رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
السفير التركي لـ"الشرق": انسحاب قطر من أوبك قرار سيادي يراعي المصلحة الوطنية

المنظمة باعت سمعتها بتغريدة على تويتر.. ** تأسيس مشروع بتروكيماويات تركي يعمل بمشتقات الغاز القطري ** استثمارات قطرية في مختلف قطاعات الاقتصاد التركي قريباً أكد سعادة السفير فكرت أوزر، سفير تركيا في الدوحة، أن قرار قطر بالانسحاب من منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك قرار سيادي يخدم المصلحة الاقتصادية للبلد. مشيرا إلى ما ذكره سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، من أن دولة قطر تتجه إلى التركيز على إنتاج وصناعة الغاز المسال LNG، وبالنظر إلى القرار من الناحية الاقتصادية، فقطر فنيا وتقنيا تعتبر منتجا صغيرا في المنظمة، كما قال سعادة الوزير، تنتج حوالي 600 ألف برميل يوميا، وهذا يعني أن وجودها بالمنظمة من عدمه يرجع لما تمليه المصلحة العامة، وبالتالي من حق دولة قطر أن تركز أكثر على مصلحتها وما يخدم اقتصادها الوطني. وأضاف سعادة السفير أن هناك تصرفات بأعمال منظمة أوبك مؤخرا تتطلب أن تكون القرارات وتنفيذها بالمنظمة وفقا لنظام مؤسسي، ومن ذلك مسألة زيادة الانتاج أو تخفيضه التي يجب أن تكون وفقا لقرارات الدول الأعضاء، ولكن ما شاهدناه خلال الأسبوعين الماضيين أنه بمجرد تغريدة على تويتر تغير الموضوع. ونحن نعتقد أن سمعة المنظمة والتدخل في عمل المنظمة أمور يجب أن تكون غير قابلة للمناقشة، وبالتالي من حق قطر أن لا تكون داخل منظمة تدار بهذا الأسلوب. ومن الملاحظ أن مؤسسة أضرت بسمعتها حسب الملاحظ من حق قطر أن تسحب عضويتها منها ومغادرتها، وما حدث من تغيير في سياسة المنظمة بموجب التغريدة في تويتر ترك انطباعا بأن هذه المنظمة باعت سمعتها، وهذا التصرف لا شك أنه لا يروق لأعضاء آخرين لم يستشاروا كذلك في هذا التصرف، خاصة وأن هدف منظمة أوبك هو حماية مصالح الدول المنتجة للنفط. التعاون القطري التركي وفي رده على سؤال لـ الشرق بشأن التعاون القطري التركي في قطاع الطاقة، في ظل الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين، وفي ضوء تركيز قطر لجهودها على صناعة الغاز، قال سعادة السفير إن تركيا تستورد الغاز عبر أنابيب من إيران وروسيا، إلا أنها تستورد الغاز المسال من قطر، وهناك تعاون في هذا الموضوع بين قطر وتركيا، وفي تركيا حاليا يجري تأسيس مصنع للبتروكيماويات سيعمل بمشتقات الغاز القطري، وهناك تعاون في مشاريع مختلفة في مجال الطاقة. وحول الاستثمارات المشتركة، قال سعادة السفير إن الاقتصاد التركي يتميز بتنوعه وتعدد مجالات الاستثمارات التي يفتحها أمام المستثمرين القطريين سواء في مجالات الطاقة أو الصناعة أو الزراعة أو المنتجات الغذائية، مشيرا إلى أن رجال الأعمال القطريين يستكشفون حاليا مختلف الفرص التي يوفرها الاقتصاد التركي بعد أن كان قطاع العقارات هو المجال الأكثر استقطابا للمستثمرين، وسنشهد قريبا استثمارات متنوعة للأخوة القطريين في تركيا بمختلف المجالات الاقتصادية.

516

| 05 ديسمبر 2018

اقتصاد alsharq
فرنسا تؤكد عزمها مواصلة العمل مع قطر

أكدت فرنسا عزمها مواصلة العمل مع قطر وجميع شركائها،لاسيما البلدان المنتجة للنفط لضمان ان يتم تحديد سعر الطاقة على مستوى يتوافق مع توقعات المستهلك واحتياجات النمو والطاقة وفرص العمل في البلاد. واعلنت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية السيدة انجيس فون دير مول بانها قد احيطت علما بقرار قطر باختيارها الانسحاب من منظمة الاوبك مع بداية العام المقبل لاعادة تركيزها على انتاج الغاز.

