وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
1.1 مليار ريال القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم ارتفاعاً بمقدار 304.36 نقطة، أو ما نسبته 3.19% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 9.836.96 نقطة. وارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 4.54% لتصل إلى 1.094.723.105.92 ر.ق، مقابل 1.047.181.686.12 ر.ق، كما ارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 13.41% ليصل إلى 29.862.238 سهما، مقابل 26.330.705 أسهم، وانخفض عدد العقود المنفذة بنسبة 5.85% ليصل إلى 14.304 عقداً مقابل 15.193 عقداً. وارتفعت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 2.84% لتصل إلى 531.838.107.179.89 ر.ق، مقابل 517.142.801.427.80 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 48.93% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 16.43%، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 9.44%، وأخيراً قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 8.56%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 37.17% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع الاتصالات بنسبة 22.87%، ثم قطاع العقارات بنسبة 12.50%، وأخيراً قطاع الصناعة بنسبة 11.94%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 30.8% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 19.86%، ثم قطاع العقارات بنسبة 15.86%، وأخيراً قطاع الاتصالات بنسبة 12.09%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 30 شركة من الشركات الـ 44 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 11 شركة، فيما حافظت 3 شركات على إغلاقها السابق. وقاد سهم مصرف قطر الإسلامي تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 21.69% من قيمة التداول الإجمالية، ثم QNB بنسبة 8.29%، وحل ثالثاً سهم فودافون قطر بنسبة 6.29%.
267
| 11 يونيو 2016
تخطط مياه ريان أكبر شركة للمياه المعبأة في قطر لإجراء طرح عام للأسهم بحلول نهاية 2016 بما يساهم في تنويع بورصة قطر التي تهيمن عليها البنوك وشركات العقارات والتأمين.وسيكون ذلك ثالث إدراج جديد فقط في قطر منذ 2010 في أعقاب الطرح العام الأولي لمسيعيد للبتروكيماويات في 2014 وإدراج بنك قطر الأول الشهر الماضي.وتهدف مياه ريان لإدراج نصف أسهمها في الطرح العام الأولي وقال خليفة خالد الربان نائب رئيس مجلس إدارة الربان القابضة التي تملك مياه ريان بالكامل لرويترز في مقابلة عبر الهاتف اليوم الخميس "علينا أن نعيد بعض الإجراءات الورقية... لكننا نستهدف نهاية العام."
3370
| 09 يونيو 2016
بعد أكثر من ثلاثة إرتفاعات سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بمقدار 82.01 نقطة أي ما نسبته 0.83% ليصل إلى 9836.96 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 4.9 مليون سهم بقيمة 171.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2270 صفقة. المؤشر العام خسر 82.01 نقطة في الجلسة الختامية للأسبوع وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن الأجواء الحالية بالسوق إيجابية، ويتوقع أن يشهد السوق بعض التراجعات خلال الأيام الأولى من شهر رمضان ولكنه سيعود للهدوء في الأيام الأخيرة مشيرين إلى أن التراجع في الإنتاج العالمي للنفط أسهم كثيراً في تحسن أسعار النفط وذلك بعد الأحداث في نيجيريا والتي تسببت في تقليل الإنتاج، وقالوا إن الأسواق ستشهد انتعاشاً كبيراً بعد عطلة عيد الفطر ومع ظهور نتائج الربع الثاني من السنة المالية الحالية وذلك بالنسبة للشركات المدرجة في البورصة.الأخبار الإيجابيةووصف المستثمر والمحلل المالي يوسف أبوحليقة الإتجاه الحالي للمؤشر العام لبورصة قطر بأنه إيجابي، وقال إن شهر رمضان الكريم فتح خيرات للسوق، حيث حقق المؤشر صعودا قويا خلال الأيام الماضية. وعزا أبوحليقة الصعود في المؤشر طوال الأيام الفائتة للأخبار الإيجابية على الصعيد الداخلي مشيرًا للاتفاق الذي تم توقيعه مع شركة هندية لإنشاء استاد الدوحة بما يصل إلى 2.5 مليار يورو، إضافة لفوز قطر بشراء أعلى برج في سنغافورة .وقال إن ذلك أعطى صورة واضحة عن قطر وقوة إقتصادها وإتساع رقعة إستثماراتها الخارجية وقوتها، وإنفتاحها على العالم، إلى جانب الأخبار الخارجية الإيجابية، خاصة المتعلقة بالتحسن في أسعار النفط، والتي وصلت إلى 52 دولاراً للبرميل. وقال لذلك رأينا المكاسب التي حققها المؤشر العام خلال حركته الحالية والتي أعطت ثقة كبيرة ودافعاً قوياً للمستثمرين والمتداولين، كما أن المؤشر العام لامس مستويات الـ10 آلاف نقطة. وتابع أبوحليقة بأن السوق الآن في انتظار النتائج المالية للربع الثاني من إفصاحات الشركات المدرجة في البورصة. وقال إنه يتوقع أن تكون نتائج الشركات، خاصة الشركات القيادية جيدة يتماسك معها الأداء وتفرز أرباحا جيدة، مشيرًا لصفقة أوريدو، حيث أعلنت Ooredoo عن توقيع اتفاقية قرض متجدد بقيمة 1 مليار دولار أمريكي مع بعض الجهات، وكما صرح الشيخ سعود بن ناصر آل ثاني "الرئيس التنفيذي للمجموعة" فإن القرض يدل على مدى ثقة البنوك في استراتيجية Ooredoo وفي أدائها القوي، كما يوفر لهم مرونة كاملة تمكن الشركة من تنفيذ استراتيجيتها التمويلية. أبوحليقة: الأخبار الإيجابية الداخلية أعطت دافعا قويا للمستثمرين وقال إن تلك الأجواء الإيجابية مكنت المؤشر من تحقيق صعود بما يفوق الـ400 نقطة تقريبا خلال الأسبوع.وتوقع أبوحليقة أن تتوصل الأطراف المعنية بالنفط إلى اتفاق يقضي بتثبيت الإنتاج عند مستويات يناير الماضي نسبة لما فيه من فوائد للجميع، وأضرار جمة على الجميع في حال عدم التوصل إلى اتفاق، وقال إنه لا يستبعد أن يشهد السوق نوعا من التذبذب في الأداء خاصة خلال الأيام الأولى من رمضان، ليستقر في نهاية الشهر نسبة لتفرغ الناس للعبادة، ولكنه أشار إلى إمكانية انتهاز الفرص من قبل المستثمرين متى ما لاحت في الأفق فرص استثمارية، مثل الأسعار المغرية للأسهم. وزاد بان السوق سيشهد حركة أقوى بعد العيد، ومع ظهور النتائج المالية للشركات للربع الثاني، مشيرًا للدخول القوي من قبل المحافظ الأجنبية إلى السوق وقال إنهم استغلوا الأسعار المغرية للأسهم، والتي قاربت سعر الاكتتاب للكثير من الشركات.زيادة الطلبوعزا المحلل المالي طه عبدالغني الصعود في المؤشر العام لإنخفاض الكميات المنتجة من النفط العالمي بسبب الأحداث الأخيرة في نيجيريا، مما زاد معه الطلب على النفط، وبالتالي ارتفعت الأسعار، وقال إنه كان من الأسباب الرئيسية لارتفاع المؤشر العام. وأكد عبدالغني على حاجة السوق إلى السيولة لمواصلة صعوده ومن ثم تحقيق إرتفاعات قوية، مشيرًا للسيولة الكبيرة التي كان قد شهدها السوق خلال إرتفاعات اليومين الماضيين، إلى جانب الدخول المقدر للمحافظ الأجنبية نتيجة للأسعار المغرية. وقال إن المحافظ الأجنبية لها تأثير على أسواق المال.وتوقع عبدالغني أن تتوصل دول الأوبك والمنتجون من خارجها إلى إتفاق حول تثبيت إنتاج النفط عند مستويات يناير الماضي، وقال إن هذا أفضل الإحتمالات التي ينتظر أن يصل إليها المجتمعون خلال لقائهم المقبل، وذلك نسبة للأضرار الكبيرة الواقعة على معظم الاقتصادات بسبب التراجع في أسعار النفط. وقال إن السوق سيشهد نوعا من الهدوء خلال شهر رمضان.وكان المؤشر العام للبورصة القطرية قد تراجع في مستهل تعاملات اليوم بالتزامن مع انخفاض أسهم قطاع البنوك والصناعات. وتراجع المؤشر العام 0.11% إلى مستوى 9908.44 نقطة، متجاهلًا إرتفاعات اليوم. وتصدر التراجعات قطاع البنوك بنسبة 0.35% مع تراجع سهم التجاري القطري وبنك قطر الوطني، كما انخفض قطاع الصناعات 0.08% مع تراجع سهم ناقلات 1.03%. وفي المقابل، كان أبرز المرتفعين قطاع العقارات بنسبة 0.2% مع صعود سهم مزايا 1.5%. وبلغت الكميات 1.14 مليون سهم، جاءت بتنفيذ 574 صفقة، حققت سيولة قدرها 23.55 مليون ريال.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 2.1 مليون سهم بقيمة 44.2 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 1.8 مليون سهم بقيمة 40.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.3 مليون سهم بقيمة 74.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 1.3 مليون سهم بقيمة 75.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة. عبد الغني: توصل دول الأوبك والمنتجين من خارجها لإتفاق سيدعم الأسواق أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 39.6 ألف سهم بقيمة 839.3 ألف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 106.7 ألف سهم بقيمة 3.97 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 162.8 ألف سهم بقيمة 6.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 7 شركات، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 38.1 ألف سهم بقيمة 1.96 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 7 شركات.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 837.4 ألف سهم بقيمة 18.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 953.7 ألف سهم بقيمة 17.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 531 ألف سهم بقيمة 27.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 690.1 ألف سهم بقيمة 32.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها20 شركة.
