رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الهلال الأحمر يبحث آليات العمل الإنساني

قام سعادة السفير علي بن حسن الحمادي الأمين العام للهلال الأحمر القطري باستقبال سعادة السيد إبراهيم عبد الله الدهيمي المدير العام لهيئة تنظيم الأعمال الخيرية في مقر الهلال الأحمر القطري، بحضور كلٍّ من المهندس إبراهيم عبد الله المالكي المدير التنفيذي للهلال الأحمر القطري، والسيد فيصل محمد العمادي المدير التنفيذي لقطاع الإغاثة والتنمية الدولية، والسيدة منى فاضل السليطي المدير التنفيذي لقطاع التطوع والتنمية المحلية، والدكتور فوزي أوصديق رئيس العلاقات الدولية والقانون الدولي الإنساني، والسيد محمد جاسم المسلماني مدير الامتثال والشفافية، والسيدة زهرة عدنان لافي منسق القانون الدولي الإنساني. استهل الحمادي الاجتماع بالترحيب بالدهيمي والثناء على جهود هيئة تنظيم الأعمال الخيرية في تيسير وبيان مصداقية وشفافية العمل الخيري والإنساني في دولة قطر على النطاقين المحلي والدولي. تلت ذلك مناقشات حول عدة محاور متعلقة بطبيعة عمل الهلال الأحمر القطري وآليات سير العمل بالطريقة المثلى. وبدوره، أكد الدهيمي على أن دور الهيئة رقابي إشرافي داعم لكل الجهود الإنسانية، متعهداً بأن تبذل الهيئة كل ما في وسعها للمساعدة والمساندة، كما أثنى على مساهمات الهلال على المستويين الداخلي والخارجي. وفي ختام اللقاء، تبادل الحضور الشكر والتقدير لما يتم تقديمه من عطاء يخدم الإنسانية والإنسان حيثما كان. ويحرص الهلال الأحمر القطري على مساعدة وتمكين الأفراد والمجتمعات الضعيفة بدون تحيز أو تمييز. والهلال عضو في الحركة الإنسانية الدولية التي تضم الاتحاد الدولي واللجنة الدولية والجمعيات الوطنية من 191 بلدا، كما يشغل عضوية العديد من المنظمات الخليجية والعربية والإسلامية مثل اللجنة الإسلامية للهلال الدولي، والمنظمة العربية للهلال الأحمر والصليب الأحمر. ويستطيع الهلال الأحمر استناداً إلى صفته القانونية هذه الوصول إلى مناطق النزاعات والكوارث، مسانداً بذلك دولة قطر في جهودها الإنسانية، وهو الدور الذي يميزه عن باقي المنظمات الخيرية المحلية.. كما يعمل على المستويين المحلي والدولي، وهو يشرف على مشروعات دولية جارية للإغاثة والتنمية في عدد من البلدان في جميع أنحاء الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا وأوروبا.

