اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تواصل مؤسسة الشيخ عيد الخيرية حملة كلنا غزة لتنفيذ مشاريعها الإغاثية العاجلة وتقديم المساعدات الغذائية والطبية والإيواء لدعم أهلنا في محافظات غزة الخمس ومساعدة آلاف الأسر المتضررة والمشردة من المنكوبين والمتضررين والنازحين جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم وما خلفته آلات الحرب والدمار، وذلك بالتعاون مع شركائها المحليين في عدد من الجمعيات الخيرية الموثوقة. وتبلغ تكلفة ترميم البيوت المهدمة جزئيا 25.000 ريال، وتوفير أثاث بسيط للبيوت للأسر المشردة والنازحة 2000 ريال، وكفالة أسرة شهيد 1000 ريال، بينما تبلغ تكلفة علاج جريح 700 ريال، وتوفير سلة غذائية 300 ريال، وإطعام أسرة 50 ريالا. كما يمكن التبرع بمبلغ 1000 ريال من خلال إرسال رسالة نصية SMS للرقم 928614، والتبرع بـ 500 ريال برسالة إلى الرقم 928606، والتبرع بـ 100 ريال بإرسال رسالة إلى الرقم 920244، والتبرع بـ 50 ريالا برسالة إلى 928019. مشاريع إغاثية متنوعة وقد نفذت عيد الخيرية خلال الأسابيع القليلة الماضية 12 مشروعا إغاثيا متنوعا ساهمت في إغاثة ومساعدة آلاف الأسر المتضررة في قطاع غزة بتكلفة بلغت إحدى عشر مليونا وخمسمائة ألف ريال. ونفذت المؤسسة مشاريع بقيمة تقارب تسعة ملايين ريال قطري استهدفت توفير المواد الغذائية والأدوية والعلاجات اللازمة لآلاف الجرحى والمصابين، كما وفرت الفرش وأدوات المطبخ اللازمة للأسر المتضررة، ووفرت إيجارات المنازل لمئات الأسر التي شردت بعد أن تهدمت بيوتهم كليا أو جزئيا، وأصبحوا بلا مأوى في العراء مع نسائهم وأطفالهم. ونفذت إغاثات عاجلة لتوفير الغذاء بقيمة مليون وثلاثمائة ألف ريال استفاد منها آلاف الأسر والأشخاص المتضررين من النساء والأطفال والرجال من أسر الشهداء والجرحى والمصابين والمشردين في شوارع ومحافظات غزة الخمس بعد أن أصبحوا بين عشية وضحاها بلا مأوى وسط الركام والأنقاض والهدم والدمار الذي تعرضوا له ليل نهار. كما وزعت المؤسسة وجبات إفطارات الصائمين بتكلفة مليون ومئتان وستة وأربعون ألف ريال استفاد منها أكثر من اثنين وستون ألف شخص في محافظات غزة الخمس من الأسر والجرحى والمتضررين بالإضافة إلى المشردين في الطرقات بعد أن هدمت بيوتهم ولم يجدوا مأوى لهم، حيث استهدفت الأسر المتضررة والجرحى والمشردين في المناطق التي تتعرض للقصف والتدمير للبيوت والبنية التحتية، مما جعل أهلنا في أمس الحاجة للمساعدة والدعم في هذه الحرب الشرسة التي تقتل الأطفال والنساء والشيوخ على مرأى ومسمع من العالم أجمع. 730 مشروعا ونفذت المؤسسة في فلسطين من 2007 وحتى الآن 730 مشروعا خيريا، بلغت تكلفتها 236.337.386 ريالا نفذت بها مشاريع كفالة الأيتام والأسر ومشاريع الإغاثة الغذائية والطبية، والمشاريع التنموية والإنشائية من بناء المدارس والمعاهد العلمية وبناء المساجد ومراكز تحفيظ القرآن ودور الأيتام وبناء وترميم بيوت الفقراء ومساعدات المرضى وتشغيل المستشفيات هذا فضلا عن المشاريع الوقفية والتأهيل المهني والدورات الشرعية للأيتام والمشاريع الموسمية كإفطار صائم وسلة رمضان والحقيبة المدرسية والأضاحي وغيرها. وتكفل عيد الخيرية شهريا في فلسطين 9.246 من الأسر والأيتام بتكلفة 2.361.000 ريال قطري شهريا، منهم 2600 أسرة، و6646 يتيما، حيث تبلغ كفالة اليتيم 250 ريالا، وكفالة الأسرة الصغيرة 500 ريال، فيما تصل كفالة الأسرة الكبيرة 1000 ريال.
211
| 16 أغسطس 2014
تنطلق عصر غد السبت فعاليات مركز الكوكبة الصيفي، الذي ينظمه الفرع النسائي بعيد الخيرية في نسخته الثانية عشرة على التوالي، حيث تقام الفعاليات في مقر الأفرع النسائية في الدفنة والوكرة, بعد أن أكمل المركز استعداداته المكثفة لاستقبال جميع الفئات العمرية النسائية من: روضة, ابتدائي, إعدادي, ثانوي، جامعة. ويعد مركز الكوكبة النسائي مركزا صيفيا ثقافيا ترفيهيا يسهم في تشكيل شخصية الفتاة في المجتمع من خلال إحداث التغيير الإيجابي في سلوكياتها وتوجهاتها بطرح مجموعة من الدورات المهارية والتطويرية المميزة وورش عمل تدريبية إلى جانب أنشطة إبداعية ورحلات ومعسكرات ترفيهية. وصرحت أمينه معرفيه المدير العام للأفرع النسائية بعيد الخيرية أن مركز الكوكبة يسعى لتحقيق أهداف عديدة من شأنها بناء شخصية الفتاة المسلمة كنموذج للأخلاق والاعتزاز والثقة بالنفس وفق منظومة تربوية ذات هوية إسلامية. وتتميز الكوكبة في طرح برامج وأنشطة وفعاليات تخاطب جميع الشرائح العمرية ، فهي تسعى للتفاعل والتعايش مع كافة الفئات النسائية من مرحلة الروضة وحتى المرحلة الجامعية. وقالت معرفيه إن فعاليات الكوكبة الصيفي ستقام في مقر الأفرع النسائية بالدفنة والوكرة، في الفترة المسائية من الساعة 4.30 عصراً وحتى الساعة 8.30 مساءً، وذلك ابتداءً من 16 أغسطس وتستمر لمدة أسبوعين حيث تختتم في 28 من الشهر نفسه.وأضافت مديرة الأفرع النسائية أن المركز استحدث هذا العام باقة منوعة من البرامج والفعاليات الهادفة لفتح آفاق واسعة للمشاركة والاستفادة بالبرامج والفعاليات المميزة التي تقدمها الكوكبة لمنتسباتها في شكل جديد، حيث يضم المركز برامج إيمانية وثقافية متنوعة، و دورات تربوية وتطويرية يقدمها مدربين مختصين، والعديد من الأنشطة المهارية والإبداعية. كما تتميز الكوكبة هذا العام بتقديم معارض تربوية، وبرنامج مشروعك الخاص، واستضافات خارجية، فضلا عن العديد من الفعاليات الأخرى كالرحلات والمعسكرات والزيارات الميدانية والتربوية، وهناك مفاجآت وعروض شيقة وهدايا قيمة. مبينة أن الكوكبة الصيفي يعتبر وعاء لمجموعة من الأنشطة والدورات والبرامج المتميزة والمتطورة تنطلق في فترة الصيف من كل عام وتجمع في طياتها بين الفائدة والمتعة، لبناء شخصية الفتاة المثالية في أخلاقها و اعتزازها بنفسها وقدراتها وهويتها.
