رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
مقال بواشنطن بوست: 8 نقاط لترامب للفوز في انتخابات 2024

نشرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية مقالا للكاتب الصحفي مارك ثيسن قال فيه إن الطريقة التي سيخرج بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من البيت الأبيض يمكن أن تترك انطباعا لا يمحى في أذهان الناخبين، وبحسب الجزيرة نت أشار ثيسن إلى أن لترامب الحق في السعي من أجل إعادة فرز الأصوات ومواصلة معركته القانونية بشأن نتائج انتخابات 2020، لكن عليه أن يدرك أن هذه التحديات لن تغير نتيجة الانتخابات، إذ إن الأمر يختلف عن الانتخابات الرئاسية عام 2000 التي حددت نتيجتها النهائية 537 صوتا فقط في ولاية واحدة. أما في الانتخابات الحالية، فلكي يفوز ترامب فإنه سيحتاج التغلب على الفارق بينه ومنافسه الديمقراطي جو بايدن، والذي يبلغ عشرات الآلاف من الأصوات في 3 ولايات، وهو ما لن يحدث. واقترح الكاتب على ترامب خطة من 8 نقاط يرى أنها ستمكّن الرئيس من مغادرة البيت الأبيض والحفاظ على فرص العودة إليه بعد 4 سنوات، وذلك على النحو التالي: 1- التعاون مع جهود انتقال السلطة لبايدن ومتابعة معركته القانونية بشأن نتائج الانتخابات وفي هذا الإطار يرى الكاتب أن على ترامب تفويض جو بايدن لتلقي الإيجاز اليومي الذي يقدم للرئيس، كما عليه إصدار تعليماته إلى مسؤوليه للتعاون مع فريق بايدن الانتقالي. 2-على ترامب التنازل وإعلان تنحيه من أجل مصلحة الوطن وذلك عندما تجتمع الهيئة الانتخابية في 14 ديسمبر وتعلن فوز بايدن. وأوضح الكاتب أن بإمكان ترامب الاستمرار في الإصرار على أن الانتخابات قد سُرقت وأن يرشح نفسه لاستعادة رئاسته في غضون 4 سنوات، لكنه يحتاج إلى فهم أسباب خسارته لكي يتمكن من الفوز مرة ثانية، فهناك ملايين الناخبين الراضين عن سياساته ولكنهم لم يصوتوا له لأنهم سئموا الفوضى، وأصواتهم هي التي منحت بايدن هامشا للنصر. وإذا أساء ترامب التعامل مع المرحلة الانتقالية، فإن سلوكه سيؤكد صحة اختيار أولئك الناخبين، ويقلل فرص تغيير رأيهم فيه بالانتخابات المقبلة. 3-الإعلان عن نيته الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2024 وعلى ترامب أن يحول التركيز من الانتخابات الحالية إلى الانتخابات المقبلة، كما عليه أن يوجه أنصاره للتركيز على المستقبل. 4- على ترامب قيادة الحزب الجمهوري للحفاظ على سيطرة الحزب على مجلس الشيوخ. ويمكنه أن يخطو أول خطوة في حملته للانتخابات الرئاسية المقبلة بفوزه في جولة إعادة انتخابات مجلس الشيوخ بولاية جورجيا في يناير من العام المقبل. 5- إلقاء خطاب وداع غير مسبوق عند مغادرة البيت الأبيض، فقد درج الرؤساء المغادرون على تقديم خطاب وداع متلفز من البيت الأبيض، وعلى ترامب أن يعلن في خطابه أنه سيعود. ولكن منذ ما يربو على قرن من الزمن لم ينجح رئيس غادر منصبه في الترشح لإعادة انتخابه بعد 4 سنوات. 6- على ترامب أن يقود عملية نقل السلطة بما في ذلك دعوة بايدن إلى البيت الأبيض، وحضور حفل تنصيبه، ومغادرة البيت الأبيض. 7- توجيه جهود الحزب الجمهوري من أجل السيطرة على مجلس النواب وعلى ترامب أن يساعد الجمهوريين ويوحد جهودهم من أجل السيطرة على مجلس النواب في انتخابات عام 2022. 8- استعادة منصب الرئيس إذا تمكن ترامب من مساعدة الجمهوريين في الحفاظ على مجلس الشيوخ في عام 2021 واستعادة مجلس النواب في عام 2022، فسيشكل ذلك دفعة قوية لترامب في انتخابات عام 2024 ويتيح له فرصة جيدة للعودة لمنصب الرئاسة.

3086

| 19 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
واشنطن بوست: فاز في الانتخابات أم خسرها.. ترامب أحدث أضرارًا يصعب إصلاحها

الكاتب الصحفي الأمريكي، كولبرت كينغ، قال: إنّه بغض الطرف عن بقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض أو خسارته الانتخابات الحالية ومغادرته، فإنّ الضرّر الذي قد تسبب فيه للولايات المتحدة لا يمكن إصلاحه، إلّا بجهود جبّارة من قبل الرئيس المقبل، وكونغرس مخلص ومحبّ للدستور. وأشار الكاتب في مقال بصحيفة واشنطن بوست إلى أنّ ترامب عمل منذ اليوم الأوّل لرئاسته على نقل ملكية الحكومة الأمريكية من الشعب إلى نفسه، وهي سابقةٌ في تاريخ الولايات المتحدة، إذ لم يحاول أيّ رئيس أمريكي، من جورج واشنطن وفرانكلين روزفلت إلى جورج بوش وبيل كلينتو وباراك أوباما، أنْ يُقدِم على مثل هذا العمل التخريبي. وأشار كينغ إلى أن المرارة التي يشعر بها كثيرون في هذه الانتخابات ليست من قبيل الصدفة، فالأمر بمثابة خروج غير متوقع من أميركا القديمة بحيث يمكن للأمة العودة إليها بمجرد تسليم مفاتيح البيت الأبيض إلى الرئيس المقبل. وأضاف الكاتب أنّ ترامب أخرج من الأميركيين أسوأ ما فيهم خدمة لمصالحه الملتوية، وشجعهم على الإساءة إلى بعضهم، وأنّ نتائج الانتخابات الرئاسية الحالية لن تعالج أيا من تلك المشاكل، وفقًا للجزيرة نت. وأشار المقال إلى أنّ عيوب شخصية ترامب وسلوكه المثير للاشمئزاز، رغم منصبه رئيسًا، وازدرائه للأمانة والحكم الأخلاقي قد ظهرت منذ دخوله البيت الأبيض عام 2017، وإلى أنّ ملايين الأميركيين كما هو واضح من نتائج انتخابات عام 2016، حيث حملته أصواتهم إلى البيت الأبيض، يحبون سلوكه ذاك. لذلك، فإنه بصرف النظر عن النتيجة النهائية للانتخابات الحالية، فإنها لن تعني مفاصلة مع الماضي الذي أفرزه ترامب، يقول الكاتب، لأن الظاهرة (الترامبية) تشكل خطرًا عليَّ وعلى بلدي وعلى الناس الذين أعتز بهم. وخلص الكاتب إلى أنّ ترامب سيظل بالنسبة له، سواء أكان في البيت الأبيض أو خارجه هو وأتباعه، تهديدا للولايات المتحدة التي لا يستحق أن يكون قائدا لها.

