أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
استضافت غرفة قطر امس، وفدا تجاريا برتغاليا برئاسة سعادة السيد جواو روي فيريرا وزير الدولة للاقتصاد، حيث استقبله سعادة السيد محمد بن مهدي الاحبابي عضو مجلس إدارة الغرفة، وحضر اللقاء سعادة السيد باولو نيفيس موسينيو سفير جمهورية البرتغال لدى دولة قطر والسيد مانويل كوتو ميراندا المستشار الاقتصادي بهيئة التجارة والاستثمار. واستعرض اللقاء علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري بين قطر والبرتغال وسبل تعزيزها وتطويرها، ومناخ الاستثمار والفرص المتاحة في كلا البلدين، بالإضافة إلى أوجه التعاون بين الشركات القطرية والبرتغالية، والدور الذي يمكن ان يقوم به القطاع الخاص في تحفيز التبادلات التجارية. واشار سعادة السيد محمد بن مهدي الاحبابي الى العلاقات المتميزة التي تربط بين دولة قطر والبرتغال، لافتا الى ان التبادل التجاري بين البلدين حقق نموا في عام 2024 بنسبة تزيد عن 7% اذ بلغت قيمته نحو 418 مليون ريال قطري مقابل 391 مليون ريال في عام 2023. وأوضح الاحبابي ان الاقتصاد القطري هو اقتصاد مفتوح ويرحب بالاستثمارات الأجنبية في مختلف القطاعات وخصوصا في الصناعات التي تعتمد على التكنولوجيا الحديثة، لافتا الى ان قطر تعد وجهة استثمارية رائدة على المستوى الإقليمي والدولي، بما تتميز به من بنية تحتية متطورة، وسياسات اقتصادية مرنة تحفز الاستثمار الأجنبي، مثل الملكية الأجنبية بنسبة 100% في معظم القطاعات، والإعفاءات الضريبية، وسهولة تأسيس الشركات، فضلًا عن موقعها الجغرافي الاستراتيجي كبوابة للأسواق الإقليمية والدولية ومن جهته، استعرض وزير الدولة للاقتصاد البرتغالي مناخ الاستثمار في بلاده والفرص المتاحة، داعيا رجال الاعمال القطريين الى الاستثمار في البرتغال والتي تمتاز بمناخ جاذب للاستثمار. وأشار الى انه يزور قطر للمرة الأولى حيث تشارك البرتغال في قمة الويب.
166
| 27 فبراير 2025
كشفت غرفة قطر عن تراجع في إجمالي صادرات القطاع الخاص حسب شهادات المنشأ التي أصدرتها خلال عام 2024 بنسبة 41 بالمئة مقارنة بعام 2023، لتبلغ 12.2 مليار ريال. وأشارت الغرفة في تقريرها الربع السنوي الذي أصدرته اليوم، إلى أن القيمة الأكبر من إجمالي صادرات القطاع الخاص خلال الربع الرابع من عام 2024، تم تصديرها عبر شهادة النموذج العام بنسبة 76.7 بالمئة، تلاها نموذج مجلس التعاون الخليجي بنسبة 18.7 بالمئة، ثم نموذج المنطقة العربية بنسبة 3.9 بالمئة، ونموذج الشهادة الموحدة لسنغافورة بنسبة 0.7 بالمئة. وقالت غرفة قطر إن صادرات القطاع الخاص حسب شهادات المنشأ التي أصدرتها الغرفة خلال الربع الرابع (أكتوبر، نوفمبر، ديسمبر) من عام 2024، قد بلغت حوالي 4.48 مليار ريال محققة ارتفاعا بنسبة 68.5 بالمئة عن قيمتها خلال الربع المناظر (الرابع 2023)، والتي بلغت حينها حوالي 2.66 مليار ريال قطري، وعند المقارنة بقيمتها خلال الربع السابق (الثالث 2024) نجدها قد ارتفعت كذلك وبنسبة 75.3 بالمئة، حيث بلغت حينها حوالي 2.55 مليار ريال قطري. وأشار التقرير إلى أنه عند مقارنة قيم الصادرات للمجموعات السلعية (قائمة أهم 10 مجموعات سلعية) خلال الربع الرابع من عام 2024، بقيم صادراتها خلال الربع المناظر (الرابع 2023)، نجد أن جميع سلع القائمة ارتفعت قيمة الصادرات منها عدا سلعتين، حيث ارتفعت الصادرات من سلع الأسمدة الكيماوية بنسبة 379.6 بالمئة، الألومنيوم ومنتجاته بنسبة 6.1 بالمئة، المواد الكيميائية بنسبة 233.7 بالمئة، اللوترين بنسبة قياسية، الحديد ومنتجاته بنسبة 72.9 بالمئة، الغازات الصناعية بنسبة 2.9 بالمئة، المواد البتروكيماوية بنسبة 11.9 بالمئة، والبارافين بنسبة 156.8 بالمئة، فيما انخفضت قيمة الصادرات لسلع منتجات الوقود بنسبة 21.6 بالمئة، وزيوت الأساس بنسبة 43.9 بالمئة. أما عند المقارنة بالربع السابق (الثالث 2024)، فنجد أن ست مجموعات سلعية قد ارتفعت قيم الصادرات منها، وهي الأسمدة الكيماوية بنسبة 685 بالمئة، الألومنيوم ومنتجاته بنسبة 4.7 بالمئة، المواد الكيميائية بنسبة 223.3 بالمئة، اللوترين بنسبة كبيرة جدا، الحديد ومنتجاته بنسبة 17.4 بالمئة، والمواد البتروكيماوية بنسبة 7.8 بالمئة، بينما انخفضت قيمة الصادرات لأربع سلع، هي منتجات الوقود بنسبة 41 بالمئة، زيوت الأساس والزيوت الصناعية بنسبة 16.1 بالمئة، الغازات الصناعية بنسبة 0.9 بالمئة، والبارافين بنسبة 54.5 بالمئة. وأوضح التقرير أنه عند رصد الوجهات والأوزان النسبية لصادرات المجموعات السلعية العشر حسب الأقاليم والكتل الاقتصادية المستقبلة لها خلال الربع الرابع من عام 2024، نجد أن سلعة الأسمدة الكيماوية قد صدرت إلى أربعة أقاليم، نالت دول آسيا الحصة الأكبر منها بنسبة 91 بالمئة. وتم تصدير سلعة الألومنيوم ومنتجاته إلى الأقاليم التسعة جميعها، وإن استحوذت دول آسيا على الحصة الأكبر بنسبة 80 بالمئة. وصدرت سلعة المواد الكيميائية إلى الأقاليم التسعة جميعها مع استحواذ دول مجلس التعاون الخليجي على الحصة الأكبر بنسبة 85 بالمئة. وبالنسبة لسلعة الوقود ومنتجاته فقد تم تصديرها الى أربعة من الأقاليم التسعة مع استحواذ دول الاتحاد الأوروبي ودول مجلس التعاون الخليجي على الحصة الأكبر بنسبة 47 بالمئة و35 بالمئة على التوالي. وصدرت سلعة اللوترين إلى خمسة أقاليم استحوذت منها دول آسيا على الحصة الأكبر بنسبة 81 بالمئة. وحسب التقرير، فقد تصدرت مجموعة دول آسيا قائمة أهم وجهات صادرات القطاع الخاص على مستوى الأقاليم الاقتصادية خلال الربع الرابع من العام الحالي 2024 بنسبة 58.4 بالمئة من اجمالي قيمة الصادرات. تلتها مجموعة دول مجلس التعاون الخليجي في المرتبة الثانية بنسبة 24 بالمئة، ثم ثالثا دول الاتحاد الأوروبي بنسبة 8.7 بالمئة، ورابعا دول المنطقة العربية بنسبة 7.7 بالمئة، وحلت دول أفريقيا خامسا بنسبة 0.6 بالمئة. وأشار التقرير الى تصدر الهند لأهم وجهات صادرات القطاع الخاص على مستوى الدول خلال الربع الرابع 2024، حيث استقبلت الهند ما نسبته 34.3 بالمئة من القيمة الإجماليه للصادرات وبقيمة بلغت 1.5 مليار ريال، تلتها في المرتبة الثانية الإمارات العربية المتحدة حيث استقبلت صادرات بقيمة بلغت حوالي 638 مليون ريال بنسبة 14.2 بالمئة، ثم بنغلاديش ثالثا بقيمة 528 مليون ريال وبنسبة 11.8 بالمئة، وحلت المغرب رابعا بقيمة 209 ملايين ريال بنسبة 4.7 بالمئة، ثم خامسا هولندا بقيمة 187 مليون ريال وبنسبة 4.2 بالمئة. ووفقا للتقرير فقد استحوذت هذه الدول العشر على ما نسبته 85 بالمئة من إجمالي صادرات القطاع الخاص القطري خلال الربع الرابع من عام 2024، بينما استحوذت بقية الدول (94 دولة) على نسبة 15 بالمئة، وبذلك يصل عدد الدول التي وصلتها صادرات القطاع الخاص خلال الربع الأخير من العام الماضي 104 دول.