298
| 14 أغسطس 2014
نفذت مؤسسة عيد الخيرية 85 مشروعا تنمويا متنوعا في مدن ومناطق وقرى متفرقة في الجمهورية اليمنية بقيمة تقارب مليون وأربعمائة ألف ريال (1.370.106 ريال)، وذلك من عام 2009 وحتى الآن. وقد تنوعت هذه المشاريع التي نفذتها "عيد الخيرية" في الجمهورية اليمنية واستفادت منها آلاف الأسر المتعففة والفقيرة التي وفرت لأربابها فرص العمل ومصدرا للدخل لأسرها، منها مشروع شراء سيارات تاكسي وتأجيرها، ومشروع الدراجات النارية، مشغل اليد المباركة، دورات تدريبية لتأهيل الأيتام من الذكور والإناث، مكتبة تصوير وطباعة مستندات، توفير ماكينات لعصر السمسم وتسويقه. مشروع دراجات نارية للنقل للمحتاجين في اليمن وهناك مشاريع لشراء قوارب الصيد، شراء بقرات حلوب وماعز حلوب، شراء بوفيه للمأكولات الخفيفة، دورات تدريبية لتأهيل الفقراء والمحتاجين للعمل، منحل للعسل ومنتجاته، توفير دراجات نارية للنقل والعمل، شراء عربات خضار لتوفير فرص عمل وتوزيع الخضراوات وبيعها، شراء بسطة خضار، شراء ماكينات خياطة للنساء الأرامل، شراء شياه وتربيتها، شراء حقائب لصيانة الجولات، وغيرها من المشاريع التنموية التي توفر فرص العمل ومصدر الدخل للأسر الفقيرة والمحتاجين. وأوضحت إدارة المشاريع بـ"عيد الخيرية" أن المؤسسة تولي المشاريع التنموية أهمية كبرى، حيث تهدف المؤسسة من خلالها إلى توفير فرص عمل ومصدر دخل للفقراء، حتى تساعدهم على العمل والإنتاج، والمساهمة في تنمية اقتصاد الدول الفقيرة، ودعم العمل الخيري عن طريق مشاريع تنموية ربحية متنوعة يساهم ريعها في ضمان استمرارية العمل الخيري، وهذه المشاريع أثبتت الدراسات الاقتصادية جدواها، وتعد من التنمية المستدامة في العمل الخيري، حيث يستطيع عائل الأسرة من الرجال أو النساء توفير مصدر دخل للأسرة من خلال ذلك المشروع. سيارات أجرة للمحتاجين في اليمن وتتنوع المشاريع التنموية التي تنفذها المؤسسة في عدد من دول القارة الأفريقية لدعم الأسر الفقيرة المتعففة حسب طبيعة وحاجة كل بلد منهان فهناك: مشاريع تنموية زراعية تشمل توفير الآلات الزراعية والبذور، واستصلاح الأراضي وتحويلها إلى أراضي زراعية منتجة لمحاصيل غذائية وتجارية وتدر ربحا وتنمية واستقراراً للدول. مشاريع تنموية حيوانية تتنوع بين مزارع تربية الدواجن والمواشي والأغنام والأسماك من خلال المزارع السمكية وغيرها من المشاريع الحيوانية المنتجة كالأبقار الحلوبة والعنزات الحلوب، والتي تساهم في توفير فرص العمل للأسر المتعففة الفقيرة وتدر ربحا ودخلا لها وتعمل على التنمية المستدامة في تلك الدول. مشروع عنز حلوب للأسر المتعففة في اليمن المشاريع التنموية الحرفية، وهي تتعدد ويعمل ببعضها الرجال وأخرى تساهم النساء فيها بقدر كبير، ومنها مشاريع مكائن الخياطة والنسيج وورش الحدادة ومعدات النجارة. المشاريع التنموية التجارية وتعد الأكبر من حيث قيمتها وتكلفتها في المشاريع التنموية ومنها الصيدليات الوقفية والمحلات التجارية كالنجارة والحدادة والبنشر والبقالة ووسائل النقل المختلفة حسب المستخدمة في البلدان ومدى حاجة تلك الأسر وعدد أفرادها، ومشاريع المصانع المختلفة كمصانع الطوب المحلي ومصانع الكيك والحلويات التي يعمل بها العشرات والمئات من أبناء القرى الفقيرة، وكذلك المطاحن الصغيرة والكبرى والمخابز، وكافيتريات العصائر الصغيرة، بالإضافة إلى مشاريع عربات الخضار وقوارب الصيد وغيرها. دعم أهل قطر وتدعو مؤسسة عيد الخيرية أهل قطر الخير من الشركات والأفراد دعم المشاريع التنموية الزراعية والحيوانية والحرفية والتجارية المدروسة والمعتمدة، والتي تسعى المؤسسة لتنفيذها في بلدان القارة الإفريقية التي تعاني من الفقر والحاجة وعدم الاستقرار. ونوّهت عيد الخيرية أن المشاريع التنموية الصغيرة والمتوسطة تتراوح قيمتها بين 350 ريالا و 36.000 ريال قطري، وهي مشاريع تنموية زراعية كتربية الدواجن والأغنام والماعز والأبقار الحلوبة ومزارع الأسماك. مشاريع تنموية زراعية صغيرة ومتوسطة تتراوح قيمتها بين 400 ريال و 30.000 ريال قطري، وهي مشاريع توفير آلات زراعية وبذور واستصلاح الأراضي الزراعية وزراعتها. مشاريع تنموية حرفية صغيرة ومتوسطة تتراوح قيمتها بين 400 ريال و35.000 ريال قطري، وهي مشاريع مكائن الخياطة والنسيج وورش الحدادة والنجارة. أما المشاريع التنموية الكبرى فهي المشاريع التجارية التي تخدم قطاعات كبيرة من الفقراء والأسر المتعففة حسب حجم المشروع والتي تتراوح قيمتها بين 2.500 ريال وتصل حتى 600.000 ريال قطري، والمشاريع التجارية تعد الأكبر من حيث قيمتها وتكلفتها في المشاريع التنموية ومنها الصيدليات الوقفية والمحلات التجارية والبقالة ووسائل النقل المختلفة، ومشاريع المصانع المختلفة كمصانع الطوب المحلي ومصانع الكيك والحلويات، وكذلك المطاحن الصغيرة والكبرى والمخابز، وكافيتريات العصائر الصغيرة، بالإضافة إلى مشاريع عربات الخضار وقوارب الصيد وغيرها.
3424
| 13 أغسطس 2014
شيدت مؤسسة عيد الخيرية في جمهورية إندونيسيا أكبر الدول الإسلامية سكانا من عام 2007 وحتى الآن 258 مسجدا مختلف المساحة في مناطق ومدن ومحافظات عدة في جزر وأقاليم جمهورية إندونيسيا بتكلفة تقارب 24 مليون ريال قطري. وقد افتتحت المؤسسة مسجدا جديدا بمنطقة سري أمور في مدينة تامبون الشمالية بمحافظة بكاسي في إقليم جاوة الغربية بإندونيسيا، يسع قرابة 100 مصلٍ، وقد تم تجهيز المسجد وفرشه وافتتاحه وتوفير المصاحف، وكفالة الإمام الراتب للمسجد لمدة سنة. ويخدم المسجد أهالي إقليم جاوة الغربية، حيث تقام فيه الصلوات الخمس والجمع والأعياد، كما تقام فيه المحاضرات ودروس العلم، وكذلك تحفيظ الطلاب وأهالي المنطقة القرآن الكريم والعلم الشرعي، ليخدم المسجد بذلك جزء كبير من شرائح المجتمع الإندونيسي من الرجال والشباب والبراعم وكذلك النساء والفتيات. ويشكل هذا المشروع تواصلا مهما لسكان منطقة سري أمور وعدد من المناطق والقرى المجاورة في بكاسي مع الجهات الدينية لتلقي العلم الشرعي، كما يسهم المسجد في توفير المكان المناسب والإيماني لإقامة المناسبات الدينية المختلفة، ويحفز كذلك أهالي المدينة لدعم الأنشطة الدينية من خلال هذا المسجد، فهو منارة لنشر العلم والمعرفة وتعليم كتاب الله ونشر القرآن الكريم بين أبناء المناطق المجاورة له، ليكون بذلك مسجداً ومدرسة تربوية إيمانية تعمل على غرس القيم والمبادئ الإسلامية في نفوس الناس. متبرع قطري وقد أقامت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية هذا المسجد بدعم أحد المتبرعين من المواطنين، انطلاقا من عدة أهداف أهمها، تفعيل دور المسجد في حياة المسلم كمكان للعبادة، وإحياءً لرسالة المسجد في نشر العلم الشرعي، وإقامة العديد من الأنشطة الدعوية والثقافية والتعليمية التي يشترك فيها الرجال والنساء والشباب والفتيات، وإعداد جيل من الشباب الواعي بتعاليم الدين الحنيف والقيم والأخلاق النبيلة، فضلا عن دعم المؤسسات الدينية المشرفة على هذه المساجد، وربط المسلمين بعضهم البعض من خلال اللقاء والاجتماع بالمسجد في الصلوات الخمس والجمع والدروس، وجعل المسجد مركزا لتربية وتثقيف أبناء المسلمين والمساهمة في إصلاح سلوكياتهم وأمورهم، والحفاظ على هوية المسلمين وتحصين فئات المجتمع المسلم في إندونيسيا من الأفكار الهدامة،. كما تهدف المؤسسة إلى استخدام المسجد بين الصلوات في تحفيظ وتعليم القرآن الكريم ونشر الحق والنور الإلهي للذكور من الأهالي الراغبين في ذلك، وتحقيق قول الله تعالى في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال، كما أن المتبرع الكريم الذي أنفق المال لبناء هذا المسجد يبتغي الأجر والمثوبة من الله والفوز بموعود رسولنا الكريم القائل من بنى لله بيتا أي في الدنيا بنى الله له بيتا في الجنة، فهو من خير الأعمال التي يتقرب بها العبد إلى الله. وكانت الحاجة ضرورية لإقامة هذا المشروع الإيماني في أكبر الدول الإسلامية سكانا، نظرا لعدم وجود مسجد يسع المصلين بالمنطقة والمناطق المجاورة له، مما يجعله عاملاً إيجابيا في جمع المسلمين من أهل هذه المنطقة على طاعة الله وأداء الصلوات الخمس في جماعة، خاصة مع توسع المنطقة التي يسكنها عدد كبير من المسلمين، وحاجة الناس من رجال وشباب إلى دروس تثقيفية في العلم الشرعي والتي يتيحها بناء المسجد لإقامة الصلوات والشعائر الدينية ودروس العلم لأبناء المنطقة. وقد تم تشييد المسجد ومحتوياته وتجهيز مصلى الرجال بالتعاون مع شركاء عيد الخيرية من إحدى المؤسسات الخيرية المحلية الموثوقة، حيث تم بناء المسجد وتشييد المئذنة وتوفير خزان كبير للمياه وتجهيزه من جميع التشطيبات اللازمة وإقامة عددا من دورات المياه والمواضئ وغيرها وفرشه بالسجاد وتجهيزه بالإضاءة اللازمة ومكبرات الصوت وغيرها من التجهيزات وتوفير الأرفف والمصاحف. دور الأيتام وأشادت عيد الخيرية بالمتبرعين الكرام من الرجال والنساء من أهل قطر الخير الذين لا يألون جهدا في دعم وتمويل تنفيذ المشروعات الخيرية النافعة للمسلمين والمتمثلة في بناء المساجد والمراكز الإسلامية ودور الأيتام والمعاهد العلمية ودور التحفيظ، وخاصة المساجد التي يذكر فيها اسم الله وتقام فيها الصلوات والعبادات ودروس العلم الشرعي لتفقيه الناس في أمور دينهم، وتعود بالأجر والخير على كل من ساهم فيها ودعمها ولو بالقليل، فكل من يدعم تلك المشروعات ويساعد على تنفيذ المزيد من أعمال الخير يكون ذلك في ميزان حسناته يوم القيامة وصدقة جارية ينتفع بها المرء في حياته وبعد مماته.