201
| 09 يونيو 2016
سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الخميس، انخفاضاً بقيمة 01ر82 نقطة، أي ما نسبته 83ر0%، ليصل إلى 9 آلاف و96ر836 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 4 ملايين و890 ألفاً و544 سهماً بقيمة 171 مليوناً و639 ألفاً و23ر217 ريال نتيجة تنفيذ 2270 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 29 شركة وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 531 ملياراً و838 مليوناً و107 آلاف و89ر179 ريال.
266
| 09 يونيو 2016
واصل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم صعوده ليعزز موقعه في المنطقة الخضراء، حيث سجل ارتفاعا بمقدار 61.02 نقطة أي ما نسبته 0.62% ليصل إلى 9918.97 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 8.94 مليون سهم بقيمة 300.06 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3579 صفقة. مستثمرون: عمليات بيع واسعة وسيولة قوية تنشط حركة التعاملات وكان المؤشر العام للبورصة قد أنهى جلسة اليوم الأربعاء مرتفعًا 2.27% عند مستوى 9857.95 نقطة رابحًا 219 نقطة. وشهدت القطاعات ارتفاعًا شبه جماعي، بينما ارتفعت مؤشرات الستة قطاعات الأخرى. وتصدر القطاع العقاري الارتفاعات مدفوعًا بصعود سهم "إزدان".كما ارتفع قطاع النقل بدفع رئيسي من ارتفاع سهم "الخليج للمخازن" متصدرًا ارتفاعات الأسهم خلال الفترة. وبالنسبة للتداولات، تصدر سهم "الخليج الدولية" نشاط التداول. وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر العام سيواصل صعوده مدعوماً بالإرتفاع في أسعار النفط، والدخول الكبير من قبل المحافظ الأجنبية، وقالوا إن السوق شهد عمليات بيع واسعة ووجود سيولة قوية عززت حركة المؤشر العام نحو الصعود. ولم يستبعدوا أن يواجه المؤشر العام ضغوطاً تقوده للإرتداد.نتيجة إيجابيةوقال المستثمر ورجل الأعمال محمد السعدي إن النتيجة الإيجابية التي حققها المؤشر العام اليوم لم تكن متوقعة كما لم يكن متوقعا أن يواصل النفط التحسن في أسعاره، ولكنه أكد أهمية الصعود الذي تحقق وقال إنه انعكس إيجابا على أداء المتداولين، واستعاد ثقة المستثمرين. وأوضح أن الارتفاع في أسعار النفط دفع بالمؤشر العام إلى الصعود والاتجاه للبقاء في المنطقة الخضراء، إضافة إلى هبوط أسعار الدولار مقابل بعض العملات الأخرى وأسعار الذهب، مشيراً إلى تجاوب معظم الأسواق خاصة الأسواق الخليجية مع تلك العوامل، حيث حققت صعودا جماعيا مقدرا خلال الأيام الماضية، وأضاف أن السوق قد شهد أيضًا دخول سيولة خارجية كبيرة من المحافظ الأجنبية والأفراد.وأعرب السعدي عن أمله في أن تحقق الشركات المدرجة في البورصة نتائج جيدة لإفصاحات الربع الثاني والتي تمثل بدورها لأن نتائج المالية للنصف الأول من العام، لافتا إلى أن نتائج الربع الأول لم تكن جيدة حيث شهدت تباينا في الأداء، وبالتالي لا يستبعد أن تأتي نتائج الربع الثاني مشابهة لنتائج الربع الأول ولكنه يأمل أن تكون جيدة. وتوقع السعدي أن يشهد المؤشر العام ارتدادة نحو المنطقة الحمراء خلال شهر رمضان الكريم، وعزا ذلك لعدة أسباب من بينها العطلة الصيفية، حيث يعمل بعض المستثمرين على الاحتفاظ بشيء من النقد لمقابلة احتياجات العطلة وعيد الفطر المبارك، ولكنه عاد وقال إن التأثير الأكبر للمحافظ وليس للأفراد،كما لايستبعد أن تواجه أسعار النفط بعض الضغوطات.موجهة التفاؤلوقال المحلل المالي أحمد عقل إن الصعود الذي حققه المؤشر العام اليوم يجيء مواصلة لحالة التفاؤل المحيطة بأجواء التداول، حيث وصل السوق كما قال إلى نقاط مقاومة مهمة جدا ألا وهي حاجز الـ 9600 و الـ 9800 نقطة وينتظر أن يتخطى نقطة المقاومة الحالية 9950 نقطة. وأشار إلى أن السوق قد شهد عمليات بيع كبيرة، ووجود سيولة قوية أسهمت في التغير الإيجابي للسوق ودخول قوي على الشركات القيادية. وقال إن الوضع العام بالسوق إيجابي في ظل الأجواء العامة الجيدة والارتفاعات التي تحققت، خاصة من معظم الشركات القيادية المدرجة في البورصة. السعدي: إحتياجات عطلة عيد الفطر ربما تضغط على السوق وتقود المؤشر للتراجع ووصف عقل ذلك بأنه أمر مشجع لأنه اسهم كثيراً في تحريك السوق، كما دفع بمزيد من المتداولين إلى المنصة، وجدد القول إن الأوضاع بالسوق حتى الآن إيجابية نسبة لتخطيه نقاط مقاومة مهمة، ولكنه لم يستبعد أن يختبر المؤشر العام نقاط 9720 و 9800 مشدداً على إيجابية إختبار المؤشر لتلك النقاط واصفاً إياها بأنها عملية جيدة وضرورية للسوق، حيث يتوقع أن يشهد السوق بعدها موجة إيجابية وتخطي المؤشر لنقطة الـ10 ألف نقطة، وتحقيق ارتفاعات جديدة، خاصة بعد الصعود الإيجابي لاسعار النفط، حيث تجاوبت كافة الأسواق العاليمة مع التعافي المستمر للأسعار.وأكد عقل أن المرحلة المقبلة ستشهد صعوداً قوياً للمؤشر في ظل العوامل الخارجية الإيجابية والمشجعة، ومن بينها ارتفاع أسعار النفط، فضلاً عن العوامل الداخلية، حيث وصلت أسعار الأسهم إلى مستويات مغرية شجعت المتداولين، وأعطت إغلاقاً شهرياً وأسبوعياً جيداً، شجع المحافظ الأجنبية على الدخول وبشكل قوي على الأسواق، والتي استطاعت أن تتخطي نقاط الـ9600 و9800 نقطة، وقال إن ذلك قاد لحركة الدخول القوي التي شهدناها أمس إلى جانب عمليات الشراء الواسعة والمطئنة.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 4.7 مليون سهم بقيمة 95.7 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 5.2 مليون سهم بقيمة 128.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.6 مليون سهم بقيمة 87.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 2.02 مليون سهم بقيمة 105.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 24.3 ألف سهم بقيمة 589.004 ألف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 59.1 ألف سهم بقيمة 2.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة. عقل: الأسعار المغرية للأسهم تشجع المحافظ الأجنبية على الدخول القوي على الأسواق وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 420.8 ألف سهم بقيمة 21.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 364.9 ألف سهم بقيمة 17.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.02 مليون سهم بقيمة 25.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 927.2 ألف سهم بقيمة 25.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 1.2 مليون سهم بقيمة 70.11 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 378.9 ألف سهم بقيمة 20.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة
240
| 08 يونيو 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الأربعاء، ارتفاعاً بقيمة 02ر61 نقطة، أي ما نسبته 62ر0%، ليصل إلى 9 آلاف و97ر918 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 8 ملايين و941 ألفاً و701 سهم بقيمة 300 مليون و63 ألفاً و82ر859 ريال نتيجة تنفيذ 3579 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 22 شركة وانخفضت أسعار 12 شركة وحافظت 7 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 535 ملياراً و718 مليوناً و523 ألفاً و11ر444 ريال
220
| 08 يونيو 2016
سجّل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، الثلاثاء، ارتفاعاً بقيمة 00ر219 نقطة، أي ما نسبته 27ر2%، ليصل إلى 9 آلاف و95ر857 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 8 ملايين و202 ألف و972 سهماً بقيمة 320 مليوناً و129 ألفا ًو04ر100 ريال نتيجة تنفيذ 4288 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 35 شركة وانخفضت أسعار شركتان وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 532 ملياراً و787 مليوناً و422 ألفاً و46ر409 ريال.
