نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
سعود بن عبدالرحمن: اتفاق التعاون يتسق مع رؤية قطر الوطنية 2030الهاجري: زيادة قدرتنا على الوصول لتقنيات الطاقة الشمسيةاسبك: تصنيع وحدات شمسية تتوافق مع معايير الجودة الألمانيةأعلنت شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية - إحدى الشركات التابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع- الخميس الماضي، أنها توصلت إلى اتفاق للتعاون مع شركة "سولر وورلد إندستريز" الألمانية يمكنها من تجاوز أزمتها المالية واستمرار تصنيع وحدات الطاقة الشمسية في ألمانيا.شركة سولر وورلد إندستريز، والتي يوجد مقرها الرئيسي في ألمانيا، وهي شركة متكاملة لتصنيع الوحدات الكهروضوئية الشمسية، وتشتهر في قطاع الطاقة الشمسية بتصنيع المنتجات ذات الكفاءة والجودة العالية، والتكنولوجيا المتطورة، وبتركيزها على البحوث والتطوير.نجح اتفاق التعاون المبرم بين قطر لتقنيات الطاقة الشمسية وشركة "سولر وورلد إندستريز" في توفير وظائف لمئات العاملين في مصانع الشركة الألمانية التي ستواصل توفير منتجاتها التقنية المتقدمة التي ستلبي الطلب العالمي المتزايد على الطاقة الشمسية، كما أكسب الاتفاق شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية العديد من المزايا الإستراتيجية.وحول هذا الاتفاق، صرح الدكتور خالد كليفيخ الهاجري، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية، قائلًا: "يمثل هذا الاتفاق فرصة لتعزيز علاقتنا مع شركة سولر وورلد إندستريز ومواصلة إنتاج تقنيات ومعدات الطاقة الشمسية عالية الكفاءة في ألمانيا، وهو هدف يتسق مع رؤية الشركة التي تسعى بأن تكون الشركة المتكاملة الرائدة عالميًا في مجال الطاقة الشمسية". قطر تستحوذ على نسبة 49% من شركة سولار الالمانية وتابع قائلًا: شهدت شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية اتساعًا لافتًا في نطاق حضورها العالمي، وتناميًا في عدد الفرص البحثية، كما زادت قدرتنا على الوصول لتقنيات الطاقة الشمسية وأسواقها، الأمر الذي سيكون له منفعة كبيرة بالنسبة لشركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية وشركائنا، كما لدينا استثمارات ضخمة في إنتاج البوليسيليكون، وتكامل تصنيع الوحدات الشمسية، وتقنيات التوريد التي ستتيح للشركة وشركائها تقليل النفقات وتحسين الجودة في جميع مراحل إنتاج وتوزيع منتجات الطاقة الشمسية".من المتوقع أن تسفر اتفاقية التعاون المشترك الجديدة بين سولر وورلد إندستريز وشركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية عن إنشاء منصة أعمال مستدامة تساعد كلتا الشركتين على تطوير منتجات جديدة وتوسيع نطاق انتشارهما على مستوى العالم.وأضاف الهاجري: "نحن سعداء للغاية للقيام بدور في ضمان استمرار تصنيع منتجات سولر وورلد إندستريز في ألمانيا، فالوحدات الشمسية عالية الجودة والكفاءة التي تنتجها الشركة ملائمة لخامات البوليسيليكون التي تتسم بأعلى درجات الجودة والنقاوة، ولدينا ثقة تامة في آفاق التعاون بيننا في المستقبل".وحول هذا الاتفاق، أكد سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن آل ثاني، سفير دولة قطر لدى جمهورية ألمانيا الاتحادية، قائلًا: "إن الشركات الألمانية معروفة على مستوى العالم بالمنتجات والتقنيات التي تتميز بأعلى مستوى من الكفاءة والجودة، وإن اتفاق التعاون بين الشركتين يتسق مع رؤية قطر الوطنية 2030 وخطط ألمانيا الإستراتيجية بالتوقف عن إنتاج الطاقة النووية قبل عام 2022". مشيرًا إلى أن تكنولوجيا الطاقة الشمسية هي الاختيار الأول لتوليد الكهرباء، وأعرب عن ثقته في أن التعاون بين سولر وورلد إندستريز وشركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية سيكون له أثر إيجابي على البيئة، وسيحدث تحولًا في حياة الملايين حول العالم.ومن جانبه، قال الدكتور فرانك أسبك، مؤسس شركة "سولر وورلد إندستريز": "تصنع شركتنا أفضل المنتجات، ولدينا أفضل الشركاء، ولدينا جميعًا رؤية مشتركة لمستقبل سولر وورلد إندستريز وشركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية وقطاع الطاقة الشمسية ككل". وأضاف قائلًا: "يشهد قطاع الطاقة الشمسية نموًا مستمرًا، وهناك أسواق جديدة تنشأ كل يوم، وبفضل دعم شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية، ستواصل شركة سولر وورلد إندستريز مهمتها بتصنيع وحدات شمسية تتوافق مع أرقى معايير الجودة الألمانية".
1056
| 20 أغسطس 2017
أعلنت شركة "قطر سولار تكنولوجي" استحواذها على نسبة 49 بالمائة من أسهم شركة "سولاروورلد"، التي تعتبر أكبر شركة لإنتاج مستلزمات الطاقة الشمسية في ألمانيا. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم بالعاصمة الألمانية برلين، بحضور كل من سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن آل ثاني سفير دولة قطر لدى جمهورية ألمانيا الاتحادية، والدكتور خالد الهاجري المدير التنفيذي لشركة "قطر سولار تكنولوجي"، والدكتور فرانك أزبك المدير التنفيذي لشركة "سولاروورلد" الألمانية. وعبّر سعادة الشيخ سعود بن عبدالرحمن آل ثاني، خلال المؤتمر الصحفي، عن ثقة دولة قطر في الاقتصاد الألماني وفي شعار "صنع في ألمانيا"، مؤكداً عزم قطر على الاستمرار في الاستثمار بمختلف قطاعات الاقتصاد الألماني، قائلاً: "إن ألمانيا تعتبر شريكاً استراتيجياً لدولة قطر على مختلف الأصعدة". من جانبه، قال الدكتور خالد الهاجري إن قطاع الطاقة الشمسية من أبرز القطاعات التي تهتم بها دولة قطر، وتعتبر جزءاً من رؤيتها الوطنية 2030. أما الدكتور فرانك أزبك فقال إن شركة "سولاروورلد" بحاجة إلى الشريك القطري، الذي يوفر لها المواد الخام اللازمة للإنتاج، كما أنها ستنقل الخبرة التكنولوجية اللازمة لإنتاج مستلزمات الطاقة الشمسية.
