أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
فاز 15 مسلماً يمثلون حزبي المحافظين والعمال، بمقاعد في مجلس العموم البريطاني، بحسب نتائج الانتخابات العامة في بريطانيا. وذكر موقع "ذا مسلم نيوز" البريطاني، اليوم السبت، أن 12 مسلماً من أصل باكستاني فازوا في الانتخابات البريطانية من إجمالي الفائزين الـ15، 9 منهم أعضاء في حزب العمال، بينما يتبع الثلاثة الباقون حزب المحافظين. وجاءت تلك النتائج على خلفية مشاركة 79 مسلماً في 66 دائرة انتخابية بأنحاء البلاد، من ضمنهم 40 من أصل باكستاني. ومن بين الفائزين المسلمين هناك 8 سيدات، بحسب نتائج الانتخابات التي أشارت أيضاً إلى ارتفاع نسب المرشحين المسلمين في مدينة برادفورد الغربية شمالي بريطانيا، حيث تنافس أكثر من 4 مسلمين على مقعد واحد. وضمت قائمة الفائزين، من حزب العمال كلاً من أفضل خان، وفيصل راشيد، وإمران حسين، وخالد محمود، ومحمد ياسين، وروسينا ألين، وربى هوج، وروشانارا علي، وشابانا محمود، وتوليب صديق، وياسمين قرشي. أما من حزب المحافظين، فالمسلمون الفائزون هم نصرت غني، رجمان كيشتي، وساجد جاويد. وتعود أصول كل من الباكستانيين خالد محمود، ونصرت غني إلى إقليم كشمير المتنازع عليه بين باكستان والهند. ومقارنة بالانتخابات البريطانية عام 2015، زاد عدد النواب المسلمين الفائزين بنسبة 60 بالمئة، إذ لم يزد عدد المسلمين في مجلس العموم السابق عن 9 نواب. ويعد حزب العمال البريطاني، الوحيد الذي سمح بزيادة عدد المرشحين المسلمين ضمن قوائمه خلال الانتخابات الحالية، إذ ارتفع عدد مرشحي الحزب المسلمين من 22 عام 2015 إلى 24 مرشحاً، وفق موقع "أميد" الهندي (خاص). ويعيش في بريطانيا 3 ملايين مسلم من إجمالي عدد السكان البالغ 65 مليون، وفق إحصاء رسمي عام 2015 وانتهت أمس الجمعة، عملية فرز الأصوات في الانتخابات العامة ببريطانيا، بإعلان النتائج النهائية دون حصول أي حزب على الأغلبية المطلقة التي تمكنه من تشكيل حكومة بمفرده. وبحسب النتائج النهائية للانتخابات، حصل حزب المحافظين برئاسة تيريزا ماي على 318 مقعداً في البرلمان مقابل 262 لحزب العمال.
471
| 10 يونيو 2017
دعت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، إلى بدء المفاوضات حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على وجه السرعة، غداة انتخابات تشريعية في بريطانيا شكلت نكسة للمحافظين. وقالت ميركل خلال مؤتمر صحفي عقدته في مكسيكو، أمس الجمعة، في بداية زيارة رسمية للمكسيك تستمر يومين: "إننا جاهزون للمفاوضات. نريد إنجازها بسرعة، التزاما بالجدول الزمني". وأكدت أن هذه المفاوضات ستبدأ "في الأيام المقبلة"، بعدما خسرت رئيسة الوزراء البريطانية المحافظة، تيريزا ماي، المؤيدة لـ"بريكست" غالبيتها المطلقة في البرلمان. وكانت ماي تراهن على هذه الانتخابات للحصول على "تفويض واضح" من أجل التفاوض اعتبارا من 19 يونيو حول "بريكست"، يقضي بخروج من الاتحاد الأوروبي يقترن بالخروج من السوق الموحدة، من أجل استعادة السيطرة على موضوع الهجرة. غير أن الانتخابات شكلت نكسة للحزب المحافظ، الذي خسر غالبيته المطلقة في البرلمان، ما قد يعقد المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي. وقالت ميركل: "كنا ننتظر نتائج هذه الانتخابات في بريطانيا، لكن هذه المحادثات ستبدأ في الأيام المقبلة. سندافع عن مصالح الأعضاء الـ27، وبريطانيا ستمثل مصالحها". وأضافت: "نقول أيضا أننا نريد أن نبقى شريكا جيدا لبريطانيا. بريطانيا جزء من أوروبا، حتى لو أن بريطانيا لن تعود في المستقبل جزءا من الاتحاد الأوروبي".
177
| 10 يونيو 2017
ارتفع الدولار أمام سلة عملات اليوم الجمعة، بدعم من الانخفاض الحاد الذي سجله الجنيه الإسترليني بعدما خسر حزب المحافظين البريطاني المنتمية له رئيسة الوزراء تيريزا ماي أغلبيته البرلمانية في الانتخابات العامة. وارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات كبرى منافسة 0.37 بالمائة إلى 97.273، بعدما صعد إلى أعلى مستوى في عشرة أيام عند 97.5 في وقت سابق من الجلسة. وانخفض اليورو 0.14 بالمائة إلى 1.1196 دولار أمام العملة الأمريكية بعد يوم من إغلاق البنك المركزي الأوروبي الباب أمام المزيد من الخفض في أسعار الفائدة. وهبط الجنيه الإسترليني بما يصل إلى 2.5 بالمئة إلى 1.2635 دولار في التعاملات الأوروبية المبكرة مسجلا بذلك أدنى مستوى منذ أن دعت ماي إلى الانتخابات في 18 أبريل، قبل أن يعوض بعض خسائره ليجري تداوله على انخفاض نسبته 1.8 بالمائة عند 1.2718 دولار. وارتفع الدولار الكندي أمام نظيره الأمريكي مع تعزز الرأي القائل بأن بنك كندا المركزي سيرفع أسعار الفائدة قبل الوقت الذي كان متوقعا من قبل بعد بيانات قوية للوظائف في البلاد.
