نوهت وزارة الداخلية بالإغلاق المروري المؤقت على طريق الكورنيش، من تقاطع الديوان إلى المسرح الوطني، منبهة قائدي المركبات إلى استخدام الطرق البديلة. وقالت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعرب الرئيس الإيراني حسن روحاني عن تطلعه لتوسيع العلاقات بين إيران وبريطانيا، في عهد السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني الجديد. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية إرنا أن روحاني وجه رسالة إلى السيد جونسون هنأه فيها بتوليه منصب رئيس الوزراء في بريطانيا، عبر فيها عن أمله في أن تشهد ولاية جونسون توسيعا للعلاقات بين إيران وبريطانيا. وجاء في الرسالة: أتمنى أن يسهم إلمامكم بقضايا العلاقات الإيرانية البريطانية، وزيارتكم الوحيدة لطهران، في إزالة العقبات الراهنة أمام توسيع العلاقات الثنائية، وأن نشهد خلال فترة رئاستكم للوزراء مزيدا من ترسيخ العلاقات وبما يشمل مختلف المجالات الثنائية ومتعددة الأطراف (بين البلدين).
526
| 29 يوليو 2019
اتهم السيد سايمون كوفني وزير الخارجية الايرلندي، اليوم، السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني الجديد بوضع المملكة المتحدة بشكل متعمد على مسار صدام مع الاتحاد الأوروبي. وقال كوفني، في مقابلة أجرتها معه شبكة التلفزيون الإيرلندية آر تي إيه بعد اجتماع مع السيد جوليان سميث الوزير المكلف شؤون إيرلندا الشمالية، يبدو أن جونسون اتخذ قرارا متعمدا بوضع المملكة المتحدة على مسار صدام مع الاتحاد الأوروبي، ومع إيرلندا في ما يتعلق بمفاوضات بريكست. واعتبر الوزير تصميم رئيس الوزراء البريطاني الجديد على تفعيل خيار الانفصال عن الاتحاد الأوروبي سواء باتفاق أو دونه خطرا على مستقبل المملكة المتحدة، مشيرا إلى أن مغادرة لندن التكتل الاقليمي في نهاية أكتوبر المقبل دون وجود اتفاق معه ستكون عملية محفوفة بالمخاطر، وتنطوي على عواقب قد لا تكون في صالح الشعب البريطاني. يشار إلى أن السيد بوريس جونسون اعتمد في حملة ترشحه لزعامة حزب المحافظين على اقناع الناخبين بأنه ماض في تنفيذ بريكست سواء توصلت بريطانيا لاتفاق مع الاتحاد بشأن شروط الانفصال أم لا، معتبرا أن هذا هو الخيار الأسلم الذي يجب انتهاجه مستقبلا.
618
| 26 يوليو 2019
أعلنت فرنسا، اليوم، أنها مستعدة للعمل مع السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني الجديد، لكنها - مع دول أوروبية أخرى- لن تعيد التفاوض بشأن شروط اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بريكست. وقالت السيدة أميلي دي مونشالان وزيرة الدولة للشؤون الأوروبية ،إن الرئيس إيمانويل ماكرون سيجري محادثات مع جونسون بشأن بريكست خلال الأسابيع المقبلة.. مضيفة أنه من غير الوارد إعادة التفاوض على الاتفاق الذي توصلت إليه السيدة تيريزا ماي رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مع الاتحاد الأوروبي، لكن الجانبين لا يزال لديهما الكثير لمناقشته. و تابعت : الأمر الذي لا يزال يتعين التفاوض عليه هو العلاقة المستقبلية.. علينا خلق علاقة عمل وعدم الدخول في ألاعيب واستفزازات. من جهة أخرى، أعلنت الرئاسة الفرنسية أن الرئيس إيمانويل ماكرون أجرى مساء أمس الخميس اتصالا هاتفيا مع السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني الجديد، ودعاه إلى زيارة فرنسا في الأسابيع القليلة المقبلة. وأضافت أن ماكرون هنأ جونسون على تعيينه، خلال الاتصال الهاتفي، وعبر عن ارتياحه لتعاونهما حول القضايا الثنائية الأوروبية والدولية، وأن الجانبين اتفقا على البحث في مسألة بريكست في الأسابيع المقبلة في إطار احترام شروط الاتحاد الأوروبي. وتعهد السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني الجديد، غداة توليه المنصب، بالتفاوض على اتفاق جديد مع الاتحاد الأوروبي، مهددا بأنه إذا رفض التكتل الأوروبي إعادة التفاوض فإن بريطانيا ستخرج من الاتحاد في 31 أكتوبر المقبل بدون اتفاق.
