قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
دعا بيان صادر عن القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية التي اختتمت أعمالها اليوم بالعاصمة اللبنانية بيروت، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته للحد من مأساة النزوح واللجوء الحالية بدول العالم العربي، ووضع كل الإمكانيات المتاحة لإيجاد الحلول الجذرية والناجعة لها. وطالب البيان إزاء استفحال أزمة النزوح واللجوء السوري واستمرار وتفاقم أزمة اللاجئين الفلسطينيين المزمنة والمحاولات المستمرة لإسقاط حقهم المشروع بالعودة والتضييق المالي الذي تتعرض له وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا)، بمضاعفة الجهود الدولية الجماعية لتعزيز الظروف المؤاتية لعودة النازحين واللاجئين إلى أوطانهم، بما ينسجم مع الشرعية الدولية ذات الصلة، ويكفل احترام سيادة الدول المضيفة وقوانينها النافذة. وناشد البيان، الدول المانحة الاضطلاع بدورها في تحمل أعباء أزمة النزوح واللجوء والتحديات الإنمائية من خلال تنفيذ تعهداتها المالية، والعمل على تقديم التمويل المنشود للدول المضيفة لتلبية حاجات النازحين واللاجئين ودعم البنى التحتية، وكذلك تقديم المساعدات للنازحين واللاجئين في أوطانهم تحفيزا لهم على العودة. وأكد البيان على كافة قرارات القمم العربية والمجلس الاقتصادي والاجتماعي والمجالس الوزارية الخاصة بالأعباء الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على استضافة النازحين السوريين وأثرها على الدول العربية المستضيفة، وطالب المجتمع الدولي بدعم الدول العربية المستضيفة للنازحين واللاجئين السوريين، وإقامة المشاريع التنموية لديها للمساهمة في الحد من الآثار الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على هذه الاستضافة. وكلف البيان الأمانة العامة للجامعة العربية بالدعوة لعقد اجتماع يضم الجهات الدولية المانحة والمنظمات المتخصصة والصناديق العربية بمشاركة الدول العربية المستضيفة للنازحين واللاجئين السوريين، للاتفاق على آلية واضحة ومحددة لتمويل هذه المشاريع. وأكد على التفويض الأممي الممنوح لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا) وفق قرار إنشائها الصادر من الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 302 لعام 1949، وعدم المساس بولايتها أو مسؤولياتها وعدم تغيير أو نقل مسؤولياتها الى جهة أخرى، والعمل على أن تبقى وكالة الاونروا ومرجعيتها القانونية الأمم المتحدة. كما أكد على ضرورة الاستمرار في تأمين الموارد والمساهمات المالية اللازمة لموازنتها وكافة أنشطتها على نحو كاف مستدام يمكنها من مواصلة القيام بدورها في تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين داخل المخيمات وخارجها في كافة مناطق عملياتها، بما فيها القدس المحتلة، إلى أن يتم حل قضية اللاجئين الفلسطينيين حلا عادلا وشاملا وفق قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194 لعام 1948، ومبادرة السلام العربية لعام 2002.
1059
| 20 يناير 2019
المساعدات جاءت بتوجيهات من صاحب السمو لرفع المعاناة عن الشعوب مساعدات إنسانية عاجلة بـ 150 مليون دولار لغزة للتخفيف من معاناة القطاع 50 مليون دولار لدعم اللاجئين السوريين وإطلاق حملة أغيثوا عرسال المساعدات القطرية تحظى باهتمام وترحيب اممي على كافة المستويات تمتد أيادي قطر البيضاء بالمنح والمساعدات للعديد من البلدان والشعوب في شتى بقاع الأرض، فخلال الثلاثة أشهر الأخيرة، وجه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، بتخصيص منح ومساعدات مالية وإغاثية بقيمة 220 مليون دولار، شملت قطاع غزة المحاصر بـ 150 مليون دولار، ودعم اللاجئين السوريين بـ 50 مليون دولار، ومساعدة المهاجرين الأفارقة لإعادتهم إلى بلدانهم ودمجهم في مجتمعاتهم بـ 20 مليون دولار. ففي أكتوبر الماضي وبتوجيهات سامية من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أعلن صندوق قطر للتنمية تقديم دعم بقيمة 150 مليون دولار مساعدات إنسانية عاجلة للتخفيف من تفاقم المأساة الإنسانية في قطاع غزة المحاصر منذ سنوات، تضمنت صرف رواتب موظفي غزة لستة أشهر قادمة، ضمن مساعي قطر لانعاش القطاع المحاصر، وأيضا توفير الوقود اللازم لمحطات توليد الكهرباء لستة أشهر. كما شملت المنحة مساعدات لـ 50 ألف أسرة فلسطينية فقيرة؛ الأمر الذي انعكس بشكل واضح على الوضع الاقتصادي للقطاع. وتركت المنحة أثراً كبير على الواقع الاقتصادي لسكان القطاع حيث باتت الأسواق الغزية منتعشة جراء ما تم ضخه من أموال للأسر الفقيرة وللموظفين، وهو الأمر الذي بات واضحاً في الشارع الغزي، بعد فترة طويلة من الركود والأزمات المعيشية التي عايشها القطاع. وستستمر التحسينات الاقتصادية طيلة الأشهر الأربعة القادمة بعد صرف دفعتين من رواتب الموظفين والمساعدات للأسر الفقيرة، ومن المقرر أن يتم صرف دفعة جديدة قريبا، مع استمرار ضخ الوقود القطري لمحاطات توليد الكهرباء في غزة. ويعيش في قطاع غزة حوالي مليوني إنسان، في مساحة لا تتجاوز 365 كيلومتراً مربعاً، ولا يستطيعون الحركة خارج هذا النطاق الجغرافي الضيق نسبة إلى عدد السكان. كما تحظر عليهم كثير من المواد الضرورية للحياة الكريمة، بالإضافة إلى الأوضاع اليومية الخانقة، حيث ينقطع التيار الكهربائي معظم ساعات اليوم؛ مما يؤثر سلباً على المرافق الحيوية، سواء التعليمية أو الصحية، وخصوصاً في شهور الصيف الحارة وفي الشتاء البارد حيث تتضاعف المعاناة. وقد تعرض القطاع خلال الـ 10 سنوات الماضية إلى حربين، أدتا إلى تدمير البنية التحتية، ومنها مشروعات تعليمية وصحية ساهمت فيها دولة قطر إلى جانب مؤسسات أممية ودول أوروبية. لذا، فإن هذا الدعم يأتي في سياق التخفيف على الشعب الفلسطيني الشقيق، والذي فقد كثيراً من أطفاله وشبابه ونسائه، إما في مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، وإما بسبب سوء الظروف المعيشية وضعف الرعاية الصحية. اللاجئون السوريون وخلال شهر يناير الجاري، وجه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بتخصيص 50 مليون دولار دعما للاجئين والنازحين السوريين الذين يعانون أوضاعا إنسانية صعبة جراء