1439
| 17 أغسطس 2017
قالت مصادر مطلعة إن فرانك أسبيك، مؤسس شركة سولار وورلد ورئيسها التنفيذي السابق، تحالف مع قطر لشراء مصنعين من مصانع الشركة المصنعة للألواح الشمسية، وهي أكبر شركة لمعدات الطاقة الشمسية في أوروبا. وكانت قطر مساهما في سولار وورلد بحصة نسبتها 29% بينما كانأسبيك يمتلك حصة نسبتها 21%. وقالت المصادر لرويترز إن المصنعين الكائنين في ولايتي ساكسونيا وتورينجن الألمانيتين ستشتريهما شركة استثمار جديدة تحمل اسم سولار وورلد اندستريز ويمتلكها أسبيك ومؤسسة قطر.وأكد هورست بيبنبرج أن أسبيك هو أحد المساهمين في الكيان الجديد لكنه امتنع عن ذكر المزيد من التفاصيل بشأن الأطراف الأخرى وقال إن عملية الشراء المرتقبة ستنقذ 475 وظيفة من إجمالي 1800 وظيفة بالشركة.
1000
| 08 أغسطس 2017
بدأت بلدية الشمال، بالتعاون وبدعم من برنامج رأس لفان للتواصل الاجتماعي، تنفيذ مشروع إضافة مظلات مع إنارة بالطاقة الشمسية بالشواطئ التابعة لبلدية الشمال (الرويس، أبوظلوف). يأتي المشروع في إطار التعاون القائم بين وزارة البلدية والبيئة والمؤسسات ذات الدور المتميز في مجال المسؤولية الاجتماعية، ويشتمل على تركيب عدد (34) مظلة بالشواطئ الشمالية لمدينة الشمال. كما قام قسم النظافة التابع لبلدية الظعاين خلال يونيو الماضي بإزالة (11) سيارة مهملة وتنفيذ (5338) عملية لمكافحة الحشرات والقوارض وسحب (21.571.570) جالون من مياه الصرف الصحي.
992
| 12 يوليو 2017
مبادرة مبتكرة أنشأتها قطر لتقنيات الطاقة الشمسية المشروع برنامج تفاعلي للتعلم يجمع بين الفن والعلوم والطاقة الشمسية وقع الاختيار على مشروع "جيل الشمس"، وهو عبارة عن مبادرة مبتكرة أنشأتها شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية، من قِبل مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز" كواحد من بين 15 مشروعًا وصلت إلى مرحلة التصفيات النهائية لجوائز وايز 2017. وتمنحجوائز وايز التقديرية والتشجيعية سنويًّا لمشروعات تتبنى مقاربات مبتكرة في مواجهة ومعالجة التحديات التعليمية العالمية المُلحة في وقتنا الحاضر. ومشروع "جيل الشمس" هو برنامج تفاعلي للتعلم يجمع بين الفن والعلوم والمواد المعاد استخدامها والطاقة الشمسية. ويرمي البرنامج الذي يرتبط اسمه باللغة العربية بالشمس التي هي مصدر للحياة، إلى تعزيز المهارات الإبداعية والتوعية بأهمية الطاقة الشمسية، وتطوير صناعة الطاقة الشمسية في المنطقة بأسرها. وبهذه المناسبة، صرح الدكتور خالد كليفيخ الهاجري، رئيس مجلس إدارة شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية والرئيس التنفيذي ومؤسس مشروع جيل الشمس، قائلاً: "تنطوي قضية توعية الشباب بأمور الاستدامة ومصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية والحفاظ على البيئة على أهمية قصوى لمستقبل الكوكب الذي يجمعنا. وتابع: "لقد أنشأت شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية مشروع جيل الشمس في دولة قطر كمبادرة منها لمواجهة مثل هذه التحديات الحرجة. وإننا ليعترينا الفخر الشديد إزاء ما حققناه حتى الآن من خلال هذه المبادرة المهمة، كما نعتز بشدة باختيارنا من بين المشروعات التي وصلت إلى مرحلة التصفيات النهائية لجوائز وايز." *مشروعات هادفة من جانبها، صرّحت السيدة أمينة حسين، مدير البرامج وتنمية المجتمع في وايز، قائلةً: "يُسعدنا أن نتقدم بخالص التهاني لمشروع جيل الشمس الذي أنشأته شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية بمناسبة وصوله إلى المرحلة النهائية من التصفيات. لقد دأب برنامج جوائز وايز على الاحتفاء بالمشروعات الهادفة إلى التغيير، والتي تؤثر إيجابًا على الوضع الراهن من خلال تقديم حلول مبتكرة ونماذج إبداعية تهدف إلى تحسين الوصول إلى التعليم وجودته في مختلف أنحاء العالم. وتعكس مرحلة التصفيات النهائية لجوائز وايز التزامنا بالتمكين والتعاون والتحول من خلال التعليم." وقد وقع الاختيار على 15 مشروعًا كي تتأهل للتصفيات النهائية لجوائز وايز 2017. وتنتمي هذه المشروعات إلى تسع دول، وقد تم اختيارها من قبل لجنة تحكيم تضم كوكبة من خبراء التعليم المعروفين على المستوى الدولي. *إعلان النتائج وسيجري الإعلان عن المشاريع الستة الفائزة بجوائز وايز في سبتمبر 2017، وسيتم تكريمها خلال مؤتمر القمة العالمي الثامن للابتكار في التعليم، والذي ستستضيفه الدوحة خلال الفترة من 14 إلى 16 نوفمبر، حيث سيحصل كل مشروع من المشاريع الفائزة على جائزة قيمتها 20 ألف دولار أمريكي، علاوةً على العديد من فرص الدعاية والتواصل مع الآخرين في المجال ذاته.
401
| 11 يوليو 2017
أعلنت رابطة "بي.إي.إي" الألمانية للطاقة المتجددة أن إنتاج الكهرباء من الرياح والطاقة المائية والشمسية بلغ 35% من إجمالي توليد الكهرباء في ألمانيا في النصف الأول من 2017. وتهدف ألمانيا إلى التخلص من محطات توليد الكهرباء بالطاقة النووية بحلول 2022. وزادت مصادرها من الطاقة المتجددة بشكل مطرد على مدى العشرين عاما الأخيرة بفضل عوامل من بينها قانون الطاقة المتجددة الذي تم تعديله هذا العام لخفض تكلفة الطاقة المتجددة للمستهلكين. وتعهدت الحكومة بالتحول صوب اقتصاد تقل فيه الانبعاثات الكربونية بحلول منتصف القرن ووضعت هدفا بأن تسهم المصادر المتجددة بنحو 80% من إجمالي استهلاك الكهرباء بحلول 2050.
