رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
بوريس جونسون يبحث مع وزير الشؤون الخارجية العماني القضايا الإقليمية

التقى بوريس جونسون وزير الخارجية البريطاني اليوم مع يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية العماني الذي يزور لندن حالياً. وبحث الجانبان خلال اللقاء العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات إضافة إلى مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وكان الوزير المسؤول عن الخارجية العماني قد أنهى أمس الأربعاء زيارة رسمية إلى إيران التقى خلالها الرئيس الإيراني حسن روحاني ووزير الخارجية محمد جواد ظريف.

690

| 13 يوليو 2017

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفياً من نظيره البريطاني

تلقى سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية اتصالاً هاتفياً اليوم من سعادة السيد بوريس جونسون وزير خارجية المملكة المتحدة. جرى خلال الاتصال بحث القضايا ذات الاهتمام المشترك إضافة إلى مناقشة الأوضاع والتطورات الأخيرة بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

247

| 18 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية البريطاني: لا إلغاء لزيارة ترامب إلى لندن

قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون اليوم الثلاثاء إنه لا يوجد سبب لإلغاء زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى بريطانيا بعد انتقاده طريقة تعامل رئيس بلدية لندن صادق خان مع الهجوم الدامي عند جسر لندن. وهاجم ترامب خان على تويتر واتهمه بأنه يطلق "عذرا مثيرا للشفقة" لقوله إنه يتعين على سكان لندن ألا يقلقوا من رؤية مزيد من عناصر الشرطة في الشوارع العاصمة في أعقاب الهجوم الذي قتل سبعة أشخاص. وقال جونسون في مقابلة مع راديو هيئة الإذاعة والتلفزيون البريطانية ردا على سؤال عما إذا كان يجب إلغاء زيارة ترامب إن خان كان "محقا تماما فيما قاله لأنه أراد طمأنة سكان مدينته بشأن وجود رجال شرطة مسلحين في الشوارع". وأضاف: "صدرت الدعوة وتم قبولها ولا أرى سببا لتغيير ذلك، أما فيما يتعلق بما قاله صادق خان عن طمأنة سكان لندن اعتقد أنه محق تماما فيما قاله". وعن الجدال بين ترامب وخان قال جونسون "لا أريد الدخول في جدال بين شخصين أعتقد أنهما قادران تماما على الأرجح على الدفاع عن نفسيهما".

610

| 06 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
بريطانيا: يجب وقف دعم روسيا "الأعمى" لنظام الأسد

دعا وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، روسيا إلى إنهاء دعمها "الأعمى" التي تقدمه إلى نظام بشار الأسد. جاء ذلك في كلمة له أمام مجلس العموم البريطاني، اليوم الثلاثاء. وأشار جونسون، إلى أن "التحقيقات التي أجريت على بقايا الصواريخ التي أطلقها نظام الأسد في هجومه الكيمياوي على بلدة خان شيخون بإدلب السورية، في الرابع من أبريل الجاري، أثبتت استخدام النظام غاز الأعصاب السارين". وأوضح أن "شهود عيان أكدوا أن مقاتلتين أقلعتا من قاعدة الشعيرات الجوية، التي يُخزّن فيها الأسلحة الكيمياوية، كانتا تحلقان في سماء خان شيخون أثناء وقوع الهجوم على البلدة". وذكر جونسون، أن "العينات التي أخذت من الضحايا، أثبتت تعرضهم إلى غاز السارين، وأن ذلك يدل بشكل قاطع تقريباً أن الأسد استخدم الغاز ضد شعبه". ولفت إلى أن "منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تجري في الوقت الراهن تحقيقاً دولياً في الهجوم، وأن الأمم المتحدة شكلت آلية لتحديد المسؤولين عن الهجوم الكيميائي في سوريا". واستذكر الوزير البريطاني، إثبات الأمم المتحدة في السابق، شن نظام الأسد، ثلاث هجمات كيمياوية في 2014 و2015. وأكد جونسون، أن "روسيا منعت معاقبة النظام السوري على خلفية استخدامه الأسلحة الكيمياوية في سوريا". وأفاد أن "بريطانيا ليس لديها النية لعرقلة المصالح الروسية في سوريا". وأردف أن "الدور الروسي في سوريا ليس مرتبطاً بنظام الأسد، وأدعو موسكو إلى إنهاء دعمها الأعمى التي تقدمه للأسد". وخاطب جونسون، روسيا قائلا: "أوقفوا الهجمات بالغازات والبراميل المتفجرة، واسمحوا بوصول المساعدات إلى المحتاجين، حققوا عملية وقف إطلاق نار حقيقية، وابدأوا بمرحلة للانتقال السياسي بدون الأسد".

