كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مواصلة لجهودها الإنسانية الهادفة للتخفيف من معاناة المتضررين من جائحة كورونا، قامت قطر الخيرية بتوزيع السلال الغذائية على 1320 أسرة ممن تأثرت أوضاعهم المعيشية جراء جائحة فيروس كوفيد 19 من الجاليات المختلفة في الدوحة والخور، بمشاركة عدد من المتطوعين. واستفاد من السلال الغذائية 1000 أسرة من الجالية السورية وحوالي 200 أسرة من الجالية اليمنية في الدوحة، كما تم التوزيع على 120 أسرة من جاليات متعددة في الخور، وتم التوزيع بالتعاون والتنسيق مع ممثلي الجاليات في دولة قطر. وأشاد عدد من رؤساء الجاليات العربية داخل قطر بالجهود المتميزة لقطر الخيرية من أجل التخفيف من معاناة المتأثرين من جائحة كورونا، وقالوا إنها دائما سباقة في مجال تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية، وتقف بجانب الفئات ذات الدخل المحدود والأسر المتضررة من المجتمع داخل دولة قطر وخارجها. احتياجات ضرورية وتم توزيع الدفعات الجديدة من السلال الغذائية في مدينة الخور مؤخرا على الأسر المتعففة من الجنسيات المختلفة من خلال مركز قطر الخيرية لتنمية المجتمع بالخور، كما تم توزيعها على الأسر الأساسية من الجاليتين اليمنية والسورية في مدينة الدوحة. وتتضمن الاحتياجات التموينية الضرورية لهذه الأسر. وقالت السيدة عائشة الكواري، مديرة مركز قطر الخيرية لتنمية المجتمع بمدينة الخور: إن هذه اللفتة الكريمة من قطر الخيرية كان لها أثر في نفوس الأسر المستفيدة، مشيرة إلى أن قطر الخيرية سبق وأن وزعت السلال الغذائية على عدد مماثل من أسر الجاليات بالخور في شهر يوليو الماضي. يشار إلى أن قطر الخيرية في إطار جهودها للمساهمة في تخفيف معاناة المتأثرين من جائحة كورونا فقد قامت في ديسمبر الماضي بتوزيع حوالي 800 سلة غذائية، استفاد منها 236 أسرة من 6 جاليات آسيوية. إشادات رؤساء الجاليات العربية بالمساعدات المقدمة الأمين العام للاتحاد العالمي للجاليات اليمنية ورئيس الجالية اليمنية بقطر زين محسن المرقب: نثمن عاليا دعم ومساعدة قطر الخيرية لأسرنا المتعففة من أبناء الجالية اليمنية بقطر في مواسم مختلفة مثل رمضان وفي الأزمات مثل جائحة كورونا التي نمر بها حاليا. المهندس محمد ياسين نجار، رئيس مجلس الجالية السورية: نتقدم بالشكر الجزيل لقطر الخيرية وأهل الخير في قطر على مواصلة تقديم الدعم للأسر المتضرر من جائحة كورونا وكذلك جهودها المتميزة في دعم النازحين واللاجئين السوريين، ونوه بعمق العلاقة بين الجالية وأهل الخير الذين يجعلون من قطر بيئة اجتماعية تسودها المحبة والمودة.
530
| 03 فبراير 2021
يعاني القطاع الصحي في الشمال السوري من نقص في المستلزمات الطبية، ولاسيما الأدوية، وهجرة الكوادر الطبية المؤهلة بسبب الحرب، ودمار عدد من المستشفيات والعيادات والمراكز الطبية جراء القصف الذي استهدفها من قبل النظام السوري وحلفائه، لذلك قامت منظمة قطر الخيرية بالاستجابة للقطاع الطبي في الشمال السوري من خلال عدد من المشاريع، شملت جميع مناطق الشمال السوري بدءاً من إدلب وعفرين وحتى اعزاز وجرابلس، ومؤخراً تم تقديم مجموعة مشاريع جديدة في تل أبيض ورأس العين. الطبيب أمجد طحان المنسق الطبي لمكتب قطر الخيرية في تركيا تحدث لبوابة الشرق بقوله: تأتي مشاريع منظمة قطر الخيرية استجابة للأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعاني منها النازحون السوريون، وشدة الاحتياجات الإنسانية في الداخل السوري، بسبب الأضرار التي لحقت بأغلب المنشآت الطبية، بالإضافة إلى غياب العديد من خدمات الصحة الأولية وندرة الأدوية، وقلة وجود مستشفيات صحية مجهزة. ويضيف طحان: قدمت منظمة قطر الخيرية مشاريع الرعاية الصحية الأولية والثانوية، فضلاً عن إنشاء ودعم المنظومات الإسعافية، وتوزيع الأدوية والمستهلكات والتجهيزات الطبية المختلفة، إلى جانب مشاريع التغذية والمسح التغذوي الخاصة بالأطفال والنساء، وأخرى خاصة بجائحة كورونا من خلال تزويد وسائل الحماية الخاصة، وإنشاء وتجهيز مراكز لعلاج حالات وباء كورونا الخفيفة والمتوسطة. كما قامت المنظمة بتوزيع الكراسي المتحركة، وتقديم التوعية المجتمعية والعلاج والدعم النفسي، إلى جانب التعليم الطبي من خلال مدرسة التمريض والقبالة، ومركز تركيب الأطراف الصناعية والعلاج الفيزيائي. وتابع طحان: نهدف خلال مشاريعنا لتحسين وصول المستفيدين المقيمين والنازحين إلى الخدمات الطبية الأساسية والمتخصصة في كافة المناطق المستهدفة ضمن الشمال السوري، ورفع الوعي الصحي، والمساهمة في التصدي لوباء كورونا من خلال اتباع التوصيات العالمية والمحلية لضبط العدوى، ودعم المنشآت والعاملين فيها وحمايتهم. وبين طحان دور منظمة قطر الخيرية في تحسين ودعم نظام الإحالة وتحقيق الربط الاحترافي بين منشآت الرعاية الصحية الأولية والثانوية، وتحقيق الكفاية في منشآت الشمال السوري للمستفيدين من الدواء الأساسي، والعمل على سد الفجوات الموجودة بالتعاون مع الجهات المانحة والوكالات الدولية، فضلاً عن رفع قدرات الكوادر المحلية بما يتوافق مع الدراسات والتوصيات العالمية والمعايير الموصى بها من قبل منظمة الصحة العالمية. الخمسيني جابر المحمد نازح من مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي إلى مدينة عفرين، أحد المستفيدين من خدمات قطر الخيرية الطبية، من خلال حصوله على الأدوية مجاناً من مركز الرعاية الصحية الأولية، وعن استفادته يقول: كنت أعجز في كثير من الأوقات عن شراء الدواء، بعد أن أثقل كاهلي النزوح وغلاء أسعار الأدوية، حيث أعاني من أمراض السكري والضغط، واليوم أحصل على الأدوية مجاناً من قبل المراكز التي تدعمها منظمة قطر الخيرية، مما خفف من همومي وآلامي. ويؤكد المحمد أن زوجته المصابة بالشلل جراء إصابة حربية حصلت من خلال المنظمة على كرسي متحرك، تشكل وسيلتها الوحيدة في الحركة والتنقل. يعاني الشمال السوري من أوضاع إنسانية صعبة، وتعمل منظمة قطر الخيرية على الاستجابة العاجلة للقطاع الصحي في الشمال السوري، من خلال مشاريع الصحة التنموية طويلة الأمد بما يضمن الاستجابة الطبية الأفضل حاضراً ومستقبلاً، والتواصل المستمر مع الجهات المانحة لرأب الصدع في منطقة عانت من حرب عنيفة أدت لدمار البنى التحتية وغياب الخدمات، بهدف تحقيق الاكتفاء والتطور بوجود نظام صحي قادر على الاستجابة لمتطلبات المدنيين وحاجاتهم الملحة، وتوفير الخدمات الصحية المنقذة للحياة.
