أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
 
              أشارت دراسة جديدة، إلى أن هناك علاقة بين استخدام الهواتف المحمولة والإصابة بالسرطان، وفقاً لصحيفة "الإندبندنت" البريطانية. وتعتبر هذه الدراسة التي أجرتها الحكومة الأمريكية تطوراً هاماً في الجدل القائم منذ فترة طويلة، حول تأثير الهواتف المحمولة على صحة مستخدميها. وقام باحثون بالبرنامج الوطني الأمريكي لعلم السموم بتعريض فئران ذكور لموجات راديو مماثلة للتي تصدر عن الهواتف المحمولة، ووجد الباحثون بعد ذلك إصابة بعض الفئران بنوعين من الأورام في الدماغ والقلب، بينما لم يجدوا مثل هذه الأورام في الفئران التي لم تعرض لتلك الموجات، وقد أُجري البحث على أكثر من 2500 فأر على مدار سنتين. وأوضح الباحثون في تقرير مصاحب للدراسة، أنه نظراً للاستخدام الهائل للهواتف المحمولة في جميع أنحاء العالم ومن جميع الأعمار - الأمر الذي يستبعد إمكانية التخلي عنه - فإن الزيادة حتى وإن كانت طفيفة، في نسبة الإصابة بالمرض نتيجة التعرض لإشعاعات موجات الراديو يمكن أن تكون لها آثار جسيمة على الصحة العامة. وتعتبر هذه الدراسة واحدةً من أكبر الدراسات وأكثرها تعمقاً وتحليلاً لما يتعلق بالهواتف المحمولة والسرطانات، وقد كلفت الحكومة الأمريكية 25 مليون دولار ليتم تنفيذها على مدار سنوات عديدة. وقد صرح رون ملنيك، الباحث السابق بالبرنامج الوطني لعلم السموم، لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، بعد أن اطلع على نتائج البحث قائلاً: "بعض الناس كانوا يقولون إن الهواتف المحمولة لا تحمل أي خطورة، إلا أن هذه الدراسة تنفي ذلك تماماً". وانقسم المجتمع العلمي حول هذه القضية منذ أن أثيرت لأول مرة في بداية تسعينات القرن الماضي، وقد أشارت دراسات سابقة إلى وجود علاقة بين استخدام الهواتف المحمولة والإصابة بالسرطان، إلا أنها لاقت انتقادات في منهجيتها وحجم العينة التي أُجري عليها البحث ما يشكك في صحة نتائجها.
590
| 27 مايو 2016
 
              تسببت الأزمة المالية الأخيرة بين عامي 2008 و2010، في حوالي نصف مليون حالة وفاة إضافية بمرض السرطان، وذلك نتيجة حرمان المرضى من سبل العلاج بسبب البطالة وخفض الإنفاق على العناية الصحية، حسبما أشارت دراسة حديثة. وبحسب الدراسة التي نشرت نتائجها، اليوم الخميس، مجلة "ذي لانسيت" البريطانية الطبية، جرى التوصل إلى هذا الرقم بعد أن لاحظ الباحثون ارتفاع عدد حالات الوفاة بالسرطان لكل درجة مئوية ترتفع بها نسبة البطالة وكل خفض في الإنفاق الصحي. ومن جانبه، قال معد الدراسة، من جامعة "امبريال كولج" ماهيبن ماروثابو: "نقدر من تحليلاتنا أن الأزمة الاقتصادية مرتبطة بأكثر من 260 ألف حالة وفاة إضافية بمرض السرطان في الدول الأعضاء في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية الـ 34 لوحدها بين عامي 2008 و2010". وأضاف ماروثابو: "ويشير هذا العدد إلى أن عدد الوفيات عالميا في ذات الفترة قد يكون تجاوز نصف المليون حالة، وإنه بالنسبة للاتحاد الأوروبي لوحده، تشير التقديرات إلى أن عدد الوفيات الإضافية بمرض السرطان في هذه الفترة بلغ 160 ألفا ،كما بلغ عدد الوفيات الإضافية في الولايات في هذه الفترة 18 ألفا وفي فرنسا 1500، ولكن في بريطانيا وإسبانيا لم تسجل أي وفيات إضافية". واستخدم الباحثون في إعداد دراستهم الإحصاءات التي أعدتها منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي لأكثر من 70 بلدا يزيد عدد سكانها الإجمالي عن ملياري نسمة وذلك لاكتشاف العلاقة بين البطالة والإنفاق الصحي وحالات الوفاة بالسرطان. الجدير بالذكر، أن تعبير "الوفيات الإضافية" يشير إلى المرضى الذين ربما لم يكونوا قد توفوا لو توفر لهم العلاج اللازم.
385
| 26 مايو 2016
 
