تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أشارت الفياض إلى أن الجائزة تسعى إلى تكريم المترجمين وتقدير دورهم في تمتين أواصر الصداقة والتعاون بين أمم العالم وشعوبه، وتشجيع الإبداع، وترسيخ القيم السامية، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح. كما تطمح إلى تأصيل ثقافة المعرفة والحوار، ونشر الثقافة العربية والإسلامية، وتنمية التفاهم الدولي، مشددة على أن رسالة الجائزة هي تأكيد دور الترجمة كجسر للتفاهم بين الشعوب، ووسيلة لتلاقح الثقافات، موضحة في الآن ذاته، أن الترجمة كانت نافذة الثقافة العربية على العالم، وقد اتسمت مسيرة الترجمة في ثقافتنا العربية والإسلامية بتشجيع المترجمين احتفاءً وإقراراً بدورهم المعرفي المهم. ونوهت المستشارة الإعلامية للجائزة، بأن جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي التي تأسست في عام 2015، شكلت قفزة نوعية واسعة نحو العالمية تظهر من حجم المرشحين لهذه الدورة، مشيرة إلى أن الجائزة اتسعت دائرتها في العام الماضي وأضيفت فئة أدرجت ضمنها خمس لغات شرقية ليتم في نفس الفئة هذا العام اختيار لغات جديدة وهي الإيطالية، الروسية، البوسنية، السواحلية مع استمرار اللغة اليابانية لهذه الدورة أيضا، ونوهت بأنه سيتم هذا العام تنظيم مؤتمر خاص بالترجمة تحت عنوان «الترجمة وإشكاليات المثاقفة»، بمشاركة نخبة من المترجمين حول العالم، بتنظيم من منتدى العلاقات العربية والدولية يومي 11 و12 ديسمبر الجاري. وتضم الجائزة هذا العام الفئات التالية: الفئة الأولى: جوائز الترجمة، وفيها أربعة فروع هي: الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية، والترجمة من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية، والترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الألمانية، والترجمة من اللغة الألمانية إلى اللغة العربية. أما الفئة الثانية فهي جوائز الإنجاز، وتمنح لمجموعة أعمال مترجمة من اللغات الخمس المختارة إلى اللغة العربية ومن اللغة العربية إلى تلك اللغات، وهي: الإيطالية والروسية واليابانية والبوسنية والسواحلية، والفئة الثالثة: جوائز الإنجاز وستمنح لمجموع الإنجاز باللغتين الرئيسيتين الإنجليزية والألمانية.
653
| 04 ديسمبر 2018
أعلنت جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي اليوم عن تنظيمها برنامجاً ثقافياً متنوعاً في سلطنة عمان ينطلق يوم السبت المقبل ويستمر ثلاثة أيام، وذلك ضمن خطة التعريف بالجائزة على مستوى العالم. ويتضمن البرنامج الثقافي، لقاءات وندوات وورش عمل مختلفة تشرح فكرة الجائزة وأهميتها، وذلك في العديد من الجامعات والمعاهد العُمانية المتخصصة في الترجمة. ومن فعاليات البرنامج إقامة ندوتين يوم، الأحد، المقبل، إحداهما صباحية في جامعة السلطان قابوس بعنوان: الترجمة لغة العالم، طريق التفاهم/ الجوائز الدولية ودورها في النهوض بالترجمة، وأخرى مسائية بعنوان: الترجمة الأدبية واقع وطموح/ دور جائزة الشيخ حمد في مد جسور التواصل الإنساني، في النادي الثقافي بالسلطنة. أما في يوم التاسع والعشرين من أكتوبر الجاري فتعقد ندوة أخرى بعنوان: صناعة الترجمة، رسالة أم سلعة، الجوائز الدولية جائزة الشيخ حمد، تحفيز للترجمة تكريم للمترجمين، وذلك في مقر قطاع الترجمة في غرفة التجارة والصناعة العمانية، فضلا عن تنظيم لقاءات بين اللجنة الإعلامية للجائزة ووسائل الاعلام العمانية لإلقاء مزيد من الضوء على الجائزة. يذكر أن جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي قد تأسست في عام 2015 ، كجائزة عالمية وأخذت على عاتقها، منذ عامها الأول، تشجيع الترجمة من اللغة العربية وإليها بأكثر من لغة، معتمدة لغة عالمية كل عام إلى جانب اللغة الإنجليزية، فاختيرت اللغة التركية في العام الأول، ثم الإسبانية في العام الثاني، والفرنسية في العام الثالث ليتم اختيار اللغة الألمانية في الدورة الرابعة 2018، وتصل قيمتها حاليا إلى مليوني دولار أمريكي، فضلا عن إضافة جائزة التفاهم الدولي، وتمنح تقديرا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة، وأسهمت في بناء ثقافة السلام، وقيمتها مائتا ألف دولار، وتتوزع الجائزة على ثلاث فئات: جوائز الترجمة بواقع 800 ألف دولار، وجوائز الإنجاز بواقع مليون دولار، وجائزة التفاهم الدولي 200 ألف دولار.
