نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
نظم مركز تمكين ورعاية كبار السن "إحسان" دورة تدريبية بعنوان "مهارات التعامل الفعال مع كبار السن"، ضمن فعاليات المركز للاحتفال باليوم العالمي الذي يوافق الأول من شهر أكتوبر من كل عام . وهدفت الدورة، إلى تعريف المشاركين على مفهوم التواصل الانساني ونظرياته، وإكسابهم المهارات اللازمة لحسن التواصل مع كبار السن، بجانب تعريفهم على خصائص الاتصال الناجح ومعوقاته مع كبار السن من الجوانب الاجتماعية والصحية والنفسية، وإتقان مهارات التعبير عن المشاعر ومهارات الإنصات لتحقيق تواصل فعال معهم، والتعرف على كيفية تهيئة بيئة تواصل ناجحة بهدف تحقيق حياة كريمة وآمنة لهم. وكرَّم السيد مبارك بن عبد العزيز آل خليفة المدير التنفيذي لمركز تمكين ورعاية كبار السن، ضمن فعاليات اليوم العالمي للمسنين الفائزين بمسابقة المركز "سيلفي مع كبير السن" والتي نظمها بموقع "انستغرام" ومواقع التواصل الاجتماعي، وتناولت صور المشاركين بطريقة السيلفي مع كبار السن والتي تعبر عن قيم البر والإحسان والاحترام والتقدير لكبار السن من الآباء والأمهات. وتناول عدد من الباحثين في الدورة التدريبية، التي استمرت يومين، الجوانب الاجتماعية والنفسية والصحية، واستعرضوا مجموعة من المهارات السلوكية للوصول الى علاقة متميزة مع كبار السن ، ومنها الإنصات إليهم، وتفهم مشاعرهم، وتحريك رغباتهم، وتقدير جهودهم، وإكرامهم. وأشاروا إلى الصعوبات المتعلقة بالتعامل مع كبار السن، والمهارات المطلوبة للتواصل بشكل فعال معهم، كما استعرضوا الصعوبات الصحية والنفسية والاجتماعية التي تواجه كبار السن والتي تؤثر على سلوكهم ومقدرتهم على التواصل مع المجتمع والتفاعل معه، داعيين لتفهم تلك المشكلات ومعاونتهم على تجاوز تلك الصعوبات والمشاكل والتخفيف من آثارها عليهم، إضافةً لتشجيع كبار السن على ممارسة الأنشطة العقلية والبدنية ومساعدتهم دونما إشعارهم بالعجز. كما تطرقت الدورة التدريبية إلى الحقوق الأساسية للمسنين بالمجتمع وهي حقهم في الحماية من الأذى البدني والنفسي والعاطفي، وحقهم في المشاركة الفاعلة في المجتمع اقتصاديا واجتماعياً وسياسياً، وحقهم في المساواة في التعامل وعدم تمييزهم على أساس السن، إضافة إلى المشاكل التي يواجهها كبار السن بمرحلة الشيخوخة من النواحي الصحية والنفسية والاجتماعية والآثار المترتبة على تلك المشاكل على كبير السن والمجتمع من حوله.
1192
| 10 أكتوبر 2015
نظمت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية ممثلة بإدارة شؤون كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، ندوة حول " زواج المرأة من الأشخاص ذوي الإعاقة"، لتوعية المجتمع بالقضايا المتعلقة بهذا الموضوع من رأي الدين في الزواج من الأشخاص ذوي الإعاقة، وحق ذوي الإعاقة في الزواج، وعرض تجارب بعض النماذج الناجحة من الزواج بذوي الإعاقة. وقالت نجاة العبدالله مديرة إدارة كبار السن وذوي الإعاقة بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية، أن الإدارة ستقوم بتدشين قاعدة بيانات خاصة لذوي الإعاقة وكبار السن قريباً،تشمل إحصائيات حالات الزواج منهم وغيرها، لافتة إلى أن الهدف من الندوة إلقاء الضوء على الاحتياجات الاجتماعية لذوي الإعاقة مثل الزواج والعلاقات الأسرية وتوعية المجتمع وتشجيعه على زواجهم، ومحاولة إيجاد حلول للمشكلات والصعوبات التي تواجههم حتى في حياتهم الزوجية، بما يتوافق مع رؤية قطر 2030. وتحدثت الدكتورة سحر المري أخصائي طب الأسرة بمركز الريان الصحي خلال الجلسة الأولى من الندوة عن أهمية الفحص الطبي قبل الزواج، حيث أكدت