رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
"عيد الخيرية" تبني 533 مشروعاً لبيوت الفقراء في 57 دولة

قالت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية إنها بنت 533 مشروعاً لبيوت الفقراء بتكلفة تقارب 24 مليون ريال، خلال عشرين عاماً، موضحة أن لديها قائمة تضم 42 بيتاً لأسر متنوعة تحتاج إلى أيدي المحسنين كي يبنوها ويستروا أصحاب هذه البيوت الذين يعيشون أوضاعاً صعبة. وأما هذه البيوت فهي متنوعة في أوصافها ففي السنغال مثلاً هناك بيت يتكون من 3 غرف وصالة وحمام وتكلفته حوالي 150 ألف ريال، ومعظم البيوت المتاحة عبارة عن غرفيتين وصالة وحمام ومطبخ. 42 أسرة فقيرة تحتاج إلى بيوت بشكل عاجل والدول المتاحة السنغال والسودان والصومال وباكستان وإندونيسيا والهند والنيجر والفلبين وفسطين. وتأتي هذه المشاريع بعد دراسات ميدانية وزيارات إلى الدول التي نفذت منها مشاريع كثيرة، في اليمن وباكستان وغيرها. يراعى أن تكون البيوت التي تبنيها المؤسسة تليق بآدمية الإنسان، حيث يكون البيت من غرفتين وصالة وحمام ومطبخ، كما يوجد بمجمع البيوت الخدمات الأخرى مثل المسجد والبئر وسائر ما يحتاجه السكان من بنية تحتية. كانت عيد الخيرية قد بنت حياً سكنياً في كمبوديا يتألف من 26 بيتاً، مساحة البيت 70 م2، ويستوعب البيت من 5 إلى 7 أفراد بتكلفة 760 ألف ريال. البيوت متنوعة في أوصافها ففي السنغال مثلاً هناك بيت يتكون من 3 غرف وصالة وحمام وتكلفته حوالي 150 ألف ريالوسلّمت 1100 بيت للناجين من فيضانات باكستان حيث الفقراء الذين لا يجدون ما يأكلون ولا حتى الأكواخ يسكنون فيها، وكان ذلك بحضور وزير الزراعة في البنجاب، وعدد من أعضاء البرلمان الباكستاني بتكلفة بلغت 4.267.000 ريال قطري. وقال علي بن عبد الله السويدي إن بيوت الفقراء تأتي في الجهود الإغاثية، حيث توفر المؤسسة كرفانات وإيجارات للمساكن للمشردين وغيرها، كما حدث للسوريين. وافتتحت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية قرية أهل قطر الأولى بالتعاون مع المفوضية الدولية لشؤون اللاجئين وبتنفيذ دار الكتاب والسنة بالتعاون مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية. وبهذه المناسبة ألقى علي بن خالد الهاجري المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية كلمة أكد فيها أن السكن من أهم الضرورات التي يحتاجها الإنسان، ولذا قامت عيد الخيرية منذ نشأتها قبل عشرين عاماً وحتى الآن على توفير السكن الذي يستر الإنسان ويحافظ على كرامته، وذلك من خلال مشاريع متنوعة لبناء بيوت للفقراء في نحو 57 دولة حول العالم. وأضاف الهاجري أن الحاجة ماسة إلى الإيواء في وقت الكوارث والحروب التي منها الأزمة السورية التي بدأت منذ أكثر من أربعة أعوام ولا تزال مستمرة، وتتواصل معها معاناة إخواننا من الشعب السوري الذي خرجت منه 9 ملايين ريال ما بين لاجئ ونازح، ومن ثم تنوعت الجهود الإنسانية التي قدمتها المؤسسة ما بين الغذاء والدواء والإيواء. وشدد على أن محور الإيواء من أهم المحاور التي تقوم عليها عيد الخيرية في مشاريعها الإغاثية، حيث أنفقت المؤسسة في هذا المجال ما يقرب من 60 مليون ريال، تمثلت في تأمين الإيجارات في الأردن ولبنان وتركيا، وتوفير الخيام في مخيمات اللاجئين. ولفت الهاجري إلى أن طول الأزمة جعل المؤسسة تفكر في حلول لمشكلة الخيام التي لا تصمد أمام عواصف الرياح والبرد والثلج ومن ثم أتى مشروع "بدلها" الذي هدف لبناء غرف بالأسمنت مكان الخيام حتى تصمد أمام هذه الأزمة الطاحنة، وفي هذا العام كان مشروع الكرفان في مخيمات اللاجئين، حيث ساعدنا أهل الخير في قطر لشراء أكثر من ألف كرفان. وكانت الأولوية عندنا في توزيع هذا الإيواء على أسر الشهداء والأرامل والأيتام.

357

| 09 يوليو 2015

رمضان 1436 alsharq
روض القرآن بــ"نسائي عيد" يغرس الثقة في نفوس النشء

تنشئة الجيل على حفظ القرآن وتدبر معانيه.. هدف أساسي تسعى إليه دور التحفيظ، وتعمل من خلال التوعية والمسابقات والترفيه، على جذب الصغار إلى حفظ القرآن وتعلمه والعمل به، منهاجاً لحياتهم.. روض القرآن لبراعم النور.. من الرياض التربوية الهادفة إلى تنشئة الأطفال على حفظ القرآن، وتعلمه والعمل به، وهي روض تتبع الفرع النسائي لمؤسسة الشيخ عيد الخيرية. تتحدث السيدة غادة اليزيدي مسؤولة روض القرآن لبراعم النور لـ "الشرق" عن أهداف الروض، وتقول: تهدف الروضة إلى تنشئة الأطفال على الإيمان بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلوات الله عليه نبياً ورسولاً، وتربيتهم على محبة الخالق ورسوله والمسلمين، وحفظ سور من كتاب الله؛ أساسها الفهم والتطبيق، وتطبيق الأخلاق الإسلامية، وأساليب التعامل الاجتماعية. كما تهدف الروض إلى إكساب الأطفال مهارات لغوية، تساعدهم على التعبير عن انفسهم، وتنمية ثقة الأطفال في ذواتهم، وغرس حب العمل الجماعي، والابتكار لدى الأطفال، وتنمية الذوق الفني والجمال لدى الصغار، وتنمية حواس الطفل وقدرته على الملاحظة، وتهيئته لتعلم القراءة والكتابة واحترام القواعد والأنظمة المدرسية، ومساعدة الأسرة على تربية أطفالها بطرق تربوية. وأضافت: إنّ الروضة تقوم بتحفيظ الأطفال القرآن الكريم من سورة الناس والقارعة لصف الروضة، وفي نهاية العام ستقام مسابقة الحافظات للبراعم، وحصة يومية للقرآن الكريم، وتدريس القاعدة النورانية لجميع الفصول، وبرامج التربية الإسلامية، والسيرة، والتفسير، والعقيدة، والعبادات، والآداب، والأحاديث، والأذكار.. وتعليم مبادئ الحساب والقراءة، والألعاب، واللغة الإنجليزية والحروف، والخبرات الحياتية من النبات والناس والحيوان والماء والمواصلات، وإقامة رحلات ترفيهية وزيارات دعوية ولعب حر.. وأوضحت السيدة غادة أنّ منهاج الطفل عبارة عن أنشطة للعب الحر، والخبرة الدينية، والحساب والفنون، وفقرات بعنوان بستان الحكايات، والرسم والتلوين، وورش عمل.. ونوهت إلى أنّ الطفل يتلقى يومياً حصصاً أساسية في القرآن الكريم، والقاعدة النورانية، وبرامج التربية الإسلامية والسيرة، ومبادئ الحساب والقراءة، وحفظ السور من الفاتحة والزلزلة والإخلاص والفجر، إلى جانب تعليم الصغار حكايات؛ تغرس في نفوسهم قيماً وأخلاقاً قويمة، وأشارت إلى انّ روض القرآن تقبل الصغار من سن 3 سنوات، وحتى 5 سنوات ونصف السنة، وهناك صفوف منفصلة للبنات والبنين على حدة. وتضم الروض أكثر من 130 طفلاً في جميع فصوله التربوية العام الحالي. ومن المتوقع زيادة العدد إلى 200 طفل عام 2016، لاتساع المبنى وفتح فصول جديدة. وعن دروس رمضان، أوضحت السيدة غادة اليزيدي، أنّ الروض تبدأ في تعليم الصغار أهمية الشهر قبل أن يبدأ، من خلال دروس ومحاضرات مبسطة، وهناك فقرات باللغة الإنجليزية لتوضيح معنى رمضان، وأحاديث شريفة تتحدث كلها عن فضائل رمضان، وأهمية زيارة المساجد وحضور دروس التوعية.. وأشارت إلى أنه في الختام التربوي، يتم عمل حفل ختامي من مسرح عرائس للصغار، وورش عمل ترفيهية، ومسابقات، ويتم توزيع الشهادات والجوائز عليهم.