679
| 26 يوليو 2019
رفض الاتحاد الأوروبي اليوم، بشكل قاطع طلب السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني الجديد، إعادة التفاوض للتوصل إلى اتفاق جديد حول بريكست. وحذر السيد ميشال بارنييه كبير المفاوضين في الاتحاد الأوروبي حول الملف، الدول الأعضاء في التكتل من أن جونسون كان يحاول إثارة الانقسام في صفوفها من طريق التهديد بالخروج من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق. من جانبه، أبلغ السيد جان كلود يونكر رئيس المفوضية الأوروبية، في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء البريطاني الجديد، أن قادة الاتحاد الأوروبي لم يمنحوا بروكسل أي تفويض لإعادة التفاوض. وقالت مينا اندرييفا المتحدثة باسم المفوضية إن يونكر، جدد موقف الاتحاد الأوروبي لجهة أن اتفاق الانسحاب هو الأفضل والوحيد الممكن بالنسبة للاتحاد الأوروبي. وأكد أن المفوضية الأوروبية مستعدة للعمل مع المملكة المتحدة لإتمام الإعلان السياسي (المرفق باتفاق الخروج) ولبحث كل اقتراحاتها، شرط أن تكون منسجمة مع اتفاق الخروج. وفي وقت سابق اليوم، نبه بارنييه، إلى أن مطالب رئيس الوزراء البريطاني حول تعديل اتفاق بريكست غير مقبولة، داعيا الاتحاد الأوروبي إلى الاستعداد لاحتمال خروج بريطانيا من دون اتفاق. وقال بارنييه، في رسالة وجهها إلى ممثلي الدول الـ27، إن جونسون أعلن أنه إذا كان ينبغي التوصل إلى اتفاق، فيجب إلغاء شبكة الأمان (المتعلقة بالحدود الإيرلندية)،هذا بالتأكيد غير مقبول ولا يقع ضمن مهام المجلس الأوروبي. وشدد على أن عدم وجود اتفاق لن يكون أبدا خيار الاتحاد الأوروبي، ولكن علينا أن نستعد جميعا لكل الاحتمالات. ووصف جونسون، الاتفاق الذي توصلت إليه رئيسة الوزراء البريطانية السابقة تيريز ماي مع بروكسل بـغير المقبول، وقال إن حكومته ستولي أولوية قصوى للتحضيرات للخروج من الاتحاد في حالة عدم التوصل إلى اتفاق مع بروكسل في الموعد المحدد في 31 أكتوبر المقبل. وكان جونسون قد دعا الاتحاد الأوروبي إلى إعادة التفكير في رفضه التفاوض مجددا بشأن الاتفاق، مؤكدا مجددا وعده بإخراج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في الموعد المحدد بأي ثمن. وفي حال الخروج بدون اتفاق، هدد جونسون بعدم دفع فاتورة الخروج وقدرها 39 مليار جنيه استرليني (49 مليار يورو) التي قالت بريطانيا سابقا إنها تدين بها للاتحاد الأوروبي، وسينفق الأموال بدل ذلك على التحضيرات للخروج بدون اتفاق.
484
| 25 يوليو 2019
أعلن السيد جيريمي هنت وزير خارجية بريطانيا، اليوم، عن استقالته من الحكومة بعد أن طلب منه السيد بوريس جونسون رئيس الوزراء الجديد ومنافسه السابق على المنصب تولي حقيبة وزارية جديدة. وذكرت وسائل إعلام بريطانية نقلا عن تصريحات لهنت قال فيها تشرفت بأداء عملي بوزارة الخارجية وشؤون الكومنولث لكني أتفهم حاجة رئيس الوزراء الجديد لاختيار فريقه. وكتب هنت على حسابه على موقع تويتر حان الوقت للعودة إلى الصفوف الخلفية والتي سأدعم منها رئيس الوزراء بشكل كامل. وترك عدد من الوزراء في حكومة السيدة تيريزا ماي مناصبهم أو أقيلوا منها منذ تولي جونسون منصبه رسميا، في وقت سابق اليوم، والذي أكد أن بلاده ستغادر الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر المقبل دون شك ودون أي تأجيل إضافي. ومن بين من تمت إقالتهم كل من: السيدة بيني موردونت وزيرة الدفاع، والسيد وليام فوكس وزير التجارة الدولية، والسيد جريج كلارك وزير الأعمال، وهم من مؤيدي هنت في سباقه مع جونسون على زعامة حزب المحافظين الحاكم. ورفض الاتحاد الأوروبي مرارا العام الماضي إعادة التفاوض على اتفاقية الانسحاب، التي رفضها البرلمان البريطاني في ثلاث مناسبات، مما وضع رئيسة الوزراء السابقة في مأزق كبير ودفعها لتقديم استقالتها من منصبها، لكن جونسون أعرب مرارا عن عزمه محاولة إعادة التفاوض على اتفاقية الانسحاب بين بريطانيا والتكتل الأوروبي.