1286

| 05 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
واشنطن بوست: ترامب أكد زورا وجود احتيال وادعى الفوز في الانتخابات الرئاسية

أكدت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إنه مع استمرار فرز ملايين الأصوات في الانتخابات الرئاسية، ظلت نتيجة السباق بين الرئيس دونالد ترامب والمرشح الديمقراطي جو بايدن متقلبة ، مع احتمال ألا يعرف الفائز فيها إلا بعد أيام. مشيرة إلى أن عمليات الفرز شملت الولايات الرئيسية التي لم تحسم النتائج فيها وهي بنسلفانيا وويسكونسن وميتشيغان. فيما لايزال فرز الأصوات في ولاية جوروجيا شديدة الديموقراطية جاريا. وقالت الصحيفة ، اليوم ، إن الرئيس دونالد ترامب قد أكد زورا على وجود احتيال في الانتخابات، وأنه تعهد بتقديم طعن قانوني في النتائج الرسمية التي ستعلن لاحقا، لافتة إلى أنه قدم ادعاء سابقا لأوانه بأنه فاز في الانتخابات بفترة رئاسية ثانية تمتد لـ 4 سنوات. وقالت الصحيفة الأمريكية إن نتائج السباق الرئاسي لا تزال معلقة حيث يتم حاليا عد الأصوات في الولايات الرئيسية. ومن ناحية اخرى قال المرشح الديموقراطي جوبايدن:نعتقد أننا نسير على الطريق الصحيح للفوز في هذه الانتخابات ، مناشدا التحلي بالصبر. وتقدم بايدن في ميتشيغان صباح اليوم الأربعاء حيث يستمر فرز الأصوات في منطقة ديترويت التي توصف بميولها الديموقراطية الشديدة، وكذلك في أماكن أخرى. وأظهرت العودة المبكرة لترامب تقدما كبيرا في الولاية ، وهو ما حققه قبل أربع سنوات بصعوبة. ومن جانبها قالت جين اومالي ديلون مديرة الحملة الانتخابية لـ جو بايدن، إن مرشحها يتجه إلى الفوز بالانتخابات الرئاسية وسيحصد مزيدا من مقاعد المجمع الانتخابي أكثر من أي مرشح. وذلك بحسب الجزيرة نت. مؤكدة أنه إذا توقف فرز الأصوات الآن كما طلب ترامب سيكون بايدن هو الفائز في الانتخابات الرئاسية، لن يهدأ لنا بال حتى يجري احتساب كل صوت، وأن الجمهوريون حاولوا استغلال النظام القضائي لتقويض الانتخابات وتصريحات ترامب جزء من ذلك. وقالت أومالي إن الجمهوريون حاولوا التشكيك والزعم بأن صناديق الاقتراع غير قانونية في بعض المقاطعات، مشيرة إلى انهم في طريقهم للفوز بميتشيغان وويسكونسن وبنسيلفانيا بفارق أكبر مما حققه ترامب سنة 2016 كما قال ترامب في تغريدة: أمس كنت متقدما في ولايات مهمة ثم بدأت هذه الولايات في الاختفاء بشكل سحري. وفي تعليقها على عمليات عد الأصوات كتبت سكرتيرة ولاية ميتشيغان جوسلين بنيسون على تويتر صباح الأربعاء : قام مسؤولو الانتخابات بالعمل طوال الليل من أجل فرز كل الأصوات #CountEveryVote. وسيستمر هذا العمل. مشيرة إلى أن عمليات فرز مئات الآلاف من بطاقات الاقتراع لا تزال جارية، بما في ذلك ديترويت ، وغراند رابيدز ، وفلينت ، ووارن ، وستيرلنج هايتس. مؤكدة أنه سيتم عد كل الأصوات . الجدير بالذكر أن ترامب كان قد فاز في عام 2016 بولاية ميشيغان بهامش 0.2 نقطة مئوية ، الأمر الذي مكنه من إضافة 16 صوتًا إلى مجموع أصواته الانتخابية. وفي سياق ذي صلة دعا مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكيين إلى الحصول على نتائج الانتخابات من مصادر موثوقة ورسمية.

1638

| 04 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
برنامج الـ 100 يوم لبايدن في حال فوزه