682
| 02 يوليو 2017
ابتكرأكاديميون وطلاب أتراك سيارة تعمل بالطاقة الشمسية، وتصل سرعتها إلى 60 كيلومتر وترتفع إلى 200 كيلومتر في الساعة بعد شحن بطاربتها بالكامل. وقال إرول توران مدير المعهد، إنّ طلاب قسم تقنية السيارات في معهد مسعود يلمازالتابع لجامعة قسطمون أشرفوا على التصميم الخارجي للسيارة، التي تعد من أهم الخطوات التي أقدمت عليها الجامعة في هذا المجال. وأنّ الطلاب استخدموا الإمكانات التي وفرتها لهم إدارة الجامعة بشكل صحيح، وأنهم استطاعوا تنفيذ المشروع بنجاح تام، وتمكنوا من دخول خط المنافسة في مجال تصنيع السيارات التي تعمل بالطاقة الشمسية.وقال أحمد أوميت تبه، عضو هيئة التدريس في قسم تقنية السيارات، إنّ البحث العلمي وتنفيذ المشروع استغرق قرابة 5 أشهر، وبتكلفة وصلت إلى 20 ألف ليرة تركية (ما يعادل 5.5 ألف دولار).وانهم أطلقوا اسم الشمس على السيارة الجديدة.
252
| 31 مايو 2017
ضمن مشاريعها النوعية في بنجلاديش، نفذت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" مشروعا تنمويا تضمن توفير أنظمة إضاءة منزلية بالطاقة الشمسية لصالح الأسر الفقيرة في القرى النائية التي لا تملك تكاليف توصيل تيار كهربائي. تم تنفيذ هذا المشروع بالتعاون مع مؤسسة "أعن المحتاجين" البريطانية شريكة "راف" في العديد من الدول، حيث قام مكتبها في بنجلاديش بتزويد 100 أسرة فقيرة في بعض القرى النائية بمحافظة سيلھيت بمحطات توليد الطاقة الكهربائية من الطاقة الشمسية، الأمر الذي يساهم في تغيير نمط حياة هذه الأسر. وساعدت مؤسسة "راف" هذه الأسر الفقيرة بالأنظمة الشمسية، نظرا لكون قراهم نائية وبعيدة عن خدمات الكهرباء التي يحتاجونها لتعليم أبنائهم، والقيام بأعمالهم. وسوف يطور نظام الطاقة الشمسية الذي أمدتهم به مؤسسة "راف" من حياة هذه الأسر، لما له من تأثير إيجابي واضح على أسلوب حياة هذه الأسر، خاصة أنه سيمكن أطفالهم من الحصول على فرص أفضل للدراسة خلال الليل. وسيساهم هذا المشروع في دعم الأسر المستفيدة اقتصاديا كي تستفيد من ساعات المساء للقيام بالمزيد من الأعمال اليدوية التي هي غالب مهنهم، وبالتالي سوف تتحسن الإنتاجية الإجمالية، وستساعدهم ھذه النتائج على تنمية اقتصادهم خطوة خطوة نحو حياة أفضل. تنفيذ المشروع وقد قام مكتب مؤسسة "أعن المحتاجين" في بنجلاديش بالإشراف على تنفيذ المشروع بدءا من اختيار الأسر الأشد فقرا، والتي لديها أولاد كثر في مراحل التعليم، وتزويدها بالوحدات الشمسية وتركيبها مع صيانتها الدورية وإصلاحها في حال تعطلها بواسطة طاقم متخصص. وقد رحبت السلطات المحلية بهذا المشروع ويسرت كل السبل لتنفيذه خاصة أنه يخدم جهودها الرامية لتطوير المناطق النائية وتوفير الخدمات لها. خطوة نوعية ويعد هذا المشروع الإنساني خطوة نوعية متميزة تلبي الاحتياجات الأساسية لمائة أسرة فقيرة في بلد يعيش فيه 44.4 ٪ من السكان - من دون كهرباء وفقا لبيانات البنك الدولي لعام 2014، كما أن حوالي 60% من الأسر الريفية لا يستطيعون الوصول إلى شبكة الكهرباء. نموذج إنساني وأصبح بالفعل هذا المشروع نموذجا إنسانيا تحتذي به المنظمات غير الحكومية ويشجع المبادرات لتوفير محطات الطاقة الشمسية للأسر الفقيرة. ويحقق خطوة أولية قليلة التكاليف بتوفير أنظمة صغيرة للطاقة الشمسية المنزلية للأسر الفقيرة في المناطق الريفية في بنجلاديش. مما سيكون لها الأثر في مساعدة الأسر الفقيرة على الخروج من نمط حياتهم المتدني المستوى وتحسين الإنتاجية من خلال خلق الفرص لتعليم أبنائهم وتطوير هذه الأسر اقتصاديا.
382
| 28 مايو 2017
يعتقد الباحثون أنه يمكن للهواتف الذكية أن تعيد شحن نفسها في المستقبل القريب، أو على الأقل زيادة وقت عمل البطارية بشكل كبير. وتوصل العلماء في جامعة ماكجيل بمونتريال وهيدرو كيبيك، التابعة للمقاطعة الكندية، إلى طريقة لدمج أجهزة مجمعة للضوء في البطارية الداخلية للهاتف، في ظل وجود شاحن الطاقة الشمسية الخارجي الذي يُوصل بالهاتف بالفعل. وتمكنوا من محاكاة عملية الشحن باستخدام الطاقة الشمسية من خلال إضافة جزيئات من مادة صبغية حساسة للضوء إلى القطب السالب للبطارية، وهو الجزء الموجود في البطارية الذي يوصل التيار الكهربي إلى الهاتف. وأظهرت الاختبارات أنه من الممكن توليد قدر ضئيل من الطاقة من تلك الجزيئات الحساسة للضوء، وفقاً للنتائج التي نُشرت في مجلة Nature Communications. وقال العلماء إنه ينبغي عليهم الآن تطوير القطب الموجب المناسب، وهو الموصل الذي سيخزن الطاقة، ويُمد بها الجهاز عند تشغيله. وأضافوا أنهم إذا نجحوا في ذلك، سيتمكنون من تصنيع أول بطارية ليثيوم أيون ذاتية الشحن، ومع ذلك، قد يستغرق الأمر عدة سنوات. قال أندريا باوليلا من جامعة هيدرو كيبيك، والذي يقود تلك الدراسة، "من الناحية النظرية، نهدف إلى تطوير نظام هجين من البطاريات الشمسية، ولكن بالاعتماد على كمية الطاقة التي يمكن توليدها من تلك البطارية عندما نتمكن من تصغير حجمها، سنتمكن حينها من تصور التطبيقات التي يمكن تشغيلها على الأجهزة المحمولة، كالهواتف المحمولة على سبيل المثال"، بحسب ما ذكر موقع "هاف بوست عربي". وتم تصنيع نموذج أولي للهواتف التي تعمل بالطاقة الشمسية، إلا أنه يعتمد على ألواحٍ شمسيةٍ منفصلة، والتي تأخذ حيزاً كبيراً من حجم الجهاز. أما بطارية الشحن الذاتي نفسها فهي حساسةٌ لضوء الشمس، ومع ذلك، يجب إعادة تصميم الهواتف لكي تسمح لضوء الشمس بالنفاذ إلى البطارية. على الرغم من التطور الذي تشهده المعالجات، والشاشات، والمكونات الأخرى للهواتف الذكية خلال السنوات الأخيرة، إلا أن التكنولوجيا المستخدمة في البطاريات بالكاد تغيرت. وقد دُمجت كثير من المميزات بشكل كبير مع تزايد حجم الهواتف النقالة، أي أنه يمكن أن تتناسب تلك الهواتف مع بطاريات عالية القدرة بداخلها.