471
| 24 يوليو 2019
أكد رئيس الوزراء البريطاني الجديد بوريس جونسون، اليوم، أن بلاده ستغادر الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر القادم دون شك ودون أي تأجيل إضافي. وقال جونسون، في كلمة له أمام مقر الحكومة البريطاني في 10 داونينغ ستريت، إن المشككين والمتشائمين الذين قالوا إن هذا لن يحدث، مخطئون، بحسب ما نقلت عنه هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي. وأضاف إنه سيسعى لإبرام اتفاق جديد، اتفاق أفضل مع الاتحاد الأوروبي. ويجري رئيس الوزراء البريطاني الجديد تغييرات واسعة وهائلة في فريقه الوزاري، حيث قام بإقالة عدد من كبار الأسماء في الحكومة السابقة، فضلا عن تقدم البعض باستقالته من قبل. ومن بين من تمت إقالتهم كل من: بيني موردونت وزيرة الدفاع، وليام فوكس وزير التجارة الدولية، وجريج كلارك وزير الأعمال.. والثلاثة كانوا مؤيدين لوزير الخارجية جيرمي هنت في سباقه مع جونسون على زعامة حزب المحافظين. كما تمت إقالة كل من داميان هيندس وزير التعليم، وكارين برادلي وزيرة الدولة المكلفة بشئون أيرلندا الشمالية، وكارولين نوكس وزيرة الهجرة، وجيمس بروكينشاير وزير المجتمعات أيضا من مناصبهم. وكان عدد من كبار الأسماء في الحكومة قد تقدموا باستقالتهم بالفعل من مناصبهم، من بينهم فيليب هاموند وزير الخزانة، وديفيك جوك وزير العدل، وديفيد ليدينجتون وزير شؤون مجلس الوزراء، وروري ستيوارت وزير التنمية الدولية، وألان دانكن وزير الدولة بوزارة الخارجية. وتسلم السيد بوريس جونسون زعيم حزب المحافظين الجديد رسميا، في وقت سابق اليوم، رئاسة وزراء بريطانيا بعد لقائه مع الملكة أليزابيث الثانية في قصر باكنغهام. يذكر أن جونسون أعرب مرارا عن عزمه محاولة إعادة التفاوض على اتفاقية الانسحاب بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي، كما أكد مرارا أنه سيكمل عملية الانسحاب في الموعد المقرر في 31 أكتوبر القادم، سواء تم التوصل إلى اتفاق أو بدون اتفاق. ورفض الاتحاد الأوروبي مرارا العام الماضي إعادة التفاوض على اتفاقية الانسحاب، التي رفضها البرلمان البريطاني في ثلاث مناسبات، مما وضع السيدة تيريزا ماي في مأزق كبير ودفعها لتقديم استقالتها من منصبها. وأكد السيد فرانس تيمرمانس نائب رئيس المفوضية الأوروبية، أمس، أن الاتحاد الأوروبي لا ينوي إعادة التفاوض على اتفاقية الانسحاب التي توصل إليها سابقا مع بريطانيا. وقال تيمرمانس، خلال مؤتمر صحفي عقده في بروكسل، إن موقف الاتحاد الأوروبي واضح، وهو أن المملكة المتحدة توصلت إلى اتفاقية مع الاتحاد، والاتحاد سيتمسك بهذه الاتفاقية. واستطرد بالقول سنسمع ما يود رئيس الوزراء البريطاني الجديد قوله حين يأتي إلى بروكسل.. لكن هذا هو أفضل اتفاق ممكن.
630
| 24 يوليو 2019
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، ببرقية تهنئة إلى دولة السيد بوريس جونسون، بمناسبة انتخابه رئيساً للوزراء بالمملكة المتحدة الصديقة، متمنياً له التوفيق في أداء مهامه. وبعث سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، ببرقية تهنئة إلى دولة السيد بوريس جونسون، بمناسبة انتخابه رئيساً للوزراء بالمملكة المتحدة الصديقة. كما بعث معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، ببرقية تهنئة إلى دولة السيد بوريس جونسون، بمناسبة انتخابه رئيساً للوزراء بالمملكة المتحدة الصديقة.