النزوح وبرد الشتاء القارس. وتقدم دولة قطر هذه المنحة على شكل حزمة من المعونات الإغاثية العاجلة ومجموعة من البرامج التنموية، من خلال صندوق قطر للتنمية إلى الإخوة السوريين اللاجئين في كل من تركيا ولبنان والأردن، بالإضافة إلى النازحين في الداخل السوري. وسيتم توزيع مبلغ المنحة على النحو التالي: 20 مليون دولار لدعم النازحين داخل الأراضي السورية، و10 ملايين دولار لبرامج دعم اللاجئين في كل من الأردن وتركيا ولبنان ليصل مجموع المبالغ للاجئين السوريين في الدول الثلاث إلى 30 مليون دولار. كما سيتم تخصيص خمسة ملايين ريال قطري من المنحة المقررة للاجئين السوريين في لبنان لدعم حملة الإغاثة في عرسال التي تشرف عليها جمعية قطر الخيرية. وسيتولى صندوق قطر للتنمية التنسيق مع عددٍ من شركائه كالخوذ البيضاء ووكالات الأمم المتحدة المختصة لصرف هذه المبالغ في برامج إغاثة إنسانية مباشرة للتخفيف من آثار برد الشتاء، بالإضافة إلى البرامج التنموية في قطاعات التعليم والخدمات الصحية. وقد وصل اجمالى حصيلة حملة اغيثوا عرسال التى اطلقتها جمعية قطر الخيرية إلى ملايين الريالات القطرية. وقد لاقت الحملة، استجابة سريعة وتفاعلاً كبيراً، من أهل قطر، الذين لبوا نداء اغاثة اخوانهم من اللاجئين السوريين المتضررين من العاصفة الثلجية نورما، والتي ألحقت أضرارا بالغة بمخيمات اللاجئين السوريين في لبنان، واعلن عبر تلفزيون قطر عن تمديد الحملة لمدة أسبوعين آخرين. دعم المهاجرين الأفارقة والأسبوع الماضي، وجه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، لإنشاء صندوق برعاية الاتحاد الإفريقي لتغطية تكاليف إجلاء المهاجرين الأفارقة غير النظاميين في ليبيا إلى بلدانهم. وتساهم قطر في هذا الصندوق بمبلغ 20 مليون دولار أمريكي؛ لعودة المهاجرين وإعادة دمجهم في مجتمعاتهم. وتأتي هذه المبادرة من صاحب السمو في إطار الرؤية الداعمة للعمل الإنساني والتنموي في دول الاتحاد الإفريقي، وتخفيفا للظروف المعيشية الصعبة لهؤلاء المهاجرين. وثمّن سعادة السيد موسى فكي محمد رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، ما قدمته الدوحة من دعم للمهاجرين الأفارقة، قائلاً إن المبادرة القطرية حول المهاجرين الأفارقة جاءت في الوقت المناسب لأنها موجهة لأناس في أمس الحاجة إليها، مشيرا إلى أن سوء المعاملة ورداءة الظروف المعيشية والصحية والإنسانية التي يعاني منها المهاجرين الأفارقة هي مصدر انشغال للإتحاد الأفريقي ولكافة الأفارقة سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي. >> اتفاق دعم عودة المهاجرين الأفارقة إلى بلدانهم- أرشيفية وأكد أن مبادرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، تشكل جزءاً مهما من مسلسل الرد الأفريقي والدولي على تلك الأوضاع الخاصة بالمهاجرين وما رافقها من انتهاك صارخ لحقوق الإنسان الأفريقي وكرامته، متوجها بالشكر والامتنان لقطر قيادة وحكومة وشعبا على هذه المبادرة المهمة. وعبر عن تطلع الاتحاد الأفريقي لأن تكون هذه المبادرة القطرية بداية عمل دولي شامل ومستدام لإيجاد حل لهذه الظاهرة عبر مبادرات جوهرية للتصدي للأسباب الحقيقية لتلك الظاهرة والعمل على اقتلاع جذورها المرتبطة بالفقر والتخلف والإقصاء. وأضاف بأن الكفاح ضد كل تلك الأسباب في صلب اهتمام القارة الأفريقية وبشكل خاص في إطار أجندة 2063، مشدداً على أن هذه المبادرة ستكون بداية عمل جماعي في أفريقيا وفي العالم العربي والمجتمع الدولي بصفة عامة لحل هذه الظاهرة التي تؤثر في الشباب الأفريقي الذي اضطر للهجرة بشكل غير شرعي، وهو ما ترتب عليه أن قامت المنظمات الإجرامية باستغلال تلك الفرصة وجرت الشباب الأفريقي إلى أعمال خارج القانون، وبالتالي من الأهمية الوقوف في وجه تلك الظاهرة. وقد حظيت المساعدات القطرية بترحيب واهتمام أممي على كافة المستويات سواء الأمم المتحدة ووكالة الأونروا أو مفوضية الاتحاد الأفريقي أو مفوضية اللاجئين ما يؤكد مكانة دولة قطر ودورها الايجابي في دعم المنظمات الأممية.
2708
| 20 يناير 2019
16 مليون دولار للخدمات الاجتماعية والصحة والتعليم وجهت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى الأونروا الشكر لدولة قطر بسبب الدعم السخي للخدمات الاجتماعية والصحة والتعليم التي تقدمها الوكالة لـ 5.4 مليون لاجئ في جميع أنحاء الشرق الأوسط في عام 2019- 2020. وقالت الوكالة الإغاثية في تغريدة عبر الحساب الرسمي على تويتر: بدأت الأونروا عامها الجديد بدعم قوي بفضل #صندوق_قطر_للتنمية! إن الدعم القطري السخي البالغ 16 مليون دولار أمريكي سيدعم خدمات التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية لـ 5.4 مليون لاجئ في جميع أنحاء الشرق الأوسط في عام 2019-2020! دعم متواصل وعلى هامش منتدى الدوحة 15-16 ديسمبر 2018 تم توقيع اتفاقية هامة بين صندوق قطر والأونروا مدتها عامان لدعم خدمات الوكالة الأساسية التي تشمل التعليم والرعاية الصحية والإغاثة والخدمات الاجتماعية. وتأتي هذه الاتفاقية في أعقاب تبرع غير مسبوق بمبلغ 50 مليون دولار قدمته دولة قطر في عام 2018 استجابة لأشد أزمة تمويلية تواجه الأونروا. ومكن السخاء القطري، مترافقا مع التمويل المقدم من شركاء الأونروا الآخرين، الوكالة من التغلب على عجز مالي مقداره 446 مليون دولار وعمل على حماية حق لاجئي فلسطين في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وغزة والأردن ولبنان وسوريا. الجدير بالذكر، أن السيد بيير كرينبول المفوض العام للوكالة كان قد رحب بهذه اللفتة القوية من التعبير عن الالتزام القطري تجاه لاجئي فلسطين بالقول: أحدثت قطر في عام 2018 فارقا كبيرا في العمل على تمكين الأونروا من فتح مدارسها في الوقت المحدد أمام 530,000 صبي وفتاة يدرسون في 711 مدرسة تابعة لنا. إن هذا الأمر سيتم تذكره باعتزاز.ويعد توفير تعليم اساسي للاطفال والشباب أحد أهداف الأونرواالرئيسية، استنادا إلى الالتزام تجاه التنمية البشرية للاجئين والأهداف الإنمائية للألفية.وكانت الوكالة قد اطلقت في يناير 2018 حملة الكرامة لا تقدر بثمن، لجمع تبرعات مالية تدعم صندوقها المالي، عقب إعلان واشنطن تجميد جزء من الدعم الذي تقدمه للوكالة الأممية.
