نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
الذوادي: اللجنة تتمتع بسجل حافل بالنجاحات في مجال الصحة والسلامة نظمت اللجنة العليا للمشاريع والإرث بالتعاون مع شركة شل قطر ورشة عمل بعنوان السلامة أولويتنا، وتهدف الورشة إلى استقطاب خبراء ومتخصصين في مجال الصحة والسلامة، ومقاولي مشاريع اللجنة العليا، لمناقشة معايير وممارسات الصحة والسلامة المهنية، وبحث آلية تعزيز ثقافة الصحة والسلامة ونشرها بين العاملين في كافة مواقع بناء مشاريع بطولة كأس العالم لكرة القدم في قطر 2022. وتأتي هذه الورشة تزامناً مع يوم شركة شل السنوي للتعريف بالسلامة والصحة، الذي يصادف الثالث من شهر مايو الجاري. وقد قدم الورشة مدير شركة شل لعمليات الغاز المتكاملة والطاقة المتجددة، السيد مارتن ويتسلار، وذلك بحضور سعادة الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث، حسن الذوادي، وعدد من مسؤولي اللجنة العليا، وأكثر من 60 خبيراً ومتخصصاً من الشركات المقاولة العاملة في مختلف مشاريع اللجنة العليا مثل شركة حمد بن خالد للمقاولات، وشركة سيسكو، وشركة البلاغ للتجارة والمقاولات، وشركة الجابر، وشركة ميدماك، وشركة تكفين للمقاولات، وشركة جيه آند بي قطر، وشركة لارسين أند توبرو المحدودة، وشركة السكك الحديدية الصينية المحدودة، وشركة الخليج للمقاولات، وشركة النخيل. وخلال ورشة العمل، قام المشاركون بتحليل الدروس المستفادة من ممارسات الصحة والسلامة الناجحة للمؤسستين، فضلاً عن أهمية دمج معايير وقيم الصحة والسلامة في الهياكل التنظيمية. وتأتي هذه الورشة بالتزامن مع وصول أعمال البناء في مختلف مشروعات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 لذروتها، إذ من المتوقع أن يسجل عدد العاملين في مشاريع البطولة رقماً قياسياً خلال العام الجاري. كما تعكس هذه المبادرة الالتزام المشترك لدى اللجنة العليا وشركة شل قطر الرامية لتعزيز خطط التنمية لدولة قطر، بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030. وتعليقاً على هذه الشراكة، قال سعادة الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث، حسن الذوادي: تتمتع اللجنة العليا بسجل حافل بالنجاحات في مجال الصحة والسلامة، إذ قمنا خلال عام 2017 بإجراء ما لا يقل عن 500 عملية تفتيش – ما يعادل 2500 ساعة - للتأكد من تطبيق معايير الصحة والسلامة في كافة مواقع البناء. وأضاف الذوادي قائلاً: لطالما أولينا في اللجنة العليا اهتماماً كبيراً بالصحة والسلامة، إذ إن ضمان سلامة كل عامل في أي من مشروعات اللجنة العليا يعتبر أمراً بالغ الأهمية بالنسبة لنا. ونأمل أن يثمر تعاوننا مع فريق السيد ويتسلار في شركة شل قطر عن تبادل الخبرات والمعارف اللازمة لمواصلة جهودنا في تطوير أساليب جديدة تسهم في ترسيخ ثقافة الصحة والسلامة وتعزيزها في اللجنة العليا وكافة مشاريعها. من جانبه، قال مدير شركة شل لعمليات الغاز المتكاملة والطاقة المتجددة، السيد مارتن ويتسلار: تضع سياسة شركة شل قضية الصحة والسلامة في قائمة أولوياتها، وهذا يتجسد في كل عمل نقوم به في دولة قطر. وكما هو الحال بالنسبة للجنة العليا، فإننا نتوقع من مقاولينا التزامهم بمعايير السلامة الخاصة بنا. وبدورنا، فإننا نثمن الجهود التي تقوم بها اللجنة العليا في سبيل تعزيز قيم الصحة والسلامة، وتوفير الرعاية اللازمة لعمال المشاريع. معايير الصحة والسلامة من جانبه، قال سعادة الشيخ علي بن حمد آل ثاني، رئيس مجلس إدارة شركة حمد بن خالد للمقاولات – المقاول الرئيسي في تحالف مقاولي استاد لوسيل: كشركة مقاولات قطرية، تقع على عاتقنا مسؤولية الالتزام بنهج تقتدي به غيرنا من شركات المقاولات في مجال الصحة والسلامة. وإننا على ثقة تامة بقدرتنا على إنجاز مشروع استاد لوسيل الفريد من نوعه، مع ضمان الحفاظ على أعلى معايير الصحة والسلامة. وفي تعليقه على ورشة العمل، قال سعادة الشيخ علي آل ثاني: تشكل هذه الورشة التي تنظمها اللجنة العليا بالتعاون مع شركة شل قطر منصة مهمة لتبادل المعرفة، ومشاركة أفضل الممارسات المتبعة في مجال الصحة والسلامة. وبدورنا، فإننا نتطلع للمشاركة في ورش عمل كهذه في المستقبل، لتعزيز تعاوننا مع مختلف الجهات المحلية والدولية.
320
| 07 مايو 2018
خلال المعرض المهني في المدينة التعليمية قدمت 100 شركة وطنية ودولية العديد من فرص التوظيف والتدريب والإبتعاث مع انطلاق فعاليات المعرض المهني السنوي الثالث في المدينة التعليمية لعام 2017 أمس، والذي تنظمه جامعة حمد بن خليفة، بالتعاون مع جامعات المدينة التعليمية الشريكة وبرعاية شل قطر. ويهدف المعرض الذي أقيم في مركز الطلاب بالمدينة التعليمية ويستمر لمدة يومين إلى تزويد طلاب الدراسات العليا والبكالوريوس في المدينة التعليمية بفرصة التواصل مع جهات العمل المستقبلية، وبناء علاقات قيمة بين قطاعات الأعمال والقطاع التعليمي. وخلال المعرض حظي الطلاب والخريجون بفرصة الحصول على معلومات حول المناصب المتوافرة، والاستفسار عن الفرص التدريبية، وفرص الرعاية والعمل بدوام كامل، خاصة بمشاركة مؤسسات محلية وإقليمية ودولية من مختلف القطاعات، بما فيها التمويل والإعلام والنفط والغاز والتكنولوجيا والتعليم والبحوث. مسؤلو الجامعة في جولة في المعرض ويتيح المعرض الفرصة للتواصل بين أرباب العمل والموظفين المحتملين والطلاب والخريجين من كافة جامعات المدينة التعليمية للقاء ممثلي حوالي 100 شركة محلية ودولية. وتشمل قائمة أرباب العمل المحتملين المشاركين في المعرض شركات عاملة في قطاعات الطاقة، والتمويل، والتكنولوجيا، والطب، والتعليم، والإعلام. ويشجع المعرض المشاركين على استكشاف مجموعة واسعة من الخيارات المهنية فيما يخططون لحياتهم المهنية المستقبلية، من خلال جمع مؤسسات تعمل في مجالات مختلفة في مكان واحد. المجتمع الطلابي ومن المتوقع أن يستقطب المعرض على مدار يومين أكثر من 1000 من أصحاب الكفاءات العالية الباحثين عن عمل من المجتمع الطلابي في المدينة التعليمية. وسيتمكن الطلاب والخريجون من التواصل مباشرة مع ممثلين عن مختلف المؤسسات لفهم إجراءات التوظيف لديها بشكل أفضل. وسيسهم هذا التواصل في مساعدة المشاركين على الإلمام بثقافة العمل، وأسلوب العمليات التشغيلية، وبرامج التوظيف، والمتطلبات الحالية المحددة لدى كل جهة عمل.وينضم إلى جامعة حمد بن خليفة وشركة "شِل قطر" في تنظيم الفعالية كل من جامعة فرجينيا كومنولث في قطر، وكلية طب وايل كورنيل في قطر، وجامعة تكساس إي أند أم في قطر، وجامعة كارنيجي ميلون في قطر، وكلية الخدمة الخارجية بجامعة جورجتاون في قطر، وجامعة نورثوسترن في قطر، وجامعة الدراسات العليا للإدارة HEC Paris في قطر، وكلية لندن الجامعية في قطر. وقد قامت الشركات والجهات العارضة باستعراض فرص التدريب والتوظيف والتأهيل لديها، وقام موظفو قسم الموارد البشرية باستقبال الطلاب والرد على كافة أسئلتهم واستفساراتهم، كما استهدف المعرض الباحثين عن المنح الدراسية والابتعاث الخارجي. وتلعب شركة شركة "شِل قطر" دورا بارزا في تنظيم المعرض وتساهم بشكل فعال في تحقيق الأهداف المرجوة منه، باعتبارها الراعي للمعرض المهني للعام الثالث على التوالي منذ عام 2015. تعزيز الموارد البشريةوقال باولو ماسيدو، المدير العام للشؤون الخارجية ونائب رئيس مجلس الإدارة في شركة شِل قطر، نحن فخورون بأن نكون الراعي الرئيسي لمعرض المدينة التعليمية المهني، ونأمل أن يستفيد الطلاب من هذه الفرصة.وقال إن الشركة ملتزمة بدعم الجانب البشري ضمن رؤية قطر الوطنية 2030، من خلال تعزيز الموارد البشرية الأثمن في هذه الدولة، والمتمثلة في شعبها، كما أننا نسعى لأن نكون جهة العمل المفضلة في قطر من خلال تقديم فرص عمل وبرامج تدريب مجزية لتطوير المواهب والقدرات القصوى لدى موظفينا وإعدادهم ليكونوا قادة المستقبل في قطر".ويتيح المعرض إجراء مقابلات وحضور دورات في مقرات الشركات الرسمية، كما يتاح للطلاب جمع المعلومات عن فرص التدريب الداخلي والعمل الدائم المتوافر لدى مجموعة واسعة من الهيئات الحكومية والمؤسسات غير الربحية وشركات القطاع الخاص.