1130
| 23 يوليو 2019
بعث وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف برسالة تهنئة إلى رئيس الوزراء البريطاني الجديد بوريس جونسون بعد فوزه على منافسه وزير الخارجية الحالي جيرمي هانت في السباق على الظفر بزعامة حزب المحافظين. وفي أول رد لإيران على فوز بوريس جونسون وسط توتر العلاقات بين البلدين، أوضح ظريف عبر تويتر خلال رسالة التهنئة أن طهران لا تسعى للدخول في مواجهة مع لندن.وقال ظريف “أهنئ نظيري السابق بوريس جونسون على توليه منصب رئيس وزراء بريطانيا… إيران لا تسعى للمواجهة. لكن لدينا ساحلا بطول 1500 ميل على الخليج الفارسي. هذه مياهنا وسوف نحميها”. وأضاف “احتجاز حكومة (رئيسة الوزراء تيريزا) ماي لناقلة نفط إيرانية بإيعاز من الولايات المتحدة هو قرصنة، بوضوح وببساطة”.يشار إلى أن التوتر يتصاعد بين بريطانيا وإيران عقب إعلان واشنطن، العام الماضي، الانسحاب من الاتفاق النووي المبرم مع طهران عام 2015. وتفاقمت الأمور الجمعة الماضية ، ، عندما قام الحرس الثوري باحتجاز ناقلة نفط بريطانية في مضيق هرمز، ردا على احتجاز لندن لناقلة نفط إيرانية في مضيق جبل طارق. وكان ظريف قد خاطب جونسون قبيل إعلان فوزه برئاسة حزب المحافظين، مؤكدا أن طهران لا تسعى إلى المواجهة. وقال إن الجميع يعلم أن بدء الحرب سيكون سهلا، أما إنهاؤها فسيكون مستحيلا. وأضاف: نقول لجونسون، وهو على عتبة الفوز برئاسة الوزراء، إن إيران لا تسعى للمواجهة مع بريطانيا. وكانت رئيسة الحكومة السابقة، تيريزا ماي، قد عينت جونسون وزيرا للخارجية في عام 2016 غير أنه استقال في 2018 احتجاجا على سياستها في ما يتعلق بتدبير ملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وكان جونسون مرشحا لرئاسة الوزراء بعد ديفيد كاميرون عام 2016 لأنه القائد الأبرز في حملة الخروج من الاتحاد الأوروبي، إلا أنه انسحب في آخر لحظة، بعدما تخلى عنه زميله، وزير العدل، مايكل غوف، ورشح نفسه لكنه خسر في نهاية المطاف.
930
| 23 يوليو 2019
أصبح وزير الخارجية البريطاني السابق بوريس جونسون الرئيس الجديد للحكومة في بلاده بعد فوزه على منافسه وزير الخارجية الحالي جيرمي هانت في السباق على الظفر بزعامة حزب المحافظين. وكانت رئيسة الحكومة السابقة، تيريزا ماي، قد عينته وزيرا للخارجية في عام 2016 غير أنه استقال في 2018 احتجاجا على سياستها في ما يتعلق بتدبير ملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وكان جونسون مرشحاً لرئاسة الوزراء بعد ديفيد كاميرون عام 2016 لأنه القائد الأبرز في حملة الخروج من الاتحاد الأوروبي، إلا أنه انسحب في آخر لحظة، بعدما تخلى عنه زميله، وزير العدل، مايكل غوف، ورشح نفسه لكنه خسر في نهاية المطاف. وحسب تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي يعرف جونسون بتصريحاته المثيرة، وميله إلى الدعابة وتوجيه النقد الحاد، وهو ما جعل كثيرين يصابون بالدهشة بعد توليه وزارة الخارجية. ومن أبرز التصريحات المحرجة لرئيس الوزراء الجديد، تلك التي قال فيها إن أصول الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الكينية، جعلته يكره تراث بريطانيا وتاريخها. ووجه جونسون انتقادات لاذعة لأوباما بعد دعوته البريطانيين للبقاء في الاتحاد الأوروبي، وقال إن الولايات المتحدة