أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
 
              أظهرت دراسات بحثية بمشاركة باحث من كلية الطب بجامعة قطر أن الأطباء في العالم يقومون بالتشخيص الزائد للمرضى (over diagnosis) باعتبارهم مصابين بـ"سرطان الغدة الدرقية المتمايز" DTC، وهذا التشخيص الخاطئ يؤدي إلى خلق وباء اصطناعي قد تصل تكلفته إلى مليارات الدولارات، وهي تكاليف سنوية غير ضرورية تشكل عبئاً على قطاع الرعاية الطبية. ويقول الدكتور سهيل دوي أستاذ مشارك في علم الوبائيات الإكلينيكية في كلية الطب بجامعة قطر والباحث الأساسي في الدراسة، إن التشخيص لسرطان الغدة الدرقية المتمايز، وهو من أكثر سرطانات الغدة الدرقية شيوعاً في العالم، قد زاد 3 أضعاف دولياً وذلك خلال السنوات الـ25 الماضية – وأكثر من 15 ضعفاً في الدول التي تتوفر فيها برامج الفحص الطبي والتشخيص المبكر لسرطان الغدة الدرقية – بالرغم من أنه لا يوجد أي تغيير على صعيد انخفاض معدل الوفيات بسبب هذا المرض. وأوضح الدكتور سهيل دوي، وهو أيضاً عالم في الوبائيات الإكلينيكية في معهد الجامعة الوطنية الأسترالية لأبحاث صحة السكان واختصاصي في علم الغدد الصم "تشمل سرطانات الغدة الدرقية المتباينة بشكل أساسي أورام سرطانية من النوع الحُليمي ( (papillary tumors ومن النوع الجُريى (follicular tumors)، وهي أورام لا تتطور في أغلب الأحوال لتصبح أنواعاً سرطانية إكلينيكية. ولكن الإفراط في الفحوصات الطبية الدقيقة يسهم في اكتشاف المرض في مراحله المبكرة، وينتج عن ذلك عمليات جراحية غير ضرورية. واستطرد قائلاً "يعتبر الرصد النشط للمرض وعدم التدخل الجراحي الحل المناسب في أغلب الحالات، إذ يتبع الأطباء هذه الطريقة لعلاج سرطان البروستاتا". وأفاد الدكتور سهيل دوي بأنه سيتم تشخيص حوالي 2500 حالة جديدة للإصابة بسرطان الغدة الدرقية في أستراليا خلال هذا العام، مُشيراً إلى أن للعمليات الجراحية لسرطان الغدة الدرقية نتائج هامة على المرضى، فمعظمهم يتلقى بدائل هورمونات الغدة الدرقية مدى الحياة، وبعضهم يواجه صعوبات بعد الجراحة بما فيها تضرر الأعصاب والغدد المحيطة. وأكد أن المخرجات البحثية التي تم نشرها في "مجلة علم الأورام السريري" (Journal of Clinical Oncology) ستسهم في تطوير المبادئ التوجيهية الإكلينيكية في جميع أنحاء العالم، وفي توفير المعلومات حول العلاج المناسب لسرطانات الغدة الدرقية المتباينة، بالإضافة إلى التوعية العامة عن هذه الحالة. وقال "يمكن للأشخاص المصابين بسرطان الغدة الدرقية العيش حياة عادية وغالباً ما يتوفون من جراء أسباب أخرى ولذلك، يعتبر تشخيص المرض والتدخل الجراحي غير ضروري في حال كانت الأورام حميدة وليس لها تداعيات على المريض. وفي هذا الإطار، هنالك البعض من هذه الحالات التي تتطلب علاجا، شرط أن تتطور الحالة إلى أنواع سرطانية إكلينيكية. ويضيف الدكتور دوي"من المقدر أن تبلغ تكاليف الرعاية الطبية المتوقعة لسرطانات الغدة الدرقية المتباينة في عام 2019 في الولايات المتحدة الأمريكية أكثر من 3 مليارات دولار.. وإذا استقرأنا توقعات الولايات المتحدة، فمن المقدر أن تبلغ تكاليف الرعاية الطبية المتوقعة لسرطانات الغدة الدرقية المتباينة في أستراليا لعام 2019 حوالي 300 مليون دولار". وقام الدكتور دوي بالتعاون مع زملائه في إطار هذه الدراسة البحثية بتحليل بيانات دولية لتشريح الجثة من عام 1960 حتى عام 2007، بما فيها بيانات المناطق التي شهدت حالات متزايدة ومنخفضة لسرطانات الغدة الدرقية المتباينة. وبيّنت هذه الدراسة أن تشخيص سرطانات الغدة الدرقية المتباينة، خاصة في المرحلة العارضية ودون ملاحظة أي أعراض إكلينيكية، لم يتغير على مدى ستة عقود.. كما أكدت الدراسة للمرة الأولى أن سرطان الغدة الدرقية قد تحول إلى وباء مع زيادة اكتشاف الإصابات به. وقال الدكتور دوي: "في نهاية المطاف، سيسهم هذا البحث في تحسين نوعية حياة المرضى المصابين بسرطان الغدة الدرقية من جهة، وفي تخفيف الأعباء على النظم الصحية من جهة أخرى". وقد ساهم في هذه الدراسة أيضاً لويس فورويا-كناموري وهو طالب دكتوراه بالجامعة الوطنية الأسترالية، والدكتورة كاتي بيل من جامعة سيدني، وجاستن كلارك والبروفيسور بول جلاسزيو من جامعة بوند.
2342
| 08 سبتمبر 2016
 