الهلال القطري يوفر وظائف للخريجينيشارك الهلال الأحمر القطري في فعاليات معرض المدينة التعليمية المهني السنوي، بهدف توفير الفرص أمام الخريجين الجدد والمهنيين في التخصصات المختلفة لتحقيق النمو المهني والتواصل مع جهات العمل المستقبلية من القطاعين العام والخاص.وتمثلت مشاركة الهلال الأحمر القطري في إقامة ركن خاص للتفاعل مع الحاضرين في المعرض، سواء من الباحثين عن فرص العمل أو ممثلي الجهات المشاركة من هيئات حكومية ومنظمات مجتمع مدني وشركات ومؤسسات إعلامية ومبادرات اجتماعية، خاصة أن الهلال الأحمر القطري هو المنظمة الإنسانية الوحيدة المشاركة في هذا المعرض بناء على دعوة كريمة من جامعة حمد بن خليفة.ويقوم ركن الهلال الأحمر القطري باستقبال الزوار وتعريفهم بالهلال ورسالته الإنسانية وأعماله داخل قطر وخارجها، ثم يتم تسلم السير الذاتية الخاصة بهم وإجراء مقابلات شخصية سريعة معهم للتعرف على قدراتهم المهنية والشخصية ونوعية الوظائف التي يستهدفونها، سواء كموظفين بدوام كامل أو كمتدربين أو كمتطوعين، حيث يعد العمل التطوعي من الركائز الأساسية التي يقوم عليها عمل الهلال الأحمر القطري.بعد ذلك، يتم تجميع هذه السير الذاتية لتكوين قاعدة بيانات للمسجلين، من أجل تصنيفها وفرزها حسب التخصصات ومستويات الخبرة، تمهيدا لاختيار الأكفأ والتواصل معهم لاستكمال إجراءات التوظيف، كما أن من أهداف المشاركة أيضا دراسة سوق العمل عن قرب واستكشاف نوعية الكفاءات المتاحة وأحدث التوجهات في عالم التوظيف، واستقطاب الكفاءات الشابة بناء على المتطلبات الخاصة بطبيعة عمل الهلال الأحمر القطري وأنشطته الإنسانية.ومن أبرز أهداف الهلال الأحمر القطري من المشاركة في هذا المعرض العام، توفير فرص التدريب العملي للخريجين من أجل تطوير مهاراتهم وإكسابهم خبرة الاحتكاك ببيئة العمل الفعلية، وذلك في إطار خدمة المجتمع التي تأتي على رأس أولويات الهلال الأحمر القطري ومجالات عمله التي يساهم من خلالها في خدمة المجتمع القطري بمختلف فئاته.ويعتزم الهلال الأحمر القطري طرح حزمة متنوعة من الوظائف التي لا تقتصر على الأعمال الإغاثية والتنموية فحسب، بل تشمل أيضا مختلف التخصصات المطلوبة ضمن الهيكل التنظيمي للهلال الأحمر القطري طبقا لخطة توظيف متكاملة قامت بوضعها إدارة الموارد البشرية.وعلى هامش المعرض، يتم تعريف الزوار بالمخيم الميداني السابع للتدريب على إدارة الكوارث المزمع عقده خلال الفترة من 3 إلى 12 أبريل القادم في المخيم الكشفي البحري بمدينة الخور. خلال الرد على استفسارات الطلبة إقبال طلابي على المعرض أكد السيد آدم السعدي مدير مركز التطوير المهني بجامعة حمد بن خليفة، أن أكثر من 1000 طالب قد استفادوا من المعرض المهني المقام في المدينة التعليمية، مشيرا إلى أن المعرض أتاح لكل طلاب وخريجي المدينة التعليمية الفرصة للاستفادة من الفرص المتاحة، موضحا أن النسخة الثالثة من المعرض شهدت مشاركة أكثر من 95 جهة، تتنوع بين القطاع الحكومي والخاص وشبه الخاص، وشركات الغاز والبترول، والبنوك وشركات الإنشاءات وغيرها، تستعرض الفرص المتاحة من تدريب وتطوير وتوظيف. وأضاف "طلابنا يتم إعدادهم على كيفية عرض أنفسهم على الشركات العارضة بشكل جيد، وسبق هذا المعرض عدة ورش من الجامعات الشريكة بالمدينة التعليمية لهذا الغرض، وكانت متاحة لكل الطلاب، فكل شركة تأتي باحتياجاتها من خلال المعرض، والذي يعد أيضا فرصة للشركات للتعرف على الطلاب"، وأكد السعدي أن إقبال الطلاب على المعرض في يومه الأول كان كبيرا للغاية، كما تهتم الشركات بالمشاركة في المعرض حتى تتمكن من استقطاب طلاب المدينة التعليمية المعروفة بتعليمها ذي المستوى العالي وإعدادهم الأكاديمي والمهني المرتفع.
745
| 07 فبراير 2017
للاستفادة من خدماتها في مصنع اللؤلؤةأعلنت شركة شل قطر عن توقيع عقد لمدة خمس سنوات مع شركة هرتل، للاستفادة من خدماتها في مجال العزل والدهان والسقالات والمواد المقاومة للصهر في مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل.وجرى توقيع العقد خلال احتفال أقيم في المقر الرئيسي لشركة شل قطر في الدوحة بحضور السيد مارك باتيندون، نائب رئيس مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، والسيد نك مورجن، المدير العام الإقليمي لشركة هرتل.وقدم السيد باتندون التهنئة لشركة هرتل على توقيعها العقد، معربًا عن ثقة شل قطر بقدرة الشركة على تنفيذ الخدمات والمهام المطلوبة في نطاق العقد بمهنية وسلامة من أجل المساعدة على ضمان الصيانة السليمة لمصنع اللؤلؤة.من جهته، شكر مورجن كل من ساهم في توقيع العقد الذي يشكل فرصة كبيرة لتعزيز موقع "هرتل" في قطر، وتطوير علاقتها مع شل قطر وقطر للبترول على مستوى عالمي.ويقوم مصنع اللؤلؤة، الذي أسس بالشراكة بين شل قطر وقطر للبترول، بتحويل الغاز الطبيعي إلى عدد من منتجات الغاز المسال عالية الجودة، من زيت الغاز ووقود الطائرات وزيوت الأساس إلى النافتا والبارافين المستخدم في قطاع البتروكيماويات. وكان المصنع الذي يقع في مدينة رأس لفان الصناعية قد بدأ تصدير شحناته التجارية من زيوت الأساس في يونيو 2011.وشركة شل قطر هي أكبر مستثمر دولي في دولة قطر باستثمارات قدرها 21 مليار دولار أمريكي على مدار العقد الماضي، حيث تعاونت كل من شركة شل قطر وقطر للبترول في تنفيذ مشروعين من أضخم مشاريع الطاقة في العالم في مدينة راس لفان الصناعية. المشروع الأول هو مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، وهو الأضخم من نوعه على مستوى العالم، ويعزز مكانة قطر كعاصمة لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم، وتبلغ قيمة المشروع 19 مليار دولار ويشكل أضخم استثمار منفرد لمجموعة شل العالمية. أما المشروع الثاني فهو مشروع قطر غاز 4 للغاز الطبيعي المسال (70% لقطر للبترول و30% لشركة شل قطر) الذي يعكس ريادة شل العالمية ومكانة قطر كأكبر مورد للغاز الطبيعي المسال في العالم.أنشأت شركة شل مركز شل للبحوث والتكنولوجيا في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، وهو من مراكز الأبحاث والتطوير العالمية، وتلتزم شركة شل قطر باستثمار مبلغ يصل إلى 100 مليون دولار في الأبحاث المتقدمة للمركز في مجالي الطاقة والبيئة خلال عشر سنوات.لا تقتصر مساهمة شركة شل قطر في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 على الاستثمارات الاقتصادية فقط، بل تشمل أيضاً استثماراتها في تطوير الكوادر القطرية وبناء القدرات الوطنية، سواء من خلال التطوير المهني للموظفين القطريين في شركة شل أو من خلال برامج شل قطر للمسؤولية المجتمعية التي تهدف إلى الاستثمار في المجتمع القطري من خلال مبادرات شاملة تؤثر إيجاباً على دولة قطر على المدى البعيد، وذلك بالتعاون مع المؤسسات القطرية.
1970
| 21 يناير 2017
أعلنت شل قطر اليوم أنها وقعت عقداً لمدة خمس سنوات مع شركة "وورلي بارسنز" للاستفادة من خدماتها في مجال الهندسة والتوريد وإدارة الإنشاءات في مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل.وجرى توقيع العقد خلال احتفال أقيم في المقر الرئيسي لشركة شل قطر في الدوحة، حيث رحب السيد ميكيل كول، المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر، بشركة وورلي بارسنز كشريك عالمي قوي قادر على تنفيذ الخدمات والمهام المطلوبة في نطاق العقد بأعلى مستوى من الكفاءة والجودة.من جانبه ذكر السيد كريس آشتون، المدير العام لعمليات "وورلي بارسنز" في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، أن هذا التعاقد سيمنح وورلي بارسنز فرصة دعم مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، مؤكدا اعتزاز الشركة بتوقيع هذا العقد المهم مع شل قطر لدعم المصنع الأضخم في العالم لتحويل الغاز إلى سوائل.ويقوم مصنع اللؤلؤة، الذي تم تأسيسه بالشراكة بين شل قطر وقطر للبترول، بتحويل الغاز الطبيعي إلى عدد من منتجات الغاز المسيل عالية الجودة، كزيت الغاز ووقود الطائرات وزيوت الأساس إلى النافتا والبارافين المستخدم في قطاع البتروكيماويات.وكان المصنع الذي يقع في مدينة رأس لفان الصناعية قد بدأ تصدير شحناته التجارية من زيوت الأساس في يونيو 2011.
