تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
بدأ العد التنازلي للإعلان عن الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، التي تم إطلاقها رسميا في شهر سبتمبر الماضي، حيث سيكون الجميع على موعد يوم الأربعاء الموافق 25 نوفمبر الجاري مع أفضل المترجمين العرب والأجانب في حفل يتزامن مع انعقاد مؤتمر الترجمة الذي ينظمه منتدى العلاقات العربية والدولية بكتارا. هذا ما أكده السيد فهد محمد النعيمي نائب الأمين العام للجائزة. في الحوار التالي يكشف النعيمي عن القيمة المادية والاعتبارية للجائزة، بالإضافة إلى جوانب أخرى تتعلق بالأهداف العامة للجائزة واللغات التي تم اختيارها للمسابقة، وعدد المشاركين في نسختها الأولى. ماذا عن إرهاصات الجائزة، وكيف جاءت الفكرة؟ أتت الفكرة من واقع الترجمة في العالم العربي. هذا الواقع كما هو معروف لدى الجميع ليس واقعا مرضيا عنه من قبل المثقفين وصناع القرار وكل الغيورين. الترجمة مجال من المجالات المهمة، وتشكل مع البحث العلمي قدمي التحديث والتنمية. الترجمة موجهة بالأساس للاطلاع على الإنتاج الفكري للآخرين، فليس كل شيء نستطيع أن نغطيه من خلال البحث العلمي، لذلك جاءت الترجمة لتغطية جانب آخر أو منطقة أخرى وتوفر علينا الكثير من الجهد. نحن لا نستطيع أن نكتشف العالم والوجود من خلال مجهودنا الذاتي فقط، بل إن مجهود الآخرين مفيد أيضا، ومن خلال الترجمة نستطيع الاستفادة منه، لهذه الأسباب مجتمعة جاءت فكرة جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي بغرض الارتقاء بمجال الترجمة، وإثراء المكتبة العربية، وتشجيع دور النشر والمترجمين، ومكافأتهم على مجهودهم في هذا المجهود المهم. هل تنتمي الجائزة إلى جهة معينة؟ الجائزة في حد ذاتها مؤسسة، ستكون حدثا سنويا، وخلف هذه الجائزة هناك شخصية اعتبارية، مؤسسة اسمها مؤسسة الجائزة، ولها أطر تنظيمية وإدارية، هناك مجلس الأمناء الذي يضع الخطوط العريضة والإستراتيجيات، ويحدد اللغات التي تتغير في كل سنة، ستكون هناك لغات دائمة مثل اللغة الإنجليزية والفرنسية، لأن الإنتاج الفكري العالمي يتم من خلال هاتين اللغتين. اخترنا هذه السنة اللغة التركية، وقد تكون في العام القادم اللغة الصينية، وكل هذه الأمور يبتّ فيها مجلس الأمناء. وهناك أيضا لجنة التسيير وهي في مجملها لجنة للاهتمام بالجوانب الإدارية للجائزة، وبين هاتين اللجنتين هناك المحكمون الدوليون، وهذا هو الجهاز الفني الذي من خلاله نحكم على الأعمال. ماذا يعني ارتباط الجائزة باسم صاحب السمو الأمير الوالد، وما رمزية ذلك؟ صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، هو باني نهضة قطر الحديثة، وقطر خطت خطوات كبيرة في كافة مجالات التقدم، خاصة في المجالين الثقافي والفكري. بداية من 1995 ومنذ أن تولى الشيخ حمد مقاليد الحكم في البلاد، أدخل الكثير من التطوير على السياق الثقافي والعلمي والتعليمي والسياقات الأخرى، فكانت الصحة والتعليم والصناعة من أهم القطاعات التي حظيت بالاهتمام من لدن صاحب السمو الأمير الوالد، وصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، المؤسِّسة للمدينة التعليمية، فوجدنا أنفسنا في مرحلة متقدمة فيما يتعلق بالبعد الأكاديمي والبعد البحثي، وكان من الطبيعي أن يتم الالتفات إلى الترجمة، لأنه إذا اكتمل البعد البحثي برزت الحاجة إلى الترجمة، باعتبار أن الترجمة والبحث العلمي، كما قلنا، هما مرتكزا التطور الفكري في أي مجتمع من المجتمعات. وماذا عن ربط الجائزة بالتفاهم الدولي، هل يعطيها قيمة مضافة؟ نعم الترجمة والتفاهم الدولي يصبان في نفس الهدف وهو التقارب بين الشعوب، وخلق عالم أفضل تسوده المحبة والسلام. كما أن الترجمة تجعل المجتمعات الأخرى معلومة لدينا، ونكتشف في نهاية المطاف أنها مثلنا، لديها نفس الأهداف، ونفس الطموحات، فتقل المسافات بين الشعوب، وتصبح هناك ألفة وتفاعل وتعاون بين شعوب العالم. كل يغطي جانبا من الجوانب والآخر يترجم هذا الجانب، فنصبح شيئا فشيئا فريقا يهدف إلى رفعة هذا الكوكب، وإلى رفعة العالم وتطور الحياة. ومن خلال الترجمة يصبح التفاهم والحوار أسلوب تعامل مع التحديات التي تواجه العلاقات بين الأمم والشعوب، ونأمل، إن شاء الله، أن تكون الحروب والنزاعات شيئا من الماضي. ما هي قيمة الجائزة إجمالا، وكيف سيتم توزيعها؟ قيمة الجائزة مليون دولار مقسمة على خمس فئات كل فئة مائتا ألف دولار. الفئة الأولى هي الترجمة من العربية إلى الإنجليزية، والفئة الثانية من الإنجليزية إلى العربية، وهناك فئة من العربية إلى التركية، وفئة أخرى من التركية إلى العربية، وهناك جائزة الإنجاز تعطى للمترجمين ومؤسسات النشر الذين خصصوا جزءا كبيرا من إنتاجهم ومن سنوات عمرهم في خدمة الترجمة، وفي نقل المعرفة بين الشعوب. كل فئة من الفئات التي ذكرنا، ما عدا جائزة الإنجاز، بداخلها ثلاثة فائزين: الفائز الأول سيفوز بمائة ألف دولار والفائز الثاني 60 ألف دولار والفائز الثالث 40 ألف دولار. هل هناك جهات متداخلة معكم في قيمة الجائزة؟ هي جائزة الشيخ حمد، وكما قلت، هي مقسمة على الفئات التي ذكرنا وقد تقدم للجائزة أكثر من 140 شخصا من مختلف دول العالم من أوروبا وتركيا والعالم العربي وأمريكا ودول أخرى عديدة. ونحمد الله على الإقبال الكبير الذي حققته النسخة الأولى. كيف يمكن الحفاظ على قيمة هذه الجائزة وكسب أكبر عدد من المشاركين وسط منافسة جوائز خليجية وعربية في مجال الترجمة؟ الهدف من الجائزة هو التكامل أكثر من التنافس، فواقع الترجمة في العالم العربي واقع صعب، إذ يترجم العرب في حدود 100 كتاب سنويا، بينما بلد مثل إسبانيا وهي دولة صغيرة جدا تترجم 10 آلاف كتاب سنويا، وأمريكا 120 ألف كتاب، وهناك دول تترجم آلاف الكتب. فالعالم العربي يشكو من ضعف في مجال الترجمة، ونأمل أن تتكامل الجوائز وأن تؤدي نفس الهدف وهو الارتقاء بهذا المجال، لأن حجم التحديات كبير وبالتالي يحتاج إلى حجم مناسب من التصدي، وأعتقد أن الجوائز الحالية غير كافية، ونأمل أن يزداد العدد في المستقبل لنرتقي بهذا المجال المهم. كيف سيتم الاحتفاء بالفائزين؟ سيتم الإعلان عن الفائزين في كل الفئات التي سبق ذكرها ليلة الأربعاء الموافق 25 نوفمبر الجاري، وقد وجهت دعوات لشخصيات عديدة في قطر وهم بشكل أساسي الشخصيات المعنية بالقطاع الفكري. كما يتزامن الاحتفال بالفائزين مع انعقاد مؤتمر الترجمة الذي ينظمه منتدى العلاقات العربية والدولية يومي 25 و26 نوفمبر وإن كانت الجائزة حدثا مختلفا ولكن تنظيمه في الوقت نفسه مهم وفيه نوع من الاحتفاء بالضيوف الذين تجشموا عناء السفر.