              كشف التقرير الذي نشر مؤخراً بالموقع العلمي الأمريكي Livescience، النقاب عن عقار جديد لتسكين الآلام المزمنة القوية يُغنى عن الحاجة لاستخدام المسكنات الأفيونية مثل المورفين، المعروفة بآثارها الجانبية الخطيرة، وكما تعد المسبب الأول للوفاة الناجمة عن جرعات الأدوية الزائدة، وفقاً لمراكز مكافحة الأمراض الأمريكية CDC. ويُطلق على الدواء الجديد اسم "BU08028"، وأشرف على الأبحاث الخاصة به فريق مشترك دولى من العلماء في جامعة ويك فورست الأميركية، وجامعة باث البريطانية، وأثبتت التجارب التي أجريت على قردة المكاك، أن العقار يتمتع بفاعلية كبيرة في تسكين الآلام، لا تقل عن كفاءة المسكنات الأفيونية الشهيرة دون أن يتسبب في الإدمان أو أي آثار جانبية خطيرة، وفقا لما نشره موقع "هافينجتون بوست عربي". ومن جانبه قال البروفيسور ماي شاون كو، أستاذ الفسيولوجيا وعلم الأدوية بكلية الطب جامعة ويك فورست، والمشرف الرئيسي على الدراسة "مخ قردة المكاك يشبه إلى حد كبير مخ الإنسان، وهو ما يبشر بأن العقار الجديد سيتمتع بكفاءة كبيرة وسيساهم في تسكين الآلام المزمنة". وأكد الباحثون أن التجارب على الإنسان من المنتظر أن تبدأ خلال العامين القادمين، لافتين إلى أنهم يأملون أن تكون النتائج رائعة وتحاكي النتائج التي حصلوا عليها خلال تجارب قردة المكاك، وخاصة أن الأخيرة تستجيب فسيولوجيا للمسكنات الأفيونية بشكل مماثل للإنسان تقريباً، وهي ساهمت كثيراً خلال العقود الماضية في تطوير المسكنات الأفيونية من خلال إجراء التجارب قبل الإكلينيكية عليها.
262
| 02 سبتمبر 2016
 
              يزيد مرض السمنة من خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان، حسبما كشفت منظمة الصحة العالمية، بعد دراسة شاملة. وأعلن الباحثون أن السمنة تسبب حالة التهاب مزمن في كلّ الجسم، ما يؤدي إلى خلل في إفراز الهرمونات، كالإنسولين، والإستروجين، والتستوستيرون، وبالتالي زيادة خطر الإصابة بالسرطان. وتوصل الباحثون إلى أن الدهون الزائدة والمتراكمة في الجسم تساهم في زيادة خطر الإصابة بـ13 نوعاً مختلفاً من أنواع السرطان، كسرطان الرحم وسرطان المريء، وسرطان الثدي والبنكرياس، وسرطان المعدة والحويصلة المرارية، وسرطان الخلايا البلازمية والورم السحائي، وذلك بعد مقارنة بحث المنظمة مع دراسة سابقة للوكالة الدولية لبحوث السرطان. وأوضح الخبراء أن إتباع نظام غذائي وصحي وتغيير نمط حياة المصابين بالسمنة، كالحفاظ على الوزن الصحي وممارسة الرياضة، يقلّل من خطر الإصابة من مرض السرطان.
238
| 29 أغسطس 2016
 
              نشر الموقع الهندي "بولد سكاي" تقريراً يقدم بعض الأطعمة المذهلة التي تقتل السرطان، لأن هذه الأطعمة تعيق نمو خلايا السرطان عن طريق إبطاء تدفق الدم إليها، وفي هذه الحالة الخلايا السرطانية لا يمكن أن تنتشر أو تنمو، وتشمل هذه الأطعمة الآتي. الشاي الأخضر يحتوي على بعض المركبات التي تعمل على قتل السرطان، وذلك من خلال شرب كوب من الشاي الأخضر يوميا، فإنه يساعد في الوقاية من أنواع معينة من السرطان على المدى البعيد. الكركم يحتوي مواد مضادة للالتهابات تقتل السرطان، وذلك من خلال إضافة هذه التوابل على الأطباق. الطماطم تحتوي على الليكوبين ومضادات الأكسدة، إذ أثبتت العديد من الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون الطماطم بانتظام يمكن أن قل لديهم خطر الإصابة بالسرطان. الشيكولاتة الداكنة تعمل على تعزيز المزاج وقتل الخلايا الخبيثة، ولكن عند استهلاكها بشكل معتدل. العنب والتوت البري يمنع بعض أنواع من السرطان، كما أنها تقلل الأكسدة.
1670
| 27 أغسطس 2016
 
              ينصح الطبيب النمساوي برويس رودولف، الذي قضى معظم حياته في البحث عن أفضل أدوية طبيعية لعلاج السرطان، وتحقق حلمه مؤخرا باكتشافه لعصير يقضي على السرطان والأمراض المستعصية الأخرى. وللتوصل إلى هذا الاكتشاف أجرى برويس تجارب على أكثر من 45 ألف شخص كانوا يعانون من أمراض السرطان والأمراض المستعصية الأخرى، ونصح الطبيب النمساوي اعتماد نظام غذائي خاص مدته 42 يوماً خلاله يقوم المريض بشرب الشاي فقط وعصير الخضار الذي اخترعه ويتشكل من نسبة عالية من "البنجر"، حسب تقرير نشرته صحيفة "المصريون". وذكر برويس، أن الخلايا السرطانية ستجوع وتموت بعد 42 يوما، كما سيساعد هذا العصير على تحسين صحة المريض بشكل إجمالي. ولإعداد هذا العصير الفريد من نوعه هذه هي الوصفة: "البنجر" بنسبة 55% من العصير، الجزر بنسبة 20%، جذور الكرفس بنسبة 20%، البطاطا 3% والفجل 2%. وأشار برويس إلى أن طريقة تحضير العصير سهلة جدا، فيكفي فقط خلط المكونات بالخلاط الكهربائي، ثم شربه لتنطلق عملية العلاج. ويعتبر "البنجر" نوعا من الخضار المغذية جداً، إذ يحتوي على الفيتامينات B1,B2,B6 وعلى الأسيد فوليك والحديد والزنك ومضادات الأكسدة، البوتاسيوم، الفوسفور، المغنيسيوم، الكالسيوم، الصوديوم. ويحتوي "البنجر" كذلك على الـبيتايين "Betaine"، وهو حمض أميني يمتلك خصائص مضادة للسرطان ومضادة للالتهابات ومنظفة للجسم من السموم. وكانت توصلت دراسات سابقة إلى أن "البنجر" فعال جداً ضد السرطان لاسيما منه سرطان الدم، هذا ويمتلك "البنجر" كمية كافية من الأسيد فوليك، تجعله طعاماً ممتازاً للحامل، كما أنه مفيد جداً للصداع وآلام الحيض ولمشاكل العظام والجلد.
478
| 26 أغسطس 2016
 