345
| 24 أكتوبر 2018
عقدت جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي اليوم، بالتعاون مع مركز الامتياز للتعليم التنفيذي في معهد الدوحة للدراسات العليا ندوة بعنوان الترجمة ووحدة المعرفة وذلك انطلاقاً من أهمية الترجمة في نقل المعرفة، والثقافة، والتواصل بين الشعوب بمشاركة باحثين وخبراء في الترجمة من الجهتين. وشهدت الندوة عدة مداخلات ،حيث تناول الدكتور عبد الوهاب الأفندي عميد كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بمعهد الدوحة للدراسات العليا في مداخلته بعنوان التأثير المتزايد للجوائز الثقافية العالمية أهمية الجوائز الأدبية وقِدَمها، لافتا إلى أنها تلفت النظر إلى أهمية العمل المُترجَم بناء على معايير محددة، من ضمنها تميُّز العمل، وأهميته الثقافية والفنية والاجتماعية، معتبرا أن الترجمة في حدّ ذاتها جائزة، لأنه في العادة لا تترجم إلا الكتب التي لها قيمة . وأكد أن الجوائز تمثل إحدى أدوات القوّة الناعمة، حيث تلعب دوراً مهما فيما يتعلق برفع المستوى الثقافي، ورفع سُمعة البلد، كما أنها تلعب دوراً مركباً، لذلك فهي بمثابة وسيط بين القارئ والكتاب، وبين الجمهور والنقاد. واستعرضت الدكتورة حنان الفياض الناطق الرسمي، والمستشار الإعلامي باسم جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، في ورقتها المعنونة بـجائزة الشيخ حمد للترجمة اللغات والمحددات في الموسم الرابع جهود الجائزة في مد جسور التعاون بين الأكاديميين المشتغلين بالترجمة، مشيرة إلى تاريخ الجائزة التي انطلقت دورتها الأولى في عام 2015 وأهم أهدافها في التواصل بين أمم العالم وشعوبه، ونشر ثقافة السلام، وتجويد عملية التعريب والترجمة، كما سلطت الضوء على دور الجوائز العالمية في تحفيز حركة الترجمة والمساهمة في مد جسور التواصل بين ثقافات الشعوب، ومنها الدور الذي تضطلع به جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي. وشرحت الدكتورة الفياض أهداف الجائزة ومعاييرها وشروط التقدم لها، موضحة أن الجائزة تعمل على اعتماد الترجمات من اللغة العربية وإليها بأكثر من لغة عالمية، لذلك يتم اعتماد لغة جديدة كل عام إلى جانب اللغة الإنجليزية، وقد تم اختيار اللغة التركية في العام الأول، والإسبانية في الثاني، والفرنسية في الثالث، وفي هذا العام تم اعتماد اللغة الألمانية، بجوائز تصل إلى مليوني دولار. وجاءت مداخلة الدكتور عز الدين البوشيخي المدير التنفيذي لمعجم التاريخي للغة العربية حول الترجمة من منظور لساني- تواصلي تحدث خلالها عن عدة مقاربات للترجمة، منها المقاربة التأويلية، والسوسيولسانية، والمقاربة التواصلية، واللسانية للترجمة، مشيرا إلى أن الترجمة لا تعني الانتقال من لغة إلى أخرى، إنما هو نقل المعنى من لغة مصدر إلى لغة هدف. وخلص في عرضه إلى أن المخلوقات البشرية تتكلم لغة واحدة بأشكال مختلفة. وأن الترجمة مرآة المعرفة المشتركة، والمقاربة اللسانية التواصلية للترجمة محققة لهدفين هما دقة الترجمة، ووحدة التمثيلات المعرفية. أما الدكتور حسن حمزة رئيس برنامج اللسانيات والمعجمية العربية بمعهد الدوحة، فقد ركزت ورقته على الترجمة، والخصوصيات الثقافية ، معتبرا أن الترجمة يمكن الأخذ بها كأداة للتواصل إذا ما راعت الخصوصية الثقافية للمجتمعات، لأنه بدون هذه الخصوصية لقامت الآلة بدور المترجم بسرعة أكبر وبكفاءة أعلى لأنه لا يدركها التعب ولا يصيبها النسيان. وقدمت الدكتورة جولييتا سعد، وهي أستاذة نظريات الترجمة بقسم اللغة العربية بجامعة قطر، ورقة حول أساسيات تدريب المترجمين، منوهة بضرورة دراسة عملية الترجمة، فالنص المترجم بحد ذاته لا يعكس كل المعاني الخاصة به وإنما ما يدور في ذهن المترجم أثناء القيام بترجمة نص، وهذا يعني أن النص ليس سوى وسيلة واحدة تمكننا من الوصول إلى استنتاجات حول خصائص عملية الترجمة، داعية إلى تدريس مهارات تحليل الخطاب للمترجمين. وفي مداخلة لها أكدت الدكتورة امتنان الصمادي عضو اللجنة الإعلامية بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي على أن إثارة موضوع الترجمة ووحدة المعرفة يأتي من أجل توسيع التفاهم بين الشعوب دعما للتعايش السلمي وإبعادا لشبح الصراع، حيث الترجمة تقرب المسافات بين الأمم وتعزز المشترك الإنساني. وأعقبت الندوة مداخلة لطلاب معهد الدوحة، وجلسة نقاشية للوقوف على أبرز الاستنتاجات الأكاديمية والعلمية في موضوع الترجمة.