              تمكن باحثون من معهد "هوارد هيوز" الطبي، من التوصل إلى طريقة لعلاج السرطان تنبني على إيقاف نشاط البروتين mTOR بالاستعانة بدواء يخترق الخلايا المتصلة به. ويسهم "mTOR" بشكل كبير في نمو الأورام الخبيثة ويلعب دورا رئيسيا في قمع وظيفة الأدوية الموجهة للقضاء على الأورام السرطانية. وكان دواء "rapalog" يستخدم في مقاومة نمو الأورام السرطانية وأظهر فعالية كبيرة في القضاء على سرطان الكلى وسرطان الثدي، إلا أن هذه الأورام بعد مرور عدة أشهر أو سنوات من استخدامه لعلاجها تصبح محصنة مما يفقد الدواء فعاليته. وقرر العلماء اختراع دواء من الجيل الجديد يأخذ في الاعتبار ظهور آلية مقاومة للأدوية المخصصة لعلاج الأورام، وتمكنوا من ابتكار دواء جديد أطلقوا عليه اسم "RALINK" ويقوم باختراق الخلايا السرطانية المتصلة بـ "mTOR" لمنع نمو الأورام كما يمنع هذا الدواء البروتين "mTOR" من المشاركة في تسريع نمو الأورام الخبيثة. وذكر الباحثون أن هذا الدواء يقلص أيضا حجم الأورام السرطانية ويقوم العلماء حاليا بدراسات سريرية لتقييم فعالية هذا الدواء في علاج الأورام.
356
| 26 مايو 2016
 
              يسعى كثير من مرضى السرطان إلى الحصول على عقار يمد الجهاز المناعي بالقدرة على مقاومة المرض. وقد أظهرت نتائج تجارب عملية أن اثنين من العقاقير الجديدة التي تمد الجهاز المناعي بالقدرة على مقاومة السرطان، تمكن المرضى من العيش لسنوات أطول مقارنة بالأدوية التقليدية. وقالت شركة "ميرك آند كو" للأدوية إن عقارها الجديد "كيترودا" ساعد مرضى مصابين في مستويات متقدمة من سرطان الجلد على البقاء 3 سنوات على الأقل. كما ذكرت شركة "بريستول- مايرز" أن علاجها الجديد "أوبديفو" ساهم في إطالة أعمار عدد كبير من المرضى المصابين بمستويات متقدمة من سرطان الجلد بحوالي عامين على الأقل.
236
| 22 مايو 2016
 
              وضعت دراسة أمريكية حديثة، روشتة يمكن إتباعها لوقاية الأشخاص من السرطان، تتضمن تنفيذ 4 وصايا صحية للحفاظ على صحة الجسم. وقال الباحثون بمستشفى ماساتشوستس العام وكلية الطب بجامعة هارفارد، الأمريكيتين، إن إتباع أسلوب صحي يقلل الإصابة بالسرطان بنسب تتراوح بين 20 40%، ونشروا نتائج دراستهم اليوم الخميس، في دورية الجمعية الطبية الأمريكية. وبحسب فريق البحث، فإن التوصيات الأربعة للدراسة هي الإقلاع عن التدخين، وتجنب شرب الخمر، والحفاظ على وزن مثالي للجسم، وممارسة الرياضة بشكل معتدل لمدة ساعتين ونصف أسبوعيا. وشملت الدراسة 89 ألفًا و571 من الرجال والنساء في الولايات المتحدة الأمريكية. ووجد الباحثون أن إتباع نمط حياة صحي يتركز على التوصيات الأربعة، يمكن أن يقلل الوفيات والإصابة بأمراض السرطان بنسب تتراوح بين 20 - 40%. وخلص فريق البحث إلى أن "النتائج تعزز أهمية أنماط الحياة في تحديد مخاطر الإصابة بالسرطان، لذلك يجب أن تظل الوقاية أولوية لمكافحة السرطان". وكانت منظمة الصحة العالمية، أعلنت أن مرض السرطان يفتك بحياة حوالي 400 ألف شخص كل عام في إقليم شرق المتوسط.
322
| 19 مايو 2016
 
              أكدت الفحوصات إصابة قائد نادي إينتراخت فرانكفورت الألماني، ماركو روس، بالسرطان، بعد سقوطه في اختبار روتيني للكشف عن العقاقير والمنشطات، حسبما قال النادي، اليوم الخميس. وأبلغت الوكالة الألمانية لمكافحة المنشطات النادي بالنتيجة الايجابية لفحص العقاقير الأربعاء الماضي، قائلة إنها تشك في أن معدلات هورمون النمو العالية في عينة اللاعب ربما كانت بسبب مرض ما وليس بسبب تعاطيه مواد منشطة على الأرجح. ونقلت "رويترز" عن النادي الألماني، إنه أخضع لاعبه لمزيد من الفحوص التي كشفت عن وجود ورم لكن النادي لم يكشف عن أي تفاصيل عن مكان الورم. وتدرج روس في صفوف الناشئين في إينتراخت قبل اللعب للفريق الأول، واستمر روس مع النادي معظم مسيرته فيما عدا عامين قضاهما في صفوف فولفسبورج ما بين 2011 و2013. وقال فرانكفورت في بيان "رغم هذا التشخيص المأساوي يقول اللاعب إنه مستعد للاستمرار في اللعب وهو ما أكده الأطباء أيضا".
489
| 19 مايو 2016
 
