أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن فتح باب التقديم لأكثر من 100 فرصة وظيفية في عدة مجالات حيوية ومتخصصة بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
شكل العام 2024 فصلاً جديداً في قصة نجاح قطر الخيرية الإغاثية والإنمائية في السودان التي تجاوزت الثلاثين عاماً، فقد نفذت سلسلة من المشاريع الإنسانية التي شكلت اسناداً متقدماً للنازحين والأسر المتضررة من الحرب، وذلك عبر سلسلة من التدخلات النوعية التي استهدفت التخفيف من حِدة الأزمة الإنسانية خاصة في مجالات الأمن الغذائي ودعم القطاع الصحي والفئات الأكثر احتياجاً بالسودان.. وفيما يلي إضاءات كاشفة لأداء وإنجازات مكتب السودان. نفذت قطر الخيرية أحد أكبر مشاريع الأمن الغذائ بتوفير 50 ألف سلة غذائية للأسر المتضررة من الحرب. وهدف المشروع الممول من صندوق قطر إلى الاستجابة العاجلة للمتضررين من الكوارث والأزمات نتيجة للحرب والنزوح عبر توزيع سلال غذائية إغاثية لـ 50.000 أسرة بالولايات المتضررة .وشمل توزيع السلال الغذائية ولايات أخرى التي شهدت نزوحاً كبيراً من الفئات الأكثر تضرراً خاصة الأسر التي استضافت النازحين في الخرطوم والجزيرة. وأسهم مشروع توفير 50 ألف سلة غذائية للأسر في تعزيز الجهود المبذولة لتخفيف حدة تأثر ومعاناة المتضررين والمساهمة في تحسين حالة الأمن الغذائي . استطاعت الفرق الميدانية لقطر الخيرية إيصال المساعدات الغذائية لأكثر الولايات السودانية تضرراً بالحرب وموجات النزوح مثل الخرطوم، الجزيرة، سنار، القضارف، كسلا، البحر الأحمر، نهر النيل، النيل الأبيض، والولاية الشمالية. وبلغ عدد المستفيدين من مشروع الأمن الغذائي الذي نفذته قطر الخيرية في السودان خلال العام 2024م نحو 300 ألف مستفيد من النازحين والمتأثرين بالحرب والمجتمع المضيف حيث اشتملت السلال الغذائية التي تم تقديمها لخمسين ألف أسرة متأثرة بالحرب على كميات مقدَّرة من المواد الغذائية الضرورية كالدقيق والزيت والأرز والعدس والسكر و اللبن، وهو الأمر الذي أشاع أجواءً من الارتياح وسط النازحين. ضمن مشروع الإمدادات الطبية العاجلة الخاصة بالأدوية والمستهلكات الطبية، وفَّرت «قطر الخيرية» ضمن الجسر الجوي المدعوم من صندوق قطر للتنمية خلال العام 2024 أدوية غسيل وزارعي الكُلى، وخدمات بنك الدم، وأدوية الأورام. وبلغت نسبة قطر الخيرية في توزيع الأدوية للمناطق المستهدفة نحو 70% من المنحة المستلمة. وتم توزيع الأدوية والمستهلكات الطبية لأكثر الولايات احتياجاً مثل الشمالية، و نهر النيل وسنار التي كانت تعاني نقصاً حاداً فيها . .بعد أن استقبلت ولاية كسلا (52.593) أسرة مع الأطفال دون الخامسة، والنساء، واستضافة نازحين بمراكز الإيواء، أصبحت هناك حاجة عاجلة لدعم المراكز الموجودة أو إنشاء عيادات جوالة أو مؤقتة لتقديم الخدمة العلاجية،.
594
| 18 فبراير 2025
وقّعت قطر الخيرية مذكرة تفاهم مع منظمة «ميد» البريطانية (UK-MED)، وهي منظمة طبية إنسانية غير حكومية، بهدف وضع إطار مشترك للتعاون في تقديم الخدمات الصحية، والاستجابة لحالات الطوارئ والأزمات عبر العالم، وتعزيز الجهود الإنسانية المشتركة. وقّع المذكرة عن قطر الخيرية السيد محمد علي الغامدي، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة والعلاقات الخارجية، فيما وقّعها عن «UK-MED» السيد ديفيد وايتويك، الرئيس التنفيذي للمنظمة. وتهدف المذكرة إلى استكشاف سبل التعاون في مجالات الاهتمام المشترك، وتطوير وتنفيذ البرامج الصحية، من خلال تحديد الأهداف والاستراتيجيات، وتبادل أفضل الممارسات والخبرات. كما ستتيح للطرفين تحديد فرص التعاون ذات المنفعة المتبادلة ووضع آليات تنفيذ فعالة لدعم المبادرات الإنسانية والتنموية. وبهذه المناسبة، عبر السيد محمد علي الغامدي، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة والعلاقات الخارجية، عن سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم مع UK-MED، وهي منظمة إنسانية رائدة في تقديم الرعاية الصحية والاستجابة لحالات الطوارئ حول العالم. ونوه بأن هذا التعاون يأتي في إطار حرص قطر الخيرية المستمر على بناء شراكات فاعلة مع المنظمات الإنسانية الدولية، وتعزيز التنسيق المشترك في المجالات ذات المنفعة المتبادلة. كما أعرب عن أمله في أن يسهم توقيع هذه المذكرة في استكشاف فرص جديدة للتعاون في تقديم الخدمات الصحية بمناطق الأزمات والكوارث، وتبادل الخبرات والممارسات، بما يعزز جودة المشاريع والمبادرات الإنسانية، ويرتقي بقدرات العاملين في هذا المجال، لتحقيق أثر أكبر لصالح الفئات المحتاجة والمتضررة حول العالم. كما أشاد الغامدي بمشاركة الرئيس التنفيذي لمنظمة UK-MED كمتحدث رئيسي في حفل تدشين هوية منتدى الأثر الإنساني 2025 في الأسبوع الماضي، مؤكدا أن هذه المشاركة تعكس انطلاقة التعاون بين الجانبين، وتعزز تبادل الخبرات والتنسيق في الاستجابة الإنسانية، ودعم الجهود الإنسانية. من جانبه، أعرب السيد ديفيد وايتويك، الرئيس التنفيذي لمنظمة «UK-MED»، عن سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم مع قطر الخيرية، واصفًا إياها بالخطوة الأولى نحو شراكة واعدة ومؤثرة بين الجانبين. وأكد دور «UK-MED» كمنظمة رائدة في تقديم الرعاية الصحية للفئات الأكثر ضعفًا في مناطق الأزمات، مشيدًا بالجهود الإنسانية الواسعة التي تبذلها قطر الخيرية في العديد من الدول. كما شدد وايتويك على أن هذا التعاون يمثل فرصة قيّمة لتعزيز الاستجابة الإنسانية وتوسيع نطاق الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الحيوية لمن هم في أمسّ الحاجة إليها.
