أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم القانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، ارتفاع وفيات الكوليرا في اليمن، إلى 2043 حالة منذ 27 أبريل الماضي. وأوضح مكتب المنظمة باليمن، في تغريدة على "تويتر" أنه "منذ 27 أبريل 2017، سُجلت 602 ألف و526 حالة اشتباه بمرض الكوليرا و2043 حالة وفاة في 22 محافظة و300 مديرية في اليمن". وتعمل منظمات دولية ومحلية على تقديم المساعدة لليمنيين الذين يعيشون أوضاعاً إنسانية متدهورة جراء الحرب التي تدور في البلاد منذ أكثر من عامين ونصف، بالتزامن مع تفشي الوباء. و"الكوليرا" مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات إذا لم يتلق العلاج، والأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، وتقل أعمارهم عن 5 سنوات، معرضون بشكل أكبر للإصابة.
320
| 04 سبتمبر 2017
يحل عيد الأضحى ضيفا ثقيلا على كاهل اليمنيين، الذين يرزحون تحت نيران حرب متواصلة منذ أكثر من عامين ونصف العام، فاليوم الذي كان يجلب الفرحة إلى منازلهم ووجوه أطفالهم، بات مناسبة لتذكيرهم بأوضاع أعجزت الكثيرين منهم عن شراء الأضحية، والاعتماد في العيد على الدواجن. ورغم أنه العيد الثالث في ظل الحرب، القائمة منذ 26 مارس 2015، إلا أنه الأول الذي اختفت ملامحه بشكل شبه تام؛ جراء اتساع رقعة الفقر بشكل غير مسبوق، وتوقف رواتب موظفي الدولة منذ أكثر من 10 أشهر. وحل عيد الأضحى، الجمعة الماضي، بينما تجد ملايين الأسر اليمنية نفسها على شفا مجاعة، فيما أصبحت طقوسه، التي كانوا يعيشونها من شراء أكثر من خروف للعيد وإعداد أصناف الكعك والحلويات، مجرد ذكريات. وفضلا عن تدهور الأوضاع في كافة القطاعات، ولاسيَّما القطاع الصحي، جعلت الحرب أكثر من 20 مليون يمني (من أصل حوالي 27.4 مليون نسمة) بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وفق الأمم المتحدة. عزوف عن الأضاحي طيلة الأيام السابقة على العيد عجت غالبية شوارع العاصمة صنعاء بتجمعات صغيرة للمواشي، كموسم سنوي اعتاد عليه تجار ومزارعون لبيع أكبر عدد من الماعز والخرفان، لكن السوق شهد ركودا غير مسبوق. وقال تجار في سوق "نقم" الشهير في صنعاء، للأناضول، إن هناك عزوفا كبيرا من قبل اليمنيين عن شراء خروف العيد؛ بسبب تدهور حالتهم الاقتصادية، وارتفاع الأسعار مقارنة بالأعوام الماضية. وأرجع، خالد يحيى، وهو تاجر مواشي، سبب العزوف إلى "ارتفاع أسعار المواشي بشكل جنوني وغير مسبوق". وتابع يحيى، في حديث للأناضول: "نشتري أغلب المواشي (أغنام وأبقار) من خارج البلاد، خصوصا من (دول) القرن الإفريقي.. نشتريها بالدولار الأمريكي، والعملة الأجنبية هنا تشهد ارتفاعا كبيرا مقابل تدهور العملة المحلية (الريال)". وأوضح أن "العجل الذي كان يتم شراؤه العام