              يعتبر النسكافية من المشروبات الأساسية التي تساعدنا على التركيز وتجنب آلام الصداع، خاصة مع قلة النوم وضغط العمل، فالبعض يعتقد أنه منشط جيد ولا يضر بالجسم. وبحسب موقع "Perfect Daily Grind" أوضحت بعض الدراسات أن إن هناك 10 أضرار يسببها تناول النسكافية: 1- صعوبة امتصاص الجسم المعادن 2- قرحة المعدة 3- السرطان 4- تلف الأعصاب والتوتر 5- صعوبة الهضم والانتفاخ 6- السمنة 7- أمراض القلب 8- شيخوخة الجلد 9- الهلوسة 10- زيادة نسبة الكوليسترول الضار بالدم
591
| 24 أغسطس 2016
 
              العنب يزرع منه اثنان وسبعون مليون طن كل عام في جميع أنحاء العالم، ومعظمه يستخدم لإنتاج النبيذ، ويرتبط بجميع أنواعه مع انخفاض مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكري والسرطان، وغيرها من المشاكل. وقد أظهرت العديد من الدراسات أن زيادة استهلاك الأغذية النباتية مثل العنب يقلل من خطر السمنة والعدد الإجمالي للوفيات، وقد يحتوى العنب أيضا على بعض المكونات الخاصة التي تجعلها أكثر ضرورية لصحتنا، ومنحه صفة "الغذاء السوبر". ووفقاً للموقع الطبي الأمريكي Newsmax Health، فإن العنب له العديد من الفوائد المذهلة التي تجعله يتربع على عرش الفواكه، وتشمل. - يساعد على ضبط ضغط الدم كما ذكر أعلاه أن البوتاسيوم له فوائد عديدة للجسم، ومن أبرز هذه الفوائد أنه يخفض من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم لأنه ينفى آثار الصوديوم في الجسم، والجدير بالذكر أن تناول كميات مرتفعة من البوتاسيوم يخفض من مخاطر الوفاة الناجمة عن الأمراض بنسبة 20%. - يعزز صحة العينين ويحمى ضد اعتلال الشبكية أظهرت بعض الدراسات أن الريسفيراترول الموجود في العنب البناتى يمكن أن يحمى ضد مشاكل الأعصاب المرتبطة بمرض السكري واعتلال الشبكية، ويعزز الرؤية الصحية. وقد وجد الباحثون أيضا أن الريسفيراترول مفيد لعلاج مرض الزهايمر، ولتخفيف الهبات الساخنة وتقلب المزاج المرتبط بانقطاع الطمث، وتحسين السيطرة على مستويات الجلوكوز في الدم. وأضاف الباحثون، أن العنب يحتوى على نسبة عالية من المواد المضادة للأكسدة المهمة لصحة العين مثل اللوتين وزياكسانثين، كما أن العنب الأحمر يحتوى على الريسفيراترول في الجلد.
479
| 23 أغسطس 2016
 
              أظهر بحث أمريكي أنه على الرغم من أن غالبية النساء المتقدمات في العمر قد لا يحتجن لإجراء فحص بالأشعة السينية للكشف عن سرطان الثدي أكثر من مرة كل 3 أعوام إلا أن من يعانين من كثافة أنسجة الثديين ربما يحتجن لإجراء هذا الفحص مرة كل عام. وكثافة الثدي العالية، من عوامل الخطورة المعروفة للإصابة بسرطان الثدي، بمعنى أن الثدي يحتوي على القليل من الدهن والكثير من النسيج الغدي. ومن بين النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 50 و74 عاما لم تزد حالات الوفاة بسبب هذا سرطان الثدي بين اللاتي لا يعانين من عوامل الإصابة بالمرض أو من كثافة أنسجة الثدي إذا أجرين الفحص مرة كل 3 أعوام بدلا من مرة كل عامين. وقال باحثون في دورية "أنالز أوف إنترنال ميدسن"، إن الفحص السنوي بالأشعة السينية لنساء يعانين من كثافة أنسجة الثدي واللاتي تزداد لديهن مخاطر الإصابة بالأورام ارتبط بانخفاض حالات الوفاة بسبب سرطان الثدي مقارنة بالفحص كل عامين. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قالت الباحثة التي قادت فريق الدراسة بجامعة ويسكونسن ماديسون، آمي ترينثام ديتز: "النساء الأقل عرضة للإصابة بسرطان الثدي أو اللاتي لا تعانين من كثافة أنسجة الثدي لا يستفدن بدرجة كبيرة من الفحص مرة كل عام أو عامين مقابل الفحص كل 3 أعوام في حين أن النساء اللاتي تزداد كثافة أثدائهن وتزيد احتمالات إصابتهن بسرطان الثدي يستفدن بدرجة أكبر من إجراء الفحص سنويا". واختلف الأطباء بشأن موعد وعدد مرات الفحص الروتيني للثدي بالأشعة السينية الذي ينبغي أن توصى به النساء. وعلى الرغم من أن هذه الفحوص قد تنقذ أرواحا إلا أنها قد تعرض النساء أحيانا لأساليب علاج غير ضرورية ومؤلمة. وفي العام الماضي عدلت الجمعية الأمريكية للسرطان إرشاداتها لتحث النساء على البدء في إجراء الفحص السنوي لسرطان الثدي ابتداء من سن 45 عاما بدلا من 40 عاما وزيادة المدة إلى عامين بدلا من مرة كل عام اعتبارا من سن 55 عاما.
406
| 23 أغسطس 2016
 