434
| 25 فبراير 2025
استضافت غرفة قطر أمس وفد أعمال من الغرفة التجارية الصناعية للمنطقة الشرقية برئاسة السيد ناصر بن راشد آل بجاش الهاجري، عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة الاتصالات والتقنية. استقبل الوفد من جانب غرفة قطر الدكتور خالد بن كليفيخ الهاجري والسيد عبدالرحمن بن عبدالجليل آل عبدالغني، عضوا مجلس الإدارة. وضم الوفد السعودي مجموعة من رواد الأعمال في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والذكاء الاصطناعي، حيث ناقش الاجتماع سبل تعزيز التعاون واستكشاف فرص الاستثمار، خاصة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي، إلى جانب تذليل العقبات أمام المستثمرين في البلدين. من جانبه، أشاد الدكتور خالد الهاجري بالعلاقات التجارية والاقتصادية التي تربط البلدين، وأشار إلى حرص غرفة قطر على دعم علاقات التعاون وتعزيز الشراكة بين مجتمعي الأعمال القطري والسعودي. كما أكد على أهمية التنسيق المنتظم بين الغرفتين لتعزيز التعاون بين القطاع الخاص القطري ونظيره السعودي، وتنظيم لقاءات بشكل منتظم بين أصحاب الأعمال لبحث آفاق التعاون التجاري والاستثماري. بدوره، أشار السيد عبدالرحمن آل عبدالغني إلى ضرورة حل المعوقات التي تواجه الاستثمارات المتبادلة، مؤكداً على حرص غرفة قطر على تعزيز التعاون مع غرفة الشرقية. من جانبه، أكد السيد ناصر آل بجاش الهاجري على وجود فرص واعدة للتعاون بين أصحاب الأعمال السعوديين والقطريين، مشيداً بالتقدم الكبير الذي حققته قطر في قطاع التكنولوجيا. ودعا غرفة قطر وأصحاب الأعمال القطريين إلى زيارة غرفة الشرقية والالتقاء بنظرائهم السعوديين لاستكشاف الفرص المتاحة للتعاون والاستثمار بين الجانبين. وخلال الاجتماع، أكد أعضاء الوفد السعودي على أهمية الاستفادة من الإمكانيات المتاحة في قطاع تكنولوجيا المعلومات في كلا الجانبين، منوهين بأن السوق القطري سوق واعد وشغوف بالتحول الرقمي، مما يمهد الطريق لمشروعات قطرية سعودية مشتركة.
108
| 24 فبراير 2025
أكد سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني رئيس غرفة قطر على متانة العلاقات بين دولة قطر وجمهورية الهند، خصوصا في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية. جاء ذلك في كلمة سعادته اليوم خلال لقاء الأعمال القطري - الهندي الذي عقد في نيودلهي على هامش زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى الهند. كما شدد سعادته على حرص غرفة قطر على توطيد أواصر التعاون وتعزيز الشراكة والاستثمارات المتبادلة بين قطاعات الأعمال في كلا البلدين. وأوضح رئيس غرفة قطر أن الهند تعد أحد أهم الشركاء التجاريين لقطر، حيث تستحوذ على نسبة كبيرة من صادرات الغاز الطبيعي القطري، إلى جانب التعاون في مجالات أخرى مثل الصناعة، والبنية التحتية، والخدمات، والتكنولوجيا، لافتا إلى أن التبادل التجاري بين البلدين حقق نشاطا مميزا خلال العام الماضي مسجلا نحو 43.3 مليار ريال في 11 شهرا، كما يوجد في السوق القطري عدة آلاف من الشركات الهندية التي تعمل في قطاعات متنوعة بشراكة مع شركات قطرية. وبين سعادته وجود فرص واعدة لتعزيز التعاون بين قطاعي الأعمال في البلدين، داعيا الشركات ورجال الأعمال من كلا الجانبين إلى استكشاف مجالات جديدة للتعاون، والاستفادة من البيئة الاستثمارية الجاذبة في قطر، والتي تتميز ببنية تحتية متطورة، ومناطق حرة توفر تسهيلات كبيرة للمستثمرين، إلى جانب سياسات اقتصادية مشجعة. وأضاف سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني أن رؤية قطر الوطنية 2030 تفتح آفاقا واسعة للاستثمار في قطاعات متنوعة مثل التكنولوجيا، والطاقة المتجددة، والصناعات المتقدمة، والخدمات المالية، وهو ما يوفر فرصا قيمة للشراكات بين الشركات القطرية والهندية، معربا عن تطلعه إلى تعزيز جسور التواصل بين مجتمعي الأعمال في قطر والهند، وأن يكون هذا اللقاء منصة فاعلة لتبادل الأفكار وبحث سبل التعاون المشترك، مؤكدا دعم غرفة قطر لكافة المبادرات التي من شأنها تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدين الصديقين.
348
| 18 فبراير 2025
أكدت غرفة تجارة وصناعة قطر التزامها بدعم الجهود الرامية إلى تعزيز التعاون بين مجتمع الأعمال في كل من قطر والبرتغال، من خلال تقديم كافة التسهيلات والدعم لرجال الأعمال والمستثمرين البرتغاليين الراغبين في الدخول للسوق القطري. جاء ذلك خلال اجتماع المهندس علي بن عبداللطيف المسند عضو مجلس إدارة غرفة قطر، مع السيد حيدر الخضيري الأمين العام للغرفة العربية البرتغالية والوفد المرافق له والذي ضم عددا من الشركات البرتغالية، تم خلاله بحث فرص التعاون والشراكة في قطاعات متنوعة. وفي هذا السياق أكد المهندس علي بن عبداللطيف المسند أن العلاقات بين دولة قطر وجمهورية البرتغال تشهد تطورا مستمرا، مشيرا إلى الحرص على تعزيز التعاون في مختلف المجالات، منوها بتنوع المجالات التي يمكن أن تكون مجالا لإقامة شراكات قطرية برتغالية، وإقامة مشاريع استراتيجية تخدم المصالح المشتركة، وبالتالي زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، خاصة في ظل توفر العديد من الفرص الواعدة التي يمكن أن يستفيد منها قطاع الأعمال فيهما. ودعا المسند رجال الأعمال البرتغاليين إلى الاستثمار في قطر التي تعد وجهة استثمارية رائدة على المستويين الإقليمي والدولي، والاستفادة من الحوافز الاستثمارية الجاذبة التحتية المتطورة، إضافة إلى سياسات اقتصادية مرنة تحفز الاستثمار الأجنبي، مثل الملكية الأجنبية بنسبة 100بالمئة في معظم القطاعات، والإعفاءات الضريبية، وسهولة تأسيس الشركات، فضلا عن موقعها الاستراتيجي الذي يجعلها بوابة للأسواق الإقليمية والدولية. من جهته قال السيد نونو أناهوري عضو مجلس إدارة غرفة التجارة العربية البرتغالية، إن غرفة التجارة العربية البرتغالية تستهدف خلال الفترة المقبلة دعم وتعزيز العلاقات البرتغالية-العربية، وهناك اهتمام كبير من جانب المستثمرين البرتغاليين لاستكشاف الفرص الاستثمارية في دولة قطر، وإقامة مشروعات وأعمال مع شركاء قطريين في عدد من القطاعات. وأضاف أناهوري أنه جاء على رأس وفد تجاري يضم عددا من الشركات البرتغالية العاملة في مجالات السياحة والتعدين والضيافة والعقارات والمجالات القانونية، وذلك للتعرف على البيئة الاستثمارية في قطر والتباحث مع الشركات القطرية لتعزيز التعاون معها، مؤكدا على استعداد بلاده لتقديم الدعم ومعاونة المستثمرين القطريين الراغبين في الاستثمار بها، بالبيانات والمعلومات الاقتصادية اللازمة لإقامة أعمال هناك. بدوره أكد السيد الخضيري الأمين العام للغرفة العربية البرتغالية أن التعاون بين الغرفة العربية البرتغالية وغرفة قطر متواصل، وهناك تنسيق لزيادة وتيرة اللقاءات المشتركة في الفترة المقبلة من أجل تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين.