يعد المرشح الديموقراطي جو بايدن بمحاربة فيروس كورونا المستجد وإنعاش اقتصاد البلاد والعودة إلى اتفاق باريس حول المناخ وإلغاء قرارات بارزة لدونالد ترامب، في حال انتخابه رئيسا للولايات المتحدة في الثالث من نوفمبر. وقال بايدن ستكون لدينا مهمة ضخمة لإصلاح الضرر الذي تسبب فيه. في ما يلي بعض القرارات التي يعتزم اتخاذها في اليوم الأول من ولايته: بمجرد وصوله إلى السلطة، يريد جو بايدن وضع إستراتيجية وطنية للمضي قدماً في محاربة جائحة كوفيد-19 من خلال سن قانون رئيسي في الكونغرس لتمويل حملة اختبار وطنية ستكون نتائجها متاحة على الفور، وصناعة منتجات ومعدات طبية في الولايات المتحدة وجعل وضع الكمامات إجباري في المباني الفيدرالية وفي وسائط النقل بين الولايات، وتوفير لقاح مجاني للجميع في المستقبل. وأدت الجائحة إلى وفاة نحو 230 ألف شخص في الولايات المتحدة. وقد تجاوز هذا البلد الجمعة عتبة التسعة ملايين إصابة. ووعد المرشح الديموقراطي بايدن الذي يتهم الرئيس دونالد ترامب (74 عاما) بتقويض سلطة خبراء الصحة الخاصين به، بأخذ نصيحة من كبير الأطباء أنطوني فاوتشي الذي يحظى باحترام كبير في خلية أزمة البيت الأبيض بشأن فيروس كورونا. ويريد ايصال كلمة خبرائنا حتى يحصل الجمهور على المعلومات التي يستحقها ويحتاجها. كما يعتزم إلغاء إجراءات انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية التي أمر بها دونالد ترامب في يوليو. ويمثل التصويت على خطة مساعدات ضخمة لإنعاش الاقتصاد أولوية أخرى للمرشح جو بايدن الذي يعتمد على قدرته على إقناع الجمهوريين المنتخبين لكسر الجمود الحالي في الكونغرس. وقدم خطة طموحة لإنعاش الإنتاج الأميركي بعد أزمة فيروس كورونا بقيمة 700 مليار دولار. ولتمويلها، ستزيد الضرائب على أغنى الأميركيين والشركات الكبرى، لا سيما من خلال مضاعفة الضرائب على الأرباح المحققة في الخارج. كما تعهد الديموقراطي بالاستثمار بكثافة في مجال الطاقة المتجددة. ويريد جو بايدن أيضاً إعادة استثمار عائدات الضرائب في البرامج الاجتماعية والتعليم وتحديث البنى التحتية. ووعد جو بايدن بإعادة الولايات المتحدة التي تواجه عددًا متزايدًا من الكوارث المناخية، إلى اتفاقية باريس للمناخ التي انسحب منها دونالد ترامب عام 2017. وفي غضون مائة يوم، سيجمع أيضاً قادة الدول الأكثر تلويثا في قمة المناخ، حيث ينوي إقناع هذه الدول بزيادة التزاماتها في سبيل المناخ وتبنى بايدن أيضا برنامجا طموحا حول المناخ، حيث تكون الطاقة النظيفة بنسبة 100% حجر الأساس وحياد الكربون في الولايات المتحدة بحلول عام 2050. كما وعد بإلغاء قرارات دونالد ترامب الذي ألغى أو خفف سلسلة كاملة من المعايير البيئية. وعد جو بايدن بتعيين لجنة وطنية مكونة من أعضاء من كلا الحزبين والتي سيكون عليها اقتراح إصلاحات في غضون 180 يوماً في النظام القضائي الذي أصبح، حسب قوله، خارج نطاق السيطرة، وقال إن هذا لا يتعلق بزيادة عدد القضاة، في وقت يشتبه برغبة الديموقراطيين بزيادة عدد القضاة التقدميين في المحكمة العليا، التي يسيطر عليها حاليا التيار المحافظ. كما يريد التصويت الفوري على مشروع الإصلاح القضائي الذي يطور بشكل خاص بدائل للسجن، والتي ستقتصر على المدانين الأكثر عنفاً، من أجل تقليل مخاطر العودة إلى الإجرام. وعد جو بايدن بإلغاء من اليوم الأول لولايته مرسوم الهجرة الذي أصدره دونالد ترامب والذي يحظر دخول مواطني عدة دول، معظمهم من المسلمين، والذي يعتبره خصومه من إجراءات الإسلاموفوبيا. كما أعلن نائب الرئيس السابق لباراك أوباما أنه سيطلب من الكونغرس تمرير قانون ضد الجرائم العنصرية. كما تعهد بمعالجة إجراءات احتجاز طالبي اللجوء وفضيحة فصل عائلات مهاجرين غير شرعيين على الحدود الأميركية-المكسيكية. ويريد جو بايدن أيضاً من الكونغرس أن يمرر سريعاً قانوناً سيضع خريطة طريق للمواطنة لـ 11 مليون مهاجر غير شرعي يعيشون في الولايات المتحدة، ولما يقرب من 700 ألف شاب وصلوا بشكل غير قانوني إلى الولايات المتحدة عندما كانوا أطفالاً وتطلق عليهم تسمية الحالمون.ؤ

824

| 02 نوفمبر 2020

عربي ودولي alsharq
شاهد.. موقف طريف داخل كنيسة.. ترامب يعدُّ الدولارات قبل التبرّع بها!

في قدّاس، أمس الأحد، بكنيسة إنجيلية دولية في ولاية لاس فيغاس، حضر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القدّاس، وجلس في الصف الأول من الكنيسة، وظهر أمام الكاميرات، وهو يُخرج نقودًا من جيبه من فئة 20 دولارًا ويعدّها لفترة زمنيّة، ويُعيد بعضها إلى جيبه حسب ما بدا، كما أنّه غادر القدّاس قبل انتهائه. يذكر أنّ المناظرة الثالثة والأخيرة المتلفزة بين الخصمين، الرئيس الأمريكي ترامب، وبايدن، ستجري في ولاية تينيسي، مع طرح موضوعات عدة، من بينها العنصرية في أمريكا والتغير المناخي ومحاربة كوفيد-19 بحسب سي إن إن الأمريكية.

2378

| 19 أكتوبر 2020

عربي ودولي alsharq
شارك في 15 حدثا بولايات أمريكية مختلفة خلال إصابته.. من هم المخالطون لترامب وزوجته؟

