أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
الشهواني: العوامل الخارجية تضغط على البورصةماهر: حجم السيولة ضعيف في مقصورة التداولاتأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات اليوم متراجعًا 0.91%، عند النقطة 10336.36، خاسرًا نحو 95 نقطة، مقارنة بمستويات إقفاله بجلسة أمس الأحد. وضغط على المؤشر تراجع 5 قطاعات، تصدرها البنوك بنسبة 0.95%، متأثرًا بانخفاض 6 أسهم يتقدمها الإسلامية القابضة بنحو 2.3%، وتجاهل القطاع تصدر سهم الأول ارتفاعات أمس بمعدل 4.63%.قوة الشركاتوأكد المستثمر ورجل الأعمال عبد الهادي الشهواني على متانة الإقتصاد القطري وقوة الشركات المدرجة في البورصة والتوزيعات التي تقدمها للمساهمين. وقال إن العوامل الداخلية المحيطة بالبورصة إيجابية، إلا أن العوامل الخارجية والأوضاع الجيوسياسية تلقي بظلالها على حركة كافة الأسواق العالمية بما فيها أسواق الخليج. وأشار إلى أن السوق يشهد حالة من الترقب والانتظار من قبل المستثمرين، في انتظار محفزات جديدة تدفع للدخول إلى السوق، وقال إن ذلك من أسباب ضعف السيولة في السوق.وتوقع في ظل الأوضاع الحالية أن تظل أسعار النفط عند المستويات السعرية الحالية إن لم تشهد مزيدا من الصعود.ودعا الشهواني المستثمرين إلى العمل على بناء مراكز مالية مستفيدين من الأسعار الحالية المغرية لبعض الأسهم، وتوقع أن تحقق الشركات نتائج إيجابية في الربع الأول الحالي.العوامل الخارجيةوعزا أحمد ماهر المحلل المالي بشركة نماء للاستشارات الاقتصادية التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر للعوامل الخارجية المتعلقة بالأوضاع الجيوسياسية وحركة التداولات في معظم الأسواق العالمية، خاصة السوق الأمريكية التي لم تصل إلى مرحلة التصحيح، إلى جانب نتائج أسهم إزدان القابضة. وقال إن المتداولين يقومون بحالة من الترقب نتيجة للتقلبات المتوقعة بناء على تلك العوامل المؤثرة، وقال إن الارتفاع الذي حل في أسعار الذهب على مدار أكثر من ثلاث جلسات يفسر تلك الحالة.وأشار إلى ضعف السيولة في السوق التي لم تتجاوز الـ145 مليون ريال، وعزا السبب إلى ضعف عمليات التداول من قبل المستثمرين، إلى جانب الغياب الواضح للمحافظ والأفراد الأجانب بسبب عطلات أعياد الميلاد.وتوقع أن يختبر المؤشر العام منطقة 10200 من خلال عمليات تصحيح وجني أرباح، بعد حركته العرضية، ومتابعة التطورات والظروف المحيطة بالاقتصاد العالمي التي تؤثر سلبا على كافة الأسواق العالمية.وأوضح أن العوامل الخارجية هي المؤثر على حركة التداولات المقبلة، في ظل انتظار المساهمين لنتائج الربع الأول.قطاع العقاراتوانخفض قطاع العقارات 0.61%، بضغط تراجع 3 أسهم، أبرزها إزدان القابضة الأكثر انخفاضًا أمس بنسبة 3.42%. وفي المقابل، ارتفع قطاعان، أولهما النقل بنسبة 0.24%، مدعومًا بصعود سهمي ناقلات وملاحة بواقع 0.38% للأول، و0.13% للثاني. وسجل التأمين نموًا نسبته 0.04%، بدفع صعود 3 أسهم، على رأسها الخليج التكافلي بواقع 1.5%. وتراجعت السيولة إلى 144.55 مليون ريال مقابل 150.86 مليون ريال اليوم، بينما زادت الكميات إلى 8.14 مليون سهم مقابل 7.3 مليون سهم بجلسة أمس الأحد. وتصدر سهم الأول نشاط التداول على كافة المستويات، بحجم بلغ 2.48 مليون سهم، وسيولة تقدر بحوالي 21.69 مليون سهم.الشركات القطريةبلغت كمية الأسهم المتداولة في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية اليوم 2.3 مليون سهم بقيمة 39.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 23 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 1.9 مليون سهم بقيمة 40.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة.الشركات الأجنبيةبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية اليوم 180.2 ألف سهم بقيمة 9.3 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 12 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 48.8 ألف سهم بقيمة 4.04 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 4 شركات.لمت أبتصدر سهم بنك قطر الأول اليوم القائمة الخضراء بـ 4.63%. وسجل قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 3.3 مليون سهم بقيمة 61.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 998 صفقة سجل انخفاضا بمقدار 29.1 نقطة أي ما نسبته 0.95% ليصل إلى 3.03 ألف نقطة.لمت داونتصدر سهم إزدان القابضة اليوم القائمة الحمراء أمس بنسبة 3.42%. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 1.8 مليون سهم بقيمة 34.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 340 صفقة انخفاضا بمقدار 14.4 نقطة أي ما نسبته 0.6% ليصل إلى 2.4 ألف نقطة.من قواعد البورصةرقم المساهم هو رقم خاص يصدر للمستثمر من قبل موظفي البورصة في الطابق الأرضي من مبنى البورصة، بحيث يكون إنجاز معاملات المستثمر من خلال هذا الرقم. ويتم تحصيل رسم على إصدار رقم المساهم قدره 100 ريال.
384
| 17 أبريل 2017
نفى مصدر مسؤول في بنك قطر الأول دخول البنك في اندماجات في الوقت الراهن، مشيراً إلى أن إنجاز العملية من عدمه لم يطرح أصلاً، وأن مصلحة البنك ومساهميه، تبقى هي المحدد لمثل هذه القرارات.ولفت المصدر القول إلى وجود توجه لدى بعض البنوك في قطر للإندماج في الوقت الحالي وفق ما تم الإعلان عنه خلال الفترة القليلة الماضية وأن البنك غير معني بها.يذكر أن مجلس إدارة بنك قطر الأول أعلن عن تعيين السيد خالد عبد الله الخوري رئيساً تنفيذياً بالوكالة بانتظار موافقات الهيئات التنظيمية، في وقت سابق من هذا الشهر.وكان بنك قطر الأول حقق خسائر قدرت بنحو 265.6 مليون ريال في عام 2016، مقابل صافي ربح 66 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وكان التأثير الأساسي ناجماً عن انخفاض قيمة الجنيه الإسترليني والليرة التركية مقابل الدولار الأمريكي، إضافة إلى ضعف القطاع العقاري في المملكة المتحدة.
377
| 13 أبريل 2017
أعلن مجلس إدارة بنك قطر الأول عن تعيين السيد خالد عبد الله الخوري رئيساً تنفيذياً بالوكالة بانتظار موافقات الهيئات التنظيمية. وكان مجلس إدارة بنك قطر الأول قد وافق على استقالة الرئيس التنفيذي السيد زياد مكاوي في اجتماعه الأخير، وشكره على جهوده طوال الفترة الماضية متمنيا له التوفيق في خططه المستقبلية.تولى الخوري رئاسة بنك الهلال في ديسمبر 2015 عقب تعيينه رئيساً تنفيذياً. وبصفته رئيساً لأحد أسرع البنوك الإسلامية نمواً في دولة الإمارات العربية المتحدة، قدم السيد الخوري للبنك خبرته المهنية التي تمتد لسنوات طويلة في مجال الخدمات المصرفية والاستثمارية للمساعدة في توجيه مسيرة المؤسسة ونموها في المستقبل. وقبل انضمامه إلى بنك الهلال، أدى السيد الخوري العديد من الأدوار الرئيسية في هيئة أبوظبي للاستثمار، فقد شغل منصب مدير إدارة العقارات والبنية التحتية، حيث قام بإدارة العلاقات والاستثمارات الاستراتيجية العالمية للمؤسسة. كما تولى السيد الخوري إدارة قسم الأسهم الخاصة لمدة ثلاث سنوات، حيث ركز بالدرجة الأولى على الأموال الأمريكية الأوروبية الضخمة، وصناديق الاستحواذ، واستثمارات السوق الثانوية في أسهم الاستثمارات الخاصة، والاستثمارات الائتمانية المتعثرة خلال الأزمة المالية العالمية. وشغل الخوري منصب نائب رئيس مجلس إدارة بنك أبوظبي الإسلامي، ورئيس مجلس إدارة شركة تكافل الوطنية (الوطنية)، وعضو مجلس الإدارة المؤسِس في بنك قطر الأول. تخرج السيد الخوري من جامعة بوسطن في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث حصل على درجة البكالوريوس في علوم إدارة الأعمال وبتركيز خاص على العلوم المالية والمحاسبة. كما أنهى برنامج المدير العام من كلية هارفارد للأعمال في عام 2005. وقال السيد عبدالله بن فهد بن غراب المري، رئيس مجلس إدارة بنك قطر الأول:"يسرنا أن نرحب بالسيد خالد عبدالله الخوري لتولي الرئاسة التنفيذية بالوكالة لبنك قطر الأول وإطلاق إستراتيجية البنك الرائد المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية. سنواصل معاً البناء على نجاحاتنا في مجال الملكية الخاصة، وتوسيع نطاق الخدمات المقدمة لعملائنا ومساهمينا. نحن سعداء لتولي السيد خالد الرئاسة التنفيذية بالوكالة، خاصة بعدما عرفناه كعضو في مجلس إدارة البنك. نحن على ثقة تامة بأن الخبرة الكبيرة والمعمقة التي يتميز بها السيد خالد ستمكنه من قيادة فريق العمل بكفاءة عالية والانطلاق بإنجازات البنك نحو آفاق جديدة بإذن الله".وأضاف السيد المري: "إننا نشكر السيد زياد مكاوي على ما قدمه من إسهامات وما حققه من إنجازات للبنك. نتمنى له دوام التقدم والازدهار وأن تكلل جميع مساعيه بالنجاح".
3520
| 10 أبريل 2017
عبدالله بن فهد: طول فترة الردود على خطابات قطر الأول تقيد تحركه في السوق القطريصادق إجتماع الجمعية العمومية غير العادية لبنك قطر الأول المنعقد اليوم برئاسة السيد عبدالله بن فهد بن غراب المري، رئيس مجلس إدارة البنك على اقتراح مجلس الإدارة بعدم توزيع أرباح على المساهمين نظراً للخسائر التي حققها في العام الماضي. كما صادق الاجتماع على التقرير المالي للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2016، والخطة المستقبلية. كما صادق المجلس على عدم توزيع مكافآت مجلس الإدارة وتعيين مراقب حسابات للعام المالي 2017 . كما وافق الاجتماع على تقرير هيئة الرقابة الشرعية .كما تم الإعلان خلال اجتماع الجمعية العمومية عن إطلاق المرحلة الثانية من خطة ترشيد التكاليف.وأشار عبدالله بن فهد بن غراب المري رئيس مجلس إدارة بنك قطر الأول أمس خلال مناقشات اجتماع الجمعية العمومية العادية للبنك، وهو أول اجتماع بعد إدراج أسهمه في بورصة قطر، أشار إلى أن خاصية البنك التأسيسية وانضواءه تحت مظلة مركز قطر للمال تفرض عليه الاستثمار والامتلاك خارج السوق القطري، وأن طول المدة التي تستغرقها الجهات الإدارية والتنظيمية للرد على خطابات البنك تقيد تحرك البنك في السوق القطري وتجعله غير قادر على استغلال الفرص الاستثمارية التي قد يرصدها.موافقات وتراخيصوقال: "نحن نستطيع الاستثمار في بريطانيا وفي جميع أنحاء العالم وتسجيل هذه الإستثمارات عقارية أو تجارية باسم البنك لكن هذا الأمر غير ممكن في السوق المحلي رغم أن البنك قطري بدرجة أولى، لدينا مناقشات مع جهات رقابية تتأخر، نحن نطلب من المسؤولين مرونة في التعامل." لافتاً إلى أن نشاط البنك في المجال المصرفي لا يزال مقتصراً على كبار الأثرياء ولم يحصل بعد على التراخيص اللازمة لممارسة الصيرفة التجارية وفتح حسابات جارية للموظفين والعملاء العاديين. آملاً الحصول على الموافقات والتراخيص اللازمة لتنشيط أعمال البنك في أقرب وقت. أعضاء مجلس إدارة بنك قطر الأول خلال الجمعية العمومية إعادة التقييموقال السيدعبد الله بن فهد بن غراب المري، رئيس مجلس إدارة بنك قطر الأول في كلمته: "لم يكن بنك قطر الأول في منأى عن الحالة الاقتصادية السائدة عالميًا. فقد سجلنا خسائر – معظمها غير متحقق – نتجت بشكل أساسي عن انخفاض في إعادة التقييم لبعض إستثماراتنا في أسهم الملكية الخاصة في عدد من الأسواق".وأوضح أنه بالرغم من انخفاض قيمة محفظة إستثمارات بنك قطر الأول، فإن إجمالي موجودات البنك لم تتراجع وأغلقت على ما يقرب من 6 مليارات ريال قطري، ناتجة أساسا من الزيادة في الموجودات التمويلية، والتي ارتفعت بنسبة 33%. وقال إنه في حين يستمر سوق الإستثمار العالمي بمواجهة تحديات كبيرة منذ بداية عام 2016، تتأثر محفظة أسهم الملكية الخاصة لبنك قطر الأول بصورة سلبية بسبب الأحداث التي تمر بها العديد من البلاد، وخصوصا تركيا والمملكة المتحدة. إن انخفاض تقييم محفظة أسهم الملكية الخاصة، يعكس مدى تأثير الاقتصاد الكلي والعوامل الاستثنائية التي تواجه كلا البلدين. وكان التأثير الأساسي ناجما عن انخفاض قيمة الجنيه الإسترليني والليرة التركية مقابل الدولار الأمريكي، إضافة إلى ضعف القطاع العقاري في المملكة المتحدة.محفظة الأسهموقال إنه رغم تأثير التقلبات الراهنة في الأسواق العالمية على أعمال البنك، يواصل بنك قطر الأول إدارة محفظة أسهم الملكية الخاصة الحالية بنجاح، إلى جانب سعيه المتواصل نحو إيجاد فرص جديدة مربحة. تأمل الإدارة تحسن أداء محفظة أسهم الملكية الخاصة في السنوات القادمة.وزاد: "إنسجاماً مع إستراتيجية بنك قطر الأول، سيواصل البنك سعيه للتخارج من محفظة أسهم الملكية الخاصة الحالية، بهدف تحقيق أقصى قيمة للمساهمين والعملاء في الأوقات المناسبة".نظرة مستقبليةوتابع المري "وفي نظرة مستقبلية، نتوقع أن تشهد الساحة الاقتصادية العالمية المزيد من التحديات فيما تتأقلم دول مجلس التعاون الخليجي مع انخفاض أسعار النفط وتباطؤ النمو الاقتصادي. وعلى الرغم من هذه التحديات، سيواصل بنك قطر الأول سعيه لرصد الفرص الاستثمارية الواعدة التي تظهر عادة تحت وطأة هذه الظروف، وذلك بهدف تحقيق الأرباح الجيدة للبنك، ولعملائنا، ومساهمينا".وفي تعليقه خلال اجتماع الجمعية العمومية السنوي، قال السيد زياد مكاوي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول: "لقد شهد عام 2016 أحداثا اقتصادية مهمة، أسفرت عن حالة من عدم الاستقرار وبروز العديد من التحديات في أسواقنا المستهدفة، مما أدى بنا إلى تسجيل خسائر نتجت بشكل أساسي عن انخفاض في إعادة تقييم مكاسب محفظة أسهم الملكية الخاصة بالقيمة العادلة والتي تم تحقيقها خلال السنوات السابقة".