1444
| 02 فبراير 2021
فيما لا تزال أزمة اللاجئين الإثيوبيين على الحدود السودانية الإثيوبية مستمرة، تواصل قطر الخيرية تقديم مساعداتها الإنسانية من خلال فرقها الميدانية، للتخفيف من معاناة اللاجئين، خصوصا في ظل برودة الشتاء، حيث قدمت دعما جديدا للاجئين الإثيوبيين بمخيم (الطنيدبة) الذين تجاوز عددهم 60 ألف لاجئ. وأشادت الجهات السودانية المعنية بدعم قطر الخيرية في مخيمات اللاجئين الإثيوبيين الذين نزحوا إلى داخل السودان بسبب الصراع الذي اندلع في إقليم التقراي بحثاً عن ملاذات آمنة. واشتملت المساعدات على مواد إيواء تضمنت توزيع 600 خيمة وينتظر أن يتم خلال الفترة المقبلة توزيع 1500 خيمة في مخيم (الطنيدبة)، بجانب تقديم سلال غذائية للاجئين الإثيوبيين. مخيم الطنيدبة وقال عبد الحفيظ محمد خليل، مدير إسكان اللاجئين بمنطقة القضارف إن قطر الخيرية سباقة في دعم اللاجئين منذ بداية نزوحهم بأعداد كبيرة وعبورهم إلى داخل الحدود السودانية، مشيراً إلى أن دعمها سيتواصل خلال الفترة القادمة. وعلى نحو متصل، أعرب عدد من اللاجئين الإثيوبيين عن تقديرهم لدعم قطر الخيرية المتواصل لهم بمواد الإيواء، وقالوا إنهم سعيدون بمواد الإيواء التي زادت الحاجة لها في ظل الأجواء الشتوية القاسية بعد أن غادروا بيوتهم بأطفالهم بسبب الصراع. واجب إنساني ودرجت قطر الخيرية على تقديم المساعدات الإيوائية والغذائية الضرورية للمحتاجين على وجه السرعة في كثير من الأزمات الإنسانية، ويأتي تدخلها إسهاما منها في تخفيف معاناة اللاجئين الاثيوبيين، على الحدود السودانية الإثيوبية، ودعما للجهود الإنسانية للحكومة السودانية والمنظمات الدولية وغير الحكومية العاملة في السودان، والمخيمات والخدمات المخصصة لهم، خصوصا في ظل جائحة كورونا، والأوضاع الاقتصادية الصعبة. تدخل متواصل وسبق أن بادرت قطر الخيرية بتنفيذ أول تدخل إيوائي لإغاثة اللاجئين الإثيوبيين الذين عبروا إلى داخل الحدود السودانية حيث قدمت (100) خيمة و(2600) بطانية للاجئين الإثيوبيين الذين وصلوا إلى معسكر (أم راكوبة) على حدود السودان الشرقية في الأيام الأولى لموجة اللجوء. يشار إلى أن حوالي 800 شخص من منطقة تيغراي الإثيوبية قد عبروا إلى شرق السودان في الأيام القليلة الأولى فقط من العام الجديد، منذ أوائل نوفمبر، فر أكثر من 56,000 لاجئ إثيوبي إلى السودان المجاور. ولقطر الخيرية جهود إغاثية أخرى، آخرها ما قدمته خلال أزمة السيول والفيضانات الأخيرة التي لم تشهد السودان مثيلا لها منذ 100 عام.
764
| 02 فبراير 2021
نفذت قطر الخيرية مشروعين لدعم نظام التعليم في فلسطين خلال الشهر الماضي استفاد منهما آلاف الطلبة، وذلك في مجالي بناء الفصول الدراسية وتوفير المختبرات العلمية للمدارس بقطاع غزة. وفر المشروع الأول مختبرات علمية للمدارس الإعدادية والثانوية في قطاع غزة، حيث تم تقديم 28 صنفاً من الأدوات والأجهزة المخبرية الخاصة بالمدارس الإعدادية والثانوية في سبع مديريات على مستوى محافظات القطاع، بما يحقق الاستفادة لقرابة 7 آلاف طالب وطالبة. وتكمن أهمية هذه الأجهزة والأدوات المخبرية في قدرتها على تنمية مهارات التفكير العليا والمهارات العلمية والعملية والتطبيقية لمواد العلوم ومناهج الفيزياء والكيمياء والأحياء. وسبق أن نفذت قطر الخيرية قبل أربع سنوات مشروع تأهيل المختبرات العلمية لـ(60) مدرسة حكومية في قطاع غزة، وتجهيزها بالأجهزة والمعدات والمستلزمات المكتبية، بقيمة مالية بلغت حوالي 5,5 مليون ريال بناء فصول دراسية وعلى نحو متصل نفذ مكتب قطر الخيرية بقطاع غزة، مشروع إنشاء وتأثيث ستة أقسام في مدرسة الصباح، وذلك للإسهام في التخفيف من الازدحام الحاصل داخل الفصول الدراسية بالمدرسة نفسها. ويهدف هذا المشروع إلى تحقيق تعليم جيد يشمل الجميع ويعزز فرص إكمال التعليم للطلاب من كلا الجنسين مع مراعاة الفروق بينهما، ومراعاة احتياجات ذوي الإعاقة، وتهيئة بيئة تعليمية فعالة ومأمونة للطلاب. مشاريع نوعية متواصلة وسبق أن افتتحت قطر الخيرية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، خلال العام 2019، مدرسة الشيماء في منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، والتي يستفيد منها نحو ألفي طالبة من طالبات المرحلة الثانوية، بتكلفة تقدر بنحو 5.4 مليون ريال. وتأتي هذه المشاريع في سياق اهتمام قطر الخيرية بمجال التعليم الذي يمثل جزءا مهما من عملها في فلسطين، ويندرج في إطاره بناء المدارس وترميمها وإنشاء مراكز التدريب إضافة إلى تزويد المدارس بالطاقة الشمسية وبناء الفصول الدراسية. وقد توجه أهالي المديريات المستفيدة من المشروعين في القطاع بالشكر الجزيل لأهل الخير في قطر على دعمهم المتواصل للشعب الفلسطيني وسد العجز الحاصل في عدة مجالات من بينها المجال التعليمي، كما توجهوا بالشكر أيضا لمكتب قطر الخيرية بغزة لجهوده المتواصلة، ومتابعته لتنفيذ هذه المشاريع التي تحدث فرقا في أداء العملية التعليمية. ووفقا للإحصائيات الدولية فإن الحاجة ما تزال ماسة لتنفيذ المزيد من المشاريع التعليمية في قطاع غزة، حيث تعمل حوالي 400 مدرسة في القطاع بنظام الفترتين يومياً، ويتواجد في الفصل الدراسي الواحد 50 طالبا في المدارس الحكومية والتابعة لوكالة الغوث أونروا.
1628
| 01 فبراير 2021
حرصا منها على تخفيف وطأة الشتاء على الفئات محدودة الدخل داخل الدولة، تستمر قطر الخيرية في توزيع المستلزمات الشتوية على العمال والحمالين ضمن حملة مواجهة الشتاء دفء وسلام، حيث قامت مؤخرا بتوزيع الحقائب الشتوية على حمالي سوق واقف بالدوحة، وعمال بلدية الشحانية، بالتعاون مع كل من سوق واقف وبلدية الشحانية، فيما تم توعية العمال عن مخاطر الشتاء وكيفة الوقاية منها ومن فيروس كورونا، بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية. وتم توزيع 210 حقائب شتوية على دفعتين، حيث استفاد من الدفعة الأولى 100 حمال بسوق واقف بالدوحة، فيما استفاد من الدفعة الثانية 110 من عمال النظافة والحدائق العامة ببلدية الشحانية، بهدف تخفيف وطأة برد الشتاء عليهم، وتحتوي الحقائب الشتوية على الاحتياجات الأساسية التي تعين العامل على مواجهة برد الشتاء، كالألبسة والجاكيتات الشتوية والأحذية. وتقدم السيد جابر حسن الجابر مدير بلدية الشحانية بالشكر إلى قطر الخيرية على إطلاق حملة دفء وسلام التي تم في إطارها توزيع الحقائب الشتوية على عمال النظافة والحدائق ببلدية الشحانية، كما نوه بالجهود السابقة لقطر الخيرية في بلدية الشحانية، حيث نفذت مشروع سقيا الطيور في حديقة الشحانية العام الماضي، آملا استمرار التعاون بين قطر الخيرية ووزارة البلدية لخدمة المجتمع المحلي، كما أشاد الجابر بالجهود التي تبذلها قطر الخيرية، سواء داخل دولة قطر أو خارجها، خصوصا في الفترة الأخيرة في ظل الظروف التي فرضتها جائحة كورونا. من جهته، وصف ناصر العنزي رئيس قسم النظافة ببلدية الشحانية توزيع الحقائب الشتوية بـ المبادرة الطيبة من قطر الخيرية، خاصة في هذا الوقت من الشتاء، حين يجد العمال أنفسهم بحاجة ماسة إلى المستلزمات الشتوية، لاسيما في فترة الصباح الباكر وساعات الليل المتأخرة. صاحب توزيع الحقائب الشتوية على العمال بالشحانية توعيتهم بأمراض الشتاء وجائحة كورونا والانفلونزا الموسمية وكيفية الوقاية منها، حيث قام السيد عاكف الخطاب، المثقف الصحي بمركز الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية بتقديم محاضرة توعوية شملت إرشادات طبية عن أمراض الشتاء وكيفية الوقاية منها، وأهمية شرب الماء خلال فترة الشتاء، بالإضافة إلى توعيتهم بأمراض كورونا وطرق الوقاية منها من خلال لبس الكمامة، وغسل الأيادي بشكل متكرر، والالتزام بالتباعد الاجتماعي. الجدير بالذكر أن قطر الخيرية وزعت حقائب شتوية في مناطق مختلف داخل دولة قطر، حيث بلغ إجمالي عدد المستفيدين من الحقائب الشتوية 910 أشخاص حتى الآن، و من المقرر أن يتم التوزيع في أماكن أخرى من الدولة خلال ما تبقى من فصل الشتاء.
