تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
استكمل برنامج "الفاخورة" التابع لمؤسسة "التعليم فوق الجميع"، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لمساعدة الشعب الفلسطيني، أعمال المرحلة الأولى لإعادة الإعمار والتأهيل لـ 11 من المرافق التعليمية في قطاع غزة بتمويل من صندوق التنمية القطري. ووفق بيان صادر عن مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، فإنه بفضل هذا الدعم اكتمل العمل في المرحلة الأولى من إعادة الإعمار والتأهيل التي شملت ثلاث مدارس خاصة وخمسة مراكز تدريب وثلاث جامعات وتوزعت المساعدات بين بناء غرف صفية وإعادة بناء مبان ومخازن لحق بها الضرر، وعمليات تبليط ودهان وتركيب ألواح لتوليد الطاقة الشمسية.. مشيرا إلى أنه من المتوقع أن يستفيد نحو 10 آلاف طالب من بينهم 2357 طالبة، من هذه المرافق التعليمية. وتأتي هذه الجهود في إطار برنامج "حق التعليم في قطاع غزة" البالغة كلفته 21 مليون دولار والذي يهدف إلى إعادة إعمار وتأهيل المرافق التعليمية التي لحقت بها أضرار أو دمرت خلال الحرب الإسرائيلية على غزة عام 2014 بتمويل من صندوق التنمية القطري لبرنامج "الفاخورة" التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع. ومن خلال هذا البرنامج سيستعيد أكثر من 600 ألف طفل وشاب فلسطيني حقهم في الحصول على التعليم الجيد في بيئة تعليمية مناسبة للأطفال. وسيتم في إطار جهود برنامج الفاخورة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي معالجة النقص في عدد الغرف الصفية في قطاع غزة، حيث سيوفر برنامج "حق التعليم في قطاع غزة" 200 غرفة صفية مجددة، وسيدعم إعادة بناء أربع مدارس دمرت تماماً خلال الحرب التي استمرت 51 يوماً في غزة. كما يجري العمل حالياً على إعادة إعمار وتأهيل 19 مدرسة ابتدائية وثانوية متضررة، وعشر جامعات وخمسة مراكز تدريب. ويتوقع أن يوفر البرنامج كذلك العديد من فرص العمل إضافة إلى تطوير القدرات في مجالات الصحة النفسية والعمل عبر الانترنت، كما سيوفر المهارات اللازمة للطلاب والشباب في مجالات الإشراف والحوار والخدمات ويمكنهم من المساهمة بشكل فعال في مجتمعهم. يذكر أن قطاع التعليم في غزة عانى لفترة طويلة من اكتظاظ المرافق التعليمية وعدم توافر شروط السلامة فيها. وتشير الإحصاءات إلى أن القطاع يحتاج إلى أكثر من 200 مدرسة إضافية، كما يحتاج إلى 190 مدرسة أخرى بحلول 2020 لاستيعاب الزيادة السنوية في أعداد الطلاب.
575
| 19 أكتوبر 2015
أكد سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث قناعة دولة قطر الراسخة بأهمية التعليم بوصفه قوة كامنة تسمح برفع التحديات التي يواجهها العالم، مشددا على أن هذه القناعة لا تقتصر على العمل داخل الدولة فقط ولكن خارجها أيضا.جاء ذلك خلال كلمة ألقاها سعادة وزير الثقافة بدعوة من مؤسسة "التعليم فوق الجميع" بمقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" بمناسبة افتتاح معرض فني للصور لبرنامج (علم طفلا) وتدشين كتاب مصوّر جديد بعنوان "التحديات والواقع" للمصور ماهر عطار ، بحضور شخصيات بارزة من كافة أنحاء العالم المعنية بتطوير التعليم ومندوبي كافة الدول الأعضاء في اليونسكو.وأوضح سعادته اهتمام دولة قطر وقناعتها الراسخة بالتعليم من خلال برنامج "علّم طفلا" التابع لمؤسسة "التعليم فوق الجميع" الذي أسسته صاحبة السموّ الشيخة موزا بنت ناصر سنة 2012م ، مشيرا إلى أن "علّم طفلا" ما هو إلا نموذج واضح لهذه القناعة.ولفت سعادة الدكتور الكواري أن برنامج "علم طفلا" شمل توقيع اتفاقيات شراكة للوصول إلى 6 ملايين طفل منقطعين عن الدراسة، كما ينشط البرنامج في 38 دولة وهو يسير باتجاه استكمال التزامه بتوفير البرامج التعليمية لأكثر من 10 ملايين مع نهاية السنة الدراسية 2015 / 2016 ، وبفضل هذه المبادرات، يتلقى الأطفال في أكثر بقاع الأرض عزلة وهشاشة تعليما ذا جودة.وتناول سعادة وزير الثقافة والفنون والتراث في كلمته النتائج الإيجابية التي حققها /علم طفلا/ ، منوها بأن جهود صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر بدأت تؤتي أكلها حيث حققت هذه المبادرة خلال السنوات الثلاث الماضية الفائدة للتلاميذ أكثر ممّا يحلم به أيّ كان. وتطرق سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث خلال كلمته أمام / اليونسكو / إلى أهمية كتاب "التحديات والواقع" مؤكدا أنّ التقرير المصوّر المثير في هذا الكتاب الجديد يحفر بعمق داخل عدة حواجز يواجهها الأطفال حول العالم للحصول على التعليم الابتدائي.وأوضح أن الكتاب يُبرز بقوة ثنائية العواطف التي تنتابنا بخصوص التنمية الشاملة ، ويقتنص بين طيّاته تلك الحماسة لأوجه التقدّم في مجال تقليص الفقر، وذلك الواقع الذي يشير إلى المسافة التي ما زالت تفصلنا عن تحقيق التنمية ، حيث اقتنصت عدسة المصور رحلة برنامج "علّم طفلا" منذ انطلاقته، لتكون شاهد عيان على العمل المتبقّي لضمان توفير التعليم الابتدائي للجميع ، لافتا إلى أن هذا الكتاب يأتي في لحظة فريدة على إثر اعتماد المجموعة الدولية حديثا أهداف التنمية المستدامة والتزامها بألاّ يبقى أي شخص متروكًا لشأنه ضمن مسيرتها لاستئصال الفقر.وأشاد سعادته بدور اليونسكو واهتمامها بمنظومة التعليم حول العالم وأنها المكان الطبيعي لتدشين هذا الكتاب ، مشيرا إلى أن اليونسكو قد كلّفت منذ أكثر من عقد المصوّر سيباستيو سلغادو والكاتب والشاعر كريستوفان بواركي بتأمين عرض مجموعة من الصور لأطفال من البلدان النامية يواجهون معوّقات تحول دون حصولهم على التعليم، وقد نتج عن عملهما كتاب عنوانه "مهد عدم المساواة" يُمثّل رحلة حقيقية في الزمن ويروي قصة ما كان يحصل عندما كانت "الأهداف التنموية للألفية" في بدايات تنفيذها .وقال سعادته "لقد حصل تقدّم مذهل منذ نشر كتاب "مهد عدم المساواة"، حيث انخفضت أعداد الأطفال المنقطعين عن الدراسة من 100 مليون آنذاك إلى النصف تقريبا اليوم. لكن خلال تلك المسيرة تلاشى الزخم وفترت القوة الدافعة وظلّ الأطفال الذين يصعب الوصول إليهم متروكين لحالهم. ويُمثل هؤلاء الأطفال المنقطعون عن الدراسة الذين يبلغ تعدادهم 58 مليونًا الجزء غير المكتمل من المرحلة الثانية في الأهداف التنموية للألفية،و رغم كل العوائق على غرار الحرب وبعد المسافة والتمييز، هناك تعليم".وأشار سعادة الدكتور الكواري إلى أنه "ما بين الحُفر وعبر الغبار وفوق الصخور هناك أعداد متزايدة من الأطفال يحصلون اليوم على التعليم، وأكثر من أي وقت مضى ، مؤكدا أنّ التعليم قاعدة ضرورية لبناء السلم والازدهار المستدامين".ودعا وزير الثقافة في ختام كلمته إلى ضرورة التحفيز ومواصلة العمل ليكون لكل طفل وطفلة القدرة على الانتفاع بحقه وحقها في التعليم للتمتع بحياة أفضل حيث يُساعد الكتاب في إعادة توجيه ضميرنا الجماعي نحو أهمية هذه القضية.جدير بالذكر أن كتاب "التحديات والواقع " جاء في مقدمته كلمة لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مؤسسة "التعليم فوق الجميع" بالاشتراك مع المديرة العامة لمنظمة اليونسكو ايرينا بوكوفاند. كما كتب الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون توطئة للكتاب ركزت على أهمية التعليم.
