رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
94 ورشة تدريبية في ملتقى المكاتب الميدانية لقطر الخيرية

يواصل الملتقى السنوي للمكاتب الميدانية لقطر الخيرية أعماله بالدوحة، بحضور 108 مشاركين من 25 مكتبا ميدانيا حول العالم، تحت شعار تحديات الحوكمة وإدارة المخاطر في العمل الخيري. ويهدف الملتقى، الذي يختتم أعماله يوم غد الثلاثاء، إلى خلق تناغم بين المقر الرئيسي والميدان، ورفع قدرات العاملين في الميدان، وتطوير بيئة العمل، وتعزيز دور المكاتب الميدانية في التشبيك والتنسيق على المستوى المحلي الحكومي والمستوى الدولي والأممي، وعرض أنظمة العمل الحديثة التي أعدها المقر الرئيس ومناقشة سبل تطبيقها والعمل بها من طرف المكاتب الميدانية، إضافة إلى مراجعة الخطط السنوية للمكاتب الميدانية، والتشاور بخصوص الإطار العام للخطة الاستراتيجية المستقبلية للجمعية. ويتضمن الملتقى 94 ورشة عمل تدريبية متخصصة، يقدمها خبراء ومختصون طيلة أيام انعقاد الملتقى، اشتملت على موضوعات متنوعة وهي العناية الواجبة، الإبلاغ وحالات الانتباه والنظام الالكتروني والسياسة، وإجراءات المكاتب الميدانية واعتماد الجهات الشريكة وإجراءات التقييم والعناية الواجبة، وشرح الأنظمة الجديدة المتعلقة بإجراءات المكاتب، بجانب منهجية المسار التي تتضمن تحديد الاحتياج والتخطيط والتنفيذ والمتابعة وإغلاق المشاريع والرؤية المستقبلية لدليل المشاريع 2020 وآليات العمل، وإدارة الكوارث والمتطلبات المتبادلة بين إدارة الكوارث والمكاتب الميدانية. كما تدرب المشاركون على نظام الكفالات وأنظمة العمل الالكترونية الخاصة بالكفالات والإجراءات الخاصة بالكفالات، فيما استعرضت الورش آليات التنسيق والتعاون الدولي على المستوى الوطني ومستوى المجموعات القطاعية والحصول على التمويل والفرص والتحديات، إضافة إلى إدارة الكوارث والمتطلبات المتبادلة بين إدارة الإغاثة والمكاتب الميدانية ودور المكاتب الميدانية في تعزيز هوية قطر الخيرية ورفع الأداء التسويقي. من جهتهم أكد المشاركون على أهمية الملتقى وقالوا إنه يسهم إسهاما كبيرا في بناء قدرات العاملين الميدانيين وتدريبهم بشكل فعال على الفهم والتطبيق الصحيح للسياسات والإجراءات الجديدة لدى قطر الخيرية. وقال السيد عز الدين ضيف الله، مدير مكتب قطر الخيرية في غانا، إن الملتقى تناول عددا من الموضوعات الحية والهامة، مؤكدا على أن قطر الخيرية تقوم بمجهودات مقدرة لتأهيل موظفيها لإدراكها بأن الكادر البشري هو العنصر الأهم لإنجاح العمل بأكمله. وأضاف أن الملتقى سلط الضوء على عدد من الموضوعات الجديدة مثل قضايا الحوكمة وهي مهمة لأنها تلمس جوانب عملية مع الشركاء عند تنفيذ العمليات مثل /الموردين، المقاولين/، والطرف الثالث الذي يتعامل معه الشريك، لافتا إلى أن الورش فتحت مدارك العاملين في المكاتب الخارجية على عدد من القضايا المحيطة بالعمل الخيري وصولاً إلى المستفيد النهائي. بدوره، قال السيد محمد أمين عمر مدير مكتب قطر الخيرية في بنغلاديش أن مثل هذه الملتقيات تعتبر فرصة هامة للاطلاع بشكل مباشر على ما هو جديد فيما يتعلق بالسياسات والأنظمة والإجراءات وكيفية التعامل مع الجوانب التي بها صعوبات وانزالها على أرض الواقع والخروج بنتائج تساعدنا في عملنا الميداني للوصول إلى الهدف المرجو وهو تقديم الخدمات للناس بصورة صحيحة.

555

| 08 أبريل 2019

محليات alsharq
انطلاق فعاليات الملتقى السنوي للمكاتب في قطر الخيرية

بدأت فعاليات الملتقى السنوي للمكاتب الميدانية التابعة لجمعية قطر الخيرية، تحت شعار تحديات الحوكمة وإدارة المخاطر في العمل الخيري، والذي يستمر حتى التاسع من أبريل الجاري، بحضور عدد من مسؤولي قطر الخيرية، بجانب ممثلي 26 مكتبا من مكاتبها الميدانية عبر العالم. ويهدف الملتقى إلى تعزيز وتفعيل التنسيق بين المقر الرئيسي لقطر الخيرية والمكاتب الميدانية لها، ورفع قدرات العاملين بها، وتطوير بيئة العمل، وتعزيز دور المكاتب الميدانية في التنسيق على المستوى المحلي الحكومي والدولي والأممي، وعرض أنظمة العمل الحديثة التي أعدها المقر الرئيسي ومناقشة سبل تطبيقها والعمل بها من طرف المكاتب الميدانية. وقال السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية في كلمته خلال الملتقى إن قطر الخيرية قد شهدت خلال الفترة الماضية استحداثا وتطويرا لمنظومة متكاملة في مجال الحوكمة من خلال تطبيق سياسات وأدلة وإجراءات تضبط العمل في بيئتها، والتي تساهم في تحقيق أعلى قدر من المسؤولية والنزاهة والشفافية والمساءلة، معتمدين على القوانين والمعايير والمبادئ الإنسانية الدولية وأفضل الممارسات في مجال العمل الإنساني والتنموي، والضوابط والقوانين المنظمة للعمل الخيري في دولة قطر. وأضاف أن الملتقى له دور كبير في بناء قدرات العاملين الميدانين وتدريبهم بشكل فعال على الفهم والتطبيق الصحيح لهذه السياسات والإجراءات الجديدة من خلال ما سيقدمه الخبراء والمختصون طيلة فترة أعمال الملتقى، مبينا أن مكاتب قطر الخيرية الميدانية تعتبر من أهم عناصر القوة لدينا والتي من خلالها نستطيع التعرف على الاحتياجات وتنفيذ المشاريع والبرامج لتحقيق التنمية ومكافحة الفقر وتعزيز التنمية المستدامة. وأشاد الكواري بالدور الكبير لهيئة تنظيم الأعمال الخيرية في دعم وتطوير قطاع العمل الخيري وتمكين أكبر للمنظمات الإنسانية والخيرية القطرية، مؤكدا أن التنسيق مع وزارة الخارجية وصندوق قطر للتنمية لمعرفة أهم التوجهات التنموية التي تحرص دولة قطر على تقديمها أو الوفاء بها تجاه الدول الشقيقة والصديقة، انعكس وبشكل إيجابي على زيادة مشاريعنا في الميدان وانسجام ذلك مع الخطط التنموية الدولية. من جانبه، أكد سعادة السفير طارق بن علي الأنصاري مدير إدارة التعاون الدولي بوزارة الخارجية، أهمية هذا الملتقى من أجل الاتساق على مستوى المنظومة الواسعة لمكاتب قطر الخيرية وفروعها في الخارج ومشاريعها المنفذة في العديد من الدول لضمان تنفيذ القوانين، والتعرف على الممارسات التي ينبغي تطويرها والمخاطر الجديدة والناشئة لمواكبة المعايير العالمية الجديدة المتعلقة بالعمل التنموي. وشدد على ضرورة أن يكون العمل الخيري والتنموي الذي يتم في الخارج حسب المعايير الدولية والممارسات العالمية المتسقة مع السياسة الإنمائية لدولة قطر، ما يساهم في تنفيذ استراتيجية التعاون الدولي المعنية بتحقيق استراتيجية التنمية الوطنية 2018 - 2022 وتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. من جهته، قال السيد سعد المحمود المستشار بهيئة تنظيم الأعمال الخيرية، إن هذه المبادرة تندرج ضمن مساهمة قطر الخيرية لحسن الاستعداد لموعد التقييم المتبادل المزمع إجراؤه من قبل مجموعة العمل المالي الفاتف نهاية 2019. وأضاف أن رفع درجة الوعي لفهم المخاطر المرتبطة بالجرائم المالية من شأنه أن يقي القطاع من المخاطر التي قد تحيط بالعمل الخيري والإنساني وذلك بتوفير التدريب الملائم خاصة في مجالات تطبيق نظام العقوبات المالية المستهدفة وتطبيق موجبات العناية الواجبة للتحقق من الشركاء الخارجيين والمستفيدين من المشاريع. بدوره، أعرب السيد محمد الغامدي مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة عن اعتزازه بأن تكون قطر الخيرية المنظمة العربية الأولى في المنطقة التي تمتلك منظومة متكاملة من السياسات والأدلة والإجراءات التي تدير وتحوكم العمل الخيري والإنساني بها، لذلك فإن استثمار هذا الأمر في الدخول في عضويات جديدة والحصول على فرصة تمويل دولي، سينعكس إيجابا نحو زيادة فاعلية الجمعية على الصعيد المحلي، والإقليمي، والدولي. وقال إن قطر الخيرية قد استكملت في عام 2018 عضويتها الكاملة في شبكة ستارت نت ورك في بريطانيا، كما تم في 2019 حصول قطر الخيرية على العضوية في اتحاد المبادئ الأساسية للعمل الإنساني (CHS)، للمنظمات غير الحكومية، كما تعتبر قطر الخيرية المنظمة العربية الوحيدة حاليا في هذا الاتحاد، مما يؤكد بأننا نسير في الاتجاه الصحيح. ولفت الغامدي إلى أن قطر الخيرية قامت بإيجاد نظام فاعل لإدارة المخاطر في بيئة عمل الجمعية من خلال تطبيق المنهج القائم على المخاطر في إدارة كافة أعمالها وأنشطتها، موضحا أن قطر الخيرية في إطار تفعيل نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب قامت بالربط الآلي بين نظام الوورد شيك (World Check) الخاص بالتدقيق وعمل العناية الواجبة عن المنظمات المدرجة على القوائم الدولية والوطنية، حيث تعتبر قطر الخيرية أول منظمة خيرية في الشرق الأوسط تقوم بهذا الربط. من ناحيته، قال السيد فيصل راشد الفهيدة نائب الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات والشراكات الدولية بقطر الخيرية، إن هذا الملتقى يأتي ونحن نشهد التوسع الميداني لقطر الخيرية في العديد من الدول وخصوصا في الخمس سنوات الأخيرة، حيث ارتفع عدد المكاتب الميدانية إلى 28 مكتبا و4 ممثليات في 30 دولة على مستوى العالم. وأضاف أننا بصدد افتتاح 6 مكاتب جديدة في كل من السنغال، نيجيريا، تنزانيا، ساحل العاج، توغو، طاجيكستان بعد موافقة مجلس إدارة قطر الخيرية وهيئة تنظيم الأعمال الخيرية. وأوضح أن هذا التوسع يأتي استجابة للاحتياجات التنموية والإنسانية المتزايدة في الدول الفقيرة والمناطق التي تعاني من الكوارث المزمنة والأزمات المستجدة، ورغبة قطر الخيرية في الإشراف بصورة مباشرة على برامجها ومشاريعها وتدخلاتها الإنسانية وخدماتها الاجتماعية المختلفة وصولا إلى أفضل جودة وأبلغ أثر. وستتضمن أعمال الملتقى ورشا تدريبية على يد خبراء ومختصين على مدار أسبوع كامل.