2071
| 16 يناير 2019
وقعت قطر الخيرية 9 اتفاقيات تعاون وشراكة مع وكالات تابعة للأمم المتحدة خلال عام 2018 من أجل تمويل مشاريع إنسانية لفائدة النازحين واللاجئين، 8 منها مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR، وواحدة مع المجلس التعاوني لإمدادات المياه والصرف الصحي (WSSCC) التابع للأمم المتحدة. وتكشف الاتفاقيات الموقعة حرص قطر الخيرية على التشبيك والتعاون وتظهر حجم المشاريع والبرامج التي تمولها وتنفذها عبر العالم بالتعاون مع شركائها. ◄ مبادرة تنسيق وأهم ما تم التوقيع عليه خلال هذا العام مبادرة لتنسيق الشراكة والتعاون بين قطر الخيرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (QC4HCR) من أجل تحسين كفاءة وفعالية العمل الانساني وبما يحقق أهدافهما الإنسانية المشتركة. واتفق الطرفان على جمع قطر الخيرية 30 مليون دولار سنويا لتمويل برامج المفوضية الإنسانية لمدة 5 سنوات متتالية على الأقل. ◄ اللاجئون السوريون كما وقعت قطر الخيرية مع مفوضية اللاجئين اتفاقيتين، تلتزم قطر الخيرية بموجب الأولى بتقديم مساعدات مالية بقيمة 5 ملايين دولار، كمنحة للمفوضية لتقديم مساعدات نقدية للاجئين السوريين الأكثر ضعفاً في الأردن، وتلتزم بموجب الثانية بتقديم مساعدات مالية مماثلة بقيمة 5 ملايين دولار أيضا، كمنحة للمفوضية لتقديم مساعدات نقدية للاجئين السوريين بلبنان، يستفيد من الأولى 27,780 لاجئا، ومن الثانية 31,439 لاجئا. ولأغراض توفير ملاجئ للعائلات النازحة داخليا في الموصل / العراق قامت قطر الخيرية بموجب اتفاقية وقعتها مع المفوضية بتمويل قيمة هذه المشروع الإغاثي بقيمة تزيد عن 3.2 مليون دولار لصالح 31,092 نازحا. ◄ لاجئو الروهينجا ولدعم الاحتياجات الأساسية والخدمات الأساسية للاجئين الروهينجا ببنغلاديش في مجال الملاجئ والمخيمات، قامت قطر الخيرية بتمويل البرامج والأنشطة الخاصة بذلك بموجب اتفاقية مع مفوضية اللاجئين بقيمة تصل لحوالي 6.5 مليون دولار، ويستفيد منها 260.000 لاجئ. وبهدف الوصول إلى التعليم من خلال إعادة التأهيل وبناء المدارس، وإعادة تأهيل وبناء البنية التحتية العامة التي تهدف إلى الوصول إلى الخدمات الصحية، وتحسين ظروف السكن للصوماليين العائدين وتقديم وتحسين سبل المعيشة لهم، التزمت قطر الخيرية بموجب اتفاقية وقعتها مع مفوضية اللاجئين بتقديم مساعدة مالية على شكل منحة للمفوضية لدعم برنامج إعادة الدمج ودعم سبل كسب العيش للاجئين والعائدين والنازحين داخليا والمجتمعات المضيفة في الصومال، بقيمة تزيد عن 9.6 مليون دولار، وينتظر أن يستفيد من البرنامج. كما وقعت قطر الخيرية مع المفوضية اتفاقية قدمت بموجبها منحة مالية للمفوضية بقيمة نصف مليون دولار، لدعم اللاجئين الصوماليين بإثيوبيا. ◄ مأوى لنازحي اليمن وآخر اتفاقية وقعتها قطر الخيرية خلال 2018 كانت بالشراكة مع صندوق قطر للتنمية لدعم استجابة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين للاحتياجات الإنسانية للشعب اليمني، في مجال توفير المأوى للنازحين، بقيمة 3 ملايين دولار. وتهدف الاتفاقية إلى توفير قيمة الإيجارات للنازحين والعائدين والمجتمعات المحلية في اليمن لدعم العودة المستدامة وتعزيز إعادة بناء ما تهدم من منازلهم وتقديم الخدمات لهم. ومن المتوقع أن يستفيد من هذا المشروع أكثر من 26,000 شخص في محافظات أبين ولحج والحديدة. ◄ خدمات إصحاح بدارفور وخلال عام 2108 وقعت قطر الخيرية مع المجلس التعاوني لإمدادات المياه والصرف الصحي (WSSCC) اتفاقية تعاون قامت قطر الخيرية بموجبها بدعم سكان دارفور بالسودان بخدمات الإصحاح، بقيمة تصل لـ 10 ملايين دولار، وبتمويل من صندوق قطر للتنمية. تجدر الإشارة إلى أن لمفوضية اللاجئين وقطر الخيرية تاريخا طويلا من التعاون لدعم اللاجئين والنازحين منذ عام 2001، وحتى الآن. حيث قامت قطر الخيرية بتمويل 14 مشروعاً من مشاريع مفوضية اللاجئين بقيمة تزيد عن 33 مليون دولار في كل من سوريا واليمن وميانمار وبنجلاديش والعراق والصومال والأردن ولبنان. ◄ حصاد 18 عاماً يذكر أن عدد الاتفاقيات التي وقعتها قطر الخيرية مع المنظمات التابعة للأمم المتحدة، في الفترة من عام ( 2000 – 2018) بلغت 59 اتفاقية ومذكرة تفاهم وتمت مع المنظمات التالية: المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، صندوق الأمم المتحدة للطفولة (unicef)، مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، برنامج الأغذية العالمي (WFP )المنظمة الدولية للهجرة ( IOM )، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP )، وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (unrwa) منظمة الأغذية والزراعة (FAO)، المنظمة الصحية العالمية (WHO). كما وقعت قطر الخيرية خلال نفس الفترة 40 اتفاقية مع منظمات دولية خيرية وجهات أخرى.