300
| 17 فبراير 2025
تحت شعار «تغيير من أجل الاستدامة»، اختتمت قطر الخيرية فعاليات ملتقى المكاتب الميدانية لعام 2025، والذي استمر لمدة خمسة أيام بحضور عدد من مسؤولي قطر الخيرية ومديري وموظفي المكاتب الميدانية المنتشرة في أنحاء العالم. ويُذكر أن قطر الخيرية تمتلك حاليًا 34 مكتبًا ميدانيًا وتتعاون مع 500 شريك إقليمي في 70 دولة حول العالم. وقد أُقيم الملتقى في الفترة من 9 إلى 13 فبراير 2025، وتضمن 13 ورشة عمل حصرية لأكثر من 100 مشارك من موظفي قطر الخيرية. قدم هذه الورش مجموعة من الخبراء والمختصين في مختلف القطاعات مثل الحوكمة، العلاقات الخارجية، إدارة المكاتب الميدانية، الشركاء، العمليات التنموية والإنسانية، المتابعة والتقييم، الهوية والاتصال، بالإضافة إلى الشؤون المالية وتكنولوجيا المعلومات وذلك لتطوير آليات العمل على مستوى المكاتب الميدانية وتعزيز الكفاءة من خلال تقديم ورش تدريبية متنوعة. يهدف الملتقى السنوي للمكاتب الميدانية إلى تعزيز التواصل بين المكاتب وتبادل الخبرات والأفكار، ومراجعة الأداء العام للمكاتب الميدانية. كما يسعى الملتقى إلى التخفيف من الصعوبات والتحديات التي تواجهها المكاتب الميدانية وتعزيز مهارات العاملين فيها، بالإضافة إلى بناء الثقة وتعزيز الانتماء للعمل الإنساني. لاقى الملتقى ترحيبًا كبيرًا من قبل مديري المكاتب الميدانية الذين شاركوا في العديد من الورش والمسابقات التدريبية وأشار السيد حسن عودة، مدير مكتب قطر الخيرية في غانا، إلى أن هذا اللقاء كان فرصة مهمة لمناقشة القضايا الإستراتيجية التي تربط المكتب الرئيسي ببقية المكاتب حول العالم، مع التركيز على إحداث تغيير مستدام في العمل الخيري وتوسيع أثره على المستفيدين. من جهته، أكد السيد محمود أبو خليفة، مدير مكتب قطر الخيرية في سريلانكا، على أهمية الملتقى في تبادل الخبرات وتعزيز كفاءة العمل الخيري والإنساني، مشيرًا إلى أن المعلومات والبرامج التي تم عرضها كان لها تأثير كبير في تعزيز أداء المكاتب الميدانية.
296
| 16 فبراير 2025
أعلنت قطر الخيرية عن تنفيذها 2,235 مشروعا في بنغلاديش خلال عام 2024، بدعم من أهل الخير في قطر، استفاد منها 548,167 شخصا في مجالات المياه والإصحاح، والإغاثة، والتعليم، والصحة، والتنمية، والتمكين الاقتصادي. وأوضحت قطر الخيرية في بيان أن هذه المشاريع المنفذة جاءت في إطار التزامها المستمر بتحسين حياة الفئات المحتاجة في بنغلاديش، من خلال تلبية احتياجاتهم وتعزيز التنمية المستدامة. وأوضحت في هذا السياق أنها نفذت 1,930 مشروعا في مجال المياه والإصحاح في 14 منطقة، استفاد منها 96,500 شخص، كما أنجزت بناء 216 مسجدا في 40 منطقة لاستيعاب 43,200 مصل. وفيما يتعلق بمجال التعليم، فقد نفذت قطر الخيرية 33 مشروعا، شملت بناء المدارس ومراكز تحفيظ القرآن، في 13 منطقة لتوفير فرصة تعليمية أفضل وتمكين الأطفال المحرومين من الوصول إلى التعليم، على أن يستفيد منها 5,050 طالبا. وفي مجال الصحة، وفرت الجمعية العلاج لـ 113 طفلا مصابا بمرض القلب الخلقي، ينتمون إلى أسر غير قادرة ماليا على تحمل تكاليف هذه العلاجات المنقذة للحياة، بينما تم في مجال السكن الاجتماعي، تنفيذ 40 مشروعا في 18 منطقة لتوفير مساكن آمنة لـ 238 شخصا من الذين يعجزون عن تحمل تكاليف السكن. وفي مجال الرعاية الاجتماعية وكفالة الأيتام، بلغ عدد المكفولين عبر مبادرة رفقاء للجمعية أكثر من 4,426 يتيما، بجانب 5 مشاريع لبناء مراكز لرعاية الأيتام. وفيما يعنى بالتمكين الاقتصادي، نفذت قطر الخيرية 4 مشاريع مدرة للدخل في منطقتين، حيث قدمت أراضي زراعية لتمكين 20 شخصا اقتصاديا. أما المشاريع الموسمية، فقد نفذت 4 مشاريع وزعت من خلالها مساعدات رمضانية، وزكاة الفطر، ولحوم الأضاحي، وملابس العيد على 68,620 مستفيدا، كما تم تنفيذ مشروع توزيع الحقائب الشتوية على 11,000 يتيم مكفول وأسرهم. وفي مجال الإغاثة، قدمت قطر الخيرية مساعدات لـ 318,000 شخص من متضرري السيول المدمرة التي اجتاحت منطقة نوخالي في عام 2024. ونوهت قطر الخيرية إلى أنه انطلاقا من إنجازاتها البارزة في عام 2024، فإنها تضع خططا طموحة لعام 2025، تهدف من خلالها إلى تنفيذ أكثر من 2,000 مشروع في مختلف أنحاء بنغلاديش، مؤكدة التزامها المستمر بتحسين حياة الفئات الأكثر احتياجا وتعزيز التنمية المستدامة.
542
| 11 فبراير 2025
نفت قطر الخيرية، ما تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي، حول قيامها بشراء خيل أصيل في مزاد كتارا للخيل العربية 2025. وقالت قطر الخيرية، عبر حسابها في منصة إكس، إن حقيقة ما جرى هو مبادرة كريمة من اللجنة المنظمة للمزاد، حيث تم تخصيص قيمة المزايدة على بويضتين من الخيل لدعم الأعمال الخيرية، وذلك بالتعاون مع قطر الخيرية والهلال الأحمر القطري في لفتة إنسانية مميزة. وأكدت قطر الخيرية أنها تحتفظ بحقها القانوني في اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد مروّجي هذه المعلوماتالمضللة.
3318
| 08 فبراير 2025
أعلنت قطر الخيرية عن تسليم 107 وحدات سكنية للأسر المحتاجة في تشاد، من المنتظر أن يستفيد منها 750 شخصا. وأضافت قطر الخيرية، في بيان اليوم، أنها تستعد أيضا للبدء في تنفيذ 212 وحدة أخرى يستفيد منها حوالي 1500 شخص. وتتوزع الوحدات التي تم تسليمها على ثلاثة مجمعات يضم كل منها مرافق خدمية، تستجيب لشروط الجودة والأمن والسلامة، وتقع على مسافات مختلفة من العاصمة التشادية أنجمينا. الجدير بالذكر أن قطر الخيرية تنفذ مشاريع سكنية للأسر المحتاجة في تشاد، علما أنها أنجزت سابقا 78 مسكنا ليصبح عددها حتى مطلع هذا العام 185 وحدة سكنية .