250

| 07 يوليو 2015

محليات alsharq
"عيد الخيرية" تحفر 14 ألف بئر مياه في 60 دولة

قال علي بن عبد الله السويدي مدير عام مؤسسة عيد الخيرية: إن المؤسسة أنجزت أكثر من 14 ألف بئر في عشرين عاماً بتكلفة تقارب 100 مليون ريال، موضحاً أن هذا العدد الضخم موزع على قرابة 60 دولة، حيث تأتي دراسات متتابعة إلى إدارة المشاريع الإنشائية التي تدرس هذه المشاريع من خلال مهندسين مختصين يحددون التكاليف ويتابعون التسليم والتقارير الفنية والإدارية. افتتاح بئر كل يوم وشهد النصف الأول من العام الجاري افتتاح 190 بئراً أي بمعدل تنفيذ بئر كل يوم، كان ذلك في باكستان واليمن وجزر القمر، وتصدرت باكستان الدول التي نفذت فيها المشاريع. وأضاف السويدي: إن هناك 53 منطقة تعاني من العطش ويمشي ساكنوها مسافات طويلة للحصول على الماء، مُبيّناً أن الآبار في هذه المناطق تبدأ تكلفتها من 3500 ريال وحتى 711600 ريال. الآبار المتاحة الآن تبدأ تكلفتها من 3500 ريال وحتى 711 ألف ريال وتحدد عيد الخيرية نوع المشروع بناء على زيارة ميدانية للمنطقة التي يقام فيها، ثم تحديد طبيعة المكان وعدد المستفيدين من المشروع، والموارد المحلية التي يمكن الاستفادة منها. والمؤسسة تسعى بشكل حثيث لحل مشكلات نقص المياه وندرتها في عدد من الدول وخاصة في قارتي آسيا وإفريقيا باعتبارها من أكثر الدول التي تعاني من نقص المياه والجفاف، حيث تعاني بعض هذه الدول موجة جفاف قاسية خلال السنوات القليلة الماضية لم تشهدها منذ زمن طويل بحسب تقديرات الخبراء، وتعد مشكلة نقص المياه أكبر مشكلة يواجهها أي مجتمع بشري، ولذا نفذت عيد الخيرية تلك المشروعات المهمة لتوفر مياه الشرب والري والتخفيف على الناس مشقة الحصول على الماء من خلال مشاريع المياه المتنوعة التي نفذتها في عدد كبير من البلدان وبالأخص في بلدان كثيرة بإفريقيا. وأوضح السويدي أن المؤسسة نفذت هذه المشاريع بالتعاون مع شركاء المؤسسة في العمل الإنساني الخيري بتلك الدول، حيث تعمل على حفر الآبار وتوفير احتياجات تلك الآبار الارتوازية من مولد كهربائي، ومضخة وخزان للمياه وغرفة خاصة للمولد وقد تستلزم بعض المشروعات الكبرى وجود فني وتوفير مسكن له لمتابعة وصيانة تلك الآبار التي تخدم عدداً من المناطق بالدول الفقيرة وتساهم بشكل رئيس في توفير المياه لمئات الآلاف من سكانها. شراء حفارات ولفت السويدي إلى أن المؤسسة قامت بشراء حفارات عبر شركائها المحليين لحفر الآبار الإرتوازية يمكن استخدامها في حفر الآبار في عدد من المدن والقرى التي تعاني من نقص المياه وندرتها، للتقليل من نفقات حفر وتجهيز الآبار في كثير من الأماكن الفقيرة بالمياه، مما يعد مشروعاً متعدد المنافع ويعمل على سد حاجة ملايين السكان من المياه اللازمة للشرب والغذاء والثروة الحيوانية والزراعية على المدى البعيد. مشاريع المياه مهندسون يحددون التكاليف ويتابعون التنفيذ ويتسلمون حسب المواصفات القياسية وأشار السويدي إلى أن مشاريع المياه التي نفذتها المؤسسة ساهمت بشكل رئيسي في التخفيف من المعاناة اليومية لجزء كبير من سكان قرى ومناطق دول عدة عانت طويلاً في البحث عن مصادر مياه صالحة للشرب، وتوفير الغذاء والحياة المستقرة للمجتمع الرعوي، والمساهمة في تخفيف الآثار السلبية الناجمة عن الجفاف والقحط واستخدام المياه الملوثة مما يعمل على سرعة علاج حالات سوء التغذية ورفع مستوى الصحة العامة خاصة لدى الأطفال والنساء، حيث إن استعمال المياه غير الصالحة للشرب يساهم في تفاقم بعض الأمراض التي تؤدي بدورها إلى حالات الإسهال والأمراض المعوية

1312

| 06 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
"عيد الخيرية" تكسر الحصار على الغوطة ومخيم اليرموك

قامت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية بكسر الحصار على الغوطة ومخيم اليرموك بتوزيع ألفي وجبة يومياً على الصائمين. وكانت المؤسسة قد أعلنت عن 15 مطبخاً خيرياً في سوريا لتوفير طعام الإفطار، بواقع ألف وجبة لكل مطبخ، ولا تزال بنود إفطار صائم في سوريا مفتوحة حتى تتمكن إدارة الكوارث بالمؤسسة من توفير 500 ألف وجبة بنهاية الشهر الكريم. وقال علي بن خالد الهاجري المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية: إن هذا الإفطار يأتي في سياق الأعمال الإغاثة التي يقدمها أهل قطر من مواطنين ومقيمين للشعب السوري ومحاولة التخفيف عنه في هذا الشهر الكريم. تجدر الإشارة إلى أن عيد الخيرية تولي الإغاثة السورية أهمية كبرى حيث أنفقت فيها حتى الآن أكثر من 220 مليون ريال في الغذاء والدواء والإيواء.

443

| 06 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
"سوار الذهب" يُشيد بمشاريع "عيد الخيرية" في السودان

استقبل علي بن عبدالله السويدي، المدير العام لمؤسسة عيد الخيرية الرئيس السوداني السابق عبدالرحمن سوار الذهب، ووالي ولاية شمال كردفان مولانا أحمد هارون اللذين أشادا بمشروعات عيد الخيرية وجهودها في السودان خاصة في إقليم دارفور وعدد من الولايات والمحافظات التي كان للبعد التنموي أثر كبير في استقرارها وتخفيف معاناة السكان فيها. كما تضمن الوفد الزائر الحاج ماجد سوار وزير شؤون المغتربين، والسفير بالخارجية السودانية سراج الدين حامد. من جهته رحّب مدير عام عيد الخيرية بالرئيس السوداني السابق ووالي كردفان والوفد المرافق، مُبدياً سعادته بهذه الزيارة، ومُثمّناً تعاون الحكومة السودانية في تذليل العمل الخيري. وقال السويدي: إن عيد الخيرية نفّذت في السودان آلاف المشاريع الخيرية الإغاثية والإنشائية والصحية والتعليمية والاجتماعية والتنموية والموسمية ومشاريع المياه وإدارة المخيمات والدعم المتعدد للسكان المحليين، فضلاً عن البرامج التعليمية والدعوية والتثقيفية بلغت قيمتها 226 مليون ريال من 2007 وحتى الآن. وأوضح أن المشاريع الإنشائية تصدّرت هذه المشاريع ثم تأتي المشاريع الإغاثية والتنموية والطبية في المرتبة الثانية، ثم مشاريع الأيتام والأسر وبعدها المشاريع التعليمية والموسمية. وأشار والي ولاية شمال كردفان مولانا أحمد هارون إلى أن هناك توجها للحكومة السودانية في إجراء مزيد من التسهيلات الاستثنائية للعمل الخيري والإنساني في السودان، وطرح بدائل أكثر يسراً، وكذا تسهيل دخول المعدات والسيارات والآليات المتصلة بالعمل الخيري. وتركز الحديث بين الطرفين حول مشكلة كردفان، فبيّن "هارون" أن أولويات العمل في كردفان تتمثل في أربع ركائز: الأولى والأهم: حل مشكلة المياه عن طريق حفر الآبار الارتوازية وتوفير المضخات والآلات اللازمة والثانية التعليم، والثالثة الصحة والرابعة التنمية الكبرى الشاملة. وأشار إلى أن مشكلة المياه هي سبب النزاعات في ولاية شمال كردفان، حيث إن المجتمع هناك، إما رعوي وإما زراعي، ووقت سقوط المطر لا تكون هناك مشاكل، أما في موسم الجفاف وقلة المياه، فإن السكان إذا لم يجدوا الماء تنشأ بينهم نزاعات قد تصل إلى الاقتتال، فمن الممكن أن يقتل الإنسان بسبب سقاء جمل أو شاة. وعن التنمية الكبرى أشار والي شمال كردفان إلى أن هذه مهمة الدولة ولا غنى للشعب عنها، ويمكن أن تساهم الجمعيات الخيرية في ذلك بشكل إيجابي، لافتاً إلى أن السودان غني بثرواته الطبيعية، فالذهب والمعادن الأخرى والبترول وغيرها موجود بكثرة، وهناك الأرض الخصبة والموارد الزراعية والثروة الحيوانية، كل ذلك يحتاج إلى استثمار وإقامة مشروعات كبرى لتحقيق النهضة لشعبنا وأمتنا العربية والإسلامية.