186
| 07 يونيو 2016
تمكن المؤشر العام لبورصة قطر من مواصلة الإرتفاع لليوم الثاني على التوالي، وفي أول يوم تداول خلال شهر رمضان المبارك، فرغم بداية الجلسة التي شهدت تراجعاً وضعفاً في السيولة تمكن المؤشر في الدقائق الأخيرة من الجلسة من معاودة الإرتفاع وإضافة مكاسب بمقدار 68.23 نقطة أي ما نسبته 0.71% ليغلق عند مستوى 9.638.95 نقطة. المؤشر العام يواصل ارتفاعه لليوم الثاني على التوالي وشهدت جلسة التداول اليوم تعاملات هادئة حيث تم خلال الجلسة تناقل ملكية حوالي 3 ملايين سهم في مختلف قطاعات السوق بقيمة لم تتجاوز 142.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2.178 صفقة، فيما إرتفعت أسعار أسهم 27 شركة وانخفضت أسعار أسهم 12 شركة وحافظت أسهم شركتين على سعر إغلاقها السابق.وأكد متعاملون بالبورصة أن شهر رمضان دائما ما يصاحبه هدوء في التعاملات، خصوصا في الظروف الحالية وما يكتنفها من حالة تذبذب في الأسواق العالمية ومخاوف من الوضع الإقتصادي العالمي، ورغم ذلك تمكن المؤشر من تعويض خسائره في بداية الجلسة وتحقيق مكاسب جيدة بعد أن وصلت الأسعار لمستويات مغرية للشراء. وأضاف هؤلاء المستثمرون أن الوضع العام في السوق المحلي القطري أفضل من غيره من الأسواق بفضل قوة ومتانة الإقتصاد القطري وجاذبية سوقنا المحلي للإستثمارات، وبالتالي فإن العوامل الخارجية هي المسيطرة في الوقت الحالي وليست العوامل الداخلية في السوق والتي في مجملها محفزة للنشاط. لافتين إلى أن أسعار كثير من أسهم الشركات المدرجة وصلت لمستويات مغرية للشراء وأصبحت تمثل فرصا حقيقية للاستثمار، خاصة للمستثمرين طويلي المدى، منوهين إلى أن الوقت ليس مناسبا للمضاربات في الوقت الحالي، معتبرين أن غياب المحافظ وصناع السوق يؤدي في الوقت الحالي لضعف وهدوء التعاملات. وتوقع هؤلاء المستثمرون أن تتحرك السوق مع أواخر الشهر الكريم وبعد العيد خصوصاً مع ظهور نتائج النصف الأول من العام الحالي، والتي يتطلع المستثمرون لأن تكون نتائج جيدة وتساهم في جذب السيولة للبورصة وتحريك الأمور، خصوصا في ظل الأداء الاقتصادي القوي للإقتصاد القطري وتحقيقه لأعلى معدلات النمو على المستوى الإقليمي والعالمي. العمادي: غياب المحافظ أضعف السيولة والوقت غير مناسب للمضاربات وقال رجل الأعمال عبد العزيز العمادي إن شهر رمضان المبارك في الحالة العامة تشهد فيه التعاملات حالة من الهدوء والاستقرار في الظروف العادية، وبالتالي فإن ضعف السيولة والتعاملات في جلسة تداول اليوم مسألة عادية وتعكس الواقع، خصوصا في ظل غياب المحافظ وهو ما يؤدي إلى نقص في السيولة وحالة من الهدوء في التعاملات. لافتا إلى أن الأسعار الحالية وصلت لمستويات متدنية ومغرية للشراء خاصة للمستثمرين الذين ينظرون للاستثمار في البورصة كنوع من الادخار واستثمار طويل المدى، وهذه الفئة هي المستفيد الحقيقي في ظل الأداء الجيد للإقتصاد القطري وقدرته على مواجهة مختلف التحديات التي يواجهها الإقتصاد العالمي، هذا بالإضافة إلى ما تحققه الشركات القطرية من معدلات نمو جيدة، وبالتالي فإن المستثمر طويل المدى هو الكاسب الحقيقي، أما المضاربون والباحثون عن المكاسب السريعة فهم المعرضون للخسائر نظرا لأن الوقت غير مناسب للمضاربات. وتوقع العمادي أن يتم الإفصاح عن نتائج النصف الأول وإذا ما كانت هذه النتائج إيجابية فهي حافز لعودة السيولة مجددا للسوق خصوصا بعد العيد، لافتا إلى أن التحرك الحقيقي يمكن أن يكون مع نهاية العام مع التوقعات الإيجابية بتحقيق المزيد من المكاسب مع نهاية العام. من جانبه قال المستثمر يوسف أبو حليقة إن الشح في السيولة هو التحدي الذي تواجهه البورصة في الوقت الحالي، وغيرها من البورصات الإقليمية والعالمية، مشيرًا إلى أن التعاملات في شهر رمضان تتميز بالهدوء، ومع ذلك فإن العوامل النفسية والمرتبطة بعوامل خارجية خاصة حالة الترقب لما سيقرره المركزي الأمريكي بخصوص أسعار الفائدة، وكذلك اتجاهات أسعار النفط وعدم استقرارها حتى الآن كلها عوامل تبقي حالة من عدم اليقين والمخاوف النفسية لدى المستثمرين وتدفعهم للانتظار وعدم التسرع في ضخ المزيد من السيولة في الأسواق المالية، وهذا ما عكسه غياب المحافظ وصناع السوق. أبو حليقة: العوامل الخارجية مازالت تؤثر على مختلف الأسواق المالية وأضاف أبو حليقة أن بداية الجلسة اليوم شهدت شحا في السيولة وتراجعا قويا، إلا أن وصول الأسعار لمستويات مغرية للشراء دفعت المستثمرين لضخ المزيد من السيولة بحيث تمكن من المؤشر من استعادة خسائره في بداية الجلسة وحتى إضافة مكاسب جديدة وذلك في الدقائق الأخيرة من الجلسة والتي اقتنصها كثير من المستثمرين وارتفعت فيها وتيرة عمليات الشراء، وتوقع أن تسير الأمور خلال الشهر الكريم على هذه الشاكلة من الهدوء في التعاملات وضعف السيولة بالبورصة، مع توقعات بعودة التحسن واستقطاب السيولة بعد العيد ومع ظهور نتائج النصف الأول، والتي يتوقع أن تكون في مجملها نتائج إيجابية وحافزا لعودة المحافظ وكبار المستثمرين للسوق مجددا، خصوصا بعد أن وصلت أسعار أغلب الشركات المساهمة لمستويات متدنية وأصبحت تمثل فرصا حقيقية للاستثمار، وبالتالي فإن التوقعات تشير لدخول المزيد من المستثمرين والسيولة للسوق خلال الفترة القادمة.
291
| 06 يونيو 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بقيمة 68.23 نقطة، أي ما نسبته 0.71 بالمائة، ليصل إلى 9 آلاف و638.95 نقطة. وخلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 3 ملايين و56 ألفا و177 سهما بقيمة 142 مليونا و403 آلاف و626.48 ريال نتيجة تنفيذ 2178 صفقة. وارتفعت أسهم 27 شركة وانخفضت أسعار 12 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 522 مليارا و232 مليونا و965 ألفا و719.51 ريال.
181
| 06 يونيو 2016
إستعاد المؤشر العام لبورصة قطر مكاسبه اليوم بعد أن ارتفع 38 نقطة بنسبة 40%، ليصل إلى 9570 نقطة، وسط تراجع في السيولة، حيث بلغت السيولة اليوم 160.5 مليون ريال، تمثل قيمة التداول على 4.7 مليون سهم، نتيجة تنفيذ 1989 صفقة.إرتفعت اليوم أسهم 14 شركة وانخفضت أسعار 23 شركة، وحافظت شركتان على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 518.7 مليار ريال. مستثمرون يؤكدون أن مستويات أسعار الأسهم تشجع على الشراء خبراء البورصة والمستثمرون أكدوا أن تعاملات اليوم شهدت عمليات مضاربة واسعة على الأسهم المتوسطة، بعد تراجعات المؤشر من بداية الأسبوع، مما أسهم إرتفاع المؤشر العام رغم تراجع السيولة والتعاملات بقيمة 80 مليون ريال عن أمس. وأضافوا أن الأسعار مازالت تشجع على الشراء بفضل مستوياتها المتدنية، خاصة للإستثمار طويل الأجل، الذي لا يهدف إلى المضاربة السريعة وتحقيق الأرباح.ويؤكد الخبير إبراهيم الحاج عيد أن تعاملات اليوم غلب عليها المضاربة لتحقيق الأرباح خاصة بعد تراجع اليومين الماضيين.. كما إنخفضت التعاملات إلى أدنى معدلاتها بسبب مصاريف شهر رمضان الكريم، حيث يفضل غالبية الأفراد الإحتفاظ بالسيولة المتاحة لديهم لتمويل احتياجات الشهر الفضيل.موسم الإجازات السنويةويضيف عيد أن العامل الآخر الذي أدى إلى تراجع السيولة هو موسم الإجازات السنوية الذي يصادف موسم الأعياد، مما يساهم في الحد من الإستثمار ودخول البورصة، ويوضح أن الأسعار الحالية مشجعة جدا على الشراء خاصة الأسهم المتوسطة والصغيرة التي تحقق عائدا مناسبا دون مخاطرة.ويؤكد أن استقرار البورصة في الوقت الحالي يمثل ظاهرة طبيعية تحدث سنويا قبل موسم الإجازات والأعياد السنوية، لأن السيولة غالبا ما تتجه إلى تمويل احتياجات هذه الفترة، أما صغار المستثمرين الذين يبحثون عن المضاربة في السوق، فإن دخولهم يكون بحذر أيضا، خشية فقد نسبة من السيولة المتاحة لديهم. وأوضح أن السوق يفتقد حاليا إلى الأخبار الجيدة التي تساهم في انتعاش الحركة وإرتفاع الأسعار في ظل أوضاع مستقرة استعدادا للإجازات السنوية للمقيمين حيث تتميز هذه الفترة من كل عام بالهدوء واستقرار السوق بين نسب بسيطة إرتفاعاً وهبوطاً.. ونصح صغار المستثمرين بعدم التوسع في عمليات المضاربة من دون دراسة للسوق والتوجه إلى الأسهم المتحركة.. مؤكداً أن الاستثمار في البورصة يحتاج إلى سياسة النفس الطويل حتى لا تلحق خسائر بالمستثمر ومحفظته الاستثمارية وأن يكون تعديل المراكز المالية في أضيق الحدود في ظل عمليات تبديل للأسهم. مضاربة واسعةمن جانبه يؤكد الخبير المالي رستم شديد أن السوق شهد عمليات مضاربة واسعة دخل بها أفراد ومستثمرون من داخل وخارج قطر ركزوا على التعاملات في عدد من الأسهم يتصدرها سهم قطر الأول وفودافون والريان والتجاري وغيرها من الأسهم المتوسطة. ويضيف أن عمليات جني الأرباح لم تشكل نسبة كبيرة من التعاملات اليوم كما يعتقد العديد من الأفراد ولكن المضاربة هي التي سيطرت على السوق حيث اتسم سلوك عدد كبير من المتعاملين بنظرية "سلوك القطيع" الذين يهرولون وراء السهم المتحرك وبالتأكيد كانت الأسهم المتوسطة هي بطل الشاشة اليوم.. أما كبار المستثمرين وكأنهم اتفقوا على التحفظ على دخول السوق في الوقت الحالي. ويضيف أن الغرض من هذه العمليات هو تثبيت أسعار بعض الأسهم والإستفادة من الأرباح بعد بيعها بأسعار أعلى من عمليات الشراء.. ويوضح أن بعض الأسهم الممتازة تلونت بالأحمر اليوم رغم أرباحها الجيدة في الربع الأول وتوقعاتها في الربع الثاني الذي بات قريبا. ويتوقع رستم إستمرار الإستقرار في البورصة خلال الأسبوع الحالي مع بداية شهر رمضان سواء بالصعود أو بالهبوط بدرجات ليست متفاوتة بدرجة كبيرة. ويؤكد أن الوضع في السوق المالي بصفة عامة جيد وتعتبر بورصة قطر الأفضل في المنطقة حيث تتسم بالاستقرار والنتائج الجيدة المتوقعة للشركات في الربع الثاني.. موضحاً أن عمليات المضاربة في أسواق المال طبيعية وتعتبر عاملاً أساسياً في السوق وليس هناك بورصة في العالم من دون عمليات مضاربة تقوم على التوقعات. عمليات التداول وتداول قطاع البنوك والخدمات المالية 2.3 مليون سهم قيمتها 91.5 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 629 صفقة، وسجل مؤشر القطاع ارتفاعا 15.03 نقطة، ليصل إلى 2600 نقطة.وتداول قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 491.3 ألف سهم قيمتها 21.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 324 صفقة، وانخفض مؤشره 53.28 نقطة ليصل إلى 6336 نقطة، وتداول قطاع الصناعة 277.5 ألف سهم بقيمة 11.2 مليون ريال، من خلال تنفيذ 328 صفقة، وتراجع مؤشره 5.48 نقطة ليصل إلى 2977 نقطة. خبراء: عمليات مضاربة واسعة على الأسهم المتوسطة وإستمرار تراجع السيولة وتداول قطاع التأمين 142.5 ألف سهم قيمتها 10 ملايين ريال، من خلال تنفيذ 84 صفقة، وتداول قطاع العقارات 638.5 ألف سهم بقيمة 12 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 323 صفقة، وانخفض مؤشره 6.24 نقطة ليصل إلى 2334 نقطة. وتداول قطاع الاتصالات 868.5 ألف سهم بقيمة 12 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 232 صفقة، وارتفع مؤشره 14.41 نقطة، ليصل إلى 1054 نقطةوتداول قطاع النقل 78 ألف سهم بقيمة 2.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 69 صفقة، وارتفع مؤشره 59ر20 نقطة ليصل 2463 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 61.67 نقطة أي ما نسبته 0.40% ليصل إلى 15484 نقطة.. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 3.70 نقطة أي ما نسبته 0.10% ليصل إلى 3718 نقطة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 5.10 نقطة أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى 2677 نقطة.
