رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
سلسلة محلات "تويز آر أص" تعلن إفلاسها

أعلنت سلسلة محلات "تويز آر أص" الأمريكية الشهيرة لألعاب الأطفال إفلاسها، في محاولة لإبقاء متاجرها مفتوحة للزبائن بينما تبدأ عملية إعادة الهيكلة. وقال موقع قناة "الحرة" الأمريكية اليوم، إن الشركة قدمت أوراقها في هذا الصدد إلى محكمة الإفلاس في مدينة ريتشموند بولاية فيرجينيا الأمريكية أمس "الاثنين". وأشارت إلى أن سبب الإفلاس يعود إلى نجاح المواقع الإلكترونية وبالأخص "أمازون"، في تقديم منتجات أقل سعرا من مثيلاتها في متاجر "تويز آر أص" التقليدية، إضافة إلى تباطؤ النمو بمراكز التسوق الكبيرة. وأوضحت أن شركات أمريكية أخرى تعمل على إعادة هيكلة عملياتها عبر إغلاق فروعها الأقل تحقيقا للمكاسب وتركيز جهودها على التسوق الإلكتروني. يذكر أن الشركة، التي فتحت أبوابها في عام 1957 وازدادت فروعها لتصل أكثر من 1500 فرع حول العالم، لم تحقق مكاسب سنوية منذ 2013، فيما بلغت خسائر متاجرها في الربع الأول من العام الحالي حوالي 164 مليون دولار.

6624

| 19 سبتمبر 2017

منوعات alsharq
دراسة جديدة تحذر من إخبار الطفل بأنه ذكي!

حذرت دراسة الجديدة الآباء والأمهات والمعلمون من إخبار الأطفال بأنهم أذكياء بشكل مبالغ فيه كنوع من الثناء لمكافأتهم، وذلك حتى لا يكون للأمر مردود سلبي على سلوك الأطفال. حيث وجدت الدراسة أن الأطفال الذين أشاد أولياؤهم بذكائهم هم أكثر عرضة لاستخدام الغش خلال الاختبارات. وقال الباحثون أنه عندما يتم الثناء على الأطفال لتمتعهم بالذكاء، فإنهم سيشعرون بالضغط لتقديم أداء جيد من أجل الإرتقاء إلى المستوى الذي يتوقعه منهم الآخرون، حتى وإن اضطروا للغش من أجل تلك الصورة. وتوصل الباحثون من جامعة تورنتو إلى أن الأطفال الصغار يستجيبون بشكل صحي للثناء على أدائهم أكثر من سماع كلمة أنهم أذكياء، حيث أن الثناء على أداء الطفل يجعله يشعر بأنه يبلي بلاء حسنا، وبذلك يكون احتمال اعتماده على الغش أقل. ووجد الباحثون من خلال إجراء دراستين أن الأطفال، في مرحلة ما قبل المدرسة، الذين أشاد أولياء أمورهم بذكائهم، كانوا أكثر عرضة للغش في الاختبارات عند التحاقهم بالمدرسة أكثر من أولئك الذين أثنى الجميع على أدائهم الجيد لبعض المهمات. وأثبتت الدراسة الثانية أن الأطفال الذين أشاد المحيطون بهم بقدرتهم على أن يكونوا أذكياء أصبحوا أكثر عرضة للغش فيما بعد.