809
| 18 يناير 2017
إستضافت شل قطر مجموعة من طلاب الدراسات العليا بجامعة دي بول في الولايات المتحدة الأمريكية، في إطار زيارتهم إلى قطر، لإطلاعهم على مبادرات ريادة الأعمال في الشركة.وقام كل من نيك فان كولين، مدير العقود والمشتريات في شل قطر، وعمرو أحمد مدير التميز التجاري ودعم المحتوى المحلي والشركات الصغيرة والمتوسطة في شل قطر، بتقديم عروض أمام المجموعة التي تألفت من مستشار و12 طالبًا. وتمحورت الزيارة حول برنامج فرص الأعمال للشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة الذي أطلقته شل قطر بالتعاون مع بنك قطر للتنمية، والذي يرمي إلى توقيع عقود مع الشركات المحلية الفائزة لتنضم إلى سلسلة موردي شل قطر. وتم توقيع أربعة عقود في 5 ديسمبر، ومن المتوقع توقيع عقد خامس خلال الشهر المقبل.وتحدث كولين خلال الزيارة، وقال: "نؤمن في شل قطر بأهمية دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة المحلية، لأنها لا تساعد في نمو الإقتصاد المحلي فحسب، بل تساعدنا في مواجهة تحديات سلسلة التوريد الناجمة عن حجم متطلباتنا. وبذلك، يمكننا الحصول على قطع غيار -في حال أردنا استبدالها- في غضون يومين، وليس أسبوعين".من جهته، أوجز أحمد عملية المناقصات في شل قطر، وتحدث عن تعاون شل لجعل الشركات الصغيرة والمتوسطة المتعاقدة أكثر كفاءة ورفع مستواها لتمكينها من المنافسة دوليًا. كما قدم النصائح لرواد الأعمال الطموحين حول كيفية تجنب الفشل، استنادًا إلى تجربته في العمل مع الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة. لافتًا إلى أن "جميع الأعمال التي لم تنجح كان سببها الاستسلام السريع أمام بعض المصاعب. لذلك، يجب التأكد من وجود الشغف والاهتمام اللازمين لإدارة أي عمل تجاري قبل الشروع به لضمان نجاحه".يذكر أن شركة شل قطر هي أكبر مستثمر دولي في دولة قطر بإستثمارات قدرها 21 مليار دولار أمريكي على مدار العقد الماضي، حيث تعاونت كل من شركة شل قطر وقطر للبترول في تنفيذ مشروعين من أضخم مشاريع الطاقة في العالم في مدينة راس لفان الصناعية. المشروع الأول هو مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، وهو الأضخم من نوعه على مستوى العالم، ويعزز من مكانة قطر كعاصمة لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم، وتبلغ قيمة المشروع 19 مليار دولار ويشكل أضخم استثمار منفرد لمجموعة شل العالمية. أما المشروع الثاني فهو مشروع قطر غاز 4 للغاز الطبيعي المسال (70% لقطر للبترول و30% لشركة شل قطر) الذي يعكس ريادة شل العالمية ومكانة قطر كأكبر مورد للغاز الطبيعي المسال في العالم.أنشأت شركة شل مركز شل للبحوث والتكنولوجيا في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، وهو من مراكز الأبحاث والتطوير العالمية، وتلتزم شركة شل قطر باستثمار مبلغ يصل إلى 100 مليون دولار في الأبحاث المتقدمة للمركز في مجالي الطاقة والبيئة خلال عشر سنوات.لا تقتصر مساهمة شركة شل قطر في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 على الاستثمارات الاقتصادية فقط، بل تشمل أيضًا استثماراتها في تطوير الكوادر القطرية وبناء القدرات الوطنية، سواءً من خلال التطوير المهني للموظفين القطريين في شركة شل أو من خلال برامج شل قطر للمسؤولية المجتمعية التي تهدف إلى الاستثمار في المجتمع القطري من خلال مبادرات شاملة تؤثر إيجابيًا على دولة قطر على المدى البعيد، وذلك بالتعاون مع المؤسسات القطرية.
462
| 19 ديسمبر 2016
آل خليفة: تفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطةكول تطور في عدد وقيمة العقود مع الشركات المحليةأكد السيد عبد العزيز آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية أن شل قطر سهلت عملية دخول الشركات الضغيرة والمتوسطة ضمن سلسلة توريد الخدمات التابعة لها، وهو ما ساعد بنك قطر للتنمية في تفعيل دور هذه الشركات. مضيفاً أن البنك يعمل حالياً علي الإعداد لتنظيم النسخة الثانية من معرض ومؤتمر المشتريات الحكومية خلال ابريل 2017. مشيراً إلى أن بنك قطر للتنمية نظم بداية هذا العام مؤتمر ومعرض المشتريات والمناقصات الحكومية ، وقد تم خلال هذا المعرض طرح أكثر من 450 فرصة بالتعاون مع 25 جهة من ضمنها شركة شل قطر ، وهذه الفرص قيمتها تتجاوز 3 مليارات ريال. وأضاف آل خليفة خلال مؤتمر صحفي على هامش توقيع شل قطر عقوداً جديدة مع شركات قطرية صغيرة ومتوسطة، إن بنك قطر للتنمية يعول بشكل كبير على مؤتمر ومعرض المشتريات ابريل المقبل وعلى مبادرة القيمة المضافة المحلية، حتى نتمكن من خلال العقود المحلية سواء مع جهات حكومية أو شبه حكومية أو جهات خاصة شل قطر تفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطة وإدخالها ضمن منظومة تزويد الخدمات والمنتجات، لافتاً إلى أن شراكة البنك مع شل قطر طويلة واستراتيجية، حيث بدأنا هذا المشروع منذ أكثر من 4 سنوات. تحفيز الشركاتوعبر آل خليفة عن ثقة البنك في الشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث نعمل على تحفيز هذه الشركات على تقديم الخدمات بأداء وكفاءة عالية، مشيرا إلى أن البنك في إطار جهوده لدعم وتشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة عمل مع وزارة المالية. حيث صدر قانون المزايدات والمشتريات الحكومية نهاية عام عام 2015، وتنص المادة 24 من هذا القانون تنص على إمكانية إستثناء الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة من الضمانات المالية، كما عمل البنك نظام التقييم والإعتماد، وذلك لتعريف الشركات الصغيرة والمتوسطة على مستويات الأداء، مشيراً إلى أن البنك يقدم بوتقة من الخدمات للشركات الصغيرة والمتوسطة لضمان وصولها للعقود الحكومية وشبه الحكومية والقطاع الخاص، مشيداً بدور شل قطر في تفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطة. تجديد العقودوفي رده على سؤال عن قدرة الشركات الصغيرة والمتوسطة في تقديم خدمات متميزة، أوضح آل خليفة أنه تم اليوم تجديد أحد العقود مع إحدى الشركات الصغيرة والمتوسطة نظراً لتميز مستوى خدماتها، هذا بالإضافة إلى قائمة التميز التي ضمت 50 شركة صغيرة ومتوسطة مما يدل على التنافسية الكبيرة للشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية. مشدداً على تعويل البنك على رواد ورائدات الأعمال القطريين للخروج بأفكار خلاقة وإبداعية وإيجاد الحلول لكثير من المشاكل، لافتاً إلى أن حاضنة قطر للأعمال تقدم خدماتها المتميزة لهؤلاء رواد الأعمال وتحويل أفكارهم إلى مشاريع .ولفت آل خليفة إلى توقيع العقود اليوم مع شركة شل قطر يعتبر نجاحاً للشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث إن الحصول على عقود مع شركة عالمية مثل شل قطر ، يفتح لهم الأبواب للحصول على عقود أخري ويتيح لهم مستوي متميزاً من الكفاءة، لافتاً إلى أن البنك نجح في تفعيل دور هذه الشركات ، التي إستطاعت الحصول على عقود مع شركات عالمية مثل شل قطر، والعمل على خلق شركات قادرة على المنافسة على المستوى المحلي والعالمي.طرح المزيد من الفرصوفي رده على سؤال عن دور شركة شركة شل قطر في تفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطة وتوطين التكنولوجيا، قال ميكيل كول المدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر إن الشراكة بين شل قطر وبنك قطر للتنمية نجحت في خلق فرص للشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية، حيث نعمل سنوياً على طرح فرص أمام هذه الشركات، مشيرا إلى أن البرنامج يتعزز سنوياً من حيث عدد وقيمة العقود الموقعة، مشيراً إلى أنه تم اليوم التوقيع مع أربع شركات صغيرة ومتوسطة لتصبح جزءا من أسرة شل قطر. وأضاف كول أن شل قطر ملتزمة بدعم وتشجيع قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، وهناك كثير من الأعمال التي نحاول أن نشرك فيها هذه الشركات ، مشيرا إلى أن الفرص متنوعة، من التصنيع للخدمات، معربا عن فخره بالعقود التي تم توقيعها خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى أن هذه الشراكة عززت دور هذه الشركات وفتحت لها آفاقا للخروج للإقليمية وحتى العالمية. 70 مليون ريالوبخصو قيمة العقود الموقعة ، اوضح ال خليفة ان قيمة العقود التي تم توقيعها امس تجاوزت 70 مليون ريال ، فيما تجاوزت قيمة العقود التي وقعت من عام 2013 حتي الان 35 مليون ريال ليصل اجمالي العقود لاكثر من 100 مليون ريال ، لافتاً الي البنك يعمل حالياً علي الإعداد لتنظيم النسخة الثانية من معرض ومؤتمر المشتريات الحكومية خلال ابريل 2017 ، ونتطلع الي تعاون مختلف الجهات لتسهيل فرص وصول الشركات الصغيرة والمتوسطة للعقود
517
| 05 ديسمبر 2016
آل خليفة: شراكتنا مع شل قطر تمنح الشركات الصغيرة والمتوسطة التوسع عالمياًكول: ملتزمون بدعم رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة 18 شركة محلية صغيرة ومتوسطة وقعت عقودا مع شل قطر بقيمة 100 مليون ريالوقعت شركة شل قطر بالتعاون مع بنك قطر للتنمية اليوم، عقودًا للأعمال مع أربع شركات قطرية صغيرة ومتوسطة بقيمة تجاوزت 70 مليون ريال، على أن تلحق تلك العقود بآخر خامس خلال الأسابيع القليلة القادمة لتنضم بذلك تلك الشركات إلى سلسلة موردي الشركة في الدوحة، وذلك في إطار إستراتيجيتها الوطنية لدعم الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة. ويأتي توقيع العقود في إطار السنة الرابعة من مبادرة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة"، والذي شهد توقيع 18 شركة محلية صغيرة ومتوسطة لعقود الأعمال مع شل قطر، بتكلفة إجمالية تزيد على 100 مليون ريال. جانب من توقيع العقود قام بتوقيع العقود عمرو عبد الستار أحمد، مدير التميز التجاري ودعم المحتوى المحلي والشركات الصغيرة والمتوسطة بشل قطر، مع المديرين التنفيذيين للشركات القطرية الفائزة، وذلك بحضور عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، ومايكل كول، المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر. وتم منح عقود الأعمال لكل من شركة "بو زوير للغازات العلمية والتقنية" لتصنيع أول أكسيد الكربون والغازات الصناعية، "العهد للتجارة والمقاولات" لخدمات تجديد عجلة التحمل للمعادن المختلفة، "سكند دايمنشن إنترناشونال ماركيتنغ الدوحة" لإدارة مبادرة "أسلوب حياة صحي" ضمن برنامج المسؤولية الاجتماعية، ومجموعة "كيو ادفيس" لخدمات الترجمة. تعزيز الشراكة مع شل قطروفي كلمته خلال حفل توقيع العقود، أكد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، أن هذه المبادرة تندرج ضمن جهود البنك لتوفير مدخل للشركات الصغيرة