630

| 06 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
عيد الخيرية تكرم 1000 من حفظة القرآن في غزة

نظمت جمعية دار القرآن الكريم والسنة في قطاع غزة مهرجاناً لتخريج ألف حافظ للقرآن الكريم وأجزائه بدعم من مؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية في احتفال مهيب بمركز رشاد الشوا الثقافي بمدينة غزة. وحضر الحفل الشيخ حسن اللحام مفتي غزة، والشيخ عبد الله بن سليمان المصري، رئيس جمعية دار الكتاب والسنة والشيخ عبد الباسط الأسطل وكوكبة من العلماء ومحفظي القرآن الكريم في القطاع، وتقدمت الجمعية بالشكر لمؤسسة الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخير على دعمها ومؤازرتها لدار القرآن الكريم ولمشاريعها وهذا الحفل التكريمي. وصرح السيد راشد الهاجري مدير إدارة الدعوة بالمؤسسة إن العمل على تحفيظ القرآن الكريم له خطة مدروسة في نحو خمسين دولة، ولكن تأتي فلسطين في المقدمة، مشيرا إلى أن هذا يأتي ضمن الأنشطة الدعوية التي تشمل كفالة طلاب العلم والدعاة وطباعة المصاحف ودعم المتلقيات الإسلامية ودعم المكتبات الإسلامية وبرامج ومسابقات رمضان وكفالة الدورات ودعم القوافل الدعوية. وكانت المؤسسة نفذت أضخم مائدة إفطار صائم في قطاع غزة بالتعاون مع شركائها المحليين، بمشاركة أكثر من 20 ألف صائم على مائدة واحدة، ضمن "موائد نسائم الخير 1436 هـ"، وبحضور ممثلين عن الوزارات الحكومية والمؤسسات الأهلية ولفيف من الدعاة والعلماء والوجهات والشخصيات الاعتبارية. وتأتي هذه المائدة الرمضانية، كجزء من البرامج والمشاريع التي تنفذها مؤسسة عيد الخيرية في فلسطين، وتشمل مشاريع إفطار الصائمين في التجمعات السكنية والمساجد والمؤسسات والتوزيع المنزلي، إضافة إلى مشاريع السلال الغذائية الرمضانية التي تستهدف الأسر المعوزة والفقيرة في محافظات غزة، وبهذه المناسبة ألقى السيد إسماعيل هنية كلمة عبر فيها عن سعادته بإقامة هذه المائدة التي تجمع أطياف الشعب الغزاوي ومحافظة خان يونس ورفح والوسطى وعدد من المناطق على مائدة إفطار واحدة في شهر رمضان تلك المائدة التي تضم أكثر من 20 ألف صائم من الفقراء والمحتاجين والأرامل وأسر الشهداء، ووجه خلال كلمته التي وصفها بأنها نابعة من قلوبنا وقناعاتنا كل الشكر والتقدير لدولة قطر الشقيقة أميرا وحكومة وشعبا ومؤسسات على وقوفهم المتواصل مع غزة ومع فلسطين في سنوات المحنة وفي ساعات العسرة وفي سنوات الحصار. من جانبه ألقى السيد علي بن خالد الهاجري المدير التنفيذي لقطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية كلمة نقلها تلفزيون قطر، قال فيها إن هذه المائدة الكبرى التي تقام في غزة لإفطار الصائمين تأتي بدعم من صندوق الزكاة القطري التابع لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية عبر مؤسسة عيد الخيرية، وأضاف يجتمع اليوم أكثر من عشرين ألفا في هذا الإفطار الجماعي في غزة وخان يونس وعدد من المناطق، ومن خلفهم أكثر من ألف شخص يعملون على تنظيم هذا الإفطار، فالشكر لصندوق الزكاة على دعم المائدة والشكر للعاملين على تنظيم هذه الفعالية. وأوضح الهاجري أن عيد الخيرية قدمت من 2007 وحتى الآن في فلسطين مشاريع إغاثية وتنموية وطبية وموسمية أكثر من 200 مليون ريال، فالشكر لمن دعم وتبرع. وقدم الهاجري الشكر لسمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والقيادة القطرية وأهل قطر من مواطنين ومقيمين، لمعاونتهم لنا في هذه الأنشطة المتنوعة التي نراها واجبا لابد منه، وهدية لإخواننا في غزة من أهل قطر.

489

| 06 يوليو 2015

دين ودنيا alsharq
عيد الخيرية تستعد لمشروع كسوة العيد بكلفة خمسة ملايين ريال

قال السيد علي بن خالد الهاجري إن عيد الخيرية وصلها من المحسنين استقطاعات وأموالا لكفالة 1400 يتيم حول العالم، مشيرا إلى أن برنامج نسائم الخير الذي تفاعل معه الجمهور على إذاعة القرآن الكريم كانت حصيلته أكثر من 800 يتيم أغلبهم في سوريا. ولفت الهاجري إلى أن إدارة الأيتام الآن تعد لمشروع كسوة العيد لثمانية وثلاثين ألف يتيم، وأن التبرعات في هذا البند أقل من مليون ريال، وأنهم يستهدفون توفير المشروع لكافة الأيتام المكفولين. وقال الهاجري إن الكفالات عبارة عن استقطاعات بنكية وهناك مبالغ نقدية مدفوعة مقدما وهناك إجراءات قبل تفعيل الكفالات تقوم المؤسسة بإنهائها. وتجدر الإشارة إلى أن عيد الخيرية أعلنت في بداية الشهر الكريم عن استهدافها لأكثر من 13 ألف يتيم بنهاية الشهر، ولا يزال الأمر معروضا حتى الآن. واستجاب المحسنون لما عرضته المؤسسة من مبادرة كهاتين لعلاج الأيتام، حيث تمت كفالة 50 يتيما بعضهم يعاني من أمراض مستعصية، وكانت المبادرة قد استهدفت علاج 300 حالة، ومن ثم تناشد المؤسسة المحسنين علاج باقي الأيتام الذين هم على قوائم الانتظار الآن. وكانت عيد الخيرية قط أطلقت المبادرة قبل شهرين في إطار جهود عيد الخيرية لعلاج المرضى في 3 دول بتكلفة 600 ألف ريال. هذا وتختلف كفالات العلاج حسب الأطفال المرضى، فهناك أطفال يحتاجون لعلاج متقطع وآخرون يحتاجون لعلاج مستمر. وتطلق المؤسسة مبادرة الأيتام المتميزين حيث تعد الآن للاستمرار في كفالة من يظهرون تفوقا ونبوغا ومن يريدون إكمال حياتهم الجامعية، أما الأيتام الذين يكتفون بالتعليم المتوسط فإن المؤسسة تعد لهم برنامجا يتضمن دورات تدريبية مهنية للخروج إلى سوق العمل والاعتماد على أنفسهم. وتأتي مبادرة إطعام أسرة يتيم مستهدفة 37 ألف أسرة حول العالم وتكلفة الإطعام للأسرة الواحدة 400 ريال شهريا، أي أن إطعام 10 أسر يتكلف 4000 ريال شهريا. وهو مشروع موسمي لتوفير الحقائب المدرسية والزي المدرسي للأيتام، حيث إن تكلفة توفير حقيبة وزي مدرسي للفرد تقدر بـ150 ريالا. وتولي عيد الخيرية عنايتها بالأيتام من الناحية التعليمية والتربوية وخاصة في أمور الدين وحفظ القرآن المريم ولذلك تخصص لهم دورات شرعية، وتكون تكلفة الدورة لليتيم الواحد 250 ريالا. ويتكامل مع المبادرات السابقة مشروع تعزيز القدرات الدراسية للأيتام، من خلال دروس تقوية ومتابعة علمية مستمرة، حيث إن السهم الواحد في هذا المشروع يقدر بـ200 ريال ويأتي مشروع التأهيل المهني للأيتام ضمن هذه المبادرات التي تعد اليتيم لسوق العمل والاستغناء عن الكفالة عندما يبلغ السن التي يستطيع فيها العمل والقدرة على الكسب، وتوفر المؤسسة في ذلك دورات تدريبة وتقيم مراكز للتأهيل المهني ويستفيد من هذه المبادرة 1000 يتيم وسهم المشروع لليتيم الواحد 1000 ريال.

