رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
إزدان: التعاملات العقارية تقفز 20.2% في أسبوع

48 مليون ريال أكبر صفقة لمجمع سكني في ام صلال علي بسعر المتر 4416 ريال 111.4 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 84 صفقة بقيمة 557.1 مليون ريالبيع 46 مسكنا وعمارة تجارية و7 عمارات سكنية و4 مجمعات سكنية ومبنى متعدد الاستخدامقالت مجموعة إزدان القابضة ان القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الثالث من شهر يناير المنصرم إرتفاعاً على مستوى القيمة الاجمالية للتعاملات بالرغم من غياب الصفقات الاستثنائية الكبرى والتي تزيد قيمتها عن مائة مليون ريال. وشهد عدد الصفقات المنفذة في مختلف المناطق والبلديات، تراجعا حيث بلغ 84 صفقة مقابل 130 صفقة في الأسبوع السابق بانخفاض نسبته 35%، مشيرة في تقريرها العقاري الاسبوعي الى ان قيمة التعاملات خلال الاسبوع الماضي بلغت نحو 557.1 مليون ريال مقابل 463.6 مليون ريال في الأسبوع السابق محققة ارتفاعا بنسبة 20.2%.واشار تقرير ازدان الاسبوعي الى ان المباني الجاهزة واصلت سيطرتها على التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 80% من قيمة التعاملات، وقد تم تنفيذ 59 صفقة للعقارات الجاهزة بنسبة 70.2% من اجمالي عدد الصفقات المنفذة وبقيمة بلغت 445.5 مليون ريال، مقابل تنفيذ 25 صفقة للأراضي الفضاء نسبتها 29.8% من عدد الصفقات المنفذة وبلغت قيمتها الاجمالية 111.6 مليون ريال.بلدية الدوحة تتصدر التعاملات وتصدرت بلدية الدوحة التعاملات العقارية على مستوى قيم المبايعات من خلال استحواذها على نسبة 52.8% من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمتها نحو 293.9 مليون ريال، كما استحوذت بلدية الدوحة على العدد الاكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 28 صفقة بحصة نسبتها 33.3% من اجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الاسبوع، جاءت بعدها بلدية الريان بواقع 20 صفقة، وذلك وفقا للنشرة الاسبوعية الصادرة عن ادارة التسجيل العقاري بوزارة العدل اول امس، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 111.4 مليون ريال.وعودة الى تعاملات الاسبوع، فقد حققت بلدية الدوحة المرتبة الاولى من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 293.9 مليون ريال مقابل 224.3 مليون ريال في الاسبوع السابق محققة ارتفاعا نسبته 31%، وقد تم تنفيذ 28 صفقة مقابل 46 صفقة في الاسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 52.8 بالمائة من اجمالي تعاملات الاسبوع.وبلغت قيمة اعلى صفقة في بلدية الدوحة 32.5 مليون ريال وهي نتيجة بيع عمارة سكنية في فريج الاصمخ مساحتها 557 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 58.4 ألف ريال، وتم بيع مجمع سكني في فريج بن محمود مساحته 1203 متر مربع بسعر 23.5 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 19.5 الف ريال، وتم بيع عمارة سكنية في فريج بن درهم مساحتها 652 متر مربع بسعر 22.6 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 34.7 الف ريال. وتم بيع ارض فضاء متعددة الاستخدام في لوسيل مساحتها 3378 متر مربع بسعر 20 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 5920 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 18.7% من تعاملات بلدية الدوحة بقيمة بلغت 54.9 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 81.3% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 239 مليون ريال.118 مليون ريال قيمة التعاملات في الريان وجاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 118.3 مليون ريال وبنسبة 21.2% من مجمل تعاملات الاسبوع نتيجة تنفيذ 20 صفقة، محققة ارتفاعا بنسبة 32 بالمائة مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغت قيمة اعلى صفقة في الريان 39.6 مليون ريال نتيجة بيع مجمع سكني في الغرافة مساحته 2417 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 16.4 الف ريال، وتم بيع مجمع سكني في منطقة الوعب مساحته 2450 متر مربع بسعر 12 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4898 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 28.9% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 34.2 مليون ريال في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 71.1% من اجمالي التعاملات وبقيمة 84.1 مليون ريال.العقارات الجهازة تسيطر في أم صلال وجاءت بلدية ام صلال في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 12.6% من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 70.2 مليون ريال محققة إرتفاعاً في التعاملات بنسبة 60% مقارنة مع الأسبوع السابق، وذلك عن طريق تنفيذ 10 صفقات.وبلغ سعر أعلى صفقة في ام صلال 48 مليون ريال، نتيجة بيع مجمع سكني في منطقة ام صلال علي مساحته 10870 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 4416 ريال.واستخوذت الاراضي الفضاء على نسبة 6.9% من تعاملات بلدية ام صلال بقيمة بلغت 4.9 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 93.1% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 65.3 مليون ريال .3.6 مليون ريال قيمة أعلى صفقة في ظغاينوجاءت بلدية الظعاين المرتبة الرابعة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة اجمالية بلغت 28.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 12 صفقة، محققة تراجعا بنسبة 49% مقارنة مع الاسبوع السابق، ومستحوذة على نسبىة 5.1% من اجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 3.6 مليون ريال نتيجة بيع ارض فضاء في منطقة روضة الحمامة مساحتها 1260 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 2899 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 40.3% من اجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 11.5 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 59.7% من التعاملات وبقيمة بلغت 17 مليون ريال.الأراضي الفضاء استحوذت على نسبة 14.9 % من تعاملات في الوكرةوجاءت بلدية الوكرة في المرتبة الخامسة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الاسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 5.1% من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 27.5 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 4 صفقات، محققة تراجعا في التعاملات بنسبة 27% مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغ سعر اعلى صفقة في الوكرة 18.4 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في المشاف مساحته 3782 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 4865 ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 14.9% من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 4.1 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 85.1% بقيمة بلغت 23.4 مليون ريال.اعلى صفقة في الخور والذخيرة 6.5 مليون ريالوجاءت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات بلغت قيمتها 18.7 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 3.4% من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 10 صفقات محققة ارتفاعا في المبايعات بنسبة 58% مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ سعر اعلى صفقة في الخور والذخيرة 6.5 مليون ريال نتيجة بيع عمارة تجارية في منطقة الخور مساحتها 464 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 14 الف ريال.واستحوذت الاراضي افضاء على نسبة 10.7% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 2 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 89.3% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 16.7 مليون ريال.ولم يتم تنفيذ اية صفقات في بلدية الشمال وذلك للاسبوع الثاني على التوالي.وعلى صعيد اجمالي تعاملات الاسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 20% من مجمل التعاملات العقارية اذ بلغت قيمتها نحو 111.6 مليون ريال، اما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير إزدان العقاري انه تم خلال الاسبوع الماضي تداول 46 مسكنا وعمارة تجارية ومبنى متعدد الاستخدام و4 مجمعات سكنية و7 عمارات سكنية.واضاف التقرير الى ان مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومباني بلغ حجمها خلال الاسبوع الماضي نحو 445.5 مليون ريال مستحوذة على نسبة 80% من مجمل تعاملات الاسبوع.واشار التقرير الى ان اكبر صفقة على الاطلاق تم تسجيلها خلال الاسبوع الماضي كانت بيع مجمع سكني في ام صلال علي التابعة لبلدية ام صلال بقيمة بلغت 48 مليون ريال.

334

| 01 فبراير 2017

اقتصاد alsharq
إزدان: 27.5 مليار ريال قيمة التعاملات العقارية في 2016

20.5 مليار ريال للمباني الجاهزة مقابل 7.1 مليار ريال للأراضي الفضاء المباني الجاهزة تهيمن على التعاملات العقارية في 2016نقص الأراضي الفضاء المطروحة للبيع وارتفاع أسعارها يحدان من حركة المبايعاتتداول 398 مليون سهم عقاري في بورصة قطر بقيمة إجمالية 8.2 مليار ريالزيادة الإنفاق على المشروعات الرئيسية والبنية التحتية في الموازنة تدفع العقارات إلى الانتعاشقالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري شهد خلال العام 2016 المنصرم هدوءا في التعاملات إذ بلغت قيمتها الإجمالية نحو 27.6 مليار ريال مقابل نحو 56 مليار ريال في العام 2015. مشيرة في تقريرها العقاري الأسبوعي إلى أن هذا التراجع في التعاملات مرده إلى ضعف حركة البيع والشراء في قطاع الأراضي الفضاء، وذلك نظرا لوجود نقص واضح في الأراضي المطروحة للبيع خصوصاً في حدود مدينة الدوحة، إذ بلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء خلال العام المنصرم نحو 7.1 مليار ريال فقط مستحوذة على نسبة 25.8% من إجمالي التعاملات. في حين نشطت حركة البيع والشراء في قطاع العقارات والمباني الجاهزة والتي بلغت قيمتها الإجمالية نحو 20.5 مليار ريال مستحوذة على نسبة 74.2%، وتنوعت ما بين المساكن والفلل والعمارات السكنية والتجارية والمجمعات السكنية والأبراج والفنادق والمباني المتعددة الإستخدام.وأشار التقرير إلى أن هنالك طلباً كبيراً على الأراضي الفضاء وهو الأمر الذي أسهم في ارتفاع أسعارها إلى مستويات كبيرة لا تعكس القيمة الحقيقية لها، وقد أدى هذا الارتفاع في الأسعار إلى تراجع عمليات البيع والشراء، منوها إلى أن ضم مناطق جديدة إلى حدود تنظيم مدينة الدوحة وإدخال البنية التحتية لها سوف يسهم في تحريك التعاملات على الأراضي الفضاء، وهو الأمر الذي سيقود في نهاية المطاف إلى انتعاش القطاع العقاري.وألمح التقرير إلى أن تراجع أسعار النفط العالمية خلال العام المنصرم كانت له انعكاسات سلبية على القطاع العقاري ليس في دولة قطر فحسب، بل وفي مختلف دول المنطقة والعالم، حيث تسبب ذلك في تراجع النشاط الاقتصادي على المستوى العالمي، موضحا أنه رغم ذلك فقد كان القطاع العقاري القطري الأقل تأثرا بتراجع النفط مقارنة ببقية دول المنطقة. الموازنة العامةوقال تقرير إزدان إن الموازنة العامة للدولة للعام 2017 والتي تم الإعلان عنها في نهاية العام الماضي وبدأ تطبيقها مع بداية شهر يناير الجاري، سوف تنعكس بشكل إيجابي كبير على القطاع العقاري، حيث تضمنت تخصيص النسبة الأكبر من إجمالي المصروفات للمشروعات الرئيسية بقيمة تفوق 93 مليار ريال وهي تمثل ما نسبته 47% من إجمالي المصروفات، كما أن زيادة الإنفاق على مشروعات البنية التحتية وتطوير الطرق والجسور والأنفاق سيكون لها تأثير إيجابي كبير على القطاع العقاري من حيث تزايد المشروعات العقارية التطويرية والتي تعزز النهضة العمرانية في الدولة.وأوضح التقرير أن التعاملات العقارية الشهرية للعام 2016 المنصرم شهدت ارتفاعا تدريجيا من شهر إلى آخر، وذلك مع انحسار تداعيات انخفاض أسعار النفط، ومن المتوقع أن تتلاشى هذه التداعيات خلال العام 2017 الجاري خصوصا بعدما بدأت الدول المنتجة للنفط سواء من داخل منظمة أوبك أو من خارجها، بتخفيض إنتاجها اليومي للنفط تنفيذا للاتفاق الذي توصلت إليه المنظمة الدولية مع المنتجين بهدف تحقيق استقرار سوق النفط، حيث بدأت أسعار النفط بالارتفاع ويتوقع أن تستقر عند 60 دولاراً للبرميل خلال العام الجاري، مما سيعطي القطاعات العقارية دفعة إلى الأمام.وأشار التقرير إلى أن قيمة التعاملات العقارية خلال شهر يناير 2016 بلغت نحو 2.7 مليار ريال، محققة بذلك تراجعا بنسبة 76.1% مقارنة بـيناير 2015 والذي حقق تعاملات بقيمة 11.3 مليار ريال، اما في شهر فبراير المنصرم فقد بلغت قيمة التعاملات نحو 1.5 مليار ريال، مقابل 3.5 مليار ريال في فبراير 2015 بتراجع نسبته نحو 57.1%، وفي شهر مارس المنصرم، قفزت التعاملات العقارية إلى 2.8 مليار ريال لكن ظلت دون المستوى المقابل لها في العام 2015 والبالغ 4.8 مليار ريال.وأشار التقرير إلى أن قيمة التعاملات العقارية في شهر أبريل الماضي بلغت نحو 2.5 مليار ريال محققة تراجعا بنسبة 10.7% مقارنة بالفترة ذاتها من العام 2015 والتي بلغت قيمة التعاملات خلالها نحو 2.8 مليار ريال، أما في شهر مايو فقد بلغت قيمة التعاملات العقارية نحو 2 مليار ريال مقابل 6.4 مليار لنفس الفترة من العام 2015، بتراجع نسبته 68.7%، في حين بلغت قيمة التعاملات في شهر يونيو المنصرم نحو 1.4 مليار ريال مقابل 3.5 مليار ريال لنفس الفترة من العام 2015، بتراجع بنسبة 60%.تعاملات هادئةوأضاف التقرير أن قيمة التعاملات في شهر يوليو 2016 بلغت نحو 1.2 مليار ريال مقابل 5.9 مليار ريال لنفس الفترة من العام 2015 بتراجع 79%، وفي شهر أغسطس بلغت قيمة التعاملات العقارية نحو 2.4 مليار ريال مقابل 2.5 مليار ريال لنفس الفترة من العام الماضي بتراجع نسبته 4%.وأشار تقرير إزدان إلى أن الأشهر الأربعة الأخيرة شهدت ارتفاعا ملحوظا في التعاملات العقارية، حيث بلغت قيمة التعاملات في شهر سبتمبر الماضي نحو 2.5 مليار ريال مقابل 2.3 مليار ريال لنفس الفترة من العام 2015 محققة ارتفاعا بنسبة 8.7%. كما بلغت قيمة التعاملات العقارية في شهر أكتوبر المنصرم نحو 2.8 مليار ريال مقابل 3.4 مليار ريال لنفس الفترة من العام الماضي، بتراجع نسبته 17.5 بالمائة، وفي شهر نوفمبر المنصرم بلغت قيمة التعاملات 2.5 مليار ريال مقابل 4.6 مليار ريال في نفس الفترة من العام السابق بتراجع نسبته 44%، أما في شهر ديسمبر الماضي فقد بلغت قيمة التعاملات العقارية 3.3 مليار ريال مقابل 2.4 مليار ريال في نفس الفترة من العام المنصرم محققة ارتفاعا بنسبة 37.5%.مؤشر العقاراتوأشار تقرير إزدان إلى أن مؤشر قطاع العقارات في بورصة قطر شهد تراجعا خلال العام 2016 مقارنة بالعام 2015 السابق، حيث أغلق المؤشر في اليوم الأخير من العام المنصرم على قيمة 2244.46 نقطة، مقابل 2332.50 نقطة في اليوم الأخير من العام 2015 السابق ليخسر بذلك نحو 88.04 نقطة بتراجع نسبته 3.77%.وأوضح التقرير أن قيمة أسهم الشركات العقارية المتداولة في بورصة قطر بلغت نحو 8.17 مليار ريال، وهي نتيجة تداول نحو 397.92 مليون سهم.ويتضمن مؤشر العقارات في بورصة قطر أسهم كل من مجموعة إزدان القابضة والشركة المتحدة للتنمية وشركة بروة العقارية وشركة مزايا قطر.وتوقع التقرير أن يشهد القطاع العقاري القطري مزيداً من النمو والانتعاش خلال العام الجاري، مدعوما بتسارع النمو الاقتصادي، وزيادة الإنفاق في الموازنة الحالية خصوصا على المشروعات الرئيسية سواء المتعلقة باستضافة قطر لمونديال كأس العالم لكرة القدم 2022، أو المتعلقة بالإستراتيجية التنموية ورؤية قطر الوطنية 2030، لافتاً إلى أن بدء طرح المشروعات الجديدة وإستكمال المشروعات القائمة، إضافة إلى تطوير البنية التحتية، تعتبر عوامل مهمة من شأنها أن تعطي للقطاع العقاري دفعة قوية نحو الانتعاش.