عندما يعلن عن إصابة شخص عادي بفيروس كورونا، تقوم الجهات المعنية بتتبع المخالطين له، وهم قد يكونوا محصورين في نطاق المنزل أو العمل، لكن عندما يكون الشخص المصاب هو رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، يمكن أن تصبح هذه قائمة المخالطين كبيرة جدًا، وسرعة انتشار العدوى كبيرة جدا، وتتبع المخاطين كابوسا حقيقيا، بحسب مجلة لايف ساينس. وقامت المجلة العلمية المتخصصة بدراسة عدد حالات العدوى التي من المحتمل أن يكون قد نقلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزوجته قبل معرفة إصابتهما بفيروس كورونا (كوفيد 19) . وأشارت، في دراسة نشرتها الجمعة بحسب وكالة سبوتنيك، إلى أن الجهات المعنية تعمل على تتبع الأشخاص الذين خالطهم المصابون بفيروس كورونا المستجد، بهدف احتواء الإصابات ومنع انتشارها، منوهة إلى أن الرئيس الأمريكي حضر مؤخرا حوالي 15 حدثا أو فعالية في ولايات أمريكية مختلفة، تبدأ من المناظرة الرئاسية لعام 2020 إلى جمع التبرعات والتجمعات على مدار الأيام العديدة الماضية. واعتبرت المجلة أنه في هذه الأثناء كان الفيروس يتكاثر بصمت في جسد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال العالم جورج رذرفورد، أستاذ علم الأوبئة والإحصاء الحيوي في جامعة كاليفورنيا، إنه نظرا لأنه (الرئيس الأمريكي) نادرا ما يرتدي قناعا في الأماكن العامة ويستمر في حضور الأحداث التي لا تتبع إرشادات التباعد الاجتماعي، فمن المحتمل أنه قد نشر الفيروس للآخرين. وأكد رذرفورد، أن الرئيس الأمريكي كان ينشر العدوى (بشكل مؤكد) على الأقل يوم الخميس مطلع أكتوبر، عندما سافر في حملة لجمع التبرعات الخاصة في منتجع بدمينستر في نيو جيرسي. وأضاف رذرفورد قائلا: من المحتمل أن يتحول جمع التبرعات هذا إلى حدث (فيروسي) واسع الانتشار.. يمكن أن يصيب الكثير من الناس. ونظرًا لتفاعل الرئيس ترامب مؤخرًا مع العديد من الأشخاص، بما في ذلك كبار المسؤولين الحكوميين في أمريكا، فإن العثور على جميع الجهات التي خالطها أو تواصل معها سيكون مهمة شاقة. قال رذرفورد إن أدوات تتبع الاتصال عادة ما تعود لمدة 48 ساعة من بداية ظهور الأعراض على الشخص لتحديد جهات الاتصال الوثيقة (المخالطة)، أو أولئك الذين كانوا معًا لمدة 15 دقيقة على الأقل في نطاق 6 أقدام (1.8 متر). وبحسب المجلة، إذا أصيب الشخص بالفيروس فإنه سيصبح معديا في اليوم الرابع، لكن الأعراض تظهر في اليوم الخامس، ويصبح أكثر عدوى في اليوم السابع والثامن. واعتبرت المجلة أنه خلال 12 ساعة تقريبا من الوقت الذي ثبتت فيه إصابة الرئيس الأمريكي ليلة الخميس وظهرت عليه الأعراض، فمن المحتمل أنه في اليوم الخامس من المرض الآن، بحسب رذرفورد، وهذا يعني أنه قد أصيب بالعدوى يوم الاثنين. ونشرت المجلة قائمة طويلة من الأنشطة والمؤتمرات والتي حضرها الرئيس ترامب مع الكثير من المسؤولين من دون ارتداء الأقنعة، والتي اعتبرتها أنها بمثابة مشكلة كبيرة وحقيقية في عملية تتبع المصابين أو المخالطين الذين من المحتمل أنهم قد أخذا الفيروس أو أنهم ناقلون للفيروس أو قد أصيبوا بالفعل بالفيروس. وقال شون كونلي، طبيب الرئيس الأمريكي، السبت، إن الوضح الصحي للرئيس جيد جدا، بعد نحو 24 ساعة من إدخاله المستشفى على خلفية إصابته بفيروس كورونا المستجد. وأضاف كونلي في مؤتمر صحافي عقده رفقة الفريق الطبي الذي يشرف على حالة ترامب إن هناك تقدم في حالة الرئيس الصحية، وأنه لا يعاني من أية مشاكل في التنفس. كما قالت المتحدثة باسم السيدة الأميركية الأولى، السبت، إن الوضع الصحي لميلانيا ترامب لم يتدهور وهي بحالة جيدة، بعد ثبوت إصابتها بفيروس كورونا المستجد الجمعة. وأضافت ستيفاني غريشام لمراسل الحرة في البيت الأبيض أن السيدة الأولى تخضع حاليا للراحة في مقر إقامتها ولايوجد أي خوف بشأن صحتها. وأعلن ترامب إصابته وزوجته ميلانيا بفيروس كورونا المستجد، الجمعة، فيما أظهرت الاختبارات أن باقي أفراد عائلة الرئيس الأمريكي كانت سلبية. وأدخل ترامب، الذي ثبتت إصابته بكوفيد-19، مستشفى وولتر ريد العسكري قرب واشنطن الجمعة.

1144

| 03 أكتوبر 2020

تقارير وحوارات alsharq
كامالا هاريس داعية الامريكيين إلى هزيمة ترامب: لا يوجد لقاح للعنصرية وعلينا القيام بالمهمة