1381

| 03 أبريل 2019

محليات alsharq
انطلاق فعاليات الملتقى السنوي للمكاتب الميدانية بقطر الخيرية

انطلقت بالدوحة فعاليات الملتقى السنوي للمكاتب الميدانية لقطر الخيرية تحت شعار تحديات الحوكمة وإدارة المخاطر في العمل الخيري، ويستمر حتى التاسع من أبريل الجاري. حضر حفل الافتتاح السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، وسعادة السفير طاق بن علي الأنصاري مدير إدارة التعاون الدولي بوزارة الخارجية، والسيد سعد المحمود المستشار بهيئة تنظيم الأعمال الخيرية، وعدد من مسؤولي قطر الخيرية، بجانب ممثلي 26 مكتبا من مكاتب قطر الخيرية الميدانية عبر العالم. ويهدف الملتقى إلى خلق تناغم بين المقر الرئيسي والميدان، ورفع قدرات العاملين في الميدان، وتطوير بيئة العمل، وتعزيز دور المكاتب الميدانية في التشبيك والتنسيق على المستوى المحلي الحكومي والمستوى الدولي والأممي، وعرض أنظمة العمل الحديثة التي أعدها المقر الرئيس ومناقشة سبل تطبيقها والعمل بها من طرف المكاتب الميدانية، إضافة إلى مراجعة الخطط السنوية للمكاتب الميدانية، والتشاور بخصوص الإطار العام للخطة الاستراتيجية المستقبلية للجمعية. تطوير منظومة الحوكمة بالمؤسسة وقال السيد يوسف بن أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية في كلمته خلال الملتقى إن قطر الخيرية قد شهدت خلال الفترة الماضية استحداث وتطوير لمنظومة متكاملة في مجال الحوكمة من خلال تطبيق سياسات وأدلة وإجراءات تضبط العمل في بيئتها، وتساهم في تحقيق أعلى قدر من المسؤولية والنزاهة والشفافية والمساءلة، معتمدين في ذلك على القوانين والمعايير والمبادئ الإنسانية الدولية وأفضل الممارسات في مجال العمل الإنساني والتنموي، والضوابط والقوانين المنظمة للعمل الخيري في دولة قطر. وأضاف أن ملتقى المكاتب الميدانية، له دور كبير في بناء قدرات العاملين الميدانين وتدريبهم بشكل فعال على الفهم والتطبيق الصحيح لهذه السياسات والإجراءات الجديدة من خلال ما سيقدمه الخبراء والمختصون طيلة فترة اعمال الملتقى، مبينا ان مكاتب قطر الخيرية الميدانية تعتبر من أهم عناصر القوة لدينا والتي من خلالها نستطيع التعرف على الاحتياجات وتنفيذ المشاريع والبرامج لتحقيق التنمية ومكافحة الفقر وتعزيز التنمية المستدامة. وأشاد الكواري بالدور الكبير لهيئة تنظيم الأعمال الخيرية في دعم وتطوير قطاع العمل الخيري وتمكين أكبر للمنظمات الإنسانية والخيرية القطرية، مؤكدا على أن التنسيق مع وزارة الخارجية وصندوق قطر للتنمية لمعرفة أهم التوجهات التنموية التي تحرص دولة قطر على تقديمها او الوفاء بها تجاه الدول الشقيقة والصديقة، انعكس وبشكل ايجابي على زيادة مشاريعنا في الميدان وانسجام ذلك مع الخطط التنموية الدولية. مواكبة المعايير الدولية من جانبه أكد سعادة السفير طارق بن علي الأنصاري مدير إدارة التعاون الدولي بوزارة الخارجية، على أهمية هذا الملتقى من أجل الاتساق على مستوى المنظومة الواسعة لمكاتب قطر الخيرية وفروعها في الخارج ومشاريعها المنفذة في العديد من الدول لضمان تنفيذ القوانين، والتعرف على الممارسات التي ينبغي تطويرها والمخاطر الجديدة والناشئة لمواكبة المعايير العالمية الجديدة المتعلقة بالعمل التنموي. وشدد على ضرورة أن يكون العمل الخيري والتنموي الذي يتم في الخارج حسب المعايير الدولية والممارسات العالمية المتسقة مع السياسة الإنمائية لدولة قطر، ما يساهم في تنفيذ استراتيجية التعاون الدولي المعنية بتحقيق رؤية قطر 2018-2022 وتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. الوعي بالمخاطر يحمي العمل الخيري من جهته، أعرب السيد سعد المحمود المستشار بهيئة تنظيم الأعمال الخيرية عن تقديره لقطر الخيرية على مبادرتها في تنظيم هذا الملتقى المتميز لمدراء المكاتب الخارجية لقطر الخيرية في الخارج. وقال إن هذه المبادرة تندرج ضمن مساهمة قطر الخيرية لحسن الاستعداد لموعد التقييم المتبادل المزمع إجراؤه من قبل مجموعة العمل المالي الفاتف نهاية 2019. وقال إن رفع درجة الوعي لفهم المخاطر المرتبطة بالجرائم المالية من شأنه أن يقي القطاع من المخاطر التي قد تحيط بالعمل الخيري والإنساني وذلك من خلال توفير التدريب الملائم خاصة في مجالات تطبيق نظام العقوبات المالية المستهدفة وتطبيق موجبات العناية الواجبة للتحقق من الشركاء الخارجيين والمستفيدين من المشاريع. بدوره أعرب السيد محمد الغامدي مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة عن اعتزازه بأن تكون قطر الخيرية المنظمة العربية الأولى في المنطقة التي تمتلك منظومة متكاملة من السياسات والأدلة والإجراءات التي تدير وتحوكم العمل الخيري والإنساني بها، لذلك استثمار هذا الامر في الدخول في عضويات جديدة والحصول على فرصة تمويل دولي، سينعكس ايجاباً نحو زيادة فاعلية الجمعية على الصعيد المحلي، والإقليمي، والدولي. وقال إن قطر الخيرية قد استكملت في عام 2018 عضويتها الكاملة في شبكة ستارت نت ورك في بريطانيا، كما تم في 2019 حصول قطر الخيرية على العضوية في اتحاد المبادئ الأساسية للعمل الإنساني (CHS)، للمنظمات غير الحكومية، كما تعتبر قطر الخيرية المنظمة العربية الوحيدة حالياً في هذا الاتحاد، مما يؤكد بأننا نسير في الاتجاه الصحيح. ولفت الغامدي إلى أن قطر الخيرية قامت بإيجاد نظام فاعل لإدارة المخاطر في بيئة عمل الجمعية من خلال تطبيق المنهج القائم على المخاطر في إدارة كافة أعمالها وأنشطتها، موضحا أن قطر الخيرية في إطار تفعيل نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب قامت بالربط الآلي بين نظام الورد شيك (World Check) الخاص بالتدقيق وعمل العناية الواجبة عن المنظمات المدرجة على القوائم الدولية والوطنية، حيث تعتبر قطر الخيرية أول منظمة خيرية في الشرق الأوسط تقوم بهذا الربط. توسع ميداني من ناحيته ثمن السيد فيصل راشد الفهيدة، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات والشراكات الدولية بقطر الخيرية، جهود المشاركين في الملتقى السنوي للمكاتب الميدانية متمنياً ان يكون اللقاء موفقاً ويحقق الأهداف التي اقيم من أجلها، وأن يساهم في تطوير وتحسين برامج ومشاريع قطر الخيرية التنموية. وقال الفهيدة إن هذا الملتقى يأتي ونحن نشهد التوسع الميداني لقطر الخيرية في العديد من الدول نتيجة للجهد الدؤوب ولروح العمل الواحد الذي رسخ بيننا وبين العالم أواصر وثيقة ووحدة صلبة، انعكست سلاماً ومحبة خصوصاَ في الخمس سنوات الأخيرة حيث ارتفع عدد المكاتب الميدانية إلى 28 مكتباً و4 ممثليات في 30 دولة على مستوى العالم. وأضاف أن التوسع لم يتوقف ونحن بصدد افتتاح 6 مكاتب جديدة في كل من السنغال، نيجيريا، تنزانيا، ساحل العاج، توغو، طاجيكستان بعد موافقة مجلس إدارة قطر الخيرية وهيئة تنظيم الأعمال الخيرية. التوسع استجابة للاحتياجات التنموية وأوضح أن هذا التوسع يأتي استجابة للاحتياجات التنموية والإنسانية المتزايدة في الدول الفقيرة والمناطق التي تعاني من الكوارث المزمنة والأزمات المستجدة، ورغبة قطر الخيرية في الاشراف بصورة مباشرة على برامجها ومشاريعها وتدخلاتها الانسانية وخدماتها الاجتماعية المختلفة وصولا إلى أفضل جودة وأبلغ أثر. وأعرب الفهيدة في ختام حديثه عن شكره وامتنانه ل “المحسنين الكرام من أهل هذه الأرض الطيبة مؤكدا أنهم الشريان الأساسي الذي يساهم في انتشارنا ولذلك سوف ننقل لهم بشرى سارة من خلال ملتقانا اليوم بأننا سنطلق برنامج المعايشة الذي سوف يسمح للمتبرع التعايش مع مشاريعه، كما أنه سيتم توثيق جميع مشاريعنا إعلامياً وميدانيا لعكس شفافيتنا بالعمل الإنساني في كافة المجالات. وستتضمن أعمال الملتقى ورشا تدريبية على يد خبراء ومختصين على مدار أسبوع كامل.