الماضي بنحو 400 دولار، أي حوالي 90 ألف ريال يمني، ارتفع هذا العام إلى قرابة 150 ألف ريال، مع تجاوز سعر الدولار الواحد 370 ريالا". وإضافة إلى الماشية المستوردة، يمتلك اليمن ثروة حيوانية، خصوصا في المناطق الزراعية الساحلية والصحراوية، التي تمتاز بلحومها اللذيذة، وغالبا ما تباع بأسعار مضاعفة مقارنة بالماشية المستوردة. ويتراوح سعر الخروف أو الماعز المحلي، من ذوي الأحجام المتوسطة، بين 50 و60 ألف ريال يمني، أي ما بين حوالي 135 دولارا 162 دولارا. وخلافا لتدهور قيمة العملة المحلية، اعتبر يحيى العوامي، وهو تاجر مواشي، في حديث للأناضول، أن سبب عزوف الناس عن شراء الأضاحي هو "تدهور حالتهم الاقتصادية، وتوقف الرواتب بشكل تام، وانعدام أي مصادر للدخل بالنسبة للكثيرين". دواجن في العيد وتجبر الحرب والظروف الاقتصادية ملايين اليمنيين على تناول لحم الدواجن بدلا من الخرفان في عيد الأضحى، فالدواجن في متناول أكبر شريحة من اليمنيين، فيما يلجأ البعض إلى شراء لحم الخروف بالكيلو جرام. ويتراوح ثمن الدواجن في السوق اليمني بين 1480 و1850 ريالا، (ما بين 4 و5 دولارات)، فيما يبلغ سعر الكيلوجرام الواحد من لحم الخروف 3000 ريال (حوالي 8 دولارات). وقال محمد البعداني، وهو موظف حكومي، ويعمل في مجال الإغاثة، للأناضول، إن "الأضحية باتت لمن استطاع إليها سبيلا، فملايين اليمنيين لا يستطيعون توفير قطعة الخبز، وليس قطعة لحم، وبالتالي لن يكونوا قادرين حتى على شراء الدواجن".
4124
| 03 سبتمبر 2017
أعلنت شركة ألمانية متخصصة أنها ستبدأ في يناير المقبل الأعمال الإنشائية لأول مشروع من نوعه لمزرعة مغلقة لتربية الأسماك على مستوى البلاد العربية بمنطقة شحير الساحلية المطلة على بحر العرب بمحافظة حضرموت شرقي اليمن بتكلفة تبلغ 15 مليون يورو. وقالت شركة ايكومارس الألمانية المتخصصة في تربية الأسماك إن التشغيل الفعلي للمشروع سيبدأ في أكتوبر تشرين الأول العام المقبل بطاقة أولية تبلغ 500 طن سنويا من الروبيان الجمبري، وغيره من الأسماك المرغوبة خارجيا. وأضاف البيان أن المشروع هو باكورة استثمارات مشتركة في مجال الأسماك بين القطاع الخاص الألماني واليمني الذي يدخل عبر مؤسسة الزبير للتوكيلات التجارية اليمنية كمساهم مناصفة في رأسمال المشروع. وكان وفد من الشركة قد أنهى أمس زيارة ميدانية لموقع المشروع الذي سيقام على مساحة تبلغ نحو ثمانية آلاف متر مربع قابلة للزيادة مستقبلا. وقال البيان إن الدراسات الخاصة بإنشاء المزرعة راعت الجانب البيئي، حيث ستتم الاستفادة من مياه أحواض الأسماك عند تجديدها في زراعة الطحالب التي تدخل ضمن الأدوية إضافة إلى الزراعة في المناطق الصحراوية لتحويلها إلى ساحات خضراء، كما سيقوم المشروع بتدريب وتأهيل الكادر اليمني للعمل في المزرعة .