329

| 25 يناير 2017

اقتصاد alsharq
إزدان: إرتفاع قياسي للتعاملات العقارية بنسبة 368% في اسبوع

460 مليون ريال أكبر صفقة لبرج في اللؤلؤة بسعر المتر المربع 73.5 ألف ريال 244 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 85 صفقة بقيمة 1.22 مليار ريالبيع 46 مسكنا وبرج وفيلتين ومجمعين سكنيين وعمارتين و5 مباني متعددة الاستخدامقالت مجموعة إزدان القابضة أن القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الثاني من شهر يناير الجاري ارتفاعا قياسيا على مستوى القيمة الإجمالية مدعومة بتنفيذ اثنتين من الصفقات الاستثنائية الكبرى قيمتهما الإجمالية 676 مليون ريال. كما شهد عدد الصفقات المنفذة في مختلف المناطق والبلديات، ارتفاعا حيث بلغ عددها 85 صفقة مقابل 54 صفقة في الأسبوع السابق بنمو نسبته 59%، وبلغت قيمة التعاملات نحو 1220.2 مليون ريال مقابل 260.5 مليون ريال في الأسبوع السابق محققة ارتفاعا بنسبة 368%. مشيرة في تقريرها العقاري الأسبوعي إلى أن تعاملات الأسبوع الماضي والتي تمثل الأسبوع الثاني من العام 2017 الجاري، تشير إلى أن القطاع العقاري يبدأ العام الجديد بقوة مما يشيع التفاؤل بمزيد من النمو خلال الأسابيع المقبلة.وأشار تقرير أزدان الأسبوعي إلى أن المباني الجاهزة هيمنت بصورة كبيرة على التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 86.5% من قيمة التعاملات مقابل 13.5% للأراضي الفضاء، وقد تم تنفيذ 63 صفقة للعقارات الجاهزة بنسبة 74.1% من إجمالي عدد الصفقات المنفذة وبقيمة بلغت 1055.4 مليون ريال، مقابل تنفيذ 22 صفقة للأراضي الفضاء نسبتها 25.9% من عدد الصفقات المنفذة وبلغت قيمتها الإجمالية 164.8 مليون ريال.وتصدرت بلدية الدوحة التعاملات العقارية على مستوى قيم المبايعات من خلال استحواذها على نسبة 70.5% من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمتها نحو 860.2 مليون ريال، كما استحوذت بلدية الدوحة على العدد الأكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 30 صفقة بحصة نسبتها 35.3% من إجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الأسبوع، جاءت بعدها بلدية الريان بواقع 20 صفقة، وذلك وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل يوم أمس، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 244.1 مليون ريال.الدوحة تتصدر التعاملاتوعودة إلى تعاملات الأسبوع، فقد حققت بلدية الدوحة المرتبة الأولى من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 860.2 مليون ريال مقابل 105.5 مليون ريال في الأسبوع السابق محققة ارتفاعا قياسيا نسبته 715%، وقد تم تنفيذ 30 صفقة مقابل 15 صفقة في الأسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 70.5% من إجمالي تعاملات الأسبوع.وبلغت قيمة أعلى صفقة في بلدية الدوحة 460 مليون ريال وهي نتيجة بيع برج في اللؤلؤة مساحته 6255 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 73.5 ألف ريال، وتم بيع عمارة سكنية في فريج بن محمود مساحتها 6888 مترا مربعا بسعر 216 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 31.3 ألف ريال. وتم بيع أرض فضاء في الثمامة مساحتها 12203 أمتار مربعة بسعر 38 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 3144 رياال، وتم بيع عمارة سكنية في فريج بن محمود مساحتها 1029 مترا مربعا بسعر 27 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 26.2 ألف ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 6% من تعاملات بلدية الدوحة بقيمة بلغت 51.6 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 94% من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 808.6 مليون ريال.ارتفاع 240% في الريانوجاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 269.2 مليون ريال وبنسبة 22.1% من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 20 صفقة، محققة ارتفاعا قياسيا بنسبة 240% مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الريان 86.4 مليون ريال نتيجة بيع مجمع سكني في المعمورة مساحته 4031 مترامربعا وبحساب سعر المتر المربع 21.4 ألف ريال، وتم بيع أرض فضاء في منطقة عين خالد مساحتها 7616 مترا مربعا بسعر 32.7 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4293 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 32.8% من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 88.4 مليون ريال في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 67.2% من إجمالي التعاملات وبقيمة 180.8 مليون ريال.نمو في تعاملات أم صلالوجاءت بلدية أم صلال في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 2.8% من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 34.8 مليون ريال محققة ارتفاعا في التعاملات بنسبة 73% مقارنة مع الأسبوع السابق، وذلك عن طريق تنفيذ 10 صفقات.وبلغ سعر أعلى صفقة في أم صلال 11 مليون ريال، نتيجة بيع مسكن في منطقة الخريطيات مساحته 3038 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 3621 ريالا. واستخوذت العقارات الجاهزة على نسبة 100% من إجمالي التعاملات.11 صفقة في الظعاينوجاءت بلدية الظعاين في المرتبة الرابعة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة إجمالية بلغت 30.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 11 صفقة، محققة ارتفاعا بنسبة 28% مقارنة مع الأسبوع السابق، ومستحوذة على نسبة 2.5% من إجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 4.7 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في منطقة لعيب مساحته 1000 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 4700 ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 39.6% من إجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 12 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 60.4% من التعاملات وبقيمة بلغت 18.2 مليون ريال.ارتفاع طفيف في الوكرةوجاءت بلدية الوكرة في المرتبة الخامسة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 1.5% من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 18.1 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 8 صفقات، محققة ارتفاعا طفيفا في التعاملات بنسبة 6.5% مقارنة مع الأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في الوكرة 4.3 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في الوكرة مساحته 621 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 6924 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 63% من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 11.4 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 37% بقيمة بلغت 6.7 مليون ريال.تراجع في الخور والذخيرةوجاءت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات بلغت قيمتها 5 ملايين ريال، مستحوذة على نسبة 0.4% من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 3 صفقات محققة تراجعا في المبايعات بنسبة 67% مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ سعر أعلى صفقة في الخور والذخيرة 2.5 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في منطقة الخور مساحته 388 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 6443 ريالا. واستحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 100% من إجمالي التعاملات.3 صفقات في الشمالوجاءت بلدية الشمال في المرتبة الأخيرة بتعاملات بلغت قيمتها 2.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3 صفقات، ومستحوذة على نسبة 0.2% من إجمالي التعاملات، وذلك مقابل عدم تنفيذ أية صفقات في الأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في بلدية الشمال 1.3 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في الرويس مساحته 530 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 2452 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 51.9% من تعاملات بلدية الشمال بقيمة بلغت 1.4 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 48.1% بقيمة بلغت 1.3 مليون ريال.وعلى صعيد إجمالي تعاملات الأسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 13.5% من مجمل التعاملات العقارية إذ بلغت قيمتها نحو 164.8 مليون ريال، أما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، فقد قال تقرير إزدان العقاري إنه تم خلال الأسبوع الماضي تداول 46 مسكنا وبرجا و7 عمارات سكنية ومجمعين سكنيين وفيلتين و5 مبانٍ متعددة الاستخدام.وأضاف التقرير أن مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومبانٍ بلغ حجمها خلال الاأبوع الماضي نحو 1055.4 مليون ريال مستحوذة على نسبة 86.5 بالمائة من مجمل تعاملات الأسبوع.وأشار التقرير إلى أن أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي كانت بيع برج في اللؤلؤة التابعة لبلدية الدوحة بقيمة بلغت 460 مليون ريال.

487

| 18 يناير 2017

اقتصاد alsharq
رجال أعمال: سوق العقار القطري الأقوى خليجياً

مدعوماً بالسيولة الضخمة وإستمرار زخم المشاريع الكبرىأحمد الشيب: توازن أسعار العقارات مرتبط بالعرض والطلبخالد المبيض: نترقب نشاطاً عقارياً خليجياً بعد حالة الركود النسبينورة المعضادي: قطر تمر بموجة تصحيح لأسعار الأراضي والإيجاراتيبدو أن عام 2017 سوف يكون بشارة خير للعديد من المستثمرين المحليين، خاصة في ظل عودة الاسعار تدريجيا الى مساراتها، بعد الركود الجزئي الذي بدا واضحا على المشهد الإقتصادي الخليجي في الكثير من القطاعات الاقتصادية كالعقارات على وجه التحديد، وذلك بسبب النتائج السلبية التي جاءت بعد هبوط اسعار النفط وتراجع الدولار وانكماش النفقات الحكومية الخليجية، الى جانب الاحداث الجيوسياسية التي عصفت بالعديد من البلدان العربية والعالمية، لتؤثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي وما تبع ذلك من تغييرات اثرت على مسارات اهم القطاعات في دول المنطقة. إلا ان قطر حافظت على توازنها الاقتصادي، مع الاستمرار قدما في تنفيذ اهم مشاريعها الكبرى لمونديال 2022 الى جانب شبكة سكة الحديد، بالاضافة الى المشاريع التجارية والاستثمارية الاخرى، على الرغم من التذبذب السعري في تكاليف مواد البناء والايدي العاملة وغيرها، وهذا يعد تحديا قويا يجعل الدوحة اليوم من بين اقوى الاسواق الخليجية الاقتصادية وخصوصا من حيث السوق العقاري خلال المرحلة الراهنة وتلك القادمة بحسب العديد من الدراسات المتخصصة؛ وحول وضع العقارات المحلية والقراءات المتوقعة لمسار الإقتصاد القطري.تطوير عقارييقول المستثمر احمد الشيب ان قطر اليوم اصبحت تتصدر اقوى الاسواق الخليجية الاقتصادية بشكل لافت، خاصة مع الاهتمام الحكومي في التطوير العقاري وتنمية المشاريع التي تخدم اقتصاد البلاد والشعب القطري. مشيراً الى رفع الانفاق الاستثماري على مشاريع البنية التحتية العملاقة هذا العام إلى 13 مليار دولار، هي خطوة في الاتجاه الصحيح لتعزيز وضع جميع القطاعات بعد تأثرها النسبي من تذبذب الاسعار في 2016، وما نتج عنه من ضعف السيولة بالنسبة للمستثمرين الذين كثفوا استثماراتهم الخارجية، في تركيا وبعض دول اسيا. مضيفا ان ارتفاع اسعار اراضي الفضاء والايجارات السكنية كانت عائقا امام العديد من المستثمرين، خاصة وان العديد من الموظفين المقيمين قد انهيت خدماتهم تزامنا مع تقليص النفقات الحكومية، وهو ما اربك من حركة الاستثمار السكني نوعا ما، الا ان الوضع كما يبدو يعود تدريجيا الى سابق عهده. وقال: ان قطر تمضي نحو تنفيذ اهم مشاريعها الكبرى بخطى ثابتة مثل مواصلة تنفيذ شبكة السكك الحديد ومشاريع مونديال 2022، ومشاريع البنية التحتية، والخدمات العامة، على الرغم من التقلبات الاقتصادية التي شهدها العامان الماضيان، وبحسب المؤشرات الحالية نتوقع ان يحافظ السوق القطري على ادائه المالي والاقتصادي خلال العام الجاري، مع زيادة كبار المستثمرين الاجانب وارتفاع الطلب العقاري بالدوحة. وفي كل الحالات تؤكد التقارير الاقتصادية العالمية الى ان اسعار النفط وتراجعها لن تكون عائقا في وجه النشاط العقاري المحلي، فقد اعلنت شركة عقارية تقريرا اشارت فيه، الى ان انخفاض أسعار النفط سيؤثر بشكل إيجابي على السوق العقاري في قطر، لافتة إلى أن انخفاض أسعار الإيجار أو الأراضي الفضاء، مرهون بحجم العرض والطلب في السوق ومساحات الأراضي المتوافرة، خاصة وان هنالك مناطق في وسط الدوحة يتراوح فيها العائد على الاستثمار العقاري بين 5% و6%، في حين أن هناك مناطق خارجية يصل فيها العائد إلى حدود 9% و10%، لذلك وبناء على هذا فأتوقع ان تشهد الإيجارات إنخفاضاً هذا العام مع زيادة الطلب الاستهلاكي على المشاريع السكنية، والحقيقة نحن متفائلون جدا باداء الاعمال والمشاريع القطرية خلال 2017.نمو خليجيوقال المستثمر العقاري خالد المبيض ان 2017 سيكون عام نشاط الحركة العقارية وباقي القطاعات الاقتصادية في دول الخليج، خاصة في قطر والامارات والسعودية، مع زيادة اعداد المطورين العقاريين المحليين والاجانب، متوقعا ان يتركز القطاع على بناء المشاريع الرياضية والتجارية والترفيهية والسكنية بشكل خاص، هذا الى جانب توسع الخليج في استثماراته العقارية في الخارج، أصبح السوق الخليجي أكثر توافقاً مع المعايير العالمية، وهو ما أدى بالتأكيد إلى ظهور قطاع الخدمات العقارية التي تشمل أيضاً إدارة العقارات والاستشارات. واضاف: الحقيقة اتوقع نشاطا عقاريا هذا العام في قطر والسعودية والامارات مع اقبال هذه الدول على العديد من الاحداث والمعارض الاقتصادية المهمة، والتي تساعد على عقد الاتفاقيات والصفقات المجدية التي سيكون لها اثر ايجابي على الاداء الاقتصادي عموماً. كما وبحسب العديد من القراءات المتخصصة نستطيع ان نبني توقعا مستقبليا على المستوى القريب القادم، حول اداء الاقتصاديات الخليجية، والتي تؤكد على تحسنها بشكل عام مقارنة ب 2016، الذي شهد العديد من العثرات الاقتصادية الى جانب الركود النسبي، وبالنسبة لقطر فنحن كعقاريين نقرأ لها مستقبلاً واعداً جداً على جميع المستويات وفي جميع القطاعات خاصة العقارية منها، فالدوحة تواصل مشاريعها العقارية الكبيرة التي سيكون لها اثر ايجابي ضخم على البلاد وباقي دول الخليج، وهذا ما توقعناه منذ فوز قطر بفرصة احتضان مونديال العالم 2022، وبشكل عام ارى ان المنطقة سوف تشهد قفزات نوعية على مستوى الاقتصاد والاستثمار سواء كان حكوميا أو خاصا.حركة تصحيحيةوقالت سيدة الاعمال د. نورة المعضادي ان الاقتصاد المحلي هذا العام يمر بموجة تصحيحية للاسعار، بعد التغييرات العالمية وتأثيرها على الاقتصاديات الخليجية، كانخفاض اسعار النفط وتراجع الدولار وغيرها من الاسباب المرتبطة بها، الا ان قطر استمرت في مواصلة تنفيذ مشاريعها وبرامجها الاقتصادية والسياحية، التي عملت على جذب العديد من المستثمرين اليها. واضافت: اشار تقرير صادر عن " فوربس" الى ان القطاع العقاري ساهم بنحو 13.3 % من الناتج الإجمالي المحلي في 2015، يشمل قطاع الخدمات العقارية إدارة المرافق (FM) وإدارة الممتلكات (PM)، وكلتا الخدمتين لا تزال في مراحلها الواعدة في دول مجلس التعاون الخليجي مقارنة بالأسواق المتقدمة مثل دول أوروبا وأمريكا الشمالية. فكلتا الخدمتين تغطي مجموعة واسعة من الوظائف والتقنيات والمهن، وتعتبر حاليا الدوحة والامارات الاقوى بين بقية الأسواق في المنطقة بفضل المشروعات الدولية والتدفقات الاستثمارية الأجنبية وتزايد أعداد السكان، بالإضافة إلى ذلك، فإن كأس العالم لكرة القدم 2022 الذي سوف تستضيفه الدوحة ومعرض "إكسبو 2020" الذي سوف يقام في دبي، يدعمان بشكل أساسي الطلب إلى تصميم بنية تحتية ذات مستوى عالمي، بالإضافة إلى إنشاء العديد من وسائل الراحة والرفاهية الحصرية. ومن المتوقع أن يصل حجم سوق إدارة المرافق (FM) في دول مجلس التعاون الخليجي إلى 66 مليار دولار بحلول عام 2020 مقارنة بـ 37.3 مليار دولار عام 2015، وذلك نظراً لإمكانات السوق الضخمة وحجم الانفاقات الهائلة على البنية التحتية في جميع أنحاء المنطقة،ومن جانب اخر فان السياحة القطرية سوف تشهد نموا هائلا في حركتها المحلية، وهذا سوف ينعكس ايجابا على نمو قطاع التجزئة وزيادة الطلب المحلي عليه الى جانب التسارع في بناء العقارات السكنية.

924

| 17 يناير 2017

اقتصاد alsharq
إزدان: التعاملات العقارية تستهل العام 2017 على إنخفاض

44 مليون ريال أكبر صفقة لارض متعددة الاستخدام بفريج بن محمود بسعر المتر 21.3 ألف ريال 52.1 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 54 صفقة بقيمة 260.5 مليون ريالبيع 34 مسكنا ومبنى تجاري ومبنى متعدد الاستخدام قيمتها الاجمالية 164.3 مليون ريالقالت مجموعة إزدان القابضة ان القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الأول من شهر يناير الجاري إنخفاضاً على مستوى القيمة الإجمالية للتعاملات متأثراً بغياب الصفقات الإستثنائية الكبرى والتي تزيد قيمتها عن مائة مليون ريال. كما شهد عدد الصفقات المنفذة في مختلف المناطق والبلديات، تراجعا حيث بلغ 54 صفقة مقابل 72 صفقة في الأسبوع السابق بانخفاض نسبته 25%، وبلغت قيمة التعاملات نحو 260.5 مليون ريال مقابل 411.7 مليون ريال في الأسبوع السابق محققة تراجعاً بنسبة 36%. مشيرة في تقريرها العقاري الاسبوعي الى أن تعاملات الاسبوع الماضي والتي تمثل الاسبوع الاول من العام 2017 الجاري، تأثرت بفترة بداية العام والتي تشهد عادة انشغال المطورين العقاريين في الحسابات الختامية للسنة المنصرمة ومراجعة إستثماراتهم والتريث قبل اتخاذ قرارات إستثمارية جديدة.واشار تقرير ازدان الاسبوعي الى ان المباني الجاهزة واصلت سيطرتها على التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 63.1% من قيمة التعاملات، وقد تم تنفيذ 36 صفقة للعقارات الجاهزة بنسبة 66.7% من اجمالي عدد الصفقات المنفذة وبقيمة بلغت 164.3 مليون ريال، مقابل تنفيذ 18 صفقة للأراضي الفضاء نسبتها 33.3% من عدد الصفقات المنفذة وبلغت قيمتها الاجمالية 96.2 مليون ريال.وتصدرت بلدية الدوحة التعاملات العقارية على مستوى قيم المبايعات من خلال إستحواذها على نسبة 40.5% من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمتها نحو 105.5 مليون ريال. كما استحوذت كل من بلدية الدوحة على العدد الاكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 15 صفقة بحصة نسبتها 27.8% من اجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الاسبوع، جاءت بعدها بلدية الريان بواقع 14 صفقة، وذلك وفقاً للنشرة الاسبوعية الصادرة عن ادارة التسجيل العقاري بوزارة العدل أمس، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 52.1 مليون ريال.الدوحة تتصدر التعاملاتوعودة الى تعاملات الاسبوع، فقد حققت بلدية الدوحة المرتبة الاولى من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 105.5 مليون ريال مقابل 223.1 مليون ريال في الاسبوع السابق محققة تراجعا نسبته 52%، وقد تم تنفيذ 15 صفقة مقابل 18 صفقة في الاسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 40.5 بالمائة من اجمالي تعاملات الاسبوع.وبلغت قيمة اعلى صفقة في بلدية الدوحة 44 مليون ريال وهي نتيجة بيع ارض فضاء متعددة الاستخدام في فريج بن محمود مساحتها 2062 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 21.3 ألف ريال. وتم بيع مسكن في لقطيفية مساحته 1225 متر مربع بسعر 8.2 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 6734 ريال، وتم بيع مسكن في حزم المرخية مساحته 874 متر مربع بسعر 7 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 8009 ريال، وتم بيع مسكن في ام لخبا مساحته 1543 متر مربع بسعر 7.4 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 4796 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 46.4% من تعاملات بلدية الدوحة بقيمة بلغت 49 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 53.6% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 56.5 مليون ريال.ارتفاع في الريانوجاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 79.2 مليون ريال وبنسبة 30.4% من مجمل تعاملات الاسبوع نتيجة تنفيذ 14 صفقة، محققة ارتفاعا بنسبة 70.7% مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغت قيمة اعلى صفقة في الريان 27.6 مليون ريال نتيجة بيع مبنى تجاري في الوعب مساحته 1800 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 15.3 الف ريال، وتم بيع مسكن في منطقة العزيزية مساحته 963 متر مربع بسعر 7 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 7290 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 13.2 بالمائة من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 10.4 مليون ريال في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 86.8% من اجمالي التعاملات وبقيمة 68.8 مليون ريال.تراجع قياسي في الضعاينوجاءت بلدية الظعاين المرتبة الثالثة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة اجمالية بلغت 23.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 6 صفقات، محققة تراجعا قياسيا بنسبة 73% مقارنة مع الاسبوع السابق، ومستحوذة على نسبىة 9% من اجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 12.5 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في منطقة روضة الحمامة مساحته 1259 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 9929 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 34.9% من اجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 8.2 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 65.1% من التعاملات وبقيمة بلغت 15.3 مليون ريال.إنخفاض في أم صلالوجاءت بلدية ام صلال في المرتبة الرابعة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 7.7% من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 20.1 مليون ريال محققة تراجعا في التعاملات بنسبة 41.5% مقارنة مع الأسبوع السابق، وذلك عن طريق تنفيذ 8 صفقات.وبلغ سعر اعلى صفقة في ام صلال 3.2 مليون ريال، نتيجة بيع ارض فضاء في منطقة ازغوى مساحتها 1161 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 2756 ريال.واستخوذت الاراضي الفضاء على نسبة 46.2% من تعاملات بلدية ام صلال بقيمة بلغت 9.3 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 53.8% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 10.8 مليون ريال .نمو في تعاملات الوكرةوجاءت بلدية الوكرة في المرتبة الخامسة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الاسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 6.5 بالمائة من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 17 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 4 صفقات، محققة إرتفاعاً في التعاملات بنسبة 20% مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغ سعر اعلى صفقة في الوكرة 10 مليون ريال نتيجة بيع ارض فضاء في الوكير مساحتها 4141 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 2422 ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 75.8% من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 12.9 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 24.2% بقيمة بلغت 4.1 مليون ريال.7 صفقات في الخور والذخيرةوجاءت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات بلغت قيمتها 15.2 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 5.9% من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 7 صفقات محققة إرتفاعاً قياسياً في المبايعات بنسبة 238% مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ سعر اعلى صفقة في الخور والذخيرة 5 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في منطقة الخور مساحته 1434 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 3519 ريال.واستحوذت الاراضي افضاء على نسبة 52.5% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 6.4 مليون ريال، في حين إستحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 47.5% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 8.8 مليون ريال.الشمال بدون تعاملاتولم يتم تنفيذ اية صفقات في بلدية الشمال مقابل تنفيذ صفقة واحدة في الاسبوع السابق قيمتها 1 مليون ريال.وعلى صعيد اجمالي تعاملات الاسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 36.9% من مجمل التعاملات العقارية اذ بلغت قيمتها نحو 96.2 مليون ريال، اما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير إزدان العقاري انه تم خلال الاسبوع الماضي تداول 34 مسكنا ومبنى تجاري ومبنى متعدد الاستخدام.واضاف التقرير الى ان مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومباني بلغ حجمها خلال الاسبوع الماضي نحو 164.3 مليون ريال مستحوذة على نسبة 63.1% من مجمل تعاملات الاسبوع.واشار التقرير الى ان اكبر صفقة على الاطلاق تم تسجيلها خلال الاسبوع الماضي كانت بيع ارض فضاء متعددة الاستخدام في فريج بن محمود التابع لبلدية الدوحة بقيمة بلغت 44 مليون ريال.