270

| 18 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية البريطاني يدين التجربة الصاروخية لكوريا الشمالية

أدان وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، اليوم الأحد، تجربة صاروخية غير ناجحة أجرتها كوريا الشمالية، أمس، قرب مدينة سينبو الساحلية. ودعا جونسون في تغريدة على حسابه الخاص في "تويتر": كوريا الشمالية، إلى الكف عن مثل هذه الإجراءات التي تعد بمثابة "استعداد للحرب". وشدد الوزير على وجوب التزام بيونج يانج بقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. يجدر بالذكر أنّ وزارة الدفاع الأمريكية "بنتاجون" قالت اليوم الأحد، إنها رصدت أمس تجربة صاروخية غير ناجحة أجرتها كوريا الشمالية. وأوضحت الوزارة، في بيان، أن قيادة القوات الأمريكية بالمحيط الهادي رصدت صاروخاً أطلقته كوريا الشمالية في الساعة 11:21 بتوقيت هاواي يوم 15 أبريل الجاري (السبت)، وقامت بمتابعته. وأشار البيان إلى أن الصاروخ أُطلق قرب مدينة "سينبو" على ساحل كوريا الشمالية، إلا أنه انفجر بعد فترة وجيزة من إطلاقه. والأسبوع الماضي، أجرت بيونج يانج تجربة صاروخية، بعيد يومين من مناورات عسكرية أجرتها جارتها الجنوبية بمشاركة اليابان والولايات المتحدة، كما توعدت أمريكا بضربة "بلا رحمة" ردًا على أي استفزاز محتمل من طرفها. وعقب التجربة بيوم واحد، قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن بلاده مستعدة لاتخاذ خطوات بشكل منفرد ضد كوريا الشمالية، إذا رفضت الصين المشاركة في ممارسة ضغوط على بيونج يانج.

215

| 16 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية البريطاني: بشار الأسد هو "الإرهابي" الأكبر

قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، إن "رئيس النظام السوري بشار الأسد هو الإرهابي الأكبر". وكتب جونسون في مقالة نشرتها صحيفة "صنداي تلغراف"، اليوم الأحد، أن "موسكو حليفة دمشق لا تزال تملك الوقت لتكون على الجانب الصحيح من بشأن النزاع في سوريا". وأضاف أن "الأسد يستخدم الأسلحة الكيميائية، ليس لأنها فظيعة ولا تفرق بين الضحايا فحسب، بل لأنها مروعة كذلك". وتابع جونسون إن بشار الأسد "الإرهابي الأكبر، الذي تسبب بوجود روح انتقام لا يمكن إيقافها، إنه سام حرفيًا ومجازيًا، وحان الوقت لروسيا لتستيقظ وتعرف هذه الحقيقة". وأكد أن بلاده "تتشارك مع الولايات المتحدة وحلفائنا الآخرين الرأي نفسه، بأنه من المرجح جدًا أن الهجوم الكيميائي شنه الأسد على شعبه باستخدام أسلحة غاز سام، تم حظرها منذ نحو مئة عام". وأضاف "دعونا نواجه الحقيقة: الأسد متشبث بالسلطة، وبدعم روسي وإيراني، وباستخدام وحشية بلا هوادة لم يستعد حلب فقط بل استعاد معظم مناطق سوريا الصالحة للعيش". وقبل الهجوم الكيميائي في الرابع من أبريل الجاري "كان الغرب على حافة الوصول إلى توافق قاتم، تبدل الآن" حسب جونسون. وأوضح أن "التوافق كان على أنه من الأكثر حكمة التركيز على الحرب ضد تنظيم داعش، والقبول على مضض بأن إزاحة الأسد، رغم أنه أمر أساسي في نهاية المطاف، إلا أنه يؤجل لحين التوصل إلى حل سياسي". وقتل أكثر من 100 مدني، وأصيب أكثر من 500 غالبيتهم من الأطفال باختناق، في هجوم بالأسلحة الكيميائية شنته طائرات النظام، في الرابع من أبريل الجاري، على بلدة "خان شيخون" بريف إدلب (شمال غرب)، وسط إدانات دولية واسعة. ويعتبر الهجوم الأعنف من نوعه، منذ أن أدى هجوم لقوات النظام بغاز السارين إلى مقتل نحو 1400 مدني بالغوطة الشرقية ومناطق أخرى في ضواحي دمشق أغسطس 2013.