              كشفت دراسات حديثة، أن تناول التفاح يمكن أن يحمي من السرطان والنوبات القلبية والسكتات الدماغية، لما يحتويه من مركبات صحية ووقائية. وأوضح العلماء، أن التفاح غني بمركبات اسمها البوليفنولات، تماماً مثل الشاي الأخضر، وهي تؤثر إيجاباً في الجسم من خلال قمع جزيئة اسمها VEGF. وهذه الجزيئة هي المحرك الرئيسي لتكون الأوعية الدموية، وهي عملية مسؤولة عن نمو السرطان وتراكم الصفائح في جدران الشرايين، مما قد يسبب النوبات القلبية والسكتات الدماغية. ولا بد من الإشارة أيضاً إلى أن البوليفنولات تنشط أنزيماً آخر يساعد على تحفيز أوكسيد النتريك في الدم، مما يساعد على توسيع الأوعية الدموية والحؤول دون تلف الشرايين.
612
| 15 مايو 2016
 
              تمكن باحثون من تطوير طريقة لتحفيز الأجسام المضادة في نظام المناعة لدى الجسم بهدف استهداف الخلايا السرطانية الخبيثة والقضاء عليها، دون إلحاق أي ضرر بالخلايا السليمة في الجسم. وأوضح الباحثون في جامعة ديوك في نورث كارولاينا، أن آلية العلاج، تتمثل في إدخال أبر رفيعة داخل الورم وتمرير تيار كهربائي بجهد عالي مما يؤدي إلى تحفيز الأجسام المضادة، وهي آلية الدفاع الطبيعية في جسم الإنسان، وقتل الخلايا الخبيثة في الأورام السرطانية وإبقاء الأنسجة السليمة دون أي تغيير. وهذه الطريقة لا تؤثر بأي شكل من الأشكال على إتلاف أي خلايا أخرى سليمة في الجسم، على عكس الطرق العلاجية الأخرى للورم السرطاني كالعلاج الإشعاعي والكيميائي وقال مدير المعلومات البحثية في أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، الدكتور جيمس أومالي: "إن البحوث العملية في تسخير قوة الجهاز المناعي للمريض وتحويلها ضد الخلايا السرطانية يجب أن يتم الاستفاضة فيها وإثبات مدى نجاح هذه الدراسة عمليا على مرضى السرطان من البشر".
432
| 07 مايو 2016
 
              نظمت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بالتعاون مع مجموعة "الهبة قطر" برئاسة الشيخة لينا بنت ناصر بن خالد آل ثاني، سفيرة برنامج التوعية بسرطان الثدي، محاضرة تثقيفية تناولت التوعية بالكشف المبكر لسرطان الثدي والأمعاء وذلك في إطار جهود المؤسسة المستمرة لرفع مستوى الوعي بهذا المرض. وتعتبر المحاضرة، التي حضرتها 75 سيدة بمقر مجموعة "الهبة قطر" تحت مظلة مؤسسة ناصر بن خالد الخيرية، جزءا من سلسلة المحاضرات المباشرة التي تنفذها مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بهدف التوعية بالكشف المبكر، ومثلت منتدى مفتوحا لمناقشة أهمية فحوصات الثدي بالنسبة للنساء بعمر 45 عاما وما فوق، وفحوصات سرطان الأمعاء للنساء بعمر 50 عاما أو أكثر، فضلا عن مناقشة المخاطر والأعراض والتدابير الوقائية الممكن اتخاذها في هذا الصدد. وأعربت الشيخة لينا بنت ناصر بن خالد آل ثاني، في كلمة ترحيبية في مستهل المحاضرة، عن الشكر لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية لتعيينها إياها سفيرة للبرنامج الذي أطلقته في يناير الماضي، مؤكدة أنه انسجاما مع رسالة مجموعة "الهبة قطر" في دعم القضايا الإنسانية ضمن القطاع الصحي، فإن المؤسسة لن تدخر أي جهد للعمل مع المرضى والأطباء والعاملين الاجتماعيين لتشجيع الخدمات الصحية الوقائية والعلاجية في دولة قطر. من جانبها، قالت الدكتورة شيخة أبو شيخة، مدير برنامج فحص السرطان بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، إن الهدف الرئيسي من البرنامج هو تثقيف مجموعات محددة من النساء في إطار جهود المؤسسة الرامية لرفع الوعي بأهمية فحوصات الكشف عن سرطان الثدي والأمعاء، مبينة أن تفاعل واستجابة عدد محدود من المشاركين، عامل أكثر إيجابية ومشجعا. ونوهت بعمل المؤسسة مع مجموعة "الهبة قطر" التي تكرس نفسها للقضايا الإنسانية وعلاج الأمراض المستعصية، بغض النظر عن جنسية المريض أو معتقداته، مشيرة إلى أن المجموعة حققت إنجازات لافتة في المجال الصحي داخل وخارج قطر.
615
| 23 أبريل 2016
 