497

| 11 يناير 2017

اقتصاد alsharq
القطاع العقاري مرشح للانتعاش مدعوماً بمشروعات الموازنة

27.7 مليار ريال إجمالي تعاملات 2016.. رجال أعمال وخبراء لـ "الشرق":القطاع العقاري مرشح للانتعاش مدعوما بمشروعات الموازنة جاسم بن ثامر: القطاع العقاري ظل متماسكا بالرغم من تداعيات انخفاض النفطالمنصور: تحسن أسعار النفط بعد اتفاق أوبك يدعم انتعاش سوق العقاراتالحكيم: مصروفات البنية التحتية في موازنة 2017 تدعم نمو القطاع العقاري شهد القطاع العقاري خلال العام 2016 المنصرم تعاملات بقيمة بلغت نحو 27.7 مليار ريال، مقابل 56.3 مليار ريال للعام 2015 بتراجع نسبته 50%، وقد بلغت تعاملات الربع الأخير من العام المنصرم نحو 8.7 مليار ريال وهي أعلى قيمة ربعية خلال العام 2016، وبنمو نسبته 42.6 بالمائة مقارنة بـ الربع الثالث والذي بلغت قيمة تعاملاته نحو 6.1 مليار ريال. ووفقا لخبراء عقاريين ومستثمرين ورجال أعمال، فإن عوامل تراجع أسعار النفط العالمية كان لها آثارها الواضحة على القطاع العقاري في دولة قطر ومختلف دول المنطقة والعالم، حيث تسببت تداعيات النفط في كبح النشاط الاقتصادي على المستوى العالمي، وقالوا إن أثر تداعيات النفط على القطاع العقاري القطري كان الأقل بالنسبة لدول المنطقة والتي شهدت تراجعات أكبر في قطاعاتها العقارية. وقال رجال الأعمال والخبراء العقاريين إن هذه السنة تعتبر استثنائية بالنسبة للقطاع العقاري من حيث التراجع والهدوء والمرتبطين بعوامل خارجية تتعلق انخفاض أسعار النفط، منوهين بأن القطاع العقاري القطري كان قد شهد نموا سنويا بنسبة تزيد على 10 إلى 15 بالمائة في السنوات العشر الأخيرة، وهو قادر على العودة إلى هذا النمو التصاعدي خلال السنوات المقبلة. وأشاروا إلى أن القطاع العقاري شهد في النصف الثاني من العام الجاري ارتفاعا تدريجيا في التعاملات تبشّر بمزيد من الانتعاش خلال العام 2017 الجاري، حيث بلغت قيمة تعاملات النصف الثاني من العام نحو 14.8 مليار ريال مقارنة بـ 12.9 مليار ريال للنصف الأول من نفس العام بنمو نسبته 14.7 بالمائة. وأشاروا إلى أن الموازنة الجديدة للدولة للعام 2017 سوف تنعكس بشكل إيجابي كبير على القطاع العقاري خلال العام المقبل، حيث خصصت هذه الموازنة النسبة الأكبر من إجمالي المصروفات للمشروعات الرئيسية بقيمة بلغت 93.2 مليار ريال والتي تمثل 47% من إجمالي المصروفات، مما يؤكد اهتمام وحرص الدولة على استكمال المشروعات الكبرى وتحديث البنية التحتية وهو الأمر الذي سيكون له انعكاس إيجابي كبير على النهضة العمرانية التي تشهدها الدولة حاليا في ظل الرعاية الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، كما سينعكس ذلك على انتعاش التعاملات العقارية خلال العام الجاري. ارتفاع تدريجيوقال رجل الأعمال سعادة الشيخ جاسم بن ثامر آل ثاني إن تعاملات القطاع العقاري شهدت أداء هادئا خلال العام ٢٠١٦ مقارنة بالعام السابق، ولكنها ظلت في مستويات جيدة حيث زادت قيمتها عن ٢٧ مليار ريال، لافتا إلى أن تداعيات انخفاض أسعار النفط العالمية كان لها تأثير على القطاع العقاري ليس في قطر فحسب بل في مختلف دول المنطقة والعالم، إلا أن القطاع العقاري القطري ظل متماسكا وقويا مستفيدا من قوة ومتانة الاقتصاد القطري والذي يعد من أسرع الاقتصادات نموا في العالم بفضل السياسات الاقتصادية الناجحة التي تتخذها دولة قطر في ظل رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. وأشار إلى أن القطاع العقاري شهد في النصف الثاني من العام الجاري ارتفاعا تدريجيا في التعاملات تبشّر بمزيد من الانتعاش خلال العام 2017 الجاري، خصوصا مع طرح المشروعات المتعلقة بمونديال كأس العالم لكرة القدم ومشروعات البنية التحتية التي خصت لها مبالغ كبيرة في الموازنة العامة للدولة للعام الجاري، متوقعا أن يشهد هذا العام نموا متصاعدا في التعاملات العقارية. وقال إنه بالرغم انخفاض التعاملات العقارية خلال العام 2016 المنصرم، والذي يعود إلى تداعيات تراجع أسعار النفط والتي كان لها تأثير على حركة التداولات العقارية، فإن القطاع العقاري القطري كان أقل القطاعات العقارية في دول المنطقة تأثرا بتداعيات النفط، حيث لا يزال متماسكا وقويا، وقد شهد عودة تدريجية نحو الارتفاع خلال الأشهر الأخيرة بدءا من منتصف العام ولغاية شهر ديسمبر الماضي والذي شهد ارتفاعا مقارنة بـ ديسمبر 2015. اتفاق أوبكومن جهته، قال رجل الأعمال السيد منصور المنصور: إن إجمالي التعاملات العقارية خلال العام 2016 المنصرم والذي اقترب من حاجز الثلاثين مليار ريال، يشير إلى أن القطاع العقاري بخير، حيث لا يزال هنالك طلب كبير على العقارات باختلاف أنواعها خصوصا العقارات الجاهزة مثل المساكن والعمارات السكنية والمساحات التجارية، منوها بأن مشروعات الإستراتيجية التنموية الجديدة للأعوام الخمسة المقبلة سوف تدعم نمو القطاع العقاري خلال الفترة المقبلة، حيث من المتوقع أن تواصل النمو طوال السنوات الخمسية المقبلة والتي تفضلنا عن انطلاق مونديال كأس العالم لكرة القدم 2022. وقال إنه رغم أن القطاع العقاري قد بدأ العام 2016 على انخفاض، متأثرا بعوامل خارجية تتعلق بتراجع أسعار النفط العالمية، إلا أن التعاملات شهدت ارتفاعات شهرية تدريجية في النصف الثاني من العام المنصرم، حيث ارتفعت التعاملات من 1.2 مليار ريال في شهر يوليو إلى 2.4 مليار ريال في شهر أغسطس ومن ثم 2.5 مليار ريال في شهر سبتمبر، كما استمر الارتفاع إلى شهر أكتوبر وهو الشهر الأول من الربع الأخير حيث بلغت فقيمة التعاملات 2.8 مليار ريال، وفي شهر نوفمبر تراجعت التعاملات قليلا لتسجل 2.6 مليار ريال، لكنها عادت إلى الصعود وبشكل قوي في الشهر الأخير من العام إذ بلغت تعاملات ديسمبر نحو 3.3 مليار ريال وهي أعلى قيمة تعاملات شهرية خلال العام 2016. وأوضح المنصور أن تراجع أسعار النفط العالمية كان له أثره على القطاع العقاري من حيث تحفظ المستثمرين والمطورين وترقبهم لمؤشرات النفط والتي تلعب دورا في اتخاذهم لقراراتهم الاستثمارية، لكن تحسن أسعار النفط خصوصا بعد اتفاق أوبك والدول المنتجة على تقليص الإنتاج، قد انعكس بشكل إيجابي على حركة القطاع العقاري، وبالتالي فإنه من المتوقع أن تشهد التعاملات نموا لافتا خلال الأشهر المقبلة، مشددا على أن القطاع العقاري القطري لا يزال يحظى باهتمام المطورين والمستثمرين العقاريين، لما يقدمه من عائد سنوي يعتبر الأفضل مقارنة بالقطاعات الاقتصادية الأخرى. مستويات جيدةومن جهته، قال رجل الأعمال السيد حسن الحكيم أن القطاع العقاري القطري يعتبر من القطاعات الاستثمارية الرئيسية في الدولة، ويحظى بإقبال المستثمرين الذين يطمحون إلى الاستثمار الآمن، لافتا إلى أن العام 2016 كان عاما إيجابيا بالنسبة للقطاع العقاري رغم تراجع قيمة التعاملات مقارنة بالعام السابق.وأشار إلى أن الموازنة العامة للدولة للعام 2017 سوف تنعكس بشكل إيجابي كبير على القطاع العقاري خلال العام المقبل، حيث خصصت النسبة الأكبر من إجمالي المصروفات للمشروعات الرئيسية بقيمة بلغت 93.2 مليار ريال والتي تمثل 47% من إجمالي المصروفات، مما يؤكد اهتمام وحرص الدولة على استكمال المشروعات الكبرى وتحديث البنية التحتية، وهو الأمر الذي سيكون له انعكاس إيجابي كبير على النهضة العمرانية التي تشهدها الدولة حاليا.وأوضح الحكيم أن بدء طرح المشروعات المتعلقة بالاستعدادات الجارية لمونديال كأس العالم بكرة القدم 2022، سوف ينعكس بصورة إيجابية على القطاع العقاري والذي يظل أحد أهم القطاعات الاستثمارية في الدولة.الربع الأولبلغت التعاملات العقارية خلال الربع الأول من العام 2016 المنصرم نحو 7 مليارات ريال، حيث بلغت قيمة التعاملات العقارية خلال شهر يناير 2016 نحو 2.7 مليار ريال، محققة بذلك تراجعا بنسبة 76.1 بالمائة مقارنة بيناير 2015 والذي حقق تعاملات بقيمة 11.3 مليار ريال، وفي شهر فبراير المنصرم بلغت قيمة التعاملات نحو 1.5 مليار ريال، مقابل 3.5 مليار ريال في فبراير 2015 بتراجع نسبته نحو 57.1 بالمائة، وفي شهر مارس المنصرم، حققت المبيعات العقارية نحو 2.8 مليار ريال مقابل 4.8 مليار ريال في شهر مارس 2014 محققة تراجعا بنسبة 41.6 بالمائة. الربع الثانيأما في الربع الثاني من العام المنصرم فقد بلغت قيمة التعاملات العقارية 5.9 مليار ريال، حيث شهدت قيمة التعاملات في شهر أبريل المنصرم تراجعا بنسبة 10.7 بالمائة، إذ بلغت قيمتها نحو 2.5 مليار ريال مقابل 2.8 مليار ريال لنفس الفترة من العام 2014. وفي شهر مايو المنصرم بلغت قيمة التعاملات العقارية نحو 2 مليار ريال مقابل 6.4 مليار لنفس الفترة من العام 2015، بتراجع نسبته 68.7 بالمائة، وفي شهر يونيو المنصرم بلغت قيمة التعاملات العقارية نحو 1.4 مليار ريال مقابل 3.5 مليار ريال لنفس الفترة من العام الماضي، محققة تراجعا بنسبة 60 بالمائة. الربع الثالثوفي الربع الثالث بلغت قيمة التعاملات 6.1 مليار ريال، حيث بلغت قيمة التعاملات في شهر يوليو الماضي 1.2 مليار ريال مقابل 5.9 مليار ريال لنفس الفترة من العام 2015 بتراجع نسبته 79 بالمائة، وفي شهر أغسطس الماضي بلغت قيمة التعاملات العقارية نحو 2.4 مليار ريال مقابل 2.5 مليار ريال لنفس الفترة من العام الماضي بتراجع طفيف نسبته 4 بالمائة.. وفي شهر سبتمبر المنصرم بلغت قيمة التعاملات 2.5 مليار ريال مقابل 2.3 مليار ريال لنفس الفترة من العام 2015 محققة ارتفاعا بنسبة 8.7 المائة. الربع الرابعأما في الربع الرابع والأخير من العام المنصرم فقد بلغت قيمة التعاملات 8.7 مليار ريال، ففي شهر أكتوبر المنصرم بلغت قيمة التعاملات العقارية نحو 2.8 مليار ريال مقابل 3.4 مليار ريال لنفس الفترة من العام الماضي، بتراجع نسبته 17.5 بالمائة، وفي شهر نوفمبر المنصرم بلغت قيمة التعاملات 2.6 مليار ريال مقابل 4.6 مليار ريال في نفس الفترة من العام السابق بتراجع نسبته 43.4 بالمائة، وفي شهر ديسمبر الماضي بلغت قيمة التعاملات العقارية 3.3 مليار ريال مقابل 2.4 مليار ريال في نفس الفترة من العام المنصرم محققة ارتفاعا بنسبة 37.5 بالمائة. وتشير هذه البيانات التي تستند على التقارير الأسبوعية لإدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل، إلى أن القطاع العقاري اتسم بالهدوء خلال العام المنصرم مقارنة بالعام السابق والذي كان قد شهد تعاملات بقيمة 56.3 مليار ريال.

263

| 07 يناير 2017

اقتصاد alsharq
تقرير "الأصمخ": 15% عوائد المطورين من الاستثمارات العقارية

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن القطاع العقاري القطري يعتبر من أكثر القطاعات التي تمنح عوائد للمطورين في السوق، ويستحوذ على حصة ‏كبيرة من النشاط الاقتصادي في جميع المناطق، إذ يقدّر حجم العوائد التي يحصل عليها المطورين العقاريين بنسبة تتراوح ما بين (15 إلى 18 %) سواء كان العقار سكني ‏أو تجاري أو إداري، وهذا العائد يعتبر من الأعلى في المنطقة، وينافس العوائد العقارية في العديد من ‏دول العالم وخصوصاً في العالم العربي. ‏ وأضاف أن المطورين العقاريين ورجال الأعمال يسعون إلى اقتناص ‏الفرص في القطاع العقاري التي تسمح لهم بتحقيق الأرباح المجزية، وتتيح لهم حماية سيولتهم وتوظيفها في القطاع الأكثر ‏ربحية في السوق الاستثمارية. وبين التقرير أن قطاع الإنشاء والبناء في قطر يشهد نمواً متواصلاً في جميع المناطق، ‏ليصبح اليوم من أهم القطاعات الاقتصادية في الاستثمار والذي يعود بعوائد مجزية. ‏ سياسة إنمائية وأوضح التقرير أن قطاع الإنشاء العقاري يعتبر اليوم واحداً من أسرع النشاطات الاقتصادية نمواً، ‏وهذا ساهم في ازدياد عدد الشركات ‏العاملة في مجال العقارات وإنشائها بشكل كبير في الفترة القليلة الماضية. مؤكدا أن القطاع العقاري في قطر يعد اليوم الملاذ الآمن للكثير من ‏المستثمرين، في ظل السياسة الإنمائية التي تنتهجها الدولة، والعوائد المرتفعة التي يمنحها لهم. وقال تقرير شركة الأصمخ العقارية: أن حجم الصناديق العقارية الموجودة في قطر فاق 6 مليارات ريال. وأوضح أن الدوحة تسجل منذ بضع سنوات، قفزات عمرانية وعقارية متتالية في ظل نهضة اقتصادية شاملة تشهدها قطر وتنعكس أوجهها في مختلف قطاعات السوق. ويرى التقرير أن التطوير العقاري الذي شهدته الدوحة لم يؤد إلى تأسيس الصناديق العقارية فحسب، وإنما ساهم في تعزيز مكانة الدوحة والنهوض بموقعها على مستوى المنطقة. وأفاد بأن عدد الشركات المتخصصة في مجال التطور العقاري فاق 1150 شركة تقريباً. السيولة المحلية وأضاف التقرير: أن قطاع العقار في قطر يعد من أسرع القطاعات نموا، ويستفيد من السيولة المحلية العالية، والمستثمرين فيه يسعون إلى تحقيق الأرباح ‏والعوائد الدائمة من دون مخاطر، بخاصة أن أصحاب الشركات يركزون على قطاع التأجير، ويعملون ‏على إنشاء المجمعات التجارية خصوصاً في مناطق الأعمال. وقال التقرير: في ظل العدد المتزايد من السياح الذين استقطبتهم قطر في السنوات الأخيرة، تعمل الشركات العقارية على إنشاء الشقق الفندقية الصغيرة والفنادق، وهذا يأتي ايضا في إطار خطط استضافة كأس العالم 2022، والتي يتوقع أن تستقطب الدولة فيه نحو مليون زائر، وبخاصة أن الدولة وضعت خطة لتطوير ‏البنى التحتية وإنشاء بعض المدن الصناعية على أطراف الدولة. ‏ وأضاف: يعتبر القطاع العقاري اليوم الملاذ الآمن في النشاط الاقتصادي ‏في قطر، مستفيداً من عدم استقرار أسعار النفط والغاز، وبحث المستثمرين ‏عن توظيف سيولتهم المالية في قطاع يؤمن لهم العوائد الثابتة على الدوام. أسعار الأراضي وأشار تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى أن حجم الصفقات العقارية شهد أداء منخفض مقارنة مع الأسبوع السابق من حيث القيم في التعاملات العقارية، وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من "18 إلى 22 ديسمبر الحالي"، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية "53" صفقة، ولفت التقرير إلى أن قيم عمليات البيع والرهن وصلت إلى قرابة "234" مليون ريال. وأوضح التقرير أن بلديتي الدوحة والريان حافظتا على النشاطات الكبيرة في التعاملات بحيث احتلتا المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في عدد الصفقات، وأشار التقرير إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغت "11" صفقة تقريبا. وعلى صعيد أسعار القدم المربعة للأراضي والتي نفذت عليها صفقات خلال الأسبوع الرابع من ديسمبر الحالي، بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" بأنها شهدت تباين في الأسعار، وأوضح أن متوسط أسعار العرض للقدم المربعة الواحدة في منطقة المنصورة وبن درهم بلغ "1900" ريالا، وسجل في منطقة النجمة "1850" ريالا للقدم المربعة الواحدة، وانخفض متوسط سعر القدم المربعة في منطقة المعمورة عند "495" ريالا، كما انخفض متوسط سعر القدم في منطقة المطار العتيق عند "1200" ريال للعمارات. مختلف المناطق كما أشار مؤشر الأصمخ العقاري إلى أن سعر القدم المربعة سجل في منطقة العزيزية "450" ريالا كما سجل في منطقة ام غويلينة سعر "1900" ريالا للقدم المربعة الواحدة. وقال التقرير: إن متوسط سعر القدم المربعة سجل في منطقة الثمامة سعر "520" ريال للقدم المربعة الواحدة، واستقر متوسط سعر القدم المربعة التجاري في منطقة الوكرة عند "1800" ريال سجل متوسط سعر القدم المربعة لكل من "الوكرة /عمارات" و"الوكرة /فلل" "900" ريالا، و"295" ريالا على التوالي. وقال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: إن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الوكير سجل سعر "295" ريالا. كما بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" أن متوسط سعر القدم المربعة انخفض في منطقة معيذر الشمالي ليسجل "275" ريالا، وسجل في منطقة الريان "420" ريالا. واشار تقرير الأصمخ إلى أن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الغرافة سجل سعر "460" ريالا، وسجل متوسط سعر عرض القدم المربعة في منطقة الخريطيات "435" ريالا، وانخفض السعر في منطقة اللقطة عند "345" ريالا للقدم المربعة الواحدة. واضاف التقرير: أن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الخور انخفض عند "260" ريالا للقدم المربعة، وسجل في منطقة الخيسة "380" ريالا، وسجل في منطقة ام صلال محمد "365" ريالا، وفي منطقة ام صلال على "300" ريال للقدم المربعة. الشقق السكنية والفلل وبالعودة إلى أسعار الفلل والشقق السكنية أوضح تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن متوسط أسعار الشقق السكنية في مناطق حق الانتفاع الـ "18" تبلغ مليون ريال للشقة المكونة من غرفة نوم واحدة، و"1.3" مليون ريال للشقة المكونة من غرفتي نوم، و"1.4" مليون ريال للشقة المكونة من ثلاث غرف نوم، وأشار التقرير إلى أن الأسعار تختلف حسب المنطقة والمساحة وموقع الشقة في العمارة السكنية. كما أشار التقرير إلى أن متوسط سعر المتر المربع في الشقق الكائنة بالخليج الغربي بالأبراج المتعرجة يقدر بــ"12" ألف ريال وهناك معطيات معينة قد ترفع السعر قليلا متعلقة بـ “موقع الشقة والإطلالة داخل البرجين". أما أسعار بيع الشقق الجديدة في مشروع اللؤلؤة فيتراوح بين 13,000 ريال قطري إلى 22,000 ريال قطري للمتر المربع الواحد، وذلك حسب المطور العقاري. وعلى صعيد أسعار الفلل يبين تقرير "الأصمخ" أن أسعار الفلل تتفاوت من منطقة إلى أخرى، وقال التقرير: إن متوسط أسعار الفلل في منطقة الدوحة والثمامة وروضة المطار وعين خالد تقدر تقريبا بــ"4" ملايين ريال لمساحة متوسط حجمها بين "400 إلى 500" متر مربع للفيلا الواحدة. مشيرا إلى أن هذا السعر ينطبق أيضا على الفلل في منطقة الغرافة واللقطة والريان وام صلال وأزغوى لذات المساحة السابقة. واضاف التقرير: إن أسعار الفلل تنخفض كلما اتجهنا شمالا حيث يبلغ سعر الفيلا في منطقة الخور والذخيرة وما حولها لذات المساحة قرابة "2.2" مليون ريال.