731
| 17 نوفمبر 2015
تواصل لجان تحكيم جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي عملها لتتويج الفائزين بالجائزة التي تم الإعلان عنها رسميا في شهر سبتمبر الماضي، حيث تعكف هذه اللجان على القيام بمهامها في إطار من الشفافية والحيادية والأمانة العلمية، حتى الإعلان عن الفائزين في حفل سيقام على هامش مؤتمر الترجمة الدولي يومي 25 و26 نوفمبر المقبل. وتأتي هذه الجائزة الجديدة في إطار الحرص على تأصيل ثقافة المعرفة والحوار، وتنمية التفاهم الدولي، وتشجيع عمليات المثاقفة الناضجة بين اللغة العربية وبقية لغات العالم عبر فعاليات الترجمة والتعريب. كما تؤكد الجائزة سعي القائمين عليها على مكافأة التميز وتشجيع الإبداع وتكريم المترجمين وتقدير دورهم في تمتين أواصر الصداقة والتعاون بين أمم وشعوب العالم، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح وترسيخ القيم السامية. كما تهدف جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي إلى إغناء المكتبة العربية بأعمال مهمة من ثقافات العالم وآدابه وفنونه وعلومه، وإثراء التراث العالمي بإبداعات الثقافة العربية والإسلامية، وتشجيع الأفراد ودور النشر والمؤسسات الثقافية العربية والعالمية على الاهتمام بالترجمة والتعريب والحرص على التميز والإبداع فيهما، وتكريم المترجمين وتقدير دورهم عربيا وعالميا، وإغناء التراث الثقافي العالمي. كما تهدف إلى تقدير كل من أسهم في نشر ثقافة السلام وإشاعة التفاهم الدولي، والإسهام في رفع مستوى الترجمة والتعريب على أسس الجودة والدقة. يشرف على الجائزة مجلس أمناء مستقل، ولجان تحكيم محايدة، ولجنة تسيير تم اختيارها بعناية لضمان جودة التنظيم والإعداد، وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة مليون دولار، وتتوزع على خمس فئات تبلغ قيمة كل فئة 200 ألف دولار، حيث يحصل الفائز الأول على 100 ألف دولار، والفائز الثاني على 60 ألفا، والثالث على 40 ألفا. وخصصت الفئتان الأولى والثانية لأفضل ترجمات من العربية إلى الإنجليزية والعكس صحيح، بينما خصصت الفئتان الثالثة والرابعة لأحسن ست ترجمات من وإلى اللغة العربية والتركية خلال هذا العام تزامنا مع الاحتفال بالعام الثقافي قطر ـ تركيا 2015، علما وأن لغة المسابقة تتغير كل عام إلى جانب اللغة الانجليزية. كما أقرت المؤسسة جائزة خاصة بالإنجاز بقيمة 200 ألف دولار وتمنح تقديرا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة وأسهمت في بناء ثقافة السلام الدولي. وكان باب الترشح أغلق يوم 20 سبتمبر الماضي، وقد تلقت لجنة الجائزة مشاركات في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية. ويتم اختيار الأعمال وتقييمها وفق ثلاثة معايير رئيسية هي: قيمة العمل المترجم ويتوزع إلى معيارين فرعيين هما: أهمية العمل في الثقافة المترجم منها (15 درجة)، وأهمية العمل في الثقافة المترجم إليها (15 درجة)، أما المعيار الثاني فيتمثل في دقة الترجمة ويتفرع إلى: الحفاظ على مضمون وروح العمل الأصل (15 درجة)، ودقة ترجمة المصطلح وتوحيده (15 درجة)، والإضافات (تعليقات/ حواش/ فهارس فنية وبيبليوغرافية) (5 درجات)، والحذوفات (5 درجات). أما المعيار الرئيسي الثالث فيتمثل في أسلوب الترجمة ويتفرع إلى معيارين هما: سلامة اللغة إملائيا ونحويا وتعبيريا (15 درجة)، ومقروئية الترجمة وسلاستها وجماليتها (15 درجة).