طالبت كامالا هاريس التي رشحت رسميا الاربعاء من قبل الحزب الديموقراطي لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة، في كلمتها خلال المؤتمر الديمقراطي، الأميركيين الى هزم الرئيس دونالد ترامب في الانتخابات المقبلة، وقالت نحن نستحق أفضل بكثير!. ودعت السناتورة عن كاليفورنيا إلى التعبئة لتجنب انتكاسة جديدة، بعد تلك غير المتوقعة لهيلاري كلينتون في عام 2016، منددة بـ الفوضى الدائمة و عدم الكفاءة و القسوة. وقالت إنّ فشل دونالد ترامب في القيادة أدّى إلى خسائر في الأرواح وسبل العيش مشيرة إلى وباء (كوفيد-19) الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 170 ألف مواطن أمريكي لحدود الساعة، وأضافت في خطابها لا يوجد لقاح للعنصرية، علينا القيام بالمهمة حسب ما نقلته (فرانس بريس). في الوقت نفسه شدد كبار المسؤولين الأمريكيين من الحزب الديمقراطي، على أهمية التصويت للمرشح الديمقراطي نائب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية من أجل مستقبل الولايات المتحدة.. منتقدين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. من جهته قال باراك أوباما، الذي تقاعد من الحياة السياسية كنت آمل، لصالح بلدنا، أن يُظهر دونالد ترامب الرغبة في أخذ دوره على محمل الجد، وأن يشعر بثقل المنصب، لكنه لم يفعل ذلك قط.. وأوضح أن عواقب هذا الفشل وخيمة مع وفاة 170 ألف أميركي وفقدان ملايين الوظائف وتحرير أسوأ غرائزنا متهما خليفته باستخدام الرئاسة كبرنامج إضافي لتلفزيون الواقع. في الجانب الأخر وخلال خطاب أوباما، كثف دونالد ترامب التغريدات الغاضبة بأحرف كبيرة على حسابه الرسمي تويتر، متهماً سلفه على وجه الخصوص بالتجسس عليه خلال حملته الانتخابية. وكتب الرئيس الأمريكي الحالي عندما أسمع ذلك وأرى الرعب الذي خلفه لنا، وغباء الاتفاقات التي عقدها ... مضيفا انظروا إلى أي مدى كان سيئًا، وكم كان رئيسا غير فعال. ولم تسلم منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون من تهكمات ترامب واصفا اياها هيلاري الخسيسة، وهو اللقب الساخر الذي أطلقه عليها، حتى قبل بث خطابها، الذي شاركت به المرشحة الرئاسية السابقة في المؤتمر. وقالت كلينتون في كلمتها، منذ أربع سنوات، كان الناس يخبرونني أنهم لم يدركوا مدى خطورة ترامب، أو ما هو أسوأ، أو أنهم كان عليهم تصوت لي، مشيرة إلى أن هذه العبارات ندم وسوء تقدير للناخبين، لذلك دعت في كلمتها الجميع إلى صحوة لتفادي حدوث خيبة امل غداة الانتخابات. وقالت هيلاري كلينتون إنهم كديمقراطيين يختلفون مع ترامب في العديد من الأشياء، ولكن ترامب كان بإمكانه أن يثبت أنهم على خطاً لو وضع مصالحه الخاصة جانباً وحاول أن يحكم جيداً ويقود البلاد. وأضافت أنها كانت تتمنى أن يكون ترامب رئيسا أفضل، لأن الولايات المتحدة بحاجة إلى رئيس أفضل من هذا. ويبدو المجتمع منقسما بين دعوة معسكر ترامب لاستئناف العمل في بلد من شأنه أن يزدهر اقتصاديًا مرة أخرى، ومن ناحية أخرى المعسكر الديمقراطي الذي يأخذ على السلطة التنفيذية عجزها في إدارة الأزمة الصحية والتي من شأنها أن تتفاقم. ومن المقرر أن يختتم المؤتمر الديموقراطي، الذي تم تنظيمه هذا العام عبر الإنترنت بسبب الوباء، بخطاب لجو بايدن (77 عاما)، الذي ترشح لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية بعد نصف قرن تقريبًا من دخوله معترك الحياة السياسية.

1695

| 20 أغسطس 2020

تقارير وحوارات alsharq
لهذه الأسباب اخرجت عناصر الأمن ترامب من المؤتمر الصحافي في البيت الأبيض يوم أمس

أطلق عناصر الخدمة السرّية الأميركية يوم أمس الاثنين النار على شخص كان مسلّحا خارج البيت الأبيض، وفق ما أعلن عن الرئيس دونالد ترامب بعد عودته لمواصلة المؤتمر الصحافي في البيت الأبيض. وأفاد قائد فرقة الخدمة السرّية المكلفة بحماية البيت الأبيض توم سوليفان في بيان نشر على تويتر أن رجلا يبلغ من العمر 51 عاما اقترب من عنصر في الجهاز الأمني عند منعطف بين الشارع 17 وشارع بنسلفانيا قرب البيت الأبيض، وقال للعنصر الأمني إنه يحمل سلاحا وركض بشكل عدائي باتجاهه وأخرج أداة من ملابسه. وأضاف سوليفان أن الشخص اتّخذ وضعية مطلق للنار، ما دفع عنصر الخدمة السرّية لإطلاق النار عليه في منطقة الصدر، وبعد شل حركته قدّم عناصر الأمن في المكان الإسعافات الأولية وتم استدعاء خدمة الطوارئ الصحية ونُقل المشتبه به وعنصر الخدمة السرّية إلى المستشفى، بحسب ما نقلته (فرنس بريس). وقال سوليفان إن مكتب المسؤولية المهنية التابع للخدمة السرية سيجري مراجعة داخلية بشأن طريقة تعامل الضابط مع الحادثة، مضيفا أنه تم التواصل مع قسم شرطة واشنطن. ويذكر أنه في الوقت الذي كان فيه الرئيس دونالد ترامب يتحدّث إلى الصحافيين في القاعة المخصصة للمؤتمر الصحافي في البيت الأبيض، اقترب منه حارس تابع للخدمة السرّية قائلا بصوت منخفض سيدي، هل يمكنك مرافقتي، ليغادر بعدها ترامب والموظفون القاعة التي تم إقفال أبوابها رغم أنها كانت لا تزال مكتظة بالصحافيين. وأما في الخارج، فشوهد عناصر من الخدمة السرية يحملون بنادق آلية وهم يسارعون لاتّخاذ مواقعهم خلف الأشجار المحيطة بالبيت الأبيض وأفادت شبكة فوكس نيوز التي كان فريق التصوير التابع لها في الخارج عن سماع طلقين ناريين. وبعد دقائق، ظهر ترامب مجددا في قاعة المؤتمر وقال أطلق عناصر جهاز إنفاذ القانون النار على أحد ما خارج البيت الأبيض، يبدو أنه المشتبه به، وهو في طريقه إلى المستشفى. وأكد الرئيس الجمهوري أنه لا يملك أي معلومات عن هوية أو دوافع الشخص الذي تم إطلاق النار عليه، وقال قد لا يكون للأمر علاقة بي، ولم تصدر أي معلومات دقيقة بعد بشأن نوع التهديد الذي كان الشخص يشكله. لكن ردّاً على ما إذا كان المشتبه به مسلّحاً، أجاب الرئيس بحسب ما فهمت، نعم، مشيراً إلى أنّ الحادثة وقعت خارج سياج البيت الأبيض الذي يتم تعزيزه بحاجز حديدي جديد أعلى بمرّتين مما كان عليه في السابق. وأضاف ترامب لا أعتقد أنه تم اختراق أي شيء، كانوا بعيدين نسبيا، بدوره، أكد سوليفان أنه لم يجرِ اختراق مجمع البيت الأبيض إطلاقا خلال الواقعة، ولم يتعرض أي من عناصر الخدمة السرية المعنيين بالحماية إلى الخطر إطلاقا. من جهته، أكد فيليبوس ميلاكو، وهو واحد من مجموعة صغيرة من المتظاهرين الذين يعتصمون بشكل متواصل قرب البيت الأبيض، لفرانس برس سمعت صوت طلق ناري بعدما كنت سمعت صراخا. وأضاف كان صوت رجل. بعد ذلك فورا، ظهر ثمانية أو تسعة رجال كانوا يركضون وهم يرفعون بنادقهم من طراز (أيه آر-15+).