602

| 31 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
إزدان: المباني الجاهزة تسيطر على التعاملات العقارية

40 مليون ريال أكبر صفقة لأرض فضاء في الظعاين بسعر المتر المربع 3655 ريالا ً46.8 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 53 صفقة بقيمة 234 مليون ريالبيع 32 مسكناً وعمارة سكنية و٤ مبان متعددة الاستخدام بقيمة 159.7 مليون ريالقالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الرابع من شهر ديسمبر الجاري تراجعاً قياسياً على مستوى القيمة الإجمالية للتعاملات متأثراً بغياب الصفقات الإستثنائية الكبرى والتي تزيد قيمتها على مائة مليون ريال. كما شهد عدد الصفقات المنفذة في مختلف المناطق والبلديات، تراجعا حيث بلغت 53 صفقة مقابل 61 صفقة في الأسبوع السابق بانخفاض نسبته 13%، وبلغت قيمة التعاملات نحو 234 مليون ريال مقابل 1.7 مليار ريال في الأسبوع السابق محققة تراجعا قياسيا بنسبة 86%. مشيرة في تقريرها العقاري الأسبوعي إلى أنه في حالة عدم احتساب الصفقات الإستثنائية الكبرى التي تم تنفيذها في الأسبوع السابق والتي بلغت قيمتها الإجمالية نحو 1.4 مليار ريال وتمثل ما نسبته 80% من تعاملات ذلك الأسبوع، فإن تعاملات الأسبوع الماضي تكون قد شهدت تراجعا بنسبة 24% فقط.وأشار تقرير إزدان الأسبوعي إلى أن المباني الجاهزة واصلت سيطرتها على التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 68.2 من قيمة التعاملات، وقد تم تنفيذ 37 صفقة للعقارات الجاهزة بنسبة 69.8% من إجمالي عدد الصفقات المنفذة وبقيمة بلغت 159.7 مليون ريال، مقابل تنفيذ 16 صفقة للأراضي الفضاء نسبتها 30.2% من عدد الصفقات المنفذة وبلغت قيمتها الإجمالية 74.3 مليون ريال، وقد خلت تعاملات بلدية الدوحة من أية صفقات في قطاع الأراضي الفضاء.وتصدرت بلدية الدوحة التعاملات العقارية على مستوى قيم المبايعات من خلال استحواذها على نسبة 37% من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمتها نحو 86.5 مليون ريال، كما استحوذت بلدية الدوحة على العدد الأكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 16 صفقة بحصة نسبتها 30.2% من إجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الأسبوع.و جاءت بعدها بلدية الريان بواقع 14 صفقة، وذلك وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل يوم أمس ، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 46.8 مليون ريال.الدوحة تتصدر التعاملاتوعودة إلى تعاملات الأسبوع، فقد حققت بلدية الدوحة المرتبة الأولى من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 86.5 مليون ريال مقابل 1502 مليون ريال في الأسبوع السابق محققة تراجعا قياسيا نسبته 94.2%، ويعود هذا التراجع إلى عدم تنفيذ أية صفقات كبرى في بلدية الدوحة خلال الأسبوع الماضي بعكس الأسبوع السابق والذي تم خلاله تنفيذ صفقتين إستثنائيتين بقيمة إجمالية 1.4 مليار ريال. حيث إنه في حالة عدم إحتساب هاتين الصفقتين فإن تعاملات بلدية الدوحة تكون قد شهدت خلال الأسبوع الماضي ارتفاعا بنسبة 20%، وقد تم تنفيذ 16 صفقة مقابل 12 صفقة في الأسبوع السابق، وإستحوذت الدوحة على نسبة 37% من إجمالي تعاملات الأسبوع.وبلغت قيمة أعلى صفقة في بلدية الدوحة 17 مليون ريال وهي نتيجة بيع مبنى متعدد الاستخدام في مدينة خليفة الجنوبية مساحته 674 متراً مربعاً بحساب سعر المتر المربع 25.2 ألف ريال، وتم بيع مسكن في عنيزة مساحته 1225 متراً مربعاً بسعر 11 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 8980 ريالاً. وتم بيع مبنى متعدد الإستخدام في روضة الخيل مساحته 522 متراً مربعاً بسعر 10 ملايين ريال وبحساب سعر المتر المربع 19.2 ألف ريال، وتم بيع مسكن في الهلال مساحته 1026 مترا مربعا بسعر 6.8 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 6441 ريالاً. وإستحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 100% من إجمالي التعاملات ببلدية الدوحة. إرتفاع قياسي في الظعاينوجاءت بلدية الظعاين المرتبة الثانية من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة إجمالية بلغت 63.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 14 صفقة، محققة ارتفاعا قياسيا بنسبة 113% مقارنة بالأسبوع السابق، ومستحوذة على نسبىة 27% من إجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 40 مليون ريال نتيجة بيع ارض فضاء في منطقة جريان جنيحات مساحتها 10945 متراً مربعاً وبحساب سعر المتر المربع 3655 ريالاً.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 76.6% من إجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 48.4 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 23.4% من التعاملات وبقيمة بلغت 14.8 مليون ريال.تراجع في الريانوجاءت بلدية الريان في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 47.1 مليون ريال وبنسبة 20% من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 14 صفقة، محققة تراجعا بنسبة 53% مقارنة بالأسبوع السابق.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الريان 5.6 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في الريان الجديد مساحته 1297 متراً مربعاً وبحساب سعر المتر المربع 4318 ريالاً، وتم بيع عمارة سكنية في منطقة العزيزية مساحتها 836 متراً مربعاً بسعر 5 ملايين ريال وبحساب سعر المتر المربع 5981 ريالاً.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 14.4% من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 6.8 مليون ريال في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 85.6% من إجمالي التعاملات وبقيمة 40.3 مليون ريال.200% نمواً في الوكرةوجاءت بلدية الوكرة في المرتبة الرابعة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 8.4% من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 19.6 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 6 صفقات، محققة ارتفاعا قياسيا في التعاملات بنسبة 202% مقارنة بالأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في الوكرة 4.5 مليون ريال نتيجة بيع أرض فضاء في الوكرة مساحتها 1112 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 4047 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 57.1% من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 11.2 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 42.9% بقيمة بلغت 8.4 مليون ريال. تراجع قياسي في أم صلالوجاءت بلدية أم صلال في المرتبة الخامسة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 6.3% من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 14.7 مليون ريال محققة تراجعا قياسيا في التعاملات بنسبة 81% مقارنة بالأسبوع السابق، وذلك عن طريق تنفيذ 6 صفقات.وبلغ سعر أعلى صفقة في أم صلال 4 ملايين ريال، نتيجة بيع أرض فضاء في منطقة الخريطيات مساحتها 900 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 4444 ريالاً.واستخوذت الأراضي الفضاء على نسبة 47.3% من تعاملات بلدية أم صلال بقيمة بلغت 7 ملايين ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 52.7% من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 7.7 مليون ريال.إنخفاض قياسي في الخوروجاءت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات بلغت قيمتها 2 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 0.8% من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ صفقة واحدة، محققة تراجعا قياسيا في المبايعات بنسبة 91% مقارنة بالأسبوع السابق. وتضمنت الصفقة الوحيدة في الخور والذخيرة بيع مسكن في منطقة الخور مساحته 375 متراً مربعاً بحساب سعر المتر المربع 5333 ريالا.واستحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 100% من إجمالي تعاملات بلدية الخور والذخيرة.صفقة واحدة في الشمالوجاءت بلدية الشمال في المرتبة الأخيرة بتعاملات بلغت قيمتها 0.9 مليون ريال وبنسبة 0.4% نتيجة تنفيذ صفقة واحدة ومحققة تراجعا بنسبة 34% مقارنة مع الأسبوع السباق، وتضمنت الصفقة الوحيدة بيع أرض فضاء في منطقة أبا الظلوف مساحتها 477 متراً مربعاً وبحساب سعر المتر المربع 1937 ريالاً. واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 100% من إجمالي تعاملات بلدية الشمال.وعلى صعيد إجمالي تعاملات الأسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 31.8% من مجمل التعاملات العقارية إذ بلغت قيمتها نحو 74.3 مليون ريال، أما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، فقال تقرير إزدان العقاري إنه تم خلال الأسبوع الماضي تداول 32 مسكنا و4 مبان متعددة الاستخدام وعمارة سكنية واحدة.وأضاف التقرير أن مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومبان بلغ حجمها خلال الأسبوع الماضي نحو 159.7 مليون ريال مستحوذة على نسبة 68.2% من مجمل تعاملات الأسبوع.وأشار التقرير إلى أن أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي كانت بيع أرض فضاء في منطقة جريان جنيحات التابعة لبلدية الظعاين بقيمة بلغت 40 مليون ريال.

441

| 28 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
إزدان: صفقتان إستثنائيتان تعززان إنتعاش القطاع العقاري

1.25 مليار ريال أكبر صفقة لبرج في اللؤلؤة بسعر المتر المربع 99 ألف ريال 348 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 61 صفقة بقيمة 1.74 مليار ريالبيع 37 مسكنا وعمارتين سكنيتين ومحلات تجارية وبرج و5 مباني متعددة الإستخدامقالت مجموعة إزدان القابضة ان القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الثالث من شهر ديسمبر الجاري ارتفاعا قياسيا على مستوى القيمة الاجمالية للتعاملات مدعوما بتنفيذ صفقتين استثائيتين قيمتهما الاجمالية نحو 1.4 مليار ريال. وشهد عدد الصفقات المنفذة والتي تم تنفيذها في مختلف المناطق والبلديات تراجعاً حيث بلغ العدد الإجمالي للصفقات التي تم تنفيذها 61 صفقة مقابل 75 صفقة في الأسبوع السابق بانخفاض نسبته 18.7%، وبلغت قيمة التعاملات نحو 1741 مليون ريال مقابل 456.6 مليون ريال في الأسبوع السابق محققة نموا قياسيا بنسبة 281% مقارنة مع الأسبوع السابق.واشار تقرير ازدان الاسبوعي الى ان المباني الجاهزة عززت هيمنتها على التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 95.8% من التعاملات، وقد تم تنفيذ 45 صفقة للعقارات الجاهزة بنسبة 73.8% من اجمالي عدد الصفقات المنفذة وبقيمة بلغت 1668.4 مليون ريال، مقابل تنفيذ 16 صفقة للأراضي الفضاء نسبتها 26.2% من عدد الصفقات المنفذة وبلغت قيمتها الاجمالية 72.6 مليون ريال.وتصدرت بلدية الدوحة التعاملات العقارية على مستوى قيم المبايعات من خلال استحواذها على نسبة 86.3% من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمتها نحو 1502 مليون ريال، في حين استحوذت بلدية الريان على العدد الاكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 19 صفقة بحصة نسبتها 31.1% من اجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الاسبوع، جاءت بعدها بلديتي الدوحة والظعاين بواقع 12 صفقة لكل منهما، وذلك وفقا للنشرة الاسبوعية الصادرة عن ادارة التسجيل العقاري بوزارة العدل اول امس، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 348.2 مليون ريال.الدوحة تتصدر التعاملاتوعودة الى تعاملات الاسبوع، فقد حققت بلدية الدوحة المرتبة الاولى من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 1502 مليون ريال مقابل 237.1 مليون ريال في الاسبوع السابق محققة ارتفاعا قياسيا نسبته 533%، وتم تنفيذ 12 صفقة مقابل 21 صفقة في الاسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 86.3% من اجمالي تعاملات الاسبوع.وبلغت قيمة اعلى صفقة في بلدية الدوحة 1250 مليون ريال وهي نتيجة بيع برج في اللؤلؤة مساحته 12634 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 99 ألف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في القصار مساحته 6709 متر مربع بسعر 180 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 26.8 الف ريال. وتم بيع ارض فضاء متعددة الاستخدام في ام غويلينة مساحتها 817 متر مربع بسعر 32.5 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 39.8 الف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في فريج كليب مساحته 599 متر مربع بسعر 7.6 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 12.7 الف ريال. واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 2.8% من اجمالي تعاملات بلدية الدوحة بقيمة بلغت 42.6 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 97.2 من اجمالي التعاملات. نمو قياسي في الريانوجاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 101.7 مليون ريال وبنسبة 5.8% من مجمل تعاملات الاسبوع نتيجة تنفيذ 19 صفقة، محققة ارتفاعا قياسيا بنسبة 99% مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغت قيمة اعلى صفقة في الريان 27 مليون ريال نتيجة بيع مبنى متعدد الاستخدام في الوعب مساحته 900 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 30 الف ريال، وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في منطقة الريان الجديد مساحته 827 متر مربع بسعر 17 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 20.5 الف ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 13.1% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 13.3 مليون ريال في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 86.9% من اجمالي التعاملات وبقيمة 88.4 مليون ريال.تراجع في ام صلالوجاءت بلدية ام صلال في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 4.4% من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 77.4 مليون ريال محققة تراجعا في التعاملات بنسبة 23% مقارنة مع الأسبوع السابق، وذلك عن طريق تنفيذ 6 صفقات.وبلغ سعر أعلى صفقة في ام صلال 65 مليون ريال، نتيجة بيع عمارة سكنية ومحلات تجارية في منطقة ام صلال علي مساحتها 1958 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 33.2 الف ريال. واستخوذت العقارات الجاهزة على نسبة 100% من اجمالي التعاملات .إرتفاع في الظعاينوجاءت بلدية الظعاين المرتبة الرابعة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة اجمالية بلغت 29.7 مليون ريال نتيجة تنفيذ 12 صفقة، محققة ارتفاعا بنسبة 20.7% مقارنة مع الاسبوع السابق، ومستحوذة على نسبىة 1.7 من اجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 4.4 مليون ريال نتيجة بيع ارض فضاء في منطقة ام قرن مساحتها 1950 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 2261 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 43.9% من اجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 13.1 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 56.1% من التعاملات وبقيمة بلغت 16.6 مليون ريال.8 صفقات في الخور والذخيرة وجاءت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة الخامسة بتعاملات بلغت قيمتها 22.3 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 1.3% من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 8 صفقات، محققة ارتفاعا في المبايعات بنسبة 38.5% مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ سعر اعلى صفقة في الخور والذخيرة 3 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في منطقة الخور مساحته 511 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 5871 ريال. واستحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 100% من اجمالي التعاملات.تراجع قياسي في الوكرةوجاءت بلدية الوكرة في المرتبة السادسة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الاسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 0.4% من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 6.5% مليون ريال، نتيجة تنفيذ 3 صفقات، محققة تراجعا قياسيا في التعاملات بنسبة 70% مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغ سعر اعلى صفقة في الوكرة 2.9 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في الوكير مساحته 547 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 5302 ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة ٥٥.٤ بالمائة من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 3.6 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 44.6% بقيمة بلغت 2.9 مليون ريال.صفقة واحدة في الشمالوجاءت بلدية الشمال في المرتبة الاخيرة بتعاملات بلغت قيمتها 1.4 مليون ريال وبنسبة 0.1% نتيجة تنفيذ صفقة واحدة ومحققة تراجعا بنسبة 74% مقاؤنة مع الاسبوع السباق، وتضمنت الصفقة الوحيدة بيع مسكن في منطقة ابا الظلوف مساحته 726 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 1860 ريال. وعلى صعيد اجمالي تعاملات الاسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 4.2% من مجمل التعاملات العقارية اذ بلغت قيمتها نحو 72.6 مليون ريال، اما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير إزدان العقاري انه تم خلال الاسبوع الماضي تداول 37 مسكنا و5 مباني متعددة الاستخدام وبرج وعمارتين سكنيتين ومحلات تجارية.واضاف التقرير الى ان مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومباني بلغ حجمها خلال الاسبوع الماضي نحو 1668.4 مليون ريال مستحوذة على نسبة 95.8% من مجمل تعاملات الاسبوع.واشار التقرير الى ان اكبر صفقة على الاطلاق تم تسجيلها خلال الاسبوع الماضي كانت بيع برج في منطقة اللؤلؤة التابعة لبلدية الدوحة بقيمة بلغت 1.25 مليار ريال.