3442
| 10 مايو 2017
غونال: الإستهلاك المحلي للطاقة في قطر إرتفع بنحو 80%قال سعادة الشيخ مشعل بن جبر آل ثاني مدير إدارة شؤون الطاقة بوزارة الطاقة والصناعة: "إن قطر أولت في الفترة الأخيرة قطاع الطاقات المتجددة مزيداً من الإهتمام لتوسيع القاعدة الإقتصادية"، مشيرًا إلى سعيها لإنتاج 200 ميجاوات من الكهرباء من الطاقة الشمسية في المرحلة الأولى وتزيد إلى 500 ميجاوات بعد ذلك. ولفت مدير إدارة شؤون الطاقة في كلمته خلال ورشة قطر والطاقة المتجددة: "فرص مواتية من أجل مستقبل مزدهر للطاقة" التي أقيمت تحت رعاية سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة وبمشاركة نخبة من المتحدثين من خبراء الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، لفت إلى أن تنمية وتعزيز قطاع الطاقة المتجددة في الدولة سوف يسهم بلا شك في تحقيق مكاسب اجتماعية واقتصادية وبيئية في آنٍ واحد، قائلا: "نحن كجهات معنية بقطاع الطاقة المتجددة يتعين علينا اليوم التعاون معًا لاقتراح السياسات والتشريعات والبرامج والحوافز والخطط لتنفيذ المشاريع التي من شأنها تطوير هذا القطاع، وبناء الكفاءات والخبرات في هذا المجال".وأوضح أن الطاقات المتجددة في دولة قطر ليست مجرد خيار اقتصادي للحفاظ على الموارد الطبيعية للدولة أو لتوليد الكهرباء أو لزيادة الاهتمام بالبيئة، وإنما الأمر قد يمتد إلى التوسع في الاستثمار في التكنولوجيات المستدامة والطاقة المستدامة. حيث تقوم حاليا الدولة بالاستثمار في مشاريع للطاقات المتجددة في عدة دول بما يتفق مع رؤية قطر الوطنية 2030.وقال إن جميع الجهات الأخرى المعنية بقطاع الطاقة لدولة قطر تبذل جهودا متزايدة في مجال الاهتمام بالطاقة المتجددة سواء تلك الجهات المعنية بقطاع البحوث العلمية والأكاديمية، أو الجهات المعنية بسن التشريعات المتعلقة بقطاع الطاقة المتجددة، أو الجهات الأخرى المعنية بالإنتاج وتنفيذ المشاريع على المستوى المحلي أو حتى الجهود التي تبذل لجذب القطاع الخاص إلى هذا المجال. ومع ذلك، مازلنا نطمح لعمل المزيد نحو تنمية وتطوير مصادر الطاقة المتجددة للوصول إلى إستراتيجية شاملة لقطاع الطاقة المتجددة بما يتماشى مع مصالح دولة قطر.وصرح مصدر مسؤول بوزارة الطاقة والصناعة بأن الوزارة تقوم بتنظيم هذه الورشة للمرة الأولى بالتعاون مع المنظمة الدولية المتخصصة في هذا المجال، وهي الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إرينا). كما تعتبر هذه الورشة الأولى من نوعها التي تجمع جميع الجهات المعنية بالطاقة المتجددة في دولة قطر تحت منصة تشاورية تفاعلية لتنسيق التعاون والجهود المبذولة من قبل تلك الجهات نحو تنمية وتعزيز الطاقة المتجددة في الدولة، كما تأتي أيضا ضمن الجهود التي تبذلها دولة قطر في مجال التنمية المستدامة وتطوير قطاع الطاقة المتجددة بما يتفق مع رؤية قطر الوطنية 2030.وأشار غورباز غونال، مدير البرامج بالوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إرينا) إلى أن الوكالة منذ إنشائها في 2011 أصبحت اليوم وجهة عالمية للتعاون وتبادل المعلومات حول الطاقة المتجددة في 150 دولة.دعم قطريوأشاد غونال بالدعم المستمر من قطر لوكالة (إرينا) في الفترة الماضية، مضيفًا أن الوكالة تقدم التعاون والمساعدة لعدد من الدول في إطار خطتها لتعزيز استخدام الطاقة المتجددة.وأوضح أنه خلال الانخفاض الحاد في أسعار النفط الذي حدث مؤخرًا تبقي الطاقة المتجددة هي الحل الأقل تكلفة مقارنة بالأنواع الأخرى من الوقود الأحفوري ومن المتوقع أن تصبح تكلفة الأكثر تنافسية مقارنة بأنواع الطاقات الأخرى. وشدد على أن الطاقة المتجددة أصبحت عنصرًا مهرًا لتنمية المجتمع، وتعمل على خلق مزيد من الفرص الوظيفية ونمو الناتج المحلي الإجمالي وتعزيز التجارة والأمن الغذائي. وتعمل الطاقة المتجددة على تعزيز النمو الاقتصادي في العديد من الدول. وقال إن الاستهلاك المحلي للطاقة في قطر ارتفع بنحو 80% خلال الخمس سنوات الماضية لتلبية النمو المتزايد على المياه والطاقة.وبين أن صناع القرار في قطر يدعمون التحول نحو الطاقة المتجددة فيما تسعى قطر لزيادة قدرتها الإنتاجية في الطاقة المتجددة بنحو 1.8 ميجاوات. من جانبها قالت لورا الكثيري إن النمو المتواصل لمشاريع الطاقة المتجددة يعتبر ثمرة لانخفاض تكاليفها، حيث يستمر انخفاض أسعار تجهيزات الطاقة المتجددة وتكاليف تركيبها وتمويل المشاريع ذات الصلة.ولفتت الكثيري إلى أن قطاع الطاقة المتجددة ينافس في الوقت الحالي من حيث الكلفة في قطاع الطاقة الأحفورية. وأكدت أن مضاعفة حصة الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة العالمي سيساهم في توفير 24.4 مليون وظيفة بحلول العام 2030 وأن نحو 8.1 مليون شخص يعملون في القطاع وفق إحصائيات العام 2015.