479

| 16 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
جونسون ينتقد رفض روسيا القرار الأممي بشأن سوريا

جدد وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، انتقاداته لروسيا بعد أن استخدمت أمس الأربعاء، حق النقض "الفيتو" ضد قرار بمجلس الأمن الدولي يدين استخدام النظام السوري للأسلحة الكيميائية في بلدة "خان شيخون" السورية. وقال جونسون، في تصريحات نشرتها صحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم الخميس، أنه مستاء من عرقلة روسيا لمجلس الأمن الدولي ورفضها إدانة استخدام الأسلحة الكيميائية، مؤكدا "أن هذا الموقف يضع روسيا على الجانب الخاطئ من القضية". وأضاف أن المجتمع الدولي سعى إلى توضيح أن أي استخدام للأسلحة الكيميائية من قبل أي شخص في أي مكان أمر غير مقبول والمسؤولين عن الهجمات سيواجهون العواقب. وأكد وزير الخارجية البريطاني تأييده لتصريحات نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون، بأن" سلطة أسرة الأسد في سوريا تقترب من نهايتها"، وقال "إن روسيا تواجه الآن خيارا بين الاستمرار كشريان الحياة لنظام الأسد، أو تحمل مسؤوليتها كقوة عالمية لإيقاف النزاع في سوريا". وأشار جونسون إلى أن بريطانيا مستعدة للتعاون مع دول مجموعة السبع من أجل التوصل إلى حل سياسي يضع حداً لمعاناة الشعب السوري .

208

| 13 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
جونسون: لا نستبعد توجيه ضربة أمريكية جديدة ضد نظام "الأسد"

قال وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، إنه "لا يستبعد إقدام الولايات المتحدة على شن ضربة صاروخية جديدة"ضد نظام بشار الأسد، حسب وسائل إعلام محلية. وفي تصريحات لصحيفة "ذا صن" البريطانية، اعتبر جونسون الهجوم الصاروخي الأمريكي على قاعدة جوية تابعة لـ"الأسد" إشارة واضحة من واشنطن للغرب، مضيفاً: "من المهم أن ندرك أن الأمر يمكن أن يتكرر مرة أخرى". وأكد "ليس هناك أدنى شك بأن الإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة سوف تغير الوضع بسوريا جذريًا". كما أشاد الوزير البريطاني بموقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه النظام السوري، و"إبدائه العزيمة والإرادة اللتين فقدتا للأسف خلال السنوات القليلة الماضية"، على حد تعبيره. وألغى جونسون، يوم السبت الماضي، زيارة كانت مقررة إلى موسكو، معللا قراره بأن الأولوية في الوقت الراهن بالنسبة له، التحضر لقمة مجموعة الدول السبع الكبار "G7"، التي ستنعقد في إيطاليا، غدا الثلاثاء، إضافة إلى تنظيم لقاء مع الشركاء لمناقشة الخطوات المقبلة في سوريا. والثلاثاء الماضي، قتل أكثر من 100 مدني، وأصيب أكثر من 500 غالبيتهم من الأطفال في هجوم بالأسلحة الكيميائية شنته طائرات النظام على بلدة "خان شيخون" بريف إدلب، شمالي سوريا، وسط إدانات دولية واسعة. وهاجمت الولايات المتحدة، الجمعة، بصواريخ عابرة من طراز "توماهوك"، قاعدة الشعيرات الجوية بمحافظة حمص السورية، مستهدفة طائرات للنظام ومحطات تزويد الوقود ومدرجات المطار، في رد على قصف "خان شيخون".