622

| 17 سبتمبر 2017

صحة وأسرة alsharq
حقنة تحمل جميع تطعيمات الأطفال في جرعة واحدة

قال باحثون أمريكيون، إنهم نجحوا في تطوير تكنولوجيا يمكنها أن تساعد في إعطاء الأطفال جميع لقاحات التطعيم في حقنة واحدة، يمكن أن تستمر في إطلاق الجرعات داخل الجسم لمئات الأيام. الحقنة طورها باحثون من "معهد ماساتشوسيتس للتكولوجيا" بالولايات المتحدة، ونشروا نتائج أبحاثهم في العدد الأخير من دورية (Science) العلمية. وتغني هذه الحقنة عن حقن التطعيمات التي تسبب ألمًا شديدًا للأطفال، وهناك تطعيمات ضد الكثير من الأمراض مثل التيتانوس، والسعال الديكي، وشلل الأطفال، والتهاب الكبد الوبائي "ب"، والحصبة، والنكاف وغيرها وتؤخذ على فترات متقاربة بعد الولادة. وأوضح الباحثون أنهم طوروا نوعًا جديدًا من الجزيئات الصغيرة، يمكن أن يجمع كل الجرعات في حقنة واحدة، وتشبه هذه الجزيئات أكواب القهوة الصغيرة التي تملئ باللقاح، ثم تُغلق بغطاء. وأضافوا أنه من الممكن تغيير تصميم هذه الأكواب بحيث يمكن تجزئة محتوياتها وتفريغها إلى الجسم في الوقت المناسب فقط. ويُخزن المحلول، الذي يُعطى للأطفال مرة واحدة، اللقاح في كبسولات مجهرية، تُطلق إلى الجسم الجرعة الأولية، ثم جرعات تعزيزية في أوقات مُحددة. وأظهرت مجموعة من الاختبارات على الفئران أنه يمكن تفريغ المحتويات إلى الجسم بالضبط بعد 9 و20 و21 يوما من حقنها. وأوضح الباحثون أنهم استطاعوا أيضاً تطوير جزيئات أخرى يمكن أن تستمر لمئات الأيام، لكن لم تجر اختبارات على المرضى حتى الآن. وأظهرت دراسات أجريت على الفئران فاعلية هذا التوجه، وقال الباحثون إن هذه التكنولوجيا قد تساعد المرضى في أنحاء العالم. وقال روبرت لانجر، من معهد ماساتشوسيتس للتكولوجيا: "إننا سُعداء للغاية بهذا البحث". وأضاف "للمرة الأولى يمكن تأسيس مكتبة من جزيئات اللقاحات الصغيرة المُغطاة، وكل منها مُبرمج لإطلاقها إلى الجسم في توقيت مُحدد ويمكن التنبؤ به، حتى يتسنى للأشخاص إمكانية الحصول على حقنة واحدة". وتابع "هذا قد يكون له تأثير كبير على المرضى في كل مكان، خاصة في دول العالم النامي".

2453

| 16 سبتمبر 2017

ثقافة وفنون alsharq
"التحدي" ينطلق في موسمه الثاني على تلفزيون "ج"

يبث تلفزيون "ج" برنامج التحدي في موسمه الثاني بتقديم المذيع المتألق حسن الملا، البرنامج مليء بالمسابقات التنافسية الممتعة والهادفة ويقدم العديد من الجوائز القيّمة، تتنافس للفوز بها مجموعة من الأطفال، في أجواء مرحة تساعدهم على التفكير بحرية وهو ما يتطلب بعض النضج الإدراكي من المشارك، وكذلك التفكير المنطقي، والسرعة في الأداء، بالإضافة إلى الذكاء وسرعة البديهة واتخاذ القرار الصائب. يعرض البرنامج يومي الأحد والأربعاء.

352

| 14 سبتمبر 2017

صحة وأسرة alsharq
دراسة هولندية.. التهابات الجهاز التنفسي تزيد خطر إصابة الأطفال بالربو