705

| 29 ديسمبر 2020

محليات alsharq
متطوعون لـ الشرق: تقدمنا المسير وتكريمنا وسام شرف على صدورنا

في لفتة كريمة تعبر عن تقدير واحترام دولة قطر للجنود المجهولين الذين ساهموا في دعم الجهود التي تبذلها الدولة في سبيل مكافحة فيروس كورونا، واعترافا بدورهم الكبير وتقديرا لجهودهم التي بذلوها، تصدر متطوعو الهلال الأحمر القطري المسير الوطني خلف الكوادر الطبية في بادرة طيبة تؤكد على دورهم الكبير خلال الجائحة وتحثهم على مزيد من البذل والعطاء، حيث شارك 100 متطوع من الهلال الأحمر القطري بالمسير الوطني الذي أقيم أمس على كورنيش الدوحة احتفاء بذكرى اليوم الوطني المجيد لقطر. وقالت السيدة منى السليطي المدير التنفيذي لقطاع التطوع والتنمية المحلية بالهلال الأحمر القطري لــ الشرق: لقد شارك متطوعو الهلال الأحمر في تنظيم الاحتفال الخاص باليوم الوطني وتنظيم دخول وخروج الجمهور، وأكدت السيدة السليطي أن هناك 135 متطوعاً ومتطوعة قد عملوا بجد ونشاط لدعم جهود القائمين على تنظيم الاحتفالات باليوم الوطني، وبالتالي فان إجمالي المشاركين بهذا العرس الوطني الكبير قد بلغ 235 متطوعا ومتطوعة في كافة المجالات. وأشارت السيدة السليطي إلى أن مشاركة الهلال الأحمر في المسير الوطني تعتبر بادرة طيبة وتكريما لجهود المتطوعين الكبيرة التي بذلوها خلال الجائحة، وأشارت إلى أن هناك العديد من المتطوعين الذين كانوا على اتصال مباشر مع مرضى كوفيد-19، وأشادت بالدور الكبير الذي لعبوه خلال الجائحة وأكدت أن هناك متطوعين من كافة الفئات والمجالات كالكوادر الطبية وإدارة الأزمات وغيرهم، حيث تولى الكادر الطبي الخاص بالهلال الأحمر القطري الإشراف على 50 ألف عامل مصاب، أيضا توزع المتطوعون في المجمعات التجارية والأماكن العامة لتوعية الجمهور والتأكد من اتباعهم كافة الاحترازات الضرورية لمنع انتشار العدوى، وأيضا كان هناك متطوعون في المحاجر المخصصة للعزل الصحي، وقد أشرف متطوعو الهلال على 35 فندقا تم تخصيصهم لعزل المصابين واستقبال المسافرين العائدين من الخارج وتوزيعهم على أماكن الحجر. تكريم خاص وتابعت السيدة السليطي أن المشاركة في المسير الوطني يعتبر تكريما خاصا للمتطوعين واعترافا بجهودهم الجبارة التي بذلوها، ومازالوا يبذلونها لمحاربة جائحة كورونا. وأشارت السيدة السليطي أن هناك حوالي 17 ألف متطوع ومتطوعة قد عملوا خلال الجائحة ولا يزالون يقدمون خدماتهم للجمهور على كافة الأصعدة وفي شتى المجالات. وقالت لقد عمل متطوعونا على أرض الميدان، وكانت تقع عليهم مسؤوليات كبيرة وقد أدوا كافة المهام المطلوبة منهم على أكمل وجه، وأعربت عن فرحتها للاعتراف بجهودهم وتكريمهم خلال المسير الوطني. ولفتت السليطي إلى أن المتطوعين تلقوا تدريبا ميدانيا ودورات مكثفة تؤهلهم للعمل في الأزمات والكوارث كلاً في مجاله إلى جانب تدريبهم حول كيفية وقاية أنفسهم من الإصابة بالعدوى، وقالت لقد احتكّ المتطوعون مع المصابين بشكل مباشر وكانت هناك إصابات من قبل المتطوعين، ولكنهم تعافوا وأكملوا عملهم ولم تمنعهم الإصابة بالفيروس من أداء رسالتهم الإنسانية والمساهمة في خدمة قطر. وأشارت إلى أن المتطوعين هم خط الدفاع الأول، وقد قاموا بأداء دور كبير خلال الجائحة يستحق كل الشكر والتقدير، كما وقد أكد متطوعون لــ الشرق أن مشاركتهم في المسير الوطني يعتبر اعترافا وتقديرا لجهودهم التي بذلوها خلال الجائحة. عبدالله السادة: المشاركة في المسير أكبر مكافأة للمتطوعين قال السيد عبدالله السادة متطوع في الهلال الأحمر القطري ومشارك في المسير الوطني إن المتطوعين خلال الجائحة قاموا بدور كبير وفعال في سبيل مكافحة الجائحة، وأكد أنه كان يمثل وزارة البلدية والبيئة ويقوم بأداء المهام الموكلة إليه من حيث حشد جهود المتطوعين والإشراف على الغذاء والأطعمة في المراكز التجارية ومحلات التجزئة وتجهيز المتطوعين عند حاجة وزارة البلدية والبيئة إليهم ولفت السادة في السياق ذاته إلى أن المشاركة في المسير يعتبر وسام شرف لكافة المتطوعين فهوا اعتراف وتقدير لجهودهم التي بذلوها خلال الجائحة. وأضاف: نشعر بالفخر ونحن نشارك في المسير الوطني ونرى أن جهودنا الإنسانية مقدرة من قبل الجميع وأكد أن المشاركة في المسير تعتبر أكبر مكافأة حصل عليها المتطوعون. محمد علم: العمل التطوعي واجب إنساني قال الإعلامي السيد محمد بن علم متطوع في الهلال الأحمر القطري ومشارك في المسير الوطني نتقدم بخالص الشكر والتقدير لحضرة صاحب السموالشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى على تكريمنا في اليوم الوطني المجيد لدولة لقطر، وأضاف إن تكريمنا مع إخواننا من الجيش الأبيض يعتبر وساما على صدورنا جميعا كمتطوعين في الهلال الأحمر القطري، وأكد السيد علم انه تطوع في اللجنة الإعلامية وكانت له مهمات ميدانية في الأسواق والمجمعات التجارية والمحلات بهدف الإشراف على عمليات التعقيم وأكد أن العمل التطوعي هوواجب إنساني وأن جهود المتطوعين قد لاقت كل التقدير والاحترام فهم يقفون خلف الجيش الأبيض ويدعمون جهود الدولة في محاربة جائحة كورونا كوفيد-19. وقال لقد قمت بالتطوع في بلدية الوكرة والجمعيات الاستهلاكية وقمت بمهمة ميدانية في مركز الصناعية الطبي، وأكد أن مهمته التطوعية لاتزال مستمرة وأنه على أتم الاستعداد لتقديم كل ما يلزم لمحاربة وباء كورونا. عبدالله المقيف كنت على اتصال مباشر مع المرضى قال السيد عبدالله المقيف متطوع في الهلال الأحمر القطري ومشارك في المسير الذي أقيم أمس على كورنيش الدوحة للاحتفال بذكرى اليوم الوطني المجيد للدولة إنه قد تطوع في المحاجر الصحية والفنادق والمجمعات، وأكد انه كان على اتصال مباشر مع المصابين بفيروس كورونا كوفيد-19، وأشار انه تلقى تدريبا ميدانيا حول كيفية الوقاية من الفيروس باعتباره على تعامل يومي مع المصابين. وأضاف السيد عبدالله أن التطوع واجب وطني وقال إن مشاركة المتطوعين في المسير هووسام شرف على صدورهم جميعا، حيث تقدموا بالمسير على جميع قطاعات الدولة خلف الجيش الأبيض والكادر الطبي وقال إنها مبادرة تستحق كل الود والاحترام، واعتبر السيد عبدالله المشاركة في المسير هو تكريم لكافة المتطوعين واعتراف وتقدير لجهودهم الجبارة التي بذلوها لمحاربة وباء كورونا. وقال لقد ترك هذا التكريم حافزا كبيرا في نفوسنا.