543
| 08 أكتوبر 2018
تقدمت 203 مشاركات تمثل 32 دولة عربية وأجنبية حول العالم إلى جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في دورتها الرابعة لعام 2018 في مختلف فئات الجائزة وذلك بعد انتهاء وقت التقدم للجائزة وبدء أعمال التحكيم. وقالت الدكتورة حنان الفياض الناطق الإعلامي باسم الجائزة، أمس، إن لجنة تسيير الجائزة انتهت من عملية الفرز الأولي للترشيحات التي تقدمت للجائزة في موسمها الرابع للعام 2018، حيث بينت اللجنة أن عدد المشاركات ارتفع عن العام الماضي بنسبة 30% أي بما يعادل سبعين مشاركة بحيث بلغ مجموع الترشيحات لهذا العام 203 مشاركات.. وجاءت المشاركات ممثلة لـ 32 دولة عربية وأجنبية وهي العراق والكويت وعمان وقطر واليمن وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين ومصر والسودان وليبيا وتونس والجزائر والمغرب واليابان وروسيا وطاجيكستان وألبانيا وكوسوفو والبوسنة والجبل الأسود وألمانيا وسويسرا والنمسا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وكندا وأستراليا وجنوب إفريقيا وتنزانيا. وقد باشرت اللجنة عملها في تسليم الأعمال للجان تحكيم الجائزة والتي تضم خبراء في الترجمة من أنحاء الوطن العربي والعالم، على أن تعلن النتائج في الاحتفال الرسمي السنوي المزمع عقده في الثاني عشر من ديسمبر للعام 2018. وتضم الجائزة هذا العام الفئات التالية: الفئة الأولى: جوائز الترجمة، وفيها أربعة فروع هي: الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية، الترجمة من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية، الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الألمانية، والترجمة من اللغة الألمانية إلى اللغة العربية. أما الفئة الثانية فهي جوائز الإنجاز، وتمنح لمجموعة أعمال مترجمة من اللغات الخمس المختارة إلى اللغة العربية ومن اللغة العربية إلى تلك اللغات، وهي: الإيطالية والروسية واليابانية والبوسنية والسواحلية، والفئة الثالثة: جوائز الإنجاز وستمنح لمجموع الإنجاز باللغتين الرئيسيتين الإنجليزية والألمانية. يذكر أن قيمة كل واحدة من هذه الجوائز تبلغ 200 ألف دولار أمريكي، من مجموع قيمة الجوائز الذي يبلغ مليوني دولار أمريكي.
1019
| 07 أكتوبر 2018
تنظم جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي بالتعاون مع مركز الامتياز للتعليم التنفيذي في معهد الدوحة للدراسات العليا، يوم الإثنين المقبل ندوة بعنوانالترجمة ووحدة المعرفة في مقر المعهد يشارك فيها عدد من الباحثين والأكاديميين والخبراء في مجال الترجمة. وتأتي الندوة ضمن سلسلة فعاليات الجائزة للتعريف برسالة الترجمة ودورها في مد جسور التواصل الفكري والإنساني ودور جائزة الشيخ حمد في رفد العالم العربي بالمنجز الإنساني المترجم من وإلى العربية، كما تهدف لخلق حالة من الوعي بأهميتها ودورها في النهوض الحضاري لدى جيل المتعلمين في معهد الدوحة للدراسات العليا. ويشارك الدكتور ياسر سليمان معالي، رئيس معهد الدوحة للدراسات العليا بالوكالة، بورقة عمل خلال الندوة حول التأثير المتزايد للجوائز الثقافية العالمية، كما ستلقي الدكتورة حنان الفياض من جامعة قطر الناطق الإعلامي باسم الجائزة الضوء على جائزة الشيخ حمد للترجمة اللغات والمحددات في الموسم الرابع، في حين سيتناول الدكتور عزالدين البوشيخي، مدير معجم الدوحة التاريخي، موضوع الترجمة من منظور لساني- تواصلي، وستتناول ورقة عمل الدكتور حسن حمزة رئيس برنامج اللسانيات والمعجمية العربية في معهد الدوحة للدراسات العليا الترجمة والخصوصيات الثقافية، وتختم الدكتورة جولييتا سعد أستاذة نظريات الترجمة بقسم اللغة الإنجليزية في جامعة قطر، بمناقشة أساسيات في تدريب المترجمين. وتختتم أعمال الندوة بجلسة نقاشية للوقوف على أبرز الاستنتاجات الأكاديمية والعملية في موضوع الترجمة . يذكر أن جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي قد تأسست في عام 2015 ، كجائزة عالمية وأخذت على عاتقها، منذ عامها الأول، تشجيع الترجمة من اللغة العربية وإليها بأكثر من لغة، معتمدة لغة عالمية كل عام إلى جانب اللغة الإنجليزية، فاختيرت اللغة التركية في العام الأول، ثم الإسبانية في العام الثاني، والفرنسية في العام الثالث ليتم اختيار اللغة الألمانية في الدورة الرابعة 2018، وتصل قيمتها حالياً إلى مليوني دولار أمريكي، فضلاً عن إضافة جائزة التفاهم الدولي، وتمنح تقديرا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة، وأسهمت في بناء ثقافة السلام، وقيمتها مائتا ألف دولار، وتتوزع الجائزة على ثلاث فئات: جوائز الترجمة بواقع 800 ألف دولار، وجوائز الإنجاز بواقع مليون دولار، وجائزة التفاهم الدولي 200 ألف دولار.
1335
| 02 أكتوبر 2018
أعلن منتدى العلاقات العربية والدولية عن فتح باب المشاركة في مؤتمره الدولي الخامس الترجمة وإشكالات المثاقفة، والذي يُعقد يومي 11 و12 ديسمبر القادم، بالتزامن مع الإعلان عن الفائزين في الدورة الرابعة من جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي. ومن بين المحاور التي سيناقشها المؤتمر: إشكالات الترجمة من العربية الى الألمانية، والترجمة وعلاقتها بالسلطة والرقابة، والترجمة وإشكالات التلقي (نظرية التلقي وممارساتها وآلياتها..)، والفكر الفلسفي الحديث والمعاصر وإشكالية الترجمة الغيرية وأشكال حضورها في الترجمة (الغيرية مشروعًا، وما الغير وكيف نفهمه، ووجوه العلاقة مع الغير)، وترجمة العلوم الاجتماعية، وترجمة النصوص الدينية، والنصوص ذات الخصوصية الثقافية، والترجمة الأدبية (ترجمة الشعر الحداثي الإنجليزي إلى العربية: ييتس، وإليوت، وباوند)، إشكالات ترجمة السير الذاتية، والمذكرات، والتواريخ، صورة العالم العربي والإسلامي في النصوص المترجمة إلى اللغات والثقافات الأخرى: هل هي انعكاس للواقع المؤسف أم تحيز ثقافي مستتر؟، ومحور آخر يتعلق بالمدونات النصية: أهميتها، وتقنياتها، واستخداماتها في الترجمة وعلم المصطلحات. يشترط أن يرسل المترجمون والباحثون والمهتمون ملخصاً موجزاً عن بحوثهم (بحد أقصى 1000 كلمة)، يتضمن قضية البحث ومنهجيته، في موعد أقصاه 30 سبتمبر القادم على العنوان التالي: [email protected].