420
| 12 أغسطس 2014
نفذت مؤسسة عيد الخيرية 208 مشروعات تنموية متنوعة في مدن ومناطق وقرى متفرقة في جمهورية السودان، بقيمة تزيد على أربعة ملايين ريال (4.170.96 ريال)، وذلك من عام 2010 وحتى الآن. وأوضحت إدارة المشاريع بعيد الخيرية أن المؤسسة تولي المشاريع التنموية أهمية كبرى، حيث تهدف المؤسسة من خلالها توفير فرص عمل ومصدر دخل للفقراء، حتى تساعدهم على العمل والإنتاج، والمساهمة في تنمية اقتصاد الدول الفقيرة، ودعم العمل الخيري عن طريق مشاريع تنموية ربحية متنوعة يساهم ريعها في ضمان استمرارية العمل الخيري. وهذه المشاريع أثبتت الدراسات الاقتصادية جدواها، وتعد من التنمية المستدامة في العمل الخيري، حيث يستطيع عائل الأسرة من الرجال أو النساء توفير مصدر دخل للأسرة من خلال ذلك المشروع، وتتنوع المشاريع التنموية التي تنفذها المؤسسة في دول القارة الأفريقية لدعم الأسر الفقيرة المتعففة حسب طبيعة وحاجة كل بلد منها فهناك مشاريع تنموية زراعية تشمل توفير الآلات الزراعية والبذور، واستصلاح الأراضي وتحويلها إلى أراض زراعية منتجة لمحاصيل غذائية وتجارية وتدر ربحا وتنمية واستقرارا للدول، وهناك أيضا مشاريع تنموية حيوانية تتنوع بين مزارع تربية الدواجن والمواشي والأغنام والأسماك من خلال المزارع السمكية وغيرها من المشاريع الحيوانية المنتجة كالأبقار الحلوبة والعنزات الحلوب والتي تساهم في توفير فرص العمل للأسر المتعففة الفقيرة وتدر ربحا ودخلا لها وتعمل على التنمية المستدامة في تلك الدولو أما المشاريع التنموية الحرفية فهي تتعدد ويعمل ببعضها الرجال وأخرى تساهم النساء فيها بقدر كبير، ومنها مشاريع ماكينات الخياطة والنسيج وورش الحدادة ومعدات النجارة، والمشاريع التنموية التجارية وتعد الأكبر من حيث قيمتها وتكلفتها في المشاريع التنموية ومنها الصيدليات الوقفية والمحلات التجارية كالنجارة والحدادة والبنشر والبقالة ووسائل النقل المختلفة حسب المستخدمة في البلدان ومدى حاجة تلك الأسر وعدد أفرادها، ومشاريع المصانع المختلفة كمصانع الطوب المحلي ومصانع الكيك والحلويات التي يعمل بها العشرات والمئات من أبناء القرى الفقيرة، وكذلك المطاحن الصغيرة والكبرى والمخابز، وكافيتريات العصائر الصغيرة، بالإضافة إلى مشاريع عربات الخضار وقوارب الصيد وغيرها. مشاريع تسويقية وتدعو مؤسسة عيد الخيرية أهل قطر الخير من الشركات والأفراد دعم المشاريع التنموية الزراعية والحيوانية والحرفية والتجارية المدروسة والمعتمدة والتي تسعى المؤسسة لتنفيذها في بلدان القارة الإفريقية التي تعاني من الفقر والحاجة وعدم الاستقرار، لتكون هذه المشروعات -بفضل الله ثم بجهود المتبرعين الكرام من أهل قطر الخير من المؤسسات والشركات والأفراد رجالا ونساء- ملاذا آمنا لتلك الشعوب الفقيرة والأسر المتعففة المحتاجة التي تسعى جاهدة لتوفير قوت يومها فضلا عن توفير حاجاتها من التعليم والأثاث والحياة الكريمة المستقرة اعتمادا على أنفسهم من خلال تلك المشروعات المتنوعة حسب حاجة كل بلد وبما يجيده رب الأسرة من الرجال والنساء ويستطيع العمل فيه وتنميته وتطويره ليكون مصدر دخل له وأسرته وفردا منتجا في مجتمعه يساهم في رقي بلده وتنميته. ونوهت عيد الخيرية أن المشاريع التنموية الصغيرة والمتوسطة تتراوح قيمتها بين 350 ريال – 36.000 ريال قطري، وهي مشاريع تنموية زراعية كتربية الدواجن والأغنام والماعز والأبقار الحلوبة ومزارع الأسماك، أما المشاريع التنموية الزراعية الصغيرة والمتوسطة تتراوح قيمتها بين 400 ريال – 30.000 ريال قطري، وهي مشاريع توفير آلات زراعية وبذور واستصلاح الأراضي الزراعية وزراعتها، ومشاريع تنموية حرفية صغيرة ومتوسطة تتراوح قيمتها بين 400 ريال و35.000 ريال قطري، وهي مشاريع مكائن الخياطة والنسيج وورش الحدادة والنجارة. مشاريع تنموية كبرى أما المشاريع التنموية الكبرى فهي المشاريع التجارية التي تخدم قطاعات كبيرة من الفقراء والأسر المتعففة حسب حجم المشروع والتي تتراوح قيمتها بين 2.500 ريال وتصل حتى 600.000 ريال قطري، والمشاريع التجارية تعد الأكبر من حيث قيمتها وتكلفتها في المشاريع التنموية ومنها الصيدليات الوقفية والمحلات التجارية والبقالة ووسائل النقل المختلفة، ومشاريع المصانع المختلفة كمصانع الطوب المحلي ومصانع الكيك والحلويات، وكذلك المطاحن الصغيرة والكبرى والمخابز، وكافيتريات العصائر الصغيرة، بالإضافة إلى مشاريع عربات الخضار وقوارب الصيد وغيرها. وتتبع عيد الخيرية سياسة واضحة في تمويل المشاريع التنموية، حيث تقيم دراسة ميدانية عن الحالات التي تحتاج إلى مساعدة، وتبحث مع شركائها المحليين في العمل الخيري والجهات المتخصصة بتلك البلدان المشروع المناسب الذي يمكن أن تعمل فيه بشكل مضمون وفق دراسات جدوى وحاجة المجتمع، ثم تجهزه بصورة مناسبة تضمن للفقير دخلا مستمرا لقوت يومه هو وأسرته ويكون فردا منتجا نافعا وتقوم المؤسسة بالإشراف عليهم ومتابعتهم وتنظيم دورات علمية وتثقيفية ودعوية لهم عبر شركائها ومكاتبها العاملة في عدد من تلك الدول. وهناك عشرات المشاريع التنموية المدروسة والمعتمدة تنتظر من يساهم في دعمها لتنفيذها لتكون عونا وسندا لآلاف الأسر وتوفر لهم العيش الكريم وفرص العمل والدخل الدائم والحياة المجتمعية المستقرة بما يعود بالخير والنفع على الأسر والمجتمعات ويساهم في تنمية تلك البلدان واستقرارها.
185
| 11 أغسطس 2014
انطلقت صباح اليوم الأحد دورة "الشفيع" الصيفية المكثفة الخامسة لحفظ القرآن الكريم التي تنظمها وحدة تحفيظ القرآن الكريم التابعة للفرع النسائي بعيد الخيرية، وتستهدف الدورة فئة الفتيات والنساء من عمر 14 سنة فما فوق، لتتيح للملتحقات فرصة الحفظ مع زميلاتهن في مقر الفرع وذلك حسب همتهن من حيث مستويات الحفظ ورغبتهن من حيث الأجزاء. و تشمل الدورة على أربع باقات هي: باقة (الزهراوان) في حفظ سورتي البقرة وآل عمران. . باقة (حياتي مع القرآن ) والتي تم تخصيصها لفئة الخاتمات والحافظات لمراجعة وتثبيت الحفظ على يدي مقرئات متقنات.. باقة(رفقة إلى الجنان) لفئة المبتدئات لحفظ جزئي عم وتبارك. . بالإضافة ( همتي بحفظي) للحافظات جزأين فأكثر وتمنحها الباقة حرية الحفظ وتحديد الحفظ اليومي حسب قدرة المشاركة وطاقتها في الحفظ،مع مراجعة الحفظ السابق. وتهدف الشفيع إلى توفير جو إيماني يربط القلوب بكتاب الله تعالى حباً وتعظيماً وتدبراً وفهماً، والدعوة للعمل به والتخلق بأخلاقه. وتفتح الدورة المجال لحفظ ومراجعة كتاب الله وإيجاد فرص للواتي لا يستطعن الانتظام بدورات طويلة الأجل لمن تعذر عليها الالتحاق بحلق الحفظ خلال العام، لاستغلال أوقاتهن بحفظ كتاب الله والعمل على أن تكون الحياة مشمولة بصبغة القرآن الكريم في الهدي والأخلاق، والفهم والعمل، حباً لله تعالى وسعياً في مرضاته، والتعايش مع كتابه عز وجل. وقد شهدت دورة الشفيع إقبالًُا واسعًا هذا العام من قبل المشاركات اللاتي اجتمعن في جو يسوده التآلف والإخاء والتنافس الشريف في حفظ كتاب الله، حيث ستستمر فعاليتها لمدة ثلاثة أسابيع ، من الساعة الثامنة والنصف صباحاً وحتى الواحدة والنصف ظهراً ، كما تحسب الدرجات بنظام التقويم المستمر وتمنح الطالبة شهادة إتمام الدورة بعد انتهائها من الحفظ. من جانبها صرحت أمينه معرفيه المدير العام للأفرع النسائية بعيد الخيرية: أن وحدة تحفيظ القرآن الكريم تحرص على استقطاب أكبر عدد ممكن من الشريحة النسائية لتشجيعهن على مدارسة القرآن الكريم وحفظه، وإعداد جيل قيادي رائد يخدم الأمة الإسلامية وينهض بها، وتعد هذه الدورة فرصة للطموحات في رفع مستواهن وتحقيق رغباتهن واستغلال أوقاتهن بما يؤنس النفس وينفعها، لتذوق آيات كتاب الله فهمًا وترديدًا وحفظًا في مناخ إيماني بعيداً عن ما يشغل الذهن ويعرقل مسيرة الحفظ.