196
| 10 أكتوبر 2015
رعت مؤسسة "التعليم فوق الجميع" إطلاق كتاب "تحديات وواقع" الذي يضم مجموعة من الصور التي التقطها المصور ماهر عطار لتسليط الضوء على قضية الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في أنحاء العالم. جاء إطلاق الكتاب، بحسب بيان صادر عن مؤسسة "التعليم فوق الجميع" خلال اجتماع رفيع المستوى عقدته سعادة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة على هامش الاجتماع السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة حول "ضمان إدراج الحق في التعليم في حالات الطوارئ في جدول أعمال التنمية لما بعد 2015"، وشارك فيه عدد من كبار المسؤولين من الحكومات والمؤسسات والمنظمات الأهلية ومن بينهم غوردون براون رئيس الوزراء البريطاني السابق، وانتونيو غوتيريس المفوض الأعلى لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة، وبيير كرينبول المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). ويضم الكتاب مجموعة من الصور الرائعة للأطفال أثناء محاولتهم الحصول على التعليم وسط ظروف الفقر والنزاع والكوارث الطبيعية، كما يعرض للتقدم الذي ربما حدث في بعض المناطق لتحسين التعليم في أفقر دول العالم وبين أكثر الأطفال تهميشاً منذ تبني الأهداف الإنمائية للألفية عام 2000. يذكر ان الكتاب جاء في مقدمته كلمة لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مؤسسة "التعليم فوق الجميع" بالاشتراك مع المديرة العامة لمنظمة اليونسكو ايرينا بوكوفاند. كما كتب الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون مقدمة للكتاب ركزت على أهمية التعليم. وبهذه المناسبة قال مارسيو باربوسا الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع "نحن فخورون جدا بهذا العمل الجديد المهم الذي يسلط الضوء على الظروف التي يسعى فيها الأطفال الذين يعانون من أوضاع صعبة للغاية للحصول على حقهم في التعليم الأساسي"، مؤكداً أن "مؤسسة التعليم فوق الجميع ملتزمة بشكل كبير بقضايا التعليم الأساسي. وخلال ثلاث سنوات من إطلاق صاحبة السمو الشيخة موزا لبرنامج علّم طفلاً، تمكنت مؤسسة التعليم فوق الجميع من تنفيذ التزاماتها التي حققت المساواة في التعليم لأكثر من ستة ملايين طفل غير ملتحقين بالمدارس ومن بينهم مليون طفل لاجئ". بدوره أعرب السيد ماهر عطار الذي رافق صاحبة السمو الشيخة موزا في العديد من رحلاتها الخارجية لزيارة الأطفال والمعلمين، عن أمله في أن يساعد كتابه الجديد في توضيح معاناة الأطفال غير الملتحقين بالمدارس. وقال "لقد تمكنت من خلال عملي مع برنامج علّم طفلاً من زيارة العديد من المدارس في جميع أنحاء العالم. وفي كل مكان ذهبت إليه أذهلتني قدرة وصلابة هؤلاء الأطفال والمعلمين على مواصلة التعليم حتى في أصعب الظروف. وإذا تمكنوا من تحقيق كل هذا رغم المعاناة الشديدة، فلنتخيل ما يمكن أن يحققه هؤلاء الأطفال لو أتيحت لهم الموارد الصحيحة.. آمل أن يفتح كتابي عيون العالم على احتياجات هؤلاء الأطفال ويدفعهم إلى العمل الحقيقي لمعالجة مسالة توفير التعليم الأساسي لجميع الأطفال".
313
| 03 أكتوبر 2015
رعت مؤسسة "التعليم فوق الجميع" إطلاق كتاب "تحديات وواقع" الذي يضم مجموعة من الصور التي التقطها المصور ماهر عطار لتسليط الضوء على قضية الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في أنحاء العالم.جاء إطلاق الكتاب، بحسب بيان صادر عن مؤسسة "التعليم فوق الجميع" ، خلال اجتماع رفيع المستوى عقدته سعادة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة على هامش الاجتماع السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة حول "ضمان إدراج الحق في التعليم في حالات الطوارئ في جدول أعمال التنمية لما بعد 2015"، وشارك فيه عدد من كبار المسؤولين من الحكومات والمؤسسات والمنظمات الأهلية ومن بينهم غوردون براون رئيس الوزراء البريطاني السابق، وانتونيو غوتيريس المفوض الأعلى لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة، وبيير كرينبول المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).ويضم الكتاب مجموعة من الصور الرائعة للأطفال أثناء محاولتهم الحصول على التعليم وسط ظروف الفقر والنزاع والكوارث الطبيعية، كما يعرض للتقدم الذي ربما حدث في بعض المناطق لتحسين التعليم في أفقر دول العالم وبين أكثر الأطفال تهميشاً منذ تبني الأهداف الإنمائية للألفية عام 2000.يذكر ان الكتاب جاء في مقدمته كلمة لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مؤسسة "التعليم فوق الجميع" بالاشتراك مع المديرة العامة لمنظمة اليونسكو ايرينا بوكوفاند.كما كتب الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون مقدمة للكتاب ركزت على أهمية التعليم.
411
| 03 أكتوبر 2015
أكد سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية، وزير الخارجية على أهمية إيلاء الاهتمام البالغ للحق الأساسي في التعليم الذي لا يزال ملايين الأطفال حول العالم محرومين منه..وقال "إن الأطفال يحتاجون إلى التعليم حاجتهم إلى الغذاء والماء والرعاية الطبية". جاء ذلك في كلمة لسعادة وزير الخارجية في افتتاح إفطار عمل رفيع المستوى في نيويورك أقامه الوفد الدائم لدولة قطر على هامش أعمال الدورة الــ 70 للجمعية العامة للأمم المتحدة حول "ضمان إدراج الحق في التعليم في حالات الطوارئ في جدول أعمال التنمية لما بعد 2015"، وبالتعاون مع مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، والبرتغال، والمجموعة الرئيسية للدول الأعضاء المعنية بالحق في التعليم في حالات الطوارئ، والتي تضم كلاً من بنين، وكوستاريكا، والبوسنة والهرسك، ونيكاراغوا، والنرويج. وأوضح أنَّه رغم الجهود المبذولة، إلا أن الحصول على التعليم الجيد لا يزال تعترضه عوائق كثيرة من بينها النزاعات والكوارث الطبيعية.وأضاف أن هناك الملايين من الأطفال خارج المدارس، يعيش نصفهم في مناطق الصراعات. كما أشار سعادته إلى الزيادة الكبيرة في الهجمات على المدارس والمعلمين والطلاب، معرباً عن الأسف لأنَّ مستويات تمويل التعليم في حالات الطوارئ لا تزال منخفضة بشكلٍ ملحوظٍ، وأقل من المستوى المطلوب. شارك في إفطار العمل الرفيع المستوى، كل من سعادة السيد غوردن براون، مبعوث الأمم المتحدة الخاص للتعليم العالمي، وسعادة السيد خورخيه سامبيو، الرئيس الأسبق للبرتغال، والممثل السابق للأمم المتحدة السامي لتحالف الحضارات، ورئيس المنتدى العالمي لسوريا. كما شارك رئيس جامعة نيويورك، وممثلون عن مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونيسكو)، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالأطفال والنزاع المسلَّح، وأدار الحوار السيد نيكولاس كريستوف، الكاتب في صحيفة "النيويورك تايمز".وسلط المشاركون في الافطار الضوء على التحديات القائمة، والتطورات والانجازات التي تحققت خلال السنوات الخمس الماضية منذ اعتماد قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 64/290، المعنون "الحق في التعليم في حالات الطوارئ"، والذي كانت دولة قطر من الدول الرئيسية المُقدِّمة لهذا القرار. كما شددوا على الحاجة الملحة للاستجابة لاحتياجات تعليم الأطفال والمراهقين الذين يعيشون في حالات الطوارئ.