2478

| 19 ديسمبر 2020

محليات alsharq
 الهلال الأحمر القطري يراقب حملة جديدة للتلقيح ضد شلل الأطفال في سوريا

أعلن الهلال الأحمر القطري، اليوم، عن قيام فرق تابعة له في سوريا بالمشاركة ضمن برنامج المراقبة المحايدة لحملات اللقاح في سوريا والتي تقام تحت إشراف منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف. وأنهت فرق الهلال الأحمر القطري مؤخراً أنشطة المراقبة على حملة التلقيح ضد مرض شلل الأطفال في الشمال السوري، والتي نفذها فريق لقاح سورياوسط ظروف استثنائية وتدابير احترازية مشددة وفق معايير منظمة الصحة العالمية للوقاية من فيروس كوفيد - 19. وتضمنت الحملة إعطاء لقاح شلل الأطفال عن طريق الفم للأطفال دون سن الخامسة، مما سمح بتلقيح الأطفال الذين لم يتم الوصول إليهم خلال الأعوام السابقة وأثناء فترة جائحة كوفيد - 19، والمساعدة في استئصال مرض شلل الأطفال من مناطق الشمال السوري، حيث استهدفت الحملة أكثر من 815,000 طفل سوري من عمر يوم واحد حتى 5 أعوام. وقد تمثل دور الهلال الأحمر القطري في المراقبة باعتباره جهة محايدة لضمان مطابقة عمليات التلقيح للمعايير الدولية، حيث توزع فريق من المراقبين المدرَّبين من الكوادر التابعة للهلال على كافة مناطق العمل، من أجل التحقق من جاهزية مراكز التلقيح، والإشراف على سلامة الحقن وأداء الفرق، وضمان وصول اللقاحات بشكل آمن إلى الأطفال. كما شملت مهام فرق المراقبة تصحيح الإجراءات التي قد تخرج عن الخطة أثناء تنفيذ الحملة، والتأكد من تطبيق التدابير الاحترازية والوقائية ضد فيروس كورونا، وتحديد نسبة التغطية أثناء وبعد الحملة، وتقديم التوصيات المقترحة لفرق اللقاح. وجابت فرق التلقيح والمراقبة مختلف مناطق /إدلب/ وريفها وأرياف /حلب/، بالإضافة إلى منطقتي /تل أبيض/ و/رأس العين. يذكر أن الهلال الأحمر القطري يتمتع بخبرة كبيرة في مجال مراقبة حملات تلقيح الأطفال ضد الأمراض المعدية، إذ يقوم من خلال بعثته التمثيلية في مدينة /غازي عنتاب/ التركية بتنظيم دورات تدريبية مكثفة لتأهيل المراقبين، سواء في مقر البعثة أم في الداخل السوري، لزيادة قدرتهم على القيام بمهام المراقبة ووضع الخطط ومتابعة العمل وتوثيق النتائج بكل كفاءة، حتى يكونوا على أهبة الاستعداد لمرافقة فرق التلقيح في مختلف المناطق المستهدفة.