644
| 05 فبراير 2025
يحتفي العالم في الرابع من فبراير من كل عام باليوم العالمي للأخوة الإنسانية، وهي مناسبة تهدف إلى ترسيخ قيم التعايش والتضامن والتعاون بين البشر. حيث ترفع شعارات الحوار والتسامح والمبادرات الاجتماعية، وبهذه المناسبة قدمت قطر الخيرية مؤخرا نموذجًا عمليًا لهذه القيم من خلال مشاريعها الإنسانية الرائدة، وأبرزها مدينة الأمل، التي افتتحت في شمال سوريا لتكون واحة أمان واستقرار لآلاف النازحين ممن فقدوا أبسط مقومات الحياة الكريمة فكانت المدينة طوق نجاة لهم ونقلتهم من حياة عدم الاستقرار بالخيام إلى بيوت وفرت لهم الأمان والاستقرار. وقد تم إنشاء مدينة الأمل في الشمال السوري بالتعاون بين قطر الخيرية وهيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH)، وتعد المدينة مشروعا نوعيا كبيرا في إطار الجهود المستمرة لقطر الخيرية في مجال المأوى للمتضررين من الأزمات وتوفير بيئة سكنية كريمة للأسر النازحة، وتضم المدينة 1400 منزل مجهز لاستيعاب أكثر من 8800 شخص إلى جانب المرافق الخدمية الأساسية مثل المدارس والأسواق ومركز صحي ومسجد، لتشكل المدينة نقلة نوعية في حياة مئات العائلات التي انتقلت من خيام اللجوء إلى بيوت تحفظ كرامتهم وتوفر لهم الأمان. - الأخوة في أبهى تجلياتها طيلة الأزمة السورية قدمت قطر الخيرية جميع أنواع الدعم سواء للنازحين أو اللاجئين السوريين في عدة دول مثل تركيا والأردن، وقد كانت الحاجة ملحة لمبادرات توفر حلولًا مستدامة تتجاوز المساعدات المؤقتة. من هنا، جاءت مدينة الأمل كمشروع يعكس روح الأخوة الإنسانية بأبهى صورها، إذ لم تقتصر على كونها مجرد مأوى للنازحين، بل تم تصميمها كمجتمع متكامل يوفر للأسر السكن الكريم، والتعليم، والرعاية الصحية، والفرص الاقتصادية، مما يضمن لهم حياة أكثر استقرارًا. المشروع، الذي نفذته قطر الخيرية، يمثل خطوة رائدة في العمل الإنساني، حيث يعكس مفهوم التمكين عوض الإغاثة المؤقتة. فبدلاً من تقديم مساعدات غذائية أو خيام مؤقتة، تقدم المدينة فرصة لإعادة بناء الحياة، في رسالة واضحة إلى العالم بأن النازحين ليسوا مجرد أرقام في تقارير الأزمات، بل أناس يستحقون حياة كريمة ومستقبلًا أفضل. قطر الخيرية ومن خلال مشاريعها، تقدم تطبيقًا عمليًا لهذه المبادئ على أرض الواقع. فمدينة الأمل لم تكن مجرد مبادرة خيرية، بل تجسيد ملموس لمبادئ الأخوة الإنسانية، حيث اجتمعت فيها جهود أهل الخير في قطر لدعم أسر فقدت كل شيء. - نموذج رائد إذا كان الهدف من اليوم العالمي للأخوة الإنسانية هو تعزيز قيم التعاون والتكافل بين البشر، فإن المشاريع النوعية مثل مدينة الأمل تقدم درسًا عمليًا في كيفية تحويل هذه القيم إلى مبادرات تحدث فارقًا حقيقيًا في حياة الناس. ورغم أن المشروع يعد خطوة مهمة، إلا أن التحديات ما زالت كبيرة، حيث لا يزال ملايين النازحين حول العالم بحاجة إلى مبادرات مماثلة توفر لهم بيئة مستقرة تحميهم من التشرد والفقر. وهذا يطرح تساؤلًا هامًا: هل يمكن أن نرى “مدن أمل” أخرى في مناطق النزاع والأزمات حول العالم؟ الإجابة هنا تعتمد على مدى استعداد المجتمع الدولي لتبني نهج جديد في العمل الإنساني، يقوم على التمكين بدلاً من الإغاثة المؤقتة. فما قدمته قطر الخيرية من خلال هذا المشروع يجب أن يكون نموذجًا يُحتذى به، ودعوة مفتوحة لإعادة التفكير في استراتيجيات الدعم والمساعدات. وتذكرنا مدينة الأمل بأن التعاطف وحده لا يكفي، بل يجب أن يُترجم إلى مشاريع تحدث تغييرًا حقيقيًا في حياة الناس. وكما أثبتت التجربة، فإنه عندما تتحد الجهود لصالح القيم الإنسانية، يمكن تحقيق الأحلام، فالأخوة ليست مجرد شعار، بل هي التزام عملي بمساعدة الآخرين ومد يد العون لهم، وهذا ما تجسده مدينة الأمل، التي ستظل شاهدًا على أن الأمل يمكن أن يولد حتى في أصعب الظروف.
764
| 05 فبراير 2025
أعلنت قطر الخيرية أنها تمكنت خلال عام 2024، بدعم من أهل الخير في قطر، من تنفيذ حوالي 300 مشروع إنساني وتنموي في الصومال بقيمة تزيد عن 40 مليون ريال قطري، استفاد منها أكثر من 600 ألف شخص في المحافظات والمناطق المختلفة. ونوهت قطر الخيرية في بيان اليوم بأنها وقعت في العام ذاته عددا من اتفاقيات التعاون والشراكة مع المنظمات الأممية والدولية والجهات الحكومية ذات العلاقة والتي أسهمت في تنسيق جهود مكتبها في الصومال، وتعزيز أثر مشاريعه ومساعداته. وأوضح البيان أن المشاريع المنفذة شملت قطاعات المياه والصرف الصحي، والأمن الغذائي، والصحة، والتعليم، والرعاية الاجتماعية، والتمكين الاقتصادي، والسكن الاجتماعي. ولفت إلى أن هذه المشاريع تعتبر جزءا من الاستجابة الشاملة التي تبنتها الجمعية لمواجهة التحديات الإنسانية الناجمة عن الأزمات المستمرة في الصومال، حيث أسهمت في تقديم المساعدات الإنسانية وإعادة تأهيل البنى التحتية، في ظل الكوارث والأزمات المتتالية، والمتمثلة في الجفاف، والفيضانات والنزاعات.