568

| 04 ديسمبر 2018

اقتصاد alsharq
انسحاب قطر يؤدي إلى تشتت مواقف الشرق الأوسط حول أسعار الطاقة

توقع محللون اقتصاديون ألا يؤثر قرار قطر بالانسحاب من منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك بصورة ملحوظة على سوق النفط العالمية ومصالح بقية دول التكتل. وقالت يكاتيرينا غروشيفينكو، الخبيرة في مركز الطاقة التابع لكلية إدارة الأعمال سكولكوفو بموسكو، في حديث لوكالة نوفوستي أمس الاثنين، إن خروج قطر من أوبك لن يؤثر، على الأرجح، على هذه المنظمة، نظرا إلى تصريحات الجانب القطري بأنه سيواصل الالتزام بتعهداته خارج أوبك. وأكدت الخبيرة الروسية أن زيادة قطر إنتاجها النفطي، إن قررت، لن يؤثر سلبا أيضا على السوق العالمية، مشيرة ان إلى قطر ملتزمة بخفض الإنتاج بكمية 30 ألف برميل يوميا بموجب اتفاق وقعته ضمن أوبك مطلع 2017، وفي أكتوبر الماضي خفضت إنتاجها بمقدار 40 ألف برميل يوميا . ونقلت صحيفة إر بي كا الروسية عن كيريل تكاتشينكو، المحلل في شركة السمسرة بي كي إس الروسية، قوله إن قطر لو قررت البقاء في أوبك لاضطرت إلى الالتزام بالمزيد من خفض إنتاج النفط، وهذا الأمر ليس في مصلحة الدوحة التي شكل إنتاجها نسبة 1.85% فقط من إجمالي إنتاج المنظمة، بواقع 609 آلاف برميل يوميا في عام 2017. واعتبر دميتري أبزالوف، رئيس مركز الاتصالات الاستراتيجية، قرار الانسحاب، ورغم محدودية انعكاسه على أسعار النفط، سيؤدي إلى تشتت مواقف دول الشرق الأوسط حول أسعار الطاقة، حيث سيكون لدى كل من إيران وقطر والعراق، وحتى فنزويلا مواقف خاصة بها. وتوقع أبزالوف أن تحتل الدول المنتجة الكبرى دورا قياديا في سوق النفط العالمية، على حساب الدول الأعضاء في أوبك. بدوره، شدد رستم تانكاييف، العضو في لجنة استراتيجية الطاقة بغرفة التجارة والصناعة الروسية، في حديث لقناة زفيزدا، على ضرورة التفريق بين أوبك واتفاق أوبك+ الذي هو المنظم الرئيسي لأسعار النفط، وظهر بعد تبين عدم فعالية أوبك. يشار إلى أن قطر، أكبر مصدر عالمي للغاز الطبيعي المسال، قد أعلنت في يوليو 2017 عزمها على زيادة إنتاجها من الغاز في حقل الشمال بنسبة 30%، من 77 إلى 100 مليون طن سنويا، في خضم أزمة مع جيرانها الخليجيين. والتحقت قطر بعضوية أوبك في 1961 وحلت في المرتبة الـ11 من حيث حجم إنتاج النفط بين أعضاء المنظمة، التي تبقى فيها 14 دولة بعد خروج قطر.