318
| 10 أغسطس 2014
افتتحت مؤسسة عيد الخيرية مدرسة النور لتعليم القرآن الكريم، في جمهورية نيجيريا بمنطقة صوميل بمدينة إسيين، حيث يساهم المشروع بشكل رئيس في دعم المنظومة التعليمية وتعليم النشء والطلاب من الذكور والإناث من أبناء نيجيريا القرآن الكريم، وبناء جيل إسلامي واعد في أكبر دولة إسلامية من حيث عدد السكان في غرب القارة الإفريقية. مدرسة النور للقرآن الكريم تقع في منطقة صوميل بمدينة إسيين ويستفيد منها الذكور والإناثوأوضحت إدارة المشاريع بعيد الخيرية أن المدرسة تضم عددا من الفصول والقاعات الدراسية لتعليم الطلاب من الذكور والإناث القرآن الكريم وبعض المواد العلمية بالإضافة إلى استفادة أهالي المدينة والمناطق القريبة من المدرسة في تعليم القرآن الكريم وتعلم أمور دينهم خلال الدروس والمحاضرات في الفترة المسائية، حيث تم تجهيز الفصول بالطاولات والكراسي ووسائل التعليم، بالإضافة إلى غرفة خاصة بالإدارة والمدرسين، وعدد من دورات المياه وأماكن الوضوء تخدم الطلاب والمدرسين. طلاب مدرسة النور 85 مليون مسلم يشكلون أغلبية سكان نيجيرياويهدف المشروع إلى نشر العلم الشرعي وتنشئة أبناء المسلمين تنشئة صالحة في ظلال القرآن الكريم وإتباع الشرع الحنيف، وفهم الإسلام بصورته الصحيحة ومنهجه الوسطي السمح، لتصحيح الأفكار الهدامة وإزالة آثار الجهل وانتشاره في بيئات نائية فقيرة يبتعد بعضها عن تعاليم الدين الإسلامي، فكانت هذه المشاريع القرآنية الهادفة نبراسا ونورا يضيء آفاق الطريق للمجتمع الإسلامي في الجمهورية النيجيرية ذات الأكثرية المسلمة التي يبلغ عدد المسلمين فيها أكثر من 85 مليون نسمة من أصل 154 مليون إجمالي السكان، أي أن الأغلبية من السكان مسلمين 55%. المدرسة تدعم المنظومة التعليمية وتعليم النشء من أبناء نيجيريا القرآن الكريمالعناية بالقرآن وتربية النشءكما يساهم المشروع في العناية بالقرآن المصدر الأول للتشريع الإسلامي، ونشر العلوم الشرعية والثقافة الإسلامية، وتربية أبناء المسلمين تربية صحيحة وغرس القيم والمبادئ النبيلة التي حث عليها القرآن الكريم.جيل واعدويدعم المشروع بشكل أساسي ربط الأجيال الناشئة بمصادر العلم الشرعي الصحيح مع ربطها بالدراسة العلمية الأكاديمية في المدارس ليتأهل الطلاب ويلتحقوا بالتخصصات العلمية التي يرغبونها في المراحل الدراسية والتي من خلالها يستطيعوا أن ينهضوا بمجتمعهم وبلدهم ويخدموا أكثرية المسلمين وأفراد مجتمعهم.وتعتبر مدرسة النور وما تقدمه من مواد علمية قرآنية من المشاريع الهامة التي يحتاجها أبناء الشعب النيجيري، الطلاب داخل أحد الصفوف وتساهم في تحقيق صياغة شاملة لنظام تعليمي وتربوي أصيل ينطلق من فكرة التأهيل التربوي والبناء السليم للفرد ليصل إلى الإسلام وتعاليمه ضمن تراث حضاري ضخم وفي الوقت نفسه يضمن تواصل الطلاب في تحصيلهم العلمي المتميز والراقي الذي يحتاجه أبناء البلد هناك، ومن ثم يستطيع هؤلاء الطلبة الالتحاق بالمدارس ثم الجامعات والمعاهد العلمية في التخصصات المختلفة ويمتلكون في الوقت نفسه العلم الشرعي الذي يؤهلهم للحفاظ على ثقافتهم وموروثهم الإسلامي بشكل صحيح يؤهلهم لخدمة دينهم ورسالته السمحة في القارة الإفريقية والعالم أجمع كل حسب تخصصه العلمي الأكاديمي الذي يتفوق فيه ويبدع لخدمة أمة الإسلام والإنسانية. المشروع يساهم في دعم المنظومة التعليمية وبناء جيل واعد ومؤهل في غرب إفريقياويساعد تعلم القرآن والمواد الشرعية الإسلامية بالإضافة إلى المناهج العلمية بالمدارس على تلقي العلوم والثقافة الإسلامية و ربط الأجيال الناشئة بمصادر العلم الشرعي الأصيلة بالتوافق من المناهج العلمية والتخصصات المختلفة في المناهج العلمية الأساسية، ودعم المسلمين هناك بتوفير الأماكن والمؤسسات التعليمية لتعليم أبنائهم وفق أحدث النظم التعليمية للحفاظ على الهوية والثقافة الإسلامية.
702
| 09 أغسطس 2014
تتواصل بجامع الشيخ عبدالرحمن بن محمد آل ثاني بجوار دوار الفروسية فعاليات الدورة العلمية الصيفية المكثفة التي تلقى إقبالاً من طلاب العلم خاصة والجمهور الراغب في التزود من العلم الشرعي، ويقدمها فضيلة الشيخ عبدالرشيد المولوي من علماء الهند، وينظمها مركز الشيخ عيد الثقافي التابع لعيد الخيرية، بالتعاون مع إدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وتستمر فعالياتها حتى 21 أغسطس من الشهر الجاري.وأوضح مركز الشيخ عيد الثقافي أن الدورة تستهدف الجمهور من "المتقدمين"، وتستمر لمدة أسبوعين، حيث انطلقت أولى فعالياتها صباح أمس السبت وتتواصل حتى يوم الخميس 21 من نفس الشهر، وتتناول ثلاثة جوانب هامة من العلوم الشرعية هي أصول الفقه والتفسير والفقه، حيث يهدف برنامج الدورة في عمومه إلى إحياء التأصيل العلمي والمناشط العلمية في المجتمع، وتسهيل العلوم الشرعية لطالبيها، وتهيئة محضن علمي لمن أراد الدراسة الشرعية المؤصلة وفق منهجية علمية صحيحة.وأشار المركز إلى أهمية برنامج الدورة العلمية بما يحويه من علوم شرعية في غرس القيم والمبادئ الإيمانية والأحكام الفقهية الصحيحة في حياة جميع المشاركين من خلال هذا البرنامج العلمي الإيماني، فلن يكون لحياتنا معنى ما لم نتعلم ونتفقه في العلوم الشرعية ونتبين مقاصد الشريعة الإسلامية الغراء.وبين المركز أن مدة الدورة أسبوعين، حيث يتناول الشيخ المولوي شرح كتاب تفسير الجلالين بداية من قوله تعالى ويسألونك ماذا ينفقون الآية رقم 215 من سورة البقرة، بعد صلاة الفجر من 6:00 صباحاً وحتى الـ 7.30 صباحاً.وسوف توزع كتب الدورة على المشاركين، كما ستمنح شهادات مشاركة للمواظبين على حضور الدورة.
496
| 09 أغسطس 2014
تنطلق صباح بعد غد السبت فعاليات الدورة العلمية الصيفية المكثفة التي يقدمها فضيلة الشيخ عبدالرشيد المولوي من علماء الهند، وينظمها مركز الشيخ عيد الثقافي التابع لعيد الخيرية، بالتعاون مع إدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وتستمر فعالياتها حتى 21 أغسطس من الشهر الجاري، بجامع الشيخ عبدالرحمن بن محمد آل ثاني بجوار دوار الفروسية. وأوضح مركز الشيخ عيد الثقافي أن الدورة تستهدف الجمهور من (المتقدمين)، وتستمر لمدة أسبوعين، حيث تنطلق أولى فعالياتها صباح يوم غد السبت 9 أغسطس وتتواصل حتى يوم الخميس 21 من نفس الشهر، وتتناول ثلاثة جوانب هامة من العلوم الشرعية هي أصول الفقه والتفسير والفقه، حيث يهدف برنامج الدورة في عمومه إلى إحياء التأصيل العلمي والمناشط العلمية في المجتمع، وتسهيل العلوم الشرعية لطالبيها، وتهيئة محضن علمي لمن أراد الدراسة الشرعية المؤصلة وفق منهجية علمية صحيحة. وأشار المركز إلى أهمية برنامج الدورة العلمية بما يحويه من علوم شرعية في غرس القيم والمبادئ الإيمانية والأحكام الفقهية الصحيحة في حياة جميع المشاركين من خلال هذا البرنامج العلمي الإيماني، فلن يكون لحياتنا معنى ما لم نتعلم ونتفقه في العلوم الشرعية ونتبين مقاصد الشريعة الإسلامية الغراء. وبين المركز أن مدة الدورة أسبوعين، حيث يتناول الشيخ المولوي شرح كتاب تفسير الجلالين بداية من قوله تعالى ويسألونك ماذا ينفقون الآية رقم 215 من سورة البقرة، بعد صلاة الفجر من 6:00 صباحاً وحتى الـ 7.30 صباحاً. ويواصل الشيخ درس أصول الفقه بعد صلاة العصر من الساعة 4.30 عصراً وحتى الساعة 6:15 قبيل صلاة المغرب. أما درس الفقه فيتناول فيه الشيخ الحديث من خلال شرح كتاب الروض المربع شرح زاد المستقنع من بداية باب المساقاة ولمدة ساعة ونصف من 6:30 بعد المغرب إلى الساعة 8:00 مساء وسوف توزع كتب الدورة على المشاركين، كما ستمنح شهادات مشاركة للمواظبين على حضور الدورة.
803
| 07 أغسطس 2014
تنطلق يوم السبت القادم فعاليات الدورة العلمية الصيفية المكثفة التي يقدمها فضيلة الشيخ عبدالرشيد المولوي من علماء الهند، وينظمها مركز الشيخ عيد الثقافي التابع لعيد الخيرية، بالتعاون مع إدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وتستمر فعاليات دورة العلوم الشرعية حتى 21 أغسطس من الشهر الجاري، بجامع الشيخ عبدالرحمن بن محمد آل ثاني بجوار دوار الفروسية. وأوضح مركز الشيخ عيد الثقافي أن الدورة تستهدف الجمهور من (المتقدمين)، وتستمر لمدة أسبوعين، حيث تنطلق أولى فعالياتها صباح يوم السبت 9 أغسطس وتتواصل حتى يوم الخميس 21 من نفس الشهر، وتتناول ثلاثة جوانب هامة من العلوم الشرعية هي أصول الفقه والتفسير والفقه، حيث يهدف برنامج الدورة في عمومه إلى إحياء التأصيل العلمي والمناشط العلمية في المجتمع، وتسهيل العلوم الشرعية لطالبيها، وتهيئة محضن علمي لمن أراد الدراسة الشرعية المؤصلة وفق منهجية علمية صحيحة. وأشار المركز إلى أهمية برنامج الدورة العلمية بما يحويه من علوم شرعية في غرس القيم والمبادئ الإيمانية والأحكام الفقهية الصحيحة في حياة جميع المشاركين من خلال هذا البرنامج العلمي الإيماني، فلن يكون لحياتنا معنى ما لم نتعلم ونتفقه في العلوم الشرعية ونتبين مقاصد الشريعة الإسلامية الغراء. وأوضح المركز أن مدة الدورة أسبوعين، حيث يتناول الشيخ المولوي شرح كتاب تفسير الجلالين بداية من قوله -تعالى- "ويسألونك ماذا ينفقون" الآية رقم 215 من سورة البقرة، بعد صلاة الفجر من 6:00 صباحاً وحتى الـ 7.30 صباحاً، ويواصل الشيخ درس أصول الفقه بعد صلاة العصر من الساعة 4.30 عصراً وحتى الساعة 6:15 قبيل صلاة المغرب. أمّا درس الفقه فيتناول فيه الشيخ الحديث من خلال شرح كتاب الروض المربع شرح زاد المستقنع من بداية باب المساقاة ولمدة ساعة ونصف من 6:30 بعد المغرب إلى الساعة 8:00 مساء، وسوف توزع كتب الدورة على المشاركين، كما ستمنح شهادات مشاركة للمواظبين على حضور الدورة، ويمكن التسجيل والاستفسار عن الدورة من خلال الاتصال على أرقام مركز الشيخ عيد الثقافي 44874446 أو على الجوال 55617308 أو إرسال الاسم ورقم الجوال على البريد الإلكتروني للمركز [email protected]. وتساهم البرامج العلمية المتنوعة في العلوم الشرعية بشكل إيجابي في تثقيف الجمهور ومعرفة أمور دينهم في مختلف فروع الدين، والتزود من الخير والإيمان وعلوم الشرع كما أمرنا الله -تبارك وتعالى- في محكم التنزيل "وتزودوا فإن خير الزاد التقوى" وكما علمنا نبينا الكريم- صلى الله عليه وسلم- أن الإيمان يزيد وينقص فهو يزيد بالطاعة ومجالس العلم ومعرفة الحلال والحرام والوقوف على أحكام الشرع الحنيف ومعرفة السنة النبوية المطهرة الصحيحة واتباعها.