3357
| 20 يوليو 2018
أكدت جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي أنها تسعى حاليا على إحداث تقاربات ثقافية وبناء جسور من التواصل بين الثقافات مع مختلف المؤسسات المعنية بالترجمة في العديد من دول العالم. وقالت الدكتورة حنان فياض المستشار الإعلامي للجائزة ،في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، إن الجائزة تسعى إلى تمتين العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة وترسيخ القيم السامية وتأكيد التواصل المعرفي مع العالم من خلال الترجمة كجسر مهم لهذا التواصل ، موضحة أن الجائزة تقوم حاليا بجولات خارجية بدأت من الكويت الأسبوع الماضي للتعريف بالجائزة وليس هذا فحسب بل لبناء شركات ثقافية وبناء جسور التواصل عبر الترجمة من خلال تنظيم ندوات ثقافية تهتم بقضايا الترجمة المختلفة. وأشارت إلى أن الجائزة سوف تكون لها جولات قريبة عربية إلى كل من سلطنة عمان والمملكة المغربية وتونس ، كما ستكون لها جولات في كل من ألمانيا وروسيا أيضا حيث يتم الاحتفاء بالعام الثقافي بين قطر وروسيا . وكان مجلس أمناء الجائزة قد أعلن عن تدشين الدورة الرابعة للجائزة لعام 2018 في مارس الماضي، وتشجع الجائزة منذ عامها الأول الترجمة من اللغة العربية وإليها بأكثر من لغة، معتمدة لغة عالمية كل عام إلى جانب اللغة الإنجليزية، فاختيرت اللغة التركية في العام الأول، ثم الإسبانية في العام الثاني، والفرنسية في العام الثالث ليتم اختيار اللغة الألمانية في الدورة الرابعة 2018. وقد وجهت الجائزة اهتمامها هذا العام 2018 إلى خمس لغات جديدة، وهي: الإيطالية والروسية واليابانية والبوسنية والسواحلية، وذلك تقديرا لإنجازات الترجمة من اللغة العربية وإليها في اللغات الخمس المذكورة ، واستمرارا لمبادرة الجائزة العام الماضي ، حيث كانت قد أدرجت في دورتها السابقة خمس لغات شرقية ، وهي: الصينية واليابانية والفارسية والأردو والملايوية. ويتلقى مجلس أمناء الجائزة الأعمال المرشحة حتى نهاية أغسطس المقبل ، حيث يتم الترشح من خلال الأفراد أنفسهم، ومن خلال ترشيح المؤسسات العلمية ودور النشر، بشرط أن يكون الإنتاج مطبوعا وقد أنتج في السنوات الخمس الأخيرة ويكون في مجال العلوم الإنسانية وأن يكون المرشح على قيد الحياة، عدا جائزة الإنجاز التي تعطى لمؤسسات لجهودها في الترجمة وقد تأسست الجائزة عام 2015، كجائزة عالمية وتصل قيمتها حاليا إلى مليوني دولار أمريكي، فضلا عن إضافة جائزة التفاهم الدولي، وتمنح تقديرا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة، وأسهمت في بناء ثقافة السلام، وقيمتها مائتا ألف دولار. وتتوزع الجائزة على ثلاث فئات: جوائز الترجمة بواقع 800 ألف دولار، وجوائز الإنجاز بواقع مليون دولار، وجائزة التفاهم الدولي 200 ألف دولار. وتبلغ قيمة كل واحدة من هذه الجوائز 200 ألف دولار، ويحصل الفائز بالمركز الأول فيها على 100 ألف دولار، والمركز الثاني على 60 ألف دولار، والمركز الثالث على 40 ألف دولار.
1313
| 19 مايو 2018
استضاف مركز اللغات التابع لكلية الآداب في جامعة الكويت اليوم، ندوة موسعة بعنوان الترجمة ودورها في التواصل الإعلامي.. جائزة الشيخ حمد للترجمة نموذجا، وذلك في إطار التعاون الأكاديمي والمعرفي بين البلدين، وانفتاح الجائزة على الصروح الأكاديمية والعلمية في الخليج والعالم العربي. شارك في الندوة كل من الدكتورة حنان الفياض، والدكتورة امتنان الصمادي الممثلتان للجائزة، بورقة تتناول الجوانب الفكرية والعلمية لنشر ثقافة الترجمة من العربية وإليها في الأوساط الأكاديمية، واستعرضت كل منهما جهد جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في مد جسور التعاون بين الأكاديميين المشتغلين بالترجمة، وبين الجائزة من خلال بيان رؤية الجائزة وفلسفتها وأهدافها في موسمها الرابع، ومناقشة لغات الدول الجديدة التي ستتضمنها الجائزة لهذا الموسم. واختتمت الندوة التي حضرها عدد كبير من الأكاديميين والمهتمين بالترجمة والمثقفين الكويتين والعرب، بالإضافة إلى عدد من طلبة وطالبات جامعة الكويت بحوار مفتوح أجابت فيها الفياض والصمادي عن مختلف الأسئلة التي طرحها الحضور، وتم عقب الندوة تكريم ممثلتي جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي. تأتي الجولة ضمن سلسلة فعاليات وأنشطة يقدمها الفريق الإعلامي من أجل التعريف بالجائزة وتوسيع دائرة المشاركة للراغبين من المترجمين الأشقاء في الكويت، وسوف تلتقي الأكاديميتان عددا من المهتمين بالترجمة لتقريب الفكرة لديهم وتحفيزهم على النشر باللغات التي طرحتها الجائزة ضمن موسمها الحالي الرابع.