293
| 05 يونيو 2016
قالت مصادر مطلعة إن مجموعة الجابر القطرية للبناء تنوي طرح أسهمها في السوق وقدرت قيمة الطرح بنحو 800 مليون دولار "2.9 مليار ريال".وعمليات الطرح العام الأولي في قطر نادرة جداً بسبب التقلبات الشديدة في السوق وبطء إجراءات نيل موافقة الجهة التنظيمية ولم تشهد الأعوام الست الماضية سوى عملية طرح وحيدة كانت لشركة مسيعيد للبتروكيماويات في 2014.غير أن المصرفيين يشيرون إلى أن الجهات المختصة تبدي حماسة أكبر للطروحات الجديدة في الأشهر الأخيرة حيث يجري الإعداد لعدد منها، فضلا عن عمليات إدراج الأسهم دون جمع رأسمال جديد.ومن بين تلك الصفقات مجموعة الجابر التي تأسست عام 1976 وكانت بدايتها أنشطة بيع التجزئة للدهانات ومستلزمات البناء ولكنها توسعت منذ ذلك الحين وأضحت أكبر شركة تشييد في قطر، ولم ترد مجموعة الجابر على طلب للتعقيب.وقال مصدر من الدوحة إن توقيت الطرح غير واضح، إذ إنه مرهون بإعطاء الجهة التنظيمية الضوء الأخضر، نظرا لأن السلطات تجري مناقشات مع عدد من أصحاب الطروحات المحتملة بشأن موعد الطرح.ويعتقد مصرفي خليجي أن مجموعة الجابر في وضع قوى لإدراج أسهمها لأن حالها افضل من منافسيها بفضل ما لديها من عدد كبير من مشروعات البنية التحتية الحكومية قيد التنفيذ.وقالت الشركة على موقعها إن من بين هذه المشروعات الخط الذهبي لمترو الدوحة وعدداً من عقود بناء السكك الحديدية وأعمال تحضير المواقع.ويعادل 800 مليون دولار تقريبا نفس المبلغ الذي جمعته مسيعيد للبتروكيماوبات في طرح عام أولي إلا أنه لم يكن لدى المصرفي الخليجي علم بالحصة التي تنوي الجابر طرحها للمستثمرين.
1078
| 05 يونيو 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بقيمة 38.12 نقطة، أي ما نسبته 0.40%، ليصل إلى 9 آلاف و570.72 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 4 ملايين و770 ألفا و844 سهما بقيمة 160 مليونا و487 ألفا و302.35 ريال نتيجة تنفيذ 1989 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و274 ألفا و699 سهما بقيمة 91 مليونا و506 آلاف و534.71 ريال نتيجة تنفيذ 629 صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار 15.03 نقطة، أي ما نسبته 0.58% ليصل إلى ألفين و600.32 نقطة. وسجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الإستهلاكية، الذي شهد تداول 491 ألفا و309 أسهم بقيمة 21 مليونا و289 ألفا و145.03 ريال نتيجة تنفيذ 324 صفقة، انخفاضا بمقدار 53.28 نقطة، أي ما نسبته 0.83% ليصل إلى 6 آلاف و336.89 نقطة. كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 277 ألفا و438 سهما بقيمة 11 مليونا و219 ألفا و233.85 ريال نتيجة تنفيذ 328 صفقة، انخفاضا بمقدار 5.48 نقطة، أي ما نسبته 0.18% ليصل إلى ألفين و977.63 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 142 ألفا و577 سهما بقيمة 9 ملايين و920 ألفا و813.65 ريال نتيجة تنفيذ 84 صفقة، انخفاضا بمقدار 11.61 نقطة أي ما نسبته 0.28% ليصل إلى 4 آلاف و072.56 نقطة. فيما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 638 ألفا و446 سهما بقيمة 11 مليونا و912 ألفا و686.81 ريال نتيجة تنفيذ 323 صفقة، انخفاضا بمقدار 6.24 نقطة، أي ما نسبته 0.27% ليصل إلى ألفين و334.58 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول 868 ألفا و425 سهما بقيمة 12 مليونا و150 ألفا و804.81 ريال نتيجة تنفيذ 232 صفقة، ارتفاعا بمقدار 14.41 نقطة، أي ما نسبته 1.39% ليصل إلى ألف و054.72 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 77 ألفا و950 سهما بقيمة مليونين و488 ألفا و83.49 ريال نتيجة تنفيذ 69 صفقة، ارتفاعا بمقدار 50.59 نقطة أي ما نسبته 0.84% ليصل إلى ألفين و463.43 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 61.67 نقطة أي ما نسبته 0.40% ليصل إلى 15 ألفا و484.78 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 3.70 نقطة أي ما نسبته 0.10% ليصل إلى 3 آلاف و718.07 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 5.10 نقطة أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى ألفين و677.39 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 14 شركة وانخفضت أسعار 23 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 518 مليارا و774 مليونا و292 ألفا و392.69 ريال.