877
| 02 يناير 2019
وقع كل من صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين اتفاقية لتوفير المأوى لأكثر من 26 ألف شخص من النازحين في اليمن، بتكلفة إجمالية تقدر بـ3 ملايين دولار. وقع الاتفاقية كل من السيد مسفر بن حمد الشهواني، نائب المدير العام للمشاريع التنموية بصندوق قطر للتنمية، والسيد محمد علي الغامدي، مساعد الرئيس التنفيذي لقطاع الحوكمة والتطوير المؤسسي في قطر الخيرية، والسيد أمين عوض، مدير مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمنسق الإقليمي للاجئين بسوريا والعراق. وجاءت الاتفاقية في إطار جهود قطر الخيرية وصندوق قطر للتنمية لدعم استجابة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين للاحتياجات الإنسانية للشعب اليمني الذي يعاني من أوضاع إنسانية صعبة بسبب الأزمة المتواصلة في البلاد، ولتلبية الاحتياجات الأساسية للمتضررين اليمنيين بما يتماشى مع تقييم القطاعات الإنسانية في خطة الاستجابة الإنسانية لليمن 2018. وتهدف الاتفاقية إلى توفير قيمة الإيجارات للنازحين والعائدين والمجتمعات المحلية في اليمن لدعم العودة المستدامة وتعزيز إعادة بناء ما تهدم من منازلهم وتقديم الخدمات لهم. ومن المتوقع أن يستفيد من هذا المشروع أكثر من 26 ألف شخص في محافظات أبين ولحج والحديدة. وبهذه المناسبة، أعرب السيد مسفر بن حمد الشهواني، نائب المدير العام للمشاريع التنموية بصندوق قطر للتنمية عن فخره بالشراكات القوية والاستراتيجية التي يبنيها الصندوق مع قطر الخيرية وذلك في سبيل دعم جهود الدولة الفعالة للاهتمام بالعمل الإنساني ومساعدة المحتاجين حول العالم بما في ذلك اللاجئين. وأشاد الشهواني بالدور الفعال الذي تقدمه المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومساعداتها للنازحين واللاجئين وبحثها الدائم عن الحلول البديلة خاصة في الدول المتأزمة مثل اليمن الذي يعاني فيه أكثر من مليوني شخص من التهجير ونصف الشعب معرض للمجاعة. من جانبه أعرب السيد محمد بن علي الغامدي، مساعد الرئيس التنفيذي في قطر الخيرية عن اعتزازه بالتنسيق المتواصل مع صندوق قطر للتنمية والإسهام في دعم توجه دولة قطر وجهودها في مجال العمل الإنساني عبر العالم، وإبراز دورها المشرق والريادي في مجال التنمية الدولية على المستوى الإقليمي والعالمي. وأوضح أن هذه الاتفاقية تؤكد قوة ومتانة الشراكة الاستراتيجية والتنسيق العالي بين قطر الخيرية وصندوق قطر للتنمية، وفي نفس الوقت تعكس حجم وقوة الشراكة الاستراتيجية المتنامية مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والتي تم توقيعها في جنيف العام الماضي. وأضاف الغامدي أن هذه الاتفاقية تعكس حجم التعاون الكبير بين قطر الخيرية وصندوق قطر للتنمية وباقي الجهات الفاعلة الإنسانية الدولية والذي تنامى بشكل ملحوظ في السنوات القليلة الماضية. كما تعزز التعاون بين الأطراف الثلاثة بما يحقق الأهداف الإنسانية المشتركة التي تصب في مساعدة وحماية النازحين واللاجئين عبر العالم. وعبر الغامدي عن اعتزازه بأن قطر الخيرية تعد من كبار الشركاء الممولين للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين على مستوى المنظمات غير الحكومية، وأكد على رغبة قطر الخيرية في الحفاظ على هذه الصدارة بما يعزز من حضورها على مستوى التعاون المشترك لخدمة القضايا الإنسانية، خصوصا مع تزايد أعداد النازحين واللاجئين عبر العالم في السنوات الأخيرة بسبب ارتفاع وتيرة النزاعات في مناطق كثيرة بما فيها اليمن. من جهته، أشاد السيد أمين عوض، مدير مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والمنسق الإقليمي للاجئين بسوريا والعراق، بالجهود الكبيرة التي تقدمها دولة قطر في مجال العمل الإنساني عبر العالم خصوصا في مناطق الأزمات، منوها بالدور المتميز الذي يقوم به كل من صندوق قطر للتنمية وقطر الخيرية في هذا المجال. وأشاد بعلاقات التعاون والشراكة مع الجهات الإنسانية الفاعلة بدولة قطر، وعلى رأسها قطر الخيرية، وما شهده من تطور ملموس في السنوات الأخيرة، حيث يلعب الدعم الذي تحصل عليه المفوضية دورا بالغ الأهمية في القدرة على الاستجابة للاحتياجات الإنسانية المختلفة للاجئين والنازحين. وأضاف عوض أن هذه الاتفاقية ستساهم في التخفيف من معاناة النازحين في اليمن ومساعدتهم على مواجهة التحديات الإنسانية التي يواجهونها في ظل الأوضاع الراهنة التي تشهدها بلادهم. يذكر أن لمفوضية اللاجئين وقطر الخيرية تاريخ طويل من التعاون لدعم اللاجئين والنازحين منذ عام 2001 وحتى الآن، حيث قامت قطر الخيرية بتمويل 14 مشروعا من مشاريع مفوضية اللاجئين بقيمة تزيد عن 33 مليون دولار في سوريا واليمن وميانمار وبنغلادش والعراق والصومال والأردن ولبنان.
