قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
اعتبر الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم الأربعاء، إسرائيل بأنها "تشكل الخطر الأكبر على المنطقة"، وذلك بعد انتقاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "الاتفاق السيء جدا" الذي يجرى التفاوض في شأنه حول البرنامج النووي الإيراني. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن روحاني قوله على هامش مجلس الوزراء، إن "هذا الكيان الإرهابي الأكثر إجراما يتحدث اليوم عن السلام والإخطار المستقبلية، في حين أنه يشكل الخطر الأكبر على المنطقة". ويهدف الاتفاق النووي بين إيران والدول الكبرى إلى ضمان البعد المدني والسلمي حصرا للبرنامج النووي الإيراني، في مقابل رفع للعقوبات التي تخنق الاقتصاد الإيراني. وأضاف روحاني أن "العالم مسرور للتقدم في المفاوضات بين إيران ومجموعة 5+1، إلا إن كيانا عدوانيا واحتلاليا واحدا يرى بقاءه في ظل الحرب والعدوان مستاء وغاضب من هذه المفاوضات". وأكد روحاني أيضا أن "شعوب العالم وكذلك الشعب الأمريكي أكثر يقظة من أن يتحدث معهم بلغة النصيحة كيان ديدنه إثارة الحروب"، واتهم إسرائيل بـ "تخزين عدد كبير" من القنابل الذرية وبرفض السماح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش "منشآتها النووية".
174
| 04 مارس 2015
قال الرئيس الإيراني "حسن روحاني": "إنه لا يمكن لأحد أن يدعي بأن البرنامج النووي الإيراني ذو طابع غير سلمي". وأكد روحاني، في كلمته أمام مؤتمر وزراء العلوم والتكنولوجيا لدول عدم الانحياز، المنعقد في العاصمة الإيرانية طهران، اليوم الإثنين، أن ما تتعرض له بلاده بزعم الطابع غير السلمي لبرنامجها النووي، هو مثال بارز على التمييز في مجال العلوم. واعتبر روحاني أن التمييز في مجال العلوم، يستخدم كوسيلة للإبقاء على الدول النامية في حلقة الفقر والبطالة وعدم التطور، داعيا دول عدم الانحياز، لاتخاذ موقف موحد ضد هذا التمييز، ومؤكدا على أن التمكن من الوصول إلى العلوم، هو حق أساسي للأفراد والدول، ولا يمكن حرمان شعب أي دولة، من الوصول إلى العلوم، بناء على ادعاءات لا أساس لها من الصحة. وانتقد روحاني العقوبات المفروضة على بلاده، بسبب برنامجها النووي، قائلا: "إن الشعب الإيراني يتعرض لأصعب أنواع الضغوط منذ 12 عاما، بسبب سعيه لاستخدام حقه في الحصول على التكنولوجيا النووية".
249
| 23 فبراير 2015
دعا الرئيس الإيراني، حسن روحاني، اليوم الثلاثاء، الدول الكبرى إلى "اغتنام فرصة" التوصل إلى اتفاق نووي، مشيرا إلى أن طهران اتخذت "الخطوات اللازمة" لذلك. ويبدو أن تصريحات روحاني تأتي ردا على نظيره الأمريكي باراك أوباما الذي تساءل الاثنين قائلا إن "المسالة اليوم هي: هل لدى إيران النية السياسية والرغبة في التوصل إلى اتفاق؟". وأضاف خلال اجتماع مع مستشار الأمن القومي في الهند، اجيت دوفال، أن "تقدما جيدا تحقق في المفاوضات رغم أنه لا تزال هناك مسافة للتوصل إلى اتفاق نهائي". وتابع روحاني إن "إيران اتخذت الخطوات اللازمة، والآن حان دور الجانب الآخر لاغتنام الفرصة". وقال إن رغم الفجوات التي ما تزال قائمة بين إيران والقوى الـ6، فان التوصل إلى اتفاق أمر يعود إليها. وكان الرئيس الأمريكي قال الاثنين، أنه لا يرى سببا لتمديد المحادثات النووية مع إيران مرة أخرى، مؤكدا أن المسالة الآن تتعلق بما إذا كانت طهران تريد التوصل إلى اتفاق.