418
| 17 فبراير 2025
دعا سعادة السيد كاكو هواجا ليون وزير الخارجية والتكامل الإفريقي والمغتربين بجمهورية كوت ديفوار، رجال الأعمال القطريين إلى الاستثمار في بلاده، مبرزا الفرص التي تزخر بها في مختلف القطاعات. جاء ذلك على هامش توقيع مذكرة تفاهم للتعاون بين غرفة قطر ونظيرتها في كوت ديفوار بحضور سعادة السيدة ناسينيبا توري، وزيرة المرأة والأسرة والطفل. وأشاد سعادة السيد كاكو هواجا ليون، بالعلاقات الطيبة التي تجمع بين بلاده ودولة قطر في مختلف المجالات، لافتا إلى أن بلاده تسعى لتعزيز هذه العلاقات خصوصا في المجالات التجارية والاقتصادية، داعيا رجال الأعمال القطريين إلى الاستثمار في كوت ديفوار، واستغلال الفرص المتاحة هناك. وتهدف مذكرة التفاهم، التي وقعها كل من السيد راشد بن حمد العذبة النائب الثاني لرئيس غرفة قطر، والسيد فامان توريه رئيس غرفة تجارة وصناعة كوت ديفوار، إلى تبادل المعلومات الاقتصادية خصوصا ما يتعلق بالتجارة الخارجية وعرض الإنتاج والتصدير للأعضاء في البلدين، وإمكانيات التعاون فيما يتعلق بمنتجات الشركات وتنظيم المعارض والأسواق في كل من قطر وكوت ديفوار. كما تهدف إلى التعاون في مجال المعارض وتبادل الزيارات وتنظيم اجتماعات بالتناوب، في قطر وكوت ديفوار، لدراسة واستكشاف السبل اللازمة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين الطرفين. وأكد السيد راشد بن حمد العذبة أهمية العلاقات التي تربط بين دولة قطر وكوت ديفوار خصوصا في المجالات التجارية والاقتصادية، لافتا إلى أن الهدف من توقيع مذكرة التفاهم بين الغرفتين هو تعزيز علاقات التعاون التجاري، وتسهيل الإجراءات والتقريب بين رجال الأعمال من البلدين. وأشار إلى أن حجم التبادل التجاري بين قطر وكوت ديفوار بلغ نحو 94 مليون ريال في العام 2023، وحوالي 71 مليون ريال حتى نوفمبر الماضي، منوها بأن هنالك فرصا جيدة لتنشيط التبادلات التجارية بين البلدين. ومن جانبه قال السيد محمد بن أحمد العبيدلي عضو مجلس إدارة غرفة قطر، إن رجال الأعمال القطريين مهتمين بالتعرف على مناخ وفرص الاستثمار المتاحة في كوت ديفوار، وعلى النظام المصرفي ومزايا الاستثمار، منوها برغبة الشركات القطرية في الاستثمار في إفريقيا عموما وكوت ديفوار بشكل خاص.
494
| 27 يناير 2025
استضافت غرفة قطر أمس الاحد الموافق 26 يناير 2025، وفدا يمثل جمعية مصدري المعادن والفلزات بإسطنبول، حيث تم خلال اللقاء الذي عقد بمقر الغرفة التباحث في سبل تعزيز علاقات التعاون الثنائي خصوصا في مجال المعادن وصناعاتها، وإمكانية إقامة تعاون مشترك بين رجال الاعمال القطريين والأتراك والذين يستثمرون في مجالات الصناعات التعدينية والفلزات والمعادن. وقالت السيدة نورا العولان مدير إدارة البحوث والدراسات بغرفة قطر خلال كلمتها الترحيبية ان العلاقات القطرية التركية شهدت تطوراً كبيراً على كافة المستويات وفي كافة المجالات، وقد بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 4.75 مليار ريال قطري في العام 2023 منها 1.64 مليار ريال قيمة الصادرات القطرية و3.11 مليار ريال قيمة الواردات من تركيا. وأشارت الى وجود العديد من الاستثمارات المتبادلة بين البلدين في قطاعات متنوعة، لذلك تعتبرتركيا شريكا تجاريا مهما ووجهة استثمارية مميزة للقطريين، كما تعتبر قطر أحد أكبر المستثمرين الأجانب في تركيا، مضيفة ان هذا الاجتماع يعتبر فرصة قيمة لتعزيز التبادل التجاري وتوطيد التعاون بين الشركات القطرية والتركية من خلال الدخول في شراكات تجارية ومشاريع مشتركة. وأكدت العولان حرص غرفة قطر على دعم وتطوير سبل التعاون والشراكة بين أصحاب الأعمال من الجانبين، وتطلعها إلى مزيد من التعاون المثمر بين أصحاب الأعمال القطريين ونظرائهم من تركيا. من جانبه أشاد السيد محمد فاتح الملحق التجاري بالسفارة التركية في قطر بالعلاقات الوطيدة بين قطر وتركيا في مختلف المجالات وخصوصا التجارية والاقتصادية، وقال ان هنالك رغبة مشتركة لتعزيز العلاقات التجارية وزيادة حجم الاستثمارات المتبادلة في كل من قطر وتركيا. وأشار الى ان الوفد والذي يضم نحو 13 شركة، يسعى لاستكشاف فرص الاستثمار وعقد شراكات مع الجانب القطري. وقدمت السيدة إبرو كوتلوالب رئيس قسم صناعة المعادن في جمعية مصدري المعادن باسطنبول، عرضا عن الجمعية والخدمات وفرص التعاون المتاحة مع الجانب القطري خصوصا في مجال تصدير منتجات المعادن المتنوعة. وقالت ان معظم صادرات الجمعية تستهدف سوق الاتحاد الأوروبي، وان هنالك رغبة للتوسع في أسواق الشرق الاوسط وخصوصا في السوق القطري. وعقب ذلك جرت لقاءات ثنائية بين ممثلي الشركات التركية ونظيرتها القطرية، حيث تنوعت اختصاصات الشركات التركية بين صناعة الات الشحن للسيارات الكهربائية وتصنيع الجبهات الخارجية للمباني والمصانع، إضافة الى إنتاج آليات التدفئة والالات الصناعية الخاصة بالتدفئة، تصنيع المواد الفولاذية وقطع الغيار، تصنيع لوائح الالمنيوم والفولاذ، انتاج قطع الغيار من الفولاذ، تصنيع مواد البناء، وتصنيع الالبسة الخاصة للعمال في المصانع والبناء.
848
| 27 يناير 2025
■ ابتهاج الاحمداني: حريصون على تمكين المرأة كجزء أساسي لتحقيق التنمية المستدامة افتتحت السيدة ابتهاج الاحمداني عضو مجلس ادارة غرفة قطر ورئيسة منتدى سيدات الأعمال القطريات أمس معرض المرأة العربية والذي يقام في نسخته الثانية عشرة بمركز قطر الوطني للمؤتمرات ويستمر حتى يوم الجمعة الموافق 31 يناير 2025. ويضم المعرض الذي يقام تحت رعاية منتدى سيدات الاعمال القطريات بغرفة قطر نحو 200 جناح محلي ودولي وتشارك فيه نحو 140 رائدة أعمال قطرية اضافة الى عدد من المشاركات من دول الخليج العربية وتركيا ولبنان، حيث تقدم رائدات الأعمال القطريات أحدث مشروعاتهن وابتكاراتهن في مجال الأزياء. وقالت الاحمداني في كلمتها خلال حفل الافتتاح، ان المعرض حقق نجاحات متتالية عاماً بعد عام، ويحقق تطورات على مستوى التنظيم والمعروضات والجهات العارضة، حيث بات يُشكّل ملتقى يجمع المصممات القطريات ونظيراتهن من الدول الخليجية والعربية والأجنبية لتقديم أحدث ما تم انتاجه من ابتكارات وتصميمات رائدة في مجال الازياء والموضة، داعية رائدات الاعمال المشاركات في المعرض الى تعزيز التعاون المثمر فيما بينهن لما يعود بالفائدة على هذه الصناعة الهامة. وأشارت الى ان المعرض والذي يقام للدورة الثانية عشرة على التوالي، أصبح يمثل منصة هامة لإبراز دور المرأة وانجازاتها، وتبادل الخبرات في مجال التصميم والابتكار والمستلزمات النسائية. وأكدت الاحمداني على الجهود التي يبذلها منتدى سيدات الاعمال القطريات في سبيل تمكين المرأة كجزء أساسي من تحقيق التنمية المستدامة، موضحة بأن المرأة العربية أثبتت عبر العصور قدرتها على الإبداع والابتكار والإسهام الفعّال في بناء مجتمعاتها وتطوير اقتصاداتها. وأشارت الى أهمية تعزيز حضور المرأة العربية في ميادين الأعمال والاستثمار، وتشجيعها على الانطلاق في مسيرة ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، التي تُعد عصب الاقتصاد في دول العالم المتقدم. وأضافت الاحمداني ان معرض المرأة العربية يُعد فرصةً رائعة لتبادل الخبرات والرؤى، ولإبراز قصص النجاح الملهمة التي تُمثل دافعًا للأجيال القادمة، مؤكدة على التزام منتدى سيدات الأعمال القطريات بدعم المبادرات التي تعزز مشاركة المرأة في مختلف القطاعات، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030. وقامت السيدة ابتهاج الاحمداني بجولة في المعرض اطّلعت خلالها على ابرز التصميمات والمنتجات المعروضة والتي تقدمها مصممات قطريات، كما استمعت إلى شرح حول المعروضات. ومن جانبها، قالت السيدة تماضر المري مديرة الشركة المنظمة للمعرض، ان معرض المرأة العربية وعلى مدار 11 نسخة سابقة، شهد تطورا نوعياً من حيث المعروضات والتصاميم والمصممات المشاركات، وهو الامر الذي يصب في مصلحة رائدات الأعمال القطريات والمصممات، وكذلك في قطاع المعارض التي تقام بالدولة والتي أصبحت وجهة مهمة للمعارض والفعاليات الكبرى.