1730
| 31 يناير 2021
أطلقت قطر الخيرية مؤخرا من خلال مكتبها في تركيا وبتمويل من صندوق قطر للتنمية حزمة من المشاريع الطبية تحت مظلة مبادرة كويست صحة، تضمنت تشغيل 6 مرافق صحية في مناطق مختلفة من الشمال السوري والتي تهدف لتحسين الوضع الصحي وتقديم خدمات متكاملة للنازحين السوريين. كما تم تقديم الدعم لـ 3 مشافي لتمكينها من مواجهة الأمراض والتخفيف من معاناة الناس، هذا بالإضافة إلى تعزيز القدرة على مواجهة فيروس كورونا، وتعزيز منظومة سيارات الإسعاف وإنشاء مستودع طبي استراتيجي. وفي إطار الاتفاقية قامت قطر الخيرية عبر المراكز الصحية التي تشغلها والمشافي التي تدعمها بتوزيع خدمات التغذية المتكاملة من خلال إطلاق حملات توعوية، وتوزيع المكملات الغذائية للأطفال والنساء ومن يعانون من سوء التغذية، وتوزيع الدواء مجانا لمراجعيها، حيث بلغ عدد المستفيدين خلال عام 2020 من خدمات الرعاية الصحية الأولية التي تشغلها قطر الخيرية حوالي 143 ألف مستفيد. وبموجب هذه الاتفاقية قدمت قطر الخيرية تدريبا للكوادر الطبية حول كيفية مواجهة الأمراض المعدية والأوبئة ، وذلك بهدف حماية الكادر الطبي الذي يواجه جائحة كورونا ولزيادة كفاءته للتعامل مع الظروف المماثلة وأيضا حمايته من الإصابة، وقد تم التدريب في مجال ضبط ومكافحة العدوى لـ 52 من كوادر 6 مشافي في الشمال السوري. كما تم تدريب 20 من كوادر 3 مستشفيات تناولت هذه الدورات التدريبية الرعاية الصحية للنساء وطرق إنعاش الأجنة، وتهدف هذه الدورات إلى رفع مستوى القابلات والكوادر العاملة في أقسام النسائية. الجدير بالذكر أن خطة التدخل الإنساني في سوريا الصادر عن تقرير الاحتياجات الإنسانية/ HNO / في ديسمبر 2020، ذكر أن هناك أكثر من 11 مليون سوري يحتاجون إلى نوع من أنواع الدعم، و6 ملايين نازح داخل سوريا، مليون ومئتي ألف منهم يقطنون مخيمات الشتات.
1359
| 25 يناير 2021
قبل حوالي ثلاث سنوات كان سكان منطقة باقشيد الذين يبلغ عددهم 150 ألف شخص يعانون من أوضاع صحية صعبة، وكانوا يقطعون مسافات طويلة سيرا على الأقدام للاستفادة من خدمات الرعاية الأولية والعلاج الطبي لهم ولأبنائهم. لكن الحال تبدل بعد أن أنشأت قطر الخيرية مستوصف الشفاء الصحي الذي أحدث فرقا كبيرا في حياة سكان المنطقة، حيث أعرب عدد من المستفيدين عن ارتياحهم للخدمات التي يوفرها بالمجان للفئات الفقيرة وذات الدخل المحدود. مشياً على الأقدام تستحضر السيدة فاطمة محمد علي ما كان عليه الوضع قبل إنشاء المستشفى فتقول كنا نمشي سيراً على الأقدام مسافة طويلة للبحث عن خدمة صحية لأبنائنا، وإقامة مستوصف الشفاء في هذه المنطقة فرصة كبيرة لا يجدها كثير من المحتاجين غيرنا، ونوهت إلى أن الخدمات الصحية والأدوية المجانية التي يوفرها المستوصف حسنت من الحالة الصحية لأبنائهم، وعبرت عن شكرها وتقديرها لأهل الخير من دولة قطر ولقطر الخيرية على دعمهم للمحتاجين والفقراء والتخفيف من آلامهم وأوجاعهم. وتعتبر السيدة مائدة عيسى كاهوي وهي أم لسبعة أطفال أن إقامة هذا المشفى منة من الله وفضل وتعبر عن ذلك بقولها إن النوم نعمة لا يعرفها إلا من فقدها بسبب صحة أولاده، فعندما يشعر ابنك أو ابنتك بالمرض وأنت لا تقدر على تحمل تكاليف العلاج وشراء الأدوية حينها لا تستطيع النوم وبافتتاح هذا المستوصف وجدنا ضالتنا ونسأل الله أن يبارك ويحفظ كل من شارك في إقامته. الرعاية الصحية وقد أدت خدمات الرعاية الصحية والعلاج المجاني الذي يقدمه مستوصف الشفاء الصحي إلى تحسين الحالة الصحية ورفع المستوى الصحي وتطوير خدمات الرعاية الصحية، إضافة إلى مساهمته في خفض نسبة المرضى والوفيات بين الأمهات والأطفال دون سن الخامسة. وتعتبر الخدمات الصحية التي تقدمها قطر الخيرية في الصومال، كبناء المستوصفات الصحية وتسيير القوافل الطبية لإغاثة المتضررين من الكوارث في الصومال وتقديم الإسعافات الأولية من أهم الأعمال الإنسانية التي أنجزتها لصالح المجتمع الصومالي، حيث تعطي الأولوية في التدخل للمناطق والفئات السكانية الأكثر احتياجا، وتقوم قطر الخيرية بتنفيذ تلك المشاريع الصحية بالتنسيق مع وزارة الصحة في الحكومة الفدرالية الصومالية، وجامعة مقديشو ومنظمات دولية. مستوصف الشفاء.. 3 سنوات من العطاء سنة التأسيس: 2018 المساحة الإجمالية: حوالي 600 متر مربع المرافق: عيادات خارجية، غرفة للولادة، غرف للمرضى، مختبر، وصالات انتظار الخدمات المقدمة: استقبال وعلاج أكثر من 80 حالة يوميا مجاناً (مع توفير الاستشارات والأدوية) عدد المستفيدين: 36,000 مريض منذ التأسيس وحتى منتصف العام الماضي 2020
2197
| 25 يناير 2021
مئات الملايين من الأطفال حول العالم لم يلتحقوا بالمدارس ومئات الملايين من الأطفال واليافعين لن يستطيعوا القراءة والكتابة وأرقام أخرى مفزعة صادرة عن الأمم المتحدة بمناسبة اليوم العالمي للتعليم الذي يصادف الرابع والعشرين من يناير من كل سنة. ونظرا لهذا الوضع الدولي الصعب في المجال التعليمي تولي قطر الخيرية الأهمية الكبرى لمشاريع التعليم والثقافة في الدول المختلفة ايمانا منها بدور التعليم الفعال في تحسين حياة الشعوب والقضاء على الجهل والامية. وقد تنوعت المشاريع التعليمية بين المشاريع التعليمية التنموية والاغاثية التي تقدم في مناطق الازمات والكوارث. الحق في التعليم تجاوزت المشاريع التي قامت بها قطر الخيرية في مجال التعليم 900 مشروع حول العالم سنة 2020 واستفاد من هذه المشاريع أكثر من 177.000طالب. وأطلقت قطر الخيرية مئات المشاريع التعليمية لتوفير فرص تعليم متساوية للجميع وبناء المرافق التعليمية الجديدة وترميم المتضررة بالإضافة إلى تعزيز الوعي بأهمية حق الفئات المحرومة في الحصول على التعليم هذا بالإضافة إلى دعم وتدريب المعلمين وتحسين ظروفهم المعيشية. دعم التعليم داخل قطر وحرصا من قطر الخيرية على الإسهام في تحقيق رؤية قطر 2030 في الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وفي إطار مبادرتها خيرنا لأهلنا عملت على تقديم المساعدات والدعم لأبناء الأسر ذات الدخل المحدود والأطفال الأيتام في المجال التعليمي مثل توفير الرسوم والأقساط الدراسية والزي والحقائب المدرسية وتغطية مصاريف المواصلات والاحتياجات التعليمية الأخرى في المرحلتين الأساسية والجامعية، حيث استفاد من ذلك آلاف الطلبة خلال عام 2020. وأتاحت قطر الخيرية المجال للشركات والجهات المختلفة داخل الدولة للمشاركة في هذه الدعم التعليمي في إطار مسؤوليتها الاجتماعية. وتحت شعار علمني.. كن أملي بمستقبل أفضل لدعم المشاريع التعليمية داخل قطر وخارجها قامت قطر الخيرية مع بداية العام الدراسي بتوزيع الزي المدرسي للطالبات اليتيمات استفاد منه مئات الطالبات في إطار برنامج قائدات المستقبل. التعليم للجميع وأنشأت قطر الخيرية عدة مراكز متعددة الخدمات في مناطق مختلفة من العالم وتضم هذه المراكز مدارس تتوفر فيها جميع المرافق التعليمية مثل السودان والصومال وبنغلاديش. وقد افتتحت قطر الخيرية مؤخرا مركزا متعدد الخدمات في قرغيزيا يستهدف نحو 18 ألفا من الايتام والفقراء ويتضمن مدرسة. كما تكفل قطر الخيرية 4032 طالب علم ولا يقتصر اهتمامها