2984
| 06 أبريل 2017
سجل المؤشر العام للبورصة انخفاضًا جديدًا للأسبوع الثالث على التوالي بنحو 106 نقاط إلى مستوى 10361 نقطة، وانخفضت خمسة من المؤشرات القطاعية أهمها مؤشر قطاع العقارات، وانخفضت الرسملة الكلية بنحو 7.4 مليار ريال إلى 556.1 مليار ريال. وقد حدثت هذه التراجعات الجديدة على ضوء الإفصاح عن نتائج شركات الأول ومزايا والخليج التكافلي وأعمال، وثلاثة منها كانت متراجعة، مع كون الأول قد مُني بخسارة كبيرة. كما انعقدت الجمعيات العمومية لشركات الميرة والمتحدة والرعاية والملاحة وناقلات، وصادقت جميعها على توزيعات الأرباح. كما تزامن انخفاض الأسعار مع انخفاض أسعار النفط إلى ما دون 50 دولارا للبرميل. ولوحظ أن المحافظ الأجنبية قد اشترت صافي مقابل مبيعات صافية من الأفراد والمحافظ القطرية بما قيمته 871 مليون ريال، وارتفع متوسط التداول اليومي إلى نحو 855 مليون ريال، مع انخفاض الرسملة الكلية إلى مستوى 556.1 مليار ريال، وانخفاض مكرر الربح إلى العائد إلى مستوى 14.57 مرة مقارنة بـ14.90 مرة في الأسبوع السابق.وتعرض المجموعة للأوراق المالية لملامح أداء البورصة القطرية في الأسبوع المنتهي يوم 16 مارس بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك عرض موجز لأهم الأخبار والتطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات1- بلغت خسارة بنك قطر الأول 265.6 مليون ريال مقابل صافي ربح 66 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغت خسارة السهم 1.3 ريال مقابل عائد على السهم 0.34 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد لاحظت المجموعة أن إيرادات الأنشطة غير المصرفية للبنك في عام 2016 قد زادت بنسبة 6.2% إلى 442.7 مليون ريال، بينما سجلت استثماراته خسارة في القيمة العادلة بقيمة 176.5 مليون ريال مقارنة بربح 138.1 مليون ريال في الفترة المناظرة. وبالنتيجة بلغ إجمالي الدخل بعد خصم حصة أصحاب الاستثمار نحو 386.1 مليون ريال بانخفاض بنسبة 40% عن السنة السابقة. ومن جهة أخرى ارتفع إجمالي المصاريف بنسبة 9.8% إلى 628.4 مليون ريال. وبذلك سجل البنك الأول في عام 2016 خسارة صافية للمساهمين مقدارها 265.7 مليون ريال مقارنة بربح 66 مليون ريال في السنة السابقة.2- انخفض صافي ربح شركة مزايا في عام 2016 إلى نحو 74.63 مليون ريال مقابل صافي 112.72ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.677 ريال مقابل 1.022 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد أوصى مجلس الإدارة بتوزيع أسهم مجانية بنسبة 5%. انخفض إجمالي ربح مزايا من عملياتها في عام 2016 بنسبة 28.7% إلى 101.3 مليون ريال، منها 101.3 مليون ريال من عمليات البناء. وبعد خصم مصاريف عمومية وإدارية بقيمة 16.6 مليون ريال، وتكلفة تمويل بقيمة 31.2 مليون ريال، وصافي خسارة في القيمة العادلة لاستثمارات بقيمة 4.4 مليون ريال، فإن صافي ربح السنة ينخفض بنسبة 33.9% إلى 74.6 مليون ريال.3- انخفض صافي ربح الخليج التكافلي في عام 2016 إلى 13.29مليون ريال مقابل 43.39 مليون ريال لعام 2015. كما بلغ العائد على السهم 0.52 ريال مقابل 1.7 ريال للسنة السابقة. وقد أوصى مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 6% من القيمة الاسمية للسهم. وانخفض صافي اشتراكات التكافل في عام 2016 بنسبة 17.1% إلى 136.5 مليون ريال، وانخفض الفائض منها بنسبة 14.5% إلى 46.4 مليون ريال، وبالتالي انخفض إجمالي الدخل من الاستثمارات والإيرادات بنسبة 21.5% إلى 68.7 مليون ريال. وفي المقابل ارتفع إجمالي المصاريف بنسبة 24.9% إلى 55.1 مليون ريال، منها 32.2 مليون ريال مصاريف عمومية وإدارية. وبالنتيجة انخفض صافي ربح المساهمين بنسبة 69% إلى 13.3 مليون ريال.4- انعقدت الجمعيات العمومية لشركات الرعاية وناقلات، والمتحدة للتنمية، والميرة، والملاحة وصادقت جميعها على توزيعات الأرباح المقترحة للمساهمين.التطورات الاقتصادية1- أصدرت وزارة التخطيط التنموي والإحصاء، الرقم القياسي لأسعار المستهلك لشهر فبراير 2017، وقد تبين من البيانات المنشورة أن معدل التضخم السنوي قد انخفض إلى 0.7% في فبراير مقارنة بـ1.2% في يناير 2017 و1.8% في ديسمبر الماضي و2% في نوفمبر 2016 و2.2% في أكتوبر.2- لم تظهر بعد بيانات الميزانية المجمعة لشهر فبراير، وكانت بيانات شهر يناير قد أظهرت انخفاض إجمالي الموجودات بنحو 9.9 مليار ريال إلى 1261.9 مليار ريال. وانخفض إجمالي الدين العام المحلي بما في ذلك الأذونات بنحو 16.7 مليار ريال إلى 418.8 مليار ريال، فيما ارتفع إجمالي ائتمان القطاع الخاص المحلي بنحو مليارَي ريال إلى مستوى 440.6 مليار ريال.3- انخفض سعر نفط الأوبك خلال الأسبوع الماضي بنحو 1.12 دولار للبرميل، وأقفل الخميس عند مستوى 49.70 دولار للبرميل. 4- رفع البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة يوم الأربعاء للمرة الثانية في ثلاثة أشهر في خطوة عززها نمو اقتصادي مطرد ونمو قوي للوظائف والثقة في أن التضخم يرتفع إلى المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي. ورفع البنك سعر الفائدة المستهدف لأجل ليلة واحدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى نطاق 0.75- 1.00 بالمائة، ولكن البنك أعلن أنه لن يرفع الفائدة مجددًا في 2017.5- استقر مؤشر داو جونز في الأسبوع الماضي عند مستوى 20915 نقطة بارتفاع طفيف، وانخفض سعر صرف الدولار مقابل الين إلى مستوى 112.72 ين، فيما انخفض إلى مستوى 1.08 دولار لكل يورو، وارتفع سعر الذهب بنحو 25 دولارًا إلى مستوى 1228.9 دولار للأونصة.
3220
| 18 مارس 2017
أعلن بنك قطر الأول عن نتائجه المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر لعام 2016، حيث سجل البنك صافي خسارة بلغ 265.6 مليون ريال متأثراً بانخفاض في إعادة تقييم محفظة أسهم الملكية الخاصة به في عدد من الأسواق. وأوضح بيان صادر مساء اليوم عن البنك أنه بالرغم من انخفاض قيمة محفظة أسهم الملكية الخاصة، فإن إجمالي موجودات "قطر الأول" لم تتراجع وأغلقت على ما يقرب من 6 مليارات ريال قطري، وهي ناتجة من الزيادة في الموجودات التمويلية، وبالإضافة إلى ذلك، ساهمت محفظة أسهم الملكية الخاصة في ارتفاع إيرادات توزيع الأرباح لتصل إلى 13 مليون ريال قطري. كما ارتفعت الأصول التمويلية بالبنك بنسبة 33%، ومن المقرر أن تحقق تدفقا للإيرادات خلال السنوات المقبلة، وإلى جانب ذلك واصلت محفظة الصكوك تحقيق عوائد جيدة قاربت 30 مليون ريال، وتضاعف دخل البنك من الودائع لدى المؤسسات المالية ثلاث مرات وبشكل رئيسي نتيجة نقل الأموال إلى صناديق نقدية متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. وأوضح السيد زياد مكاوي الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول، أن محفظة أسهم الملكية الخاصة بالبنك استطاعت تحقيق عائدات كبيرة على مدى السنوات الست الماضية، فالاستثمارات في تركيا لا تزال أعلى بنسبة 47% من كلفة الاستحواذ، وسيستمر نموها في جانب المبيعات والأرباح وتبوء المواقع الريادية في قطاعات الرعاية الصحية وتجارة التجزئة. وأشار أيضا إلى أن استثمارات البنك في المملكة المتحدة لا تزال أعلى من كلفة الاستحواذ، بالجنيه الاسترليني والريال القطري، إلا أن الظروف السياسية والاقتصادية العالمية الراهنة لا تزال تلقي بظلالها على الأسواق المتواجد بها البنك وعلى أرباحه الإجمالية. ونوه السيد مكاوي إلى أن إيرادات "قطر الأول" لعام 2016 تأثرت بشكل كبير بسبب انخفاض في إعادة تقييم محفظة أسهم الملكية الخاصة بالقيمة العادلة والتي تم تحقيقها خلال السنوات السابقة، خاصة في تركيا والمملكة المتحدة، مما أدى إلى خسارة إجمالية بقيمة 265.6 مليون ريال. وأكد الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول، أن العام الجاري 2017 يوفر فرصا استثمارية متزايدة، وأنه نظراً لمحدودية أسواق الائتمان، ستواصل المؤسسات والشركات المتوسطة الحجم البحث عن مصادر تمويل بديلة وسيستفيد من ذلك مستثمرو أسهم الملكية الخاصة، حيث سيستمر تركيز البنك على الاستثمارات البديلة، بما في ذلك أسهم الملكية الخاصة والعقارات إلى جانب تقديم منتجات استثمارية جذابة متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. وتشمل محفظة أسهم الملكية الخاصة الحالية في بنك قطر الأول مختلف قطاعات الأعمال، بما فيها الرعاية الصحية، والطاقة، والتمويل الاستهلاكي، والعقارات، والصناعة وتجارة التجزئة، والرفاهية والأغذية والمشروبات، وهي تنتشر في العديد من البلاد. ومنذ تأسيسه، قام قطاع الاستثمارات البديلة في بنك قطر الأول بإبرام عدد من الصفقات الناجحة في قطر، وتركيا، والمملكة المتحدة، وإفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط بقيمة دفترية لإجمالي استثمارات أسهم الملكية الخاصة "بما في ذلك الشركات التابعة" بلغت 1.35 مليار ريال، وعلى مدى عدة سنوات، نجح فريق العمل بالتخارج من ستة استثمارات، بالإضافة إلى ثلاثة تخارجات جزئية، وفرت عائدات مجزية للمساهمين مع معدل عائد داخلي بنسبة 36 بالمائة في المتوسط.