ربطت دراسة هولندية حديثة، بين التهابات الجهاز التنفسي لدى الأطفال الصغار، وزيادة خطر الإصابة بالربو وتأثر وظائف الرئة عند الكبر. الدراسة أجراها باحثون في المركز الطبي بجامعة إراسموس في هولندا، وعرضوا نتائجها، اليوم الإثنين، أمام المؤتمر الدولي للجمعية الأوروبية لأمراض الجهاز التنفسي الأوروبي، الذي يعقد في الفترة من 9 إلى 13 سبتمبر الجاري بمدينة ميلانو الإيطالية. وخلال الدراسة راقب الباحثون 154 ألفًا و492 طفلًا في أوروبا أصيبوا في سن الخامسة بأمراض الجهاز التنفسي العلوي، مثل نزلات البرد والتهاب الجيوب الأنفية والتهاب الحنجرة والتهاب اللوزتين، والتهاب البلعوم والتهاب الأذن الوسطى. وتم تقسيم الأطفال الذين شاركوا في الدراسة إلى 37 مجموعة. ووجد الباحثون أن أطفال زاد لديهم خطر الإصابة بأمراض الربو في وقت لاحق من حياتهم، بمقدار ضعفين إلى 4 أضعاف من الذين لم يصابوا بأمراض الجهاز التنفسي. ووجدوا أيضًا أن الأطفال كانوا أكثر عرضة لتأثر وظائف الرئة بالسلب نتيجة أمراض الجهاز التنفسي. وقالت الدكتورة إيفلين فان، قائدة فريق البحث بجامعة إراسموس، خلال المؤتمر إن "هذه النتائج تدعم فرضية أن الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي في وقت مبكرة، قد تؤثر على تطور أمراض الجهاز التنفسي على المدى الطويل، وتحديدًا بعد سن البلوغ". وأضافت أن "فريق البحث يخطط لإجراء المزيد من الدراسات لتحديد الدور الذي يمكن أن تلعبه المضادات الحيوية، وأدوية الباراسيتامول التي تؤخذ عند الإصابة بالالتهابات، بالإضافة إلى التعرض للتدخين السلبي، في العلاقات بين التهابات الجهاز التنفسي وتأثر وظائف الرئة أو لإصابة بالربو". والربو هو مرض تنفسي مزمن، ينتج عن وجود التهاب وتشنج في المسالك الهوائية، مما يؤدي إلى انسدادها، يتمثل في سرعة التنفس والكحة وكتمة الصدر. ويرتبط الربو بشكل كبير بأمراض الحساسية، ويصيب الأشخاص وخاصة الأطفال، الذين لديهم عوامل وراثية لبعض ما يثير الحساسية، كالغبار والقطط والفئران والصراصير.

645

| 12 سبتمبر 2017

محليات alsharq
وايل كورنيل تدرب الطلاب القطريين على إجراء البحوث

نظم قسم البحوث في وايل كورنيل للطب – قطر مؤخراً برنامجاً تدريبياً في البحوث لطلاب المرحلة الثانوية القطريين، حيث شارك تسعة طلاب في دورة هذا العام من البرنامج الذي يتم تنظيمه للسنة الثالثة على التوالي وينعقد على مدى أربعة أسابيع. وقد اكتسب الطلاب خبرة عملية في بحوث الطب الحيوي والعلوم من خلال العمل في تجارب مخبرية مع باحثين متخصصين. كما شاركوا في محاضرات حول أساليب إدارة الوقت ومهارات الدراسة الذاتية وكيفية إعداد طلبات التحاق مقنعة تعزز فرص الحصول على قبول من الجامعات. وأعربت الطالبة مشاعل النعيمي، المنتقلة إلى السنة النهائية في المدرسة الأمريكية في الدوحة، عن سعادتها بالمشاركة في البرنامج التدريبي خلال العطلة الصيفية وقبل بدء العام الدراسي الجديد. فقد عملت في مختبر الدكتور كارستن سوري أستاذ الفسيولوجيا والفيزياء الحيوية ومدير مختبر المعلوماتية الحيوية في وايل كورنيل للطب - قطر. وتعلّمت تقنية استخدام الماصة لتحليل "لطخة ويسترن" التي تستخدم للتعرف على بعض أنواع البروتينات الموجودة في الخلايا. يُشار إلى أن البرنامج التدريبي البحثي يستهدف طلاب المرحلة الثانوية القطريين، المهتمين بالبحوث العلمية الذين لا تقلّ أعمارهم عن 16 عاماً، بالإضافة إلى أنه يُحتسب أيضاً في إطار الخدمة المجتمعية التطوعية، حيث يخرج الطلاب الذين يكملون البرنامج بمائة ساعة معتمدة من الخدمة المجتمعية. ويمكن للطلاب الملتحقين بالبرنامج التدريبي البحثي لطلاب المرحلة الثانوية القطريين اختيار نظام الدراسة الكاملة أو الدراسة الجزئية بما يتناسب مع ظروفهم والتزاماتهم الأسرية، وبإمكان الطلاب أيضاً اختيار فترات متفاوتة وتحديد موعد ابتداء وانتهاء التدريب.