أنه إجراء للمقبلين على الزواج لمعرفة وجود الإصابة لصفة بعض أمراض الدم الوراثية وبعض الأمراض المعدية، بغرض إعطاء المشورة الطبية حول احتمالية انتقال تلك الأمراض للطرف الآخر في الزواج أو الأبناء في المستقبل وإعطاء الخيارات والبدائل أمام الخطيبين من أجل مساعدتهما على التخطيط لأسرة سليمة صحيا. وأضافت أن برنامج الزواج الصحي يعتبر برنامجاً مجتمعياً وقائياً يهدف إلى الحد من انتشار بعض أمراض الدم الوراثية وبعض الأمراض المعدية، والتقليل من الأعباء المالية الناتجة عن علاج المصابين على الأسرة والمجتمع ، وتقليل الضغط على المؤسسات الصحية وبنوك الدم، وتجنب المشاكل الاجتماعية والنفسية للأسر التي يعاني أطفالها، بالإضافة إلى نشر الوعي بمفهوم الزواج الصحي الشامل، ولتجنب كثير من الأمراض العائلية و الانتقالية و الوراثية، وكذلك للحد من انتشار أمراض الإعاقة، والتقليل من ولادة أطفال مشوهين بقدر الإمكان و علاجه مبكراً ما دام ذلك ممكناً. ومن جانبها قدمت المستشارة رانيا فؤاد جاد الله من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان ورقة عمل حول حقوق ذوي الإعاقة في الزواج، وقالت أن الأشخاص ذوي الإعاقة بالرغم لا يزالون يواجهون في جميع أنحاء العالم حواجز تعترض مشاركتهم كأعضاء في المجتمع على قدم المساواة مع الآخرين وانتهاكات لحقوق الإنسان المكفولة لهم، مما استدعى العمل على اتفاقية دولية شاملة ومتكاملة لحماية وتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وكرامتهم ستقدم مساهمة جوهرية تشجيع مشاركتهم في المجالات المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية على أساس تكافؤ الفرص، سواء في البلدان النامية أو المتقدمة. وأضافت أن الغرض الاتفاقية الدولية لحماية وتعزيز حقوق المعاقين هو تعزيز وحماية وكفالة تمتع الأشخاص من ذوي الإعاقة بجميع حقوق الإنسان والحريات الأساسية وتعزيز احترام كرامتهم، حيث تُقر الاتفاقية بالحقوق الإنجابية وهي أول اتفاقية عالمية لحقوق الإنسان تشير إلى الصحة الجنسية والإنجابية. ولفتت إلى أن الاتفاقية لن تغفل حقوق المرأة من ذوي الإعاقة، وأقرتها من خلال سريان جميع بنود الاتفاقية على الذكر والأنثى دون تمييز من أجل كفالة تمتع الأشخاص المعاقين بشكل كامل وفعال بجميع حقوق الإنسان والحريات الأساسية، لافتة إلى ضرورة منح الفتيات المعاقات المؤهلات والقادرات على الزواج والإنجاب الفرصة لإثبات قدراتهن بان يتزوجن لتمتعهن فيما قال الدكتور أحمد عبد القادر الفرجابي من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن الاهتمام ذوي الاحتياجات الخاصة هو من فرائض ديننا الحنيف، فالإسلام أولى هذه الفئة اهتماماً كبيراً ، مشيراً إلى أن الدولة حققت ذلك من خلال تهيئة الظروف والبيئة المحيطة لذوي الإعاقة وتوفير كافة سبل الراحة والرفاهية لهم، وفرضت على المؤسسات أن يكون لهم نسبه في التوظيف.
364
| 05 أكتوبر 2015
يتعاطى الكثير من كبار السن العديد من الأدوية وفي مواعيد مختلفة، ومن ثم فإنه من السهل أن يغفل كبار السن عن تعاطي دواء معين في الوقت المحدد له. وقالت مجلة "سنيورين راتغير" الألمانية إنه يمكن لكبار السن التغلب على هذه المشكلة من خلال بعض الأفكار البسيطة، منها مثلاً وضع دواء الروماتيزم بجوار قدح القهوة والعقاقير المخفضة للكوليسترول على الطاولة بجانب السرير. وأضافت المجلة المعنية بصحة كبار السن أنه يمكن أيضاً تذكر تعاطي الدواء من خلال لصق ملحوظة على المرآة أو إنشاء ملحوظة على الهاتف الجوال، مشيرة إلى أنه يمكن لكبار السن طلب مكالمة تذكيرية من أبنائهم عندما يتعلق الأمر بتعاطي الدواء أسبوعياً.