154
| 10 فبراير 2015
دعا الرئيس الإيراني حسن روحاني، المثقفين، والمفكرين، والأكاديميين، إلى "إظهار وجه الإسلام الحقيقي" للجيل الشاب، معتبرًا أن الثورة الإيرانية، "ثورة اعتدال"، ومطالبًا الكتّاب بشرح ذلك. جاء ذلك في كلمة "روحاني" خلال مراسم جائزة كتاب العام في طهران، حيث أكد أن الإسلام بريء من التطرف، والإرهاب، والقتل. ولفت الرئيس الإيراني إلى ضرورة انتشار ثقافة النقد البناء في المجتمع، معربًا عن استيائه من الانتقادات الشكلية الموجهة إلى سير وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف مع نظيره الأمريكي جون كيري، جنبًا إلى جنب مدة 15 دقيقة في جنيف، بحسب وكالة إيرنا الإيرانية الرسمية للأنباء. وأوضح "روحاني" أن الاعتراض على كيفية سير شخصين، لا يعد انتقادًا، بل ينبغي انتقاد الموضوعات المتعلقة بالوجهة التي يسيران إليها، مؤكدًا أهمية التركيز على جوهر الأمور أثناء النقد. وكان قائد قوات التعبئة الشعبية (الباسيج) التابعة للحرس الثوري الإيراني "محمد رضا نقدي"، دعا ظريف إلى الاعتذار للشعب الإيراني، متهمًا إياه بـ"الدوس على دماء الشهداء"، على خلفية مشيه مع كيري في شوارع جنيف، على هامش المفاوضات النووية، في 15 يناير الماضي.
156
| 08 فبراير 2015
نفى وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، اليوم الأحد، تقارير إعلامية بأنه أبلغ الولايات المتحدة خلال المحادثات النووية أن نفوذ الرئيس الإيراني حسن روحاني سيتضرر بشدة إذا فشلت المفاوضات. ونقل تقرير، أمس السبت، عن 3 مسؤولين إيرانيين كبار طلبوا عدم نشر أسمائهم قولهم إن ظريف حذر واشنطن وقوى غربية أخرى أثناء المحادثات النووية الجارية من أن الفشل في التوصل لاتفاق سيعجل من تراجع النفوذ السياسي لروحاني. وقال ظريف في مؤتمر ميونيخ للأمن: "أود أن أصحح تقريرا خاطئا جدا لرويترز.. من تحدثوا معي خلال الأيام الثلاثة المنصرمة يعلمون أن ذلك لم يكن من المواضيع التي أثيرت في مفاوضاتنا".. مضيفا: "لم أقل ذلك" وقال ظريف إنه إذ فشلت إيران والقوى العالمية الكبرى – وهي الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين – في التوصل لاتفاق فلن يكون ذلك خطأ إيران. وأضاف ظريف أن المفاوضات تحظى بدعم روحاني.. متابعا: "أعتقد أن الشعب الإيراني كله يتفهم أن روحاني وإدارته والحكومة بأكملها يدعمون جهودنا في المفاوضات".
286
| 08 فبراير 2015
قال الرئيس الإيراني، حسن روحاني، اليوم الثلاثاء، إن الدول التي تقف وراء انخفاض أسعار النفط العالمية ستندم على قرارها، محذرا من أن السعودية والكويت ستعاني مثل إيران بفعل هبوط السعر. وقال روحاني، في كلمة بثها التلفزيون الحكومي "أولئك الذين خططوا لخفض الأسعار على حساب دول أخرى سيندمون على هذا القرار". وأضاف "إذا عانت إيران من جراء انخفاض أسعار النفط فاعلموا أن دولا أخرى منتجة للنفط مثل السعودية والكويت ستعاني أكثر من إيران".