              أجرى باحثون في وايل كورنيل للطب – قطر دراسة استقصائية شاملة للتثبّت من أضرار الشيشة وخطر إصابة مدخنيها بالسرطان. وقد طبّق فريق الباحثين تقنية تحليلية إحصائية متقدمة لاستعراض 28 دراسة علمية منشورة، مستقصين العلاقة بين تدخين الشيشة وأنواع السرطان المختلفة. شملت الدراسة التحليلية الإحصائية التي جاءت تحت عنوان "خطر السرطان بين مدخني الشيشة: دراسة تحليلية إحصائية" 28 دراسة مختلفة، ورصدت بيانات تشير إلى صلة قوية بين تدخين الشيشة وسرطان الرأس والرقبة وسرطان المريء وسرطان الرئة. اقــــرأ أيــضاً: شاهد بالـ فيديو.. ماذا قال المقلّد الأبرز لـ ترامب! وساهم في إعداد الدراسة باحثون من مؤسسة حمد الطبية، وكلية طب نيويورك والمعهد الأوروبي لعلم الأورام. وقال الدكتور رافيندر مامتاني، العميد المشارك للصحة العالمية والعامة في وايل كورنيل للطب – قطر، إن الحاجة إلى مثل هذه الدراسة الاستقصائية باتت ملحّة في الأعوام الأخيرة إثر الانتشار الكبير لتدخين الشيشة، خاصة في أوساط الشبان والنساء، مضيفاً: "هناك دراسات عدة استقصت مخاطر تدخين السجائر، لكن لا بدّ أن يعرف المدخنون أن الشيشة مختلفة إلى حد بعيد لأن مدخنيها يستنشقون كمية أكبر بكثير من الدخان ويدخنون لفترة أطول، وهناك سموم بتركيزات مختلفة في دخان الشيشة وهو ما يختلف عن تدخين السجائر. وتابع الدكتور مامتاني قائلاً: "اتخذت حكومات بلدان العالم تدابير عدة للحد من انتشار تدخين السجائر، مثل حملات التوعية الصحية ورفع الضرائب المفروضة على التبغ وإعلان مراكز التسوق ومناطق عديدة أخرى خالية من التدخين وسنّ قوانين تتعلق بما يُنشر على علب السجائر. ولم يُطبق العديد من تلك التدابير على تدخين الشيشة. لذا، آنَ أوان إجراء المزيد من الدراسات العلمية عن تدخين الشيشة وتعزيز الوعي العام بالمخاطر المنطوية، ويمكننا التفكير بصياغة سياسات عامة في هذا الشأن لحماية الصحة العامة". من جهتها قالت الدكتورة سهيلة شيما، مديرة قسم الصحة العالمية والعامة في وايل كورنيل للطب – قطر: "يُنظر إلى تدخين الشيشة كعادة اجتماعية، وفي بلدان الشرق الأوسط يبدو تدخين النساء للشيشة كأمر مقبول اجتماعياً أكثر من تدخين السجائر؛ لذا عند الحديث عن تدخين السجائر وتدخين الشيشة فإننا نتحدث عن نمطين مختلفين تماماً، وعليهِ من المهم تماماً إجراء دراسة استقصائية مستقلة عن الشيشة للتثبّت من أضرارها وأخطارها بشكل أفضل. وقد أظهر التحليل المستفيض أن الدراسات الحالية تشير إلى صلة واضحة بين تدخين الشيشة وأنواع عدة من السرطان، ولا بدّ أن يكون الجمهور على دراية بذلك قبل اتخاذ قرار التدخين من عدمه. ومما خلصنا إليه أيضاً أن عدد الدراسات العلمية الرصينة عن آثار تدخين الشيشة متدنٍ، لذا ثمة حاجة بالغة لمزيد من الدراسات الاستقصائية في هذا الشأن، لا سيما مع الانتشار الكبير هذه الأيام لتدخين الشيشة". وكانت نتائج المسح الوطني التدرجي لعوامل الاختطار للإصابة بالأمراض المزمنة غير المعدية الذي أُجري في قطر عام 2012 قد أظهرت أن 29.1% من الرجال في قطر يدخنون، مقابل 0.6 % من النساء. وتُظهر بيانات غير منشورة جمعتها وايل كورنيل للطب – قطر أن 13% من المراهقين في قطر (15 - 18 عاماً) قالوا إنهم جربوا تدخين السجائر، فيما قال 22% منهم إنهم جربوا تدخين الشيشة. كما أظهرت الدراسة أن 27% من الطلبة الجامعيين يدخنون السجائر على نحو منتظم أو خلال لقاءاتهم وجلساتهم مع آخرين، فيما قال 32% منهم إنهم يدخنون الشيشة على نحو منتظم أو خلال لقاءات وجلساتهم مع آخرين. ويتعرض مدخنو الشيشة إلى القطران وإدمان النيكوتين وأول أكسيد الكربون والعديد من المواد الضارة بمستويات تماثل، وربما تتجاوز، تدخين السجائر.
11700
| 22 أغسطس 2016
 
              يعاني كثير من الأشخاص من مشاكل الوزن الزائد والسمنة، ويسعون بكل الطرق للتخلص من هذا الوزن لما يسبب من أضرار على الصحة والشكل العام. وكشفت إحدى الدراسات أن التبرع بالدم يساهم في خسارة الوزن، كما يحد من مخاطر الإصابة بعدد من الأمراض، وتعتبر عملية التبرع بالدم من أبرز الطرق لخلاص حياة أحد الأشخاص، كما أنها تشكل نفعا للمتبرع أيضاً. وذكرت دراسة حديثة أن التبرع بنصف ليتر من الدم، يساهم في حرق حوالي 650 سعرة حرارية، كما أن المتبرعين المنتظمين يميلون إلى فقدان الكثير من الوزن. كما يساعد التبرع بالدم على الحد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان، كما يقلل كمية الحديد التي قد تتأكسد في الدم، ما قد يؤثر سلبا على صحة القلب والأوعية الدموية. وتجدر الإشارة إلى أنه لا يجب الاعتماد على التبرع بالدم كوسيلة لخسارة الوزن.
2261
| 18 أغسطس 2016
 
