رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
زلزال منتظر يعرض 130 مليون بشري للخطر

قال علماء إن زلزالاً في البحر المتوسط بقوة 7 درجات قد ينجم عنه موجات مد عاتية "تسونامي" مدمرة تجتاح الشواطئ المطلة على البحر، وتعرض 130 مليون للخطر. وأوضح العلماء، بحسب الدراسة التي نشرت في دورية "علوم المحيطات" العلمية، أنه إذا وقع الزلزال في جزيرة صقلية الإيطالية أو جزيرة كريت اليونانية، فإن التسونامي سيؤثر بشكل كبير على كل من إيطاليا واليونان وليبيا. وتوصل العلماء إلى هذه النتائج من خلال دراسة اعتمدت على إجراء محاكاة للزلزال على أجهزة الكمبيوتر، ووجدوا أن المناطق المنخفضة، وحتى تلك التي يصل ارتفاعها إلى 5 أمتار فوق سطح البحر، ستكون عرضة لموجات تسونامي، وستغرق أجزاء من جزيرة كريت. وتتعرض منطقة البحر المتوسط إلى تسونامي مرة في كل قرن بالمتوسط، وفي عام 1908، قتل آلاف الناس عندما ضرب زلزال بقوة 7 درجات مدينة ميسينا الإيطالية، وتسبب بأمواج تسونامي بارتفاع 10 أمتار. وشهدت جزيرة كريت دماراً مماثلاً في العام 365 بعد الميلاد، عندما ضرب زلزال سواحل الجزيرة وتسبب بتسونامي دمر معظم المدن في الجزيرة، والعديد من المدن في إيطاليا واليونان ومصر، حيث قتل 5 آلاف نسمة في مدينة الإسكندرية. وقال الأستاذ بجامعة بولونيا الإيطالية والمسؤول الأول عن دراسة المحاكاة أخيل سامراس: "تاريخياً، تم تسجيل أحداث أكثر ضخامة بخصوص قوة الزلازل وآثارها، نحن نريد أن نعرف كيف ستتأثر المدن الساحلية بالتسونامي في منطقة نشطة زلزالياً وشهدت موجات تسونامي في الماضي".

233

| 27 أغسطس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
علماء يتوصلون لتقنية "طاقية الإخفاء"

هناك بعض الأشياء التي نراها في أفلام الخيال العلمي التي لا نستوعب أنها يمكن أن تكون موجودة على أرض الواقع، وعلى قمة هذه الأشياء هي "طاقية الإخفاء"، ولكن يبدو أن هذا الأمر يقترب من التحقق على أرض الواقع، حيث تمكنت مجموعة من الفيزيائيين من إنشاء ثقب مغناطيسي على شكل جهاز يمكنه أن يخفى الأشياء، والجهاز يخلق الثقب الكروي الذي يسبب في وجود المجال المغناطيسي، ويمكنه تمرير الأشياء من طرف لتظهر في الطرف الآخر، كما لو أنها قادمة من العدم، فهو يعمل على إنشاء نفق غير مرئي بين نقطتين. وذكر موقع dailymail البريطاني، أن الباحثين استخدموا تقنيات حديثة للغاية ومجالات مغناطيسية لها خصائص لا توجد في الطبيعة لخلق نموذج عمل "الثقب" الخاص بإخفاء المواد التي يجب أن تختفي داخل الثقب وتعود للظهور من الجانب الآخر، ويقول الباحثون إن الجهاز الجديد الذي عملوا على تطويره منذ عام 2007، يثبت أنهم توصلوا إلى تقنية ممكنة يمكن تكييفها وتطويرها لحجب الأشياء عن الأعين، عن طريق جعلها غير مرئية مغناطيسيا. وقال الدكتور ألفارو سانشيز، فيزيائى تجريبي في جامعة Autonomous ببرشلونة في إسبانيا، إن الثقوب التي يعملون عليها تعتمد على نظريات معقدة للغاية وتبدو مهمة صعبة، ولكنها ممكنة وغير مستحيلة.

549

| 22 أغسطس 2015

صحة وأسرة alsharq
إنتاج "دماغ بشري" شبه مكتمل بحجم عقلة الأصبع!