1055
| 06 أغسطس 2014
بلغت قيمة المساعدات الإغاثية الغذائية والطبية والإيواء التي قدمتها مؤسسة الشيخ عيد الخيرية لأهلنا من المنكوبين والمتضررين في محافظات غزة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم ( 11.478.636 ريالاً قطرياً). وقد تعهدت "عيد الخيرية" منذ بداية العدوان بتقديم 30 مليون ريال خلال المرحلة القادمة لتوفير الإغاثات العاجلة الغذائية والطبية والإيواء لمساعدة آلاف الأسرة المتضررة والمشردة لما خلفته آلات الحرب والعدوان، وذلك بالتعاون مع شركائها المحليين في عدد من الجمعيات الخيرية الموثوقة. تنفيذ 730 مشروع في فلسطين من 2007 وحتى الآن بـ 236 مليون ريالوأوضح السيد علي بن عبدالله السويدي مدير عام عيد الخيرية أن المؤسسة نفذت عدة مشاريع إغاثية خلال الأيام القليلة الماضية بلغت تكلفتها إحدى عشر مليوناً وخمسمائة ألف ريال، منها قرابة تسعة ملايين ( 8.930.000 ريال) خلال حملة كلنا غزة التي استهدفت توفير المواد الغذائية والأدوية والعلاجات اللازمة لآلاف الجرحى والمصابين، كما وفرت الفرش وأدوات المطبخ اللازمة للأسر المتضررة، ووفرت إيجارات المنازل لمئات الأسر التي شردت بعد أن تهدمت بيوتهم كليا أو جزئيا، وأصبحوا بلا مأوى في العراء مع نسائهم وأطفالهم. إغاثات غذائية ونفذت إغاثات غذائية بقيمة (1.302.636 ريالاً) استفاد منها آلاف الأسر والأشخاص المتضررين من النساء والأطفال والرجال من أسر الشهداء والجرحى والمصابين والمشردين في شوارع ومحافظات غزة الخمس بعد أن أصبحوا بين عشية وضحاها بلا مأوى وسط الركام والأنقاض والهدم والدمار الذي تعرضوا له ليل نهار. وأقامت المؤسسة وجبات إفطارات الصائمين خلال شهر رمضان بتكلفة (1.246.000 ريال) استفاد منها 62.300 شخص في محافظات غزة الخمس من الأسر والجرحى والمتضررين بالإضافة إلى المشردين في الطرقات بعد أن هدمت بيوتهم ولم يجدوا مأوى لهم، حيث استهدفت الأسر المتضررة والجرحى والمشردين في المناطق التي تتعرض للقصف والتدمير للبيوت والبنية التحتية، مما جعل أهلنا في أمس الحاجة للمساعدة والدعم في هذه الحرب الشرسة التي تقتل الأطفال والنساء والشيوخ على مرأى ومسمع من العالم أجمع. علي السويدي .. نسير على نهج حكومة قطر وتوجيهات سمو الأمير بنصرة فلسطينوسارع السيد علي بن عبدالله السويدي مدير عام المؤسسة بزيارة الجرحى والمصابين من أهل غزة بالمشافي، في إطار القيام بالواجب الإنساني تجاه أهلنا المتضررين والمنكوبين من الشعب الغزاوي، للاطمئنان عليهم والوقوف على حجم المعاناة التي تعرض لها إخواننا العزل من النساء والأطفال والشباب والشيوخ جراء العدوان الصهيوني الآثم. ووزع السويدي خلال زيارة المصابين الذين تم نقلهم لأحد مشافي الأردن المساعدات والإغاثات على الجرحى وذويهم، للتخفيف من مصابهم ومساعدتهم على تجاوز تلك المحنة التي ألمت بهم في شهر رمضان وهم صائمون. توجيهات سمو الأمير وأكد السيد علي السويدي أن عيد الخيرية تسير على نهج الحكومة القطرية وتوجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في نصرة القضية الفلسطينية وتقديم المساعدات الطبية والغذائية العاجلة لشعب غزة والوقوف جنبا إلى جنب مع إخواننا المحاصرين وتقديم العون والمساعدة لشعب غزة الأبي الأعزل . وأشار إلى أن دولة قطر حكومة وشعبا سبّاقة دائماً في إغاثة الشعب الفلسطيني والوقوف مع إخواننا في غزة العزة والكرامة على وجه الخصوص لمداواة الجروح والآلام وكسر الحصار وتوفير كافة الاحتياجات الضرورية لأبناء الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الصهيوني الغاصب. آملاً كسر الحصار وفتح المعابر بصورة دائمة وتمكين الجمعيات والهيئات والجهات الشعبية والخيرية من الوصول إلى قطاع غزة بشكل آمن وتقديم كل ما تستطيعه لهم. وذكر السويدي أن عيد الخيرية تولي الشعب الفلسطيني وأهلنا في غزة أهمية كبرى كون فلسطين هي قضية المسلمين الأولى، ولذا فإن أكبر دعم توجهه المؤسسة يذهب إلى فلسطين عامة وأهلنا المحاصرين في محافظات غزة الخمس خاصة، حيث نفذت المؤسسة في فلسطين من 2007 وحتى الآن 730 مشروع خيري، بلغت تكلفتها 236.337.386 ريالا نفذت بها مشاريع كفالة الأيتام والأسر ومشاريع الإغاثة الغذائية والطبية، والمشاريع التنموية والإنشائية من بناء المدارس والمعاهد العلمية وبناء المساجد ومراكز تحفيظ القرآن ودور الأيتام وبناء وترميم بيوت الفقراء ومساعدات المرضى وتشغيل المستشفيات هذا فضلا عن المشاريع الوقفية والتأهيل المهني والدورات الشرعية للأيتام والمشاريع الموسمية كإفطار صائم وسلة رمضان والحقيبة المدرسية والأضاحي وغيرها. وبين مدير عام عيد الخيرية أن المؤسسة تكفل شهرياً في فلسطين 9.246 من الأسر والأيتام بتكلفة 2.361.000 ريال قطري شهريا، منهم 2600 أسرة، و 6646 يتيم، حيث تبلغ كفالة اليتيم 250 ريالا، وكفالة الأسرة الصغيرة 500 ريال، فيما تصل كفالة الأسرة الكبيرة 1000 ريال. وأهاب مدير عام عيد الخيرية بالشعب القطري الكريم من الرجال والنساء والشركات والمؤسسات إلى هبة واسعة لدعم صمود أهلنا في غزة العزة على الصعيد الغذائي والدوائي والإيواء كمرحلة أولى عاجلة، ومن ثم التعامل مع الاحتياجات الأخرى، وما خلفته آثار العدوان من أسر الشهداء والجرحى وهدم وتدمير للبيوت والبنية التحتية.
