أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
حذر منسق منظمة أطباء العالم في اليمن يان جوسيس من أن إعلان سلطات البلد عن أول إصابة بفيروس كورونا المستجد يضعها على حافة كارثة إنسانية جديدة قد تؤدي أيضا إلى تراجع جهود مكافحة مرض الكوليرا، وذلك في ظل التردي الشديد لأوضاع القطاع الصحي في البلاد. وقال جوسيس لوكالة الصحافة الفرنسية إنه يتوقع انتشارا سريعا للفيروس، مشيرا إلى أن المرافق الصحية في اليمن غير قادرة على استيعاب تدفق كبير للمرضى، وذلك في بلد قالت الأمم المتحدة إنه يعيش أسوأ أزمة إنسانية بالعالم في الوقت الحالي. وكانت اللجنة العليا للطوارئ في اليمن صرحت أمس الاول بأن يمنيا (60 عاما) ثبتت إصابته بالفيروس في محافظة حضرموت جنوبي شرقي البلاد، وهو عامل في ميناء الشحر، وعقب تسجيل أول إصابة بالفيروس أغلقت السلطات الميناء لمدة أسبوع لتطهيره بشكل دقيق، وأمرت العمال بعزل أنفسهم في منازلهم لمدة أسبوعين. وفرضت سلطات حضرموت حظر تجول ليليا لمدة 12 ساعة في جميع أحياء حضرموت، بدأ من الساعة السادسة مساء أمس الاول وحتى إشعار آخر، كما أمر محافظا محافظتي شبوة والمهرة المجاورتين بإغلاق حدودهما مع حضرموت اعتبارا من الجمعة. ويقول منسق منظمة أطباء العالم في اليمن إن معدل الوفيات المتعلقة بالكوليرا في البلاد ضخمٌ، ويتراوح بين 30% و50%، ويمكن أن تنخفض النسبة إلى أقل من 1% إذا تم العلاج في أقل من 72 ساعة. وقد تضررت العام الماضي 96% من مديريات اليمن من الكوليرا، وأودى الوباء بحياة أكثر من 2500 شخص منذ أبريل/نيسان 2017، وأُبلغ عن الاشتباه في إصابة نحو 1.2 مليون بالمرض، حسب منظمة الصحة العالمية. ويقول جوسيس إن موسم الأمطار قريب، وستكون مواجهة فيروس كورونا والكوليرا في الوقت نفسه أمرا معقدا. ويوضح أن علاج الكوليرا يتطلب عددا من معدات الوقاية والنظافة والقفازات والمياه وغيرها، وهذا أمر يشبه متطلبات مواجهة كورونا. وأبدى المتحدث نفسه خشيته من أن تؤدي مواجهة المرض الجديد إلى استنزاف المعدات اللازمة على حساب الوباء الآخر، مشيرا إلى أنه سيكون هناك نقص في المعدات لمواجهة المرضين في نهاية الأمر. وقبل تسجيل أول إصابة بكورونا بيوم واحد، قالت منسقة الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة في اليمن لوكالة رويترز، إنه إذا انتشر الفيروس في البلد فستكون النتيجة كارثية، لأن الحالة الصحية لما لا يقل عن نصف السكان متدهورة للغاية، ولا يملك البلد إمدادات أو قدرات أو منشآت كافية للتعامل مع الوضع. وتشير لجنة الإنقاذ الدولية إلى أن نصف المستشفيات اليمنية فقط تعمل بشكل كامل، ولا يحصل 18 مليون شخص على رعاية صحية كافية أو مياه. ويعتمد 80% من اليمنيين، أي حوالي 24 مليون نسمة، على المساعدات الإنسانية، ويعيش ملايين على حافة المجاعة، وهم عرضة للإصابة بالأمراض. وقد عبرت منظمة أطباء بلا حدود منذ يناير/كانون الثاني الماضي عن أسفها لانهيار النظام الصحي في اليمن، وأشارت إلى أن اليمنيين لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب، وبعضهم لا يمكنهم الحصول على الصابون. ويفاقم تسجيل أول إصابة بكورونا من معاناة اليمنيين الرازحين تحت وطأة حرب مدمرة منذ ست سنوات، أدت لمقتل عشرات الآلاف من الأشخاص، معظمهم من المدنيين، حسب منظمات إنسانية، واضطرت الحرب أكثر من ثلاثة ملايين مدني للعيش في مخيمات مكتظة. كما دمر النزاع المسلح النظام التعليمي الهش أصلا في اليمن، حسب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، إذ إن أكثر من مليوني طفل لا يذهبون للمدرسة، وقرابة نصف مليون منهم تخلوا عن الدراسة منذ بداية الحرب في العام 2015.