376

| 10 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
وزير خارجية بريطانيا يلغي زيارته لموسكو بسبب "التطورات بسوريا"

أكد وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، اليوم السبت، أنه ألغى زيارة لموسكو كانت مقررة في 10 أبريل، وذلك بعد التطورات في سوريا حيث وقع هجوم بغاز سام في منطقة خاضعة للمعارضة المسلحة مما دفع الولايات المتحدة لشن ضربات صاروخية. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، أضاف جونسون في بيان "التطورات في سوريا غيرت الموقف تماما". وتابع: "الأولوية بالنسبة لي الآن هي مواصلة الاتصالات مع الولايات المتحدة وآخرين استعدادا لاجتماع مجموعة السبع يومي 10 و11 أبريل لحشد دعم دولي منسق من أجل وقف إطلاق النار على الأرض وتكثيف العملية السياسية".

308

| 08 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
جونسون: نظام الأسد "همجي" ولا بقاء له بعد انتهاء الصراع بسوريا

قال وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، اليوم الأربعاء، إنه يجب عدم السماح باستمرار بقاء حكومة رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في السلطة بعد انتهاء الصراع الدائر بسوريا. وبحسب وكالة أنباء "رويترز" قال جونسون، لدى وصوله لاجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل: "هذا نظام همجي جعل من المستحل بالنسبة لنا أن نتخيل استمراره كسلطة على الشعب السوري بعد انتهاء هذا الصراع". وأضاف أنه يجب محاسبة المسؤولين عن هجوم، إدلب بسوريا يشتبه بأنه بغاز سام، أسفر عن مقتل عشرات بينهم أطفال، وأنه لم ير أي أدلة على أن أي طرف آخر غير الحكومة السورية هو المسؤول عن الهجمات.

265

| 05 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
وزير خارجية بريطانيا يؤكد: "جبل طارق ليست للبيع"