1468

| 11 أغسطس 2020

عربي ودولي alsharq
تويتر تحذف تغريدة لترامب للمرة الثانية

للمرة الثانية خلال أقل من شهر، حذفت شركة تويتر تسجيل فيديو أعاد نشره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقالت إن سبب حذفه هو تلقيها شكوى من مالك حقوق النشر، فقد غرّد ترامب بمقطع ترويجي لحملته الانتخابية يحتوي على مقطوعة غنائية لإحدى الفرق الأمريكية.بحسبالجزيرة نت. واختفى تسجيل الفيديو الذي يتضمن موسيقى لفرقة لينكين بارك من على حساب ترامب في تويتر في وقت متأخر، السبت، مع إخطار جاء فيه أنه تم تعطيل هذه المادة بناء على بلاغ مقدم من مالك حقوق النشر. وقال ممثل لشركة تويتر في بيان نستجيب لشكاوى حقوق النشر السليمة التي يرسلها إلينا ملاك حقوق النشر، أو ممثلوهم المعتمدون، في حين لم يرد البيت الأبيض على طلب التعقيب. وحذفت شركة تويتر التسجيل الذي أعاد نشره ترامب من حساب مدير وسائل التواصل الاجتماعي في البيت الأبيض دان سكافينو، بعدما تلقت إشعارا يستند لقانون حقوق النشر من شركة ماشين شوب إنترتينمنت، وفق قاعدة بيانات لومين التي تجمع طلبات إزالة المواد عبر الإنترنت. والشركة مملوكة لفرقة الروك لينكين بارك، وقد قالت الفرقة على حسابها الرسمي في تويتر فريق لينكين بارك لم يؤيد ولا يؤيد ترامب، ولم يعطِ مؤسسته الحق في استخدام موسيقانا. صدر أمر بالمنع والتوقيف. وتفاعل مغردون على وسائل التواصل في أمريكا مع القضية، إذ قال المحلل السياسي بالمر ريبورت ساخرا دونالد ترامب حصل للتو على أمر توقيف ومنع من فرقة لينكن بارك؛ القانون وأوامره، وعلق الكاتب الصحفي ديفيد بيرد قائلا قبل وفاته في عام 2017، قال تشيستر بنينغتون مقدم فرقة لينكن بارك إنه يعتقد أن ترامب أكبر تهديد للولايات المتحدة من الإرهاب، والليلة أمر توقيف ومنع. وكانت شركة تويتر قد اتخذت إجراءات بشأن بعض تغريدات الرئيس الأمريكي منذ مايو الماضي، إذ عطلت أو علقت على تغريدات له بسبب شكاوى متعلقة بحقوق الملكية، أو انتهاك سياسة تويتر بشأن مواجهة خطاب العنف والكراهية وترويج الأخبار الزائفة. ففي 30 يونيو، الماضي، حذف تويتر تغريدة أعاد ترامب نشرها تتضمن صورة له، وذلك عقب شكوى من صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية التي التقط أحد مصوريها الصورة التي أعاد الرئيس التغريد بها، كما نبّهت تويتر في تعليق مرفق بتغريدة لترامب في نهاية مايو الماضي قائلة إن تغريدته تنتهك معايير محاربة خطاب تمجيد العنف. وتعلق الأمر بتغريدة للرئيس الأمريكي اتهم فيها سلطات مدينة مينيابوليس الأمريكية بعدم التعامل بشدة مع الاحتجاجات التي خرجت للتنديد بوفاة المواطن الأمريكي ذي الأصل الأفريقي جورج فلويد، أثناء احتجاز الشرطة له بطريقة عنيفة، مما أتاح موجة غضب واحتجاج واسعين داخل أمريكا وخارجها، نددت بعنف الشرطة والعنصرية تجاه فئة من الشعب الأمريكي.

463

| 20 يوليو 2020

عربي ودولي alsharq
البيت الأبيض: ترامب يخطط لإصدار امر تنفيذي بشأن المهاجرين لا يشمل العفو

أعلن البيت الأبيض الأمريكي أن الأمر التنفيذي الذي يخطط الرئيس دونالد ترامب لإصداره بشأن الهجرة لن يشمل العفو عن المهاجرين الموجودين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، إلا إن كانوا قد وصلوا البلاد وهم أطفال، والمتعارف عليهم بتسمية الحالمين. وقال السيد جاد دير متحدث باسم البيت الأبيض، في بيان، إن الأمر التنفيذي الذي سيصدره ترامب لا يشمل العفو. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد قال في مقابلة تلفزيونية مؤخرا، إنه يخطط لإصدار أمر تنفيذي سيشمل الطريق إلى المواطنة لهذا النوع من المهاجرين. وأوضح ترامب أن أحد جوانب الإجراء سيشمل برنامج الإجراء المؤجل للقادمين في مرحلة الطفولة المعروف اختصارا بـداكا والذي يحمي مئات الآلاف من المهاجرين الذين وصلوا الولايات المتحدة أطفالا من الترحيل. وعرقلت المحكمة الأمريكية العليا الشهر الماضي دعوة ترامب لإنهاء برنامج داكا، الذي تم إنشاؤه عام 2012 في عهد الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما. ولم يمنع الحكم ترامب من إعادة المحاولة لإنهاء البرنامج، إلا أن إدارته قد تواجه صعوبة في إلغائه وكسب أي معركة قانونية قبل الانتخابات الرئاسية بالبلاد المقررة في نوفمبر المقبل، والتي يسعى ترامب للفوز فيها بولاية ثانية.