628
| 02 فبراير 2025
نفذت قطر الخيرية، بدعم أهل الخير في قطر، وعبر مكتبها في باكستان، 1805 مشاريع خلال العام الماضي 2024 في مختلف أنحاء البلاد، بما فيها إقليم جامو وكشمير الباكستاني، حيث استفاد منها 992,303 أشخاص في مجالات المياه والإصحاح، والإغاثة، والتعليم، والصحة، والتنمية، والتمكين الاقتصادي. - مشاريع الإغاثة والمياه في مجال الإغاثة، قدمت قطر الخيرية مساعدات لـ 71,750 شخصًا متضررًا من الظروف الجوية القاسية من خلال تنفيذ أربعة مشاريع في أقاليم البنجاب والسند وبلوشستان وخيبر بختونخوا، بالإضافة إلى جامو وكشمير. وشملت هذه المساعدات توزيع حقائب شتوية وسلال غذائية. وفي مجال المياه والإصحاح، تم تنفيذ 1,325 مشروعًا، استفاد منها 194,449 شخصًا في أقاليم البنجاب والسند وخيبر بختونخوا وبلوشستان، وجامو وكشمير. واشتملت هذه المشاريع على حفر الآبار وتركيب مضخات المياه التي تعمل بالطاقة الشمسية، وبناء البرك، وإنشاء دورات المياه ومرافق لغسل الأيدي، وتوفير خزانات المياه. أما ما يتعلق بمجال التمكين الاقتصادي، فقد تم تنفيذ 337 مشروعًا مدرًا للدخل، استفاد منها 2359 شخصا. وشملت هذه المشاريع إنشاء ورش اللحام والنجارة، ومحلات الخياطة، والمخابز، والبقالات، وتوفير ماكينات الخياطة، وسيارات «تك تك»، والمواشي كالأغنام والدواجن والأبقار. وفيما يتعلق بالمشاريع التعليمية، فقد نُفِّذ 23 مشروعا في البنجاب والسند وخيبر بختونخوا، حيث تم توفير مستلزمات مدرسية لحوالي 700 طفل. وفي مجال الصحة، نفذت قطر الخيرية 30 مشروعًا في البنجاب وخيبر بختونخوا والسند، استفاد منها 2,126 شخصًا. وشملت هذه المشاريع توفير المعدات الطبية والكراسي المتحركة، وترميم المراكز الصحية، وتقديم أجهزة السمع، وإجراء عمليات إزالة المياه البيضاء وتشوهات الشفة الأرنبية، وتقديم الدعم للأمراض المزمنة. نفذت قطر الخيرية 57 مشروعًا تنمويًا استفاد منها 33,703 أشخاص في السند وخيبر بختونخوا والبنجاب. حيث تم تنفيذ 18 مشروعًا سكنيًا استفاد منها 203 أشخاص، بمن فيهم ضحايا الفيضانات في البنجاب، بينما تم بناء 39 مسجدًا، يستفيد منها 33,500 شخص. - الرعاية الاجتماعية وفي مجال الرعاية الاجتماعية وكفالة الأيتام، بلغ عدد المكفولين عبر مبادرة «رفقاء» أكثر من 11,884 من الفئات الأكثر ضعفًا، بمن فيهم 10,904 أيتام، و362 أسرة محتاجة، و281 شخصًا من ذوي الاحتياجات الخاصة، و337 طالبًا في مراحل التعليم العالي في خيبر بختونخوا وجامو وكشمير. كما تم تنفيذ 20 مشروعا لدعم 20 فتاة يتيمة بتكاليف الزفاف. أما المشاريع الموسمية، فقد نفذت قطر الخيرية 4 مشاريع مثل العيدية، مساعدات رمضانية، وزكاة الفطر، ومشروع الأضاحي في خيبر بختونخوا، والبنجاب، والسند، وكشمير، حيث استفاد منها 41,812 شخصًا، بمن فيهم ضحايا الفيضانات والأيتام. - الشراكة الأممية فضلا عن المشاريع التي نفذتها قطر الخيرية من خلال مكتبها في باكستان، تعاونت مع اليونيسف وبرنامج الأغذية العالمي، في تنفيذ 5 مشاريع لتحسين الوصول إلى الخدمات المنقذة للحياة في البنجاب والسند وبلوشستان، استفاد منها 633,500 شخص. وتشمل هذه المشاريع تحسين خدمات المياه والإصحاح للاجئين الأفغان، وتغذية الأطفال، وتعزيز الاستعداد للكوارث.
412
| 02 فبراير 2025
افتتحت سعادة السيدة مريم بنت علي بن ناصر المسند وزيرة الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية بحضور وفد رفيع المستوى من قطر الخيرية يرأسه الرئيس التنفيذي السيد يوسف بن أحمد الكواري مدينة الأمل بالشمال السوري. وقد حضر حفل الافتتاح السيد منير كارال أوغلو نائب وزير الداخلية التركي والسيد دورموش ايدن الأمين العام لهيئة الإغاثة الإنسانية (IHH) والسيدة فاطمة شاهين رئيسة بلدية غازي عنتاب. - مشروع نوعي وقد تم إنشاء مدينة الأمل في الشمال السوري بالتعاون بين قطر الخيرية وهيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH). وتعد المدينة مشروعا نوعيا كبيرا في إطار الجهود المستمرة لقطر الخيرية في مجال المأوى للمتضررين من الأزمات وتوفير بيئة سكنية كريمة للأسر النازحة، وتضم المدينة 1400 منزل مجهز لاستيعاب أكثر من 8800 شخص إلى جانب المرافق الخدمية الأساسية مثل المدارس والأسواق ومركز صحي ومسجد لتشكل المدينة نقلة نوعية في حياة مئات العائلات التي انتقلت من خيام اللجوء إلى بيوت تحفظ كرامتهم وتوفر لهم الأمان. - انتقال سلس انطلقت عملية تسكين الأسر النازحة القاطنة في مخيمات الشمال السوري في مدينة الأمل وذلك بهدف توفير المأوى الآمن والكريم للأسر النازحة الأشد ضعفًا التي عانت من ظروف الخيام القاسية لسنوات طوال. وستستمر عمليات الانتقال لمدينة الأمل على مراحل لعدة أيام ضمانا لانتقال سلس ومنظم للعائلات إلى منازلهم الجديدة لتكون ملاذًا آمنًا يخفف من معاناتهم ويوفر لهم بيئة وحياة مستقرة وكريمة. - دعم أهل قطر وقد رأى هذا المشروع النور بفضل الدعم الكريم من الشعب القطري، الذي نجح في توفير مأوى آمن للأسر المتضررة، الأمر الذي يسهم في تخفيف معاناتهم وتحقيق استقرارهم بعيدًا عن المخيمات. وبهذه المناسبة قالت سعادة السيدة مريم بنت علي بن ناصر المسند وزيرة الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية: «إنه لمن دواعي سرورنا أن نكون اليوم مع أهلنا في سوريا لنشهد افتتاح مدينة الأمل وهو ما يعكس روح العطاء والتضامن التي لطالما ميزت العلاقات الأخوية بين قطر وسوريا، لقد كانت دولة قطر بقيادة سمو أمير البلاد المفدى ومازالت سباقة في الوقوف إلى جانب الأشقاء السوريين». وأضافت المسند أن مدينة الأمل ليست مجرد مشروع عمراني، بل هي رمز للأمل ولإعادة بناء حياة كريمة لمجتمعات تضررت بشدة. وقد توجهت سعادة الوزيرة مريم بنت علي بن ناصر المسند بالشكر لقطر الخيرية وهيئة الإغاثة الإنسانية اللتين قامتا على تنفيذ هذا المشروع الحيوي. من جهته قال الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية السيد يوسف بن أحمد الكواري: “يشرفني اليوم أن أقف بينكم لنشهد افتتاح مدينة الأمل السكنية في شمال سوريا في بلدة «صوران» بمحافظة حلب، والتي جاءت كهدية ثمينة من أهل الخير والعطاء في قطر الحبيبة لإخوانهم النازحين السوريين الذين أنهكتهم الحرب وقست عليهم الظروف». وأضاف الكواري: «إننا اليوم نرى أثر هذا المشروع في الابتسامات التي تعلو وجوه الأطفال وفي الاستقرار الذي عاد إلى الأسر وفي الفرص التي أتيحت لهم لبداية حياة جديدة مليئة بالأمل والطموح». كما توجه الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية السيد يوسف بن أحمد الكواري بالشكر لكل من ساهم في تحقيق هذا المشروع الكبير بدءا بالمتبرعين الكرام في قطر وهيئة الإغاثة الإنسانية التركية (IHH) والجهات المعنية الحكومية التركية والسورية وفرق العمل التي لم تدخر جهدا لاستكمال هذا المشروع الذي تحول من حلم إلى واقع». في الأثناء قال السيد منير كارال أوغلو نائب وزير الداخلية التركي:” لقد عاد 821.500 من إخواننا السوريين الذي قضوا جزءا من حياتهم في تركيا نأمل أن تستمر أخوتنا وعلاقتنا مع جيراننا السوريين “. وأضاف: «نتوجه بالشكر لقطر الخيرية ولكل العاملين بهيئة الإغاثة الإنسانية ولكل من ساهم من المؤسسات العاملة والأفراد لإنجاح هذا المشروع الرائد “. في المقابل قال السيد دورموش ايدن الأمين العام لهيئة الإغاثة الإنسانية (IHH): «نحن نعيش سعادة تحقيق هذا المشروع الشامل. إن شراكتنا الطويلة مع قطر الخيرية تشكل واحدة من أروع صور التضامن والتعاون فمن خلال المشاريع التي نفذناها معا كنا مصدر أمل للمحتاجين ولامسنا حياتهم واتخذنا خطوات مهمة لإيجاد حلول مستدامة تمكن الشعب السوري من العيش بكرامة ومدينة الأمل ليست مجرد مشروع إسكان، بل هو إعادة بناء للحياة الكريمة”. - فرحة المستفيدين وعبر المستفيدون عن سعادتهم الغامرة بتحقق أحلامهم واستلام بيوتهم بعد عناء دام لسنوات طوال في الخيام، وتقول ام حسن: «الحمد لله، اليوم أكرمنا الله بعد عشر سنوات من الصبر. عشنا في ظروف صعبة، فالأمطار هطلت أمس وغمرت مياهها المطبخ وأتلفت بعض الأغراض. أما اليوم، فقد انتقلنا إلى المدينة السكنية واستقررنا في منازلنا الجديدة، مما أدخل الفرح إلى قلوبنا. نشكر أهل الخير في قطر وقطر الخيرية التي لم تألُ جهداً في دعمنا.» من جهته قال السيد أبو غسان: «عانينا كثيراً على مدار عشر سنوات، من برد ومطر وصعوبات. كان حلمنا الكبير أن نمتلك بيتاً يحمي عائلتنا بكرامة وأمان. والحمد لله، اليوم تحقق هذا الحلم بفضل من الله، ونشكر قطر الخيرية على دعمها المستمر، جزاكم الله كل خير.
758
| 30 يناير 2025
■ الغامدي: إضافة قوية لجهود قطر الخيرية في التعاون مع المنظمات الإنسانية في خطوة استراتيجية مهمة، وقعت قطر الخيرية مذكرة تفاهم مع المجلس النرويجي للاجئين وقد وقع عن قطر الخيرية مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة والعلاقات (NRC) الخارجية السيد محمد الغامدي، وعن المجلس النرويجي للاجئين مدير الشراكات المؤسسية السيد مارتن أندرياس سوفاتني.ويُعد توقيع هذه المذكرة بداية شراكة استراتيجية بين قطر الخيرية والمجلس النرويجي للاجئين، حيث ستساهم هذه الخطوة في تعزيز الجهود الإنسانية المشتركة في مواجهة التحديات الكبيرة التي يواجهها النازحون في جميع أنحاء العالم.. وتهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في مجال العمل الإنساني والتنمية ويعتبر هذا التعاون بداية لشراكة طويلة الأمد قائمة على الثقة والاحترام المتبادل، وتعد خطوة رئيسية نحو تعزيز فرص التعاون المشترك، وتبادل الخبرات، وتطوير المشاريع الإنسانية التي تخدم المجتمعات المحتاجة في مناطق الأزمات. وسيتيح هذا التعاون للطرفين استكشاف فرص جديدة للمساعدة في مجالات متعددة تشمل المساعدات الإنسانية والحلول المستدامة، التعليم، والمياه والصرف الصحي، وذلك من خلال برامج مشتركة ومشاريع مبتكرة تهدف إلى توفير حلول شاملة للاجئين والنازحين في العديد من الدول. وبهذه المناسبة أعرب السيد محمد الغامدي عن سعادته بتوقيع هذه المذكرة مع المجلس النرويجي للاجئين، مؤكدًا أن هذه الخطوة تمثل إضافة قوية لجهود قطر الخيرية في تعزيز التعاون مع المنظمات الإنسانية الدولية. وأوضح الغامدي أن توقيع مذكرة التفاهم يأتي في إطار سعي قطر الخيرية المستمر إلى بناء شراكات استراتيجية مع المنظمات الإنسانية العالمية التي تسهم في تحقيق أهدافها، وخاصة تلك التي تهتم بتقديم المساعدات للنازحين والمجتمعات المتضررة من الأزمات. وقال الغامدي في كلمته: « هي خطوة تعكس حرصنا على بناء شراكات مثمرة مع منظمات إنسانية دولية، وهو ما سيمكننا من تطوير حلول مبتكرة لتلبية احتياجات النازحين والمجتمعات المتضررة من الأزمات. الشراكة مع المجلس النرويجي للاجئين ستتيح لنا استكشاف آفاق التعاون في مجالات المساعدات الإنسانية، والبحث عن حلول مستدامة، فضلًا عن تبادل الخبرات الفنية التي ستساهم في تعزيز قدرتنا على تحقيق تأثير ملموس في مختلف مناطق الأزمات».من جانبه، تحدث السيد مارتن أندرياس سوفاتني، عن أهمية هذه الشراكة التي يراها خطوة إيجابية في دعم العمل الإنساني على مستوى عالمي. وأكد أن المجلس النرويجي للاجئين الذي يقدم الدعم للاجئين والنازحين في أكثر من 40 دولة، يثمن هذا التعاون مع قطر الخيرية، ويأمل أن تثمر المذكرة عن نتائج مثمرة في مجال تقديم المساعدات الإنسانية وحلول النزوح المستدامة.وقال سوفاتني: «نحن في المجلس النرويجي للاجئين نرحب بتوقيع مذكرة التفاهم مع قطر الخيرية، ونتطلع إلى تحقيق شراكة مثمرة في المجالات الإنسانية. إن العمل المشترك بيننا سيسهم في تحسين استجابة الأزمات وتقديم المساعدات للمجتمعات المتضررة من النزاعات والكوارث. نتطلع للعمل مع قطر الخيرية في تصميم برامج إنسانية مبتكرة وتحقيق أهداف مشتركة تسهم في تحسين حياة الأفراد الذين أجبروا على النزوح.