597
| 12 أبريل 2020
أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة في العاصمة اليمنية صنعاء صباح امس أحكاما بالإعدام والسجن على عشرة صحفيين عقب اعتقالهم أكثر من خمسة أعوام. وأوضحت مصادر حقوقية للجزيرة نت أن المحكمة -برئاسة القاضي محمد مفلح- عقدت جلسة النطق بالحكم من دون معرفة المحامين وحضورهم، وأقرت بإعدام كل من عبد الخالق أعمران، وأكرم الوليدي، وحارث حميد، وتوفيق المنصوري. كما أدانت المحكمة كلا من هشام طرموم، وهشام اليوسفي، وهيثم راوح، وعصام بلغيث، وحسن عناب، وصلاح القاعدي، وقضت عليهم بالسجن، على أن يُكتفى بالمدة التي قضوها في السجن، مع بقائهم تحت رقابة الشرطة لمدة ثلاث سنوات. وأفاد رئيس منظمة سام للحقوق والحريات توفيق الحميدي في تصريح للجزيرة نت؛ بأن هذا الحكم يشكل تطورا خطيرا جدا ضد الصحافة والصحفيين في اليمن، مضيفا أنه الأول من نوعه في تاريخ اليمن الحديث. وأضاف الحميدي أنه إضافة إلى أن الحكم الذي أصدرته المحكمة التابعة للحوثيين منعدم قانونا، كونه صادرا عن محكمة فقدت صفتها القضائية بموجب قرار صادر عن مجلس القضاء الأعلى التابع للحكومة الشرعية المعترف بها دوليا؛ فإنه وقع إخلال بمبادئ المحاكمة العادلة في الكثير من الإجراءات، ومن ذلك الاستعجال بنطق الحكم دون علم المحامين. واعتبر الحقوقي اليمني أن الحكم استكمال لممارسات جماعة الحوثي المتمثلة في إسكات كل المعارضين، إذ عملت الجماعة -كما يضيف الحميدي- على تأميم الكلمة والصحافة في السنوات الماضية، وهو ما كان متوقعا في ظل إصرار الحوثيين على معاقبة كل من يخالفها الرأي. ويشير الحميدي إلى أن جماعة الحوثيين حوّلت القضاء الواقع تحت سيطرتها إلى أداة من أدوات الانتقام السياسي، بالانتقام من خصومها ومصادرة أموالهم وممتلكاتهم. وحسب المتحدث نفسه، فإن المعلومات والشواهد التي لدى منظمة سام تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن القضاء في المحاكم المتخصصة لم يعد سوى ناطق بإرادة اللجان الثورية، التي تسيطر فعليا على كافة المؤسسات والدوائر التنفيذية في صنعاء، بما فيها القضاء. كانت المنظمة كشفت عن قيام جماعة الحوثي بالتحفظ على ممتلكات خاصة تعود لـ1142 شخصا في العاصمة صنعاء.وأضافت المنظمة أن استغلال مليشيا الحوثي للقضاء واستخدامه لعمليات الانتقام السياسي من الخصوم، من خلال مصادرة الأموال وتشريد الأسر، هو فعل مستهجن ومدان. وخلصت إلى أنه لا مشروعية لأي أحكام أو أوامر صادرة عن القضاء الخاضع لسلطة مليشيا الحوثي فيما يخص القضايا ذات البعد السياسي، بل تعد أحكاما منعدمة خاصة تلك الصادرة عن المحكمة الجزائية الملغية بقرار صادر عن مجلس القضاء الأعلى. وأشارت المنظمة إلى أن الأوامر والتوجيهات الصادرة عما يسمى بالمجلس السياسي، أو اللجنة التابعة له المسماة بلجنة حصر واستلام أموال الخونة، جميعا في نظر القانون جرائم تستوجب المحاسبة والعقاب.
