يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قابل سياسيون معارضون بالجزائر قرار الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بالترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة بانتقاد شديد، داعيين إلى "مقاطعة حقيقية" لتلك الانتخابات، حيث أنها تقضي على أي أمل في انتخابات نزيهة، وتقتل فكرة "حيادية الحكومة" على حد تعبيرهم. ترشح "بوتفليقة" أعلن عنه، أمس السبت، رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال، مؤكدا خوض بوتفليقة للانتخابات الرئاسية القادمة المقررة في 17 أبريل المقبل، ليسبب مزيدا من الانقسام في الشارع السياسي الجزائري. انسحاب جيلالي أبرز ردود الأفعال على هذا الإعلان جاءت من جانب رئيس حزب "جيل جديد" السياسي البارز "سفيان جيلالي"، والذي أعلن انسحابه من الانتخابات الرئاسية بعد ترشح بوتفليقة، واصفا الإعلان بـ"الأمر المؤسف" وأن الوزير الأول ليس له الحق في التكلم وإعلان الترشح بدل الرئيس، وهو ما اعتبره دليلا على أن الرئيس لا يزال مريضا وليس مؤهلا حتى للإعلان عن ترشحه بنفسه. وفي تصريحات لصحيفة "الجزائر" اعتبر جيلالي إعلان الرئيس ترشحه للاستحقاقات المقبلة أنه يساوي دخول الجزائر في مسار انقلابي قائلا "أصبحنا اليوم أمام انقلاب على الجمهورية مضيفا في سياق ذي صلة أن التزوير بدأ منذ اليوم، وأن الزيارات الميدانية التي كان يقوم بها الوزير الأول عبد مالك سلال كانت حملات انتخابية مسبقة، ما يعني على أن كل شيء كان مرتبا له بشكل مسبق وكل ذلك في انتظار الوقت المناسب"، على حد تعبيره. المعارضة تحتج ونقلت شبكة "العربية نت" عن رئيس جبهة العدالة والتنمية، الشيخ عبد الله جاب الله، قوله إن إعلان الوزير الأول عبد المالك سلال ترشح بوتفليقة خروج عن حياد الحكومة، وعن البيان الذي أصدره الرئيس بوتفليقة قبل يومين للحكومة والولاة والهيئات الحكومية بالبقاء على الحياد والتعامل بإنصاف مع كل المرشحين، وأضاف جاب الله، الذي سبق له أن ترشح وانسحب من رئاسيات 1999، قائلا "يوم الاقتراع.. أنصح مجموع المرشحين للانتخابات الرئاسية المقبلة بالانسحاب، لترك الرئيس بوتفليقة وحده في السباق الانتخابي". أما رئيس حركة "مجتمع السلم"، والتي تعتبر امتدادا لفكر الإخوان المسلمين بالجزائر، عبد الرزاق مقري، فيرى أن "ترشح بوتفليقة يؤكد صدقية خيار المقاطعة الذي اتجهت إليه الحركة، وعدد من الأحزاب السياسية"، وأكد مقري-وفقا للعربية نت- أن "ترشح بوتفليقة سيكون مضرا كثيرا للبلد، فالترشح بالوكالة، عبر إعلان قام به الوزير الأول عبد المالك سلال، يدل بأن حكم البلد سيكون بالوكالة، وسيؤدي هذا إلى مزيد من الغموض والفساد وستتجه الدولة إلى حالة تحلل حقيقية، وستزداد مطامع الأجانب"، على حد وصفه. وقال لطفي بومغار المتحدث باسم علي بن فليس أبرز منافس للرئيس بوتفليقة إنه "من الغريب أن يكون ترشح بوتفليقة بالوكالة عبر الوزير الأول، ومن الغرابة بمكان أن يتم هذا الإعلان عن طريق رئيس اللجنة الوطنية للتحضير الانتخابات الذي هو الوزير الأول، والذي لا يمكن في أي حال من الأحوال أن يكون طرفا في الاستحقاق الرئاسي".
626
| 23 فبراير 2014
اعتقلت الشرطة الجزائرية ناشطين كانوا يعتزمون تنظيم تجمعا لمعارضة ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية رابعة، اليوم السبت، أمام مقر جامعة الجزائر 2 ببلدة بوزريعة في أعالي العاصمة الجزائرية، وأفادت مصادر إعلامية بأن المعتقلين تم اقتيادهم إلى مركز الشرطة قبل موعد إقامة التجمع. وكانت مجموعة من الشباب من مختلف الأحزاب السياسية دعت عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى التظاهر لمعارضة استمرار الرئيس بوتفليقة في الحكم والدعوة إلى احترام الدستور. ويواجه "بوتفليقة"، الذي لم يعلن موقفه الرسمي حتى الآن بخلاف الموالين له، معارضة شديدة من قبل أحزاب سياسية وشخصيات وطنية دعته إلى عدم الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في 17 أبريل المقبل.