3048
| 01 سبتمبر 2017
يستقبل اليمنيون المقرون اسم بلادهم بـ"السعيد"، دون أي مظاهر سعادة تذكر، فوباء الكوليرا مُستفحل، والأوضاع المعيشية تزداد قسوة وسوءًا، فيما الحرب تواصل تقطيع أوصال البلاد. إنه العيد الثاني الذي يمر على اليمني "أحمد صالح"، بعيداً عن أسرته التي تعيش في "ذمار" وسط البلاد، في حين سيضطر مجبرا لقضائه في مدينة "مأرب"(شرق العاصمة). "صالح" الذي انتقل بمفرده إلى "مأرب" من أجل العمل هناك، تاركا زوجته و4 أبناء، يخشى اليوم العودة لمجرد قضاء العيد بين أفراد أسرته، فربما يصطدم بحاجز للحوثيين وتهمة بالانتماء إلى الجيش والمقاومة التي باتت جاهزة للمارين عبر نقاط التفتيش، وهو ما يعني اعتقاله أو حتى قتله بحسب قوله. حال كثير من اليمنيين لا يختلف عن "صالح"، فبسبب الحرب نزح الآلاف من مناطق سيطرة الحوثيين وحلفائهم، إلى المحافظات الشرقية التي لا تزال تتمتع بقليل من الخدمات، وتتوفر فيها فرص العمل. ولدى عزم هؤلاء العودة أو مجرد زيارة ذويهم، فإنهم مجبرون للمرور عبر نقاط التفتيش التي يقيمها مسلحو الحوثي، لكن معظمهم يتخوفون المرور عبرها ويفضلون البقاء في مناطق عملهم، بعيدا عن أسرهم. وفي حديثه للأناضول، يقول "صالح" (46 عاماً) متهكّما، إنه يفضّل "قضاء العيد في مأرب (مكان إقامته) بدلا من قلعة رداع (سجن شهير استحدثه الحوثيون في محافظة البيضاء/ جنوب)". الرجل الأربعيني الذي احتجزه "الحوثيون" أثناء سفره إلى مدينته العام الماضي، فضَل البقاء في مأرب مرغما، واكتفى بإرسال مبلغ مالي لأسرته، ومعايدتهم عبر الهاتف. إلى "مأرب" أيضا، نزح "صالح الحكيمي" مع اثنين من أولاده قبل عامين، مُخلّفا زوجته وبناته الأربعة، ولم يكن قادراً على أخذهم معه، لكن الخوف يعتريه من تركهم في محافظة "إب" وسط البلاد. "الحكيمي" (65 عاما) يحدث مراسل الأناضول، وأمنياته بقضاء العيد بين عائلته بدت واضحة، لكنه –كما صالح- يخشى تعرض "الحوثيين" له أثناء عودته. ويقول إن "الحوثيين يريدون القبض عليه؛ للضغط على أبنائه المنتمين للقوات الحكومية (تابعة للرئيس عبد ربه منصور هادي) بتسليم أنفسهم". "أخشى أن يُزج بي في السجن، فألحقهم بأذىً أو مشكلة؛ لذلك فضلت البقاء وعدم السفر لزيارة زوجتي وبناتي، على الرغم من اشتياقي لقضاء العيد معهم"، يقول الحكيمي. ** طرقات استثنائية المضطر لزيارة عائلته في منطقة سكنه الأصيلة، يلجأ إلى حل يبدو صعبا لكنه أفضل مقارنة بنقاط تفتيش "الحوثيين"، وذلك من خلال طرق طويلة ووعرة، لكنها تحتاج وقت أطول بكثير. "عبده عباس" خياط يمني من محافظة "إب"(غرب) لكنه يعمل في "مأرب"، يقول مُعلّقا على الطرقات المُستحدثة بسبب الحرب والتي يسلكها عند زيارة أهله، "إنها وعرة وطويلة جداً، وتعرقل السفر، كما أنها تحتاج وقتا أطول". ويقول "عباس" للأناضول، إن الرحلة التي كانت تستغرق 5 ساعات قبل الحرب، أصبحت تأخذ أكثر من 12 ساعة، بسبب إغلاق الطرق الرئيسية بين معظم المحافظات اليمنية وإقامة حواجز ونقاط تفتيش عليها. ويضيف أن عمله لا يسمح له بالسفر إلا ليلة العيد، ومع طول المسافات وإغلاق الخطوط