رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
إدراج سهم "قطر الأول" للتداول.. إضافة جديدة للمستثمرين

تم اليوم إدراج أسهم بنك قطر الأول للتداول في بورصة قطر ليرتفع عدد شركات المساهمة المدرجة فيها إلى 44 شركة قطرية. ودعت بورصة قطر إحتفالاً بهذه المناسبة عدداً من المسؤولين في القطاع المالي ومسؤولي الشركة لحضور مراسم الإدراج التي قام السيد عبد الله بن فهد بن غراب المري رئيس مجلس إدارة الشركة خلالها بقرع الجرس عند الساعة التاسعة والنصف تماما إيذانا ببدء جلسة التداول لهذا اليوم على جميع الشركات المدرجة في البورصة القطرية بما في ذلك بنك قطر الأول. المنصوري: إدارة البورصة تبذل جهوداً مستمرة لزيادة عدد الشركات وأعرب السيد راشد بن علي المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر عن سعادته وترحيبه بإدراج بنك قطر الأول خاصة لكونه أول شركة مرخصة من مركز قطر للمال تدرج في البورصة القطرية، وقال إنه يأمل بأن يساهم إدراج البنك في تحفيز شركات أخرى مسجلة في المركز للتقدم بطلبات للطرح والإدراج، مؤكدا أن البنك يشكل إضافة جديدة من شأنها أن تعمل على زيادة عمق البورصة كما إنه سيوفر للمستثمرين فرصة جديدة وخيارا إضافيا لما هو متاح في البورصة من شركات تمثل مختلف القطاعات . جهود حثيثةوأضاف السيد المنصوري، أن بورصة قطر تبذل جهداً حثيثاً لزيادة عدد الشركات المدرجة في البورصة عن طريق زيادة الوعي بفوائد إدراجها في أسواق المال لتمويل مشروعاتها الجديدة وزيادة نموها لتواكب التطور الكبير الذي تشهده البلاد في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حفظه الله. وقال إن بورصة قطر تتطلع لأن يكون إدراج بنك قطر الأول نقطة الانطلاق لتجديد اهتمام الشركات الحكومية والمقفلة والعائلية بالتحول إلى شركات مساهمة تطرح أسهمها للاكتتاب العام وكذلك في المستقبل لإدراج الأدوات المالية المختلفة بما في ذلك الصناديق المتداولة والصكوك. وقال السيد عبد الله بن فهد بن غراب المري، رئيس مجلس إدارة بنك قطر الاول "إن ما نحققه اليوم إنجاز كبير لدولة قطر ولقطاع الخدمات المالية ولبنك قطر الاول ويترجم هذا الإنجاز جهود دولة قطر الساعية لتنشيط سوق الأوراق المالية القطرية،وتشجيع مشاركة القطاع الخاص في جميع جوانب الاقتصاد القطري وبخاصة القطاع المصرفي". وأضاف إنه لطالما حظيت عملية ادراج بنك قطر الاول في بورصة قطر بأولويتنا القصوى، وفرصة لتوسيع قاعدة مساهمينا، وجذب المستثمرين الجدد للانضمام الى مسيرتنا في المرحلة المقبلة.تعاون مثمرورفع السيدان المنصوري والمري أسمى آيات الشكر والعرفان لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لدعم سموه القطاع الخاص بدولة قطر كما توجها بالشكر إلى معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وسعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة ورئيس مجلس إدارة بورصة قطرلتشجيعهم ودعمهم الجهود الرامية إلى إدراج الشركات القطرية. المري: إدراج "قطر الأول" يترجم جهود الدولة في تنشيط السوق وأعربا عن شكرهما لهيئة قطر للأسواق المالية وهيئة مركز قطر للمال وفريق العمل في بورصة قطر للجهود التي بُذلت من أجل إنجاح إدراج بنك قطر الأول في البورصة القطرية وجعل ذلك الأمر واقعا ملموسا، مؤكدين أن الفترة القادمة ستكون فترة تعاون مثمر لما فيه خير جميع الأطراف وتعزيز مكانة قطر كمركز مالي رائد على المستوى المحلي والاقليمي. ومن جانبه أعرب السيد عبدالعزيز العمادي مدير الإدراج في بورصة قطر عن ترحيبه بإدراج بنك قطر الأول الذي يحمل قاعدة هامة من المستثمرين، ويمثل نجاح إدراجه بصفته شركة مسجلة في مركز قطر للمال سابقة تمهد لإدراج الشركات المماثلة، وأضاف أننا نتطلع إلى مزيد من الإدراجات لمختلف أنواع الأوراق المالية، الأمر الذي نسعى لتحقيقه من خلال "النافذة الواحدة" في بورصة قطر، حيث توجد لدينا قائمة محددة ومعتمدة بالمتطلبات اللازمة لعمليات الطرح والإدراج، ونحن بدورنا من خلال الخبرات المؤهلة لدينا سنبذل أقصى ما في وسعنا للتحقق من جاهزية الطلبات المقدمة إلينا، ليصار إلى حصولها على موافقة الجهات التشريعية والرقابية المختلفة.تطور سعر السهموصرح السيد ناصر عبد الله العبدالغني مدير إدارة عمليات السوق والمراقبة ببورصة قطر أن سعر سهم بنك قطر الأول افتتح على سعر 16.70 ريالاً ، وبلغ أعلي للسعر للسهم خلال جلسة تداول اليوم 16.80 ريالاً، علماً بأن سعر إغلاق السهم قد بلغ 13.85 ريالاً . العمادي: نتطلع الى مزيد من الإدراجات خلال الفترة المقبلة.. العبدالغني: سهم قطر الأول افتتح على سعر 16.70 ريالاً إرتفع 16.80 ريالاً وقد بلغ عدد الصفقات التي نفذت خلال جلسة التداول اليوم على أسهم بنك قطر الأول 3594 صفقة، وبإجمالي عدد أسهم متداولة بلغ 14,176,417سهما، وبقيمة تداول إجمالية بلغت 214,579,277 ريالا.يذكر أن بنك قطر الأول شركة ذات مسؤولية محدودة تاسست في مركز قطر للمال في 04/09/2008 برأس مال مرخص قيمته 2.5 مليار ريال ورأس مال مصدر قيمته 2 مليار ريال قطري مدفوع بالكامل. ومن أهم أغراض البنك استلام الودائع ، والمتاجرة في الاستثمارات وترتيب الصفقات في مجال الاستثمارات وتوفير التسهيلات الائتمانية وتوفير خدمات حفظ الأمانة وإدارة الاستثمارات وتقديم المشورة حول الاستثمارات وإدارة الصناديق الاستثمارية المشتركة.

901

| 27 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
المستثمرون يترقبون إدراج سهم "قطر الأول" في البورصة غداً

إستطاع المؤشر العام لبورصة قطر أن يتغلب على الضغوط التي تعمل لإبقائه في المنطقة الحمراء ليكسب جولة اليةم بخسارة طفيفة بلغت 7 نقاط تقريباً مقارنة بخسارة يوم أمس الإثنين التي بلغت 78.05 نقطة، حيث تراجع في نهاية تعاملات اليوم، بمعدل 0.07% متدنيًا إلى مستوى 10177.55 نقطة بضغط من أسهم العقارات. المؤشر يتغلب على الضغوط ويكسب الجولة بتراجع طفيف لم يتجاوز 7 نقاط .. الهاجري: السوق تشهد حالة من التذبذب خلال الفترة المقبلة وتقلصت التداولات اليوم حيث انخفضت القيم 15.7% إلى 302.7 مليون ريال، مقابل 359.23 مليون ريال بالإثنين. وانخفضت الكميات إلى 8.34 مليون سهم مقابل 9.82 مليون سهم في جلسة الإثنين، متراجعة بحوالي 15.1%. وشهدت قطاعات السوق حالة من التوازن، حيث تراجعت ثلاثة قطاعات وارتفعت مثلها، فيما استقر قطاع النقل. وتصدر القطاع العقاري تراجعات اليوم بمعدل 1.09% متأثرًا بانخفاض أسهمه الرئيسية "إزدان" و "بروة" بنسب بلغت 1.49% و0.25% على الترتيب. وفي المقابل، جاء قطاع الاتصالات على رأس القائمة الخضراء بارتفاع معدله 0.95%. واحتل سهم "العامة للتأمين" ارتفاعات الأسهم بنمو يُقدر بحوالي 4.6%، بينما جاء سهم "الإجارة" على رأس التراجعات منخفضًا بمعدل 3.58%. وحقق سهم "الخليج الدولية" أنشط كميات أمس بنحو بلغ 1.05 مليون سهم، بقيمة 35.1 مليون ريال، متراجعًا بمعدل 1.16%.وشهد سهم "المستثمرين" أنشط القيم بسيولة اقتربت من 55 مليون ريال، من خلال تداول 986.01 ألف سهم، مرتفعًا بنسبة 3.77%. وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن المؤشر سيواصل حركته العرضية إلى حين ظهور محفزات جديدة تغري بالدخول إلى السوق، وقالوا في إطار الخطوة الرامية إلى إدراج بنك قطر الأول اليوم إن الإدراجات الجديدة تعد خطوة إيجابية مطلوبة.صعود وهبوطوتوقع المستثمر ورجل الأعمال سعيد الهاجري أن تستمر حالة التذبذب في المؤشر العام ما بين الصعود والهبوط خلال الفترة المقبلة إلى حين ظهور محفزات جديدة خاصة على صعيد العوامل الخارجية مثل الاستقرار في أسعار النفط والتحسن في الاقتصادات العالمية تكون مغرية للمساهمين بالدخول إلى السوق وبالتالي تدفع بالمؤشر إلى مغادرة الحزام الأحمر ومواصلة الصعود نحو المنطقة الخضراء. وقال إن السوق تشهد عمليات جني أرباح من قبل المحافظ المحلية، بينما الأفراد القطريون يعملون على تسيل بعض الأسهم انتظارا لإدراج بنك قطر الأول الذي سيتم اليوم. وحول إدراج بنك قطر الأول في البورصة كأول إدراج تشهده بورصة قطر يوم غدٍ الأربعاء بعد آخر إدراج كان لشركة مسيعيد أكد الهاجري على أهميته وقال إنه يصب في مصلحة المستثمر، كما أن بورصة قطر كسوق ناشئة بحاجة إلى مزيد من الإدراجات الجديدة، ولكنه تحفظ على إدراج البنك في الوقت الحالي وقال: "ربما لا يكون الوقت الآن مناسبا لأي إدراجات جديدة " وأضاف أن إدراج الشركات الجديدة يحتاج إلى التأني ولدراسات مستفيضة.فرصة مضاربيةوأرجع المحلل المالي أحمد ماهر التراجع الذي اعترى المؤشر العام اليوم إلى عمليات جني الأرباح التي تقوم بها المؤسسات المحلية، وإحجام الأفراد القطريين من الدخول إلى السوق بسيولة كبيرة لكي تقتنص الفرص المضاربية المتوقعة مع الإعلان عن إدراج بنك قطر الأول الذي سيبدأ اليوم حيث فضل المستثمرون الاستعداد بسيولة للتداول بها في اليوم الأول من التداول على أسهم البنك، حيث يبلغ سعر السهم 15 ريالا وهو مستوى مغر للمضاربين يمكنهم من تحقيق أرباح يأملون فيها مع أولى الجلسات. ولفت إلى أن هناك أخبارا إيجابية تتعلق بعوامل خارجية مثل التحسن في الأسواق الخارجية وأسعار النفط، إلا أن السوق لم تتجاوب معها. وتوقع ماهر أن تستمر السوق في حركتها العرضية خلال الفترة المقبلة رغم استمرار فترة الإفصاحات والنتائج التي كانت متراجعة خاصة الشركات ذات الوزن النسبي الأعلى مثل صناعات والدولية، ضغطت على السوق وبالتالي يتوقع أن نشهد عمليات جني أرباح تؤثر على المؤشر فيهبط إلى ما تحت الـ 10 آلاف نقطة وتكون فرصة لبناء مراكز على أسهم منتقاة.وحول الأثر الإيجابي لإدراج بنك قطر الأول على البورصة الذي تشهد بورصة قطر مراسم إدراج أسهمه اليوم وسط حضور عدد من المسؤولين في قطاع المال والأعمال ومسؤولي بنك قطر الأول عدد من الضيوف أمن ماهر على ضرورة إدراج شركات جديدة واصفا الخطوة بأنها إيجابية على المستوى الطويل ولكنه تحفظ على توقيت الإدراج، متسائلا عن المغزى من الإدراج في هذا الوقت بالذات مع نهاية الأسبوع ونهاية الشهر، وأضاف أنه ليس من الأوقات الجاذبة للمستثمرين. وتابع ماهر أن السوق بحاجة ومنذ فترات طويلة لضخ دماء جديدة عن طريق الاكتتابات الأولية. المنطقة الحمراءسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بمقدار6.96 نقطة، أي ما نسبته 0.07% ليصل إلى 10177.55 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 8.3 مليون سهم بقيمة 302.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4483 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 11.24نقطة أي ما نسبته 0.07% ليصل إلى 16.5 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار 6.32 نقطة أي ما نسبته 0.2% ليصل إلى 3.97 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 0.2 نقطة أي ما نسبته 0.01% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 15 شركة وانخفضت أسعار23 وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 545.8 مليار ريال.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 4.2 مليون سهم بقيمة 136.3 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 42 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 4.3 مليون سهم بقيمة 156.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.3 مليون سهم بقيمة 47.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 986.7 ألف سهم بقيمة 38.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 91.5 ألف سهم بقيمة 2.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 123.2 ألف سهم بقيمة 4.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21 شركة. المؤشر يواصل حركته العرضية إلى حين والإدراجات الجديدة خطوة إيجابية.. ماهر: عمليات جني أرباح.. والبورصة بحاجة لمزيد من الإدراجات وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 747.1 ألف سهم بقيمة 32.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 675.7 ألف سهم بقيمة 28.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.5مليون سهم بقيمة 46.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 1.6مليون سهم بقيمة 47.95 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 511.2 ألف سهم بقيمة 37.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 591.5 ألف سهم بقيمة 26.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة.