258
| 05 يونيو 2016
لم ينجح حاجز الدعم عند مستوى 9700 نقطة في وقف مسلسل الهبوط، وسرعان ما خسر المؤشر العام نحو 184 نقطة وبنسبة 1.89% إلى مستوى 9532.6 نقطة. كما انخفضت المؤشرات الرئيسية الأخرى، وبوجه خاص مؤشر الريان الإسلامي الذي فقد ما نسبته 2.30% وانخفضت كل المؤشرات القطاعية وفي مقدمتها مؤشر قطاع الاتصالات بنسبة 3.97%، يليه مؤشر قطاع الصناعة. وحدثت هذه الموجه الجديدة من التراجعات في ظل غياب أي تطورات مهمة عن أداء الشركات باستثناء بعض الأخبار المحدودة عن استكمال إصدار الوطني لقرض مجمع بأكثر من ملياري يورو، وعرض بنك الأول لبيع عقار في لندن، وعرض المتحدة للتنمية لبيع برج في اللؤلؤة، كما حدث التراجع في ظل استقرار أسعار النفط قبيل اجتماع الأوبك يوم الخميس الماضي، ورغم حدوث تحسن نسبي في أحجام التداول إلى مستوى 1047 مليون ريال، وهو ما كان نتيجة صحوة عابرة للتداولات في آخر أيام شهر مايو من جانب المحافظ. وقد هيمن التراجع على أداء البورصة حيث انخفضت المؤشرات في أربع جلسات من أصل خمس، وانخفضت أسعار أسهم 38 شركة مقابل ارتفاع أسعار أسهم 4 شركات فقط، وتراجعت الرسملة الكلية بنحو 9.6 مليار ريال إلى مستوى 517.1 مليار ريال، ولوحظ أن المحافظ الأجنبية والأفراد الأجانب قد باعوا الصافي بما قيمته 44.3 مليون ريال، مقابل مشتريات صافية من القطريين، وتعرض المجموعة للأوراق المالية لملامح أداء البورصة في الأسبوع المنتهي يوم 2 يونيو بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك موجز لأهم الأخبار وبعض التطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1- أعلنت الشركة المتحدة للتنمية عن توقيع مذكرة تفاهم لبيع برج (AQ-02) ضمن منطقة أبراج كارتييه، وهو أحد البرجين التجاريين اللذين يحتلان موقعًا مميزًا عند مدخل جزيرة اللؤلؤة- قطر.وقد قطعت عملية إنشاء وتجهيز هذين البرجين مراحل متقدمة جدًا، لدرجة أدت إلى إبرام مذكرة تفاهم مع أحد المستثمرين العقاريين البارزين، لبيع برج (AQ-02) فور استكمال عملية الإنشاء. ما يجدر ذكره أن البرج الآخر ضمن أبراج كارتييه (AQ-01) المخصص للمكاتب التجارية، مملوكًا للشركة المتحدة للتنمية، وهو الآن متاح للتأجير.2- أعلن بنك قطر الأول "الأول"، عن انتهاء الأعمال التطويرية للمشروع السكني 7-12 لينستر سكوير والواقع في ساحة لينستر في لندن، تم الإعلان عن انتهاء المشروع خلال ندوة بعنوان "اتجاهات السوق العقاري في لندن". واستحوذ بنك قطر الأول على المبنى الواقع في "لينستر سكوير" في أغسطس من العام 2012 يوم كان فندقًا مهجورًا، وعمل البنك على امتداد الأربع سنوات الماضية بشكل، على إعادة تطويره.3- أعلنت مجموعة بنك قطر الوطني QNB عن نجاحها في إصدار قرض تجمع بنكي وغير مضمون بمبلغ مليارين و25 مليون يورو ولأجل ثلاث سنوات.وقالت المجموعة في بيان إنه تم زيادة القرض البنكي من 1.5 مليار يورو إلى 2.25 مليار يورو نتيجة لزيادة الطلب القوي والدعم المقدم من قبل أربعة عشر بنكًا مشاركًا، وسيستخدم مبلغ القرض لأغراض تمويل العمليات الاعتيادية للبنك، ويبلغ معدل الفائدة السنوية على القرض 1.05% فوق سعر "يوروبور".4- أعلنت شركة السلام العالمية أن مجلس إدارتها سيعقد اجتماعاَ يوم الإثنين الموافق 20/06/2016، وذلك لدراسة بعض الفرص الاستثمارية المتاحة، ومتابعة تنفيذ قرارات سابقة.5- عقدت بورصة قطر يوم الثلاثاء الماضي لقاء تشاوريا لمناقشة آلية الإفصاح المعمول بها حاليا والصعوبات المصاحبة لها وكذلك تسليط الضوء على التشريعات التي تنظم عملية الإفصاح، يشهد اللقاء ممثلون عن هيئة قطر للأسواق المالية وشركة قطر للإيداع المركزي للأوراق المالية، ويتضمن جدول أعمال اللقاء عددا من البنود من بينها تبادل وجهات النظر والاقتراحات حول معالجة الصعوبات التي تواجه عملية الإفصاح، وخلق بيئة سلسة وحديثة وسليمة للإفصاح، وطرح المشاكل والصعوبات التي تواجه الشركات المدرجة في الإفصاحات اليومية والإدارية، والوصول إلى مقترحات وتوصيات من شأنها المساعدة على ترقية الأداء في هذا المجال وتطويره.5- أعلن مصرف الريان عن دعوة المساهمين لحضور اجتماع الجمعية العامة غير العادية لمصرف الريان، المزمع عقده في تمام الساعة العاشرة من مساء يوم الأحد الموافق 19/6/201.التطورات الاقتصادية المؤثرة:1- باع مصرف قطر المركزي القطري أذون خزانة بقيمة 1.25 مليار ريال في عطاء شهري يوم الخميس مع ارتفاع العائدات عن عطاء الشهر السابق بسبب شح السيولة نتيجة انخفاض أسعار النفط والغاز، وقال البنك إنه باع أذونا بقيمة 250 مليون ريال لأجل ثلاثة أشهر بعائد 1.64% وأذونا بقيمة 550 مليون ريال لأجل ستة أشهر بعائد 1.76% وأذونا بقيمة 450 مليون ريال لأجل تسعة أشهر بعائد 1.79%، وبلغ إجمالي حجم الطلب على الأذون 1.75 مليار ريال.2- أظهرت الميزانية المجمعة للبنوك لشهر أبريل زيادة في الموجودات المطلوبات بنحو 21.6 مليار ريال إلى 1163.9 مليار ريال، واستقرار إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 5.4 عند مستوى209.3 مليار ريال، وارتفاع إجمالي الدين العام المحلي بنحو 36.8 مليار إلى 399.8 مليار ريال. وفي المقابل ارتفع ائتمان القطاع الخاص بنحو 3.9 مليار ريـال إلى 419.1 مليار ريـال، وارتفعت ودائع القطاع الخاص بنحو 2.2 مليار ريـال إلى 329.6 مليار ريـال. 3- ارتفع سعر نفط الأوبك في محصلة الأسبوع بنحو 15 سنتًا فقط عن الأسبوع السابق ليصل إلى مستوى 45.58 دولار للبرميل. 4- اختتمت منظمة أوبك اجتماعها يوم الخميس دون الاتفاق على أي تغيير في سياستها الإنتاجية كما لم تحدد سقفا للإنتاج، لكن المتحدث باسم أوبك قال إن المنظمة أكدت التزامها باستقرار سوق النفط في حين قال وزير الطاقة الإماراتي إن أوبك قررت التريث قليلا مع تراجع الإمدادات. وقال مندوب في أوبك إن المنظمة امتنعت عن تغيير سياستها النفطية يوم الخميس وهو ما يعني أنها أخفقت في التوصل إلى اتفاق على سقف جديد للإنتاج.5- انخفض مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بنحو 66 نقطة ليصل إلى مستوى 17807 نقطة، وانخفض سعر صرف الدولار أمام الين بنسبة 3.3% إلى مستوى 106.54 ين، كما انخفض إلى 1.14 دولار لكل يورو، وارتفع سعر الذهب في المقابل بنحو 34 دولارا إلى مستوى 1246.5 دولار للأونصة.
254
| 04 يونيو 2016
سجل مؤشر بورصة قطر لأسعار الأسهم انخفاضا بمقدار 183.88 نقطة، أو ما نسبته 1.89% ليغلق في نهاية الأسبوع عند 9.532.60 نقطة. وارتفعت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة بنسبة 31.83% لتصل إلى 1.047.181.686.12 ر.ق، مقابل 794.341.400.86 ر.ق، كما ارتفع عدد الأسهم المتداولة بنسبة 19.79% ليصل إلى 26.330.705 أسهم، مقابل 21.979.923 أسهم، وانخفض عدد العقود المنفذة بنسبة 6.31% ليصل إلى 15.193 عقداً مقابل 16.217 عقداً. وانخفضت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في البورصة في نهاية الأسبوع بنسبة 1.82% لتصل إلى 517.142.801.427.86 ر.ق، مقابل 526.709.910.326.28 ر.ق، في نهاية الأسبوع الذي سبقه. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 36.22% من القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 26.24%، ثم قطاع التأمين بنسبة 8.69%، وأخيراً قطاع العقارات بنسبة 8.18%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد الأسهم المتداولة بحصة بلغت نسبتها 31.93% من العدد الإجمالي للأسهم المتداولة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 20.49%، ثم قطاع العقارات بنسبة 16.02%، وأخيراً قطاع الاتصالات بنسبة 14.14%. واحتل قطاع البنوك والخدمات المالية خلال الأسبوع المرتبة الأولى من حيث عدد العقود المنفذة بحصة بلغت نسبتها 27.72% من إجمالي عدد العقود المنفذة، يليه قطاع الصناعة بنسبة 22.69%، ثم قطاع الاتصالات بنسبة 15.28%، وأخيراً قطاع العقارات بنسبة 12.64%. وخلال الأسبوع ارتفعت أسعار أسهم 4 شركات من الشركات الـ 44 المدرجة في البورصة، وانخفضت أسعار 38 شركة، فيما حافظت شركتان على إغلاقهما السابق. وقاد سهم QNB تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 11.07% من قيمة التداول الإجمالية، ثم الخليج الدولية للخدمات بنسبة 10.75%، وحل ثالثاً سهم مصرف قطر الإسلامي بنسبة 9.73%.