416
| 09 يونيو 2017
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نتائج الانتخابات البرلمانية البريطانية التي وضعت رئيسة الوزراء تيريزا ماي في وضع صعب للحفاظ على السلطة بأنها "مفاجئة". جاء ذلك في رده على سؤال وجهه أحد الصحفيين، خلال جلسة لالتقاط الصور بالمكتب البيضاوي في البيت الأبيض اليوم الجمعة.
206
| 09 يونيو 2017
برز زعيم حزب العمال البريطاني، جيريمي كوربن، اليساري المتشدد كالفائز الأكبر في الانتخابات التشريعية الخميس، إذ نجح في زيادة تمثيل العماليين بعدما كانت كل استطلاعات الرأي تتوقع له الهزيمة وكان موضع انتقادات ساخرة حتى داخل حزبه. وطرح الزعيم العمالي البالغ من العمر 68 عاما برنامجا يساريا تماما، وخاض حملة انتخابية شديدة الحماسة وظف لها كل مهاراته كسياسي قديم وناشط نقابي سابق، في حين كان إداء منافسته تيريزا ماي مخيبا للأمل. ومع فوزه بـ29 مقعدا إضافيا بحسب النتائج شبه النهائية، فإن حزبه الذي حل في المرتبة الثانية بعد الحزب المحافظ، حقق اختراقا لم يكن العديدون يعتبرونه ممكنا، فيما قضى المحافظون والانفصاليون الاسكتلنديون ليلة صعبة. نريد بريكست وقال كوربن الجمعة "موقفنا واضح، نريد بريكست يحمي وظائفنا"، مؤكدا أن عملية الخروج من الاتحاد الأوروبي "يجب أن تتواصل لأنه تم تفعيل المادة 50" من اتفاقية لشبونة. وبعد أن دعا تيريزا ماي إلى الاستقالة والإفساح لحكومة "لها صفة تمثيلية حقيقية"، طرح كوربن نفسه في موقع الزعيم مؤكدا أن حزبه "على استعداد لخوض المفاوضات باسم البلاد". وما يعزز شعبية جيريمي كوربن نزاهته ونهجه الاجتماعي، وهو اجتذب مناصرين يؤيدونه بصورة مطلقة، يعرفون بلقب "كوربينستا"، ومعظمهم شبان دخلوا مجال السياسة لدعمه. وقال وندي ماك الأربعيني مؤخرا لوكالة فرانس برس حاملا لافتة كتب عليها "صوتوا للعماليين" إن كوربن "شخص ممتاز". وقال شون ماكينا (16 عاما) من جهته "إنه رجل إنساني، يفهم الناس". يخاطب كوربن جمهورا متحمسا له، متواطئا معه، مندفعا لتاييده، في تباين تام مع التجمعات الانتخابية التي عقدتها رئيسة الوزراء المحافظة والتي كانت تسودها اجواء باردة. "صادق" لخص الأستاذ في جامعة كوين ماري في لندن تيم بايل المسألة قائلا إن كوربن "أكثر صدقا من تيريزا ماي الأقرب إلى امرأة آليّة". وشدد على ان "برنامج العماليين مليء بوعود إيجابية تحاكي مخاوف الناخبين". لخص الاستاذ في جامعة كوين ماري بلندن تيم بايل أن كوربن "أكثر صدقة بكثير من تيريزا ماي التي تبدو أشبه بامرأة آلية". وعلى الصعيد الأمني، وعد كوربن بعد الاعتداءات التي تخللت الحملة الانتخابية باستحداث عشرة آلاف وظيفة جديدة في الشرطة، منتقدا الاقتطاعات في الميزانية التي أقرها المحافظون. باشر كوربن الناشط المعادي دائما للحرب، تطوير حسه بالالتزام السياسي منذ شبابه بين والديه، وهما مهندس ومعلمة التقيا بمناسبة تظاهرة ضد الحرب الأهلية الإسبانية. نشأ كوربن المولود في 26 مايو 1949 في غرب إنكلترا، ولم يبد في صغره أي ميل إلى الدراسة. وبعد حيازته البكالوريا، غادر سنتين إلى جامايكا لحساب جمعية خيرية. عند عودته، أقام في حي آيلينغتون بشمال لندن، الذي كان في ذلك الوقت بؤرة الحركة الاحتجاجية اليسارية. وهو نائب منذ 1983 عن هذه الدائرة حيث لا يزال يسكن منزلا متواضعا مع زوجته الثالثة، وهي مكسيكية تصغره بعشرين عاما، ويعيش نمط حياة بسيطا. وهو أب لثلاثة أولاد. طريق ثالث غير أن وضع زعيم المعارضة في بريطانيا غير مريح حين يكون يجسد الجناح اليساري الراديكالي لحزب لا يزال تحت تأثير "طريق ثالث" شقه الوسطي توني بلير. بدأ كوربن يواجه المتاعب في أعقاب انتخابه على رأس الحزب عام 2015، حين أدرك أن قسما من جهاز حزبه لن يقبل أبدا بأن يقوده متمرد صوت 533 مرة ضد خط الحزب منذ 1997. وتلت ذلك أشهر مديدة من الخلافات والسجالات... وبلغ التمرد ذروته بعد التصويت على الخروج من الاتحاد الأوروبي، حين واجه كوربن تصويتا بحجب الثقة عنه بعد اتهامه بعدم القيام بجهود كافية لمنع بريكست. حتى المحافظ ديفيد كاميرون الذي كان في ذلك الحين رئيسا للوزراء ضم صوته إلى معارضي كوربن قائلا "بحق الله، ارحل!". غير أن الزعيم العمالي أثبت عن تصميم وعناد، وهو أيضا ما يميز أطباعه، فاستند مرة جديدة إلى قاعدته للفوز بحزبه مجددا. ومع النتيجة التي حققها في الانتخابات، ضمن لنفسه على الأقل البقاء على رأس الحزب وكم أصوات منتقديه.