              نفذت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية (راف) مشروعاً صحياً في اليمن استمر 6 أشهر، وتضمن توفير علاج لـ 286 مريضاً ومريضة بالسرطان في عدد من المحافظات اليمنية. وأوضحت المؤسسة في بيان لها اليوم، الأربعاء، أن المشروع الذي تم تنفيذه بالتعاون مع عدد من شركاء "راف" باليمن ساهم في إنقاذ حياة المرضى وعودتهم لممارسة حياتهم الطبيعية، وكسب رزقهم لإعالة أسرهم، بعد أن ضاقت بهم السبل في الحصول على العلاج وتوفيره خلال هذه الفترة الحاسمة من علاجهم. وأشارت إلى أن عدد المستفيدين من المشروع بلغ 286 مريضاً ومريضة بسرطان الدم، منهم 38% مقيدون رسمياً لدى المركز الوطني لعلاج الأورام في الجمهورية اليمنية. وأكد البيان أن المشروع حقق نجاحاً كبيراً في توزيع العلاج على مستحقيه بنسبة 100% وفي استهداف عدد المرضى المخطط لهم بنسبة 139% رغم الظروف القاهرة والاستثنائية التي يمر بها اليمن. ونفذت "راف" هذا المشروع الإنساني الطبي استجابة لنداء الاستغاثة الذي أطلقه مرضى سرطان الدم في اليمن، لعدم توفر دواء "الجليفك" الذي من شأنه تعريض حياتهم للخطر. وقامت "راف" بعمل دراسة مسحية، وإعداد كشوفات بأسماء المرضى المستهدفين من المشروع، وتسليمهم الدواء اللازم. وشملت قائمة المستفيدين كل الفئات العمرية مع التركيز على الفئة العمرية المنتجة بين سن 18 و60 عاماً وذلك بنسبة تجاوزت 71% من إجمالي المستفيدين من الدواء.
442
| 17 أغسطس 2016
 
              يعتبر السرطان المرض الأخبث على وجه الأرض، إذ أنه يرهق كيان المريض، كما يدمر معنوياته ونفسيته، بسبب معاناته في تناول العقاقير التي لا تجدي نفعا. ونشر موقع naturalon دراسة أمريكية كشفت عن بعض الأطعمة، التي قد تسبب السرطان، في حال أفرط الفرد بتناولها. تجنبوا هذه المأكولات والمشروبات للحد وتفادي الإصابة بهذا المرض: - أسماك المزارع: تحتوي على مواد مسرطنة 16 مرة أكثر من الأسماك البحرية. - فشار الميكرويف: يسبب سرطان الكبد وسرطان البنكرياس. - المشروبات الغازية: التي تنقل الأسبارتام، إلى داخل الجسم، إضافة إلى احتوائها على الكثير من المواد الكيميائية.
678
| 17 أغسطس 2016
 
              نشر موقع "lifehack" قائمة بـ7 فوائد لتناول الأطعمة الحارة، بخلاف ما يعتقد البعض من أن تناول الأطعمة المليئة بالتوابل أمر ضار بالجسم. - تحمي قلبك فالأشخاص الذين يتناولون الأطعمة الحارة بشكل منتظم تكون نسبة إصابتهم بالأزمات القلبية أقل بكثير من الأشخاص العاديين. - تخفف الألم لقدرتها على تعطيل إرسال بعض الإشارات من الخلايا العصبية إلى المخ مما يقتل أي إحساس بالألم قد تتعرض له. - تطيل العمر بحسب دراسة صينية فإن الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة الحارة يوميا تنخفض احتمالية الوفاة لديهم بنسبة 14%. - تساعدك على حرق السعرات الحرارية الأطعمة الحارة قادرة على جعلك تحرق 8% من السعرات الحرارية خلال تناولك لها، الأمر الذي يجعلك تتعرق بشدة حلال تناولها. - تشعرك بالسعادة لأنها تزيد من قدرة مخك على إنتاج هرمون السعادة وتساهم في تحسين حالتك المزاجية وتحارب الاكتئاب. - تحميك من السرطان تقلل من قوة الخلايا السرطانية وتقلل من فرصة تكونها كما أنها تحارب الخلايا السرطانية التي يمكن أن تتكون بالدم. - تحسن عمل معدتك فالدراسات العلمية أثبتت مؤخرا أن الأطعمة الحارة تقلل من الأحماض التي تفرزها المعدة، وتقلل من احتمالية تعرضك لقرح أو نزيف بالمعدة.
342
| 12 أغسطس 2016
 