نفسها لا تقبل بالقيود التي يفرضها الاتحاد الأوروبي، فلماذا تريدنا أن نقبل بذلك؟. مشروع هتلر وفي خضم حملة الخروج من الاتحاد الأوروبي، وصف جونسون الاتحاد الأوروبي بأنه مشروع زعيم النازية، أدولف هتلر، الذي حاول، على حد تعبيره، إنشاء دولة أوروبية واحدة. واشتهر جونسون بالإثارة والاستعراض في عمله السياسي منذ أن انتخب رئيسا لبلدية العاصمة لندن عام 2008، وكان من بين أهم قرارته منع المشروبات الكحولية في وسائل النقل العام. وعُرف أيضا بمظهره الملفت للانتباه وبدراجته الهوائية، كما أنه طرح مشروعا ضخما لتشجيع استعمال الدراجات في لندن، ارتبط باسمه، ليشجع نحو 90 ألف شخص على استعمال الدراجة في الذهاب إلى العمل وقضاء مصالحهم. وكان كثيرا ما يذهب إلى مكتبه على الدراجة الهوائية، رغم أن دراجته سرقت مرات عديدة، لذلك كانت ظاهرة سرقة الدراجات من المواضيع التي أولاها جونسون اهتماما خاصا خلال ولايته في لندن. وكان لرئيس بلدية لندن السابق، دور كبير في نجاح الألعاب الأولمبية عام 2012، التي حرص على أن تكون من أنجح الدورات في تاريخ الألعاب. * أصول تركية ولد بوريس جونسون عام 1964 في نيويورك، وانتقل والداه إلى بريطانيا وهو طفل صغير. ويفتخر أن والده من أصول تركية، وقد درس في كلية إيتون كوليج الشهيرة، وأظهر ميلا إلى دراسة اللغة الانجليزية والآداب الكلاسيكية. كما درس الآداب القديمة في أوكسفورد، وانتخب رئيسا لاتحاد الطلبة عام 1984. وبدأ جونسون حياته العملية صحفيا في ديلي تلغراف، ثم أصبح مراسلها للاتحاد الأوروبي، ونائبا للمدير، قبل أن يصبح مديرا لصحيفة سبيكتيتور، عام 1991. وأكسبته مسيرته الصحفية شهرة ومنحته مكانة اجتماعية، ففتحت له باب العمل السياسي، ليُنتخب عام 2001 نائبا في مجلس العموم، عن حزب المحافظين. وعين عام 2004 وزيرا للدولة مكلفا بالفنون، ثم اضطر إلى الاستقالة، بعد انكشاف علاقته الغرامية مع بترونيلا وايت، ولكنه عاد إلى الحكومة عام 2005، في منصب وزير للدولة مكلف بالتربية. وتزوج جونسون زوجته الأولى، أليغرا موستين أوين، عام 1987، وانفصل عنها عام 1993، ليتزوج المحامية، مارينا ويلر، وينجب منها ثلاث بنات. وألف بوريس جونسون العديد من الكتب، من بينها كتاب عن حياة رئيس الوزراء البريطاني السابق، ونستون تشرتشل، وكتاب عن تاريخ روما، وآخر عن مدينة لندن. * شهرة كبيرة واكتسب بوريس جونسون شهرة كبيرة وكثيرا من الأنصار عندما كان رئيسا لبلدية لندن، وبعدما تزعم حملة الخروج من الاتحاد الأوروبي، توقع المراقبون توليه منصب رئيس الوزراء، وقيادة حزب المحافظين، بعد استقالة ديفيد كاميرون. ولكنه في المقابل، اكتسب خصوما ومعارضين ينتقدون مواقفه وتصريحاته المثيرة، ويرون أنه غير جدير بتولي المناصب العليا في الدولة، فقد وصفه نائب رئيس الوزراء السابق، نك كليغ، بأنه دونالد ترامب، معه قاموس. وأقيل جونسون من صحيفة التايمز بعد اتهامه بعدم الدقة في نقل التصريحات، كما فُصل من منصب الناطق باسم حزب المحافظين عام 2004، بسبب كذبه بشأن علاقاته النسائية، ولكن هذه المصاعب كلها لم تقض على مستقبله السياسي، مثلما فعلت مع غيره. واستطاع أن يواجه العواصف التي اعترضت طريقه، ويتغلب عليها، بفضل بلاغته وقدرته على اللعب بالكلمات وتغيير المواقف الحرجة والصعبة لصالحه في كل مرة.