170

| 26 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
المري: إدراج 200 مليون سهم لـ"قطر الأول" غداً

قال السيد عبد الله بن فهد بن غراب المري، رئيس مجلس إدارة بنك قطر الأول إن عملية إدراج بنك قطر الأول في بورصة قطر لطالما حظيت بأولوية القصوى، ونحن فخورون بوفائنا بهذا الوعد تجاه مساهمينا الذين دعمونا طوال هذه السنوات وتجاه السوق القطري بشكل عام، لا شك أن هذه الخطوة تشكل فرصة لتوسيع قاعدة مساهمينا، وجذب المستثمرين الجدد للانضمام إلى مسيرتنا في المرحلة المقبلة، مشيراً إلى أن جميع أسهم البنك والمقدرة بـ200 مليون سهم سيتم إدراجها بالبورصة، مشيراً في هذا السياق إلى أن عملية البيع أو التمسك تبقى من حق المساهم. 1.8 مليار ريال القيمة الدفترية لأصول البنك.. البنك يواصل استكشاف وتقييم أي فرص جديدة تعزز حقوق المساهمين ووصف خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد صباح اليوم عملية الإدراج بالإنجاز الكبير بوصفه أول إدراج في سوق الأسهم القطرية لمؤسسة من القطاع الخاص منذ 6 سنوات والأول من نوعه لمؤسسة تابعة لمركز قطر للمال- هو ما سيمكن من مواصلة استكشاف وتقييم الفرص الجديدة التي تساهم بشكل إيجابي في تعزيز قيمة حقوق مساهمينا.استقبل بنك قطر الأول (الأول)، البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائد في قطر والذي يقدم حلولاً مالية مبتكرة وفرصاً استثمارية من خلال تواجد محلي وإقليمي وعالمي، زواره المهتمين بعملية إدراجه في بورصة قطر وممثلي وسائل الإعلام في صالة الخدمات المصرفية الخاصة، وذلك عشية إدراجه ببورصة قطر يوم 27 ابريل الجاري.استضاف اللقاء كلا من رئيس مجلس إدارة بنك قطر الأول، السيد عبد الله بن فهد بن غراب المري، والرئيس التنفيذي للبنك، السيد زياد مكاوي، إلى جانب حضور الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال، السيد يوسف الجيدة، وعددا من كبار الزوار والزملاء من الإدارة العليا.وحول القيمة الاسمية للسهم وتحديدها بـ"15" ريالا، أكد المري أن السهم يعتبر جيدا جدا، والنتائج المالية للبنك في السنوات الماضية كانت ممتازة، ووفقا للخطة المعتمدة من مجلس الإدارة خلال السنوات الخمس المقبلة ستكون أفضل بإذن الله، وتكون لدينا حزمة مشاريع متعددة، وصفقات تم إقرار بعضها والآخر قيد الدراسة، والتي ستكون رافدا كبيرا لنمو البنك وربحيته، لذا فإن سهم البنك جيد وننصح بالاحتفاظ به، فهو استثمار جيد، والسعر المناسب للسهم يخضع لرغبة كل مستثمر ورؤيته، لكن هذا السعر تم وفقا للجهات ذات العلاقة بشكل توافقي بالنسبة لهذا السعر الاسترشادي، واليوم ننتظر رد فعل السوق. واختتم المري قوله:"بهذه المناسبة أود التوجه بالشكر إلى كل قيادات هيئة مركز قطر للمال وبورصة قطر ومختلف الهيئات التنظيمية التي سهلت عملية إدراج بنك قطر الأول، كما لا يفوتني التنويه بمجهود كافة الفرق العاملة في هذه الهيئات التي جعلت من عملية إدراج "الأول" واقعا ملموسا، نحن على يقين أن الفترة القادمة ستكون فترة تعاون مثمر لما فيه خير جميع الأطراف وتعزيز مكانة قطر كمركز مالي رائد على المستوى المحلي والإقليمي". من جانبه، قال السيد يوسف محمد الجيدة، الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال: يعكس إدراج بنك قطر الأول في البورصة دور مركز قطر للمال في دعم الاقتصاد المحلي وتنوعه، فالبنك هو أول شركة مرخصة من قبلنا يفتح رأسماله للعموم، ونحن على ثقة من أن هذا الإنجاز من شأنه أن يفتح المجال للمزيد من الإدراجات، إن مركز قطر للمال ملتزم بتقديم الدعم للشركات المحلية والدولية، وتيسير الطريق لها وتمكين مجتمع الأعمال من مواصلة تطوير قطاع الخدمات المالية في قطر". وقال الجيدة: بفضل تكاتف الجهود بين الجهات المختلفة في الدولة سيتم إدراج أول شركة مرخصة من مركز قطر للمال، وهذا سيكون محل ترحيب واسع للقطاع الاقتصادي بشكل عام في دولة قطر.بدوره، قال الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول، السيد زياد مكاوي: "إن إدراج "الأول" سيقدم لنا فرصة للانضمام إلى بقية المجتمع المصرفي في السوق المالية القطرية، وهو أمر من شأنه أن يوسع من دائرة حضورنا ويمكننا الاستفادة من شرائح جديدة على مستوى قاعدة العملاء، بالإضافة إلى تعزيز نشاطاتنا وصولا للوفاء بخطط أعمالنا المرتقبة". وأضاف:"إن تحول بنك قطر الأول من مؤسسة تركز على الاستثمار إلى مؤسسة تفتح أبوابها للمستثمرين خطة نواصل العمل على أساسها خصوصا عبر خطوط أعمالنا الرئيسية: الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات، أنشطة الأعمال المصرفية الخاصة وإدارة الثروات الخاصة، أنشطة الخزينة والاستثمارات، وكذلك نشاط الاستثمارات المباشرة والتي تركز بشكل خاص على استثمارات الملكية الخاصة والقطاع العقاري".وختم كلامه قائلا:"نحن الآن في مرحلة متقدمة وجديدة في البناء والنمو، والمصداقية التي أثبتناها من خلال عملية الإدراج التي ستدعمنا في هذا الجهد". تأسس بنك قطر الأول، كأول مؤسسة مالية مستقلة متوافقة مع الشريعة الإسلامية، مرخصة من هيئة تنظيم مركز قطر للمال، في 4 سبتمبر، 2008. بلغ رأسمال البنك المصرح به 2.5 مليار ريال قطري ورأس المال المصدر والمدفوع 2 مليار ريال قطري. وقد استفاد البنك منذ إنشائه من قاعدة مساهمين قوية، مثلت نسبة 50.49٪ منها مؤسسات استثمارية كالبنوك وصناديق التقاعد الحكومية، وشركات من مختلف قطاعات الأعمال، فيما مثل نسبة 49.51٪ مستثمرين من الأفراد منهم أصحاب الملاءة المالية العالية من قطر ومختلف دول مجلس التعاون الخليجي.حلول مبتكرة توفر الأعمال التي يقدمها بنك قطر الأول والموفرة للدخل، حلولا مبتكرة ومتوافقة مع الشريعة الإسلامية، تتراوح بين الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات، الأعمال المصرفية الخاصة وإدارة الثروات، الخزينة والاستثمارات، وكذلك الاستثمارات المباشرة مع التركيز على أسهم الملكية الخاصة والقطاع العقاري. بين عامي 2010 و2014، نما صافي الدخل بنسبة 19.4٪ وفقا لمعدل النمو السنوي، وعلى الرغم من الظروف المتقلبة في السوق، وقرارات إدارة الاستثمار توسيع عروض البنك ونطاق الخدمات. حافظ بنك قطر الأول على أداء مالي قوي في عام 2015 حيث بلغ إجمالي الدخل 336.5 مليون ريال قطري محققا أرباحا صافية بقيمة 66 مليون ريال قطري. وقد نما إجمالي الأصول خلال الأعوام الثلاثة الماضية بشكل ملحوظ (38.7٪ معدل نمو سنوي في 3 سنوات) مدفوعا بإستراتيجية البنك الجديدة والتي تركز على تعزيز العمليات المصرفية لتشمل الودائع وتسهيلات الإقراض. وتشكلت محركات النمو الرئيسية لإجمالي الأصول في FY15، من كل من المبالغ النقدية وبدائل المبالغ النقدية فضلا عن الاستثمارات بتكلفة قابلة للتسديد (الصكوك) والأصول التمويلية المرتكزة على الزيادة في الودائع. وسعى بنك قطر الأول منذ إنشائه إلى تعظيم عوائد استثمارات المساهمين، إذ شارك في أكثر من 20 معاملة حتى ديسمبر 2015، سبعة منها تم الاستخراج منها بنجاح وحققت عوائد هامة للمساهمين. بالإضافة إلى ذلك، أغلق "الأول" عددا من الصفقات الناجحة في كل من قطر، ودول مجلس التعاون الخليجي، وتركيا، والمملكة المتحدة، وغيرها، وذلك على مستوى قطاعات مختلفة شملت الرعاية الصحية، والطاقة، والمواد الاستهلاكية، والقطاع المالي، والعقاري، والصناعي، فضلا عن قطاعات التأمين مع رأسمال مستثمر بقيمة 1.3 مليار ريال قطري. بلغت القيمة الدفترية لهذه الاستثمارات في ديسمبر 2015 ما يزيد على 1.8 مليار ريال قطري. وبناء على استثماراته الناجحة، وسّع "الأول" باقة عروضه لتشمل الخدمات المصرفية التي أدت إلى نمو كبير في الأصول وذلك بنسبة 39٪ كمعدل نمو سنوي بين عامي 2012 و2015 مسجلة 5.9 مليار ريال قطري.تستند الخطط القادمة لبنك قطر الأول إلى التطورات الرئيسية التي شهدتها أعمال البنك خلال عام 2015، والتي تضمنت إطلاق هوية مؤسسية جديدة عنوانها الامتياز، وإطلاق وحدة أعمال الخدمات المصرفية الخاصة عبر افتتاح مقر الخدمات المصرفية الخاصة الذي يوفر حلولاً مبتكرة لإدارة الثروات ضمن أعلى معايير الحوكمة والشفافية. في موازاة ذلك، وجنيا لثمار إستراتيجيته، وتتويجًا للإنجازات الكبيرة التي شهدتها أعمال البنك في الآونة الأخيرة، حصد "الأول" وبصفة حصرية جائزة "أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة للعام 2016"، وذلك في إطار الجوائز السنوية التي تمنحها "جلوبال فاينانس" (Global Finance) لأفضل المؤسسات المالية الإسلامية في العالم للسنة التاسعة على التوالي. كما حصد قسم الاستثمارات المباشرة في "الأول" لقب "أفضل منصة للاستثمارات المباشرة المتوافقة مع الشريعة 2016" التي قدمتها مجلة "ويلث أند انترناشينال فايناس" (Wealth & Finance INTL) تتويجا للعمل الجاد والجهود التي يبذلها فريق بنك قطر الأول. الجيدة: إدراج بنك قطر الأول يشجع إدراج مزيد من الشركات في مجال الأصول، منحت "آسيا ليدينغ فاينشال" بنك قطر الأول جائزة "بنك العام في قطر"، بالإضافة إلى جائزة "أفضل بنك خاص في قطر" التي تمنحها "The Asset Triple A Islamic Finance Awards 2016". وأتت هذه الجوائز المعترف بها دوليا في أعقاب العديد من إنجازات "الأول" في جميع أعماله خلال 2015.إن بنك قطر الأول يعي تماما التغيرات التي يشهدها الاقتصاد العالمي وخاصة في دول مجلس التعاون الخليجي نتيجة تراجع أسعار النفط في الأسواق العالمية. على الرغم من هذه التحديات، ينظر "الأول" بتفاؤل للمستقبل ساعيا لخلق فرص استثمارية أكبر في السوق بهدف تعزيز إيرادات البنك وقيمة حقوق المساهمين، يحمل الإدراج المنتظر أثرا إيجابيا على مستوى نشاط البنك الذي يكتسب مصداقية أكبر في السوق. على الرغم من الظروف الاقتصادية العالمية والإقليمية الصعبة، يستعد "الأول" لحزمة من الصفقات التي يُتوقع إتمامها خلال هذا العام والعام القادم. يستمر فريق البنك من المصرفيين المهنيين في التركيز على تحديد واغتنام الفرص الجديدة، وتقديم التميز للعملاء من الأفراد والشركات، وبناء علامة تجارية قوية، وتوزيع عوائد مجزية على المساهمين.

350

| 26 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
عمليات جني أرباح غير متوقعة تدفع بورصة قطر نحو الهبوط

مازال المؤشر العام لبورصة قطر يقاوم من أجل أن يغادر المنطقة الحمراء حيث سجل اليوم انخفاضا بمقدار 78.05 نقطة أي ما نسبته 0.76% ليصل إلى 10184.51 نقطة، ضغطت عليه تراجعات اسم الصناعة عليه، بعد انخفاض أغلب أسهمه بصدارة "الخليج الدولية". سهم الصناعات يضغط على المؤشر ويرغمه على التراجع بمقدار 78.05 نقطة.. الشيب: إدراج بنك قطر الأول مهم والبورصة بحاجة إلى سيولة جديدة وتم في جميع القطاعات تداول 9.8 مليون سهم بقيمة 359.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5615 صفقة، وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 126.3 نقطة أي ما نسبته 0.76% ليصل إلى 16.5 ألف نقطة، وارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار32 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق. وقد بلغت رسملة السوق 545.2 مليار ريال.أكد مستثمرون ومحللون ماليون تأثير أسعار النفط على كافة المؤشرات وقالوا إن النتائج المالية لبعض الشركات أسهمت في تراجع المؤشر، مشيدين بإدراج بنك قطر الأول، وقالوا إن السوق بحاجة إلى إدراجات الجديدة.النتائج الماليةوقال المستثمر ورجل الأعمال أحمد الشيب إن أسعار النفط مازالت تلقي بظلال سالبة على كافة أسواق المال العالمية، بينما أثرت النتائج ربع السنوية للشركات على أداء السوق، حيث نفذ المستثمرون عمليات جني أرباح بعد سلسلة الارتفاعات السابقة.وأكد حاجة بورصة قطر لإدراج شركات جديدة، وقال إن يوم الأربعاء يعد يوما مشهوداً في تاريخ بورصة قطر حيث تشهد مراسم إدراج أسهم بنك قطر الأول للتداول في بورصة قطر، وسط عدد كبير يضم من المسؤولين في قطاع المال والأعمال ومسؤولي بنك قطر الأول.ومع بداية قرع الجرس في قاعة التداول إيذانا بافتتاح الجلسة وبدء التداول على أسهم بنك قطر الأول إلى جانب الشركات الأخرى المدرجة في السوق، تكتمل فرحة المستثمرين مع الأمل الكبير في إدراج شركات وبنوك أخرى خلال هذا العام مثل بنك بروة وغيره. وقال إن التراجعات الماضية في المؤشر تعود في واحدة من أسبابها إلى حالة الترقب من قبل المستثمرين لهذا اليوم حيث فضلوا الاحتفاظ بسيولة لاستثمارها في اليوم الأول من التداول على أسهم بنك قطر الأول، خاصة أن سعر السهم يبلغ 15 ريالا وهو سعر مغر للمستثمرين. وأكد أهمية إدراج بنك قطر الأول، وقال إنه يجذب سيولة جديدة للسوق، ويرفع من رسملته كما يخلق التنوع، فضلا عن دعمه للاقتصاد والاستثمار وهو بداية جديدة لاستقطاب شركات جديدة للإدراج بعد شركة مسيعيد التي كان إدراجها قبل أكثر من عام.تأثيرات النفط وأكد المستثمر ورجل الأعمال حسن الحكيم على التأثير المباشر لأسعار النفط على البورصة، وقال إن السوق يشهد حالة من الترقب لأخبار تتعلق بأسواق النفط، في انتظار التوصل إلى اتفاق بتجميد الإنتاج عند مستويات يناير من أجل استقرار الأسعار.وحول إدراج بنك قطر الأول أكد الحكيم على أهمية إدراج شركات جديدة في البورصة، وقال إن النتائج المالية ربع السنوية للشركات كانت قد بعثت الأمل في نفوس المستثمرين. الحكيم: الأسواق تشهد حالة من الترقب.. وأسعار النفط سبب التراجعات جني أرباحوعزا المحلل المالي سعيد الصيفي تراجع المؤشر العام اليوم إلى عدة أسباب من بينها عمليات جني الأرباح غير المتوقعة التي قام بها المستثمرون، إضافة إلى تأثير الإفصاحات الأخيرة المتعلقة بالربع الأول من السنة المالية الجارية لبعض للشركات. وقال إنه ورغم أن أغلب الإفصاحات كانت جيدة، إلا أن نتائج بعض الشركات مثل صناعات ورعايا قد أثر على أسعار الأسهم، وقاد بالتالي إلى عمليات بيع واسعة، وتراجع المؤشر العام إلى حوالي 140 نقطة. وقال إن أسعار النفط لعبت هي الأخرى دورا في تراجع المؤشر، وقال إن النفط أصبح هو الفيصل في عملية الصعود والهبوط وهو المحرك الأساسي والمحفز للأسواق المالية، وفي تحسين المزاج العام للمتداولين.وأثنى الصيفي على إدراج بنك قطر الأول، وقال إنه قد جاء في الوقت المناسب ليضخ دماء جديدة وسيولة ويعطي نوعا من الحركة والإقبال الواسع على السوق كما أنها ستعمل على تنشيط حركة المؤشر، وزاد بأنها تفضي إلى تحسن ملحوظ في الأداء، وهي خطوة إيجابية ينتظرها المستثمرون منذ زمن.وأكد الصيفي على أهمية الإدراجات بالنسبة لأسواق المال، ولكنه نبه إلى أن الإدراجات تحتاج لدراسة مستفيضة، فضلا عن حاجتها لفاصل زمني مابين إدراج وآخر لتستوعب التقلبات التي يمكن أن تعتري السوق في أي لحظة، وبالتالي لا يدخل السوق إلى منطقة محظورة، مشددا على أهمية تكون تلك الفترة الزمنية كافية لالتقاط الأنفاس. المؤشر في تراجعسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بمقدار 78.05 نقطة أي ما نسبته 0.76% ليصل إلى 10184.51 نقطة، وتم في جميع القطاعات تداول 9.8 مليون سهم بقيمة 359.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5615 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 126.3 نقطة أي ما نسبته 0.76% ليصل إلى 16.5 ألف نقطة، كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بمقدار 69.7 نقطة أي ما نسبته 1.7% ليصل إلى 3.96 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار27.4 نقطة أي ما نسبته 0.95% ليصل إلى 2.8 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار32 شركة وحافظت شركتان على سعر إغلاقهما السابق، وقد بلغت رسملة السوق 545.2 مليار ريال.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 4.99 مليون سهم بقيمة 165.7 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 5.1 مليون سهم بقيمة 180.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 1.3 مليون سهم بقيمة 59.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 1.3مليون سهم بقيمة 48.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 28 شركة. الصيفي: نتائج بعض الشركات أثرت على أسعار الأسهم وقادت لعمليات بيع واسعة أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 123.4 ألف سهم بقيمة 7.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 61.95 ألف سهم بقيمة 2.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 20 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 291.4 ألف سهم بقيمة 12.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 342.02 ألف سهم بقيمة 19.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 2.2 مليون سهم بقيمة 67.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 2.2 مليون سهم بقيمة 64.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 889.6 ألف سهم بقيمة 46.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 865.7 ألف سهم بقيمة 43.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18 شركة.