على الطلاب فقط بل تقدم رعاية وكفالة للمعلمين أيضا حيث بلغ عدد المعلمين المكفولين لديها 2919 معلما ومعلمة وذلك لتوفير كافة الظروف الملائمة لهم لتقديم رسالتهم على أكمل وجه ممكن في خدمة الأجيال. التعليم في مناطق الأزمات أكثر من 30 دولة في كل من أفريقيا وآسيا وأوروبا تعمل بها قطر الخيرية في مجال التعليم وتعد مناطق الازمات والكوارث أحد أبرز المناطق التي تعمل قطر الخيرية على حماية التعليم فيها نظرا للظروف الاستثنائية التي تمر بها هذه البلدان. وتشمل هذه المشاريع بناء وترميم المدارس وطباعة المناهج الدراسية وكفالة الطلاب وتوفير الحقائب المدرسية بالإضافة إلى مساعدة طلاب الجامعات في تسديد رسوم تعليمهم وأيضا التعليم الالكتروني. وقد بلغ إجمالي المستفيدين من مشاريع قطر الخيرية التعليمية الخاصة بالنازحين واللاجئين السوريين ما يزيد عن1,2 مليون طفل وطفلة على مدار السنوات الخمس الأخيرة. وقد تم تزويد المخيمات ب 40 فضاء تعليميا على شكل كرفانات مجهزة بالمقاعد الدراسية والمكيفات والواح الكتابة ومدافئ ومطافئ للحريق وأيضا حقائب للإسعاف الاولي وقد استفاد من هذا المشروع 2500 طفل وطفلة بشكل مباشر. وفي خطوة هي الأولى من نوعها انفردت قطر الخيرية بدعم من صندوق قطر للتنمية بطباعة الكتب المدرسية لطلبة المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية بالشمال السوري. توفير الكتب المدرسية تم توزيع هذه الكتب بالمجان على كافة طلاب شمال سوريا والذين يقدر عددهم بحوالي نصف مليون طالب. واستجابةً للطلب المتزايد على الكتاب المدرسي، قامت قطر الخيريّة بطباعة وتوزيع (4,123,308 كتب مدرسية) للعام الدراسي 2020-2021، وتم توزيعها نهاية سنة 2020 في كل من إدلب وريف حلب الغربي في شمال غرب سوريا. وتغطي الكتب المدرسيّة 100% من الاحتياج العام للكتاب المدرسي في هذه المناطق التي تعاني من نسبة نزوح كبيرة. الشراكات الدولية انضمت قطر الخيرية إلى عدة مبادرات تعليمية دولية لدعم المشاريع التعليمية أثناء الازمات خاصة مع صندوق قطر للتنمية الذي يقوم برعاية مبادرة كويست وهي مبادرة قطرية تسعى لتوفير التعليم والتدريب لحوالي 400 ألف لاجئ سوري في الداخل السوري والأردن ولبنان والعراق وتركيا ويتجاوز المبلغ الإجمالي لهذه المبادرة 100 مليون دولار أمريكي. وساهمت قطر الخيرية في مبادرة المدرسة العالمية للاجئين بصفتها عضوا مؤسسا ضمن مجلس الإدارة العالمي الخاص بها وتهدف هذه المبادرة إلى تقديم التعليم عالي الجودة للاجئين والمهجرين في جميع أنحاء العالم. كما وقعت قطر الخيرية عدة اتفاقيات مع المنظمات الأممية لحماية التعليم في مناطق الازمات من بينها اتفاقية مع منظمة اليونيسيف في الصومال شملت بناء وتأهيل 10 مدارس وتوفير المتطلبات المدرسية ل 60 مدرسة. اليوم العالمي للتعليم بطاقة تعريفية... وأرقام مهمة تاريخ اليوم: 24 يناير من كل سنة أهداف اليوم: إبراز أهمية التعليم إحصاءات مؤثرة: -265 مليون طفل لا تتاح لهم فرصة الدراسة -617 مليون طفل ويافع لا يستطيعون القراءة والكتابة. - أقل من 40%من الفتيات في أفريقيا جنوب الصحراء أكملن دراستهن الثانوية -أكثر من أربعة ملايين طفل من مخيمات اللجوء غير ملتحقين بالمدارس.
1599
| 24 يناير 2021
أطلقت قطر الخيرية مبادرة إنسانية عاجلة لمساعدة النازحين واللاجئين السوريين الذين يعيشون أوضاعا مأساوية بسبب الأمطار الغزيرة والثلوج وذلك ضمن حملة دفء وسلام. وتواصل الفرق الإغاثية التابعة لقطر الخيرية على الحدود السورية التركية توزيع المساعدات الشتوية، على اللاجئين، التي تضم الخيام والعوازل ومستلزمات التدفئة والملابس والغذاء. وكانت قطر الخيرية قد أطلقت حملة لمواجهة أخطار الشتاء تحت شعار /دفء وسلام/ بهدف الوصول لحوالي مليون شخص من النازحين واللاجئين والمحتاجين والمتضررين ومساعدتهم في 19 دولة إفريقية وآسيوية وأوروبية، وبتكلفة إجمالية تصل لحوالي 66 مليون ريال. وتركز الحملة على تقديم معونات شتوية عاجلة للاجئين والنازحين حول العالم، مع التركيز على الدول التي تعاني من الأزمات وتشهد ظروفا استثنائية والدول التي تواجه شتاء قارسا تصل فيه درجات الحرارة إلى ما دون الصفر، إضافة إلى المتضررين من أزمة كورونا /كوفيدـ19/ في مناطق اللجوء والنزوح والمناطق النائية، فضلا عن توفير حقيبة شتوية متكاملة للأيتام المكفولين من قطر الخيرية.
1914
| 20 يناير 2021
مع تزايد حدّة البرد القارس وهطول الأمطار والثلوج؛ تواصل قطر الخيرية تقديم دفعات جديدة من المساعدات الشتوية للنازحين واللاجئين السوريين ضمن حملتها لمواجهة مخاطر الشتاء دفء وسلام، سواء في الداخل السوري أو في تركيا، وذلك للتخفيف من معاناتهم التي تفاقمت خصوصا في الأيام الأخيرة، وينتظر أن يستفيد منها عشرات الآلاف من الأسر المتضررة. وتهدف المساعدات المقدمة إلى التخفيف من آثار موجات البرد القارس وهطول الأمطار والثلوج الذي حلت بالمنطقة، وتشمل مستلزمات المأوى والغذاء ومواد التدفئة والألبسة. مخيم حربنوش وقد قامت قطر الخيرية خلال الشهر الجاري بدعم العوائل المتضررة والتي تقطن المخيمات في الشمال السوري حيث وزعت300 سلة ألبسة لفائدة 300 عائلة، بالإضافة إلى 600 سلة غذائية لصالح 300 أسرة تقطن مخيم حربنوش في ريف إدلب، بواقع سلتين لكل أسرة. ويجري الاستعداد على قدم وساق لتوزيع دفعات جديدة عاجلة لصالح المخيمات في الشمال السوري أيضا بالتزامن مع سوء الأحوال الجوية، حيث تشتمل على 2,000 خيمة مع العوازل، وتوزيع 11,400 حقيبة ألبسة شتوية و5,000 سلة غذاء جاهزة، و5.5 مليون ربطة خبز، و5,000 فرشة، و5,000 بطانية شتوية و1,000 سلة نظافة شخصية للنازحين وتستهدف حوالي 41,200 أسرة متضررة. خيام وعوازل وكانت قطر الخيرية منذ بداية فصل الشتاء الحالي وبالتزامن مع إطلاق حملتها دفء وسلام في شهر نوفمبر الماضي قد قامت بتقديم مساعدات لحماية اللاجئين والنازحين من برد هذا الفصل، تضمنت بناء خيم جديدة لأكثر من 5100 عائلة، إضافة لما يزيد عن 18000 عازل للخيم في الشمال السوري، كما تم مؤخرا تأمين 600 خيمة أخرى للمهجرين في ريف حلب الشمالي. كما قامت بتوزيع السلال الغذائية ومواد التدفئة على اللاجئين السوريين في مدينة أورفا القريبة من الحدود السورية التركية ملابس شتوية للأيتام ولم تقتصر جهود قطر الخيرية عند هذا الحد بل قامت في الأيام القليلة الماضية بتوقيع اتفاقية تفاهم مع بلدية إسكودار في مدينة إسطنبول التركية لتوزيع ألبسة شتوية للأطفال على أكثر من 4000 آلاف يتيم وطفل من أطفال العوائل المحتاجة من اللاجئين السوريين والمجتمع المضيف. يذكر أن هناك مليون نازح سوري يقطنون في المخيمات على طول الشريط الحدودي الشمالي الغربي بين سوريا وتركيا، وأن المساعدات المقدمة تخفف من معاناتهم خصوصا في مثل هذه الأيام. وقد وجهت قطر الخيرية الشكر والامتنان لأهل الخير في قطر على مد يد العون لإخوانهم منوهة بأن الاحتياج ما يزال قائما وبشدة، لاسيما أن البرد في ازدياد مع هطول الأمطار الغزيرة وتساقط الثلوج، وحثتهم على مواصلة هذا الدعم في إطار حملة دفء وسلام، داعية المولى أن يتقبل منهم وأن يحفظهم ويحفظ أسرهم من كل سوء ومكروه.