341
| 09 يونيو 2017
أعلنت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، التي خسرت غالبيتها المطلقة في البرلمان بنتيجة الانتخابات التشريعية، اليوم الجمعة، أنها تنوي تشكيل حكومة جديدة كما أفاد الناطق باسمها، اليوم الجمعة. وستتوجه ماي إلى قصر باكينجهام لطلب تفويض من الملكة إليزابيث الثانية لتشكيل حكومة كما ينص عليه البروتوكول، بحسب ما أضاف الناطق.
257
| 09 يونيو 2017
سارع الأوروبيون، اليوم الجمعة، إلى التعليق على النكسة الانتخابية التي منيت بها رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي حيث عبروا من جهة عن رغبتهم أن تبدأ مفاوضات بريكست بسرعة ومن جهة ثانية عن قلقهم من ألا تجري هذه المفاوضات بشكل جيد بسبب ضعف الحكومة الجديدة. الاتحاد الأوروبي اعلن المفوض الأوروبي للموازنة غونتر اوتينغر "نحن بحاجة لحكومة قادرة على التحرك ويمكنها التفاوض على خروج بريطانيا" من الاتحاد الأوروبي مضيفا أن "حكومة بريطانية ضعيفة تطرح مخاطر بأن تكون المفاوضات سيئة للطرفين". من جهته قال المفوض الأوروبي بيار موسكوفيسي، إن تيريزا ماي "التي كان يفترض أن تعزز موقعها، خسرت رهانها وبالتالي هي في وضع أصعب" للتفاوض حول بريكست. الدول الاعضاء في الاتحاد الأوروبي اعتبر رئيس الوزراء الفرنسي، إدوار فيليب، اليوم الجمعة، أن نتائج الانتخابات التشريعية البريطانية حيث خسر المحافظون الغالبية المطلقة "تشكل نوعا من المفاجأة" لكنها "لن تعيد النظر" في موقف بريطانيا من بريكست، وقال "بمطلق الاحوال ستكون المحادثات طويلة ومعقدة". - وزيرة خارجية السويد مارغو والستروم قالت "الآن تجري مفاوضات بين الأحزاب. نحن على عجلة من أمرنا لرؤية الحكومة الجديدة تتسلم مهامها. يبقى معرفة ما ستكون نتيجة الانتخابات على مفاوضات بريكست. من الضروري أن يتم الانفصال بشكل منظم قدر الامكان". - رئيس الوزراء التشيكي بوهوسلاف سوبوتكا اعتبر أن زعيم المعارضة "جيريمي كوربن هو الفائز الفعلي". وزير الخارجية التشيكي لوبومير زاوراليك قال "أعتقد أنه يجب أن يكون من الممكن تشكيل حكومة غالبية سريعا للانتقال أخيرا إلى مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بعد كل هذا التأجيل. أن بقية أعضاء الاتحاد الأوروبي ينتظرون بريطانيا منذ سنة لمختلف الأسباب". - رئيس الوزراء الهولندي مارك روتي قال إن "البريطانيين حسموا خيارهم. يبقى معرفة ما ستعنيه هذه المعطيات الجديدة لبريكست. ومن أجل ذلك يجب الانتظار". النرويج اعلن وزير الخارجية النروجي بورغ برنده الذي رفضت بلاده مرتين الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي "اعتقد أننا لم نشهد سوى البداية بالنسبة للصعوبات المرتبطة بالخروج من الاتحاد الأوروبي. الأسابيع المقبلة ستكون صعبة لبريطانيا وأكثر صعوبة مما كنا نأمل".