320

| 21 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
تقرير"الأصمخ":"موازنة 2017" تعزز نمو القطاع العقاري

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إن الموازنة العامة للدولة "2017" تشير إلى حجم كبير للإنفاق على قطاع الصحة والتعليم ويفوق إجمالي المصروفات على هذين القطاعين مبلغ "45.1" مليار ريال، ومن خطط هذين القطاعين بناء مرافق خدمية مثل المدارس والمشافي والمراكز الصحية.. والخ، بالإضافة إلى إنفاق كبير على مشاريع المواصلات والبنية التحتية يبلغ "42" مليار ريال، و"10" مليارات ريال لمشاريع شركة سكك الحديد القطرية (الرّيل) لاستكمال أعمال مترو الدوحة وقطار النقل الخفيف بمدينة لوسيل. وأوضح التقرير أن هذا الإنفاق سيدعم قطاع العقارات، خاصة أن التوجيهات تشير إلى دعم مشاركة القطاع الخاص في مشاريع التنمية وتوفير مناخ استثماري محفز قادر على جذب الأموال والتقنيات الأجنبية وتشجيع الاستثمارات الوطنية، وتجنب دخول الشركات الحكومية في منافسة معه، مما سيؤدي إلى ازدياد النمو في الشركات العقارية القطرية، بالإضافة إلى شركات المقاولات الوطنية. المشروعات التنموية وأضاف التقرير: إن موازنة العام "2017" تشير إلى توجيه الإنفاق إلى المشروعات التنموية، حيث سيتم خلال العام 2017 توقيع عقود لمشاريع جديدة بتكلفة إجمالية تبلغ "46.1" مليار ريال، وتشمل "25" مليار ريال لمشاريع البنية التحتية وقطاع المواصلات، و"8.5" مليار ريال لمشاريع جديدة مرتبطة باستضافة كأس العالم 2022، و"5.8" مليار ريال لقطاعي التعليم والصحة، بالإضافة إلى "6.8" مليار ريال لمشاريع جديدة في القطاعات الأخرى، مما سيزيد من دعم مسيرة التنمية الاقتصادية التي تشهدها الدولة منذ سنوات. مشيراً إلى أن هذا التوجه يصب في صالح دعم القطاع العقاري لأن جزءا كبيرا من المشاريع التنموية التي تقيمها الدولة تتعلق بمجالي الإنشاءات والعقارات. وأوضح التقرير أن تعزيز الموازنة للإنفاق على المشاريع التنموية والبنية التحتية ومشاريع استضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2022، سيجعل هناك دورا للشركات القطرية فيه، خاصة أن أغلب هذه المشاريع تتعلق بالإنشاء، وهذا سيدعم من نمو الشركات الوطنية في المجال العقاري. البنية التحتية كما بين التقرير أن الموازنة ستعكس مسيرة التنمية لتدعم رؤية قطر الوطنية 2030، وستعزز السياسات التي تتبناها حكومة قطر لتنفيذ إستراتيجيتها التنموية الوطنية خلال المرحلة المقبلة من خلال دعم البينة التحتية للدولة وتنفيذ المشاريع التنموية، في كافة القطاعات. وأكد التقرير أن خطة الموازنة الجديدة ستصب في صالح القطاع العقاري من خلال التركيز على تطوير البنية التحتية واستكمال مشاريع تطوير الطرق والمدن المختلفة التي تقوم بها الدولة، لتكون قادرة على استيعاب التوسع المرتقب في الأنشطة الخدمية والإنتاجية، مما سينعكس إيجابا على المشاريع الإنشائية المتعلقة في كافة القطاعات والتي ستساهم بنمو كبير في شركات العقارية القطرية. كما أوضح التقرير أن كافة المؤشرات تشير إلى مواصلة القطاع العقاري نموه خلال السنوات المقبلة خاصة أن تكلفة المشاريع التي تم الالتزام بها يبلغ إجماليها 374 مليار ريال، وهذه التكلفة مشاريع النفط والغاز ومشاريع الشركات المملوكة للدولة، وإنما تشمل المشاريع قيد التنفيذ في قطاع البنية التحتية وقطاع المواصلات، وقطاع الرياضة، وقطاع التعليم والصحة. وأضاف التقرير: إن هذه المشاريع ستساهم وبشكل كبير في دفع عجلة النمو للشركات العاملة في مجال العقارات والمقاولات. الصفقات وأسعار الأراضي أشار تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى أن حجم الصفقات العقارية شهد أداء مرتفعا مقارنة بالأسبوع السابق من حيث القيم في التعاملات العقارية، وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من "4 إلى 8 ديسمبر الحالي"، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية "75" صفقة، ولفت التقرير إلى أن قيم عمليات البيع والرهن وصلت إلى قرابة "456.5" مليون ريال. وأوضح التقرير أن بلديتي الدوحة وأم صلال حافظتا على النشاطات الكبيرة في التعاملات بحيث احتلتا المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في عدد الصفقات، وأشار التقرير إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغت "15" صفقة تقريبا. وعلى صعيد أسعار القدم المربعة للأراضي والتي نفذت عليها صفقات خلال الأسبوع الثاني من ديسمبر الحالي، بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" بأنها شهدت تباينا في الأسعار، وأوضح أن متوسط أسعار العرض للقدم المربعة الواحدة في منطقة المنصورة وبن درهم بلغ "1900" ريال، وسجل في منطقة النجمة "1850" ريالا للقدم المربعة الواحدة، وانخفض متوسط سعر القدم المربعة في منطقة المعمورة عند "495" ريالا، كما انخفض متوسط سعر القدم في منطقة المطار العتيق عند "1200" ريال للعمارات. أسعار الأراضي كما أشار مؤشر الأصمخ العقاري إلى أن سعر القدم المربعة سجل في منطقة العزيزية "450" ريالا كما سجل في منطقة أم غويلينة سعر "1900" ريال للقدم المربعة الواحدة. وقال التقرير: إن متوسط سعر القدم المربعة سجل في منطقة الثمامة سعر "520" ريالا للقدم المربعة الواحدة، واستقر متوسط سعر القدم المربعة التجاري في منطقة الوكرة عند "1800" ريال سجل متوسط سعر القدم المربعة لكل من "الوكرة /عمارات" و"الوكرة /فلل" "900" ريال، و"295" ريالا على التوالي. وقال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: إن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الوكير سجل سعر "295" ريالا. كما بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" أن متوسط سعر القدم المربعة انخفض في منطقة معيذر الشمالي ليسجل "275" ريالا، وسجل في منطقة الريان "420" ريالا. وأشار تقرير الأصمخ إلى أن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الغرافة سجل سعر "460" ريالا، وسجل متوسط سعر عرض القدم المربعة في منطقة الخريطيات "435" ريالا، وانخفض السعر في منطقة اللقطة عند "345" ريالا للقدم المربعة الواحدة. وأضاف التقرير: إن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الخور انخفض عند "260" ريالا للقدم المربعة، وسجل في منطقة الخيسة "380" ريالا، وسجل في منطقة أم صلال محمد "365" ريالا، وفي منطقة أم صلال على "300" ريال للقدم المربعة. أسعار الشقق السكنية والفلل وبالعودة إلى أسعار الفلل والشقق السكنية أوضح تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن متوسط أسعار الشقق السكنية في مناطق حق الانتفاع الـ"18" تبلغ مليون ريال للشقة المكونة من غرفة نوم واحدة، و"1.3" مليون ريال للشقة المكونة من غرفتي نوم، و"1.4" مليون ريال للشقة المكونة من ثلاث غرف نوم، وأشار التقرير إلى أن الأسعار تختلف حسب المنطقة والمساحة وموقع الشقة في العمارة السكنية. كما أشار التقرير إلى أن متوسط سعر المتر المربع في الشقق الكائنة بالخليج الغربي بالأبراج المتعرجة يقدر بــ"12" ألف ريال وهناك معطيات معينة قد ترفع السعر قليلا متعلقة بـ"موقع الشقة والإطلالة داخل البرجين". أما أسعار بيع الشقق الجديدة في مشروع اللؤلؤة فيتراوح بين 13.000 ريال قطري إلى 22.000 ريال قطري للمتر المربع الواحد، وذلك حسب المطور العقاري. وعلى صعيد أسعار الفلل يبين تقرير "الأصمخ" أن أسعار الفلل تتفاوت من منطقة إلى أخرى، وقال التقرير: إن متوسط أسعار الفلل في منطقة الدوحة والثمامة وروضة المطار وعين خالد تقدر تقريبا بــ"4" ملايين ريال لمساحة متوسط حجمها بين "400 إلى 500" متر مربع للفيلا الواحدة. مشيراً إلى أن هذا السعر ينطبق أيضا على الفلل في منطقة الغرافة واللقطة والريان وأم صلال وأزغوى لذات المساحة السابقة. وأضاف التقرير: إن أسعار الفلل تنخفض كلما اتجهنا شمالا حيث يبلغ سعر الفيلا في منطقة الخور والذخيرة وما حولها لذات المساحة قرابة "2.2" مليون ريال.

656

| 17 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
إزدان: التعاملات العقارية تواصل الإرتفاع مدعومة بصفقة إستثنائية

197 مليون ريال أكبر صفقة لفندق ومنتجع في الخور بسعر 5380 ريالًا للمتر المربع89 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 71 صفقة بقيمة 434.8 مليون ريالبيع 41 مسكنًا ومنتجع وعمارتين سكنيتين و3 مباني متعددة الاستخدام قيمتها الإجمالية 378 مليون ريالقالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الأول من شهر ديسمبر الجاري ارتفاعا طفيفا على مستوى القيمة الإجمالية للتعاملات، مدعوما بتنفيذ صفقة استثنائية كبرى قيمتها 197 مليون ريال، وشهد عدد الصفقات المنفذة والتي تم تنفيذها في مختلف المناطق والبلديات استقرارا، حيث بلغ العدد الإجمالي للصفقات التي تم تنفيذها 71 صفقة مقابل 71 صفقة في الأسبوع السابق، وبلغت قيمة التعاملات نحو 434.8 مليون ريال مقابل 392 مليون ريال في الأسبوع السابق محققة نموا طفيفا بنسبة 10.7% مقارنة بالأسبوع السابق.وأشار تقرير ازدان الأسبوعي إلى أن المباني الجاهزة بسطت هيمنتها على التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 87% من التعاملات، وقد تم تنفيذ 47 صفقة للعقارات الجاهزة بنسبة 66.2% من إجمالي عدد الصفقات المنفذة وبقيمة بلغت 378.2 مليون ريال، مقابل تنفيذ 24 صفقة للأراضي الفضاء نسبتها 33.8% من عدد الصفقات المنفذة وبلغت قيمتها الإجمالية 56.6 مليون ريال.وتصدرت بلدية الخور والذخيرة التعاملات العقارية على مستوى قيم المبايعات من خلال استحواذها على نسبة 46.5% من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمتها نحو 202.3 مليون ريال، في حين استحوذت بلدية الدوحة على العدد الأكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 22 صفقة بحصة نسبتها 31% من إجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الأسبوع. رسم يوضح توزيع التعاملات العقارية على مناطق الدولة وجاءت بعدها بلدية الريان بواقع 21 صفقة، وذلك وفقا للنشرة الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 89 مليون ريال.الخور والذخيرة تتصدر التعاملاتوعودة إلى تعاملات الأسبوع، فقد حققت بلدية الخور والذخيرة المرتبة الأولى بتعاملات بلغت قيمتها 202.3 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 46.5% من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 4 صفقات، محققة ارتفاعا قياسيا في المبايعات بنسبة 780% مقارنة بالأسبوع السابق. وبلغ سعر أعلى صفقة في الخور والذخيرة 197 مليون ريال نتيجة بيع منتجع وفندق في منطقة راس القرمة مساحته 36617 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 5380 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 1.6% من التعاملات بقيمة بلغت 3.3 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 98.4% من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 199 مليون ريال.تراجع في الدوحة وجاءت بلدية الدوحة في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 103.8 مليون ريال مقابل 230.5 مليون ريال في الأسبوع السابق، محققة تراجعا نسبته 55%، وتم تنفيذ 22 صفقة مقابل 17 صفقة في الأسبوع السابق، واستحوذت الدوحة على نسبة 23.9% من إجمالي تعاملات الأسبوع.وبلغت قيمة أعلى صفقة في بلدية الدوحة 14.5 مليون ريال وهي نتيجة بيع مبنى متعدد الاستخدام في مدينة خليفة الجنوبية مساحته 744 مترا مربعا، بحساب سعر المتر المربع 19.5 ألف ريال، وتم بيع عمارة سكنية في المطار العتيق مساحتها 516 مترا مربعا بسعر 12.3 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 23.8 ألف ريال. وتم بيع مسكن في جريان نجيمة مساحته 1225 مترا مربعا بسعر 7.5 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 6122 ريالا، وتم بيع مسكن في نعيجة مساحته 909 أمتار مربعة بسعر 7.2 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 7921 ريالا. واستحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 100%من إجمالي تعاملات بلدية الدوحة.ارتفاع في الريانوجاءت بلدية الريان في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات، حيث بلغت قيمتها 67.4 مليون ريال وبنسبة 15.5% من مجمل تعاملات الأسبوع نتيجة تنفيذ 21 صفقة، محققة ارتفاعا بنسبة 49 بالمائة مقارنة بـالأسبوع السابق.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الريان 5 ملايين ريال نتيجة بيع مسكن في الوعب مساحته 686 مترا مربعا وبحساب سعر المتر المربع 7289 ريالا، وتم بيع أرض فضاء في منطقة معيذر مساحتها 1114 مترا مربعا بسعر 4.4 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 3905 ريالات.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 57.1% من إجمالي التعاملات بقيمة بلغت 38.5 مليون ريال في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 42.9% من إجمالي التعاملات وبقيمة 28.9 مليون ريال.نمو طفيف في الظعاينوجاءت بلدية الظعاين المرتبة الرابعة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة إجمالية بلغت 27.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 12 صفقة، محققة ارتفاعا طفيفا بنسبة 4.6% مقارنة بـالأسبوع السابق، ومستحوذة على نسبة 6.3% من إجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 4.2 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في منطقة العب مساحته 676 مترا مربعا وبحساب سعر المتر المربع 6213 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 22.7% من إجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 6.2 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 77.3% من التعاملات وبقيمة بلغت 21 مليون ريال.تراجع في أم صلالوجاءت بلدية أم صلال في المرتبة الخامسة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 3.9% من مجمل تعاملات الأسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 17.1 مليون ريال محققة تراجعا في التعاملات بنسبة 44.6% مقارنة بـالأسبوع السابق، وذلك عن طريق تنفيذ 6 صفقات.وبلغ سعر أعلى صفقة في أم صلال 4.5 مليون ريال، نتيجة بيع مسكن في منطقة الخريطيات مساحته 746 مترا مربعا بحساب سعر المتر المربع 6032 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 15.2 من إجمالي تعاملات بلدية أم صلال بقيمة بلغت 2.6 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 84.8 من التعاملات بقيمة بلغت 14.5 مليون ريال.6 صفقات في الوكرةوجاءت بلدية الوكرة في المرتبة السادسة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الأسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 3.9% من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 17 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 6 صفقات، محققة تراجعا في التعاملات بنسبة 50.6% مقارنة بالأسبوع السابق.وبلغ سعر أعلى صفقة في الوكرة 4.3 مليون ريال نتيجة بيع مبنى متعدد الاستخدام في الوكرة مساحته 501 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 8611 ريالا.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 35.3% من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 6 ملايين ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 64.7 بقيمة بلغت 11 مليون ريال.الشمال من دون صفقاتولم تشهد بلدية الشمال تنفيذ أي صفقات عقارية، في حين كانت قد شهدت تنفيذ صفقتين اثنتين في الأسبوع السابق بقيمة 2.8 مليون ريال.وعلى صعيد إجمالي تعاملات الأسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 13% من مجمل التعاملات العقارية إذ بلغت قيمتها نحو 56.6 مليون ريال، أما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، فقد قال تقرير إزدان العقاري أنه تم خلال الأسبوع الماضي تداول 41 مسكنا و3 مباني متعددة الاستخدام وفندق ومنتجع، وعمارتين سكنيتين.وأضاف التقرير أن مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومباني بلغ حجمها خلال الأسبوع الماضي نحو 378.2 مليون ريال مستحوذة على نسبة 87% من مجمل تعاملات الأسبوع.وأشار التقرير إلى أن أكبر صفقة على الإطلاق تم تسجيلها خلال الأسبوع الماضي كانت بيع منتجع وفندق في منطقة راس القرمة التابعة لبلدية الخور والذخيرة بقيمة بلغت 197 مليون ريال.

231

| 14 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
إزدان: تقديرات موازنة 2017 تنعش التفاؤل بنمو القطاع العقاري