4727

| 04 ديسمبر 2018

اقتصاد alsharq
خبراء اقتصاديون: قطر أصبحت لديها حرية أكبر في سوق النفط

د. الهور: قطر تحررت من الضغط الكمي والسعري لأوبك أكد خبراء اقتصاديون وماليون ان قطر قد اصبح لديها بعد الخروج من منظمة اوبك الحرية الاكبر في التحرك وتحديد سقف الانتاج للنفط وتحديد سعره، ولم تعد مرتبطة باي مؤسسة او منظمة تقود سوق النفط في تحدد الاسعار او المعروض من الانتاج. وقالوا ان قطر قد اصبحت الان الاولى في مجال تصدير الغاز المسال للاسواق العالمية، حيث اصبح الغاز والنفط رقما مهما في الاقتصاد القطري والتجارة العالمية. وقالوا ان انسحاب قطر من اوبك قد يكون بداية لانسحاب آخرين من المنظمة اي بمثابة ضوء اخضر، حيث لم يعد هناك اية استفادة من المنظمة او اضافة او تعادل في العرض والانتاج بين دول الاعضاء. واوضحوا ان منظمة اوبك هيئة تم تشكيلها للعمل على تنظيم العلاقة بين منتجي النفط في العالم والمستهلكين، ولكنها فقدت في الاونة الاخيرة قدرتها في السيطرة على اسعار النفط، وهذا الوضع اكدته الاجتماعات الاخيرة للمنظمة. ◄ فقدت أهدافها قال الخبير الاقتصادي ورجل الاعمال علي الخلف في تعليقه على انسحاب قطر من منظمة اوبك ان اي المنظمة بموجب نظامها الداخلي تقوم بالحفاظ على مصالح جميع الدول الاعضاء والتوازن بينها دون ادخال اي عوامل اخرى في اعمالها لصالح طرف على طرف اخر وهو امر بديهي. وقال ان قطر من الدول التي انضمت لمنظمة اوبك من سنواتها تأسيسها مباشرة، وكانت حريصة على عضويتها بحكم ان اوبك تعالج مسائل متعلقة بالمصدرالوطني الاساسي لمعظم الدول الاعضاء، ولكن قرارا بهذا الحجم والقوة لابد ان يكون قد صدر بعد دراسة من كافة الجوانب بحكم ان النفط سلعة عالمية لها تعقيداتها المعروفة على كافة المستويات وتدخل في اتخاذ الكثير من القرارات بما لها من اثار مباشرة على الاقتصاد القوي للاعضاء ولها جوانب مالية وسياسية وحتى امنية. واشار الى ان قطر ليست الوحيدة خارج المنظمة، حيث توجد العديد من الدول الكبرى من حيث الانتاج او المكانة مثل روسيا خارج منظمة اوبك. وقال ان قطر قد تتجه للتعامل مع الاسواق العالمية والسلع ذات التأثير في الاسواق في النفط والغاز والمنتجات البتروكيماوية كسلع او صناعات استراتيجية في اطار وضعها المميز. واضاف ان قطر قد اصبحت الان الاولى في مجال تصدير الغاز المسال للاسواق العالمية، حيث اصبح الغاز والنفط رقما مهما في الاقتصاد القطري والتجارة العالمية. ◄ تحالفات جديدة وقال الخبير الاقتصادي د.عبد الرحيم الهور المستشار بعدد من المؤسسات المالية والاقتصادية ان اعتزام قطر الخروج من منظمة أوبك في يناير القادم بانه قرار استراتيجي. واوضح ان منظمة اوبك هيئة تم تشكيلها للعمل على تنظيم العلاقة بين منتجي النفط في العالم والمستهلكين،ولكنها فقدت في الاونة الاخيرة قدرتها في السيطرة على اسعار النفط، وهذا الوضع اكدته الاجتماعات الاخيرة للمنظمة،وبالتالي فان الاهداف الاساسية لـاوبك قد لا تكون قادرة الان على القيام باهدافها. وقال ان من المكاسب الرئيسية لخروج قطر من الاوبك هى القدرة على عقد تحالفات اخرى على المستوى الثنائي او الدولي، الى جانب التحرر من الضغط الكمي والسعري من الاوبك. ولفت لاهتمام قطر الاساسي بالغاز والشراكات الاستراتيجية وقال ان التركيز على الغاز يسهم في فك الاشتباك او التضاربات التي يمكن ان تنجم ما بين سلعتي النفط والغاز،خاصة في ظل خطة التوسعات القطرية في الغاز والتي تضمنت رفع الطاقة الانتاجية للغاز الى 110 ملايين طن، وهوما جعل الغاز يتغلب على النفط نظرا للمصلحة. وكان د. الهور قد اشار الى ان الاستهلاك العالمي من النفط يصل الى 92 مليون برميل يوميا،مقابل 33 مليون برميل الانتاج اليومي لاوبك، بينما الانتاج اليومي لقطر يصل الى حوالي 950 الف برميل تقريبا. ◄ انسحاب آخرين وقال الخبير المالي احمد ماهر المحلل المالي بشركة»نما» للاستشارات الاقتصادية ان قطر بانسحابها من منظمة الاوبك قد اصبح لديها الحرية الاكبر في التحرك،وبالتالي تحديد سقف الانتاج لديها كما يمكنها ايضا من تحديد سعر الخام،اي انها لم تعد مرتبطة باي مؤسسة او منظمة تقود سوق النفط في تحدد الاسعار او المعروض من الانتاج.ولفت الى ان منظمة الاوبك جاءت من اجل تحديد العلاقة مابين المنتجين والمستهلكين للنفط في العالم بما يدعم اسعار النفط في السوق. وقال ان من النقاط المهمة التي برزت من خروج قطر من اوبك وهو ان الانسحاب قد يكون بداية لانسحاب آخرين من المنظمة اي هو بمثابة ضوء اخضر لهم ان لم يكن هناك استفادة من المنظمة واضافة او تعادل في العرض والانتاج بين دول الاعضاء. وقال ان قطر بوصفها لاعبا اساسيا في انتاج الغاز سيكون تركيزها عليه وفقا للاستراتيجية الموضوعة.وقال ان قطر لديها طرح واضح في التعامل مع السلع الاستراتيجية التي تملكها كالغاز،وهي من كبار اللاعبين،وبالتالي تتعامل بحكمة مع ثرواتها وتهتم بها كثروة للاجيال القادمة. واضاف ان قطر اكدت على تلك الاستراتيجية عبر تغير بعض الحقول وزيادة الانتاجية،وهو مايدل على اهتمامها بتلبية حاجة السوق العالمي،خاصة مع التوجه العالمي نحو الطاقة النظيفة على رأسها الغاز.