286
| 29 يناير 2025
وقعت قطر الخيرية اتفاقية تعاون وشراكة مع شركة «فيلان شوكلت»، حيث تقوم الشركة بموجب الاتفاقية، وفي إطار مسؤوليتها المجتمعية، بتخصيص جزء من إيراداتها لصالح البرامج الاجتماعية والمشاريع الإنسانية التي تنفذها قطر الخيرية. وتأتي هذه الاتفاقية حرصا من الشركة على المشاركة في برامج ومشاريع قطر الخيرية التي تعود بالنفع على المجتمع المحلي، وعلى المحتاجين عبر العالم، كما أن الاتفاقية تنسجم مع مسؤولية الجمعية الاجتماعية والإنسانية على الصعيدين المحلي والدولي. وقد وقع الاتفاقية، عن قطر الخيرية، السيد عامر البصيري رئيس قسم التحصيل بإدارة تنمية الموارد، فيما وقعها، عن شركة «فيلان شوكلت» السيد شافي ناصر منصور الدوسري، المدير التنفيذي للشركة. وبهذه المناسبة، عبر السيد عامر البصيري، رئيس قسم التحصيل بإدارة تنمية الموارد في قطر الخيرية، عن شكره لشركة «فيلان شوكلت» لدعم العمل الإنساني وخدمة المجتمع المحلي، وأعرب عن تطلعه لاستمرار هذه الشراكة المثمرة التي تسهم في تحسين حياة ذوي الدخل المحدود والمحتاجين.
236
| 28 يناير 2025
■ ارتياح لوصول قوافل المساعدات الإغاثية إلى مستحقيها في إطار الجهود الإنسانية المستمرة التي تبذلها دولة قطر لدعم الأشقاء في قطاع غزة، وضمن الجسر البري القطري، انطلقت قوافل المساعدات القطرية من الدوحة إلى الأردن، تمهيدا لدخولها شمال قطاع غزة، بالشراكة بين كل من صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية، وبالتعاون مع شركة الخليج للمخازن (جي دبليو سي) بالقرية اللوجستية، حيث شهد انطلاق القوافل السيد يوسف بن أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، وعدد من مسؤولي الجمعية والشركة. وتأتي هذه المساعدات في إطار الجسر البري الذي أطلقته دولة قطر للتخفيف من معاناة المنكوبين في قطاع غزة، والمساهمة في توفير الاحتياجات الأساسية للأسر المتضررة نتيجة الأوضاع الإنسانية الصعبة. وضمت الدفعة الأولى من المساعدات 10 شاحنات محملة بالخيام ومستلزمات الإيواء، من إجمالي 80 شاحنة مستهدفة، تم تجهيزها بدعم من صندوق قطر للتنمية، لتقديم يد العون للفئات الأكثر احتياجًا في القطاع، ويُنتظر أن تنطلق القوافل الأخرى من المساعدات القطرية خلال الفترة القادمة. وبهذه المناسبة، أكد السيد يوسف بن أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، التزام الجمعية الراسخ بدعم الأشقاء في قطاع غزة منذ بداية الأزمة، معربًا عن ارتياحه لوصول قوافل المساعدات الإغاثية إلى مستحقيها. وأوضح الكواري أن هذه المساعدات تأتي بالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ويتم توزيعها بإشراف فرق قطر الخيرية وبالتنسيق مع الجهات الشريكة المحلية والدولية، بما فيها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، لضمان وصولها إلى الفئات الأكثر احتياجًا وتحقيق الأثر الإنساني المنشود. وشدد الكواري على أن إنشاء الجسر البري القطري يمثل أقل الواجب تجاه أهالي غزة في ظل الظروف الصعبة التي يمرون بها، مؤكدًا استمرار قطر الخيرية في تقديم الدعم الإنساني للتخفيف من معاناتهم والمساهمة في تحسين أوضاعهم المعيشية.
428
| 27 يناير 2025
وقعت وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة مذكرة تفاهم مع قطر الخيرية لتعزيز التعاون في مجال الحماية الاجتماعية، وذلك بحضور سعادة السيدة بثينة بنت علي الجبر النعيمي وزير التنمية الاجتماعية والأسرة، رئيس مجلس إدارة هيئة تنظيم الأعمال الخيرية وسعادة الشيخ حمد بن ناصر بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس إدارة جمعية قطر الخيرية. ووقع المذكرة السيد فهد بن محمد الخيارين وكيل الوزارة المساعد لشؤون التنمية الاجتماعية في وزارة التنمية الاجتماعية والأسرة، والسيد يوسف بن أحمد الكواري، الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية . وقال السيد يوسف بن أحمد الكواري : إن هذه المذكرة تندرج في إطار الحرص على التعاون والتنسيق مع الجهات ذات الاهتمام المشترك من الوزارات والمؤسسات، معربا عن أمله بأن تسهم المذكرة بتحقيق أكبر أثر ممكن في مجال دعم جهود الحماية الاجتماعية والأمور المرتبطة بها على المستوى الوطني. وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون فيما يتعلق بتقديم المساعدات الاجتماعية لكافة الفئات المسـتهدفة. ويأتي توقيع مذكرة التفاهم انطلاقا من الدور الرئيسي لوزارة التنمية الاجتماعية والأسرة المتمثل في تنفيذ السياسات المتعلقة برعاية الأسـرة والرعاية الاجتماعية في دولة قطر وفقا لرؤية قطر الوطنية 2030، وتأكيدا على أهمية تحقيق الأهداف الاسـتراتيجية التنموية الوطنية في قطاع الحماية الاجتماعية في الدولة سعيا لدعم المواطنين من الفئات المستهدفة، كالمنتفعين من الضمان الاجتماعي والأشخاص ذوي الإعاقة والأسر المنتجة والفئات الأولى بالرعاية .