346

| 09 سبتمبر 2017

محليات alsharq
الجسرة يقيم مهرجان العيد للأطفال

أقام نادي الجسرة الثقافي الإجتماعي حفلاً للأطفال ثاني أيام عيد الأضحى المبارك بمقرة بالسلطة القديمة حيث استقبل الأطفال وعائلاتهم جرياً على عادته في مواسم الأعياد وبهدف اسعاد الأطفال ومشاركتهم فرحة العيد. وقد تم خلال هذا الحفل تقديم فقرات منوعة كما أجريت عدة مسابقات تخللها توزيع جوائز فورية وقد تم إشراك أولياء الأمور في هذه المسابقات. وقال السيد محمد سعيد أمين الصندوق والمشرف على الحفل إن النادي دأب على الاحتفاء بالأطفال بمختلف المناسبات خاصة الأعياد، حرصاً على اسعادهم وإدخال البهجة والسرور عليهم خلال العيد، وأضاف أننا حرصنا على توزيع هدايا على جميع الأطفال الذين حضروا الاحتفال حتى تعم الفرحة الجميع . وأعرب نادي الجسرة عن سعادته بحضور العائلات التي لبت الدعوة ودعاها إلى التواصل المستمر مع فعاليات النادي . وقد عبر أولياء الأمور الذين تابعوا فقرات الحفل عن ارتياحهم لما ساد من أجواء البهجة والفرح حيث سعد أبناؤهم بقضاء أمسية جميلة في نادي الجسرة وتوجهوا بالشكر إلى القائمين على أنشطة النادي على هذا الجهد المبذول ليكون العيد فرحة للأطفال.

263

| 03 سبتمبر 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
تحذير من استخدام الأطفال المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي

دعت مفوضة شؤون الأطفال في إنجلترا الآباء إلى منع أطفالهم من الإفراط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت، وذلك بنفس الأسلوب الذي ينبغي أن يتبعوه مع تناول الأطفال للوجبات السريعة. ونقلت صحيفة ذا أوبزرفر البريطانية عن المفوضة آن لونغفيلد انتقادها للطرق التي تستخدمها وسائل التواصل الاجتماعي لجذب الأطفال لقضاء المزيد من الوقت على صفحاتها، داعية الآباء إلى الحرص على حماية أطفالهم من الإفراط في استخدام الإنترنت خلال العطلة الصيفية. وقالت لونغفيلد "إنه أمر يتحدث عنه كل ولي أمر خاصة في العطلة الصيفية، وهو أن الأطفال مهددون بخطر أن يعتبروا وسائل التواصل الاجتماعي بمثابة حلوى، والوقت الذي يمضونه في استخدام الإنترنت بمثابة الوجبات السريعة". وأضافت "كآباء، لا يريد أي منا أن يتناول أطفالنا الوجبات السريعة طوال الوقت، وبالمثل لا يجب أن نريد لأطفالنا أن يفعلوا الأمر نفسه فيما يتعلق بفترة استخدام الإنترنت" موضحة "حينما تجعلنا الهواتف ووسائل التواصل الاجتماعي والألعاب نشعر بالقلق والضغط وعدم القدرة على التحكم، فإن ذلك يعني أننا لم نحقق التوازن المطلوب". وأشارت لونغفيلد إلى أنه يجب مساعدة الأطفال على أن يفهموا أن المواقع الإلكترونية تشجعهم على الاستمرار في استخدامها بناء على سلوكهم السابق على الإنترنت. واستند هذا البحث الذي نشر في دورية العلوم النفسية، إلى بيانات عن 120 ألف طفل في إنجلترا تبلغ أعمارهم بين 5 و15 عاما، يقضون 15 ساعة أسبوعيا في تصفح الإنترنت. الجدير بالذكر أن هيئة تنظيم الاتصالات البريطانية أوفكوم أفادت العام الماضي، بأن الإنترنت احتل مكان التلفزيون كوسيلة التسلية الإعلامية الأكثر شيوعا لدى الأطفال في بريطانيا.