467

| 25 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
"الريان للإستثمار" المستشار الوحيد لإدراج "قطر الأول"

قال السيد هيثم قاطرجي، الرئيس التنفيذي للإستثمار لشركة الريان للإستثمار إن إدراج بنك قطر الأول سيمهد الطريق لعمليات إدراج أخرى في بورصة قطر، بما في ذلك صندوق الريان للأوراق المالية المتداول، والذي سوف يكون أول صندوق متداول في بورصة قطر، والذي من المتوقع أن يتم إطلاقه في الأشهر المقبلة. وسوف يساعد صندوق الريان المتداول في تطوير سوق رأس المال المحلي من خلال تحسين مستوى السوق والسيولة". كما أشاد السيد قاطرجي أيضا بالتفاني والدعم المقدم من قبل الجهات الرقابية المختلفة لتسهيل عملية الإدراج.وكانت شركة "الريان للإستثمار المحدودة"، المتوافقة مع الشريعة الإسلامية ومقرها الدوحة، والمملوكة بالكامل من قبل مصرف الريان قد أعلنت عن نجاحها في تقديم الإستشارة لبنك قطر الأول في عملية إدراج أسهمه ببورصة قطر. شركة الريان للاستثمار تمهد لإدراج صندوق الريان في البورصة قريباً وهي المستشار الوحيد لعملية إدراج بنك قطر الأول، البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائد في قطر والذي يقدم حلولاً مالية مبتكرة وفرصاً استثمارية من خلال تواجد محلي وإقليمي وعالمي. وتعد عملية إدراج بنك قطر الأول حدثا بارزا على مستوى البورصة لكونه أول إدراج في البورصة في عام 2016، أول إدراج في سوق الأسهم القطرية لمؤسسة من القطاع الخاص منذ 6 سنوات، أول إدراج من نوعه لمؤسسة تابعة لمركز قطر للمال، وأول بنك يتم إدراجه منذ 9 سنوات على الإطلاق.وفي معرض تعليقه على هذه العملية، قال السيد هيثم قاطرجي، الرئيس التنفيذي للاستثمار لشركة الريان للاستثمار:"إن هذه العملية لا تدل فقط على المكانة الريادية لشركة الريان للاستثمار في السوق القطري فحسب، بل تؤكد كذلك القدرات التنفيذية الكبيرة التي تتمتع بها الشركة، وجديتنا ومثابرتنا واحترافنا في استكمال المعاملات ذات الأهمية الإستراتيجية لعملائنا. ونحن نعمل جاهدين دوماً لتلبية الاحتياجات المصرفية الاستثمارية لعملائنا "كمستشار موثوق به" وذلك اعتماداً على نهج الشراكة مع عملائنا والاستفادة من معرفتنا بالمتطلبات التنظيمية المحلية".بدوره، قال السيد زياد مكاوي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول: "لطالما حظيت عملية إدراج بنك قطر الأول في بورصة قطر بأولويتنا القصوى، ونحن فخورون بوفائنا بهذا الوعد تجاه مساهمينا الذين دعمونا طوال هذه السنوات وتجاه السوق القطري بشكل عام. يمثل إدراج بنك قطر الأول نقطة مضيئة في مسيرة البنك الساعي إلى النمو المتواصل وتوسيع باقة عروضه وتوفير خدمات عنوانها الامتياز لعملائه".وأضاف السيد مكاوي: "لقد عملت الريان للاستثمار بشكل وثيق معنا لفهم متطلبات الإدراج وأهدافنا الإستراتيجية فضلا عن أهداف مساهمينا، وتمكنت من إدارة هذه العملية من خلال العمل الدؤوب وصولا إلى ضمان إدراج سلس في فترة وجيزة من الزمن".

968

| 25 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
مستثمرون: الإدراجات الجديدة تدعم البورصة وتجذب سيولة إضافية

انهي المؤشر العام لبورصة قطر مستهل جلسة الاسبوع اليوم في المنطقة الحمراء حيث وهبط بنهاية تعاملات اليوم 1.29% خاسراً 133.7 نقطة ليصل إلى مستويات 10262.56 نقطة، بعد ضغت عليه موجة من جني الأرباح على أداء بورصة قطر بنهاية تعاملات اليوم، وذلك بعد موجة من الإرتفاعات دامت على مدار 4 إرتفاعات متتالية. عمليات جني أرباح تعود بالمؤشر الى المنطقة الحمراء جاء هبوط المؤشر وسط موجة جماعية من التراجعات القطاعية بقيادة القطاع العقاري المنخفض 2.8% بفعل تراجعات سهم "إزدان" 3.7%. وتزامنت تراجعات مع تباطؤ وتيرة التداولات، لتنخفض السيولة 29% إلى 282.6 مليون ريال، بعد التداول على 9.84 مليون سهم مقابل 11.28 مليون سهم بجلسة الخميس.ورغم تراجع أغلب أسهم البنوك، إلا أن ارتفاعات قطر الوطني 0.07% كبحت من تراجعات القطاع . وعزا مستثمرون ومحللون ماليون تراجع اليوم الى عمليات جني الارباح التي نفذها المستثمرون بعد الارتفاعات السابقة، اضافة الى النتائج ربع السنوية التي ظهرت الان لبعض الشركات.واشادوا بإدراج بنك قطر الاول وقالوا ان الادراجات الجديدة تصب في مصلحة الإقتصاد والإستثمار وهي خطوة لجذب شركات اخرى ومحفز لدخول سيولة اضافية للبورصة،وهوالخطوة الاولى لجذب العديد من الشركات والمستثمرين للدخول الى عالم البورصة .عمليات جني ارباحوقلل المستثمر ورجل الاعمال محمد كاظم الأنصاري من التراجع الذي اعترى المؤشر العام ، وقال ان عمليات جني الأرباح التي قام بها المستثمرون بعد الارتفاعات التي تحققت خلال الايام السابقة،الى جانب النتائج ربع السنوية لبعض الشركات هي التي قادت المؤشر للانخفاض، وقال انه كان من المتوقع ان تحدث عمليات جني ارباح بعد تلك الارتفاعات التي تحققت بالسوق.وقال ان السوق يشهد الان عمليات ترقب خاصة بعد ادراج بنك قطرالاول،حيث قام عدد من المساهمين بتسيل بعض الاسهم لاستثمارها في البنك الجديد .وتوقع الانصاري ان يرتد المؤشر لتصحيح اوضاعه خلال الجسات المقبلة ، وبالتالي يمكن ان يشهد السوق ارتفاعات مقدرة تعود بالمؤشر الى المنطقة الخضراء. واثنى على قبول أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق اعتباراً من الأربعاء المقبل ، وبعد استكمال جميع الإجراءات الفنية والإدارية الضرورية، . وامن الانصاري على تصريحات الرئيس التنفيذي لبورصة قطر وقال بالفعل فان إدراج بنك قطر الأول يشكل منعطفاً مهماً في تاريخ الإدراجات في بورصة قطر ، خاصة وانه أول شركة مؤسسة في مركز قطر للمال يتم إدراجها للتداول في البورصة القطرية.وحث الشركات الراغبة بالطرح والإدراج الاستفادة من نظام النافذة الواحدة المعلن عنه مؤخراً والتي تستند إلى قيام جهة واحدة بإنهاء جميع اجراءات طلبات الإدراج والقبول للتداول، وأن تتقدم بطلباتها إلى إدارة الإدراج في بورصة قطر باعتبارها الجهة المختصة في البورصة باستقبال الطلبات المتعلقة بالطرح والإدراج.واكد على اهمية تعاون البورصة مع جميع الشركات التي تتوفر لديها الرغبة بالإدراج في البورصة،و تلك التي تخطط للإدراج مستقبلاً.عوامل ضاغطةوقال المحلل المالي احمد عقل ان عاملين ضغطاء على البورصة اليوم وقادا المؤشر للتراجع اولها التراجع غير المتوقع في النتائج المالية التي ظهرت لبعض الشركات،مماعاد بالسوق لحالة الترقب، والتي شهدنا معها عمليات شراء هادئة ، مع استمرار عمليات الترقب لنتائج بقية الشركات. الانصاري: مؤشر الأسهم سيرتد مرتفعا نتيجة عمليات تصحيح وقال ان العامل الثاني الذي اثر بشكل كبير على على السوق هو الاعلان عن ادراج بنك قطر الاول،وبالتالي عمليات البيع المصاحبه له بعد الارتفاعات السابقة في المؤشر،حيث فضل المستثمرون الاستعداد بسيولة لاستثمارها في اليوم الاول من ادراج او التداول على اسهم بنك قطر الاول،حيث يصل سعر السهم الى مستوى مغري 15 ريال للسهم.ووصفه بانه نطاق مغري للمضاربين لتحقيق ارباح خلال التحرك في اليوم الاول،وقال ان المستثمرون بدأوا الاستعداد عن طريق تسيل بعض الاسهم . واكد عقل على اهمية ادراج بنك قطر الاول وقال ان مجرد ادراج الاسهم يعني دخول سيولة جديدة ،بحسبان ان السيولة هي القلب النابض لاي سوق مالي ، وان أي عملية ادراج تجذب سيولة جديدة وتكون من صالح السوق،وهذا يرفع من رسملة السوق وقيم التداول ، فضلاعن التنوع في السوق من خلال وجود شركات شابة وباسعار ورؤى جديدة تحفز السيولة الشابة على الدخول والاستثمار.وتابع بان الادراج في الوقت الحاضر من مصلحة الاستثمار والاقتصاد القطري وبورصة قطر ،واضاف انه الخطوة الاولى لجذب العديد من الشركات والمستثمرين للدخول الى عالم البورصة وهي بادرة ايجابية.المؤشر في الأحمرسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بمقدار 133.69 نقطة أي ما نسبته 1.29% ليصل إلى 10262.56 نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 9.8 ملايين سهما بقيمة 282.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4388 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 216.32 نقطة أي ما نسبته 1.29% ليصل إلى 16.6 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بمقدار 70.36 نقطة أي ما نسبته 1.72% ليصل إلى 4.03 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 30.33 نقطة أي ما نسبته 1.05% ليصل إلى 2.9 الف نقطة.وارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 29 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر اغلاقهما السابق.وقد بلغت رسملة السوق 550.8 مليارريال.وبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 5.5 مليون سهم بقيمة 140.1 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 5.8 مليون سهم بقيمة 157.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.7 مليون سهم بقيمة 62.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 1.8مليون سهم بقيمة 53.9مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة.تداولات الخليجييناما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 157.9 الف سهم بقيمة 3.96 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 21 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 196.2الف سهم بقيمة 4.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة. عقل: ادراج بنك قطرالاول يثري تنوع الأسهم في البورصة وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 286.5 الف سهم بقيمة 15.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 150.8الف سهم بقيمة 9.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.97 مليون سهم بقيمة 46.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 1.7 مليون سهم بقيمة 44.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 224.2 الف سهم بقيمة 14.2مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 139.5 الف سهم بقيمة 13.03مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 7شركة .

217

| 24 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
إدراج كامل أسهم بنك قطر الأول في البورصة الأربعاء المقبل