أكد وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، موقف بلاده المؤيد لاستبعاد تقرير مصير منطقة جبل طارق من أية مفاوضات تتعلق بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي حسبما تطالب إسبانيا بذلك. وقال جونسون في حوار مع صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية نشرته اليوم الأحد: "منطقة جبل طارق ليست للبيع، ولا يمكن استبدالها أو وضعها على طاولة المفاوضات"، موضحا أن "سياسة الحكومة البريطانية تبقى ثابتة وأكيدة، وهي أن سيادة منطقة جبل طارق لا يمكن تغييرها بدون موافقة بريطانيا وشعب المنطقة نفسها". وأشار الوزير البريطاني إلى موقع جبل طارق الاستراتيجي ك"مركز تجاري حيوي" وكذلك كونها ذات أهمية كبيرة لحلف الناتو لأنها يمكن أن تكون موقعا لوجود غواصات نووية على حد قوله. وتابع: "الحكومة البريطانية تجد لزاما عليها أن تلتزم بهذه المصالح المرتبطة بأهمية منطقة جبل طارق، خاصة أنها تتعلق أيضا بالقطاع الخدمي الناشط على أراضيها في مجال التأمين والخدمات البحرية وهو ما يخلق وظائف ليس فقط لمنطقة جبل طارق وإنما أيضا لإقليم جنوب إسبانيا". وتأتي تصريحات وزير الخارجية البريطاني بعد أن انتقد سياسيون بريطانيون إسبانيا بخلق المشكلات بعدما أكدت مسودة وثيقة "إستراتيجية المفاوضات الأوربية - البريطانية" أنه لا يمكن تطبيق أي اتفاق حول العلاقات بين الاتحاد الأوربي ولندن على جبل طارق دون موافقة من مدريد وهو ما يعطيها حق النقض". ومن بين النواب النائب جاك لوبريستي، الذي أشار إلى أن إسبانيا تستخدم ورقة الخروج البريطاني لاختلاق المشاكل التي تشمل ضم ورقة "مصير جبل طارق" إلى مفاوضات الخروج من الاتحاد الأوروبي. وعرضت مدريد رسميا على المملكة المتحدة في أكتوبر الماضي تقاسم السيادة على جبل طارق، ويذكر أن إسبانيا تعارض الحكم البريطاني لجبل طارق منذ أكثر من ثلاثة قرون. وقد صوت غالبية سكانه في 2002 بنسبة 99% رافضين أي سيادة إسبانية على جبل طارق ورغم ذلك استمرت مدريد في مطالبتها بالإقليم. وفي أعقاب استفتاء بريطانيا في يونيو الماضي اقترح وزير الخارجية الإسباني آنذاك سيادة مشتركة مع بريطانيا تسمح لأبناء جبل طارق بالحفاظ على بعض مزايا عضوية الاتحاد الأوروبي مع تمكين إسبانيا من "رفع علمها" هناك. غير أن خلفه ألفونسو داستيس، قال في يناير الماضي إن إسبانيا لن تضع جبل طارق في سياق أي مفاوضات، وستكون للصخرة حرية مغادرة الاتحاد الأوروبي إذا رغبت في ذلك.

473

| 02 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية البريطاني: سنواصل دعم "جبل طارق"

أكد وزير الخارجية البريطاني بورس جونسون أن بلاده ستظل تقدم الدعم لمنطقة "جبل طارق"، وستبقى "كالصخرة لا تلين" في هذا الخصوص. جاء ذلك بعدما منح الاتحاد الأوروبي إسبانيا رأيا فيما يتعلق بمستقبل علاقة منطقة "جبل طارق" بالاتحاد. ومن المتوقع أن يصبح وضع "جبل طارق" من القضايا الشائكة في مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وكان جونسون قد تحدث عبر الهاتف مع رئيس وزراء "جبل طارق" فابيان بيكاردو.. وكتب على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بعد المحادثة "مثلما هو الحال دائما، فإن المملكة المتحدة ستظل كالصخرة لا تلين في دعمها لجبل طارق". من جهة أخرى، اتهم بيكاردو إسبانيا بأنها تسعى للتلاعب في عملية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي لبسط سيادتها على "جبل طارق". ووفقا لمسودة الموقف المشترك للاتحاد الأوروبي من مفاوضات خروج بريطانيا، فإن أي اتفاق بين المملكة المتحدة والاتحاد قد لا ينطبق على "جبل طارق" دون اتفاق منفصل بين إسبانيا وبريطانيا. يذكر أن منطقة "جبل طارق" هي أراض بريطانية تقع على الطرف الجنوبي من إسبانيا.

325

| 01 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
جونسون: دور بريطانيا في الأمن الأوروبي "غير مشروط"

قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، لصحيفة فرنسية إن مساهمة بلاده في الأمن الأوروبي "غير مشروطة" نافيا ما وصف بأنه تهديد مستتر من حكومة بريطانيا بالحد من التعاون الأمني إذا لم يتم التوصل لاتفاق تجاري لما بعد الخروج من الاتحاد الأوروبي. وقالت رئيسة الوزراء تيريزا ماي، في خطاب للاتحاد الأوروبي، يوم الأربعاء: "تعاوننا في محاربة الجريمة والإرهاب سيضعف" إذا تركت بريطانيا التكتل دون اتفاق جديد للتجارة وشؤون أخرى. وردا على سؤال خلال مقابلة مع صحيفة لو فيجارو الفرنسية حول ما إذا كانت بريطانيا تحاول استخدام التعاون الأمني كورقة تفاوض لضمان إبرام اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي قال جونسون "لا .. على الإطلاق". وقال في المقابلة التي نشرت اليوم السبت "نعتبر المساهمة التاريخية للمملكة المتحدة في أمن واستقرار أوروبا غير مشروطة". وأضاف: "سنبقي على هذه المساهمة التي تصب في صالح أوروبا بأكملها والعالم. إن هذا من مصلحتنا ومن مصلحة الآخرين ونأمل أن تكون أحد أساسيات شراكتنا العميقة والخاصة" مع الاتحاد الأوروبي. وقال ديفيد ديفيز، الوزير البريطاني لشؤون الخروج من الاتحاد الأوروبي يوم الخميس إن تصريح ماي لم يصل إلى حد التهديد. وقال "إنه إقرار حقيقة بأن ذلك سيضر الطرفين "بريطانيا والاتحاد الأوروبي".. إذا لم نحصل على اتفاق. إنها حجة لصالح الحصول على اتفاق". وعلى الرغم من تلك التأكيدات فإن تصريحات ماي، فُسرت على نطاق واسع بوصفها تهديدا مستترا في بريطانيا وأوروبا. وبعد يوم من خطاب ماي تصدر الصفحة الأولى لصحيفة "ذا صن" البريطانية عنوان يقول "إما نقودكم أو أرواحكم". وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيدريكا موجيريني، أمس الجمعة إن تأثير خروج بريطانيا على عمليات الدفاع والأمن المشتركة للتكتل سيكون أقل ما يمكن. وأضافت أنها تتوقع استمرار التعاون الأمني والدفاعي بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي بعد الخروج خاصة عبر حلف شمال الأطلسي.

266

| 01 أبريل 2017

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية البريطاني يتمنى حل الأزمة بين تركيا وهولندا

أعرب بوريس جونسون وزير الخارجية البريطاني اليوم عن أسفه حيال التوتر الذي تشهده العلاقات بين تركيا وهولندا على خلفية الممارسات العنصرية التي مارستها الأخيرة تجاه المسؤولين الأتراك. وقال جونسون خلال تصريح صحفي له، إن "تركيا وهولندا عضوان في حلف شمال الأطلسي "ناتو"، وصديقتان كبيرتان لبريطانيا". وأعرب الوزير البريطاني عن أمله في التوصل إلى حل للأزمة بين تركيا وهولندا في أقرب وقت ممكن. ومنعت الحكومة الهولندية زيارة لوزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، وأخرى لوزيرة الأسرة والشؤون الاجتماعية فاطمة بتول صيان قايا، بهدف لقاء الجالية التركية والممثلين الدبلوماسيين في هولندا. جاء ذلك بعد أن سحبت هولندا، تصريح هبوط طائرة جاويش أوغلو، على أراضيها، ورفضت دخول قايا إلى مقر قنصلية بلادها في روتردام، لعقد لقاءات مع الجالية ودبلوماسيين أتراك، ثم أبعدتها عن البلاد إلى ألمانيا في وقت لاحق. وأدانت أنقرة الخطوة الهولندية، وطلبت من سفير أمستردام الذي يقضي إجازة خارج تركيا، ألا يعود إلى مهامه لبعض الوقت. كما أغلقت الشرطة التركية مداخل ومخارج سفارة هولندا في أنقرة وقنصليتها في إسطنبول لدواعٍ أمنية.