1048

| 04 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
تعاون بين قطر الخيرية ووزارة الصحة في الصومال

وقعت قطر الخيرية اتفاقية تعاون وشراكة مع وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية الصومالية بمقر الوزارة بمقديشو، في إطار حرصها على التنسيق والتعاون المشترك مع كافة شركائها الحكوميين، ودعما لجهود وزارة الصحة نحو الانتقال التدريجي إلى تحقيق التنمية المستدامة في قطاع الصحة. وتهدف الاتفاقية إلى تنظيم التعاون مع وزارة الصحة من أجل ضمان المشاركة الفعالة لقطر الخيرية في المشاريع الصحية وفق الاستراتيجية القطاعية وأولويات الوزارة. وقع الاتفاقية من جانب وزارة الصحة الدكتورة فوزية أبيكر نور وزيرة الصحة والرعاية الاجتماعية، فيما وقعها عن قطر الخيرية السيد عبد النور حاج علي مدير مكتب قطر الخيرية في الصومال وذلك بحضور كل من نائب وزير وزارة الصحة وعدد من أعضاء الوزارة. وتشمل مجالات التعاون بين الوزارة وقطر الخيرية، بناء وترميم المراكز الصحية والمستشفيات، وتجهيزها بالمعدات الطبية اللازمة، وتوفير سيارات الإسعاف، بالإضافة إلى توزيع الأدوية على المراكز والمستشفيات، وتدريب وتأهيل الكادر الطبي في الصومال، والقيام بحملات صحية إغاثية للمتضررين بسبب الأزمات والكوارث الإنسانية. وتأتي هذه الاتفاقية في الوقت الذي بدأت فيه الحكومة الصومالية بالتوجه إلى الانتقال التدريجي من الاستجابة الإنسانية إلى دعم جهود التنمية والاستقرار في الصومال من خلال تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة تهدف إلى توفير الخدمات الصحية لكل المواطنين. يذكر أن قطر الخيرية قد نفذت عدداً من المشاريع الصحية في الصومال في العام الماضي 2018 في إطار مقاربة التدخل التنموي لقطر الخيرية في مجال الصحة، والقائمة على الدمج بين الجانبين العلاجي والوقائي. وتتركز تدخلات قطر الخيرية في مجال الصحة في الدول التي تفتقر إلى تغطية كافية لخدمات الرعاية الصحية الأولية وتعاني من انتشار الأمراض المعدية والمستوطنة وارتفاع معدلات الوفيات خصوصا وفيات الأطفال والأمهات، وتسعى مشاريع قطر الخيرية إلى الإسهام في تحسين الخدمات الصحية في هذه الدول. وتعتبر الخدمات الصحية التي تقدمها قطر الخيرية في الصومال، كبناء المستوصفات الصحية وتسيير القوافل الطبية لإغاثة المتضررين بالكوارث في الصومال وتقديم الإسعافات الاولية من أهم الأعمال الانسانية التي تقدمها للمجتمع الصومالي، حيث تعطي الأولوية في التدخل للمناطق والفئات السكانية الأكثر احتياجا، وتقوم قطر الخيرية بتنفيذ تلك المشاريع الصحية بالتنسيق مع وزارة الصحة في الحكومة الفدرالية الصومالية، وجامعة مقديشو. كما تحرص قطر الخيرية على تعزيز حضورها داخل المنظومة الإنسانية الدولية وتنسيق الجهود المتعلقة بالمساعدات الدولية عبر العالم بالتعاون مع المنظمات غير الحكومية، حيث انضمت إلى تحالف المنظمات غير الحكومية في الصومال وشاركت في اجتماع التحالف الأخير الذي انعقد في العاصمة مقديشو. ويفتح انضمام قطر الخيرية لتحالف المنظمات غير الحكومية بالصومال الفرص أمامها للانضمام إلى تحالفات إنسانية أخرى، وتنظيم شراكات مع منظمات دولية كبيرة.

1168

| 01 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
قطر الخيرية توقع اتفاقية تعاون وشراكة مع وزارة الصحة الصومالية

وقعت قطر الخيرية اتفاقية تعاون وشراكة مع وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية الصومالية بمقر الوزارة بالعاصمة مقديشو، في إطار حرصها على التنسيق والتعاون المشترك مع كافة شركائها الحكوميين، ودعماً لجهود الوزارة نحو الانتقال التدريجي إلى تحقيق التنمية المستدامة في قطاع الصحة. وتهدف الاتفاقية إلى تنظيم التعاون مع وزارة الصحة من أجل ضمان المشاركة الفعالة لقطر الخيرية في المشاريع الصحية وفق الاستراتيجية القطاعية وأولويات الوزارة. وقعت الاتفاقية عن الجانب الصومالي الدكتورة فوزية أبيكر نور وزيرة الصحة والرعاية الاجتماعية، فيما وقعها عن قطر الخيرية السيد عبدالنور حاج علي مدير مكتب قطر الخيرية في الصومال، بحضور كل من نائب الوزيرة وعدد من أعضاء وزارتها. وتشمل مجالات التعاون بين الوزارة وقطر الخيرية، بناء وترميم المراكز الصحية والمستشفيات، وتجهيزها بالمعدات الطبية اللازمة، وتوفير سيارات الإسعاف، بالإضافة إلى توزيع الأدوية على المراكز والمستشفيات، وتدريب وتأهيل الكادر الطبي في الصومال، والقيام بحملات صحية إغاثية للمتضررين بسبب الأزمات والكوارث الإنسانية. وتأتي هذه الاتفاقية في الوقت الذي بدأت فيه الحكومة الصومالية بالتوجه إلى الانتقال التدريجي من الاستجابة الإنسانية إلى دعم جهود التنمية والاستقرار في البلاد، من خلال تنفيذ مشاريع تنموية مستدامة تهدف إلى توفير الخدمات الصحية لكل المواطنين. يذكر أن قطر الخيرية نفذت عددا من المشاريع الصحية في الصومال في العام الماضي، في إطار مقاربتها للتدخل التنموي في مجال الصحة، القائمة على الدمج بين الجانبين العلاجي والوقائي. وتتركز تدخلات قطر الخيرية في مجال الصحة في الدول التي تفتقر إلى تغطية كافية لخدمات الرعاية الصحية الأولية، وتعاني من انتشار الأمراض المعدية والمستوطنة، وارتفاع معدلات الوفيات خصوصا وفيات الأطفال والأمهات، وتسعى مشاريع قطر الخيرية إلى الإسهام في تحسين الخدمات الصحية في هذه الدول. كما تعتبر الخدمات الصحية التي تقدمها قطر الخيرية في الصومال، كبناء المستوصفات الصحية، وتسيير القوافل الطبية لإغاثة المتضررين بالكوارث، وتقديم الإسعافات الأولية، من أهم الأعمال الإنسانية التي تقدمها للمجتمع الصومالي، حيث تعطي الأولوية في التدخل للمناطق والفئات السكانية الأكثر احتياجا، وذلك بالتنسيق مع وزارة الصحة في الحكومة الفيدرالية الصومالية، وجامعة مقديشو.