أعلن بنك قطر الأول "الأول" ، البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائدة في قطر والذي يقدم حلولًا مالية مبتكرة وفرصًا استثمارية من خلال تواجد محلي وإقليمي وعالمي، عن إدراج أسهمه في بورصة قطر يوم 27 أبريل 2016. ويأتي الإعلان عن تداول أسهم "الأول" بعد إعلان بورصة قطر عن قبولها أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق اعتبارًا من يوم الأربعاء الموافق 27/04/2016، وذلك على ضوء حصول الشركة على موافقة هيئة قطر للأسواق المالية إدراجها في بورصة قطر. المري: تشجيع مشاركة القطاع الخاص في جميع جوانب الإقتصاد القطري وستدرج أسهم بنك قطر الأول، وفق بورصة قطر، برمز "QFBQ" في قطاع البنوك والخدمات المالية. وسيكون السعر الاسترشادي المعتمد 15 ريالًا قطريًا وبنسبة تذبذب تبلغ 30% صعودًا وهبوطًا في يوم الإدراج الأول فقط، بينما سيسمح اعتبارًا من اليوم الثاني بتذبذب السعر بنسبة 10 % صعودًا وهبوطًا، شأنه في ذلك شأن الشركات الأخرى المدرجة في السوق والخاضعة لقوانين بورصة قطر.ويعتبر "الأول" من أوائل المؤسسات المالية المستقلة المتوافقة مع أحكام الشريعة في قطر والتي تخضع لقوانين السلطة التنظيمية لمركز قطر للمال، وقد أسس البنك في 4/9/2008، برأسمال مرخص به قيمته 2.5 مليار ريال قطري ورأسمال مصدر قيمته 2 مليار ريال قطري مدفوع بالكامل.ويلفت بنك قطر الأول نظر المهتمين إلى توفر نشرة كاملة بكل تفاصيل عملية الإدراج موافق عليها من قبل هيئة قطر للأسواق المالية وفتوى خاصة بذلك من قبل هيئة الرقابة الشرعية التابعة للبنك، بالإضافة إلى معلومات أخرى عن البنك على الموقع الإلكتروني www.qfb.com.qa. ويعقد البنك مؤتمرا صحفيا في هذا الصدد يوم الثلاثاء المقبل في تمام الساعة العاشرة صباحا. ويذكر أن شركة "الريان للإستثمار المحدودة" تعمل بصفتها المستشار الوحيد للإدراج جنبا إلى جنب مع المستشار القانوني الدولي "بيلسبري ينثروب شو بيتمان L.L.P". والمستشار القانوني القطري "سلطان العبد الله وشركاه". وفي تعليقه على هذا الإنجاز النوعي الذي حققه البنك منذ تأسيسه، قال السيد عبد الله بن فهد بن غراب المري رئيس مجلس إدارة بنك قطر الأول: "ما نحققه اليوم إنجاز كبير لدولة قطر ولبنك قطر الأول، فهو أول إدراج لمؤسسة مرخصة من قبل هيئة مركز قطر للمال، فضلا عن كونه أول إدراج لمؤسسة خاصة منذ 6 سنوات. ويترجم هذا الإنجاز جهود دولة قطر الساعية لتنشيط سوق الأوراق المالية القطرية، وتشجيع مشاركة القطاع الخاص في جميع جوانب الاقتصاد القطري وبخاصة القطاع المصرفي". وأضاف المري: "لطالما حظيت عملية إدراج بنك قطر الأول في بورصة قطر بأولويتنا القصوى، ونحن فخورون بوفائنا بهذا الوعد تجاه مساهمينا الذي دعمونا طوال هذه السنوات وتجاه السوق القطري بشكل عام". واختتم قائلا: "بفضل إستراتيجيته الواضحة وخبرة فريق عمله المتمرّس وقاعدة مساهميه المتميزة، يسعى بنك قطر الأول إلى المحافظة على دوره الريادي كشريك مالي موثوق للمستثمرين الأفراد من ذوي الملاءة المالية العالية، والشركات والمؤسسات، فضلا عن كونه بوابة للفرص الواعدة في قطر والأسواق الإقليمية والدولية".ووفقا لأحدث تقاريره المالية، ارتفع إجمالي دخل "الأول" في عام 2015 إلى 336.5 مليون ريال قطري (92.5 مليون دولار أمريكي)، وبلغ صافي الدخل 66 مليون ريال قطري (18.1 مليون دولار أمريكي) ، فيما ارتفع إجمالي الأصول بنسبة 26% ليصل إلى 5.9 مليار ريال قطري (1.6 مليار دولار أمريكي). وخلال عام 2015 استثمر البنك 33.9 مليون ريال قطري (9.3 مليون دولار أمريكي)، ليصل إجمالي رأس المال المستثمر حتى اليوم إلى 1.54 مليار ريال قطري (423 مليون دولار أمريكي). أما كتاب الصكوك فواصل في النمو ليصل إلى 943 مليون ريال قطري (259 مليون دولار أمريكي) وإجمالي ودائع بنحو 3 مليارات ريال قطري.من جانبه، قال السيد زياد مكاوي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول: "يمثل إدراج بنك قطر الأول نقطة مضيئة أخرى في مسيرة البنك الساعي إلى النمو المتواصل وتوسيع باقة عروضه وتوفير خدمات عنوانها الامتياز لعملائه". وأضاف مكاوي: "لقد شكل العام الماضي عاما مفصليا بفتحه آفاقا جديدة للبنك، حيث شهد استكمال وتنفيذ الإستراتيجية التي اعتمدها البنك وذلك من خلال تطوير نموذج عملنا ليضم نشاط الاستثمارات المباشرة والتي تركز بشكل خاص على استثمارات الملكية الخاصة والقطاع العقاري؛ بالإضافة إلى نشاط الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات، ونشاط الخدمات المصرفية الخاصة وإدارة الثروات، وأنشطة إدارة الخزينة والاستثمار". عبد الله بن فهد بن غراب المري وختم المكاوي بالقول: "نحن ندرك أنه لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به في رحلة البنك نحو النجاح، فنحن نستثمر لتحقيق أهدافنا. ونعتقد أن إدراج بنك قطر الأول هو بداية عهد جديد، يكمل طموحنا بأن نصبح لاعبا رئيسيا في ساحة الصيرفة المتوافقة مع الشريعة".وجنيا لثمار الإستراتيجية التي أطلقها في العام 2015، حصد "الأول" وبصفة حصرية جائزة "أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة للعام 2016"، وذلك في إطار الجوائز السنوية التي تمنحها "جلوبال فاينانس" (Global Finance) لأفضل المؤسسات المالية الإسلامية في العالم للسنة التاسعة على التوالي. وأتت هذه الجائزة تتويجًا للإنجازات الكبيرة التي شهدتها أعمال البنك في الآونة الأخيرة. ومن بين الإنجازات الرئيسية خلال عام 2015، أطلق "الأول" نشاط أعماله المصرفية الخاصة من خلال افتتاحه مقر البنك للخدمات المصرفية الخاصة والذي يشكل مركزا للتواصل يوفر "الأول" من خلاله حلولا مبتكرة لإدارة الثروات وفق أعلى معايير الحوكمة والشفافية.ورغم الظروف الاقتصادية العالمية والإقليمية الصعبة، يستعد بنك قطر الأول لحزمة من الصفقات التي يُتوقع إتمامها خلال هذا العام. ويستمر فريق البنك من المصرفيين المهنيين في التركيز على تحديد واغتنام الفرص الجديدة، وتقديم التميز للعملاء من الأفراد والشركات، وبناء علامة تجارية قوية، وتوزيع عوائد مجزية على المساهمين.

1180

| 23 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
مستثمرون: إدراج "قطر الأول" بالبورصة خطوة تاريخية و"النافذة الواحدة" تعزز الإدراجات

أكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر العام لبورصة قطر سيواصل صعوده الإيجابي خلال الأسابيع المقبلة، حيث كان قد أظهره حركة إيجابية خاصة مع ختام الأسبوع يوم الخميس الماضي تؤكد أنه سيواصل صعوده خلال هذا الأسبوع مدعوماً بالنتائج الإيجابية التي حققها خلال الأيام الماضية، إلى جانب الإفصاحات الجيدة لنتائج الربع الأول من السنة المالية الجارية المالية، مصحوبا بالتعافي المستثمر حاليا في أسعار النفط العالمية. النتائج المالية للشركات وتعافي النفط تبقي المؤشر في المنطقة الخضراء.. الدرويش: إقفال الأسبوع عزز ثقة المساهمين في السوق ونتطلع لمزيد من الإدراجات وقالوا إن الختام الجيد والارتفاع المقدر للمؤشر عند مستوى 10396.25 نقطة كان نهاية جيدة عززت ثقة المستثمرين رغم أنه كان صعودا طفيفا في حدود 29.32 نقطة. وقالوا إنه دليل على قوة ومتانة بورصة قطر وتماسكها رغم التذبذبات السابقة في أسعار النفط وضعف النمو في الاقتصادات العالمية الكبرى. وأشادوا بإعلان بورصة قطر قبول أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق اعتبارًا من يوم الأربعاء القادم على ضوء موافقة هيئة قطر للأسواق المالية إدراجها في بورصة قطر، ووصفوا الخطوة بأنها تاريخية وموفقة، حيث كان آخر إدراج في البورصة لشركة مسيعيد للبتروكيماويات عام 2014. داعين إلى مزيد من الإدراجات. وقالوا إن ذلك سيكون في صالح السوق والمستثمرين. وأعربوا عن لهفتهم لاستكمال البنك جميع الإجراءات الفنية والإدارية الضرورية المطلوبة منه في أقرب وقت ليكون مستعدا لاستقبال الراغبين في شراء أسهم البنك.وقال المستثمرون والمحللون إن الشركات الراغبة في الإدراج ستستفيد من نظام النافذة الواحدة المعلن عنه مؤخرًا والذي يستند إلى قيام جهة واحدة بإنهاء جميع إجراءات طلبات الإدراج والقبول للتداول وهي بورصة قطر، وسيفسح ذلك المجال أمام شركات جديدة. ختام الأسبوعوأكد المستثمر ورجل الأعمال محمد سالم الدرويش أن المؤشرات الإيجابية التي أظهرها المؤشر العام خاصة مع ختام الأسبوع يوم الخميس الماضي تؤكد أنه سيواصل صعوده خلال هذا الأسبوع مدعوما بالنتائج الإيجابية التي حققها خلال الأيام الماضية وبالنتائج المالية ربع السنوية للشركات التي أفصحت حتى الآن عن نتائجها، فضلا عن التعافي الواضح الذي بدأ يسري في جسد النفط. وتابع أن ارتفاع المؤشر لمستوى 10396.25 نقطة كان نهاية جيدة عززت ثقة المستثمرين رغم أنه كان صعودا طفيفا في حدود 29.32 نقطة. حيث قاد قطاع الصناعة ارتفاعات الخميس ليسجل نموًا نسبته 1.36% وذلك بفضل ارتفاع غالبية أسهم القطاع وعلى رأسها أسهم "التحويلية" و"مسيعيد". وجاء قطاع النقل في المرتبة الثانية بارتفاع معدله 0.51% بدفع رئيسي من نمو سهم "ناقلات" بحوالي 1.3%. بينما تصدر سهم "التحويلية" ارتفاعات الأسهم بنمو معدله 7.6% تقريبًا، وشهد سهم "الإجارة" أنشط التداولات على مستوى الكميات بحجم بلغ 1.75 مليون سهم بقيمة 37.1 مليون ريال، متراجعًا 8%. في حين حقق سهم "الريان" أكبر القيم بسيولة اقتربت من 47 مليون ريال من خلال تداول 1.35 مليون سهم، متراجعًا 0.43%. وقال إن هذه النتائج دليل على قوة المراكز المالية لهذه الشركات وقدرتها على تجاوز أزمة الأسعار بالنسبة للنفط. السعدي: العوامل المحيطة بالسوق إيجابية وندعو للاستفادة من نظام النافذة الواحدة وأضاف أن كل التوقعات تشير إلى أن السوق قد بدأ في التحسن وبالتالي من المنتظر أن يقود المؤشر السوق إلى تحقيق مكاسب قوية خلال الفترة المقبلة. ولفت الدرويش إلى الخطوات التي تقودها إدارة البورصة لتطوير الأداء. وقال إن إعلان بورصة قطر عن قبول أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق اعتبارًا من يوم الأربعاء الموافق 27/04/2016، وذلك على ضوء حصول الشركة على موافقة هيئة قطر للأسواق المالية إدراجها في بورصة قطر، تعد خطوة تاريخية وجيدة على خطى دعم السوق، وتوقع أن يستكمل البنك جميع الإجراءات الفنية والإدارية الضرورية المطلوبة منه. وقال إنه يتطلع إلى مزيد من الإجراءات ليرتفع عدد الشركات المدرجة في البورصة إلى أكثر 44 شركة مساهمة، مشيرًا إلى أن آخر إدراج في بورصة قطر كان لشركة مسيعيد للبتروكيماويات عام 2014. وبحسب بيان سابق للبنك فإن عملية الإدراج ستتضمن طرحًا لجزء من أسهمه القائمة دون زيادة رأسماله بأسهم جديدة.وقال إن المستثمرين في انتظار بنك قطر الأول الذي يعمل وفقا لأحكام الشريعة الإسلامية. وقال إن نظام النافذة الواحدة المعلن عنه مؤخرًا من قبل بورصة قطر سيتيح الفرصة لإدراج شركات أخرى.الحاجة للإدراجاتوأكد المستثمر محمد السعدي أن المؤشر العام سيواصل صعوده في ظل الظروف الإيجابية المحيطة بالسوق حيث النتائج الجيدة للربع الأول من العام المالي للشركات المدرجة في البورصة، فضلا عن التحسن المضطرد في أسعار النفط العالمية.وأثنى السعدي على إعلان بورصة قطر قبول أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق اعتبارًا من يوم الأربعاء القادم بعد موافقة هيئة قطر للأسواق المالية إدراجها في بورصة قطر، وقال إن السوق بحاجة إلى مزيد من الإدراجات، حيث لم يتم ولفترة طويلة سابقة إدراج أي شركة أو بنك جديد بعد إدراج شركة مسيعيد للبتروكيماويات في عام 2014. داعيا إلى الدفع بمزيد من الشركات والبنوك إلى الإدراج وقال إنها تصب في صالح السوق والمستثمرين. وتوقع أن تفسح النافذة الواحدة فرصة أوسع أمام الراغبين في الإدراج. السليطي: صغار المستثمرين يقومون بعمليات مضاربة والإدراجات الجديدة تدعم التنوع المؤشر في الأخضروقال المستثمر ورجل الأعمال صالح السليطي إن إغلاق الخميس المنصرم كان جيدا، وعزز بقاء المؤشر في المنطقة الخضراء، وأعاد ثقة المستثمرين وإن كان صعود طفيفا، وهو دليل على مضي المؤشر نحو التماسك. وقال إن المحفزات الداخلية المتعلقة بسوق الدوحة ستسهم في مواصلة المؤشر صعوده وفي مقدمتها النتائج المالية للربع الأول من العام الجاري، حيث حققت الشركات نتائج مالية جيدة رفعت سقف الآمال والتوقعات لدى المساهمين حول نتائج الشركات المتبقية. وقال إن التعافي المستثمر خلال الأيام الحالية في أسعار النفط سيعزز من استمرار الصعود، مشيرًا إلى عوده المحافظ الأجنبية للسوق من خلال تنفيذ عمليات شراء، وقال إن صغار المستثمرين يقومون بعمليات مضاربة والإدراجات الجديدة تدعم التنوع. ورحب بإعلان بورصة قطر عن قبول أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق اعتبارًا من يوم الأربعاء القادم، وقال إن ذلك يعتبر خطوة كبيرة تفتح المجال أمام إدراجات أخرى.

401

| 23 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
"قطر للأسواق" توافق على إدراج بنك قطر الأول في البورصة

أعلنت هيئة قطر للأسواق المالية عن موافقتها على إدراج أسهم بنك قطر الأول (مرخص وفقا لأحكام قانون مركز قطر للمال)، للتداول في بورصة قطر، على أن يستكمل البنك الإجراءات التنفيذية اللازمة مع كل من بورصة قطر وشركة قطر للإيداع المركزي للأوراق المالية.كما دعت الهيئة المتعاملين في بورصة قطر إلى الاطلاع على البيان الذي ستصدره البورصة في هذا الشأن.وتتمحور إستراتيجية البنك حول تعزيز دور "الأول" كشريك مالي موثوق للمستثمرين الذي يتطلعون لاغتنام الفرص الاستثمارية الواعدة في دولة قطر وخارجها والاستفادة من الحلول المالية المبتكرة والمتوافقة مع أحكام الشريعة التي تقدم في الأسواق المحلية والإقليمية والدولية.ويعتبر بنك قطر الأول، أول شركة تعمل تحت مظلة مركز قطر للمال يتم إدراج أسهمها في بورصة قطر.وحقق بنك قطر الأول جملة من الإنجازات في العام 2015، حيث قام في ديسمبر 2015 بتدشين مقر الخدمات المصرفية الخاصة، والذي يعكس التزام البنك بتقديم تجربة مصرفية متميزة لعملائه من خلال توفير بيئة فريدة وحصرية من نوعها تستوحي قيم الثقة والمهنية والخصوصية، والتي تعد من أهم مقومات الخدمات المصرفية الخاصة. ويمثل مقر بنك قطر الأول، في شارع سحيم بن حمد بمنطقة السد، رمزًا لتعزيز مكانة البنك في أوساط القطاع المصرفي. كما استحوذ بنك قطر الأول في مارس 2015 على حصة بلغت 15.6٪ من مركز كامبريدج للرعاية الطبية وإعادة التأهيل في إمارة أبو ظبي، وهو إحدى الشركات التي تضمها محفظة تي في إم هيلث كير كابيتال بارتنرز المتخصصة في الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والهند. ويختص مركز كامبريدج للرعاية الطبية وإعادة التأهيل في توفير الرعاية الطبية طويلة الأجل للمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة أو إصابات خطيرة من بينها إصابات العامود الفقري والأمراض العصبية والعضلية والعيوب الخلقية، وذلك باستخدام أحدث حلول التكنولوجيا والتقنيات الطبية المبتكرة ليقدم مجموعة من الخدمات عالية المستوى مثل العلاج الطبيعي وعلاج اضطرابات النطق. الجدير بالذكر أن مركز كامبريدج تابع لكل من شبكة سبولدينج لإعادة التأهيل ومقرها الولايات المتحدة، ومركز جوسلين للسكري، وكلاهما يتبعان كلية الطب بجامعة هارفارد في الولايات المتحدة الأمريكية.ويقوم البنك بتطوير نموذج أعماله من مجرد التركيز على تعزيز أداء محفظته الاستثمارية والعمل على زيادة العائدات إلى مؤسسة تتمحور إستراتيجيتها حول العملاء تقوم بتوظيف خبراتها ومعرفتها العميقة بالقطاعات المختلفة لتقديم أفضل الحلول المالية لإدارة الثروات للعملاء من الأفراد والشركات والمؤسسات. كما سيواصل سجل نجاحه في مجال الاستثمارات البديلة وذلك من خلال بناء محفظة من الاستثمارات المتنوعة والمجزية وطرحها كفرص استثمارية لعملائنا للاستفادة منها في تنمية ثرواتهم.وارتفع إجمالي دخل بنك قطر الأول في العام 2015 إلى 336.5 مليون ريال قطري (92.5 مليون دولار أمريكي)، وبلغ صافي الدخل 66 مليون ريال قطري (18.1 مليون دولار أمريكي)، فيما ارتفع إجمالي الأصول بنسبة 26% ليصل إلى 5.9 مليار قطري (1.6 مليار دولار أمريكي). وخلال العام 2015، استثمر البنك 33.9 مليون ريال قطري (9.3 مليون دولار أمريكي)، ليصل إجمالي رأس المال المستثمر حتى اليوم إلى 1.54 مليار ريال قطري (423 مليون دولار أمريكي). أما كتاب الصكوك فواصل النمو ليصل إلى 943 مليون ريال قطري (259 مليون دولار أمريكي) وإجمالي ودائع بنحو 3 مليارات ريال قطري.