379
| 11 أكتوبر 2015
قال السيد فهد محمد النعيمي، نائب الأمين العام لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، أن جائزة الشيخ حمد معنية بنشر الثقافة العربية والإسلامية وتطويرها وإزالة ما شابها من تشويه وتنميط، وتنمية علاقاتها مع باقي ثقافات العالم من خلال نقل الأفكار والمعارف والعلوم إلى اللغة العربية، وترجمة إبداعات الثقافة العربية إلى باقي لغات العالم.وأضاف النعيمي خلال مؤتمر صحفي عقد للتعريف بالجائزة، أنها مسابقة عالمية يشرف عليها مجلس أمناء مستقل، ولجان تحكيم محايدة، ولجنة تسيير احترافية تشكلت لهذا الغرض. مشيراً إلى أن الرؤية المأمولة للجائزة تطمح إلى تأصيل ثقافة المعرفة والحوار، وتنمية التفاهم الدولي، وتشجيع عمليات المثاقفة الناضجة بين اللغة العربية وبقية لغات العالم عبر فعاليات الترجمة والتعريب.ولفت إلى أن المكافأة تهدف إلى التميز وتشجيع الإبداع وتكريم المترجمين وتقدير دورهم في تمتين أواصر الصداقة والتعاون بين أمم وشعوب العالم، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح وترسيخ القيم السامية.نخبة من الكتاب والمترجمين العالميينوفي تصريح خاص لـ "بوابة الشرق" قال السيد فهد محمد النعيمي: سيشرف على الجانب التحكيمي للجائزة، محكمون دوليون وستحظى الجائزة بوجود نخبة من الكتاب والمترجمين العالميين، حيث سيتم عقد مؤتمر الترجمة في 25 و26 نوفمبر القادم في الدوحة، وفي ختامه سيتم الإعلان عن الفائزين بالجائزة، وهو بمثابة فرصة للالتقاء وتبادل المعارف فيما بينهم.ورداً على سؤال "بوابة الشرق" عن إمكانية تفعيل التعاون بين الجائزة ومؤسسات علمية ثقافية على المستوى العربي والعالمي، قال النعيمي: نرحب دائماً بخلق مجالات تعاون مشتركة مع الجميع وخاصة على المستوى العربي، فمثل هذه الشراكات من شأنها إثراء علم الترجمة ووضع مجال الترجمة العربية في مكانة المأمول على المستوى العالمي، خاصة أن الغرب سبقنا بخطوات كبيرة في هذا المجال.مليون دولار أمريكيوعن جوائز المسابقة أفاد النعيمي بأن قيمة الجائزة تبلغ مليون دولار أميركي، موزعة على خمس فئات قيمة كل منها 200 ألف دولار أميركي. يحصل الفائز بالمركز الأول على 100 ألف دولار، والمركز الثاني على 60 ألف دولار، والمركز الثالث على 40 ألف دولار. أما جائزة الإنجاز فقيمتها 200 ألف دولار أميركي وتمنح لشخص/أشخاص أو مؤسسة/مؤسسات.وتتوزع على الفئات الخمس التالية:1. جائزة الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإنكليزية2. جائزة الترجمة من اللغة الإنكليزية إلى اللغة العربية3. جائزة الترجمة من اللغة العربية إلى إحدى اللغات الأجنبية الأخرى "اللغة التركية للعام الحالي 2015".4. جائزة الترجمة من إحدى اللغات الأجنبية الأخرى "اللغة التركية للعام الحالي 2015" إلى اللغة العربية.5. جائزة الإنجاز، وتمنح تقديراً لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة وأسهمت في بناء ثقافة السلام وإشاعة التفاهم الدولي.شروط الترشيح والترشح للجائزة1. يبدأ تقديم طلبات الترشيح اعتبارا من 20 حزيران/يونيو 2015 الموافق 3 رمضان 1436هـ، وينتهي بتاريخ 20 أيلول/سبتمبر 2015 الموافق 7 ذو الحجة 1436هـ.2. ينحصر ترشح وترشيح الترجمات للعام الحالي في مجال الإنسانيات والعلوم الاجتماعية.3. يتم الترشيح عن طريق مؤسسات (دور نشر أو مراكز بحوث أو معاهد وأقسام جامعية، إلخ.) أو عن طريق الترشح الفردي. أما الترشيح لجائزة الإنجاز فيتم عن طريق مؤسسات فقط، ولا تقبل ترشحات الأفراد.4. يجب أن يكون الترشح والترشيح لمترجمين على قيد الحياة.5. لا يحق ترشيح أكثر من عمل واحد للمترجم الواحد، ويحق لكل مؤسسة ترشيح ثلاثة أعمال لمترجمين مختلفين.6. يجب أن تكون الأعمال المرشحة منشورة خلال الفترة بين عام 2010 وعام 2015.7. تستثنى جائزة الإنجاز من شرط الفترة الزمنية، وتمنح عن مجموعة أعمال قدمت إسهاما متميزا على امتداد فترات طويلة.8. يحق للجنة تسيير الجائزة ترشيح مترجمين أو أعمال مترجمة لم تترشح خلال أسبوع واحد من تاريخ انتهاء موعد تقديم الطلبات.9. يحق للجنة تسيير الجائزة الاستفادة من الأعمال الفائزة والفائزين في مجالات التعريف بالجائزة والترويج لها.آلية التقدم للجائزةوعن طريقة تقديم الطلبات قال النعيمي: على من يرغب في المشاركة تحميل استمارة ترشح وترشيح رسمية من موقع الجائزة الإلكتروني www.hta.qa وملؤها من قبل المرشَّح/المرشِّح، وترفق الاستمارة بثلاث نسخ من أصل العمل المترجم، وثلاث نسخ من الترجمات (ولا تعاد النسخ في كل الأحوال)، وترسل إلى العنوان التالي: جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي ص. ب. 12231، الدوحة – قطر.