قالت مجموعة إزدان القابضة إن القطاعات العقارية في دول مجلس التعاون شهدت أداء إيجابياً خلال شهر نوفمبر المنصرم، مشيرة في تقريرها الشهري لأسواق العقارات بدول الخليج إلى أن إرتفاع أسعار النفط بعد قرار أوبك تثبيت الإنتاج ستكون له آثار إيجابية على القطاعات العقارية بدول الخليج.وأشار التقرير إلى أن تعاملات القطاع العقاري القطري قد بلغت نحو 2.5 مليار ريال خلال الشهر المنصرم نتيجة تنفيذ 337 صفقة من بينها 223 صفقة للمباني الجاهزة، لافتاً إلى أن الموازنة العامة للدولة للعام 2017 سوف يكون لها اثر إيجابي كبير على القطاع العقاري، خاصة وأنها سوف تخصص ما قيمته 46 مليار ريال للمشاريع الجديدة.وفي السعودية وأشار التقرير إلى ارتفاع القروض العقارية، التي منحتها البنوك التجارية بنهاية الربع الثالث 2016 إلى حوالي 202.3 مليار ريال بنسبة ارتفاع قدرها 5% مقارنة بالربع الثاني من العام الحالي. وفي الإمارات حقق إجمالي التصرّفات العقارية، من بيع ورهن في دبي نحو 13.6 مليار درهم. وفي الكويت بلغ إجمالي عدد القروض والمبالغ المقررة التي خصصت لكل من القروض العقارية عن شهر نوفمبر الماضي نحو 405 قروض بقيمة 18.3 مليون دينار. 2.5 مليار ريال تعاملات الشهر الماضي نتيجة تنفيذ 337 صفقة وفي البحرين وأكدت لجنة تسوية مشاريع التطوير العقارية إلى أن التعامل مع المشاريع المتعثرة يضع في سلم أولوياته حفظ حقوق المستثمرين والمساهمين، وفي سلطنة عمان ارتفعت ارتفاع معدلات تملك مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج للعقارات العمانية.قطر:قال تقرير ازدان الشهري إن القطاع العقاري في دولة قطر شهد خلال شهر نوفمبر المنصرم تعاملات بقيمة 2.5 مليار ريال مقابل 2.8 مليار ريال خلال الشهر السابق أكتوبر 2016 بتراجع على أساس شهري نسبته 10.7%.وأشار التقرير إلى أن الأسبوع الأول من شهر نوفمبر المنصرم والممتد من 30 أكتوبر ولغاية 3 نوفمبر 2016 شهد تعاملات بقيمة 502.5 مليون ريال، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 100.5 مليون ريال. وفي الأسبوع الثاني والممتد من 6 ولغاية 10 نوفمبر 2016 شهدت التعاملات العقارية قفزة كبيرة إذ بلغت قيمتها نحو 1165.5 مليون ريال، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 233.1 مليون ريال، أما في الأسبوع الثالث من الشهر المنصرم الممتد من 13 ولغاية 17 نوفمبر 2016 فقد تراجعت التعاملات العقارية بنسبة 67%إذ بلغت قيمتها نحو 389 مليون ريال وبمعدل يومي يبلغ نحو 76.9 مليون ريال. وفي الأسبوع الرابع من الشهر المنصرم والممتد من 20 إلى 24 نوفمبر فقد شهدت التعاملات ارتفاعا طفيفا إذ بلغت قيمتها 392.6 مليون ريال وذلك وفقا للنشرات الأسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل.وبلغت قيمة تعاملات الأراضي الفضاء خلال شهر نوفمبر المنصرم نحو 1229.7 مليون ريال مستحوذة على نسبة 50.2 من إجمالي التعاملات، في حين بلغت قيمة العقارات المتنوعة نحو 1220 مليون ريال وبنسبة 49.8% من مجمل التعاملات. وتضمن هذه العقارات بيع 193 مسكنا و 13 مبنى متعدد الاستخدام و 13 عمارة سكنية ومجمع سكني ومجمع فلل وفندق ومبنى تجاري.وقد تم خلال شهر نوفمبر المنصرم تنفيذ نحو 337 صفقة مقابل 506 صفقات في الشهر السابق بتراجع نسبته 33.4، وبلغ عدد صفقات العقارات الجاهزة 223 صفقة مستحوذة على نسبة 66.2% من إجمالي عدد الصفقات، ومقابل 114 صفقة للأراضي الفضاء والتي استحوذت على نسبة 33.8% من إجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال شهر نوفمبر المنصرم.وأشار تقرير إزدان الشهري إلى أن مؤشر أسهم قطاع العقارات في بورصة قطر شهد انخفاضا خلال شهر نوفمبر من العام 2016 بنسبة 5.4%، حيث خسر المؤشر نحو 122.9 نقطة مسجلا 1243.17 نقطة في اليوم الأخير من شهر نوفمبر المنصرم مقارنة بـ 2266.11 نقطة في اليوم الأخير من شهر أكتوبر الماضي. وبلغت قيمة الأسهم المتداولة في القطاع العقاري خلال الشهر المنصرم نحو 574.2 مليون ريال مقارنة بـ 355.4 مليون ريال في شهر أكتوبر السابق بارتفاع نسبته 61.6%، كما استحوذت أسهم العقارات على نسبة 9.86% من قيمة الأسهم المتداولة في البورصة لتحتل المرتبة الخامسة بين قطاعات البورصة خلف قطاعات البنوك والصناعة والاتصالات والخدمات. 574.2 مليون ريال تداولات الأسهم العقارية بارتفاع 61.6% وبلغ عدد الأسهم المتداولة في القطاع العقاري خلال شهر نوفمبر المنصرم نحو 28.2 مليون سهما مقابل 17.6 مليون سهم في الشهر السابق بارتفاع نسبته 60.2%، كما استحوذت أسهم قطاع العقارات على نسبة 15.03 من إجمالي الأسهم المتداولة في البورصة لتحتل بذلك المرتبة الثالثة بين قطاعات البورصة خلف قطاعي الاتصالات والبنوك.ويتضمن مؤشر العقارات في بورصة قطر أسهم كل من مجموعة إزدان القابضة والشركة المتحدة للتنمية وشركة بروة العقارية وشركة مزايا قطر.وأشار تقرير إزدان إلى أن الموازنة العامة للدولة للعام 2017 سوف يكون له اثر إيجابي كبير على القطاع العقاري، خاصة وأنها سوف تخصص ما قيمته 46 مليار ريال للمشاريع الجديدة وفقا لما أعلنه وزير المالية في مؤتمر يوروموني قطر 2016.وأوضح التقرير أن القطاع العقاري سوف يتعاطى إيجابياً مع التقديرات التي أعلنها وزير المالية بخصوص الموازنة العامة للعام المقبل، حيث إن أهم ما يميز الموازنة العامة هو الالتزام بخطط المشاريع التنموية، وزيادة مخصصات المشاريع الكبرى ومشاريع البنية التحتية في القطاعات الرئيسية، وهي الصحة والتعليم والمواصلات، بالإضافة إلى المشاريع المرتبطة باستضافة كأس العالم 2022.ووفقا لتقديرات الموازنة فانه نظرًا للعدد الكبير من المشاريع التي يتم تنفيذها طبقًا للخطط والجدول الزمني المعتمد، فسيتم زيادة مصروفات المشاريع الكبرى في الدولة خلال السنوات الثلاث المقبلة، وذلك لتحقيق أهداف التنمية المستدامة حسب الركائز الأساسية في رؤية قطر الوطنية 2030.كما من المتوقع أن يبلغ معدل نمو الاقتصاد في الدولة نحو 3.4% خلال عام 2017، وهو أعلى معدل متوقع للنمو في منطقة مجلس التعاون الخليجي ويتماشى مع توقعات صندوق النقد الدولي.السعودية:وأشار التقرير إلى ارتفاع القروض العقارية، التي منحتها البنوك التجارية في السعودية بنهاية الربع الثالث 2016 إلى حوالي 202.3 مليار ريال بنسبة ارتفاع قدرها 5% مقارنة بالربع الثاني من العام الحالي.ووفق النشرة الربعية لمؤسسة النقد العربي السعودي للربع الثالث 2016، بلغت نسبة القروض الممنوحة للأفراد حوالي 109.5 مليارات ريال بارتفاع قدره 1% مقارنة بالربع الذي سبقه، حيث بلغت آنذاك 108.2 مليارات ريال، كما بلغت القروض الممنوحة للشركات في الربع الثالث 92.8 مليار ريال مرتفعة بحوالي 11% مقارنة بالربع الثاني 2016.الإمارات:وبالنسبة للقطاع العقاري في الإمارات فقد حقق إجمالي التصرّفات العقارية، من بيع ورهن في دبي، خلال نوفمبر الماضي، نحو 13.6 مليار درهم، منها ثمانية مليارات درهم، معاملات بيع أراضٍ وشقق وفلل، و 5.65 مليارات درهم معاملات رهن.وسجلت التصرفات فارق تداولات بقيمة 1.12 مليار درهم، مقارنة بالشهر نفسه من عام 2015، عندما حقق إجمالي التصرّفات العقارية من بيع ورهن في دبي نحو 12.5 مليار درهم، منها 7.7 مليارات درهم معاملات بيع أراضٍ وشقق وفلل، و 4.8 مليارات درهم، معاملات رهن.الكويت:وفي الكويت بلغ إجمالي عدد القروض والمبالغ المقررة التي خصصت لكل من القروض العقارية وقروض المرأة والمنح عن شهر نوفمبر الماضي نحو 405 قروض بقيمة 18.3 مليون دينار للمقرر صرفه ونحو 22.6 مليون دينار للقروض العقارية. إرتفاع أسعار النقط بعد قرار أوبك تثبيت الإنتاج ينعش القطاعات العقارية الخليجية وأظهرت إحصائية متخصصة لبنك الائتمان أن تلك القروض تضمنت 136 قرضا لبناء قسائم بمبلغ مقرر 8.8 ملايين دينار ومنصرف بـ 14.5 مليون و 74 قرضا لشراء بيوت بمقرر 4.9 ملايين ومنصرف بـ 3.6 مليون.البحرين:وفي البحرين خصصت لجنة تسوية مشاريع التطوير العقارية المتعثرة ذات الصفة القضائية خطًا ساخنًا للراغبين في المشاركة بالمزاد العلني لبيع مشروع الجفير فيوز الذي سيكون بتاريخ 20 ديسمبر الجاري، بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، حيث أعلنت اللجنة في وقت سابق عن طرح بيع مشروع "الجفير فيوز" في المزاد العلني بعد أن استنفدت اللجنة جميع السبل لتسوية المشروع بالطرق الودية.وأكدت لجنة تسوية مشاريع التطوير العقارية إلى أن التعامل مع المشاريع المتعثرة يضع في سلم أولوياته حفظ حقوق المستثمرين والمساهمين وضمان العدالة لكل الأطراف المعنية بما يتسق مع حرص الأجهزة المعنية في مملكة البحرين على الالتزام بالمعايير الرقابية والإجرائية التي تضمن مناخًا استثماريا آمنًا.عمان:وأشار تقرير ازدان الشهري إلى ارتفاع معدلات تملك مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للعقار في الدول الأعضاء الأخرى خلال عام 2015 حيث سجلت 33842 حالة تملك، وبنسبة زيادة قدرها 44% مقارنة بالعام 2014 الذي سجلت فيه 23509 حالات تملك.وجاءت سلطنة عمان في المرتبة الثانية حيث بلغ عدد حالات تملك العقار فيها 3095 حالة تملك، وبنسبة استقطاب قدرها 9.2% من إجمالي الممتلكين.

284

| 07 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
أكثر من 434 مليون ريال تداول العقارات خلال أسبوع

بلغ حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل خلال الفترة من 27 نوفمبر الماضي إلى أول ديسمبر الجاري، 434 مليونا و785 ألفا و406 ريالات. وذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن الإدارة، أن قائمة العقارات المتداولة بالبيع شملت أراضي فضاء و مساكن وعمارات ومجمعات سكنية ومباني متعددة الاستخدام وفنادق. وتركزت عمليات البيع في بلديات أم صلال والخور والذخيرة والدوحة والريان والظعاين والوكرة.

255

| 07 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
مستثمرون: 10% تراجع أسعار العقارات السكنية في 2016

توقع عدد من المستثمرين أن تشهد العقارات انخفاض وتراجع في الاسعار مع اقتراب نهاية العام الجاري 2016، بنسبة لا تقل عن 10%، خاصة على العقارات السكنية. مشيرين الى ان هذا التراجع سوف يكون نتيجة طبيعية للهدوء العام الذي سيسود سوق العقار بالمنطقة خلال ديسمبر المقبل، حيث ان معظم المستثمرين المحليين والاجانب، يفضلون قضاء اجازتهم السنوية خلال هذا الشهر من كل عام، وهو ما يسفر عن ركود في العقارات لفترة قد تمتد الى شهر فبراير، لتعود القطاعات الرئيسية الى نشاطها المعتاد تدريجياً. تراجع ايجارات العقارات السكنية هذا ويؤكد العديد من رجال الاعمال ان قطر تنتهج سياسات اقتصادية واضحة الرؤى والخطوات، وهو ما عزز من وضع العقارات لديها، التي تمتعت هذا العام بالاستقرار النسبي في الاسعار على الرغم من التحولات والتقلبات الاقتصادية العالمية. كما ان وضوح وشفافية الإقتصاد المحلي عمل على مساندة جميع القطاعات المختلفة في البلاد، التي تمضي في انهاء مشاريعها الضخمة الترفيهية منها والرياضية، هذا وبيّن عدد من الباحثين الاقتصاديين ان تراجع اسعار الوحدات العقارية خلال هذه الفترة هو امر طبيعي يتكرر كل عام مع توقف العديد من الاعمال وخروج مستثمريها لقضاء اجازاتهم السنوية واخذ قسط من الراحة، لتعود القطاعات الى وضعها المعتاد مع تصحيح مساراتها من اجل تطويرها بما يتناسب مع الوضع الاستثماري في العالم وعلى مستوى المنطقة. " الشرق " التقت بعض رجال الأعمال الذين تحدثوا عن توقعاتهم للعقار القطري مع نهاية العام الجاري 2016، فكانت الاراء كالاتي: النويصر: العقارات القطرية تتمتع بالاستقرار النسبي رغم التقلبات الاقتصادية تراجع الأسعاربداية قال المستثمر والخبير العقاري سامي النويصر انه من المتوقع أن تشهد المرحلة المقبلة مع الشهر الاخير من عام 2016 تراجع واضح في اسعار العقارات السكنية، وهذا لا يقتصر فقط على قطر، بل يشمل تقريباً جميع دول المنطقة. مشيراً الى ان ذلك التراجع يمكن ان يبلغ 10%، هذا ويرى النويصر ان العقارات القطرية تتمتع بالاستقرار النسبي في الأداء والاسعار في 2016 على الرغم من التقلبات الإقتصادية والجيوسياسية التي طرأت على العالم منذ مطلع العام، وهذا يدل على الخطة واضحة الأهداف والرؤى التي تنتهجها الحكومة القطرية في رسم مشاريعها وفق طموحاتها مع الوضع بعين الإعتبارات اية احداث طارئة قد تعرقل من مسياراتها، وهذا ما ساعدها على الحفاظ على إستقرار العقار وإجتذاب مستثمرين جدد في أسواقها العقارية. الشيب: رجال الاعمال يتوسعون بمشاريعهم المحلية خلال 2017 تعافي النفط وقال: أعتقد إن التعافي التدريجي لأسعار النفط وعودة الدولار الى وضعه السابق، سوف يعزز من وضع القطاع العقاري بشكل واضح وملموس في 2017 تحديداً، مع إسترجاع ثقة العقارين والمستفيدين، وهو ماسوف سنعكس إيجاباً على حجم المشاريع المحلية خاصة تلك الكبيرة، وأعني هنا مشاريع مونديال 2022، التي سيكون لها أثرها الإقتصادي الإيجابي على وضع العقارات المحلية والخليجية، والحقيقة ان اننا متفائلون بالأداء القطري والخليجي خلال 2017 ونرتقب إنتعاش وطفرة نوعية في جميع القطاعات الاقتصادية بعد موجة تصحيحية للمسارات وتفادي الأخطاء السابقة بشكل لا يتعارض مع خطط المشاريع. قطر من أكبر الدول في الإنفاق على المشاريع الوطنية.. وتعافي النفط يدعم القطاع العقاري في العام المقبل إنتعاش مرتقب هذا ويرى المستثمر أحمد الشيب ان المؤشرات الأولية الإيجابية لبعض المتغيرات الإقتصادية وعودة بعض القطاعات الى مسارها الطبيعي من حيث العرض والطلب والسعر العادل، سوف يسهم بشكل واضح على سرعة إنجاز المشاريع القطرية الرائدة في القطاع العقاري، كالترفيهية والسكنية والرياضية والخدمية وغيرها. موضحاً ان هنالك الكثير من رجال الأعمال وسيدات الأعمال القطريون لديهم الخطط من أجل التوسع بمشاريعهم المحلية خلال العام المقبل، والولوج في شراكات حقيقية من اجل تفادي خدمة المشاريع والتقليل من نسب المخاطر الإقتصادية. الإقتصاد القطري واضح الرؤى وهو ما عزز من استقرار قطاعاته.. إرتفاع نسبة مشاريع العقارات الترفيهية والرياضية بالدوحة وتابع يقول: ارى ان التراجع في اسعار الوحدات السكنية سيخلق نوع من الركود والاستقرار خلال الشهر المقبل، وقد يستفيد المستهلكون من هذه التراجعات التي ربما تمتد الى 5-10%، وهي تشكل فارق كبير بالنسبة للمستهلك الذي لطالما إشتكى من إرتفاع وتذبذب اسعار الايجارات بالدوحة، وبحسب قراءاتي فهذا التراجع العقاري سوف يعم العديد من الدول والعربية والخليجية وفي مختلف انحاء العالم. هذا واشارت تقارير اقتصادية عالمية الى مؤشرات ايجابية في التعافي التدريجي للعقارات الخليجية الذي سيقود الى التحسن الطفيف في الأداء بحلول عام 2017 الذي سوف يستند الى عدة أسباب أهمها: زيادة ثقة المستثمرين ومعرفتهم بأن السوق يُشارف على الإقتراب من معدلها الدوري، والتحسينات الطارئة على البيئة التنظيمية وزيادة الشفافية في السوق، والتعافي التدريجي لأسعار النفط، مواصلة الدعم الحكومي لإنجاز مشاريعها الكبرى. تريليوني دولار قيمة المشاريع الخليجية 2016-2017 مشاريع قطر 2017 الجدير ذكره أن دولة قطر تعد من أكبر الدول في الإنفاق على المشاريع الوطنية، حيث بلغ الإنفاق على المشاريع الرئيسية خلال 6 أشهر 56 مليار ريال اي ما يعادل 10 مليارات دولار تقريباً، وتم التوقيع خلال الشهرين الماضيين على 16 مليار ريال، كما أن الموازنة العامة لسنة 2017 ستتضمن زيادة مخصصات المشاريع الكبرى، ما سيكون له دور رئيس في تعزيز النمو الإقتصادي في دولة قطر. الإقتصاد القطري يتمتع بالتوازن ومع تركيز الحكومة على استكمال المشاريع الكبرى في قطاعات البنية التحتية، والتعليم، والصحة، بالإضافة إلى المشاريع المرتبطة بكأس العالم 2022، والذي سيؤدي إلى إرتفاع في الإنفاق على المشاريع خلال السنوات الثلاث المقبلة، وكشف عن وضع الحكومة خطة للمشاريع الرئيسية خلال السنوات العشر القادمة، وخطة أخرى بالتكلفة التشغيلية لمدة 5 سنوات.من جهة أخرى أكدت عدة تقارير إقتصادية ان المشاريع الخليجية 2016-2017 والتي مازال يتم العمل فيها، تبلغ قيمتها نحو تريليوني دولار وفق شركة "ديلويت"، وهو ما سيشكل طفرة نوعية للقطاع من حيث إجتذاب مستثمرين جدد من الخارج لإقتناص الفرص العقارية في هذه المشروعات، مع الصعود التدريجي للأسعار وتعافي القطاع من التذبذب والركود الذي عانى منه خلال 2016.