218

| 05 يوليو 2015

محليات alsharq
"عيد الخيرية" تبني 53 داراً للأيتام بتكلفة 21 مليون ريال

قالت مؤسسة عيد الخيرية إنها نفذت 53 دار أيتام بتكلفة 21 مليون ريال من بداية العمل في المؤسسة وحتى الآن أي في نحو عشرين عاما، بتمويل من المحسنين واشار التقرير إلى أن هناك 8 دور أيتام تحتاج إلى دعم المحسنين الآن، وأماكن هذه الدور في الهند وإثيوبيا وإندونيسيا وباكستان وجزر القمر ومالي، وتبدأ التكاليف من 252250 ريالا وحتى 2290210 ريالا. وافتتح سعادة سفير دولة قطر بإندونيسيا السيد محمد خاطر دارين للأيتام أقامتهمامؤسسة الشيخ عيد الخيرية بتكلفة تقارب خمسة ملايين ريال. حضر الافتتاح بالإضافة للسفير القطري مندوب وزارة الشؤون الدينية أبو بتريانا سانتي ورئيس منطقة لامبونج الجنوبية. وبعد إلقاء كلمات الافتتاح تم تسليم مفتاح الدارين ومفتاح المواصلات بشكل رمزي من الشيخ عبدالله بن خالد آل ثاني والسيد أحمد الحكيم إلى مديرمؤسسة الأثر الإسلامي سيد أقوس سفريادي. دار الشيخ خالد بن عبد الله وتكلف بناء هذه الدار ما يزيد على مليونين وربع المليون ريال، حيث تسع 100 يتيم يستفيدون منها بشكل مباشر، بالإضافة إلى أسر أخرى تستفيد من هذه الدار. وتضم الدار مسجدا بمساحة 216 م2 بمرافقه بالإضافة لست غرف سكنية و6 قاعات دراسية وعيادة طبية ومكتبة وقاعة للكمبيوتر ومطعم ومطبخ وبيت للمشرفة وغرفة حراسة وبنية تحتية من حديقة وطرق ومياه، بالإضافة لبئر ارتوازية بعمق (100 متر)، ومضخة كهربائية، وخزان مياه 10000 لتر، وبرج طوله سبعة أمتار. أما دار أيتام الشيخة سارة فتكلفت قرابة مليونين و400 ألفريال، فتضم مسجدا بمرافقه و6 قاعات دراسية وغرفا سكنية وعيادة طبية ومكتبة وقاعة كمبيوتر ومطبخا وبنية تحتية من حدائق وطرق وسور وتسع الدار أيضا 100 يتيم. وفي باكستان بتكلفة 350 ألف ريال افتتحت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية دار الفاروق لرعاية الأيتام في منطقة متميزة هي رنك رود بمدينة لاهور في محافظة البنجاب، يستفيد منها مئات الأيتام، والمشروع أقيم على مساحة كبيرة وأن المساحة المسقوفة للمشاريع مجتمعة تبلغ 539 م2، حيث تشتمل بناء وفرش وتجهيز غرف سكنية، ومكتب للإدارة، ومطبخ لإعداد الوجبات الغذائية ومطعما لتناول الطعام والوجبات، ومكان للمشرفين على الدار، وغرفة للحارس، وقد تم البناء والتشييد بمستوى عالي الجودة، بالإضافة إلى توفير التأثيث والتجهيز لجميع محتويات الدار من الفرش والأثاث والإنارة والأدوات والأجهزة التعليمية والإلكترونية. وبتكلفة مليون ريال افتتحت عيد الخيرية دار "نعيم مقيم" لليتيمات السوريات في الريحانية على الحدود التركية السورية، وذلك خلال برنامج القافلة، حيث تحتضن الدار 50 يتيمة من اللاجئات من أطفال أهل سوريا اللاتي تتراوح أعمارهن بين 8 – 12 سنة. تمت تسمية الدار "نعيم مقيم" وهي تكفل اليتيمات كفالة تامة، من حيث الإقامة والرعاية الصحية والاجتماعية حيث تبدأ عملها باحتضان خمسين يتيمة أغلبهن في سن المرحلة الابتدائية، توفر لهن المحاضن التربوية والرعاية الاجتماعية والصحية. ولقد قاربت تكلفة هذا المشروع مليون ريال، أنفقت كلها على تجهيز المبنى وأثاثه وإيجار لمدة عام كامل بالإضافة لمصاريف الإعاشة اليومية والتعليم والصحة، والمبنى على مساحة واسعة ويتكون من ثلاثة طوابق يضم أحدها فصولا دراسية لتلقي التعليم والسير في ركب العلم والتطوير والتأهيل العلمي لهن، وآخر للإدارة وقاعات التدريب والحاسوب وغيرها من لوازم العملية التعليمية، وطابق للمعيشة والطعام والإقامة الكريمة في غرف مجهزة، بينما تم تجهيز الطابق الأخير بسطح المبنى بغرف للألعاب والترفيه والتسلية.

2278

| 05 يوليو 2015

محليات alsharq
السويدي: مبادرة "تكفي علمني" لكفالة 5000 طالب

دعا السيد علي بن عبد الله السويدي مدير عام مؤسسة عيد الخيرية محسني قطر من الشركات والمؤسسات والأفراد دعم مشروع مبادرة "تكفي علمني" الذي يستهدف كفالة 5000 طالب علم في عدد من الدول الفقيرة في قارتي آسيا وإفريقيا، وتبلغ تكلفة الطالب الواحد سنويا 3000 ريال.ويسهم المشروع في دعم كفالة طلاب المعاهد الشرعية والمدارس في مختلف المراحل الدراسية وكذلك طلاب حلقات تحفيظ القرآن الكريم، لمدة عام كامل.ويهدف مشروع "تكفي علمني" إلى بناء جيل من الشباب المؤهل علميا وتربويا ودعويا، وإثراء المجتمعات المسلمة في تلك البلدان بالشباب المتعلم المثقف بتعاليم الشرع وأمور الدين ليكونوا فاعلين مؤثرين في مجتمعاتهم وقدوة لغيرهم، كما يساهم الشباب المؤهل علميا بشكل إيجابي في تعليم شرائح المجتمع وتنويرهم من خلال التفكير الوسطي الإبداعي والسلوك القويم والمنهج الوسطي. وتسهم مشاريع كفالة تعليم الطلاب في تحقيق نظام تعليمي وتربوي أصيل ينطلق من فكرة التأهيل التربوي والبناء السليم للفرد ليصل إلى الإسلام وتعاليمه ضمن تراث حضاري، وفي الوقت نفسه يضمن تواصل الطلاب في تحصيلهم العلمي المتميز والراقي الذي يحتاجه أبناء تلك البلدان، ومن ثم يستطيع هؤلاء الطلبة الالتحاق بالمدارس ثم الجامعات والمعاهد العلمية في التخصصات المختلفة ويمتلكون في الوقت نفسه العلم الشرعي الذي يؤهلهم للحفاظ على ثقافتهم وموروثهم الإسلامي بشكل صحيح يؤهلهم لخدمة دينهم ورسالته السمحة كل حسب تخصصه العلمي الأكاديمي الذي يتفوق فيه ويبدع لخدمة أمة الإسلام والإنسانية .

427

| 05 يوليو 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية: محسنو قطر تبرعوا بستة ملايين ريال لتنفيذ مشاريع إنشائية