996

| 11 يوليو 2020

عربي ودولي alsharq
ترامب يتعهد بالحفاظ على " القيم الأمريكية " والدفاع عن الولايات المتحدة

تعهد الرئيس الامريكي دونالد ترامب بالحفاظ على القيم التي توارثها الشعب الأمريكي والتمسك بالدفاع عن الولايات المتحدة. جاء ذلك في الخطاب الذي ألقاه الرئيس الامريكي امام آلاف المواطنين في منتزه ناشيونال مول وسط العاصمة واشنطن أمس الاحد بمناسبة يوم الاستقلال..وذكّر ترامب في خطابه بالقيم التي توارثها الشعب الأمريكي جيلا بعد جيل، ووعد بالعمل من أجل المحافظة عليها تماما كما فعل الأجداد، على حد تعبيره. ولم يغفل الحديث عن إنجازاته الاقتصادية التي تحققت خلال ولايته الرئاسية، كما أنه ركز كذلك على جهود اداراته في محاربة فيروس كورونا المستجد. وكشف ترامب عن قراره تكريم الشخصيات التاريخية التي صنعت قوة الولايات المتحدة، وذكر أسماء عديدين، منهم أبراهام لينكولن وجورج واشنطن ومارثن لوثر كينغ والرئيس السابق رونالد ريغان.. وقال إن هؤلاء عدد قليل من الناس الذين نرشحهم لنصنع لهم تماثيل ثم استدرك وهذه التماثيل لن تهدم أبدا، في إشارة إلى حملة مناهضة للتماثيل التي يعود أصحابها إلى حقبة العبودية والحرب الأهلية في أمريكا. ولفت الى ان الجيش الامريكي حقق انجازات في الحرب على الارهاب وقال في هذا الصدد حاربنا دوما حتى النصر، فعندما تعرضت حياة أجدادنا للخطر ردوا بنفس الطريقة ثم تابع نحن أمريكيون ولن نتراجع ولن نتخلى عن الدفاع عن بلادنا.

829

| 06 يوليو 2020

عربي ودولي alsharq
ترامب: غزو فنزويلا سيكون فكرة رائعة

كشف بولتون في كتابه الغرفة التي وقع فيها الحدث كيف تعامل ترامب مع الاحتجاجات في فنزويلا، وقال المستشار السابق للأمن القومي الأمريكي ان التدخل في الشأن الفنزويلي كان يتطلب تصميماً ثابتاً وضغطاً شاملاً لا يلين. لكن البيت الأبيض فشل في تلبية هذا المعيار. تأرجح الرئيس وتذبذب، مما أدى إلى تفاقم الخلافات بدلاً من حلها. ولم تكون الادارة الأمريكية على ثقة تامة من النجاح في دعم جهود المعارضة الفنزويلية. ومنذ يناير 2019، لم تعد واشنطن، تعترف بنيكولاس مادورو كرئيس لفنزويلا، وتعتبر زعيم المعارضة الفنزويلية خوان غوايدو، رئيسا مؤقتا للدولة. وذكر الكتاب في جزء منه ترجمته الشرق تفاصيل تفاعلات البيض الأبيض مع ما كان يجري في فنزويلا. يبين بولتون أن نظام مادورو كان يمثل تهديدًا بسبب ارتباطه بكوبا والانفتاح الذي منحه لروسيا والصين وإيران. كان خطر موسكو لا يمكن إنكاره، عسكريًا وماليًا، حيث أنفقت موارد كبيرة لدعم مادورو، والسيطرة على صناعة النفط والغاز في فنزويلا، وفرض تكاليف على الولايات المتحدة. بكين لم تكن متخلفة كثيرا رأى ترامب هذا، لم تتصدر فنزويلا أولوياتي عندما بدأت، لكن إدارة الأمن القومي المختصة تتطلب المرونة عند ظهور تهديدات أو فرص جديدة. كانت فنزويلا مجرد حالة طوارئ. كانت أمريكا قد عارضت التهديدات الخارجية في النصف الغربي من الكرة الأرضية.‎ كانت فنزويلا تهديدًا على حسابها الخاص، كما هو موضح في حادثة 22 ديسمبر. وعن رد فعل ترامب ذكر الكتاب أنه في وقت سابق من شهر مايو، قال ترامب ان غزو فنزويلا سيكون فكرة رائعة وأشار إلى أنه لو أراد دخول فنزويلا، فلن يجعل ذلك سرا. وأضاف بولتون: خلال لقاء في 15 أغسطس، طالب ترامب مني بشكل قاطع، حل المشكل ودرس الخيارات العسكرية المطلوبة لفنزويلا والاحتفاظ بها لأنها حقًا جزء من الولايات المتحدة. وتابع بولتون: فاجأني هذا الاهتمام الرئاسي في مناقشة الخيارات العسكرية في البداية، وأكد ترامب: أنا لا أستبعد خيارًا عسكريًا. لدينا العديد من الخيارات لفنزويلا، لدينا قوات في جميع أنحاء العالم في أماكن بعيدة جدًا جدًا. فنزويلا ليست بعيدة جداً، والناس يعانون، وهم يموتون. لدينا العديد من الخيارات لفنزويلا، بما في ذلك إمكانية الحيازة العسكرية، إذا لزم الأمر. شرحت لماذا لم تكن القوة العسكرية هي الحل، لا سيما بالنظر إلى الموقف القمعي المحتوم، الذي يمكن أن يتحول إلى هدف واحد من خلال العمل مع خصوم مادورو. قررت بعد ذلك تحويل نقطة الضوء إلى فنزويلا، وأعدت الخطاب الذي تم تغطيته في ميامون في 1 نوفمبر 2018، حيث أدانت ترويكا الاستبداد في نصف الكرة الغربي: فنزويلا وكوبا ونيكاراغوا. أعلنت أن الإدارة، في عكسها المستمر لسياسة أوباما في كوبا، ستفرض عقوبات جديدة على هافانا، وستنفذ أيضًا أمرًا تنفيذيًا جديدًا ازاء قطاع الذهب في فنزويلا، والذي يستخدمه النظام للبقاء واقفا على قدميه من خلال بيع الذهب من البنك المركزي الفنزويلي. شدد خطاب الترويكا الاستبدادية على الانتماءات بين الحكومات الاستبدادية الثلاث، ووضع الأساس لسياسة أكثر ميلاً إلى الأمام. أحب ترامب عبارة ترويكا الاستبداد، وقال لي أنت تلقي مثل هذه الخطابات العظيمة. بالطبع، قال ترامب بشكل دوري أيضًا إنه يريد مقابلة مادورو لحل الأزمة مع فنزويلا، لم أعتقد أنا ولا بومبيو أنها فكرة جيدة. في وقت ما في ديسمبر، قابلت رودي جولياني في الجناح الغربي. طلب أن يأتي لرؤيتي بعد اجتماع لمحامي ترامب، ولهذا السبب كان هناك. كان لديه رسالة لترامب من بيت سيشنز، الذي طالما دعا إلى لقاء ترامب مع مادورو، كما فعل السيناتور بوب كوركير، لأسباب معروفة أكثر بالنسبة لهم. في 23 يناير، شرحت لترامب الخطوات الاقتصادية التي يجب اتخاذها ضد مادورو، وقال الكثير يعتمد على ماذا سيحدث. شك ترامب في سقوط مادورو، قائلاً إنه ذكي للغاية وصعب للغاية، والتي كانت مفاجأة أخرى، كما ذكرنا سابقًا. وأضاف ترامب أنه يريد أيضًا أكبر مجموعة من الخيارات ضد النظام. وبعد اندلاع الاحتجاجات وتعقد الوضع، سألت عما إذا كان يجب أن نعترف بغوايدو. لحسن الحظ، وافق منوشينكون قائلاً اننا قد أكدنا بالفعل أن مادورو غير شرعي، لذا فإن الاعتراف بغوايدو كان ببساطة الخطوة المنطقية التالية. لم نناقش ما ستكون عليه العواقب الاقتصادية ؛ مع طرح خطوات العمل مع مجموعة ليما لدول أمريكا اللاتينية. بالتزامن مع فرض الولايات المتحدة حزمة جديدة من العقوبات الاقتصادية على فنزويلا، التقى مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي، زعيم المعارضة الفنزويلي خوان غوايدو، وأكّد دعم واشنطن له. كان غواديو ممتنًا للغاية. عبر بنس مرة أخرى عن دعمنا، وأجاب غوايدو بإيجابية. وقال إن فنزويلا سعيدة للغاية بالدعم الذي تقدمه الولايات المتحدة، وستعمل جنبًا إلى جنب، بالنظر إلى المخاطر التي نتحملها. شعرت أن هذا يجب أن يرضي ترامب. بعد المكالمة، اتكأت على مكتب بنس لمصافحته، قائلة، هذه لحظة تاريخية. واقترح أن نذهب إلى البيضاوي لإطلاع ترامب، الذي كان سعيدًا جدًا بالنتيجة، ويتطلع إلى البيان الذي سيدلي به في ذلك اليوم.