903
| 16 ديسمبر 2018
«زنازين تنتظر اللاجئين».. تحت هذا العنوان نشرت صحيفة الجارديان البريطانية مقطع فيديو حصلت عليه لمعسكرات سرية مبنية للروهينغا بجزيرةٍ متآكلة في بنغلاديش، ضمن خطةٍ مثيرةٍ للجدل تهدف إلى إعادة توطين مئات الآلاف من اللاجئين هناك. وتكشف الصحيفة أنه على الرغم من السرية الشديدة المفروضة على تجهيز جزيرة باسان تشار البنغالية، فإن أحد الأشخاص تمكَّن من تصوير مقطع فيديو سراً، كشف فيه عن الظروف المعيشية التي تنتظر 100 ألفٍ من لاجئي الروهينغا، قد يُنقَلون إلى الجزيرة الموحشة مطلع العام القادم (2019). لمشاهدة الفيديو المسرب .. اضغط هنــــــــــــــا ووفقاً لخطة حكومة بنغلاديش، فإنَّ جزءاً من لاجئي الروهينغا، البالغ عددهم 700 ألف -الذين فرَّوا من القمع العسكري الوحشي في ميانمار والذين يعيشون الآن بمخيماتٍ بمدينة كوكس بازار- سيُنقلون إلى تلك الجزيرة التي لم تكن مأهولةً سابقاً بالسكان، وهي جزيرةٌ متآكلة معزولةٌ، في مصبِّ نهر ميغنا ببنغلاديش، ولا يمكن الوصول إليها إلَّا بالقوارب خلال ساعتين من الزمن. ويتضح من المقطع المنشور وفقا لموقع عربي بوست أن العائلات اللاجئة ستُسكّن في غرفٍ خرسانيةٍ خانقة، مساحتها صغيرة جداً، تكاد تتسع لشخص واحد، وبها نافذةٌ صغيرةٌ عليها قضبان. وهناك حمامٌ واحدٌ لكل مُجمَّعٍ سكني، ويتكون كل مجمعٍ من نحو 25 غرفةً، كل غرفةٍ تسكنها أسرةٌ واحدةٌ. وفي حين كان يُفترض إعادة تسكين لاجئي الروهينغا في باسان تشار بالشهر الماضي (أكتوبر/تشرين الأول 2018)، لكن يبدو أنَّ بناء الوحدات ما زال جارياً حتى الآن. وتحظر السلطات البنغالية بشدةٍ التواصل حالياً مع أي شخصٍ عدا العمال اليوميين فيها، وتخضع الجزيرة للسيطرة المُحكمة من جانب القوات البحرية. ولا يُسمح إلا لقلةٍ من شخصيات الأمم المتحدة وبعض الشخصيات في حكومة بنغلاديش برؤية أعمال البناء في الجزيرة، ولم تكشف حكومة بنغلاديش حتى الآن عن أي صورٍ رسميةٍ أو أي تفاصيل عن عمليات تجهيز الجزيرة. ووصف صاحب المقطع -الذي يعد ناشطاً حقوقياً وطلب عدم الإفصاح عن هويته؛ حرصاً على سلامته- الأوضاع في الجزيرة، قائلاً: «الوضع غريب، هناك مئات الآلاف من الوحدات الشبيهة بالزنازين، مُعَدةٌ لتستوعب مدينةً كاملةً من الروهينغا». وأضاف: «تخضع الجزيرة بالكامل لسيطرة الجيش، ولا يُسمح لأي شخصٍ بدخولها سوى العمال اليوميين. تبدو هذه معسكرات اعتقالٍ للاجئين وليس ملاذاً لهم». يُذكَر أنَّ بعض جمعيات حقوق الإنسان والمنظمات غير الحكومية لطالما أعربت عن قلقها المتزايد حيال خطة إعادة التوطين، وقال بعض الروهينغا المقيمين في المخيمات إنهم لن يذهبوا؛ خوفاً على سلامتهم.
1141
| 29 نوفمبر 2018
30 قطرياً يقودون حملة تبرعات لدعم 30 ألف لاجئ لتمكينهم اقتصادياً 300 شريك في العالم لدعم توظيف الشباب وتمكينهم اقتصادياً تعاونت صلتك، وهي مؤسسة اجتماعية تنموية ذات توجه خيري، مع 30 شاباً وشابة من قطر لقيادة حملة لجمع تبرعات تغطي تكاليف تدريب وفتح أبواب رزق لـ 30 ألفاً من الشباب اللاجئين المعوزين والذين يعانون أوضاعاً اقتصادية واجتماعية صعبة، سعياً لمساعدة هؤلاء الشباب على تأمين الحياة الكريمة لهم ولأسرهم مما يغنيهم عن الحاجة والسؤال. نلاحظ في الكثير من الحملات الخيرية أنها تهدف لجمع التبرعات وتقديم مساعدات عينية أو مادية للمستفيدين، لكن في هذه الحملة ولأن مؤسسة صلتك تعمل مع الشباب ومن أجل الشباب، واستكمالاً للبرامج المبتكرة التي تقدمها صلتك للشباب في جميع الدول التي تعمل بها، تركز الحملة على توفير التدريب لهم وإكسابهم المهارات اللازمة لهم للالتحاق بسوق العمل. وهذا هو الهدف الرئيسي، فهذه التبرعات ستذهب إلى تدريب وتأهيل اللاجئين في المجتمعات التي يتواجدون بها لإكسابهم المهارات والخبرات حتى يستطيعوا الحصول على فرص العمل، وبذلك يتوفر سبيل رزق لهؤلاء الشباب ومنه يحصلون على مصدر دخل يعينهم على إعالة أسرهم في حياة اللجوء القاسية، وبالتالي الهدف النهائي لن يكون 30 ألف لاجئ فقط فكل فرد منهم يعيل أسرة كاملة، بحيث سيحقق سبيل الرزق استقرارا اجتماعيا للشباب وأسرهم، ويمكنهم من تحقيق الأمن والسلام في مجتمعاتهم المضيفة. وأوضحت صلتك أهمية التمكين الاقتصادي للشباب النازحين، وأن تنفيذ مبادرات تعزز مشاركة الشباب وتوفر لهم فرص العمل وتدمجهم في المجتمع، لتساهم بذلك في الحد من الفقر والبطالة ومخاطرها المرتبطة بالوقوع في مهاوي العنف والتطرف العنيف، وتوجه طاقاتهم ومواهبهم لاستثمارها في المجتمع مما يمكنهم من الإسهام في بناء السلام والازدهار به. لقد قدمت صلتك، بالتعاون مع أكثرمن 300 شريك وفي مقدمتهم دولة قطر الداعم الرئيسي للمؤسسة ومبادراتها الدولية، نموذجاً مبتكراً ورائداً في معالجة تحدي بطالة الشباب، من خلال تدريبهم واستحداث الوظائف لهم، وخاصة في مناطق النزاع وما بعد النزاع والمناطق الهشة، واستخدام البحوث والسياسات والتكنولوجيا لتقليص كلفة الوظائف على أصحاب العمل وتعزيز التوظيف، وبرامج تطوير وريادة مشاريع الشباب الصغرى التي أثمرت استحداث فرص عمل لمزيد من الشباب. وقد أثبتت صلتك، التي ترى في الشباب أساس نهضة الأمم إذا ما تم تمكينهم وربطهم بفرص العمل، نجاح رؤيتها وأثر رسالتها الإنسانية الهادفة لتحقيق الأمن والازدهار في المنطقة، فعلى مدار السنوات العشر الماضية تمكنت من توفير مليون وظيفة للشباب والشابات، مما غير حياة أسر ومجتمعات بأكملها إلى الأفضل في 17 دولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من الدول التي تعمل بها صلتك لدعم توظيف الشباب بما في ذلك الشباب اللاجئين والنازحين. اليوم يساهم شباب قطر في دعم صلتك ورسالة دولة قطر التي تدعم الشعوب الشقيقة، ويقودون حملة التبرعات هذه من أجل إخوانهم وأخواتهم الذين لا يحظون بنفس الفرص، ليكونوا نموذجاً يحتذى به للعطاء، والتسابق على عمل الخير للآخرين.