234
| 03 أكتوبر 2015
وقعت مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، والمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي مذكرة تفاهم للعمل معا على دعم التعليم الأساسي في الدولة.ومدة الاتفاقية ثلاث سنوات قابلة للتجديد، وتعمل المؤسستان بموجبها على توفير ودعم فرص التعليم الأساسي في قطر ووضع وتنفيذ الخطط والبرامج وحملات التوعية بأهمية التعليم، كما ستشكل المؤسستان لجنة مشتركة للإشراف على تنفيذ الانشطة والبرامج التي تشتمل عليها الاتفاقية.وتعليقاً على هذه الاتفاقية، قال السيد /مارسيو باربوسا/، الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع:" كما تركز مؤسسة التعليم فوق الجميع عملها على الدول ذات الأعداد الأكبر من الأطفال غير الملتحقين بالمدارس حول العالم، فإنه من المهم بالنسبة لنا أيضا أن نبذل الجهود في هذا المجال على المستوى المحلي هنا في دولة قطر، ونحن سعداء بهذه الشراكة مع المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، ونتطلع إلى العمل معاً لدعم الحصول على التعليم في قطر".وأكد أن هذه الاتفاقية خير مثال على جهود مؤسسة التعليم فوق الجميع للتشارك مع فئة واسعة من المعنيين لدعم التعليم الأساسي وتوفير الفرص للأطفال.من جهتها، أعربت السيدة آمال بنت عبداللطيف المناعي، الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي عن سعادتها بأن المؤسسة ستتلاقى مع مؤسسة التعليم فوق الجميع من خلال هذه المذكرة كطرف فاعل وفق أسس من الشراكة الحقيقية للإسهام في دعم وتنمية العمل الاجتماعي خاصة في مجال التعليم.وأضافت أن توقيع هذه المذكرة يأتي في اطار حرص المؤسسة على المساهمة الفاعلة في مسيرة التنمية، بما يضمن تكامل الادوار وتوحيد الجهود وجماعية الاداء، والعمل على ضمان استدامة التقدم الملحوظ في مجال التنمية الاجتماعية والبشرية، انطلاقا من المرجعيات الوطنية، وعلى رأسها رؤية قطر الوطنية 2030 .
288
| 12 سبتمبر 2015
تسلّم برنامج علّم طفلا، وهو برنامج عالمي تابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع، تبرعا قيمته 40,000 جنيه إسترليني من نادي السباق والفروسية القطري وذلك من ريع سباق للخيل تم تنظيمه في إطار مهرجان قطر جودوود Qatar Goodwood Festival في المملكة المتحدة لدعم مشاريع برنامج علّم طفلا الرامية إلى توفير التعليم الأساسي للأطفال حول العالم. وجرى السباق المذكور تحت اسم "رهانات علّم طفلا". وتسلم السيد راشد الدهيمي، المستشار بسفارة الدولة بلندن، شيك التبرع بالنيابة عن مؤسسة التعليم فوق الجميع. وتعليقا على هذا التبرع قال السيد مارسيو باربوسا، الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع :" يستهدف برنامج علّم طفلا الوصول إلى 10 ملايين طفل غير ملتحقين بالمدارس حول العالم بنهاية العام الدراسي القادم". واضاف " وصلنا بالفعل إلى أكثر من خمسة ملايين، ولكي نحقق هدفنا فإن ما نحتاجه هو التمويل من المانحين الأفراد والمنظمات مثل نادي السباق والفروسية القطري، والذي نشكره على تبرعه السخي لنا اليوم". واوضح انه بالإضافة إلى التبرع للبرنامج، فإن السباق ساهم أيضا في زيادة الوعي ببرنامج علّم طفلا بين عامة الناس. وتسلم برنامج علم طفلا تبرعات هذا العام من عدة منظمات حكومية تنموية واتحادات رياضية وشركات ووكالات تنموية وغيرها. يشار الى أن 58 مليون طفل حول العالم غير ملتحقين بالمدارس رغم اقتراب العالم من المدة المحددة لأهداف الألفية مع نهاية هذا العام بما فيها الهدف الثاني الذي ينص على توفير التعليم الأساسي للجميع.. وتسعى مؤسسة التعليم فوق الجميع لزيادة الوعي وجمع التبرعات لاستكمال الأجندة غير المنجزة الخاصة بالتعليم الأساسي وضمان عدم نسيان الأطفال المهمشين الذين يصعب الوصول إليهم والذين لا يزالون خارج مقاعد الدراسة.
213
| 02 أغسطس 2015
يشهد برنامج الفاخورة التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع هذا الأسبوع بدء تنفيذ عدد من برامج إعادة الإعمار والتأهيل في قطاع غزة بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وصندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الاونروا). وفي نوفمبر 2014 قدم صندوق التنمية القطري مبلغ أربعين مليون دولار أمريكي لبرنامج الفاخورة. وعقب ذلك وقع البرنامج اتفاقيات مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي واليونيسف والأونروا. وفي مثل هذا الوقت في شهر رمضان من العام الماضي، شهدت غزة حرباً استمرت 51 يوماً قتل خلالها أكثر من 2200 شخص من بينهم أكثر من 500 طفل، كما أصيب أكثر من 11 ألف شخص آخرين. وتسببت الحرب الطويلة في تدمير عشرات آلاف المنازل والمستشفيات والمدارس والمؤسسات التعليمية. وسيعمل برنامج الفاخورة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة اليونيسيف على سد النقص الحالي في عدد غرف الصف المدرسية في قطاع غزة. ويتوقع أن تبدأ أعمال إعادة إعمار وتأهيل المدارس المتضررة من الحرب في القطاع في الأسبوع الثاني من شهر يوليو 2015. وسيلي ذلك عمليات إعادة إعمار وتأهيل خمس مراكز للتدريب المهني لحقت بها أضرار جزئية إضافة إلى عشرات الجامعات والكليات. وسيقوم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي كذلك ببناء قدرات منشآت لرعاية الصحة النفسية، وزيادة فرص التوظيف من خلال التدريب الإلكتروني على العمل والإشراف على الموظفين. وستقوم الأونروا بدورها بإعادة تأهيل المدارس التي تضررت خلال الحرب والتي لجأ إليها سكان القطاع للاحتماء بها أثناء الحرب. وسيستفيد من برامج الفاخورة التي ينفذها شركاء البرنامج، أكثر من 420,000 طالب وأكثر من نصف مليون عائلة، كما ستوفر هذه المشاريع الوظائف لأكثر من 140,000 شخص في القطاع. وتشتمل مشاريع إعادة الإعمار والتأهيل على إعادة بناء أربع مدارس ومباني ابتدائية وثانوية دمرت تماماً أثناء الحرب، و14 مدرسة ابتدائية وثانوية لحقت بها أضرار أثناء الحرب، وعشر جامعات وخمسة مراكز تدريب. وستجري إعادة تأهيل 218 مدرسة ابتدائية وثانوية بما يشمل تزويد الغرف الصفية بالأجهزة والأثاث والمستلزمات التعليمية وإنشاء غرف صفية صديقة للطفل، وتركيب أجهزة لتوليد الطاقة الشمسية المتجددة ومولدات كهرباء، وتركيب مضخات مياه وتزويدها بالمرافق الصحية والمياه إضافة إلى ساحات اللعب والمرافق الرياضية. ولتوفير الدعم النفسي والاجتماعي سيتم تدريب 11,000 معلم و407 مرشد مدرسي و200 أخصائي على تقديم خدمات حماية الطفل وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي. أما برنامج "القيادة والتنمية" الخاص ببرنامج الفاخورة فسيشرك الطلاب من خلال توفير فرص القيادة المدنية لتمكينهم من تنفيذ المبادرات المجتمعية. وسيستفيد من برنامج "القيادة والتنمية" أكثر من 3000 طفل وشاب وأكثر من 300 من طلاب برنامج الفاخورة الحاليين كما سيشارك فيه أكثر من 100 شاب قطري. وتعليقاً على الاجتماعات التي عقدت هذا الأسبوع مع منظمات الأمم المتحدة قال السيد فاروق بورني مدير برنامج الفاخورة: "نحن سعداء جداً بأن نشهد بدء تطبيق هذه البرامج المشتركة. ونحن نحرص على تحقيق هدفنا باستخدام الأموال التي حصلنا عليها من صندوق التنمية القطري على أفضل وجه في قطاع غزة. ومن خلال التعاون مع شركائنا على الأرض، فإن هدفنا هو إعادة البناء بشكل أفضل وإحداث فرق في حياة آلاف الأطفال والشباب والعائلات في قطاع غزة. وقد صممت جميع البرامج بحيث تشتمل على عنصر القيادة والتنمية لضمان مشاركة الطلاب والشباب والأطفال بشكل مباشر في عملية إعادة إعمار غزة وتزويدهم بمهارات القيادة التي ستفيدهم في حياتهم المستقبلية".