والمتوسطة للعقود المحلية، خصوصا مع الشركات العالمية، مشيرًا إلى استمرار شراكة البنك مع شركة شل قطر لتفعيل دور الشركات الصغيرة والمتوسطة في نفس المجال مما كان له أكبر الأثر في زيادة مساهمة تلك الشركات ضمن سلسلة القيمة لشركة شل ومنح تلك الشركات الفرصة للتوسع إقليميًا وعالميًا". وأضاف آل خليفة أنه من خلال التعاون مع شل قطر يهدف بنك قطر للتنمية إلى إطلاق المزيد من فرص الأعمال أمام الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة، والتي تمثل أساس إنشاء اقتصاد مستدام، وتدعم الركيزتين الاقتصادية والاجتماعية الواردتين ضمن رؤية قطر الوطنية 2030. جانب من توقيع العقود ونوه بجهود بنك قطر للتنمية في تطوير قطاع ريادة الأعمال، حيث تبنى البنك أفضل الممارسات العالمية لتوفير بيئة حاضنة للأعمال لتشجيع رواد الأعمال الجدد على خوض تجربة العمل الخاص، كما أطلق البنك مركز خدمة النافذة الواحدة، هذا بالإضافة إلى أن البنك حدد أيضًا التعريف القياسي الموحد للشركات الصغيرة والمتوسطة، والذي يعتبر حجر الزاوية نحو معرفة الأداء الفعلي لقطاع الشركات الناشئة وتفصيل البرامج والمبادرات الخاصة به وتوجيه الدعم والتحفيز بشكل أكثر دقة وفعالية". الإرتقاء بقطاع الشركات الناشئةوأوضح آل خليفة أنه تنفيذًا لإستراتيجيته الشمولية، فقد حدد البنك السياسات اللازمة للارتقاء بقطاع الشركات الناشئة من خلال تطوير مجموعة من الخدمات الاستشارية والإستراتيجية، والتي يظهر أثرها في مقدار النمو الذي شهده قطاع ريادة الأعمال القطري، لافتا إلى أن بنك قطر للتنمية حدد أهدافًا وخطط عمل واضحة تتضمن تحفيز القطاع الخاص ليتمتع بالقوة والمرونة والتنوع بهدف بناء اقتصاد قائم على المعرفة لا يعتمد بشكل كلي على قطاعي النفط والغاز، مشددا على أن الأفكار المبتكرة، التي تتحول إلى مشاريع ناجحة توفر قيمة مضافة لسوق العمل المحلية، مبينًا أنه من هذا المنطلق يواصل بنك قطر للتنمية تقديم منظومة خدمات متكاملة لقطاع ريادة الأعمال في البلاد. وقال آل خليفة إن البنك يقوم بإجراء العديد من الدراسات سنويًا للوصول إلى تحديد الفرص التي يستطيع القطاع الخاص الوطني الدخول بها، هادفا بذلك إلى توطين الفرص الحالية والخدمات وإيجاد سلسلة توريد محلية متقدمة تتبنى أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال، مشيرًا إلى ما تم إطلاقه مؤخرًا برعاية معالي الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، حيث تم تتويج أفضل خمسين شركة صغيرة ومتوسطة، والتي تهدف إلى تصنيف الشركات حسب تميزها ضمن معايير محددة، وبذلك يتم تحفيز هذه الشركات على إطلاق قدراتها الكامنة لتطوير أدائها التشغيلي وكفاءتها الإنتاجية واعتماد أعلى معايير الجودة واتباع أفضل الممارسات العالمية والتركيز على التطوير والابتكار في كافة جوانب عملها، مما يؤهلها للمنافسة محليًا وإقليميًا وعالميًا. تنمية القطاع الخاص المحليمن جانبه، شدد مايكل كول المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر على مواصلة الشركة الالتزام بدعم رؤية قطر الوطنية 2030 عبر دعم رواد الأعمال القطريين والشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة، والإسهام في تنمية القطاع الخاص في قطر، من خلال التعاون الوثيق مع شركاء شل في شركة قطر للبترول وبنك قطر للتنمية. وأضاف كول أن العقود الأربعة التي منحتها شل قطر أمس تشهد على ثقة الشركة بقدرة الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة على أداء دور نشط وشامل في عملياتها وشركائها، معربًا عن طموحه في دفع الشركات نحو المزيد من النمو في المستقبل"، مشددا على أن مسؤولية شل قطر، كأكبر مستثمر دولي في قطر، هي تقديم مساهمة ملموسة وذات مغزى لهذه الأجندة الوطنية الحساسة، مما يساعد على تعزيز وتنويع اقتصاد البلاد. وأعتقد أننا نقوم بتحقيق المتطلبات العالمية، عبر توفير الفرص للشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية لتنضم إلى سلسلة التوريد في شل قطر، ومساعدتها على رفع مستويات التشغيل الخاصة بها، من أجل تحقيق المتطلبات العالمية". جانب من توقيع العقود وأشار المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر إلى أن هذا الحفل هو الخطوة الأخيرة في الرحلة التي بدأت منذ أكثر من عقد من الزمان، عندما شكلت الشركة شراكة فريدة من نوعها مع شركة قطر للبترول لبناء مشروع اللؤلؤة، والذي يعد الأكبر على المستوى العالمي لتحويل الغاز إلى سوائل، مؤكدًا استمرار هذه العلاقة في النمو الازدهار. وتابع:"كما تضافرت جهودنا مع جهود بنك قطر للتنمية عبر مذكرة التفاهم التي وقعت في عام 2013، التي تهدف إلى تنمية القطاع الخاص في قطر".ونبه كول إلى أن هذا الأمر لا يعد جانبًا هامًا من مسؤولية الشركة الاجتماعية فحسب، بل هو عمل تجاري جيد، موضحًا أنه من خلال دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية في أي مكان تتواجد فيه أعمال شل قطر، تساعد الشركة على خلق اقتصاد مستدام يعود بالفائدة على الجميع، منوها إلى أن شل قطر تنفق مع الشركات القطرية حتى الآن أكثر من نصف إجمالي إنفاقها السنوي. كما تساهم في تمكين هذه الشركات المحلية من المنافسة على الصعيد الدولي، عبر تمكينها من رفع مستويات التشغيل الخاصة بها، مؤكدًا أن توقيع العقود الجديدة هو البداية وليس النهاية، مشيرًا إلى أن الموردين الخمسة عشر الذين انضموا للشركة منذ عام 2013، أظهروا نجاحا مستمرًا، وأصبحوا جزءًا متكاملًا من سلسلة شل قطر للتوريد.
1061
| 05 ديسمبر 2016
في إطار إستراتيجية وطنية شاملة لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة في قطر، وضمن تعاونها الوثيق مع بنك قطر للتنمية، توقع شركة شل قطر، في حفل خاص يقام يوم 5 ديسمبر، عقود أعمال مع شركات قطرية صغيرة ومتوسطة وسيتم خلال الحفل توقيع 4 عقود أعمال، على أن يتم توقيع العقد الخامس لاحقاً في الأسابيع القليلة المقبلة، تنضم بموجبها هذه الشركات إلى منظومة موردي شركة شل ومصنع اللؤلؤة، أكبر مصنع في العالم لتحويل الغاز إلى سوائل وهو ثمرة التعاون والشراكة بين قطر للبترول وشل قطر.يتوج احتفال توقيع العقود رحلة طويلة من المنافسة بدأت في شهر مايو الماضي بحضور أكثر من 250 شركة قطرية صغيرة ومتوسطة لورشة "فرص الأعمال للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة" السنوية الرابعة، حيث أبدت أكثر من 40 شركة قطرية اهتمامها بالمنافسة على فرص الأعمال الستة واختيرت منها 26 شركة دعيت للمشاركة في إجراءات المناقصات بشركة شل قطر. وبهذه المناسبة، صرح السيد حمد الكبيسي، مدير ادارة الخدمات الإستشارية في بنك قطر للتنمية، بقوله: "لدينا في بنك قطر للتنمية قناعة راسخة بأن الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة تمثل حجر الزاوية في أي مبادرة تسعى للوصول إلى اقتصاد يتسم بالاستدامة والتنوع. ونحن سعداء للغاية بالتعاون مرة أخرى مع شل قطر من أجل زيادة عدد الفرص المتاحة للشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر، ضمن جهودنا المشتركة لدعم ريادة الأعمال ونشر ثقافة الابتكار بين قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر".التعاون مع "قطر للتنمية"من جانبه، أضاف السيد عمرو عبدالستار أحمد، مدير التميز التجاري ودعم المحتوى المحلي والشركات الصغيرة والمتوسطة بشركة شل قطر، قائلًا: "يعكس تقديم ست فرص أعمال جديدة هذا العام للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة التزامنا الراسخ والثابت بالتعاون مع شركائنا في بنك قطر للتنمية من أجل تعزيز نمو القطاع الخاص في قطر، في إطار دعمنا الدائم لركيزة التنمية الاقتصادية في رؤية قطر الوطنية 2030. ونتطلع إلى الترحيب بالشركات الفائزة كأعضاء جدد في منظومة التوريد لمصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل".وحول الدعم طويل المدى للبرنامج، أضاف أحمد قائلًا: "يقدم بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر كل ما تحتاج إليه الشركات الصغيرة والمتوسطة من خبرة ومعرفة، وموارد، وقنوات للتواصل، وبناء العلاقات وتسهيل للانضمام إلى الجمعيات والاتحادات والروابط المختصة، بالإضافة إلى خدمات الإشراف والدعم والوصول للأسواق المحلية والإقليمية. وهذا يعني إتاحة الفرصة للشركات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق معدلات نمو تفوق المستوى المحلي وتتجه إلى المستوى العالمي، ومن ثم تحويل الأرباح إلى الاقتصاد القطري. ونحن نشعر بالكثير من الرضا والسعادة عندما نرى أثر جهودنا ومساعدتنا ينعكس على نمو وتطور وازدهار الشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر".معايير خاصةوتتيح شركة شل قطر للشركات الصغيرة والمتوسطة الفائزة بعقود التوريد فترة سماح تصل إلى 18 شهرًا لبناء قدراتها، بما يمكّنها من الوفاء بمتطلبات العقود وتحقيق المعايير الخاصة بمصنع اللؤلؤة. ومن جانبه يقدم بنك قطر للتنمية لهذه الشركات إمكانية الاستفادة من برامج دعم متنوعة، تشمل التمويل والخدمات الاستشارية للأعمال والوصول للمؤسسات الداعمة والهيئات التشريعية، بالإضافة إلى إمكانية التواصل مع الجهات الإستراتيجية المرشحة للشراكة والتعاون معها.وقد تنافست الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر على ست فرص أعمال هي إدارة مبادرة "أسلوب حياة صحي" ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية، وخدمات الترجمة، وتجديد وفحص العوازل الغازية الجافة للمكابس الميكانيكية، وتصنيع أول أكسيد الكربون والغازات الصناعية، وتصنيع عينات العبوات البلاستيكية والزجاجية، وخدمات تجديد عجلة التحمل للمعادن المختلفة.فرص أعمال جديدةجدير بالذكر أنه منذ إطلاق ورشة فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة، في عام 2013، وقعت شركة شل قطر عقودًا للتوريد مع 14 شركة قطرية صغيرة ومتوسطة انضمت إلى منظومة موردي شل قطر، وفي العام الماضي، قدمت شل قطر سبع فرص أعمال جديدة بقيمة إجمالية تقديرية قدرها 15 مليون ريال قطري لأكثر من 150 رائد أعمال وشركة صغيرة ومتوسطة.وفي انعكاس لنجاح هذه المبادرة وتأثيرها، فازت كل من شل قطر وبنك قطر للتنمية في عام 2015، بجائزة "ريادة" لأفضل دعم مجتمعي لريادة الأعمال من دار الإنماء الاجتماعي، وذلك عن جهودهما المتميزة في دعم رواد الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر. وتجسد الجائزة نجاح الشراكة المثمرة بينهما في دعم الاقتصاد والقطاع الخاص في قطر، بالإضافة إلى إسهامها في ترك أثر إيجابي مستدام على مسيرة التنمية الواسعة التي تشهدها دولة قطر في مختلف المجالات.