1405
| 05 أكتوبر 2015
تتوجه أنظار العالم يوم غد الأول من أكتوبر نحو كبار السن، وذلك لمتابعة مبادرات الأمم المتحدة المتعلقة بالشيخوخة بهدف التجاوب مع الفرص المتاحة والتحديات التي تواجه الشيخوخة في القرن الحادي والعشرين، لإلقاء الضوء على هذه الفئة بالمجتمع ومشاكلهم وإبراز الاستراتيجيات التي تضمن كرامة وسعادة كبار السن، بناء على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 14- ديسمبر عام 1990، لاعتماد الأول من أكتوبر يوما دوليا لكبار السن. حيث يعد اليوم العالمي لكبار السن فرصة للتحفيز حول نشر حقوق كبار السن ولضمان مساهمتهم القصوى في المجتمع عِلماً بأن الدول الأعضاء قد تعهدت في الاجتماع الثاني للجمعية العالمية للشيخوخة الذي انعقد في مدريد عام 1982 بمكافحة كل أنواع التمييز ومن ضمنها التمييز على أساس السن وإلى تبني خطة عمل لمعالجة مشاكل العمر، وأكد المؤتمر الدولي في فيينا عام 1988 على مجموعة من المباديء العامة التي نادت بها خطة عمل (فيينا) الدولية للشيخوخة منها :إن هدف التنمية هو تحسين رفاه السكان جميعاً، بما يكفل ويعزز كرامة الإنسان ويضمن الإنصاف بين الفئات العمرية المختلفة في تقاسمها موارد المجتمع وحقوقه ومسؤولياته بحسب قدرات الأفراد، يعد الإسهام الروحي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي للمسنين ذا قيمة في المجتمع وينبغي اعتبار الإنفاق على المسنين استثماراً دائماً ، وللأسرة دور مهم في مسألة رعاية المسنين . وأكدت خطة عمل "فيينا" أنَّ هنالك عدة مجالات تهم المسنين ينبغي العناية بها وإيلائها اهتماماً خاصاً أهمها :الصحة، التغذية، حماية المستهلكين المسنين، البيئة، الأسرة، الرعاية الأسرية والرعاية الاجتماعية. ندوة حياة أفضل وفي هذه المناسبة ينظم مركز تمكين ورعاية كبار السن "إحسان" ندوة في السادس من أكتوبر المقبل تحت عنوان "نحو حياة أفضل لكبار السن" في التاسعة من صباح ذلك اليوم، إلى جانب دورة تدريبية بعنوان "مهارات التواصل الفعال مع كبار السن" والتي تنظم على مدار يومين السادس والسابع من أكتوبر من الخامسة وحتى الثامنة مساء في فندق الهيلتون. وتجدر الإشارة إلى وبناء على مؤشر المسنين في قطر فقد كشف تقرير السياسة السكانية أنّ أعداد المسنين من عمر 60 سنة وما فوق من 6722 شخصاً في 1986 إلى 12658 مسناً في 1997، وإلى 10756 مسناً وفق آخر إحصاء. قطر وحقوق المسنين وكانت دولة قطر قد أكدت اهتمامها في المسنين خلال كلمة وفد دولة قطر التي ألقتها نور السادة -السكرتير الثاني لدى الوفد الدائم بجنيف- خلال الحوار التفاعلي مع الخبيرة المستقلة المعنية بمسألة تمتع المسنين بجميع حقوق الإنسان، لافتة إلى أنَّ دولة قطر كفلت حماية حقوق المسنين بالدستور وأصدرت التشريعات الوطنية التي تضمن لهم الحق في الحماية القانونية والضمان الاجتماعي والسكن والعمل والرعاية الصحية، موضحة أنه بالرغم من الدور الكبير الذي تلعبه مؤسسات الرعاية الاجتماعية ودُور المسنين في إيوائهم وتقديم الخدمات المختلفة لهم، إلا أن الأسرة تظل هي البيئة الطبيعية التي يستطيع من خلالها المسنون أن يتمتعوا بحقوقهم في استقلالية وكرامة وأن يشاركوا بفاعلية في جميع مجالات الحياة. وقالت السيده نور "إن الاهتمام ببناء أسرة قوية متماسكة هو دعامة أساسية لحماية حقوق المسنين، وإن رعاية المسنين وحماية حقوقهم في دولة قطر تنطلق من عدة مرتكزات، أهمها الواجب الديني الذي يفرض احترام وتوقير كبار السن، وكذلك تماسك الأسر والمجتمع الذي يقوم على التراحم والتعاون بين جميع أفراده". وأضافت، إنَّ دولة قطر أقرت عددا من السياسات والبرامج لتمكين المسنين من العيش بكرامة واستقلالية، من ضمنها السياسة السكانية لدولة قطر الصادرة في 2009م، والتي تضمنت هدفاً ينص على تمكين المسنين من المشاركة بفعالية في الحياة الاجتماعية والعامة، وكذلك استراتيجية التنمية الوطنية (2011م 2016م)، واستراتيجية قطاع الحماية الاجتماعية التي تتضمن خطة لمراجعة نظام المعاشات التقاعدية ودعم الأسر التي يعيلها أشخاص مسنون. "إحسان" وتطرقت إلى عدد من المؤسسات واللجان التي عملت دولة قطر على إنشائها لتعزيز وحماية حقوق كبار السن من أهمها مركز تمكين ورعاية كبار السن "إحسان" والتي تهدف إلى إيواء المسنين، وتوفير خدمات الرعاية الصحية والاجتماعية لهم، وإدماجهم في المجتمع. ونوهت نور السادة، بالجهد المبذول من قبل وزارة العمل والشؤون الاجتماعية من خلال إنشائها إدارة شؤون كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، والتي تختص بتطوير وتنفيذ البرامج والخدمات اللازمة لرعاية وتأهيل هذه الفئات، وتوعية وتثقيف المجتمع بحقوقهم، وتدريب المعنيين بتقديم الخدمات لهم، وتطوير قاعدة بيانات ومعلومات متكاملة تسهم في تنفيذ الاستراتيجيات والخطط الوطنية الموجهة لهذه الفئات. كما بينت الدور الكبير الذي توليه دولة قطر في مجال التعاون الدولي لحقوق الإنسان للمسنين، حيث تشارك الدولة بشكل دوري في أعمال اللجنة الخليجية لرعاية المسنين التي ينظمها المكتب التنفيذي لمجلس التعاون الخليجي.