321
| 12 يوليو 2015
يغادر ممثلون عن مؤسسة "التعليم فوق الجميع" اليوم مدينة الدوحة متوجهين إلى النرويج للمشاركة في قمة أوسلو التي تستمر يومين.تنعقد القمة تحت عنوان "التعليم من أجل التنمية" وتناقش الحاجة إلى تجديد الالتزام السياسي لدى الدول للوصول إلى 58 مليون طفل محرومين من حقهم في التعليم الأساسي الجيد؛ بهدف الدعوة لتعبئة الموارد المحلية وتشجيع استخدام الشراكات المبتكرة وتنسيق المساعدات من أجل التعليم.ويأتي عقد هذه القمة للبناء على النتائج التي تم التوصل إليها في منتدى التعليم العالمي الذي عقد في كوريا الجنوبية في مايو 2015 والذي شارك فيه كذلك وفد من "مؤسسة التعليم فوق الجميع".ويلي عقد قمة أوسلو مؤتمر دولي ثالث للتمويل من أجل التنمية سيعقد في أثيوبيا نهاية يوليو الجاري، واجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل والذي سيجري خلاله تبني أهداف التنمية المستدامة.وسيشارك ممثلون من "مؤسسة التعليم فوق الجميع" وبرنامج "علّم طفلاً" التابع للمؤسسة في هذين الحدثين لمواصلة المناقشات حول أهمية ضمان عدم تجاهل الأطفال المحرومين من التعليم الأساسي في العالم.يشار إلى أن "مؤسسة التعليم فوق الجميع" وقعت مؤخراً اتفاقيات مع الوكالة الفرنسية للتنمية والوكالة الكورية للتنمية للتعاون والمشاركة في مشاريع ونشاطات تدعم حصول الأطفال على التعليم الأساسي للمساهمة في خفض أعداد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس، كما وقعت المؤسسة شراكات مع عدد من المؤسسات والشركات داخل قطر لتوفير التعليم الأساسي لنحو 10 ملايين طفل حول العالم بحلول العام المقبل.وتعليقاً على المشاركة في قمة اوسلو للتعليم من أجل التنمية، قال السيد مارسيو باربوسا الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع:" تعتبر الفترة الحالية ،التي تسبق تبني أهداف التنمية المستدامة في سبتمبر المقبل،مهمة جدا لاتخاذ الخطوات اللازمة لتحسين نوعية التعليم وتأمين التعليم الأساسي لأكثر الأطفال تهميشاَ في العالم".وأضاف ان مثل هذه اللقاءات ،قمة أوسلو ومؤتمر اثيوبيا، تعد فرصاً قيّمة لتحديد أفضل الممارسات ونماذج التمويل للوصول إلى 58 مليون طفل ما زالوا غير ملتحقين بالمدارس.وأكد باربوسا أنه بنهاية هذا العام، ستنتهي الأهداف الإنمائية للألفية التي حددتها الأمم المتحدة وكذلك الأهداف الإنمائية للألفية الثانية والتي تنص على ضمان التعليم الأساسي لجميع الأطفال. ولا يزال 58 مليون طفل غير ملتحقين بالمدارس في أنحاء العالم.
344
| 06 يوليو 2015
عقد برنامج "حماية الحق في التعليم في ظروف النزاعات المسلحة وانعدام الأمن" التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع بالدوحة ندوة دولية استمرت يومين تحت عنوان: "الهجمات على التعليم، مواجهة تحدي جمع البيانات" . حضر الندوة التي شهدت مناقشات مثمرة ممثلون عن منظمة اليونيسيف ومنظمة جلوبال تيروريزم داتا بيز وجامعة إمبيريال كولدج في لندن وجامعة كولومبيا في نيويورك والهلال الأحمر القطري ومنظمة سمول أرمز سيرفي ومستشارون مستقلون لبحث وفهم وسائل المراقبة والتقرير والإبلاغ. ترأس الندوة الدكتور مارك ريتشموند، مدير برنامج "حماية الحق في التعليم في ظروف النزاعات المسلحة وانعدام الأمن" التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع وألقى الكلمة الترحيبية فيها السيد فهد السليطي، نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع.
179
| 16 يونيو 2015
نظمت اللجنة الثقافية الاجتماعية بنادي الخور وبالتعاون مع مركز قدرات زيارة تعليمية لوفد المركز الثقافي التعليمي (سحاري) من دولة البوسنة والهرسك من أجل الإطلاع على مؤسسة قطر والتعرف على برنامج "التعليم فوق الجميع". وقد اطلع الوفد على برامج توفر الفرص التعليمية التي تقدمها المؤسسة في المجتمعات التي تعاني من الفقر والنزاعات على مستوى العالم ثم قام الوفد باستئناف جولته في مدينة الخور بزيارة متحف عبدالله بن لحدان للتراث والذي يضم العديد من القطع التراثية النادرة والمشغولات اليدوية التي كانت تستخدم في الماضي وكان أجدادنا يعتمدون عليها في حياتهم اليومية. واستكمل الوفد جولته بزيارة مركز قدرات المهتم بتقديم برامج، وأنشطة تطويرية وتدريبية تنمي الجوانب الثقافية، والاجتماعية، والدينية للفتيات خاصّة، وللشبان عامّة. وقال غانم عبدالله المهندي رئيس اللجنة الثقافية الاجتماعية بالنادي والمنسق العام للزيارة إن الوفد قام بزيارة لجامعة قطر حيث تشرف الوفد بمقابلة رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة / شيخة المسند وعمداء الكليات والمساعدين ثم قام الوفد بأخذ جولة في حرم الجامعة شملت المكاتب وما تحتويه من كتب قيمة ومخطوطات قديمة وسكن طلاب وقسم البحوث ثم قام الوفد بإهداء رئيسة الجامعة الدرع التذكاري لمركز سحاري. وقال بعد ذلك قام الوفد زيارة مركز عبدالله بن زيد آل محمود الثقافي الإسلامي للاطلاع على دور المركز في إبلاغ رسالة الإسلام ونشر الثقافة الإسلامية وتعريف المسلمين الغير ناطقين بالعربية بأمور دينهم كما قاك بجولة بسوق واقف الذي يعد من الأماكن السياحية التراثية القديمة بالعاصمة القطرية الدوحة. ومن المقرر أن يستمر الوفد في جولاته الميدانية والسياحية والمعالم الثقافية الموجودة بالدولة على مدار الأسبوع الحالي.
371
| 29 أبريل 2015
إنطلقت اليوم بالمدينة التعليمية بمؤسسة قطر للتربية والعلوم ،حملة "علّمني" وذلك بشراكة بين قطر الخيرية و برنامج "علّم طفلا" المنبثق عن مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، حيث تهدف هذه الحملة إلى التوعية بخطورة حرمان ملايين الأطفال من التعليم عبر العالم بسبب الفقر والنزاعات والكوارث الطبيعية والتمييز، وحشد الدعم من أجل المساهمة بتوفير تعليم عالي الجودة لهم باعتباره أحد حقوقهم الأساسية. ويسعى برنامج "علّم طفلا" الذي أطلق عام 2012 إلى تحقيق تقدم كبير في عملية توفير التعليم الأساسي الجيد لـ 58 مليون طفل غير ملتحقين بالمدارس حول العالم، وتساعد المشاريع التي يقدمها البرنامج الأطفال على تجاوز العقبات التي تحول دون حصولهم على التعليم والاستمرار في الدراسة. وتأتي هذه الحملة المشتركة ترجمة لمذكرة تفاهم تم توقيعها العام الماضي بين قطر الخيرية و" مؤسسة التعليم فوق الجميع"، وهي مبادرة عالمية أطلقتها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر لدعم تعليم الأطفال المحرومين من التعليم الأساسي عبر العالم، ولمباشرة العمل الميداني المشترك في عدد من الدول المستهدفة ببرنامج "علّم طفلا" المنبثقة عن مؤسسة "التعليم فوق الجميع". وتركّز حملة "علِّمني" التي تستمر لمدة سنة قابلة للتجديد، على جمع التبرعات لصالح مشاريع وأنشطة تعليمية، وخصوصا في الدول التي يعاني الأطفال فيها من أوضاع استثنائية وصعبة. وتستهدف الحملة جمع 110 ملايين ريال، وهو مبلغ يغطي تكلفة تعليم 270,000 طفل لعام واحد. وقال السيد محمد علي الغامدي المدير التنفيذي لإدارة التنمية الدولية بقطر الخيرية إن هذه الحملة تأتي تفعيلا عمليا لمذكرة التفاهم التي وقعتها قطر الخيرية ومؤسسة "التعليم فوق الجميع" العام الماضي ودعما لحق الأطفال عبر العالم في التعليم، مع ازدياد أعداد المحرومين منهم من التعليم الأساسي في كثير من مناطق العالم، وبخاصة في الدول التي تعاني من مخاطر الحروب والكوارث الطبيعية، وهو ما يحتّم على كل الخيرين أن يسهموا في تغيير هذا الواقع باتجاه الأفضل.. معتبرا أن الحملة تنسجم مع توجهات قطر الخيرية واهتمام الرئاسة التنفيذية للجمعية بها