لأول مرة نجح علماء في جامعة أوهايو الأمريكية، في إنتاج دماغ بشري شبه مكتمل التكوين داخل المختبرات الطبية. ويسعى العلماء من وراء هذا الدماغ الصغير، الذي يقارب حجمه ممحاة القلم الرصاص، إلى معرفة المزيد عن أمراض مثل التوحد وألزهايمر ومرض باركنسون "المعروف بالشلل الرعاش". ويشبه الدماغ الجديد دماغ جنين عمره 5 أسابيع، ويحتوي على 99% من الخلايا والجينات الموجودة في أدمغة الأجنة البشرية، كما يتضمن خلايا عصبية ودوائر لإرسال الإشارات، بحسب البروفيسور رينيه أناند المشرف على التجربة. وأكد أناند أثناء تقديم "الدماغ الجديد" خلال إحدى الندوات في ولاية فلوريدا الثلاثاء، أنه يثمل النموذج الأكثر تكاملا للمخ البشري الذي يتم تطويره حتى وقتنا هذا، حيث تطلب إنتاجه من فريق الباحثين نحو 12 أسبوعا. واستعمل أناند وفريقه خلايا من جلد لأشخاص بالغين وحولها إلى خلايا جذعية يمكن استعمالها لإنتاج أي نسيج في جسم الإنسان.

1182

| 20 أغسطس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
العثور على وطواط عملاق كان يستطيع الركض

قطنت حيوانات الوطواط "الخفاش" العملاقة في أدغال شبه استوائية في نيوزيلندا منذ 16 مليون عام، وكانت قادرة على الركض على قوائمها الأربعة. وأصبحت هذه السلالة المكتشفة حديثا قريبة من حيوانات الوطواط "الخفاش" المعاصرة العائشة هناك والتي تجد طعامها على الأغلب في أغصان الشجر وعلى الأرض حيث تجري نحوها مستندة على أجنحتها المنطوية. ويعتبر علماء الأحياء أن هذه الكائنات تخلت عن الطيران لعدم وجود حيوانات مفترسة في نيوزلندا. ولم يسبق أن عثر العلماء على متحجرات تدل على طريقة ارتقاء هذه الحيوانات، ووجد الباحثون عظام الوطواط العملاق في قاع إحدى بحيرات نيوزيلندا الجنوبية. وكانت أدغال كثيفة في ذلك المكان منذ 19-16 مليون عام، عاشت فيها كائنات أكبر من حيوانات الوطواط المعاصرة بثلاثة أضعاف. ومع ذلك كانت أسنانها شبيهة بأسنان أخلافها المعاصرة، مما يدل على وحدة منظومة غذائها المتكونة من لقاح النباتات ورحيق الأزهار والفاكهة والحشرات والعناكب.

12288

| 23 يونيو 2015

ثقافة وفنون alsharq
اكتشاف تماثيل تعود لـ3800 عام في البيرو

اكتشف علماء آثار في البيرو تماثيل تعود إلى 3800 عام في موقع "فياشاما" الأثري الذي يعود إلى حضارة "كارال" شمال البلاد، بحسب ما أعلنت وزارة الثقافة. وعثر على هذه التماثيل الطينية في سلة من القصب في أطلال مبنى في الموقع الأثري الساحلي قرب مدينة "فيجويتا" على بعد 130 كيلومترا شمال العاصمة "ليما"، وهو ينتمي إلى حضارة "كارال" والتي تعتبر تراثا ثقافيا للبيرو في العام 2008. وبحسب وزارة الثقافة، فإن هذه التماثيل كانت تستخدم على الأرجح في الطقوس الدينية. وظهرت حضارة كارال قبل 5 آلاف عام، وكانت تضم 30 مدينة كبرى على السواحل الشمالية للبيرو.. وتعتبر "كارال" أقدم حضارة أمريكية معروفة تركت شواهد أثرية مهمة منها أهرامات ومسارح.