285

| 21 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
تداول أسهم "بنك قطر الأول" في البورصة الأربعاء المقبل

أعلنت بورصة قطر عن قبول أسهم بنك قطر الأول للتداول في السوق إعتباراً من يوم الأربعاء الموافق 27/04/2016 ، وذلك على ضوء حصول الشركة على موافقة هيئة قطر للأسواق المالية إدراجها في بورصة قطر، وبعد استكمال جميع الإجراءات الفنية والإدارية الضرورية، ليرتفع بذلك عدد الشركات المدرجة فيها إلى 44 شركة مساهمة. بنك قطر الأول حصل على وافقة هيئة قطر للاسواق المالية.. 15 ريالاً السعر الإسترشادي للسهم وبنسبة تذبذب 30% صعوداً وهبوطاً وستدرج أسهم بنك قطر الأول في قطاع البنوك والخدمات المالية برمز "QFBQ"، وفي هذا الصدد يذكر أن حرف Q سوف يضاف في نهاية رمز أي شركة تأسست في مركز قطر للمال يتم إدراجها في بورصة قطر، وإن السعر الاسترشادي المعتمد للسهم سيكون 15 ريالاً قطرياً وبنسبة تذبذب تبلغ 30% صعوداً وهبوطاً في يوم الإدراج الأول فقط، بينما سيسمح اعتباراً من اليوم الثاني بتذبذب السعر بنسبة 10 % صعوداً وهبوطاً، شأنه في ذلك شأن الشركات الأخرى المدرجة في السوق.وتود البورصة الإشارة إلى أنه لن يكون هنالك أي تغيير في موعد جلسة التداول ليوم الإدراج، فيما عدا فترة ما قبل الافتتاح (Pre-Open) للبنك فقط، حيث سيسمح لشركات الوساطة بإدخال أوامر البيع والشراء على سهم البنك ابتداء من الساعة 8:30 صباحا ليوم الإدراج الأول فقط، وسيبقى توقيت ما قبل الافتتاح (Pre-Open) للشركات الأخرى المدرجة كما هو متبع عادة عند الساعة 9:00 صباحاً، علماً بأن بيانات مساهمي البنك وعددهم نحو 1600 مساهم ستكون متاحة لدى شركات الوساطة اعتباراً من يوم الأحد 24/04/2016 استعدادا لتداول أسهم البنك، بحيث يستطيع المساهمون والمستثمرون اعتباراً من ذلك التاريخ مراجعة شركات الوساطة مباشرة لإصدار أوامر البيع أو الشراء لدى الوسيط . السماح لشركات الوساطة بإدخال أوامر البيع والشراء على سهم البنك ابتداء من 8:30 صباحا ليوم الإدراج الأول ورحب الرئيس التنفيذي لبورصة قطر السيد راشد بن علي المنصوري بإدراج بنك قطر الأول الذي وصفه بأنه يشكل منعطفاً هاماً في تاريخ الإدراجات في بورصة قطر باعتباره أول شركة مؤسسة في مركز قطر للمال يتم إدراجها للتداول في البورصة القطرية.ودعا السيد راشد المنصوري الشركات الراغبة بالطرح والإدراج والمرخصة من قبل مركز قطر للمال والشركات المرخصة من قبل وزارة الاقتصاد والتجارة للتواصل مع بورصة قطر والاستفادة من نظام النافذة الواحدة المعلن عنه مؤخراً والتي تستند إلى قيام جهة واحدة بإنهاء جميع اجراءات طلبات الإدراج والقبول للتداول، وأن تتقدم بطلباتها إلى إدارة الإدراج في بورصة قطر باعتبارها الجهة المختصة في البورصة باستقبال الطلبات المتعلقة بالطرح والإدراج. اتاحة بيانات مساهمي البنك لدى شركات الوساطة اعتباراً من الأحد المقبل.. المنصوري: ادراج البنك منعطف تاريخي للادراجات كونه تحت مظلة مركز قطر للمال.. دعوة الشركات الراغبة في الطرح والادراج الى الاستفادة من نظام النافذة الواحدة وأبدى السيد المنصوري استعداد البورصة للتعاون مع جميع الشركات التي تتوفر لديها الرغبة بالإدراج في البورصة، وحتى تلك التي تخطط للإدراج مستقبلاً، مؤكدا أن لدى البورصة الخبرات الكافية والمؤهلة واللازمة لتوجيه الشركات التي تسعى للإدراج نحو الطريق السليم فيما يخص إجراءات ومتطلبات الإدراج، وكذلك سبل وإجراءات تحولها إلى شركات مساهمة عامة مؤهلة للإدراج في البورصة.ويذكر أن بنك قطر الأول شركة ذات مسؤولية محدودة تخضع لقوانين السلطة التنظيمية لمركز قطر للمال، وقد تأسس البنك في 04/09/2008، برأس مال مرخص به قيمته 2.5 مليار ريال قطري ورأس مال مصدر قيمته 2 مليار ريال قطري مدفوع بالكامل بنسبة 100%.يُشار إلى أن أهم أغراض بنك قطر الأول هي: استلام الودائع، المتاجرة في الاستثمارات، ترتيب الصفقات في مجال الاستثمارات، توفير التسهيلات الائتمانية، ترتيب التسهيلات الائتمانية، توفير خدمات حفظ الأمانة، ترتيب خدمات حفظ الأمانة، إدارة الاستثمارات، تقديم المشورة حول الاستثمارات، إدارة الصناديق الاستثمارية المشتركة.

513

| 21 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
مستثمرون: إدراج بنك قطر الأول يدعم السوق والمؤشر يواصل الصعود

إختتم المؤشر العام لبورصة قطر تداولات آخر جلسات الأسبوع اليوم في المنطقة الخضراء مرتفعاً 0.28% عند مستوى 10396.25 نقطة رابحاً 29.32 نقطة. كان المؤشر العام للبورصة متراجعاً بانتصاف جلسة التداولات بمعدل 0.25%، حيث هبط إلى مستوى 10340.52 نقطة خاسراً 26.41 نقطة. البورصة تختتم الاسبوع في المنطقة الخضراء بـ 29.32 نقطة وتقلصت وتيرة التداولات حيث انخفضت الكميات بمعدل 25.6% إلى 11.28 مليون سهم، مقابل 15.1 مليون سهم بالاربعاء. كما تراجعت السيولة إلى 399.8 مليون ريال، مقابل 529.9 مليون ريال بالأربعاء بانخفاض 24.6%.وقاد قطاع الصناعة الارتفاعات، وسجل نمواً بنسبة 1.36% وذلك بفضل إرتفاع غالبية أسهم القطاع وعلى رأسها أسهم "التحويلية" و"مسيعيد".وجاء قطاع النقل في المرتبة الثانية بارتفاع معدله 0.51% بدفع رئيسي من نمو سهم "ناقلات" بحوالي 1.3%. وحَلَ قطاع البنوك بالمركز الثالث مرتفعاً 0.21% بدفع رئيسي من ارتفاع سهمي "بنك الدوحة" و"الوطني" بنسب بلغت 0.81% و0.64% على الترتيب.وتراجعت مؤشرات أربعة قطاعات.وتصدر سهم "التحويلية" ارتفاعات الأسهم بنمو معدله 7.6% تقريباً، بينما جاء سهم "الرعاية" على رأس التراجعات منخفضاً بنسبة 10%. وشهد سهم "الإجارة" أنشط التداولات على مستوى الكميات بحجم بلغ 1.75 مليون سهم بقيمة 37.1 مليون ريال، متراجعاً 8%. في حين حقق سهم "الريان" أكبر القيم بسيولة اقتربت من 47 مليون ريال من خلال تداول 1.35 مليون سهم، متراجعاً 0.43%.وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر العام في طريقه نحو مزيد من الصعود مدعوماً بالنتائج ربع السنوية للشركات،واشادوا بادراج بنك قطر الأول وقالوا انه سيدعم حركة السوق .الصعود سيتواصلوقال المستثمرورجل الاعمال راشد السعيدي ان مواصلة المؤشر العام لصعوده اليوم ليختتم الأسبوع على إرتفاع في المنطقة الخضراء يدل على قوة وتماسك بورصة قطر حيث تتمتع بورصة قطر بجملة من المحفزات والعوامل الداخلية التي تدفع بالمؤشر نحو تحقيق مكاسب مقدرة للسوق.وقال إن النتائج ربع السنوية التي تم الإفصاح عنها حتى الان من قبل بعض الشركات والبنوك كانت نتائج جيدة وغير متوقعة في ظل المعطيات الاقتصادية العالمية المحيطة بكافة الأسواق ، وتشير الى قوة الملاءة المالية لتلك الشركات، فضلاً عن توزيعات الأرباح المشجعة للمساهمين. السعيدي: البورصة تتمتع بجملة من المحفزات .. والمؤشر سيواصل صعوده وقال إن إستمرار الصرف على المشاريع من قبل الدولة أعطى دافعاً وثقة كبيرة للمستثمرين في السواق، مما يعزز مكاسبه ويزيد من تماسكه . وتوقع السعيدي أن يشهد المؤشر العام دفعة قوية من النشاط خلال الفترة المقبلة مصحوباً بالنتائج الجيدة للشركات والتعافي في أسعار النفط ، والتي فاقت الـ41 دولاراً للبرميل حتى الان وقال إنها محفزات سيتدفع بالمؤشر الى مزيداً من الإرتفاعات. وأشاد السعيدي بإدراج بنك قطر الأول وقال انه سيدفع بمزيد من السيولة في السوق.الإغلاق الجيدوقال المحلل المالي يوسف ابو حليقة إن الإغلاق الجيد الذي حققه المؤشر العام مواصله بقاءة في المنطقة الخضراء قد أعطى ثقة للمستثمرين ، خاص بعد التراجعات الصباحية حيث تراجع المؤشر العام عند إنتصاف الجلسة الصباحية بمعدل 0.25% متدنياً إلى مستوى 10340.52 نقطة خاسراً 26.41 نقطة، ولكنه سرعان ماعاد الى الصعود وعكس موجة خضراء.وقال إن التعافي الذي حققه المؤشر يؤكد على قوة الإقتصاد القطري والثقة المتوفرة في السوق من قبل المساهمين فتمسكوا باسهمهم وامتنعوا عن بيعها الا وفق أسعار جيدة ، مشيراً للنتائج الجيدة التي حققتها عدد من الشركات مثل التحويلية والإجارة ومسيعيد وغيرها، وأضاف ان معظم الإفصاحات المالية للربع الأول من العام حتى الآن كانت جيدة وأعطت طابع إيجابي للمستثمرين وتوقعات بنتائج ربع سنوية، وأكدت على تماسك السوق ومواصلة عمليات الشراء من قبل المساهمين. وقال أبو حليقة إن المؤشر سيواصل صعوده في ظل التماسك الجيد للسوق وتحقيق سلسلة من المكاسب . وتابع بان السيولة المرتفعة التي يشهدها السوق تشير لعمليات الشراء الواسعة وتجميع الاسهم، كما تدل على مزاج استثماري كبير قاد لتلك الإرتفاعات التي تحققت حتى ولو كانت طفيفة ، وقال ان إستمرار الصعود قد جاء متزامناً إرتفاع السيولة وهي أشارة واضحة بان المؤشر في طريقه لكسب مزيداً من النقاط . واعرب ابو حليقة عن فرحته وترحيبة كمستثمر بإدراج اسهم بنك قطر الأول. وقال إن أعلان هيئة قطر للأسواق عن موافقتها على إدراج أسهم بنك قطر الأول للتداول في بورصة قطر يعد خطوة جيدة على طريق ادراج شركات جديدة في البورصة لتطويرها، وقال إن المستثمرين يتطلعون لإستكمال البنك للإجراءات التنفيذية اللازمة مع كل من بورصة قطر وشركة قطر للإيداع المركزي للأوراق المالية حتى يكون البنك ضمن باقة المحافظ والشركات المدرجة في السوق .ختام الاسبوعسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بمقدار 29.32 نقطة أي ما نسبته 0.28% ليصل إلى 10396.25 نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 11.3 مليون سهما بقيمة 399.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 6065 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 47.44 نقطة أي ما نسبته 0.28% ليصل إلى 16.8 الف نقطة. بينما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بمقدار 17.81 نقطة أي ما نسبته 0.43% ليصل إلى 4099.06 نقطة بينما سجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 5.5 نقطة أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى 2.9 الف نقطة.وارتفعت أسهم 17 شركة وانخفضت أسعار 23 شركة وحافظت 3 شركات على سعر اغلاقها السابق.وقد بلغت رسملة السوق 555.2 مليارريال.وبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 5.4 مليون سهم بقيمة 172.99 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 41 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 5.6 مليون سهم بقيمة 170.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.7 مليون سهم بقيمة 60.92 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 2.6 مليون سهم بقيمة 119.97 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 29 شركة.الخليجيين اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 142.3 الف سهم بقيمة 3.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 169.5 الف سهم بقيمة 5.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة. أبو حليقة: الإغلاق الجيد للاسبوع أعطى ثقة للمستثمرين ودفعهم للإحتفاظ باسهمهم وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 419.3 الف سهم بقيمة 19.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 356.2 الف سهم بقيمة 16.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.الأجانبوفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 2.4 مليون سهم بقيمة 66.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 2.3 مليون سهم بقيمة 64.95 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.2 مليون سهم بقيمة 76.4مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 357.4 الف سهم بقيمة 22.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19شركة .