492
| 26 يناير 2025
بهدف تعزيز جهود الاستجابة الإنسانية التي تقوم بها في الصومال، قامت قطر الخيرية بتسليم الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث حاويتين بهما 250 خيمة دعما لمشاريعها في مجال الإيواء. ويعكس المشروع حرص المتبرعين في دولة قطر على دعم مساعدات قطر الخيرية الإنسانية للتخفيف من معاناة المتضررين من الكوارث الطبيعية عبر العالم وتوفير مأوى مناسب لهم في الصومال، كما يؤكد اهتمام قطر الخيرية بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة لتعزيز الجهود الإنسانية وتحقيق أفضل أثر. شهد فعالية تسليم هذه المساعدات سعادة الدكتور عبدالله بن سالم النعيمي، سفير دولة قطر لدى الصومال، والدكتور أحمد عبد آدم نائب رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث، والسيد عبدالفتاح آدم معلم مدير مكتب قطر الخيرية في الصومال. - شراكة إستراتيجية وفي كلمته خلال الحفل، أكد الدكتور أحمد عبد آدم على أهمية الشراكة الاستراتيجية بين الصومال وقطر، معربًا عن تقديره العميق لدور قطر الخيرية في دعم جهود بلاده للتخفيف من آثار الكوارث. وأوضح أن «هذه المساعدات تأتي في إطار سلسلة من المشاريع المشتركة التي تسهم في تعزيز صمود المجتمعات المتضررة، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود المحلية والدولية لمواجهة التحديات الإنسانية». من جانبه، أوضح السيد عبدالفتاح آدم معلم، مدير مكتب قطر الخيرية في الصومال، أن هذه المبادرة تمثل تجسيدًا حيًا للتعاون المثمر بين الجانبين، وتؤكد على عمق العلاقة بينهما. مشيرا إلى أن قطر الخيرية ملتزمة بدعم الشعب الصومالي في جميع الظروف، وأن هذه المساعدات تأتي في إطار سعيها المستمر لتقديم العون والإغاثة للمحتاجين. وأضاف: «نؤمن بأن التعاون هو السبيل الأمثل لمواجهة التحديات الإنسانية التي تواجه الصومال، ونشكر جميع المتبرعين والمحسنين في قطر الذين ساهموا في إنجاح هذه المبادرة الإنسانية النبيلة». من الجدير بالذكر أن قطر الخيرية وقعت في يونيو 2024 اتفاقية استراتيجية مع الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث تهدف إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في مجال التعافي من الكوارث. وتشمل الاتفاقية تعزيز القدرة على مواجهة الكوارث الطبيعية، والعمل المشترك في تقديم المساعدات الإنسانية والاستعداد للأزمات المستقبلية، مما يعكس التزام الجانبين بتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز قدرة المجتمعات على مواجهة التحديات.
364
| 22 يناير 2025
نظمت مدرسة الدوحة الإعدادية للبنين، بالتعاون مع قطر الخيرية، مباراة خيرية بمشاركة أربعة فرق من الإعلاميين، والمشاهير، والطاقم الإداري، والمدرسين، ضمن مبادرة «تحدي أجيال.. صنّاع الأثر» للجمعية، بهدف تعزيز قيم وسلوكيات العمل الإنساني وتحفيز المدارس طلابا وكادرا تدريسيا وإداريا على المساهمة في العمل الخيري من خلال التنافس في جمع التبرعات، والتوعية بالقضايا الإنسانية وأهمية المسؤولية المجتمعية تجاه الآخرين عبر أنشطة تفاعلية مبتكرة. تعمل المبادرة على تنمية الجوانب الخيرية في طلاب المدارس وذلك وفق رؤية قطر 2030، التي تسعى إلى التنمية البشرية، وذلك عبر استلهام القيم والأخلاق الحميدة للمجتمع القطري في التفاعل مع المجتمعات الأخرى، ولعب دور هام في الشراكة العالمية من أجل التنمية، ونشر الوعي لدى الطلبة والمؤسسات التعليمية فيما يتعلق بالتحديات الإنسانية عبر العالم، وتنمية شعورهم بمعاناة الفئات المحتاجة، والإسهام في تقديم العون لهم عبر مشاريع إنسانية وتنموية تحدث فرقا في حياتهم. وفي هذا السياق أكد السيد عامر البصيري رئيس قسم التحصيل بإدارة تنمية الموارد في قطر الخيرية، على استمرار مبادرة «تحدي أجيال..صناع الأثر» في إقامة فعالياتها بالعديد من المدارس، حيث تعمل المبادرة على جمع التبرعات من أجل إقامة مشاريع تعليمية في المناطق ذات الحاجة، مشيراً إلى أن إطلاق المبادرة يأتي ضمن حرص قطر الخيرية على غرس قيم العطاء منذ الصغر لدى الناشئة والشباب من طلاب وطالبات المدارس. من جهته رحب السيد على راشد المري، النائب الإداري لمدرسة الدوحة الإعدادية للبنين، بإقامة فعاليات مبادرة «تحدي أجيال..صناع الأثر» في مدرسة الدوحة، مشيراً إلى أهمية العمل الخيري بالنسبة للمجتمعات العربية والإسلامية، خاصة من خلال إقامة مثل هذه الفعاليات في المدارس، والتي تساهم في غرس قيم المشاركة الاجتماعية والعمل الخيري بنفوس الطلاب. وفي هذا السياق أعرب قال السيد صلاح المناعي، رئيس مجلس أمناء مدرسة الدوحة الإعدادية، عن سعادته في المشاركة في المباريات الخيرية التي تأتي ضمن المبادرة التي أطلقتها قطر الخيرية، مشيراً إلى أهمية المبادرة والتي تساهم في غرس قيم العطاء لدى الناشئة والشباب من طلاب المدارس. تستهدف المبادرة، التي أطلقتها قطر الخيرية في أكتوبر الماضي، جمع 5 ملايين ريال كتبرعات من المدارس المشاركة في المبادرة، لأجل إقامة مشاريع تعليمية في المناطق ذات الحاجة، حيث تعمل المبادرة على تعزيز الشراكات مع الوزارات والمؤسسات الحكومية والمؤسسات الخاصة في إطار المسؤولية المجتمعية، والتعاون المشترك معها من أجل دمج كافة فئات المجتمع في العمل الإنساني، حيث تشهد المباريات تفاعلا من قبل المدارس طلابا وكادرا تعليميا وإداريا وأولياء أمور.
556
| 21 يناير 2025
تسير قطر الخيرية قافلة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، لدعم الشعب الفلسطيني بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ. وأوضحت قطر الخيرية، في بيان لها اليوم، أن وفدا يزور الأردن أشرف على عملية تعبئة وترتيب قافلة المساعدات، التي تتضمن طرودا غذائية تكفي الأسر لمدة أسبوع، مشيرة إلى أن القافلة تأتي استجابة لنداء عاجل أطلقته قطر الخيرية لمساندة الشعب الفلسطيني بعد إعلان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وبالشراكة مع الهيئة الأردنية الهاشمية. وقال السيد أحمد يوسف فخرو مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع تنمية الموارد والاتصال في قطر الخيرية رئيس الوفد، إن هذه القافلة تعكس الالتزام بدعم الأشقاء الفلسطينيين في غزة، وباعتبارها جزءا من استجابة الجمعية العاجلة لتخفيف معاناتهم. وتهدف زيارة وفد قطر الخيرية إلى الأردن لتعزيز الجهود الإنسانية وتسليط الضوء على احتياجات اللاجئين السوريين والفلسطينيين والمجتمعات المضيفة لهم، واستعراض التدخلات الإنسانية التي تنفذها قطر الخيرية لدعمهم، كما شملت الزيارة توزيع مساعدات شتوية ضمن حملة /دفء الشتاء/ وإقامة مخيمات للاجئين الفلسطينيين وللمحتاجين في عدة مناطق.