1850

| 12 ديسمبر 2020

محليات alsharq
917 ألف مستفيد من مساعدات الهلال الأحمر في بنما

اختتم الهلال الأحمر القطري مشروع الاستجابة لانتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) في جمهورية بنما، وذلك بالشراكة مع الصليب الأحمر البنمي، بتكلفة إجمالية قدرها 20,000 دولار أمريكي مخصصة بالكامل من الهلال الأحمر القطري، ضمن مبادرة الاستجابة الطارئة لجائحة فيروس كورونا في 22 دولة موزعة على 6 قارات حول العالم. يهدف المشروع إلى دعم الجمعية الوطنية الزميلة والسلطات المحلية في جهود مكافحة مرض كوفيد-19، ومد يد العون للمجتمعات الضعيفة الأكثر عرضة لمخاطر الجائحة، والمساهمة في إيصال المساعدات الغذائية والطبية والوقائية إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها. وتتكون المساعدات التي تم توزيعها في إطار المشروع من سلات غذائية، ووسائل للوقاية الشخصية، ومواد تنظيف، وأدوية، حيث تمت عملية التوزيع تحت إشراف مباشر من السيدة لاريسا رودريغيز المدير العام للصليب الأحمر البنمي. وقد استفاد بشكل مباشر من هذه المساعدات حوالي 916,650 شخصاً، 51% منهم ذكور و49% إناث، في 3 مقاطعات هي كولون وشرق بنما وفيراغواس، والتي تضم أكثر من 80% من إجمالي عدد السكان المتأثرين بالجائحة. ولقي المشروع دعماً كبيراً من العديد من شركاء الحركة الإنسانية الدولية، مثل الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، والصليب الأحمر الإسباني. كذلك كانت هناك حملات توعية مجتمعية نفذها متطوعو الصليب الأحمر البنمي لنشر الوعي بين أوساط المستفيدين حول مخاطر الفيروس وسبل الوقاية منها. وللمساعدة في تنفيذ المشروع، تم شراء سيارة ذات دفع رباعي ووضعها تحت تصرف مركز عمليات الطوارئ التابع للجمعية الوطنية المضيفة للاستعانة بها في نقل المساعدات وغير ذلك من الأعمال الإنسانية.

656

| 02 ديسمبر 2020

محليات alsharq
الهلال الأحمر يوفر أجهزة ماسح حراري لطلاب غزة

انتهى الهلال الأحمر القطري، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي في قطاع غزة، من توزيع 77 جهاز ماسح حراري على 44 مدرسة حكومية في محافظات القطاع الخمسة، وذلك في إطار جهود مواجهة تفشي فيروس كورونا (كوفيد - 19) في غزة، وتوفير بيئة مدرسية آمنة للطلاب والكوادر التعليمية. وفي هذا السياق، أوضح مدير دائرة المشاريع بوزارة التربية والتعليم العالي بغزة، المهندس محمد نصار، أن مساهمة الهلال الأحمر القطري تأتي تلبية لحاجات الوزارة في ضمان أمان العملية التعليمية، من خلال توفير كل المواد التي تضمن سلامة العاملين والطلاب بالمدارس الحكومية. ونوه م. نصار إلى أن 24.000 طالب وطالبة في المدارس بدأت عملية فحصهم باستخدام أجهزة المسح الجديدة، مثمناً جهود الهلال الأحمر القطري المستمرة لدعم المجتمع الفلسطيني. ومن جانبه، أشار د. أكرم نصار مدير مكتب الهلال الأحمر القطري في قطاع غزة إلى أن الهلال يحرص على دعم المدارس في غزة كاستجابة طارئة لمواجهة تفشي فيروس كورونا، ولضمان توفير مناخ آمن للطلبة أثناء تعليمهم داخل المدارس. وأضاف: نواصل تنفيذ مجموعة من المشاريع الصحية التي تساهم في التخفيف من الظروف الصعبة الناتجة عن انتشار فيروس كورونا، ومنها دعم مشروع تقديم مساعدات عاجلة للوقاية من جائحة فيروس كورونا في قطاع غزة بقيمة إجمالية بلغت 95.000 دولار أمريكي، لخدمة كلٍّ من وزارة الصحة وبلدية غزة، وقد تضمن المشروع توريد 800 شريط فحص لوزارة الصحة الفلسطينية، بالإضافة إلى مواد تعقيم وقفازات ومستهلكات طبية لمخازن الوزارة، وتوفير 13.000 لتر من مواد التطهير (هيبوكلوريد الصوديوم) وأحذية وقفازات جلدية وقائية لتعزيز قدرات بلدية غزة وحماية العاملين بها.