302

| 21 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
بنك قطر الأول .. أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة

حصد بنك قطر الأول "الأول"، البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائد في قطر والذي يقدم حلولاً مالية مبتكرة وفرص إستثمارية من خلال تواجد محلي واقليمي وعالمي، وبصفة حصرية جائزة "أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة للعام 2016"، وذلك في اطار الجوائز السنوية التي تمنحها "غلوبال فاينانس" (Global Finance) لأفضل المؤسسات المالية الإسلامية في العالم للسنة التاسعة على التوالي. ويأتي فوز "الأول" بهذه الجائزة العالمية المرموقة، بعد ما اجرت "غلوبال فاينانس" استشارات مكثفة مع مصرفيين ومدراء ماليين ومحللين من حول العالم. وأخضعت "غلوبال فاينانس" عملية اختيار كبار المؤسسات المالية الإسلامية في العالم، إلى مجموعة واسعة من العوامل الكمية بما في ذلك النمو في الأصول والربحية والامتداد الجغرافي والعلاقات الاستراتيجية وتطوير الأعمال الجديدة وابتكار المنتجات، فضلا عن معايير ذاتية اخرى مثل السمعة، ورضى العملاء ، وآراء المحللين والخبراء في هذا المجال.ومن ضمن أفضل المؤسسات المالية التى منحتها "غلوبال فاينانس" هذه الجائزة العالمية المرموقة: الفائزون العالميون: افضل مؤسسة مالية اسلامية: سامبا ، أفضل بنك اسلامي للاكتتابات: جي بي مورغان ، أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة : بنك قطر الاول ، أفضل بنك للخدمة الإسلامية: دويتشه بنك، أفضل مزود لصناديق متوافقة مع الشريعة: مجموعة الراجحي المالية، أفضل مؤسسة مالية إسلامية ممولة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة: بنك ابو ظبي الإسلامي، افضل مزود للمؤشر المتوافق مع الشريعة: مؤشر "أم آس سي أي " الاسلامي، أفضل ممول اسلامي للاعمال التجارية: بنك دبي الاسلامي، افصل ممول للسلع الاسلامية: المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، وافضل بنك للصكوك: مايبانك الاسلامي. الفائزون الاقليميون: بيت التمويل الكويتي - مجلس التعاون الخليجي، مجموعة البركة المصرفية - الشرق الأوسط (باستثناء دول الخليج) شمال إفريقيا، بنك سي آي إم بي الإسلامي - آسيا و المحيط الهادئ، بنك الريان - أوروبا.وسيتم تكريم الجهات الفائزة خلال حفل خاص يعقد يوم 8 اكتوبر المقبل خلال الاجتماع السنوي لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن. وتأتي هذه الجائزة المرموقة التي نالها "الأول" في أعقاب توصله إلى نتائج لافتة في جميع أنشطته التي عكست استمرارية في الربحية للعام السابع على التوالي منذ بداية نشاط البنك والذي تمت الاشارة إليه في تقارير البنك في مارس الماضي.وفي تعليقه على الفوز بالجائزة، قال السيد زياد مكاوي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول : "نحن فخورون بفوزنا بجائزة أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة للعام 2016، من قبل مجلة "غلوبال فاينانس" الرائدة والموثوق بها. هذه الجائزة العالمية هي ترجمة لاستراتيجية الفوز لدى "الأول" ومقاربته المبتكرة للتمويل الإسلامي". وأضاف مكاوي: "تتمحور استراتيجية عملنا حول تعزيز دور "الأول" كشريك مالي موثوق للمستثمرين الذي يتطلعون لاغتنام الفرص الاستثمارية الواعدة في دولة قطر وخارجها والاستفادة من الحلول المالية المبتكرة والمتوافقة مع أحكام الشريعة التي نقدمها في الأسواق المحلية والإقليمية والدولية. نحن في بداية عهد جديد للبنك، حيث بدأنا فعليا بجني ثمار استراتيجيتنا الطموحة، اذ واصلت أنشطتنا تقديم أداء جيد على كافة الأصعدة تحقيقاً للعوائد والنمو البارز. هذه الجائزة العالمية المرموقة هي تأكيد على أن "الأول" يسير في الطريق الصحيح، اذ يواصل تحديد واقتناص الفرص الجديدة والجذابة، وتقديم التميز للعملاء من الأفراد والشركات، وبناء علامة تجارية قوية، وتوفير عوائد قوية للمساهمين".من جهته، قال السيد جوزيف جيارابوتو، ناشر ومدير تحرير مجلة "غلوبال فاينانس": "لا يزال التمويل الإسلامي يشهد توسع سريع، سواء من الناحية الجغرافية أو من حيث الهياكل والمنتجات. إن المؤسسات المالية التي صُنّفت أفضل مؤسسات مالية اسلامية هذا العام هي الشركات التي استجابت باستمرار لاحتياجات عملائها وهي التي تمكنت بشكل ديناميكي من مراعاة البيئة المتغيرة للتمويل المتوافق مع الشريعة الإسلامية، في وقت حافظت فيه على روحية ونص أحكام الشريعة الإسلامية".شكل العام 2015 محطة هامة في مسيرة "الأول"، حيث شهد استكمال وتنفيذ الاستراتيجية التي اعتمدها البنك وذلك من خلال تطوير نموذج عمل يضم نشاط الاستثمارات المباشرة والتي تركز بشكل خاص على استثمارات الملكية الخاصة والقطاع العقاري؛ بالاضافة الى نشاط الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات، ونشاط الخدمات المصرفية الخاصة وادارة الثروات، وأنشطة ادارة الخزينة والاستثمار.وارتفع إجمالي دخل "الأول" في العام 2015 إلى 336.5 مليون ريال قطري (92.5 مليون دولار أميركي)، وبلغ صافي الدخل 66 مليون ريال قطري (18.1 مليون دولار أميركي)، فيما ارتفع إجمالي الأصول بنسبة 26% ليصل إلى 5.9 مليار قطري (1.6 مليار دولار أميركي). وخلال العام 2015، استثمر البنك 33.9 مليون ريال قطري (9.3 مليون دولار أميركي)، ليصل إجمالي رأس المال المستثمر حتى اليوم إلى 1.54 مليار ريال قطري (423 مليون دولار أميركي). اما كتاب الصكوك فواصل في النمو ليصل إلى 943 مليون ريال قطري (259 مليون دولار أميركي) وإجمالي ودائع بنحو 3 مليار ريال قطري.من أبرز انجازات بنك قطر الاول في العام 2015 اطلاق وحدة اعمال الخدمات المصرفية الخاصة عبر افتتاح مقر الخدمات المصرفية الخاصة الذي يوفر حلولاً مبتكرة لإدارة الثروات ضمن أعلى معايير الحوكمة والشفافية.تُنشر نتائج الفائزين بالجوائز في عدد شهر يونيو من مجلة "غلوبال فاينانس" بالإضافة إلى نشرهها على موقع المجلة الالكتروني GFMag.com.

585

| 19 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
إدراج كيو إنفست في البورصة العام المقبل

توقع السيد يوسف الجيدة الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال، إدراج بنك كيو إنفست العامل تحت مظلة المركز في عام 2017، مؤكدا أن هناك عدة أمور سيتم تفعيلها العام الجاري منها إدراج بعض شركات مركز قطر للمال في بورصة قطر، مشيراً في هذا الصدد إلى إدراج بنك قطر الأول في نهاية الشهر الحالي، مضيفاًَ: "بمجرد أن يتم إدراجه سيفتح ذلك المجال أمام إدراج الشركات الصغيرة والمتوسطة الموجودة بمركز قطر للمال ببورصة قطر". وأوضح خلال تصريحات للصحفيين على هامش إطلاق الحملة الإعلانية للمركز، أنه سيتم التعاون مع هيئة قطر للأسواق المالية لإتاحة إمكانية إدراج المحافظ ببورصة قطر، خاصة وأن هناك محفظتين تريدان الإدراج حالياً في البورصة، وكلاهما موجود بمركز قطر للمال، مشدداً على أنه يتم العمل على إدراج هذه المنتجات الجديدة ببورصة قطر بالتعاون مع الجهات التنظيمية بالدولة.ونوه إلى أنه عند إدراج الشركة الأولى من مركز قطر للمال ببورصة قطر، فسيفتح ذلك الباب أمام إدراج الشركات الأخرى.وقال إن مركز قطر للمال قام بالتوسع خلال العام الجاري 2016 في بعض المجالات التي يتم التركيز عليها بدولة قطر، ورغم أن بعض هذه المجالات تتمركز في القطاع غير المنظم فإنه يتم اليوم الدخول في مجالات جديدة كقطاعات الإستشارات الهندسية والصحية والرياضية بهدف جذب الاستثمارات في هذه المجالات، موضحا أنه سيتم اختيار شركات معينة في هذه المجالات بحكم أنها لا تركز على القطاع المالي بشكل مباشر.وكشف الجيدة عن القيام بتنشيط قطاع إدارة الأصول باعتباره من القطاعات المهمة من خلال التعاون الوثيق بين مركز قطر للمال وهيئة قطر للأسواق المالية، إذ يتم العمل على إمكانية إدراج المحافظ الاستثمارية بالبورصة والتي تختلف بطبيعة الحال عن الشركات.

921

| 06 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
مركز قطر للمال: توسعات جديدة تعزز جذب الإستثمارات

قال السيد يوسف الجيدة الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال إن المركز قام بالتوسع خلال العام الجاري 2016 في بعض المجالات التي يتم التركيز عليها بدولة قطر، ورغم أن بعض المجالات يتمركز في القطاع غير المنظم إلا أنه يتم اليوم الدخول في مجالات جديدة كقطاعات الاستشارات الهندسية والصحية والرياضية بهدف جذب الإستثمارات في هذه المجالات، موضحاً أنه سيتم إختيار شركات معينة في هذه المجالات بحكم أنها لا تركز على القطاع المالي بشكل مباشر.إدراج شركات المركز بالبورصة وبالنسبة للقطاع المالي، أكد الجيدة في تصريحات أدلى بها على هامش حفل تدشين الحملة الدعائية الجديدة للمركز، أن هناك عدة أشياء سيتم تفعيلها العام الجاري منها إدراج شركات مركز قطر للمال في بورصة قطر، مشيراً في هذا الصدد إلى أن هناك شركتين سيتم إدراجهما بالبورصة، الأولى هي بنك قطر الأول وبمجرد أن يتم إدراجه سيفتح ذلك المجال أمام إدراج الشركات الصغيرة والمتوسطة الموجودة بمركز قطر للمال ببورصة قطر، لافتا إلى أن الشركة الثانية التي كان من المقرر إدراجها بالبورصة هي بنك كيو إنفست، لكن البنك أبدى رغبته في الإدراج بمرحلة لاحقة ومن المحتمل أن تكون في عام 2017. ونوه بأنه عند إدراج الشركة الأولى من مركز قطر للمال ببورصة قطر، فسيفتح ذلك الباب أمام إدراج الشركات الأخرى، معرباً عن اعتقاده بأنه عندما تطلع الشركات على إمكانية إدراجها فإن العرض والطلب سيحكمان ليس فقط على الشركات المصرفية لكن أيضا على الشركات الصغيرة والمتوسطة الراغبة في الإدراج.إدارة الأصول وكشف الجيدة أيضا عن القيام بتنشيط قطاع إدارة الأصول باعتباره من القطاعات المهمة من خلال التعاون الوثيق بين مركز قطر للمال وهيئة قطر للأسواق المالية، حيث يتم العمل على إمكانية إدراج المحافظ الاستثمارية بالبورصة والتي تختلف بطبيعة الحال عن الشركات، موضحا أنه سيتم التعامل مع هيئة قطر للأسواق المالية لإتاحة إمكانية إدراج هذه المحافظ، خاصة أن هناك محفظتين تريدان الإدراج حاليا وكلتاهما موجودة بمركز قطر للمال، ويتم العمل على إدراج هذه المنتجات الجديدة ببورصة قطر بالتعاون مع الجهات التنظيمية بالدولة.توسع البنوك في السوق المحلي وأضاف الجيدة أنه يتم العمل حالياً على مساعدة البنوك الموجودة في مركز قطر للمال لبحث إمكانية توسعها في السوق القطري وخلق وظائف جديدة من خلال دعم الحكومة والسماح لهذه البنوك بأن تتقدم في المشاريع والمناقصات الموجودة بالدولة، واصفا هذه الخطوة بالإيجابية التي ستسمح للبنوك الحالية أن تستمر في وتيرة عملها الناجح وأيضا ستسمح للمركز بإمكانية استقطاب شركات جديدة.دخول المحافظ العالمية في القطاع العقاريوأكد أن إتاحة البنية التحتية سيسهل الأمور على المستثمر سواء المحلي أو الأجنبي، فالمستثمر المحلي الموجود بمركز قطر للمال تركيزه الأكبر حاليا على المكاتب العائلية والشركات القابضة والشركات ذات الطبيعة الخاصة بحكم استثماراتها خارج الدولة، أما الشركات الأجنبية فبحكم أن استثماراتها تكون داخل الدولة يكون تركيزها على القطاعات التي تنشط بها، لكن إتاحة إدراجها أيضا سيفتح إمكانية الدخول في مشاريع البنية التحتية.. فمثلا، يفتح إدراج الصناديق الباب أمام المحافظ العالمية للدخول في القطاع العقاري بدولة قطر إذا أمكنها الإدراج ببورصة قطر. وشدد على أن الصندوق العقاري، واعد وسيسمح للكثير من المستثمرين العقاريين بالدوحة بتسييل استثماراتهم عن طريق البورصة واصفا ذلك بالتقدم الجيد لاسيما أن هناك حديثا متقدما مع بورصة قطر وهيئة قطر للأسواق المالية في هذا المجال. اللائحة التأمينية وبخصوص اللائحة التأمينية التي أصدرها مصرف قطر المركزي مؤخرا، أوضح الجيدة أن الشركات الموجودة في مركز قطر للمال لم تتأثر بهذه اللائحة لأن القوانين التي تنطبق على مركز قطر للمال يتم تطبيقها من عشرة أعوام ولم يطرأ عليها أي تغيير، والقوانين التي يتم تطبيقها من مصرف قطر المركزي تتناسب وتتلاءم مع القوانين الموجودة في مركز قطر للمال وهذا يدعم توجه الجهة التنظيمية الموحدة. واستطرد أن قطاع التأمين بحكم أنه لم يكن منظما في السابق فتم تقريبه بقدر الإمكان من اللوائح والقوانين الموجودة بمركز قطر للمال، لكن سيتم تنظيم الشركات المدرجة أو المؤسسة بمصرف قطر المركزي عن طريق مصرف قطر المركزي والشركات الموجودة بمركز قطر للمال عن طريق الهيئة التنظيمية لمركز قطر للمال. وتوقع نمو عدد الشركات التي تعمل تحت مظلة مركز قطر للمال بنسبة تتراوح ما بين 15 إلى 20% خلال العام الجاري 2016. ونوه بأن حجم إدارة الأصول بالمركز لم يتغير من عام 2015 لأن المحافظ الإستثمارية اليوم تحاول الدخول في قطاعات جديدة، والقطاعات المتوفرة في قطر حاليا هي عقارية أو أسهم بالنسبة للمحافظ، لافتا إلى أنه عندما يتم إدراج المنتجات الجدية خاصة الصناديق، فمن المعتقد أن تنشط بعض المحافظ بالدولة أكثر ولذا فمن المحتمل أن يتزايد حجم إدارة الأصول في عام 2017 وليس العام الجاري، خاصة أن البنية التحتية ستسمح بجذب المزيد من المحافظ.تأسيس شركات قطرية لإدارة الأصولوتوقع أيضا تأسيس شركات قطرية في مجال إدارة الأصول تدير أموالها وأموال الغير، خاصة البنوك المحلية التي من المتوقع أن تنشط في هذا المجال فاليوم الكثير من البنوك توجد بها إدارات استثمار، والبنوك والشركات العالمية تمتلك شركات إدارة أصول لذا من الممكن أن تنتقل البنوك المحلية من إدارات استثمار إلى تملك شركات إدارة الأصول في المستقبل القريب إذا كانت البنية التحتية متاحة والبيئة التنظيمية تسمح بذلك. وأكد أن البنية التحتية التي يتم العمل عليها حاليا تهدف إلى استقطاب هذه الشركات حتى تستطيع ممارسة هذا النشاط الذي يعد جديدا على السوق القطري فلا يوجد سوى خمس أو ست شركات قطرية تنشط في مجال إدارة الأصول نصفها تحت مظلة مصرف قطر المركزي والنصف الآخر تحت مركز قطر للمال.