2553
| 19 يناير 2021
شهدت مبادرة مليون ابتسامة التي أطلقتها قطر الخيرية ضمن حملة الشتاء دفء وسلام تفاعلا كبيرا من الجمهور والرياضيين والإعلاميين والمؤثرين على شبكات التواصل الاجتماعي، حيث وصل عدد الابتسامات إلى 300 ألف ابتسامة حتى الآن من مليون ابتسامة تستهدفها المبادرة في 19 دولة حول العالم. وفي لفتة ذات دلالة حرصت جميع أندية دوري نجوم قطر على رفع لافتة كتب عليها عبارة مليون ابتسامة دعما لحملة الشتاء دفء وسلام للتخفيف من معاناة اللاجئين في فصل الشتاء القارس وأمراضه المختلفة مما ضاعف معاناتهم في مخيمات اللجوء والنزوح التي تشهد شحا في الغذاء وحاجة للكساء، حيث دخل اللاعبون وهم يحملون لافتة مليون ابتسامة . دور مجتمعي وأشاد السيد حسن ربيعة الكواري المدير التنفيذي للمبيعات والتسويق والاتصال في مؤسسة دوري نجوم قطر، بمبادرة قطر الخيرية مليون ابتسامة وقال: نفتخر في المؤسسة بالمشاركة في هذه الحملة بالتعاون مع قطر الخيرية والتي نوجه لها كل الشكر والتقدير على دورهم الإنساني حول العالم، وخاصة في هذه الفترة والظروف الاستثنائية التي يمر بها اللاجئون والنازحون. وأضاف قائلاً: مشاركتنا في هذه الحملة من منطلق الدور المجتمعي لمؤسسة دوري نجوم قطر، والتفاعل مع الأحداث المجتمعية، ودعم كافة المبادرات والبرامج بالتعاون مع مختلف الجهات، وفي هذا الصدد أود توجيه الشكر أيضاً للأندية واللاعبين على تفاعلهم ومشاركاتهم هذه المبادرة، مشيراً إلى كرة القدم بما لها من شعبية وجماهيرية كبيرة من المهم أن تقوم بدورها في دعم الأنشطة والبرامج الإنسانية والمجتمعية. واجب إنساني من جهته قال عبد الكريم حسن لاعب نادي السد ومنتخب قطر إن مشاركتهم في مبادرة مليون ابتسامة التي تنظمها قطر الخيرية تعتبر واجبا إنسانيا حيث يجب علينا كلاعبين المشاركة في الأعمال الخيرية التي تساعد الفقراء والمساكين وذلك لتأثير الرياضيين الكبير خاصة لاعبي كرة القدم التي تحظى بعدد كبير من المشجعين، كما أن رموز هذه اللعبة بمساهماتهم في أعمال الخير يحفزون ويشجعون غيرهم للانخراط في هذه المبادرة. وتهدف قطر الخيرية من هذه المبادرة إلى الوصول للنازحين واللاجئين في البلدان التي تشهد ظروفا استثنائية وتواجه شتاء قارسا من خلال توفير احتياجاتهم الشتوية التي تتمثل في الغذاء ومواد التدفئة والمواد غير الغذائية والصحة والتعليم لإدخال الفرحة في نفوسهم وتجاوز فصل الشتاء. وتحث قطر الخيرية أهل الخير في قطر على التفاعل مع المبادرة وتقديم العون العاجل لإخوانهم من أجل التخفيف من قسوة الظروف التي يواجهونها، كما تحث الناشطين على شبكات التواصل الاجتماعي والجمهور بشكل عام للتفاعل مع المبادرة ودعمها بكل السبل الممكنة حتى تحقق أهدافها الإنسانية. طرق التبرع والمشاركة للمشاركة في حملة مليون ابتسامة يمكنكم إرسال رسالة نصية قصيرة برمز ابتسامة على الرقم 92642 للتبرع بمائة ريال قطري أو إلى الرقم 92428 للتبرع بمبلغ 500 ريال لرسم الابتسامة على وجوه عائلة من 5 أفراد، كما يمكنكم التبرع عبر موقع قطر الخيرية الالكتروني https://qch.qa/smile واختيار الباقة التي تود التبرع لها وستشاهد ابتسامة شاركت أنت في رسمها على الموقع مباشرة فور تبرعكم لتخبرك أن تبرعك وصل لأحد المحتاجين أو اللاجئين حول العالم. كما يمكنكم المشاركة عبر صفحاتكم على وسائل التواصل الاجتماعي من خلال نشر محتوى المبادرة على الصفحة رقم 1 مع رابط الحملة وهاشتاج #مليون _ابتسامة أو من خلال تصوير فيديو أو قصة مرئية تخبر فيها متابعيك بأنك شاركت في الحملة وتود مشاركتهم أيضا.
2216
| 17 يناير 2021
نفذت قطر الخيرية مشروعا لإجراء عمليات جراحية للأطفال السوريين في لبنان بهدف تخفيف الأعباء المادية والنفسية على أسرهم، فضلا عن توزيع حقائب صحية وشتوية على النازحين السوريين في منطقتي /عرسال/ و/الشمال/، ضمن فعاليات حملتها لمواجهة الشتاء وعنوانها /دفء وسلام/. واستفاد من العمليات الجراحية 80 طفلا معظمهم من اللاجئين السوريين في جميع مناطق لبنان، علما أن هذه العمليات تم إجراؤها مجانا في مستشفى دار الشفاء وشملت ترميم عظام وكسور، وجراحة عيون، وعمليات أنف وأذن وحنجرة، بالإضافة إلى جراحة عامة وتصوير إشعاعي. ويهدف المشروع إلى دعم هؤلاء اللاجئين، وتخفيف أعباء تكاليف هذه العمليات عن كاهل الأسر، ودعم المرضى نفسيا، بجانب المحافظة على الصحة الجسمية وحماية الإنسان وإعادة البسمة إلى شفاه المرضى الفقراء. وأعرب أولياء أمور الأطفال عن سعادتهم وارتياحهم للعمليات التي أجريت وقدموا شكرهم لأهل الخير في قطر على مساعدتهم في توفير العلاج المجاني لأبنائهم. وعلى نحو متصل، وزعت قطر الخيرية 1000 حقيبة صحية وشتوية على عائلات اللاجئين السوريين في منطقتي /عرسال/ و/الشمال/، بغرض سد احتياجاتهم العاجلة وتخفيف معاناتهم، في إطار جهودها المتواصلة لإغاثة المتضررين واستجابة للوضع الإنساني المتفاقم خلال فصل الشتاء الذي يعدّ من أصعب فصول السنة على اللاجئين والنازحين في المخيمات. كما سيرت عيادة طبية إغاثية متنقلة إلى تجمع اللاجئين السوريين في جبل الضنية بلبنان، وأجريت فحوصات طبية مع تقديم الرعاية الصحية الأولية للأطفال والنساء، شملت 40 عائلة، إلى جانب توزيع أدوية، وغيرها من المستلزمات الشتوية، لا سيما أن اللاجئين السوريين يعانون من نقص حاد في الموارد الأساسية للعيش في تلك المناطق التي تعيش ظروفاً صعبة ناجمة عن الأزمة السورية المستمرة، ونزوحهم عن منازلهم، إلى قرى ومناطق أخرى، أو مخيمات تفتقر إلى الوسائل القادرة على مواجهة العواصف وموجة البرد والأمطار.
1817
| 13 يناير 2021
نفذ مكتب قطر الخيرية في فلسطين، مشروع توريد أجهزة ومعدات طبية لصالح منظمة أطباء بلا حدود بالتعاون مع وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة. وقامت قطر الخيرية بتوريد أجهزة ومعدات طبية مخبرية، لقسم العظام الذي تديره منظمة أطباء بلا حدود، داخل مجمع ناصر الطبي جنوب قطاع غزة، بما يسهم في تطوير الخدمة الصحية المقدمة إلى المئات من المرضى. ويهدف المشروع إلى العمل على تحسين نوع الخدمات الصحية وتطوير خدمة العمليات الجراحية داخل المؤسسات الصحية، فضلا عن العمل على تخفيف الأعباء الاقتصادية عن كاهل مزودي الخدمات الصحية في القطاع. ضغوط اقتصادية وقال المهندس محمد أبو حلوب مدير مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة، إننا نسعى من خلال هذا المشروع وغيره من المشاريع الصحية إلى تخفيف الضغوط الاقتصادية عن كاهل المرضى، مضيفا أن قطر الخيرية تسعى دائما إلى تعزيز الخدمات الصحية في القطاع في ظل الظروف المأساوية التي يعيشها وكذلك نتيجة للعجز الذي تعانيه المشافي والمراكز الصحية، الأمر الذي ينعكس سلباً على حياة المواطنين، خصوصا المرضى. بدوره، عبر السيد فريدريك بونوت رئيس برامج منظمة أطباء بلا حدود في قطاع غزة، عن سعادته بهذا المشروع الذي أكد أنه سيساعد كثيراً في خدمة المرضى نزلاء قسم العظام بمجمع ناصر الطبي، جنوب القطاع. وقال إن الأدوات والمعدات الطبية بما فيها الأسرة والأجهزة المخبرية ستساعد العشرات من المرضى، وتخفف عنهم، معبراً عن أمله في استمرار الدعم المقدم من قطر الخيرية فيما يمكن أن يحسن من واقع المرضى. خدمات متميزة في سياق متصل، أشاد الدكتور عبد اللطيف الحاج مدير عام التعاون الدولي بوزارة الصحة في قطاع غزة، بالتعاون المشترك بين الصحة وقطر الخيرية، معبرا عن تقديره للجهود التي تبذلها لخدمة وتطوير القطاع الصحي. وقال الحاج إن المشاريع الصحية التي تنفذها قطر الخيرية خاصة توريد المواد المخبرية والأدوية ومستلزمات الوقاية من فيروس كورونا، جميعها تساعد على تقديم خدمات طبية متميزة للمواطن الفلسطيني في ظل هذه الظروف الصعبة التي يعانيها. وتعاني المشافي والمراكز الصحية في قطاع غزة، من نقص كبير في الأجهزة والمعدات الطبية، الأمر الذي يعرِّض حياة المواطنين للخطر. وسبق وأن قام مكتب قطر الخيرية بالتعاون مع وزارة الصحة بتوفير بعض الأدوية والمستهلكات ومستلزمات الوقاية الضرورية لمراكز الحجر الصحي والمستشفيات لمجابهة فيروس كورونا في مختلف محافظات القطاع.