598
| 26 يناير 2025
أعلن مركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم بغرفة قطر عن بدء العمل بتطبيق قواعد التحكيم الجديدة الصادرة من المركز خلال عام 2024، والتي تم الإعلان عنها من قبل سعادة الشيخ خليفة بن جاسم رئيس مجلس إدارة مركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم وغرفة قطر وذلك خلال فعاليات المؤتمر العالمي الخامس للتحكيم الدولي الذي نظمه المركز خلال شهر نوفمبر 2024. وقال سعادة الشيخ الدكتور ثاني بن علي آل ثاني عضو مجلس إدارة المركز للعلاقات الدولية، ان المركز بدأ مع انطلاقة العام 2025 بتطبيق هذه القواعد الجديدة والتي سوف تسهم في تيسير وسهولة إجراءات التحكيم بالمركز، كما أنها تتماشى مع قواعد لجنة الأمم المتحدة للقانون التجاري الدولي «الأونسيترال» والمبادئ الدولية المعمول بها في التحكيم التجاري ومؤسسات التحكيم الدولية. وأشار سعادته الى أن قطر الدولي للتوفيق والتحكيم تلقى عددا من القضايا خلال الشهر الحالي وفقا الإجراءات والقواعد الجديدة، منوهاً بأن إجمالي القضايا التحكيمية التي تلقها المركز خلال عام 2024 الماضي بلغ نحو 86 دعوى وبما يمثل أكبر عدد من القضايا التحكيمية التي تلقاها المركز في عام واحد منذ تأسيسه في عام 2006 وحتى الآن.
430
| 24 يناير 2025
استضافت غرفة قطر اجتماعا تنسيقيا بين إدارة شؤون المنتسبين بالغرفة وإدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تم خلاله مناقشة تنسيق الجهود لتنظيم عملية التدريب وآلية اعتماد الشهادات للمراكز، حيث عقد الاجتماع بحضور السيدة العنود المهندي مدير إدارة شؤون المنتسبين بغرفة قطر، والسيدة ايمان النعيمي مدير إدارة مراز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، وعدد من موظفي الادارتين. وناقش الاجتماع موضوع تقنين عملية اعتماد الشهادات وبخاصة لمراكز الاستشارات والمراكز التدريبية غير المرخصة من وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، كما تم استعراض نقاط التعاون وتبادل المعلومات بين الادارتين وتكامل الجهود، بحيث يتم تزويد الغرفة بالأنشطة المعتمدة لمراكز الخدمات التعليمية والمراكز المعتمدة من ادارة مراكز الخدمات التعليمية للعمل على تصديق الشهادات الصادرة عند الاطلاع على الرخص التعليمية، وتزويد الغرفة كذلك بقائمة المراكز التي تم إلغاؤها من قبل إدارة مراكز الخدمات التعليمية حتى تتمكن الغرفة من رفض اعتماد شهادات التدريب الصادرة من تلك المراكز.
280
| 20 يناير 2025
■ دعم الشركات سيعزز نمو التجارة الخارجية ■ تحفيز الاستثمارات القطرية بمجال الأمن الغذائي ■ نحتاج خطة لجذب المستثمرين لصناعة البتروكيماويات ■ موازنة عام 2025 حملت مؤشرات إيجابية ■ جهود التنويع الاقتصادي تستهدف تحقيق التنمية المستدامة ■ لدى القطاع الخاص المحلى شركات مؤهلة لتصبح عالمية أكد سعادة السيد محمد بن أحمد بن طوار الكواري، النائب الأول لرئيس غرفة قطر، حاجة القطاع الخاص في الدولة الى مبادرات ومزيد من الدعم الحكومي، وذلك بالاستعجال بطرح المزيد من الفرص الاستثمارية المدعومة، وكذلك المشاريع الاستثمارية لإعادة الحركة والنشاط في السوق المحلي حتى يتمكن القطاع الخاص من الاستفادة من هذه الفرص داخليا وخارجيا، مشيرا إلى أنه لدى القطاع الخاص المحلي شركات مؤهلة لأن تصبح عالمية وذلك بدعم ولو لمرة واحدة من الحكومة حتى تستفيد من الفرص الاستثمارية والعروض المميزة التي تعرضها كثير من الدول خلال اللقاءات التي تعقدها الغرفة مع رجال الأعمال ومسؤولي الحكومات الزائرة، أو خلال زيارات رجال الأعمال المشاركة في الوفود الخارجية. وقال سعادة نائب رئيس الغرفة في حديث خاص لـ «» لقد تابعنا باهتمام مؤشرات إيجابية توحي بأن عام 2025 سيكون عاما مميزا للنشاط الاقتصادي، كما يحمل مؤشرات إيجابية للرفاه الاجتماعي، للقطاعين العام والخاص في الدولة. واضاف سعادة النائب الأول لرئيس الغرفة، أنه ولتحريك مختلف القطاعات الاقتصادية والتي شهدت هدوءا مال إلى الركود في جوانب منه خلال الفترة الماضية نحتاج إلى مبادرات حكومية داعمة للشركات ولرجال الأعمال، كما نحتاج دعم الشركات في التجارة الخارجية، ودعم الشركات العاملة في مجال الامن الغذائي، واصحاب المزارع والمنتجين في مجال الامن الغذائي، وفي قطاع الصناعات هناك حاجة لدعم صناعة البتروكيماويات وجذب المستثمرين لتحريك هذا القطاع بشكل يشكل قيمة مضافة للاقتصاد الوطني. واشار بن طوار إلى أن هذا التشخيص الواقع للحالة الاقتصادية يعكس حالة إيجابية لأننا إذا عرفنا مكامن الخلل نستطيع توفير الحلول، وحكومتنا الموقر بتوجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، ومتابعة وإشراف معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، حريصة على دعم القطاع الخاص القطري وإعطائه المكانة اللائقة للمساهمة في التنمية وتحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030. وقال سعادة النائب الأول لرئيس الغرفة إن الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2025، حملت مؤشرات إيجابية لدعم القطاع الخاص حيث حافظت على مخصصات مرتفعة لقطاعي الصحة والتعليم بقيمة 41.4 مليار ريال، وهو ما يمثل نحو 20٪ من إجمالي الموازنة، مما يعكس استمرار التزام الدولة بسياسات تطوير رأس المال البشري ورفع مستوى جودة الخدمات العامة. كما تضمنت الموازنة تخصيص الموارد المالية اللازمة للقطاعات الاستراتيجية التي تشمل التجارة والصناعة، والبحوث والابتكار، والسياحة، والتحول الرقمي، وتكنولوجيا المعلومات من أجل دعم جهود التنويع الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة. وحرصا من الدولة على الرفاه الاجتماعي ارتفعت مخصصات الرواتب والأجور للعام المقبل بنسبة 5.5٪ مقارنة بالعام الماضي. ونوه سعادة النائب الأول لرئيس الغرفة إلى أن تدشين معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، لاستراتيجية قطر الوطنية للصناعات التحويلية (2024 - 2030)، حمل رسالة إيجابية للقطاع الخاص من خلال ما تحمله هذه الخطة من مستهدفات لتعزيز النمو الاقتصادي المستدام، وتنويع القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية، وزيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي، وتطوير الصناعات التحويلية وتعزيز تنافسية الاقتصاد القطري على المستويين الإقليمي والدولي.