باعتبار أن التعليم أحد مجالات عملها الرئيسة ، منوها بأن أغلب الدول المستهدفة من حملة "علمني" لقطر الخيرية مكاتب ميدانية فيها ومشاريع تعليمية نوعية. وأعرب عن تفاؤله بنجاح هذه التجربة الأولى بين برنامج "علمّ طفلا" وقطر الخيرية وتفاعل الجمهور في دولة قطر والعالم معها. من جهته قال السيد فهد السليطي نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع " يسعدنا أن نطلق هذه الحملة بالشراكة مع قطر الخيرية ، ونحن ممتنون للدعم الذي تقدمه المنظمة في جمع التبرعات لبرنامج "علّم طفلا" الذي يعمل على توفير التعليم الأساسي الجيد للأطفال غير الملتحقين بالمدارس حول العالم. حيث إن حوالي 58 مليون طفل في العالم لا يتمتعون بحقهم الإنساني الأساسي في الحصول على التعليم، ونحن نأمل أن تشكل هذه المبادرة المشتركة خطوة نحو تغيير هذا الواقع". يذكر أن قطر الخيرية تعطي أولوية خاصة للتعليم ضمن مشاريعها التي تنفذها في عشرات البلدان في ثلاث قارات ، حيث تجاوز ما أنفقته في العام الماضي 2014 على التعليم والثقافة 200 مليون ريال. وتجدر الإشارة إلى أن صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع كانت قد أطلقت عام 2012 برنامج "علّم طفلا" ، وهي مبادرة عالمية تستهدف خفض عدد الأطفال المحرومين من التعليم في مختلف أنحاء العالم. وتم إطلاق هذا البرنامج في جلسة التأمت في إطار مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز" الذي انعقد في شهر نوفمبر 2012، بمركز قطر الوطني للمؤتمرات وبحضور مئات الشخصيات المرموقة من أصحاب القرار وقادة الفكر والممارسين وأصحاب المصلحة في التعليم من قطاعات متعددة من أكثر من 100 دولة ، إلى جانب عدد من الشركاء الاستراتيجيين لهذه المبادرة العالمية. ويسعى هذا البرنامج إلى إحراز تقدم حقيقي نحو تحقيق هدف توفير تعليمٍ ابتدائي عالي الجودة لكل أطفال العالم، وذلك بسبب وجود 58 مليون طفل في أنحاء العالم لا يزالون محرومين من حقهم الأساسي في التعليم، ويدخل برنامج "عَلِّم طفلاً" في شراكة مع المنظمات ذات الخبرة الرائدة داخل قطر وخارجها لتوفير تعليمٍ عالي الجودة للأطفال المتضررين من الفقر المدقع أو النزاعات أو الكوارث الطبيعية أو التمييز، أو أي من العوامل الأخرى التي تمنعهم من الالتحاق بالمدارس. ويمكن للمتبرعين أن يساهموا في الحملة من خلال التبرع بتأمين المصاريف الدراسية للطلبة لمدة عام، حيث تبلغ تكلفة الطالب الواحد لسنة دراسية كاملة 400 ريال. كما يمكنهم التبرع للحملة بأي مبلغ من المبالغ ( غير محدد)، وذلك من خلال وسائل التبرع التي تتيحها قطر الخيرية لهذه الحملة، سواء من خلال مقرها الرئيس وفروعها داخل الدولة ، أو عن طريق محصّلي قطر الخيرية المنتشرين في المجمّعات التجارية ، أو لصناديق التبرع الخاصة بالمبادرة في المدارس وغيرها، أو عن طريق موقع قطر الخيرية الالكتروني qcharity.org/eac ، أو من خلال التحويلات البنكية. كما يمكن التبرع من خلال الرسائل النصية عبر Ooredoo و Vodafone وذلك بإرسال كلمة الرمز ( Edu ) على الرقم 92429 للتبرع بألف ريال ، وعلى الرقم 92428 للتبرع بـ 500 ريال ، وعلى الرقم 92642 للتبرع بمئة ريال ، وعلى الرقم 92632 للتبرع بـ 50 ريالا ، وعلى الرقم 92133 للتبرع بـ 25 ريالا.
781
| 05 أبريل 2015
دشنت جريدة "الشرق" اليوم، الخميس، "مبادرة الرياضة والسلام" بالتعاون مع جمعية قطر الخيرية ومؤسسة التعليم فوق الجميع ونادي المريخ السوداني. شارك في حفل التدشين الزميل جابر الحرمي رئيس تحرير جريدة "الشرق" والسيد محمد الغامدي المدير التنفيذي للتنمية الدولية بجمعية قطر الخيرية، والسيد عبد الصمد محمد عثمان نائب رئيس مجلس إدارة نادي المريخ السوداني، والسيد علي تركي السبيعي ممثل عن مؤسسة التعليم فوق الجميع، ونخبة من الإعلاميين والمهتميين بقضايا الرياضة والسلام. وارسل سعادة السيد أحمد بن عبدالله آل محمود نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء، رسالة للحضور أكد فيها على دعمه لـ"مبادرة الرياضة والسلام"، وثقته في جميع المؤسسات المشاركة في المبادرة، وسعيه للتواصل مع صندوق قطر للتنمية واللجنة الأولمبية القطرية والاتحاد القطري لكرة القدم للوقوف بجانب المجموعة المؤسسة، وانطلاق المبادة على أرض الواقع في اقرب وقت ممكن، وشدد سعادته على وجوده خطوه بخطوه في افتتاح المبادة بشمال دارفور". وقال السيد جابر الحرمي .. "نحتفل اليوم بوجود العالم أجمع في قطر من خلال افتتاح بطولة العالم لكرة اليد 2015"، وتابع "الرياضة باتت ملتقى للشعوب تشكل ما قد يختلف عليه السياسيون، وأصبحت جسر للعديد من الفعاليات الرياضية تنهي الحروب وتبني المجتمعات" .. "حتي على المستوى الأممي باتت هناك مبادرات أنسانية تسعى من خلال الرياضة لتكمل أدوارها"، مشيراً إلى أن الفيفا لديها مبادرة رياضية في هذا الجانب. وشدد رئيس تحرير جريدة "الشرق" على دور الجريدة كمؤسسة إعلامية في العمل والسعى لنجاح "مبادرة الرياضة والسلام" لتكون النواة لأكثر من جانب، "ليس فقط في دارفور أو السودان وإنما في مناطق آخرى في حاجة إلى مساهمات وبحاجة إلى دعم"، وأكد الحرمي على سعى دولة قطر في خدمة الشعوب، حاملة دائماً رسالة السلام والأمن وكل المبادرات الإيجابية للعالم كله. وأوضح السيد محمد الغامدي المدير التنفيذي للتنمية الدولية بجمعية قطر الخيرية أن إطلاق مثل هذه المبادرة تحدي كبير ويحتاج إلى حشد الجهود وإضافة عناصر ومؤسسين جدد لتصبح مجالات العمل أوسع، مشيراً إلى أن خططة العمل حالياً تدور حول وضع النظام الأساسي لـ "مبادة الرياضة والسلام" وشروط الالتحاق والمجالات التي ستركز عليها المبادرة والمناطق التي سنبدأ بالعمل فيها. وأكد الغامدي على أن التعليم والتنمية وثقافة السلام على رأس الأولوية، ولا يمكن أن تعتمد على عنصر واحد أو جهه واحدة ولكنها تحتاج إلى جهد جماعي كبير، وتابع.. "اعتقد أن الاسهامات الرياضية في مفهوم السلام سيكون لها دور كبير جداً في المساعدة على تنفيذ المشاريع وتشجيع المانحين وأصحاب المبادرات الإنسانية للدخول وتقديم المساعدات في هذه المناطق، وسيكون الدور الأكبر في تهيئة المناخ والبيئة التي تشجع أصحاب هذه المشاريع والمبادرات على القدوم وتقديم الخدمات". وعبر عبد الصمد محمد عثمان نائب رئيس نادي المريخ عن سعادته بالتواجد على أرض قطر قائلاً .."أحياناً تعجز الكلمات عن التعبير ولكن عندما تعجز الكملة عن التعبير تبدوا الحياة مجردة من كل معانيها".. وأضاف "إذا تحدثنا عن دولة قطر فهي الرعي الأول لكل المبادرات الإنسانية في العالم، وقطر أصبحت قبلة للرياضيين". وطالب نائب رئيس نادي المريخ الحضور بالوقوف دقيقة إجلال واحترام لدولة قطر وأميرها المفدى والشعب القطري.. موضحاً أن "قطر تساوي في نظره خط الطول وخط العرض وخط الاستواء، قطر هي التعليم والتنمية والمبادرات والإغاثة والعلاج"، .. "قطر موجودة أينما كانت هناك حاجة لدعم الفقراء والمساكين، ومؤسسة قطر الخيرية في السودان الآن خير دليل وهي تعمل دون منّ أو أذى". وقال علي تركي السبيعي المتحدث باسم مؤسسة التعليم فوق الجميع إن المؤسسة تؤمن بأن الرياضة رسالة سامية في العالم لتوصيل الرسالة الصحيحة .. "لذالك حرصنا على تنويع الشراكات لنصل إلى أهداف المؤسسة في تعليم الأطفال حول العالم المحرومين من حقوقهم في التعليم لأسباب كثيرة مثل الفقر والتمييز وظروف النزاعات والحروب"، وتابع قائلاً: المؤسسة تتشرف بالعمل المشترك مع جريدة "الشرق" و"قطر الخيرية" ونادي "المريخ"، مشيرا إلى شراكات سابقة مع "قطر الخيرية" في التعليم داخل اليمن.