الرئيسية سيضطر للبقاء في "مأرب". "سأُحرم من قضاء العيد مع أسرتي، بسبب مخاوف الطريق والرحلة المرهقة والمتعبة"، بحزن شديد يضيف "عباس". وأغلقت الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين ونصف، الطرق الرئيسية بين المحافظات الشمالية والشرقية، حيث تدور معارك بين الجيش اليمني من جهة، وميليشيا "الحوثي" وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح من جهة أخرى. وبسبب الحرب، أصبح يتعذّر الوصول لطريق "صنعاء-مأرب"، وجرا استبدالها بطريق "صنعاء-ذمار-البيضاء-مأرب"، التي تمر بأربع محافظات في رحلة تصل مدتها لـ12 ساعة تقريبا. **عيدٌ دون ملابس لأول مرة، تبدو الأسواق في العاصمة اليمنية صنعاء، شبه خالية من المتسوقين، فقد عزف معظم اليمنيون عن شراء ملابس العيد، مُكتفين بتلك التي اشتروها في عيد الفطر الماضي. "طه الصغير"، موظف في وزارة المياه (يديرها الحوثيون) ولديه 5 أطفال، يقول للأناضول، إنهم "لم يعودوا فرحين باستقبال العيد، وسيكون من المؤلم لي أن أراهم دون ملابس جديدة، وألعاب". ويضيف، "وضعي الاقتصادي لا يسمح. صرفوا لنا (الحوثيين) 32 ألف ريال (85دولار)، بمقدار نصف راتب لأجل مصاريف العيد، لكنها غير كافية". وباختصار يقول "الصغير"، "هذا الوضع يحد من فرحتنا". وبحسب تجار في شارع جمال، وسط صنعاء، والذي يعد مركز التسوق الرئيسي بالعاصمة، فإن الحركة التجارية انخفضت إلى أقل من النصف، خاصة محلات بيع الملابس والكماليات. ويقول "سليم المطحني" الذي يعمل في تجارة الملابس، إن الإقبال على الشراء ضعيف جداً، ولا يكاد يقارن مع الحركة التجارية خلال الأعوام السابقة. وفي حديث للأناضول، أشار :المطحني" إلى أن "اليمنيين يضعون أولوياتهم في شراء الأساسيات بدلا من الملابس". أما "بدرية سنان" التي تعيش في مدينة الحديدة (غرب)، أكثر المحافظات تضرراً بفعل الحرب، فتقول "ما عاد هنالك عيد، ولا ملابس، ولا حتى أجواء، بالكاد نقدر نأكّل عيالنا". وتضيف "سنان" التي تعمل موظفة في إحدى المستشفيات، إن ملامح العيد لا تكاد تظهر، خصوصاً أن سكان المدينة يعيشون ظروفاً بالغة القسوة. وتساءلت، أي عيد هذا الذي يأتي وسط ارتفاع الحرارة، وانقطاع الكهرباء. الناس هنا يبللون أجسادهم بالماء البارد. ويتحدث "عبد القوي الشرعبي" بأسى، بعد أن حنث بوعده لأطفاله؛ فيقول "وضعوا خططهم لقضاء العيد في القرية مع أصدقائهم وأقاربهم، لكنني لم أتمكن من الوفاء بوعدي". ويضيف، "أطفالي غاضبون مني، لكن ما باليد حيلة، فالسفر للقرية يحتاج إلى 150 ألف ريال (320 دولار) على الأقل، ولا أملك هذا المبلغ". ويعاني اليمنيون من تداعيات الحرب، بما فيهم مليون ومائتي ألف موظف يعملون في القطاع الحكومي، ويعيلون نحو 7 مليون شخص، حيث يمر على بعضهم الشهر الـ11 دون أن يستلموا رواتبهم. ويشهد اليمن، منذ خريف 2014، حرباً بين القوات الموالية للحكومة من جهة، ومسلحي جماعة "الحوثي"، والقوات الموالية لصالح من جهة أخرى، مخلفة أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، فضلًا عن تدهور حاد في اقتصاد البلد الفقير.