336

| 04 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
"الأصمخ": تسليم 60 ألف وحدة سكنية و700 بناية حتى 2020

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إن إزدهار الإقتصاد القطري وتنوع الموارد المؤدية إلى توسع إقتصادي سريع، كلها عوامل أسهمت في نمو القطاع العقاري في دولة قطر. وعلى صعيد الوحدات السكنية أوضح تقرير الأصمخ للمشاريع العقارية: إن المعطيات تشير إلى أن الاتجاه الصاعد لعمليات الإنشاء في القطاع العقاري ستستمر على المدى المتوسط والطويل، حيث تشير دراسات شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى توقعات بتسليم أكثر من 60 ألف وحدة سكنية و700 بناية وبرج حتى عام 2020، ويؤكد التقرير على أن عددا كبيرا من هذه المشاريع باشر عمليات الإنشاء، وتم تسليم عدد منها خلال العام الحالي 2016. وأضاف التقرير: إن المشاريع التي يتم تنفيذها في الوقت الراهن تعد نوعية جديدة من المساكن الفخمة وبأسعار جيدة والتي من شأنها أن تعمل على تحريك السوق. 4 ملايين متر مربع مساحة المكاتب حالياً كما بين التقرير أن المطورين العقاريين يعملون الآن على تنفيذ مشاريع سكنية ملائمة للجميع وبتشطيبات عالية ومجهزة بكل وسائل الترفيه بهدف المحافظة على الاستمرارية في العمل.وعلى صعيد المساحات التجارية قال تقرير الأصمخ للمشاريع العقارية: إن زيادة طلب المستهلكين بسبب تدفق العمالة كلها عوامل أساسية أدت إلى زيادة الطلب على المساحات التجارية في قطر. وأضاف: تملك قطر في الوقت الحالي أكثر من "1.7" مليون متر مربع من المساحات التجارية التي من المتوقع أن ترتفع إلى"2.3" مليون متر مربع عقب الانتهاء العمل في بعض المشاريع الكبرى خلال العامين القادمين. وعلى صعيد المساحات المكتبية والإدارية أوضح تقرير الأصمخ للمشاريع العقارية: سيضيف قطاع المكاتب «150» ألف متر مربع إضافية نهاية العام الحالي «2016»، وتبلغ مساحة المكاتب في قطر حاليا نحو «4» ملايين متر مربع منها «1.6» مليون متر مربع في منطقة الخليج الغربي. وأشار التقرير إلى أن المعروض في المساحات المكتبية يفوق الطلب والإقبال انخفض منذ بداية العام الحالي 2016، مقارنة بالعام الماضي. وتوقع التقرير أن يتناقص نمو المعروض من المكاتب تدريجيًا في الربع الثالث من العام المقبل 2017.وأضاف التقرير: إن الاتجاه على زيادة الطلب للمساحات المكتبية داخل مناطق الدوحة سينمو بنسبة أكثر من منطقة الخليج الغربي خلال العام المقبل 2017، وذلك بسبب ميول الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة إلى اختيار العقارات التجارية بأسعار منخفضة، وهذا يشير أيضًا إلى فرصة إعادة تطوير المكاتب في مناطق داخل الدوحة. وقال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: إن المجال العقاري المحلي يتسم بقدر كبير من الحراك والفعالية، في الوقت الذي تستعد فيه دولة قطر لاستضافة سلسلة من الفعاليات الدولية على مدار الأعوام الخمسة المقبلة، مع استحواذ مونديال كأس العالم لكرة القدم 2022 على أغلب الاهتمام. مبينا أن نمو القطاع العقاري والإنشاءات العقارية ستكون مواكبة لحركة النمو والازدهار التي يعيشها الاقتصاد القطري الذي يعتبر من أكثر وأسرع الاقتصادات نموا على مستوى العالم.الصفقات وأسعار الأراضيأشار تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى أن حجم الصفقات العقارية شهد أداء مرتفعا بعض الشيء مقارنة بالأسبوع السابق من حيث القيم في التعاملات العقارية، وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من "20 إلى 24 نوفمبر الماضي"، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية "71" صفقة، ولفت التقرير إلى أن قيم عمليات البيع والرهن وصلت إلى قرابة "391.3" مليون ريال.وأوضح التقرير أن بلديتي الدوحة والريان حافظتا على النشاطات الكبيرة في التعاملات بحيث احتلتا المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في عدد الصفقات، وأشار التقرير إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغت "14" صفقة تقريبا. وعلى صعيد أسعار القدم المربعة للأراضي والتي نفذت عليها صفقات خلال الأسبوع الأخير من نوفمبر الماضي، بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" بأنها شهدت تباينا في الأسعار، وأوضح أن متوسط أسعار العرض للقدم المربعة الواحدة في منطقة المنصورة وبن درهم بلغ "1900" ريال. وسجل في منطقة النجمة "1850" ريالا للقدم المربعة الواحدة، وانخفض متوسط سعر القدم المربعة في منطقة المعمورة عند "495" ريالا، كما انخفض متوسط سعر القدم في منطقة المطار العتيق عند "1200" ريال للعمارات.كما أشار مؤشر الأصمخ العقاري إلى أن سعر القدم المربعة سجل في منطقة العزيزية "450" ريالا كما سجل في منطقة أم غويلينة سعر "1900" ريال للقدم المربعة الواحدة.وقال التقرير: إن متوسط سعر القدم المربعة سجل في منطقة الثمامة سعر "520" ريالا للقدم المربعة الواحدة، واستقر متوسط سعر القدم المربعة التجاري في منطقة الوكرة عند "1800" ريال سجل متوسط سعر القدم المربعة لكل من "الوكرة /عمارات" و"الوكرة /فلل" "900" ريال، و"295" ريالا على التوالي. وقال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: إن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الوكير سجل سعر "295" ريالا.كما بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" أن متوسط سعر القدم المربعة انخفض في منطقة معيذر الشمالي ليسجل "275" ريالا، وسجل في منطقة الريان "420" ريالا. وأشار تقرير الأصمخ إلى أن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الغرافة سجل سعر "460" ريالا، وسجل متوسط سعر عرض القدم المربعة في منطقة الخريطيات "435" ريالا، وانخفض السعر في منطقة اللقطة عند "345" ريالا للقدم المربعة الواحدة.وأضاف التقرير: إن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الخور انخفض عند "260" ريالا للقدم المربعة، وسجل في منطقة الخيسة "380" ريالا، وسجل في منطقة أم صلال محمد "365" ريالا، وفي منطقة أم صلال على "300" ريال للقدم المربعة.أسعار الشقق السكنية والفللوبالعودة إلى أسعار الفلل والشقق السكنية أوضح تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية أن سوق بيع العقارات السكنية مستمر بالتحسن من حيث حركة الاستفسارات وإن متوسط أسعار الشقق السكنية في مناطق حق الانتفاع الـ"18" تبلغ مليون ريال للشقة المكونة من غرفة نوم واحدة، و"1.3" مليون ريال للشقة المكونة من غرفتي نوم، و"1.4" مليون ريال للشقة المكونة من ثلاث غرف نوم، وأشار التقرير إلى أن الأسعار تختلف حسب المنطقة والمساحة وموقع الشقة في العمارة السكنية. إرتفاع المساحات التجارية إلى 2.3 مليون متر مربع خلال العامين القادمين كما أشار التقرير إلى أن متوسط سعر المتر المربع في الشقق الكائنة بالخليج الغربي بالأبراج المتعرجة يقدر بــ"12" ألف ريال وهناك معطيات معينة قد ترفع السعر قليلا متعلقة بـ"موقع الشقة والإطلالة داخل البرجين". أما أسعار بيع الشقق الجديدة في مشروع اللؤلؤة فيتراوح بين 13.000 ريال قطري إلى 22.000 ريال قطري للمتر المربع الواحد، وذلك حسب المطور العقاري.وعلى صعيد أسعار الفلل يبين تقرير "الأصمخ" أن أسعار الفلل تتفاوت من منطقة إلى أخرى، وقال التقرير: إن متوسط أسعار الفلل في منطقة الدوحة والثمامة وروضة المطار وعين خالد تقدر تقريبا بــ"4" ملايين ريال لمساحة متوسط حجمها بين "400 إلى 500" متر مربع للفيلا الواحدة. مشيراً إلى أن هذا السعر ينطبق أيضا على الفلل في منطقة الغرافة واللقطة والريان وام صلال وأزغوى لذات المساحة السابقة.وأضاف التقرير: إن أسعار الفلل تنخفض كلما اتجهنا شمالا حيث يبلغ سعر الفيلا في منطقة الخور والذخيرة وما حولها لذات المساحة قرابة "2.2" مليون ريال.

537

| 03 ديسمبر 2016

اقتصاد alsharq
391 مليون ريال تداول العقارات خلال أسبوع

بلغ حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل خلال الفترة من 20- 24 نوفمبر الجاري، 391 مليونا و341 ألفا و893 ريالاً.وذكرت النشرة الأسبوعية الصادرة عن الإدارة، أن قائمة العقارات المتداولة بالبيع شملت أراضي فضاء منها متعددة الاستخدام ومساكن ومباني متعددة الإستخدام.وتركزت عمليات البيع في بلديات أم صلال والخور والذخيرة والدوحة والريان والظعاين والشمال والوكرة.

205

| 29 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
"الأصمخ": مشاريع البنية التحتية في الخور والذخيرة تدعم القطاع العقاري

قال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إن الجهات المعنية في الدولة تواصل تنفيذ مشاريع في تطوير البنية التحتية لبعض مناطق الخور والذخيرة، وذلك في إطار خطة متكاملة لإعادة تأهيل البنية التحتية في المناطق والمدن الخارجية.وأضاف التقرير: تشتمل تلك المشاريع على إعادة تأهيل خدمات البنية التحتية بشكل كامل في الطرق الداخلية بالإضافة إلى مشاريع لتطوير الأراضي.وبين تقرير الأصمخ أن هذه المشروعات ستنعكس على القطاع العقاري بشكل إيجابي وخاصة أن تطوير البنية التحتية في الخور والذخيرة ستجذب المطورين العقاريين إلى تلك المناطق، مؤكدا على أن منطقة الخور تحمل مستقبل جيد للاستثمار في العقارات.وقال تقرير الأصمخ: إن خطط الجهات المعنية ستقوم بتحسينات على طرق الشمال ومنها إنشاء ثلاثة تقاطعات جديدة في أزغوى عند الكيلومتر 5، وتقاطع أم صلال عند الكيلومتر 12، بالإضافة إلى إنشاء تقاطع الكعبان عند الكيلومتر 66، كما تتضمن إنشاء المزيد من الجسور لربط طرق الخدمات عند تقاطع المزروعة في الكيلومتر 16، وتقاطع أم قرن في الكيلومتر 29، وتقاطع الخور في الكيلومتر 35، وتقاطع الزبارة في الكيلومتر 59.تعزيز الطلبوأضاف: كما سيتم رفع كفاءة طريق الخور عبر زيادة عدد مساراته لتصبح 3 مسارات في كل اتجاه بين طريق الشمال وعلى بعد كيلومتر من غرب دوار قطر للبترول، وسيتم إنشاء طرق خدمات على امتداد جانبي طريق الخور.وأوضح تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: أن هذه المشاريع ستسهل الوصول إلى تلك المناطق بسرعة وانسيابية وستساهم في تعزيز الطلب على القطاع العقاري في تلك المناطق، وأشار إلى أن هذه المشاريع ستساهم في توجه أنظار المطورين العقاريين إلى شمال الدوحة مما سيساعد على انتعاش الطلب وخاصة القطاع السكني في هذه المناطق.كما بين تقرير الأصمخ أن "أشغال" تنفذ خططها لبرنامج كامل لتطوير البنية التحتية وشبكات الصرف الصحي في منطقة أم صلال محمد، مشيرا إلى أن هذا التطوير سيساهم بزيادة الطلب على الأراضي في هذه المنطقة وسينعش عمليات البيع والشراء في منطقة أم صلال، منوها إلى أن عمليات البيع والشراء شهدت انتعاشا في هذه المنطقة خلال الربع الأول من العام الحالي "2016". مشاريع البنية التحتية تساهم بجذب أنظار المطورين العقارين إلى شمال الدوحة أسعار الأراضيأشار تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية إلى أن حجم الصفقات العقارية شهد أداءً منخفضًا مقارنة مع الأسبوع السابق من حيث القيم في التعاملات العقارية، وفق بيانات آخر نشرة صادرة عن إدارة التسجيل العقاري في وزارة العدل للأسبوع الممتد من "13 إلى 17 نوفمبر الحالي"، حيث سجلت عدد الصفقات العقارية "85" صفقة، ولفت التقرير إلى أن قيم عمليات البيع والرهن وصلت إلى قرابة "384.4" مليون ريال.وأوضح التقرير أن بلديتي الدوحة والريان حافظتا على النشاطات الكبيرة في التعاملات بحيث احتلتا المرتبتين الأولى والثانية على التوالي في عدد الصفقات، وأشار التقرير إلى أن متوسط عدد الصفقات المنفذة في اليوم الواحد بلغت "17" صفقة تقريبا. وعلى صعيد أسعار القدم المربعة للأراضي والتي نفذت عليها صفقات خلال الأسبوع الرابع من نوفمبر الحالي، بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" بأنها شهدت تباينًا في الأسعار، وأوضح أن متوسط أسعار العرض للقدم المربعة الواحدة في منطقة المنصورة وبن درهم بلغ "1900" ريال، وسجل في منطقة النجمة "1850" ريالا للقدم المربعة الواحدة، وانخفض متوسط سعر القدم المربعة في منطقة المعمورة عند "495" ريالا، كما انخفض متوسط سعر القدم في منطقة المطار العتيق عند "1200" ريال للعمارات.مناطق مختلفةكما أشار مؤشر الأصمخ العقاري إلى أن سعر القدم المربعة سجل في منطقة العزيزية "450" ريالا كما سجل في منطقة أم غويلينة سعر "1900" ريال للقدم المربعة الواحدة.وقال التقرير: إن متوسط سعر القدم المربعة سجل في منطقة الثمامة سعر "520" ريالا للقدم المربعة الواحدة، واستقر متوسط سعر القدم المربعة التجاري في منطقة الوكرة عند "1800" ريال سجل متوسط سعر القدم المربعة لكل من "الوكرة /عمارات" و"الوكرة /فلل" "900" ريال، و"295" ريالا على التوالي. وقال تقرير شركة الأصمخ للمشاريع العقارية: إن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الوكير سجل سعر "295" ريالا.كما بين المؤشر العقاري لشركة "الأصمخ" أن متوسط سعر القدم المربعة انخفض في منطقة معيذر الشمالي ليسجل "275" ريالا، وسجل في منطقة الريان "420" ريالا. وأشار تقرير الأصمخ إلى أن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الغرافة سجل سعر "460" ريالا، وسجل متوسط سعر عرض القدم المربعة في منطقة الخريطيات "435" ريالا، وانخفض السعر في منطقة اللقطة عند "345" ريالا للقدم المربعة الواحدة.وأضاف التقرير: أن متوسط سعر القدم المربعة في منطقة الخور انخفض عند "260" ريالا للقدم المربعة، وسجل في منطقة الخيسة "380" ريالا، وسجل في منطقة أم صلال محمد "365" ريالا، وفي منطقة أم صلال على "300" ريال للقدم المربعة.

456

| 26 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
القطاع العقاري تجاوز تداعيات النفط مدعوماً بقوة الاقتصاد القطري

21.8 مليار ريال قيمة التعاملات في 10 شهور.. جاسم بن ثامر: ارتفاع تعاملات الربع الثالث مؤشر على تعافي القطاع المنصور: مشروعات الإستراتيجية التنموية الجديدة تدعم انتعاش العقارات الحكيم: تزايد الطلب على العقارات في الأشهر الأخيرة يقود القطاع إلى الانتعاش شهد القطاع العقاري خلال الربع الثالث من العام 2016 الجاري تعاملات بقيمة بلغت نحو 6.1 مليار ريال، مقابل 5.9 مليار ريال للربع الثاني من العام نفسه محققة ارتفاعا طفيفا بنسبة 3.4 بالمائة. وبلغت قيمة التعاملات العقارية خلال الأشهر العشرة الماضية من يناير ولغاية أكتوبر 2016 نحو 21.8 مليار ريال، مقابل 49.3 مليار ريال لنفس الفترة من العام 2015 بتراجع نسبته 55 بالمائة. ووفقا لخبراء عقاريين ومستثمرين ورجال أعمال، فإن عوامل تراجع أسعار النفط العالمية كان لها آثارها الواضحة على القطاع العقاري في دولة قطر ومختلف دول المنطقة والعالم، حيث تسببت تداعيات النفط في كبح النشاط الاقتصادي على المستوى العالمي، وقالوا إن أثر تداعيات النفط على القطاع العقاري القطري كان الأقل بالنسبة لدول المنطقة والتي شهدت تراجعات أكبر في قطاعاتها العقارية. وتوقع رجال الأعمال أن تشهد الأشهر المقبلة مزيدا من الانتعاش على مستوى التعاملات العقارية، بحيث تتجاوز قيمة التعاملات العقارية في نهاية العام الـ 30 مليار ريال. وقال رجال الأعمال والخبراء العقاريون إن هذه السنة تعتبر استثنائية بالنسبة للقطاع العقاري من حيث التراجع والهدوء، والمرتبطين بعوامل خارجية تتعلق بانخفاض أسعار النفط والأوضاع الجيوسياسية في دول المنطقة، منوهين بأن القطاع العقاري القطري كان قد شهد نموا سنويا بنسبة تزيد عن 10 إلى 15 بالمائة في السنوات العشر الأخيرة، وهو قادر على العودة إلى هذا النمو التصاعدي خلال السنوات المقبلة. تداعيات النفط وتعقيبا على ذلك، أرجع رجل الأعمال سعادة الشيخ جاسم بن ثامر آل ثاني أسباب انخفاض التعاملات العقارية في الأشهر العشرة الأولى من العام الجاري، إلى تداعيات تراجع أسعار النفط، والتي كان لها تأثير على حركة التداولات العقارية، منوها في ذات الوقت إلى أن القطاع العقاري القطري كان أقل القطاعات العقارية في دول المنطقة تأثرا بتداعيات النفط، حيث لا يزال متماسكا وقويا. وأشار إلى أن القطاع العقاري بدأ بالتقاط أنفاسه واستجماع قوته في الربع الثالث من العام الجاري والذي شهد اتنعاشا على مستوى المشروعات الجديدة والتي يتم الإعلان عنها من قبل كبار المطورين العقاريين، وأيضًا من خلال التعاملات العقارية، حيث شهد الربع الثالث نموا في المبايعات مقارنة بـ الربع الثاني وهذه إشارة واضحة إلى أن التعاملات بدأت تعود إلى الانتعاش. ونوه الشيخ جاسم بن ثامر بالتوسع الكبير الذي يشهده الاقتصاد القطري حاليا مدعوما بالسياسات الاقتصادية الحكيمة التي تنتهجها الدولة في ظل قيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، لافتا إلى أن التطور الذي شهده القطاع العقاري خلال السنوات الأخيرة أفرز حالة النمو التصاعدي سواء من حيث المشروعات الجديدة أو من حيث المبايعات العقارية والتي نمت بوتيرة متسارعة، مما يعكس قوة ومتانة القطاع العقاري القطري والذي يستمد قوته من قوة الاقتصاد عموما، متوقعا أن تعود حالة النمو إلى سابق عهدها خلال الأشهر المقبلة. التوسع العمراني ومن جهته، قال رجل الأعمال السيد منصور المنصور إن قيمة المبايعات العقارية خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الجاري، والتي وصلت إلى نحو 21.8 مليار ريال تعتبر إيجابية وتعكس وجود طلب متزايد على العقارات بشكل يتلاءم مع التوسع العمراني الذي تشهده الدولة، لافتا إلى أن مشروعات الإستراتيجية التنموية الجديدة للأعوام الخمسة المقبلة سوف تدعم نمو القطاع العقاري خلال الفترة المقبلة، متوقعا أن تواصل النمو لغاية العام 2022 موعد مونديال كأس العالم لكرة القدم. وأشار إلى أن القطاع العقاري بدأ العام 2016 على انخفاض، ولكن المتتبع لتعاملات القطاع يجد أن قيمة التعاملات قد شهدت ارتفاعات تدريجية بعد انقضاء النصف الأول من العام، حيث شهد الربع الثالث ارتفاعا في التعاملات من 1.2 مليار ريال في شهر يوليو إلى 2.4 مليار ريال في شهر أغسطس ومن ثم 2.5 مليار ريال في شهر سبتمبر، كما استمر الارتفاع إلى شهر أكتوبر وهو الشهر الأول من الربع الأخير، حيث بلغت قيمة التعاملات 2.8 مليار ريال، مما يدل على أن القطاع العقاري قد تجاوز تداعيات النفط، وعاد إلى المسار الصحيح. وأشار إلى أن تراجع أسعار النفط العالمية كان له أثره على القطاع العقاري من حيث تحفظ المستثمرين والمطورين وترقبهم لمؤشرات النفط والتي تلعب دورا في اتخاذهم لقراراتهم الاستثمارية، لافتا إلى أن تحسن الأسعار في الأشهر الماضية بدأ ينعكس بشكل إيجابي على حركة القطاع العقاري، وبالتالي فإنه من المتوقع أن تشهد التعاملات نموا لافتا خلال الأشهر المقبلة، مشددا على أن القطاع العقاري القطري لا يزال يحظى باهتمام المطورين والمستثمرين العقاريين، لما يقدمه من عائد سنوي يعتبر الأفضل مقارنة بالقطاعات الاقتصادية الأخرى. مستويات جيدة ومن جهته، قال رجل الأعمال السيد حسن الحكيم إن الأشهر القليلة الماضية شهدت تزايدا في الطلب على العقارات بمختلف أنواعها، مما سيؤدي إلى تنشيط تداولات السوق العقاري، موضحا أنه في ضوء رؤية قطر الوطنية 2030 فإنه من المتوقع أن تشهد قطر خلال السنوات القليلة المقبلة، مزيدا من المشروعات الكبرى في مختلف القطاعات، وهو الأمر الذي يعزز من أداء القطاع العقاري، ودفعه إلى النمو من جديد. وأشار إلى أن القطاع العقاري لا يزال متماسكا مستفيدا من قوة ومتانة الاقتصاد القطري، فرغم التراجع الذي شهدته التعاملات العقارية خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الجاري مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي، فإن هذه التعاملات تظل في مستويات جيدة وتعكس أهمية وقوة القطاع العقاري، كما أنه يلاحظ أن التعاملات العقارية تحقق ارتفاعا على أساس شهري، ما يعني أنها بدأت تتلمس طريقها نحو الانتعاش المأمول. وأوضح الحكيم أن بدء طرح المشروعات المتعلقة بالاستعدادات الجارية لمونديال كأس العالم بكرة القدم 2022، سوف ينعكس بصورة إيجابية على القطاع العقاري والذي يظل أحد أهم القطاعات الاستثمارية في الدولة.