218
| 13 يناير 2015
وصل الرئيس الفنزويلي "نيكولاس مادورو" اليوم السبت، إلى العاصمة الإيرانية "طهران"، في زيارة رسمية بحث خلالها عددًا من القضايا أهمها أسعار النفط. ونقل بيان صادر عن الرئاسة الإيرانية قول الرئيس الإيراني "حسن روحاني": "إن تعاون دول منظمة أوبك، التي تملك رؤية مشتركة سيقضي على خطط بعض القوى تجاه المنظمة، ويساعد في الحفاظ على أسعار النفط خلال عام 2015 عند مستوى مقبول". وأوضح "روحاني" عن استعداد بلاده في العمل مع فنزويلا في مجال استثمار الصادرات، والخدمات الفنية، والهندسية، وإنشاء أرضية لتطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين، قائلًا: "آمل من خلال الاتفاق الذي سنتوصل إليه، أن نطور الاستثمار، والتجارة الثنائية، وصناعة الأدوية، واستمرار التعاون في مجال صناعة السفن". وبدوره قال الرئيس الفنزويلي: "إن طهران وكراكاس يمتلكان استراتيجية مشتركة لمكافحة الإمبريالية، وتعزيز الاقتصاد الوطني للبلدين"، داعيًا دول منظمة "أوبك" إلى تعزيز التعاون لضمان الاستقرار في أسعار النفط.
173
| 10 يناير 2015
اتهم الرئيس الإيراني حسن روحاني، بعض الدول الإسلامية بدعم تنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وقال روحاني، اليوم الأربعاء، في تصريحات لوسائل إعلام محلية دون أن يسمي تلك الدولة: "باسم الإسلام يعدم بعض المجرمين أشخاصا ويدمرون كنائس، وبعض الدول الإسلامية تدعم هؤلاء الإرهابيين بالمال والسلاح". تجدر الإشارة إلى أن طهران اتهمت أكثر من مرة السعودية وقطر وتركيا بدعم المتمردين وأعضاء داعش في سورية.
156
| 07 يناير 2015
دعا الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم الأحد، لفرض قيود على مشاركة الدولة في قطاع الأعمال ووضع حد لعزلة إيران الدولية للمساعدة في إنقاذ الاقتصاد الذي تضرر بسبب العقوبات والفساد وسوء الإدارة. وبدا أن دعوته التي جاءت خلال كلمة أمام 1500 خبير اقتصادي تحمل في طياتها انتقادا للمتشددين الذين يعارضون جهوده لانتشال إيران من أعوام من الإدارة الاقتصادية المضطربة في عهد الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد. وقال: "لن يزدهر اقتصادنا مادام محتكرا (من قبل الحكومة)، ينبغي أن يتخلص الاقتصاد من الاحتكار وأن يشهد منافسة". وتابع قوله: "ينبغي تخليصه من المضاربات على أساس معلومات سرية وأن يكون شفافا وأن يكون كل الناس على علم بالإحصاءات، إذا استطعنا أن نجعل اقتصادنا شفافا فسنستطيع محاربة الفساد". وأضاف: "حياتنا السياسية أظهرت أننا لا يمكن أن نحقق نموا مستداما ونحن معزولون".
176
| 04 يناير 2015
أعلن نائب الرئيس الإيراني، إسحاق جهانكيري، أن المزاعم التي انتشرت مؤخرا حول اختلاس حكومة الرئيس "حسن روحاني"، مبلغا قيمته 4.1 مليار دولار من صندوق التنمية الوطنية "ادعاءات لا أساس لها من الصحة"، وذلك في تصريحات أدلى بها لوكالة "مهر" الإيرانية للأنباء، اليوم الإثنين. وتابع المسؤول الإيراني "زعموا أن الحكومة اختلست مبلغ 4.1 مليار دولار من صندوق التنمية الوطنية، وهذا خبر مكذوب. ولقد بدأنا الإجراءات القانونية اللازمة ضد الجهة التي روجت هذا الخبر. وأنا لا أجد أي معنى لقيام بعض نواب البرلمان بتناول هذه القضية بصوت عالٍ، على الرغم من معرفة الجهات المسؤولة لحقيقة الأمر". واستطرد "جهانكيري" قائلا: "الجهات المعنية تكذب هذه الادعاءات باستمرار، وقام الجهاز المركزي للمحاسبات بإصدار بيان أكد فيه أن هذا المبلغ لم يُسحب من صندوق التنمية الوطنية المذكور، وهو نفس الكلام الذي قاله رئيس الصندوق نفسه، أبعد كل هذا لازال هناك من يقولون بأن الحكومة اختلست تلك الأموال؟!".