597

| 03 يوليو 2020

عربي ودولي alsharq
البيت الأبيض ينفي إبلاغ ترامب بشأن مكافآت روسية لقتل جنود أمريكيين في أفغانستان

نفى البيت الأبيض، صحة أنباء بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تم ابلاغه بمعلومات استخبارية مفادها أن روسيا عرضت مكافآت مالية على مقاتلين مرتبطين بحركة (طالبان) الأفغانية مقابل قتلهم جنوداً أمريكيين وغربيين في أفغانستان. وقالت السيدة كايلي ماكيناني المتحدّثة باسم الرئاسة الأمريكية لم يُبلّغ الرئيس أو نائبه بمعلومات استخبارية مزعومة حول مكافآت روسية. وأضافت، في تصريح بثته قناة (الحرة)/ الأمريكية اليوم ، أن هذا لا يتعلق بصدقية المعلومات الاستخبارية المزعومة، بل بعدم دقة مقال (نيويورك تايمز) الذي يشير خطأ إلى أن الرئيس ترامب أُبلغ بهذا الموضوع. وكانت صحيفة ( نيويورك تايمز) الأمريكية، قد نشرت تقريرا أمس الأول الجمعة، بأن مسؤولين في الاستخبارات الأمريكية أبلغوا ترامب بشأن وحدة من المخابرات العسكرية الروسية قد عرضت سرا مكافآت على مسلحين مرتبطين بحركة (طالبان)، لقتل قوات التحالف في أفغانستان، بما في ذلك القوات الأمريكية. وقالت الصحيفة إن التحريض الروسي لقتل الجنود الأمريكيين أو جنود حلف شمال الأطلسي (الناتو)، يراه مسؤولون أمريكيون تصعيدا كبيرا واستفزازيا من جانب الروس، كما أنها ستكون المرة الأولى التي تخطط فيها وحدة تجسس روسية لهجمات ضد الجنود الغربيين.

1212

| 28 يونيو 2020

عربي ودولي alsharq
ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لملاحقة المتورطين في أعمال العنف خلال المظاهرات

وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمرا تنفيذيا يسمح بملاحقة المتورطين في التحريض على العنف أو التخريب خلال المظاهرات بأقصى حد ممكن من العقوبات. ويقضي الأمر التنفيذي بمقاضاة أي شخص أو مجموعة تخرب أو تدمر نصبا تذكارية بعقوبات صارمة، ويهدد بتقليص المنح الفدرالية للحكومات المحلية التي تتسامح مع مخربي النصب التذكارية والمعالم الأثرية. وكتب ترامب في تغريدة على تويتر أن الأمر التنفيذي الذي وقعه يحمي الآثار والنصب التذكارية والتماثيل ويكافح العنف الإجرامي ويقضي بالسجن لفترات طويلة لمن يقومون بمثل هذه الأفعال. في غضون ذلك، أمر السيد ويليام بار وزير العدل الأمريكي بتشكيل فريق عمل لمكافحة المتطرفين المناهضين للحكومة الأمريكية، مشيرا بشكل خاص إلى حركة بوغوغلو اليمينية المتطرفة والحركة اليسارية أنتيفا. وسيرأس هذا الفريق مدعون عامون وعملاء من مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي أي) وإدارات أخرى ذات صلة، وفقا لبيان صحفي صادر عن وزارة العدل. وبحسب مذكرة داخلية لوزارة العدل الأمريكية، ستتبادل المجموعة المعلومات مع سلطات إنفاذ القانون المحلية والتابعة للولايات وستقوم بالتدريب على تحديد المتطرفين المناهضين للحكومة.

450

| 27 يونيو 2020