              حذرت دراسة أمريكية حديثة، من أن الجراثيم الموجودة في الفم، قد تفاقم أورام سرطان القولون والمستقيم، المسبب الثاني للوفاة من أمراض السرطان في أمريكا. وأوضح الباحثون بجامعة "هارفارد" الأمريكية، أن جراثيم تسمى (Fusobacteria)، تتواجد في الفم، قد تنتقل عبر مجرى الدم، وتغذي أورام القولون والمستقيم، ونشروا نتائج دراستهم، اليوم الخميس، في دورية (Cell Host & Microbe) العلمية. وأضاف الباحثون "بعد إجراء بحوث على الإنسان والفئران، تبين أنه من السابق لأوانه الحديث عن إمكانية منع جراثيم الفم من الانتقال إلى القولون عن طريق الدم، والمساهمة في تشكيل الأورام"، وأشار فريق البحث إلى أن دراساتهم المستقبلية "ستركز على دور جراثيم الفم في تغذية وانتشار سرطان القولون والمستقيم". وكشفت دراسات سابقة، أن الفم يحتوي على تريليونات الجراثيم والعوامل الممرضة التي تلعب دورا في التغيير الخلوي والمناعي في الجسم، ما يؤدي للإصابة بسرطان المستقيم والقولون. وينصح الباحثون بضرورة العناية بصحة الفم والأسنان ونوعية الأغذية التي يتناولها الإنسان، وضرورة مراجعة الطبيب لدى ملاحظة أي تغير في صحة الجسم. ووفقا لجمعية السرطان الأمريكية، فإن سرطان القولون والمستقيم، هو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعا، والمسبب الثاني للوفاة من أمراض السرطان في أمريكا، إذ يصيب أكثر من 95 ألف حالة جديدة سنويا، كما أنه رابع سبب رئيسي للوفيات بالسرطان في جميع أنحاء العالم.
579
| 11 أغسطس 2016
قدمت الجمعية القطرية للسرطان محاضرات توعوية بلغة الإشارة لذوي الإعاقة السمعية بالتعاون مع المركز القطري الثقافي الإجتماعي للصم بهدف نشر الوعي بالمرض وطرق الوقاية منه، واستكمالاً لمسيرتها في استهداف جميع الفئات والشرائح المجتمعية في كافة مناطق الدولة من بينها ذوي الإعاقة. وقالت السيدة إيمان صالح ناجي عضو مجلس الإدارة وأمين السر العام بالمركز القطري الثقافي الإجتماعي للصم إن إطلاق محاضرات توعوية تجاه السرطان بمختلف أنواعه بلغة الإشارة هي بادرة التعاون الأولى بين المركز والجمعية والتي ستكلل بإذن الله بمبادرات نوعية جديدة تصب جميعها في خدمة ذوي الإعاقة السمعية، تلك الفئة التي هي بحاجة حقيقية للتوعية والتثقيف في هذا الصدد. وأشارت إلى أن هذه المحاضرات تضمنت تعريفات مبسطة عن مرض السرطان والعوامل التي تزيد من احتمالية حدوثه وطرق الوقاية، كما ستشهد الفترة المقبلة التطرق لمزيد من التفاصيل حول المرض . وأضافت إن هذه الخطوة جاءت لتسهل على هذه الفئة الاستزادة من المعلومات المتعلقة بالمرض وأنه سيتم خلال الأيام القادمة تصميم عدة محاضرات خاصة لفئة ذوي الإعاقة السمعية والتي سيتم تقديمها في مقر الجمعية من خلال التنسيق بين المركز والجمعية مما سيساهم بشكل كبير في توعية منتسبي المركز بخطورة السرطان وأنواعه وطرق الوقاية منه وكيفية تجنب الإصابة به بالإضافة إلى دور الرياضة والغذاء الصحي في الوقاية من السرطان بشكل عام . وتقدمت بالشكر الجزيل للجمعية القطرية للسرطان على جهودها المبذولة في خدمة شرائح المجتمع كافة واستهداف جميع الفئات من بينها ذوي الإعاقة البصرية والسمعية، وأن هذه المبادرة تظهر فعلياً مدى حرصها على نشر الوعي المجتمعي وتحقيقاً لرؤيتها في خلق مجتمع واع لا يحمل مخاوف من مرض السرطان. من جانبه قال الدكتور هادي أبو رشيد مثقف صحي بالجمعية إن تدشين هذه المحاضرات وتصميمها خصيصاً بما يتماشى مع إحتياجات هذه الفئة والتعاون مع مترجمين للغة الإشارة لإيصال المعلومة بشكل أيسر ومبسط يأتي في إطار الشراكات المجتمعية التي تحرص الجمعية على تعزيزها وتوطيدها بين كافة مؤسسات وجهات الدولة، مشيراً إلى أنه خلال الفترة القادمة سيتم إطلاق بعض المحاضرات المتخصصة بأنواع مختلفة من السرطان منها سرطان الثدي وسرطان القولون وسرطان الجلد والبروستاتا وسرطانات الأطفال . الإصابة بالسرطان تضمنت المحاضرة الأولى التي تم إلقاءها في مقر المركز المعلومات الأولية والمبسطة عن السرطان بشكل عام وتطرقت فيما بعد لأكثر الأنواع انتشاراً في قطر وهي سرطانات الثدي، القولون، البروستات، الدم، الكبد، الرئة، الجلد، ، الغدة الدرقية، المعدة ، كما تضمنت كذلك علاماته وأعراضه التي تتلخص في ازدياد ملحوظ في بحة الصوت أو سعال مستمر مع ألم أو بدون، نزيف أو إفرازات غير اعتيادية من الثدي أو المهبل أو الشرج ، تغير في عادة التبول (خروج دم) أو تغير في عادة التبرز (إسهال أو إمساك)، بلع بصعوبة أوعسر في الهضم ، هيجان وحكة في شامه أو ثالول مع تغير في الحجم والشكل، ورم في الثدي أو الخصية أو أي مكان في الجسم ، استمرار نزف الجروح وعدم إلتئامها.. كما شهدت المحاضرة الحديث عن عوامل الخطورة والمتمثلة في تقدم العمر، قلة النشاط البدني، النظام الغذائي غير الصحي، التدخين والمشروبات الكحولية ، الإلتهابات المتكررة ، الإفراط في التعرض للشمس والأشعة فوق البنفسجية ، السمنة، الوراثة، العلاج الهرموني، الأدوية المثبطة للمناعة. ولخصت المحاضرة طرق الوقاية والكشف المبكر في إجراء فحوصات الكشف المبكر الدورية ، الابتعاد عن التدخين . التغذية السليمة وتناولت المحاضرة خلال النصف الثاني منها الجانب الصحي أيضاً حيث تم شرح أساسيات التغذية السليمة ودورها في الحد من الإصابة بالمرض والتي تبدأ بتناول أصناف متنوعة ومتوازنة من الطعام حتى نتمكن من الحصول على جميع العناصر التي يحتاجها الجسم من أجل الوصول لصحة جيدة، حيث إن العديد من الوفيات الناجمة عن السرطان يمكن الوقاية منها عن طريق اتخاذ الخيارات الصحية مثل عدم التدخين، الحفاظ على وزن صحي، تناول الطعام الصحي، ممارسة الرياضة، إجراء الفحوصات الموصى بها، كما تلعب العديد من الأطعمة دوراً كبيراً في التقليل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان من بين هذه الأطعمة، الخضراوات الورقية، الثوم، البصل، البروكولي، الملفوف، الحمضيات، الجزر، الطماطم، الفواكه. وإختتمت الجمعية المحاضرة بورشه توعوية تجاه سرطان الثدي لمنتسبات المركز حيث أن سرطان الثدي يمكن تلخيصة في أنه انتشار للخلايا الخبيثة في أنسجة الثدي والتي تنمو وتنقسم بسرعة أكبر من الخلايا السليمة، كما تم التطرق للعلامات التي تجعل الشخص عرضة للإصابة بالمرض أكثر من غيره والتي تتمثل في أن الإناث أكثر عرضة للإصابة 100 مرة من الرجال ، العمر إذا كان فوق سن ال50، تاريخ الأسرة المرضي، بدء الحيض في سن مبكر أو سن اليأس في عمر متقدم، العلاج الهرموني، البدانة، التعرض للإشعاع (علاجي أو بيئي)،التدخين والكحول، النظام الغذائي الذي يحتوي على سعرات حرارية عالية، السيدات اللاتي لم ينجبن أو لم يقمن بالرضاعة الطبيعية . وتطرقت الورشة أيضا إلى العلامات التحذيرية للإصابة بهذا النوع من السرطان والتي تتلخص في تورم كل أو جزء من الثدي، تهيج الجلد أو التنقير، ألم في الثدي ، ألم في الحلمة أو الحلمة المتجهة الى الداخل، احمرار، الحرشفية، سماكة الحلمة أو جلد الثدي، التغير في شكل الثدي (الحجم أو المظهر)، آلام في أعلى الظهر والكتف والرقبة، إفرازات من الحلمة غير حليب الثدي مثل دم أو صديد أو سائل شفاف .
1212
| 10 أغسطس 2016
 