820
| 03 ديسمبر 2016
احتفلت شركة شل قطر بنجاح 21 من موظفيها، منهم 17 موظفًا قطريًا، في اجتياز ثلاثة برامج مختلفة للتطوير والتدريب المهني، وهي برنامج شل التقني المتقدم، وبرنامج شل للخريجين، وبرنامج التعلم في منطقة العمل، التي تطبقها شركة شل قطر في مختلف الأقسام والتخصصات، ويستطيع الالتحاق بها الفنيون وموظفو التشغيل والخريجون والموظفون المخضرمون، كل حسب مساره المهني، مع اختلاف خلفياتهم وتخصصاتهم سواء كانت تقنية أو تجارية أو في مجال الشركات والأعمال.وقد أشاد السيد مسفر البديوي، مدير الإنتاج في مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، بالموظفين المشاركين وهنأهم على اجتياز هذه البرامج بقوله: "إن تطوير قدرات موظفينا والاهتمام بهم من أهم أولوياتنا، وأنا شخصيا فخور بأدائهم وإخلاصهم وتفانيهم في تطوير قدراتهم وصقل مهاراتهم التقنية والمهنية. إن تطوير مهارات الموظفين ركيزة أساسية لنجاح شركتنا في دولة قطر، وكم يسعدنا أن 80 في المائة من الخريجين هم مواطنون قطريون يبشرون بمستقبل واعد".إن برنامج شل التقني المتقدم – ومدته ثلاث سنوات – هو برنامج تطوير ممنهج لقدرات الموظفين التقنيين. وهو مفيد بشكل خاص للموظفات لمساعدتهن على تطوير مسارهن المهني في شركة شل. و تزداد الحاجة إلى مثل هذه البرامج والمبادرات التعليمية بسبب النقص في عدد المهندسات من أصحاب الخبرة والكفاءة في سوق العمل، خاصة في قطاع الغاز والنفط.أما برنامج شل للخريجين فهو مصمم ليقدم لخريجي الجامعة التدريب والتطوير المهني والدعم الذي يحتاجونه في بداية مسيرتهم المهنية في الشركة. وتتراوح مدة البرنامج ما بين ثلاث وخمس سنوات، حسب المسار المهني لكل موظف. سيتعاون الخريجون الذين يكملون البرنامج بنجاح مع مجموعة كبيرة من زملائهم في شركة شل من جميع أنحاء العالم في مشاريع تنطوي على التحديات وتمكنهم من صقل مهاراتهم القيادية.وأخيرًا برنامج التعلم في منطقة العمل وهو الأداة الرئيسية لتطوير كفاءات الموظفين والتقنيين والمشغلين في الخطوط الأمامية. وبعد أن يجتاز الموظف برنامج التعلم في منطقة العمل، سيكتسب المهارات الضرورية لتنفيذ المهام المطلوبة في إطار هذا الدور بكفاءة تامة.يتسق منهج شل في التطوير المهني مع ركيزة التنمية البشرية لرؤية قطر الوطنية. وتطبق شركة شل قطر عدة مناهج للتدريب والتعليم منها التوجيه أثناء الوظيفة، والإشراف، والمهام الدولية قصيرة المدى، والتدريب الإلكتروني، والدورات التدريبية الداخلية والخارجية.
1501
| 29 نوفمبر 2016
نظم قسم الهندسة الكيميائية في جامعة قطر، بالتعاون مع شركة شل قطر، مجلس تجمع خريجي الهندسة الكيميائية لمناقشة أهمية دور الشباب في نهضة وازدهار القطاع الصناعي في دولة قطر وتمكينهم في مجال النفط والغاز، وذلك في إطار ندوات "المجلس" التي تستهدف مد جسور التواصل والحوار بين هيئة التدريس والطلاب الحاليين والخريجين. يتيح التجمع الفرصة لقسم الهندسة الكيميائية في الجامعة للتفاعل مع الطلاب والخريجين، وتلقي التعقيب والتقييم والآراء حول الأداء الحالي للقسم والسبل التي يمكن بها تطوير أداء البرنامج الأكاديمي الذي يقدمه القسم. حضر المجلس الذي أقيم في جامعة قطر الدكتور خليفة آل خليفة عميد الكلية، والسيد يوسف صالح نائب رئيس مركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا والدكتور حسن الفضالة، وركز النقاش على البرنامج الأكاديمي للهندسة الكيميائية في جامعة قطر بالإضافة لكيفية تحسين مقررات البرنامج لإعداد الطلبة لمسيرة مهنية ناجحة في هذا المجال. وفي كلمته، شدد السيد يوسف صالح نائب رئيس مركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا على أهمية التواصل مع أعضاء هيئة التدريس في جامعة قطر والزملاء الطلبة بعد التخرج، وقال "وإن كنا قد تخرجنا من الجامعة، ولكن نبقى على تواصل مع الجامعة من خلال الخبرة والمهارات التي تعلمناها في الجامعة، لا سيما وأننا نستثمر في التعليم لندعم تطور قطر". وتحدث خلال المجلس كل من الدكتور محمد علي صالح أستاذ مساعد في قسم الهندسة الكيميائية والمهندس عبدالله ادريس مدير محطة إنتاج في قطر غاز والمهندس ابراهيم بوازير مدير ادارة الأصول في قطر غاز. وفي تعليقه على تنظيم هذه الفعالية، قال الدكتور خليفة بن ناصر آل خليفة عميد كلية الهندسة "تعتبر هذه الفعالية فرصة للتواصل مع خريجي قسم الهندسة الكيميائية لاطلاعهم على أبرز تطورات القسم ومستجداته، ولتقييم البرنامج من خلال تبادل وجهات النظر مع الخريجين أصحاب الخبرات في المجالات الهندسية والصناعية المختلفة". وأضاف عميد كلية الهندسة "استطاع خريجو كلية الهندسة ومنهم خريجو قسم الهندسة الكيميائية تبوء مناصب عليا في العديد من المؤسسات التي انضموا لها بفضل كفاءتهم ومهاراتهم العالية، الأمر الذي يعزز ثقة القطاع الصناعي بخريجي كلية الهندسة". كما ألقى كلمة الترحيب بالحاضرين كل من الأستاذ الدكتور رامزان كهرمان، رئيس قسم الهندسة الكيميائية بجامعة قطر. وأشار الأستاذ الدكتور كهرمان إلى أن خريجي جامعة قطر يعملون في عدد كبير من المهن والوظائف في قطر، ويمثل قسم الهندسة الكيميائية بكلية الهندسة مصدرا من مصادر الخريجين المتخصصين في هذا القطاع. وأضاف بقوله: "شهد القسم زيادة مطردة في عدد الطلبة، ونتطلع إلى الترحيب بعدد أكبر في العام الأكاديمي القادم وفي السنوات التي تليه، ونتوجه بالشكر لشركة قطر شل لرعاية هذه الفعالية". كما تم في نهاية الحفل تكريم المهندس أحمد هلال المهندي الرئيس التنفيذي لشؤون العمليات في شركة قطر غاز بجائزة الزبارة للإنجاز مدى الحياة، فيما حصل المهندس فواز الشمري مدير الهندسة في شركة راس غاز على جائزة الشقب للمهندس الكيميائي الخريج.