458

| 04 ديسمبر 2018

اقتصاد alsharq
د. ستيتية: القرار يعكس التزاماً أخلاقياً ووفاء بميثاق منظمة أوبك

قال الخبير الاقتصادي والمحكم الدولي الدكتور عدنان علي ستيتية لـ الشرق: إن قرار قطر بالانسحاب من منظمة أوبك قرار صائب وجاء في التوقيت المناسب، مشيرا إلى أن قطر وبالرغم من أن إنتاجها النفطي لا يتجاوز 2 % من حجم إنتاج منظمة أوبك، إلا أنها ظلت على الدوام عضوا فعالا في المنظمة وهي أول عضو في أوبك بعد التأسيس، وكانت سياستها تستند إلى ميزان أخلاقي بأن تراعي مصالح الدول الأعضا، وأن تكون قرارات المنظمة متماشية مع مصالح الدول الأعضاء، في حين أن الاستنتاجات بخصوص أداء المنظمة اليوم تؤكد أن هناك بعض القرارات التي لم تعد مناسبة ولا تتماشى مع مصالح الأعضاء، بقدر ما هي إملاءات خارجية يتم تنفيذها لصالح أغراض أخرى. وأضاف الدكتور ستيتية أن بعض الوكالات المتخصصة والمستقلة أكدت مؤخرا أنه على عكس قرارات أوبك، هناك دول زادت الانتاج إلى نحو نصف مليون برميل يوميا، وهذا ما أحدث حالة من التشوش في الأسواق، وجعلها عرضة لانخفاض السعار، كما أدى إلى اهتزاز الثقة بين الدول الأعضاء بالمنظمة، ولهذا السبب فإن قطر اتخذت قرارا حكيما يعبر عن التزام أخلاقي بأن لا تكون شاهد زور، حيث إنه من المعروف عن قطر شفافيتها وصدقها في التعامل مع الجميع، لذا جاء هذا القرار ليعكس الالتزام بالموقف الأخلاقي لقطر تجاه اوبك، والوفاء بميثاق المنظمة. وعن توقعاته لتداعيات هذا القرار، قال الدكتور ستيتية إن انسحاب قطر سيؤدي إلى توسيع دائرة الخلاف داخل أوبك، لانه يعبر عن حالة من عدم الرضا لاشك أنها قائمة واتسعت رقعتها اليوم في المنظمة، وسيوسع دائرة الجدل حول العديد من الملفات ومن ضمنها ضمانات خفض الانتاج لاستقرار أسعار النفط، حيث إن هذه المنظمة أنشئت لحماية مصالح الدول الأعضاء وليس العكس، ومن جهة أخرى، وبالنظر إلى تداعيات القرار محليا، فمن المعلوم أن استراتيجية قطر في مجال الطاقة تقوم على علاقة وطيدة من الثقة والالتزام المتبادل بين الدوحة كمصدر موثوق للطاقة والسوق العالمية كمستورد دائم ومنتظم، اضف إلى ذلك رغبة قطر في التركيز على قطاع الغاز باعتباره القطاع الأهم بالنسبة لها، وهو ما أكد عليه أمس سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول، الذي أشار إلى أنه من دواعي هذا القرارالتزام قطر بترسيخ مكانتها كمزود موثوق ومعتمد للطاقة إلى جميع أنحاء العالم، مما يجعل لزاما عليها مراجعة دورها ومساهمتها على الصعيد العالمي في مجال الطاقة، وكيفية تعزيز ذلك الدور وتلك المساهمات بشكل يخدم أهداف واستراتيجية قطر على المدى البعيد. وأشار إلى أن تلك المراجعة بينت أن تحقيق تلك الأهداف يتطلب المزيد من التركيز والالتزام لتطوير وتعزيز مكانة دولة قطر الرائدة في إنتاج الغاز الطبيعي. ويضيف الدكتور ستيتية: أنه مما لاشك فيه أن قرار قطر سيضع أعضاء أوبك أمام المحك، فإما أن يصوبوا أداء المنظمة من الداخل، أو أن يستمر بعضهم في اللعب بمصالح البعض الآخر نظير مصالح ذاتية وآنية، تعبث بثروات ومقدرات ومصالح شعوب تعتمد في تنميتها على قطاع الطاقة كأحد المصادر الرئيسية للتنمية.

996

| 04 ديسمبر 2018