              نظّمت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بالتعاون مع مجموعة "الهبة قطر" برئاسة الشيخة لينا بنت ناصر بن خالد آل ثاني، سفيرة برنامج التوعية بسرطان الثدي، محاضرة تثقيفية تناولت التوعية بالكشف المبكر لسرطان الثدي والأمعاء وذلك في إطار جهود المؤسسة المستمرة لرفع مستوى الوعي بهذا المرض . وتعتبر المحاضرة، التي حضرتها 75 سيدة بمقر مجموعة "الهبة قطر" تحت مظلة مؤسسة ناصر بن خالد الخيرية، جزءاً من سلسلة المحاضرات المباشرة التي تنفذها مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بهدف التوعية بالكشف المبكر، ومثلت منتدى مفتوحا لمناقشة أهمية فحوصات الثدي بالنسبة للنساء بعمر 45 عاما وما فوق، وفحوصات سرطان الأمعاء للنساء بعمر 50 عاما أو أكثر، فضلاً عن مناقشة المخاطر والأعراض والتدابير الوقائية الممكن اتخاذها في هذا الصدد. وأعربت الشيخة لينا بنت ناصر بن خالد آل ثاني، في كلمة ترحيبية في مستهل المحاضرة ، عن الشكر لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية لتعيينها إياها سفيرة للبرنامج الذي أطلقته في يناير الماضي، مؤكدة أنه انسجاما مع رسالة مجموعة "الهبة قطر" في دعم القضايا الإنسانية ضمن القطاع الصحي، فإن المؤسسة لن تدخر أي جهد للعمل مع المرضى والأطباء والعاملين الاجتماعيين لتشجيع الخدمات الصحية الوقائية والعلاجية في دولة قطر. من جانبها، قالت الدكتورة شيخة أبو شيخة، مدير برنامج فحص السرطان بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، إن الهدف الرئيسي من البرنامج هو تثقيف مجموعات محددة من النساء في إطار جهود المؤسسة الرامية لرفع الوعي بأهمية فحوصات الكشف عن سرطان الثدي والأمعاء، مُبيّنة أن تفاعل واستجابة عدد محدود من المشاركين، عامل أكثر إيجابية ومشجعاً. ونوّهت بعمل المؤسسة مع مجموعة "الهبة قطر" التي تكرس نفسها للقضايا الإنسانية وعلاج الأمراض المستعصية، بغض النظر عن جنسية المريض أو معتقداته، مشيرة إلى أن المجموعة حققت إنجازات لافتة في المجال الصحي داخل وخارج قطر. من ناحيتها تحدثت إحدى الناجيات من سرطان الثدي، عن تجربة إصابتها بالمرض والدروس الكثيرة الهامة التي قالت إنها تعلمتها من التجربة، وعلى رأسها ضرورة الفهم العميق لقيمة وأهمية فحوصات الكشف المبكر عن سرطان الثدي. ولفتت إلى أن خضوعها لفحوصات طبية مبكرة قد مكنها من اكتشاف المرض مبكراً وبالتالي نجاح علاجه، وحثّت جميع السيدات ممن هن في عمر 45 عاماً وما فوق على إجراء فحوصات الكشف المبكر عن سرطان الثدي بصورة منتظمة، دون خوف من التصوير الشعاعي، مُنبّهة إلى أن اكتشاف أورام خبيثة محتملة قابلة للشفاء في مرحلة مبكرة، أفضل بكثير من اكتشافها في مرحلة متأخرة حيث تكمن الخطورة. وقد تضمّنت الفعالية أيضاً عرضاً للكثير من المعلومات الهامة عن سرطان الثدي.
1288
| 23 أبريل 2016
 
              خلصت دراسة أمريكية، إلى أن فرص النجاة من مرض السرطان تكون أفضل بين المتزوجين مقارنة بغير المتزوجين وأن ذلك ليس له علاقة بالمال. ووجدت الدراسة أن الرجال العزاب هم أكثر عرضة للوفاة بالسرطان بنسبة 27%، وأن هذه النسبة تقل إلى 19%، لدى النساء غير المتزوجات. والمتزوجون عادة لديهم تأمينات صحية أفضل، ويعيشون في مناطق أرقى لكن المرضى غير المتزوجين يكون وضعهم هشا حتى بعد وضع هذه الميزات المالية في الاعتبار. وتفسر سكارليت لين جوميس، من جامعة كاليفورنيا ذلك قائلة "يبدو أن العامل الرئيسي المساهم في ذلك هو عزلة اجتماعية أقل ودعم اجتماعي أكبر الذي يحصل عليه المتزوجون". وأضافت في رسالة بالبريد الإلكتروني "وجود نظام دعم قوي قد يكون له تأثير كبير على فرص نجاة المريض بعد تشخيص إصابته بالسرطان". ودرس فريق الباحثين نحو 783 ألف مريض بالسرطان في كاليفورنيا من عام 2000 حتى 2009.
601
| 13 أبريل 2016
 