2912
| 23 يوليو 2019
أعلنت الحكومة البريطانية، عن استقالة وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، بعد ساعات من استقالة الوزير المكلف بشؤون الانسحاب من الاتحاد الأوروبي بريكست، ديفيد ديفيس، احتجاجا على خطة رئيسة الوزراء تيريزا ماي للحياة بعد مغادرة الاتحاد الأوروبي. وباستقالة جونسون تدخل الحكومة البريطانية في أزمة بعد استقالة الوزير المكلف بملفّ بريكست ديفيد ديفيس، ما من شأنه إضعاف رئيسة الوزراء تيريزا ماي أكثر، وهي الغارقة في انقسامات أكثريتها حول مستقبل المملكة المتحدة خارج الإتحاد الأوروبي. وقال مكتب رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، في بيان: قبلت رئيسة الوزراء استقالة بوريس جونسون من منصبه كوزير للخارجية. وأضاف البيان: سيتم الإعلان قريبا عن الشخص الذي سيخلفه، وأن رئيسة الوزراء تشكر بوريس على عمله. وأشارت تقارير إلى أن جونسون انتقد في مجالسه الخاصة خطة ماي لإبقاء علاقات اقتصادية قوية مع الاتحاد الأوروبي حتى بعد بريكست. وقد امتنع عن الإدلاء بأي تصريح منذ أن وافقت الحكومة على الخطة الجمعة وفور إعلان نبأ استقالة جونسون، تراجع الجنيه الإسترليني ، بينما ارتفعت الأسهم. وجاءت استقالة جونسون بعد استقالة وزير الانسحاب من الاتحاد الأوروبي ديفيد ديفيز التي قدمها احتجاجا على خطة رئيسة الوزراء تيريزا ماي للحياة بعد مغادرة الاتحاد الأوروبي. وانخفض الإسترليني 0.2 بالمائة من نحو 1.3340 دولار ليجري تداوله عند 1.3259 دولار. ومقابل اليورو، تراجع الإسترليني 0.4 بالمائة إلى 88.62 بنس. وعزز المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني مكاسبه قليلا مع تراجع الجنيه الإسترليني. وكان من المفترض أن يشارك في استضافة قمة حول غرب البلقان في لندن لكنه لم يحضر. وكتب وزير الدولة الألماني للشؤون الأوروبية مايكل روث في تغريدة: لا نزال ننتظر مضيفنا.
924
| 09 يوليو 2018
حملت الحكومة البريطانية، النظام السوري وداعميه، المسؤولية الكبرى عن دمار البلاد بعد سبع سنوات من الصراع في سوريا. وأكد السيد بوريس جونسون وزير الخارجية، والسيدة بيني موردنت وزيرة التنمية الدولية، في بيان مشترك في الذكرى السابعة لاندلاع الصراع، أن العنف لا يزال مستمرا وعدد القتلى من المدنيين في ازدياد رغم الوعود بخفض التصعيد.. مشيرين إلى أن هذه الحرب باتت واحدة من أطول الحروب في التاريخ الحديث وأكثرها دموية. ولفت البيان إلى أن النظام السوري يواصل بدعم من روسيا، قصف ومحاصرة أهالي منطقة الغوطة الشرقية القريبة من العاصمة دمشق.. مشددا على أن بريطانيا ملتزمة بضمان محاسبة كل المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيميائية وغيرها من انتهاكات القانون الدولي في الصراع السوري. وأكد البيان أن المملكة المتحدة سوف تسعى من خلال مجلس الأمن الدولي إلى المساعدة في التوصل إلى حل سياسي للصراع إلى جانب فتح المعابر الإنسانية وحماية المدنيين. ولا تزال العملية السياسية في سوريا معطلة في وقت يستمر فيه الصراع على الأرض رغم مرور سبع سنوات على الحرب التي بدأت في 2011 حيث قتل خلالها ما يزيد عن 400,000 شخص وبات 13 مليونا آخرون بحاجة لمساعدات إنسانية، بينما ينتشر 5.6 مليون لاجئ سوري في شتى بقاع العالم، حسب تقديرات أممية.
699
| 16 مارس 2018
قال السيد بوريس جونسون وزير الخارجية البريطاني، إنه يتابع بقلق التقارير التي تحدثت عن نية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وقال جونسون، للصحفيين في مدينة بروكسل، دعونا ننتظر ونرى ما سيقوله الرئيس ترامب، ولكننا نتابع التقارير التي سمعناها بقلق لأننا نعتقد أن القدس يجب أن تكون جزءا من التسوية النهائية بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
711
| 06 ديسمبر 2017
التقى بوريس جونسون وزير الخارجية البريطاني، اليوم الأربعاء، نظيره اللبناني جبران باسيل، الذي يزور لندن حاليا في إطار جولة أوروبية لبحث تداعيات الأزمة الحكومية اللبنانية عقب استقالة السيد سعد الحريري. وأكد وزير الخارجية البريطاني، وفقا لما نقلته الوكالة اللبنانية للإعلام، حرص بلاده على استقرار لبنان "وإبعاده عن أي تصفية حسابات إقليمية". من جهته، شدد الوزير اللبناني على "وجوب عدم تفويت فرصة استكمال ما تحقق حتى الآن في لبنان والتأثير سلبا على المسار الواعد الذي بدأ منذ عام وأثمر انجازات عديدة لمصلحة كل اللبنانيين"، مؤكدا أن "استقرار لبنان هو استقرار للمنطقة وللعالم أجمع". كما التقى وزير الخارجية اللبناني، السيد اليستر بيرت وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط، حيث بحثا العلاقات الثنائية بين البلدين، بالإضافة إلى عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، وتطورات الأوضاع في لبنان.