566

| 10 يونيو 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
ابتكار "ساق صناعية" قادرة على "الشعور"

تمكن علماء من جامعة لينز النمساوية، من ابتكار ساق صناعية تتيح لمن يستخدمها الشعور بقدميه. وقال العلماء إن المجسات المثبتة في باطن القدم الصناعية الجديدة تقوم بتحفيز الأعصاب، عن طريق ترتيب نهايات ما تبقى من أعصاب الساق الطبيعية بحيث تكون قريبة من الجلد، ثم تثبيت مجسات في الساق الصناعية تقيس ضغط حركة الكعب وأصبع القدم، ومن ثم تصدر اهتزازات تُنقل إلى أعصاب الشخص التي تنقلها بدروها للدماغ. ستساعد القدم الصناعية الجديدة المُصابين بفقدان الأقدام على الإحساس بقدمهم كما لو كانت حقيقية، وهو ما سيساعد الدماغ على تلقى بيانات حقيقية عوضًا عن أوهام وجود الساق الطبيعية. عرض الفريق العلمي الذي ابتكر الساق نتائج أبحاثه في مؤتمر صحفي بالنمسا، حسب هيئة الإذاعة البريطانية، التي تؤكد أن الأبحاث لم تُنشر بعد في مجلة علمية متخصصة.

314

| 09 يونيو 2015

صحة وأسرة alsharq
طريقة جديدة وفعالة لعلاج الأمراض السرطانية

اكتشف العلماء طريقة جديدة في علاج الأمراض السرطانية أطلقوا عليها طريقة "العلاج المناعي". ووصف الأطباء البريطانيون طريقة "العلاج المناعي" بأنها اختراق حقيقي في مكافحة هذا المرض الخبيث الذي يتصدر نسبة الوفيات في العالم متقدما على أمراض القلب والأوعية الدموية. ويقول رئيس قسم العلاج الكيميائي في مستشفى 62 بموسكو دانييل ستروياكوفسكي "الذي يشارك في مؤتمر السرطان السريري في الولايات المتحدة المنعقد حاليا في شيكاغو" إن هذه الطريقة في علاج الأمراض السرطانية هي موضع اهتمام المؤتمر، حيث قدم بشأنها تقريرا خاصا يؤكد على أنها ستكون الطريقة الفعالة في علاج الأمراض السرطانية مستقبلا. غير أنه نبه إلى تكلفتها الباهظة لا تسمح باستخدامها دائما، حيث تكلف خلال 12 أسبوعا 160 ألف دولار، لذلك يبحث الخبراء حاليا عن طرق تخفيض تكلفتها لتصبح في متناول الجميع. تجدر الإشارة إلى أن الطرق المستخدمة حاليا في علاج الأمراض السرطانية هي الجراحة، والإشعاع، والعلاج الكيميائي.

833

| 03 يونيو 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
تكنولوجيا تغيير الجينات تثير مخاوف العلماء والمعنيين بالأخلاق

تتصدى أكبر منظمة علمية في الولايات المتحدة لمخاوف عبر عنها علماء ومعنيون بالأخلاق وقررت إطلاق مبادرة طموحة لوضع خطوط استرشادية للتكنولوجيا الجينية الجديدة التي لها القدرة على توفير "مواليد حسب الطلب". وتسمح هذه التكنولوجيا المسماة "كريسبر-كاس9" للعلماء بتغيير أي جين يستهدفونه فعليا. وهذه التقنية شبيهة ببرامج الكمبيوتر لمعالجة النصوص، لكن في المجال الحيوي وهي تمكن العلماء من رصد أي عيوب جينية واستبدالها. وعصفت هذه التقنية بعلم الأحياء وأشعلت معارك على براءة الاختراع بين شركات ناشئة وجامعات تقول إنها يمكن أن تكون مفيدة وثورية مثل تكنولوجيا الحمض النووي "دي.إن.ايه" التي تطورت في السبعينيات والثمانينيات وأطلقت صناعة التكنولوجيا الحيوية. لكن تكنولوجيا كريسبر فجرت مخاوف أخلاقية. وفي الشهر الماضي أعلن علماء صينيون عن أول تجربة لاستخدام تقنية كريسبر لتغيير الجينات لإحداث تغيير في الحمض النووي لأجنة بشرية. ورغم أن هذه الأجنة غير قابلة للحياة ولن تتطور إلى مواليد إلا أن التجربة قوبلت بصيحة تحذير من العلماء الذين قالوا إن هذا قد يعني أن تغيير الخريطة الجينية للإنسان يمكن أن يكون مسألة وقت.