              اعتمدت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA"، دواء جديدا لعلاج المرضى الذين يعانون من سرطان الدم الليمفاوي المزمن، حسبما أوضحت الهيئة في بيان لها، مساء اليوم الإثنين. ووافقت الهيئة على الدواء الجديد، الذي يسمى "Venclexta"، ويستهدف خلايا سرطان الدم الليمفاوي المزمن بعد إجراء تجارب سريرية على 106 من مرضى سرطان الدم الليمفاوي المزمن، الذين تلقوا العلاج على مدى 5 أسابيع بجرعات مختلفة. والنتائج أظهرت أن 80% من المشاركين في التجارب تعافوا كليًا أو جزئيًا من سرطان الدم الليمفاوي المزمن. وتمثلت الآثار الجانبية الأكثر شيوعا للدواء الجديد في انخفاض عدد خلايا الدم البيضاء، والإسهال، والغثيان، وفقر الدم، وعدوى الجهاز التنفسي العلوي، وانخفاض عدد الصفائح الدموية والتعب. ووفقا للمعهد القومي للسرطان بأمريكا، فإن سرطان الدم الليمفاوي المزمن هو أحد أكثر أنواع سرطانات الدم شيوعًا بين البالغين، ويصيب ما يقرب من 15 ألف شخص جديد سنويًا في أمريكا وحدها.
1183
| 11 أبريل 2016
 
              تعمل مؤسسة الرعاية الصحية الأولية دون توقف من خلال إطلاق مبادرات جديدة مصحوبة بأنشطة وفعاليات من شأنها الوصول إلى شريحة أوسع من الجمهور المستهدف، وذلك انسجاماً مع جهودها المتواصلة في إطار رفع سوية الوعي بمرضي سرطان الثدي والأمعاء وفوائد الفحص المبكر في إنقاذ الأرواح. وتمثلت أحدث الأنشطة المدرجة ضمن سلسلة الفعاليات بزيارة مؤسسة الرعاية الصحية الأولية إلى اثنتين من مدارس البنات في الوكرة — مدرسة السلام الابتدائية للبنات، ومدرسة الوكير الابتدائية للبنات. واشتملت الأنشطة على عروض تقديمية تثقيفية قدمها أحد الخبراء التربويين في مجال فحوصات الكشف عن السرطان. وتمثلت أبرز محطات الزيارة المدرسية بنشاط إعداد بطاقات للأمهات، حيث قام الطلاب بكتابة رسائل محببة لأمهاتهم لحثهن على الاعتناء بصحتهن. وتحت شعار: "الكشف المبكر لحياة صحية" تعمل مؤسسة الرعاية الصحية الأولية جنباً إلى جنب مع البرنامج الوطني للسرطان في دولة قطر، وبالتناغم معا للإستراتيجية الوطنية للصحة 2011 — 2016. ويتمثل الهدف الأساسي لحملة "الكشف المبكر لحياة صحية" بالتركيز على الكشف المبكر للمرض من خلال تشجيع النساء بعمر 45 أو أكثر، ممن لا يعانون من ظهور أي أعراض، لإجراء فحوصات الكشف المبكر عن سرطان الثدي. كما تدعو الحملة الرجال والنساء بعمر 50 عاماً أو أكثر، والذين لا يعانون من ظهور أي أعراض، لإجراء فحوصات الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء من خلال الخضوع لفحص البراز المناعي الكيميائي (FIT). وينصب تركيز مؤسسة الرعاية الصحية الأولية على الرعاية الوقائية والمجتمعية، ويتمثل هدفها بإيصال هذه الرسالة إلى شريحة أوسع من الجمهور المستهدف والتواصل بشكل أكثر فعالية مع الجمهور. وتثق مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بأنه مع بذل الجهود الإستراتيجية المناسبة يمكن لها النجاح في رفع سوية الوعي حيال سرطان الثدي والأمعاء، وبالتالي تعزيز الصحة العامة للسكان في دولة قطر.
799
| 10 أبريل 2016
 
              توفيت الممثلة الأمريكية ديزي ليويلين، عن عمر ناهز 36 عاماً، بعد صراع مع نوع نادر من مرض السرطان، حسبما أفادت تقارير صحفية، اليوم السبت. وأشارت التقارير، إلى أن ليويلين، نجمة Blood و Sweat & Heel، كانت قد أعلنت العام الماضي تشخيص إصابتها بسرطان القناة الصفراوية "درجة ثالثة"، الذي يؤدي إلى تلف الكبد. وكشفت حينها أن هذا الأمر صعب جداً بالنسبة لها وللعائلة والأصدقاء، مؤكدة أنها لا تخاف من الموت، إلا أنها تفضل البقاء على الأرض، وقالت: "إذا حان وقت الرحيل، سأقول إنني عشت حياة رائعة".
949
| 09 أبريل 2016
 