288
| 15 نوفمبر 2017
دعا صادق خان، رئيس بلدية العاصمة البريطانية لندن، اليوم الأحد، وزير الخارجية بوريس جونسون، إلى الاستقالة بعد سلسلة من الزلات التي قال إنها أساءت لليبيين وأمريكيين وأسبان وغيرهم. وقال خان في برنامج أندرو مار على هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) "عليه أن يرحل".
815
| 12 نوفمبر 2017
قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، اليوم الاثنين، إنه ينبغي أن يظل الخيار العسكري على الطاولة للتعامل مع البرنامج النووي لكوريا الشمالية لكن لا أحد يرغب في حل الأمور في شبه الجزيرة الكورية بهذه الطريقة. وأضاف في كلمة ألقاها في لندن "لا أتصور أن يكون هناك من يريد حلا عسكريا لهذه المشكلة. لكن من الواضح أن... احتمالية شكل من أشكال الخيار العسكري.. يجب أن تظل على الطاولة ولو من الناحية النظرية".
446
| 23 أكتوبر 2017
يعقد حزب المحافظين الذي تتزعمه رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، تجمعا اليوم الأحد خلال مؤتمره السنوي، الذي تهيمن عليه هذا العام جدالات بشأن قيادة ماي والانقسامات حيال بريكست. وبعد أربعة أشهر من خسارتها أغلبيتها البرلمانية في الانتخابات المبكرة التي جرت في يونيو، لا تزال قبضة ماي على السلطة ضعيفة. وفي بروكسل، تسير مفاوضات بريكست بوتيرة بطيئة للغاية، فيما لا يزال الوزراء في الداخل غير متفقين على شكل مستقبل بريطانيا خارج الاتحاد الأوروبي. وقبيل وصولها إلى مانشستر، أقرت ماي بالأداء "المخيب" في الانتخابات، إلا أنها أكدت أن لديها برنامجا تنوي الاستمرار فيه، فيما يتوقع أن يركز المؤتمر على مسألة السكن. وقالت "نعم، علينا التوصل إلى أفضل اتفاق بشأن بريكست، ولكن علينا كذلك التحرك هنا في الداخل لجعل هذا البلد منصفا للعاملين العاديين". خطة بديلة وأوضحت رئيسة الوزراء البريطانية أن إدارات الحكومة البريطانية تعكف على إعداد خطة بخصوص ما ينبغي فعله إذا انهارت محادثات الخروج من الاتحاد الأوروبي. وأضافت ماي، متحدثة لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي)، أن لديها انطباعا بأن خطابها في فلورنسا أعطى قوة دافعة لمحادثات الخروج وأنها تأمل في التوصل إلى اتفاق في هذا الصدد بحلول مارس 2019. وتابعت رئيسة الوزراء البريطانية "الحكومة تعمل على ما يتعين عليها القيام به إذا لم يجر التوصل إلى اتفاق، ونعمل أيضا على ضمان التوصل إلى اتفاق.. التوصل إلى الاتفاق المناسب للمملكة المتحدة". وقالت ماي "الإدارات الحكومية تتطلع لمعرفة التغييرات اللازمة وما يتعين عليها فعله". ومن ناحية أخرى قالت ماي إن أعضاء حكومتها يساندون تماما نهجها للخروج من الاتحاد الأوروبي بمن في ذلك وزير الخارجية بوريس جونسون. وقالت ماي لتلفزيون (بي.بي.سي) "لدي مجلس وزراء متحد في مهمة الحكومة... بوريس قطعا يؤيد خطاب فلورنسا والنهج الذي نتخذه". إلا أن المعلقين سيراقبون عن كثب بروز أي مؤشرات تمرد، لا سيما من قبل وزير الخارجية بوريس جونسون الذي ستتركز الأنظار عليه. ورأى العديد في قراره عرض رؤيته بشأن انفصال تام عن الاتحاد الأوروبي، قبل أيام فقط من خطاب ماي الهام عن بريكست الذي ألقته في إيطاليا، تحديا لسلطتها. المضي قدما وقال خبير السياسة من "جامعة ساري"، سايمن اشروود، إن "ماي بحاجة إلى المضي قدما في المؤتمر بدون تعرض موقعها إلى مزيد من الاهتزاز". ضمَّنت ماي خطابها في مدينة فلورنسا الإيطالية عددا من التنازلات، ما ساعد على تحريك محادثات