456
| 15 يناير 2015
أشاد سعادة الدكتور محمد بن عبد الواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي، رئيس اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم بالإسهام الفاعل لدولة قطر في مجال التعليم للجميع وما تقدمه لأطفال العالم من دعم وخدمات تربوية وتعليمية متميزة. وثمن سعادته في الكلمة التي ألقاها في المنتدى الوطني التحضيري حول التربية ما بعد 2015 الذي عقدته اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم اليوم بقاعة الاجتماعات بالمجلس، المبادرات العديدة لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر في مجال التعليم فوق الجميع. وقال سعادة الوزير في سياق متصل " بالرغم من الزيادة السكانية ومعدلات الهجرة العالية إلى داخل قطر .. إلا أنه لا يوجد لدينا طفل خارج المدرسة"، مشيرا إلى أن دولة قطر قد استوعبت جميع الطلبة على أرضها وقدمت لهم تعليما عالي النوعية وبيئة مدرسية جاذبة. من جهتها، قدمت الدكتور حمده حسن السليطي ، الأمين العام للجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم ، العرض الرئيسي في المنتدى متضمنا لمحة عن التعليم للجميع والخطوات التي خطتها دولة قطر في تحقيق الأهداف الستة للتعليم للجميع، وعددا من التحديات، ثم محاور المنتدى المتمثلة في برنامج الرعاية والتربية في مرحلة الطفولة المبكرة والتعليم الأساسي (ابتدائي وإعدادي وثانوي) ومحو أمية الشباب والبالغين ومهارات العمل والحياة والسياسات والتخطيط، والحوكمة والتنسيق والشراكات والتمويل والمتابعة والرصد والمساءلة. ويهدف المنتدى إلى جمع آراء الشركاء الوطنيين ووجهات نظرهم حول الأهداف المقترحة لخطة التعليم لما بعد 2015 من منظور التحديات الوطنية والأولويات في التعليم ومتطلبات تنفيذ خطة التعليم المستقبلية واستعراض الأفكار حول المعايير الوطنية لكل هدف، تمهيدا للاجتماع التحضيري للمؤتمر الإقليمي للدول العربية حول التربية لما بعد 2015 المقرر انعقاده في شرم الشيخ بجمهورية مصر العربية في الفترة من 27 – 29 يناير المقبل . وقد كون المنتدى مجموعتي عمل لدراسة وتحليل محاوره المذكورة ، خلصت إلى عدد من الأهداف والآليات والمعايير المرجعية الوطنية المبنية على رؤية قطر الوطنية 2030 واستراتيجية قطاع التعليم والتدريب للتربية ما بعد 2015م. حضر المنتدى ممثلون عن مكتب منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" الإقليمي بالدوحة والمجلس الأعلى للتعليم والشركاء.
314
| 30 ديسمبر 2014
أعلنت مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع عن دعمها جهود مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، من خلال اتفاقية تمتد لسنوات عقدتها شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية، لتزويد مدارس وعيادات طبية ومراكز اجتماعية بتكنولوجيا الطاقة الشمسية، في مخيم "كاكوما" للاجئين في كينيا. وتدعم هذه الاتفاقية جهود مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، التي تتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لتطوير نموذج جديد لدعم اللاجئين في مخيم كاكوما، من خلال مشروع تجريبي تعليمي شامل لمدة أربع سنوات، يسعى إلى معالجة كافة المسائل التي تمنع حالياً اللاجئين من تلقي التعليم، كالصحة والتغذية ووسائل المعيشة والأمن الغذائي والمياه والنظافة والطاقة. ويهدف المشروع إلى إحداث تغييرات تؤثر إيجابياً على المجتمع بأكمله، وسط توقعات بأن يستفيد أكثر منه 70 ألف شخص، بالإضافة إلى نشر التعليم والتنمية بين السكان الكينيين المحيطين بالمخيم. ويأتي هذا الدعم في سياق جهود مؤسسة قطر لتحقيق رسالتها الرامية إلى تنمية المجتمع، وتمكين الإنسان وإطلاق قدراته، من خلال مساعدة الأشخاص الأقل حظاًوالمساهمةبتحسين حياتهم عبر توفير فرص تعليمية لائقة، والإفادة من أحدث التقنيات التي تقدمها شركات رائدة في الدولة، مثل شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية. وكانت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، قد زارت مخيم كاكوما للاجئين في أكتوبر 2012، حيث تعرفت بشكل مباشر على حجم التحديات التعليمية التي يواجهها الأطفال اللاجئون وعائلاتهم في المخيم، ومدى الحاجة للمساعدات في حالات اللجوء الطويلة. وفي إطار الكلمة التي ألقاها الدكتورخالد الهاجري، رئيس مجلس إدارة ومدير عام شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية،عند إطلاق مشروع مؤسسة التعليم فوق الجميع، قال: "لا يوجد شيء أكثر أهمية من التعليم وقدرته على تحويل المجتمعات وبناء أجيال المستقبل. وتعمل شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية إلى تحقيق رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى توفير برامجتعليم ذات مستوى رفيع، ومبادرات من شأنها تغيير حياة ومصير المجتمعات للأفضل. ونحن نعمل حالياً مع شركائنا لصياغة هيكل التنمية والتطوير للمجتمعات التعليمية التي من شأنها تشجيع عملية تنمية مهارات التعلم على المدى الطويل، والتي بدورها سيكون لها أثر إيجابي على حياة مئات الآلاف من البشر". ويشمل المشروع التدخل التعليمي بدءاً من مراحل الطفولة المبكرة وحتى التدريب المهني، مروراً بفئات محو الأمية، وذلك وفق أسلوب مصمم خصيصاًلتلبية متطلبات التعلم لكل فرد، بغض النظر عن العمر أو الخلفية العرقية أو المتطلبات الخاصة. كما سيقدم المشروع برامج تعليمية خاصة بالسلام، والرياضات المختلفة،والأنشطة المنهجية الإضافية التي ستخدم اللاجئين والقوميات الكينية في المجتمع المحيط، والتي ستعمل على تعميق أواصر التعايش السلمي في المنطقة. وفي هذا السياق، فقد علّق السيد ليوناردو بينهيرو، مدير معهد الشئون الاستراتيجية والسياسية والبحثية لمؤسسة "التعليم فوق الجميع" قائلاً: "إن مشروع كاكوما يمثل مبادرة مبتكرة لتوفير سبل التعليم في مجتمع متأثر بالنزاعات. وليس من السهل أن يركز المشروع جهوده للعمل على تحسين البنية التحتية للمخيمات، وتوفير فرص تعليمية لجميع الأفراد من مختلف الشرائح العمرية، بهدف إمدادهم بالثقة والمهارات والمعرفة اللازمة للإعتماد الكلي علىالنفس. وبالتعاون مع شركائنا، ستسعى مؤسسة التعليم فوق الجميع إلى تزويد المقيمين بمخيم لاجئي كاكوما بمختلف السبل والأدوات التي يحتاجونها لخلق مستقبل أفضل لأنفسهم". وستقوم مؤسسة التعليم فوق الجميع، القائمة على تمويل المشروع، بتنسيق كافة الجهود التي يقدمها نطاق عريض من شركاء القطاع الصناعي، بما في ذلك خبراء في مجالات الإنشاء وإدارة المشروعات وتكنولوجيا الطاقة الشمسية والرياضة والمياه والصرف الصحي، بغرض إقامة نظام يعمل على توفير واستمرارية جودة التعليم، وهو مشروع سيمتد لسنوات، وسيشكل، عند نجاحه، نموذجاً تحتذي به جميع مخيمات اللاجئين في مختلف أنحاء العالم.