              قال المركز الألماني للجودة الطبية إن التشخيص المبكر يعد طوق النجاة من سرطان القولون؛ حيث يمكن استئصال الجزء المصاب والنسيج المحيط به. وأوضح المركز الطبي أن التشخيص المبكر يعني اكتشاف المرض في مراحله الأولى، أي المراحل، التي لم يمتد فيها السرطان بعد إلى أعضاء أخرى. ويتوقف العلاج الكيماوي أو الإشعاعي على ما إذا كان الورم في القولون أو المستقيم وكذلك مدى تقدم السرطان، وفي بعض الحالات يحتاج المريض بعد إجراء العملية الجراحية إلى مستقيم اصطناعي بشكل مؤقت أو دائم. ويمكن لكثير من المرضى العودة لممارسة الرياضة والأعمال البدنية والسفر بعد فترة من الوقت. وقد يواجه بعض المرضى مشاكل في التبرز بعد العملية الجراحية، حتى إذا تم الإبقاء على العضلة العاصرة. لذا ينبغي التحلي بالصبر؛ فقد يستغرق الأمر شهوراً أو حتى أعواماً إلى أن تتحسن هذه الأعراض. وقد يكون من المفيد في هذه الحالة ممارسة تمارين قاع الحوض أو اللجوء إلى العلاج الطبيعي. كما ينبغي استشارة طبيب نفسي لمواجهة الآلام النفسية الرهيبة أثناء أو بعد الإصابة بالسرطان.
315
| 22 مارس 2016
 
              يعاني كثير من الأشخاص من "الشخير" أثناء النوم، وقد أكدت دراسة حديثة أن هناك علاقة بين الشخير أثناء النوم وانقطاع التنفس، وهو الذي يتسبب في إصدار صوت عال أثناء النوم، ومرض السرطان. وأشار تقرير نشرته صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إلى أن انقطاع التنفس هو اضطراب منتشر، يتسبب في تغيّر نمط التنفس أثناء النوم، بحيث يكون النفس أقصر من الطبيعي. والدراسة التي أجريت على الفئران، قدمت نتائجها في الملتقى السنوي للجمعية الأوروبية لطب المسالك البولية في ميونيخ. وتقترح الدراسة أن الصلة بين انقطاع التنفس والسرطان ترجع إلى نقص الأوكسجين، حيث يتسبب انقطاع التنفس أثناء النوم في قلة كمية الأوكسجين الواردة إلى الأعضاء أو الأنسجة. كما رجحت الدراسة أن انقطاع التنفس قد يتسبب أيضاً في عدة أمراض أخرى، منها ارتفاع الضغط والسكتة الدماغية.
1065
| 22 مارس 2016
 