1233

| 06 أغسطس 2017

منوعات alsharq
بالصور.. معرض رسومات لدعم الأطفال نفسيًا في إدلب السورية

يسعى مركز "قوس قزح" للدعم النفسي للأطفال، في مدينة سراقب التابعة لمحافظة إدلب شمال غربي سوريا، إلى تنمية قدرات الأطفال في الرسم، والترويح عنهم من آثار الحرب، عبر تنظيم معرض رسومات لهم. وقال خالد أحمد، الإداري في مركز قوس قزح، للأناضول، إنهم أعدوا معرضا لرسومات الأطفال بغرض رفع الروح المعنوية في نفوسهم. معرض رسومات لدعم الأطفال نفسيًا في إدلب وأوضح "أحمد" أنهم أسسوا مركزهم العام الماضي، وأنهم يقدمون فيه الدعم النفسي لـ 648 طفلا. وأضاف "الأطفال يرسمون ما تعرضوا لهم أو ما يجول بخواطرهم، وهذه وسيلة جيدة لتحديد الحالة النفسية للأطفال وعلاجها لاحقا". من جانبها قالت عارفة موسى، إحدى مدرسات المركز، إنهم يبذلون جهودا كبيرة من أجل دعم الأطفال، مشيرة إلى ارتفاع عددهم يوما بعد يوم. معرض رسومات لدعم الأطفال نفسيًا في إدلب بدورها قالت الطفلة ياسمين محمد، "أنا هنا من أجل الرسم، وهذا يشعرني بسعادة كبيرة، ولدي 3 أعمال عرضت في المعرض". أما الطفلة ميس الحسن، قالت إنها ترسم شخصيات لرسوم متحركة، وأخرى عن الطبيعة.

575

| 05 أغسطس 2017

محليات alsharq
"الرعاية الأولية" تطلق حملة للتوعية بفوائد الرضاعة الطبيعية

أطلقت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية حملة للتوعية بفوائد الرضاعة الطبيعية ودعم الأمهات المرضعات وذلك في إطار الأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية. وخلال الحملة تقوم المؤسسة بتقديم الدعم والمعلومات للحوامل والأمهات حول فوائد الرضاعة الطبيعية وذلك بما يحقق أهداف شعار الأسبوع العالمي لهذا العام الذي يركز على المحافظة على استمرارية الرضاعة الطبيعية. وتهدف مؤسسة الرعاية الأولية من خلال العمل عن كثب مع المجتمع إلى زيادة عدد المواليد الذين يحصلون على الرضاعة الطبيعية منذ ولادتهم وحتى 6 شهور وذلك حسب توصيات منظمة الصحة العالمية. وأكدت المؤسسة أن الرضاعة الطبيعية تمثل أساساً لإكمال التغذية للرضع الذين تقل أعمارهم عن ستة أشهر، كما أن منظمة الصحة العالمية تنصح بأن تستمر الرضاعة الطبيعية لمدة تصل إلى سنتين مع إضافة الغذاء الصحي التكميلي في الوقت المناسب. وستقوم الرعاية الأولية بتوفير ممرضات متخصصات في المراكز الصحية التابعة للمؤسسة لتوجيه الأمهات حول أهمية الرضاعة الطبيعية ومساعدتهن في إدراك أهميتها من الناحية الصحية على الأم والطفل على حد سواء.

1895

| 26 يوليو 2017

محليات alsharq
مصادر طبية تحذر من خطورة التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة

دعت مصادر طبية في مؤسسة حمد الطبية الجمهور إلى توخي الحيطة والحذر للوقاية من الأمراض والمشاكل الصحية الناجمة عن التعرض لفترات طويلة لأشعة الشمس مثل الحروق الجلدية والإعياء الحراري وضربات الشمس والتي تعتبر شائعة الحدوث خلال هذه الفترة من العام. ويجمع خبراء الصحة في المؤسسة على أن الأطفال وكبار السن الذين يعانون أصلا من مشاكل صحية وأمراض مزمنة مثل أمراض القلب والسمنة ومشاكل الدورة الدموية، يكونون أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بحرارة الجو. وأوضحوا أن الأمر الذي يزيد من صعوبة التعايش مع ارتفاع درجات حرارة الجو هو أن بعض الأدوية التي يتعاطاها هؤلاء المرضى مثل أدوية ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأدوية المضادة للاكتئاب تحول دون تكيف جسم المريض مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، وبالتالي تزيد من فرص إصابتهم بالأمراض المرتبطة بحرارة الجو. ودعا الدكتور خالد الأنصاري مدير خدمات طوارئ الأطفال في مؤسسة حمد الطبية الآباء إلى إبقاء أطفالهم داخل المنزل وفي أجواء مكيفة في الأيام الحارة والحرص على بقائهم في الظل في الحالات التي تستدعي الضرورة تواجدهم في خارج المنزل لكون الأطفال، شأنهم في ذلك شأن كبار السن، لا يستطيعون التكيف بصورة سريعة مع التغير في الظروف الجوية. وأشار الدكتور الأنصاري في تصريح صحفي اليوم إلى أن مرافق مؤسسة حمد قدمت العلاج لحوالي 25 طفلا اصيبوا بضربات حرارية وإعياء حراري في عام 2016 من جراء تعرضهم للحرارة والرطوبة العالية.. وحذر من عواقب تعرض الأطفال لهذه المخاطر. وقال إنه من المهم عدم ترك الأطفال في السيارات في الأجواء الحارة والرطبة دون رعاية مباشرة من قبل أشخاص بالغين، حيث انه في غضون 10 دقائق ترتفع درجة الحرارة داخل السيارة بمقدار 10 درجات مئوية. ولفت الى أعراض الإصابة بالإعياء الحراري ومنها شعور المصاب بالدوار والغثيان والتقيؤ والتعب والانقباضات العضلية وصعوبة التنفس وارتفاع معدل ضربات القلب، منبها إلى أن ترك هذه الأعراض دون علاج قد يؤدي الى الإصابة بالضربة الحرارية. واوضح انه في حال ظهور هذه الاعراض يجب نقل الشخص المصاب الى منطقة مبردة بالتكييف مع إبقائه في وضعية الاستلقاء وإعطائه الكثير من السوائل مع الحرص على نزع الملابس الثقيلة واستخدام الكمادات الباردة بهدف خفض درجة حرارة الجسم. وأضاف أن المصاب يشعر بالتحسن عادة بعد 30 الى 40 دقيقة من تقديم العناية الطبية ولكن إذا لم تتم معالجة الأعراض فإن المصاب سيتعرض للإعياء الحراري وارتفاع درجة حرارة جسمه الى 40 درجة. ونبه إلى أن المصاب بالإعياء الحراري قد يفقد الوعي ويصاب بانقباضات عضلية وقد يدخل في غيبوبة، وأنه في حال استمرار هذه الأعراض سوف ينخفض ضغط الدم لدى المصاب وقد يؤدي ذلك الى الوفاة لذلك يجب الاتصال فورا بخدمات الاسعاف.

475

| 25 يوليو 2017

عربي ودولي alsharq
27 مليون طفل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عرضة للخطر

أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" أن حياة 27 مليون طفل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا معرضة للخطر بسبب الصراعات والحروب الدائرة. وأضافت "اليونيسف" في تقرير جديد نشرته المنظمة، أن العنف والصراعات يعرضان حياة نحو 27 مليون طفل للخطر في "اليمن وسوريا والبلدان المستضيفة للاجئين والأراضي الفلسطينية المحتلة وليبيا والسودان فضلاً عن العراق". وقال جيرت كابيلير المدير الإقليمي لليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إن الكثير من الأطفال اضطروا للقتال وبعضهم دفع للقيام بأعمال عنف شديدة، مؤكداً أن هذه أوقات مروعة لعدد كبير جداً من الأطفال في العراق والدول الأخرى المتضررة من النزاع في المنطقة. وأضاف أن الأطفال يتعرضون للاحتجاز والإيذاء والوصم بسبب الانتماءات الدينية والعرقية، في حين أن التوترات مرتفعة بين مجتمعات المنطقة وداخلها.