762
| 27 أكتوبر 2016
للسنة الخامسة على التوالي، أطلق مركز بداية وشل قطر البرنامج التدريبي لمشرفي برنامج "تحدي الأعمال قطر 2016- 2017"، حيث سيقوم هؤلاء المشرفون على تدريب وتوجيه الآلاف من الطلاب المشاركين في البرنامج من جميع أنحاء قطر.برنامج "تحدي الأعمال – قطر" هو برنامج تدريبي يشجع الطلاب والشباب في قطر على دراسة ريادة الأعمال كخيار مهني عن طريق توسيع معارفهم بمجال الأعمال وتزويدهم بالمهارات الأساسية مثل العمل الجماعي والتفكير الإستراتيجي ويتولى المشرفون المتطوعون مهمة تدريب الطلاب في الجامعات والمدارس. ويتمتع المشرفون المتطوعون بخبرات وخلفيات مهنية متنوعة، وبعض هؤلاء المشرفين من أصحاب الشركات الذين لديهم خبرة واسعة في إنشاء وقيادة الشركات الناجحة.وقد شمل برنامج السنة الماضية أكثر من 1000 طالب من 25 مدرسة و13 جامعة في قطر. ويتلقى المشرفون المتطوعون سلسلة من محاضرات "تدريب المدرب" لاكتساب المهارات المطلوبة لتوجيه الطلاب وإرشادهم وتزويدهم بمهارات ريادة الأعمال ومهارات تحقيق الأرباح بطريقة أخلاقية.وعلق محمد المهندي، أحد المشرفين المتطوعين في برنامج "تحدي الأعمال – قطر" 2016-2017، بالقول: "أتشرف بالمشاركة كمشرف متطوع في هذا البرنامج الهادف لخدمة الشباب، عبر تطوير مهاراتهم الريادية وتفكيرهم الإبداعي والإستراتيجي. فالطلاب الشباب هم عماد المستقبل في قطر، ويسرني الإسهام في بناء مستقبلهم القيادي".الأداء الإقتصاديويتألف برنامج "تحدي الأعمال قطر" من مستويات مختلفة لتلائم طلاب المدارس الثانوية والجامعات، وتتكون من ثلاثة أجزاء هي: المبادئ الأخلاقية للأعمال، التي تختبر قدرة المشاركين على تحقيق التوازن بين الأداء الاقتصادي والبيئي والاجتماعي للشركة، وبرنامج محاكاة الأعمال، الذي يعمل على تعريف الطلاب بالمفاهيم العامة للأعمال وإدارة الشركات من لحظة الإنشاء حتى التداول والتمويل والمبيعات والتسويق والإنتاج، ومسابقة النهائيات الكبرى التي تتنافس فيها فرق الجامعات والمدارس، ويفوز فيها الفريق صاحب أعلى ربح وأفضل فكرة عمل.وقد حظي البرنامج الذي يستمر من شهر أكتوبر 2016 وحتى إقامة مسابقة النهائيات الكبرى في شهر مارس 2017 بإشادة وتكريم خاص خلال مسابقة "أفضل مشرف متطوع" التي استضافها صاحب السمو الملكي الأمير تشارلز، أمير ويلز، في قصر ساندرينجهام في المملكة المتحدة عام 2014. وفي عام 2015، فازت شركة شل قطر ومركز بداية بجائزة الريادة، عن فئة "أفضل دعم مجتمعي لريادة الأعمال"، تقديراً للدعم المقدم للشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال.جدير بالذكر أن برنامج تحدي الأعمال في قطر هو مبادرة أطلقتها منظمة برينس ترست إنترناشيونال البريطانية غير الربحية التي أنشأها صاحب السمو الملكي أمير ويلز، بالإضافة إلى عدد من برامج التدريب التي تهدف إلى توفير الفرص للشباب لإطلاق قدراتهم وإمكانياتهم. وشل قطر هي الشريك المؤسس لمنظمة برينس ترست إنترناشيونال في قطر، وأطلقت مسابقة "تحدي الأعمال في قطر" بالتعاون مع مركز بداية.أكبر مستثمرتعتبر شركة شل قطر أكبر مستثمر دولي في دولة قطر باستثمارات قدرها 21 مليار دولار أمريكي على مدار العقد الماضي، حيث تعاونت كل من شركة شل قطر وقطر للبترول في تنفيذ مشروعين من أضخم مشاريع الطاقة في العالم في مدينة راس لفان الصناعية. المشروع الأول هو مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، وهو الأضخم من نوعه على مستوى العالم، ويعزز من مكانة قطر كعاصمة لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم، وتبلغ قيمة المشروع 19 مليار دولار ويشكل أضخم استثمار منفرد لمجموعة شل العالمية. أما المشروع الثاني فهو مشروع قطر غاز 4 للغاز الطبيعي المسال (70% لقطر للبترول و30% لشركة شل قطر) الذي يعكس ريادة شل العالمية ومكانة قطر كأكبر مورد للغاز الطبيعي المسال في العالم.أنشأت شركة شل مركز شل للبحوث والتكنولوجيا في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، وهو من مراكز الأبحاث والتطوير العالمية، وتلتزم شركة شل قطر باستثمار مبلغ يصل إلى 100 مليون دولار في الأبحاث المتقدمة للمركز في مجالي الطاقة والبيئة خلال عشر سنوات.لا تقتصر مساهمة شركة شل قطر في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 على الاستثمارات الاقتصادية فقط، بل تشمل أيضاً استثماراتها في تطوير الكوادر القطرية وبناء القدرات الوطنية، سواءً من خلال التطوير المهني للموظفين القطريين في شركة شل أو من خلال برامج شل قطر للمسؤولية المجتمعية التي تهدف إلى الاستثمار في المجتمع القطري من خلال مبادرات شاملة تؤثر إيجابياً على دولة قطر على المدى البعيد، وذلك بالتعاون مع المؤسسات القطرية.ريادة المشاريعأما مركز بداية فهو شراكة بين مؤسسة "صلتك" وبنك قطر للتنمية، حيث يوفر مدخلاً لشباب قطر للوصول إلى مجموعة واسعة من الخدمات بما في ذلك التوجيه المهني والتقييم الذاتي وتنمية المهارات في مجال التشغيل وريادة المشاريع، وفرص التوجيه والتطوع والتدريب العملي وفعاليات التواصل وبرنامج المحاضرين. إن برنامجي "صلتك" الخاصين بالتشغيل وتنمية المشاريع المتوسطة والصغيرة يتعاونان في تقديم خدماتهما للشباب القطري بشكل وثيق مع مركز بداية.كما يهدف إلى تقديم العديد من الخدمات للشباب في مجالي التطوير المهني وريادة الأعمال، وذلك عن طريق عدد من الورش التدريبية على المهارات الأساسية والتي ستساعدك للانطلاق في سوق العمل القطري، وأيضاً لمساعدتك لبدء مشروعك الخاص، وأيضاً يقيم المركز العديد من الفعاليات بصورة شهرية وعددا من المؤتمرات السنوية والتي تهدف جميعاً لمساعدة الشباب للوصول إلى طموحاتهم المهنية والريادية من خلال تنمية المهارات والقدرات ووضع الأهداف وخطط العمل.
563
| 22 أكتوبر 2016
يفتتح المقهى القطري "فوج كافية" فرعه الجديد الأسبوع المقبل في مقر شركة شل قطر، والذي يأتي في إطار مبادرة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة" وهي شراكة بين بنك قطر للتنمية وشل قطر. وقد فاز "فوج كافية" بفرصة الكافتيريا وتوفير خدمات الطعام لأكثر من 700 موظف في مقر شركة شل قطر بالإضافة إلى خدمات الضيافة لفعاليات شل قطر ومناسباتها المختلفة، وذلك ضمن إستراتيجية وطنية شاملة تهدف إلى دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية. جدير بالذكر أن مقهى فوج مملوك بالكامل لشركاء قطريين، والفرع الرئيسي للمقهى في شارع حمد الكبير ويقدم أطعمة عالمية بلمسة قطرية. تتيح مبادرة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة" للشركات القطرية فرصة الانضمام إلى منظومة موردي شل قطر. وفي العام الماضي، فازت ست شركات بعقود شراكة مع شل قطر، وهو أكبر عدد من العقود في تاريخ المبادرة التي انطلقت قبل ثلاث سنوات. وبهذه المناسبة قال السيد إبراهيم محمد العمادي رئيس مجلس إدارة فوج كافيه إن "هذا التعاون مع شل قطر هو أولى صور تعاوننا مع شركات أخرى، وسنحرص على تقديم المزيد في المستقبل. فالمقهى الجديد يستوفي جميع المعايير الدولية لشركة شل، وسنطبق هذه المعايير على فروعنا الأخرى في الدوحة في المستقبل". من جهته قال السيد بدر الكواري، مدير إدارة دعم توطين الأعمال في بنك قطر للتنمية، أن نجاح الشركات الستة دليل على قدرة الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة على تطبيق المعايير الدولية، الأمر الذي من شأنه أن يشجع الشركات الدولية الأخرى الكبيرة في قطر على أن تحذو حذو شركة شل قطر وتتيح فرصًا مشابهة للشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر". ومن ناحيته صرح السيد السيد محمد أبو جبارة، مدير المسؤولية الاجتماعية بشركة شل قطر، قائلًا: "تولي شركة شل قطر ثقة كبيرة بالشركات الصغيرة والمتوسطة لتحقيق أعلى المعايير، وسنظل ملتزمين بدعم هذه الشركات للمساهمة في ازدهار القطاع الخاص في دولة قطر". وبجانب شركة فوج كافيه، تقدم شركة إنسبكشن تكنولوجي للاستشارات والخدمات التقنية خدمات التفتيش على اللحام في مصنع اللؤلؤة، أكبر مصنع لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم، بينما تدير شركة سوشيال ميديا سولوشنس منصات التواصل الاجتماعي لشركة شل قطر. وفازت ثلاث شركات أخرى صغيرة ومتوسطة بعقود أعمال مع شل قطر هي شركة كوبر أند تورنر التي فازت بعقد تصنيع البراغي المسننة من الطرفين، وشركة مركز الطباعة الرقمية التي تقوم بتصنيع لوحات الأمن والسلامة الكهربائية، وشركة الخليج العالمية للتجارة - تشب فير التي فازت بعقد تصنيع وصيانة طفايات الحريق. تسير مبادرة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة" السنوية التي أطلقتها شل قطر بالتعاون مع بنك قطر للتنمية بخطى واثقة من نجاح لآخر، وتشهد نموًا مطردًا من عام لآخر. حيث شهد العام الرابع للمبادرة حضور أكثر من ٢٥٠ رائد أعمال للورشة التي أقيمت في مايو هذا العام، لعرض ستة فرص أعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة بقيمة إجمالية تصل إلى ٧٠ مليون ريال قطري، على أن يتم ترسية مناقصات تلك الفرص في ديسمبر من هذا العام.