1293

| 01 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
"قطر الخيرية" تنظم احتفالاً بالخرطوم بمناسبة اليوم العالمي لليتيم

نظمت قطر الخيرية احتفالاً في العاصمة السودانية الخرطوم بمناسبة اليوم العالمي لليتيم الذي يصادف الأول من أبريل من كل عام. واشتمل الحفل الذي شارك فيه ألف يتيم مع مكفوليهم على عدد كبير من الفعاليات المتنوعة، تضمنت فقرات ترفيهية، وألعابا وفقرات مسرحية أتاحت الفرصة للأيتام المشاركة بمواهبهم المتنوعة في التمثيل والإنشاد والشعر وسط تشجيع الأمهات وتفاعل الحضور. كما تم خلال الحفل تكريم الأيتام المتفوقين دراسيا تحفيزا لهم وتشجيعا لنظرائهم على ضرورة الاجتهاد والتفوق. وفي كلمة لها بمناسبة الحفل ثمنت السيدة أمل البيلي وزيرة التنمية الاجتماعية بولاية الخرطوم، الدور الإنساني الذي تقوم به قطر الخيرية في السودان وهي تكمل 25 عاما من العمل المتصل لصالح تعزيز الاستقرار والسلام الاجتماعي. وقالت إنها تقوم بعمل دؤوب لتعزيز قيم التراحم والتكافل والتعاضد لكل ولايات السودان. وأشارت إلى أن مجهودات قطر الخيرية امتدت لتشمل مجالات الرعاية الصحية وكفالة الأيتام والتنمية المستدامة ومشاريع المياه والمجمعات السكنية ودعم التعليم وبرامج البيئة وغيرها من الأعمال الداعمة للاستقرار المجتمعي. من جانبه، أكد السيد أحمد محمد مفوض العون الإنساني والطوعي بالإنابة في السودان، أن قطر الخيرية تميزت في العديد من المجالات التي جسدت عبرها قيم الخير والعطاء وطهارة المقاصد والغايات والآليات والوسائل في العمل الإنساني، معددا إنجازاتها في مجالات إنشاء المستشفيات وحفر الآبار وكفالة الأيتام، ومثمنا دعم الحكومة القطرية للسلام في السودان. من جهته أوضح السيد حسين كرماش مدير مكتب قطر الخيرية في السودان أن الاحتفال باليوم العالمي لليتيم جاء متزامنا مع مرور 25 عاما على وجود قطر الخيرية في السودان، وقال إن عدد الأيتام المكفولين لدى قطر الخيرية وصل إلى نحو 15 ألف يتيم، معلنا أن الفترة المقبلة ستشهد افتتاح مجمع /طيبة/ للأيتام وهو مجمع متكامل يوفر السكن الداخلي لـ 500 يتيم بجانب الأنشطة التعليمية والتربوية والثقافية.

1346

| 31 مارس 2019

محليات alsharq
مسؤولون سودانيون يشيدون بمشاريع قطر الخيرية

​أشاد مسؤولون سودانيون بالدور الكبير الذي تضطلع به قطر الخيرية في السودان في مجال العمل الإنساني والرعاية الاجتماعية، والانجازات التي حققتها على أرض الواقع في مجالات متعددة مثل كفالة الأيتام، والرعاية الصحية، والتعليمية والتنمية المستدامة وغيرها، مما ساهم في تعزيز الاستقرار والسلام الاجتماعي. جاء ذلك خلال الاحتفال الذي نظمته قطر الخيرية في الخرطوم بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لليتيم، بمشاركة 1000 يتيم من الأيتام المكفولين وأمهاتهم، وبحضور وزيرة التنمية الاجتماعية بولاية الخرطوم أمل البيلي، والسيد خالد محمد الهاجري القائم بالأعمال بالسفارة القطرية في الخرطوم، والسيد احمد محمد مفوض العون الانساني والطوعي بالإنابة في السودان، والسيد أحمد السنوسي مدير المنظمات الدولية العربية بالسودان. واشتمل الحفل على عدد كبير من الفعاليات المتنوعة، تضمنت فقرات ترفيهية، وألعابا وفقرات مسرحية اتاحت الفرصة للأيتام المشاركة بمواهبهم المتنوعة في التمثيل والإنشاد والشعر وسط تشجيع الأمهات وتفاعل الحضور، حيث نثرت أجواء من الفرح الطفولي الجميل ورسمت البسمة على شفاه الأيتام وأمهاتهم. كما تم تكريم الأيتام المتفوقين دراسيا تحفيزا لهم وتشجيعا لباقي الأيتام على ضرورة الاجتهاد والتفوق. وثمنت وزيرة التنمية الاجتماعية بولاية الخرطوم أمل البيلي، العمل الإنساني الكبير الذي تقوم به قطر الخيرية في السودان وهي تكمل 25 عاما من العمل المتصل لصالح تعزيز الاستقرار والسلام الاجتماعي، وقالت إنها تقوم بعمل دؤوب لتعزيز القيم الفاضلة وقيم التراحم والتكافل والتعاضد لكل ولايات السودان، مشيرة إلى أن مجهودات قطر الخيرية امتدت أعمالها لتشمل مجالات الرعاية الصحية وكفالة الأيتام والتنمية المستدامة ومشاريع المياه والمجمعات السكنية ودعم التعليم وبرامج البيئة وغيرها من الأعمال الداعمة للاستقرار المجتمعي. من جانبه أكد مفوض العون الانساني والطوعي بالإنابة في السودان أحمد محمد، أن قطر الخيرية تميزت في العديد من المجالات التي جسدت عبرها قيم الخير والعطاء وطهارة المقاصد والغايات والآليات والوسائل في العمل الانساني معددا انجازاتها في مجالات إنشاء المستشفيات وحفر الآبار وكفالة الأيتام، مثمنا دعم الحكومة القطرية للسلام في السودان. بدورهم عبر الأيتام عن عميق شكرهم وامتنانهم للكفلاء الكرام بدولة قطر وكانوا لهم خير سند وعون. من جهته أوضح مدير مكتب قطر الخيرية في السودان حسين كرماش أن الاحتفال باليوم العالمي لليتيم جاء متزامنا مع مرور 25 عاما على وجود قطر الخيرية في السودان، مؤكدا اهتمام قطر الخيرية بشريحة الأيتام. وقال إن عدد الايتام المكفولين لديها وصل 15 ألف يتيم، معلنا أن الفترة المقبلة ستشهد افتتاح مجمع طيبة للأيتام وهو مجمع متكامل يوفر السكن الداخلي ل 500 يتيم بجانب الأنشطة التعليمية والتربوية والثقافية.