في النصف الأول من رمضان أقبل محسنو قطر على التبرع بما يقارب ستة ملايين ريال لتنفيذ مشاريع إنشائية متنوعة. وتضم هذه المشاريع بناء مساجد وحفر آبار في نحو عشرين دولة منها غزة والسودان ونيجيريا وإندونيسيا وبنين وغيرها من الدول. وكانت عيد الخيرية أصدرت تقريرا عن إنجازاتها خلال النصف الأول من العام الجاري حيث أعلنت أنها نفذت 1498 مشروعا إنشائيا بتكلفة 40 مليون ريال، يأتي هذا في وقت اعتمدت فيه المؤسسة قرابة 50 مليون ريال لنحو ألفي مشروع حتى الآن. وتأتي المساجد في مقدمة هذه المشاريع حيث افتتحت المؤسسة هذا العام 280 مسجدا بتكلفة تقارب 19 مليون ريال. هذا وتعاقدت المؤسسة لبناء 100 مسجد جديد في باكستان بتكلفة تزيد على 5 ملايين ريال ومسجدين بالسودان بتكلفة تقارب 800 ألف ريال و18 مسجدا بموريتانيا بتكلفة تزيد على مليون ريال و4 مساجد في بنين بتكلفة تقارب 240 ألف ريال و18 مسجدا بالهند بتكلفة تقارب مليوني ريال ومسجدين في السنغال بتكلفة 277 ألف ريال. كما افتتحت المؤسسة 25 مركزا إسلاميا في النصف الأول من العام الجاري، بتكلفة تزيد على 11 مليون ريال. وتعاقدت المؤسسة لبناء 10 مراكز إسلامية بخوشاب الباكستانية بتكلفة 1.7 مليون ريال ومركز إسلامي واحد بموريتانيا بتكلفة 340 ألف ريال، ومركز إسلامي في الهند بتكلفة تقارب مليوني ريال. ويشير التقرير إلى أن 1093 بئرا تم تسليمها من يناير وحتى الآن بتكلفة تقارب 7 ملايين ريال، ويجري العمل الآن في آبار أخرى، ففي باكستان هناك 319 بئرا بتكلفة تزيد على تزيد على مليوني ريال، وفي بنين يجري العمل في بئر واحدة وفي الهند تم التعاقد على 52 بئرا وفي الصومال هناك أربعة آبار تحت التنفيذ، كما يجري العمل على 19 بئرا في السنغال و40 بئرا في السودان و5 آبار في كينيا وغيرها من الآبار. هذا وأنجزت المؤسسة مشاريع أخرى، حيث وفرت 54 براد مياة وانتهت من بناء 7 مدارس وسلمت 26 بيتا للفقراء وافتتحت دار أيتام وبنت 9 مراكز تحفيظ ومركزين صحيين. وكانت عيد الخيرية قد أعلنت أنها ستفتتح أكثر من 210 مشاريع إنشائية مع بداية شهر رمضان من المساجد والمراكز الإسلامية والآبار والمدارس والمعاهد العلمية. وافتتحت المؤسسة خلال الربع الأول 1178 مشروعا إنشائيا بتكلفة تقارب 26 مليون ريال، موزعة على 12 مجالا، تتصدرها مشاريع المساجد والآبار. وأنفقت المؤسسة في عام 2014 نحو اثنين وثمانين مليون ريال على المشاريع الإنشائية الخارجية، حيث افتتحت 433 مسجدا، و21 مركزا إسلاميا متكاملة خدماته بالإضافة لـ 15 مركز تحفيظ، وشيدت المؤسسة دارين للأيتام و 38 مدرسة وسلمت 61 بيتا للفقراء، ووفرت أكثر من ألفي بئر وبراد مياه استفاد منها قرابة 668 ألف نسمة.

325

| 05 يوليو 2015

محليات alsharq
"عيد الخيرية" تقيم موائد إفطار صائم في 36 دولة

نفذت مؤسسة عيد الخيرية برنامج إفطار الصائمين من خلال توزيع سلال غذائية بتكلفة 400 ألف ريال.وفي إفطار الصائم بالداخل 154 ألف ريال على موائد عيد الخيرية، وعلى هذه الموائد اهتدى نحو 200 من أبناء الجاليات المقيمة في قطر. وتواصل تقديم إفطار الصائمين في 36 دولة حيث قالت إنها 9 ملايين ريال بشكل عاجل لمواصلة تنفيذ إفطار الصائمين في سوريا واليمن وفلسطين ومينمار والعراق والأقصى والسودان وسيرلانكا. وكانت المؤسسة قد نفذت إفطار صائم في تايلاند حيث يفطر 1625 صائما طوال الشهر الكريم، كما تواصل المؤسسة إفطاراتها في المطابخ الخيرية حيث يفطر يوميا أكثر من 6 آلاف صائم وتستهدف المؤسسة أن تفطر 500 ألف صائم، ولكن تحتاج أكثر من 4 ملايين ريال لإتمام هذا البرنامج. كما أنها تحتاج 1.8 مليون ريال لإتمام برنامج تفطير صائم في اليمن الذي يهدف لإطعام 250 ألف صائم، ويحتاج المشروع أيضا نحو مليون ريال لمواصلة إفطار صائم في فلسطين، ويحتاج المشروع 324 ألف ريال لإكمال إفطار صائم في العراق، و168 ألفا لإكمال إفطار صائم في الأقصى وفي سيرلانكا ما زالت الحاجة قائمة لخمسين ألف ريال. تجدر الإشارة إلى أن المؤسسة لا تزال تواصل تجهيزها لإفطار الصائم في غزة حيث سيفطر يوم السبت القادم إن شاء الله عشرون ألفا على موائد عيد الخيرية.

197

| 03 يوليو 2015

دين ودنيا alsharq
الحويني يختتم مهرجان نسائم الخير بعيد الخيرية

يختتم مهرجان "نسائم الخير" بعيد الخيرية مساء الجمعة فعالياته بمحاضرة إيمانية يقدمها الداعية الإسلامي الشيح أبو إسحاق الحويني في محاضرة بعنوان "مدرسة الحياة – رضا النبي". وتواصل المهرجان الرمضاني في نسخته الحادية عشر على مدى عشر ليال، استضاف خلالها كوكبة من العلماء والدعاة من بلدان الأمة الإسلامية، وتقام نسائم الخير هذا العام بدعم ورعاية عدد من مؤسسات الدولة، وتتضمن العديد من الفعاليات الثقافية والإيمانية والمسابقات والألعاب الحركية للبراعم والأشبال، لتستهدف بذلك جميع شرائح المجتمع مراعية حضور واستفادة جميع أفراد الأسرة الرجال والنساء والشباب والفتيات. ويشرف على برامج وفعاليات وقاعات نسائم الخير نخبة من الشباب القطريين من المنتسبين والمتطوعين في مركز الشيخ عيد الثقافي وفروع المؤسسة وهم ذوو خبرة واسعة في إقامة تلك البرامج والمحاضرات وسوف تساهم هذه الثلة من الشباب في تنظيم الفعاليات التي تعتبر تجمعا دعويا وتربويا يقصده الآلاف كل ليلة لينهلوا من العلم الغزير الذي تقدمه ثلة مختارة من العلماء والدعاة المعروفين على الساحة الإسلامية على مدى عشر ليال متواصلة، حيث حرصت اللجنة المنظمة على تنوع المشايخ والدعاة.

461

| 02 يوليو 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية: 192 حالة مرضية تحتاج 6 ملايين ريال في 6 دول

نجحت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية في توفير علاج لخمسة عشر حالة مصابة بأمراض مستعصية، وشملت الحالات علاج سرطان القولون وزراعة النخاع وتوفير العلاج الطبيعي لمريض مصاب بالشلل النصفي، وثلاث حالات مصابة بسرطان الكبد والثدي والدم بالإضافة لحالة مصابة بنوبات الصرع. تقدم مساعدات طبية لأمراض مستعصية منها 5 حالات سرطانوتكلف علاج هؤلاء المرضى في الشهرين الماضيين ما يزيد على 700 ألف ريال، وتوزع المرضى على دول الأردن والسودان، حيث قدمت مساعدات لثلاثة مرضى في كل دولة، واليمن التي استفاد فيها 8 مرضى من المساعدات بالإضافة لعلاج حالة واحدة في جزر القمر.هذا وتنتظر 192 حالة مرضية مستعصية العلاج، حيث بلغت التكلفة التقديرية لعلاج هذه الحالات ما يزيد على 6 ملايين ريال.تجدر الإشارة إلى أن العام الماضي شهد إنجاز 170 برنامجا طبيا بتكلفة تزيد على سبعة ملايين ريال بالإضافة لإنشاء 6 مراكز صحية بتكلفة تقارب مليون ريال.ضوابط علاج المرضى في الخارجووضعت عيد الخيرية مجموعة من الضوابط والآليات لعلاج المرضى أهمها: دراسة الحالة المرضية ميدانياً، وإرفاق صورمن التقارير الطبية وإثبات الشخصية مع توثيق الجمعية الخيرية التابع لها المريض.ولا يسلم المبلغ للمستفيد، وإنما يتم تسليمه لجهة العلاج مباشرة، وفي في حالة تم تأمين الأدوية من خارج المستشفى ترفق الفواتير الأصلية، وتحفظ كافة ملفات المريض من فواتير وتقارير في ملفات ورقية أو الكترونية بحيث يسهل الرجوع إليها وقت الطلب. إذا كانت الحالة المرضية تتطلب السفر إلى خارج الدولة، فلا بد من إرفاق تقرير طبي من المستشفى الذي سيذهب إليه موضحا فيه التكلفة، وإذا كانت الحالة المرضية تتطلب السفر إلى خارج الدولة فلابد من إرفاق على الأقل عرض سعر لتذاكر السفر موقع من الجمعية، 114 مريضاً في اليمن و66 من السودان تتصدر قوائم الانتظار ولا بد أن يكون بند التكلفة العلاجية والجراحية في الاستمارة مطابقا تماما للمبلغ الوارد بالتقرير الطبي، وإن كانت الحالة كفالة علاجية وتحتاج أدوية شهرية، فلا بد من إرفاق تقرير طبي بذلك، موضح به الأدوية من صيدلية المستشفى أومن صيدلية خارجية، وعليها ختم الجمعية، ولابد أن تكون الأدوية مطبوعة ومختومة من الصيدلاني وختم الصيدلية. وتتكفل المؤسسة فقط بالعلاج، وفي حالة احتياج المريض تكلفة السفر والإقامة والإعاشة فلا بد من إرفاق استمارة بحث اجتماعي، ويتم فيها دراسة الحالة اجتماعيا وميدانيا.