431

| 19 مايو 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
علماء يكتشفون مناطق ميتة في المحيط الأطلسي

اكتشف العلماء مناطق ميتة في المحيط الأطلسي ،هي عبارة عن مناطق يلاحظ فيها انخفاض مستوى الأكسجين. وقال العلماء، إن سبب ظهور المناطق الميتة في المحيط يعود إلى رمي النفايات الصناعية فيه، مما يسبب القضاء على النباتات البحرية المجهرية، وهذه النفايات تعالجها البكتيريا التي تحتاج إلى كميات كبيرة من الأكسجين الذي تحصل عليه من الماء. واكتشف العلماء هذه المناطق الميتة الجديدة بالقرب من سواحل إفريقيا، وتبين لهم أنه خارج نطاق الدوامات "الدوارات" المائية، حيث لا تتمكن الكتل المائية من تبادل الأكسجين من المياه الساكنة. ويتراوح قطر هذه الدوامات المائية بين 100 و 150 كيلومترا وعمقها مئات الأمتار، وتشكل المئة متر العليا لهذه الدوامات المنطقة الميتة. وحسب رأي العلماء أن تنقل هذه الدوامات المائية من مكان لآخر يهدد الحيوانات والنباتات المائية، لأن وقوعها داخل الدوامات يسبب موتها بسبب عدم كفاية الأكسجين.

596

| 12 مايو 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
بالفيديو.. تطوير جهازاً جديداً يمنع الشعور بالألم

ابتكرت مجموعة من العلماء في جامعة ينكوبينج بالسويد، جهازا جديدا يمكن توصيله بمناطق معينة في جسم الإنسان مهمته هي تقليل حجم الألم الذي يشعر به المصابون بأمراض مزمنة عن طريق توزيع الإشارات بشكل يجعل الألم لا يرتكز في مكان معين بالجسم، وهذا الجهاز يحمل اسم ion pump ومصنوع من الإلكترونيات العضوية، ويمكن أن يزرع في أجسام المرضى، ويعمل على قطع إشارات الألم في الحبل الشوكي قبل أن تشق طريقها إلى الدماغ. وذكر موقع gizmag الأمريكي، أن الجهاز الجديد يعمل بطريقة مشابهة لجهاز تنظيم ضربات القلب الذي يضخ النبضات الكهربائية لتصحيح انتظام في دقات القلب، وبدلا من استخدام أقطاب كهربائية لإرسال إشارات كهربائية الجهاز الجديد من مواد متوافقة بيولوجيا ويرسل إشارات كيميائية للاندماج بشكل أفضل مع أنظمة الإنسان الداخلية وكأنه نوع من الترانزستور الكيميائية. وأوضح العاملون على تطوير الجهاز الجديد أن الجهاز هدفه تخفيف الألم عن المرضى خاصة المصابين بألم مزمن، وأنه يوزع الإشارات بشكل يجعل المريض لا يشعر بسوء شديد.

383

| 11 مايو 2015

صحة وأسرة alsharq
علماء يكتشفون دلالات كيماوية على "البدانة"

حدد علماء دلالات كيماوية في البول مرتبطة بكتلة الجسم قدمت خيوطا بشأن السبب في أن الأشخاص الذي يعانون من البدانة، هم أكثر احتمالا للإصابة بأمراض مثل السرطان والسكتة الدماغية والبول السكري وأمراض القلب. وقال العلماء إن هذه النتائج قد تساعد الباحثين أيضا في تحديد الأشخاص الذين لديهم "خصائص التمثيل الغذائي" للبدانة، لكنهم لا يعانون من الإفراط في الوزن فيما يشير إلى أنه قد يتم التوصل إلى طرق لمنع الإصابة بالبدانة والأمراض الأخرى المتعلقة بالتمثيل الغذائي. ووفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية فان 13 % من البالغين في أنحاء العالم كانوا يعانون من البدانة في عام 2014، وكان نحو 42 مليون طفل دون سن الخامسة يعانون من الإفراط في الوزن أو البدانة في عام 2013. ويحتوي البول على مواد كيماوية مختلفة تعرف باسم نواتج التمثيل الغذائي تأتي من مجموعة من عمليات الكيمياء الحيوية في الجسم. وبفضل التقنيات التي يمكن من خلالها تحليل محتوى التمثيل الغذائي لعينة بول يمكن للعلماء استخراج الكثير من المعلومات التي تعكس التكوين الجيني للشخص ونمط حياته. وفي هذه الدراسة التي نشرت في دورية ساينس ترانسليشونال مديسين قاد العلماء فريقا في امبريال كوليدج لندن حلل عينات بول من أكثر من 2000 متطوع في الولايات المتحدة وبريطانيا، ووجدوا 29 ناتجا مختلفا للتمثيل الغذائي ترتبط مستوياتها بمؤشر كتلة جسم الشخص. وقال الباحثون، أن بعض نواتج التمثيل الغذائي هذه تنتجها بكتريا تعيش في القناة الهضمية فيما يسلط الضوء على الدور المهم المحتمل الذي تلعبه في البدانة.