361
| 15 سبتمبر 2015
أعلنت جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في قطر، وهي جائزة عالمية يشرف عليها مجلس أمناء مستقل، ولجان تحكيم محايدة، ولجنة تسيير احترافية تشكلت لهذا الغرض، عن آخر موعد للترشيح للجائزة وهو يوم 20 سبتمبر المقبل. وتطمح هذه الجائزة إلى تأصيل ثقافة المعرفة والحوار وتنمية التفاهم الدولي، وتشجيع عمليات المثاقفة الناضجة بين اللغة العربية وبقية لغات العالم عبر فعاليات الترجمة والتعريب، كما تسعى إلى مكافأة التميز وتشجيع الإبداع وتكريم المترجمين وتقدير دورهم في تمتين أواصر الصداقة والتعاون بين أمم وشعوب العالم، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح وترسيخ القيم السامية. وتمنح هذه الجائزة الجديدة سنويا للمترجمين الأفراد ودور النشر والمؤسسات الثقافية المهتمة بنقل المعارف والعلوم الإنسانية والاجتماعية من اللغة العربية وإليها، حيث تتوزع على خمس فئات هي : جائزة الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإنكليزية، جائزة الترجمة من اللغة الإنكليزية إلى اللغة العربية، جائزة الترجمة من اللغة العربية إلى إحدى اللغات الأجنبية الأخرى (اللغة التركية للعام الحالي 2015)، جائزة الترجمة من إحدى اللغات الأجنبية الأخرى (اللغة التركية للعام الحالي 2015) إلى اللغة العربية، وجائزة الإنجاز، وتمنح تقديرا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة وأسهمت في بناء ثقافة السلام وإشاعة التفاهم الدولي. ويبلغ قيمة جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي (مليون دولار أمريكي) وتتوزع على خمس فئات قيمة كل منها (200.000 دولار أمريكي)، حيث يحصل الفائز بالمركز الأول على 100 ألف دولار، والمركز الثاني على 60 ألف دولار، والمركز الثالث على 40 ألف دولار، أما جائزة الإنجاز (200.000 دولار أمريكي) فلا تقسم وتمنح دفعة واحدة لشخص واحد أو مؤسسة واحدة كل عام. وأعلنت اللجنة المنظمة للجائزة عن شروط الترشيح لجائزة حمد للترجمة والتفاهم الدولي، حيث يشترط أن ينحصر ترشح الترجمات للعام الحالي في مجال الإنسانيات والعلوم الاجتماعية، كما يتم الترشيح عن طريق مؤسسات (دور نشر أو مراكز بحوث أو معاهد وأقسام جامعية، إلخ) أو عن طريق الترشح الفردي، أما الترشيح لجائزة الإنجاز فيتم عن طريق مؤسسات فقط، ولا تقبل ترشحات الأفراد. ومن شروط الجائزة أيضا أن يكون الترشح والترشيح لمترجمين على قيد الحياة، ولا يحق ترشيح أكثر من عمل واحد للمترجم الواحد، ويحق لكل مؤسسة ترشيح ثلاثة أعمال لمترجمين مختلفين، كما يجب أن تكون الأعمال المرشحة منشورة خلال الفترة بين عام 2010 وعام 2015.. فيما تستثنى جائزة الإنجاز من شرط الفترة الزمنية، وهي تمنح عن مجموعة أعمال قدمت إسهاما متميزا على امتداد فترات طويلة. تجدر الإشارة إلى أن لجنة تسيير الجائزة يحق لها ترشيح مترجمين أو أعمال مترجمة لم تترشح خلال أسبوع واحد من تاريخ انتهاء موعد تقديم الطلبات، كما يحق للجنة تسيير الجائزة الاستفادة من الأعمال الفائزة والفائزين في مجالات التعريف بالجائزة والترويج لها.