310
| 12 أبريل 2020
ضمن جهود الاستجابة لمخاطر وباء كورونا المستجد (كوفيد-19)، عقدت البعثة التمثيلية للهلال الأحمر القطري في اليمن ورشة تعريفية حول هذا الفيروس وسبل الوقاية منه في ظل تصاعد المخاوف بين أفراد المجتمع وضعف المعرفة لديهم بطبيعة المرض وطرق انتشاره. عقدت الورشة التعريفية في مقر بعثة الهلال الأحمر القطري بالعاصمة اليمنية صنعاء، بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بهدف رفع مستوى الوعي لدى 50 مشاركاً ومشاركة من موظفي البعثة والعاملين بمشروع دعم الرعاية الصحية للنازحين بالمكاتب وفي الميدان. وتناولت الورشة العديد من النقاط الهامة حول فيروس كورونا، والإجراءات المتبعة لمواجهته وطرق الوقاية منه، وكيفية الحد من انتشاره. وفي تعليق له، قال د. محمد أسعد الجلود مدرب الورشة ومسؤول الصحة بالمفوضية السامية لشؤون اللاجئين: تأتي أهمية هذه الورشة من منطلق الحرص على حياة الناس، وطمأنة المشاركين وإبراز دورهم في تخفيف القلق من انتشار العدوى بين العاملين في المجال الصحي، ونشر المعلومات الصحية السليمة حول الوقاية الصحيحة، ونقلها إلى المجتمع عن طريق الفرق العاملة في الميدان. وأشاد د. الجلود بجهود الهلال الأحمر القطري في نشر الوعي ومساعدة آلاف المستفيدين من مشروع الرعاية الصحية للنازحين، وكذا المشاريع الأخرى في القطاعات المختلفة، مضيفاً: نحن باقون على الشراكة وسعداء بها، وسنعمل يداً بيد مع الهلال الأحمر القطري في تنفيذ مشروع دعم النازحين في جميع مراحله، للوصول إلى النتائج المرجوة بإذن الله. مشاريع الإيواء وبالتوازي مع ذلك، أقامت بعثة الهلال الأحمر القطري ورشة عمل تعريفية لمشروع توفير مستلزمات الإيواء للنازحين الأشد ضعفاً في مديريات قعطبة والحصين وجحاف بمحافظة الضالع. وتأتي هذه الورشة تمهيداً لانطلاق أنشطة المشروع، الذي يهدف إلى توفير المأوى لصالح 1,000 أسرة نازحة لمدة 6 أشهر، إلى جانب توزيع مواد غير غذائية من الاحتياجات المنزلية الأساسية على 500 أسرة. وعقب ختام الورشة، أوضح هيثم الدميني مدير المشروع أن الحاضرين تعرفوا على أهداف المشروع وخطته التنفيذية، وكذلك التحضير لتدريب فرق التسجيل والتحقق على كيفية العمل الميداني بأعلى المعايير، والتنسيق بين مختلف الفرق والجهات المعنية، إلى جانب طرح التحديات والدروس المستفادة من المشاريع المماثلة السابقة، ومناقشة الحلول للتحديات الميدانية. وقد أبدى فريق المشروع استعداده للتعامل مع المشاكل التي تطرأ أثناء التحقيق والتسجيل، مثل تشابه الأسماء وفقدان بطاقات الهوية إلخ. كما تم شرح تعريف النازحين الأشد ضعفاً وفقاً للتحديثات التي وضعتها المجموعة التنسيقية للإيواء التابعة للأمم المتحدة. وأكد عادل النويهي، أحد المشاركين في الورشة ومسؤول المتابعة والتقييم ضمن فريق العمل الميداني للمشروع، أن الورشة أتاحت لهم فرصة المشاركة في تطوير معايير أولوية تسجيل النازحين، وفي مقدمتها الأسر النازحة الفقيرة التي تسكن في منزل واحد، أو التي تعولها امرأة أو طفل أو صاحب إعاقة أو مصاب بمرض مزمن. ومن المقرر أن يتولى الهلال الأحمر القطري تنفيذ المشروع بشكل متزامن في 4 محافظات هي: صعدة، تعز، إب، الضالع. وتبلغ ميزانية المشروع 882,743 دولاراً بتمويل من صندوق اليمن الإنساني التابع لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، كجزء من مشاريع الاستجابة الطارئة في اليمن.