1097

| 01 ديسمبر 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية والهلال الأحمر يقدمان إغاثة عاجلة للاجئين الإثيوبيين

باشرت قطر الخيرية والهلال الأحمر القطري؛ بتقديم مساعداتها الإنسانية العاجلة للاجئين الأثيوبيين الذين اضطرتهم ظروفهم للجوء إلى مناطق شرق السودان بسبب الأزمة المتواصلة في إقليم تغراي الاثيوبي منذ مطلع شهر نوفمبر الجاري، ويستهدف مشروع الاستجابة العاجلة 12,000 لاجئ أثيوبي، ويغطي مجالات الإيواء وتوفير المواد غير الغذائية والمياه والإصحاح، والغذاء والخدمات الصحية الأولية والتغذية الصحية. المساعدات الإنسانية المقدمة سيتم تنفيذ الإغاثة العاجلة من خلال الفرق الميدانية لمكاتب قطر الخيرية والهلال الأحمر القطري في الخرطوم، بالتنسيق مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين ومفوضية العون الإنساني في السودان، وتستهدف المساعدات توفير خيم الإيواء وتقديم خدمات الرعاية الصحية، من خلال تشغيل عيادات ميدانية ثابتة ومتنقلة، إضافة لتقديم التغذية الصحية والمكملات الغذائية للأطفال، كما سيتم توفير وجبات غذائية يومية من خلال إقامة مطبخ ميداني للوجبات الجاهزة، وأيضا سيتم توفير المواد غير الغذائية وأدوات النظافة الشخصية للاجئين. ويأتي تنفيذ هذه الاستجابة الإغاثية العاجلة، من قبل قطر الخيرية والهلال الأحمر القطري، في إطار القيام بواجبهما الإنساني، وإسهاما منهما في تخفيف معاناة اللاجئين الاثيوبيين، على ضوء موجة النزوح الأخيرة؛ بسبب تواصل أزمة إقليم تغراي في اثيوبيا، وفرار عشرات الآلاف منهم إلى شرق السودان في الأيام الأخيرة، أكثر من نصفهم من النساء والأطفال؛ بحثا عن ملاذ آمن، ودعما للجهود الإنسانية للحكومة السودانية والمنظمات الدولية وغير الحكومية العاملة في السودان، والمخيمات والخدمات المخصصة لهم، خصوصا في ظل جائحة كورونا، والأوضاع الاقتصادية الصعبة، وعدم قدرة البنى التحتية على احتمال تدفق المزيد بسبب الكوارث المختلفة التي عانى منها السودان، وآخرها أزمة السيول التي لم تشهد السودان مثيلا لها منذ 100 عام.

1986

| 26 نوفمبر 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية والهلال الأحمر يقدمان إغاثة عاجلة للإثيوبيين

باشرت قطر الخيرية والهلال الأحمر القطري بتقديم مساعداتهما الإنسانية العاجلة للاجئين الاثيوبيين الذين اضطرتهم ظروفهم للجوء إلى مناطق شرق السودان بسبب الأزمة المتواصلة في إقليم تغراي الإثيوبي منذ مطلع شهر نوفمبر الجاري، ويستهدف مشروع الاستجابة العاجلة 12,000 لاجئ اثيوبي ويغطي مجالات الإيواء وتوفير المواد غير الغذائية والمياه والإصحاح والغذاء والخدمات الصحة الأولية والتغذية الصحية. المساعدات الإنسانية المقدمة ستتم تنفيذ الإغاثة العاجلة من خلال الفرق الميدانية لمكاتب قطر الخيرية والهلال الأحمرالقطري في الخرطوم بالتنسيق مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين ومفوضية العون الإنساني في السودان، وتستهدف المساعدات توفير خيم الإيواء وتقديم خدمات الرعاية الصحية من خلال تشغيل عيادات ميدانية ثابتة ومتنقلة، إضافة لتقديم التغذية الصحية والمكملات الغذائية للأطفال، كما سيتم توفير وجبات غذائية يومية من خلال اقامة مطبخ ميداني للوجبات الجاهزة، وأيضا سيتم توفير المواد غير الغذائية وأدوات النظافة الشخصية للاجئين. ويأتي تنفيذ هذه الاستجابة الإغاثية العاجل من قبل قطر الخيرية والهلال الأحمر القطري في إطار القيام بواجبهما الإنساني، وإسهاما منهما في تخفيف معاناة اللاجئين الاثيوبيين على ضوء موجة النزوح الأخيرة بسبب تواصل أزمة إقليم تغراي في اثيوبيا وفرار عشرات الآلاف منهم إلى شرق السودان في الأيام الأخيرة أكثر من نصفهم من النساء والأطفال بحثا عن ملاذ آمن، ودعما للجهود الإنسانية للحكومة السودانية والمنظمات الدولية وغير الحكومية العاملة في السودان والمخيمات والخدمات المخصصة لهم، خصوصا في ظل جائحة كورونا والأوضاع الاقتصادية الصعبة وعدم قدرة البنى التحتية على احتمال تدفق المزيد بسبب الكوارث المختلفة التي عانى منها السودان، وآخرها أزمة السيول التي لم تشهد السودان مثيلا لها منذ مائة عام.