379
| 06 أغسطس 2014
نفذت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية مشاريع إغاثية غذائية ومساعدات إنسانية بقيمة 200 ألف ريال استفادت منها عدة آلاف من الأسر والأشخاص المتضررين من الفيضانات والسيول التي غطت أجزاء واسعة من جمهورية السودان خلال الأيام الماضية، وقامت بتنفيذ تلك المساعدات بالتعاون مع شركائها المحليين في عدد من المناطق المتضررة في العاصمة الخرطوم وعدد من المدن والولايات منها ولايتي نهر النيل وشمال كردفان، وسوف تواصل المؤسسة تقديم الإغاثات والمساعدات للمنكوبين والمتضررين من الفيضانات وتوفير متطلباتهم الرئيسية. وأوضح علي بن خالد الهاجري المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية أن المساعدات الإغاثية المنفذة في المناطق المتضررة اشتملت على توزيع 1100 سلة غذائية تضم سكر، دقيق ذرة، دقيق قمح، أرز، عدس، فاصوليا، صلصة، زيت، كما تم توزيع عشرات الخيام و500 بطانية و600 مشمع و 1000 ناموسية. وأكد الهاجري أن المؤسسة ستواصل تقديم المساعدات خلال الفترة القادمة لتشمل مناطق وقرى مختلفة ومساعدات متنوعة لأهالي المناطق المتضررة، حتى يتحقق الاستقرار للمتضررين في كافة ولايات السودان. حيث تسببت السيول في إلحاق الضرر بـ 22 منطقة في ثماني ولايات وتهدم أكثر من 6100 منزلا وإصابة قرابة 200 شخص، حسبما أعلنت وكالة الأنباء السودانية سونا منذ ثلاثة أيام. 27 مشروعا إغاثيا وأضاف المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية أن المؤسسة نفذت 27 مشروعا إغاثيا في ولايات السودان المختلفة منذ عام 2007 وحتى الآن بلغ قيمتها (12.246.376 ريال) منها مشروعان لمساعدات عاجلة لصالح دارفور بقيمة ثلاثة ملايين ريال، مشروع قافلة إغاثية لدارفور بقيمة 200 ألف ريال، مساهمة في إغاثة منطقة السنطة بجنوب دارفور وأسر فقيرة بقيمة 150 ألف ريال، دعم مركز طبي بمعسكر عطاش بجنوب دارفور بقيمة 500 ألف ريال، برنامج إغاثي لأسر اللاجئين الإرتريين في شرق السودان بقيمة 200 ألف ريال، إغاثة متضرري السيول والفيضانات بقرى محلية عقيق جنوب طوكر ومناطق أخرى بقيمة 400 ألف ريال على مرحلتين، غاثة عاجلة لمعسكر كلما بدارفور بقيمة 150 ألف ريال، إغاثة واسعة لدارفور بقيمة 1.372.000 ريال، إغاثة المتضررين من السيول والفيضانات بولاية نهر النيل بقيمة 200 ألف ريال، مساعدات لقرية ماجنقر بقيمة 771.270 ريال، مشروع مساعدات بقرية أم لعوتة بقيمة 1.078.000 ريال، مشاريع إنسانية بقيمة 220 ألف ريال، إغاثة أهالي منطقة وادي صالح بقيمة 300 ألف ريال، وإغاثة عاجلة للمتضررين من الفيضانات والسيول بقيمة 323.025 ريال قطري، وإغاثات أخرى بقيمة 459.500 ريال، كما نفذت المؤسسة مشروع الصحة والإصحاح البيئي للمتضررين من السيول بقيمة 533.462 ريال، بالإضافة إلى عدد من المشاريع الإغاثية للمتضررين والنازحين في مناطق ومحافظات مختلفة بلغت تكلفتها قرابة 2.5 مليون ريال. العودة الطوعية للنازحين ولفت الهاجري أن المساعدات الإغاثية التي تقدمها عيد الخيرية والمؤسسات الخيرية تساهم بشكل رئيس في العودة الطوعية للنازحين والمتضررين من جراء السيول والفيضانات وما لحق بهم من تهدم لبيوتهم وفقدان لكثير من مقومات الحياة الرئيسية، كما تساهم تلك الإغاثات في توفير القوت الضروري لأبناء القرى والمناطق المتضررة وتقوية أواصل الإخاء بين الداعمين والمستفيدين وترسيخ قيمة التكافل الاجتماعي، مشيرا إلى أن مؤسسة عيد الخيرية تبادر على الفور في دعم وإغاثة المتضررين من الكوارث الطبيعية المختلفة والوقوف جنبا إلى جنب مع إخوانها المسلمين في جميع البلدان في السودان وغيره، تلبية لنداء الواجب الإنساني وتوفير متطلبات الحياة الكريمة لإخواننا. ونوه الهاجري أن عيد الخيرية ستعمل خلال المرحلة المقبلة على استكمال دورها البناء بعد تقديم الإغاثات العاجلة للمتضررين من هذه الفيضانات وذلك عبر تنفيذ عدد من المشاريع التنموية بالتعاون مع شركائها في تلك المناطق والتي تساهم بدورها في تنمية المجتمع وتوفير فرص عمل لأبنائها تساعد على سد حاجات الأسر المتضررة بشكل دائم، وتسهم بشكل رئيس في تنمية تلك القرى والنهوض بخدماتها المختلفة ودعم أبناء الشعب السوداني الشقيق .
650
| 05 أغسطس 2014
تنطلق بعد غد الثلاثاء فعاليات مركز مواهب الصيفي الذي ينظمه مركز الشيخ عيد الثقافي بعيد الخيرية خلال الفترة من 5 – 21 أغسطس الجاري، ويهدف إلى استكشاف إبداعات ومواهب طلاب المرحلة الإعدادية. وأوضح مركز عيد الثقافي أن البرنامج يقام في مدارس الفرقان الخاصة بمنطقة اللقطة خلال الفترة المسائية من الساعة 4:00 عصرا ويستمر حتى الساعة الـ 9:30 مساء، ويشتمل دورات تربوية وقيادية وبرامج إبداعية وأخرى ترفيهية، ودورات إعلامية وتثقيفية. وبين المركز أنه يمكن للراغبين بالمشاركة في البرنامج من طلاب المرحلة الإعدادية التسجيل من خلال إرسال رسالة نصيةSMS على الرقم 66656456 بطلب التسجيل والمشاركة، أو عبر مركز الشيخ عيد الثقافي بمدينة خليفة الشمالية مقابل حديقة دحل الحمام. ولفت المركز إلى أن هذه البرامج الصيفية النافعة التي ينعم بها مجتمعنا، مفردة من مفردات العناية بالشباب والنشء والتي يكون لها الأثر العظيم في صقل الشخصيات وتنمية المهارات، وتعزيز القدرات ، فكم من موهوب ومبدع ومتقن كانت المراكز الصيفية المكان الذي نمى فيه هذه القدرات ، وظهر الأثر التربوي والمعرفي والمهاراتي الواضح من خلال المراكز الإبداعية التربوية، التي تحرص بشكل رئيس على رعاية النشء والشباب وتحقيق التكامل بين بناء العقل والجسم ، على أساس صحيح متين ، بعيدا عن ما يخل به ويبعده عن الجادة والصواب . وأضاف المركز أن العناية بالوقت كما أنها ديانة وتعبد، فهي ثقافة وتربية، والإحساس بقيمة الوقت هي بداية التصحيح وبعث الهمم، ولئن كانت الإجازة الصيفية تعد أبرز التحديات التي تواجه المحاضن التربوية، فهي كذلك من أكبر الفرص التي يمكن استثمارها وتوظيفها بطريقة فاعلة في تعزيز القدرات وتنمية المهارات.
755
| 03 أغسطس 2014
افتتحت مؤسسة عيد الخيرية مسجداً جديداً في منطقة كوت بتوان بمدينة كجرات في إقليم البنجاب بدولة باكستان، ويخدم هذا المسجد الذي يتكون من طابقين الرجال والنساء، من أهالي عدد من المناطق والقرى المجاورة له، حيث تقام فيه الصلوات الخمس والجمع والأعياد، كما تقام فيه المحاضرات والدروس، وحلقات لحفظ وتعليم القرآن، ليكون بمثابة مركزا ومنارة لنشر العلم الشرعي وتربية أبناء المناطق المجاورة وغرس القيم والأخلاق الفاضلة في شرائح المجتمع.ويشكل هذا المشروع تواصلا مهما لأبناء القرى والمناطق المستفيدة مع الجهات الدينية لتلقي العلم الشرعي، كما يسهم في إقامة المناسبات الدينية المختلفة، ويحفز كذلك الأهالي لدعم الأنشطة الثقافية من خلال هذا المسجد، فهو منارة لنشر الوعي والمعرفة بين أبناء المناطق المجاورة له، ليكون بذلك مسجداً ومدرسة تربوية.وقد أقامت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية هذا المسجد بدعم أهالي أحد المتبرعين من المواطنين، انطلاقا من عدة أهداف أهمها، تفعيل دور المسجد في حياة المسلم كمكان للعبادة، وإحياءً لرسالة المسجد في نشر العلم الشرعي، وإقامة العديد من الأنشطة الدعوية والثقافية والتعليمية.جيل مثقف واعٍكما يساهم المسجد في إعداد جيل مثقف من الشباب الواعي بتعاليم الدين الحنيف، فضلا عن دعم المؤسسات الدينية المشرفة على هذه المساجد، وربط المسلمين بعضهم البعض من خلال اللقاء والاجتماع بالمسجد في الصلوات الخمس والجمع والدروس، وجعل المسجد مركزا لتربية وتثقيف أبناء المسلمين والمساهمة في إصلاح سلوكياتهم وأمورهم، والحفاظ على هوية المسلمين وتحصين فئات المجتمع المسلم من الأفكار الهدامة وتحقيق قوله تعالى في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال، كما أن أهل المتبرع الكريم الذين أنفقوا المال لبناء هذا المسجد يبتغون الأجر والمثوبة من الله والفوز بموعود رسولنا الكريم القائل من بنى لله بيتا أي في الدنيا بنى الله له بيتا في الجنة.وكانت الحاجة ماسة لإقامة هذا المشروع الإيماني؛ نظرا لكثرة عدد السكان بالمنطقة وعدم وجود مسجد بالمنطقة، مما يسبب مشقة وعنتا لأهل هذه القرية والمنطقة، وحاجة الناس من رجال وشباب وبراعم إلى دروس تثقيفية في العلم الشرعي ومعرفة أمور الدين والتي يتيحها بناء مسجد لإقامة الصلوات والشعائر الدينية ودروس العلم لأبناء المنطقة، وحلقات لدراسة وتعليم كتاب الله.خدمات ملحقة بالمسجدوقد تم تشييد المسجد بالتعاون مع شركاء المؤسسة في باكستان من الجمعيات الخيرية الموثوقة، حيث تم بناء المسجد وتشييد المئذنة وتوفير خزان كبير للمياه وتجهيزه من جميع التشطيبات اللازمة وإقامة عددا من دورات المياه والمواضيء وغيرها وفرشه بالسجاد وتجهيزه بالإضاءة اللازمة ومكبرات الصوت وغيره من التجهيزات.وأشادت المؤسسة بالمتبرعين الكرام من الرجال والنساء من أهل قطر الخيرين الذين لا يألون جهدا في دعم وتمويل تنفيذ المشروعات الخيرية النافعة للمسلمين والمتمثلة في بناء المساجد والمراكز الإسلامية التي يذكر في اسم الله وتقام فيها الصلوات والعبادات ودروس العلم الشرعي لتفقيه الناس في أمور دينهم وحلقات تحفيظ القرآن، والتي تعود بالأجر والخير على كل من ساهم فيها ودعمها ولو بالقليل، فلا شك أن كل من يدعم تلك المشروعات ويساعد على تنفيذ المزيد من أعمال الخير يكون ذلك في ميزان حسناته يوم القيامة وصدقة جارية ينتفع بها المرء في حياته وبعد مماته.تجدر الإشارة أن مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تستهدف تنفيذ عدد من المشاريع الإنشائية والتنموية في مناطق ومدن بدولة باكستان منها تشييد المساجد والمراكز الإسلامية وبناء المدارس والمعاهد العلمية بالإضافة إلى حفر عدد من الآبار، وتنفيذ مشروعات تنموية تخدم الأهالي وشرائح المجتمع.
719
| 03 أغسطس 2014
أعلن الفرع النسائي لمؤسسة الشيخ عيد الخيرية عن استمرار التسجيل في مركز الكوكبة الصيفي 12 لهذا العام ، والذي سيبدأ برامجه في 16 أغسطس المقبل ، ولمدة أسبوعين . يشتمل مركز الكوكبة الصيفي على دورات تربوية وتطويرية ومهارية ، وبرامج إبداعية وثقافية ، وأنشطة متنوعة ، ومعسكرات ورحلات ميدانية ، ومسابقات للأطفال . كما يعلن المركز عن جديده لهذا الموسم ، وهي معارض تربوية ومشروع خاص لكل مشارك وتكوين جماعة سفراء الخير إلى جانب الرحلات الخارجية.