              لطالما اعتقد العلماء أن مرض السرطان حديث العهد نسبياً، وربطوا ظهوره بالتوتر والضغط النفسي المتولد في الحياة المعاصرة، ومنها التغيرات في أنماط الغذاء والعادات السلوكية، والتغيرات التي طرأت على البيئة من صنع الإنسان، جميعها جعلت الإنسان عرضة للسموم، ما يسهم في نمو الأورام السرطانية. لكن اكتشافاً جديداً توصل إليه الباحثون في جامعة "ويتووترسراند" بجنوب أفريقيا يتحدى تلك النظرية بعدما نشرت في مجلة العلوم الدورية الجنوب أفريقية، ورصدته صحيفة The Washington Post الأمريكية في 29 يوليو 2016. فعلماء الأحافير والمستحثات وجدوا ورماً حميداً في جثة ولد عمره بين 12 و13 من سلالة بشرية قديمة يرجع تاريخها إلى حوالي 2 مليون سنة، والأهم أيضاً أنهم وجدوا ورماً خبيثاً على عظمة أصبع من أصابع قدم يسرى عمره 1.7 مليون سنة!، وكان أقدم ورم سرطاني بشري اكتشف في السابق يرجع تاريخه ما بين 120 ألف إلى 780 ألف سنة. الاكتشافان الجديدان جاءا عن طريق استخدام تقنية التصوير ثلاثي الأبعاد، ويبدو أن هذا الإنجاز سيقود العلماء نحو إعادة تقييم دور الأورام في تاريخ البشر الأوائل. ولعل أول مرة دخل فيها مرض السرطان حيز نقاش البشر وتباحثهم كانت على يد أحد أطباء قدماء المصريين ويدعى امحوتبب، حسب قناة ناشيونال جيوغرافيك، إذ وصف هذا الطبيب في كتاباته "نتوءاً منتفخاً في الصدر" لم يُبدِ استجابة لأي من العلاجات المعروفة آنذاك. تقول الدراسة، إن خللاً ما قد يدور داخل أجسامنا لا علاقة له بالتوتر والضغط الناجم عن المجتمع كالتلوث والتدخين، وحتى قبل ملايين السنين كان هذا الخلل أحياناً ما يتسبب بأورام أو نمو انتفاخ قد يكون أو لا يكون سرطانياً. ويقول أحد القيمين على الدراسة وهو باتريك راندولف كويني "هنالك أدلة واضحة على أن هذه الظروف قد رافقتنا من فترة طويلة، وأننا قد خدعنا بالظن أن السرطان مرض معاصر، والحقيقة أن الأورام قديمة قدم التاريخ". وتقول الدراسة إن أكبر عامل يتنبأ بالإصابة بالسرطان منذ أيام أجدادنا الأوائل كان وما زال العمر، أي أنه كلما طال عمر الإنسان زادت فرص حدوث الخلل في الجسم وبالتالي فرص تكون الأورام. وتتفق الدراسة مع القول إن معدلات الإصابة بالسرطان ارتفعت مع الزمن نظراً لتغير العادات، وكذلك لأننا بتنا نعيش لفترة أطول من ذي قبل، وهذان العاملان يزيدان من فرص حدوث الخلل. ويقول راندولف كويني "إن طول أعمارنا الآن يزيد من فرص الإصابة بتلك السرطانات الناجمة عن نمط الحياة، فكلما طال العمر تعرضنا للمزيد من البيئات". أو كما يقول راندولف كويني في مقطع فيديو توضيحي "إن ما أنجزناه في حاضرنا هو أننا ولدنا فعلياً بيئة يسهم فيها كل من نمط حياتنا وطول عمرنا في خلق المشاكل لنا".
479
| 04 أغسطس 2016
 