3497
| 30 سبتمبر 2015
أوصى البروفيسور الألماني، توماس لوشر، كبار السن، بدءاً من عمر 60 سنة والحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة بتلقي تطعيم ضد الأنفلونزا قبل بدء موسم الشتاء، لأن الإصابة بالأنفلونزا تُشكّل خطراً على صحتهم بصفة خاصة. وأضاف لوشر، عضو الرابطة الألمانية لأطباء الباطنة، أن شهري أكتوبر ونوفمبر يمثلان الموعد التقليدي لتلقي التطعيم، مشيراً إلى إمكانية تلقي التطعيم في الوقت الحالي أيضاً، حيث إن مفعول الحماية يستمر طوال موسم الشتاء، علماً بأن الأمر يستغرق نحو أسبوعين إلى أن يظهر مفعول التطعيم. ومن ناحية أخرى، أشار البروفيسور الألماني إلى أن لقاح الأنفلونزا، مثل أي لقاح آخر، له آثار جانبية، موضحاً أنه قد يتسبب في حدوث تورم أو آلام أو احمرار في موضع الحقن. كما يمكن أيضاً أن ينجم شعور بالإعياء بعد الحقن أو الإصابة بحمى خفيفة، غير أن تلك المتاعب تعد استجابات طبيعية، حيث إنها تشير إلى تنشيط القوى الدفاعية، بالإضافة إلى أنها تختفي في غضون يومين إلى 3 أيام.
1412
| 16 سبتمبر 2015
أظهرت دراسة حديثة تراجع الحماس للعمل لدى الموظفين الشباب في ألمانيا مقارنة بالموظفين الأكبر سنا. ووفقا لـ "دراسة العمل (إي واي) لعام 2015" التي نشرت، اليوم الخميس، أوضح 26% فقط من الموظفين الشباب الأقل من 20 عاما أنهم "متحمسون للغاية" للعمل، وزادت هذه النسبة بين الموظفين الذين تتراوح أعمارهم بين21 و30 عامل لتصل إلى 32%. وفي المقابل أوضح 40% من الموظفين كبار السن البالغة أعمارهم 61 عاما أو أكثر أنهم "متحمسون للغاية" للعمل. جاء ذلك في دراسة أجراها معهد أبحاث السوق "فاليد ريسرش" وشملت 2212 موظفا في ألمانيا. وبشكل عام أوضح 34% من إجمالي الموظفين الذين خضعوا للدراسة أنهم "متحمسون للغاية"، واكتفى 50% منهم بتوصيف حالتهم في العمل بأنهم "متحمسون". وعلى الرغم من تراجع الحماس لدى أغلب الموظفين الشباب في ألمانيا، فإن الدراسة أظهرت أنهم "راضون بشكل عام" عن عملهم. وبلغت نسبة الراضين عن عملهم في ألمانيا 61% بين الموظفين الذين تقل أعمارهم عن 20 عاما، وبلغت نسبة الراضين عن عملهم بين الموظفين الذين تزيد أعمارهم على 61 عاما 68%. ولكن تراجعت هذه النسبة إلى 50% فقط بين الموظفين الذين تتراوح أعمارهم بين 31 و40 عاما.
399
| 10 سبتمبر 2015
أكد باحثون، إن تقنية حديثة لاستبدال صمامات القلب دون جراحة قلب مفتوح آمنة حتى للمرضى المسنين جدا. وقال الدكتور فينود اتش. ثوراني من جامعة ايموري باتلانتا في ولاية جورجيا هيلث بالبريد الالكتروني إن هذه العملية يمكن أن تحقق "نتائج ممتازة على المدى القصير والمتوسط بالنسبة لمرضى يعانون من مرض قاتل كانوا سيموتون قطعا بدون هذه التقنية". وأضاف أن نتائج الدراسة التي شملت مرضى في التسعين من العمر كانت "حقا مثيرة للدهشة وبكل نزاهة مجزية تماما." والتقنية الجديدة هي استخدام القسطرة في استبدال الصمام الأورطي "تي.ايه.في.ار" وأحدثت ثورة في علاج مرضى يعانون من ضيق الصمام لا تسمح حالتهم الصحية الضعيفة بإخضاعهم لعملية قلب مفتوح. وبدلا من شق الصدر للوصول إلى القلب يدخل الاطباء الصمام الجديد من خلال شق صغير في الذراع أو أعلى الفخذ. وفي الدراسة الجديدة بحث ثوراني وزملاؤه نتائج عدد من أكبر المرضى سنا شاركوا في تجربة عشوائية أطلق عليها اسم بارتنر-1 التي كانت أول دراسة عشوائية يشارك فيها عدد من المراكز، والتي أظهرت تفوق هذه التقنية على العلاجات الأخرى. وقال الباحثون في حوليات جراحات القسطرة ان معدل النجاح بين 531 مريضا في التسعين من العمر تراوحت بين 74 و78%.