894
| 12 أكتوبر 2018
دعت صلتك للمشاركة في حملتها الخيرية الإنسانية بعنوان التنافس الخيري لدعم الشباب اللاجئين والنازحين، والتي تسعى إلى إشراك شباب قطر والمجتمع القطري في تقديم المساعدة الإنسانية والحلول لأزمة اللاجئين والنازحين السوريين العالمية. وسيتم تخصيص يوم الجمعة المقبل للتبرع عبر البث المباشر عن طريق قناة الريان، وذلك في مول قطر من الساعة 7 ليلاً إلى الساعة 10 ليلاً. ودعت صلتك الجميع لدعم الشباب في جهودهم لحشد التمويل لتوظيف الشباب اللاجئين السوريين من خلال التبرع سواء يوم البث المباشر أو عبر كافة قنوات التواصل التي يعلن عنها تلفزيون الريان طوال شهر أكتوبر.
470
| 09 أكتوبر 2018
أورد تقرير لمفوضية الامم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين نُشر أمس ان عبور البحر الابيض المتوسط كان أخطر من أي وقت مضى على المهاجرين في الأشهر الاولى للعام 2018 إذ أدى الى مقتل أكثر من 1600 شخص منذ مطلع العام. وأوضحت المفوضية في بيان أن أكثر من 1600 شخص قضوا أو فقد أثرهم خلال محاولتهم الوصول الى أوروبا بين يناير ويوليو 2018. وشدد تقرير المفوضية الذي حمل عنوان رحلات يائسة على أنه في الوقت الذي تراجع فيه إجمالي عدد الواصلين الى أوروبا (-41%) فإن معدل الوفيات في تزايد سريع، مؤكدا أن شخصا من أصل 18 حاول عبور وسط البحر المتوسط بين كانون الثاني/يناير وتموز/يوليو قضى أو فُقد أثره في البحر بينما كان العدد شخصا من أصل 42 خلال الفترة نفسها من العام 2017. وصرحت باسكال مورو مديرة مكتب المفوضية لاوروبا ان التقرير يؤكد مجددا أن البحر المتوسط هو أحد ممرات العبور البحرية الاكثر خطورة في العالم، بحسب ما جاء في التقرير. وتابعت مورو مع تراجع عدد الوافدين الى السواحل الاوروبية لم يعد السؤال معرفة ما إذا كانت أوروبا يمكنها التعاطي مع عدد الواصلين بل ما إذا كانت تتمتع بما يكفي من الانسانية لانقاذ حياة الناس. من جهة أخرى، وخلال العام 2018، تغيرت الطرق التي يسلكها المهاجرون في البحر المتوسط فقد ازداد عدد الواصلين الى السواحل الاسبانية خلال الاشهر السبعة الاولى من العام ب130% بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام 2017 (27,600 شخص في مقابل 12,100 للفترة بين كانون الثاني/يناير وتموز/يوليو 2017). في الوقت نفسه، تراجع عدد الوافدين الى إيطاليا ب81% للفترة نفسها (18,500 في مقابل 95,300) بينما شهدت الطريق التي تمر عبر اليونان زيادة في الواصلين (+88% أي 26 ألفا في مقابل 13,800). على الطريق الاسبانية، كان 75% من المهاجرين في العام 2018 من الرجال (10% من النساء والباقي من الاطفال) غالبيتهم من غينيا (3100) والمغرب (2600) ومالي (2200) وساحل العاج (1200) وسوريا (الف). على الطريق الايطالية، 71% هم من الرجال (10% من النساء) من تونس (3300) وأريتريا (2900) والسودان (1600) ونيجيريا (1250) وساحل العاج (ألف). أخيرا على الطريق اليونانية، 40% هم من الرجال و36% من الاطفال و24% من النساء من سوريا (5750) والعراق (3450) وأفغانستان (2450) وجمهورية الكونغو الديموقراطية (800) وفلسطين (600).
472
| 03 سبتمبر 2018
بدأت اليوم، بمقر الجامعة العربية، أعمال الاجتماع الخامس للجنة المشتركة المكونة من خبراء وممثلي وزارات العدل والداخلية في الدول العربية لدراسة الاتفاقية العربية الخاصة بأوضاع اللاجئين في الدول العربية. ويعقد الاجتماع تنفيذاً لقرار المكتب التنفيذي لمجلس وزراء العدل العرب بشأن عقد اجتماع آخر للجنة المشتركة من خبراء وممثلي وزارات العدل والداخلية في الدول العربية لدراسة الملاحظات التي عرضت في اجتماع المكتب التنفيذي، والتي تم تشكيلها بموجب قرار وزراء العدل العرب في اجتماعهم الحادي والثلاثين المنعقد بالقاهرة بتاريخ 19 نوفمبر 2015. ويندرج تشكيل هذه اللجنة في سياق جهود جامعة الدول العربية لتفعيل وتحديث الاتفاقية العربية لتنظيم أوضاع اللاجئين ، نظراً لما تمثله من أهمية قصوى في الوقت الراهن للتصدي لظاهرة تدفق اللاجئين بين الأقطار العربية، وما تشكله من خطوة هامة نحو تدارك مخاطر وتحديات حركة النزوح الجماعي للملايين من أبناء الأمة العربية نتيجة لما تشهده بعض الدول العربية من تحديات ومخاطر. وقد مثل دولة قطر في الاجتماع السيد محمد سامي السبيعي المستشار بمندوبية دولة قطر لدى جامعة الدول العربية.