2099

| 22 نوفمبر 2020

محليات alsharq
 الهلال الأحمر القطري يفعّل غرفة عمليات الطوارئ للاستجابة لزلزال إزمير في تركيا

أعلن الهلال الأحمر القطري اليوم، عن تفعيل غرفة عمليات الطوارئ لمركز إدارة المعلومات في قطاع إدارة الكوارث للاستجابة لزلزال إزمير، الذي وقع في جمهورية تركيا في استجابة عاجلة . كما تم التواصل مع بعثة الهلال الأحمر القطري التمثيلية في تركيا ، من أجل متابعة التطورات وجمع المعلومات اللازمة، تمهيداً للتدخل الإغاثي بالتنسيق مع الهلال الأحمر التركي والمنظمات الدولية المشاركة في الاستجابة. وبحسب التقديرات المبدئية، فإن أهم الاحتياجات العاجلة تتركز حول الإيواء الطارئ (مثل الخيم والأغطية البلاستيكية وأدوات إصلاح المنازل)، ومياه الشرب، والوجبات الغذائية، والدعم النفسي، وحزم النظافة الشخصية، والمواد غير الغذائية (مثل البطانيات والملابس الشتوية وأدوات الطبخ). وحرص سعادة السفير علي بن حسن الحمادي، الأمين العام للهلال الأحمر القطري، على فتح قنوات اتصال دائم مع الدكتور إبراهيم ألتان، المدير العام للهلال الأحمر التركي الشقيق ، من أجل الاطلاع على تطورات الوضع وبحث سبل التكاتف وتكامل الجهود، لمساعدة ضحايا الكارثة والحد من آثارها السلبية على المجتمعات المحلية المتضررة . وقال الحمادي في تصريح له: كل الدعم والمساندة للشعب التركي الشقيق في مصابه الأليم ، مشيرا إلى أن هناك تواصلا مستمرا بين قيادات الهلالين القطري والتركي وكذلك مسؤولي الإغاثة بالجمعيتين الشقيقتين. وأضاف: نحن على استعداد لتسخير كل إمكاناتنا البشرية واللوجستية المتاحة في سبيل التخفيف عن الأسر المتضررة، وضمان سرعة وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين لها، وخصوصاً مع دخول فصل الشتاء.

1248

| 02 نوفمبر 2020

محليات alsharq
الهلال الأحمر القطري يدعم مستشفى المقاصد الخيرية بالقدس بجهازي تنفس صناعي

أعلن الهلال الأحمر القطري وبالتعاون مع شريكه الهلال الأحمر الفلسطيني عن تأمين الدفعة الثانية من الأجهزة الطبية لمستشفى جمعية المقاصد الخيرية الاسلامية حيث تم تسليم المستشفى جهازي تنفس للكبار Adult ICU Ventilator”، وذلك في إطار مشروع شراء وتحديث الاجهزة الطبية للمستشفى. وقال الهلال في سلسلة تغريدات على حسابه بموقع تويترإن الدفعة الأولى كانت قد شملت توفير(20) جهاز Syringe Pumps لقسمي العناية المكثفة للاطفال والكبار. كما ستساعد هذه الأجهزة في تحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة في المستشفى وتسريع العلاج والتشخيص للمرضى. ويقدر عدد المستفيدين المباشرين من المشروع حوالي 8500 مريض سنوياً. جدير بالذكر إن موازنة المشروع تقدر بقيمة 250,000 دولار أمريكي، وستشهد المرحلة المقبلة توفير توفير عدد (5) أجهزة تنفس اصطناعي لقسم جراحة الاطفال وقسم العناية المكثفة، عدد (2) جهاز مايكروسكوب للمختبر المركزي وقسم التشريح، عدد (2) جهاز Ultrasound.