2101
| 22 أغسطس 2016
وقع قطاع المحميات الطبيعية التابع للمكتب الهندسي الخاص وشركة شل قطر إتفاقية تعاون لعامين، تهدف إلى تصميم الخطة الرئيسية لتطوير محمية الريم الحيوية، وهي واحدة من أهم المحميات الطبيعية في قطر والشرق الأوسط. تم توقيع الاتفاقية بحضور السيد نواف جبر النعيمي، مدير مكتب رئيس قطاع المحميات الطبيعية بالمكتب الهندسي الخاص، والسيد محمد أبو جبارة، مدير برنامج المسؤولية الاجتماعية في شركة شل قطر، وبحضور آنا باوليني مدير المكتب وممثلة اليونسكو لدى الدول العربية في الخليج واليمن ونخبة من كبار المسؤولين من الطرفين.وتعتبر محمية الريم الأكبر بين المحميات المعلنة في قطر، تغطي مساحتها الإجمالية تقريبًا 10% من مساحة الدولة. وقد تم ضم محمية الريم إلى لائحة المحميات العالمية من قبل المجلس الدولي لتنسيق برامج اليونسكو (الإنسان والمحيط الحيوي) (MAB) عام 2007، بجهود شاركت فيها شركة شل قطر.وتمتاز محمية الريم بالتضاريس الجيومورفولجية الطبيعية مثل القمم الصخرية المسطحة، والوديان، والروض، والسبخه والشواطئ والرؤوس الصخرية. كما تعد محمية الريم موطن للتنوع البيولوجي الغني بما في ذلك الغزلان العربية، غزال الريم، ثعالب روبل، سحالي الصحراء، والقنفذ الإثيوبي كما أنها تمثل مكانا مناسبا لتعشيش الكثير من الطيور. إلى جانب كونها محاطة بالعديد من المواقع الأثرية من بينها مدينة الزبارة الأثرية، أحد المواقع الأثرية المسجلة بمنظمة اليونسكو.وساعد إعلان الريم كمحمية طبيعية سابقًا في التغلب على المخاطر التي تهدد النباتات والحياة البرية، كما أسهم في إثراء الحياة البيولوجية. وستتضمن الخطة الرئيسية، التي سيتم تطويرها من قبل إدارة المحميات الطبيعية بالتعاون مع شل قطر، تماشيا مع توجيهات اليونسكو، وبرنامج الإنسان والمحيط الحيوي، هذا إلى جانب الشق الهام وهو إدماج المجتمع المحلي.وقد تحدث بهذه المناسبة السيد نواف جبر النعيمي، مدير مكتب رئيس قطاع المحميات الطبيعية بالمكتب الهندسي الخاص، بالقول: "يهدف القطاع إلى تحقيق نمو شامل ومستدام لصالح الأجيال المقبلة في قطر. ولهذا، نسعد بالتعاون مع شل قطر لاستكشاف أفضل السبل المستدامة لحفظ وإدارة واحدة من أهم المحميات الطبيعية في قطر، وهي محمية الريم". غزال الريم وقد أكدت آنا باوليني مدير المكتب وممثلة اليونسكو لدى الدول العربية في الخليج واليمن عن أهمية توقيع تلك الاتفاقية قائلة: "أنا سعيدة بتوقيع هذه الاتفاقية والتي تدعم الخطة الإستراتيجية لتطوير محمية الريم وتساهم في توفير المزيد من الاستدامة للمحمية والمحافظة على الروض، الأراضي الزراعية، والخط الساحلي. كما أنها تسهم في جعل محمية الريم مزارا سياحيا يستمتع به الزوار ويتعرفوا على أهمية المحافظة على الموارد الطبيعية".ومن جهته، قال السيد محمد أبوجبارة، مدير برنامج المسؤولية الإجتماعية في شركة شل قطر: "نحن فخورون بهذا التعاون مع قطاع المحميات الطبيعية، حيث تعزز هذه الاتفاقية تعاوننا المستمر لمدة عشر سنوات في مجال البحوث والتطوير مع القطاع ومع إدارة البحوث الزراعية في وزارة البلدية والبيئة من خلال الأبحاث المشتركة في محطة أبحاث روضة الفرس".وتقوم المحمية الطبيعية على مبدأ فريد يهدف إلى إدارة منطقة محمية مع الأراضي المحيطة بها بشكل يحافظ على الاستخدام المستدام للموارد الطبيعية. ويهدف برنامج الإنسان والمحيط الحيوي MAB إلى تأمين إدارة فاعلة للمصادر الطبيعية لصالح الإنسان والبيئة على حد سواء.وتواصل شل قطر أداء دور حيوي ومؤثر في رسم معالم المستقبل في مجال البحوث العلمية والبيئية في قطر، من خلال البحوث المتطورة وتقديم الأفكار الرائدة والمبتكرة التي لها أثر إيجابي في مواجهة تحديات البيئة والطاقة التي تواجهها دولة قطر. وتسهم البرامج البحثية واتفاقيات التعاون مع الجهات البحثية المحلية والدولية في ضمان قيام شل قطر بدور رئيسي في تحقيق اقتصاد مزدهر ومستدام لدولة قطر في إطار دعم ركيزة التنمية البيئية لرؤية قطر الوطنية 2030.
5940
| 08 يونيو 2016
وقع قطاع المحميات الطبيعية التابع للمكتب الهندسي الخاص وشركة شل قطر اتفاقية تعاون لعامين، تهدف إلى تصميم الخطة الرئيسية لتطوير محمية الريم الحيوية، والتي تعد واحدة من أهم المحميات الطبيعية في قطر والشرق الأوسط. تم توقيع الاتفاقية بحضور كل من السيد نواف جبر النعيمي، مدير مكتب رئيس قطاع المحميات الطبيعية بالمكتب الهندسي الخاص، والسيد محمد أبو جبارة، مدير برنامج المسؤولية الاجتماعية في شركة شل قطر، كما حضرتها أيضا السيدة آنا باوليني مديرة مكتب اليونسكو بالدوحة وممثلة اليونسكو لدى الدول العربية في الخليج واليمن. وقال السيد نواف جبر النعيمي، مدير مكتب رئيس قطاع المحميات الطبيعية بالمكتب الهندسي الخاص، إن القطاع يهدف إلى تحقيق نمو شامل ومستدام لصالح الأجيال المقبلة في قطر، ولهذا، نسعد بالتعاون مع شل قطر لاستكشاف أفضل السبل المستدامة لحفظ وإدارة واحدة من أهم المحميات الطبيعية في قطر، وهي محمية الريم. من جانبها، أكدت ممثلة اليونسكو لدى الدول العربية في الخليج واليمن، أهمية هذا التعاون، معربة عن سعادتها بتوقيع هذه الاتفاقية والتي تدعم الخطة الاستراتيجية لتطوير محمية الريم وتساهم في توفير المزيد من الاستدامة للمحمية والمحافظة على الروض، والأراضي الزراعية، والخط الساحلي، كما أنها تسهم في جعل محمية الريم مزارا سياحيا يستمتع به الزوار ويتعرفون على أهمية المحافظة على الموارد الطبيعية. من جهته، أعرب السيد محمد أبوجباره، مدير برنامج المسؤولية الاجتماعية في شركة شل قطر عن فخره بالتعاون مع قطاع المحميات الطبيعية، حيث تعزز هذه الاتفاقية تعاوننا المستمر لمدة عشر سنوات في مجال البحوث والتطوير مع القطاع ومع إدارة البحوث الزراعية في وزارة البلدية والبيئة من خلال الأبحاث المشتركة في محطة أبحاث روضة الفرس. وتعتبر محمية الريم الأكبر بين المحميات المعلنة في قطر، إذ تغطي مساحتها الإجمالية نحو 10 بالمائة من مساحة الدولة، وقد تم ضم محمية الريم إلى لائحة المحميات العالمية من قبل المجلس الدولي لتنسيق برامج اليونسكو ( الإنسان والمحيط الحيوي) (MAB) عام 2007. وتقوم المحمية الطبيعية على مبدأ يهدف إلى إدارة منطقة محمية مع الأراضي المحيطة بها بشكل يحافظ على الاستخدام المستدام للموارد الطبيعية. ويهدف برنامج الإنسان والمحيط الحيوي MAB إلى تأمين إدارة فاعلة للمصادر الطبيعية لصالح الإنسان والبيئة على حد سواء. وتمتاز محمية الريم بالتضاريس الجيومورفولجية الطبيعية مثل القمم الصخرية المسطحة، والوديان، والروض، والسبخة والشواطئ والرؤوس الصخرية. كما تعد محمية الريم موطنا للتنوع البيولوجي الغني، وتمثل مكانا مناسبا لتعشيش الكثير من الطيور إلى جانب كونها محاطة بالعديد من المواقع الأثرية من بينها مدينة الزبارة الأثرية، أحد المواقع الأثرية المسجلة بمنظمة اليونسكو. وتواصل شل قطر أداء دور حيوي في رسم معالم المستقبل في مجال البحوث العلمية والبيئية في قطر، من خلال البحوث المتطورة وتقديم الأفكار الرائدة والمبتكرة التي لها أثر إيجابي في مواجهة تحديات البيئة والطاقة التي تواجهها دولة قطر ، حيث تسهم البرامج البحثية واتفاقيات التعاون مع الجهات البحثية المحلية والدولية في ضمان قيام شل قطر بدور رئيسي في تحقيق اقتصاد مزدهر ومستدام لدولة قطر في إطار دعم ركيزة التنمية البيئية لرؤية قطر الوطنية 2030.