1120
| 09 مايو 2018
فتح باب الترشح والترشيح حتى 31 أغسطس القادم.. د. الفياض: تنفتح الجائزة هذا العام على الروسية والبوسنية والإيطالية واليابانية والسواحلية أعلنت جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي أمس عن إطلاق نسختها الرابعة، وفتح باب الترشح والترشيح حتى 31 أغسطس القادم، جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته الدكتورة حنان الفياض المستشار الإعلامي للجائزة، وتطرقت خلاله الى جديد الجائزة هذا العام، حيث قالت: قامت الجائزة بتوسيع فئاتها لتشمل بالتساوي عددا من اللغات هي: الروسية والبوسنية والسواحلية واليابانية والإيطالية، واعتماد اللغة الألمانية كلغة رئيسية. مضيفة: تبلغ قيمة الجائزة مليوني دولار، تتوزع على ثلاث فئات هي: جوائز الترجمة (800.000 دولار)، وجوائز الإنجاز (1.000.000 دولار)، وجائزة التفاهم الدولي (200.000 دولار). وتابعت: تنقسم جوائز الترجمة إلى أربعة فروع هي: الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية، والترجمة إلى اللغة العربية من اللغة الإنجليزية، والترجمة من اللغة العربية إلى إحدى اللغات الأجنبية، والترجمة إلى اللغة العربية من إحدى اللغات الأجنبية. تبلغ قيمة كل واحدة من هذه الجوائز (200.000) دولار، ويحصل الفائز بالمركز الأول فيها على (100.000) دولار، والمركز الثاني على (60.000) دولار، والمركز الثالث على أربعين ألفا (40,000) دولار. وأشارت إلى أن جوائز الإنجاز تمنح لمجموعة أعمال مترجمة من لغات مختارة إلى اللغة العربية ومن اللغة العربية إلى تلك اللغات، أما جائزة التفاهم الدولي فتمنح تقديراً لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة، وأسهمت في بناء ثقافة السلام وإشاعة التفاهم الدولي. يذكر أن جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي عام 2015، بوصفها جائزة عالمية يشرف عليها مجلس أمناء، ولجنة تسيير، ولجان تحكيم مستقلة. أخذت الجائزة على عاتقها، منذ عامها الأول، تشجيع الترجمة من اللغة العربية وإليها بأكثر من لغة؛ معتمدة لغة عالمية كل عام إلى جانب اللغة الإنجليزية، فاختيرت اللغة التركية في العام الأول، ثم الإسبانية في العام الثاني، والفرنسية في العام الثالث، والألمانية في العام الجاري. اتسعت دائرة جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في العام الماضي، فأضيفت فئة أدرجت ضمنها خمس لغات شرقية هي: الصينية واليابانية والفارسية والأردو والملايو، وذلك تقديرا لإنجازات الترجمة من اللغة العربية وإليها في اللغات المذكورة. شروط وأكدت د. حنان الفياض أن ترشّح وترشيح الترجمات ينحصر في مجال الإنسانيات والعلوم الاجتماعية، ويتمّ الترشيح عن طريق المؤسسات (دور نشر أو مراكز بحوث أو معاهد وأقسام جامعية)، أو عن طريق الترشّح الفردي، على أن يكون لمترجمين على قيد الحياة، لافتة إلى أنه لا يحقّ ترشيح أكثر من عمل واحدٍ للمترجم الواحد، كما يحق لكلّ مؤسسة ترشيح ثلاثة أعمال لمترجمين مختلفين. وأضافت: من الشروط أيضا أن تكون الأعمال المرشّحة منشورة خلال فترة خمس سنوات من تاريخ إعلان الترشيح والترشّح، وتستثنى جوائز الإنجاز من شرط الفترة الزمنية، إذ تمنح عن مجموعة أعمال قدمت إسهاماً متميزاً على امتداد فترات طويلة.