318
| 15 مارس 2017
أعلن بنك قطر الأول عن بيع جزء من حصته في إحدى شركات خدمات الرعاية الصحية بأبوظبي ودبي والشارقة والكويت. وأوضح بيان صادر اليوم عن البنك المدرج في بورصة قطر، أنه تم القيام ببيع 44% من أسهم "قطر الأول" في هذا الإستثمار الذي حقق أكثر من ضعفي العوائد النقدية على الحصة المتخارج منها. وقال السيد زياد مكاوي الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول، بأن نجاح "قطر الأول" في إستثماره يبرهن على ما يتمتع به من إمكانات في مجال استثمارات الملكية الخاصة وقدرته على التخارج من الاستثمارات بشكل مربح في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة. بدوره، أوضح السيد إيهاب العسلي الشريك الإداري للاستثمارات البديلة في بنك قطر الأول، أنه بالرغم من تراجع تقييمات بعض استثمارات البنك خلال عام 2016، إلا أن التقييم الحالي لاستثماراته في تركيا، بمجموعة ميموريال الصحية التركية وإنجليش هوم، يبقى أعلى بنسبة 47 بالمائة من سعر الاستحواذ، فالشركتان تواصلان النمو في المبيعات مع تحقيق الأرباح، كما تتمتعان بمكانة رائدة في قطاعي الأعمال المعنيين. وأشار إلى أن انخفاض تقييم استثمارات بنك قطر الأول في تركيا يعكس تأثير عوامل الاقتصاد الكلي والأحداث الاستثنائية التي واجهت البلاد خلال عام 2016، حيث كان التأثير الرئيسي ناجم عن انخفاض قيمة الليرة التركية مقابل الدولار الأمريكي وانخفاض أعداد الزوار الأجانب، مما أضر بقطاعي الرعاية الصحية وتجارة التجزئة، وبالتوازي، تأثرت استثمارات بنك قطر الأول في المملكة المتحدة نتيجة انخفاض قيمة الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأمريكي وضعف أداء القطاع العقاري، وذلك عقب استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وأكد العسلي أنه رغم انخفاض قيمة الجنيه الاسترليني، إلا أن استثمارات "قطر الأول" في المملكة المتحدة "مجوهرات ديفيد موريس الراقية" يبقى أعلى من تكلفة الاستحواذ، سواء بالجنية الاسترليني أو الريال القطري، وقد كان أداء هذا الاستثمار قويا خلال عام 2016. يشار إلى أن محفظة الاستثمارات البديلة الحالية في بنك قطر الأول تتضمن مختلف قطاعات الأعمال، بما فيها الرعاية الصحية، والطاقة، والتمويل الاستهلاكي، والعقارات، والصناعة وتجارة التجزئة، والرفاهية والأغذية والمشروبات، وهي تنتشر في العديد من البلاد. ومنذ تأسيسه، قام قطاع الاستثمارات البديلة في بنك قطر الأول بتنفيذ عدد من الصفقات الناجحة في قطر، وتركيا، والمملكة المتحدة، وإفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط بقيمة دفترية لإجمالي استثمارات الأسهم (بما في ذلك الشركات التابعة) بلغت 73ر1 مليار ريال حتى تاريخ (30 يونيو 2016). وعلى مدى عدة سنوات، نجح فريق العمل بالتخارج من ستة استثمارات، بالإضافة إلى ثلاثة تخارجات جزئية، وفرت عائدات مجزية للمساهمين مع معدل عائد داخلي بلغ نسبة 36 بالمائة في المتوسط.
318
| 07 مارس 2017
أعلن بنك قطر الأول عن بيع جزء من حصّته الإستثمارية في إحدى شركات الخدمات الطبية، المؤسسة في إمارة دبي، والتي كان يمتلك فيها البنك نسبة 10.5%.
451
| 13 فبراير 2017
قال تقرير QNB المالي إن مؤشر بورصة قطر قد إ رتفع خلال الأسبوع الماضي بمقدار170.18 نقطة، أو ما يعادل 1.69% من قيمته، ليغلق عند مستوى 10,224.13 نقطة. وارتفعت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 2.01% لتصل إلى551 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 540.1 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 30 سهماً، في حين انخفضت أسعار 11 سهماً، بينما ظلت 3 أسهم من دون تغيير. وكان سهم "بنك قطر الأول" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 7.9% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 7 ملايين سهم. وعلى الجانب الآخر، كان سهم "البنك التجاري القطري" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 7.1% من خلال تداولات بلغ حجمها1.8 مليون سهم.وكانت أسهم "مجموعة QNB"، "إزدان القابضة" و"صناعات قطر" هي أكبر المساهمين في مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث ساهم ارتفاع سهم "مجموعة QNB" في إضافة 70.2 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع. وساهم ارتفاع سهم "إزدان القابضة" في إضافة 35 نقطة إلى قيمة المؤشر، بينما ساهم ارتفاع سهم "صناعات قطر" في إضافة 30.4 نقطة إلى قيمة المؤشر خلال الأسبوع. وعلى الجانب الآخر، ساهم انخفاض سهم "شركة قطر للتأمين" في الحد من مكاسب المؤشر خلال الأسبوع، حيث أفقده 11.9 نقطة من قيمته. وارتفع إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 25.25% ليصل إلى 1.6 مليار ريال قطري، بالمقارنة مع 1.3 مليار ريال قطري في الأسبوع السابق. وقد قاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 41.3% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع. وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 22.1% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مصرف قطر الإسلامي" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 161.8 مليون ريال قطري. وارتفع إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 18.1% ليصل إلى 55 مليون سهم، بالمقارنة مع 46.6 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 36.2% ليصل إلى 21,845 صفقة بالمقارنة مع 16,042 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 33% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع العقارات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 26.4% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 9.8 مليون سهم.وحافظت المؤسسات الأجنبية على رؤيتها الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مشترياتها خلاله 139.2مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 162.1مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 3 ملايين ريال قطري، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 9.8 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وتحولت رؤية الأفراد غير القطريين للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية 20.2 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 9.2 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 116 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 161.5 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.8 مليار دولار أمريكي.التحليل الفني:واصل المؤشر اتجاهه التصاعدي خلال تداولات الأسبوع الماضي وارتفع بنسبة 1.69% وأغلق عند مستوى 10,224.13 نقطة بالمقارنة مع الأسبوع السابق. ويتعين ملاحظة أن المؤشر قد بلغ مقاومة أسبوعية، نابعة من المتوسط المتحرك البسيط 21 على التشارت الأسبوعي. ونتيجة لذلك، فقد نشهد تصحيحا للمؤشر. ويبقى مستوى الدعم الذي نتوقعه عند 9,750 نقطة، كما يبقى مستوى المقاومة المتوقع عند 11,500 نقطة.
443
| 17 ديسمبر 2016
تتويجًا لما حققه من نمو للعام السابع على التوالي وتميزه المتواصل في خدمة عملائه، جرى تكريم بنك قطر الأول "شركة عامة"، البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائد في قطر والمُدرج في بورصة قطر، بمنحه لقب "أفضل بنك تجاري متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية" في قطر، في حفل توزيع "جوائز المال والأعمال الإسلامية" الحادي عشر، أرقى وأعرق برنامج جوائز للخدمات المالية الإسلامية في العالم. حاز بنك قطر الأول على اللقب المرموق بعد انتهاء فترة التصويت، حيث حصد "الأول" أكثر أصوات كبار المصرفيين والعاملين في الصناعة المالية حول العالم. ويقوم نظام آمن عبر الإنترنت بجمع أصوات 68000 شخصية من أعضاء CpiFinancial.net، لضمان تتويج الفائزين المستحقين للقب في هذه الليلة.قام السيد حسين همام، رئيس قسم المبيعات في إدارة الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات، باستلام الجائزة بالنيابة عن بنك قطر الأول خلال حفل العشاء الذي أقيم على هامش فعالية "جوائز المال والأعمال الإسلامية" في فندق أبراج الإمارات في دبي. منتجات مبتكرةوفي تعليقه على هذا الإنجاز المميز، قال السيد سليمان يوسف الصالحي، رئيس قطاع الأعمال في بنك قطر الأول: "بفضل نمو مجموعة منتجاتنا وخدماتنا المبتكرة والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية في القطاع المصرفي والمتوفرة للشركات والأفراد، بالإضافة إلى النجاح المستمر للبنك كمستشار مالي موثوق به، جاءت هذه الجائزة بمثابة تقدير وشهادة لبنك قطر الأول لدوره كمؤسسة رائدة في القطاع المالي الإسلامي في قطر ودول مجلس التعاون الخليجي، وذلك لما يتمتع به من قدرة عالية على التعامل مع تحديات السوق المحتملة في ظل الأوضاع الاقتصادية الراهنة في المنطقة. كما نفخر بالفوز بلقب "أفضل بنك تجاري متوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية" في قطر من خلال هذه الفعالية السنوية المتميزة للقطاع المالي الإسلامي العالمي، وسوف نستمر في العمل على تحسين تجربة عملائنا، وتبسيط عملياتنا، واستكشاف المزيد من الفرص التي تسهم إيجابًا بإضافة القيمة التي يتوقعها مساهمونا وتقديم معدلات نمو وأرباح حقيقية".إدارة الخدماتواستطاع فريق عمل إدارة الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات في بنك قطر الأول الحفاظ على مجموعة متنامية من العروض التي يقدمها لعملائه والمكوّنة من مجموعة واسعة من منتجات التمويل المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، بما في ذلك الوكالة، والمرابحة، والإجارة، والاستصناع وغيرها. وتضم قاعدة عملاء البنك كل من الهيئات الحكومية، والمؤسسات العامة والخاصة التي تنتمي إلى قطاعات اقتصادية متنوعة مثل التجارة، والتصنيع، والرعاية الصحة، والأسهم الخاصة، وتجارة التجزئة، والعقارات، والإنشاءات، وغيرها. لم يحقق فريق العمل نموا في الأصول المحلية فحسب، بل نجح أيضا في إيجاد موطئ قدم للبنك في السوق الخليجي والإقليمي من خلال صفقات مجمعة مربحة. في الوقت الراهن. وخلال الربع الثالث لعام 2016، حقق البنك نماءً في مجموع ودائع العملاء بنسبة تتجاوز 10% لتصل إلى 3.37 مليار ريال قطري، مما يعكس ثقة المستثمرين في البنك. ورغم ظروف السوق المتقلبة، فقد نمت محفظة التمويل بنسبة 31 % مسجلة 1.45 مليار ريال قطري خلال الربع الثالث من العام الجاري. عوائد جديدةومن أجل تقوية موقع بنك قطر الأول وتوسيع قاعدة عملائه، انخرط فريق عمل البنك في عملية تطوير المنتجات والخدمات، كما كان النجاح حليف فريق العمل عندما استطاع إضافة عوائد جديدة من خلال استقطاب العملاء من الشركات للاستثمار في المنتجات المصرفية، الأمر الذي يبرهن على الانسجام التام في العمل بين الإدارات المختلفة – إحدى سمات التميز لإستراتيجية بنك قطر الأول. يهدف حفل توزيع "جوائز المال والأعمال الإسلامية" إلى إبراز نقاط التميز في قطاعات الخدمات المصرفية والتمويل الإسلامي في العالم، حيث يتم الاحتفاء بأفضل ما تقدمه هذه الصناعة، بحضور أكثر من 300 من كبار الشخصيات من المؤسسات المالية الرائدة في العالم للتعرف على الفائزين في فئات الأعمال التي يجري التنافس عليها. وبفضل توزيع 12697 نسخة منها على جميع الرؤساء التنفيذيين في المؤسسات المالية الإسلامية في جميع أنحاء العالم، فإن المجلة تستمر في المحافظة على مكانتها كمنصة رئيسية لتواصل القطاع المالي. جوائز مرموقة تُعتبر الجائزة التي حصل عليها "الأول" في حفل توزيع "جوائز المال والأعمال الإسلامية" الأحدث ضمن مجموعة الجوائز التي نالها البنك خلال عام 2016، بما في ذلك جائزة "أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة للعام 2016" في إطار الحفل السنوي التاسع لتوزيع جوائز مجلة "جلوبال فاينانس"، وكذلك الفوز بجائزة " أفضل منصة استثمار بديل متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية" من قبل مجلة "ولث اند فاينانس" هذا العام. كما قامت "ذا أسيت"، مجلة الأصول الآسيوية الرائدة التي تُعنى بشؤون الناشرين والمستثمرين، بتكريم "الأول" ومنحه جائزة "بنك العام في قطر" وجائزة "أفضل بنك خاص في قطر" في حفل توزيع "جوائز ذا أسيت تريبل إيه للتمويل الإسلامي 2016".تسلط هذه الجوائز المرموقة الضوء على أبرز إنجازات البنك على مدار العام، كالإدراج الناجح في بورصة قطر في شهر أبريل، وتطوير منصة رائدة ذات هيكلية مفتوحة فريدة من نوعها للخدمات المصرفية الخاصة التي أتاحت لبنك قطر الأول اتباع نهج مركزية العميل، والشراكة مع عدد من المؤسسات الرائدة في العالم لتوسيع نطاق عروضه المقدمة للعملاء وتعزيز إستراتيجيته للنمو، إلى جانب إطلاق مجموعة مبتكرة من الفرص الاستثمارية المتوافقة مع أحكام الشريعة التي لاقت تجاوبًا لافتًا من قبل العملاء من الأفراد، والشركات، والمؤسسات.