3203
| 08 يونيو 2016
أقيمت في الأسبوع الماضي ورشات عمل برنامج "المستكشف" لإعداد القادة لمجموعة من القادة من مختلف القطاعات، في بداية أو منتصف مسارهم المهني، على مدى أربعة أيام، والذي رعته شركة شل قطر، وقامت بإدارته بالمشاركة مع مؤسسة صلتك ودار الإنماء الإجتماعي، وحاضنة قطر للأعمال.قام بتصميم وتنفيذ البرنامج المؤسسة العالمية لبرامج تطوير القادة "كومون بيربوس"، وحضره 26 مشاركا من القادة في قطاعات واختصاصات مختلفة لمواجهة التحدي: "كيف نستطيع أن نحقق خطوة تغيير في معدل بقاء الشركات القطرية الناشئة؟"واستضاف البرنامج كلا من مركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا في واحة العلوم والتكنولوجيا، وحاضنة قطر للأعمال. تم توجيه المجموعة من خلال عملية مبتكرة – تشتمل على أفكار ومعلومات قدمها عدد من الخبراء والمؤسسات من كافة قطاعات ريادة الأعمال في قطر، وطلب من المجموعة تطوير أفكار جديدة تكون النموذج الأولى للتأثير على التحدي. وشملت هذه الأفكار المميزة ما يلي: - مساحة للابتكار: فكرة حول اتفاق بين الموظف ورب العمل للسماح بوقت مخصص خلال الأسبوع للموظفين من روّاد الأعمال للعمل على مشاريعهم الابتكارية. برنامج المستكشف يتم بالتعاون بين "شل قطر" و"صلتك ودار الإنماء الإجتماعي وحاضنة قطر" - مركز واحد للعمل: فكرة تقوم على التنسيق بين مختلف الجهات التي تدعم روّاد الأعمال والشركات الناشئة، والعمل على تأمين التواصل بين الشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة مع أصحاب المصالح في مكان واحد. - الدراسة: فكرة حول إجراء دراسة حول الوضع الحالي لاحتياجات سوق ريادة الأعمال في دولة قطر، بهدف تحديد الثغرات التي تؤثر على نموه وتطوره. - نقطة الانطلاق: هي منصة لتسجيل الشركات. تشمل تطبيقًا إلكترونيًا مصممًا بشكل خاص لمساعدة روّاد الأعمال في مباشرة أعمالهم من خلال تسهيل عملية التسجيل وإرسال التنبيهات بشكل دوري. وسيتميز باتصاله بمختلف الوزارات والإدارات المعنية بتنظيم الشركات الجديدة في الدولة. وفي مرحلة لاحقة، يمكن الاستفادة منه لتأمين التواصل بين روّاد الأعمال مع الخبراء الماليين والقانونيين، عند الحاجة.ويعتبر دعم روّاد الأعمال أحد العناصر المؤثرة في دعم ازدهار دولة قطر على طريق انتقالها إلى اقتصاد أكثر تنوعًا، قائم على المعرفة.يمثل التنوع الاقتصادي إحدى الركائز الرئيسية لرؤية قطر الوطنية 2030، ويعتبر برنامج تطوير القادة "كومون بيربوس" إحدى مبادرات شركة شل، ويقوم شركاؤها بتقديم الدعم لتشجيع الإبداع وريادة الأعمال.ويقول السيد روب شيروين، المدير العام للشؤون الخارجية، ونائب رئيس مجلس الإدارة في شركة شل قطر:"نحن فخورون بالمساهمة الفعالة مع شركائنا حاضنة قطر للأعمال ودار الإنماء الاجتماعي، ومؤسسة صلتك، في برنامج "المستكشف" لإعداد وتطوير القادة، لما له من دور هام في تشجيع قادة ورواد أعمال المستقبل في الانخراط في بعض القضايا العملية التي تطرحها رؤية قطر الوطنية 2030 وذلك بمساعدتهم ليصبحوا أكثر إبداعًا، وأصحاب مبادرات أكبر وقادة أفضل".وقد جاء المشاركون في برنامج "المستكشف" لإعداد القادة من مؤسسات مختلفة مثل: بنك قطر الوطني، Ooredoo، اللجنة العليا للمشاريع والإرث، قطر للبترول، فودافون، جامعة قطر، مؤسسة الدوحة للأفلام، الشركة المتحدة للتنمية، الهيئة العامة للسياحة، البنك التجاري القطري، السفارة البريطانية في الدوحة، بالإضافة إلى الشركاء شل قطر ودار الإنماء الاجتماعي ومؤسسة صلتك.وقالت المهندسة إيمان المرزوقي، من شركة شل قطر وإحدى المشاركات في البرنامج: لقد استفدت كثيرا من البرنامج حيث وفر لي رؤية أعمق حول ريادة الأعمال والتحديات التي تواجهها، كما أتاح لي الفرصة للتعرف والتواصل مع جهات مختلفة تدعم ريادة الأعمال والابتكار في دولة قطر".
528
| 04 يونيو 2016
قال السيد عمرو أحمد مدير قسم دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة المحلية بشركة قطر شل إن الشركة طرحت اليوم 6 فرص أمام الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال القطريين فرصتان منها في قطاع الصناعة و4 فرص في قطاع الخدمات. مشيرًا، في تصريحات على هامش إنعقاد"ورشة فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة"، إلى أن هذه الفرص تتميز بالتنوع وهي في قطاع البترول والغاز بالإضافة إلى فرص في قطاع الخدمات الداعمة لهذا القطاع، مثل خدمات الترجمة وخدمات إدارة الفعاليات، لافتا إلى أن الشركة تنشئ كل بداية سنة موقعا إلكترونيا يشمل المعلومات عن الفرص المطروحة ونطلب من جميع أصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال التسجيل لهذه الفرص. وفي رده على سؤال عن عدد الشركات المستفيدة من هذه الفرص وحجم الأعمال، أوضح عمرو أن هذه الفرص موجهة لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ولرواد الأعمال ورائدات الأعمال القطريات، مشيرًا إلى أنه تم توقيع حتى الآن 14 عقداً ومع الفرص التي تم طرحها اليوم سيكون مع نهاية العام الحالي 2016 إجمالي العقود والفرص المطروحة من بداية تعاون قطر شل وبنك قطر للتنمية 20 فرصة بقيمة إجمالية 105 ملايين ريال، مشيرًا إلى أن الشركة راضية عن أداء الشركات التي تم توقيع العقود معها، مشيرًا إلى تعثر بعض الشركات حيث تعمل الشركة معها لضمان تجاوز مرحلة التعثر وتحقيق النجاح المطلوب، مشددا على أن بعض الشركات الناجحة التي استفادت من هذه الفرص تمكنت من المنافسة والحصول على أعمال حتى من خارج شركة قطر شل. وأوضح عمرو أن الخدمات التي تطرحها الشركة عبارة خدمات متنوعة منها الخدمات التي تخدم القطاع بشكل عام كالترجمة وإدارة الفعاليات وغيرها وكذلك خدمات فنية تخدم المصنع وعملية التشغيل تتطلب من رائد الأعمال القطري البحث عن شريك أجنبي لديه تكنولوجيا متطورة، وبالتالي هذه الفرص تتيح استقطاب التكنولوجيا الحديثة وتوطينها في السوق القطري، وبالتالي فإننا من خلال الشراكة مع بنك قطر للتنمية والفرص التي نطرحها للقطاع الخاص من الشركات الصغيرة والمتوسطة نساهم في جلب وتوطين التكنولوجيا الحديثة، وبالتالي فإن هذه الشراكة التي تدعم القطاع الخاص وتساهم في تقوية قاعدة الصناعة والخدمات بدولة قطر.
432
| 30 مايو 2016
ضمن الإستراتيجية الوطنية لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر، استضاف بنك قطر للتنمية وشل قطر الدورة الرابعة من "ورشة فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة"، والتي شهدت الإعلان عن ست فرص أعمال جديدة للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة الراغبة في الانضمام لقائمة موردي أعمال شل قطر، وتشمل هذه الفرص قطاعي الصناعة والخدمات. آل خليفة: شراكتنا مع شل قطر تساهم في بناء اقتصاد مستدام وخلال ورشة العمل، تعرفت أكثر من 250 شركة صغيرة ومتوسطة على فرص الأعمال التي يمكن أن ينضموا من خلالها إلى قائمة موردي مصنع اللؤلؤة، أكبر مصنع في العالم لتحويل الغاز إلى سوائل، والذي تم إنشاؤه بالتعاون بين قطر للبترول وشل قطر.وقال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية إنه للعام الرابع على التوالي، تثمر شراكتنا مع شركة شل قطر عن المزيد من فرص الأعمال المتاحة أمام الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة، والتي تمثل أساس إنشاء اقتصاد مستدام، وتدعم الركيزتين الاقتصادية والاجتماعية الواردتين ضمن رؤية قطر الوطنية 2030". وأضاف: "إننا، في بنك قطر للتنمية، نعتز بهذه الشراكة المتينة التي تجمعنا مع شركة شل قطر، كما نلتزم بتوفير مختلف الإمكانات التي تدعم مساهمة الشركات الصغيرة والمتوسطة في عملية التنمية الاقتصادية".من جانبه، أكد السيد ميكيل كول، المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر أن هذه الورشة تعكس التزامنا المستمر مع شريكنا الإستراتيجي، بنك قطر للتنمية، بدعم وتطوير الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة وتعزيز ازدهار القطاع الخاص في قطر وذلك بما يتسق مع توجهات رؤية قطر الوطنية 2030".وأضاف كول أن قطر شل قامت بعرض 14 فرصة عمل بشكل خاص للشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة منذ عام 2013، ونحن عازمون على المضي قدمًا ومواصلة التزامنا بإتاحة فرص أعمال متنوعة للشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة، والتي نثق في كفاءتها وقدرتها على دعم نجاح عملياتنا وأنشطتنا في قطر". كول: ملتزمون بدعم وتطوير الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة وخلال ورشة العمل، قدمت شركة شل قطر فرص الأعمال التالية: إدارة مبادرة "أسلوب حياة صحي" ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية، خدمات الترجمة، تجديد وفحص العوازل الغازية الجافة للمكابس الميكانيكية، تصنيع أول أكسيد الكربون والغازات الصناعية، تصنيع عينات العبوات البلاستيكية والزجاجية، خدمات تجديد عجلة التحمل للمعادن المختلفة.وقد تعرف المشاركون من ممثلي الشركات الصغيرة والمتوسطة على تفاصيل وإجراءات المناقصات في شل قطر، وعلى الحوافز المالية وخدمات الدعم الاستشاري التي يقدمها بنك قطر للتنمية.وتمت دعوة الشركات الصغيرة والمتوسطة المشاركة في الورشة لتسجيل اهتمامها بفرص الأعمال المتاحة حتى 7 يونيو 2016، بعدها ستُدعى الشركات الصغيرة والمتوسطة المتأهلة لتقديم مناقصاتها قبل نهاية الأسبوع الثالث من شهر يونيو، حيث سيتم الإعلان عن الشركات الصغيرة والمتوسطة الفائزة بعقود الأعمال مع شل قطر في ديسمبر 2016.
381
| 30 مايو 2016
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
23704
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
21594
| 11 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
2726
| 12 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2596
| 11 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية أن صلاة الجنازة على ضحايا الاستهداف الإسرائيلي والذين من بينهم شهيد الواجب الوكيل عريف/ بدر سعد محمد الحميدي الدوسري من...
2340
| 11 سبتمبر 2025
نفى البروفيسور أندرياس كريغ الخبير في الدراسات الإستراتيجية والأمنية في جامعة كينجز كوليدج البريطانية ما يتم تداوله حول تورط سلاح الجو الملكي البريطاني...
2194
| 11 سبتمبر 2025
تقدم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بخالص العزاء إلى ذوي وأحباء الشهداء الذين ارتقوا جراء الاعتداء...
1932
| 11 سبتمبر 2025