1351

| 01 نوفمبر 2020

محليات alsharq
أحمد الخليفي: 3000 متطوع من الهلال الأحمر شاركوا في مكافحة كورونا

استقبل سعادة السفير علي بن حسن الحمادي الأمين العام للهلال الأحمر القطري عدداً من مسؤولي وطلاب مركز أجيال التربوي، خلال حفل التكريم الذي أقيم لمتطوعي الهلال الأحمر القطري عرفاناً بدورهم الملموس في الصفوف الأمامية لوقاية المجتمع من مخاطر جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). وخلال الحفل، الذي شهد حضور عدد من طلاب وطالبات مركز أجيال التربوي وأولياء أمورهم في ظل تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي، قام الحمادي بتسليم شهادات الشكر للطلاب والطالبات، كما قدم درعاً تكريمياً للسيد أبو بكر موسى عبد الله المدير التنفيذي لمركز أجيال التربوي، الذي قام بدوره بتقديم هدية تكريمية لسعادة السفير شكراً وتقديراً لمتطوعي الهلال الأحمر القطري. ووجه طلاب مركز أجيال التربوي الشكر للهلال الأحمر القطري، الذي كان لمتطوعيه الدور الحاسم خلال جائحة كوفيد-19، بتواجدهم في كافة الأماكن العامة وتوجيه الناس لحماية صحتهم وسلامتهم، فضلاً عن تجاوز الحدود إلى العمل الخارجي لمساعدة المجتمعات المتأثرة بالجائحة. ومن جانبه، وجه الأمين العام للهلال الأحمر القطري الشكر لمركز أجيال التربوي على هذه اللفتة الطيبة، التي تعكس إدراكهم لأهمية العمل الذي تقوم به المؤسسة في خدمة المجتمع والإنسانية بشكل عام. أما السيدة منى فاضل السليطي، مدير التطوع والتنمية المحلية بالهلال الأحمر القطري، فأكدت على أهمية تشجيع الطلاب على التطوع في المستقبل، للمساهمة في النهوض ببلادهم وتقديم مختلف الأعمال التطوعية التي يحتاجها المجتمع، مرحبةً بالمزيد من التعاون مع مركز أجيال التربوي في هذا الشأن. كما قدمت عرضاً لبرنامج الهلال الأحمر المدرسي، الذي ينفذه الهلال الأحمر القطري منذ سنوات بهدف تنمية قدرات ومهارات الطلاب والمعلمين والإداريين بالمدارس حول العديد من الموضوعات المفيدة مثل: الإسعافات الأولية، التثقيف الصحي، السلوك الآمن، الاندماج الاجتماعي. وأوضح السيد أحمد علي الخليفي، رئيس قسم المتطوعين في الهلال الأحمر القطري، أن هذا التكريم ساهم كثيراً في رفع معنويات المتطوعين الذين شاركوا في التصدي للجائحة، مضيفاً: هناك أكثر من 3,000 متطوع ومتطوعة تواجدوا في الميدان منذ بداية الأزمة، حيث توافدوا بالآلاف لتلبية النداء. ولم تكن عملية إدارتهم بالأمر السهل، ولكنها نجحت بفضل الإدارة الحكيمة من جانب مسؤولي الهلال الأحمر القطري، وكذلك إدارة المتطوعين للمتطوعين. وأقول لأبنائنا وبناتنا: أنتم الأجيال التي ستساهم معنا في المستقبل، فكل الشكر لكم كطلاب وأولياء أمور. وفي الأخير، وجه السيد أبو بكر عبد الله الشكر للهلال الأحمر القطري فقال: هذا التكريم هو تعبير بسيط عن التقدير، فلولا المتطوعين بعد الله لكان الوضع قد سار في اتجاه خطير، ولكن كانت هناك حلقة متكاملة وإدارة حكيمة خلال الأزمة، مما وضع دولة قطر ضمن أولى الدول المتقدمة في مواجهة جائحة كوفيد-19.

868

| 28 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الهلال الأحمر القطري ينشر الوعي الصحي بين اللاجئين في بنغلاديش