462
| 20 يناير 2025
شاركت غرفة قطر في المنتدى والمعرض العالمي لسيدات الاعمال والذي يقام في المنامة وتنظمه جمعية سيدات الأعمال البحرينية بمناسبة اليوبيل الفضي للجمعية ويستمر حتى 15 يناير الجاري، حيث ترأس وفد الغرفة في المنتدى السيدة ابتهاج الاحمداني عضو مجلس الإدارة ورئيس منتدى سيدات الاعمال القطريات. وقد شاركت السيدة ابتهاج الاحمداني في جلسة نقاشية ضمن فعاليات المنتدى بعنوان دور الشراكات بين القطاعين العام والخاص في تعزيز الاقتصادات. وقالت الاحمداني خلال مداخلتها في الجلسة ان دولة قطر أولت موضوع الشراكة بين القطاعين العام والخاص، اهتماماً بالغاً لما فيه من فوائد اقتصادية متنوعة، لا سيما في اطار رؤية قطر الوطنية 2030 والتي تدرك بأن هناك مسؤولية مشتركة بين الحكومة والقطاع الخاص لتعزيز النمو الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل وتشجيع الاستثمارات، مشيرة الى ان دولة قطر حققت تطورا كبيرا في موضوع الشراكة بين القطاعين، واعتمدت الشراكة كوسيلة فعّالة للاستفادة من قدرات وخبرات كلا القطاعين، بما يسهم في تنفيذ مشاريع كبرى تُعزز من تنويع الاقتصاد. وأوضحت السيدة ابتهاج الاحمداني ان الخطط المستقبلية للشراكة بين القطاعين في قطر، ترتكز على تعزيز البيئة الاستثمارية، وتنويع القطاعات التي تشملها هذه الشراكات، إضافة الى توسيع نطاق الشراكة في قطاعات جديدة مثل الأمن الغذائي والطاقة المتجددة والتكنولوجيا والابتكار والذكاء الاصطناعي بجانب الصحة والتعليم والطاقة، والتركيز على المشاريع الصغيرة والمتوسطة، ما يتيح لها فرصة النمو وتعزيز مساهمتها في الاقتصاد الوطني. وتوقعت الاحمداني ان يتم استقطاب الاستثمارات الأجنبية في مشاريع الشراكة من خلال توفير حوافز للمستثمرين الاجانب، مثل تقديم ضمانات قانونية ومزايا ضريبية، بهدف جذب رؤوس الأموال الأجنبية للمشاركة في مشاريع الشراكة، مشيرة الى ان الشراكة بين القطاعين العام والخاص تعتبر أداة استراتيجية لتحقيق النمو المستدام في قطر، حيث تُمكّن من تعزيز الكفاءة والابتكار، وتوفر فرصة لتبادل الخبرات بين القطاعين، بما يعزز مكانة قطر كوجهة استثمارية رائدة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
372
| 15 يناير 2025
قالت غرفة قطر إن صادرات القطاع الخاص خلال الربع الثالث من العام 2024 الجاري حسب شهادة المنشأ الصادرة من الغرفة قد بلغت قيمتها حوالي 2.56 مليار ريال قطري محققة تراجعا طفيفا بنسبة بلغت 2.5 % مقارنة بما كانت عليه قيمتها خلال الربع الثاني 2024 حيث بلغت حينها ما قيمته حوالي 2.62 مليار ريال قطري. وأشارت الغرفة في تقريرها الربع السنوي الذي أصدرته أمس الاحد الموافق 29 ديسمبر 2024، الى انه ووفقا لنوع شهادات المنشأ فقد ارتفعت قيمة الصادرات عبر شهادة النموذج العام ونموذج المنطقة العربية بينما انخفضت قيمة صادرات نموذج مجلس التعاون الخليجي وذلك عند المقارنة مع الربع السابق، حيث ارتفعت قيمة النموذج العام بنسبة 1.3 % من 2.05 الى 2.07 مليار ريال قطري، وارتفعت قيمة نموذج المنطقة العربية بنسبة 17.1 % من 70.6 إلى 82.7 مليون ريال، بينما انخفضت قيمة شهادة نموذج مجلس التعاون الخليجي بنسبة 20.4% من 505.4 إلى 402.4 مليون ريال. - الصادرات حسب السلعة وأشار التقرير الى انه عند مقارنة قيم الصادرات حسب نوع السلعة ومقارنتها مع قيمها في الربع السابق، ارتفعت قيمة صادرات مجموعة منتجات الوقود بنسبة 48.6% حيث بلغت حوالى 646.2 مليون ريال مقابل 435 مليون ريال في الربع السابق، في حين بلغت قيمة صادرات الألومنيوم ومنتجاته نحو 496.4 مليون ريال بارتفاع بنسبة 64.2 % بالمقارنة بقيمته خلال الربع السابق حيث كانت قد بلغت حينها حوالي 302.2 مليون ريال، كما بلغت قيمة صادرات زيوت الأساس والزيوت الصناعية حوالي 303 ملايين ريال، منخفضة بنسبة 29.1%، اما صادرات الحديد ومنتجاته فقد بلغت قيمتها 214.1 مليون ريال بانخفاض بنسبة 1.9% حيث بلغت في الربع السابق نحو 218.2 مليون ريال. وأشار التقرير الى ان صادرات الغازات الصناعية ارتفعت قيمتها بنسبة 3.6 % حيث بلغت حوالي 207.5 مليون ريال. وأشار التقرير الى ان هذه السلع العشر في قائمة أهم سلع صادرات القطاع الخاص، تمثل ما نسبته 92.6 % من إجمالي صادرات القطاع الخاص وفقاً شهادات المنشأ التي أصدرتها غرفة قطر خلال الربع الثاني من العام 2024. - الكتل الاقتصادية حافظت مجموعة دول آسيا باستثناء دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية على صدارتها لقائمة أهم الوجهات المستقبلة لصادرات القطاع الخاص القطري حسب شهادات المنشأ التي اصدرتها الغرفة خلال الربع الثالث من العام 2024، حيث استقبلت دول هذه المجموعة صادرات قيمتها حوالي 1.02 مليار ريال قطري بنسبة بلغت 40.06% من اجمالي الصادرات. وجاءت في المرتبة الثانية مجموعة دول مجلس التعاون الخليجي التي استقبلت ما نسبته 25.71% من اجمالي الصادرات وما قيمته حوالي 657.55 مليون ريال. وفي المرتبة الثالثة حلّت مجموعة دول الاتحاد الأوروبي التي استقبلت صادرات قيمتها حوالي 631.66 مليون ريال بنسبة 24.70% من اجمالي الصادرات. ثم في المرتبة الرابعة مجموعة دول المنطقة العربية (باستثناء دول مجلس التعاون الخليجي بقيمة صادرات بلغت 160.35 مليون ريال وبنسبة 6.27% من اجمالي الصادرات. وجاءت في المرتبة الخامسة مجموعة دول أوروبية أخرى حيث استقبلت صادرات بلغت قيمتها حوالي 47.82 مليون ريال بما نسبته حوالي 1.87% من إجمالي الصادرات. ثم دول أفريقيا باستثناء الدول العربية الافريقية في المرتبة السادسة بقيمة صادرات إليها بلغت حوالي 23.17 مليون ريال وبنسبة 0.91 %. وحلت دول أوقيانوسيا في المرتبة السابعة حيث استقبلت صادرات قيمتها حوالى 5.18 مليون ريال بنسبة بلغت 0.2% من إجمالي الصادرات. ثم مجموعة دول امريكية أخرى في المرتبة الثامنة بنسبة 0.19% وبقيمة صادرات إليها بلغت حوالي 4.89 مليون ريال. وأخيراً الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 0.09 % وبقيمة صادرات بلغت حوالي 2.41 مليون ريال قطري. ووفقا للتقرير فقد بلغ عدد الدول التي استقبلت صادرات القطاع الخاص القطري خلال الربع الثالث من العام 2024 نحو 101 دولة تضمنتها الأقاليم الاقتصادية التسعة. وجاءت في صدارتها، من حيث العدد، مجموعة دول افريقيا بعدد 27 دولة، ثم مجموعة دول آسيا بعدد 23 دولة، تلتها مجموعة دول الاتحاد الأوروبي بعدد 17 دولة، ثم مجموعة الدول العربية باستثناء الخليجية بعدد 14 دولة، ثم دول أمريكية أخرى بعدد 7 دول، تلتها مجموعة دول مجلس التعاون الخليجي ودول أوروبية أخرى بعدد 5 دول لكل منهما، تلتها دول أوقيانوسيا بعدد دولتين 2، وأخيرا الولايات المتحدة الأمريكية. - الشركاء التجاريون تصدّرت الهند قائمة أهم الشركاء التجاريين حسب الدول التي مثّلت وجهات لصادرات القطاع الخاص خلال الربع الثالث من العام 2024 باستقبالها صادرات بقيمة بلغت (442.1) مليون ريال وبنسبة 17.3%، تلتها في المرتبة الثانية هولندا، حيث استقبلت صادرات بقيمة بلغت حوالي (375.3) مليون ريال قطري وهي تعادل نسبة 14.7% من إجمالي الصادرات، ثم جاءت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة، حيث استقبلت أسواقها صادرات بلغت قيمتها حوالي (280.3) مليون ريال قطري بنسبة بلغت 11%، وفي المرتبة الرابعة حلت الصين حيث استقبلت ما قيمته حوالي (189.6) مليون ريال من إجمالي الصادرات بنسبة 7.4%، وخامساً جاءت المملكة العربية السعودية مستقبلة صادرات بقيمة بلغت حوالي (156.5) مليون ريال قطري بنسبة بلغت 6.1 %، ثم سلطنة عمان في المرتبة السادسة بنسبة بلغت 5.8 % وبقيمة صادرات بلغت حوالي (148.2) مليون ريال قطري، وفي المرتبة السابعة حلت بنجلاديش، حيث استقبلت صادرات بما قيمته حوالي (108.3) مليون ريال وما نسبته 4.2% من اجمالي الصادرات، ثم ألمانيا ثامناً حيث استقبلت صادرات بما قيمته حوالي (104.6) مليون ريال بما يعادل نسبة 4.1 %، ثم المغرب تاسعاً حيث استقبلت صادرات بما قيمته حوالي (100.1) مليون ريال وبما نسبته 3.9 % من إجمالي الصادرات، ثم في المرتبة العاشرة جاءت الجمهورية التركية والتي استقبلت صادرات بقيمة بلغت حوالي (91.2) مليون ريال وهي تعادل نسبة 3.6% من إجمالي صادرات القطاع الخاص خلال الربع الثالث من العام الحالي 2024. استحوذت هذه الدول العشر مجتمعة على ما نسبته 78% وما قيمته حوالي 2 مليار ريال قطري من إجمالي قيمة صادرات القطاع الخاص حسب شهادات المنشأ التي صدرت خلال الربع الثالث 2024 والتي بلغت إجمالاً حوالي 2.56 مليار ريال قطري.