197
| 09 سبتمبر 2015
تنصح وكالة ألمانية معنية بالصحة كبار السن بالمشي على شكل ثمانية بالإنجليزية للحفاظ على توازنهم، مما يساعد بالتالي في منع تعرضهم للسقوط. وقال المركز الاتحادي للتثقيف الصحي بألمانيا، إنه يجب ممارسة التمرين والظهر مستقيم وبسرعة السير العادية، ولمن يجدونه صعبا للغاية يمكنهم السير حول كرسين في حال احتياجهم للمساعدة. وقال المركز إنه يجب القيام بالتمرين مرتين متتاليتين.
1838
| 01 سبتمبر 2015
خلصت دراسة إلى أن المشي أو السباحة أو ركوب الدراجة ربع ساعة فقط في اليوم هي أفضل بالقطع من عدم القيام بأي تدريبات بدنية لكبار السن، وأن ذلك يساعدهم على إطالة عمرهم الافتراضي. وبالنسبة لمن تزيد أعمارهم على 60 عاما، فإن الالتزام بالإرشادات الخاصة بالقيام بتدريبات معتدلة أو نشطة أدى إلى انخفاض احتمالات الوفاة خلال 10 سنوات بنسبة 28%، مقارنة بمن لا يمارسون أي تدريبات على الإطلاق، بل إن المستويات الأقل من التدريبات أدت إلى انخفاض مخاطر الوفاة بنسبة 22%. وقال الدكتور ديفيد هابين، من قسم علم الوظائف الإكلينكية والتدريبية بمستشفى سانت إتيان الجامعي في فرنسا، "حين لا يستطيع مرضانا القيام بنشاط بدني معتدل أو نشط لمدة 150 دقيقة في الأسبوع بسبب أمراض مزمنة نوصيهم بأن يكونوا نشطين بدنيا حسب قدرتهم ووفق ما تسمح به حالتهم". وكتب ديفيد هابين وفريقه في الدورية البريطانية للطب الرياضي، أن ممارسة التدريبات 150 دقيقة في الأسبوع وفق ما جاء في إرشادات النشاط البدني للأمريكيين عام 2008 قد تكون أكثر مما يتحمله بعض المسنين وهو ما قد يثنيهم عن ممارسة أي تدريبات رياضية وأشاروا إلى أن أكثر من 60% من المسنين لا يستطيعون الوفاء بتلك الإرشادات.
2235
| 24 أغسطس 2015
توفي 21 حالة من كبار السن في مصر، وأصيب 66 شخصا بالإجهاد نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، بينهم 15 حالة وفاة و40 مصابا بالعاصمة القاهرة وحدها، حسبما أعلنت وزارة الصحة المصرية. وأشارت إلى خروج 29 من المصابين من المستشفيات لتحسن حالتهم، بينما لا يزال الباقون يخضعون للعلاج والملاحظة. ووفقا لما نقله موقع "أخبار مصر" الرسمي اليوم الإثنين، فإن الضحايا من مختلف مناطق البلاد. ودعت الوزارة المواطنين وخاصة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، وذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال باتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة في ضوء الارتفاع المسجل في درجات الحرارة، وعدم التعرض المباشر لأشعة الشمس وخاصة في أوقات الظهيرة وعدم الخروج من المنزل إلا في حالات الضرورة القصوى.
207
| 10 أغسطس 2015
تشكل قلة السوائل خطراً على كبار السن خلال فصل الصيف بصفة خاصة؛ حيث أن عدم تعويض فقد السوائل الناجم عن التعرق قد يتسبب في الإصابة بدوار مفاجئ، ما يعرضهم لخطر السقوط والإصابة بجروح خطيرة. ولتجنب هذه المخاطر، توصي الخبيرة الألمانية كريستينا نورمان، عضو فريق بحث طب الشيخوخة بمستشفى شاريتيه الألمانية، كبار السن بالإكثار من السوائل، مشيرة إلى أن كمية السوائل الضرورية للجسم تختلف من شخص إلى آخر، ولكن ينبغي تناول 1.5 لتر يومياً على أقل تقدير. أما عن التغذية، فأشارت نورمان إلى أنه ليس من الحتمي اتباع نظام غذائي خاص في الأيام الحارة، ولكن يسهم تناول الأطباق الباردة والفواكه في إمداد الجسم بالمزيد من السوائل. ومن جهته، قال المركز الإنجيلي لطب الشيخوخة بمدينة بوتسدام الألمانية إن عدم ممارسة أية أنشطة حركية خلال الصيف ليس بالأمر السليم بالضرورة، موضحاً أن ممارسة قدر من الأنشطة الحركية تساعد على استقرار الدورة الدموية وتخفيف الأعراض المرتبطة بالتغيرات المناخية، التي يعاني منها العديد من كبار السن. ولكن ينبغي مراعاة عدم ممارسة أية أنشطة أو رياضات في فترة الظهيرة، وإنما صباحاً أو ليلاً؛ حيث تكون درجة الحرارة لطيفة.