2070
| 13 يناير 2021
مواصلة لجهودها التي تصب في خدمة المجتمع، قامت قطر الخيرية بتسليم 35 جهازا من أجهزة فحص السكر، للجمعية القطرية للسكري -عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مساهمة منها في دعم المصابين بمرض السكري من غير القادرين على شراء أجهزة الفحص ومستلزماتها التي تمكنهم من المحافظة على معدل مستوى السكر بالدم ليعيشوا حياة طبيعية منتجة من أجل مجتمع صحي معافى. ويأتي ذلك في إطار حرص قطر الخيرية على المساهمة في توفير الرعاية للمصابين بهذا المرض والمعرضين للإصابة به لتحسين حياتهم بشكل عام، وذلك ضمن مسؤوليتها المجتمعية، حيث أن قطر الخيرية تساهم بشكل مستمر في تنظيم حملات صحية وتقديم مساعدات طبية وإقامة الفعاليات الخاصة بالمرضى من كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة وعلاج عدد من المرضى من الأسر ذات الدخل المحدود. تكافل إنساني وقال السيد جاسم محمد العمادي مدير إدارة البرامج وتنمية المجتمع بقطر الخيرية إن هذا الدعم يأتي استمراراً للتعاون القائم بين قطر الخيرية والجمعية القطرية للسكري، لدعم المحتاجين من المصابين بالسكري، وتحسين مستوى الرعاية المقدمة لهم، من أجل مجتمع صحي، معربا عن سعادته بالمشاركة في مثل هذه المشاريع الإنسانية النبيلة، باعتبارها تصب في جهود قطر الخيرية لتطبيق مبادئ المسؤولية المجتمعية، مع ما فيها من تعزيز لقيم التكافل الإنساني، وتعزيز الوعي لدى المجتمع بضرورة تقديم يد العون والمساعدة إلى مختلف المؤسسات. وأكد حرص قطر الخيرية على دعم برامج الجمعية القطرية للسكري لتقديم أفضل الخدمات الصحية لأفراد المجتمع المصابين بمرض السكري والمعرضين للإصابة به، كونها تساعد المرضى وعائلاتهم لتجاوز محنة المرض، وتقديم الدعم والرعاية المادية والمعنوية والتوعوية. مجتمع متراحم من جانبه أعرب الدكتور عبدالله الحمق المدير التنفيذي للجمعية القطرية للسكري- مؤسسة قطر، عن شكره وتقديره للقائمين على قطر الخيرية وإلى كل الخيرين الذين جادت أيديهم الكريمة بالخير على دعمهم لمراجعي الجمعية من مرضى السكري غير القادرين على شراء أجهزة الفحص والتي تمكنهم من المحافظة على معدل مستوى السكر من أجل حياة طبيعية منتجة، ويدل ذلك على نهجهم المستمر في خدمة وتنمية المجتمع والعمل الخيري. وأضاف د. الحمق قائلا: يعتبر مثل هذا الدعم فرصة متميزة لبناء علاقات وثيقة تقوم على الخدمة الإنسانية وبناء مجتمع متراحم، ونتوقع له المزيد من النجاح والتقدم مستقبلا. تجدر الإشارة إلى أن قطر الخيرية تولي اهتماماً خاصاً بالمشاريع الصحية، وتركز على التنمية البشرية بشكل خاص لقناعتها أن الاستثمار في الإنسان وتأهيله من مقومات التنمية الأساسية.
1213
| 11 يناير 2021
استفاد 112 من عمال النظافة والحدائق ببلدية الخور، مؤخرا، من حقائب شتوية وزعتها جمعية قطر الخيرية بالتعاون مع بلدية ونادي الخور ومركز شباب الذخيرة، انطلاقا من اهتمامها بالفئات محدودة الدخل، وفي إطار حملتها لفصل الشتاء وعنوانها /دفء وسلام/. ومن المقرر توزيع 112 حقيبة شتوية أخرى على عمال بلدية الريان، إلى جانب تنظيم ورشة توعوية بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية حول أمراض الشتاء وسبل الوقاية منها. وكانت قطر الخيرية قد وزعت في شهر ديسمبر الماضي 250 حقيبة شتوية على العمال في مؤسسة الحي الثقافي /كتارا/ ضمن مهرجان المحامل التقليدية، علما أن مشروعها الخيري والإنساني هذا يستهدف توزيع 1250 حقيبة على العمال بالتعاون مع عدة جهات ومؤسسات في الدولة. وتحتوي الحقيبة الشتوية على المكونات الأساسية التي يحتاجها العامل في فصل الشتاء، بهدف تخفيف وطأة برد الشتاء عليه، خاصة في فترة الصباح الباكر وساعات الليل المتأخرة. وتحرص قطر الخيرية على القيام بدورها الاجتماعي لخدمة كافة شرائح المجتمع، حيث يعد هذا المشروع من أنواع التكافل والتراحم الاجتماعي، ويأتي تقديرا للعمال في جميع المجالات، خاصة الذين يقومون بأعمال تحتم عليهم طبيعتها التواجد في أجواء مناخية شديدة البرودة في فصل الشتاء. كما تهدف من خلال هذا المشروع، إلى إحياء مبدأ العطاء والإحسان وعمل الخير، وإسعاد المحتاجين بتوفير كسوة الشتاء للعمال، ومشاركة أفراد المجتمع في المبادرات وإقامة برامج توعوية وصحية وثقافية ورياضية لهم، مع الحرص كذلك على أن يكون المستفيدون من خدماتها الإنسانية داخل الدولة من الفئات ذات الدخل المحدود.