242
| 29 ديسمبر 2014
قال الرئيس الإيراني "حسن روحاني"، اليوم الأربعاء، إن التعاون بين طهران وأنقرة أمرٌ ضروريٌ لضمان الاستقرار والأمن الإقليميين، وعليهما التركيز على أهدافهما المشتركة والمهمة في القضايا الإقليمية". جاء ذلك خلال استقبال الرئيس الإيراني لوزير الخارجية التركي "مولود جاويش أوغلو"، الذي يجري زيارة رسمية إلى العاصمة الإيرانية طهران. ووصف روحاني إيران، وتركيا، والعراق، وسوريا، بالدول الكبرى الأربعة في المنطقة، قائلًا: "إن مواقف طهران وأنقرة اليوم، متطابقة حيال مكافحة الإرهاب، وحماية السيادة الوطنية ووحدة التراب الوطني لدول الجوار المشترك، كما أن إجراء المزيد من الحوار والتشاور يمكن أن يكون فعالًا في هذا المجال". وأشار روحاني إلى أن كل من تركيا وإيران يمتلكان الإرادة السياسية الكفيلة برفع مستوى العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية المتبادلة. من جهته، وصف وزير الخارجية التركي "مولود جاويش أوغلو"، المحادثات التي أجراها مع المسؤولين الإيرانيين خلال زياراته الرسمية لطهران بالمثمرة، مشيرًا أن المحادثات تناولت العلاقات الثنائية وجميع القضايا الإقليمية بكل أبعادها.
192
| 17 ديسمبر 2014
انتقد الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم الإثنين، "الفساد المتزايد" في بلاده، قائلا إن المال كان "يقدم من تحت الطاولة، والآن يقدم من فوق الطاولة". وأضاف في اجتماع لحملة مكافحة الفساد، تم بثه على الهواء مباشرة على التلفزيون الرسمي، أن "استمرار وتعميق واتساع الفساد أمر يعرض.. الثورة الإسلامية للخطر". وتأتي التصريحات فيما تعد إيران خطة لجعل اقتصادها لا مركزيا مع خصخصته. وحذر المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي المسؤولين مرارا من الفساد المحتمل أثناء تنفيذ البرنامج. وأعدمت إيران في مايو الماضي رجل الأعمال المليونير ماها فريد أمير خوسروي، الذي أدين بكونه بقلب عملية احتيال نتاجها 2.6 مليار دولار من مصرف الدولة، وهي العملية الأكبر منذ الثورة الإيرانية في 1979.
175
| 08 ديسمبر 2014
طالب طلاب إيرانيون اليوم الأحد بالإفراج عن قادة في المعارضة تفرض عليهم الإقامة الجبرية حاليًا، وذلك أثناء خطاب للرئيس حسن روحاني، على ما أفادت وكالة فارس. وهتف عدد من الطلاب "لقد مضى ألف يوم، ولم يطلق بعد سراح موسوي"، و"رسالتنا واضحة، يجب وضع حد للإقامة الجبرية"، في إشارة إلى مير حسين موسوي ومهدي كروبي، المرشحين السابقين للرئاسة في يونيو 2009، والمودعين قيد الإقامة الجبرية منذ فبراير 2011. وقد طعن موسوي وكروبي في نزاهة عملية انتخاب الرئيس المحافظ السابق محمود أحمدي نجاد، وقادا حركة احتجاج دامت أشهرًا عدة، وقمعت بشدة، فاعتقل آلاف الأشخاص بين طلاب وصحافيين وقياديين سياسيين إصلاحيين وعناصر من المجتمع المدني. ورد روحاني أمام طلاب كلية الطب في طهران، حيث كان يلقي خطابًا في إطار يوم الطالب، بالقول "نواصل طريقنا طبقًا للوعد الذي قطعناه، ولا يمكن أن نخلّ به". وتؤيد حكومة الرئيس روحاني الإفراج عن القياديين، لكن القرار لا يعود إليها، بحسب أعضاء في الحكومة. والوضع في الجامعات مسألة دقيقة في إيران. وأكد الرئيس روحاني، الذي وعد بمزيد من الحرية السياسية والثقافية في إطار الجمهورية الإسلامية، هذا الأسبوع، أن العهد الذي كانت تفرض فيه "أجواء أمنية" في الجامعات قد ولى.