271

| 25 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
إزدان: المباني الجاهزة تهيمن على تعاملات القطاع العقاري

قالت مجموعة إزدان القابضة ان القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الثالث من شهر نوفمبر الجاري، إنخفاضاً على مستوى القيمة الإجمالية للتعاملات متأثرة بغياب الصفقات الإستثائية الكبرى والتي تزيد قيمتها عن 100 مليون ريال، وتراجع عدد الصفقات المنفذة والتي تم تنفيذها في مختلف المناطق والبلديات، حيث بلغ العدد الإجمالي للصفقات التي تم تنفيذها 85 صفقة مقابل 89 صفقة في الأسبوع السابق بانخفاض طفيف نسبته 4.5%، وبلغت قيمة التعاملات نحو 389 مليون ريال مقابل 1165 مليون ريال في الأسبوع السابق محققة تراجعا قياسيا بنسبة 67% مقارنة مع الأسبوع السابق.واشار تقرير ازدان الاسبوعي الى ان المباني الجاهزة قد استعادت تفوقها على الاراضي الفضاء حيث استحوذت على نسبة 67.2% من التعاملات، وقد تم تنفيذ 51 صفقة للعقارات الجاهزة بنسبة 60% من اجمالي عدد الصفقات المنفذة وبقيمة بلغت 261.3 مليون ريال، مقابل تنفيذ 34 صفقة للأراضي الفضاء نسبتها 40% من عدد الصفقات المنفذة وبلغت قيمتها الاجمالية 127.7 مليون ريال. 34 مليون ريال أكبر صفقة لارض فضاء في الثمامة بسعر المتر المربع 4239 ريال وتصدرت بلدية الدوحة التعاملات العقارية على مستوى قيم المبايعات من خلال استحواذها على نسبة 48.6% من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمة تعاملات بلدية الدوحة نحو 189.2 مليون ريال، كما استحوذت بلدية الدوحة على العدد الاكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 24 صفقة بحصة نسبتها 28.2% من اجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الاسبوع، جاءت بعدها بلدية الريان بواقع 22 صفقة، وذلك وفقا للنشرة الاسبوعية الصادرة عن ادارة التسجيل العقاري بوزارة العدل اول امس، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 76.9 مليون ريال.الدوحة تقود التعاملاتوعودة الى تعاملات الاسبوع، فقد حققت بلدية الدوحة المرتبة الاولى من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 189.2 مليون ريال مقابل 196.3 مليون ريال في الاسبوع السابق محققة تراجعا طفيفا نسبته 3.6%، وتم تنفيذ 24 صفقة مقابل 15 صفقة في الاسبوع السابق بارتفاع نسبته 60%، واستحوذت الدوحة على نسبة 48.6% من اجمالي تعاملات الاسبوع.وبلغت قيمة اعلى صفقة في بلدية الدوحة 34 مليون ريال وهي نتيجة بيع ارض فضاء في الثمامة مساحتها 8021 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 4239 ريال، وتم بيع عمارة سكنية في فريج بن درهم مساحتها 613 متر مربع بسعر 20 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 32.6 الف ريال، وتم بيع عمارة سكنية في المطار العتيق مساحتها 675 متر مربع بسعر 18.5 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 27.4 الف ريال، وتم بيع عمارة سكنية في السد مساحتها 522 متر مربع بسعر 17.3 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 33.1 ألف ريال. واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 33.3% من اجمالي تعاملات بلدية الدوحة بقيمة بلغت 63 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 66.7% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 63 مليون ريال.ارتفاع في الريانوجاءت بلدية الريان في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 101.5 مليون ريال وبنسبة 26.1% من مجمل تعاملات الاسبوع نتيجة تنفيذ 22 صفقة، محققة ارتفاعا بنسبة 35% مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغت قيمة اعلى صفقة في الريان 19 مليون ريال نتيجة بيع مبنى متعدد الاستخدام في فريج المرة مساحته 1369 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 13.9 الف ريال، وتم بيع مسكن في منطقة الريان الجديد مساحته 788 متر مربع بسعر 15 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 19 الف ريال، وتم بيع مسكن في منطقة بعيا مساحته 3580 متر مربع بسعر 8 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 2235 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 22.9% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 33.4 مليون ريال في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 77.1% من اجمالي التعاملات وبقيمة 68.1 مليون ريال.نمو الصفقات في الوكرةوجاءت بلدية الوكرة في المرتبة الثالثة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الاسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 9.9% من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 38.7 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 11 صفقة، محققة ارتفاعا في التعاملات بنسبة 29% مقارنة مع الاسبوع السابق. 76.9 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 85 صفقة بقيمة 389 مليون ريال وبلغ سعر اعلى صفقة في الوكرة 6.8 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في الوكير مساحته 831 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 8183 ريال، وتم بيع عمارة سكنية في الوكرة مساحتها 531 متر مربع بسعر 5 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 9416 ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 15.3% من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 5.9 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 84.7% بقيمة بلغت 32.8 مليون ريال.تراجع طفيف في ام صلالوجاءت بلدية ام صلال في المرتبة الرابعة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 7.2% من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 27.5 مليون ريال محققة تراجعا طفيفا في التعاملات بنسبة 6% مقارنة مع الأسبوع السابق، وذلك عن طريق تنفيذ 10 صفقات.وبلغ سعر اعلى صفقة في ام صلال 7.3 مليون ريال، نتيجة بيع ارض فضاء في منطقة الخريطيات مساحتها 900 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 8111 ريال، وتم بيع ارض فضاء في ام صلال علي مساحتها 514 متر مربع بسعر 3.1 مليون ريال، وبحساب سعر المتر المربع 6060 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 61.3% من اجمالي تعاملات بلدية ام صلال بقيمة بلغت 16.9 مليون ريال، في حين استخوذت العقارات الجاهزة على نسبة 38.7% من التعاملات بقيمة بلغت 10.7 مليون ريال.تراجع قياسي في الظعاين وجاءت بلدية الظعاين المرتبة الخامسة من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة اجمالية بلغت 21 مليون ريال نتيجة تنفيذ 10 صفقات، محققة تراجعا قياسيا بنسبة 97% مقارنة مع الاسبوع السابق، ومستحوذة على نسبىة 5.4% من اجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 4.3 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في منطقة لعبيب مساحته 900 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 4722 ريال، وتم بيع مسكن في الخيسة مساحته 525 متر مربع بسعر 3.1 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 5905 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 20.4% من اجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 4.3 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 79.6% من التعاملات وبقيمة بلغت 16.7 مليون ريال.ارتفاع في الخور والذخيرةوحلت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات بلغت قيمتها 7.5 مليون ريال، مستحوذة على نسبة 1.9% من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 5 صفقات، محققة ارتفاعا في المبايعات بنسبة 21% مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ سعر اعلى صفقة في الخور والذخيرة 2.9 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في الخور مساحته 505 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 5643 ريال، وتم بيع مسكن في الذخيرة مساحته 500 متر مربع بسعر 2.1 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4156 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 34.3% من التعاملات بقيمة بلغت 2.6 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 65.7% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 4.9 مليون ريال.3 صفقات في الشمالوجاءت بلدية الشمال في المرتبة الاخيرة بتعاملات بلغت قيمتها 3.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3 صفقات، مقابل عدم تسجيل اية صفقات في الاسبوع السابق، وبلغ سعر اعلى صفقة في بلدية الشمال 2 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في مدينة الكعبان مساحته 1031 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 1940 ريالا. بيع 46 مسكنا و4 عمارات سكنية ومبنى متعدد الاستخدام قيمتها الاجمالية 261 مليون ريال واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 44.4% من تعاملات بلدية الشمال بقية بلغت 1.6 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 55.6% من التعاملات وبقيمة بلغت 2 مليون ريال.وعلى صعيد اجمالي تعاملات الاسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 32.8% من مجمل التعاملات العقارية اذ بلغت قيمتها نحو 127.7 مليون ريال، اما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير إزدان العقاري انه تم خلال الاسبوع الماضي تداول 46 مسكنا ومبنى متعدد الاستخدام و4 عمارات سكنية.واضاف التقرير الى ان مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومباني بلغ حجمها خلال الاسبوع الماضي نحو 261.3 مليون ريال مستحوذة على نسبة 67.2% من مجمل تعاملات الاسبوع.واشار التقرير الى ان اكبر صفقة على الاطلاق تم تسجيلها خلال الاسبوع الماضي كانت بيع ارض قضاء في منطقة الثمامة التابعة لبلدية الدوحة بقيمة بلغت 34 مليون ريال.

228

| 23 نوفمبر 2016

اقتصاد alsharq
إزدان: 3 صفقات كبرى بقطاع الأراضي ترفع العقارات 132%

قالت مجموعة إزدان القابضة ان القطاع العقاري شهد خلال الأسبوع الثاني من شهر نوفمبر الجاري، إرتفاعاً قياسياً على مستوى القيمة الاجمالية للتعاملات بالرغم من تراجع عدد الصفقات المنفذة والتي تم تنفيذها في مختلف المناطق والبلديات، حيث بلغ العدد الإجمالي للصفقات التي تم تنفيذها 89 صفقة مقابل 92 صفقة في الأسبوع السابق بإنخفاض طفيف نسبته 3.2%. 197 مليون ريال أكبر صفقة لارض فضاء في الخيسة بسعر 2799 ريال للمتر المربع وبلغت قيمة التعاملات نحو 1165.6 مليون ريال مقابل 502.5 مليون ريال في الأسبوع السابق محققة إرتفاعاً قياسياً بنسبة 132% مقارنة مع الأسبوع السابق، مستفيدة من تنفيذ ثلاث صفقات استثنائية كبرى بلغت قيمتها الاجمالية نحو 510 ملايين ريال.واشار تقرير ازدان الاسبوعي الى ان الاراضي الفضاء استعادت تفوقها على العقارات الجاهزة حيث استحوذت على نسبة 77.2% من التعاملات، وقد تم تنفيذ 49 صفقة للعقارات الجاهزة بنسبة 55.1% من اجمالي عدد الصفقات المنفذة وبقيمة بلغت 265.4 مليون ريال، مقابل تنفيذ 40 صفقة للأراضي الفضاء نسبتها 44.9% من عدد الصفقات المنفذة وبلغت قيمتها الاجمالية 900.2 مليون ريال.وتصدرت بلدية الظعاين التعاملات العقارية على مستوى قيم المبايعات من خلال استحواذها على نسبة 71.1% من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمة تعاملات بلدية الظعاين نحو 828.4 مليون ريال، كما استحوذت بلدية الظعاين على العدد الاكبر من الصفقات من خلال تنفيذ 38 صفقة بحصة نسبتها 42.7% من اجمالي عدد الصفقات المنفذة خلال الاسبوع. جاءت بعدها بلدية الدوحة بواقع 15 صفقة، وذلك وفقا للنشرة الاسبوعية الصادرة عن إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل يوم امس، وبلغت قيمة المعدل اليومي للتعاملات العقارية حوالي 233.1 مليون ريال.وعودة الى تعاملات الاسبوع، فقد حققت بلدية الظعاين المرتبة الأولى من حيث قيمة الصفقات المنفذة بقيمة اجمالية بلغت 828.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 38 صفقة، محققة إرتفاعاً قياسياً بنسبة 1.75% مقارنة مع الاسبوع السابق، ومستحوذة على نسبىة 71.1% من اجمالي التعاملات.وبلغت قيمة أعلى صفقة في الظعاين 197 مليون ريال نتيجة بيع ارض فضاء في منطقة الخيسة مساحتها 70389 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 2799 ريال، وتم بيع ارض فضاء في الخيسة مساحتها 68066 متر مربع بسعر 183.1 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 2691 ريال، كما تم بيع ارض فضاء في الخيسة مساحتها 38554 متر مربع بسعر 130.7 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 3391 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 93.8% من اجمالي تعاملات بلدية الظعاين بقيمة بلغت 777 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 6.2% من التعاملات وبقيمة بلغت 51.4 مليون ريال.وجاءت بلدية الدوحة في المرتبة الثانية من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 196.3 مليون ريال مقابل 195.2 مليون ريال في الاسبوع السابق محققة ارتفاعا طفيفا نسبته 1%، وتم تنفيذ 15 صفقة مقابل 22 صفقة في الاسبوع السابق بتراجع نسبته 31%، واستحوذت الدوحة على نسبة 16.8% من اجمالي تعاملات الاسبوع.وبلغت قيمة اعلى صفقة في بلدية الدوحة 80 مليون ريال وهي نتيجة بيع ارض فضاء متعددة الاستخدام في السد مساحتها 3730 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 21.4 الف ريال، وتم بيع عمارة سكنية في المطار العتيق مساحتها 2015 متر مربع بسعر 46.5 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 23.1 الف ريال. الاراضي تهيمن على التعاملات بنسبة 77% .. والظعاين تستحوذ على 71% من المبايعات وتم بيع مبنى متعدد الاستخدام في نعيجة مساحته 1269 متر مربع بسعر 25 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 19.7 الف ريال، وتم بيع مسكن في لقطيفية مساحته 1056 متر مربع بسعر 12 مليون ريال بحساب سعر المتر المربع 11.4 الف ريال. واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة ٤٥.٥ بالمائة من اجمالي تعاملات بلدية الدوحة بقيمة بلغت 89.2 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 54.5% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 107.1 مليون ريال.وجاءت بلدية الريان في المرتبة الثالثة من حيث قيمة التعاملات حيث بلغت قيمتها 75.2 مليون ريال وبنسبة 6.5% من مجمل تعاملات الاسبوع نتيجة تنفيذ 12 صفقة، محققة تراجعا بنسبة 42% مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغت قيمة اعلى صفقة في الريان 27 مليون ريال نتيجة بيع مبنى تجاري في الغرافة مساحته 1380 متر مربع وبحساب سعر المتر المربع 19.6 الف ريال، وتم بيع مجمع سكني في منطقة مريخ مساحته 4362 متر مربع بسعر 20 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 4585 ريال، وتم بيع مسكن في منطقة ام السنيم مساحته 1200 متر مربع بسعر 7 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 5833 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 11.4% من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 8.5 مليون ريال في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 88.6% من اجمالي التعاملات وبقيمة 66.7 مليون ريال.وجاءت بلدية الوكرة في المرتبة الرابعة من حيث قيمة العقارات المتداولة خلال الاسبوع الماضي مستحوذة على نسبة 2.6% من مجمل التعاملات، وبلغت قيمتها نحو 30.1 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 7 صفقات، محققة تراجعا في التعاملات بنسبة 19% مقارنة مع الاسبوع السابق.وبلغ سعر اعلى صفقة في الوكرة 13 مليون ريال نتيجة بيع ارض فضاء متعددة الاستخدام في الوكرة مساحتها 1680 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 7738 ريال، وتم بيع مسكن في الوكرة مساحته 1331 متر مربع بسعر 5 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 3756 ريال.واستحوذت الأراضي الفضاء على نسبة 53.4 من تعاملات بلدية الوكرة بقيمة بلغت 16.1 مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 46.6% بقيمة بلغت 14 مليون ريال.وجاءت بلدية ام صلال في المرتبة الخامسة من حيث قيمة التعاملات العقارية من خلال استحواذها على نسبة 2.5% من مجمل تعاملات الاسبوع، حيث بلغت قيمة التعاملات 29.4 مليون ريال محققة تراجعا في التعاملات بنسبة 16% مقارنة مع الأسبوع السابق، وذلك عن طريق تنفيذ 14 صفقة.وبلغ سعر اعلى صفقة في ام صلال 2.8 مليون ريال، نتيجة بيع مسكن في منطقة ام عبيرية مساحته 493 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 5578 ريال، وتم بيع مسكن في ام صلال علي مساحته 480 متر مربع بسعر 2.4 مليون ريال، وبحساب سعر المتر المربع 5033 ريال.واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 18.4% من اجمالي تعاملات بلدية ام صلال بقيمة بلغت 5.4 مليون ريال، في حين استخوذت العقارات الجاهزة على نسبة 81.6% من التعاملات بقيمة بلغت 24 مليون ريال.وحلت بلدية الخور والذخيرة في المرتبة السادسة بتعاملات بلغت قيمتها 6.2 مليون ريال، مستحوذة على نسبة ٠.٥ بالمائة من مجمل التعاملات، نتيجة تنفيذ 3 صفقات، محققة تراجعا قياسيا في المبايعات بنسبة 82% مقارنة مع الأسبوع السابق. وبلغ سعر اعلى صفقة في الخور والذخيرة 2.2 مليون ريال نتيجة بيع مسكن في الخور مساحته 586 متر مربع بحساب سعر المتر المربع 3754 ريال، وتم بيع ارض فضاء في الخور مساحتها ٧٩١ متر مربع بسعر 2 مليون ريال وبحساب سعر المتر المربع 2528 ريال. 233.1 مليون ريال المعدل اليومي للتعاملات وتنفيذ 89 صفقة بقيمة 1.16 مليار ريال واستحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 64.5% من التعاملات بقيمة بلغت ٤ مليون ريال، في حين استحوذت العقارات الجاهزة على نسبة 35.5 من اجمالي التعاملات بقيمة بلغت 2.2 مليون ريال.ولم يشهد الاسبوع الماضي تنفيذ اية صفقات عقارية في بلدية الشمال.وعلى صعيد اجمالي تعاملات الاسبوع في جميع المناطق، فقد استحوذت الاراضي الفضاء على نسبة 77.2% من مجمل التعاملات العقارية اذ بلغت قيمتها نحو 900.2 مليون ريال، اما بالنسبة للتعاملات العقارية المتعلقة بالمباني، قال تقرير إزدان العقاري انه تم خلال الاسبوع الماضي تداول 41 مسكناً ومبنيين متعددي الاستخدام ومبنى تجاري ومجمع سكني و4 عمارات سكنية.واضاف التقرير الى ان مجمل العقارات المتنوعة من مساكن ومباني بلغ حجمها خلال الاسبوع الماضي نحو 265.4 مليون ريال مستحوذة على نسبة 22.8% من مجمل تعاملات الاسبوع.واشار التقرير الى ان اكبر صفقة على الاطلاق تم تسجيلها خلال الاسبوع الماضي كانت بيع ارض قضاء في منطقة الخيسة التابعة لبلدية الظعاين بقيمة بلغت نحو 197 مليون ريال.

631

| 16 نوفمبر 2016