986
| 18 يوليو 2018
بالتعاون مع المفوضية السامية للاجئين قامت قطر الخيرية ممثلة بمكتبها الميداني في كينيا بتوزيع مواد تموينية على 1000 أسرة من اللاجئين الصوماليين في مخيمات داداب للاجئين في شرق كينيا، بقيمة تصل لـ 200 ألف ريال قطري وذلك بالتعاون مع المفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة (UNHCR)، التي تعد الجهة المسؤولة عن إدارة هذه المخيمات. ويهدف ذلك إلى مواجهة النقص الحاد في المعونات الغذائية الذي يعانون منه في الآونة الأخيرة. وتأتي تلك الإغاثة في إطار حملة مشتركة بين قطر الخيرية والمفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة (UNHCR) أطلقها الطرفان في شهر إبريل الماضي لجمع تبرعات مشتركة تهدف إلى مساعدة العائدين الصوماليين والنازحين داخلياً وإدماجهم مع المجتمعات المستقبلة، وذلك بميزانية برامجية بقيمة تتجاوز 9.6 مليون دولار في قطاعات الصحة والتعليم والمأوى والمياه والصرف الصحي، وتستهدف ما يقرب من 100 ألف شخص. ويسعى الطرفان إلى إعادة الإدماج من خلال إنشاء بنية تحتية عامة تساعد على إعادة التأهيل والبناء بهدف تعزيز التعايش السلمي والاعتماد على الذات وتوفير إمكانية الوصول إلى الخدمات الأساسية في مناطق العودة؛ ويستطيع العائدون الصوماليون والنازحون والمجتمعات المستقبلة الوصول إلى ظروف استقرار مناسبة. وسعياً من قطر الخيرية في أن يكون المستفيدون من خدماتها الإغاثية من أكثر المحتاجين إليها، فقد اختارت واحدا من أقدم مخيمات اللاجئين في العالم، واستهدف المشروع الإغاثي 1000 أسرة من أسر اللاجئين في مخيم داداب، بحيث تمّ تقديم سلة غذائية كافية لكل أسرة لاجئة منهم، وتتكون هذه السلة من المواد التموينية الأساسية وهي : الأرز والسكر والدقيق والزيت والحليب المجفف، نظرا للحاجة الماسة إلى الدعم في المجال الغذائي لاسيما في شهر رمضان المبارك الماضي. ويأتي تنفيذ هذا المشروع في وقت يواجه اللاجئون المقيمون في مخيمات داداب نقصاً في توفير مستلزمات رمضان الغذائية، حيث يعتمد أغلبهم على المعونات الغذائية التي تقدمها المنظمات الإنسانية، خاصة برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة (WFP) الذي يمثل أكبر مورد للمواد الغذائية للاجئين في المخيم، وحسب التقارير الأخيرة فإن أكبر تحد أمام اللاجئين هو الحصول على الغذاء وبالتالي ساهم هذا المشروع في تخفيف معاناة كثير من هذه الأسر. تخفيف المعاناة وقد أدخل هذا المشروع الفرحة إلى قلوب الكثير من أولئك الفقراء والمحتاجين من اللاجئين في مخيمات داداب، كما خفف من معاناتهم، بحيث مثلت هذه المساعدة إسعافا أولياً لكثير من العائلات المحتاجة والفقيرة في مخيمات اللاجئين خصوصا أنه جاء خلال العشر الأواخر من شهر رمضان الفائت. الجدير بالذكر أن مخيم داداب قد أسس في شمال شرق كينيا على الحدود مع الصومال منذ 1991 مع بدء النزاع الأهلي، ومع حملة الجفاف التي عرفها الصومال خلال 2011 ارتفع عدد اللاجئين في المخيم إلى حوالي 500.000 لاجئ وهو أعلى رقم تم تسجيله منذ تأسيس المخيم إلى الآن، ومع بدء حملة العودة الطوعية للاجئين الصوماليين إلى بلدهم، اصبح العدد حاليا في حدود 250.000 لاجئ.
778
| 25 يونيو 2018
ميركل تشيد باستضافة الأردن للاجئين وتدعمه بمائة مليون دولار أكد العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني أنه لا سلام في المنطقة دون حل عادل يقود إلى قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية تعيش بأمن وسلام إلى جانب اسرائيل، وأكد ان الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ما زال القضية المحورية في المنطقة، ولألمانيا والاتحاد الأوروبي دور رئيس في تعزيز جهود السلام استناداً إلى حل الدولتين. جاء ذلك خلال محاثات أجراها العاهل الأردني أمس مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في قصر الحسينية وادليا بتصريحات عقب مباحثات تركزت على الأوضاع في الشرق الأوسط. من جهتها، قالت ميركل: لا يمكن الحديث عن الأردن دون الإشارة إلى عملية السلام في الشرق الأوسط، والتي تصب في صميم مصالحه، لكن للأسف لم نر على مدار عدة سنوات تقدما فيها. وأضافت نحن جميعاً نعرف أهمية ما يقدمه الأردن من آراء للتوصل إلى حل. وأعلنت ميركل عن قرض ألماني ميسر للمملكة بقيمة 100 مليون دولار، وأعربت عن تقديرها لما يقدمه الأردن للاجئين وقالت نود أن نكثف تعاوننا على مساعدة اللاجئين، لكن دون أن نغفل المجتمعات الأردنية، فالأردنيون يطمحون أيضاً لمستقبل أفضل، ويستحقون مستقبلاً أفضل لهم ولأسرهم. وأشارت إلى استضافة المملكة لعدد هائل من اللاجئين السوريين، أكثر من مليون سوري، وحوالى 200 ألف طالب بحاجة للدخول لمدارسكم، ما يرتب صعوبات كبيرة جداً على بلدكم. والتقت ميركل في قاعدة عسكرية جنوداً ألماناً متمركزين في المملكة الأردنية في إطار عمليات التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد تنظيم داعش في العراق وسوريا. وتوجه العاهل الأردني أمس إلى واشنطن للقاء الرئيس دونالد ترامب وبحث التطورات الإقليمية والدولية الراهنة وبحسب بيان صادر عن الديوان الملكي غادر الملك عمان في زيارة عمل إلى العاصمة الأمريكية واشنطن يجري خلالها مباحثات مع الرئيس دونالد ترامب. وأضاف البيان إن المباحثات ستركز على علاقات الشراكة الإستراتيجية بين البلدين والتطورات الإقليمية والدولية الراهنة. ومن المقرر أن يلتقي العاهل الأردني عدداً من أركان الإدارة الأمريكية وأعضاء في الكونغرس. وفي السياق، قال البيت الأبيض في بيان امس إن الرئيس دونالد ترامب سيستقبل العاهل الأردني في البيت الأبيض يوم 25 يونيو. وأضاف يتطلع ترامب إلى تأكيد روابط الصداقة بين الولايات المتحدة والأردن. سيناقش الزعيمان القضايا التي تهم الجانبين بما في ذلك الإرهاب والأزمة في سوريا والعمل تجاه سلام دائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وكانت جهود إحياء عملية السلام المجمدة بين إسرائيل والفلسطينيين محور عدة لقاءات عقدت في عمان هذا الأسبوع فقد أجرى وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي ومدير دائرة المخابرات عدنان الجندي في عمان مباحثات مع كبير المفاوضين الفلسطينيين ورئيس المخابرات الفلسطيني ماجد فرج حول هذه المسألة.