بريكست التي كانت عالقة. ومع ذلك، يستبعد أن يكون ذلك كافيا لتحريك المفاوضات المرتبطة بشق العلاقات التجارية في وقت لاحق هذا الشهر. ولكن دعوتها لفترة انتقالية مدتها عامان، تساهم بريطانيا خلالهما في ميزانية الاتحاد الأوروبي، فشلت في تهدئة السجالات الداخلية بين أعضاء حكومتها. وأثارت دعوتها كذلك حربا كلامية جديدة في الصحف بين حلفاء جونسون ووزير المالية فيليب هاموند، الذي يخشى من الانعكاسات السلبية التي قد يتسبب بها انسحاب قاس من التكتل على الاقتصاد. وكان زعيم المحافظين السابق وليام هيج بين الداعين إلى التهدئة، محذرا من أن المستفيد الوحيد من الانقسامات هو زعيم حزب العمال جيريمي كوربين. إلا أن جونسون استغل مقابلة عشية المؤتمر ليصعد الضغط مجددا، إذ أعطى تفصيلا بشأن "خطوطه الحمر" في ما يتعلق ببريكست، مؤكدا خصوصا ضرورة تقليل مدة الفترة الانتقالية. وقال لصحيفة "ذي صن" الشعبية إن "أكثر الناس لا يمكنهم فهم ماهية هذه الجدالات. لقد انسحبنا. صوتنا لأجل ذلك العام الماضي، فلنمض به". لا بديل واضح لماي وكانت ماي دعت إلى الانتخابات في محاولة لتعزيز غالبيتها، إلا أنها خسرت مقاعد ما تركها تعتمد على حزب صغير من ايرلندا الشمالية للبقاء في الحكومة. ومع مرور الأسابيع بدون أي تحد لقيادتها، ازدادت ثقتها وباتت تؤكد أنها ترغب بخوض انتخابات عام 2022 كرئيسة للوزراء. وأظهر استطلاع للرأي أجراه معهد "يوغوف" لجريدة "ذي تايمز" هذا الأسبوع أن 71% من المشاركين يرون أن أداءها جيد، رغم أن 29% فقط يعتقدون أن بإمكانها الاستمرار لخوض انتخابات عام 2022. وصب غياب خلف واضح لماي في صالحها وعلق اشروود إن "كراهيتها شيء، ووجود بديل مفضل عليها أمر آخر". إلا أن تدخل جونسون في مسألة بريكست لا يبدو أنه تسبب له بأي ضرر فقد تصدر في استطلاع "يوغوف" لائحة الشخصيات التي يمكن ان تخلف ماي بنسبة 23%، فيما وصفه 56% بالزعيم الجيد. وعشية المؤتمر، قالت ماي لـ"صنداي تلجراف" إنها تنوي إصلاح نظام أقساط الجامعات ودفع عشرة مليارات جنيه إسترليني (13.4 مليار دولار) لمساعدة مشتري العقارات لأول مرة في محاولة لجذب الناخبين الشباب الذين صوتوا لصالح حزب العمال خلال الانتخابات الأخيرة.
234
| 01 أكتوبر 2017
مساحة إعلانية
نوهت وزارة الداخلية بالإغلاق المروري المؤقت على طريق الكورنيش، من تقاطع الديوان إلى المسرح الوطني، منبهة قائدي المركبات إلى استخدام الطرق البديلة. وقالت...
12118
| 17 أكتوبر 2025
شهدت بلدة الكرك الواقعة شرقلبنانحادثة كادت تتحول إلى كارثة، حين أقدم عامل مصري على إشعال النار داخل محطة وقود يعمل بها، مدفوعًا برفض...
10280
| 17 أكتوبر 2025
أشادت سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر، وزيرة التربية والتعليم والتعليم العالي بتصريحات قائد منتخبنا الوطني الكابتن حسن الهيدوس بصعود منتخبنا...
5452
| 17 أكتوبر 2025
جددت الخطوط الجوية القطرية تأكيدها على أن سلامة المسافرين على متنها تتصدر دائماً قائمة أولوياتها، منبهة إلى مخاطر السفر بالشواحن المتنقلة والسجائر الإلكترونية....
5168
| 17 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
4920
| 19 أكتوبر 2025
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
3926
| 19 أكتوبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني بالدولة عن فتح باب التسجيل للمشاركة في فعالية «الميز» وفعالية «السوق» ضمن فعاليات درب الساعي. وسيتم إغلاق...
2970
| 17 أكتوبر 2025