196

| 12 مارس 2017

عربي ودولي alsharq
وزير الخارجية البريطاني يزور روسيا

أعلنت بريطانيا اليوم أن وزير خارجيتها بوريس جونسون سيقوم بزيارة إلى روسيا خلال الأسابيع المقبلة يجري خلالها محادثات مع نظيره الروسي سيرغي لافروف وعدد من المسؤولين. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية البريطانية في بيان اليوم إن "وزير الخارجية قبل دعوة من نظيره الروسي سيرغي لافروف لزيارة موسكو في الأسابيع المقبلة، وسوف يتم إعلان موعد الزيارة بدقة في الوقت المناسب". وأضافت أن المحادثات ستتركز على العلاقة بين بريطانيا وروسيا والقضايا العالمية الملحة، مثل سوريا وأوكرانيا، مشيرة إلى أن سياسة لندن تجاه روسيا تقوم على "الانخراط ولكن بحذر"، مشددة على أن الزيارة لا تعني "عودة العلاقات إلى مسارها الطبيعي".

285

| 04 مارس 2017

عربي ودولي alsharq
أمريكا وبريطانيا تؤكدان التزامهما بدعم العراق في مواجهة "داعش"

ذكرت الحكومة العراقية، اليوم السبت، إن الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا أكدا التزامهما بدعم بغداد في الحرب التي تخوضها ضد تنظيم "داعش". وبحسب وكالة أنباء "الأناضول"، جاء ذلك خلال لقاء بين رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، ووزير خارجية بريطانيا بوريس جونسون، واتصال هاتفي تلقاه العبادي من وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، بحسب بيانين للحكومة العراقية. وذكر أحد البيانين أن تيلرسون أكد خلال اتصاله مع العبادي التزام بلاده بدعم العراق في جميع المجالات. وأضاف تيلرسون: "ندعم جهود الحكومة العراقية لتحرير المدن وتحقيق الأمن والاستقرار ولدينا رغبة واستعداد في أن نكون شركاء في ذلك والعمل معا لتحقيق الازدهار الاقتصادي". من جهته قال العبادي إن بلاده "في آخر مرحلة للقضاء على (داعش)"، مشيراً إلى "أهمية استمرار التعاون الدولي ضد الإرهاب". وفي مدينة ميونخ الألمانية التي وصل إليها العبادي مساء أمس للمشاركة في مؤتمر للأمن يستمر ليومين، استقبل العبادي في مقر إقامته وزير خارجية بريطانيا. وذكر بيان ثان للحكومة العراقية أن الجانبين بحثا "تطوير العلاقات بين البلدين وزيادة التعاون في المجالات كافة وفي مقدمتها دعم القوات العراقية والأجهزة الأمنية في مواجهة الإرهاب". وأكد الوزير البريطاني "استمرار وقوف بلاده إلى جانب العراق وقواته التي تقاتل داعش ومساندة بريطانيا لمشاريع الإصلاح وتطوير الاقتصاد العراقي وبناء مؤسسات الدولة ودعم قطاعي التعليم والسياحة". وتقود الولايات المتحدة الأمريكية تحالفاً دولياً مكوناً من نحو ستين دولة بينها بريطانيا يقدم دعماً جوياً وبرياً للقوات العراقية التي تقاتل تنظيم "داعش".

301

| 18 فبراير 2017

عربي ودولي alsharq
وزير خارجية بريطانيا: قرار ترامب بشأن الهجرة مثير للجدل بشدة

قال وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، في كلمة أمام البرلمان اليوم الإثنين، إن الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحظر دخول مواطني سبع دول من الشرق الأوسط سياسة مثيرة للجدل بشدة. وقال الوزير، إنه تلقى تأكيدات من السفارة الأمريكية بأن القرار لن يؤثر على حاملي جوازات السفر البريطانية بصرف النظر عن محل الميلاد أو امتلاك جوازات سفر أخرى. وقال "هذه بالطبع سياسة مثيرة للجدل بشدة أحدثت قلقا وأكرر هذا ليس نهجا تتخذه هذه الحكومة". لكن الوزير قال إن تحالف بريطانيا مع الولايات المتحدة له "أهمية حيوية" خاصة في الدفاع وتبادل المعلومات والأمن.

321

| 30 يناير 2017