شاركت بعثة الهلال الأحمر القطري التمثيلية في بنغلاديش بمناسبة اليوم العالمي لغسل اليدين 2020، وضمن حملات التوعية المحلية التي عُقدت داخل مخيمات اللاجئين في بنغلاديش، حيث قام المتطوعون المجتمعيون العاملون في المراكز الصحية التي يديرها الهلال الأحمر القطري بالمخيمين رقم 19 وE8 بعقد سلسلة من الفعاليات والجلسات المجتمعية التي استهدفت قرابة 350 فرداً من اللاجئين، لتوعيتهم بأهمية غسل الأيدي بالماء والصابون، باعتباره عاملاً مهماً للوقاية من الأمراض المعدية، وخاصةً في ظل انتشار فيروس كورونا وسهولة انتقاله عبر ملامسة الأسطح الملوثة بالفيروس. ويعمل قرابة 28 شاباً وفتاة من اللاجئين كمتطوعين مجتمعيين في المراكز الصحية التابعة للهلال الأحمر القطري، حيث يعملون بشكل يومي على نشر رسائل التوعية الصحية بين صفوف الأسر اللاجئة والمجتمع المحلي المضيف، وهي تغطي العديد من المواضيع الهامة مثل: الإسعافات الأولية، تنظيم الأسرة، مبادئ الحركة الإنسانية الدولية، الدعم النفسي. ومنذ بداية عام 2020، بلغ عدد الأسر التي قامت فرق التوعية المجتمعية بزيارتها قرابة 43.214 أسرة، أي ما يعادل حوالي 216.070 فرداً. يذكر أن اليوم العالمي لغسل اليدين هو مناسبة سنوية يتم الاحتفاء بها في شهر أكتوبر من كل عام، وقد بدأ الاحتفال به عام 2008 بإطلاق حملات التوعية الوطنية والعالمية لنشر ثقافة نظافة الأيدي بين أفراد المجتمع، ويحمل احتفال هذا العام شعار نظافة الأيدي للجميع، ومن خلاله تسعى منظمة الصحة العالمية إلى التذكير بضرورة العمل على توفير وسائل تنظيف الأيدي لكل إنسان في العالم، وضمان ممارسة هذا السلوك كأولوية أولى سواءً في الحاضر أم في المستقبل، مع التأكيد على أهميته القصوى رغم بساطته في إيقاف تفشي جائحة فيروس كورونا.

1052

| 20 أكتوبر 2020

محليات alsharq
 الهلال الأحمر القطري يوزع 19,700 طرد غذائي داخل مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان

أعلن الهلال الأحمر القطري عن تواصل أعمال بعثتة التمثيلية بلبنان في دعم جهود الاستجابة العاجلة لجائحة فيروس كورونا /كوفيد-19/، داخل مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، بتمويل من صندوق قطر للتنمية. وأوضح الهلال الأحمر، أنه تم حتى الآن الانتهاء من توزيع 19,700 طرد غذائي و1,000 حزمة نظافة عائلية في مخيمات ويفل /البقاع/ وعين الحلوة والمية ومية /صيدا/ ونهر البارد وبعلبك وبرج البراجنة، مشيرا إلى أن إجمالي عدد المستفيدين من هذا المشروع بلغ 98,500 شخص في المخيمات الفلسطينية. وفيما يتعلق بالكوادر الطبية، لفت إلى أنه قد تم توفير 70 طاقماً من مستلزمات الوقاية الشخصية /PPE/ لحماية أطقم الإسعاف، بالإضافة إلى توفير أطقم مماثلة لفائدة 10 مراكز طبية، تخدم المقيمين في مخيمات الفلسطينيين. وتقوم بعثة الهلال الأحمر القطري بالتنسيق مع صندوق قطر للتنمية بالإشراف على كافة أنشطة المشروع مع الهلال الأحمر الفلسطيني والصليب الأحمر اللبناني، بموجب اتفاقيات التعاون التي تم التوقيع عليها في وقت سابق، وكذلك يتم التشديد على مراعاة كافة الإجراءات الاحترازية للمحافظة على سلامة القائمين على التوزيع والأسر المستفيدة على حد سواء. يذكر أن مشروع الاستجابة العاجلة لمواجهة فيروس كورونا في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بلبنان، يهدف إلى التخفيف من حدة انتشار المرض والحد من الآثار الصحية الثانوية له، من خلال دعم المنشآت الصحية لمواكبة متطلبات الاستجابة للوباء، مع الاستمرار في تقديم الخدمات الصحية الأخرى. ويستهدف المشروع دعم 10 مراكز صحية ومستشفى حجر صحي، بالإضافة إلى توفير سيارات إسعاف لنقل الحالات المصابة طوال فترة المشروع، كما يتم توعية المجتمعات الضعيفة لحماية نفسها من خلال تطبيق سلوكيات النظافة الشخصية السليمة. وكذلك يسعى المشروع الممول من صندوق قطر للتنمية، إلى التخفيف من الآثار الاقتصادية السلبية الناجمة عن إجراءات احتواء المرض بتوزيع مساعدات غذائية أساسية على إجمالي 27,800 أسرة متعففة، في مخيمات وتجمعات اللاجئين الفلسطينيين بمناطق الجنوب والشمال. ويقدر عدد المستفيدين من هذا المشروع بنحو 139,400 مستفيد مباشر معظمهم من الأطفال، منهم 8,430 شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة.

2041

| 23 سبتمبر 2020