1995
| 30 أبريل 2017
انطلقت مساء اليوم، فعاليات معرض "جيل الشمس" الثالث في مبنى مطافئ الدوحة، الذي تنظمه شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية، عضو مؤسسة قطر، بمناسبة مرور 3 أعوام على انطلاق مبادرتها التعليمية "جيل الشمس"، التي تسلط في نسختها الحالية الضوء على ظاهرة الاحتباس الحراري التي تعد إحدى أكثر الظواهر المثيرة للجدل في العالم. ويتضمن المعرض أكثر من 400 عمل من الأعمال الفنية والتطبيقات الشمسية التي أعدها طلاب من أكثر من 20 مدرسة في قطر، ويستمر حتى الأول من شهر مايو المقبل. د. الهاجري وجولة تفقدية بالمعرض وتأتي مبادرة "جيل الشمس" نتيجة ثمار تعاون بين شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية ومتاحف قطر، وتهدف إلى معالجة الفجوة المعرفية في المنطقة حول استخدام الطاقة الشمسية وتطبيقاتها، ونشر ثقافة الإستدامة بين جيل الشباب في دولة قطر، عن طريق استخدامات الطاقة الشمسية، بالإضافة إلى توضيح أهمية الاستدامة البيئية، وذلك من خلال نهج متعدد التخصصات للتعليم يجمع بين العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفن والرياضيات. ومنذ إطلاق مبادرة "جيل الشمس" في عام 2014، شارك فيها نحو 16 ألف طالب من أكثر من 20 مدرسة خاصة ومستقلة في قطر، حيث عرضوا مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية الإبداعية بالإضافة إلى إسهامات قدمها طلاب جامعة فرجينيا كومنولث في قطر، وجامعة تكساس إي أند أم في قطر. وعلى هامش المعرض قال الدكتور خالد الهاجري، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية، إنه في الوقت الذي تسعى فيه معظم دول العالم جاهدة لمواجهة ظاهرة التغير المناخي بفعالية، فإن قطر للطاقة الشمسية تسعى للمحافظة على البيئة للأجيال القادمة من خلال المساهمة في خفض الغازات الناتجة عن ظاهرة الاحتباس الحراري. وأشار إلى أن الشركة ترى أن التعليم عامل أساسي يساهم بشكل فاعل في مسؤوليتها في الحفاظ على البيئة، لذلك كان التركيز على الأعمال الفنية والتطبيقات المتعلقة بالطاقة الشمسية التي ينتجها الطلبة . وأضاف الدكتور الهاجري أن شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية طرحت مبادرتها التعليمية "جيل الشمس" ضمن استراتيجيتها الشاملة التي تهدف إلى غرس ثقافة الابتكار في مجالات الطاقة الشمسية بين الشباب القطري، حيث عملت على تهيئة بيئة مشجعة أمام الطلاب في كافة المستويات، ليقدموا أفكارهم الإبداعية في مجال الأعمال الفنية والتطبيقات الشمسية. وبين رئيس مجلس ادارة الشركة أن أجيال المستقبل بحاجة إلى التعريف بأهمية المحافظة على البيئة واستدامتها عبر استخدامات الطاقة الشمسية، وهو ما تقدمه شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية للمساهمة في حماية الكوكب.وفي إطار الاستعداد لمعرض "جيل الشمس" الثالث، نظمت المدارس المشاركة سلسلة من ورش العمل في كل مدرسة، شارك فيها مجموعة من الطلاب الذين أبدوا اهتماماً كبيراً بهذه المبادرة التعليمية، وقدم الطلاب المشاركون أعمالهم وتطبيقاتهم المبتكرة، التي تقوم أساساً على استخدام مواد مُعاد استخدامها، وتعتمد على الطاقة الشمسية، حيث تم اختيار أفضل الأعمال الفنية والتطبيقات المبتكرة لتعرض في مبنى مطافئ الدوحة اليوم.وتعمل شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية على تمكين قطر من إرساء الأسس لبناء مستقبل مستدام عبر تصنيع وتوريد حلول الطاقة الشمسية التي تستخدم على نطاق محلي ويتم تصديرها إلى العالم. د. الهاجري ولقطة جماعية مع الأطفال المشاركين في المعرض وتعد شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية مشروعا مشتركا بين قطر للطاقة الشمسية (شركة تابعة بالكامل لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع) وشركة سولار وورلد إيه جي وبنك قطر للتنمية، وتحظى الشركة بإمكانية الاستفادة من موارد متميزة تتبنى فلسفة قوامها الجودة، والتفوق التشغيلي، والنزاهة التجارية.وتبني الشركة في الوقت الحالي منشأة لتصنيع مادة البوليسيليكون المتعدّد البلورات بطاقة 8000 طن متري سنوياً في مدينة راس لفان الصناعية، وتعد أكبر مالكة للأسهم الخاصة في شركة الطاقة الشمسية العالمية "سولار وورلد إيه جي" حيث تملك 50 بالمائة من الشركة المتخصصة في تكنولوجيا تصنيع أشباه الموصلات. وتعتبر شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية مع شركائها، المورد الأساسي لمعدات وتقنيات الطاقة الشمسية لبعض المنشآت والمباني المرموقة في قطر، كما تقدم حلول الطاقة الشمسية الجاهزة لأي مشروع من أي حجم إلى جانب تقديم مادة البوليسيليكون عالية الجودة وتقنيات التصنيع للعملاء في جميع أنحاء العالم.
367
| 24 أبريل 2017
أظهر تقرير بحثي نشر اليوم الثلاثاء أن قطاعي طاقة الرياح والطاقة الشمسية قد يجذبان استثمارات تصل قيمتها إلى 5.4 تريليون يوان (782 مليار دولار) في الفترة بين عامي 2016 و2030 في الوقت الذي تسعى فيه البلاد إلى تحقيق أهدافها للطاقة المتجددة. وتعهدت الصين بزيادة الطاقة من الوقود غير الأحفوري إلى 20 في المائة على الأقل من إجمالي الاستهلاك بحلول نهاية العقد القادم ارتفاعا من 12 في المائة في 2015 وذلك في إطار جهودها الرامية إلى معالجة تلوث الهواء. ولتحقيق ذلك، تحتاج الصين لزيادة حصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية من استهلاك الطاقة الأساسي إلى 17 في المائة بحلول 2030 ارتفاعا من أربعة في المائة في 2015 وفقا للتقرير الذي نشرته منظمة جرينبيس (السلام الأخضر) المعنية بالبيئة والذي يتضمن بحثا أجرته معهد حكومي وجامعة صينية وجماعات أخرى. ويقول التقرير إن طاقة الرياح والطاقة الشمسية قد تخفضان استهلاك الوقود الأحفوري بنحو 300 مليون طن من الفحم القياسي سنويا بحلول نهاية 2030 بما يعادل إجمالي استهلاك فرنسا الأساسي من الطاقة في 2015 بافتراض أن الصين حققت أهدافها.