908

| 01 أبريل 2019

محليات alsharq
انعقاد الاجتماع العادي 26 للجمعية العمومية لقطر الخيرية

عقدت الجمعية العمومية لقطر الخيرية اجتماعها العادي السادس والعشرين، بإشراف سعادة الشيخ حمد بن ناصر بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة، وحضور أعضاء مجلس الإدارة، وأعضاء الجمعية العمومية، وممثلي هيئة تنظيم الأعمال الخيرية، وذلك بالمقر الرئيسي لقطر الخيرية. وصادقت الجمعية العمومية خلال اجتماعها على الحساب الختامي للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2018، وتم إبراء ذمة مجلس الإدارة عن العام الماضي، فيما أقرت مشروع الموازنة التقديرية لسنة 2019، ووافق أعضاء مجلس الجمعية العمومية على تفويض مجلس الإدارة بتعيين مراقب الحسابات للسنة المالية 2019 وتحديد مكافأته. كما استعرض الاجتماع التقرير السنوي لمجلس الادارة الخاص بأداء قطر الخيرية وبياناتها المالية ونتائج أعمالها عن السنة الماضية، والإنجازات المحلية والشراكات الدولية، بالإضافة إلى تقييم مؤشرات الأداء لجميع الإدارات التنفيذية التابعة لقطر الخيرية. وقال سعادة الشيخ حمد بن ناصر بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس إدارة قطر الخيرية، إن قطر الخيرية قد حققت الكثير من الإنجازات على المستويين المحلي والدولي وكذلك على المستوى التنظيمي والبناء المؤسسي والتطوير الإداري، مما ساهم في تعزيز قدرة قطر الخيرية ورفع مكانتها وتحقيق تطلعات أعضائها وكسب ثقة المتعاملين معها، سواء الجهات الحكومية في الدولة خاصة وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية، ووزارة الخارجية، وهيئة تنظيم الأعمال الخيرية أو المتبرعين الكرام، والشركاء المحليين والدوليين. الموازنات وأشار التقرير المالي للعام 2018 إلى أن حجم الإيرادات قد بلغ 1.581 مليار ريال قطري بنسبة نمو قدرها 30% مقارنة بعام 2017 لنفس الفترة، وهي تعد مؤشراً جيداً نحو تحقيق المستهدف وفقا للموازنة المعتمدة، فيما بلغت نسبة المدفوعات لتنفيذ الأنشطة والمشروعات والكفالات والمصروفات التشغيلية مبلغ 1.424 مليار بنسبة نمو قدرها 65% مقارنة بعام 2017 مما يدل على الالتزام في تنفيذ المشاريع وسد الحاجات الإنسانية للمجتمعات الأكثر احتياجا والوفاء بالتزامات المتبرعين تجاه تبرعاتهم. كما بلغت المصروفات الإدارية للعام 2018 مبلغ 57.9 مليون ريال قطري بنسبة 3.66% من إجمالي الإيرادات. إنجازات 2018 واستعرض الاجتماع أبرز إنجازات قطر الخيرية خلال العام الماضي والتي تضمنت حوكمة العمل في قطر الخيرية من خلال استكمال كافة السياسات التي تحوكم العمل في قطر الخيرية بحسب القطاعات، التي تضبط العمل في الجمعية وتساهم في عملية الوصول إلى أعلى قدر من الشفافية، واستحداث نظام الإبلاغ في بيئة عمل قطر الخيرية للإبلاغ عن أية مخالفات مرتبطة بشبهة غسيل الأموال، بالإضافة إلى استحداث منظومة متكاملة لإدارة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب، والاشتراك في نظام القوائم الدولية الخاصة بالعقوبات، إضافة إلى التزام قطر الخيرية بتطبيق مبدأ العناية الواجبة من خلال استخدام برنامج الورد شيك على كافة الأطراف المتعاملة مع قطر الخيرية، والربط مع القوائم الصادرة عن الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة الأمريكية. العضويات والجوائز وتم كذلك استعراض العضويات التي حصلت عليها قطر الخيرية في العام الماضي 2018 والتي تتمثل في الانضمام إلى تحالف المنظمات غير الحكومية في الصومال، والانضمام إلى اتحاد المبادئ الأساسية للعمل الإنساني CHS، فضلا عن انضمامها إلى صندوق التمويل القطري للأمم المتحدة في سوريا CPF وصندوق التمويل القطري للأمم المتحدة في اليمن CPF. كما نالت قطر الخيرية عدة جوائز خلال العام الماضي على الصعيدين الدولي والمحلي وهي جائزة أفضل العرب لأفضل مؤسسة خيرية عربية على التوالي (2017 /2018) بالمغرب، وجائزة أفضل مبادرة وطنية للمسؤولية المجتمعية تنظمها دار الشرق.

694

| 31 مارس 2019

محليات alsharq
5 ملايين ريال من قطر الخيرية لأسر ضحايا حادث نيوزيلاندا

أعلنت قطر الخيرية عن تقديم دعم مالي بقيمة 5 ملايين ريال قطري، لمؤازرة أسر ضحايا مذبحة المسجدين في مدينة كرايست تشيرتش بنيوزيلاندا وذلك بالتنسيق مع اتحاد الجمعيات الإسلامية النيوزيلندية. ويتمثل الدعم في مساعدة الأيتام الذين راح اباؤهم ضحية هذا الحادث، ومساعدة الأرامل الذين فقدوا أزواجهم وتوفير الدعم النفسي للمصابين وأسرهم، ودفع رسوم الحماية القانونية للأسر بالإضافة إلى ما يلزم من ترميم للمسجدين. وقال السيد فيصل راشد الفهيدة مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات والشراكات الدولية في قطر الخيرية، إنه استشعارا من قطر الخيرية لدورها الإنساني وتدخلها في لحظات الكوارث والأزمات رأت أن تسارع في تقديم العون والمساندة لضحايا الحادث والوقوف إلى جانب أسرهم والتخفيف من حجم الصدمة التي تعرضوا لها وأن تخلفهم في أهلهم وذويهم لتجاوز ما يمرون به من خلال مشاريعها المختلفة المتصلة بكفالة الأيتام ومساعدة الأرامل والأسر محدودة الدخل وغيرها. يجدر الإشارة إلى أن دولة قطر كانت قد أدانت واستنكرت بشدة الهجوم الارهابي الذي استهدف المصلين بمسجدين في مدينة كريست تشيرش بنيوزيلندا، وأدى لسقوط عشرات الضحايا، وذلك في واحدة من أبشع جرائم التعصب والتطرف والكراهية التي تتنافى مع الشرائع السماوية والقيم الإنسانية وتستهدف الأبرياء الآمنين، مما يستدعي توحيد جهود المجتمع الدولي لمحاربة الإرهاب وتطهير العالم من شروره وآثامه وحماية الإنسانية من مخاطره. كما أعلنت دولة قطر عن وقوفها مع نيوزيلندا واستعدادها الكامل لمساعدتها في الإجراءات التي تتخذها في مواجهة التطرف.

841

| 27 مارس 2019

تقارير وحوارات alsharq
قطر الخيرية تدعم أسر ضحايا حادث نيوزيلاندا بـ5ملايين ريال

أعلنت قطر الخيرية عن تقديم دعم مالي بقيمة 5 ملايين ريال، لمؤازرة أسر ضحايا مذبحة المسجدين في مدينة كرايست تشيرتش بنيوزيلاندا وذلك بالتنسيق مع اتحاد الجمعيات الإسلامية النيوزيلندية. ويتمثل الدعم في مساعدة الأيتام الذين راح آباؤهم ضحية هذا الحادث، ومساعدة الأرامل الذين فقدوا أزواجهم وتوفير الدعم النفسي للمصابين وأسرهم، ودفع رسوم الحماية القانونية للأسر بالإضافة إلى ما يلزم من ترميم للمسجدين. وقال السيد فيصل راشد الفهيدة مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات والشراكات الدولية في قطر الخيرية، إنه استشعارا من قطر الخيرية لدورها الإنساني وتدخلها في لحظات الكوارث والأزمات رأت أن تسارع في تقديم العون والمساندة لضحايا الحادث والوقوف إلى جانب أسرهم والتخفيف من حجم الصدمة التي تعرضوا لها وأن تخلفهم في أهلهم وذويهم لتجاوز ما يمرون به من خلال مشاريعها المختلفة المتصلة بكفالة الأيتام ومساعدة الأرامل والأسر محدودة الدخل وغيرها. تجدر الإشارة إلى أن دولة قطر كانت قد أدانت واستنكرت بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف المصلين بمسجدين في مدينة كريست تشيرش بنيوزيلندا، وأدى لسقوط عشرات الضحايا، وذلك في واحدة من أبشع جرائم التعصب والتطرف والكراهية التي تتنافى مع الشرائع السماوية والقيم الإنسانية وتستهدف الأبرياء الآمنين، مما يستدعي توحيد جهود المجتمع الدولي لمحاربة الإرهاب وتطهير العالم من شروره وآثامه وحماية الإنسانية من مخاطره.. كما أعلنت دولة قطر عن وقوفها مع نيوزيلندا واستعدادها الكامل لمساعدتها في الإجراءات التي تتخذها في مواجهة التطرف.

1222

| 26 مارس 2019

عربي ودولي alsharq
صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية يوقعان اتفاقية مع برنامج الغذاء العالمي