656

| 25 يوليو 2017

صحة وأسرة alsharq
غياب الأب قد يصيب الأبناء بمشاكل صحية

أشارت دراسة إلى احتمال وجود تفسير بيولوجي للمشاكل الصحية التي كثيرا ما يواجهها الأطفال في حالة غياب الأب نتيجة الوفاة أو الطلاق أو السجن، وقالت إن للأمر علاقة بقصر جزء يحمي نهاية الكروموسومات داخل الخلايا ويعرف باسم التيلوميرات. وتنكمش التيلوميرات بتقدم السن ويعتقد أيضا أنها تتقلص بسبب الضغط الشديد. وكتب الباحثون في دورية (بيدياتريكس) أن التيلروميرات لدى الأطفال ممن هم في التاسعة من العمر وفقدوا آباءهم تكون أقصر بنسبة 14 في المئة من الأطفال الذين لا يزال الأب موجودا في حياتهم، وكان للوفاة التأثير الأكبر وكانت النتيجة التي توصلت إليها الدراسة أوضح بين الصبية مقارنة بالفتيات. وقال دانيال نوترمان أحد كبار واضعي الدراسة وهو باحث في البيولوجية الجزيئية في جامعة برنستون بولاية نيوجرزي الأمريكية "رغم معرفتنا بأن عوامل ضغط مختلفة مثل التدخين وسوء المعاملة والرعاية المكثفة وما إلى ذلك مرتبطة بوجود تيلوميرات أقصر فإن الصلة البيولوجية لم تتأكد بشكل واضح ولا تزال مادة للبحث في عدد من المختبرات". وأضاف في رسالة بالبريد الإلكتروني "من الممكن اعتبار أن الأطفال الذين يعانون من انكماش التيلوميرات نتيجة الضغط ربما يكونون عرضة لمشاكل صحية في المستقبل، لكن هناك العديد من العوامل الأخرى التي تلعب دورا في العمر والصحة بعد البلوغ". ويقول الباحثون إن من المعروف على نطاق واسع أن فقدان الأب يضر بوظائف الطفل الجسدية والنفسية كما أن هناك توثيقا قويا للصلة بين غياب الآباء والمشاكل الصحية لدى الأطفال، لكن لا يُعرف الكثير عن الأسباب البيولوجية المحددة للمشاكل الصحية التي قد يتعرض لها هؤلاء الأطفال. وتنكمش التيلوميرات في كل مرة تنقسم فيها الخلية، لكن عندما تصبح التيلوميرات أقصر، مما ينبغي يتوقف نمو الخلية ولذلك يعتبر طولها مؤشرا محتملا على نمو الخلايا والحالة الصحية للإنسان بشكل عام.

423

| 19 يوليو 2017

عربي ودولي alsharq
"اليونيسف" تحذر من تزايد تعرض الأطفال للقتل والانتهاكات في إفريقيا الوسطى

حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" من أن تجدد القتال في جمهورية إفريقيا الوسطى من شأنه أن يؤدي إلى تزايد استهداف الأطفال وتعرضهم للقتل والانتهاكات العنيفة. وذكرت المنظمة، في بيان صحفي نشر على الموقع الإلكتروني لمركز أنباء الأمم المتحدة، أنه بعد أشهر من تجدد القتال في جمهورية إفريقيا الوسطى، تزايدت أعداد الأطفال الذين تعرضوا لأعمال عنف جسيمة، بما في ذلك القتل والاختطاف والتجنيد في صفوف الجماعات المسلحة، فضلاً عن الحرمان من التعليم، والحيلولة دون تلقيهم التطعيمات الأساسية لحمايتهم من الأمراض. وأضاف البيان أنه ليست هناك إحصائية دقيقة للهجمات التي استهدفت الأطفال، نظراً لأن القتال يحول دون وصول المنظمات الإنسانية إلى العديد من المناطق، لكن من المؤكد أن العدد أعلى بكثير من الأرقام المسجلة رسمياً. وقالت كريستين موهيجانا، ممثلة "اليونيسف" في جمهورية أفريقيا الوسطى إنه "يجب على الجماعات المسلحة وأطراف الصراع وقف هذه الانتهاكات الصارخة في حق الأطفال، وبذل كل الجهود التي تساعد في الحفاظ على أمنهم". وقد أجبر القتال الجاري في المناطق الجنوبية من جمهورية أفريقيا الوسطى الكثير من السكان على الفرار من منازلهم إلى مناطق نائية في شمال جمهورية الكونغو الديمقراطية يصعب وصول المنظمات الإنسانية إليها، ما يضعهم أمام معاناة كبيرة أخرى. وقالت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إنه في نهاية شهر يونيو الماضي، دخل قرابة 103 آلاف لاجئ من جمهورية إفريقيا الوسطى إلى الكونغو الديمقراطية، كثيراً منهم في أوضاع مأساوية.