1475
| 06 يناير 2021
تمكنت قطر الخيرية خلال عام 2020 من مواصلة تنفيذ مشاريعها التنموية والإغاثية في القارات الآسيوية والأفريقية والأوروبية على الرغم من التحديات التي فرضتها جائحة كورونا «كوفيد - 19» التي تعتبر أكبر أزمة إنسانية ضربت العالم خلال العام، وذلك بفضل حرصها، من خلال توجهاتها الاستراتيجية، على تنمية المجتمعات الفقيرة، وتعزيز جهود الوقاية والاستجابة والتعافي من الكوارث والأزمات والتزامها بالمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة لعام 2030. فقد بلغ عدد المستفيدين من المساعدات الصحية والوقائية والغذائية والتوعية التي قدمتها قطر الخيرية لمواجهة جائحة كورونا أكثر من 2,2 مليون شخص داخل وخارج قطر، وشملت المساعدات المتضررين من الجائحة من اللاجئين والنازحين والأسر الفقيرة والأكثر احتياجا في عدد واسع من الدول الأفريقية والعربية والآسيوية والأوروبية. داخل قطر واستطاعت قطر الخيرية داخل قطر بالتعاون مع الوزارات والجهات المعنية، تقديم المساهمات إلى أكثر من 1,168,952 شخص من المتأثرين من الجائحة من العمال والأسر ذات الدخل المحدود وأبناء الجاليات المقيمة في قطر، بالتعاون مع الوزارات والجهات المعنية بالدولة، إضافة إلى عدد من المؤسسات والشركات والمبادرات الشبابية. وشملت المساهمات توزيع حقائب صحية وتوعوية وسلال غذائية ووجبات ساخنة، إضافة إلى تجهيز مبنيين للعزل الصحي للعمال بمنطقة الصناعية تجهيزا كاملا ويضم المبنى 213 غرفة تستوعب حوالي 852 مريضا، وحرصت قطر الخيرية في تقديم خدماتها الإنسانية والاجتماعية على الاستفادة من جهود المتطوعين الذين بلغ عددهم 8000 متطوع من جنسيات مختلفة. خارج قطر وفي إطار حرصها على المساهمة في دعم الجهود الدولية للحد من انتشار فيروس كورونا والتخفيف من وطأة الفيروس قدمت قطر الخيرية حزمة من المساعدات استفاد منها أكثر من مليون شخص حول العالم، وذلك سواء من خلال مكاتبها الميدانية المنتشرة حول العالم، أو عبر سفارات دولة قطر في 42 دولة أو من خلال شراكاتها مع المنظمات الدولية والأممية حول العالم بتكلفة إجمالية بلغت 88,963,664 ريالا. وبلغ عدد المستفيدين من المساعدات التي قدمتها عبر مكاتبها في 30 دولة حول العالم أكثر من 600 ألف شخص، فيما استفاد من المساعدات عبر السفارات 320 ألف شخص. وتقدر تكلفة استجابة قطر الخيرية لمواجهة كورونا التي نفذتها بالشراكة مع المنظمات الأممية مثل اليونيسف UNICEF، والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين UNHCR ومنظمة الهجرة الدولية IOM بـ 13,687,500 ريال. واستفاد منها 139,240 شخصا. مشاريع إغاثية وتنموية وفي ظل أزمة كورونا واصلت قطر الخيرية تنفيذ مشاريعها الإغاثية والتنموية في عدد من الدول منها على سبيل المثال لا الحصر، حيث وفرت قطر الخيرية لأبناء النازحين في الشمال السوري مائة كرفان مدرسي مجهزة بالكامل لتؤمن بيئة تعليمية مريحة وجاذبة للأطفال النازحين في مدينتي إعزاز والباب، يستفيد منها نحو خمسة آلاف وستمائة طفل. وبدعم من صندوق قطر للتنمية ضمن مبادرة كويست، تمكنت قطر الخيرية من طباعة وتوزيع أكثر من تسعة ملايين كتاب مدرسي غطت جميع المواد الأساسية لكافة مراحل التعليم الأساسي، واستفاد منها أكثر من مليون طالب وطالبة، إضافة إلى إطلاق برنامج التعليم المسرّع بالتعاون مع الاوتشا يستفيد منه 1200 طالب وطالبة شمال سوريا، إلى جانب ذلك قامت بإدخال 88 شاحنة إغاثية محملة بالمساعدات الى الشمال السوري ضمن حملة «حق الشام»، بقيمة إجمالية تقدر بـ 50 مليون ريال. وفي نيجيريا نفذت قطر الخيرية حملات لمكافحة العمى في ثلاث ولايات، حيث تم فحص أكثر من 3،425 مريضا وإجراء 317 عملية جراحية مياه بيضاء لرجال ونساء وأطفال.ولم تغفل قطر الخيرية اللاجئين الروهينغيا في كل من ماليزيا وبنغلاديش والهند وتركيا، حيث قدمت لهم مساعدات غذائية وطبية وملابس استفاد منها أكثر من 140 ألف لاجئ روهينغي. مشاريع تنموية أما ما يخص المشاريع التنموية تمكنت قطر الخيرية من حفر 75 بئرا في مقاطعتي الباسان وأشكودرا بألبانيا، فيما افتتحت مركزا متعدد الخدمات في الجمهورية القيرغيزية ووضعت حجر الأساس لمركز الريان الخيري الذي ينتظر ان يستفيد منه 18 ألفا من الأيتام والأسر الفقيرة، إضافة إلى افتتاح مركز صحي كأحد مشاريع قطر الخيرية في قطاع الصحة في قيرغيزيا والتي تبلغ تكلفتها الإجمالية قرابة 13 مليون ريال قطري. وفي السودان افتتحت قطر الخيرية مركزا لغسيل الكلى يعد من أكبر المراكز ويضم 30 ماكينة غسيل كلى، وينتظر أن يسهم المركز في إنهاء معاناة قطاع كبير من مرضى الكُلى خاصةً من الفئات الضعيفة في المجتمع وذوي الدخل المحدود من الولايات المجاورة، فيما افتتحت مجمعا سكنيا بالصومال بكلفة مليون وثمانمائة ألف ريال يتكون من24 وحدة سكنية، ويستفيد منه 144 شخصا من أسر الأيتام المكفولين. إلى جانب ذلك أطلقت في الشمال السوري مشروعا نوعيا يعد الأول من نوعه في المنطقة بالشراكة مع منظمات إنسانية دولية، وذلك بهدف تعزيز الأمن الغذائي في الشمال السوري، تحت اسم «دعم سلسلة القيمة لمحصول القمح في شمال غرب سوريا» ويوفر الأمن الغذائي لحوالي 24,510 أشخاص من سكان منطقة مارع والمناطق المجاورة. وفي باكستان قامت قطر الخيرية ببناء دار للأيتام (سويت هوم) تستوعب مائة يتيم وتضم الدار 90 غرفة شيدت في مبنى من طابقين لإقامة ومبيت مجموعة من الأيتام الذين تكفلهم قطر الخيرية، فيما قامت في إندونيسيا ببناء مستشفى يقدم الخدمات الطبية للأيتام وذوي الدخل المحدود بمنطقة بوغور. «دفء وسلام» وكعادتها في كل عام مع دخول فصل الشتاء، أطلقت قطر الخيرية حملة «دفء وسلام» لمواجهة اخطار الشتاء بهدف الوصول لحوالي مليون شخص من النازحين واللاجئين والمحتاجين والمتضررين ومساعدتهم في 19 دولة إفريقية وآسيوية وأوروبية، بتكلفة إجمالية تصل لحوالي 66 مليون ريال. وتركز الحملة على تقديم معونات شتوية عاجلة للاجئين والنازحين حول في مجالات الغذاء والإيواء والصحة والتعليم. «سالمة يا سودان» كما نفذت قطر الخيرية أكبر تدخل إغاثي في السودان لصالح المتضررين من السيول والفيضانات التي اجتاحت أجزاء واسعة السودان وخلفت الكثير من الخسائر البشرية والمادية، وذلك من خلال حملة «سالمة يا سودان» التي تمكنت من إرسال مئات الأطنان من مواد الغذاء والإيواء. استفادَ نحو (28،098) متضرراً، وحظيت الحملة بإشادات رسمية وشعبية واسعة تقديرا لوقوف الشعب القطري مع أشقائه في السودان لتجاوز هذه المحنة. لبنان في قلوبنا وكانت قطر الخيرية قد بدأت فور وقوع كارثة مرفأ بيروت بتوزيع مساعداتها عبر فرقها الميدانية وقامت بالتعاون مع الخطوط الجوية القطرية بتسيير رحلتين محملتين بأكثر من 100 طن من المواد الغذائية إلى جانب ذلك تمكنت من توزيع مواد ايوائية وطبية ضمن «لبنان في قلوبنا». حملة الأضاحي تركت حملة أضاحي قطر الخيرية «بالخير اطمئن» أثرا ملموسا في نفوس أكثر من مليون وسبعمائة ألف شخص من الفئات المحتاجة في 31 دولة عبر العالم، وأدخلت الفرحة في قلوبهم ووسعت عليهم وعلى أسرهم وأسهمت في تخفيف معاناة المتضررين خصوصا في مناطق الأزمات والمتأثرين من جائحة كورونا. حملة رمضان تحت شعار «بالخير اطمئن» أطلقت قطر الخيرية حملتها الرمضانية لعام 1441هـ / 2020 م التي تنفذها في قطر و30 دولة حول العالم، واستفاد منها حوالي2,4 مليون شخص. ونظرا للظروف المرتبطة بجائحة كورونا حرصت قطر الخيرية على مراعاة مقتضيات السلامة العامة والأخذ بالإجراءات الاحترازية، سواء ما يتعلق بتنفيذ مشاريعها الرمضانية أو التبرع لها.
674
| 05 يناير 2021
تنفذ قطر الخيرية بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسفمشروع توفير المياه والصرف الصحي والنظافة في حالات الطوارئ بالمدارس المتضررة من جائحة كوروناكوفيد-19بمقاطعتي فيصل أبادوالبنجابالباكستانيتين. يهدف المشروع لتغطية 100,000 طالب وطالبة في المنطقتين المذكورتين ، ويتم تنفيذه على مدى أربعة أشهر، بالتنسيق مع وزارتي الصحة والإسكان والتنمية الحضرية وإدارات هندسة الصحة العامة والكوارث وإدارتها وتنمية المجتمع في البنجاب،علما أنه تم توفير العديد من المرافق ومحطات مواد النظافة الخاصة بالمشروع في مرحلته الأولى لتحقيق الاستفادة منه. كما قدمت قطر الخيرية المساعدات الطبية وسلال النظافة الشخصية لعدد من المؤسسات والقطاعات الطبية الباكستانية للمساهمة في مواجهة الوباء ، وقامت في هذا الصدد بتوزيع 4000 طرد من مستلزمات ومواد النظافة والوقاية في مراكز الحجر الصحي والمراكز الصحية الريفية في جميع الاقاليم الباكستانية بالتعاون مع عدد من الجهات المحلية. ووزعت مساعدات على متضرري الزلزال الذي ضرب مناطق شاسعة من إقليم /جامو/ و/كشمير/ ، فيما تم تشكيل لجان خاصة لجميع مشاريع المياه والصرف الصحي والنظافة بتعاون وشراكة وإشراف الجهات المختصة هناك.