وقَّع كل من صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية مع برنامج الغذاء العالمي (WFP) اتفاقية لدعم أنشطة البرنامج الإنسانية في اليمن، وذلك على النحو المفصل في الخطة الاستراتيجية القُطرية للبرنامج، من خلال دعم الاشقاء اليمنيين المتضررين الذين يعانون بشدة من انعدام الأمن الغذائي وتأمين احتياجاتهم الغذائية الأساسية في المناطق الحضرية وشبه الحضرية في جميع أنحاء اليمن، بتكلفة إجمالية بلغت 2.945 مليون دولار. ومن المتوقع أن يستفيد من هذا المشروع أكثر من 256 ألف شخص في مختلف المحافظات اليمنية. قام بتوقيع الاتفاقية كل من سعادة السفير عبد العزيز بن أحمد المالكي الجهني، سفير دولة قطر في روما والممثل الدائم لدولة قطر لدى وكالات الأمم المتحدة في روما، نيابة عن صندوق قطر للتنمية، والسيد فيصل بن راشد الفهيدة، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات والشراكات الدولية في قطر الخيرية، وسعادة السيد ديفيد بيزلي، المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي. وجاءت الاتفاقية في إطار جهود دولة قطر، من خلال صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية لتأمين الاحتياجات الإنسانية للشعب اليمني الذي يعاني من أوضاع إنسانية صعبة بسبب الأزمة المتواصلة في البلاد، ولتلبية الاحتياجات الأساسية للأشقاء اليمنيين عبر دعم برنامج الغذاء العالمي وبما يتماشى مع تقييم القطاعات الإنسانية في خطة الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2019م. وفي كلمة له بمناسبة التوقيع، قال سعادة السيد عبد العزيز بن أحمد المالكي الجهني، سفير دولة قطر في روما: إننا اليوم فخورون بالشراكة المتينة والاستراتيجية القائمة بين كل من صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية وبرنامج الغذاء العالمي وذلك في سبيل دعم جهود دولة قطر الفعّالة في ظل حكومتها الرشيدة والتي تدعو بشكل مستمر للاهتمام بالعمل الإنساني ومساعدة الفئات والمجتمعات المهمشة حول العالم بما في ذلك اللاجئين. وأضاف: كما أشيد بالدور الفعال الذي يقدمه برنامج الغذاء العالمي WFP، حيث إنه يقدم المساعدات للسكان المتضررين من خلال توفير الأمن الغذائي وهذا أمر مهم جداً خاصة في الدول التي تعاني من أزمات مثل اليمن الذي يعاني فيه أكثر من 20 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي ونصف الشعب معرض للمجاعة بحسب تقارير منظمات الأمم المتحدة. من جانبه أعرب السيد فيصل بن راشد الفهيدة، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات والشراكات الدولية في قطر الخيرية عن اعتزازه بالتنسيق المتواصل مع صندوق قطر للتنمية والإسهام في دعم توجه دولة قطر وجهودها في مجال العمل الإنساني عبر العالم، وإبراز دورها المشرق والريادي في مجال التنمية الدولية على المستوى الإقليمي والعالمي. وعلق على هذا التوقيع بقوله: إن هذه الاتفاقية تؤكد قوة ومتانة الشراكة الاستراتيجية والتنسيق العالي بين قطر الخيرية وصندوق قطر للتنمية، وفي نفس الوقت تعكس حجم وقوة الشراكة المتنامية مع برنامج الغذاء العالمي. وأضاف: تعكس هذه الاتفاقية حجم التعاون الكبير بين قطر الخيرية وصندوق قطر للتنمية وباقي الجهات الفاعلة الإنسانية الدولية والذي تنامى بشكل ملحوظ في السنوات القليلة الماضية. وهي تعزز من مبادرة التعاون المشترك بين الأطراف الثلاثة بما يحقق الأهداف الإنسانية المشتركة التي تصب في مساعدة وحماية السكان المتضررين من الأزمات حول العالم. كما أعرب الفهيدة عن اعتزازه بأن قطر الخيرية تعد من الشركاء الممولين لبرنامج الغذاء العالمي على مستوى المنظمات غير الحكومية في المنطقة، وأكد رغبة قطر الخيرية في الحفاظ على هذه الشراكة وتطويرها بما يعزز من حضورها على مستوى التعاون المشترك لخدمة القضايا الإنسانية، خصوصاً مع تزايد أعداد المتضررين من انعدام الأمن الغذائي عبر العالم في السنوات الأخيرة بسبب ارتفاع وتيرة النزاعات في مناطق كثيرة بما فيها اليمن. من جهته، أشاد سعادة السيد ديفيد بيزلي، المدير التنفيذي لبرنامج الغذاء العالمي، بالجهود الكبيرة التي تقدمها دولة قطر في مجال العمل الإنساني عبر العالم خصوصاً في مناطق الأزمات، مُنَوهاً بالدور المتميز الذي يقوم به كل من صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية في هذا المجال. وعلق السيد بيزلي على هذه المبادرة بقوله: نعتز في برنامج الغذاء العالمي بما تشهده علاقات التعاون والشراكة مع الجهات الإنسانية الفاعلة بدولة قطر من تطور ملموس في السنوات الأخيرة. حيث يلعب الدعم الذي نحصل عليه من شركائنا دورا بالغ الأهمية في قدرتنا على الاستجابة للاحتياجات الإنسانية المختلفة . وأضاف: ستساهم هذه الاتفاقية في التخفيف من معاناة السكان المتضررين في اليمن ومساعدتهم على مواجهة التحديات الإنسانية في ظل الأوضاع الراهنة التي تشهدها بلادهم.

1206

| 25 مارس 2019

اقتصاد alsharq
الغرفة تبحث مشكلة التسرب من التعليم

عقد فريق المشاريع التابع للجنة اجتماعه الثاني برئاسة السيدة فاطمة غانم الكبيسي وحضور السيد الدكتور سالم بن عبدالرحمن البكري وكذلك بحضور ممثلي جمعية قطر الخيرية السيد على غريب والسيد فريد صديق. وتناول الاجتماع مناقشة تفاصيل خطة عمل الفريق بشأن تفعيل المبادرة الخاصة بتسهيل التحاق بعض الطلاب المتسربين من التعليم إلى صفوف الدراسة مرة اخرى. واتفق الاعضاء على اهمية تعزيز التواصل مع كافة الجهات ذات العلاقة بالدولة لتحديد هذه الشريحة والبيانات اللازمة لتفعيل خطة العمل التي تم استعراضها بالاجتماع لتفعيل هذه المبادرة التي تعتبر احد نتائج جهود لجنة التعليم برئاسة سعادة السيد محمد بن أحمد بن طوار النائب الاول لرئيس الغرفة. وتهدف المبادرة التي تبنتها الغرفة إلى تعزيز التعاون مع جهات ذات علاقة بالدولة من اجل تسهيل عودة الطلاب والطالبات إلى صفوف التعليم واستكمال كافة المراحل التعليمية.

697

| 20 مارس 2019

عربي ودولي alsharq
سلال غذائية من قطر الخيرية لمتضرري الفيضانات بالهند

تمكنت قطر الخيرية بدعم من أهل الخير في قطر، مؤخرا من تقديم إغاثة عاجلة للمتضررين من الفيضانات التي اجتاحت ولايتي بيهار وأترا برديش شمال الهند، حيث قامت بتوفير المعونات المعيشية للمتأثرين الذين هدمت بيوتهم وفقدوا جميع ممتلكاتهم واستفاد منها 300 أسرة كدفعة أولى. ونظرا للحاجة الملحة إلى المساعدة الإنسانية العاجلة لأهل المنطقة، قامت قطر الخيرية بتوزيع مواد غذائية تضمنت 300 سلة غذائية، استفاد منها 300 أسرة من الأشد تضررا. وتتكون السلة الغذائية من المواد التموينية الأساسية التي تكفي أسرة مكونة من خمسة أفراد مدة شهر، وقد تم توزيعها على عدد من الأسر المحتاجة المتضررة التي لا تجد ما يسد رمقها، وتعيش في ظروف صعبة. وتوجه السيد عبدالماجد ندوي الرئيس التنفيذي لجمعية الهدى التعليمية الخيرية التي أشرفت على توزيع السلال الغذائية في ولايتي بيهار وأترا برديش، بالشكر لأهل قطر على تبرعاتهم السخية، معربا عن أمله في أن يستمر عطاء قطر الخيرية ليشمل أكبر عدد من المحتاجين في هذه المنطقة التي يعيش عدد هائل من سكانها تحت خط الفقر، مشيرا إلى أن هذه المنطقة تفتقر إلى أبسط مقومات العيش الكريم بسبب الفيضانات التي ضربت المنطقة. وتضرر جراء الفيضانات أكثر من 10 ملايين شخص حيث مات المئات وتشرد الآلاف من أهالي المنطقة كما ألحقت الكثير من الخسائر المادية في البيوت ومرافق البنية التحتية، كما تعاني المنطقة أيضا من نقص حاد في المواد الغذائية والمياه الصالحة للشرب. يذكر أن شمال الهند يتعرض للفيضانات سنويا بسبب ارتفاع منسوب المياه في الأنهار وغزارة الأمطار خصوصا ولاية بيهار التي تعد الولاية الأكثر تضررا من الفيضانات. وكانت قطر الخيرية قد قدمت مساعدات للمحتاجين والمتضررين من الفيضانات في نفس المنطقة إسهاما منها في التخفيف من المعاناة وصعوبة الحصول على أبسط المواد للأسر الأكثر احتياجاً، حيث اشتملت المساعدات على ملابس، ومفارش وبطانيات وحقائب مدرسية وغيرها. كما وفرت 55 وحدة سكنية تلبية لحاجة من فقدوا منازلهم وجميع ممتلكاتهم لتوفير المأوى الآمن وتعيد الثقة والطمأنينة إلى نفوسهم. وبلغت تكلفة الوحدات السكنية أكثر من مليون ريال قطري.