462
| 30 نوفمبر 2016
إنخفض مؤشر بورصة قطر خلال الأسبوع الماضي، بمقدار185.97 نقطة، أو ما يعادل 1.87% من قيمته، ليغلق عند مستوى 9,774.98 نقطة. وهبطت القيمة السوقية للبورصة بنسبة 1.40% لتصل إلى 528.3 مليار ريال، بالمقارنة مع 535.8 مليار ريال في الأسبوع السابق.وقال تقرير QNB المالي إنه ومن بين أسهم 44 شركة مدرجة، ارتفعت أسعار 6 أسهم، في حين انخفضت أسعار 34 سهماً، بينما ظلت 4 أسهم من دون تغيير. وكان سهم "بنك قطر الأول" هو أفضل الأسهم أداء خلال الأسبوع، مع ارتفاعه بنسبة 6.1% بالمقارنة مع الأسبوع السابق، وبلغ حجم التداولات عليه 7.8 مليون سهم.وعلى الجانب الآخر، كان سهم "فودافون قطر" هو الأسوأ أداء خلال الأسبوع مع تراجعه بنسبة 6.3% من خلال تداولات بلغ حجمها 10.5 مليون سهم.وانخفض إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي بنسبة 30.2% ليصل إلى 1.2 مليار ريال، بالمقارنة مع 1.8 مليار ريال في الأسبوع السابق. وقاد قطاع البنوك والخدمات المالية التداولات، مع استئثاره بنسبة 30.4% من إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع.وجاء القطاع الصناعي في المركز الثاني مع استئثاره بنسبة 16% من إجمالي قيمة التداولات. وفي غضون ذلك، استأثر سهم "مجموعة QNB" بأعلى قيمة تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة التداولات عليه 130.8 مليون ريال.وانخفض إجمالي حجم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 11.3% ليصل إلى 41.5 مليون سهم، بالمقارنة مع 46.8 مليون سهم في الأسبوع السابق. وارتفع إجمالي عدد الصفقات بنسبة 0.4% ليصل إلى18,651 صفقة بالمقارنة مع 18,574 صفقة في الأسبوع السابق. وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة من حيث حجم التداولات، مع استئثاره بنسبة 32.6% من إجمالي التداولات. وجاء قطاع الاتصالات في المركز الثاني، مع استئثاره بنسبة 27.5% من حجم التداولات. واستأثر سهم "فودافون قطر" بأعلى حجم تداولات خلال الأسبوع، حيث بلغ حجم التداولات على السهم 10.5مليون سهم.وتحولت رؤية المؤسسات الأجنبية للأسهم القطرية إلى السلبية خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها خلاله 7.5مليون ريال قطري، بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 684.5 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظت المؤسسات القطرية على رؤيتها السلبية للأسهم خلال الأسبوع، حيث بلغ صافي قيمة مبيعاتها 22.6 مليون ريال، بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 679.3 مليون ريال في الأسبوع السابق. وحافظ الأفراد غير القطريين على رؤيتهم الإيجابية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مشترياتهم الصافية 40.1 مليون ريال قطري بالمقارنة مع مشتريات صافية بقيمة 9.5 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وفي غضون ذلك، حافظ الأفراد القطريون على رؤيتهم السلبية للأسهم القطرية خلال الأسبوع، حيث بلغت قيمة مبيعاتهم الصافية خلاله 10 ملايين ريال قطري بالمقارنة مع مبيعات صافية بقيمة 14.7 مليون ريال قطري في الأسبوع السابق. وبهذا يصل صافي مشتريات المؤسسات الأجنبية من الأسهم القطرية منذ مطلع عام 2016 إلى حوالي 1.9 مليار دولار.وتراجع المؤشر خلال تداولات الأسبوع الماضي بنسبة 1.87% ليصبح أقرب إلى مستوى الدعم البالغ 9,750 نقطة (أغلق المؤشر عند مستوى 9,774.98 نقطة). ويبقى المؤشر محصوراً بين مستوى الدعم المذكور أعلاه ومستوى المقاومة المتوقع عند 11,500 نقطة.
213
| 19 نوفمبر 2016
إستمرار تراجع مؤشر البورصة.. وإنخفاض أسهم 22 شركة ابو حليقة: الوقت مناسب للعودة للسوق.. والاسعار مغرية للشراء عبد الغني: عدم اتضاح الرؤية خلق حالة من التحفظ لدى المستثمرينواصل مؤشر بورصة قطر تراجعه خلال جلسة التداول اليوم والتي تميزت بحالة من التباين ، حيث بدأت الجلسة بتماسك المئشر وإرتفاعه بعد التراجع الكبير خلال الجلسة السابقة ، وذلك بعد مراجعة ام اي اس لمؤشرات الأسواق وهي المراجعة التي تم بموجبها خروج شركة فودافون قطر من المؤشر ودخول بنك قطر الأول للمرة الاولي للمؤشر ، وهو ما ركز التداولات في هاتين الشركتين. حيث إرتفع بنك قطر الأول للحد الأقصي المسموح به فيما تراجعت فودافون حوالي 4 %، وفقد المؤشر خلال جلسة التداول امس 65.05 نقطة اي ما نسبته 0.67 % ، واغلق عند مستوي 9679.92 نقطة، وسط تعاملات معقولة، حيث شهدت الجلسة تناقل ملكية حوالي 11.1 مليون سهم في مختلف قطاعات السوق بقيمة 244.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4276 صفقة وشهدت الجلسة إرتفاع أسعار اسهم 15 شركة، وتراجع أسعار أسهم 22 شركة ، فيما حافظت شركتان علي سعر إغلاقهما السابق. حالة من الترقب وقال متعاملون ل الشرق انه علي الرغم من وصول الاسعار لمستويات متدنية ومغرية للشراء ، الا ان عدم اتضاح الرؤية بخصوص وضع الإقتصاد العالمي ، وإتجاهات أسعار النفط وما تشهده الاسواق المالية الاقليمية والعالمية ، خلق حالة من الترقب والتحفظ لدي كثير من المستثمرين واضعف شهية الدخول للسوق ، وذلك علي الرغم من قوة العوامل الداخلية في السوق المحلي سواءاً الاداء الجيد للإقتصاد القطري وحتي أداء الشركات والذي يعتبر في مجمله اداء جيد ومشجع رغم تراجع أداء بعضها مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي. هذا بالإضافة الي إستمرار الإنفاق علي المشاريع الاستراتيجية في الدولة سواءا منها المرتبطة برؤية قطر الوطنية 2030 ، أو المشاريع المتعلقة باستضافة الدولة لمونديال 2022 ، وهي عوامل ومؤشرات كان يجب ان تكون هي الموجهة والحافز الحقيقي للإستثمار في البورصة ، خصوصاً في ظل العوائد الجيدة التي يحققها الإستثمار في اسهم الشركات المدرجة.معاودة الإرتفاع وإعتبر هؤلاء المتعاملون أن السوق وصل لمستويات لابد أن من يعاود معها الإرتفاع ، خصوصاً ان الاسعار وصلت لمستويات محفزة للإستثمار ، هذا بالإضافة الي ان المؤشر كذلك وصل لمستوي المقاومة الذي حافظ عليه منذ بداية شهر يوليو الماضي ، وبالتالي فهو مرشح لكسر موجة التراجعات وتعويض جزء من خسائره خلال الفترة القليلة القادمة قبل موسم إعلان نتائج اعمال الشركات نهاية العام والتوزيعات ، حيث انه من المتوقع عودة المستثمرين للسوق لاعادة تجميع مراكزهم ومحافظهم المالية إستعدادا للأرباح. وقال المستثمر يوسف أبو حليقة إن أداء البورصة طغي عليه التباين ، حيث بدات الجلسة في إتجاه واضح لتعويض جزء من خسائر الجلسة السابقة ، كما ساهمت مراجعة ام اي اس لمؤشرها والذي دخل بموجبه بنك قطر الأول وخروج فودافون الي تركيز التعاملات علي اسهم هاتين الشركتين ، حيث إرتفع سهم بنك قطر الاول 10 % وهو السقف المسموح به ، فيما تراجعت فودافون حوالي 4 % ، حيث دخل العديد من المحافظ والمستثمرين القطريين للشراء ، الا ان ان عمليات جني ارباح دفعت المؤشر للتراجع مع نهاية التعاملات حوالي 65 نقطة. وأضاف ابو حليقة انه رغم المعطيات القوية في السوق من أداء جيد للإقتصاد الوطني وكذلك اداء قطاع الأعمال المحلي في ظل الانفاق القوي علي المشاريع التنموية ، الا ان العوامل الخارجية وخاصة عدم اتضاح الرؤية بالنسبة لاتجاهات اسعار النفط ، ومدي قدرة أوبك والدول المنتجة الاخري علي تثبيت الإنتاج واعادة الإستقرار للأسعار تركت حالة من التحفظ والترقب لدي المستثمرين ، متوقعا ان يتجه المؤشر خلال الايام القليلة القادمة لمعاودة الإرتفاع مع قرب إعلان نتائج أعمال الشركات والأرباح نهاية العام .من جانبه قال المحلل المالي طه عبد الغني ان جلسة التداول اليوم بدات علي تماسك واستقرار المؤشر بعد التراجع في الجلسة السابقة ، كما حافظت السوق علي مستويات معقولة من السيولة. مشيراً الي ان اغلب التعاملات اليوم تركزت علي بعض الاسهم ، خصوصا بعد تعديل إم.إس.سي.آي مؤشراتها ودخول بنك قطر الأول لهذا المؤشر وهو مادفع لتداولات كبيرة عليه وإرتفاعه للحد الأقصي .واضاف عبد الغني أن غياب وضوح الرؤية المستقبلية خصوصاً بالنسبة للعوامل الخارجية المؤثرة علي السوق ، خلقت حالة من التحفظ لدي المستثمرين في ضخ المزيد من السيولة بالسوق على الرغم من وصل أسعار الأسهم لمستويات مغرية للشراء.تداول القطاعات وعلي المستوي القطاعي شهدت الجلسة اليوم تداول حوالي 4.1 مليون سهم في قطاع البنوك والخدمات المالية، بقيمة تجاوزت 97 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1418 صفقة، وسجل مؤشر القطاع انخفاضا بمقدار 12.51 نقطة، أي ما نسبته 0.46% ، واغلق عند 2721.24 نقطة.وتم في قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، تداول 244.1 الف سهم بقيمة 13.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 227 صفقة، وسجل انخفاضا 14.80 نقطة، أي ما نسبته 0.26% ، واغلق عند 5604.87 نقطة.وفي قطاع الصناعة تم تداول 464.2 الف سهم بقيمة 27.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 479 صفقة،وسجل انخفاضا بمقدار 6.46 نقطة، أي ما نسبته 0.22 % ،واغلق عند 2981.32 نقطة.وشهد قطاع التأمين، تداول 303.2 الف سهم بقيمة 23.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 343 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 28.95 نقطة، أي ما نسبته 0.67% واغلق عند 4272.85 نقطة. وفي قطاع العقارات، تم تداول 1.8 مليون سهم بقيمة 32.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 622 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 31.66 نقطة، أي ما نسبته 1.47% واغلق عند 2127.85 نقطة.وفي قطاع الاتصالات تم تداول 3.8 مليون سهم بقيمة 45.3 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1065 صفقة وسجل انخفاضا بمقدار 8.04 نقطة بما نسبته 0.71 % واغلق عند 1131.12 نقطة.وفي قطاع النقل تم تداول 181.9 الف سهم بقيمة 5.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 122 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 1.28 نقطة، أي ما نسبته 0.05% واغلق عند 2370.50 نقطة.