336
| 30 ديسمبر 2024
كشفت غرفة قطر عن تراجع صادرات القطاع الخاص خلال الربع الثالث من العام 2024، بنسبة بلغت 2.5 بالمئة مقارنة بالربع الثاني من نفس العام، لتبلغ قيمتها حوالي 2.56 مليار ريال قطري حسب شهادة المنشأ الصادرة عنها. وأشار التقرير الربع السنوي الذي أصدرته الغرفة اليوم، إلى أنه وفقا لنوع شهادات المنشأ، فقد ارتفعت قيمة الصادرات عبر شهادة النموذج العام بنسبة 1.3 بالمئة لتبلغ 2.07 مليار ريال قطري، ونموذج المنطقة العربية بنسبة 17.1 بالمئة لتبلغ 82.7 مليون ريال، بينما انخفضت قيمة صادرات نموذج مجلس التعاون الخليجي بنسبة 20.4 بالمئة من 505.4 إلى 402.4 مليون ريال. ولفت التقرير إلى ارتفاع قيمة صادرات مجموعة منتجات الوقود بنسبة 48.6 بالمئة، حيث بلغت حوالي 646.2 مليون ريال مقابل 435 مليون ريال في الربع السابق، كما شهدت صادرات الألمونيوم ومنتجاته ارتفاعا بنسبة 64.2 بالمئة، مسجلة نحو 496.4 مليون ريال، بينما انخفضت صادرات زيوت الأساس والزيوت الصناعية بنسبة 29.1 بالمئة لتبلغ قيمتها 303 ملايين ريال. كما تراجعت صادرات الحديد ومنتجاته بنسبة 1.9 بالمئة، مسجلة 214.1 مليون ريال. أما بالنسبة للوجهات المستقبلة لصادرات القطاع الخاص القطري فقد حافظت مجموعة دول آسيا، باستثناء دول مجلس التعاون الخليجي والدول العربية، على صدارتها حسب شهادات المنشأ، حيث استقبلت صادرات بقيمة 1.02 مليار ريال، ما يعادل 40.06 بالمئة من إجمالي الصادرات، تلتها في المرتبة الثانية مجموعة دول مجلس التعاون الخليجي التي استقبلت 25.71 بالمئة من إجمالي الصادرات، بقيمة بلغت 657.55 مليون ريال، فيما حلت مجموعة دول الاتحاد الأوروبي في المرتبة الثالثة التي استقبلت صادرات بقيمة حوالي 631.66 مليون ريال أي مايعادل 24.70 بالمئة من إجمالي الصادرات. واستقبلت مجموعة دول المنطقة العربية (باستثناء دول مجلس التعاون الخليجي) التي جاءت في المرتبة الرابعة، صادرات بقيمة 160.35 مليون ريال أي مايعادل 6.27 بالمئة من إجمالي الصادرات. وجاءت في المرتبة الخامسة مجموعة دول أوروبية أخرى، حيث استقبلت صادرات بلغت قيمتها حوالي 47.82 مليون ريال بما نسبته حوالي 1.87 بالمئة من إجمالي الصادرات. ووفقا للتقرير فقد بلغ عدد الدول التي استقبلت صادرات القطاع الخاص القطري خلال الربع الثالث من العام 2024 نحو 101 دولة. وتصدرت الهند قائمة أهم الشركاء التجاريين حسب الدول التي مثلت وجهات لصادرات القطاع الخاص خلال الربع الثالث من العام 2024 باستقبالها صادرات بقيمة بلغت 442.1 مليون ريال وبنسبة 17.3 بالمئة، تلتها في المرتبة الثانية هولندا، حيث استقبلت صادرات بقيمة بلغت حوالي 375.3 مليون ريال قطري وهي تعادل نسبة 14.7 بالمئة من إجمالي الصادرات، ثم جاءت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة، حيث استقبلت أسواقها صادرات بلغت قيمتها حوالي 280.3 مليون ريال قطري بنسبة بلغت 11 بالمئة، وفي المرتبة الرابعة حلت الصين حيث استقبلت ما قيمته حوالي 189.6 مليون ريال من إجمالي الصادرات بنسبة 7.4 بالمئة، وخامسا جاءت المملكة العربية السعودية مستقبلة صادرات بقيمة بلغت حوالي 156.5 مليون ريال قطري بنسبة بلغت 6.1 بالمئة.
466
| 29 ديسمبر 2024
نظمت غرفة قطر بالتعاون مع الشبكة الإقليمية للاستشارات عضو الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية برنامجا تدريبيا عبر تقنية الاتصال المرئي، لتأهيل الشركات والمؤسسات بإعداد تقارير الاستدامة للعام 2024، وذلك بمشاركة متدربين من دول مختلفة مثل اليمن والسعودية والأردن الى جانب قطر. وتناول البرنامج التدريبي تحت عنوان اختصاصي تقارير الاستدامة وفقاً للمرجعية المهنية على مدار يومين، الممارسات البيئية والاجتماعية وحوكمة المنظمات، واهداف ومستويات المعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة المنظمات، ومنهجية تنفيذ معاييرها. كما تم تعريف المشاركين بعملية اتخاذ القرارات ذات الصلة بالمعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة المنظمات، والتعريف بتصميم تقرير الاستدامة وفق معايير المبادرة العالمية للتقارير ESG ومحتوى ومراحل التقرير، كذلك تم استعراض نماذج تطبيقية لتقارير استدامة وفقاً للمعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة المنظمات. وتم منح المشاركين عقب انتهاء البرنامج شهادة من غرفة قطر، وشهادة وبطاقة دولية من الاكاديمية الدولية للمسؤولية الاجتماعية، ويأتي البرنامج في إطار الشراكة بين الغرفة والشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية لتنفيذ دورات تدريبية في عدد من المجالات المتعلقة بالمسؤولية الاجتماعية، والمساهمة في نشر مفهوم المسؤولية الاجتماعية بين الشركات على نطاق واسع، باعتبارها عنصرا أساسيا وركيزة في منظومة الأعمال. كما عقدت الغرفة بالتعاون مع مركز رواد للاستشارات وتطوير الأعمال برنامجا تدريبيا حول الذكاء الاصطناعي بمشاركة 28 متدربا، حيث ناقش البرنامج عدة موضوعات مهمة ذات صلة بالذكاء الاصطناعي وتحقيق الأهداف الوظيفية.
310
| 18 ديسمبر 2024
قال سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني رئيس غرفة قطر، إن موازنة الدولة للسنة المالية 2025 تؤكد على نجاعة السياسات والاستراتيجيات الاقتصادية السليمة التي تبنتها الدولة، لا سميا فيما يخص التنويع الاقتصادي في إطار رؤية قطر الوطنية 2030، كما تعكس حرص القيادة الرشيدة على استمرار تعزيز الاقتصاد الوطني والتنمية المستدامة. وقال سعادته في تصريحات صحفية إن الموازنة العامة للعام 2025 تتواكب مع استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة والتي تركز على تحقيق التنويع الاقتصادي وخلق اقتصاد مبني على المعرفة والابتكار، ونوه بأن الموازنة ركزت على عدد من القطاعات الاستراتيجية الهامة والتي تشمل التجارة والصناعة والبحوث والابتكار والسياحة والتحول الرقمي والتعليم والصحة وتكنولوجيا المعلومات لتنويع الاقتصاد وتعزيز التنمية المستدامة، لافتا إلى دور هذه القطاعات في بناء اقتصاد المعرفة والابتكار. وأشار سعادة رئيس الغرفة إلى أن الموازنة العامة للدولة أبرزت الإيرادات غير النفطية المتوقعة لعام 2025 لتبلغ 43 مليار ريال قطري، منوها بأن هذا يعكس تركيز الدولة على القطاعات غير النفطية في إطار سياسات التنويع الاقتصادي وإيجاد طرق دخل بجانب مصادر الغاز والنفط. ولفت إلى أن تخصيص 41.4 مليار ريال وهو ما يعادل 20 بالمئة من إجمالي الموازنة لقطاعي الصحة والتعليم، يؤكد استمرار اهتمام القيادة الرشيدة بتطوير رأس المال البشري ورفع مستوى الخدمات العامة سواء الصحية أو التعليمية.