452
| 22 يونيو 2015
أعلنت جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في قطر، وهي جائزة عالمية يشرف عليها مجلس أمناء مستقل، ولجان تحكيم محايدة، ولجنة تسيير احترافية تشكلت لهذا الغرض، عن آخر موعد للترشيح للجائزة وهو يوم 20 سبتمبر المقبل. وتطمح هذه الجائزة إلى تأصيل ثقافة المعرفة والحوار وتنمية التفاهم الدولي، وتشجيع عمليات المثاقفة الناضجة بين اللغة العربية وبقية لغات العالم عبر فعاليات الترجمة والتعريب، كما تسعى إلى مكافأة التميز وتشجيع الإبداع وتكريم المترجمين وتقدير دورهم في تمتين أواصر الصداقة والتعاون بين أمم وشعوب العالم، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح وترسيخ القيم السامية. وتمنح هذه الجائزة الجديدة سنوياً للمترجمين الأفراد ودور النشر والمؤسسات الثقافية المهتمة بنقل المعارف والعلوم الإنسانية والاجتماعية من اللغة العربية وإليها، حيث تتوزع على خمس فئات هي: جائزة الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية، جائزة الترجمة من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية، جائزة الترجمة من اللغة العربية إلى إحدى اللغات الأجنبية الأخرى (اللغة التركية للعام الحالي 2015)، جائزة الترجمة من إحدى اللغات الأجنبية الأخرى (اللغة التركية للعام الحالي 2015) إلى اللغة العربية، وجائزة الإنجاز، وتمنح تقديرا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة وأسهمت في بناء ثقافة السلام وإشاعة التفاهم الدولي. ويبلغ قيمة جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي مليون دولار أمريكي وتتوزع على خمس فئات قيمة كل منها 200.000 دولار أمريكي، حيث يحصل الفائز بالمركز الأول على 100 ألف دولار، والمركز الثاني على 60 ألف دولار، والمركز الثالث على 40 ألف دولار، أما جائزة الإنجاز (200.000 دولار أمريكي) فلا تقسم وتمنح دفعة واحدة لشخص واحد أو مؤسسة واحدة كل عام. وأعلنت اللجنة المنظمة للجائزة عن شروط الترشيح لجائزة حمد للترجمة والتفاهم الدولي، حيث يشترط أن ينحصر ترشح الترجمات للعام الحالي في مجال الإنسانيات والعلوم الاجتماعية، كما يتم الترشيح عن طريق مؤسسات (دور نشر أو مراكز بحوث أو معاهد وأقسام جامعية، إلخ) أو عن طريق الترشح الفردي، أما الترشيح لجائزة الإنجاز فيتم عن طريق مؤسسات فقط، ولا تقبل ترشحات الأفراد. ومن شروط الجائزة أيضاً أن يكون الترشح والترشيح لمترجمين على قيد الحياة، ولا يحق ترشيح أكثر من عمل واحد للمترجم الواحد، ويحق لكل مؤسسة ترشيح ثلاثة أعمال لمترجمين مختلفين، كما يجب أن تكون الأعمال المرشحة منشورة خلال الفترة بين عام 2010 وعام 2015.. فيما تستثنى جائزة الإنجاز من شرط الفترة الزمنية، وهي تمنح عن مجموعة أعمال قدمت إسهاماً متميزاً على امتداد فترات طويلة. تجدر الإشارة إلى أن لجنة تسيير الجائزة يحق لها ترشيح مترجمين أو أعمال مترجمة لم تترشح خلال أسبوع واحد من تاريخ انتهاء موعد تقديم الطلبات، كما يحق للجنة تسيير الجائزة الاستفادة من الأعمال الفائزة والفائزين في مجالات التعريف بالجائزة والترويج لها.
330
| 22 يونيو 2015
مساحة إعلانية
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
12826
| 26 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
8022
| 25 سبتمبر 2025
نفى مصدر مسئول بقطاع الاتصالات المصرية، الإعفاء الجمركي على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج لحاملي جوازات السفر المصرية، وذلك بدءًا من اليوم الجمعة....
3122
| 26 سبتمبر 2025
نفى مكتب الإعلام الدولي، الادعاءات التي تزعم أن دولة قطر سعت إلى بناء علاقة مع مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف،...
2604
| 27 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
12826
| 26 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
8022
| 25 سبتمبر 2025
نفى مصدر مسئول بقطاع الاتصالات المصرية، الإعفاء الجمركي على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج لحاملي جوازات السفر المصرية، وذلك بدءًا من اليوم الجمعة....
3122
| 26 سبتمبر 2025