592
| 19 يناير 2025
أصدرت قطر الخيرية مؤخراً، كتيب «أصوات الأمل والمستقبل» لمكفولي مبادرة «رفقاء»، في 52 صفحة باللغتين العربية والانجليزية، ويهدف لتكريم الجهود الرائعة التي بذلت من قبل المشاركين في هذه المسابقة التي نظمت عام 2023، والذين يعدون كتابا واعدين، ويأخذ القراء ـ في ذات الوقت ـ في رحلة جميلة عبر أفكارهم التي يسعون من خلالها للمساهمة في بناء مستقبل أفضل، والتأثير الإيجابي في مجتمعاتهم. يعتبر هذا الكتيب بمثابة تجربة مُلهِمة لمكفولي مبادرة «رفقاء» التابعة لقطر الخيرية في مناصرة قضايا العمل الإنساني، وفرصة للتعبير عن آرائهم تجاهها، وإيصال صوتهم للعالم، وهو يبرز مخرجات مسابقة نظّمتها مبادرة «رفقاء»، لمكفوليها من الطلبة الجامعيين، حيث دعتهم من خلالها لكتابة مقالات تسهم في التوعية بالقضايا الاجتماعية الهامة، والتحديات العالمية المرتبطة بها، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية الذي يصادف العشرين من فبراير كل عام. - مسابقة ومقالات ركّزت المسابقة على موضوع المناخ باعتباره تحديا كبيرا أمام تحقيق العدالة الاجتماعية لأنّ الأشخاص لا يتساوون في الـتأثّر بتغير المناخ، خصوصا الفئات الأكثر تهميشا في المجتمعات. وقد شارك في المسابقة مكفولون من قطر الخيرية في 11 دولة تعمل فيها، بواقع 121 مشاركة، وتم اختيار أفضل 11 مقالا منها، مكتوبة إما باللغة العربية أو الانجليزية لتنشر في الكتاب، وذلك تقديرا لجهود أصحابها وتنويها بأهميتها. وجاء الاختيار بناء على قرار عضوي لجنة تحكيم المسابقة: الدكتور محمد إيفرين توك العميد المساعد لمبادرات الإبداع والتقدم المجتمعي والأستاذ بكلية السياسة العامة بجامعة حمد بن خليفة قطر، والسيد عبد القادر جلال محمد الخبير في إدارة العمليات الإنسانية بقطر الخيرية. استُهلَ الكتاب بكلمة للرئيس التنفيذي لقطر الخيرية السيد يوسف بن أحمد الكواري اعتبر فيها أن الكتاب يعدّ ثمرة من ثمار مبادرة «رفقاء» ونموذجا لقصص نجاحها، فيما اعتبر السيد نواف الحمادي مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع العمليات الدولية، في مقدمة الكتاب، أن فكرة الكتاب مميّزة لأنها تعكس توجّه مبادرة «رفقاء» في إيلاء المزيد من الاهتمام بالبرامج والمشاريع والأنشطة الموجّهة للمكفولين في إطار الرعاية الشاملة، وتعد فرصة مهمة للكشف عن مواهبهم وقدراتهم، وتبرز اهتمام قطر الخيرية كمنظمة دولية بالأيام العالمية للأمم المتحدة، وأهمية انخراطها في جهود التوعية والمناصرة. الجدير بالذكر أن «رفقاء» إحدى مبادرات قطر الخيرية الإنسانية التي تسعى لتوفير الرعاية الشاملة للمكفولين، وتهتم بقضايا الأطفال والأيتام حول العالم من خلال برامج فاعلة، وتتطلّع للريادة في مفهوم التكافل الاجتماعي بما يخدم الإنسانية، ويحقق التنمية الاجتماعية المستدامة وتكفل حاليا أكثر 211 ألف من الأيتام وطلبة العلم وذوي الاحتياجات الخاصة والأسر المحتاجة والمعلمين.
316
| 19 يناير 2025
تسلمت قطر الخيرية، عبر برنامجها «طيف»، تبرعات عينية من المجمع التجاري «پلاس ڤاندوم» في إطار المسؤولية المجتمعية التي يضطلع بها المول تجاه المجتمع المحلي. واشتملت التبرعات، التي جاءت في إطار تواصل حملة قطر الخيرية «لها قيمة»، على عربات أطفال، وكراسي متحركة، وسكوترات، ودراجات هوائية، وألعاب وملابس. وتُعدّ هذه التبرعات استمرارا للتعاون المثمر بين قطر الخيرية و»پلاس ڤاندوم» فقد شهد العام الماضي العديد من المبادرات الناجحة، حيث قدم المول مساحات لإقامة فعاليات خيرية متنوعة في شهر رمضان المبارك، وعيد الأضحى، وموسم العودة إلى المدارس، وحملة الشتاء. كما تم تدشين صندوق للتبرعات. وبهذه المناسبة أعرب السيد علي الغريب، مدير إدارة تنمية الموارد بقطر الخيرية، عن شكره للمجمع التجاري «پلاس ڤاندوم» على تقديم التبرعات القيمة، معبراً عن أمله في استمرار التعاون بين الجانبين. ودعا الغريب المؤسسات والشركات الأخرى إلى دعم المشاريع الإنسانية التي تنفذها قطر الخيرية.
436
| 14 يناير 2025
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن فتح باب التقديم لأكثر من 100 فرصة وظيفية في عدة مجالات حيوية ومتخصصة بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب...
23562
| 21 سبتمبر 2025
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
14424
| 19 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ممثلة في إدارة شؤون الحج والعمرة، عن فتح باب التسجيل لموسم حج 1447هـ، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء...
4568
| 21 سبتمبر 2025
وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، رسالة حادة إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بشأن محاولا حصول إسرائيل على نقش سلوان الأثري....
3880
| 19 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تستعد شركة شاومي للكشف عن سلسلة 17 لاحقًا هذا الشهر، وقبل الإطلاق، شارك لو ويبينغ، رئيس الشركة، مقطع فيديو قصير على منصة ويبو...
3158
| 20 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ممثلة في إدارة شؤون الحج والعمرة، عن فتح باب التسجيل لموسم حج 1447هـ، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء...
2962
| 21 سبتمبر 2025
شهدت محافظة الدقهلية المصرية واقعة مأساوية، بعدما أقدم رجل على قتل زوجته وأطفاله الثلاثة داخل منزلهم بمدينة نبروه، قبل أن ينهي حياته بالانتحار...
2202
| 19 سبتمبر 2025