251
| 09 يونيو 2017
تواجه تيريزا ماي، اليوم الجمعة، ضغوطا للاستقالة غداة الانتخابات التشريعية التي خسر فيها حزبها المحافظ الغالبية المطلقة في البرلمان في نتيجة مدوية تلقي بالغموض على البلاد قبيل بدء مفاوضات بريكست. وتشكل النتيجة فشلا شخصيا لماي التي دعت الى الانتخابات المبكرة أملا بتعزيز غالبيتها في البرلمان واطلاق يدها في مفاوضات بريكست. وكشفت النتائج شبه النهائية ان المحافظين في الطليعة لكنهم خسروا نحو 12 مقعدا بينما فازت المعارضة العمالية بنحو ثلاثين مقعدا، وهذا معناه ان المحافظين لم يعد بإمكانهم الاحتفاظ بالغالبية المطلقة. وكانت ماي تتمتع بغالبية من 17 مقعدا في البرلمان المنتهية ولايته وتأمل الحصول على تفويض أكبر حتى تخوض مفاوضات بريكست "متشدد" مع الاتحاد الأوروبي اعتبارا من 19 يونيو، بعد عام على الاستفتاء الذي قضى بخروج البلاد من التكتل. لكن حزب العمال بزعامة جيريمي كوربن الذي قاد حملة وصفت بأنها ناجحة أحبط خطط ماي. وسارع كوربن الذي انتخب بغالبية كبرى في دائرته آيلنغتون (شمال لندن) الى مطالبة ماي بالاستقالة. وقال كوربن متوجها إلى ناخبيه في وقت مبكر الجمعة "لقد خسرت (ماي) مقاعد (عائدة الى) المحافظين، وخسرت الدعم والثقة. هذا كاف من أجل أن ترحل وتفسح المجال لحكومة تُمثّل حقاً" البريطانيين. حتى في صفوف المحافظين، اعتبرت الوزيرة السابقة آن سوبري أن على ماي التفكير في الاستقالة مضيفة أنها "في وضع صعب للغاية". لكن ماي التي أعيد انتخابها في دائرتها في ميدنهيد (غرب) اكتفت بالتعليق أن حزبها "سيضمن الاستقرار في البلاد... أيا تكن النتائج". تراجع الجنيه الإسترليني فور إغلاق مراكز الاقتراع، أدى نشر الاستطلاعات الأولية إلى تراجع الجنيه الإسترليني في نيويورك إزاء اليورو والدولار على حد سواء. وعلق توني ترافرز من "لندن سكول اوف ايكونوميكس" أنه "يبدو أننا سنشهد زعزعة للاستقرار وسيكون من الصعب على الحكومة البريطانية التفاوض حول بريكست من موقع قوة". وبات على المحافظين تشكيل تحالف حكومي مع حزب آخر كالوحدويين الأيرلنديين أو الاكتفاء بتشكيل حكومة أقلية، وفي الحالتين فإن المفاوضات ستستمر اسابيع عدة ما قد يوجه ضربة قاسية إلى الجدول الزمني لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. واعتبر ماين فين من جامعة وورويك أن بريطانيا "أمام مرحلة من التحالفات أو بصدد انتخابات جديدة" والنتيجة "ستتم اعادة النظر بكل المقاربة المتعلقة ببريكست". في اليسار، مني الانفصاليون الاسكتلنديون بخسائر فادحة وانتقلوا من 54 مقعدا الى 34، بحسب النتائج شبه النهائية. كما هزم المسؤول الثاني في الحزب آنغوس روبرتسون وزعيمهم السابق اليكس سالموند في معقليهما. أما الليبراليون الديموقراطيون المؤيدون للاتحاد الأوروبي فكسبوا 4 مقاعد، بحسب هذه النتائج. وكانوا حذروا مساء الخميس من أنه "لن يكون هناك تحالفات أو اتفاقات" مع أحزاب أخرى". وخسر حزب يوكيب المعادي لأوروبا مقعده الوحيد. حملة ناجحة لكوربن وكانت ماي دعت إلى الانتخابات التشريعية المبكرة في إبريل على أمل كسب تفويض أكبر معولة على استطلاعات الرأي التي أعطت حزبها تقدما بـ20 نقطة على العماليين. إلا أن كوربن خاض حملة نشطة كثف خلالها اللقاءات مع الناخبين، مستغلا اخطاء ارتكبتها ماي خصوصا حول الضمان الاجتماعي. وطغت خلال هذه الحملة مسألة الضمان الاجتماعي والأمن على موضوع بريكست بعد تعرض البلاد لثلاثة اعتداءات في أقل من ثلاثة أشهر. إلا أن مسألة بريكست كانت حاضرة في أذهان العديد من الناخبين عند ادلائهم بأصواتهم. وقال آنغوس ديتماس (25 عاما) في لندن لوكالة فرانس برس "حسمت خياري حول هاتين المسألتين: التوصل إلى اتفاق جيد حول بريكست ومسألة الأمن".
256
| 09 يونيو 2017
تقدم حزب المحافظين بزعامة تيريزا ماي في الانتخابات التشريعية البريطانية لكن دون أن يتمكن من الحصول على الأغلبية. وحصل المحافظون على 314 مقعدا مقابل 330 في البرلمان المنتهية ولايته، فيما حصل حزب العمال بزعامة جيريمي كوربين على 266 مقعدا، بحسب استطلاعات مركز ايبسوس موري. وأغلقت صناديق الاقتراع في 40 ألف مركز في بريطانيا بعد أن أدلى المواطنون بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية. وهذه هي المرة الثالثة التي يتوجه فيها البريطانيون إلى صناديق الاقتراع خلال عامين، بعد حملة انتخابية عرفت هجمات إرهابية دامية وحالة عدم يقين بسبب البريكزيت. ويتنافس في الانتخابات البرلمانية الحزبان التقليديان، حزب المحافظين، بزعامة تيريزا ماي، وحزب العمال المعارض، بزعامة جيرمي كوربين، ويجري التنافس على الفوز بأغلبية مقاعد البرلمان الـ 650. وتجري انتخابات 2017 بشكل استثنائي، بعد عامين من الانتخابات الأخيرة التي جرت عام 2015 وفاز فيها حزب المحافظين. وبحسب استطلاعات الرأي، حزب المحافظين بزعامة رئيسة الوزراء تيريزا ماي هو الأوفر حظا للفوز بأغلبية. ووفقا لاستطلاع للرأي أجري يومي الثلاثاء والأربعاء قد يحصل المحافظون على ما بين 351 و373 مقعدا، مقابل ما بين 207 و227 مقعدا لحزب العمال المعارض.