169
| 30 يوليو 2014
نظم مركز "أرشدني" التابع لمؤسسة عيد الخيرية بالتعاون مع فريق "المتطوع الصغير"، فاعلية إنسانية بكل من مركز رعاية المسنين بمدينة حمد الطبية ومركز طوارء الأطفال بالسد، حيث قدموا للمسنين والأطفال الهدايا والعيدية بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك. مريم الشيخ: هدفنا التخفيف عن آلام المرضى وادخال البهجة عليهم وقالت السيدة مريم الشيخ منسقة البرامج بمركز أرشدني، أن هدف الزيارة إدخال السعادة والبهجة والسرور في نفوس المسنين والأطفال المرضى، للتخفيف عن آلامهم معاناتهم ومشاركتهم في العيد وإحساسهم ببهجته كباقي الأفراد.وأضافت أنه بالرغم من تخصص المركز في التعافي من الإدمان، إلا أن الشيخ سلطان العتيبي مدير المركز رأى ضرورة المشاركة في إسعاد المرضى من المسنين والأطفال المرضى في هذه المناسبة الكريمة، لافتة إلى أن الزياردة بمشاركة أطفال من "المتطوع الصغير" تساهم في غرس القيم الإنسانية النبيلة في نفوس أطفالنا ، وتعليهم أهمية إسعاد المرضى وغيرها من القيم.كما أوضحت أن المركز بالتعاون مع فريق المتطوع الصغير، سيقوم اليوم بزيارة مستشفى حمد ، وتنظيم العديد من الفاعليات للمرضى والزائرين بمناسبة عيد الفطر، ومنها رسم "الحناء" للأطفال وتوزيع العيدية وهدايا رمزية، وغيرها من الفاعليات.ويعمل مركز أرشدني بعيد الخيرية على دعم المتعافين من الإدمان، وتحويلهم إلى أعضاء صالحين في المجتمع، وذلك من خلال برامج تدريبية من قبل المتخصصين المؤهلين، وتقديم العلاج والمتابعة للمدمنين، ومساعدتهم على الانخراط في المجتمع بشكل إيجابي فاعل وبدء حياة جديدة مستقيمة.فيما يهدف مركز قطر للعمل التطوعي التابع له فريق "المتطوع الصغير" بتربية فريق من المتطوعين الصغار يتلقون تدريبات مدروسة تتم بشكل دوري ، على العمل التطوعي منذ الصغر وتزايد عدد المتطوعين الصغار إثر نجاح المركز في توصيل رسالته إلى المجتمع وترسيخ قواعد العمل التطوعي في قطر. مجموعة من الأطفال يحملون الهدايا لتوزيعها على المسنين المتطوع الصغير وعن هذه الاحتفالية تحدثت وجيده عبدالله القحطانى مسؤولة فريق المتطوع الصغير بمركز قطر للعمل التطوعى لقد قمنا بتنظيم عدد من الحملات الخاصة بالمتطوع الصغير الذي يعد احد أبرز وأهم التجارب التطوعية التي قدمت في العالم العربي كما أنها تعتبر تجربة فريده جدا من نوعها ولاقت إستحسان كبير ودوي صداها في جميع البلدان العربية.واضافت "ولا تعد هذه هي المشاركة الاولي للمتطوع الصغير هذا الشهر فقد كنا قد نظمنا لهم احتفالا بليلة "القرنقعوه" خلال شهر رمضان المبارك والتي تعتبر من اهم الليالي الرمضانية فهي مناسبة اجتماعية وعادة شعبية ومن الموروثات القديمة التى تتناقلها الأجيال،كما أنها غنية بمفرداتها الجميلة،حيث نجد فيها تفاعل بين المجتمع القطري من خلال احتفالات الهيئات والوزارات والمؤسسات بها فنجد برنامجا حافلا يتخلله العديد من الفقرات التراثية والفعاليات المتنوعة". وجيدة القحطانى: مشاركة اكثر من 100 طفل من فريق المتطوع الصغيروتابعت "لقد حرصنا نحن فريق المتطوع الصغير على هذه الاحتفالية ,ان تكون مقامه خصيصا للاطفال وقد شارك ما يقارب 100 طفل من المتطوعين الصغار ونحن اليوم أيضا ننظم لهم فعاليات عيد الفطر بالمشاركة والتعاون مع مركز أرشدني التابع لمؤسسة عيد الخيرية حيث يشاركون طواريء السد ثاني أيام عيد الفطر المبارك وسيكون هناك أيضا لهم مشاركة مع المؤسسة القطرية لرعاية المسنين ثالث ايام العيد" .كما اشارت إلى أن المركز يقوم كثيرا على إنخراط الطفل في المجتمع وتحمله المسؤولية الاجتماعية من خلال عدد من الانشطة التي نقدمها ونشركهم فيها كما اننا نعزز ثقافة التطوع لدي الطفل الصغير ولعلنا نجحنا كثيرا جدا في خلق فريق يقدر ويعي تماما معني التطوع ورسخنا في داخل قيم مجتمعية معينه مريم الشيخ تتحدث لبوابة الشرق حرصنا من خلالها على ان لا تخل بالعادات والتقاليد وان تكون امتداد لها وذلك من خلال ربط هذا الجيل النشئ مع أجداد والآباء من خلال وجود زيارات لدار المسنين او من خلال تواجدهم في المراكز الصحية مثل مستشفي حمد أو طوارئ السد وغيرها من المؤسسات المجتمع المدني أيضا.
457
| 29 يوليو 2014
قال مدير مكتب مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية القطرية بالسودان مجاهد محمد منصور، إن المؤسسة في إطار برنامج شهر رمضان المعظم نفذت مشروع سلة رمضان في دارفور وإفطار صائم بتكلفة 370 ألف ريال قطري.وقال مجاهد إن المؤسسة قامت بتوزيع 1250 سلة غذائية في دارفور تشتمل على "سكر، دقيق زيت، عدس، أرز، بلح،عصير، كركدى"، كما نظمت إفطار صائم بولاية الخرطوم لـ 500 صائم يوميًا "إستفاد منه 150 ألف صائم خلال الشهر"، لافتاً أن مشروع إفطار صائم من المشاريع الموسمية المهمة التي تنفذها المؤسسة خلال الشهر الفضيل.
280
| 27 يوليو 2014
أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أنها تكفل حاليا 38.675 من الأسر والأيتام والاطفال الفقراء داخل قطر وخارجها في 26 دولة بتكلفة شهرية 7.753.011 ريالاً قطرياً، بتكلفة سنوية تبلغ أكثر من 93 مليون ريال، كفالة الأسرة الصغيرة 300 ريال والمتوسطة 500 والكبيرة 1000 ريال.. وسبعة ملايين وسبعمائة وثلاثة وخمسون ألف ريال شهرياً بتكلفة سنوية تبلغ أكثر من 93 مليون ريال حيث تقدم لهم المؤسسة بالتعاون مع شركائها المحليين في تلك الدول مساعدات شهرية وبرامج تربوية وثقافية وتسعى للرقي بهم وتأهيلهم تربوياً واجتماعياً وعلمياً وثقافياً، من خلال برامج ودورات هادفة مصاحبة لهذه الكفالات استفاد منها أكثر من 6000 يتيم في تلك الدول.وأوضحت عيد الخيرية أن لديها قوائم للأيتام من 26 دولة ينتظرون الكفالات الشهرية التي تبدأ من 150 ريالا وحتى 500 ريال.قيمة الكفالاتففي قطر تبلغ كفالة اليتيم شهريا 500 ريال وتقل في جزر القمر لتصل إلى 300 ريال، وفي سوريا وفلسطين ولبنان وكوسوفا وألبانيا تصل كفالة اليتيم إلى 250 ريالا. وتصل إلى 200 ريال في السودان وإندونيسيا والأردن واليمن والعراق وباكستان وكينيا، أما تونس وإثيوبيا والصومال ومالي والهند وسريلانكا وبنين وموريتانيا وتوغو ونيجيريا وجامبيا والسنغال فتصل الكفالة فيها إلى 150 ريالا شهريا. رعاية إيتام كوسوفاكفالة الأيتام والأسر كما تبلغ قيمة كفالة أسر الشهداء السوريين 1500 ريال، وهناك كفالة اسر المتضررين بقيمة تتراوح بين 500 – 1000 ريال شهريا. كما تتراوح الكفالات غير المشروطة في الدول التي تعمل فيها المؤسسة بين 300 ريال للأسر الصغيرة، و 500 ريال للأسر المتوسطة، و 1000 ريال للأسر الكبيرة. مشاريع موسمية للأيتاموتقيم المؤسسة العديد من البرامج والدورات التأهيلية الموسمية الهادفة منها: الدورة الشرعية بقيمة 250 ريالا، ومشروع توفير الكسوة والعيدية للأيتام بـ 200، الزي والحقيبة المدرسية 150 ريالا، إطعام أسر الأيتام 400 ريال، ودورات التأهيل المهني للأيتام بقيمة 1000 ريال لمرة واحدة يتم فيها إعداده وتأهيله، وتعزيز القدرات الدراسية بـ 200 ريال. تبدأ كفالات اليتيم من 150 ريالاً وتصل إلى 500 ريال.. وقوائم للأيتام من 25 دولة ينتظرون دعم المحسنين لتوفير الكفالات الشهريةفي عام 2013وكان العام الماضي 2013 قد شهد كفالة ما يقرب من 35 ألف يتيم بتكلفة تزيد على 76 مليون ريال.6500 يتيم فلسطيني، وتعد فلسطين أعلى دولة تكفل فيها المؤسسة أيتاما، حيث تكفل المؤسسة قرابة 6500 يتيم فلسطيني، تليها السودان التي تكفل فيها المؤسسة 5558 يتيما سودانيا، ثم اليمن التي تكفل فيها المؤسسة 5300 يتيم يمني.ضوابط لكفالة الأيتامهذا ووضعت مؤسسة الشيخ عيد عدة ضوابط لكفالة الأيتام، حيث تكون الكفالة لمدة سنة عن طريق الدفع النقدي أو الاستقطاع الشهري من الحساب البنكي، ويتاح للكافل اختيار اليتيم أو ترك الاختيار للجنة الأيتام حسب الحاجة. صرف مستحقات إيتام جزيرتا القمر الكبرىتقارير دوريةوتتابع المؤسسة اليتيم بتقارير دورية كل ستة أشهر حيث تسلم لكافله، لمعرفة مردود صدقته، وتستمر الكفالة حتى بلوغ السن الشرعية 15 سنة وتكون الاستمرارية حسب رغبة الكافل.رعاية اليتيمهذا وترعى المؤسسة اليتامى تربويا حيث تتابعهم في حفظ القرآن الكريم والدوام على الصلاة، ومراقبة سلوكياتهم والسؤال عنهم دراسيا باستمرار، وكذلك ترعاهم صحيا بفحص دوري لليتيم وتوفير العلاج والدواء والعمليات لذوي الاحتياجات الخاصة. عيد الخيرية تكفل 6500 يتيم فلسطيني و 5550 سودانياً و 5300 يمني وضوابط لكفالة الأيتام وتقارير دورية للكفلاءالتخفيف عن اليتيموتسعى المؤسسة من كل ذلك للتخفيف عن اليتيم وتشجعه، ليكون عضوا فعالا في المجتمع، وترعاه مهنيا من خلال دورات مختلفة في حرف متنوعة تجعله يعتمد على نفسه، كالخياطة والنجارة والكهرباء، ونحو ذلك أو دورات في الكمبيوتر أو اللغة الإنجليزية. إيتام إندونيسيامتابعة الكفلاءوتكون متابعة الكفلاء عن طريق رسائل نصية أو خطابات تذكير، أو خطابات إشعار بمراجعة قسم الأيتام بالمؤسسة خلال أسبوعين من تاريخ تسليم الخطاب، أو خطاب بوقف كفالة اليتيم، وتكون طريقة التواصل بالرسائل النصية أو الخطابات البريدية أو عبر الموقع الإلكتروني.