1707
| 19 مارس 2018
تواصل لجان تحكيم جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي عملها في كنف السرية، حتى الإعلان عن الفائزين في الرابع عشر من ديسمبر القادم، ويبلغ عدد المحكمين لهذا العام حوالي 30 محكما من أكثر من 10 دول عربية وأجنبية، فيما بلغ عدد الترشيحات هذا العام 136 ترشيحا، مقابل 87 ترشيحا في العام الماضي. توزع المترشحون على ثلاثين دولة عربية وأجنبية من بينها: الأردن، والجزائر، والسودان، والعراق، والمغرب، وتونس، وسلطنة عمان، والكويت، وفلسطين، وسوريا، والصين، واليابان، وإيران، وبلجيكيا، وفرنسا، والمملكة المتحدة، والهند وغيرها من الدول. وضعت لجنة التسيير مجموعة من المعايير يتم العمل بها من قبل لجان التحكيم وهي: أن يكون العمل مهما في الثقافة المترجم منها، وفي الثقافة المترجم إليها، وأن يحافظ على مضمون وروح العمل الأصل، وأن تكون الترجمة دقيقة، واللغة سلمية إملائيا ونحويا وتعبيريا، وأن تتسم الترجمة بالسلاسة والجمالية. تقدر قيمة الجائزة الإجمالية بـ2 مليون دولار توزع على ثلاث فئات هي: "جوائز الترجمة" وتضمّ أربعة فروع تُمنح للمترجمين من العربية إلى الإنجليزية، ومن الإنجليزية إلى العربية، إضافة إلى فئة الترجمة من العربية إلى الفرنسية، ومن الفرنسية إلى العربية، وقيمة كلّ منها مائتا ألف دولار (200 ألف) دولار. الفئة الثانية باسم "جوائز الإنجاز"، وتُقسم إلى عشرة فروع ينال الفائز في كلّ واحد مائة ألف (100 ألف) دولار، وهي: الترجمة من العربية إلى الأردية، ومن الأردية إلى العربية، ومن العربية إلى الصينية، ومن الصينية إلى العربية، ومن العربية إلى الفارسية، ومن الفارسية إلى العربية، ومن العربية إلى المالاوية، ومن المالاوية إلى العربية، ومن العربية إلى اليابانية، ومن اليابانية إلى العربية. أما الفئة الثالثة فهي جائزة التفاهم الدولي وقيمتها مائتا ألف (200 ألف) دولار، وتمنح تقديرًا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة، وأسهمت في بناء ثقافة السلام وإشاعة التفاهم الدولي. وقد كان اختيار اللغات الشرقية الخمس منسجما مع أهداف الجائزة. يذكر أن الجائزة راهنت منذ تأسيسها في عام 2015 على "التعددية اللغوية"، ورسمت لنفسها خارطة طريق للوصول إلى العالمية، ونشر المعرفة المتحررة من جحود الكولونيالية، والانتصار للسلم والتفاهم الدولي، وتأصيله داخل أروقة المكتبات والمؤسسات التعليمية والثقافية، متكبدة وعورة الطريق في زمن التفكك والتشرذم اللذين يشهدهما العالم.
579
| 11 نوفمبر 2017
باشرت لجان تحكيم جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، عملها منذ منتصف شهر سبتمبر الماضي، في كنف السرية، ويبلغ عدد المحكمين لهذا العام نحو 30 محكما من أكثر من 10 دول عربية وأجنبية سيتولون فرز وتقييم الترشيحات التي بلغ عددها هذا العام 136 ترشيحا، مقابل 87 ترشيحا في العام الماضي، وسيتم الإعلان عن الفائزين في الرابع عشر من ديسمبر القادم، تزامنا مع مؤتمر الترجمة الدولي. توزع المترشحون على ثلاثين دولة عربية وأجنبية من بينها: الأردن، والجزائر، والسودان، والعراق، والمغرب، وتونس، وسلطنة عمان، والكويت، وفلسطين، وسوريا، والصين، واليابان، وإيران، وبلجيكيا، وفرنسا، والمملكة المتحدة، والهند وغيرها من الدول. قامت الجائزة هذا العام بتوسيع فئاتها لتشمل بالتساوي عددا من اللغات الشرقية، وتتوزّع إلى ثلاث فئات: الأولى باسم "جوائز الترجمة" وتضمّ أربعة فروع تُمنح للمترجمين من العربية إلى الإنجليزية، ومن الإنجليزية إلى العربية، إضافة إلى فئة الترجمة من العربية إلى الفرنسية، ومن الفرنسية إلى العربية، وقيمة كلّ منها مائتا ألف دولار (200 ألف) دولار. الفئة الثانية باسم "جوائز الإنجاز"، وتُقسم إلى عشرة فروع ينال الفائز في كلّ واحد مائة ألف (100 ألف) دولار، وهي: الترجمة من العربية إلى الأردية، ومن الأردية إلى العربية، ومن العربية إلى الصينية، ومن الصينية إلى العربية، ومن العربية إلى الفارسية، ومن الفارسية إلى العربية، ومن العربية إلى المالاوية، ومن المالاوية إلى العربية، ومن العربية إلى اليابانية، ومن اليابانية إلى العربية. أما الفئة الثالثة فهي جائزة التفاهم الدولي وقيمتها مائتا ألف (200 ألف) دولار، وتمنح تقديرًا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة، وأسهمت في بناء ثقافة السلام وإشاعة التفاهم الدولي. وقد كان اختيار اللغات الشرقية الخمس منسجما مع أهداف الجائزة. مشروع حضاري وفي لقاء مع "الشرق" قالت الدكتورة حنان الفياض المستشار الإعلامي لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي: إن تزايد عدد الترشيحات للنسخة الثالثة يؤكد ذيوع صيت الجائزة بين الأمم والشعوب، وهو مؤشر جيد على نجاح هذا المشروع الحضاري القطري الذي نرمي من خلاله إلى مكافأة المترجمين، وتشجيع الإبداع، وترسيخ القيم السامية، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح.. مضيفة: تعمل لجان التحكيم حاليا على فرز وتقييم الترشيحات وفق معايير متفق عليها من قبل مجلس الأمناء ولجنة التسيير، وهي أن يكون العمل مهما في الثقافة المترجم منها، وفي الثقافة المترجم إليها، وأن يحافظ على مضمون وروح العمل الأصل، وأن تكون الترجمة دقيقة، واللغة سلمية إملائيا ونحويا وتعبيريا، وأن تتسم الترجمة بالسلاسة والجمالية. محددات أساسية وأشارت د. حنان الفياض إلى أن النزاهة والحيادية والموضوعية محددات أساسية للوصول إلى نتائج ترضي الجميع، لافتة الى أن للجائزة متابعين ومهتمين من مختلف أنحاء العالم، لقيمتها المادية، ولخصوصيتها وتفردها، إذ إنها تربط الترجمة بالتفاهم الدولي، وتعمل على أن تكون داعما للحوار والسلام والمعرفة في الآن ذاته.