368
| 12 ديسمبر 2024
ترأس سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس إدارة غرفة قطر وفد الغرفة المشارك في اجتماعات المكتب التنفيذي ومجلس إدارة الغرفة التجارية العربية الفرنسية والذي عقد الاربعاء الماضي في العاصمة الفرنسية باريس. وضم وفد الغرفة الدكتور خالد بن كليفيخ الهاجري عضو مجلس الإدارة. وتناول جدول أعمال اجتماع مجلس الإدارة التصديق على محضر الاجتماع السابق، واعتماد الميزانية التقديرية للغرفة للعام 2025، ونتائج اجتماعات هيئات الغرفة بالإضافة إلى القمة الاقتصادية الخامسة لفرنسا والدول العربية المزمع انطلاقها اليوم. فيما تناول اجتماع المكتب التنفيذي التصديق على محضر جلسة اجتماع المكتب السابق، واستعراض الجدول الزمني لاجتماعات هيئات الغرفة، وعدد من الموضوعات الأخرى. وفي تصريحات صحفية، أشاد سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني، بالعلاقات التجارية المتطورة التي تربط بين الدول العربية وجمهورية فرنسا، لافتاً إلى أهمية هذه الاجتماعات بين الغرف الأعضاء من أجل تطوير هذه العلاقات إلى افاق أوسع. كما أشار سعادته إلى علاقات التعاون المتطورة بين قطر وفرنسا، منوهاً إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ العام الماضي 9.2 مليار ريال، مما يجعل فرنسا شريكاً تجارياً مهماً لدولة قطر. وأكد سعادته على حرص غرفة قطر على تعزيز علاقات التعاون بين قطاعات الأعمال في كل من قطر وفرنسا، مشدداً على حرص المستثمرين القطريين على الاطلاع على الفرص الاستثمارية المتاحة في فرنسا في كافة القطاعات، وكذلك على تشجيع غرفة قطر الشركات الفرنسية على زيادة استثماراتها في قطر.
328
| 12 ديسمبر 2024
اجتمع دولة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بجمهورية مصر العربية الشقيقة، مع وفد من غرفة قطر برئاسة سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة، وذلك على هامش فعاليات منتدى الدوحة. وضم وفد الغرفة سعادة السيد راشد بن حمد العذبة النائب الثاني لرئيس مجلس الإدارة وعددا من أعضاء مجلس الإدارة، كما حضر الاجتماع الوفد المرافق لدولة رئيس الوزراء المصري، وسعادة السيد عمرو الشربيني سفير جمهورية مصر العربية لدى دولة قطر. جرى خلال الاجتماع استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين في المجالات التجارية والاقتصادية، بالإضافة إلى مناقشة مناخ وفرص الاستثمار المتاحة في كل من قطر ومصر. وتطرق اللقاء الى دور القطاع الخاص في زيادة حجم التبادل التجاري، من خلال تفعيل الشراكات الاقتصادية بين الشركات القطرية والمصرية، واستغلال الفرص الاستثمارية الواعدة في مختلف القطاعات. كما ناقش الجانبان الفرص الاستثمارية المتاحة في البلدين، مع التأكيد على توفير المناخ الاستثماري الجاذب الذي يعزز الشراكة بين المستثمرين القطريين والمصريين.
660
| 09 ديسمبر 2024
رحبت غرفة قطر بالتعاون بين قطاعات الأعمال القطرية والإستونية، مؤكدة دعمها لإنشاء شراكات فاعلة بين الطرفين، والاستفادة من مناخ الاستثمار والمزايا التي تمنحها دولة قطر للمستثمرين الأجانب، وتنوع الفرص الاستثمارية والبنية التحتية المتطورة. جاء ذلك خلال اجتماع السيد محمد بن طوار الكواري النائب الأول لرئيس غرفة قطر مع سعادة السيد ماركوس تساكنا وزير خارجية جمهورية إستونيا والوفد المرافق له الذي يزور الدوحة حاليا. جرى خلال الاجتماع استعراض أوجه التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين ودور القطاع الخاص في تعزيز العلاقات خصوصا في مجالات تكنولوجيا المعلومات والحلول الرقمية، والأمن السيبراني، وتحليل البيانات وغيرها. وأكد النائب الأول لرئيس غرفة قطر أن الغرفة ترحب بالتعاون بين قطاعات الأعمال القطرية والاستونية، وتدعم إنشاء شراكات فاعلة بين الطرفين، داعياً الشركات الإستونية إلى الاستثمار في قطر والاستفادة من مناخ الاستثمار والمزايا التي تمنحها دولة قطر للمستثمرين الأجانب، ووفرة الفرص الاستثمارية والبنية التحتية المتطورة. وأكد أن هناك اهتمام من جانب الشركات القطرية في تبني الحلول الرقمية وتوظيف واستخدام التكنولوجيات الحديثة، واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، وهو الأمر الذي يطرح فرصة أمام الشركات من البلدين إقامة استثمارات مشتركة وتحالفات تجارية واقتصادية سواء في قطر او في إستونيا. وأشار بن طوار إلى أن البلدين يتمتعان بوفرة في الإمكانات والفرص، وأن القطاع الخاص في البلدين عليه مسؤولية كبيرة في تنشيط التعاون التجاري، في ظل اهتمام القطريين باستكشاف فرص الاستثمار المتاحة في إستونيا في مختلف القطاعات، وتطوير ودعم العلاقات الاقتصادية والتعاون التجاري. وفي هذا السياق قال السيد ماركوس تساكنا وزير الخارجية الإستوني إن هناك اهتمام كبير من جانب الشركات الإستونية في التعرف على الفرص المتاحة وفي دخول السوق القطري، وأنه جاء على رأس وفد يمثل شركات كبرى في مجال التكنولوجيا والحلول الرقمية ولديها تواجد في الأسواق العالمية الكبرى، مشيراً إلى أهمية التنسيق لزيادة التعاون التجاري والاقتصادي بين إستونيا وقطر. وأشار تساكنا أن القطاع الخاص في إستونيا له دور ومساهمة كبيرة في الاقتصاد، وتأتي صناعات التكنولوجيا، وتكنولوجيا المعلومات، والخدمات المالية، في صدارة القطاعات الاقتصادية، داعياً أصحاب الأعمال والمستثمرين القطريين للتعرف على الفرص المتاحة في بلاده، والدخول في شراكات فاعلة مع شركات إستونية.