1499

| 20 مارس 2019

محليات alsharq
قطر الخيرية تفتتح مُنشآتها في "كيدز موندو الدوحة"

افتتحت قطر الخيرية فرعا لها في مدينة كيدزموندو الدوحة خلال حفل أقيم بهذه المدينة التعليمية الترفيهية المصغرة في قطر مول بهدف تعريف الأطفال بالعمل الإنساني والتنموي وغرس روح التعاون وحب الخير فيهم، وربطهم ببرامج وأنشطة قطر الخيرية في الداخل والخارج ودورها في تخفيف المعاناة عن المحتاجين، وتمكينهم من معايشة ذلك عن قرب. حضر الحفل السيد محمد راشد الكعبي مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الاتصال وتنمية الموارد بقطر الخيرية، والسيد علي كزما الرئيس التنفيذي لشركة أورا للخدمات الترفيهية، كما حضر كل من السيد علي الغريب مدير إدارة البرامج والعلاقات العامة، والسيد أحمد صالح العلي مدير الإعلام والاتصال، والسيد عادل لامي، مدير العلاقات العامة، والسيد فريد خليل الصديقي مدير إدارة المشاريع والمراكز بقطر الخيرية والسيدة لمى زارو، مديرة الشراكات في شركة أورا للخدمات الترفيهية، بجانب عدد كبير من الأطفال. وقال السيد محمد راشد الكعبي مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الاتصال وتنمية الموارد في قطر الخيرية إن وجود قطر الخيرية في كيدزموندو الدوحة يتيح للأطفال فرصة معايشة تجربة العمل الإنساني والخيري كما تعلمهم كيفية مساعدة المحتاجين وتقديم العون لهم لينشأ الأطفال على روح البذل والعطاء والتعاون والإحساس بمشاعر الآخرين. من جانبه قال السيد علي كزما الرئيس التنفيذي لشركة اورا للخدمات الترفيهية إن انضمام قطر الخيرية كجهة إنسانية لمدينة الألعاب كيدزموندو الدوحة يعد الأول من نوعه على مستوى مدن كيدزموندو في العالم، واعتبره إضافة مميزة حيث يتعلم الأطفال من خلاله قيمة الأعمال الخيرية والإنسانية. من جهتها أعربت السيدة لمى زارو مديرة الشراكات في شركة اورا للخدمات الترفيهية عن سعادتها بانضمام قطر الخيرية لمدينة كيدزموندو المدينة الترفيهية التي تعتبر الأكبر من نوعها في دولة قطر وتضم 40 شريكا من أهم القطاعات الحكومية والخاصة، مضيفة أن انضمام قطر الخيرية يعتبر فرصة لتعلم الأطفال أهمية العمل الخيري وقيمة العطاء بطريقة جذابة. وأشادت بجهود قطر الخيرية في مجال العمل الإنساني وقالت إنها استطاعت بكوادرها أن تضع قطر على مصاف دول العالم في مجال العمل الخيري حيث استطاعت مد يد العون لكل محتاج من خلال برامجها ومشاريعها المختلفة التي تنفذها من خلال مكاتبها الميدانية وشراكاتها مع مختلف الجهات وذلك للوصول لكافة المحتاجين حول العالم بغض النظر عن عرقهم وديانتهم، مشيرة إلى ان الشركة لديها تعاون دائم مع قطر الخيرية من خلال تنظيم رحلات مجانية للأطفال الأيتام المكفولين لدى قطر الخيرية إلى مدينة الألعاب.

2417

| 19 مارس 2019

تقارير وحوارات alsharq
نائب وزير الداخلية الكوسوفي يشيد بمشاريع قطر الخيرية

أعرب سعادة السيد عبد السلام شكودرا نائب وزير الداخلية الكوسوفي عن شكره وتقديره لدولة قطر حكومة وشعبا على ما قدموه من عون في الظروف التي مرت بها كوسوفا، وقال إن دولة قطر كانت دائما عونا وسندا للشعب الكوسوفي. وأضاف في تصريح له خلال الزيارة التي قام بها إلى مكتب قطر الخيرية في بريشتينا برفقة سعادة السفير علي بن حمد المري سفير دولة قطر بألبانيا وكوسوفا، إن ما أنجزته قطر الخيرية بتكلفة تقدر بأكثر من 18 مليون يورو أمر يستحق الثناء والتقدير... وأبدى سعادته بالأنشطة والمشاريع النوعية والأداء المتميز لقطر الخيرية خاصة في المجال التعليمي من خلال مركز قطر للتدريب ودعمها للشرائح الأشد احتياجا، وتأهيل وتدريب المستفيدين منهم للاعتماد والارتقاء بأنفسهم، متمنياً أن يستمر هذا العطاء في المستقبل. من جانبه أبدى سعادة السفير علي بن حمد المري سفير دولة قطر بألبانيا وكوسوفا، سعادته بزيارة مكتب قطر الخيرية والاضطلاع على أنشطتها ومشاريعها المقدمة للشعب الكوسوفي، وقال إن قطر الخيرية تقوم بعمل كبير ومتميز وإن ثقته كبيرة في أن قطر الخيرية ستستمر في هذا العطاء وستتوسع فيه خلال الفترة القادمة. وأوضح أن لجمهورية كوسوفا حكومة وشعبا مكانتها وأهميتها لدى دولة قطر، وأضاف قائلاً: نحن مستمرون في تقديم كل الدعم والتعاون في كافة المجالات بما يعود بالنفع والفائدة على الشعب الكوسوفي الكريم وذلك بناء على توجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. وفي ختام كلمته تقدم بالشكر لسعادة الشيخ حمد بن ناصر بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس إدارة قطر الخيرية، والسيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي على اهتمامهما وجهدهما في تقديم يد العون للشعب الكوسوفي. وتم خلال الزيارة عرض فيلم وثائقي للتعريف عن دولة قطر، كما قدم السيد محمود عباس شاكر مدير مكتب قطر الخيرية في كوسوفا شرحا مفصلا عن أنشطة ومشاريع قطر الخيرية بكوسوفا منذ بداية عملها.

1388

| 18 مارس 2019

محليات alsharq
اختيار قطر الخيرية لعضوية المجلس الاستشاري لمفوضية اللاجئين

تم اختيار مكتب قطر الخيرية في اليمن عضوا في المجلس الاستشاري لكتلة الإيواء التابعة للمفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة من بين 48 منظمة تنضوي تحت هيئة الكتلة، كما ستشارك قطر الخيرية في ملتقى للمانحين الدوليين المكرس للتبرع لاحتياجات الايواء في اليمن، خلال الشهر الجاري بالأردن. ويتكون المجلس الاستشاري لكتلة الإيواء التابعة للمفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة من ستة أعضاء منهم قطر الخيرية إضافة إلى خمسة أعضاء هم المجلس النرويجي للإغاثة والمجلس الدانماركي للإغاثة، إضافة إلى ثلاث جمعيات محلية. ويتمثل دور هذا المجلس في تقديم الرأي والمشورة للكتلة بشأن أنشطتها واستراتيجية العمل الخاصة بها، والاطلاع على تقاريرها، إضافة إلى الدور الأساسي وهو العمل كشركاء تنفيذيين ودعم الكتلة بجذب التمويلات من المانحين المختلفين لأنشطتها. يشار إلى أن لمكتب قطر الخيرية في اليمن عضوية في كلسترات الأمم المتحدة الخاصة بالإيواء والامن الغذائي والتعليم والمياه والاصحاح، التي تنظم وتنسق أنشطة الوكالات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية العاملة في اليمن. كما أن لدى مكتب قطر الخيرية عضوية في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (الأوتشا) وهذه العضوية تعني أن مكتب اليمن أصبح مرشحا لأن يعمل شريكا تنفيذيا للأوتشا. وتعد هذه العضوية عنصرا هاما للمكتب من أجل استحقاق العمل كشريك تنفيذي لوكالات الأمم المتحدة العاملة في اليمن مثل: برنامج الغذاء العالمي ومنظمة الصحة العالمية، والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين، ووكالة الأمم المتحدة للتنمية. وفي ذات السياق تشارك قطر الخيرية في ملتقى للمانحين الدوليين الذي تنظمه كتلة الإيواء في الأردن، بمشاركة الاتحاد الأوروبي، ووكالة التنمية الأمريكية ( USAID ) والوكالة البريطانية للتنمية ( DFID ) وغيرها من الوكالات والجهات الدولية المانحة. ويهدف الملتقى إلى حث المانحين الدوليين وتحفيزهم من أجل التبرع لصالح كتلة الإيواء باليمن نظرا للحاجة الكبيرة لتقديم الدعم في هذا المجال للمتضررين من الازمة الحالية في اليمن. الجدير بالذكر أن دولة قطر كانت قد أعلنت في فعاليات مؤتمر التعهدات رفيع المستوى للأزمة الإنسانية في اليمن الذي انعقد بمقر الأمم المتحدة بجنيف بدعوة من الاتحاد السويسري والسويد والأمم المتحدة، عن دعم خطة الأمم المتحدة للاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2019، بمبلغ قدره (27) مليون دولار أمريكي. وستقوم الجمعيات الخيرية القطرية ومنها قطر الخيرية بالتنسيق مع منظمات ووكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية الأخرى ذات الصلة من أجل تمويل البرامج والمشاريع الإنسانية والخدمية المختلفة في اليمن.