174

| 29 أبريل 2015

صحة وأسرة alsharq
أقراص الأنسولين للأطفال المصابين بالسكري

ابتكر علماء، أقراص بالأنسولين، لإنقاذ حياة الأطفال المصابين بالنوع الأول من مرض السكري. وتحفز هذه الأقراص جهاز مناعة الجسم ضد مرض السكري، أي أنها تساعد أيضا الأطفال الذين يحتمل جدا إصابتهم بهذا المرض. ويأمل العلماء أن تكون هذه الأقراص خطوة أولى في علاج هذا المرض الخطير، وسوف تشكل الأساس في ابتكار لقاح مضاد للسكري مستقبلا . واختبر العلماء هذه الأقراص على أطفال مرضى "2 – 7 سنوات"، حيث كانوا يعطونهم هذه الأقراص أو أقراص وهمية من دون الأنسولين خلال 3-18 شهرا. وقد بينت النتائج أن اثنين فقط من مجموع "10" أطفال كانوا يتناولون الأقراص الوهمية حصل تحفز في جهاز مناعة جسميهما، في حين حصل هذا التحفز عند جميع الأطفال الذين تناولوا الأقراص الحقيقية. ويعتقد العلماء، إن إجراء دراسات جديدة سوف تساعدهم في ابتكار لقاح ضد مرض السكري، حيث كما هو معروف، يضطر المصابون بالسكري من النوع الأول إلى استخدام حقن الأنسولين عدة مرات في اليوم، لأن خلايا غدة البنكرياس لم تعد قادرة على إفراز هذا الهرمون الضروري للجسم.

1403

| 28 أبريل 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
اختراع حذاء يعالج اختلال التوازن

اخترع علماء قسم الأمراض العصبية في جامعة كراسنودار الروسية، تكنولوجيا "قواعد الاستقرار" لأول مرة عام 2005، ليتم على أساسها صنع أحذية خاصة للذين أصيبوا بالجلطة الدماغية، وبعد ذلك أدخلوا عليها تعديلات مختلفة. وفي عام 2011 حصل العلماء على براءة اختراع، والآن بدأ إنتاج هذه الأحذية، التي توفر حالة التوازن لكافة الأشخاص الذين يعانون من اختلال في توازنهم بسبب إصابتهم بالجلطة الدماغية، أو الذين يترنحون في مشيتهم، أو الذين يعانون من الدوران وغيرهم. ويمكن استخدام هذا الحذاء في المستشفيات وخارجها، وأن استخدامه سوف يسمح بوضع نموذج مثالي لخدمة المصابين بالجلطة الدماغية خلال المرحلة الأولى لإعادة تأهيلهم.

561

| 26 أبريل 2015

صحة وأسرة alsharq
أحذر.. التدخين يقصف خمس سنوات ونصف من العمر

قال باحثون من ألمانيا، إن الإقلاع عن التدخين حتى في سن متأخرة أمر مجد وله فوائده الصحية. وحسب باحثين من المركز الألماني لأبحاث السرطان في مدينة هايدلبرج في دراستهم التي نشرت اليوم الأربعاء في مجلة "بريتيش ميدكال جورنال" البريطانية، فإنه حتى وإن بدأ المدخن الإقلاع عن السجائر في سن ما بعد الستين فإن ذلك يخفض خطر إصابته بذبحة صدرية أو سكتة دماغية. واعتمد الباحثون في دراستهم على تحليل بيانات نصف مليون شخص بلغوا سن 60 عاما فأكثر وذلك حسبما ذكر المركز اليوم، وأشار المركز إلى أنه تبين للباحثين أن المدخنين يموتون قبل نظرائهم من غير المدخنين بخمس سنوات ونصف في المتوسط وذلك لإصابتهم بأمراض القلب والدورة الدموية. وحسب الباحثين فإن المدخنين يتعرضون لهذه الأمراض بمعدل ضعف ما يتعرض له أقرانهم من غير المدخنين. وقال هيرمان برينر المشرف على الدراسة إنه من الخطأ الاعتقاد بأنه "فات أوان الإقلاع عن التدخين، فالمدخنون كبار السن أنفسهم يستفيدون صحيا من هذا الإقلاع، ولكن وبشكل عام فإن القاعدة هي: كلما كانت الفترة الزمنية التي تفصل الإنسان عن آخر سيجارة دخنها أطول كلما كان التأثير أوضح".