200
| 22 فبراير 2014
اعتبر العضو المؤسس في حركة "رشاد" الجزائرية المعارضة الدبلوماسي السابق محمد العربي زيتوت، أن أهم ما جاء في كلمة الرئيس بوتفليقة "هو اتجاهه لإعلان عدم الترشح للعهدة الرابعة". وقال: "الرسالة الأساسية التي حملها خطاب رأس النظام في الجزائر، اليوم الثلاثاء، هو أنه أوحى باتجاهه لعدم الترشح للعهدة الرابعة إذا بقي الصراع على أشده يتهدد الجميع، وهذا تهديد إلى المناوئين له من أنهم إذا ظلوا يعارضونه فإنه سيبتعد ويترك البلاد للفراغ لأنه يعتبر نفسه الضامن لاستقرار البلاد، وهذا من شأنه أن يزيد من حدة الصراع الذي اعترف بوتفليقة نفسه به وتحذيره من أن يستغل ذلك من سماهم الذين يغيظهم وزن الجزائر ودورها في المنطقة، وهو تأكيد على أن صراع الأجنحة الحاكمة في الجزائر بلغ أشده وينذر بانزلاقات خطيرة". وأشار "زيتوت" إلى أن الانتخابات الرئاسية سواء شارك بوتفليقة فيها أم لم يشارك لا معنى لها، وشدد: "الحديث عن الانتخابات الرئاسية في ظل نظام الجنرالات الحاكم والمتصارعة أجنحته الآن في الجزائر لا معنى له على الإطلاق، سواء ترشح بوتفليقة أم لم يترشح، إذ أن الخطر الداهم الذي يتهدد الجزائر مأتاه من هؤلاء الجنرالات الذين بلغ فسادهم حدا لم تعد تحتمله الجزائر ولا تقبل به المنطقة ولا شعوبها أصلا، وقد ثبت ذلك بالدليل على مدار ما يزيد عن عشرين سنة"، على حد تعبيره.
2338
| 18 فبراير 2014
دعا رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق مولود حمروش، اليوم الاثنين، إلى "الانسجام" بين جميع الأطراف لضمان إجراء انتخابات الرئاسة المقررة في 17 أبريل المقبل، في ظروف يسودها الهدوء. وقال حمروش البالغ "71 عاما"، الملقب بـ"مهندس الإصلاحات السياسية"، في بيان اليوم: "بلادنا تعيش أوقاتا حساسة، ستؤثر على مستقبلها القريب وستحدد بدون شك مصيرها بعد الرئاسيات بغض النظر عن ترشح بوتفليقة من عدمه، وذلك بوصول أجيال جديدة إلى مناصب المسؤولية". وتابع: "من أجل أن تعيش بلادنا هذه الاستحقاقات في ظل الانسجام والهدوء والانضباط القانوني والاجتماعي، لابد أن تكون مصالح الجماعات، الجهات، والأقليات محفوظة ومضمونة، كما أنه من الضروري على الدولة أن تحفظ كل الحقوق وتضمن ممارسة جميع الحريات، وهذا أساسي للحفاظ على الأمن، وتعزيز المكاسب المحققة، وتصحيح الاختلالات وسد الثغرات".
415
| 17 فبراير 2014
حذر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الثلاثاء، من "محاولة المساس" بوحدة الجيش، وذلك في أول رد فعل منه على جدل في الساحة السياسية خلفته تصريحات لامين عام الحزب الحاكم عمار سعداني طالب فيها مدير المخابرات الجنرال محمد مدين بالإستقالة. وجاء ذلك في رسالة التعزية التي بعث بها الرئيس الجزائري لعائلات ضحايا تحطم الطائرة العسكرية في وقت سابق من اليوم شرقي البلاد. وقال بوتفليقة في رسالته التي بثها التلفزيون الرسمي "لا يحق لأحد مهما تعالت المسؤوليات أن يعرض الجيش الوطني الشعبي والمؤسسات الدستورية الأخرى إلى البلبلة". وأضاف "لقد اعتدنا على الأجواء التي تخرقها بعض الأوساط قبيل كل استحقاقات –انتخابات الرئاسة - لكن هذه المرة وصل التكالب إلى حد لم يصله بلدنا منذ الإستقلال" وتابع "كانت محاولة المساس بوحدة الجيش الوطني الشعبي والتعرض لما من شأنه أن يهز الاستقرار في البلاد عصمتها لدى الأمم".