267
| 09 يونيو 2017
أدلى زعماء كبرى الأحزاب السياسية في المملكة المتحدة، اليوم الخميس، بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية المبكرة. وصوّتت رئيس الوزراء وزعيمة حزب المحافظين تيريزا ماي، في مركز انتخابي بمنطقة "Maidenhead" غربي لندن. فيما صوّت زعيم حزب العمال البريطاني المعارض جيرمي كوربين، في مركز تابع لمنطقة "Islington" في العاصمة. ويتنافس في الانتخابات، 3113 مرشحًا من 68 حزبا سياسيا، فضلًا عن 191 مرشحا مستقلا، على مقاعد البرلمان البريطاني البالغ عددها 650 مقعدًا. ويوجد في المملكة المتحدة 47 مليون ناخب، ويبلغ سن الانتخاب في إنكلترا وويلز وأيرلندا الشمالية 18 عاما، وفي اسكتلندا 16 عاما. وتعد الأحزاب البريطانية "العمال" و"القومي الاسكتلندي" و"الليبرالي الديمقراطي" و"استقلال المملكة المتحدة"، من أبرز المنافسين لحزب المحافظين الحاكم. ومن المقرر أن تنتهي عملية التصويت للانتخابات البرلمانية عند الساعة 22.00 بتوقيت المملكة المتحدة (21.00 تغ).
183
| 08 يونيو 2017
فتحت مراكز التصويت أبوابها اليوم الخميس، في الانتخابات التي دعت إليها رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، لتعزيز موقفها في المحادثات المرتقبة للاتفاق على تفاصيل الانفصال عن الاتحاد الأوروبي. غير أن المكانة الشخصية لماي أصبحت معرضة لخطر التراجع بعد حملة انتخابية انكمش فيها تقدمها في استطلاعات الرأي. وبدأ التصويت الساعة 0600 بتوقيت جرينتش، وسط إجراءات أمن مشددة في مختلف أنحاء البلاد بعد هجومين إرهابيين، وأسفرا عن مصرع 30 شخصا في مانشستر ولندن خلال أقل من أسبوعين. ودفع هذان الهجومان بقضية مكافحة عنف المتطرفين إلى قمة القضايا الساخنة في المراحل الأخيرة من الحملة الانتخابية. وتراوح تقدم حزب المحافظين بقيادة ماي في سلسلة من استطلاعات الرأي الأخيرة قبل بدء التصويت بين خمس نقاط و12 نقطة مئوية على حزب العمال المعارض وذلك فيما يشير إلى أنها ستعزز الأغلبية التي يتمتع بها حزبها لكنها لن تحقق الفوز الساحق الذي كان متوقعا عندما دعت لإجراء الانتخابات قبل سبعة أسابيع. ودعمت الانتخابات الجنيه الإسترليني الذي استقر حول 1.2970 دولار قرب أعلى مستوياته في أسبوعين. وكانت العملة البريطانية ارتفعت بنسبة 4% بعد دعوة ماي لإجراء الانتخابات إذ أشارت استطلاعات الرأي في البداية إلى أن حزب المحافظين سيحرز فوزا ساحقا. وتغلق مراكز التصويت أبوابها الساعة 2100 بتوقيت جرينتش ومن المتوقع أن تعلن النتائج في عدد من الدوائر قبل الساعة 2300 بتوقيت جرينتش. وينتظر إعلان نتائج الغالبية العظمى من الدوائر البالغ عددها 650 دائرة فيما بين الساعة 0200 و0500 بتوقيت جرينتش من صباح غد الجمعة. إجراءات أمن مشددة قبيل انتخابات بريطانيا حزب المحافظين بقيادة ماي متقدم في استطلاعات الرأي مراكز التصويت تغلق أبوابها الساعة 2100 بتوقيت جرينتش
231
| 08 يونيو 2017