463

| 22 أبريل 2015

صحة وأسرة alsharq
العلماء يقسمون البدناء إلى 6 مجموعات

قسم العلماء الأشخاص الذين يعانون من البدانة، إلى 6 مجموعات بعد متابعتهم للحالة الصحية لأكثر من 4200 شخص مؤشر كتلة جسمهم أكثر من 30 وحدة. وضمت المجموعة الأولى، الرجال المدمنين على الكحول ونصحهم الخبراء بالتقليل من كمية الكحول التي يتناولونها. والمجموعة الثانية، ضمت بنات متوسط أعمارهن 25 سنة ليست لديهن مشاكل صحية، ولتخفيض وزنهن عليهن ممارسة الرياضة البدنية لا غير. والمجموعة الثالثة، ضمت أشخاص متوسطي العمر الذين يعانون من القلق والكآبة والأرق والتعب المزمن، أغلبهم من النساء ، فيما ضمت المجموعة الرابعة، الأشخاص الأصحاء وذوي الدخل المرتفع ولكنهم يعانون من ارتفاع مستوى ضغط الدم . أما المجموعة الخامسة، فضمت الأشخاص الذين اعتبرهم العلماء "بدنيا مرضى ولكنهم سعداء" يعانون من أمراض مزمنة مثل التهاب المفاصل ومرض السكري، ولكنهم لا يعانون من القلق والكآبة. والمجموعة السادسة والأخيرة، ضمت المسنين الفقراء ولهم أعلى مؤشر لكتلة الجسم ولا يراعون نمط حياة صحي. لذلك ينصح الخبراء الأطباء أخذ هذه المسألة في الاعتبار عند علاج الذين يعانون من الوزن الزائد.

245

| 22 أبريل 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
روسيا تبتكر "روبوت" لتسلية المسنين

ابتكر علماء روسيون "روبوت" لتسلية المسنين الذين يعيشون بمفردهم وليس لديهم قريب. ويتمكن الروبوت الجديد الذي ابتكره العلماء في "سكولكوفو" للتقنيات الحديثة، من إلقاء القصائد ولعب الشطرنج والقيام بغير ذلك من الأمور المسلية، حسبما صرح نائب عمدة موسكو للشؤون الاجتماعية، ليونيد بيتشاتنيكوف. وذكر مدير شركة "ليكسي" المنتجة للروبوت، دميتري سوفوروف، أن الروبوت الجديد كروي الشكل، ويحصل على الطاقة الكهربائية من شبكة الكهرباء المنزلية، كما يمكن ربطه بشبكة الإنترنت، حيث يبدأ عند ذلك بنقل الأخبار، كما يبحث عن إجابات للأسئلة الصعبة في الشبكة.

450

| 19 أبريل 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
اكتشاف نوع جديد من "الضفادع المتحولة"

اكتشفت العالمة الأمريكية كاترين كريناك في جامعة "أوهايو" وزوجها تيم، نوعاً من الضفادع الصغيرة "23 ميلي متراً" مغطاة بالشوك على ظهرها في غابة رطبة في الإكوادور، لها القدرة على التغير أو التحول. وهذا الضفدع الصغير له جلد أملس وعندما يتم وضعه على منطقة رغوه يتغطى خلال خمس دقائق بعروق جسده ليشكل لنفسه ديكوراً، وفقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".

1648

| 09 أبريل 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
علماء ينجحون في ابتكار مادة "خارقة" جديدة

تمكن مجموعة من العلماء من صناعة مادة قادرة على التمدد بمقدار ستة أضعاف حجمها الأصلي، مع الاحتفاظ بمعاملات بصمود يزيد عن صمود مادة الكيفلار التي تستخدم في صناعة واقيات الرصاص، حسبما أشار موقع روسيا اليوم. المادة الجديدة، التي يصفها العلماء بالخارقة، مصنوعة من ألياف النانو بوليمر، ويتحمل كل جرام من مادتها طاقة تُقدر بـ90 جولاً، فيما يتحمل جرام مادة الكيفلار نحو 80 جول فقط. وقال بيان صادر عن مركز البحوث بجامعة دالاس الأمريكية إن هذه المادة الجديدة يُمكن استخدامها في المجالين الصناعى والعسكري، مثل صناعة الدروع الواقية للرصاص وحبال الجسور المُعلقة علاوة على الزلاجات والمكابح.