272

| 02 يوليو 2015

رمضان 1436 alsharq
الحواس: الدوحة تتألق ببرامج إيمانية عبر مؤسساتها الخيرية

شهدت نسائم الخير لعيد الخيرية استضافة الداعية السعودي د. طارق الحواس والمنشد جهاد اليافعي، في ثامن فعالياتها. وأكد د. الحواس في محاضرته "ومن أوفى بعهده من الله" أن الدوحة تتألق ببرامج إيمانية متعددة في رمضان عبر مؤسساتها الخيرية والدعوية، وقد أصبح لرمضان بريقا يتنوع فيه الخير، فهنيئا لأهل قطر هذا الخير وشكرا للمسؤولين فيها للتنافس في أعمال الخير والبر. أصلها ثابت وفرعها في السماء وقال إن مؤسسة عيد أصلها ثابت وفرعها في السماء بورك من سقاها، فمنذ سنوات لم يكن غير عيد الخيرية في الساحة الخيرية الداخلية بالدوحة التي امتلأت اليوم ولله الحمد بالمؤسسات التي تعمل على نشر قيم الخير في المجتمع والعالم وقد كان الناس في تلك الأيام لا تعرف سوى مؤسسة عيد الخيرية، فهي الرائدة وصاحبة السبق في هذا المضمار الذي ساهم بدور كبير في تطور العمل الخيري في عالمنا الإسلامي. بصمة واضحة وتحدث عن قضايا العمل الخيري ونظرة المجتمع له فقد انطبع في أذهان الكثير من المسلمين أن هنالك ارتباطا بين إغاثة الملهوف والتغذية والكساء ومعنى العمل الخيري التقليدي ولكن اتسع المعنى كثيرا ليسهم في ارتقاء المجتمعات وليترك بصمة واضحة في حياة الجميع ولتتنافس المؤسسات فيما بينها تنافسا حقيقيا في تقديم كل ما ينفع الناس سواء ماديا أو معنويا. عيد الخيرية.. عطاء لا ينضب وأوضح أن عطاء المؤسسة لا ينضب وما زال أمامها الكثير ونحن ننتظر منها الأكثر وخاصة أنها تنطلق هذه الأيام في بداية جديدة في هذا الصرح الرائع بمقرها الجديد الذي يليق بها وبما قدمته. الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم وبين أن الله لا يخلف الميعاد، وأنه سبحانه اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة، هذا البيع والشراء الذي تمت صفقته في السماء لتكون كلمة الله هي العليا، واستعرض الشيخ الحواس نماذج سلبية غير مؤمنة أفنت عمرها لنصرة قضايا فاسدة مثل أبو لهب وزوجته الذين لم يدخرا جهدا في محاربة الدين وفي نصرة الباطل ثم تطرق إلى تساؤل مهم وهو كم من مرة فكّرت أنت أيها المسلم وأنت على حق في مشروع ينصر هذا الدين؟ من يحمل شعلة النصر؟ ولماذا نفكر دائما فقط فيما يحقق لنا اللذة والمنفعة الذاتية والفورية في الدنيا؟ فها نحن قد بلغنا مليار وثلث المليار وما زلنا ننتظر من يحمل شعلة النصر؟ أليس من حقنا أن نتساءل من الذي يحمل هم الدين؟ ولتتحقق الآية الكريمة "من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا" وقد ذكرت الآية أن البعض هم من صدقوا وليس الجميع. الغرس والإنتاج ثم أشار الشيخ إلى أن مؤسسات العمل الخيري حينما نقرأ عنها في أوروبا وأمريكا نجدها بالملايين من الأشخاص الذين ينضوون تحت العمل الخيري والذين يقدمون أوقاتهم ومهاراتهم للعمل الإنساني وهم ليسوا مؤمنين، وهذا يجعلنا نحزن إذا حاولنا أن نقارن بين عالمنا العربي والإسلامي وبين هؤلاء الذين يعملون ويسعون وهم على باطل، نحزن حقيقة لأننا أمة الخير حتى أن رسولنا الكريم ورد عنه أنه قال إذا قامت القيامة وفي يدي أحدكم فسيلة فليغرسها حرصا على الغرس والإنتاج حتى وإن لم تكن تحصد أنت خيره، المهم أن تعمل وأجرك على الله الذي لا يضيع أجر من أحسن عملا. فعلينا أن نبذل ونساهم بإيجابية في التعاطي مع العمل الخيري الإنساني. رمضان فرصة عظيمة ولفت الشيخ إلى أن شهر رمضان فرصة عظيمة لحصول الأجر والفضل من الله، ففي الحديث "من صام رمضان إيمانا واحتسابا، غُفر له ما تقدم من ذنبه، إيمانا بوجوبه واحتسابا لله وإنما اقترب لله واحتسب، وقال سبحانه "وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجرا عظيما".. وعندما نستعرض هذه الآيات فإننا نتأكد أن عندنا ضعف في اليقين بالله وفي أن وعد الله لا يتخلف وإنما يتحقق كما وعد، وهذا عمر بن الخطاب يقول "إنني لا أحمل هم الإجابة ولكن أحمل هم الدعاء"، حتى إنه تعجب رضي الله عنه وأعجب حينما سمع دعاء الإعرابي "اللهم إنك رزقتنا الإسلام دون أن ندعوك فارزقنا الجنة ونحن ندعوك"، كما ورد أيضا في سير الصالحين أنه توفي شاب فحلم به أباه فوجده في نعيم فقال له لقد غفر الله لي يا أبي بسبب دعاء صديقك فلان فذهب إليه وأخبره ماذا فعل لابنه فقال حين توفي ابنك رفعت يدي إلى السماء وقلت يا رب لو جاءني ضيف لأكرمته فها هو ضيفك الآن فيارب أكرمه واغفر له. وأكد الدكتور الحواس أننا لا نجرب الله في الدعاء بل نتيقن ونحن ندعوه أن الله مجيب وقريب. لله عتقاء في كل ليلة وذكر أننا يجب أن ننتبه إلى أن لله عتقاء في كل ليلة في رمضان وألا نظن بالله ظن السوء فباب الرحمة مفتوح ومشرع لكل راغب في المغفرة "قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم"، ولنا في قصة الرجل الذي قتل مائة نفس وكانت رحلته في طلب المغفرة وتحقق له ما أراد رغم أنه قتل وأزهق نفوس بريئة حتى أن ملائكة الرحمة والعذاب حين أتت لتقيس المسافة التي بينه وبين أهل العذاب وجدته قد نأى بصدره ليكون مع أهل التوبة فغفر الله له. ابدأ بنفسك وأصلحها واختتم الشيخ محاضرته بقوله إن الأمة اليوم تعاني من النفاق ومن الهزيمة وأننا يجب أن نبدأ بالخطوة الأولى ونبدأ بأنفسنا وإصلاحها وخاصة في هذا الشهر الكريم لأن ديننا ينتظر منا الكثير وأن ننصره ونساهم في رفع شأنه ونشره بين العالم أجمع. المنشد المتألق جهاد اليافعي وأنشودة "تفداك عيني" وفي فقرة إيمانية ألهبت مشاعر الجمهور قدم المنشد المتألق جهاد اليافعي أنشودة "تفداك عيني" حيث تفاعل معها الجمهور الكبير بشكل مؤثر وكانت كلماتها: تفداك عيني ومالي أمي وأبويا وعيالي وأي شيء ثمين وغـالي يا رسول الله، طيفك يداعب خيالي مزيون سيد الرجالي قدرك رفيع وعالي ونفــديك والله، يا الله يا ذا الجلال صـلي بعد الرمالي على بهـي جمالي نبيك يا الله، عالي وغالي وحالي أفديه في كل حالي والله ما يكفيني مقالي ما يكفي والله، هديه وفي كل جالي نوره سطوع الجبال في قلبي والله، واسمع يا عمي وخالي شايب شباب ويعيال هذا ابني المثالي قدوتك فله، سلم عليه الغزالي وناخت رقاب الجمال وصاح الجذع بانفعالي مشتاق والله، صابر ويوم النزال ثابت بقول وفعال صلب الجدا والنضال على عدو الله. كما قدم اليافعي فقرة إنشادية أخرى أهداها للأمهات بعنوان "مشتاق يا أمي"، ثم تلتها في ختام مهرجان الليلة فقرة المسابقات والسحوبات والجوائز التي توزع على الحضور والمشاركين.