1762
| 26 يوليو 2014
أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أن أكثر من 328000 صائم أفطروا على موائد عيد الخيرية في أنحاء الدولة من بداية شهر رمضان حتى اليوم، حيث ارتفع عدد موائد عيد الخيرية من 65 موقعا إلى 70 موقعا، بواقع 12.150 صائم يوميا، كما توسعت العديد من المواقع نظرا للإقبال المتزايد من الصائمين، حيث غطت مواقع المؤسسة أغلب المدن والمناطق المكتظة بالسكان. وأوضح محمد حسن الإبراهيم مدير مركز الشيخ عيد الاجتماعي أن 365.000 صائم سيفطرون بمشيئة الله على مواقع عيد الخيرية، حيث يتراوح عدد المستفيدين منها من الصائمين بين 100 أو 150 أو 200 أو 300 أو 400 صائم فيما تصل إلى 600 صائم في بعضها مثل موقع آل عبد الغني، كما أن هناك 12 موقعا تم حجزهم من قبل المحسنين من الأفراد والمؤسسات. وقال الإبراهيم إن التكلفة الإجمالية لمشروع إفطار صائم هذا العام 1435هـ بلغت سبعة ملايين وخمسمائة ألف ريال قطري، حيث تنفذ المؤسسة واحداً من أكبر مشروعاتها الموسمية في إفطار الصائمين داخل قطر، من خلال سبعين موقعاً تشمل مختلف مناطق مدينة الدوحة ومدن الخور والوكرة والشحانية وغيرها من مدن ومناطق الدولة بأرجائها المختلفة، حيث تركزت أغلبها في مواقع الجوامع الكبرى بالمناطق المزدحمة بالسكان من الأسر المتعففة والفقراء والمحتاجين وكذلك الفئات العمالية من الجنسيات المختلفة. وذكر مدير مركز الشيخ عيد الاجتماعي بعيد الخيرية أن مواقع إفطار الصائمين التابعة للمؤسسة يشرف عليها 133 مشرفا متميزا ممن لديهم خبرة ودراية بالتنظيم والإشراف على مواقع الإفطار لعدة سنوات، و 12مسؤولا إداريا يتابع الموائد والمطاعم وتوفير الوجبات والتنظيم وغيره، كما أن هناك 16 داعية في مواقع الجاليات يقومون بإلقاء كلمات وعظية وتربوية للصائمين، وتنتشر تلك المواقع في جميع أرجاء ومناطق قطر الخير ليعم الخير وينتشر النفع، ومن هذه المناطق النجمة ، الريان ، أم صلال، مدينة خليفة الجنوبية ، معيذر ، الريان ، الصناعية ، الدوحة ، مدينة الخور ، فريق كليب ، الغرافة ، الروضة ، المطار ، المرة الغربية ، مدينة الشحانية ، مدينة الوكرة ، الهلال ، أبو هامور ، مشيرب ، العزيزية ، بن عمران، أم عبيرية ، المرة ، مسيمير، النعيم، أبو نخلة، الخريب، الثمامة، لوسيل، الجميلية، وغيرها من المناطق . ولفت الإبراهيم أن المؤسسة حرصت على اختيار المطاعم الكبيرة والمتميزة القريبة من مواقع الإفطار لتكون الوجبات حارة ساخنة وبطعمها الشهي لتنال إعجاب واستحسان الصائمين، عملا بالحديث النبوي الشريف" إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه"، وتتكون كل وجبة من الأرز مع اللحم ، واليوم التالي يكون أرز مع دجاج بالإضافة إلى زجاجة الماء وعلبة العصير والسلطة أو الروب مع التمر في كل وجبة.
292
| 25 يوليو 2014
افتتحت مؤسسة عيد الخيرية مسجداً جديداً في منطقة كوت بتوان بمدينة كجرات في إقليم البنجاب بدولة باكستان، ويخدم هذا المسجد الذي يتكون من طابقين الرجال والنساء، من أهالي عدد من المناطق والقرى المجاورة له، حيث تقام فيه الصلوات الخمس والجمع والأعياد، كما تقام فيه المحاضرات والدروس، وحلقات لحفظ وتعليم القرآن، ليكون بمثابة مركز ومنارة لنشر العلم الشرعي وتربية أبناء المناطق المجاورة وغرس القيم والأخلاق الفاضلة في شرائح المجتمع.ويشكل هذا المشروع تواصلا مهما لأبناء القرى والمناطق المستفيدة مع الجهات الدينية لتلقي العلم الشرعي، كما يسهم في إقامة المناسبات الدينية المختلفة، ويحفز كذلك الأهالي لدعم الأنشطة الثقافية من خلال هذا المسجد، فهو منارة لنشر الوعي والمعرفة بين أبناء المناطق المجاورة له، ليكون بذلك مسجداً ومدرسة تربوية.وقد أقامت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية هذا المسجد بدعم أهالي أحد المتبرعين من المواطنين، انطلاقا من عدة أهداف أهمها، تفعيل دور المسجد في حياة المسلم كمكان للعبادة، وإحياءً لرسالة المسجد في نشر العلم الشرعي، وإقامة العديد من الأنشطة الدعوية والثقافية والتعليمية.جيل مثقف واعٍكما يساهم المسجد في إعداد جيل مثقف من الشباب الواعي بتعاليم الدين الحنيف، فضلا عن دعم المؤسسات الدينية المشرفة على هذه المساجد، وربط المسلمين بعضهم بالبعض من خلال اللقاء والاجتماع بالمسجد في الصلوات الخمس والجمع والدروس، وجعل المسجد مركزا لتربية وتثقيف أبناء المسلمين والمساهمة في إصلاح سلوكياتهم وأمورهم، والحفاظ على هوية المسلمين وتحصين فئات المجتمع المسلم من الأفكار الهدامة وتحقيق قوله تعالى "في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال"، كما أن أهل المتبرع الكريم الذين أنفقوا المال لبناء هذا المسجد يبتغون الأجر والمثوبة من الله والفوز بموعود رسولنا الكريم القائل "من بنى لله بيتا أي في الدنيا بنى الله له بيتا في الجنة".حلقات لدراسة وتعليم القرآنوكانت الحاجة ماسة لإقامة هذا المشروع الإيماني؛ نظرا لكثرة عدد السكان بالمنطقة وعدم وجود مسجد بالمنطقة، مما يسبب مشقة وعنتا لأهل هذه القرية والمنطقة، وحاجة الناس من رجال وشباب وبراعم إلى دروس تثقيفية في العلم الشرعي ومعرفة أمور الدين والتي يتيحها بناء مسجد لإقامة الصلوات والشعائر الدينية ودروس العلم لأبناء المنطقة، وحلقات لدراسة وتعليم كتاب الله.وقد تم تشييد المسجد بالتعاون مع شركاء المؤسسة في باكستان من الجمعيات الخيرية الموثوقة، حيث تم بناء المسجد وتشييد المئذنة وتوفير خزان كبير للمياه وتجهيزه من جميع التشطيبات اللازمة وإقامة عددا من دورات المياه والمواضئ وغيرها وفرشه بالسجاد وتجهيزه بالإضاءة اللازمة ومكبرات الصوت وغيرها من التجهيزات.أشادة بالمتبرعينوأشادت المؤسسة بالمتبرعين الكرام من الرجال والنساء من أهل قطر الخيرين الذين لا يألون جهدا في دعم وتمويل تنفيذ المشروعات الخيرية النافعة للمسلمين والمتمثلة في بناء المساجد والمراكز الإسلامية التي يذكر فيها اسم الله وتقام فيها الصلوات والعبادات ودروس العلم الشرعي لتفقيه الناس في أمور دينهم وحلقات تحفيظ القرآن، والتي تعود بالأجر والخير على كل من ساهم فيها ودعمها ولو بالقليل، فلا شك أن كل من يدعم تلك المشروعات ويساعد على تنفيذ المزيد من أعمال الخير يكون ذلك في ميزان حسناته يوم القيامة وصدقة جارية ينتفع بها المرء في حياته وبعد مماته.تجدر الإشارة الى أن مؤسسة الشيخ عيد الخيرية تستهدف تنفيذ عدد من المشاريع الإنشائية والتنموية في مناطق ومدن بدولة باكستان منها تشييد المساجد والمراكز الإسلامية وبناء المدارس والمعاهد العلمية بالإضافة إلى حفر عدد من الآبار، وتنفيذ مشروعات تنموية تخدم الأهالي وشرائح المجتمع.
713
| 24 يوليو 2014
مساحة إعلانية
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
22393
| 24 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
15520
| 23 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق 3 منشآت غذائية لمدد متباينة تتراوح بين 7 أيام و21 يوماًلمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم...
10954
| 23 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
9872
| 25 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
8976
| 26 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
8398
| 24 أكتوبر 2025
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
7178
| 23 أكتوبر 2025