              دشنت الجمعية القطرية للسرطان، "فريق الأمل التطوعي"، وذلك إيماناً منها بأن العمل الاجتماعي والتطوعي من أهم الوسائل المساهمة في النهوض بمكانة المجتمعات في العصر الحالي. وقد حرصت الجمعية على تفعيل دور المتطوعين في المجتمع القطري، حيث قامت باستقطاب العديد من الشباب الذين لديهم طاقات إبداعية وتوجيهها لعمل الخير وخدمة المحتاج، خاصة أنها تعمل في واحد من أهم القطاعات ذات الارتباط الوثيق بصحة الانسان. وأشاد الدكتور درع معجب الدوسري، رئيس اللجنة الثقافية والاجتماعية بالجمعية القطرية للسرطان ورئيس فريق الأمل التطوعي ، في كلمة له بهذه المناسبة، بالفريق الذي تم تشكيله.. مؤكدا أن الشباب الذين انضموا للفريق أبدوا استعدادهم الكامل لترسيخ جهودهم لدعم الجمعية ورسالتها وأهدافها النبيلة، ما يبين أن الجمعية استطاعت خلال الفترة الماضية أن تزيل رهبة المجتمع تجاه السرطان، وأن تدفع الشباب إلى دعم رسالتها ومحاولة إيصالها لكل فئات المجتمع. وقال "إنه لمن الفخر أن نرى هذا الجمع الكبير من الشباب والفتيات يجتمعون اليوم تحت هدف واحد وأمل واحد وفي فريق يدعى الأمل لدعم مرضى السرطان ومسيرة التوعية تجاه المرض في دولة قطر بشكل عام.. هذا إن دل على شئ فإنما يدل على أن الفعاليات والمحاضرات التوعوية والبرامج المتخصصة التي أطلقتها ودشنتها الجمعية خلال الأعوام الماضية في شتى أنحاء دولة قطر قد أتت بثمارها الآن، ومكنت الجمعية من حشد هذا العدد الكبير من المتطوعين الذين يعملون الآن بكل جهد لدعم الجمعية". ونوه بحرص الجمعية الكبير على دعم الفريق التطوعي بكل الطرق الممكنة وتسهيل كل الإمكانيات لهم.. وقال "إنه لمن الرائع رؤية هذا العدد من المتطوعين والمتطوعات المواطنين والمقيمين الذين يسعون إلى النهضة الصحية بالمجتمع القطري، وتوعيته بكل الطرق المتاحة للحذو بالمجتمع القطري نحو مجتمع صحي خالٍ من السرطان." وأضاف "إن العمل التطوعي يعطي للإنسان قيمة ويوسع أفكاره ومداركه نحو عمل الخير وخدمة المجتمع"..مؤكدًا حاجة المجتمع لطاقات خلاقة تبني الوطن وتساعد في صنع المستقبل. من جهتها، أكدت الإعلامية ابتسام الحبيل، السفيرة الفخرية للجمعية ونائب رئيس الفريق التطوعي، أن حب الخير راسخ في المجتمع القطري الذي ترعرع أفراده ونشأوا على مد يد العون والمساعدة لكل محتاج، ومع التطور الحادث في شتى المجالات بدأ هذا النوع من العمل تتبلور ملامحه لتنبثق فكرة التطوع بمفهومها الشامل، وقد بدأت معظم مؤسسات وجهات الدولة، لاسيما المعنية بالتأكيد على أهمية العمل الخيري والإنساني في خدمة المجتمعات. وأضافت "إن الجمعيات الخيرية، لاسيما المعنية بصحة الإنسان، هي أحوج ما تكون إلى هذا النوع من العمل الانساني واستقطاب متطوعين جدد ممن لديهم طاقات إبداعية وتسخيرها في خدمة هذا الجانب.. ومن هذا المنطلق حرصت الجمعية القطرية للسرطان على تفعيل دور المتطوعين في شتى الفعاليات والأنشطة التي تنظمها على مدار العام، وذلك من خلال الاستعانة بطاقاتهم في الأعمال الخيرية التي تفيد المجتمع وتنفع أوطانهم". وأشادت بدور الجمعية الملموس في مجال التوعية والتثقيف بمرض السرطان.. متمنية أن تواصل جهودها والارتقاء بخدماتها وخططها في هذا المجال.. مؤكدة أهمية العنصر البشري والكوادر المتخصصة في هذا الشأن بما يسهم في تحقيق الأهداف المرجوة بمنتهى الكفاءة والمهنية. ونوهت بضرورة استقطاب الشباب للعمل التطوعي وملء أوقات فراغهم بما ينفع مجتمعاتهم، لاسيما أن حب الخير أصيل في المجتمع القطري استناداً على ديننا الإسلامي الحنيف الذي أمرنا بذلك. من جانبها، قالت الإعلامية شذى الأدهمي، رئيسة لجنة الدعم النفسي بالجمعية القطرية للسرطان والسفيرة الفخرية لها، إن وفاة والدتها بنفس المرض هو ما دفعها دفعا إلى السعي للانضمام للجمعية القطرية للسرطان، وتكوين فريق للدعم النفسي لمرضى السرطان خصوصا وعائلاتهم، حيث أن تلك الفئة خاصة هي التي يجب أن تستحوذ على اهتمام المجتمع ودعمه المعنوي. وأضافت :"كنت في منتهى السعادة اليوم عندما رأيت هذا العدد من المتطوعين والمتطوعات الراغبين في دعم مرضى السرطان مادياً ومعنوياً ورغبتهم في دعم رسالة الجمعية وأنشطتها بشكل كبير.. هذا بالتأكيد سيدفعني إلى منح الجمعية المزيد من وقتي والعمل على تفعيل فريق أو لجنة الدعم النفسي لمرضى السرطان وعائلاتهم لعل وعسى أن تكون هذه اللجنة سببا في شفاء العديد من مرضى السرطان عن طريق تحسين النفسية العامة لهم ومساعدتهم في محاربة المرض والانتصار عليه". بدورها، قالت السيدة وجيدة القحطاني، إحدى المتطوعات في فريق الأمل، " إن فكرة العمل التطوعي لدى الشباب تتسع يوماً بعد يوم، مما يعود بالفائدة على المتطوعين أنفسهم وعلى المجتمع المحلي.. وتتجه الأسر والمدارس لتعليم الأطفال فكرة التطوع، والبذل في سبيل تحسين المجتمع دون انتظار "مقابل". وأضافت :"أشعر بالفخر لانضمامي لمثل هذا الفريق حيث استطعنا اليوم تقسيم فريق الأمل التطوعي لعدة لجان، على أن تقوم كل لجنة بعدد من المهام التي ستوكل إليها ضمن اختصاصاتها، على أن يكون لكل لجنة رئيس ونائب رئيس مسؤولين عنها مسؤولية تامة، وذلك إيماناً من الجمعية بفريقها التطوعي، مما يزيد من ثقة الشباب بأنفسهم بالتأكيد، ويدفعهم للإنتاج بشكل أكثر فعالية ودعم الجمعية بشكل متميز وفعال".
270
| 19 مارس 2016
 
              أكدت نتائج تجريبية لمعهد أبحاث السرطان في بريطانيا فعالية مركب عقار هيرسيبتين مع دواء آخر في تدمير خلايا الثدي السرطانية. وعرضت نتائج الدراسة في مؤتمر لسرطان الثدي بأمستردام، وأشارت إلى أنه نحو 66 سيدة مصابة بسرطان الثدي HER2 الإيجابي خضعن للعلاج لمدة 11 يوماً بمادة تراستوزوماب "وهو الاسم العلمي للهيرسيبتين" وعلاج لاباتينيب، مما أدى إلى تقليص الأورام بسرعة كبيرة أو حتى اختفائها لديهن. وتظهر نتائج الدراسة أن الجمع بين هذين العقارين لديه القدرة على تقليص سرطان الثدي من نوع HER2 في 11 يوما فقط. وتم إجراء الدراسة على 257 امرأة مصابة بسرطان الثدي HER2 الإيجابي بعد فترة قصيرة ما بين التشخيص الأولي وإجراء عملية استئصال للورم الخبيث.
434
| 14 مارس 2016
 