730
| 11 أكتوبر 2017
استقبال المشاركات حتى نهاية أغسطس القادم د. فياض: المسابقة تتوزع على 3 فئات وتخضع لتحكيم مستقل انطلاقا من دورها في رفع مستوى الترجمة والتعريب، وإغناء المكتبة العربية بأعمال من ثقافات العالم وآدابه وفنونه وعلومه، أعلنت "جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي" عن إطلاق نسختها الثالثة، وفتح باب الترشح والترشيح لهذه النسخة بدءا من منتصف مايو الماضي وحتى الحادي والثلاثين من أغسطس القادم. قالت الدكتور حنان فياض المستشار الإعلامي للجائزة، لـ"الشرق": قامت الجائزة هذا العام بتوسيع فئاتها لتشمل بالتساوي عددا من اللغات الشرقية، وتتوزّع إلى ثلاث فئات: الأولى باسم "جوائز الترجمة" وتضمّ أربعة فروع تُمنح للمترجمين من العربية إلى الإنجليزية، ومن الإنجليزية إلى العربية، إضافة إلى فئة الترجمة من العربية إلى الفرنسية، ومن الفرنسية إلى العربية، وقيمة كلّ منها مائتا ألف دولار. وأضافت: الفئة الثانية باسم "جوائز الإنجاز"، وتُقسم إلى عشرة فروع ينال الفائز في كلّ واحد مائة ألف دولار، وهي: الترجمة من العربية إلى الأردية، ومن الأردية إلى العربية، ومن العربية إلى الصينية، ومن الصينية إلى العربية، ومن العربية إلى الفارسية، ومن الفارسية إلى العربية، ومن العربية إلى المالاوية، ومن المالاوية إلى العربية، ومن العربية إلى اليابانية، ومن اليابانية إلى العربية. أما الفئة الثالثة فهي جائزة التفاهم الدولي وقيمتها مائتا ألف دولار وتمنح تقديرًا لأعمال قام بها فرد أو مؤسسة، وأسهمت في بناء ثقافة السلام وإشاعة التفاهم الدولي. وقد كان اختيار اللغات الشرقية الخمس منسجما مع أهداف الجائزة التي "تسعى إلى إفساح المجال للغات دول ما يسمّى العالم الثالث، وتشجيع الترجمة والمترجمين من هذه اللغات التي لا تلقى الدعم الكافي"، بحسب المنظّمين. يذكر أن جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي تأسست عام 2015، وهي جائزة عالمية يشرف عليها مجلس أمناء، ولجنة تسيير، ولجان تحكيم مستقلة. تسعى الجائزة إلى تكريم المترجمين وتقدير دورهم في تمتين أواصر الصداقة والتعاون بين أمم العالم وشعوبه، ومكافأة التميز وتشجيع الإبداع، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح وترسيخ القيم السامية. كما تطمح إلى تأصيل ثقافة المعرفة والحوار، ونشر الثقافة العربية والإسلامية، وتنمية التفاهم الدولي، وتشجيع عمليات المثاقفة الناضجة بين اللغة العربية وبقية لغات العالم عبر فعاليات الترجمة والتعريب.
1043
| 19 يونيو 2017
فاز الدكتور صالح علماني بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي عن فئة الترجمة من الإسبانية إلى العربية عن كتابه "عشر نساء" للكاتبة مارثيلا سيرانو، الصادر عن دار حمد بن خليفة للنشر خلال حفل تكريم أقيم في سان ريجيس في الدوحة. وقال فخري صالح مدير النشر العربي في الدار "إنه لمن دواعي سرور الدار أن يتم تقدير كتبها وترجماتها بجوائز عالية المستوى على غرار جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي. ولا شك بأن في هذا التكريم دلالة واضحة على أهمية دور قطاع النشر في بناء الجسور بين الثقافات المختلفة. وفي هذا المجال فإنّ ترجمات صالح علماني تسهم مساهمة فعالة في بناء وتوطيد التواصل والتعايش بين اللغتين العربية والإسبانية كما أنها تعزز تبادل الفكر والمعرفة بينهما." أصدرت الدار ترجمة كتاب "عشر نساء"للكاتبة التشيلية مارثيلا سيرانو التي تعتبر من أهم كاتبات القارة الأميركية الجنوبيةفي العام 2011. وتحكي الرواية قصة تسع نسوة لا يعرف بعضهن بعضاً وطباعهن مختلفة تماماً، اجتمعن بصحبة عاشرة وهي معالجة نفسية رتبت لها التجمع، وتؤمن بأن جراحهن لن تطيب إلا عندما يبدأن بكسر أغلال الصمت، وتسرد كل واحدة منهن قصة حياتها للأخريات، وكل واحدة تحمل عبئا من الخوف والشك والوحدة وعدم الأمان، لكن ما يبعث على الطمأنينة هو إحساسهن بأنهن معا، ولسن وحيدات وأنه بالشجاعة يمكن التغلب على كل الصعاب.
652
| 14 ديسمبر 2016
شهد سمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي للأمير حفل توزيع جوائز مسابقة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، وذلك بفندق سانت ريجيس الدوحة مساء اليوم. حضر الحفل عدد من أصحاب السعادة الوزراء والسفراء، وعدد من كبار المثقفين والكتاب وضيوف الحفل. وخلال الحفل أكد الدكتور حسن النعمة رئيس مجلس أمناء الجائزة، الدور الثقافي للجائزة وإسهامها في خلق حالة من التفاهم الحضاري، موجها الشكر لصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني على استحداث هذه الجائزة الثقافية الرفيعة. جانب من حفل توزيع جوائز الشيخ حمد للترجمة بعد ذلك قام سعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة بتكريم ثلاثة في كل فرع للجائزة. فقد فاز في فئة الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإسبانية بالمركز الأول السيد سلفادور بينيا مارتين عن ترجمة كتاب "ألف ليلة وليلة" من نشر دار فيربوم في مدريد، وفي فئة الترجمة من اللغة الإسبانية إلى اللغة العربية فاز بالمركز الأول السيد صالح علماني عن ترجمة رواية "عشر نساء" لمارثيلا سيرانو من نشر دار جامعة حمد بن خليفة للنشر، وفي فئة الترجمة من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية فاز بالمركز الأول السيد مايكل كوبرسون عن ترجمة كتاب "مناقب أبي عبدالله أحمد بن محمد بن حنبل" لابن الجوزي، من نشر المكتبة العربية — دار نشر جامعة نيويورك. أما في فئة الترجمة من اللغة الإنجليزية إلى اللغة العربية فقد فاز بالمركز الأول السيد مراد تدغوت عن ترجمة كتاب "المرجع في علم المخطوط العربي" لآدم جاشيك من نشر معهد المخطوطات العربية بالقاهرة، وفي جائزة الإنجاز فازت مؤسسة البيت العربي في إسبانيا، ومؤسسة بانيبال في المملكة المتحدة، ومؤسسة ابن طفيل للدراسات العربية في إسبانيا.