تعقد رئيسة الحكومة البريطانية، تيريزا ماي، وكذلك منافسها جيريمي كوربن الأربعاء آخر تجمعاتهما في حملة انتخابية استثنائية شهدت اعتداءات إرهابية، وذلك عشية انتخابات تشريعية يصعب التكهن بنتائجها. وفرضت قضايا الامن نفسها في قلب الحملة الانتخابية اثر ثلاثة هجمات تبناها تنظيم جهادي وأصابت المملكة في أقل من 3 أشهر في 22 مارس و3 يونيو بلندن و22 مايو بمانشستر. وفي اليوم الأخير تشارك ماي في تجمعين أحدهما في شرق البلاد والاخر في بداية المساء في وسط إنجلترا. كما يشارك زعيم حزب العمال في خمسة فعاليات في برنامج حملته في جلاسكو واسكتنلندا وليفربول ولندن. وهو يأمل في ترجمة الحيوية الجيدة التي يشهدها حزبه في مكاتب الاقتراع وذلك بعد ان قلص حزب العمال تخلفه عن حزب المحافظين. وتقلص الفارق الذي كان يبلغ 20 نقطة بين المحافظين والعمال عندما دعت ماي الى هذه الانتخابات المبكرة في إبريل، حتى بات العمال اليوم قريبين جدا من المحافظين عشية الاقتراع. وصعد رئيسا الحزبين من لهجتيهما الثلاثاء. واتهم كوربن ماي بالحفاظ على أمن البلاد "باقل كلفة ممكنة" ووعد بتوظيف عشرة آلاف شرطي والف عنصر اضافي لأجهزة الاستخبارات. حقوق الإنسان من جانبها شددت تيريزا ماي من لهجتها وقالت إنها يمكن أن تحد من التمتع من بعض الحقوق الأساسية للحد من تنقل مشتبه بهم في أنشطة إرهابية وتسهيل طردهم من الأراضي البريطانية. وأكدت الثلاثاء أمام أنصارها في تجمع في ضواحي لندن "إذا كانت نصوصنا التي تحدد حقوق الإنسان تمنعنا من القيام بذلك فسنغير هذه النصوص لنتمكن من فعل ذلك". ويستمر التحقيق في الاعتداء، وأعلنت الشرطة الأربعاء أنها انتشلت من التايمز جثة رجل في اطار بحثها عن فرنسي مفقود هو كسزافييه توما. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مقتل فرنسي ثالث في اعتداء لندن. وفي حال التأكد من هوية صاحب الجثة فان حصيلة الاعتداء ترتفع الى ثمانية قتلى. كما أعلنت الشرطة توقيف رجل ثلاثيني أثناء عملية تفتيش في الفورد بشرق لندن غير بعيد من باركينج حيث كان يقيم اثنان من منفذي الاعتداء الذي تبناه تنظيم "داعش". وفي هذا السياق يرى المحللون أنه من الصعب جدا التكهن بانعكاسات هذه الاعتداءات على نتائج الاقتراع. وأوضح اريك كوفمان أستاذ العلوم السياسية في جامعة لندن أن هذه الاحداث "من شأنها جعل الناخبين يتمسكون بقناعاتهم" حتى وأن كان المحافظون "يعتبرون" أكثر مصداقية بشأن القضايا الأمنية. لكن المحافظين في الحكم تعرضوا للكثير من الانتقادات لعدم تمكنهم من منع ارتكاب هجمات في وقت كان فيه اثنان من منفذي الاعتداء الثلاثاء معروفون لدى الشرطة بل أن أحدهما ظهر في شريط على القناة الوطنية في 2016. وتساءلت صحيفة "ذي صن" الثلاثاء "لماذا لم يوقفوا جهادي التلفزيون". وأقر وزير الخارجية بوريس جونسون الثلاثاء على سكاي نيوز "هذه أسئلة يتعين على اجهزة الشرطة والاستخبارات الرد عليها". ونددت المعارضة بخفض تيريزا ماي بين 2010 و2016 عندما كانت وزيرة للداخلية، لعديد الشرطة. بريكست وأدت الاعتداءات إلى تراجع الاهتمام بملف خروج المملكة من الاتحاد الذي كان يهيمن على النقاش. وكانت ماي دعت إلى انتخابات تشريعية مبكرة على خلفية مفاوضات بريكست. وتأمل ماي في تعزيز اغلبيتها الضعيفة في البرلمان واطلاق يدها في المفاوضات مع بروكسل. ويأمل المحافظون في الحصول على أكثر ما يمكن من أصوات حزب يوكيب المناهض لأوروبا الذي أصبح في 2015 ثالث قوة سياسية في البلاد ويعاني الان من آثار مغادرة قائده نيجيل فاراج. في الشمال، يأمل القوميون الاسكتلنديون في الحزب الوطني الاسكتلندي في الابقاء على هيمنتهم في برلمان ويستمنستر لمواصلة الدعوة الى استفتاء حول الاستقلال. اما الحزب الليبرالي الديموقراطي المعادي بشدة للوحدة الاوروبية فيأمل في تحسين تمثيله (تسعة نواب) لكن بدون ان ينجح في فرض نفسه كملاذ لمعارضي بريكست خلال الحملة.