779
| 11 أبريل 2017
بحث وزير الطاقة الجزائري، نور الدين بوطرفة، مع اللورد أندرو بارملي، ممثل رئيسة الوزراء البريطانية التعاون بين البلدين في مجال الطاقة وفرص الاستثمار البريطاني في الجزائر. وقالت وزارة الطاقة الجزائرية في بيان لها إن الجانبين بحثا "سبل تمويل مشاريع هيكلية في قطاع الطاقة الجزائري" حيث عرض بوطرفة بعض مشاريع التعاون التي يمكن تجسيدها في مجال الطاقات المتجددة . ودعا الوزير الشركات والمؤسسات المالية البريطانية إلى الاهتمام بالاستثمار في مشروع 4050 ميجاوات من الطاقة الشمسية الكهروضوئية والذي سيتم إنجازه على 3 حصص من 1350 ميجاوات حيث أن هذا المشروع يتضمن شرطا مرتبطا بالشق الصناعي للإنتاج المحلي. وأوضح البيان أن "هذا المشروع سيكون متبوعا بمشروع آخر لا يقل أهمية في مجال طاقة الرياح". واعتبر بوطرفة أن تجسيد هذين المشروعين في الجزائر يمثل "خطوة حقيقية للتطور الاجتماعي والاقتصادي وأيضا فرصة فريدة من نوعها لبعث فرص أعمال واستثمار مثمرة في القارة الإفريقية". من جانبه، أكد المسؤول البريطاني على "إرادة السلطات البريطانية لتطوير علاقات أعمال مع الجزائر التي تمثل أولوية لبريطانيا في إفريقيا عموما"، وأشار إلى إمكانية تمويل مشاريع هيكلية كبرى بفضل تمويلات خضراء تستطيع مدينة لندن المالية جمعها ووضعها تحت تصرف المشاريع المختلفة المراد إنجازها في الجزائر. وتصنف الجزائر كثاني أهم مصدر للغاز بعد روسيا إلى أوروبا بمتوسط صادرات سنوية تقدر بـ 30 مليار متر مكعب. وبلغت صادرات الجزائر إلى بريطانيا ومعظمها نفطية 2.53 مليار دولار أمريكي في 2015 فيما صدرت بريطانيا ما قيمته 471 مليون دولار، أساسا في المنتجات الكيميائية ومشتقات النفط والآلات الصناعية والسيارات والمواد المصنعة.
253
| 10 أبريل 2017
أعلنت شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية عن بدء الإنتاج الأولي لمادة البوليسيليكون عالية الجودة، وذلك عبر مصنعها ذي السعة الإنتاجية البالغة 8000 طن متري سنويا، والواقع بمدينة راس لفان الصناعية. وأوضح بيان صادر عن الشركة اليوم، أنه من خلال إنتاجها لمادة البوليسيليكون عالية الجودة التي تعتبر المكون الأساسي المستخدم في أكثر من 90% من وحدات الطاقة الشمسية في العالم، فتسعى شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية لتحقيق رؤيتها بأن تصبح من كبرى الشركات العالمية الرائدة في حلول الطاقة الشمسية. ونقل البيان تعليق الدكتور خالد الهاجري، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية، بأن إنتاج الشركة الأولي من مادة البوليسيليكون يعتبر من أهم الإنجازات التي نجحت في الوصول إليها، إذ أنها مهدت الطريق لانطلاق تصنيع احتياجات الطاقة الشمسية على مستوى المنطقة عموما، موضحا أنه تم الوصول إلى هذا الإنجاز بفضل تضافر جهود التعاون مع الشركاء، وبفضل جهود فريق عمل الشركة، حيث تم حاليا الانتقال من مرحلة البناء والتشييد إلى مرحلة الإنتاج. وأكد الدكتور الهاجري، أن "قطر لتقنيات الطاقة الشمسية" تقدم مع شركائها دورا مهما في الحفاظ على البيئة من خلال اعتمادها على وسائل تكنولوجية متقدمة في مصنع البوليسيليكون، وستقوم الشركة بالتركيز على تحقيق التكامل المستمر من خلال مرحلة الإنتاج واسعة النطاق بالمصنع. ونوه بأن الشركة تقوم بالاستثمار في مجموعة من الشركات بقطاعات الطاقة الشمسية، حيث تستثمر في كل من شركة "سولار وورلد"، و"سينتروثيرم" من كبرى الشركات في مجال الطاقة الشمسية في ألمانيا وعلى مستوى العالم، مشيرا إلى أن هذه الاستثمارات سيكون لها مساهمة واضحة وكبيرة على قطاع الطاقة الشمسية المتنامي ومستقبلها في المنطقة والعالم، وستقوم الشركة بالتركيز على تحقيق التكامل المستمر من خلال مرحلة الإنتاج واسعة النطاق بالمصنع. وتعد "قطر لتقنيات الطاقة الشمسية" من كبرى الشركات المنتجة لمادة البوليسيليكون في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتطمح الشركة إلى توسعة مصنع إنتاج البوليسيليكون في مدينة راس لفان الصناعية لإنتاج ما يعادل 50 ألف طن متري سنوي من مادة البوليسيليكون عالية الجودة، وهو ما يمثل خطوة مهمة على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في إنتاج الطاقة الشمسية. ويحتوي مصنع الشركة على مجموعة من الوسائل التكنولوجية الصديقة للبيئة منها المفاعلات المتقدمة، وأنظمة التبريد الموفرة للطاقة، ومرافق معالجة النفايات المتقدمة والموفرة للطاقة التي تعيد تدوير الغازات الزائدة والمياه لإعادة استخدامها في نظام حلقة مغلقة. كما يحتوي المصنع على مزرعة للطاقة الشمسية تنتج 1.1 ميجا واط من الطاقة الشمسية بالإضافة للألواح الشمسية التي تغطي منطقة المواقف والمباني الخاصة بالمصنع والتي ستزود كل المنشآت الإدارية للشركة بمستلزماتها من الطاقة، وهي واحدة من مشاريع الطاقة المستدامة العديدة المستخدمة في هذا المصنع.