372
| 01 سبتمبر 2017
قال الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، مساء اليوم الخميس، إن الحكومة الشرعية ماضية في تحرير العاصمة صنعاء ولن تترك سكانها فريسة سهلة وضحايا لصراع "تحالف الشر"، في إشارة للأزمة العميقة الدائرة بين الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح. وفي كلمة له بمناسبة عيد الأضحى، نقلتها وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أضاف هادي، مخاطبا سكان صنعاء، "كونوا على ثقة أننا لن نترككم فريسة سهلة وضحايا لصراع تحالف الشر الانقلابي فيما بينهم، فنحن ماضون وبأسرع مما يتصورون لتحرير صنعاء وبقية المناطق الخاضعة لسيطرتهم". وأشار إلى أن حكومته ستتحرك لرفع المعاناة والظلم والذل والمهانة التي يعيشها الشعب تحت سيطرة ما وصفها بـ"العصابة الدموية"، في إشارة إلى جماعة الحوثي وقوات صالح. وذكر أن "مقامرة الحوثي وصالح، بدماء اليمنيين، وصلت مداها ولم يدخروا شيئا ليظهروا على حقيقتهم الانتقامية والتدميرية للوطن". وقال الرئيس اليمني، مخاطبا الحوثيين وقوات صالح، إن "خلافكم اليوم على حقوق الشعب وأمواله المنهوبة بأيديكم، أوصل غطرستكم إلى محاربة بعضكم وسط شوارع عاصمتنا صنعاء، غير آبهين بحياة المواطنين الذين كبدتوهم صنوف المعاناة وتختمونها بالصراع المسلح في أوساطهم". وهذا أول تعليق رسمي من الحكومة الشرعية على خلافات الحوثيين والرئيس السابق، التي نشبت جراء قيام الطرفين بالتحضير لمهرجانات منفصلة يستعرضان فيهما قواعدهم الجماهيرية في صنعاء، الخميس الماضي. كما اندلعت مواجهات مسلحة بين الطرفين، السبت الماضي، أسفرت عن مقتل خالد الرضي، القيادي في حزب المؤتمر الشعبي، (الجناح الذي يتزعمه صالح)، و3 عناصر حوثية إضافة لسقوط 10 جرحى.
310
| 31 أغسطس 2017
لقي 5 أشخاص مصرعهم، صباح الأربعاء، إثر تدفق السيول في محافظة إب، وسط اليمن، في حين لا يزال آخرون في عداد المفقودين. وقال سكان محليون، للأناضول، إن أمطاراً غزيرة هطلت، مساء أمس الثلاثاء، على أنحاء متفرقة من البلاد أدت لتدفق السيول في عدة مناطق من مديرية "جبلة" في محافظة إب. وأشار السكان إلى أن شخصين لقيا مصرعهما بعد أن جرفتهما السويل في قرية "الشراعي" بمديرية "جبلة". كما لقي ثلاثة آخرون مصرعهم في قرية "جبل رعويين" بالمديرية ذاتها، فضلاً عن تدمير بعض المنازل، وفقدان آخرين لم يحدد عددهم بعد، وفق ذات المصدر. وأمس الثلاثاء، لقي 14 شخصاً مصرعهم، جراء السيول التي ضربت مديرية "المقاطرة" في محافظة لحج جنوبي اليمن. كما أدت تلك السيول لقطع خطوط المواصلات الرئيسية في المنطقة وانهيار بعض المنازل.
363
| 30 أغسطس 2017
قال مسؤول يمني محلي، إن 10 أشخاص لقوا مصرعهم، الثلاثاء، جراء السيول التي ضربت مديرية المقاطرة في محافظة لحج (جنوب) بفعل الأمطار الغزيرة. وأوضح باسم الزريقي، المدير العام لمديرية المقاطرة، للأناضول، أن "من بين القتلى نساء وأطفال، فضلًا عن 6 جرحى". ولفت إلى أن "سيول الأمطار الغزيرة أدت إلى جرف العديد من المركبات والسيارات في وادي آيبو بالمديرية". وناشد الزريقي الحكومة الشرعية والمنظمات الدولية والمحلية، العمل على إصلاح أضرار السيول في الوادي، الذي يعتبر المنفذ الرئيسي الوحيد بين محافظتي لحج وعدن.
1032
| 29 أغسطس 2017
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم القانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون...
12172
| 07 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
9516
| 05 أكتوبر 2025
قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
7620
| 06 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
6970
| 04 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت وزارة التربية والتعليم، تعميماً لموظفي الوزارة والمدارس، بخصوص اعتماد الإجازات المرضية. ووفق القانون، أوضحت إدارة الموارد البشرية بالوزارة أنه يجب على الموظف...
6476
| 06 أكتوبر 2025
أعلنت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية تسلا، عن بدء بيع شاحنتها الكهربائية الخفيفة سايبر تراك، في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنها متاحة للحجز...
4348
| 05 أكتوبر 2025
أوضح سعادة الدكتور عبدالعزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، رئيس ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أن من أهم تعديلات قانون الموارد البشرية...
3844
| 07 أكتوبر 2025