345

| 06 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
"المجموعة": تراجع أحجام تعاملات الأسهم رغم إرتفاع كافة المؤشرات

في الوقت الذي تحول فيه المؤشر العام إلى الارتفاع بـ90 نقطة بعد تراجعات ملحوظة خلال الأسبوع، فإن مؤشر الريان الإسلامي قد سجل ارتفاعًا قويًا نسبته 2.96% من جراء ارتفاع سعر سهم المستثمرين بما نسبته 44.9%.. وقد حدث ذلك في الوقت الذي تراجعت فيه أغلب أسعار الأسهم الإسلامية. وارتفعت خمس من المؤشرات القطاعية خاصة مؤشر قطاع الاتصالات، كما ارتفعت الرسملة الكلية إلى 554 مليار ريال، وارتفع مكرر السعر إلى العائد بعد أسبوعين من التراجعات، لكن حجم التداول قد واصل تراجعه للأسبوع الثالث على التوالي. وقد صدرت خلال الأسبوع نتائج أعمال شركتي الطبية وزادت عن عام 2015، حيث قلصت الطبية خسائرها، بينما انخفضت أرباح زاد عن العام السابق، لكنها قررت توزيع 4 ريالات للسهم. وعقدت شركات الميرة، وأوريدو والدولي والرعاية جمعياتها العمومية وتم في تلك الاجتماعات إقرار التوزيعات المقترحة على المساهمين. وقد واصلت المحافظ غير القطرية انفرادها بعمليات الشراء الصافي بقيمة 213.2 مليون ريال، في حين باعت بقية الفئات صافي. وعلى الصعيد الخارجي، مال سعر نفط الأوبك إلى التراجع ووصل يوم الخميس إلى مستوى 34.33 دولار للبرميل. وتأثرت أسواق الأسهم الأمريكية بتصريحات متناقضة لأعضاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي عن اتجاهات سعر الفائدة على الدولار، وجاءت بيانات العمالة والتشغيل يوم الجمعة متوازنة. وتعرض المجموعة لملامح أداء البورصة في الأسبوع المنتهي يوم 31 مارس بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك موجز لأهم الأخبار وبعض التطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1- أعلنت شركة الأسمنت أنها قررت إيقاف مصنعها رقم (1) اعتباراَ من الأول من يونيو2016.. وكان المصنع قد بدأ الإنتاج في عام 1969، وتقدر طاقته الإنتاجية حالياَ، بحوالي 200 ألف طن كلنكر مقاوم وحوالي 140 ألف طن أسمنت في السنة.2- أﻋﻠﻨﺖ أوريدو أن ﺷﺮﻛﺔ واي-ﺗﺮايب اﻟﻤﺤﺪودة اﻟﺘﺎﺑﻌﺔ لها أﺗﻤﺖ بيع شركتها واي-ﺗﺮاﯾﺐ ﺑﺎﻛﺴﺘﺎن ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺷﺮﻛﺔ أﺗﺶ ﺑﻲ أوﻓﺸﻮر إﻧﻔﺴﺘﻤﻨﺖ الباكستانية اﻟﻤﺤﺪودة ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺣﻮاﻟﻲ 32.7 مليون ريال، وذﻟﻚ وﻓﻘﺎً للقيمة اﻟﺪﻓﺘﺮية ﻟﻸﺻﻞ.3- أصدر سعادة محافظ مصرف قطر المركزي القرار رقم (1) لسنة 2016 بشأن التعليمات التنفيذية للتأمين، ومبادئ حوكمة شركات التأمين. وحدد القانون جملة من التعليمات المتعلقة بالترخيص، والأنظمة والضوابط. وقد نص القانون الجديد على أن شركات التأمين المدرجة يجب أن يكون رأسمالها أعلى من 100 مليون ريال أو من رسم رأس المال المرتكز على المخاطر. وسيبدأ العمل في هذه التعليمات الجديدة اعتبارا من الأول من أبريل. 4- قامت بورصة قطر بمخاطبة شركة مخازن للاستفسار حول أسباب الطلب الكبير على سهم الشركة في السوق يومي 23 و24. وقد أفادت الشركة بأنها أكملت الإجراءات الخاصة بزيادة نسبة تملك الأجانب في الشركة إلى 49% يوم 21 مارس، وأنها ترى أن هذا هو السبب والدافع الرئيسي في زيادة الاهتمام والمساهمة في أسهم الشركة. 5- أعلنت أوريدو أن أوريدو الكويت قد استحوذت على 100 بالمائة من أسهم شركة "فاست تلكو- التي تعمل في مجال تشغيل خدمات الإنترنت - وذلك بقيمة 11 مليون دينار كويتي. وتواصل جميع الأطراف العمل للحصول على الموافقات اللازمة من الجهات التنظيمية.6- بلغ صافي دخل بنك قطر الأول في عام 2015 نحو 66 مليون ريال، وارتفع إجمالي الأصول بنسبة 26% ليصل إلى 5.9 مليار ريال. وخلال العام 2015 استثمر البنك 33.9 مليون ريال، ليصل إجمالي رأس المال المستثمر حتى اليوم إلى 1.54 مليار ريال. واستمرت محفظة الصكوك في النمو ليصل حجمها إلى 943 مليون ريال، ووصل حجم الودائع إلى حوالي 3 مليارات ريال. وقد توقع السيد عبد الله بن فهد غراب أن يتم إدراج البنك ببورصة قطر نهاية شهر أبريل، بعد استكماله لكافة متطلبات هيئة قطر للأسواق المالية.7- عقدت شركات الميرة وأوريدو والدولي والرعاية.. جمعياتها العمومية وأقرت توزيع الأرباح المقترحة على المساهمين. 8- انخفض صافي ربح شركة زاد في عام 2015 بنسبة 11.3% إلى 160.3 مليون ريال مقارنة بـ181.70 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 7.44 ريال مقابل 8.43 ريال. وقد أوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح بواقع 4 ريالات لكل سهم. ولاحظت المجموعة ارتفاع إجمالي الإيرادات التشغيلية من المبيعات بما فيها الدعم الحكومي بنسبة 25% إلى 1119.4 مليون ريال، وارتفعت تكلفة التشغيل بنسبة 10.8% إلى 863.3 مليون ريال. وبالنتيجة تضاعف مجمل الربح إلى256.1 مليون ريال. وفي المقابل انخفضت الإيرادات الأخرى إلى أكثر من النصف وبلغت 86.2 مليون ريال، واستقرت المصاريف العمومية والإدارية عند مستوى 78.7 مليون ريال، وكانت هنالك خسائر انخفاض قيمة معادن ثمينة 38.9 مليـون ريال، ومصاريف بيع بقيمة 42.5 مليون ريال. ومخصصات للزكاة، ومن ثم فإن صافي الربح قد انخفض إلى 160.3 مليون ريال مقارنة بـ181.7 مليون ريال في السنة السابقة. وانخفض الدخل الشامل بسبب انخفاض في القيمة العادلة للاستثمارات إلى 140.7 مليون ريال.9- أعلنت شركة المستلزمات الطبية عن خسارة صافية قدرها 11.4مليون ريال بنسبة انخفاض 14.2% مقارنة بخسارة 13.3 مليون ريال لعام 2014.. كما بلغت خسارة السهم 0.99 ريال مقابل 1.15 ريال. وقد لاحظت المجموعة أن الطبية قد سجلت في عام 2015 ارتفاعًا في أرباح النشاط إلى 1.5 مليون ريال مقارنة بـخسارة 923 ألف ريال في العام السابق. وكانت هنالك إيرادات أخرى بقيمة 308 آلاف ريال، وتغير موجب في القيمة العادلة للاستثمارات العقارية بقيمة 1.19 مليون ريال. ومن جهة أخرى انخفض إجمالي المصروفات بنسبة 11.2% إلى 10.36 مليون ريال. وبالنتيجة انخفضت الخسارة التشغيلية في عام 2015 بنسبة 27.5% إلى 7.35 مليون ريال. وبإضافة تكاليف التمويل بقيمة 4.10 مليون ريال، فإن خسارة الشركة للعام تنخفض بنسبة 14.3% إلى 11.42 مليون ريال. 10- أعلنت بورصة قطر، أنها باتت اعتبارًا من 27 مارس 2016، الجهة الرسمية المخولة بتلقي طلبات طرح وإدراج الأوراق المالية وقبولها للتداول، ومراجعة تلك الطلبات والتحقق من مدى استيفاءها للشروط والمتطلبات المنصوص عليها في التشريعات القانونية لهيئة قطر للأسواق المالية، وقواعد التعامل. التطورات الاقتصادية المؤثرة1- صدرت قبل أسبوعين بيانات الميزانية المجمعة للبنوك لشهر فبراير، وأظهرت انخفاض إجمالي الموجودات (والمطلوبات) بمقدار 3.4 مليار ريـال إلى 1115.6 مليار ريـال، وارتفع إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 8.9 مليار ريـال إلى 204مليار ريـال، في حين ارتفع إجمالي الدين العام المحلي بنحو 1.8 مليار ريـال إلى 363 مليار ريـال. وفي المقابل، ارتفع ائتمان القطاع الخاص بنحو 3 مليارات ريـال إلى 412.6 مليار ريـال، وانخفض إجمالي ودائع القطاع الخاص المحلية بنحو 21.2 مليار ريـال إلى 327 مليار ريـال. 2- انخفض سعر نفط الأوبك حتى يوم الخميس الماضي، بنحو 1.86 دولار ليصل إلى34.33 دولار للبرميل. 3- انخفض سعر صرف الدولار بعد التصريحات الحذرة لرئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي، والتي جعلت المستثمرين يشكون في احتمال رفع أسعار الفائدة ولو لمرة واحدة هذا العام. وكان الدولار قد ارتفع في بداية الأسبوع إلى أعلى مستوى في أسبوعين بدعم من سلسلة من التصريحات التي تنبئ برفع أسعار الفائدة مما أعطى المستثمرين الانطباع بأن أسعار الفائدة الأمريكية قد ترتفع مرتين هذا العام، وأن الزيادة الأولى ستكون في أبريل. لكن تصريحات يلين قضت على تلك التوقعات بتأكيدها الحاجة إلى توخي الحذر في رفع أسعار الفائدة، وتسليط الضوء على مخاطر تدني أسعار النفط وتباطؤ النمو في الخارج. 4- ارتفع معدل البطالة في الولايات المتحدة في شهر مارس إلى 5% من 4.9% في فبراير، وأضاف الاقتصاد نحو 215 ألف وظيفة. وقد ارتفع مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بنحو 277 نقطة ليصل إلى مستوى 17793 نقطة. وقد انخفض سعر صرف الدولار إلى مستوى 111.62 ين، وإلى 1.14 دولار لكل يورو، وارتفع سعر الذهب بنحو 6.6 دولار للأونصة إلى مستوى 1223.6 دولار للأونصة.

366

| 02 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
مساهمو بنك قطر الأول يوافقون على عدم توزيع أرباح