696

| 02 يوليو 2015

محليات alsharq
"عيد الخيرية" نفذت مشاريع بـ 226 مليون ريال في السودان

أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية أن هناك عشرات المشاريع المدروسة والمعتمدة، إغاثية وإنشائية وصحية وتعليمية وغيرها، تنتظر من يدعمها من أهل الخير والمحسنين ويكفل تنفيذها، ومنها المشاريع الإنشائية. وقالت إنها نفذت في السودان آلاف المشاريع الخيرية الإغاثية والإنشائية والصحية والتعليمية والاجتماعية والتنموية والموسمية، بلغت قيمتها 226 مليون ريال من 2007 حتى الآن. وقد تصدرت المشاريع الإنشائية هذه المشاريع ثم تأتي المشاريع الإغاثية والتنموية والطبية في المرتبة الثانية، ثم مشاريع الأيتام والأسر وبعدها المشاريع التعليمية والموسمية. وتحتاج العديد من المشاريع للدعم منها بيوت الفقراء التي تبدأ ببيوت بسيطة من غرفة واحدة بمواد محلية بسيطة تبدأ من 2000 ريال و6000 آلاف وتصل إلى 63 ألف ريال ويحتاجها الكثير من الفقراء الذين لا يجدون مأوى لهم. وبرادات المياه حيث تساهم في توفير المياه للسكان وخاصة لمن يعيشون في المناطق النائية، وتبدأ تكلفة البراد من 4000 ريال وأخرى بتكلفة 6000 ريال. وحفر الآبار التى يستفيد منها الناس في الشرب والاستخدامات المنزلية بالإضافة إلى ري المزروعات والدواب، وتتراوح تكلفة الآبار بداية من 13.800 ريال إلى 16 ألف ريال وهناك آبار تبلغ تكلفتها 89 ألف ريال. وإنشاء مدارس ومعاهد للذكور والإناث لتلقي التعليم الأكاديمي وحفظ وتعليم القرآن الكريم والعلوم الشرعية، وتبدأ تكلفة المدارس والمعاهد الصغيرة من 23 ألف ريال وأخرى بـ 28 ألفا وتتكون من فصل دراسي واحد مجهز للدراسة مع الخدمات، ومدارس متوسطة تتكون من فصلين دراسيين مع الخدمات بتكلفة 110 آلاف ريال. وإنشاء عدد من المساجد تنتظر أيضا من يدعمها وتبدأ المساجد الصغيرة بتكلفة 36 ألف ريال وأخرى متوسطة بتكلفة 119 ألفاً و135 ألف ريال، بينما توجد مساجد كبيرة بتكلفة 293 ألف ريال، و350 ألفاً وتصل إلى 524 ألف ريال.

249

| 02 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
"عيد الخيرية" تعرض 1000 مشروع تنموي لمساعدة أهل غزة

في إطار سعيها للتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني وخاصة أهل غزة المحاصرين من 7 سنوات تسعى مؤسسة الشيخ عيد الخيرية لتنفيذ 1000 مشروع تنموي لمئات الأسر في غزة تستفيد منها بشكل مباشر، بالإضافة للاستفادة غير المباشرة من الناس لتوفير السلع الرئيسية. ومن بين المشروعات التي تقدمها "عيد الخيرية" لأهل غزة: إنشاء دفيئة زراعية بمساحة 1000 متر مربع بحديد مقاوم للصدأ وتجهيزها بكافة الاحتياجات اللازمة وتهيئتها لزراعة وإنتاج الخضراوات الأساسية التي يحتاجها السوق المحلي في قطاع غزة؛ من أجل إعفاف أسر فلسطينية لها خبرة مناسبة في هذا المجال وعندها قابلية للعمل، وتكلفة الوحدة 250 ألف ريال، والعدد المطلوب 250 دفيئة بتكلفة 6.125.000 ريال. افتتاح ميني ماركت لبيع المواد الغذائية والمكتبية ومستلزمات التنظيف، على أن تتولى أسر فلسطينية مؤهلة إدارة المشروع والاستفادة منه في توفير مجال عمل والمساعدة على تحويلها لأسرة منتجة، بتكلفة 26700 والعدد المطلوب 250 بقالة بتكلفة تقارب 6.5 مليون. شراء ثمانية رؤوس من النعاج من نوع عساف مع أعلاف تكفي لمدة ستة أشهر، وبالتالي، ستتولى الأسرة تربية هذه النعاج وتوليدها فيما بعد، ومن ثم الاعتماد على بيع مواليدها والاستفادة من ريعها في الاستمرار في تربية هذه النعاج. توفير محل متخصص في بيع الخضراوات والفواكه، على أن تتولى أسر فلسطينية مؤهلة إدارة المشروع والاستفادة منه في توفير مجال عمل والمساعدة على تحويلها لأسرة منتجة، يمكنها توفير دخل مناسب والاعتماد على هذا الدخل في توفير احتياجاته الأساسية، بدلاً من الاعتماد على المساعدات المقدمة من قبل الجهات الإغاثية التي تقف جمعية دار الكتاب والسنة في صدارتها. وتكلفتها 13500 والهدف 250 وحدة.

282

| 02 يوليو 2015

محليات alsharq
"عيد الخيرية" تسعى لكفالة 10 آلاف أسرة سورية

في ريف حلب الشمالي حيث تنقل الإحصاءات عن مقتل قرابة أربعين ألف شهيد توالت الزيارات الميدانية لأسر الشهداء الذين يتصدرون اهتمام عيد الخيرية حيث تسعى الآن لكفالة عشرة آلاف أسرة. هذا ويبلغ متوسط الكفالة الشهري 500 ريال، يتم من خلالها شراء الطعام الضروري لإعاشة هذه الأسرة، وفي زيارة لإحدى أسر الشهداء كان البيت الذي يتألف من غرفتين أمامهما ساحة خالية، وبالبيت أربعة عشر طفلا بينهما ثلاثة معاقين، تركهما الشهيد وراءه بالإضافة لزوجتيه. بقايا أثاث مهلهل، ومعاق ينام على الأرض دون أن يستطيع الحركة وآخر لا يستطيع الكلام، وأطفال باتت أمنياتهم أن يروا الحليب فقط. واقع لا يقتصر على هذه الأسرة وإنما يمتد لأكثر من 250 ألف أسرة حيث خلفت الحرب السورية في الأعوام الأربعة الماضية أكثر من 250 ألف شهيد، أغلبهم من الرجال أصحاب العوائل. خرجت من منزلها فقصف ومات زوجها تقول ربى الحريري: كنت أعيش مع أطفالي وزوجي ووالدة زوجي في منزل في محافظة درعا (الريف)، وكان زوجي يعمل لدى مكتب أفراح ومناسبات، وعندما بدأت الحرب داخل سوريا، وتحديدا منطقة درعا كنت خارج المنزل أنا وأطفالي ما عدا طفلي عزت وزوجي ووالدة زوجي، وتم قصف منزلي، وتسبب القصف بوفاة زوجي وإصابة والدة زوجي وطفلي في رجليه وهذا حدث بتاريخ 8/8/2012م، وجاء الإسعاف لنقل طفلي ووالدة زوجي خارج سوريا، وذهبنا إلى الأردن عن طريق الحدود، ولم يتم دخولي مخيم الزعتري، لأنه تم إدخالي المستشفى لعلاج طفلي ووالدة زوجي التي توفيت بعد شهر من دخولي إلى الأردن، إثرإصابتها داخل سوريا. وتضيف: بعدها سكنت عند عائلة قامت برعايتي أنا وأطفالي، وبعدها تمت رعايتي من قبل الرابطة السورية لمده 6 أشهر، ثم انتقلت إلى داخل عمان، وسكنت في منزل مكون من غرفتين ومطبخ ومنافعهم أنا وأطفالي، وقمت بإلحاق أطفالي المدرسة، ويتم دفع إيجار المنزل البالغ 200 دينار، والأقساط الخاصة بالمدرسة وعلاج طفلي من الكفالة التي أتلقاها من مؤسسة عيد الخيرية. الأطفال السوريون يحملون المساعدات الإغاثية لعيد الخيرية أما عايدة فإنها كانت مع أبنائها وزوجها في درعا المحاصرة وضرب ابنها برصاصة أثناء ذهابه للمسجد ثم ضرب بخمس رصاصات أخرى أثناء إسعافه، واستطاعوا نقله خارج درعا حيث تم إسعافه ونقله للأردن لعلاجه بشكل أفضل، أما زوجها فذهب بعدها للصلاة فتم إطلاق النار عليه من القناصة ثم مات وجلست في منزلها حتى أكملت عدتها، ثم رحلت إلى الأردن بشكل قانوني عام 2011 وبمساعدة جمعية قطرية تم علاج ابنها ونقله إلى خارج الأردن. والآن تقيم "عايدة" مع طفلتها البالغة من العمر 9 سنوات في منزل مكون من غرفتين و مطبخ و منافعهم في عمان بالجبل الأخضر، ويتم دفع إيجار المنزل البالغ 200 دينار، ورسوم التحاق ابنتي بالمدرسة من المساعدة المأخوذة من مؤسسة عيد الخيرية، وشكرا أهل الخير في قطر . ويمكن للمحسنين الكرام كفالة الأسر المتعففة عموماً من خلال الاستقطاع الشهري أو الدفع المقدم للأسرة التي يختارها الكافل، حيث يصله تقرير دوري بأوضاع الأسرة التي يكفلها. توزيع المساعدات على النازحين السوريين وكانت المؤسسة أعلنت سابقاً أنها تستهدف في هذا العام كفالة 6 آلاف يتيم، و21800 أسرة، مشيرة إلى أن كفالة اليتيم تبدأ من 250 ريالاً وحتى 300 ريال، وكفالة الأسر تبدأمن 500 ريال وحتى 1500 ريال. وتأتي هذه الأسر بعد فرز الأولويات وبيان حاجتهم العاجلة لمثل هذه الإغاثة. وقال علي بن عبد الله السويدي أن "عيد الخيرية" تكفل حالياً 1852 يتيماً وأسرة من اللاجئين السوريين بتكلفة 800 ألف ريال، وتكون متابعة الكفلاء عن طريق رسائل نصية أو خطابات تذكير، أو خطابات إشعار بمراجعة قسم الأيتام والأسر بالمؤسسة خلال أسبوعين من تاريخ تسليم الخطاب، أو خطاب بوقف كفالة الأسرة، وتكون طريقة التواصل بالرسائل النصية أو الخطابات البريدية أو عبر الموقع الإلكتروني، وتوقف الكفالة إذا رغب الكافل في إيقاف الكفالة، أو في حالة عدم تسديد الكافل المبلغ المتفق عليه لمدة ثلاثة أشهر متصلة.