575
| 13 ديسمبر 2016
تنظم "الشرق" في إطار سلسلة ندواتها الدورية ندوة بعنوان "الترجمة: واقع وآفاق"، الإثنين، الساعة السادسة والنصف مساء في فندق سانت ريجس في الدوحة. يشارك في الندوة كل من الدكتور مجاب الإمام رئيس قسم الترجمة في منتدى العلاقات العربية والدولية وأستاذ الأدب الإنجليزي بورقة عنوانها "لماذا الترجمة؟"، والدكتورة نورة فرج أستاذة الأدب والنقد في جامعة قطر بورقة عنوانها "الجزري ودافنشي: البضاعة المردودة". والدكتور عماد عبداللطيف أستاذ الأدب والنقد في جامعة قطر بورقة عنوانها "واقع الترجمة في العلوم الإنسانية: مشكلات ومقترحات". وستدير الندوة الدكتورة حنان فياض الإعلامية المعروفة ومستشارة جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي وأستاذ مشارك في جامعة قطر. الدكتورة حنان الفياض حيث كانت الترجمة، ولا تزال، إحدى أهم وسائل التواصل بين الشعوب والثقافات في العالم. وقد اهتم بها أجدادنا العرب والمسلمون؛ فترجموا تراث الشعوب القديمة وحافظوا عليه، وأضافوا إليه وحفظوه من النسيان. تطورت كذلك حركة الترجمة في البلاد العربية خلال العقود الماضية، فاهتمت دور النشر بإصدار ترجمات عديدة، وأُنشئت مؤسسات متخصصة بنشر ترجمات رصينة للتراث الإنساني والحضاري لمختلف الشعوب. كذلك تأسست أقسام جامعية لتدريس الترجمة بفروعها المختلفة. وقد كان لقطر دور كبير في نهضة الترجمة، خاصة في العقد الماضي، حيث أصدرت مؤسسات مثل منتدى العلاقات العربية والدولية والمركز العربي لدراسة السياسات عدداً كبيراً من الترجمات الرصينة في فروع العلوم الإنسانية والاجتماعية المختلفة. كذلك أسست جامعة قطر فرعاً لتدريس الترجمة وعقدت مؤتمرات حولها. وقد نظّم منتدى العلاقات العربية والدولية مؤتمراً دولياً حول "الترجمة وإشكالات المثاقفة" في الدوحة يومي 26 و27 فبراير 2014، وأتبعه بمؤتمر ثان يومي 25 و26 نوفمبر 2015 في الدوحة كذلك. ويقوم المنتدى حالياً بالتحضير لعقد المؤتمر الثالث يومي 12 و13 ديسمبر 2016. أصدر المنتدى أعمال المؤتمر الأول في مجلد كبير صدر عام 2015، وقد أنجز أعمال المؤتمر الثاني. وتتويجاً لجهود قطر في هذا المجال تأسست جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي عام 2015. تعتبر هذه الجائزة واحدة من أكبر جوائز الترجمة في العالم، وتعطي ما مجموعه مليون دولار لأفضل الترجمات في أربعة فروع: أولها للترجمة من العربية إلى الإنجليزية، وثانيها للترجمة من الإنجليزية إلى العربية، وهذان فرعان ثابتان. أما الفرعان الثالث والرابع فيتغيران كل عام؛ إذ خُصّصا في العام الماضي للترجمة من العربية إلى التركية والعكس، وفي العام الحالي للغة الإسبانية. وللجائزة فرع خامس، جائزة الإنجاز بمقدار 200000 دولار، وتُمنح لمؤسسة (أو شخص) قامت بإنجازات كبيرة في مجالات التفاهم بين البلاد العربية والعالم، خاصة من خلال الترجمة. ولأن نشاط الترجمة مرتبط بالتطور الثقافي والمجتمعي والحضاري، فقد حاز على اهتمام كبير من قِبل الدارسين والمهتمين بالشؤون الفكرية والاجتماعية.
813
| 27 نوفمبر 2016
مساحة إعلانية
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
12826
| 26 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
8022
| 25 سبتمبر 2025
نفى مصدر مسئول بقطاع الاتصالات المصرية، الإعفاء الجمركي على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج لحاملي جوازات السفر المصرية، وذلك بدءًا من اليوم الجمعة....
3122
| 26 سبتمبر 2025
نفى مكتب الإعلام الدولي، الادعاءات التي تزعم أن دولة قطر سعت إلى بناء علاقة مع مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف،...
2604
| 27 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
12826
| 26 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
8022
| 25 سبتمبر 2025
نفى مصدر مسئول بقطاع الاتصالات المصرية، الإعفاء الجمركي على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج لحاملي جوازات السفر المصرية، وذلك بدءًا من اليوم الجمعة....
3122
| 26 سبتمبر 2025