صادق إجتماع الجمعية العمومية العادية لبنك قطر الأول برئاسة السيد عبدالله بن فهد بن غراب المري، على إقتراح مجلس الإدارة بعدم توزيع أرباح على المساهمين إستعداداً للإدراج في بورصة قطر.كما صادقت الجمعية على تقرير مجلس الإدارة عن نشاط البنك والأداء المالي للسنة المالية المنتهية في 31 من ديسمبر 2015، كما وافقت الجمعية على تقرير مراقب حسابات الشركة عن القوائم المالية الموحدة للشركة. كما وافقت على تقرير هيئة الرقابة الشرعية والتصديق عليه، كما وافقت على إبراء ذمة أعضاء مجلس إدارة الشركة من المسؤولية عن أعمالهم خلال السنة المالية المنتهية، حيث أقرت الجمعية توصية مجلس الإدارة بعدم حصول أعضاء المجلس على مكافآت مالية، كما زكت الجمعية العمومية أعضاء مجلس الإدارة الحالي.وأعلن بنك قطر "الأول"، البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الرائد في قطر، والمرخص من قبل هيئة تنظيم مركز قطر للمال، والذي يقدم حلولا مالية مبتكرة وفرصا استثمارية من خلال حضور محلي وإقليمي وعالمي -عن مواصلة إحراز نتائج مالية إيجابية خلال عام 2015.إرتفاع الدخلوصادقت الجمعية العمومية السنوية لبنك قطر الأول التي عقدت اليوم على النتائج المالية المدققة لعام 2015، وهي السنة التشغيلية السابعة للبنك، كما تناول الاجتماع أهم الإنجازات التي تم تحقيقها على صعيد مختلف أنشطة العمل خلال الشهور الاثني عشر الماضية.وارتفع إجمالي دخل "الأول" في عام 2015 إلى 336.5 مليون ريال قطري "92.5 مليون دولار أمريكي"، وبلغ صافي الدخل 66 مليون ريال قطري "18.1 مليون دولار أمريكي"، وارتفع إجمالي الأصول بنسبة 26% ليصل إلى 5.9 مليار قطري "1.6 مليار دولار أمريكي". وخلال عام 2015 إستثمر البنك 33.9 مليون ريال قطري "9.3 مليون دولار أمريكي"، ليصل إجمالي رأس المال المستثمر حتى اليوم إلى 1.54 مليار ريال قطري "423 مليون دولار أمريكي".واستمرت محفظة الصكوك في النمو ليصل حجمها إلى 943 مليون ريال قطري "259 مليون دولار أمريكي"، ووصل حجم الودائع إلى نحو 3 مليارات ريال قطري "824 مليون دولار أمريكي". عام إستثنائيوقال السيد عبدالله بن فهد بن غراب المري، رئيس مجلس الإدارة، إن عام 2015 كان عامًا استثنائيًا وحافلًا بالتغيرات الإيجابية وبداية لمرحلة جديدة في مسيرة بنك قطر الأول، حيث شهد استكمال وتنفيذ إستراتيجية تطوير البنك من مؤسسة تقتصر أعمالها على النشاط الاستثماري إلى مؤسسة مالية تختص بالخدمات المصرفية الخاصة المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، وذلك للعمل على الاستفادة من الطلب المتزايد على التمويل الإسلامي ونمو حجم الثروات في المنطقة.وأضاف: رغم التقلبات الاقتصادية وعدم استقرار الأسواق، فقد حافظ بنك قطر الأول على مركز مالي قوي، إذ حقق البنك في عام 2015 دخلا إجماليا قدره 336.5 مليون ريال قطري، كما وصل صافي الدخل إلى 66 مليون ريال قطري. وقد استثمرنا في عام 2015 مبلغا قدره 33.9 مليون ريال قطري، ليصل مجموع استثماراتنا إلى 1.54 مليار ريال قطري حتى تاريخه، وقد شهد إجمالي الأصول نموًا قدره %26 ليصل إلى 5.9 مليار ريال قطري.وزاد: "خلال عام 2015 عملنا على إجراء تعيينات جديدة في المناصب القيادية، حيث قمنا بتعيين رئيس تنفيذي جديد، الأخ زياد مكاوي، لقيادة فريق العمل، كما واصلنا تعزيز إمكانات خدماتنا المصرفية الخاصة من خلال استقطاب كوادر مؤهلة من ذوي الخبرة، بالإضافة إلى توسيع قاعدة منتجاتنا، وتحسين البنية التحتية للتكنولوجيا لنقدم لعملائنا من ذوي الملاءة المالية العالية والشركات خدمات ترقى لطموحاتهم وتلبي احتياجاتهم المالية".إستراتيجية جديدةوقال: إنه للحفاظ على علاقتنا الوثيقة مع العملاء تم إطلاق هوية مؤسسية جديدة تعكس الالتزام بتقديم التميّز في الأعمال، وفي إطار هذه الإستراتيجية الجديدة قام البنك بافتتاح مقر الخدمات المصرفية الخاصة والذي تم تصميمه بأسلوب مبتكر وعصري ويوفر للعملاء من ذوي الملاءة المالية العالية بيئة مريحة وفاخرة لإنجاز معاملاتهم.وقد استمر نشاط الاستثمارات البديلة والذي يشكل المصدر الرئيسي لعائداتنا في تقديم أداء جيد في ضوء إستراتيجية الاستثمار المدروسة التي يتبعها البنك، والتي ترتكز على التنويع القطاعي والجغرافي، وهذا ما مكّننا من مواجهة التقلبات الاقتصادية وتذبذبات الأسواق بشكل جيد، وقد استمرت الشركات التي تضمها محفظتنا الاستثمارية في تسجيل أداء قوي، ولكن بوتيرة أبطأ مقارنة بالسنوات الماضية في ضوء تراجع أداء الأسواق. ولتعزيز أداء محفظتنا الاستثمارية ركزنا على تنفيذ مبادرات ذات قيمة مضافة مثل تحسين أداء العمليات التشغيلية، وتوسيع رقعة الجغرافية لأعمال الشركات التي تضمها محفظتنا، وتطوير البنية التحتية المؤسساتية. عبد الله المري: 1.54 مليار ريال قيمة إستثمارات بنك قطر الأولوقد قمنا خلال عام 2015 بالتخارج من ثلاث عمليات استثمارية محققين عوائد داخلية تتراوح بين 20% إلى 50% حيث باع البنك أسهمه المتبقية في مستشفيات النور، وأنهى مشروع تطوير مبنى ويستبورن هاوس العقاري في لندن، كما باع البنك قطعة الأرض التي يملكها بالقرب من برج خليفة في إمارة دبي. أما بالنسبة إلى الاستثمارات الجديدة فقد استحوذنا على حصة 15.6% من مركز كامبريدج للرعاية الطبية وإعادة التأهيل في أبو ظبي، والذي يقدم خدمات شاملة ومتخصصة للمرضى المحتاجين لإعادة التأهيل إلى فترات قصيرة الأجل وخدمات العلاج الطبيعي العالية المستوى.صكوك البنكواستمرت محفظة صكوك البنك في النمو، فوصل حجمها إلى 943 مليون ريال قطري مع الحفاظ على الفئة الاستثمارية للأصول وجودة الائتمان.وفي نظرة مستقبلية، فإننا نتوقع أن تشهد الساحة الاقتصادية العالمية مزيدا من التحديات، ولكن بفضل إستراتيجينا الحذرة والمدروسة، سنواصل العمل على رصد وتقييم الفرص التي تساهم في تعزيز عوائد مساهمينا وتطوير خدماتنا لنصبح بمثابة الشريك المالي الموثوق لعملائنا ونساعدهم في إدارة ثرواتهم وتنميتها بالشكل الأمثل. وندرك بأنه لا يزال هناك قدرٌ كبير من العمل الذي يتعين علينا القيام به لتعزيز حضورنا على الساحة المصرفية، ونحن بإذن الله واثقون من قدراتنا وعازمون على مواصلة مسيرتنا الطموحة.ويبقى إدراجنا في بورصة قطر أولوية قصوى، فقد عملنا بشكل وثيق مع الجهات المعنية لاستكمال متطلبات الإدراج، وقد استوفينا جزءا كبيرا من هذه المتطلبات، ونأمل أن يتم إدراج البنك قريبا، ما سيمكن بنك قطر الأول من استقطاب مستثمرين جدد وإعطاء المساهمين الحاليين الفرصة لتداول أسهمهم وحصول البنك على مصادر تمويل مستقبلية.من جانبه، قال زياد مكاوي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول: "شكل عام 2015 محطة مهمة في مسيرة "الأول"، حيث شهد استكمال وتنفيذ الإستراتيجية التي اعتمدها البنك، وذلك من خلال تطوير نموذج عملنا ليضم نشاط الاستثمارات المباشرة والتي تركز بشكل خاص على استثمارات الملكية الخاصة والقطاع العقاري، بالإضافة إلى نشاط الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات، ونشاط الخدمات المصرفية الخاصة وإدارة الثروات، وأنشطة إدارة الخزينة والاستثمار".الأولوية للإدراجوأضاف: "لدينا نموذج عمل متين مدعوم بخبرات متمرسة، ما يؤهلنا إلى تحقيق طموحات مساهمينا وتطلعات مجلس الإدارة. لقد بدأنا بجني ثمار إستراتيجيتنا التي اعتمدناها في عام 2015، حيث واصلت أنشطتنا تقديم أداء جيد على كافة الأصعدة وتحقيق العوائد، وقد شهدنا نموًا بارزًا في حجم الأصول وتنويع مصادر الدخل، وتحسين معدلات السيولة".وختم مكاوي بالقول: "لا تزال خطوة إدراج البنك في بورصة قطر على رأس أولوياتنا ونعمل عن كثب مع الهيئات المعنية لاستكمال كافة المتطلبات خلال الأسابيع المقبلة". أهم الإنجازات لعام 2015في ديسمبر 2015، قام بنك قطر الأول بتدشين مقر الخدمات المصرفية الخاصة، والذي يعكس التزام البنك بتقديم تجربة مصرفية متميزة لعملائه من خلال توفير بيئة فريدة وحصرية من نوعها تستوحي قيم الثقة والمهنية والخصوصية، والتي تعد من أهم مقومات الخدمات المصرفية الخاصة. ويمثل مقر بنك قطر الأول، في شارع سحيم بن حمد بمنطقة السد، رمزًا لتعزيز مكانة البنك في أوساط القطاع المصرفي. في مارس 2015 استحوذ بنك قطر الأول على حصة بلغت 15.6٪ من مركز كامبريدج للرعاية الطبية وإعادة التأهيل في إمارة أبو ظبي، وهو أحد الشركات التي تضمها محفظة تي في إم هيلث كير كابيتال بارتنرز المتخصصة في الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والهند. ويختص مركز كامبريدج للرعاية الطبية وإعادة التأهيل في توفير الرعاية الطبية طويلة الأجل للمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة أو إصابات خطيرة من بينها إصابات العامود الفقري والأمراض العصبية والعضلية والعيوب الخلقية، وذلك باستخدام أحدث حلول التكنولوجيا والتقنيات الطبية المبتكرة ليقدم مجموعة من الخدمات عالية المستوى مثل العلاج الطبيعي وعلاج اضطرابات النطق. والجدير بالذكر أن مركز كامبريدج تابع لكل من شبكة سبولدينج لإعادة التأهيل ومقرها الولايات المتحدة، ومركز جوسلين للسكري، وكلاهما يتبعان كلية الطب بجامعة هارفارد في الولايات المتحدة الأمريكية.الإستثمارات المتخارج منهاباع بنك قطر الأول حصته المتبقية في مستشفيات النور، المُدرجة أسهمها في بورصة لندن منذ عام 2014، ومن خلال استثماره في مستشفيات النور حقق البنك عائدات بقيمة 146 مليون دولار أمريكي، وأرباحا بقيمة 106 ملايين دولار أمريكي ومعدل عائد داخلي يبلغ 49% تقريبًا.وفي أغسطس 2015، أتم بنك قطر الأول مشروع تحويل مبنى ويستبورن هاوس في لندن إلى شقق فاخرة، فكان البنك قد استحوذ على المبنى مع مجموعة من مستثمري دول مجلس التعاون الخليجي عام 2012، وقد حاز المشروع على جائزة في التصميم المعماري، وخلال عام 2015 قام البنك ببيع 85% من الشقق إلى مستثمرين خليجيين، ومن المتوقع أن يحقق البنك عائدًا داخليًا بنسبة 20% من هذا الاستثمار حين استكمال بيع الشقق.وقام البنك ببيع قطعة أرض بالقرب من برج خليفة في إمارة دبي، والتي كان يمتلك حصة قدرها 50%. وقد حققت عملية البيع عائدات بقيمة 18 مليون دولار أمريكي تقريبًا، وأرباحا بقيمة 5 ملايين دولار أمريكي تقريبًا، وبلغ العائد على رأس المال 34%.مستجدات المحفظة الإستثماريةواصلت مجموعة ميموريال الصحية توسيع رقعتها الجغرافية، فيما استمرت مستشفياتها الجديدة تسجيل إيرادات مرتفعة، حيث حقق مستشفى أنقرة أكثر من ضعف إيراداته خلال عام 2015، ووصلت الإيرادات المجمعة لمستشفيات قيسري ودجلة ودياربكر إلى أكثر من 30% مقارنة بـالعام الماضي، ما أدى إلى ارتفاع الإيرادات "قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك واستهلاك الدين" كليًا بنسبة 55٪ تقريبًا في عام 2015، كما تم إنجاز تقدم كبير في بناء المستشفى الجديد في باسيليفلر، ومن المتوقع أن تكون واحدة من أكبر المستشفيات الخاصة في إسطنبول، حيث تضم 300 سرير ومساحة مغلقة قدرها 75000 متر مربع تقريبًا.وواصلت إنجلش هوم خططها التوسعية، مضيفة 93 متجرًا جديدًا، 57 منها في تركيا و36 في الأسواق العالمية (ليصل عدد متاجرها إلى ما مجموعه 344 منها 272 في تركيا و72 في الأسواق العالمية)، وقد أسهم ذلك في زيادة إيرادات عام 2015 بنسبة 45٪ تقريبًا مقارنة بعام 2014، وقد حققت English Home نموًا كبيرًا نتيجة للمبادرات المختلفة التي قام بها الرئيس التنفيذي الجديد لتحسين العمليات وتمكين الشركة من الهيمنة على سوق تجزئة المنسوجات التركية وزيادة توسيع رقعة وجودها إقليميًا.

1372

| 28 مارس 2016

اقتصاد alsharq
إدراج بنك قطر الأول في بورصة قطر نهاية أبريل

قال السيد عبدالله بن فهد بن غراب المري رئيس مجلس إدارة بنك قطر الأول، إن البنك سيتم إدراجه في بورصة قطر نهاية شهر أبريل القادم، ليكون الإدراج الأول منذ العام 2013 تاريخ إدراج أسهم شركة مسيعيد القابضة.وقام البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية والمرخص من هيئة مركز قطر للمال، منذ تأسيسه في عام 2009 كبنك استثماري، بتطوير نموذج أعماله وتبني إستراتيجية جديدة لتوسيع أنشطته وتعزيز عملياته تلبيةً للطلب المتنامي على الخدمات المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية والعمل على الاستفادة من الزيادة التي يشهدها قطاع الثروات في المنطقة، مضيفا: "ومن خلال نموذج عمله الجديد يستطيع بنك قطر الأول الجمع بين أفضل ما قدم من الخدمات المصرفية الخاصة والحلول الاستثمارية المتطورة لإدارة وتنمية الثروات".كما أطلق البنك نهاية العام الماضي هويته الجديدة والتي تؤكد التزام بنك قطر الأول باعتماد التميز في كل أعماله، حيث يركز الشعار على كلمة "الأول" والتي تكرس مكانته كأول بنك في المنطقة يختص بتقديم خدمات مصرفية خاصة متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. ويسعى بنك قطر الأول لبناء شراكات وثيقة ترتكز على قيم ومبادئ الثقة والمصداقية والسرية المصرفية. وبوصفه مستشارًا ماليًا موثوقًا، يضع قطر الأول مصلحة العملاء في مقدمة أولوياته، ويقوم بتوفير حلول مالية سباقة ومبتكرة ومصممة لتلبية متطلبات عملائه الفردية لمساعدتهم على إدارة ثرواتهم الخاصة.

1473

| 27 مارس 2016

اقتصاد alsharq
إدراج بنك قطر الأول للتداول في مارس أو أبريل

قال زياد مكاوي الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول في تصريحات صحفية لمجلة أرابيان بيزنس إنه يتوقع إدراج البنك في بورصة قطر خلال الشهر المقبل أو في أبريل، مؤكداً أن عملية الإدراج لن تكون تقليدية وإنما ستعطي المساهمين في البنك إمكانية تصفية كل أو جزء من الأسهم، وستسمح للمستثمرين الأجانب شراء حصص صغيرة.يذكر أن بنك قطر الأول إستثمر حتى اليوم نحو 2.5 مليار ريال شملت قطر وأسواق دول مجلس التعاون الخليجي وتركيا وبريطانيا وكينيا.وقام البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية والمرخص من هيئة مركز قطر للمال منذ تأسيسه في 2009 كبنك استثماري، بتطوير نموذج أعماله وتبني إستراتيجية جديدة لتوسيع أنشطته وتعزيز عملياته تلبيةً للطلب المتنامي على الخدمات المصرفية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية والعمل على الاستفادة من الزيادة التي يشهدها قطاع الثروات في المنطقة.ويقوم البنك بتطوير نموذج أعماله من مجرد التركيز على تعزيز أداء محفظته الاستثمارية والعمل على زيادة العائدات إلى مؤسسة تتمحور إستراتيجيتها حول العملاء تقوم بتوظيف خبراتها ومعرفتها العميقة بالقطاعات المختلفة لتقديم أفضل الحلول المالية لإدارة الثروات للعملاء من الأفراد والشركات والمؤسسات. كما سيعمل في مجال الاستثمارات البديلة وعلى بناء محفظة من الاستثمارات المتنوعة والمجزية وطرحها كفرص استثمارية للعملاء للاستفادة منها في تنمية ثرواتهم.

866

| 20 فبراير 2016

اقتصاد alsharq
بنك قطر الأول يشارك في إحتفالات اليوم الرياضي

شارك بنك قطر الأول في احتفالات اليوم الرياضي للدولة، حيث نظم البنك عدة فعاليات وأنشطة رياضية في لعبة كرة القدم ومسابقات التجديف، والتي شارك فيها موظفو البنك وأفراد عائلاتهم.

248

| 10 فبراير 2016

اقتصاد alsharq
بنك قطر الأول ينظم عدة فعاليات بمناسبة اليوم الرياضي

أعلن بنك قطر الأول، أول مؤسسة مالية مستقلة ومتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية ومرخصة من قبل هيئة مركز قطر للمال، والذي يقدم مجموعة من الحلول المصرفية والإستثمارية للعملاء من ذوي الملاءة المالية العالية والشركات -اليوم عن إطلاق برنامج "QFB Fit-Feb" على مدار شهر كامل وذلك في إطار استعداداته للاحتفاء باليوم الرياضي الخامس لدولة قطر.ويهدف برنامج "QFB Fit Feb"، والذي يشتمل عدة فعاليات تقام خلال شهر فبراير إلى تحفيز الموظفين لتبني أسلوب حياة نوعي يعتمد على نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بشكل منتظم، وزيادة الوعي حول أهمية تبني هذا الأسلوب والذي يسهم في زيادة كفاءة وإنتاجية الموظفين. وسيقوم البنك بتعزيز الوعي لدى الموظفين من خلال تقديم سلسلة من النصائح الصحية اليومية والندوات التوعوية.وضمن فعاليات برنامج "QFB Fit-Feb"، سيقوم بنك قطر الأول بتنظيم يوم رياضي عائلي لموظفيه في التاسع من شهر فبراير في حديقة إسباير. وسيشمل اليوم الرياضي عدداً من الأنشطة المختلفة والمنافسات الرياضية، ومن ضمنها تحدي التجديف ومباريات كرة القدم وغيرها من المسابقات. وبهذا الصدد صرح زياد مكاوي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول بالقول:"يهدف برنامج QFB Fit Feb إلى زيادة وعي الموظفين حول أهمية تبني أسلوب حياة صحي ونشط، فقد أكدت العديد من الدراسات على أهمية ممارسة الرياضة بانتظام ودورها في تحسين القدرات الذهنية والارتقاء بمستويات الأداء، إضافة إلى تعزيز مهارات إدارة الوقت، الأمر الذي يسهم في زيادة إنتاج وكفاءة الموظفين. نحن نقدر الجهود التي تبذلها دولة قطر في الحث على الاهتمام بصحة الفرد واعتبارها ركيزة أساسية في الرؤية الوطنية 2030، فضلاً عن تخصيص يوم لزيادة وعي المواطنين بأهمية اعتماد أسلوب حياة متوازن".ويعد اليوم الرياضي لدولة قطر بادرة غير مسبوقة يتم الاحتفاء بها يوم الثلاثاء الثاني من شهر فبراير من كل عام لتكريس مفاهيم الرياضة المجتمعية وزيادة الوعي حول أهمية تبني أسلوب حياة صحي. واحتفاء بالمناسبة، تقوم الشركات من القطاعين العام والخاص بتنظيم فعاليات لتشجيع أفراد المجتمع القطري من مختلف الأعمار على المشاركة في مسابقات وأنشطة رياضية لتشجيعهم على رفع مستوى لياقتهم البدنية.

270

| 02 فبراير 2016