1350
| 09 أبريل 2020
الهلال الأحمر القطري يتعاون مع الأمم المتحدة لنشر الوعي بالوقاية من كورونا في اليمن ضمن جهود الاستجابة لمخاطر وباء كورونا المستجد (كوفيد - 19)، نظمت البعثة التمثيلية للهلال الأحمر القطري في اليمن ورشة تعريفية حول الفيروس وسبل الوقاية منه في ظل تصاعد المخاوف بين أفراد المجتمع وضعف المعرفة لديهم بطبيعة المرض وطرق انتشاره. وأقيمت الورشة التعريفية في مقر بعثة الهلال الأحمر القطري بالعاصمة اليمنية صنعاء، بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وهدفت لرفع مستوى الوعي لدى 50 مشاركا ومشاركة من موظفي البعثة والعاملين بمشروع دعم الرعاية الصحية للنازحين بالمكاتب وفي الميدان. وأوضح الهلال الأحمر القطري، في بيان اليوم، أن الورشة تناولت العديد من النقاط الهامة حول فيروس كورونا (كوفيد - 19)، والإجراءات المتبعة لمواجهته وطرق الوقاية منه، وكيفية الحد من انتشاره . وقال الدكتور محمد أسعد الجلود مسؤول الصحة بالمفوضية السامية لشؤون اللاجئين، الذي قدم الورشة، إن أهميتها تنبع من الحرص على حياة الناس، وطمأنة المشاركين وإبراز دورهم في تخفيف القلق من انتشار العدوى بين العاملين في المجال الصحي، ونشر المعلومات الصحية السليمة حول الوقاية الصحيحة، ونقلها إلى المجتمع عن طريق الفرق العاملة في الميدان. وأشاد الدكتور الجلود بجهود الهلال الأحمر القطري في نشر الوعي ومساعدة آلاف المستفيدين من مشروع الرعاية الصحية للنازحين، والمشاريع الأخرى في القطاعات المختلفة. وقال: نحن باقون على الشراكة وسعداء بها، وسنعمل يدا بيد مع الهلال الأحمر القطري في تنفيذ مشروع دعم النازحين في جميع مراحله، للوصول إلى النتائج المرجوة. وبالتوازي مع ذلك، عقدت بعثة الهلال الأحمر القطري ورشة عمل تعريفية لمشروع توفير مستلزمات الإيواء للنازحين الأشد ضعفا في مديريات /قعطبة/ و/الحصين/ و/جحاف/ بمحافظة /الضالع/، وذلك تمهيدا لانطلاق أنشطة المشروع، الذي يهدف إلى توفير المأوى لـ 1,000 أسرة نازحة لمدة 6 أشهر، إلى جانب توزيع مواد غير غذائية من الاحتياجات المنزلية الأساسية على 500 أسرة. وفي ختام الورشة، أوضح السيد هيثم الدميني مدير المشروع أن الحاضرين تعرفوا على أهداف المشروع وخطته التنفيذية، وكذلك التحضير لتدريب فرق التسجيل والتحقق على كيفية العمل الميداني بأعلى المعايير، والتنسيق بين مختلف الفرق والجهات المعنية، إلى جانب طرح التحديات والدروس المستفادة من المشاريع المماثلة السابقة، ومناقشة الحلول للتحديات الميدانية. ومن المقرر أن يتولى الهلال الأحمر القطري تنفيذ المشروع بشكل متزامن في 4 محافظات هي صعدة وتعز وإب والضالع بميزانية تبلغ 882,743 دولارا بتمويل من صندوق اليمن الإنساني التابع لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، كجزء من مشاريع الاستجابة الطارئة في اليمن.