275
| 03 يونيو 2016
تراجع المؤشر العام لبورصة قطر في تعاملات اليوم 39.72 نقطة بنسبة 41. % ليصل المؤشر العام الى 9532 نقطة.. كما تراجعت قيمة التعاملات الى حوالي 222.7 مليون ريال، بعد أن تم تداول 4.8 مليون سهم. من خلال تنفيذ 3084 صفقة. وفي جلسة اليوم إرتفعت أسهم 5 شركات وانخفضت أسعار 26 شركة وحافظت 10 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 517.142 مليار ريال. المؤشر العالم لبورصة قطر تراجع 39 نقطة وسط تعاملات ضعيفة وأكد خبراء البورصة والمال أن تراجع المؤشر العام لبورصة قطر في مثل هذا الوقت طبيعي، في ظل زيادة مصروفات المواطنين والمقيمين استعدادا لشهر رمضان الكريم، حيث تذهب نسبة من أموال ومدخرات الأفراد إلى الإنفاق على احتياجات الأسر في شهر رمضان. وأضافوا أن هناك سبباً آخر لتراجع المؤشر يتمثل في ترقب نتائج اجتماع منظمة أوبك حول مستقبل الإنتاج والأسعار خلال الفترة القادمة، وهو ما ألقى بظلاله على جميع بورصات المنطقة ومنها السوق القطري، حيث يفضل المستثمرون في هذه الأثناء التريث قبل اتخاذ اي قرار، تحسبا لأسعار النفط التي تتحكم في مؤشرات البورصات العالمية، على أمل اتخاذ قرار يسهم في صعود أسعار النفط، مما يؤدي إلى إرتفاع البورصات العربية والعالمية.الخبير المالي طه عبد الغني، مدير عام شركة نماء للإستشارات المالية يؤكد استمرار السوق في الأداء المتوازن، الذي لا يحقق تباينات كبيرة صعوداً أو هبوطاً، ويضيف أن السمة الرئيسية في تعاملات اليوم هي استمرار غياب المستثمرين القطريين والمحافظ القطرية، بالرغم من أن الأسعار الحالية تشجع على الشراء، خاصة الأسهم القيادية المتوسطة التي لا تحمل مخاطرة كبيرة في حالة البيع أو الشراء.ويوضح طه أن السوق يعاني من شح السيولة في مثل هذه الأيام؛ بسبب اقتراب شهر رمضان الكريم، وتوجه جانب من المدخرات إلى نفقات الشهر الكريم وموسم الأعياد، حيث يفضل الأفراد في الوقت الحالي الاحتفاظ بالسيولة المتوافرة لديهم، لتمويل احتياجات شهر رمضان المعظم.ويؤكد أنه رغم تراجع المؤشر العام، فانه في مرحلة التوازن، أي الصعود والهبوط يكونان بدرجات صغيرة وليست متباينة بصورة كبيرة، وبالتالي فان المستثمرين لا يحققون خسائر خلال التعاملات إلا في حالة البيع فقط، لذلك ننصح خلال هذه الفترة بالشراء واختيار الاسهم المناسبة، فالأسعار الحالية مغرية جدا على الاستثمار، خاصة على المدى الطويل.من جانبه يؤكد الخبير المالي إبراهيم الحاج عيد أن العوامل النفسية كان لها تأثير كبير على تعاملات امس، خاصة مع اجتماعات منظمة اوبك وتوقعات الإنتاج التي لم تتغير أو لم يتم الاتفاق على تحديدها، فأسعار النفط تؤثر بدرجة كبيرة على اتجاهات الأسواق المالية في العالم ومنها أسواق الخليج العربي.ويضيف أن ارتفاع أسعار النفط يسهم بلا شك في صعود البورصات الخليجية، باعتبار دول الخليج من اكبر المصدرين للنفط، والعديد من الافراد ينظر الى اسعار النفط على انها مؤشر لأسعار الاسهم، لذلك الحالة النفسية للمستثمرين تلعب دوراً بارزاً في اتخاذهم قرارات الشراء او البيع، ويتوقع إبراهيم استقرار البورصة؛ لأن قرارات اوبك لم تأت بجديد وكانت متوقعة في ظل تباين التوجهات من دولة إلى أخرى.ويؤكد أن المضاربة لا يزال لها نصيب من التعاملات، وهي من السمات الدائمة لأي بورصة في العالم، وبدونها لا تكون هناك تعاملات في البورصة إلا للاستثمار طويل الأجل، ويشير الى أن المضاربة تركزت على الأسهم المتوسطة التي تحقق عائدا مناسبا، وفي حالة تراجع الأسعار لا تحقق خسائر كبيرة. ويؤكد إبراهيم أن أسعار الاسهم في الوقت الحالي جيدة جدا لعمليات الشراء، لأن الأسعار لم تصل إلى هذه الحدود منذ فترة طويلة، لذلك من يبحث عن الاستثمار طويل الأجل، عليه دخول البورصة ولكن بحذر واختيار الأسهم المناسبة. الخبراء: الأسعار تشجع على الشراء والمستثمرون يفضلون الاحتفاظ بالسيولة وشهدت تعاملات اليوم تداول 4.8 مليون سهم، كان نصيب قطاع البنوك والخدمات المالية 1.5 مليون سهم بقيمة حوالي 80 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 752 صفقة، وسجل مؤشر القطاع تراجعا بمقدار 11.92 نقطة، أي ما نسبته 0.46% ليصل إلى 2585 نقطة.وتداول قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 424 الف سهم قيمتها 31.5 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 512 صفقة، وانخفض المؤشر 60.48 نقطة، ليصل إلى 6390 نقطة.وتداول قطاع الصناعة 925 الف سهم بقيمة حوالي 50 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 625 صفقة، وانخفض مؤشره 7.36 نقطة، ليصل إلى 2983 نقطة، وتداول قطاع التأمين 394 الف سهم قيمتها حوالي 29 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 252 صفقة، وارتفع مؤشره 47.17 نقطة ليصل 4048 نقطة.وتداول قطاع العقارات 409 آلاف سهم قيمتها 8.5 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 227 صفقة، كما سجل مؤشر قطاع الاتصالات تداول 966 الف سهم قيمتها 16.7 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 550 صفقة، وتراجع مؤشره 11.85 نقطة، ليصل إلى الف نقطة، وتداول قطاع النقل 225 الف سهم بقيمة 7.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 166 صفقة، وتراجع المؤشر 22.07 نقطة ليصل الى 2442 نقطة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 64.26 نقطة أي ما نسبته 0.41% ليصل إلى 15 الف و423 نقطة، كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا 26,27 نقطة، ليصل إلى 3721 نقطة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار10.68 نقطة أي ما نسبته 0.40% ليصل إلى ألفين و672.29 نقطة.
138
| 02 يونيو 2016
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بقيمة 39.72 نقطة، أي ما نسبته 0.41 بالمائة، ليصل إلى 9 آلاف و532.60 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 4 ملايين و819 ألفا و521 سهما بقيمة 222 مليونا و735 ألفا و210.15 ريال نتيجة تنفيذ 3084 صفقة. وارتفعت أسهم 5 شركات وانخفضت أسعار 26 شركة وحافظت 10 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 517 مليارا و142 مليونا و801 ألف و427.86 ريال.
261
| 02 يونيو 2016
كسر المؤشر العام لبورصة قطر موجة التراجعات التي صاحبته خلال الفترة الفائتة والتي أبقته في المنطقة الحمراء طوال الثلاث جلسات الماضية. حيث ارتفع المؤشر بنهاية تعاملات جلسة اليوم، بدعم من صعود الأسهم القيادية، وبلغ الارتفاع بنهاية جلسة اليوم 0.35% صعودًا إلى النقطة 9572.32 بمكاسب 33.55 نقطة، مدعومًا بصعود ثلاثة أسهم قيادية تزن مجتمعة 40% من وزنه النسبي، وهي: "قطر الوطني"، و "إزدان"، و "صناعات قطر". المؤشر يرتفع عقب ثلاث جلسات بدعم من الأسهم القيادية وسجل سهم "قطر الوطني" نموًا نسبته 0.52%، وارتفع "إزدان" بمعدل 0.18%، ومن قطاع الصناعات ارتفع سهم صناعات قطر 0.1%، كما ضم القطاع سهم المناعي الذي تصدر القائمة الخضراء للأسهم بـ4.22%. وارتفعت غالبية المؤشرات القطاعية بصدارة الاتصالات 1.03%، تبعه العقارات 0.65%، ثم التأمين 0.63% الذي تجاهل انخفاض سهم الخليج التكافلي، المُدرج بالقطاع، وكان الأكثر تراجعًا بنسبة 2.96%.كما ارتفع قطاع الصناعات 0.46%، تلاه البضائع والخدمات الاستهلاكية بواقع 0.31%، وكان البنوك الأقل ارتفاعًا اليوم بنحو 0.15%، فيما تراجع قطاع النقل بمفرده مسجلًا انخفاضًا نسبته 0.4%. وتراجع حجم التداولات إلى 5.2 مليون سهم، مقابل 10.77 مليون سهم بجلسة الثلاثاء، وانخفضت قيم التداول إلى 202.17 مليون ريال، مقابل 423.06 مليون ريال اليوم.واستحوذ سهم بنك قطرالأول على النصيب الأكبر من الكميات بنحو 1.13 مليون سهم، فيما احتل المصرف صدارة نشاط اليوم بسيولة قدرها 28.8 مليون ريال.المؤشر يواصل الصعودوأكد المستثمر ورجل الأعمال أحمد الشيب أن المؤشر يواصل إرتفاعه، بعد التراجعات السابقة والتي قال إنها جاءت نتيجة تأثيرات خارجية على السوق، والتي من بينها أسعار النفط، حيث يترقب المستثمرون أن تستقر أسعار النفط، بعد التحسن الذي طرأ عليها حيث بلغت الـ50 دولاراً للبرميل، فضلاً عن غياب محفزات جديدة تدفع بالمستثمرين إلى دخول السوق. وأشار إلى أهمية اجتماع دول الأوبك والمنتجين من خارجها وقال إنه سيحدد اتجاه حركة السوق خلال الفترة المقبلة، في حالة الصعود أو الهبوط، ولفت إلى أن المستثمرين يترقبون نتائج هذا الاجتماع، وقال إن هناك حالة من التفاؤل بإمكانية التوصل إلى اتفاق بين الدول المنتجة للنفط في هذا الاجتماع بتثبيت إنتاج النفط عند مستويات يناير الماضي، وأضاف أن التحسن في أسعار النفط سيسهم بقوة في دفع كافة المؤشرات العالمية إلى التعافي والارتداد وتصحيح أوضاعها والتقدم داخل المنطقة الخضراء.واكد الشيب على إيجابية السوق الآن وقال إن جلسة التداولات اليوم تميزت بقوة السيولة،خلافا للأيام السابقة حيث كان هناك ضعف واضح في السيولة وصلت إلى مستويات لم يشهدها السوق من قبل.وتوقع أن تهدأ حركة السوق خلال فترة رمضان وعطلة الصيف، وذلك لانصراف الناس لاهتمامات أخرى أما للعبادة أو للتجهيز للسفر وغيره من الأمور الحياتية المرتبطة بالعطلة وبالشهر الفضيل. كما أكد أهمية نتائج النصف الثاني من العام المالي الجاري وقال إنه يتوقع أن تحقق الشركات المدرجة نتائج مالية جيدة خلافا لما حققته في الربع الأول، وأضاف أنها ستسهم بفعالية في تحقيق المؤشر لصعود قوي خلال الفترة المقبلة.الإغلاق الشهريوقال المحلل المالي أحمد عقل المؤشر العام حقق بارتفاع اليوم إغلاقا شهريا فوق الـ9500 نقطة، مشيراً إلى أنها كانت فرصة للمستثمرين لالتقاط الأنفاس، ومحاولة للقيام بعمليات مضاربة على الأسهم التي حققت إنخفاضاً مغرياً، حيث ما زال المؤشر عند مستويات سعرية جيدة رغم أنه لم يتمكن من اختراق النقاط المطلوبة وهو بين 9500 و9800 كنقاط دعم ومقاومة، وقال إن السوق شهد أيضًا ضغوطات على بعض الأسهم القيادية، وأضاف أن السيولة كانت كبيرة خلال جلسة الأمس مقارنة بـ السيولة في الفترات السابقة خاصة جلسة أمس. الشيب: سيولة قوية دعمت مقصورة التداولات وتابع عقل أن الإيجابية الحالية في السوق الآن هو التحسن الواضح في السيولة، ولفت إلى أن السوق سيستمر في بعض العمليات التي شهدها في الفترات الأخيرة إلى حين معرفة ماتسفر عنة نتائج اجتماعات دول الأوبك والمنتجين من خارجها.وقال إن اجتماع دول الأوبك والمنتجين من خراجها اليوم سيكون حاسما ومهما، حيث ستكون حركة السوق ضمن نطاق حركة أسواق النفط، وقال إن نتائج الاجتماع ستكون المحرك الأساسي للمؤشرات العامة صعوداً أو هبوطاً، خاصة على دول المنطقة، مشيراً إلى حالة الحزر والترقب بين المستثمرين إلى حين ظهور نتائج الاجتماع.وأكد عقل على أهمية إغلاق المؤشر العام اليوم فوق مستوى الـ9500 نقطة كإغلاق شهري أو المحافظة عليها كإغلاق أسبوعي، حيث ما زال هناك غياب للمحفزات الداخلية، وبالتالي قد يعيد أسعار النفط المؤشر للصعود ويحدد مصير ووجهة الأسواق في الفترة المقبلة. وحول التأثير المحتملة لرمضان وعطلة الصيف أوضح عقل أن التأثير قد يكون على حركة الأفراد، أما الحافظ ورؤوس الأموال فإنها لاتعرف صيفا أو شتاء، وقال "ربما تشهد فترة رمضان والصيف بعض الهدوء، ولكنه عزا الأسباب للانخفاضات السابقة، مشدداً على أن الأسواق مهيئة لارتدادات، مشيراً إلى أن أرباح النصف الأول من العام الجاري ستكون المحرك الرئيسي للسوق إذا كانت النتائج جيدة وستشهد دخولا قويا إلى السوق، وأضاف بأنه يتوقع أن تشهد فترة الصيف الحالية حركة إيجابية.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 2.2 مليون سهم بقيمة 52.7 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 2.004 مليون سهم بقيمة 53.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.3 مليون سهم بقيمة 64.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 971.2 ألف سهم بقيمة 61.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 109.3 ألف سهم بقيمة 3.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 139.8 ألف سهم بقيمة 4.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة. عقل: البورصة بحاجة إلى محفزات جديدة تعزز موجة الصعود وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 626.9 ألف سهم بقيمة 46.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 24.4 ألف سهم بقيمة 1.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 8 شركات.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 684.3 ألف سهم بقيمة 17.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 821.04 ألف سهم بقيمة 19.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 301.1 ألف سهم بقيمة 17.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 1.2 مليون سهم بقيمة 61.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.