286
| 02 يوليو 2015
تهاجم تشنجات باطن الساق الكثيرين من كبار السن، لاسيما أثناء الليل، ما يقض مضجعهم ويسلب النوم من أعينهم. وقالت مجلة "سنيورين راتجيبر" الألمانية إنه يمكن لكبار السن مواجهة هذه التشنجات من خلال تدريب العضلات نهاراً، على سبيل المثال من خلال التأرجح أثناء الوقوف. وأضافت المجلة المعنية بشؤون كبار السن أنه من المفيد أيضاً ممارسة تمارين الإطالة يومياً، مثل إمساك طرف قدم الرجل اليمنى المثنية بشكل غير كامل بواسطة اليد اليمنى لبضع لحظات، ثم تكرار هذا التمرين على الجانب الأيسر. وبالإضافة إلى التمارين الرياضية، تلعب التغذية أيضاً دوراً مهماً في مواجهة تشنجات باطن الساق؛ حيث ينبغي على كبار السن تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم مثل الخبز كامل الحبوب والمكسرات والبطاطس والموز، مع الإكثار من السوائل. وفي حال استمرار التشنجات بعد اتخاذ هذه التدابير، فيتعين على كبار السن حينئذ استشارة الطبيب.
753
| 07 يونيو 2015
كانت مواقع التواصل الاجتماعي حتى وقت قريب حكراً على الشباب، لكن مؤخراً أصبحت تلقى رواجاً كبيراً بين كبار السن، فهي تقدم لهم فرصاً جيدة للتواصل مع عوائلهم وتكوين أصدقاء جدد والتواصل مع القدامى، خاصة لهؤلاء الذين يعيشون بمفردهم. ووفقاً لتقرير حديث نشرته صحيفة "بيزنس إنسايدر" الأمريكية، تمثل فئة كبار السن التي تتراوح أعمارهم بين 55 عاماً وما فوق، نسبة 20 إلى 25% من مجموع مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك، وتويتر، وجوجل بلس، وبينترست، ولينكد إن. وأوضح التقرير إلى أن فئة كبار السن أصبحت تزاحم فئة الشباب بين 18 إلى 34 عاماً وفئة متوسطي العمر بين 35 إلى 54 عاماً، على استخدام مواقع التواصل الاجتماعي خلال العام 2014. وأشار التقرير إلى أن فئة كبار السن مثلت 25% من مستخدمي موقع فيس بوك، و20% من مستخدمي موقع تويتر و موقع جوجل بلس، بينما مثلت 22% من مستخدمي موقع "بينترست" المختص في مشاركة ونشر الصور، و 25% من موقع "لينكد إن" المختص بالتواصل المهني. وفي سياق متصل، أشار باحثون كنديون، إلى أن استخدام كبار السن خاصة هؤلاء الذين تتعدى أعمارهم 65 عاماً، لمواقع التواصل الاجتماعي وخاصة "فيس بوك"، من شأنه تقليص شعورهم بالوحدة والعزلة، ودعمهم نفسياً، وهو ما ينتج عنه تقدماً إيجابياً في وظائف الإدراك والذاكرة الخاصة بهم وتحسين قدراتهم العقلية بنسبة 25% عنها في السابق، خلال 8 أسابيع فقط من بداية استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي.
1418
| 03 يونيو 2015
حذر موقع "فرويندين ويل فيت" الألماني من، أن تراجع الشهية لدى كبار السن يهددهم بالإصابة بسوء التغذية. وأوضح الموقع المعني بشؤون الصحة، أن تراجع الشهية مع التقدم في العمر قد يرجع إلى انخفاض الاحتياج إلى السعرات الحرارية من ناحية أو إلى تغير إدراك المذاق بسبب تقلص عدد براعم التذوق من ناحية أخرى. وأشار الموقع إلى أنه يمكن تحفيز الشهية لدى كبار السن من خلال بعض الوسائل، مثل إضافة كمية كبيرة من البهارات إلى الطعام، ولكن مع مراعاة عدم الإكثار من استعمال ملح الطعام واستعمال التوابل أو الأعشاب الطازجة والمجففة كبديل لإعطاء الطعام نكهة أفضل. وبالإضافة إلى ذلك، ينبغي استعمال الخضراوات الملونة، مثل الفلفل أو الطماطم، وذلك لإكساب الطعام انطباعاً بصرياً جذاباً. ومن المهم أيضاً مع التقدم في العمر اتباع نظام غذائي متوازن وذي قيم غذائية عالية، أي النظام الذي يعتمد على الخضراوات والفواكه ومنتجات الألبان ومنتجات الحبوب الكاملة، مع مراعاة تناول اللحوم بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعياً، بالإضافة إلى حصة من السمك.