526
| 07 ديسمبر 2024
افتتح الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني، مدير إدارة برامج الوقاية في وزارة الصحة العامة، النسخة الأولى من معرض ومؤتمر قطر الدولي للرعاية الصحّية، (قطر ميديكير)، الذي تنظّمه الشركة الدولية للمعارض بالتعاون مع غرفة قطر تحت رعاية وزارة الصحّة العامّة، خلال الفترة بين 3 إلى 5 ديسمبر الجاري، في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات وسط مشاركات واسعة، وبمشاركة نحو 100 مؤسسة محلية ودولية متخصصة في المجالات الصحية، لتستعرض أحدث الابتكارات والتقنيات في مجال الرعاية الصحية، إضافة إلى أحدث المستلزمات والأجهزة الطبية، مسلطة الضوء على الثورة التي أحدثها الذكاء الاصطناعي في هذا القطاع الحيوي المهم. ويتضمن المعرض جلسات نقاشية وورش عمل موجهة تركز على كيفية تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، مما يتيح تبادل الأفكار والخبرات ووضع استراتيجيات مشتركة ويدعم المعرض الشراكات التي تسهم في زيادة الاعتماد. - مستقبل كريم للمجتمع القطري بدوره أكد الدكتور الشيخ محمد بن حمد آل ثاني - مدير إدارة برامج الوقاية من الأمراض غير الانتقالية بوزارة الصحة العامة-، أهمية انعقاد المعرض والمؤتمر الدولي للرعاية الصحية والطب، والذي بدوره يسهم في مد جسور التعاون بين القطاع الصحي بذراعية العام والخاص، تعزيزا لأهداف رؤية قطر الوطنية 2024-2030، سيما وأنَّ المعرض يشارك به قرابة 100 شركة طبية، تعرض أحدث التقنيات والمعدات في المجال الطبي، الأمر الذي يفتح الآفاق أمام المشاركين للتعاون الذي يعزز مكانة دولة قطر على الصعيد الصحي والطبي. ودعا خلال كلمته الافتتاحية ممثلا عن وزارة الصحة العامة الراعي الرسمي لهذا المؤتمر، الجهات إلى مزيد من اللقاءات والشراكات التي تسهم في التطوير والاستدامة التي تنعكس على القطاع الصحي، سيما وأن دولة قطر من الدول التي تنفق الكثير على التقنيات التشخيصية في القطاع الصحي بهدف تحقيق أحد أهداف الاستراتيجية الوطنية الثالثة للصحة 2024-2030 وهي الوصول إلى عمر الإنسان في قطر إلى 82 عاما معافى، لذا مثل هذا الجمع يدفع نحو توفير مستقبل كريم للمجتمع القطري. - دور محوري للقطاع الخاص في استراتيجية الصحة من جهتها، قالت السيدة ابتهاج الأحمداني -عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة الصحة بغرفة قطر-، «إن قطاع الرعاية الصحية يُمثل أحد الأعمدة الأساسية لرؤية قطر الوطنية 2030، حيث تعمل الدولة على بناء نظام صحي متكامل يحقق أعلى مستويات الجودة والكفاءة، وقامت في سبيل ذلك بتدشين الاستراتيجية الوطنية للصحة 2024 – 2030، تحت شعار «الصحة للجميع»، مشيرة الى ان القطاع الخاص سيكون له دور محوري في تحقيق هذه الاستراتيجية، خاصة وأنه اثبت كفاءة عالية وقدرة كبيرة من خلال ما يقدمه من رعاية صحية متميزة. وأكدت الأحمداني في كلمتها بافتتاح المؤتمر، على دعم غرفة قطر وتشجيعها للمستثمرين وأصحاب الأعمال على الانخراط في مشاريع استثمارية في القطاع الصحي وصناعة الادوية، والاستفادة من بيئة الاستثمار المحفزة في هذا القطاع، مضيفة ان غرفة قطر تدرك تمامًا أهمية دعم هذا القطاع الحيوي وتشجيع الشركات المحلية والدولية على الاستثمار فيه، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، بما يُسهم في تحقيق الاستدامة الصحية وتعزيز الاكتفاء الذاتي في مجال الخدمات الطبية والصناعات الدوائية. وأكدت الأحمداني أن معرض ومؤتمر قطر الدولي للرعاية الصحية، يُشكل فرصةً استثنائية للتواصل بين مختلف الأطراف الفاعلة في قطاع الرعاية الصحية، من خلال تبادل الأفكار والخبرات، واستعراض أحدث الابتكارات والحلول التقنية في المجال الصحي، بما يُساهم في تعزيز التعاون وبناء شراكات جديدة تُحقق الفائدة للجميع. - منصة قيمة ومن جانبه قال سعادة السيد فيصل محمد العمادي، الأمين العام للهلال الأحمر القطري: سعداء بمشاركة الهلال الأحمر في معرض ومؤتمر قطر الدولي للرعاية الصحّية، إن هذا الحدث يعد منصة قيمة لاستكشاف آراء ومبادرات وحلول جديدة ومتطورة في مجال الخدمات الطبية، كما أنها فرصة لنا للقاء ممثلي المؤسسات الصحية المحلية والعالمية وتبادل الآراء والخبرات معهم، والتعرف عن قرب عن مبادراتهم المبتكرة في مجال الرعاية الصحية والطوارئ. وكذلك نسعى لإبراز دورنا في هذا المجال الذي يعد من صميم مهامنا التي نقدمها محليا، بالإضافة إلى تعزيز التعاون مع الشركاء في القطاع الصحي، واستكشاف أهم الفرص لتطوير مشاريع مبتكرة تخدم المجتمع القطري والدولي في مواجهة التحديات الصحية. - أحدث الابتكارات ويستعرض المعرض أحدث الابتكارات والتقنيات في مجال الرعاية الصحية من قبل الجهات المحلية والدولية المشاركة لتحسين الكفاءة وجودة الرعاية الصحية، ويركز على التحول الرقمي في مجال الصحة، بما يشمل الذكاء الاصطناعي، والروبوتات الطبية، والسجلات الصحية الإلكترونية بالإضافة إلى استكشاف الفرص الاستثمارية في قطاع الرعاية الصحية في قطر، واستعراض خطط التوسع في البنية التحتية الصحية. ويتضمن الحدث ورش عمل متخصصة وجلسات تعليمية معتمدة تستهدف العاملين في القطاع الصحي لتعزيز مهاراتهم ومعرفتهم بأحدث الممارسات العالمية بالقطاع الطبي إلى جانب تسليط الضوء على مبادرات تحسين خدمات الرعاية الصحية، بما في ذلك تطوير الرعاية الأولية، الوقاية من الأمراض، وإدارة الحالات الصحية المزمنة. - منصة مثالية لتعزيز الشراكات وقال حيدر مشيمش، مدير عام الشركة الدولية للمعارض، إنّ معرض ومؤتمر قطر الدولي للرعاية الصحية يمثل منصة مثالية لتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص في مجال الرعاية الصحية في قطر حيث يجمع ما بين ممثلي الجهات الحكومية، مثل وزارة الصحة العامة ومؤسسات كبرى مثل مؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، مع شركات القطاع الخاص، بما يعزز فرص الحوار المباشر والتعاون المشترك كما يتيح المعرض للشركات الخاصة استكشاف فرص الاستثمار في مشاريع الرعاية الصحية التي تقودها الدولة بما يدعم تطوير البنية التحتية الصحية في قطر. وكذلك يشجع الحدث على نقل المعرفة والتكنولوجيا بين الشركات العالمية والمحلية والقطاع الحكومي، مما يساهم في تبني حلول مبتكرة لتعزيز النظام الصحي. وأوضح جو هايزل، الرئيس التنفيذي لشركة أبيكس هيلث، مجموعة الرعاية الصحّية الرائدة، قائلًا: «يسُر أبيكس هيلث المشاركة في معرض ومؤتمر قطر الدولي للرعاية الصحّية 2024، مما يعكس التزامنا الراسخ بدعم تطوير قطاع الرعاية الصحية في قطر والمنطقة. وبصفتنا شركة قطرية مُتخصصة في مجال الرعاية الصحية ذات حضور إقليمي واسع النطاق، نكرّس جهودنا لتطوير أنظمة رعاية صحية عالمية المستوى تُركّز على الابتكار وسهولة الوصول والتميز، بهدف تحقيق مستقبل صحي أفضل للجميع». - نقلة نوعية وقال الدكتور عبدالاله الأديمي، الرئيس التنفيذي والمدير الطبي في مجموعة مستشفى العمادي وفروعها: «يسعدنا أن نشارك اليوم في هذه المناسبة المهمة، التي تمثل نقلة تخصصية ونوعية في مسيرة القطاع الصحي لدولة قطر. ويُعد هذا المعرض منصة هامة لتجميع الخبرات والتجارب الطبية تحت سقف واحد، حيث يعكس رؤية ومساندة الدولة للقطاع الصحي والتطور المستمر الذي تشهده دولة قطر في مجال الرعاية الصحية ويعزز التعاون بين المؤسسات الطبية والشركات المتخصص. إن مشاركة مجموعة مستشفى العمادي وفروعها كأول مستشفى خاص تم تأسيسه بدولة قطر تأتي من منطلق حرصها على مواكبة أحدث التطورات في التكنولوجيا الطبية والذكاء الاصطناعي، وتوفير أفضل مستوى من الرعاية الصحية للمجتمع». كما ويتناول المؤتمر آليات فك شيفرة بيانات الرعاية الصحية باستخدام التحليلات والذكاء الاصطناعي من خلال نصائح عملية لكشف الرؤى القابلة للتنفيذ إلى جانب تدريب معتمد من شركة «ميتكو كير للخدمات الصحية»، الراعي الفضي، يتضمن خلفية أساسية عن تحليلات بيانات الرعاية الصحية، وكيفية تطبيقها في مجال الرعاية الصحية، والتنبؤ، والمحاكاة، وحالات الاستخدام، وأمثلة حقيقية، والرعاية القائمة على القيمة وتحليلات الرعاية الصحية.
518
| 04 ديسمبر 2024
مساحة إعلانية
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
17984
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
13206
| 03 نوفمبر 2025
-المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
13062
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
10076
| 03 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4530
| 02 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
2896
| 05 نوفمبر 2025
-الإعلان السياسي يشكل إطارًا يوجه الحكومات والوكالات الأممية وأصحاب المصلحة - قادة العالم يتحدون لإعادة تعريف إستراتيجيات التقدم الاجتماعي - تعزيز الشراكات العالمية...
2390
| 03 نوفمبر 2025