              البصل هو واحد من أكثر الخضار شعبية، فبالإضافة إلى مذاقه المنعش، يمتلك عددا لا يحصى من الفوائد الصحية الكامنة في هذا الخضار الرائع، وإليكم بعضاً من الأمراض التي يقضي عليها البصل. السرطان المركبات الكبريتية الموجودة في البصل تعمل على الوقاية من الإصابة بمرض السرطان، كما أنها تعمل على تخليص الجسم من السموم التي تؤدي إلى سرطان الخلايا؛ مما يجعل إدراج البصل بالنظام الغذائي اليومي عادة صحية مهمة، لتقوية جهاز المناعة ضغط الدم يمنع البصل الإصابة بتجلط الشرايين ومنه يقي القلب من التعرض للأزمات الصحية. الإمساك يعد البصل من النباتات التي تحتوي على نسبة كبيرة من الماء، بالإضافة إلى بعض المواد القلوية التي تجعله يعمل كمدر طبيعي للبول، مما يقي الإنسان ويفيده في حالات تكون الحصوات. تساقط الشعر البصل مفيد جداً في علاج الشعر الخفيف فتناوله بشكل منتظم يحافظ على الشعر من التساقط الكحة استهلاك خليط متساوٍ من عصير البصل والعسل يمكن أن يساعد في علاج التهاب الحلق والتخفيف من الكحة. اختلال نسبة الكولسترول البصل (وخاصة ذو اللون الأحمر) يمكن أن يساعد في خفض مستويات الكولسترول السيئ، وتشير الدراسات إلى أن استهلاك نصف بصلة يوميا يمكن أن تساعد على رفع الكوليسترول الحميد بنسبة 30٪.
1216
| 03 أغسطس 2016
 
              يقبل كثير من الشباب على تناول المكملات الغذائية، غير مدركين لأعراضها الجانبية ومخاطرها على الصحة. وفي دراسة حديثة، تم اكتشاف الآثار الجانبية التي تتركها أقراص المكملات الغذائية على صحة الفرد. ونشر موقع "ديلي ميل"، تقريراً لدراسة حديثة بالأضرار الجانبية التي تتركها أقراص مكملات الغذاء والتي تبدأ من تلف الكبد والغثيان، وتصل إلى أمراض القلب والسرطان والالتهاب، وفي بعض الأحيان إلى الوفاة، ويتوقف نوع المرض الناتج عن هذه الأقراص حسب كميات حبوب المكملات الغذائية، واستعداد الجسم للإصابة بأي مرض أكثر من الآخر. وتشمل أقراص المكملات الغذائية حبوب الفيتامينات والبروبيوتيك لإنقاص الوزن والمضادة للقلق، حيث أفاد بعض خبراء الأدوية إلى أن بعض هذه الأقراص تسبب الغثيان، والتقيؤ، والشلل، وعدم القدرة على التنفس، والبعض الآخر يسبب مشكلات في الكلى والكبد، وهناك بعض الأدوية الأخرى التي تعمل مباشرة على الإصابة بسرطان الكبد، نتيجة المادة الفعالة التي تحتوي عليها هذه الأدوية. ونتيجة لمخاطر المكملات الغذائية ينصح خبراء الصحة بعدم تناول هذه الأقراص المكملة، إلا بإشراف طبي دقيق، وعند الحاجة إليها دون مبالغة.
939
| 01 أغسطس 2016
 
              تكلف قلة النشاط البدني الاقتصاد العالمي 67.5 مليار دولار سنويا، من تكاليف الرعاية الصحية والخسائر الإنتاجية، حسبما كشفت دراسة طيبة حديثة. ونبهت الدراسة التي أجريت على مليون شخص أن ممارسة التمرينات لمدة ساعة يوميا، يمكن أن يمنع الكثير من تلك الخسائر، وتوصل الباحثون إلى أن أسلوب الحياة الذي يخلو من النشاط مرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكري والسرطان. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، أوضح الباحثون أن أنشطة مثل السير السريع قد تقي من الاحتمال المتزايد للموت المبكر المرتبط بالجلوس لمدة 8 ساعات أو أكثر يوميا. وبحسب التقديرات، فإن عدم الحركة يتسبب في حدوث أكثر من 5 ملايين حالة وفاة سنويا، مثل التدخين تقريبا، والذي تقول منظمة الصحة العالمية إنه يقتل ستة ملايين شخص سنويا. وحذر الباحثون لدى نشر التفاصيل المتعلقة بنتائجهم في مؤتمر بلندن، من عدم وجود أي تقدم يذكر لمعالجة مشكلة قلة النشاط البدني.
251
| 28 يوليو 2016
 
              توصل خبراء تغذية إلى أن تناول الطعام الغني بالدهون يمكن أن يقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي والسكري وأمراض القلب. وأكد علماء أن مراجعة تم إجراؤها على مدى 20 عاماً أثبتت أن تناول كميات غير مقيدة من الدهون هو النوع الأكثر إفادة للصحة من بين الأنظمة الغذائية السليمة للجسم، حسبما أفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأشار العلماء إلى أن "أزمة البدانة المنتشرة في العالم ربما ترجع إلى الأنظمة الغذائية المعززة بالسكر والأطعمة الذي يحتوي على الحبوب المصفاة مثل الخبر الأبيض والمكرونة". ووجد فريق البحث أن إتباع النظام الغذائي الغني بزيت الزيتون والكثير من الفاكهة والخضراوات والفاصوليا والحبوب والأسماك والحبوب الكاملة يؤدي إلى خفض خطر الإصابة بأمراض محددة أكثر من الأنظمة الغذائية الغربية التقليدية المعززة بالسكر والحبوب. وأكدت الدراسة أن "الأنظمة الغذائية الصحية يمكن أن تشمل الكثير من الدهون لاسيما لو كانت من الدهون المفيدة".
233
| 20 يوليو 2016
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
30878
| 29 أكتوبر 2025
 
                أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
9788
| 30 أكتوبر 2025
 
                فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
5816
| 29 أكتوبر 2025
 
                أعلنت السوق الحرة القطرية عن افتتاح أول متجر في الشرق الأوسط لعلامة بوب مارت (POP MART) العالمية المتخصصة في المقتنيات ومنتجات أسلوب الحياة،...
5354
| 29 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
3176
| 31 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2550
| 30 أكتوبر 2025
أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزير الرياضة والشباب القرار رقم (163) لسنة 2025 بتسجيل وإشهار هيئة رياضية بمسمى نادي لوسيل...
2140
| 30 أكتوبر 2025