1396
| 21 أبريل 2015
أظهرت دراسة جديدة، أن سماعات الأذن والأجهزة السمعية المساعدة قد تقلل مشاكل النسيان والتشوش الذهني المرتبط بفقد السمع المتوسط والشديد. وقالت جنيفر ديل، التي أشرفت على الدراسة وهي من كلية بلومبرج للصحة العامة بجامعة جونز هوبكينز في بالتيمور "أهمية هذه الدراسة ترجع إلى تركيزها على عامل من عوامل الخطر التي يمكن التدخل لعلاجها لدى التقدم في العمر والتي قد ترجيء التراجع الإدراكي". وكتبت هي وزملاؤها في الدورية الأمريكية لعلم الأوبئة، أن الدراسات السابقة وجدت علاقة بين فقد السمع والمشاكل الإدراكية. ورغم أن السبب الأساسي لا يزال غير معروف إلا أن الباحثين يتكهنون بأن ما يربط بين الحالتين قد يكون له علاقة بالالتهابات والعزلة الاجتماعية أو عدد آخر من الظروف. وقالوا إن عددا قليلا من الدراسات هو الذي سلط الضوء على ما إذا كان ارتداء سماعات الأذن قد يقلص من المشاكل الإدراكية في المستقبل واستخدموا في دراستهم الجديدة بيانات دراسة سابقة ليرصدوا ما إذا كان ارتداء مثل هذه الأجهزة السمعية يوفر لمستخدميها أي نوع من الحماية من المشاكل المستقبلية. وشملت الدراسة 253 شخصا من ماريلاند متوسط أعمارهم 77 عاما وكان غالبيتهم يعانون من فقد للسمع بسيط أو متوسط أو شديد. وتم اختبار المشاركين فيما يخص الذاكرة والتعليم واللغة والسرعة والتركيز من عام 1990 إلى عام 1992 ومن عام 1996 إلى عام 1998 ثم خضعوا لاختبار صعب في القدرات الإدراكية عام 2013. وفي المجمل تراجعت التقديرات التي حصل عليها المشاركون الذين يعانون من فقد متوسط أو شديد للسمع على مدار 20 عاما، وكان الذين لا يرتدون أجهزة سمعية معاونة الأكثر تعرضا لتراجع القدرات الإدراكية. وقال الباحثون، إنه في المقابل تراجعت نتائج من كانوا يرتدون سماعات أذن بدرجة طفيفة عن النتائج التي حققوها قبل 20 عاما مقارنة بمن لا يعانون من أي مشاكل سمعية.
1879
| 20 أبريل 2015
تنصح مجلة "سنيورين راتغيبر" الألمانية كبار السن بتجربة الأحذية المنزلية قبل شرائها من خلال التجول بها لمدة 10 دقائق وصعود الدَرَج بها، إن أمكن. وأوضحت المجلة المعنية بصحة كبار السن أن الحذاء المنزلي الجيد يقي كبار السن خطر السقوط، الذين يرتفع لديهم، مشيرة إلى ضرورة التخلي عن الموديلات المفتوحة من الخلف وكذلك عن الموديلات الضيقة أو الواسعة. وبالنسبة لكبار السن، الذين يعانون من آلام الظهر بشكل متكرر، فينبغي عليهم ارتداء حذاء منزلي ذي كعب خفيف بارتفاع 2 سنتيمتر؛ فبذلك ينتصب الحوض بشكل أفضل. وينبغي على كبار السن، الذين يواجهون صعوبة في المشي، ارتداء حذاء منزلي مغلق. أما كبار السن، الذين يعانون من تعرق الأقدام، فمن الأفضل لهم ارتداء حذاء جلدي.
920
| 07 أبريل 2015
حذرت مجلة "جيو كومباكت" الألمانية من أن كبار السن أكثر عُرضة للإصابة بالجفاف؛ نظراً لتراجع الإحساس بالعطش بدءً من عمر 60 عاماً. وأوضحت المجلة، أن تراجع الإحساس بالعطش يرجع إلى أن الخلايا الحسية تبالغ في تقدير كمية الماء، التي يتم تناولها، مع التقدم في العمر، بالإضافة إلى تدهور الكفاءة الوظيفية للكُلى لدى كبار السن. ولتجنب خطر الإصابة بالجفاف تنصح المجلة كبار السن بتناول كمية من السوائل لا تقل عن 1.5 لتر يومياً، حتى في حال عدم الشعور بالعطش.
1069
| 08 مارس 2015
يقال في كثير من الأحيان، إن الرسم على الجدران "جرافيتي" هو إما عمل مراهقين يشعرون بالملل أو فن رائع لرسامين موهوبين لم ينضجوا أبدا، وهذا ما سعى فنان ألماني لتغييره. وقال الفنان دانيال جيجر، المقيم في شتوتجارت في مقال في طبعة شهر مارس الجاري من مجلة "لايف"، إن "الرسم على الجدران فن يعبر حدود الأجيال، ومعظم من يمارسه من الشباب، لكنه يثير الاهتمام أيضا بين كبار السن". ودفعته هذه الفكرة إلى تنظيم ورش عمل لتعليم الرسم على الجدران لمن تجاوزوا 50 عاما، اعتبارا من 21 مارس الجاري. وتابع جيجر، "العديد منهم ببساطة ليس لديه أي فرصة للوصول إلى إنتاج الرسم على الجدران". وستتناول الدورات التعامل مع نظرية فن الرسم على الجدران، كما سيحصل المشاركون على فرصة لاستخدام علب الرذاذ.