              يحتوي التوت الأزرق، على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية، التي تلعب دورًا مهمًا في الوقاية من مرض الزهايمر، وضعف الذاكرة، الذي يهاجم كبار السن، حسبما أفادت دراسة أمريكية حديثة. وأوضح الباحثون بالمركز الطبي التابع لجامعة سينسيناتي الأمريكية، أن الإكثار من تناول التوت الأزرق يوفر أيضا حماية ضد أمراض مثل السرطان والقلب، ونشروا نتائج دراستهم اليوم الإثنين، في دورية الجمعية الكيميائية الأمريكية. وتمنع المكونات الغذائية المتواجدة بالتوت الإصابة بالتدهور المعرفي الناجم عن مرض الزهايمر، وتحسن الذاكرة والوظائف الإدراكية لدى بعض كبار السن. الجدير بالذكر، أن دراسة سابقة، كان قد كشفت أن التوت الأزرق، يعالج الآثار السلبية للسمنة على الجسم، وعلى رأسها ضغط الدم المرتفع، كما أنه يعالج الالتهابات الناجمة عن إتباع نظام غذائي عالي الدهون، ويمكن أيضًا أن يساعد في علاج التهابات المسالك البولية.
830
| 14 مارس 2016
 
              دعت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية الرجال والنساء ممن بلغوا سن الخمسين فأكثر الى إجراء فحوصات الكشف عن سرطان الامعاء، وذلك في إطار فعالية شهر التوعية بسرطان الأمعاء التي اطلقتها المؤسسة مؤخرا. وفي إطار هذه الحملة التي تحمل شعار "الكشف المبكر طمأنينة لك ولأحبائك" تنظم مؤسسة الرعاية الاولية صباح يوم السبت المقبل مسيرة مشي في المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" (الشريك الثقافي لفعاليات الفحص المبكر لسرطان الأمعاء) لرفع مستوى الوعي بسرطان الأمعاء وأهمية الكشف المبكر عنه. ومن المتوقع أن تستقطب الفعالية المفتوحة للجميع مئات المشاركين من جميع الأعمار للمشاركة في جهود رفع مستوى الوعي حول سرطان الأمعاء وفوائد الكشف المبكر عنه. وتهدف فعالية شهر التوعية بسرطان الأمعاء الى نشر رسالة صحية حول هذا المرض والتوعية بأهمية الفحوصات المبكرة والتواصل بصورة أكثر فعالية مع الجماهير، حيث تركز مؤسسة الرعاية الاولية على دعوة الرجال والنساء في دولة قطر بعمر 50 عاما أو أكثر والذين لا يعانون من ظهور أي أعراض لإجراء فحوصات الكشف المبكر عن سرطان الأمعاء. يشار الى ان احصائيات وزارة الصحة العامة تظهر أن سرطان الأمعاء يعتبر واحدا من أبرز أنواع السرطان الرئيسية في قطر، حيث كانت الفئة العمرية من 50 الى 54 أعلى نسبة للإصابة بسرطان الأمعاء عند الرجال والنساء على حد سواء. ومن المستحسن أن يتم الكشف عن سرطان الأمعاء في وقت مبكر من خلال الفحوصات المنتظمة، حيث اشارت الدراسات الصادرة عن "منظمة سرطان القولون" إلى بلوغ معدلات النجاة من سرطان الأمعاء عند اكتشافه في مرحلة مبكرة نسبة 90%. وكانت مؤسسة الرعاية الاولية قد اطلقت في شهر ديسمبر الماضي أكبر حملة لنشر الوعي حول الكشف المبكر عن سرطاني الثدي والأمعاء، حيث يهدف برنامج الكشف المبكر للسيدات في سن 45 فما فوق، واللاتي لا يعانين من أي أعراض للمرض، إلى الفحص المبكر عن سرطان الثدي، كما تدعو الحملة إلى خضوع كل من الرجال والسيدات في سن 50 عاما فما فوق للكشف المبكر عن سرطان الأمعاء.
276
| 07 مارس 2016
مساحة إعلانية
 
                أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
34932
| 28 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
26358
| 29 أكتوبر 2025
 
                انخفض حجم إنفاق المواطنين القطريين على السياحة في الخارج خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 16.60% سنوياً، مقارنة بالفترة نفسها من العام...
6640
| 28 أكتوبر 2025
 
                أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
5774
| 30 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
3102
| 29 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2274
| 30 أكتوبر 2025
أعلنت مجموعة سويس أوتيل، الأيقونة العالمية للضيافة السويسرية الأصيلة وأسلوب الحياة الراقي، عن افتتاح فندق سويس أوتيل كورنيش بارك تاورز الدوحة وسويس أوتيل...
1968
| 28 أكتوبر 2025