282
| 01 يونيو 2016
أعلن بنك قطر الأول "الأول"، البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائد في قطر والمدرج في بورصة قطر، عن تاكيد إستراتجيته واطلاقه لخطة عمل تركز على الإستخدام الأمثل لموارد البنك والرفع من مستوى كفاءتها بالتوازي مع التقليص الصارم للنفقات. وبموازاة تدابير خفض التكاليف الصارمة والمشددة والتي تطال استراتيجيا القوى العاملة، تتضمن الخطة التركيز على تنمية الموارد البشرية والرفع من خبرات العاملين سعيا لتعزيز الأداء خلال عام 2016، وتحقيقا للأهداف المحددة للأعوام المقبلة.تأتي خطة عمل "الاول" مكملة للتوجه الذي ادخل حيز التنفيذ في عام 2015 والذي يقوم على تطوير نموذج عمل يضم نشاط إستثمارات الملكية الخاصة والقطاع العقاري؛ بالاضافة الى نشاط الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات، ونشاط الخدمات المصرفية الخاصة وإدارة الثروات، وأنشطة ادارة الخزينة والإستثمار.وتعليقا على الإعلان، قال السيد زياد مكاوي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر الاول: "تماشياً مع الظروف الحالية للسوق ومن أجل تعزيز دور بنك قطر الاول كمساهم أكثر كفاءة وإنتاجية في السوق المالي القطري، قمنا بإطلاق مبادرات هامة لترشيد التكاليف وذلك على مستوى القوى العاملة من جهة والنفقات المرتبطة بالاعمال من جهة اخرى". أضاف مكاوي: "إن تدابير الكفاءة جزء من مخطط إعادة التنظيم الذي يخضع له البنك والذي سبق وقُدم في الماضي مدعوماً ببنية تحتية تكنولوجية وآلية متقدمة لتمكين تحول البنك بشكل سريع من مؤسسة تركز على الاستثمار الى بنك يسعى لخدمة المستثمرين". تابع مكاوي: "ان بنك قطر الاول في بداية حقبة جديدة. ان الإتجاه الحالي لرفع مستويات الكفاءة جزء من خطة أكبر وهو في الواقع مكمّل لاستراتيجيتنا التي بدأنا جني ثمارها مؤخرا. نحن في "الاول" ملتزمون بمواصلة الوفاء بوعدنا لتنمية الأعمال التجارية، وتوسيع عروضنا، وتوفير خدمات عنوانها التميز. سنواصل الاستثمار في السنوات القادمة لتحقيق أهدافنا في الوقت المناسب".اختتم مكاوي: "بالنظر الى المستقبل، ندرك أنه لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به في رحلة البنك نحو تحقيق النجاح. فيما يواصل السوق العالمي مواجهة تحديات كبيرة، سوف نستمر في استكشاف الفرص الاستثمارية التي من شأنها ان تزيد من الايرادات من جميع خطوط عملنا وبالتالي التأثير ايجابا في ارباح المساهمين".ومن خلال الإلتزام بإستراتيجيته الحالية والإستثمار في المستقبل، يسعى "الأول" للإستفادة بفعالية من عملية إدراج كامل اسهمه في بورصة قطر. ومن خلال التركيز على الأعمال التي من المتوقع أن تدر دخلا، والتخارج الايجابي من بعض إستثمارات الأسهم الخاصة، والاستفادة من كفاءة رأس المال البشري، ويهدف "الأول" إلى زيادة قيمة حقوق المساهمين وتعزيز مستويات الربحية.وفي وقت سابق من مايو الماضي، أعلن البنك عن تطويره منصة رائدة وشاملة للخدمات المصرفية الخاصة توفر للمساهمين والعملاء إمكانية إختيار مجموعة واسعة من الخدمات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية، ومنها التمويل والخدمات المصرفية الخاصة والحلول الإستثمارية المبتكرة، فضلا عن خدمات خاصة للمكاتب العائلية والتي تضم خدمات إستشارية موثوقة، وخدمات التأسيس والتخطيط العقاري، وخدمات توحيد البيانات. وتهدف هذه المنصة لتلبية رغبات العملاء قصد تمكينهم من تنمية وإدارة وحماية الثروات والأصول.وبالتوازي مع عملية إطلاق المنصة الرائدة والشاملة للخدمات المصرفية الخاصة، وقع "الأول" اتفاقية مع خبراء في القطاع العقاري من اجل تمكين مساهمي وعملاء البنك من الفرص العقارية المتماشية مع احتياجاتهم الخاصة وميزانياتهم. كذلك، أضاف "الأول" خلال الفترة الماضية انجازاً آخر الى سجله الناجح اذ اعلن عن الإنتهاء من الأعمال التطويرية للمشروع السكني 7-12 لينستر سكوير والواقع في ساحة لينستر في لندن.يذكر ان بنك قطر الأول هو أول مؤسسة مالية مستقلة متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية ومرخصة من هيئة مركز قطر للمال. بدأ بنك قطر الأول مسيرته في عام 2009 كبنك استثماري، ومنذ ذلك الحين قامم بتطوير نموذج أعماله وتبني إستراتيجية تجمع بين أفضل ما قدم من الخدمات المصرفية الخاصة والحلول الاستثمارية المتطورة المصممة خصيصاً لحماية والمحافظة على الثروات وتنميتها بالشكل الأمثل. لدى البنك قاعدة متنوعة من المساهمين تضم أفراد وشركات مرموقة من دولة قطر وسائر دول مجلس التعاون الخليجي، وفريق عمل متمرس لديه الخبرة المعمقة والدراية الوفية لتقديم حلول مالية ذات مستوى عالمي معتمداً التميز في كل جانب من جوانب أعماله.
345
| 01 يونيو 2016
أعلنت بورصة قطر اليوم أنه بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك فإن مواعيد الدوام الرسمي للبورصة خلال هذا الشهر ستكون من الساعة التاسعة صباحا وحتى الساعة الثانية ظهرا. وأفاد بيان صادر عن البورصة ونشر على موقعها الالكتروني على شبكة الانترنت أن فترة التداول ستظل كما هي عليه دون تغيير، بحيث تكون تلك الفترة من الساعة 09:30 وحتى الساعة 13:15، تسبقها فترة ما قبل الافتتاح من الساعة 09:00 وحتى الساعة 09:30 .