1113

| 17 مارس 2019

محليات alsharq
أنشطة تدريبية متواصلة لكتاب المستقبل في المدارس

في إطار تواصل أنشطة النسخة الثالثة من برنامج كتاب المستقبل، نظمت قطر الخيرية ورشتين تدريبيتين حول كيفية كتابة القصة القصيرة واسرار كتابتها بالتعاون مع جهات أخرى، استهدفت طلاب المدارس في المراحل المختلفة. وهدفت الورش إلى اكتشاف مواهب الطلاب في مجال كتابة القصة، وتطوير قدراتهم ومهاراتهم وصقل موهبتهم في هذا المجال. وناقشت ورشة قصص ملونة، التي قدمتها الأستاذة جميلة سلطان الماس، بالتعاون مع دار جامعة حمد بن خليفة للنشر في مدرسة عمر بن الخطاب الابتدائية، والتي شارك فيها 18 طالبا من الطلاب الموهوبين من الذين يملكون محاولات في الكتابة، العديد من المحاور منها أهمية كتابة القصة، وأساسيات كتابة القصة، وخط مسار القصة، إضافة إلى الشخصيات الأساسية في القصة بجانب تسلسل الاحداث وغيرها من العناصر المهمة التي يجب ان يعرفها الكاتب. وقالت الأستاذة جميلة سلطان الماس إن الهدف الرئيسي من هذه الورشة هو تعريف الطلاب بأساسيات كتابة القصة وعناصرها، حيث إنها أمور مهمة يجب أن يعرفها كاتب القصة مبينة ان الورشة اشتملت على تطبيقات عملية حيث تمكن الطلاب من كتابة بعض النماذج من القصص القصيرة وجرى نقد عليها من الطلاب أنفسهم، وأشادت الماس بمسابقة كتاب المستقبل وقالت إنها من المبادرات المهمة التي تساعد على اكتشاف المواهب وصقل كتاباتهم، مشيرة إلى أن هؤلاء الطلاب بحاجة الى التدريب المتواصل والرعاية التامة من إدارة المدرسة. من جهتها، قالت الأستاذة عائشة العلي النائبة الأكاديمية بمدرسة عمر بن الخطاب الابتدائية، إن هذه الورشة تأتي ضمن احتفالات المدرسة بأسبوع القراءة، وفي إطار شراكتها المجتمعية مع مؤسسات المجتمع وللاستفادة من هذه المؤسسات في دعم مهارات الطلاب الموهوبين وتعزيز قدراتهم في مجال كتابة القصة. وأشادت بالجهود الكبيرة التي تقوم بها قطر الخيرية في مجال العمل الإنساني والتنموي، مضيفة ان هدفنا من هذه الفعالية أن يكون لنا شراكة فاعلة مع قطر الخيرية من خلال برنامجها كتاب المستقبل لإعداد طلابنا ممن نتوسم فيهم القدرة والمهارة والكفاءة حتى نطور لديهم مهارة الكتابة ليصبحوا كتابا معروفين. وكانت قطر الخيرية قد نظمت بالتعاون مع نادي الكتاب خير جليس ومدرسة الايمان الثانوية للبنات ورشة بعنوان أسرار كتابة القصة القصيرة، بمناسبة اليوم العالمي للغة الأم، قدمتها المدربة والباحثة بجامعة قطر سالي المقدم.

2308

| 12 مارس 2019

محليات alsharq
أنشطة تدريبية متواصلة لـ كتاب المستقبل في المدارس

في إطار تواصل أنشطة النسخة الثالثة من برنامج كتاب المستقبل، نظمت قطر الخيرية ورشتين تدريبيتين حول كيفية كتابة القصة القصيرة واسرار كتابتها بالتعاون مع جهات أخرى، استهدفت طلاب المدارس في المراحل المختلفة. وهدفت الورش إلى اكتشاف مواهب الطلاب في مجال كتابة القصة، وتطوير قدراتهم ومهاراتهم وصقل موهبتهم في هذا المجال. وناقشت ورشة قصص ملونة، التي قدمتها الأستاذة جميلة سلطان الماس، بالتعاون مع دار جامعة حمد بن خليفة للنشر في مدرسة عمر بن الخطاب الابتدائية، والتي شارك فيها 18 طالبا من الطلاب الموهوبين من الذين يملكون محاولات في الكتابة، العديد من المحاور منها أهمية كتابة القصة، وأساسيات كتابة القصة، وخط مسار القصة، إضافة إلى الشخصيات الأساسية في القصة بجانب تسلسل الاحداث وغيرها من العناصر المهمة التي يجب ان يعرفها الكاتب. وقالت الأستاذة جميلة سلطان الماس إن الهدف الرئيسي من هذه الورشة هو تعريف الطلاب بأساسيات كتابة القصة وعناصرها، حيث إنها أمور مهمة يجب أن يعرفها كاتب القصة مبينة ان الورشة اشتملت على تطبيقات عملية حيث تمكن الطلاب من كتابة بعض النماذج من القصص القصيرة وجرى نقد عليها من الطلاب أنفسهم، وأشادت الماس بمسابقة كتاب المستقبل وقالت إنها من المبادرات المهمة التي تساعد على اكتشاف المواهب وصقل كتاباتهم، مشيرة إلى أن هؤلاء الطلاب بحاجة الى التدريب المتواصل والرعاية التامة من إدارة المدرسة. من جهتها، قالت الأستاذة عائشة العلي النائبة الأكاديمية بمدرسة عمر بن الخطاب الابتدائية، إن هذه الورشة تأتي ضمن احتفالات المدرسة بأسبوع القراءة، وفي إطار شراكتها المجتمعية مع مؤسسات المجتمع وللاستفادة من هذه المؤسسات في دعم مهارات الطلاب الموهوبين وتعزيز قدراتهم في مجال كتابة القصة. وأشادت بالجهود الكبيرة التي تقوم بها قطر الخيرية في مجال العمل الإنساني والتنموي، مضيفة ان هدفنا من هذه الفعالية أن يكون لنا شراكة فاعلة مع قطر الخيرية من خلال برنامجها كتاب المستقبل لإعداد طلابنا ممن نتوسم فيهم القدرة والمهارة والكفاءة حتى نطور لديهم مهارة الكتابة ليصبحوا كتابا معروفين. وكانت قطر الخيرية قد نظمت بالتعاون مع نادي الكتاب خير جليس ومدرسة الايمان الثانوية للبنات ورشة بعنوان أسرار كتابة القصة القصيرة، بمناسبة اليوم العالمي للغة الأم، قدمتها المدربة والباحثة بجامعة قطر سالي المقدم.

3755

| 12 مارس 2019

محليات alsharq
قطر الخيرية تفتتح 5 مراكز متعددة الخدمات بسريلانكا

افتتحت قطر الخيرية وبدعم أهل الخير في قطر، مركزا متعدد الخدمات في المنطقة الشرقية بسريلانكا، يشتمل على 22 وحدة سكنية وعدد من المرافق الأساسية، للمساهمة في إعادة توطين الجيل الثاني من الأسر النازحة بسبب أزمات مرت بها البلاد سابقا، والحد من نزوح وهجرة السكان بحثا عن السكن ومصادر المياه وتوفير الخدمات الصحية والتعليمية اللازمة لهم. ويستفيد من المشروع أكثر من 500 شخص. ويهدف المركز الذي يعد مشروعا نوعيا وتبلغ تكلفته أكثر من 900 ألف ريال قطري، إلى المساهمة في نشر الأمن والاستقرار وتحسين الظروف المعيشية والبيئة الاجتماعية للفئات المتضررة من النزاعات الداخلية السابقة، وتوفير السكن لهم، وتحقيق الأمن الاجتماعي بين أفرادها، بجانب توفير فرص عمل في مجال الصحة والتعليم والزراعة، والمساهمة في التنمية المجتمعية وتحقيق السلم الاجتماعي بين شرائح المجتمع المختلفة. ويتضمن المركز، الذي تم إنشاؤه في مساحة تقدر ب 1450مترا مربعا “في قرية توبور بالمنطقة الشرقية، 22 وحدة سكنية بمساحة 50 مترا مربعا لكل وحدة وبمساحة إجمالية 1100 متر مربع، ومسجد، وروضة، إضافة إلى مركز صحي، و4 دكاكين، وبئر ارتوازي بخزان مائي، ومساحات خضراء وممرات. ويأتي تنفيذ المشروع في إطار إعادة توطين الجيل الثاني من الأسر السريلانكية الفقيرة التي عانت من أزمات داخلية على مدار 30 عاما، حيث إن منهم نازحون حتى الآن في قرى أخرى بشمال البلاد ويقيمون في مخيمات أو بيوت مؤقتة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة الكريمة. تجدر الإشارة إلى أن هذه الأسر تعتبر من الفئات الضعيفة في المجتمع معظمهم مزارعون او صيادو اسماك أو عمال بالأجرة اليومية وليس لهم القدرة المادية على بناء مساكن خاصة بهم، ويهدف المشروع إلى تمكينهم من بيوت لائقة تتوفر فيها المرافق الخدماتية الضرورية. وقد تم التنسيق مع الجهات الحكومية السريلانكية في هذا المشروع حيث قامت هذه الجهات بتوفير الأرض مجانا وتسهيل إجراءات التوصيلات الكهربائية لوحدات المركز، فيما قامت قطر الخيرية بالبناء. وستقوم وزارة الصحة بتشغيل المركز الصحي التابع للمركز. يذكر أن التدخل الإنساني لقطر الخيرية في سريلانكا يعود لعام 1993 من خلال تعاونها مع الجهات الخيرية المحلية، وقد قامت بافتتاح مكتبها بالعاصمة كولومبو في شهر مارس الماضي لتشرف مباشرة على مشاريعها وتزيد من وتيرة تدخلها الإنساني والتنموي. وبالتزامن مع افتتاح مكتبها العام الماضي قامت قطر الخيرية بتدشين 4 مراكز متعددة الخدمات، يتضمن كل منها: 22 بيتا (مسكنا اجتماعيا)، ومركزا صحيا، وروضة للأطفال، ومسجدا، وبئرا ارتوازية، ودكاكين وقف، ومساحات خضراء، يستفيد منها بصورة مباشرة وغير مباشرة مئات الأسر، ليكون إجمالي ما افتتحته خلال عام 5 مراكز.

485

| 10 مارس 2019