1621
| 08 أبريل 2020
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم، أن البنك الدولي قدم 26.9 مليون دولار دعما لاستعدادات مواجهة كورونا في اليمن، وأوضحت المنظمة الأممية في بيان اطلعت عليه الأناضول، أن مؤسسة التنمية الدولية التابعة للبنك الدولي، قدمت دعما لمنظمة الصحة العالمية بقيمة 26.9 مليون دولار أمريكي من أجل استعداد اليمن واستجابته لمواجهة فيروس كورونا، ونقل البيان عن ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن ألطاف موساني قوله: النظام الصحي في اليمن هش بالفعل، وفي حال تفشي كورونا سيكون كارثياً على البلاد، وشدد موساني على أن الأمراض لا تحترم الحدود الدولية، يجب على دول مثل اليمن أن تظل متيقظة لضمان الحد من إمكانية وصول كورونا عبر الحدود، وتابع: يأتي دعم البنك الدولي الجديد لليمن، في وقت حرج حيث تستمر الحالات في الزيادة في جميع أنحاء العالم.
1392
| 06 أبريل 2020
في الوقت الذي يجتاح فيه فيروس كورنا العالم مخلفا آلاف الضحايا في 183 دولة ،لاتزال دول خالية تماما من هذا الفيروس حيث إنها لم تسجل إصابة. و منذ بدء انتشار الفيروس في العالم قبل ثلاثة أشهر، لم تسجل نحو 17 دولة أي ظهور لحالات إصابة بالفيروس ، وذلك بحسب جامعة هوبكنز الأمريكية . وهذه الدول هي : 4 دول آسيوية ، ، و3 دول أفريقية، إضافة إلى 10 دول في أوقيانوسيا، وهي منطقة تتمركز في جزر المحيط الهادئ الاستوائية وفقا لقناة روسيا اليوم. وتضم قائمة الدول الأسيوية الخالية من كورونا، اليمن (الدولة العربية الوحيدة) وكوريا الشمالية، وطاجيكستان، وتركمنستان. أما الدول الأفريقية فهي مملكة ليسوتو، وجزر القمر (دولة عربية)، وساو تومي وبرينسيب. فيما ضمت قائمة دول أوقيانوسيا كل من جزر سولومون، وجمهورية ناوورو، وجمهورية فانواتو، ودولة ساموا، وجمهورية كيريباتي، وولايات مايكرونزيا المتحدة، ومملكة تونغا، وجمهورية جزر مارشال، وجمهورية بالاو، ودولة توفالو. وأرجعت نيوزويك عدم وصول الفيروس إلى كوريا الشمالية، وهي الواقعة على حدود الصين وكوريا الجنوبية، إلى كونها من أوائل الدول في العالم التي بدأت في إغلاق حدودها ووضع تدابير أخرى مكثفة لمكافحة الأوبئة لمنع انتشار الفيروس المستجد. كما أن الدول التي لم يصلها الفيروس، أغلبها جزر صغيرة وزوارها في الواقع قليلون. فبُعد مواقع هذه الدول (التي هي أصلا جزر في المحيط) يجعلها معزولة ذاتيا ، عند تطبيق قواعد التباعد الاجتماعي عليها. أما في الدول المتضررة بالفيروس، فبحسب آخر الإحصائيات لجامعة هوبكنز، بلغ عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس في العالم 1203485 ، والوفيات 64784 ، والمتعافين 247001. كما أوردت الإحصائيات قائمة الدول من حيث عدد الإصابات بالفيروس كالآتي : الولايات المتحدة 312237 إسبانيا 126168 إيطاليا 124632 ألمانيا 96092 فرنسا 90853 الصين 82574 إيران 55743 أما قائمة الدول الأقل إصابة بالفيروس فهي: تيمور الشرقية 1 بابو غينيا الجديدة 1 بوروندي 3 سيراليون 4
19904
| 05 أبريل 2020
أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن نصف القطاع الطبي في اليمن على الأقل خارج الجاهزية. وقالت اللجنة الدولية الصليب الأحمر في تغريدة على تويتر اليمن يعيش حرباً منذ أكثر من 5 سنوات، فيما حوالي 50٪ من نظامه الطبي بات لا يعمل. كانت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، اكدت أن 8 من كل 10 يمنيين، يعيشون على المساعدات، جراء الحرب المستمرة في البلاد للعام الخامس. جاء ذلك في تغريدة نشرها مكتب الصليب الأحمر في اليمن، عبر حسابه بموقع تويتر. وذكرت اللجنة، في اليمن هناك 8 من كل 10 أشخاص يعيشون على المساعدات. وأضافت أن هناك 7 من كل 10 أشخاص في اليمن لا يمكنهم الوصول إلى أي رعاية صحية، مع معاناة 6 من كل 10 يمنيين من عدم حصولهم على المياه النظيفة. وأفادت المنظمة الدولية أن اثنين من كل 10 من سكان اليمن بحاجة ماسة إلى المأوى. واكدت المنظمة القول ان هذه كارثة إنسانية. وأطلقت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، تحذيرا شديد اللهجة، من أن كارثة فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض “كوفيد 19” الكبرى ستقع في مناطق الحروب. وحذرت اللجنة، من أنه في حال عدم اتخاذ تدابير إنسانية عاجلة تجاه تهديد فيروس كورونا في مناطق الحروب مثل سوريا واليمن وأفغانستان وجنوب السودان ونيجيريا، فالنتائج ستكون “مدمرة”، بحسب قولها. وطالبت اللجنة بضرورة وضع “خطة تدخل عاجلة” لمنع انتشار فيروس كورونا في تلك المناطق. يأتي ذلك في ظل انتشار مخيف لفيروس كورونا المستجد كوفيد 19، وإصابة ووفاة مئات الآلاف في معظم بلدان العالم. وأشارت إلى أن الفيروس يمثل تهديدا كبيرا للحياة في الدول ذات النظم الصحية القوية، إلا أن هذا التهديد أكبر بكثير في البلدان التي دمرت فيها النظم الصحية بسبب الحرب. وأعربت عن خشيتها من أسوأ السيناريوهات المتمثلة في انتشار الفيروس في السجون ومخيمات النازحين في العالم. ووفق البيان، حذر رئيس اللجنة الدولية، بيتر ماورير، من النتائج المدمرة في حال عدم اتخاذ تدابير عاجلة حيال انتشار فيروس كورونا في الدول المذكورة. وكانت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين حذرت من استخدام أو ملامسة كمامات ومستلزمات صحية ألقاها طيران التحالف على عدد من المحافظات الواقعة (شمالي اليمن). وقالت الوزارة في بيان، إن الطيران ألقى بصناديق مليئة بالكمامات ومواد أخرى في منطقة نقم بالعاصمة صنعاء، ومديرية الحالي في محافظة الحديدة، ومديرية خميس بني سعد في محافظة المحويت. ودعت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين المواطنين إلى توخي الحذر وعدم ملامسة أي مواد يتم إسقاطها من قبل طيران التحالف، وإبلاغ الجهات الصحية والأمنية المختصة بتلك المواد حفاظاً على سلامتهم.
559
| 01 أبريل 2020
أعربت دولة قطر عن استنكارها للاتهامات الباطلة التي ساقها السيد معمر الإرياني عن دعم جماعة الحوثي سياسياً وإعلامياً. وقالت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، إن القاصي والداني يعرفون من هم أطراف الصراع في اليمن وهي الأطراف المستمرة في إذكاء المأساة الإنسانية للشعب اليمني الشقيق وقد كان أحرى بالسيد الإرياني أن يوجه طاقاته الإعلامية لدعوة القوى الإقليمية الداخلة في هذه الحرب لإعلاء مصلحة الشعب اليمني وإيقاف هذا الصراع الذي بات عبثياً من خلال الانخراط بجدية في مسار سياسي ضمن أطر الشرعية الدولية والقرارات ذات الصلة. وأكد البيان أن دولة قطر لا تكن للشعب اليمني الشقيق إلا كل خير ولن تألو جهدًا في دعم أية مساع إقليمية أو دولية لرفع هذه الغمة عن اليمن الشقيق.