287
| 01 يونيو 2016
الدفعة الأكبر في تاريخ الكلية.. تضم 5 آلاف خريج وخريجة احتفلت كلية شمال الاطلنطي في قطر بتخريج 547 خريجا و خريجة 65 % منهم من الطلاب القطريين وهي الدفعة الاكبر في تاريخها منذ 14 عاما، وذلك في حفل أقيم مساء اليوم في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وحضر الحفل كل من؛ سعادة الدكتور صالح بن محمد النابت وزير التخطيط التنموي والإحصاء، وسعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني الرئيس التنفيذي لشركة الفيصل القابضة، والسيد جيري بيرن وزير التعليم العالي والمهارات في حكومة نيوفاوندلاند ولابرادور الكندية، والدكتورمحمد بن يوسف الملا نائب رئيس مجلس الاشراف المشترك لكلية شمال الأطلنطي في قطر. ويمثل خريجو الدفعة الثانية عشرة أكثر من 30 برنامجاً متخصصاً، وهي البرامج المصممة للاقتصاد القطري حيث بلغ عدد الخريجين في كلية دراسات الاعمال 238، وتكنولوجيا الهندسة 123، والعلوم الصحية 80، وتكنولوجيا المعلومات 106وبتخريج هذه الدفعة يصل اجمالي خريجي شمال الاطلنطي في قطر الى 5000 خريج. وزير التخطيط التنموي والشيخ فيصل بن قاسم خلال الحفل البكالوريوس التطبيقي قريبا ويأتي حفل التخرج السنوي لهذا العام بعد الإعلان عن أن كلية شمال الأطلنطي في قطر وبعد تأسيسها في قطر عام 2002 سوف تقوم بتقديم شهادة البكاريوس التطبيقي في المستقبل القريب، وتم الإعلان عن هذا الخبر الهام من قبل وزير التعليم العالي والمهارات السيد جيري بيرن، في حكومة نيوفاوندلاند ولابرادور الكندية، حيث يقع الحرم الأم لكلية شمال الأطلنطي. وعن هذا الحدث الهام يقول السيد جيري بيرن:" يسعدني ان اكون هنا في قطر لإعلان هذا الخبر الرائع، حيث اننا قمنا بتعديل القوانين التي سوف تسمح لكلية شمال الأطلنطي في كندا وفي قطر، بتقديم درجة البكالوريوس التطبيقي في المستقبل القريب". وأضاف:" من خلال زيارتي الأولى لدولة قطر كان واضحاً لي بأن كلية شمال الأطلنطي في قطر هي الكلية التقنية الرائدة في الدولة، فمن خلال الشراكات القوية، سوف تستمر كلية شمال الأطلنطي في قطر بتقديم تعليم عالي الجودة وسوف تساعد وبالتأكيد برفع رقعة المعرفة في دولة قطر لبناء قادة المستقبل". قادة المستقبل وخلال الحفل تحدث كل من الطالب حمد لاري خريج تكنولوجيا المعالجة الكيميائية، والطالبة خديجة سالم خريجة إدارة الأعمال تخصص تسويق باسم الطلبة خلال حفل تخريج دفعة 2016 لكلية شمال الأطلنطي في قطر الذين تم اختيارهم كأمثلة مشرفة لتفوقهما. وخلال كلمتها التي القتها بالحفل قالت السيدة آن ماري فون رئيسة كلية شمال الأطنطي في كندا:" نحن سعداء جداً لرؤية الخريجين وهم جاهزون لدخول سوق العمل عاماً بعد عام، فهؤلاء الخريجون هم سبب وجودنا هنا، وبصفتهم قادة المستقبل في قطر، فهم الدافع الرئيسي لنا لمواصلة تقديم نوعية التعليم التقني التطبيقي عالي الجودة، فمع استلام الخريجين لشهاداتهم هذه الليلة، يصبحون قادة المستقبل كما تصورت دولة قطر ذلك لكم". وكان ضيف الشرف في حفل التخرج السيد راشد بن علي المنصوري الرئيس التنفيذي لشركة قطر للاوراق المالية، الذي رحب بالخريجين لسوق العمل وقام بتقديم كلمة حول تجربته الدراسية الشخصية والحياة العملية بعد التخرج بالإضافة الى دروس مستفادة. ونصح المنصوري الخريجين قائلاً:" لا يتوقف الطموح عند اي مستوى معين وان افكار التطور والتقدم والتحسين دائما ما تبقى هاجساً لفرد ناجح او مؤسسة تسعى للبقاء ناجحة، فبحر المعرفة لا يعرف حدوداً والتعلم لا يبدأ ولا ينتهى مع المرحلة الجامعية" كما نصح المنصوري الطلاب بالتركيز على تحقيق الأهداف وعدم الخوف من الفشل، لانه وفي بعض الأحيان يكون الفشل هو الخطوة الأولى لتحقيق النجاح. حفل التخرج الدفعة الثانية عشرة كلية شمال الاطلنطي خريجو كلية شمال الأطلنطي يؤكدون: فخورون بتخرجنا من أرقى الجامعات والكليات التقنية في قطر اعرب خريجو كلية شمال الاطلنطي في قطر عن عميق فخرهم لتخرجهم من ارقى الجامعات التقنية في قطر وكندا، مؤكدين عزمهم على مواصلة طريق النجاح والسعي قدما للعمل في سبيل خدمة قطر ورفعتها. الطالبة نورا المنصوري، خريجة تسويق قالت إنها تخطط لاستكمال شهادتها الجامعية في نفس التخصص بالمملكة المتحدة في بريطانيا، وتري أن دراستها في كلية شمال الأطلنطي أفادتها للغاية لأنها تجمع بين الدراسة العملية والنظرية التي تؤهلها للدخول في سوق العمل بشكل قوي فضلا عن تطوير شخصيتها ومهارتها، وأضافت: "أشعر بحماس كبير لبدء العمل، وسعادتي اليوم كبيرة بالتخرج بقدر حزني الكبير على ترك الكلية". أما الطالب سعود عبداللطيف الحمدان خريج تسويق يقول إنه يخطط لاستكمال دراسته في احدى الجامعات البريطانية التي حصل على قبول فيها في مجال إدارة الأعمال، مؤكدا انه وجد صعوبات في الدراسة بالكلية في البداية بسبب عائق اللغة إلا انه استطاع التغلب عليها والاستفادة من الدراسة المميزة بها، وأضاف: "أهدي نجاحي لوالدتي التي تشاركني الفرحة اليوم بتواجدها معي في التخرج". من جهتها قالت جواهر العمادي خريجة قسم التسويق: أنوي دراسة البكالوريوس في كلية شمال الأطلنطي التي تقوم بطرح برنامج بكالوريوس قريبا، وحتى يتم ذلك سأقوم بافتتاح مشروعي الخاص الذي سأستفيد منه بما درسته في الكلية وتطبيقه عمليا، وتابعت: "الدراسة في الكلية أضافت لي الكثير في شخصيتي ومهاراتي التي تطورت كثيرا". عبدالرحمن صالح الأشقر خريج حاسب آلي ورئيس الخريجين والذي ألقى كلمة الحفل قال: "جهزتني كلية شمال الأطلنطي للحياة العملية، وأعطتني كل ما احتاجه للانخراط في مجال العمل في كل الظروف الصعبة، وعلمتني ألا أخجل من نوع العمل الذي أقوم به وأن أعمل في أي مكان بحسب ظروف العمل المطلوبة". وتابع: أدعو الطلاب للانضمام لكلية شمال الأطلنطي التي ستضيف لهم الكثير من الفائدة والتعلم، مؤكدا انه يعمل في قطر للبترول، ويخطط لاستكمال دراسته في كلية شمال الأطلنطي عند إطلاق برنامج البكالوريوس لتميز الدراسة بها، والتي تتضح في زيادة عدد المنتسبين لها عاما بعد آخر فخريجي العام الحالي يزيدون 200 طالب عن العام الماضي. ريم الودعاني خريجة بنوك وتمويل تقول: حصلت على رعاية من البنك التجاري الذي أعمل به للابتعاث والدراسة في المملكة المتحدة، مؤكدة أن الدراسة بكلية شمال الأطلنطي زادت من مهارتها في العمل وأطلعتها على معلومات وبيانات كانت غائبة عنها في مجال عملها. سارة الكعبي خريجة بنوك وتمويل وموظفة في البنك التجاري تقول: أشعر بسعادة كبيرة اليوم، وأشكر كليتي وأساتذتها الذين سهلوا لي الكثير من الأمور، لأنني كنت ادرس وانا أم وبالطبع كانت هناك بعض الصعوبات التي ساعدوني في تذليلها، وقالت إن الدراسة في الكلية أفادتها في مجال عملها وانعكست على تميزها فيه. نور البرديني خريجة تسويق تنوي استكمال البكالوريس في نفس الكلية وتعمل حاليا ببنك قطر الدولي، قالت: "كانت الدراسة رائعة للغاية وافادتني كثيرا في حياتي"، مؤكدة أن شعورها أكثر من رائع بوصولها إلى التخرج خاصة أنها أم لديها طفلة صغيرة "وواجهت بعض الصعوبات والحمد لله ذللت أمامي حتي نهاية الدراسة". دلال محمد خريجة محاسبة قالت: "أشعر بالفخر الكبير، وهي لحظة انتظرتها طويلا فهي أول هدف تم تحقيقه لي وبإذن الله ستكون دافعا لاستكمال دراسة البكالوريوس، ولم أحدد حتى الآن خارج قطر ام داخلها لكن غالبا سيكون بشمال الأطلنطي اذا افتتحت برنامجا للبكالوريس لأنني أجدها الخيار الأفضل بالنسبة لي، وتعلمت منها كثيرا والدراسة أفادتني في حياتي وليس فقط في مجال المحاسبة، والدراسة في العام الأول كانت عامة وغير متخصصة وفتحت أفقي على الكثير من الأمور".
1543
| 31 مايو 2016
مساحة إعلانية
وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
22654
| 02 ديسمبر 2025
يقع فندق سوق الوكرة في قلب سوق الوكرة القديم التاريخي على ضفاف الخليج العربي، ويُعد الملاذ المثالي للضيوف الباحثين عن إقامة هادئة ومريحة...
19386
| 02 ديسمبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم: العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96300...
19194
| 02 ديسمبر 2025
انخفضت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم، بعد أن لامست أعلى مستوى لها في ستة أسابيع في الجلسة السابقة، وسط عمليات جني...
19052
| 02 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ناقشت لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة قطر، خلال اجتماع عقدته بمقر الغرفة، تسهيلات استيراد المعادن الثمينية. وعقد الاجتماع برئاسة السيد ناصر بن سليمان آل...
18948
| 02 ديسمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 52.87 نقطة، أي بنسبة 0.50 في المئة، ليصل إلى مستوى 10674.06 نقطة. وتم خلال الجلسة...
18804
| 02 ديسمبر 2025
تراجع مؤشر بورصة قطر هامشيا بنسبة 0.01 في المئة في مستهل تعاملات اليوم، ليخسر 0.66 نقطة وينزل بالتالي إلى مستوى 10620 نقطة مقارنة...
18670
| 02 ديسمبر 2025