1353
| 04 يناير 2021
نفذت جمعية قطر الخيرية ثلاث حملات لمكافحة العمى في نيجيريا بالتنسيق مع الحكومات المحلية في الولايات المعنية ووزارة الصحة، حيث عملت على تغطية كافة احتياجات المستفيدين من الرعاية الطبية، من فحوصات وعمليات جراحية وأدوية ونظارات طبية، وذلك انطلاقا من استراتيجيتها لمكافحة العمى 2018- 2022 وكذلك خطة منظمة الصحة العالمية. وشهدت الحملات الثلاث في كل من ولايات /سكوتو/ و/كانو/ و/يوبي/، اقبالا كبيرا حيث تم فحص أكثر من 3425 مريضا وإجراء 317 عملية جراحية لرجال ونساء وأطفال. كما قدم أطباء متخصصون محاضرات توعوية للوقاية من أمراض العيون، إضافة إلى محاضرات عن فيروس كورونا /كوفيد-19/ وطرق الوقاية منه، إلى جانب تنظيم ورش تدريبية للأطباء المشاركين والفريق الطبي. ووجدت هذه الحملات ترحيبا واسعا من السلطات المحلية، حيث عبر الدكتور ادامو عبد الله مفوض الصحة بولاية /يوبي/ عن سعادته بما تقدمه قطر الخيرية من مساعدات في نيجيريا خاصة في القطاع الصحي، مشيرا إلى أن المخيم الطبي لمكافحة العمى في ولاية /يوبي/ تم تنفيذه بالشراكة مع حكومة الولاية ، مثمنا حرص قطر الخيرية على تقديم خدماتها للفقراء والمساكين والأيتام في المناطق الريفية. من جهته، أشاد الدكتور محمد علي مفوض الصحة بولاية /سكوتو/، بهذه اللفتة، وقال إن المخيم الطبي في الولاية شهد إجراء أكثر من 100 عملية جراحية وتوزيع 600 نظارة طبية للمرضى من الأسر الفقيرة وأسر الأيتام. ووفقا لاستراتيجية قطر الخيرية لمكافحة العمى 2018 - 2022 وضمن خطتها المستقبلية، ستقوم خلال الخمس سنوات القادمة بتقديم الخدمات الطبية لمرض العيون في 14 دولة مختارة وذلك بهدف الحد من حالات ضعف البصر. كما سيتم الكشف الطبي وصرف أدوية لمليون من مرضى العيون وإجراء 60 ألف عملية جراحية بالإضافة إلى تدريب وتأهيل 50 طبيبا على وسائل جراحة العيون الحديثة وإنشاء خمسة مراكز وعيادات متخصصة لأمراض وجراحة العيون. وساهمت قطر الخيرية مع العديد من الشركاء في التخفيف من حالات ضعف البصر المؤدية إلى العمى عبر برامج وأنشطة مختلفة مثل تنفيذ مخيمات طبية متخصصة لأمراض العيون في عدد من الدول منها اليمن والسودان والنيجر.
1366
| 03 يناير 2021
أطلقت جمعية قطر الخيرية برنامج العلامة التجارية /الشريك الإنساني CP/، الذي يعد البرنامج الأكبر للجمعية في مجال المسؤولية المجتمعية. ويهدف البرنامج إلى نشر الوعي في المجتمع بأهمية دور المؤسسات والشركات في المسؤولية المجتمعية، بحيث يكون المنتج الذي يتم وضع علامة الشريك الإنساني عليه هو منتج داعم للعمل الإنساني. وأعرب السيد عبد العزيز جاسم، مدير خدمة العملاء والتسويق بقطر الخيرية، في كلمة له خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد بهذه المناسبة، عن سعادته بإطلاق برنامج /الشريك الإنساني/ الذي يعتبر أول شهادة مبتكرة تقوم على مبدأ تطوير منظومة العمل الخيري والتنموي ضمن أطر قانونية ومسجلة وفق الأحكام الدولية، مبينا أن البرنامج يعد أول علامة تجارية بالعالم تُمنح لصالح دعم ومساندة الأنشطة الخيرية والتنموية وتساهم بشكل كبير في تطوير منظومة الشراكات المجتمعية. وأكد أن قطر الخيرية لديها اهتمام كبير بالمسؤولية المجتمعية للشركات والمؤسسات من خلال سعيها لبناء شراكات مؤسسية والتعاون مع العديد من شركات القطاع الخاص لتنفيذ برامجها ومشاريعها الإنسانية، داعيا جميع الشركات إلى الانضمام لبرنامج الشريك الإنساني، حيث قال في هذا السياق إنه ستتم دراسة عروض الشركات للحصول على العلامة التجارية، ومن ثم وضعها على المنتجات التجارية التي يتم الاتفاق عليها مع الشركاء. من جهته تحدث السيد أحمد الشيراوي، رئيس قسم تنمية الموارد بقطر الخيرية، عن أهداف برنامج /الشريك الإنساني/، مبينا أنه يهدف لتفعيل دور المؤسسات والشركات المختلفة سواء كانت صغيرة أو كبيرة حتى يكون لها دور مجتمعي واضح وفق أهداف قطر الخيرية. وأضاف سنقوم بتعريف أفراد المجتمع والشركات التي نستهدفها لتكون ضمن هذه المنظومة ومنحهم شهادة العلامة التجارية التي تعتبر أول شهادة في العالم تمنح للشركات في مجال العمل الانساني. ويتميز برنامج /الشريك الإنساني CP/ بمزايا عدة للرعاية، من ضمنها إعطاء الشريك الإنساني الأولوية في عملية الشراء، وتقديم دورات تدريبية مجانية له من خلال الخبرات الموجودة في قطر الخيرية أو الشركاء المتعاونين معها، كما يوفر موارد بشرية للشريك من خلال المتطوعين وساعات التطوع، وتقديم مساعدات اجتماعية لعمال الشريك أو موظفيهم وعائلاتهم. وتسعى قطر الخيرية إلى توسيع دائرة التعاون المشتركة لبناء مشاريع خيرية مستدامة وإقامة برامج ومبادرات المسؤولية الاجتماعية والشراكات بينها والشركات المحلية، وبناء علاقات دائمة قائمة على الثقة والمصداقية مع مختلف الأفراد والمؤسسات الراغبين في العطاء بأي شكل من الأشكال، انطلاقا من إيمانها الراسخ بأهمية المسؤولية الاجتماعية الملقاة على عاتقها والدور البنَّاء الذي تلعبه في تنمية المجتمع على جميع الأصعدة، من أجل المساهمة في تعزيز تأثيرها الإيجابي على الأفراد والمجتمع.
2265
| 02 يناير 2021
في إطار واجبها الأخوي والإنساني، باشرت الفرق الميدانية الإغاثية العاجلة لقطر الخيرية مباشرة بتقديم الدعم العاجل واللازم لعائلات اللاجئين السوريين المتضررة إثر الحريق الأليم الذي تعرض له مخيم اللاجئين في منطقة المنية بشمال لبنان. وضمن إجراءات الإغاثة العاجلة، قامت قطر الخيرية بالتعاون مع الجمعية الطبية الإسلامية بتسيير عيادة طبية متنقلة ومجهزة بسيارة إسعاف وفريق طبي وإسعافي متخصص في عدة نقاط في محيط مخيم اللاجئين السوريين المنكوب. وشمل التدخل العاجل كذلك المعاينة الطبية وتقديم الدواء والمواد الطبية اللازمة مجانا، إضافة للتدخل الاسعافي في حال لزم الأمر. وتعرب قطر الخيرية عن أسفها لهذا الحادث الذي تعرض له مخيم اللاجئين السوريين الذين يعيشون أوضاعا إنسانية صعبة تزامنا مع اشتداد برودة الشتاء فوجدوا أنفسهم في خضم حالات العوز، خاصة في ظل تداعيات جائحة كورونا. ونظرا لحجم هذه الكارثة الإنسانية تعمل قطر الخيرية على تقديم العون العاجل للمتضررين للتخفيف من هول هذه الفاجعة، منطلق الواجب الأخوي والإنساني الذي تحرص على أدائه تجاه المجتمعات الهشة والضعيفة. كارثة إنسانية يذكر أن الحريق أدى إلى تشرد 400 لاجئ وطال كل المساكن المبنية من مواد خشبية وبلاستيكية داخل المخيم وحولها إلى ارض محروقة بالكامل، ولم يبق شيء لا أغطية ولا ثياب ولا أكل، ولا أدوية. ويعتبر مخيم بحنين-المنية هو واحد من عشرات المخيمات المنتشرة في لبنان، ومعظمها بنيت بطريقة عشوائية وفي مساحته التي لا تتجاوز 1500 متر مربع، يوجد به 86 خيمة تسكنها نحو 76 عائلة، أي أن هناك 379 لاجئا سوريا، بحسب ما يشير المتحدث باسم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين السوريين في شمال لبنان. ويُقدّر عدد اللاجئين السوريين في لبنان بحوالي 1.5 مليون لاجئ، يعيش جزء منهم ظروفا إنسانية صعبة فاقمتها الأزمة الاقتصادية التي عمقها تفشي فيروس كورونا المستجد، ثم الانفجار الكارثي الذي وقع في مرفأ بيروت في أغسطس/آب الماضي.
862
| 31 ديسمبر 2020
مساحة إعلانية
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
31480
| 29 سبتمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
8670
| 01 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7368
| 30 سبتمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
5048
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
4654
| 01 أكتوبر 2025
أهابت وزارة الداخلية بجميع المواطنين الذين لديهم أسلحة غير مرخصة، سواء آلت إليهم عن طريق الإرث، أو الوصية، أو أي سبب آخر، وكذلك...
3054
| 01 أكتوبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
2922
| 01 أكتوبر 2025