1894
| 26 مارس 2017
أعلن معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة (QEERII) التابع لجامعة حمد بن خليفة، عن دخوله في شراكة مع كلية الفنون التطبيقية الاتحادية في لوزان بسويسرا؛ من أجل تطوير تقنيات أكثر كفاءة في مجال الطاقة الشمسية، ومعالجة القضايا التقنية المتعلّقة بربطها بشبكة الكهرباء على نطاق واسع. وتهدف هذه الشراكة إلى تطوير مواد ومفاهيم مبتكرة تساهم في إنتاج طاقة منخفضة التكاليف في المستقبل القريب، ودعم التحول العالمي نحو مجتمع منخفض الانبعاثات الكربونية، وهي إحدى القضايا الرئيسة في القرن الحادي والعشرين. وقد التقى علماء من كلتا المؤسستين في وقت سابق من هذا العام في مجمّع البحوث بجامعة حمد بن خليفة؛ لمراجعة التقدم المحرز، ومناقشة الخطوات المستقبلية اللازمة حيث قَدِمَ (15) عالمًا من كبار علماء كلية الفنون التطبيقية الاتحادية في لوزان إلى الدوحة لحضور ورشة العمل، وكان في ضمنهم الباحث الأكاديمي المعروف الدكتور كريستوف باليف، مدير مختبر الألواح الضوئية، الحائز على جائزة بيكريل، والدكتور محمد نذير الدين، أحد العلماء البارزين في مجال خلايا بيروفسكايت الشمسية. وفي إطار المساعي الرامية لإيجاد سبل أكثر كفاءة لتوليد الطاقة الشمسية، يعمل الفريقان البحثيان على تطوير تقنيات مبتكرة، واستخدام أحدث الطرق المعزّزة للمناطق الحارة والمشمسة، كما هو الحال في دولة قطر. وخلال اجتماعهم الأخير، حقق العلماء تقدمًا ملحوظًا في هذه الشراكة، حيث نجحوا في تصميم ألواح السيليكون والبيروفسكايت الشمسية، بكفاءة أعلى بنسبة 20%. معارف وخبرات ويتيح هذا التعاون اكتساب معارف وخبرات قيّمة من أبرز الخبراء في هذا المجال، وتحظى التقنيات التي يجري العمل على تطويرها بشكل مشترك بأهمية بالغة في المجتمع العلمي العالمي. وفي هذا الشأن، قال الدكتور نوار تابت، الباحث الرئيس في معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة: "إن التحدي الرئيس الذي نواجهه هو تطوير تقنية كفيلة بخفض التكاليف، وقادرة على نقل الطاقة الشمسية وربطها بشبكة الكهرباء بكفاءة.
328
| 20 مارس 2017
توصلت شركتان لتطوير الطاقة المتجددة، من أستراليا وألمانيا، لتأمين تمويل أكبر مشروع للطاقة الشمسية في أستراليا. وذكرت شركة "إيديفاي الأسترالية للطاقة" أنها أمنت مع المستثمر الألماني ويرسول "230 مليون دولار" أسترالي و"174 مليون دولار" أمريكي، من أجل إقامة 3 مزارع جديدة واسعة النطاق للطاقة الشمسية، وهم "ذا وايت صنداي" و"هاملتون" للطاقة الشمسية، في "كولينزفيل" شمال ولاية "كوينزلاند"، بالإضافة إلى مزرعة "جاناوارا للطاقة الشمسية"، وهي أول مزرعة كبيرة للطاقة الشمسية في ولاية "فيكتوريا" الواقعة جنوبي البلاد . ويأتي تمويل المشروع من "كومنولث بنك أوف أستراليا"، وبنك "نورد"إل بي" الألماني، ومؤسسة تمويل الطاقة النظيفة التابعة للحكومة الأسترالية. ومن المقرر تثبيت نحو 675 ألف لوحة في المزارع الثلاث، التي ستضيف 165 ميجاوات من الطاقة المتجددة إلى الشبكة الوطنية الأسترالية، بدءا من العام المقبل، مما سيولد طاقة لحوالي 87 ألف منزل.
1648
| 13 مارس 2017
تعرف الصين منذ وقت طويل بهوائها الملوث نتيجة نمو التصنيع في العقود الأخيرة، إلا أنها في الآن ذاته من الدول الرائدة في العالم في مجال الطاقة الشمسية. ويعد "Longyangxia Dam Solar" في مقاطعة تشينغهاي بشمال غرب الصين، رسميا، أكبر حقل للطاقة الشمسية في العالم حيث يضم 4 ملايين لوح شمسي ويغطي مساحة قدرها 27 كلم مربع. وتسلط الصور التي التقاطها القمر الصناعي "لاندسات 8" التابع لناسا، والقمر الصناعي "سانتينال 2" التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، في أبريل 2013 ويناير 2017، الضوء على التقدم الضخم في هذا المشروع في غضون أربع سنوات فقط. وتنتج المزرعة 850 ميغاواط من الطاقة النظيفة، ما يكفي لتزويد 200 ألف أسرة صينية بالطاقة وفقا لتقرير صادر عن صحيفة "ساوث تشاسنا مورنينغ بوست"، ما يعادل 140 ألف منزل في الولايات المتحدة وفقا لمجلة "ساينتيفيك أمريكان". وعلى الرغم من ذلك فإن الطاقة الشمسية قدّرت بـ1% فقط من إجمالي إنتاج الطاقة في الصين بالمقارنة مع "ملك الفحم" الذي مايزال يسيطر على مجال الطاقة في البلاد.
575
| 02 مارس 2017
بتمويل من برنامج مجلس التعاون الخليجي، عبر البنك الإسلامي للتنمية (جدة) قامت قطر الخيرية بإنجاز مشروع ( تزويد المدارس بالطاقة الشمسية)، لسد الثغرة الناجمة عن انقطاع الكهرباء الذي يشكل عائقا كبيرا أمام العملية التعليمية في مدارس قطاع غزة، وذلك على ضوء تعطل محطة توليد الطاقة ، في ظل نسبة عجز تزيد عن 450 ميجا وات. السبورة الذكية واستفاد من هذا المشروع النوعي 18 مدرسة على مستوى قطاع غزة، 14 واحدة منها تابعة لوزارة التربية والتعليم، و4 آخريات تتبع إلى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، إضافة إلى مستشفى الوفاء الطبي، بإجمالي عدد مستفيدين 22 ألف مستفيد. وقد بات بمقدور مدرسي المدارس استخدام السبورات الذكية التي تسهل شرح الدروس التعليمية لطلابهم. ويشير الأستاذ زكريا صالحة ( مدرس)، إلى أن الأجواء التعليمية الحالية لم تكن متوفرة في السابق على هذه الشاكلة من الانضباط، حيث كان يفتقد لإمكانية استخدام الطرق الحديثة في التعليم بعدما كان ينقطع التيار الكهربائي طيلة وقت الدوام المدرسي (5 ساعات). انعكاسات إيجابية وعن المعاناة التي كانوا يواجهونها، لفت صالحة إلى أنه كان يجيء إلى المدرسة ومعه عدد اخر من المعلمين مساءً (في غير موعد الدوام الرسمي) لغاية تصحيح الاختبارات، وأحيانا لغاية ادخال درجات الطلاب عبر البرنامج المحوسب. ويؤكد معين منصور مدير مدرسة خليل الرحمن على أن هناك تأثيرا إيجابيا كبير طرأ على العملية التعليمية حيث أضحى