250

| 05 أبريل 2015

منوعات alsharq
النمل الأبيض يغزو ولاية أمريكية

قال علماء أمس الأربعاء إن اثنين من أشرس أنواع النمل الأبيض "الأرضة"، وأكثرها قدرة على التدمير في العالم، بدأت تتزاوج في جنوب فلوريدا لتنتج مستعمرات مهجنة تنمو بمعدل الضعف عن الوضع العادي لهذه الحشرة. وقال نان-ياو سو أستاذ الحشرات بجامعة فلوريدا الذي أشرف على هذه الدراسة، إن النوعين الآسيوي والنوع الآخر من فورموزا هما المسؤولان عن معظم حجم الضرر السنوي في العالم الناجم عن النمل الأبيض والبالغ 40 مليار دولار في حين أن الأنسال المهجنة منهما يمكن أن تضاعف من حجم الخسائر بصورة كبيرة. وقال سو الذي نشرت نتائج بحثه في دورية "بلوس وان": "إنها ليست بالأنباء السارة إذ إنها تعني أنه في غضون فترة وجيزة من الزمن سيشعر ملاك المنازل بالضرر". ويرجع سو هذا التطور إلى ظروف تغير المناخ، مشيرا إلى أن هذين النوعين من النمل كانا يعيشان في بيئات منفصلة وتزدهر أعدادهما في أوقات متباينة. وأضاف أنه بحلول 2013 تداخلت العوامل الخاصة بأماكن المعيشة ومواسم التكاثر. وتوصل البحث إلى أن ذكور النمل الآسيوي تفضل إناث نمل فورموزا، وأن مستعمرات النوعين تضاعفت بصور كبيرة خلال عام واحد. وقال سو، إنه لن يتسنى معرفة ما إذا كان النسل الهجين خصب أو عقيم إلا عندما تصل المستعمرات إلى خمس سنوات من العمر تقريبا، حين تبدأ الملكات الجديدة في التكاثر. وأضاف أنه على الرغم من أن الكثيرين يستخدمون مبيدات الآفات للتخلص من النمل الأبيض، فإن هناك طعوما تقضي على مستعمراتها بمرور الزمن.

1436

| 26 مارس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
استنباط 30 صنفا جديدا من الفول

أعلن باحثون، اليوم الأربعاء، أنهم نجحوا في استنباط 30 صنفا جديدا من الفول المقاوم لارتفاع درجات الحرارة والمخصص لتوفير المادة البروتينية لشعوب العالم الفقيرة في ظل ظروف التغير المناخي. وقال العلماء، إن الفول الذي يوصف بأنه "لحم الفقراء" مصدر أساسي للغذاء لأكثر من 400 مليون نسمة في دول العالم النامي، لكن المساحات الصالحة لزراعته قد تتراجع بنسبة 50% بحلول عام 2050 بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض، ما يهدد أرواح مئات الملايين. وقال ستيف بيب، وهو باحث كبير في إنتاج الفول، "صغار المزارعين في شتى أرجاء العالم يعيشون على الحافة حتى في أحسن الظروف". مضيفا، "تغير المناخ سيدفع الكثيرين إلى الجوع أو أن يعترفوا بالهزيمة ثم يتجهون لبيع أراضيهم والعيش في مناطق عشوائية بالحضر إلا إذا تلقوا دعما". والكثير من الأصناف المستنبطة التي أنتجت خصيصا لمقاومة الجفاف وارتفاع درجات الحرارة جعلت المستهلك يستغني عن الأصناف التقليدية الأقل شعبية ويقبل على السلالات الحديثة. وقال بيب، إنه تم استنباط الأصناف الجديدة من خلال التزاوج التقليدي بين الأصناف المختلفة بدلا من اللجوء إلى تقنيات الهندسة الوراثية المثيرة للجدل والتي يجري خلالها نقل صفات اصطناعية إلى الصنف الجديد.

463

| 25 مارس 2015