639

| 19 يوليو 2017

محليات alsharq
أطفال قطر يسجلون حبهم لقيادتهم عبر جداريات تميم المجد

(تميم المجد ، نحب قائدنا تميم ، قطر ستبقى كعبة المضيوم ، بريق الذهب ليس عيباً يا تميم المجد ، كلنا في الميدان وقت المحن ، عاشت قطر بفضل قائدها تميم ، نفنى وتبقى قطر ، دمت ذخراً يا تميم المجد ، شعبك يحبك يا تميم)...كلمات معبرة خطتها أنامل البراءة .. أطفال قطر عبروا عن تأييدهم لصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى على جداريات تميم المجد. وحرص الأطفال من مختلف الفئات العمرية وهم يرافقون أسرهم وأقرانهم على رسم أمانيهم بحروف معبرة . أمام جدارية تميم المجد .. تأخذك العزة والفخر لمشاهد الأطفال وهم يرفعون علامة النصر، ويرددون (كلنا قطر)، ويتفاعلون مع عبارات الجدارية الوطنية، ويعيشون بداخل عباراتها أجمل اللحظات التي ستبقى راسخة في أذهان أطفال قطر، لتكون دافعاً للجد والعمل من أجل الرقي والرفعة.

2174

| 10 يوليو 2017

اقتصاد alsharq
كيدزموندو الدوحة تطلق مخيمها الصيفي

تطلق كيدزموندو الدوحة، المدينة التعليمية الترفيهية الفريدة من نوعها في قطر، النسخة الأولى من مخيمها الصيفي الذي يبدأ باستقبال الزوار الصغار في 8 يوليو 2017. ويهدف البرنامج إلى مساعدة الأطفال على اكتساب المهارات المعرفية، تعزيز ثقتهم بأنفسهم، تطوير إحساسهم الإبداعي وتعليمهم الانضباط والصبر، وذلك من خلال مجموعة كبيرة من المغامرات التي يعيشون من خلالها أدوار الكبار وينخرطون في أنشطة تساعدهم في بناء قدراتهم.وبهذه المناسبة، قالت الدكتورة إيمان بكر أبو الهوى، مدير عام كيدزموندو الدوحة: "تعتبر العطلات الصيفية مناسبة مثالية لأولياء الأمور والأطفال في قطر لقضاء صيف مميز في "كيدزموندو" الدوحة، حيث يكتشفون عالمًا فريدًا من التعليم الترفيهي والهادف في أجواء من المرح والمتعة. إن مخيمنا الصيفي 2017 في نسخته الأولى يُتيح لزوارنا الصغار الاستمتاع برحلة ذهنية وبدنية للبحث والاستكشاف ولعب أدوار الكبار بأسلوب مكمّل للمناهج الدراسية، في حين يتم تزويدهم بالمعرفة والدروس الحياتية التي تساعدهم في أن يصبحوا أفرادًا على مستوى جيد من الدراية والمعرفة خلال مراحل نموهم اللاحقة. يسرنا أن نرحب بالعائلات والأطفال في مدينتنا المغلقة، حيث يمكنهم الانطلاق نحو آفاق جديدة من الخيال والإبداع في "كيدزموندو" الدوحة، المدينة التعليمية الترفيهية المصغّرة". ومن ضمن العديد من أنشطة لعب أدوار الكبار التي سيشارك فيها الأطفال كجزء من المخيم الصيفي 2017، تتاح لهم فرصة قيادة السيارات في مضمار السباق، وتشغيل الآليات في موقع البناء والمساعدة في الكشف عن الجرائم وتقديم التقارير عن الحوادث في محكمة كيدزموندو، وتحضير البحوث، وكتابة وتقديم الأخبار للكيديزنز مواطنو كيدزموندو من خلال الصحيفة، وأفراد الشرطة والاهتمام بسلامة زملائهم الأطفال، والقيام بدور المسعفين الطبيين في المدينة والتدرب على التنفس الاصطناعي، أو تعلم كل ما يلزم ليصبحوا رواد أعمال ناجحين، من خلال بيع منتجاتهم الخاصة وكسب المال في أكاديمية ريادة الأعمال، وغيرها الكثير. وتُقدم "كيدزموندو" الدوحة مجموعة كبيرة من الأنشطة والمؤسسات التعليمية الترفيهية، حيث تقوم من خلالها بمزج الخيال والمعرفة لمساعدة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 2 إلى 14 سنة على تحفيز خيالهم الجمعي وتحديد أهدافهم من أجل إبداع مستقبل أفضل لأنفسهم ومجتمعاتهم.

1073

| 05 يوليو 2017