2112
| 31 مارس 2020
سيضاعف الأزمة الإنسانية في البلاد.. قالت صحيفة الإندبندنت أونلاين البريطانية إن قرار إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الصادم بتخفيض المساعدات الإنسانية التي تقدمها لليمن سيضاعف أزمات البلد الذي يعاني أزمة حادة بسبب الحرب كما يواجه خطر وباء كورونا أيضاً. وأضافت الصحيفة في تقرير لمراسلة شؤون البيت الأبيض ميسي رايان بعنوان إدارة ترامب تخطط لتخفيضات ضخمة على المساعدات لليمن، نقله موقع بي بي سي أن القرار الأمريكي يأتي رداً على فرض الحوثيين لقيود على الموظفين القائمين على تنفيذ برنامج المساعدات. ونقلت رايان عن مسؤولين في الإدارة الأمريكية تحدثوا إليها شريطة عدم الكشف عن هوياتهم، قولهم إن الإجراءات الجديدة دخلت حيز التفعيل منذ امس الأول وإنها تهدف إلى الضغط على الحوثيين لتخفيف الإجراءات على حركة شحنات المساعدات والموظفين الموكلين بتصريفها وتوزيعها على الجهات اليمنية. وأشارت الصحيفة إلى أن المسؤولين الأمريكيين حذروا في الوقت نفسه من آثار هذا الإجراء على الوضع في اليمن في ظل المخاوف من تفش متوقع وخارج عن السيطرة لوباء كورونا في اليمن. وأوضحت أن القرار الأمريكي يأتي بعد أسابيع من المحاولات التي بذلها مسؤولو الأمم المتحدة ومنظمات خيرية تعمل في تقديم المساعدات في البلاد لإقناع الحوثيين بتخفيف الإجراءات التي أعاقت دخول شحنات المساعدات الإنسانية إلى البلاد والتي يقول الإغاثيون إنه من الصعب التأكد من عدم استيلاء الحوثيين على هذه الشحنات وتحويلها لدعم المجهود الحربي. كانت ليز غراندي، منسقة الشؤون الإنسانية المقيمة في اليمن، أكدت إن وكالات المساعدات الإنسانية يجب أن تعمل في بيئة تستطيع فيها إدامة وتعزيز القيم والمبادئ الإنسانية. في السياق، وزعت جمعية الهلال الأحمر التركي، امس، مواد تنظيف على الأسر الفقيرة في محافظة عدن اليمنية، وذلك في ظل التدابير اللازمة لمواجهة أي ظهور محتمل لفيروس كورونا. وشارك في عملية توزيع المساعدات مصطفى آيدين، رئيس بعثة الهلال الأحمر التركي باليمن، وعلي جان بودك المدير المالي للبعثة. وجرى التوزيع في جمعية التعايش بمدينة الشيخ عثمان، واتحاد نساء اليمن بمدينة كريتر في عدن. وقال أيدين، في حديث للأناضول، إن جمعيته وزعت 400 سلة نظافة على الأسر الفقيرة في مدينتي الشيخ عثمان حي كود العثماني، ومدينة كريتر. ولفت إلى أن طرود مواد التنظيف تحتوي على صابون ومعقمات ومواد غسل أواني وفرشاة ومعجون أسنان، بالإضافة إلى مواد تنظيف أخرى. وأضاف: تأتي المبادرة في إطار حرص الجمعية على تقديم المساعدات الإنسانية المختلفة، للتخفيف من معاناة المتضررين من الحرب في جميع المحافظات اليمنية المحررة. وأشار إلى أنه تم خلال عملية التوزيع مراعاة الجوانب الصحية وعدم الاختلاط للوقاية من فيروس كورونا. وأردف أنه تم السماح بإدخال المستفيدين كل شخص على حدة، ووضع المسافات اللازمة لتجنب عملية الاختلاط.
808
| 29 مارس 2020
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
3728
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
3260
| 14 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
3162
| 12 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة عُقول، لتشمل خريجي الجامعات في دولة قطر من الوافدين، وذلك في إطار الجهود المستمرة...
2578
| 14 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وصل إلى الدوحة اليوم كل من، سعادة الدكتور عباس عراقجي، وزير الخارجية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية. كما وصل سعادة السيد محمد توحيد حسين، وزير...
1886
| 14 سبتمبر 2025
في سابقة عالمية، أعلن رئيس الوزراء الألباني إيدي راما تعيين أول وزيرة افتراضية تعمل بالذكاء الاصطناعي، تحمل اسم ديلا وتعني الشمس باللغة الألبانية،...
1640
| 13 سبتمبر 2025
أكد السيد علي الخلف، رئيس قسم شؤون التنظيمات العمالية بإدارة علاقات العمل، أن الوزارة تبذل جهودًا كبيرة في تطوير خدماتها الرقمية بما يخدم...
1532
| 12 سبتمبر 2025