4810
| 07 مارس 2015
حذرت الجمعية الألمانية لأمراض الجهاز الهضمي والتمثيل الغذائي من أن سوء التغذية يهدد جسد وذهن كبار السن؛ حيث إنه قد يتسبب في إصابتهم بالأمراض المُعدية، وتراجع قدراتهم المعرفية، فضلاً عن أنه يزيد من خطر تعرضهم للسقوط، وما ينجم عنه من الإصابة بكسور. وأوضحت الجمعية الألمانية أنه عادةً ما يفقد كبار السن شهيتهم، نظراً لمشاكل المضغ والبلع أو أحد الأمراض النفسية، مثل الاكتئاب، مشيرةً إلى أن أعراض سوء التغذية لدى كبار السن تتمثل في انخفاض مؤشر كتلة الجسم إلى 5. 20 أو أقل أو فقدان الوزن بشكل ملحوظ. ولمواجهة خطر سوء التغذية تنصح الجمعية كبار السن بتناول 5 وجبات صغيرة على مدار اليوم بدلاً من 3 وجبات كبيرة، على أن تحتوي تلك الوجبات على خبز الحبوب الكاملة أو الخضروات أو منتجات الألبان كاملة الدسم. كما يمكن تحفيز الشهية لدى كبار السن من خلال تغيير مكونات الوجبات من آن إلى آخر، وأن تكون الوجبات غنية بالألوان ومُبهرّة قليلاً.
818
| 20 فبراير 2015
نشرت مؤسسة النوم الوطنية في الولايات المتحدة، توصياتها بخصوص عدد الساعات التي يحتاجها الجسم من الراحة لتعزيز الصحة، وبحسب التقرير الذي عرضه موقع مجلة "تايم" الأميركية، يحتاج بعض الناس عدداً من ساعات النوم أكثر من غيرهم، إليك ما تحتاج معرفته عن ساعات النعاس الضرورية لصحتك: * الأطفال حديثو الولادة "0-3 أشهر"، يحتاجون 14 إلى 17 ساعة من النوم يومياً، وكانت التوصيات السابقة تتراوح بين 12 و18 ساعة. * الرضع "4-11 شهراً، يحتاجون ما بين 12 و15 ساعة من النوم يومياً، وكانت التوصيات السابقة تتراوح بين 14 و15 ساعة. * الأطفال في عمر سنة وسنتين، يحتاجون ما بين 11 و14 ساعة من النوم يومياً، وكانت التوصيات السابقة تتراوح بين12 و14 ساعة. * الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة "3-5 سنوات" يحتاجون ما بين 10 و13 ساعة، وكانت التوصيات السابقة 10 و11 ساعة. * الأطفال في سن المدرسة "6- 13 سنة"، يحتاجون 9 إلى 11 ساعة، وكانت التوصيات السابقة 10 و11 ساعة. * المراهقون "14-17 سنة"، يحتاجون 8 إلى 10 ساعات من النوم، وكانت التوصيات السابقة 8.5 و9.5 ساعة. * الشباب "18-25"، يحتاجون 7 إلى 9 ساعات، وهي فئة عمرية جديدة لم تعتمدها التوصيات من قبل. * الناضجون "26-64 سنة"، يحتاجون 7 إلى 9 ساعات. * كبار السن "أكثر من 65 سنة"، يحتاجون 7 إلى 8 ساعات، وهي فئة عمرية جديدة. يلاحَظ أنه باستثناء فئة الأطفال المولودين حديثاً "0-3 أشهر"، تم تقليل ساعات الحد الأدنى بمعدل ساعة أو اثنتين لكثير من الفئات العُمرية، وزيادة الحد الأدنى للمولودين حديثاً بمعدل ساعتين. شارك في إعداد هذه التوصيات لجنة مكونة من 18 عالماً وباحثاً من الجمعيات الطبية المختلفة، طُلب منهم مراجعة أكثر من 300 دراسة علمية حول كيفية النوم المثالي، وتقدير عدد ساعات النوم المناسب لكل فئة عمرية.
474
| 17 فبراير 2015
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
24630
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
22512
| 11 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
2952
| 12 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2942
| 11 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية أن صلاة الجنازة على ضحايا الاستهداف الإسرائيلي والذين من بينهم شهيد الواجب الوكيل عريف/ بدر سعد محمد الحميدي الدوسري من...
2410
| 11 سبتمبر 2025
نفى البروفيسور أندرياس كريغ الخبير في الدراسات الإستراتيجية والأمنية في جامعة كينجز كوليدج البريطانية ما يتم تداوله حول تورط سلاح الجو الملكي البريطاني...
2374
| 11 سبتمبر 2025
تقدم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بخالص العزاء إلى ذوي وأحباء الشهداء الذين ارتقوا جراء الاعتداء...
2040
| 11 سبتمبر 2025