298
| 15 نوفمبر 2016
تلبية لدعوة المجلس الإستشاري للإستثمار في تركيا، حضر بنك قطر الأول البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائد في قطر والمُدرج في بورصة قطر، اجتماعه التاسع في مدينة إسطنبول بتركيا، يوم الثلاثاء الموافق 27 أكتوبر 2016.وكان من ضمن الحضور في الاجتماع الذي ترأسه معالي رئيس الوزراء التركي السيد بن علي يلدريم (بينالي يلدريم)، عدد من كبار المسؤولين في الحكومة التركية وممثلين عن 20 شركة عالمية، من بينهم السيد زياد مكاوي الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول، وكذلك جمعيات الأعمال الكبرى الذين تبادلوا خبراتهم وبحثوا سبل تعزيز القدرة التنافسية للاستثمار في تركيا. عبد الله بن فهد المري يشارك في الإجتماع التاسع للمجلس الإستشاري للإستثمار في تركيا تعزيز التنافسيةوفي تعليقه على مشاركة بنك قطر الأول، قال السيد عبد الله بن فهد بن غراب المري، رئيس مجلس إدارة بنك قطر الأول:"تقوم اجتماعات المجلس الاستشاري للاستثمار بوضع خارطة طريق لتعزيز القدرة التنافسية للاستثمار في تركيا، من خلال فتح باب المشاركة للمؤسسات الرائدة من أنحاء المنطقة، وهذا يعكس الاتجاه الجريء للبلد نحو تحقيق نقلة نوعية في مسيرته الناجحة على المستويين الاقتصادي والتنموي، كما ستعمل اجتماعات المجلس الاستشاري للاستثمار على تشجيع تحويل الاستثمارات الأجنبية من دولة قطر والمنطقة إلى تركيا".وأضاف السيد المري:"يفخر بنك قطر الأول بتلقي الدعوة الكريمة لحضور الاجتماع، ونحن على ثقة تامة بأن منصة أعمالنا وما نتمتع به من كفاءات في قطاع التمويل المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية ستكون المدخل الرئيسي لتسريع عملية بناء اقتصاد مزدهر".مناخ أعمال سليمبدوره، قال السيد مكاوي خلال الاجتماع:"تُظهر القيادة التركية على الدوام التزامها وتفانيها في الحفاظ على مناخ أعمال سليم ومتطور، معززًا بإستراتيجية واضحة للتواصل والعمل المشترك مع المستثمرين الدوليين". وأضاف السيد مكاوي:"بصفتنا من أصحاب الاستثمارات الطويلة الأمد في تركيا، فإن مثل هذه المبادرات تُشجعنا وتساعدنا على تحويل التصورات إلى واقع ملموس في ظل البيئة الاقتصادية والسياسية في تركيا، لقد قام بنك قطر الأول بالاستثمار في الشركات التركية العاملة في قطاعي الرعاية الصحية وتجارة التجزئة، فالشركات التي استثمرنا فيها تحقق أرباحا تُقدر بحوالي 300 مليون دولار إلى جانب خلق أكثر من 5000 فرصة عمل، نحن في بنك قطر الأول نؤمن بأننا قادرون على أن نكون جسرًا بين تركيا وقطر، وباقي دول مجلس التعاون الخليجي من ناحية تدفق الاستثمارات والأعمال في الاتجاهين". وفي كلمته أمام اجتماع المجلس الاستشاري للاستثمار والتي عبر من خلالها عن استعداد حكومته لتسهيل الاستثمارات، أكد معالي رئيس وزراء تركيا، السيد بن علي يلدرم بأن هدف العام القادم هو أن يكون عام تدفق الاستثمارات. ملتقى للمستثمرينوأضاف معالي رئيس الوزراء، السيد يلدرم، أن تركيا ستقوم بمراجعة كل ما يمكن عمله من أجل خلق بيئة استثمارية أكثر جاذبية، وتحول البلد إلى ملتقى للمستثمرين من أنحاء العالم من خلال ما سيتم طرحه من اقتراحات ومتطلبات، كما قام معاليه بتوجيه الشكر لبنك قطر الأول على دعمه المتواصل والتزامه وحماسه لتوطيد العلاقات التجارية بشكل أكبر. وناقش الاجتماع التاسع للمجلس الاستشاري للاستثمار (IAC) السبل التي يمكن أن تؤدي إلى تحسين البيئة الاستثمارية في تركيا، إضافة إلى جذب المستثمرين الأجانب إليها. وقد حضر الاجتماع عن الجانب التركي كل من نائبي رئيس الوزراء، السيد محمد شيمشك والسيد نور الدين كانكالي، وسعادة وزير الاقتصاد السيد نيهات زيوبيكسي، وسعادة وزير المالية السيد ناسي إلفان، وسعادة وزير الطاقة والموارد الطبيعية السيد بيرات البيراك، وسعادة وزير التطوير السيد لطفي الفان.وقد حضر الاجتماع أعضاء المجلس من 14 بلدًا، وهم يعملون في 10 قطاعات تجارية مختلفة مع دورة رأسمال إجمالية تبلغ 666 مليار دولار وإجمالي قوى عاملة تبلغ 1.5 مليون موظف.المجموعات التجاريةوحضر الاجتماع أيضًا كبار المديرين من المجموعات التجارية الرائدة في العالم، بما فيهم نائب رئيس مجموعة "البنك الدولي" سيريل مولر، والمدير التنفيذي لشركة "ألستوم" هنري بوبارت - لافارج، والرئيس التنفيذي لشركة "الزاهد القابضة" عبد الرحمن الزاهد، ونائب الرئيس الأول لشركة APM Terminals تيمين ميستر، ونائب الرئيس الأول لـ"بنك الصين" تشيانغ ليو، ورئيس شركة "بومباردييه" لوران تروغير، والرئيس التنفيذي لشركة "بريتيش بتروليوم" توفان إرجينبلجيك، والرئيس التنفيذي لـ"بنك برقان" ادواردو ايغورين، ونائب الرئيس الأول لشركة "جيمالتو" تومي نودبرغ، والمدير التنفيذي لشركة "خزانة ناسيونال بيرهاد" داتو نور الزمان عبد العزيز، ونائب رئيس شركة "مايكروسوفت" علي فرماوي، والرئيس التنفيذي لشركة "ميتسوي ويوروب كو" اتسوشي كومي، والرئيس التنفيذي لشركة "ممتلكات" محمود هاشم الكوهجي، ورئيس مجلس إدارة شركة "نسمة" صالح التركي، والرئيس التنفيذي لـ"بنك قطر الأول" زياد مكاوي، ونائب الرئيس الأول لشركة "رينو" دينيس لو فوت، والرئيس التنفيذي لبنك "سبيربنك" هيرمان جريف، والمدير الإداري لشركة "سوجيتز يوروب" شيجيا كوسانو، ونائب رئيس شركة "يونايتد تكنولوجيز" ديفيد هيس، والرئيس التنفيذي لشركة "زي تي إي" تشانغ رنجن والمدير التنفيذي لشركة "فودافون إفريقيا والشرق الأوسط ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ" سربيل تيموري. مكاوي: نحن من أصحاب الإستثمارات طويل الأمد في تركيا فرص الإستثماربصفته مؤسسة رائدة مدرجة في بورصة قطر، فإن بنك قطر الأول يمكنه تأدية الدور الريادي كشـريك موثوق للمستثمرين الراغبين بالاستفادة من فرص الاستثمار والحلول المالية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية في قطر وتركيا. يتمتع بنك قطر الأول بالكفاءة والإمكانات التي توفر للأفراد من أصحاب الملاءة المالية العالية مجموعة جذابة من المنتجات والخدمات المالية التي تركز على الأسهم الخاصة والاستثمار العقاري، والخدمات المصرفية الخاصة وإدارة الثروات، إضافة إلى الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات.واختتم السيد مكاوي بالقول:"تُعتبر الخدمات المالية مجالًا مهما في التعاون الثنائي القطري التركي، ونعتقد بأن لدى تركيا إمكانات بارزة تؤهلها لإنجاز المزيد من النمو والتطور. نحن في بنك قطر الأول نثق تمامًا بما نمتلكه من مقومات ضرورية لتلبية كل ما تتطلبه التطلعات الاقتصادية لدولة قطر والجمهورية التركية، فبنك قطر الأول يتمتع بوضع مثالي يؤهله للمشاركة وتسهيل الصفقات والمشاريع والاستثمارات بين البلدين، كما يمكنه لعب دور حيوي في تنمية وتعزيز العلاقات التجارية الحالية".
1619
| 08 نوفمبر 2016
إرتفاع الأصول 16% الى 6.8 مليار ريال مكاوي: تطوير الحلول المالية المبتكرة والاستفادة من الفرص الاستثمارية المجدية 491 مليون ريال حجم الإيرادات بزيادة 39 %أعلن بنك قطر الأول، المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائد في قطر والمُدرج في بورصة قطر، عن نتائجه المالية للربع الثالث من العام 2016، حيث ارتفعت الإيرادات بنسبة 39% مقارنة مع الفترة نفسها من العام 2015 مسجلة 491 مليون ريال قطري، فيما بلغ صافي الربح 3.4 مليون ريال .وقال السيد زياد مكاوي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول: "فيما تواصل أسواق الاستثمار العالمية في مواجهة تحديات كبيرة، استطاع "الأول" تسجيل ايرادات بقيمة 491 مليون ريال وصافي ربح بقيمة 3.4 مليون ريال . نتوقع ان يستمر تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي في تشكيل تحدٍ لافت خلال الفترة المتبقية من هذا العام. ومع ذلك، سنمضي قدماً في تطوير الحلول المالية المبتكرة والاستفادة من الفرص الاستثمارية المجدية، من أجل تحقيق العوائد المأمولة لعملائنا من الأفراد والمؤسسات."منذ بداية عام 2016 حقق بنك قطر الأول إنجازات راسخة كان أبرزها إدراج أسهم البنك في بورصة قطر، عقب الحصول على موافقة هيئة قطر للأسواق المالية. بعد هذا الإنجاز الهام، أعلن بنك قطر الأول عن تطوير منصة رائدة وشاملة للخدمات المصرفية الخاصة ذات الهيكلية المفتوحة لمنح المساهمين والعملاء فرصة الاختيار من ضمن مجموعة واسعة من الاستثمارات والحلول الاستثمارية المبتكرة لتنمية وإدارة وحماية ثرواتهم وأصول أملاكهم. وأضاف مكاوي: "نحن نعمل على التحول من مؤسسة مالية تركز على الاستثمارات إلى مؤسسة تركز على المستثمر نفسه، الامر الذي ينعكس من خلال التطوير المستمر لعروضنا المتوافقة مع أحكام الشريعة الاسلامية في جميع قطاعات الأعمال. إن تطوير منصتنا الرائدة ذات الهيكلية المفتوحة، مدعومة بفريق عمل ذو خبرة عالية، سيلبي الاحتياجات الشخصية لعملائنا."الاستثمارات المحلية والدولية وفي سياق توسيع آفاق حلول الاستثمارات المحلية والدولية وإمكانات الهيكلة، أعلن بنك قطر الأول عن طرح حصص استثمارية، "إجارة الطيران المهيكلة"، والتي لاقت قبولاً مميزاً من قبل العملاء من الأفراد والمؤسسات. ويوفر هذا المنتج المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية فرصة استثمارية في قطاع يتميز بالاستقرار النسبي، حيث يمنح عوائد سنوية متوقعة تبلغ 9% يتم دفعها للعملاء على أساس ربع سنوي.وفي هذا الصدد، قال مكاوي: "لقد شهدنا تجاوباً كبيراً في السوق مع طرحنا منتج الإجارة الذي يعتبر واحداً من منتجاتنا المهيكلة المبتكرة المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية التي نقدمها، لا بل يشكل تجسيداً واقعياً لإمكانات البنك والتزامه الصارم بتلبية احتياجات العملاء من الأفراد والمؤسسات." أسواق رئيسية واصل "الأول" تعزيز تمدده في الساحة الدولية وقام بترسيخ تواجده في الأسواق الرئيسية. بعد الإعلان عن الانتهاء من "لينستر سكوير"، وهو مشروع تطوير عقاري في لندن، أعلن البنك عن طرح خدمات عقارية متخصصة للأفراد والشركات، لإضفاء مزيد من القيمة على محافظهم الاستثمارية من خلال التملك والسكن والاستثمار في العقارات في جميع أنحاء العالم.وعلق مكاوي بالقول:"من خلال شراكتنا مع المؤسسات المعروفة عالمياً، سيكون لدينا الفرصة لتوسيع انتشارنا وتقديم الحلول للمساهمين والعملاء من الأفراد، والشركات والمؤسسات وفق أعلى معايير الخدمات الممكنة." تطور الأعمالبالرغم من مواصلة الأسواق المالية الإقليمية العمل ضمن مستويات محددة، إلا أن جميع قطاعات أعمال بنك قطر الأول المدرة للدخل استطاعت استقطاب عملاء جُدد وترسيخ العلاقات مع العملاء الحاليين.من جهة الاستثمارات البديلة، أظهرت محفظة الاستثمارات لبنك قطر الأول أداءً جيداً. تقوم الإدارة بتقييم الفرص الإستثمارية التي من شانها ان ترفع قيمة هذه الأصول إلى الحد الأقصى. وتشتمل محفظة بنك قطر الأول:إنجلش هوم، سلسلة متاجر الأقمشة التابعة لبنك قطر الأول ومقرها في تركيا، توسعت جغرافياً وزادت عدد متاجرها في تركيا كما على المستوى الدولي.وشركة الوسيطة الإمارات للخدمات والتموين – التابعة للبنك – نجحت في زيادة رأس المال من المساهمين الحاليين وعززت موقع الشركة المالي بهدف مواصلة توسعها.واستمرت شركة الخدمات الغذائية تقديم نتائج جيدة بينما تواصل التوسع في قطر.واستمرت شركة "ديفيد مورس" للمجوهرات الفاخرة ومقرها لندن، في تطبيق خططها التوسعية في باريس وقطر.وواصلت مجموعة "ميموريال هيلث" تقدمها في بناء مشفاها الجديد في منطقة Bahçelievler في اسطنبول. وشهد "لينستر سكوير"، مشروع التطوير العقاري الثاني للبنك في لندن، إقبالاً متزايداً بعد التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، حيث لم يتبقَ منه للاستثمار سوى شقة واحدة مكونة من ثلاث غرف نوم وأربعة منازل مستقلة "تاون هاوس". وصُنِفَت "فيوتشركارد"، الشركة الرائدة في مجال تصميم وتصنيع البطاقات الذكية، بالمرتبة الرابعة عشرة كأكبر منتج لبطاقات الدفع التي تستخدم تقنية EMV على مستوى العالم والأولى في الشرق الأوسط، وفقا لتقرير نيلسون الذي صدر مؤخراً. تواصل "فيوتشركارد" لعب دورها النشط في جميع مجالات البطاقات الذكية، بما في ذلك بطاقات الهوية، والولاء، والنقل وشرائح الهواتف المتحركة، لبناء قاعدة عملاء متنوعة تضم أكثر من 500 عميل نشط في القارات الست ويقودها فريق جديد من أصحاب الخبرة في هذا القطاع.كما تتمتع ادارة الاستثمارات البديلة في بنك قطر الأول بموقع جيد لتوفير حلول رأس المال للمشاريع الناشئة في المنطقة والتي ستستفيد من خبرة وشبكة البنك في قطر وخارجها.وعلق مكاوي: "إن سعي المستثمرين لإيجاد المزيد من الوسائل المبتكرة لتنمية عوائدهم، حفز فريق العمل في قسم الاستثمارات البديلة للقيام بتحسين وتطوير خدماته لتلبية احتياجات المستثمرين وتجاوز توقعات العملاء، فقد قام الفريق بتطوير منصة خدماته الحالية ليقدم خبراته المميزة للعملاء المستثمرين في مجال أسهم الملكية الخاصة. وبموازاة ذلك، سنستمر في تنويع محفظتنا الاستثمارية والتركيز على خدمات الأعمال، والرعاية الصحية، والتعليم، والقطاع العقاري والتوسع في أسواق إقليمية ودولية جديدة".الخدمات المصرفية للشركاتاما على مستوى ادارة الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات، استطاع فريق عمل بنك قطر الأول الحفاظ على مجموعة متنامية من العروض التي يقدمها لعملائه والمكوّنة من مجموعة واسعة من منتجات التمويل المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية وحلول المسؤولية القانونية، بما في ذلك الوكالة، والمرابحة، والاجارة، والاستصناع وغيرها. كما تضم قاعدة عملاء البنك الهيئات الحكومية، والمؤسسات العامة والخاصة التي تنتمي إلى قطاعات اقتصادية متنوعة، مثل التجارة، والتصنيع، والرعاية الصحة، والأسهم الخاصة، وتجارة التجزئة، والعقارات، والانشاءات، وغيرها. لم يحقق فريق العمل نموا في الأصول المحلية ومحفظة المسؤولية فحسب، بل نجح أيضا في إيجاد موطئ قدم للبنك في السوق الخليجي الإقليمي من خلال صفقات مربحة. في الوقت الراهن، وخلال العام 2016، حقق البنك نماءً في مجموع ودائع العملاء بنسبة تتجاوز 10% لتصل إلى 3.37 مليار ريال قطري، مما يعكس ثقة المستثمرين في البنك. وبالرغم من ظروف السوق المتقلبة، فقد نمت محفظة التمويل بنسبة 31 % مسجلة 1.45 مليار ريال قطري خلال العام الجاري. ومن أجل تقوية موقع بنك قطر الأول وتوسيع قاعدة عملائه، انخرط فريق عمل البنك في عملية تطوير المنتجات والخدمات، كما كان النجاح حليف فريق العمل عندما استطاع إضافة عوائد جديدة من خلال استقطاب العملاء من الشركات للاستثمار في المنتجات المصرفية، الأمر الذي يبرهن على الانسجام التام في العمل بين الأقسام المختلفة –إحدى سمات التميز لاستراتيجية بنك قطر الأول. إدارة الثرواتومن ناحية إدارة الخدمات المصرفية الخاصة وإدارة الثروات، واصلت منصة بنك قطر الأول الرائدة ذات الهيكلية المفتوحة المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية الحصول على الدعم من فريق متنامٍ من المصرفيين وشبكة عالمية من الشركاء، مما مكّن "الأول" من اختيار مقاربة مصرفية تركّز على العميل أولاً، بحيث يتم تقديم استشارات استثمارية مصممة خصيصاً لتلبية الأهداف المالية للعملاء من الأفراد والشركات مع تقدير المخاطر المحيطة بكل مشروع. بالإضافة إلى ذلك، قام "الأول" بتوقيع اتفاقية مع أبرز اللاعبين الدوليين، مما ساعد في توسيع مساحة عروضه لتشمل التمويل، والاستثمارات، والائتمان، والتأسيس، والاستشارات، والتخطيط العقاري، وعمل البيانات الموحدة.