190
| 07 ديسمبر 2014
دشن رؤساء إيران وكازاخستان وتركمانستان، اليوم الاربعاء، في تركمانستان خطا للسكك الحديد يمر في أراضي دولهم الثلاث ويسمح بتسريع نقل المنتجات النفطية إلى الأسواق الأوروبية. وقال الرئيس الإيراني حسن روحاني في الاحتفال الرسمي في آك إيلا، إحدى محطات السكة الحديد على الحدود بين إيران وتركمانستان، إن "خط السكك الحديد هو وسيلة لربط الخليج الفارسي وبحر عمان والدول الآسيوية والصين وروسيا وتركيا وأوروبا". وسيسمح الخط بنقل حتى 10 ملايين طن من البضائع سنويا، بينها النفط بالإضافة إلى الركاب، كما أعلنت وزارة النقل التركمانية. وفي الإجمال، فإن ملياري دولار مصدرها أموال تركمانية عامة إضافة إلى قروض تم التعاقد بشأنها مع بنك التنمية الآسيوي وبنك التنمية الإسلامي، ستسمح بتمويل هذا المشروع الذي أبرمته الدول الثلاث في أكتوبر 2007، بحسب ما أعلن مصدر في الحكومة التركمانية. وقد تم بناء حوالي 700 كلم من خط السكك الحديد الجديد هذا في تركمانستان و140 كلم في كازاخستان و85 كلم في إيران. وتطرق الرئيس التركماني قربان غولي محمدوف إلى "حدث تاريخي"، ورحب بالإمكانيات الجديدة التي يوفرها "للأسواق الأوروبية لتقليص المسافة التي تفصلها عن الشرق الأدنى والشرق الأوسط وجنوب آسيا". والخط الجديد يسمح أيضا بإخراج كازاخستان وتركمانستان من الجيب الواقعين فيه وهما دولتان في آسيا الوسطى لا تتمتعان بطريق بحري تجاري، كما أعلن الرئيس الكازاخستاني نور سلطان نزارباييف.
471
| 03 ديسمبر 2014
رفض البرلمان الإيراني، اليوم الثلاثاء، للمرة الرابعة مرشح الرئيس حسن روحاني لمنصب وزير العلوم والبحوث والتعليم العالي الذي يتسم بالحساسية في انتكاسة جديدة لمساعيه لجعل الجامعات أكثر تحررا. واختيار وزير لشغل هذا المنصب مهم نظرا؛ لأنه يحدد التوجيهات الأيديولوجية للجامعات التي كانت ساحات للأنشطة المؤيدة للديمقراطية والاشتباكات مع المتشددين المحافظين. وتتولى شخصية تصريف أعمال هذا المنصب الوزاري منذ عزل رضا فرجي دانا بسبب روابط مزعومة له بالاضطرابات المؤيدة للديمقراطية التي أعقبت انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد لفترة ولاية ثانية في عام 2009 والتي سحقتها السلطات لاحقا. وفشل مرشحان آخران للمنصب في الحصول على الثقة من البرلمان الذي يهيمن عليه المحافظون. ومثل روحاني، الوسطي الذي حقق فوزا كاسحا في انتخابات الرئاسة العام الماضي، أمام البرلمان اليوم الثلاثاء محاولا تقديم أحدث مرشحيه للمنصب فخر الدين دانش أشتياني كمسلم تقي شديد الولاء للثورة الإسلامية التي اندلعت في عام 1979. ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية عن روحاني قوله إن أشتياني "ينحدر من خلفية علمية تقية، التحق بالمدارس الدينية وكثيرا ما خدم الثورة" وحارب مع ميليشيا إسلامية متطوعة ضد العراق في الثمانينات. لكن النواب صوتوا بأغلبية 171 صوتا مقابل 70 مع امتناع 16 عن المشاركة رفضا لترشيح دانش أشتياني، وقبل بدء المناقشات وزع المتشددون رسائل نصية ولقطات فيديو تصوره كإصلاحي مشكوك في ولائه للثورة.