191
| 11 فبراير 2014
قال مصدر قريب من الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الخميس، إن بوتفليقة عاد إلى الجزائر، بعد إجراء فحوص طبية في مستشفى بباريس هذا الأسبوع وان حالته الصحية "جيدة". وأشار المصدر، إلى أن الرئيس بوتفليقة، سيدعو الجزائريين غدا الجمعة، للانتخابات الرئاسية التي ستجري يوم الخميس 17 إبريل المقبل، عملا بأحكام الدستور. للإشارة فإن الرئيس بوتفليقة، انتقل إلى مستشفى فال دوجراس، يوم الإثنين الماضي، من أجل استكمال الفحوصات التي بدأت بالجزائر العاصمة في إطار فحص طبي مبرمج، منذ شهر يونيو من العام الماضي.
190
| 16 يناير 2014
نقل عبد المالك سلال رئيس الوزراء الجزائري مساندة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى لاعبي المنتخب الأول لكرة القدم الذي يستعد لملاقاة بوركينافاسو الثلاثاء المقبل في إياب الدور الحاسم المؤهل لمونديال 2014 بالبرازيل.وزار سلال رفقة وزير الشباب والرياضة محمد تهمي ورئيس اتحاد الكرة محمد روراوة اليوم الخميس، معسكر المنتخب بمركز سيدي موسى بالضاحية الجنوبية للعاصمة الجزائرية وقال لهم إن الرئيس بوتفليقة يبلغ كل اللاعبين تحياته وانه يتمنى لهم التوفيق والنجاح في تأهل الجزائر إلى المونديال للمرة الرابعة وإسعاد الشعب الجزائري.
303
| 14 نوفمبر 2013
أعلن حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم في الجزائر، اليوم السبت، إنه يرشح "رسميا" الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، لولاية رئاسية رابعة، في الانتخابات المقررة في إبريل 2014. وجاء في البيان السياسي للجنة المركزية أعلى هيئة في الحزب عقب اختتام اجتماع أغلبية أعضائها "أن اللجنة المركزية ترشح رئيس الحزب المجاهد عبد العزيز بوتفليقة للرئاسيات المقبلة". ولم يعلن بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ 1999 موقفه من الانتخابات الرئاسية، وهو لم يشف تماما من جلطة دماغية أصيب بها في إبريل الماضي، وجعلته يغيب عن البلاد ثلاثة أشهر، بينما أصبحت خرجاته الإعلامية محدودة جدا. وكان الأمين العام للحزب عمار سعداني، أعلن في كلمة افتتاح اجتماع اللجنة المركزية عن "الترشيح الرسمي" لبوتفليقة، معتبرا هذا الخيار "يفرض نفسه بالنظر إلى حصيلة الرئيس الايجابية في جميع الميادين". وأشار سعداني، إلى أن مرض الرئيس لا يمكن أن يحول دون ترشحه ما دام "الدستور يسمح لرئيس دولتنا بالترشح لولاية رابعة".
339
| 16 نوفمبر 2013
شكك 19 حزبا جزائريا معارضا في نزاهةالانتخابات الرئاسيةالمقررة في أبريل المقبل معلنة رفضها تعديل الدستور قبل هذا الاستحقاق. وقال زعماء أحزاب يمثلون ما يعرف باسم "مجموعة 19" في مؤتمر صحفي اليوم الإثنين، بالعاصمة الجزائرية إن المجموعة ترفض تعديل الدستور قبل الانتخابات الرئاسية بحجة انعدام الشروط والظروف الملائمة لتعديل توافقي يستجيب لتطلعات الشعب ومكونات الطبقة السياسية. ودعت المجموعة إلى تشكيل لجنة وطنية مستقلة للإشراف على تحضير وتنظيم الانتخابات الرئاسية في كل مراحلها القانونية. من جهة أخرى، قالت "مجموعة 19"، انه من السابق لأوانه الحديث عن مرشح توافقي تاركة الباب مفتوحا أمام كل السيناريوهات المحتملة.
194
| 25 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
61662
| 18 نوفمبر 2025
- المحامي عبدالله الهاجري: انعدام قرار فصل المستأنف وإصابته ألزمت محكمة الاستئناف جهة عمل حكومية بدفع 5 ملايين ريال لموظف تعرض لإنهاء خدمته...
50688
| 19 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعم ومول ومنشأة غذائية لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية...
38158
| 19 نوفمبر 2025
زارت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم الثلاثاء، واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ....
14810
| 18 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
11350
| 20 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
6916
| 19 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
4080
| 19 نوفمبر 2025