227

| 01 يوليو 2015

محليات alsharq
عيد الخيرية تدعو المحسنين للتبرع لإفطار صائم بالدول المنكوبة

صرح السيد علي بن خالد الهاجري أن المؤسسة تواصل تقديم إفطار الصائم في 36 دولة خاصة في الدول المنكوبة في غزة وسوريا واليمن وميانمار،. وأبدى تفاؤله بأن تكتمل التبرعات لتحقيق الهدف المتمثل في 1.3 مليون صائم هذا العام أهمهم 500 ألف في سوريا و150 ألفا في ميانمار و250 ألفا في اليمن،. وقال الهاجري إن المطابخ الخيرية وصلت إلى الآن في سوريا 15 مطبخا ونريد زيادتها إلى 20 مطبخا .

253

| 01 يوليو 2015

محليات alsharq
250 حلقة تحفيظ داخل قطر تحتاج لدعم المحسنين

قالت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية إن لديها 250 حلقة تحفيظ داخل قطر تحتاج لدعم المحسنين. وينتظم أكثر من 1300 طالب في الحلقات اليومية في نحو 250 حلقة بمساجد قطر ومراكز التحفيظ، كما يستفيد أكثر من 1700 سيدة وفتاة من أنشطة قرآنية متنوعة كالمقرئة الهاتفية والمسابقات والدورات التدريبية. ويستفيد أيضاً المهتدون الجدد من طباعة القرآن باللغات الأخرى، وتدريس القرآن الكريم لهم. وقالت السيدة أمينة معرفية مديرة الفرع النسائي إن لدى المؤسسة حلقات تحفيظ نسائية والمقرئة الهاتفية وغيرها من الأنشطة وفي رمضان هناك أنشطة متنوعة، الفرع النسائي لديه أنشطة موسمية تحتاج إلى دعم أهل الخير والمحسنين لضمان إقامتها واستمراريتها منها "مسابقة عيد الرمضانية التي تشارك فيها 600 حافظة من النساء الحافظات لفئات القرآن والخاتمات. والدورات المتخصصة في العقيدة – والتجويد – والقاعدة النورانية للأطفال وجمهور النساء". وأضافت أمينة معرفية: وتوجد أيضاً دورات للأطفال يحفظون فيها ويتعلمون الآداب والأذكار الإسلامية والعقيدة وقصص قرآن والقيم، هذا بالإضافة إلى دورات التلاوة وتطوير وتدريب معلمات القرآن، ومسابقات لحفظ وفهم الأحاديث النبوية من خلال مسابقة الأربعين النووية. وأكدت أن هناك ضرورة ملحة للدعم المادي؛ بسبب ازدياد عدد الحلقات والطالبات، بالإضافة لتكاليف الرواتب للمحفظات والعاملات والحاجة إلى استئجار الباصات، كما أن هناك حاجة ماسة لكفالة بعض الحلقات القرآنية ماديا؛ لضمان استمراريتها وتخريج حافظات لكتاب الله، موضحة أن الكفالات تكون لرواتب المحفظين والمواصلات وأنشطة الطلاب والطالبات.

297

| 30 يونيو 2015

محليات alsharq
"عيد الخيرية" تدعو للتبرع لـ 23 مركزاً لتحفيظ القرآن بـ9 دول

أوضحت عيد الخيرية أن لديها 23 مركزاً لتحفيظ القرآن الكريم كاملة الدراسة والتخطيط تنتظر محسني قطر لإنشائها وتشغيلها. وتقع المراكز في 9 دول إفريقية وآسيوية فقيرة، وتتراوح تكلفة المركز بداية من 40 ألف ريال في باكستان وتصل إلى 1.5 مليون ريال في جزر القمر. موريتانيا بحاجة إلى 6 مراكز، الأول بتكلفة 43 ألف ريال على مساحة 400 م2 ويتكون من فصل كبير وساحة وخدمات، والثاني بتكلفة 43 ألف ريال على مساحة 80م2 ويتكون من فصلين ودورات مياه، والثالث على مساحة 400م2 بتكلفة 67 ألف ريال، والرابع والخامس يتكونان من فصلين بتكلفة 76 ألف ريال، والسادس يستفيد منه أكثر من 40 طالبا بتكلفة 98 ألف ريال. نيجيريا بحاجة إلى 5 مراكز، أولها يستفيد منه 60 طالباً بتكلفة 59 ألف ريال، والثاني على مساحة 83 م2 بتكلفة 70 ألف ريال، والثالث يتكون من 3 فصول وخدمات ويستفيد منه 90 طالبا بتكلفة 99 ألف ريال، والرابع بتكلفة 126 ألف ريال ويتكون من 4 فصول بتكلفة 156 ألف ريال، والخامس يستفيد من 180 طالبا بتكلفة 275 ألف ريال. وفي باكستان 4 مراكز، الأول بتكلفة 40 ألف ريال على مساحة 112م2، والثاني على مساحة 162م2 بتكلفة 44 ألف ريال، والثالث على مساحة 171م2 بتكلفة 56 ألف ريال، والرابع على مساحة 300م2 بتكلفة 70 ألف ريال، وتحتاج الصومال لإنشاء مركزين لتحفيز القرآن الأول بتكلفة 88 ألف ريال على مساحة 171م2، والثاني على مساحة كبيرة تبلغ 240م2 ويستفيد منه 144 حافظاً بتكلفة 438 ريال، وتحتاج كينيا لمركز قرآن يتكون من 3 فصول بتكلفة 49 ألف ريال، ومركز في إندونيسيا بتكلفة 233 ألف ريال يستفيد منه 150 طالباً. ومركز بالهند على مساحة كبيرة تبلغ أربعة آلاف متر يضم خمسة فصول ومكتبة ومطبخا وقاعة طعام وغرف للإدارة والاستقبال بالإضافة إلى الخدمات، ومركز في السنغال على مساحة 300 متر وتبلغ تكلفته 377 ألف ريال. وتحتاج جزر القمر لمركز كبير على مساحة 1500م2 يضم 6 فصول تحفيظ ومكاتب للإدارة والمعلمين والسكرتارية ومكتبة علمية وقاعات متعددة الاستفادة وساحة واسعة مع الخدمات الرئيسية، وتبلغ تكلفته 1.5 مليون ريال.

479

| 30 يونيو 2015