298
| 18 نوفمبر 2014
أعلنت الخارجية الإيرانية، اليوم الأربعاء، أن جولة جديدة من المباحثات النووية بين طهران والدول الغربية الكبرى ستعقد، قبل نهاية الأسبوع المقبل، في فيينا. ويأتي هذا الإعلان عقب تصريحات للرئيس الإيراني، حسن روحاني، بأن بلاده والقوى العالمية تتفق حول مبادئ الاتفاق النهائي بشأن البرنامج النووي، لكن لا تزال ثمة خلافات حول "التفاصيل"، التي لا تزال بحاجة إلى التفاوض. وأضاف روحاني الذي تحدث مع نواب البرلمان، مساء أمس الثلاثاء، وفقا للتلفزيون الإيراني الرسمي، أن إيران ومجموعة الدول الست، وهما الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن بالإضافة إلى ألمانيا، قطعوا شوطا طويلا في مناقشة القضايا الرئيسية، لكن ما زال هناك خلافات حول عدة قضايا مثل "الكمية".
219
| 08 أكتوبر 2014
أثارت صور الزعيم الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، التي بدا فيها واهنا يرقد على سرير المرض تساؤلات عن مدى خطورة حالته ومن يمكن أن يخلفه. مرض "الأمن القومي" وفي أوائل سبتمبر أعلن خامنئي بشكل مفاجئ أنه سيخضع للجراحة، وطلب من الناس الدعاء له بالشفاء. وما حدث بعد ذلك كان غير مسبوق في تاريخ "الجمهورية الإسلامية" التي قامت قبل 35 عاما. فقد زار الزعيم الأعلى، 75 عاما، على سرير المرض كبار المسؤولين ومنهم الرئيس حسن روحاني ورئيس السلطة القضائية ورئيس البرلمان والتقطت لهم صور إلى جواره نشرت في المواقع الإخبارية الإيرانية. حتى الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد الذي كانت علاقته متوترة مع الزعيم الأعلى جاء لزيارته، وتدور شائعات تراجع صحة خامنئي منذ سنوات، لكن لم يحدث من قبل أن اهتمت وسائل الإعلام بهذا الشكل بصحة الزعيم الأعلى الذي له القول الفصل، ويتمتع بسلطة دستورية على السلطة التنفيذية والتشريعية والقضائية، بالإضافة إلى الجيش والإعلام. وقال رئيس الفريق الجراحي إنه أجريت لخامنئي جراحة في البروستاتا استغرقت أقل من نصف ساعة استخدم خلالها مخدر إيراني الصنع، وقال الجراحون إن خامنئي كان واعيا ويتحدث طوال الجراحة. ويقول خبراء إنه إذا تدهورت الحالة الصحية لخامنئي، سيكون على رجال الدين وعلى الحرس الثوري الاتفاق على من سيخلفه سريعا إذا كانت البلاد تريد أن تتفادى فترة من عدم الاستقرار السياسي. وقال مهدي خلجي وهو زميل كبير سابق في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، وهو الآن الرئيس التنفيذي لمركز آيديا للفنون والثقافة، إن "مرض الزعماء في دول غير ديمقراطية يعتبر قضية أمن قومي". صراع مرتقب وحتى الآن ومنذ الثورة الإسلامية عام 1979 شهدت إيران اثنين فقط شغلا منصب الزعيم الأعلى فقد خلف خامنئي عام 1989 الزعيم الراحل ومؤسس الجمهورية الإسلامية آية الله روح الله الخميني. وينتخب من يشغل هذا المنصب مجلس الخبراء الذي يضم في الأغلب رجال دين من الحرس القديم، لكن يرى الخبراء أن الحرس الثوري وهو أعلى قوة في الجيش ويشارك بقوة في إدارة عجلة الاقتصاد سيكون له دور