بمقدور المعلمين التحضير، وإدخال الدرجات عبر البرنامج المحوسب. وعن استخدام المختبرات العلمية، أوضح منصور أن هناك قفزة نوعية تحققت بعد ادخال نظام الطاقة الشمسية إلى المدرسة حيث بات بمقدورهم استخدام المختبرات طيلة وقت الدوام المدرسي، فضلا عن اتاحة فرصة استخدام شاشات العرض (lcd) لتقديم عروض الفيديو، وكذلك تشغيل مختبرات الحاسوب. وقال مدير المدرسة "فيما سبق كنا نواجه عوائق كبيرة تتعلق احيانا بنفاذ اوراق الاختبارات، وحاجتنا الضرورية لطباعة نسخ إضافية، ولكن انقطاع الكهرباء كان يقف حائلاً، بينما الآن أصبحنا نشكل مركز خدمة للمدارس المجاورة حيث نقوم بطباعة احتياجاتهم بفعل توفر الطاقة طيلة الوقت". التحصيل العملي ونقل المهندس اسماعيل كردية وهو مشرف وزارة التربية على المشروع عن مدراء المدارس إفادتهم بأن طلاب الثانوية العامة تأثرت نتائجهم ايجاباً نتيجة توفر الطاقة في المدارس، قائلاً: "بعد انتظام وصول التيار الكهربائي بفعل توفر الطاقة الشمسية إلى المدارس، لاحظنا ان التحصيل الدراسي خصوصا لدى طلبة الثانوية العامة قد تغير بشكل كبير، وهذا أمر في غاية الأهمية بالنسبة لنا". وذكر أن الفائض في الطاقة عن حاجة المدارس يغذي شبكة الكهرباء العامة، مما يعود بالفائدة على المجتمع ككل، معبراً عن عميق شكره لمكتب قطر الخيرية في قطاع غزة على تنفيذه المشروع، واهتمامه بدعم العملية التعليمية في الأراضي الفلسطينية. بدوره، أعرب المهندس محمد أبو حلوب مدير مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة، عن سعادته بحجم المشروع ، مشيرا إلى أن المشروع قطع شوطاً كبيراً الآن حيث بلغت نسبة الانجاز 95%. مختبرات وعن الأثر الناتج عن المشروع الذي بلغت تكلفته حوالي 5.5 مليون ريال ، عبر أبو حلوب عن فخره بهذا المستوى من الانعكاس الايجابي للمشروع على سير العملية التعليمية ، مؤكدا دعم قطر الخيرية المتواصل لقطاع التعليم . وأشار إلى أن هذا ليس المشروع الوحيد الذي يخدم قطاع التعليم، حيث لفت إلى أنه جرى تزويد المدارس أيضا بالمختبرات العلمية عبر مشروع تأهيل المختبرات العلمية في 60 مدرسة حكومية بلغت قيمته 3.650.000 ريال قطري. إضافة إلى تنفيذ مشروع مبنى القاعات الدراسية في جامعة الأقصى.
822
| 01 مارس 2017
أعلنت شركة تسلا، أنها قامت بتغيير علامتها التجارية إلى "Tesla" لذلك، من الآن فصاعدا فإن "Tesla Motors" تدعى Tesla وحسب، وقد قررت الشركة تغيير اسمها لسبب وجيه. هذا وقد بدأت"Tesla Motors" باعتبارها شركة متخصصة في صناعة السيارات الكهربائية فقط، ولكن ذهبت إلى أبعد من ذلك، حيث بدأت شركة تسلا الآن تصنيع البطاريات المصممة لتخزين الطاقة من أجل المنازل، كما أنها تعد واحدة من الشركات الرائدة في مجال حلول الطاقة الشمسية بعد استحواذها على شركة SolarCity. ويعكس تغيير علامتها التجارية انتقالها من إنتاج السيارات فقط إلى شركة أكثر تنوعا تقدم أكثر من مجرد السيارات الكهربائية. يذكر أنه في العام الماضي، غيرت الشركة عنوان موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت من Teslamotors.com إلى Tesla.com، وعلى صفحة الشركة في موقعها الرسمي، تعرف Tesla نفسها بأنها أكثر من شركة متخصصة في صناعة السيارات الكهربائية، فهي أيضا شركة تركز على الابتكار في مجال الطاقة.
1653
| 06 فبراير 2017
مذكرة التفاهم تؤكد عمق العلاقة مع تشوبو اليابانيةقال السيد فهد حمد المهندي، المدير العام والعضو المنتدب لشركة الكهرباء والماء القطرية إن قطر لديها شركة جديدة "سراج" لإنتاج الطاقة الشمسية يبلغ رأسمالها 500 مليون دولار تعود ملكيتها بنحو 60 % لشركة الكهرباء والماء القطرية و40 % لقطر للبترول ستقوم بطرح أولى مناقصتها في النصف الأول من العام الحالي، ويتوقع أن تتراوح طاقة إنتاجها بين 200 و500 ميجاوات.وقال السيد المهندي، إن مذكرة التفاهم التي وقعت مع شركة تشوبو اليابانية تؤكد عمق العلاقة مع الشركة اليابانية، مشيرًا إلى أن هذه الإتفاقية طويلة المدى وشملت المستوى الفني والإستثمارات المشتركة.. حيث تعتبر تشوبو شريكاً في بعض المحطات الحالية، وبالإضافة إلى دخولها في الإستثمارات الخارجية للشركة، مضيفا: “إن مثل هذه الاتفاقيات ستعزز الإستثمار بين الطرفين محليا وخارجيا”.وقال إن تشوبو تشارك في محطات قطر للطاقة وفي رأس قرطاس ومسعيد، كما أن شركة جيرة الجديدة التي تم تعمل تحت مظلتها تشوبو تشارك من خلال شركة تيبكو في محطة أم الحول، مرحبا في ذات السياق بمشاركة تشوبو في إنجاز محطة الطاقة الشمسية في قطر إذا ما رغبت في ذلك.وحول أسعار إنتاج الطاقة الشمسية، أوضح المهندي أن سعر الكيلو وات بلغ الـ 2.44 سنت أمريكي وهو أدنى سعر في المنطقة، وأن التراجع في الأسعار يأتي نتيجة تحسن التكنولوجيات المستعملة، وأيضا لارتفاع الطاقة الإنتاجية للمحطات المنتجة للطاقة الشمسية.وقال مع التوسع في إنتاج الطاقة الشمسية، نتوقع أن يتراجع السعر في المستقبل.
635
| 03 فبراير 2017
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
25222
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
23430
| 11 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
3154
| 11 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
3124
| 12 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
2730
| 14 سبتمبر 2025
نفى البروفيسور أندرياس كريغ الخبير في الدراسات الإستراتيجية والأمنية في جامعة كينجز كوليدج البريطانية ما يتم تداوله حول تورط سلاح الجو الملكي البريطاني...
2526
| 11 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية أن صلاة الجنازة على ضحايا الاستهداف الإسرائيلي والذين من بينهم شهيد الواجب الوكيل عريف/ بدر سعد محمد الحميدي الدوسري من...
2462
| 11 سبتمبر 2025