588
| 08 نوفمبر 2014
وقّعت وزارة الخارجية القطرية على اتفاقيه لمنح برنامج الفاخورة التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع أربعين مليون دولار أمريكي من صندوق التنمية القطري. وسيستخدم هذا المبلغ لإعادة بناء وتجهيز المدارس والجامعات المتضررة في قطاع غزة وكذلك لتقديم منح دراسية دولية للطلاب الراغبين في متابعة دراساتهم العليا في تخصصات يحتاجها القطاع. كما سيستخدم المبلغ لدعم برامج التدريب للمحترفين في قطاعي التعليم والصحة. وسيساهم هذا الدعم في رفع عدد الطلاب المستفيدين من المنح الدراسية التي يقدمها برنامج الفاخورة لطلاب الدراسات العليا في غزة إلى أكثر من الضعف. وتم توقيع الاتفاقية لدعم برنامج الفاخورة بعد محادثات مع صندوق قطر للتنمية قدم خلالها ممثلو البرنامج شرحاً حول عمل البرنامج وانجازاته في قطاع غزة وتقديرات لاحتياجات إصلاح مرافق تعليمية وعيادات دمرت أو تضررت في يوليو/أغسطس 2014. وقال سعادة الدكتور احمد بن محمد المريخي مديرعام صندوق التنمية ان المساهمة ستدعم جهود إصلاح الأضرار التي لحقت بالجامعات الثمانية في قطاع غزة. وقد لحقت أكبر الأضرار بالجامعة الإسلامية والكلية الجامعية للعلوم التطبيقية. ويُقدّر أيضاً أن أكثر من 110 مدارس قد دمرت. وبالإضافة إلى جهود إعادة البناء سيدعم برنامج الفاخورة أيضا برامج العلاج النفسي والاجتماعي لسكان قطاع غزة. وعند إطلاقه عام 2009 تعهد برنامج الفاخورة بدعم ألف طالب من خلال تقديم المنح الدراسية لهم. وحتى الآن قام البرنامج بتقديم المنح لـ 300 طالب. وبموجب الاتفاقية الجديدة سيتم دعم 700 طالب إضافي لإكمال تعليمهم العالي. ومن جهته قال السيد مارسيو باربوسا، الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع: "تعبر مؤسسة التعليم فوق الجميع عن امتنانها لهذا التبرع الكبير من وزارة الخارجية والحكومة القطرية، والذي يمثل محطة رئيسية نحو تحقيق الهدف الحالي للفاخورة في إعادة بناء وتأهيل المرافق التعليمية في غزة. ويُظهر هذا التبرع أن حكومة قطر تدرك الحاجة الماسة لتحسين حياة الناس في غزة من خلال التعليم". هذا وتم إطلاق برنامج الفاخورة عقب حرب 2008/2009 في غزة كمبادرة يقودها طلاب يناصرون حماية التعليم ورفع الحصار عن القطاع. ويتبنى البرنامج الذي يحمل اسم مدرسة تابعة للأمم المتحدة في قطاع غزة كانت قد تعرضت لهجوم أودى بحياة 43 شخصاً خلال تلك الحرب، منهجا شاملا يركز على تمكين الشباب في غزة من خلال المعرفة وليس السلاح وتوفير الفرص لهم لمتابعة تحصيلهم العلمي. أما مؤسسة "التعليم فوق الجميع" هي مبادرة عالمية أسستها سمو الشيخة موزا بنت ناصر المسند عام 2012 بهدف بناء حركة عالمية تساهم في التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية من خلال توفير التعليم الجيد وبرامج ومبادرات الرفاه الأخرى. وتركز المؤسسة بشكل خاص على المناطق التي تعاني من الفقر والنزاعات والكوارث حيث تعمل على تمكين الأطفال والنساء ليكونوا أعضاء فاعلين في مجتمعاتهم. ومن خلال توفير التعليم لهم، تزودهم المؤسسة بالأدوات التي تحقق التنمية المستدامة وتنمي ثقافة السلم والأمن والعدالة والازدهار. وتعمل المؤسسة كمظلة تجمع ثلاثة برامج رئيسية هي "علّم طفلا" و"الفاخورة" و"حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن"، إضافة إلى مشروع كاكوما الخاص.
416
| 05 نوفمبر 2014
شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مؤسسة التعليم فوق الجميع ، وسعادة السيد نعمان قورطولموس نائب رئيس الوزراء التركي اليوم بمدينة أنقرة، مراسم توقيع مذكرتي تفاهم بين مؤسسة التعليم فوق الجميع ووكالتين تركيتين في مجال التنمية والشؤون الإنسانية. فقد وقعت " مؤسسة التعليم فوق الجميع" مذكرة تفاهم مع كل من: الوكالة التركية للتعاون والتنسيق، بشأن التعاون في مجال التعليم في كل من أفغانستان وغرب أفريقيا، والهيئة التركية لإدارة الطوارئ والكوارث للتعاون بشأن توفير التعليم الأساسي للاجئين السوريين في الجمهورية التركية . ويأتي هذا التعاون بعد الزيارة التي قامت بها صاحبة السمو أمس إلى مخيمين للاجئين جنوب تركيا يأويان أكثر من 16 ألف لاجئ سوري، ، حيث التقت سموها بالتلاميذ وأولياء أمورهم والأساتذة ، وقد أعربت سموها من خلال " برنامج علِّم طفلاً" التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع ، عن التزامها بضمان توفير التعليم الجيد للأطفال في مناطق النزاعات. وستعمل مؤسسة التعليم فوق الجميع، ولاسيما من خلال برنامجها "علِّم طفلاً"، بالتعاون مع هذه الوكالات التركية على دعم أنشطة تعليمية ، سعياً إلى توفير التعليم الأساسي الجيد للأطفال غير الملتحقين بالمدارس والعمل على ضمان متابعتهم لتعليمهم.
282
| 22 أكتوبر 2014
وقعت مؤسسة "التعليم فوق الجميع" وشركة قطر للبتروكيماويات "قابكو" اليوم، اتفاقية شراكة وذلك خلال فعالية جرت في مقر الشركة في الدوحة.. وتنضم شركة قابكو من خلال هذه الاتفاقية إلى الشركاء والمانحين العالميين الذين يدعمون برامج المؤسسة التعليمية حول العالم والتي تشمل برنامج "علّم طفلا" وبرنامج "الفاخورة" وبرنامج "حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن".وتعليقاً على الشراكة الجديدة مع قابكو، قال السيد فهد السليطي، مدير المالية والإدارة في مؤسسة التعليم فوق الجميع: "يسرنا أن تنضم قابكو إلينا كشريك، ونحن ممتنون للالتزام الذي تم تقديمه.. إن دعم منظمات قطرية هامة مثل شركة قابكو لنا هو أمر حيوي لنجاح مهمتنا الرامية إلى خلق القرص وإحياء الأمل لدى الفقراء والمهمشين من الأطفال والشباب والنساء في دول العالم النامي.. وانسجاما مع رؤية قطر الوطنية 2030، تهدف مؤسسة التعليم فوق الجميع إلى المساهمة في التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية من خلال توفير التعليم الجيد وبرامج ومبادرات الرفاه الأخرى".ومن جهته، قال الدكتور محمد يوسف الملا نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة قابكو: "نحن نفخر بهذه الشراكة مع مؤسسة التعليم فوق الجميع القطرية، ويسعدنا أن ندعم جهود المؤسسة الرامية إلى تحسين مستقبل الأطفال والشباب من خلال توفير التعليم لهم، حيث ينسجم هذا مع مبادرات المسؤولية الاجتماعية التي تتبناها قابكو في قطر وحول العالم، فنحن نعتقد أن مشاركة المجتمع عبر برامجنا للمسؤولية الاجتماعية هي جزء أصيل من الترخيص الممنوح لنا بالعمل في قطر".يذكر أن مؤسسة "التعليم فوق الجميع" هي مبادرة عالمية أسستها سمو الشيخة موزا بنت ناصر المسند عام 2012 بهدف بناء حركة عالمية تساهم في التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية من خلال توفير التعليم الجيد وبرامج ومبادرات الرفاه الأخرى.. وتركز المؤسسة بشكل خاص على المناطق التي تعاني من الفقر والنزاعات والكوارث حيث تعمل على تمكين الأطفال والشبان ليكونوا أعضاء فاعلين في مجتمعاتهم. ومن خلال توفير التعليم لهم، تزودهم المؤسسة بالأدوات التي تحقق التنمية المستدامة وتنمي ثقافة السلم والأمن والعدالة والازدهار. وتعمل المؤسسة كمظلة تجمع ثلاثة برامج رئيسية هي "علّم طفلا" و"الفاخورة" و"حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن"، تقدم جميعها فرصا تعليمية مع التزام خاص نحو المجتمعات التي تعاني من الفقر والأزمات.