في هذا الاختيار. وعلى مدى العام المنصرم تصدى الحرس الثوري بقوة لمحاولات حكومة روحاني للحد من نفوذه على الاقتصاد والسياسة الخارجية إلى جانب البرنامج النووي الإيراني المثير للجدل الذي تتفاوض طهران بشأنه مع القوى العالمية الكبرى. ولن يهمش الحرس الثوري بسهولة في المحادثات عن الزعيم القادم. وقال كريم سجادبور، وهو خبير في الشأن الإيراني في معهد كارنيجي للسلام الدولي "من غير المرجح أن يذعن (الحرس) لمجموعة من رجال الدين المسنين في اختيار من سيكون القائد الأعلى القادم للجيش". وتوقع علي أنصاري مدير معهد الدراسات الإيرانية في جامعة سانت اندروز مشاكل في الخلافة، وقال "لا أعتقد أن الأمر سيكون سلسا مهما حدث سيحدث صراع". وكان اختيار خامنئي غير متوقع عقب وفاة الخميني؛ لأنه في ذلك الوقت لم يكن يعتبر من كبار رجال الدين، لكنه على مدى 25 عاما رسخ سلطته وكان ذلك الى حد كبير من خلال كسب تأييد الحرس الثوري. دعوة للوحدة وازدادت عملية اختيار الزعيم الأعلى الجديد تعقيدا في أوائل يونيو، حين قالت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية، إن رئيس مجلس الخبراء آية الله محمد رضا مهدوي كني، 83 عاما، دخل في غيبوية وهو مريض بالقلب. وقاد هذا إلى تكهنات بأن صراعا على السلطة ومفاوضات عالية المستوى لاختيار الزعيم الأعلى الجديد بدأت بالفعل داخل مجلس الخبراء. وخلال اجتماع للمجلس عقد في سبتمبر ايلول دعا خامنئي نفسه إلى الوحدة، وقال طبقا لما ورد في نص نشر على موقعه الشخصي "هناك اختلاف في التوجه بشأن القضايا السياسية كبيرها وصغيرها، لكن هذه الخلافات لا يمكنها أن تقضي على وحدة البلاد والقدرة على تفهم المشاعر داخل البلاد، يجب أن يبقى الكل معا".
1109
| 05 أكتوبر 2014
نفى الرئيس الإيراني "حسن روحاني"، المزاعم التي انتشرت مؤخرا والتي تفيد أن إيران ستكون بديلا عن روسيا، إذا قطعت الأخيرة تصدير الغاز إلى أوروبا. جاء ذلك في التصريحات التي أدلى بها الرئيس الإيراني، اليوم الثلاثاء، لقناة محلية روسية، والتي أكد فيها نفي تلك المزاعم بقوله "لن نكون بديلا عن روسيا إذا أوقفت تصدير غازها الطبيعي إلى الدول الأوروبية". وأشار الرئيس الإيراني إلى أنه بمقدورهم تصدير المنتجات الإيرانية إلى روسيا، حتى تستطيع الأخيرة مقاومة العقوبات المفروضة عليها من قبل الدول الغربية، مضيفا "سوف نقدم كافة المساعدات للحكومة الروسية وشعبها، فبعد الانتهاء من الإجراءات اللازمة، فإن الشعب الروسي سيجد المنتجات الإيرانية في متاجره اعتبارا من العام المقبل". وأوضح أنهم خططوا لاستخدام نظام المقايضة مع روسيا في التجارة، في وقت قريب جدا، مشيرا إلى أن هذا القرار تم التوصل إليه بين البلدين قبل العقوبات الأوروبية بكثير. وبخصوص المفاوضات الجارية بين إيران والمجموعة الدولية (5+1) بشأن ملفها النووي، قال "روحاني": "من الممكن تحقيق نتائج إيجابية في تلك المفاوضات إذا كانت المجموعة الدولية وأمريكا وفرنسا والصين وألمانيا وروسيا، لديهم التصميم على إنهاء تلك الأزمة".