447
| 22 يونيو 2018
بدأت السلطات الفرنسية اليوم تنفيذ عملية إخلاء أكبر مخيم للمهاجرين في شمال شرق العاصمة باريس. وقال السيد جيرار كولومب وزير الداخلية الفرنسي إن قوات الأمن بدأت في إخلاء مخيم ميلينر في باريس والذي يضم قرابة 1700 مهاجر معظمهم من جنسيات إفريقية ، مضيفاً أنه سيتم نقل المهاجرين إلى سكن مؤقت في حوالي 20 موقعاً معظمها قاعات رياضية في مدينة باريس وضواحيها لحين التدقيق في الأوضاع الإدارية لهم. ويعيش سكان مخيم ميلينر للمهاجرين في ظروف بالغة الهشاشة، تحت خيم متلاصقة على طول قناة سان دوني بالعاصمة الفرنسية. من جانبه أكد السيد بيار هنري المدير العام لمنظمة فرنسا أرض لجوء غير الحكومية، أن هذا النوع من المخيمات العشوائية سيتكرر إذا لم تتوافر مراكز استقبال لائقة ومجهزة. يشار إلى أن السلطات الفرنسية أقامت قبل عدة أشهر مخيمين آخرين في باريس هما كانال سان-مارتان حيث يعيش حوالي 800 مهاجر معظمهم من الأفغان وبورت دو لا شابل الذي يقيم فيه 300 إلى 400 شخص. وفي منتصف العام الماضي أعلنت الحكومة الفرنسية أنها ستستحدث بحلول عام 2019 نحو 7500 مكان مخصص لطالبي اللجوء وخمسة آلاف أخرى للمهاجرين الباحثين عن سكن.
978
| 30 مايو 2018
أعلنت المفوضية الأوروبية، عن نيتها تنفيذ خطط جديدة لزيادة معدلات الإنفاق من أموال الاتحاد الأوروبي لصالح الدول التي تضررت من الأزمات الاقتصادية وأزمة اللاجئين، مقابل تقليص الدعم المالي المخصص لبعض الدول الرافضة لسياسات الاتحاد مثل المجر وبولندا وسلوفاكيا. وقالت السيدة كورينا كريتو، مفوضة الاتحاد الأوروبي للسياسة الإقليمية، دعونا ننظر إلى إيطاليا، أو شمال أوروبا كما في جنوبها أو في اليونان، حيث تواجه جميعها تبعات أزمة الهجرة ولا يمكننا تجاهل ذلك. لقد وجدنا طريقة يتم عبرها تخصيص ميزانية مالية، تنطلق من أساس توزيع عادل للأموال الأوروبية حيث تذهب إلى الدول التي هي في حاجة ماسة إليها. من جانبه، أكد السيد جونتر أوتينجر مفوض شؤون الموازنة في الاتحاد الأوروبي إن دولاً مثل بولندا وسلوفاكيا ودول البلطيق قد تحصل على مساعدات أقل خلال فترة الإنفاق المقبلة. وبحسب مصادر في المفوضية الأوروبية فإن نصيب بولندا يتراجع بنسبة 23%، في حين ستنخفض الحصة بالنسبة للمجر بنسبة 24%. في الوقت نفسه من المتوقع زيادة نصيب إيطاليا بنسبة 6% من هذه الأموال. يذكر أن الاتحاد الأوروبي يرصد مساعدات مالية باسم تمويل التماسك بهدف تضييق الفجوة بين المناطق الأغنى والأفقر في الاتحاد على أساس نصيب الفرد من إجمالي الناتج المحلي، وترغب المفوضية في إضافة المزيد من المعايير المستخدمة في تحديد المساعدات منها كفاءة هذه الأقاليم في دمج المهاجرين.
926
| 30 مايو 2018
أعلنت قطر الخيرية مع شركاء مؤسسين عن مبادرة المدرسة العالمية للاجئين والنازحين (WRS) حول العالم بهدف تقديم التعليم الجيد والنوعي للاجئين والنازحين حول العالم من خلال تقنيات التعليم الالكتروني. وتهدف المبادرة إلى تقديم التعليم المستمر عالي الجودة للأطفال اللاجئين والمهجرين في جميع أنحاء العالم، وتتميز بأنها تقدم حلولاً في التعليم في مناطق الصراعات، وقد تم الإعلان عن ذلك خلال مؤتمر ومعرض المساعدات والتجارة Aid & Trade أكبر المؤتمرات التي تقام سنوياً بلندن، والذي يستهدف تقديم المساعدات الإنسانية بشكل سريع إلى المناطق التي تعاني حول العالم. المؤسسون وتعد قطر الخيرية عضو مؤسس في المبادرة وضمن مجلس الإدارة العالمي الخاص بها (WRS Global Board)، وهو الهيئة الحاكمة والمنسقة للمبادرة، ويعتبر أعضاء المجلس هم الشركاء المؤسسون الأصليون لها، وهم المجموعة المتكاملة للتكنولوجيا (ITG) و(DAI) ومؤسسة ليغو التعليمية (LEGO) و(Brainrush) وقطر الخيرية (Qatar Charity) بالإضافة إلى (WRS)، وقد تمت هيكلة وتنظيم هذا التحالف ليشمل مجلسا عالميا ومؤسسة خيرية مسجلة في الولايات المتحدة الأمريكية. وتقوم المبادرة من خلال العمل مع شركاء آخرين ضمن نفس المجال لتحقيق الهدف المرجو منها؛ كالمنظمات غير الحكومية والوكالات الحكومية وفئات مختلفة من المتبرعين والمساهمين. وتستهدف المبادرة توفير التعليم لـ20 مليون طفل مهجر ونازح، وتنفذ حالياً مشروعاً تجريبياً لصالح النازحين داخل سوريا من خلال تجهيز وإدارة 6 مدارس وسيتم بعدها إضافة 6 مدارس أخرى، يبدأ التدريس فيها بنظام التعليم الإلكتروني مع بداية العام الدراسي 2018/2019، وتنفذ قطر الخيرية هذا المشروع بقيمة تصل إلى 4 ملايين دولار.
1547
| 06 مايو 2018
رحلت ألمانيا مجموعة من 21 طالب لجوء، إلى العاصمة الأفغانية كابول اليوم حسبما صرح مسؤولون بالهجرة . وأفادت وكالة الأنباء الألمانية، بأن هذا الترحيل هو الترحيل الجماعي الثاني عشر منذ التوصل إلى اتفاق بين حكومتي أفغانستان وألمانيا في عام 2016. ورحّلت ألمانيا 219 شخصاً بشكل إجمالي منذ بداية تلك العملية. وأوقفت ألمانيا عمليات الترحيل الجماعي بعد تفجير شاحنة ملغومة في مايو 2017 أمام السفارة الألمانية في كابول، مما أسفر عن مقتل أكثر من 90 شخصاً وإصابة أكثر من 400 آخرين. وتجري عمليات الترحيل في ظل تدهور الوضع الأمني في أفغانستان مع تصاعد هجمات طالبان ومسلحي تنظيم داعش.
1213
| 25 أبريل 2018
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
45142
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
30418
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
23816
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
13158
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8736
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8734
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن استقبال زوج من الفيلة الآسيوية في دولة قطر، هدية مقدمة من حكومة وشعب جمهورية نيبال الصديقة، وتعد تجسيداً لعمق...
4778
| 20 ديسمبر 2025