823
| 01 أكتوبر 2014
دانت مؤسسة "التعليم فوق الجميع" بشدة قتل وجرح أطفال أبرياء ومدنيين في هجمات متكررة وعمليات تدمير للمنشآت التعليمية في إطار العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، خاصة بعد ورود تقارير جديدة أكدتها أولى تقييمات وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) حول قصف القوات الإسرائيلية لمدرسة تابعة للوكالة في مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين بالقطاع. وقال السيد مارسيو باربوسا، الرئيس التنفيذي للمؤسسة "إنه لا يمكن القبول بهذه الهجمات على المدارس سواء كانت مدارس دولية أو غير ذلك، ويجب أن تكون المدارس آمنة، وأن تحترم حرمة وأمن أماكن التعليم والمحافظة عليها". وأكدت المؤسسة، في بيان صحفي اليوم، السبت، دعمها للمطالبات التي تدعو إلى إجراء تحقيق عاجل ومستقل وغير منحاز في انتهاكات القانون الدولي، ورحبت في هذا الصدد بقرار مجلس حقوق الإنسان القاضي بتشكيل لجنة تحقيق في الموضوع، مؤكدة أنه "من واجب المجتمع الدولي ضمان المسؤولية، ومحاسبة الجهات التي تنتهك القانون الدولي، وعدم إفلاتها من العقاب". ويأتي بيان مؤسسة "التعليم فوق الجميع" بعد تقارير وسائل الإعلام العالمية التي أشارت إلى قصف مدرسة تابعة للأمم المتحدة في قطاع غزة، مما أدى إلى مقتل العديد من المدنيين الأبرياء معظمهم نساء وأطفال كانوا قد لجأوا إلى المدرسة هربا من المعارك. وقال البيان "إن مغزى الهجوم واضح تماماً ألا وهو إن لم تكن المدارس آمنة، فلن يوجد مكان آمن على الإطلاق، كما تشير مثل هذه الهجمات إلى انتهاك القانون الدولي، وهي هجمات لا تتقبلها المشاعر والأخلاق الإنسانية". وأوضح أن القانون الدولي يمنع الهجمات المتعمدة على المدنيين أو الأهداف المدنية (تتضمن الطلاب والمعلمين والمدارس) والتي لا تستخدم لأسباب عسكرية وتعتبر جرائم حرب، كما يحظر الهجمات العشوائية وغير المتكافئة. وتنفذ مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، التي أنشأتها وتترأسها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، برنامج "الفاخورة" في قطاع غزة منذ خمس سنوات من خلال عدد من المشاريع التي تدعم توفير وحماية التعليم الجيد لسكان القطاع. وقد سمّي هذا البرنامج باسم مدرسة تابعة لـ "الأونروا" تعرضت لقصف إسرائيلي خلال الهجوم على قطاع غزة في عام 2009، حيث تعاون البرنامج مع شركاء محليين ودوليين لتوفير المنح الدراسية وبرامج الدعم النفسي والاجتماعي ودعم الإعاقات وإعادة بناء العديد من مباني التعليم العالي المدمرة أو المتضررة في قطاع غزة. كما أن برنامج "حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن"، الذي تقدمه مؤسسة "التعليم فوق الجميع" ، هو عضو في اللجنة التوجيهية للتحالف العالمي لحماية التعليم من الهجمات، حيث تأسس البرنامج عام 2010 لمواجهة الأثر المدمر الذي تخلفه النزاعات المسلحة وانعدام الأمن على التعليم في كافة أنحاء العالم. وقد ساهم البرنامج مؤخراً في تمويل دراسة "الاعتداءات على التعليم 2014"، وهي دراسة عالمية مفصلة توثق أنماط الاعتداءات التي تعرض لها الطلبة والمعلمون والمؤسسات التعليمية في 30 بلداً بين الأعوام 2009 و 2013. وكان السيد بيير كرينبول، المفوض العام لـ"الأونروا" قد دعا إلى وضع حد لهذه الهجمات، قائلاً إن "هذه هي المرة السادسة التي تتعرض فيها إحدى مدارسنا لضربة مباشرة.. إن موظفينا يتعرضون للقتل وهم يقودون العمل الإنساني". ونبه إلى أن مدارس "الأونروا" مليئة باللاجئين، ويمكن أن يتشرد عشرات الآلاف من الناس في شوارع غزة، وهم لا يجدون ماء ولا طعاما ولا مأوى إذا ما استمرت الهجمات على هذه المناطق. كما تبنى مجلس حقوق الإنسان، التابع للأمم المتحدة، قراراً في 24 يوليو الماضي استذكر فيه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ودان الأعمال الإسرائيلية باعتبارها انتهاكاً للقانون الدولي.
515
| 02 أغسطس 2014
أصدرت مؤسسة "التعليم فوق الجميع" من مقرها في قطر، وهي الساعية دوماً إلى تحقيق التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية من خلال توفير التعليم العالي الجودة وغيره من البرامج والمبادرات التي من شأنها تحسين نوعية الحياة بياناً صحفياً بشأن الأزمة المتصاعدة في قطاع غزة، أكدت خلاله على دعم الفلسطينيين المتضررين من العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 7 يوليو الجاري. وجاء في البيان أنه في السابع من يوليو شنت إسرائيل عملية عسكرية واسعة النطاق على قطاع غزة، ما زالت تتصاعد حتى الساعة. وذكر تقرير أصدره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في 22 يوليو أن أكثر من 599 شخصاً قد قتلوا في هذه العمليات، من بينهم 147 طفلاً. كما أفاد التقرير بأن اليومين الماضيين قد شهدا على استشهاد طفلٍ في كل ساعة. وألحقت الهجمات المتواصلة المزيد من الأضرار بالبنية التحتية الهشة في القطاع تاركةً 900000 شخص يعيشون في غزة دون مياه. وبعد أسبوعين من بدء الأزمة بلغ عدد الذين شردوا من منازلهم في غزة ولجأوا إلى 48 مدرسة تديرها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (أونروا) أكثر من 100000. وقال التقرير أن أضراراً لحقت ب 85 مدرسة نتيجة قربها من المواقع المستهدفة. كما أن المدارس أصبحت تستخدم مأوى للنازحين داخل القطاع. ويقدر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن ما لا يقل عن 72000 طفلا فقدوا أحد أفراد عائلتهم، أو يعانون من إصابات أو أنهم فقدوا منازلهم. وسيحتاج هؤلاء الأطفال إلى الدعم النفسي للتعامل مع هذه الصدمات. وقال السيد مارسيو باربوسا الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع: "علينا أن نجد السبل لحماية الأطفال والشبان الأبرياء الذين يعانون نتيجة هذا النزاع. وعلى جميع الأطراف احترام القانون الإنساني الدولي وحماية المدنيين وخاصة الأطفال من أي أذى". وأكد السيد باربوسا على أن مؤسسة التعليم فوق الجميع "التزمت منذ فترة طويلة بإعادة بناء غزة، وخاصة البنية التحتية التعليمية من خلال برنامج الفاخورة. ويقوم شركاؤنا على الأرض بإجراء تقييم فوري للاحتياجات لضمان قيامنا بالاستجابة المناسبة والفعالة في الوقت المناسب. وقد اتفقنا على تقديم الدعم الطارئ من خلال برنامج الفاخورة للطلاب الذين فقدوا منازلهم نتيجة النزاع.
852
| 24 يوليو 2014
مساحة إعلانية
تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
25528
| 25 نوفمبر 2025
أعلن محمد عبدالله محمد، مساعد مدير إدارة الحدائق العامة بوزارة البلدية عن تدشين 10 حدائق جديدة قريباً في مختلف مناطق الدولة بالإضافة إلىمشروع...
11014
| 24 نوفمبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من أساليب احتيال إلكتروني جديدة يقوم بها أشخاص ينتحلون صفات رسمية عبر منصات التواصل، بعد رصد حالة ادعى فيها أحدهم...
5122
| 24 نوفمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العرب 2025 لكرة القدم عن الأغنيتين الرسميتين للبطولة. وذكرت اللجنة المنظمة - في بيان رسمي - أنه تم...
4036
| 26 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أطلقت وزارة البلدية، خطة رقابية موسعة استعدادا لبطولة كأس العرب 2025، التي ستقام خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر المقبل، وذلك بهدف...
3588
| 24 نوفمبر 2025
اكتمل مشهد المتأهلين إلى نهائيات كأس العرب 2025 في قطر، وذلك بعدما أكمل جزر القمر والسودان المنتخبات الـ16 المشاركة في العرس العربي الكبير....
3370
| 26 نوفمبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتمـاع العـادي الـذي عقـده المجلـس صبـاح اليـوم بمقره...
3202
| 26 نوفمبر 2025