523
| 26 أكتوبر 2016
بنك قطر الأول يشارك في إجتماعات صندوق النقد وتسلم جائزة "أفضل مؤسسة مالية إسلامية واعدة"شارك بنك قطر الأول "شركة عامة"، البنك المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الرائد في قطر والمُدرج في بورصة قطر، إلى جانب قيادات صناعة المال من البنوك القطرية والخليجية والعالمية، في الاجتماع السنوي لكل من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي اللذين عقدا بالتزامن في واشنطن، الولايات المتحدة الاميركية.شارك وفد بنك قطر الأول، برئاسة السيد سليمان يوسف الصالحي، رئيس قطاع الاعمال، في اجتماعات صندوق النقد والتمويل الدولي بالإضافة الى العديد من اللقاءات والفعاليات المنظمة على هامش المؤتمر والتي من بينها عقد لقاءات ثنائية مع بنوك من مختلف البلدان لبناء العلاقات وتطوير الأعمال.وفي تعليق له على حضور الاجتماعات وتمثيل بنك قطر الأول في اجتماعات صندوق النقد والتمويل الدولي، قال السيد الصالحي: "تتمحور استراتيجية عملنا، منذ اطلاقها في عام 2015، حول تعزيز دور "الأول" كشريك مالي موثوق للمستثمرين الذي يتطلعون لاغتنام الفرص الاستثمارية الواعدة في دولة قطر وخارجها والاستفادة من الحلول المالية المبتكرة والمتوافقة مع أحكام الشريعة التي نقدمها في الأسواق المحلية والإقليمية والدولية."وأضاف الصالحي: " نحن في بداية عهد جديد للبنك، يعززه ادراج أسهم "الأول" في بورصة قطر في شهر ابريل من هذا العام، وقد بدأنا فعليا بجني ثمار استراتيجيتنا الطموحة، اذ واصلت أنشطتنا تقديم أداء جيد على كافة الأصعدة تحقيقاً للعوائد المجدية والنمو البارز. ونحن نؤكد على أن "الأول" يسير في الطريق الصحيح، اذ يواصل تحديد واقتناص الفرص الجديدة والجذابة، وتقديم التميز للعملاء من الأفراد والشركات، وبناء علامة تجارية قوية، وتوفير عوائد قوية للعملاء والمساهمين على حد سواء."كما تسلم بنك قطر الأول، وبصفة حصرية، جائزة "أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة للعام 2016"، وذلك في إطار الجوائز السنوية التي تمنحها مجلة "غلوبال فاينانس" (Global Finance) لأفضل المؤسسات المالية الاسلامية في العالم للسنة التاسعة على التوالي في حفل خاص خلال الاجتماع السنوي لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي في واشنطن. ويأتي فوز "الأول" بهذه الجائزة العالمية، بعد ما اجرت "غلوبال فاينانس" استشارات مكثفة مع مصرفيين ومدراء ماليين ومحللين من حول العالم. وأخضعت "غلوبال فاينانس" عملية اختيار كبار المؤسسات المالية الإسلامية في العالم، إلى مجموعة واسعة من العوامل الكمية بما في ذلك النمو في الأصول والربحية والامتداد الجغرافي والعلاقات الاستراتيجية وتطوير الأعمال الجديدة وابتكار المنتجات، فضلا عن معايير ذاتية اخرى مثل السمعة، ورضى العملاء، وآراء المحللين والخبراء في هذا المجال.تعليقا على هذا الإنجاز، صرح السيد زياد مكاوي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول:"شهدت عمليات التمويل المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية نجاحاً لافتاً خلال العقد الماضي، ولكن يبقى أمامنا الكثير من العمل لننجزه. نحن في بنك قطر الأول نفخر بإسهامنا في هذا الجهد، كما يسرنا ما لقيناه من تقدير تمثل باستلامنا جائزة "أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة للعام 2016" من قبل مجلة "غلوبال فاينانس" المرموقة خلال اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. إن مشاركتنا في هذه الاجتماعات تعكس مكانتنا الحالية كمؤسسة مدرجة في بورصة قطر."وتعليقاً على نيل الجائزة، قال السيد الصالحي: "نحن فخورون بفوزنا بجائزة "أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة للعام 2016" من قبل مجلة "غلوبال فاينانس" الرائدة والموثوق بها. هذه الجائزة العالمية هي ترجمة لاستراتيجية "الأول" ومقاربته المبتكرة للتمويل الإسلامي."شارك وفد بنك قطر الأول برئاسة السيد سليمان يوسف الصالحي وحضور اداريين من بينهم السيد محمد ذياب السهلي، مدير العمليات المصرفية الخاصة وعلاقات المستثمرين، مع مجموعة من البنوك القطرية، في حفل استقبال بحضور سعادة السيد علي شريف العمادي وزير المالية، وسعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي، إلى جانب أعضاء مجلس إدارة عدد من البنوك القطرية ونخبة من الشخصيات السياسية والاقتصادية والبنوك ومؤسسات التنمية الإقليمية والعالمية.ويذكر أن الاجتماعات استمرت لمدة 3 أيام، شملت المناقشات للقضايا الرئيسية والتوقعات بالنسبة للاقتصاد العالمي، والتطورات في الأسواق المالية والنظام النقدي، والحد من الفقر في البلدان النامية، والتنمية المستدامة إلى جانب أساليب إدارة مواجهة المخاطر.
1349
| 25 أكتوبر 2016
أعلن بنك قطر الأول "شركة قطرية مساهمة عامة"، عن بيع كامل الحصص التي طرحها للمستثمرين للإكتتاب في"سندات إجارة الطيران المهيكلة". وذكر البنك في بيان اليوم أن السندات لاقت قبولا كبيرا لتوفيرها عوائد جذابة ومتوقعة على المدى المتوسط والطويل، بنسبة أرباح سنوية تبلغ 9 بالمائة يتم دفعها للعملاء على أساس ربع سنوي. وكان البنك قد أعلن عن قيامه بالاشتراك مع شركة "نوفوس كابيتال" للطيران، واحدة من أكبر شركات إدارة أصول الطيران وأسرعها نموا في العالم في مجال تأجير الطائرات، بالاستثمار في قطاع صناعة تأجير الطائرات العالمية من خلال الاستحواذ غير المباشر وتأجير اثنتين من طائرات بوينغ 737-900ER ذات الممر الواحد من إنتاج عام 2011 لشركة "ليون للطيران" الإندونيسية. وقال البنك إن هذه الاستثمارات تأتي ضمن سلسلة من المنتجات المهيكلة التي سيتم طرحها في السوق خلال الأشهر القادمة، وهي تعكس إمكانيات البنك في الهيكلة المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية والتزامه بتلبية احتياجات العملاء. وأضاف البنك أنه تم رصد زيادة ثابتة في الطلب على سندات الإجارة المهيكلة في العديد من القطاعات مثل القطاع العقاري، وقطاع الطيران والمعدات وأصول أخرى مدرة للدخل، نتيجة الرغبة المتنامية بالابتعاد عن الاستثمارات ذات الربحية المنخفضة في العديد من الاقتصادات المتقدمة في العالم. يشار إلى أن إدارة عقد الإيجار تتم من قبل شركة "نوفوس كابيتال" لإدارة أصول الطيران التي تتخذ من دبي مقرا لها، وهي متخصصة في توريد الطائرات، بالإضافة إلى التجارة والتأجير وغيرها من الخدمات ذات الصلة. وبنك قطر الأول "الأول"، المتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية والمدرج في بورصة قطر، هو واحد من أولى المؤسسات المالية المستقلة المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية والمرخصة من هيئة مركز قطر للمال والذي يقدم حلولا مالية مبتكرة وفرصا استثمارية من خلال تواجد محلي وإقليمي وعالمي. بدأ بنك قطر الأول مسيرته في عام 2009 كبنك استثماري، ومنذ ذلك الحين قام بتطوير نموذج أعماله وتبنى استراتيجية تجمع بين أفضل ما قدم من الخدمات المصرفية الخاصة والحلول الاستثمارية المتطورة المصممة خصيصا لحماية والمحافظة على الثروات وتنميتها بالشكل الأمثل.
500
| 18 أكتوبر 2016
فاز السيد عبد الله بن فهد بن غراب المري، رئيس مجلس إدارة بنك قطر الأول، بجائزة أفضل مصرفي للعام 2016 " "banker of the year 2016" من مجلة "Arabian Business" في حفل عشية اليوم الثلاثاء في فندق وستن في الدوحة.ويأتي تتويج رئيس مجلس إدارة بنك قطر الاول بجائزة أفضل مصرفي نتيجة الانجازات التي قام بها خلال العام لحالي ، حيث فاز بنك قطر الاول بجائزة "أفضل مؤسسة مالية إسلامية صاعدة وواعدة للعام 2016"، منحتها "غلوبال فاينانس" للبنك وبصفة حصرية.كما تم في أبريل الماضي إدراج كامل أسهم بنك قطر الأول في بورصة، كما افتتح البنك خلال العام الحالي صالته المصرفية الخاصة كما طور منصة مبتكرة وشاملة للخدمات المصرفية الخاصة المتوافقة مع احكام الشريعة.وشهد شهر مايو الماضي توقيع اتفاقية بين البنك وجونز لانج لاسال المحدودة أكبر مستشار عقاري في المملكة المتحدة بالإضافة إلى إعلانه في نفس الشهر انتهاء تطوير المشروع السكني "لينستر سكوير" في لندن، كما أطلق بنك قطر الأول خطة عمل صارمة لرفع الكفاءة وتقليص النفقات. كما ابرم البنك اتفاقية شراكة مع وشركة "نوفوس كابيتال" للطيران شريكان في صفقة استئجار للاستحواذ على طائرتي بوينغ (737s). وفي شهر سبتمبر الحالي حصد بنك قطر الأول لقب "أفضل منصة استثمار بديل متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية" لعام.وقال عبد المري في تصريحات سابقة أن البنك لم يكن بنك قطر الأول في منأى عن الحالة الاقتصادية السائدة عالميًا. واضاف أنه على الرغم من الظرف الاقتصادي الإقليمي والعالمي، فالبنك لا يزال يتمتع نتمتع بمركز مالي قوي ذلك بشكل أساسي إلى تنوع مصادر الايرادات وجودة الاستثمارات. كما أن استراتيجية الاستثمار للاستثمار في القطاعات ذات المقومات الجاذبة مثل قطاع الرعاية الصحية، والذي يعتبر أقل عرضة للتأثر بإنكماش الإنفاق واستهداف نطاقات جغرافية مثل تركيا التي تتمتع بآفاق نمو طويلة الأمد ساهما في التمكيف مع الظروف الاقتصادية المعاكسة.