255
| 08 يونيو 2017
دعت صحيفة "صن" أوسع الصحف البريطانية انتشارا قراءها، اليوم الأربعاء، للتصويت لصالح حزب المحافظين بزعامة رئيسة الوزراء تيريزا ماي، خلال الانتخابات العامة المبكرة التي ستجرى غدا وعدم التصويت لحزب العمال المعارض وحزب استقلال المملكة المتحدة المناهض للاتحاد للأوروبي. ورغم أن التوقعات تشير على نطاق واسع إلى إن حزب المحافظين سيفوز بالانتخابات إلا أن استطلاعات الرأي منذ إعلان ماي إجراء انتخابات مبكرة تظهر أن هذا الفوز سيكون بأغلبية ضئيلة بينما توقعت استطلاعات أخرى أن المحافظين قد يخفقون في الفوز بأغلبية. وكان حزب استقلال المملكة المتحدة، الذي لعب دورا رئيسيا في التصويت لصالح انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي العام الماضي، حصل على ما يقرب من 13% في انتخابات 2015 في حين تشير استطلاعات الرأي الحالية إلى أنه سيحصل على 4%. وكتبت صن في افتتاحيتها التي جاءت في صفحة كاملة اليوم الأربعاء: "المحافظون وحدهم هم الملتزمون بإتمام الانسحاب من الاتحاد الأوروبي بالكامل" مضيفة أن حزب استقلال المملكة المتحدة لم يعد يخدم أي غرض. وأضافت "المحافظون بحاجة لكل صوت ذهب سابقا إلى حزب الاستقلال حتى يفوزون بأغلبية مريحة تيسر الخروج من الاتحاد الأوروبي.. دون عرقلة من أحزاب معارضة أو مشرعون معارضون". وعبرت الصحيفة عن اعتقادها بأن الانسحاب من الاتحاد الأوروبي لن يتم في حالة فوز حزب العمال محذرة من أن انتخاب حكومة يقودها زعيم العمال اليساري جيريمي كوربين سيكون "أفدح خطأ يقع فيه هذا البلد" على مدار تاريخه. وقالت الصحيفة "المحافظون لم يديروا حملة عظيمة لكنهم مؤيدون للأعمال وللوظائف ولضرائب منخفضة.. كن حريصا على أن تصوت غدا حتى إذا لم تصوت من قبل. امنح صوتك للمحافظين". وخصصت صحيفة ديلي ميل ثاني أكثر الصحف البريطانية مبيعا أول 10 صفحات في عددها لمهاجمة كوربين. وفي صفحتها الأولى وصفت كوربين واثنين من زملائه بأنهم "مدافعون عن الإرهاب.. كرسوا حياتهم للتقرب من أعداء بريطانيا وفي الوقت ذاته إضعاف مكانة المؤسسات التي تجعلنا آمنين في بيوتنا". كما دعت صحيفة ديلي إكسبريس التي دعمت حزب الاستقلال البريطاني في انتخابات عام 2015 قراءها إلى التصويت للمحافظين وجاء على صدر صفحتها الأولى "صوت لماي أو واجه كارثة". وأيدت صحيفة الجارديان التي تميل لليسار حزب العمال قبل الانتخابات كما أسقطت صحيفة ذا إيكونوميست الأسبوع الماضي دعمها لماي لصالح حزب الديمقراطيين الأحرار المؤيد للاتحاد الأوروبي.
283
| 07 يونيو 2017
أكدت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، أنها "ستمزق" قوانين حقوق الإنسان في بلادها من أجل محاربة الإرهاب، بما يسهل ترحيل أو فرض قيود على حركة من يشتبه بأنهم متشددون، ممن لا تتوافر أدلة كافية لمحاكمتهم. وقالت ماي في آخر خطاب لها ضمن حملة الانتخابات التشريعية المبكرة في البلاد: "في الوقت الذي نرى فيه التهديد يتغير ليصبح تهديدا أكثر تعقيدا، نحن بحاجة للتأكد من أن أجهزة الشرطة والأمن والاستخبارات لديها ما يكفي من الصلاحيات". وأضافت: "أعني بذلك إصدار أحكام بالسجن لمدة أطول على الأشخاص المدانين بارتكاب جرائم إرهابية، وتسهيل قيام السلطات بترحيل المشتبه فيهم من الإرهابيين الأجانب إلى بلدانهم"، متابعة "أعني بذل المزيد من الجهد لتقييد حرية وحركة المشتبه بهم الإرهابيين عندما يكون لدينا ما يكفي من الأدلة لمعرفة أنهم يشكلون تهديدا، ولكن ليس دليلا كافيا لمحاكمتهم". وأوضحت رئيسة الوزراء البريطانية، وسط حشد من مناصريها، "إذا كانت قوانين حقوق الإنسان لدينا تمنعنا من القيام بذلك، سنغير القوانين حتى نتمكن من القيام بذلك". وأضافت: "إذا انتخبت رئيسا للوزراء يوم الخميس، فإن العمل بذلك سيبدأ يوم الجمعة". وتأتي تصريحات ماي بعد أيام من ثالث هجوم كبير تشهده بريطانيا هذا العام، قتل فيه 7 أشخاص، عندما دهس متشددون المارة بسيارتهم، ثم بدأوا يطعنون الناس في منطقة مزدحمة وسط لندن.
167
| 07 يونيو 2017
قالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، اليوم الإثنين، إن مستوى التهديد الأمني في البلاد سيبقى عند "حاد" بعد أن قتل متشددون 7 أشخاص وأصابوا 48 آخرين في لندن واصفة الهجوم بأنه اعتداء على العالم الحر. وأعلنت ماي اتخاذ إجراءات أمنية إضافية خصوصا عند عدد من الجسور في وسط لندن. وأوضحت ماي لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" بعد اجتماع للجنة الطوارئ الحكومية "أن مركز التحليل المشترك المستقل للإرهاب أكد أن مستوى التهديد الوطني لا يزال عند حاد ما يعني أن الهجوم الإرهابي مرجح جدا". وأضافت "بات واضحا الآن أن الضحايا للأسف هم من عدة جنسيات. هذا كان هجوما على لندن والمملكة المتحدة وهجوما أيضا على العالم الحر".