308
| 30 سبتمبر 2014
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني، اليوم الجمعة، إنه يجب اتخاذ "قرارات شجاعة" من أجل التوصل لاتفاق نووي طويل الأجل، وإن أي اتفاق بدون رفع العقوبات المفروضة على طهران بالكامل "غير مقبول". وفي حديثه للصحفيين في نيويورك على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال إن التقدم الذي تحقق في الجولة الأخيرة للمحادثات النووية مع القوى الست "بطيء للغاية". وأضاف: "علينا أن نتطلع للمستقبل وأن نتخذ قرارات شجاعة في مواجهة هذه المشكلة، لن تتخلى إيران أبدا عن حقها القانوني في القيام بأنشطة نووية مدنية. سيستمر تخصيب اليورانيوم على ترابنا". وتابع: "لا بد من رفع العقوبات تماما وكلية وأي اتفاق لا يتضمن ذلك غير مقبول بالنسبة لإيران. هذا الاتفاق سيفيد إيران ومجموعة 5+1 (الولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا) ولصالح استقرار المنطقة". وأضاف روحاني أن علاقات بلاده مع الولايات المتحدة لا ينبغي أن تكون عدائية إلى الأبد وإن هذا "سيتغير يوما ما"، موضحا أنه "لم يكتب على حجر أن العلاقة بين إيران والولايات المتحدة يجب أن تكون عدائية للأبد. يوما ما سيتغير هذا". وأشار إلى أن الأمر يعود للحكومتين لتهيئة الأوضاع. وكانت الولايات المتحدة قطعت العلاقات الدبلوماسية مع طهران خلال أزمة الرهائن بعد الثورة الإسلامية عام 1979.
187
| 26 سبتمبر 2014
أعلن الرئيس الإيراني، حسن روحاني، اليوم الخميس، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، أن الغرب مسؤول عن "استراتيجية مغلوطة" في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى أدت إلى قيام ملاذات لإرهابيين. وقال روحاني في نيويورك، إن "الاستراتيجية المغلوطة للغرب في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى والقوقاز حولت هذه الأقسام من العالم إلى ملاذات لإرهابيين ومتطرفين". وألقى الرئيس الإيراني باللوم عن صعود التطرف العنيف على "دول معينة" وعلى وكالات مخابرات لم يحددها، وقال، إن الأمر يرجع للمنطقة للتوصل إلى حل للمشكلة. وقال روحاني، إن "وكالات مخابرات معينة وضعت السلاح في يد مجانين لا يستثنون أحدا الآن". وأضاف، "الحل الصحيح لهذه الورطة يأتي من داخل المنطقة وحل إقليمي مع دعم دولي وليس من خارج المنطقة". على صعيد متصل، أكد روحاني أن طهران ستواصل المفاوضات الهادفة للتوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي مع القوى الغربية "بحسن نية" محذرا من أي تأخير في حل هذه المسألة. وقال روحاني، "نحن مصممون على مواصلة المفاوضات مع محاورينا بحسن نية وعلى أساس الاحترام المتبادل والثقة" لكنه حذر من "المطالب المفرطة" من جانب الغربيين.
143
| 25 سبتمبر 2014
مساحة إعلانية
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
13774
| 19 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن فتح باب التقديم لأكثر من 100 فرصة وظيفية في عدة مجالات حيوية ومتخصصة بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب...
12676
| 21 سبتمبر 2025
وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، رسالة حادة إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بشأن محاولا حصول إسرائيل على نقش سلوان الأثري....
3520
| 19 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ممثلة في إدارة شؤون الحج والعمرة، عن فتح باب التسجيل لموسم حج 1447هـ، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء...
2634
| 21 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
شهدت محافظة الدقهلية المصرية واقعة مأساوية، بعدما أقدم رجل على قتل زوجته وأطفاله الثلاثة داخل منزلهم بمدينة نبروه، قبل أن ينهي حياته بالانتحار...
2052
| 19 سبتمبر 2025
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة إعلانا يتطلب رسوما سنوية جديدة قدرها 100 ألف دولار لطلبات الحصول على تأشيرة إتش- 1 بي، ضمن...
1966
| 20 سبتمبر 2025
أصدرت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية بياناً بشأن ما تردده بعض المواقع ووسائل الإعلام العالمية، حول تواجد القوات المسلحة المصرية في شبه جزيرة سيناء....
1666
| 21 سبتمبر 2025