1151
| 27 سبتمبر 2016
حصل بنك قطر الأول"الاول"، على لقب "أفضل منصة استثمار مباشر متوافقة مع أحكام الشريعة" لعام 2016 من قبل مجلة "الثروة والمال" خلال حفل توزيع "جوائز الاستثمارات المباشرة" لهذا العام. وجوائز الاستثمارات المباشرة لعام 2016 هي بمثابة لفتة تكريم وتقدير للأفراد والشركات الذين كرّسوا جهودهم للمساهمة بفعالية وإيجابية في سوق سمته التغير المستمر، كما تسلط الجوائز الضوء على اللاعبين الرئيسيين في القطاع المصرفي، بعد عملية شاملة من الانتقاء والتحكيم لفرز رواد السوق الحقيقيين لعام 2016. وقال السيد زياد مكاوي، الرئيس التنفيذي لبنك قطر الأول "إن سعي المستثمرين لإيجاد المزيد من الوسائل المبتكرة لتنمية عوائدهم، شكل حافزاً لبنك قطر الأول لمواصلة تحسين وتطوير خدماته لتلبية متطلبات المستثمرين المتغيرة وتجاوز توقعات العملاء. إن تكريم "الأول" بمنحه لقب "أفضل منصة استثمار مباشر متوافقة مع أحكام الشريعة" لعام 2016 هو دليل على أداء البنك المتميز، كما يعكس استراتيجيتنا الجديدة في تقديم خبراتنا في مجال الاستثمار في أسهم الملكية الخاصة لعملائنا ومساهمينا." إستراتيجية طموحة إن هذه الجائزة تأتي بمثابة تتويج مستحق لأداء بنك قطر الأول في عامي 2015 و 2016، حيث قام "الأول" خلالهما باعتماد استراتيجية نمو طموحة ، بالإضافة إلى تحقيق الإنجازات المميزة ومن ضمنها إدراج أسهم البنك في بورصة قطر في أبريل 2016. واضاف "بالرغم من التحديات التي تواجه الإقتصاد العالمي وتقلبات السوق الإقليمي والتوتر الجيوسياسي، سنواصل استراتيجيتنا التوسعية والاستفادة من الفرص الاستثمارية المجدية، وذلكمن أجل تحقيق العوائد المجزية للعملاء والمساهمين على حد سواء." وقال السيد إيهاب العسلي الشريك الإداري – الاستثمارات المباشرة في بنك قطر الأول "لقد كان تركيز "الأول" ابتداءً على صفقات التملك في أسهم الملكية الخاصة والعقارات. منذ انطلاق عملياته التجارية في عام 2009، عمل "الأول" على إنشاء سجل حافل من الاستثمار في العديد من الصفقات الناجحة الموزعة في المناطق الجغرافية والقطاعات المختلفة وتحقيق عوائد مجزية لمساهميه. لقد شهد "الأول" على مدى السنين تطوراً لافتاً، من بنك تتركز أعماله على استثماراته الداخلية، إلى بنك يركز نشاطه نحو العملاء". الإستثمارات المباشرة يُركّز قطاع الاستثمارات المباشرة في بنك قطر الأول بشكل أساسي على استحواذ التحكم أو الحصص الغير مسيطرة، مع تمثيل واسع، في الشركات التي تتمتع بإدارة راسخة وأصول تتميز بوضع سوقي قوي وإمكانات لتحقيق النمو. تشتمل محفظة بنك قطر الأول من الاستثمارات المباشرة على قطاعات الرعاية الصحية، الطاقة، التمويل الاستهلاكي، العقارات، الصناعة، تجارة التجزئة، المجوهرات الفاخرة، الضيافة، وهي تنتشر عبر مناطق جغراقية مختلفة. يتألف فريق الاستثمارات المباشرة من 10 اختصاصيين بالاستثمارات، ويعملون كشركاء مع فرق عمل الشركات المستثمرة والتابعة للحصول على أفضل القيم التي تُعزز الأداء التشغيلي والمالي، وصولاً إلى تحقيق أعلى العوائد لتلك الشركات وللبنك ولعملاء بنك قطر الأول. منذ تأسيسة، قام بنك قطر الأول بإنهاء عدد من الصفقات الناجحة في قطر، تركيا، المملكة المتحدة، أفريقيا، الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مع قيمة أصول إجمالي استثمارات الأسهم (بما فيها أسهم الشركات التابعة) البالغة 1.73 مليار ريال قطري حتى 30 يونيو 2016. فرص مبتكرة وقال سمير الأسعد الشريك الإداري – الاستثمارات المباشرة في بنك قطر الأول:"تركّز استراتيجية "الأول" على دور البنك كمستشار موثوق، وبوابة للمستثمرين الراغبين بالاستفادة من من الفرص الإستثمارية المبتكرة والمتوافقة مع أحكام الشريعة في الأسواق المحلية، الإقليمية والدولية. خلال عام 2016، سنواصل تنويع محفظتنا وسنركّز على قطاعات خدمات الأعمال، الرعاية الصحية، التعليم والعقارات، بينما سنقوم بالتوسع في الأسواق ضمن مناطق جغرافية جديدة، إقليمية ودولية. نحن نتمتع بوضع جيد يمكننا من توفير حلول رأس المال للأعمال التجارية النامية في المنطقة والتي ستستفيد من خبرتنا وشبكة علاقات البنك. علاوة على ذلك، نحن نتطلع إلى إنشاء شراكات مع المستثمرين الذين يشاركوننا فلسفتنا في ابداع القيمة من خلال الاستثمار في الأسواق الرائدة حيث نستطيع اتباع منهج منضبط وإضافة قيمة تشغيلية إلى محفظتنا من الشركات. كما سنستمر بالعمل وفق أفضل الممارسات العالمية واستقطاب أموال الطرف الثالث من المستثمرين، أفراداً ومؤسسات." عوائد المساهمين وعلى مدى السنين، تمكّن بنك قطر الأول من التخارج من 6 صفقات استثمارية بنجاح، بالإضافة إلى تخارج جزئي من صفقتين حيث حقق من خلالها عوائد معتبرة للمساهمين مع معدل عوائد داخلية بنسبة 36%. لقد واصلت قيمة استثمارات البنك في أسهم الملكية الخاصة نموها حيث سجّلت أرباح بقيمة 13 مليار ريال قطري من محفظة الشركات في النصف الأول من عام 2016. لقد قامت سلسلة "إنجلش هوم" وهي عبارة عن سلسلة من متاجر الأقمشة المنتشرة في أنحاء تركيا، بالتوسع جغرافياً حيث زادت عدد متاجرها في تركيا من 271 متجراً في ديسمبر 2015 لتصبح 293 متجراً في يونيو 2016، أما على المستوى العالمي، فقد زادت عدد متاجرها من 72 متجراً في ديسمبر 2015 إلى 89 متجراً في يونيو 2016. لقد حققت شركة الوسيطة الإمارات للخدمات والتموين – التابعة للبنك - زيادة في رأس المال ليبلغ 80 مليون درهم، من المساهمين الحاليين، من أجل تعزيز موقع الشركة المالي ومواصلة توسعها. لقد استمر استثمار بنك قطر الاول في شركة الخدمات الغذائية القطرية في تقديم نتائج جيدة مع افتتاح الشركة متاجر جديدة موزعة في أنحاء متعددة في قطر. خطط توسعية كما استمر البنك في دعم الخطط التوسعية لشركة "ديفيد مورس" للمجوهرات الفاخرة والتي تتخذ من لندن مقراً لها، إضافة إلى متجرها الرائد في "شارع سانت أونوريه" في باريس والذي من المقرر افتتاحه في وقت لاحق من هذا العام، إلى جانب افتتاح البوتيك الجديد في منطقة "لؤلؤة قطر" مع شركاء محليين. من جانبها، واصلت مجموعة "ميموريال هيلث" تقدمها في بناء مستشفاها الجديد في منطقة Bahçelievler(منطقة المنازل ذات الحدائق) بمدينة إسطنبول في تركية، لتكون واحدة من أكبر المستشفيات في المدينة، حيث تبلغ مساحتها 70,000 متر مربع وتستوعب 300 سرير. خلال النصف الأول من هذا العام، أعلن "الأول" الإنتهاء من تطوير مشروعه في "لينستر سكوير"، لندن W2، وهو مشروع التطوير العقاري الثاني في العاصمة البريطانية بعد مشروع "ويسبورن هاوس" الذي انتهى العمل فيه في عام 2015. يتألف مشروع "لينستر سكوير" من خمسة منازل مستقلة "تاون هاوس" مكونة من ثلاث وأربع غرف نوم، إلى جانب 6 شقق سكنية فخمة مكونة من ثلاث غرف نوم والتي لم يتبقى منها سوى شقتان.
578
| 19 سبتمبر 2016
تقدم مشروع "لينستر سكوير" أحد أهم مشروعات بنك "قطر الأول" في لندن، قائمة العقارات الفاخرة في السوق البريطاني، بعد طرحها في السوق العقاري قبل أشهر، حيث عرضت مؤسسة "هامبتونز إنترناشيونال" العقارية البريطانية بيع عدد من نماذج من منازل مشروع "لينستر سكوير" الواقع ضمن 5 منازل من طراز "تاون هاوس" ذات الطابقين، معربة عن سعادتها في المشاركة في بيع عقارات مشروع "لينستر سكوير" في السوق البريطاني، كما قدمت مؤسسة "كارتر جوناس" العقارية البريطانية عددا من المنازل في نفس المشروع للبيع، وفق قواعد البيع في السوق البريطاني، ولاقت نماذج منازل مشروع "لينستر سكوير" الفاخرة إقبالا من الكثيرين من الأشخاص الراغبين في الحصول على سكن فاخر يضم الأصالة والتراث البريطاني والحداثة والتكنولوجيا المتطورة، كما أن هذه المنازل تطل على حديقة خاصة متميزة. هايد بارك وقامت "الشرق" بزيارة موقع مشروع "لينستر سكوير" الواقع في شارع "هيرفورد رود" على بعد عدة أمتار من كل من منطقة "كوينز واي" وحديقة "هايد بارك" ومنطقة "نوتنج هيل جيت"، حيث يتكون هذا المشروع الذي يعد المشروع الثاني لبنك "قطر الأول" في العاصمة البريطانية لندن، يتكون من 5 منازل من طراز "تاون هاوس" تتكون من 3 غرف نوم و6 شقق فاخرة على الطراز الفيكتوري، وتتكون من 3 غرف نوم مجهزة بالكامل بأعلى مستوى من الرفاهية، وتطل منازل المشروع على حديقة خاصة تم تطويرها لتقدم لسكان هذا المشروع 27 ألفا و500 قدم مربع تضم باقة من أبهر وأندر الورود والنباتات حيث تعود هذه الحديقة إلى عصور التراث الإنجليزي الأولى. وتتراوح مساحة كل منزل في مشروع "لينستر سكوير" ما بين 1805 إلى 1830 قدما مربعا، ويتكون المشروع من خمسة أبنية تبدأ من البناية رقم 7 إلى البناية رقم 12 في منطقة "لينستر سكوير" والتي تطل على حديقة "لينستر سكوير" التراثية البريطانية، وتتميز منازل المشروع بأسقف مرتفعة تصل إلى 3.5 مترا، كما أنها صممت بأحدث وسائل الراحة والرفاهية عبر استخدام أحدث وسائل التكنولوجيا في التصميم والديكور، واعتمدت كل من مؤسسة "الشمي" البريطانية ومؤسسة "جونلانج لاسال" البريطانية المشاركين في تطوير للمشروع الذي يمتلكه بنك "قطر الأول" في لندن، على مجموعة من المهندسين وعلى رأسهم المؤسسة الهندسية البريطانية "لورا دي بيدين" لتقديم أفضل وسائل التكنولوجيا من استخدام نوافذ ذات تصميم فرنسي للحفاظ على الحرارة، وشرفات متميزة مطلة على حديقة خاصة وموقع استثنائي على الوجهة الجنوبية للحديقة الكبرى التي تطل عليها المنازل. مناطق فاخرة كما استخدمت طريقة تدفئة للأرض في داخل جميع المنازل عوضا عن استخدام طرق التدفئة التقليدية المستخدمة في بريطانيا، واعتماد نظام التكييف البارد في جميع الغرف الملحقة بالمنازل في مشروع "لينستر سكوير" في العاصمة البريطانية لندن، وخصصت لهذه المنازل أحدث نظم الأثاث الحديث الفاخر ليكون ملائما لإقامة الأفراد في منطقة تعد من أفخر المناطق التي تضم آثار التراث البريطاني في البناء والذي يعود إلى العصر الفيكتوري، وتتميز هذه المنازل بأفضل خدمات الأمن والضيافة على مدار الـ 24 ساعة في اليوم. كان بنك "قطر الأول" قد استحوذ على مشروع "لينستر سكوير" في عام 2012 حيث حوله من فندق مهجور إلى مشروع عقاري فاخر، كما أعلن عن إتمام مشروع "لينستر سكوير" في العاصمة البريطانية لندن في مايو الماضي في الدوحة من خلال ندوة حملت اسم "اتجاهات السوق العقاري في لندن"، بالشراكة مع مؤسسة "جونلانج لاسال" البريطانية، ويعد مشروع "لينستر سكوير" في لندن ثاني مشروع عقاري يملكه بنك "قطر الأول" يتم الانتهاء من تطويره خلال الفترة الماضية. ويعتبر بنك "قطر الأول" أول مؤسسة مستقلة متوافقة مع الشريعة الإسلامية، والمرخصة من هيئة تنظيم مركز قطر للمال، وقد أسس البنك في 4 سبتمبر من عام 2008، وبلغ رأس مال البنك ما يقرب من 2.5 مليار ريال قطري، إلى جانب رأس المال المدفوع 2 مليار ريال قطري، وقد استفاد البنك منذ إنشائه من قاعدة مساهمين قوية مثلت بنسبة 50.49% منها مؤسسات استثمارية كالبنوك وصناديق التقاعد الحكومية وشركات من مختلف قطاعات الأعمال، فيما مثلت 49.51% مستثمرين من الأفراد من قطر ومجلس التعاون الخليجي.