243
| 05 يونيو 2017
أكد وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس، اليوم الإثنين، أن الولايات المتحدة وحلفاءها سيستمرون في قتال المتطرفين ولن تخيفها الهجمات التي يشنها تنظيم "داعش" على الغرب. وقالت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، إنه يتعين على بريطانيا أن تتخذ نهجا أشد صرامة في مسعاها للقضاء على التطرف بعد أن قتل مهاجمون يستقلون عربة فان 7 أشخاص على الأقل دهسا وطعنا عند جسر لندن وحانات قريبة منه ليل السبت. وقال تنظيم "داعش"، الذي يتراجع أمام الهجوم الذي يشنه تحالف بقيادة الولايات المتحدة في العراق وسوريا، إن مقاتليه مسؤولون عن هذا الهجوم، وفق ما ذكرت وكالة أعماق الناطقة باسمه. وقال ماتيس في سيدني، حيث يرافق وزير الخارجية ريكس تيلرسون، في أول زيارة خارج الولايات المتحدة: "كما قلت، نحن متحدون في عزمنا حتى في مواجهة عدو يعتقد انه سيخيفنا عبر إيذائنا". وأضاف "حسنا، نحن لا نخاف". وقال رئيس الوزراء الأسترالي مالكولم ترنبول، إن العالم سيشهد على الأرجح مزيدا من هذه الهجمات، مشيرا إلى أن هذا الأمر مشكلة يتعين على المجتمع الدولي أن يتحلى "باليقظة والعزم والجرأة" حيالها.
421
| 05 يونيو 2017
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى ببرقية تعزية إلى جلالة الملكة إليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة، وإلى دولة السيدة تيريزا ماي رئيسة الوزراء في ضحايا الهجومين الإرهابيين اللذين وقعا وسط العاصمة لندن، متمنياً سموه الشفاء العاجل للمصابين. وبعث سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير ببرقية تعزية إلى جلالة الملكة إليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة، وإلى دولة السيدة تيريزا ماي رئيسة الوزراء في ضحايا الهجومين الإرهابيين اللذين وقعا وسط العاصمة لندن، متمنياً سموه الشفاء العاجل للمصابين. كما بعث معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ببرقية تعزية إلى دولة السيدة تيريزا ماي رئيسة وزراء المملكة المتحدة في ضحايا الهجومين الإرهابيين اللذين وقعا وسط العاصمة لندن، متمنياً معاليه الشفاء العاجل للمصابين.
279
| 04 يونيو 2017
قالت رئيسة وزراء بريطانيا، تيريزا ماي، اليوم الأحد، إن الانتخابات البرلمانية ستجري في موعدها يوم الخميس بعد هجوم لندن الذي أسفر عن سقوط 7 قتلى وإصابة 48 آخرين. وكان عدد من الأحزاب السياسية بما في ذلك حزب المحافظين الذين ترأسه ماي وحزب العمال المعارض الرئيسي علقت الحملات الانتخابية اليوم، ولكن ماي قالت إنها ستستأنف غدا الإثنين. وقالت ماي في بيان بثه التلفزيون من أمام مقر رئاسة الوزراء "علق الحزبان السياسيان حملتهما اليوم ولكن لا يمكن السماح للعنف بتعطيل العملية الديمقراطية ومن ثم فإن هذه الحملات ستستأنف بالكامل غدا وستجري الانتخابات العامة في موعدها كما هو مزمع يوم الخميس".
252
| 04 يونيو 2017
وصف صادق خان رئيس بلدية لندن، الهجوم الذي وقع في وسط العاصمة البريطانية بأنه "متعمد وجبان"، وذكر أنه سيشارك في اجتماع أمني طارئ مع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، اليوم الأحد. وقال خان: "لا أعرف التفاصيل الكاملة بعد، لكن هذا كان هجوما متعمدا وجبانا على سكان وزوار لندن الأبرياء.. أدينه بأشد العبارات الممكنة.. لا مبرر لمثل هذه الأفعال الهمجية". وقد أوضحت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، تطورات حوادث الليلة الماضية قائلة إن حافلة دهست عددا من المشاة على الجانب الجنوبي من "جسر لندن" بوسط العاصمة البريطانية، ثم ترجل 3 أشخاص كانوا يحملون سكاكين من الحافلة وبدأوا في طعن المارة. وأضافت أن أفراد شرطة مسلحين في المكان أطلقوا النار ولكن لا توجد تفاصيل حتى الآن عن من أصيب بسبب الأعيرة النارية، لافتة إلى أن المهاجمين الثلاثة فروا إلى منطقة "بورو ماركت " وهو أحد أشهر وأقدم أسواق الطعام في لندن. ونقلت "بي بي سي" عن شاهد عيان قوله إنه رأي 3 أشخاص داخل إحدى الحانات في السوق، وكان أحدهم يحمل سكينا كبيرا وطعن عددا من الأشخاص. وتأتي هذه الهجمات بعد أقل من أسبوعين على هجوم انتحاري قتل 22 شخصا في حفل للمغنية الأمريكية أريانا جراندي في مدينة "مانشستر" بشمال انجلترا.
555
| 04 يونيو 2017
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
20078
| 03 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
14224
| 06 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
10304
| 03 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
8562
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
5886
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4646
| 05 نوفمبر 2025
يشهد شارع الكورنيش إغلاقاً مؤقتاً للقادمين من دوار عين حيلتان باتجاه شارع الغوص ابتداءً من يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر وحتى يوم الأحد...
2828
| 05 نوفمبر 2025