411
| 11 سبتمبر 2016
استمر تباطؤ المؤشر العام للأسبوع الثاني على التوالي؛ حيث انخفض في جلستين وارتفع في ثلاث، ليصل مع نهاية الأسبوع إلى مستوى 10652 نقطة، بارتفاع بنسبة 1.12% عن الأسبوع السابق. وقد تحقق ذلك نتيجة ارتفاع أسعار أسهم 23 شركة وانخفاض أسعار أسهم 20 شركة مع ثبات سعر سهم صناعات عند مستوى 106 ريالات.ولم تكن معطيات الأسبوع كافية لإعطاء المؤشرات المزيد من القوة لاختراق حاجز المقاومة عن 10650 نقطة؛ فأسعار النفط واصلت تراجعها بحيث انخفض سعر نفط الأوبك إلى مستوى 40.49 دولار للبرميل، وكانت نتائج 8 شركات تم الإفصاح عنها متفاوتة حيث ارتفعت أرباح أوريدو بنسبة 46%، واستقرت خسائر فودافون في ربعها الأول عند مستوى 99.5 مليون ريال. كما تراجعت أرباح قطر وعمان بنسبة 34.1%، وتحول بنك قطر الأول من الخسارة إلى الربح، وارتفعت أرباح أزدان بنسبة 8%، والتحويلية بنسبة 13.8%، وأعمال بنسبة 15.7%، والمستثمرين بنسبة 25.4%. وعلى وقع هذه النتائج انخفض إجمالي حجم التداول بنسبة 22.2% إلى 1.1 مليار ريال، وانفردت المحافظ الأجنبية بالشراء الصافي بقيمة 168 مليون ريال، مقابل مبيعات صافية من كل الفئات الأخرى، فارتفعت المؤشرات ببطء، وارتفعت الرسملة الكلية بنحو 6.9 مليار ريال إلى 571.4 مليار ريال. وتعرض "المجموعة للأوراق المالية" لملامح أداء البورصة في الأسبوع المنتهي يوم 28 يوليو بالأشكال البيانية، ويتبع ذلك موجز لأهم الأخبار وبعض التطورات الاقتصادية المؤثرة.أخبار الشركات والبورصة1 - بلغ صافي ربح بنك قطر الأول في النصف الأول من العام نحو 16.8 مليون ريال، مقابل صافي خسارة مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.08 ريال مقابل خسارة 0.18 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد ارتفع إجمالي الدخل للبنك الأول في عام 2016 بنسبة 45.7% إلى 352.4 مليون ريال، منها 224.7 مليون ريال إيرادات الأنشطة غير المصرفية. وارتفعت المصروفات بنسبة 19% إلى 324.5 مليون ريال، منها 219.2 مليون ريال مصروفات الأنشطة غير المصرفية، و53.3 مليون ريال تكاليف الموظفين.. وبذلك حقق البنك صافي ربح بقيمة 16.8 مليون ريال مقابل خسارة 35.1 مليون ريال في الفترة المناظرة من عام 2015.2 - بلغ صافي ربح نحو إزدان في النصف الأول من العام 927 مليون ريال، مقابل 858 مليون ريال في الفترة المناظرة. كما بلغ العائد على السهم0.35 ريال مقابل 0.32 ريال للفترة المناظرة من العام السابق. وقد ارتفع الربح التشغيلي لإزدان في النصف الأول من العام بنسبة 21.7% إلى 1107 مليون ريال، منها 790.1 مليون ريال من الإيجارات. وكان لدى الشركة 251.7 مليون ريال أرباح وإيرادات أخرى. وارتفعت المصاريف العمومية والإدارية بنحو 6.6 مليون ريال إلى 122.6 مليون ريال، وبإضافة مصاريف الإهلاك، ثم تكلفة التمويل التي تضاعفت تقريبًا إلى 297.6 مليون ريال، فإن صافي الربح العائد للمساهمين يرتفع بنسبة 8% إلى 927.1 مليون ريال. ولكن في المقابل كان هنالك خسائر في القيمة العادلة بقيمة 434.5 مليون ريال مما قلص الدخل الشامل إلى 492.6 مليون ريال مقارنة بـ1281.6 مليون ريال في الفترة المناظرة.3 - بلغ ربح أوريدو في النصف الأول نحو 1.46 مليار ريال، مقابل مليار ريال فقط لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم4.56 ريال مقابل3.13 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد استقرت مبيعات أوريدو في النصف الأول من العام عند مستوى 15.9 مليار ريال بانخفاض طفيف. كما استقرت مصروفات الشركة بأنواعها عند مستوى 14.5 مليار ريال وكان هنالك دخل إضافي بقيمة 720.9 مليون ريال؛ أغلبه من أرباح في سعر الصرف. وبعد خصم الضريبة بقيمة 250.2 مليون ريال فإن ربح الفترة العائد للمساهمين يرتفع بنسبة 45.8% إلى 1461.9 مليون ريال. وارتفع إجمالي الدخل الشامل العائد للمساهمين إلى 1524.3 مليون ريال مقارنة بخسارة شاملة في الفترة المناظرة بقيمة 706.6 مليون ريال.4 - بلغ ربح أوريدو في النصف الأول نحو 1.46 مليار ريال، مقابل 1 مليار ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم4.56 ريال مقابل3.13 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد استقرت قيمة مبيعات أوريدو في النصف الأول من العام عند مستوى 15.9 مليار ريال بانخفاض طفيف. كما استقرت مصروفات الشركة بأنواعها عند مستوى 14.5 مليار ريال.. وكان هنالك دخل إضافي بقيمة 720.9 مليون ريال؛ أغلبه من أرباح في سعر الصرف. وبعد خصم الضريبة بقيمة 250.2 مليون ريال فإن ربح الفترة العائد للمساهمين يرتفع بنسبة 45.8% إلى 1461.9 مليون ريال. وارتفع إجمالي الدخل الشامل العائد للمساهمين إلى 1524.3 مليون ريال مقارنة بخسارة شاملة في الفترة المناظرة بقيمة 706.6 مليون ريال.5 - بلغ صافي خسارة فودافون في ربعها الأول نحو (99.6) مليون ريال مقابل صافي خسارة مقدارها (99.9) مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغت خسارة السهم (0.12) ريال مقابل خسارة مقدارها (0.12) ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد انخفضت إيرادات فودافون في ربعها الأول حتى نهاية يونيو 2016 بنسبة 7% إلى 500 مليون ريال. وانخفضت مصاريف الربط والتشغيل بنسبة 15.3% إلى 248.7 مليون ريال، فانخفض مجمل الربح بنسبة 8.1% إلى 100.1 مليون ريال. وانخفضت قليلًا مصاريف الإهلاك والإطفاء إلى 193.4 مليون ريال، فانخفضت الخسارة التشغيلية بنسبة 2.4% إلى 93.3 مليون ريال. وبعد إضافة تكاليف تمويل بقيمة 5.8 مليون ريال، فإن خسارة الفترة تستقر عند 99.6 مليون ريال مقارنة بـ99.9 مليون ريال في الفترة المناظرة.6 - بلغ صافي ربح مجموعة المستثمرين نحو 158.7 مليون ريال مقابل 126.5 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 1.28 ريال مقابل 1.02 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد ارتفع إجمالي ربح المستثمرين في النصف الأول من العام بنسبة 17.4% إلى 228.9 مليون ريال منها 211.7 مليون ريال من النشاط التشغيلي للشركة. وارتفعت المصاريف بأنواعها بنسبة 7.4% إلى 72.4 مليون ريال؛ منها 41.9 مليون ريال إدارية وعمومية و25.7 مليون ريال تكلفة تمويل. وبعد إضافة بنود أخرى، فإن صافي ربح الفترة قد ارتفع بنسبة 25.5% إلى 158.7 مليون ريال.7 - بلغ صافي ربح قطر وعمان في النصف الأول نحو 12.9 مليون ريال مقابل19.5 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.409 ريال مقابل 0.621 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد انخفض إجمالي الإيرادات في النصف الأول بنسبة 31.3% إلى 15.11 مليون ريال، منها 13.7 مليون ريال إيرادات استثمارية ومالية. وانخفضت المصاريف الإدارية والعمومية بنسبة 7% إلى 2.5 مليون ريال. وبالنتيجة انخفض ربح الفترة بنسبة 34% إلى 12.9 مليون ريال. وكانت هنالك خسارة في القيمة العادلة بقيمة 13.6 مليون ريال مما حول الربح إلى خسارة شاملة بقيمة 680 ألف ريال مقارنة بربح شامل 15.4 مليون ريال في الفترة المناظرة.8 - بلغ صافي ربح أعمال في النصف الأول نحو 255.6 ريال مقابل صاف ربح 220.9 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 0.41 ريال مقابل 0.35 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. وقد ارتفع إجمالي ربح أعمال في النصف الأول من العام بنسبة 14.5% إلى 355.3 مليون ريال. وارتفعت المصاريف العمومية والإدارية بنسبة 2.5% إلى 64.5 مليون ريال. وبعد إضافة مصاريف التسويق 8.6 مليون ريال، والإهلاك والإطفاء 4.8 مليون ريال، والتمويل 14 مليون ريال، فإن إجمالي الدخل يرتفع بنسبة 23.5% إلى 305.5 مليون ريال، وارتفع الدخل الشامل بنسبة 15.8% إلى 255.7 مليون ريال.9 - بلغ صافي ربح التحويلية 97.2 مليون ريال مقابل85.4 مليون ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. كما بلغ العائد على السهم 2.05 ريال، مقابل 1.79 ريال لنفس الفترة من العام الذي سبقه. التطورات الاقتصادية المؤثرة1 - صدرت قبل أسبوع، الميزانية المجمعة للبنوك لشهر يونيو، وقد أظهرت زيادة في الموجودات بنحو 0.8 مليار ريال إلى 1178.6 مليار ريال، وارتفاع إجمالي ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 3.7 مليار ريال إلى مستوى 199.5 مليار ريال، وانخفاض إجمالي الدين العام المحلي بنحو 14.9 مليار ريال إلى 375.7 مليار ريـال. كما ارتفع ائتمان القطاع الخاص إلى مستوى 421.1 مليار ريال، وارتفعت ودائع القطاع الخاص بنحو 2.7 مليار ريال إلى 336.9 مليار ريال. 2 - انخفض سعر نفط الأوبك بنحو 2.44 دولار ليصل إلى مستوى 42.93 دولار. 3 - قرر مجلس الاحتياط الفيدرالي الأمريكي الإبقاء على معدلات الفائدة على الدولار من دون تغيير وذلك في المراجعة الدورية كل شهرين التي تمت يوم الثلاثاء الماضي. وكان من نتيجة ذلك أن انخفض مؤشر داو جونز في محصلة الأسبوع الماضي بنحو 139 نقطة ليصل إلى مستوى 18432 نقطة، وانخفض سعر صرف الدولار بنحو 4 ين إلى مستوى 102.08 ين، وانخفض أمام اليورو إلى مستوى 1.12 دولار لكل يورو، في حين ارتفع سعر الذهب بنحو 27 دولارا إلى مستوى 1349.7 دولار للأونصة.
270
| 30 يوليو 2016
مساحة إعلانية
أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
5694
| 15 سبتمبر 2025
اعتمد سعادة الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني، المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية عدداً من التكليفات الجديدة في مناصب قيادية بقنوات الشبكة. وجاءت...
4890
| 16 سبتمبر 2025
أعلنت إدارة «كارفور» عن توقف عملياتها في دولة الكويت بشكل نهائي اعتباراً من اليوم الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 وفقا لصيفة القبس الكويتية. وكانت...
4224
| 16 سبتمبر 2025
عقد المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية دورة استثنائية يوم الإثنين 23 ربيع أول 1447هـ، الموافق 15 سبتمبر 2025م، في مدينة الدوحة،...
3044
| 15 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت لعدد من الطرق الحيوية في الدوحة اليوم الاثنين، وذلك بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية...
2912
| 15 سبتمبر 2025
أجرى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالا عبر تقنية الاتصال المرئي، إلى جانب أخيه جلالة الملك...
2826
| 15 سبتمبر 2025
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
2724
| 18 سبتمبر 2025