رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
الكونجرس الأمريكي يقر ميزانية 2014

وضع الكونجرس الأمريكي حدا لثلاث سنوات من عدم الاستقرار في ميزانية الولايات المتحدة بإقراره ميزانية السنة المالية 2014 التي تمول خدمات الدولة حتى سبتمبر المقبل. وأقر مجلس النواب، أمس الأول الأربعاء، هذا الميزانية بقيمة حوالي 1.1 تريليون دولار (بأغلبية 359 صوتا مقابل 67)، ثم أقرها مجلس الشيوخ، مساء أمس الخميس، بأغلبية 72 صوتا مقابل 26، وسوف يرفع مشروع قانون الميزانية إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما ليوقعه كي يصبح قانونا نافذا. وقالت باربرا ميكولسكي، رئيسة اللجنة المكلفة بوضع القوانين المالية في مجلس الشيوخ في تصريح أذاعه راديو "سوا" اليوم "لقد تأخرنا قليلا ولكن أنجزنا العمل". وقد صوت كل الديمقراطيين في مجلس الشيوخ مع القانون، وانقسم الجمهوريون حوله حيث صوت 17 منهم لصالح مشروع القانون المؤلف من 1528 صفحة. ويمول مشروع القانون الحكومة الفيدرالية حتى 30 سبتمبر ويبعد حتى ذلك التاريخ خطر إغلاق جديد للمؤسسات.

242

| 17 يناير 2014

صحافة عالمية alsharq
صحيفة: أوباما يتجه نحو إصلاح محدود لوسائل التجسس

يتجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما لإعلان إصلاحا محدودا لبرامج التجسس الجمعة القادمة، على أمل تهدئة العاصفة التي أثارتها تسريبات إدوارد سنودن في العالم، لكن برنامج التجسس على الانترنت "بريزم" سيستمر، بحسب ما أوردت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية. وأوضحت الصحيفة اليوم الأربعاء، أن أوباما لن يعلن عن تغيير جذري في الطريقة التي تجمع بها وكالة الأمن القومي المعلومات وتخزنها حول الاتصالات الهاتفية والالكترونية في الولايات المتحدة والخارج. ووضعت مجموعة من خمسة خبراء كلفهم أوباما 46 توصية في ديسمبر خصوصا في ما يتعلق بالبرنامج السري سابقا لجمع "بيانات" عن الاتصالات الهاتفية بكاملها في الولايات المتحدة والذي كان أول ما كشفه سنودن في يونيو 2013. وتشمل هذه البيانات الأرقام التي يتم الاتصال بها وأوقات الاتصالات ومدتها، لكن دون تسجيل المخابرة نفسها. وبالتالي فإن استخدام هذه البيانات لا ينتهك بحسب الإدارة الأمريكية التعديل الرابع للدستور الذي يحمي الأمريكيين من أي تفتيش دون أمر من المحكمة. إلا أن هذا التفسير موضوع جدل كبير خصوصا أمام المحاكم بين عدد كبير من النواب والجمعيات المدافعة عن الحريات.

274

| 15 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
أوباما يدعو إلى إعطاء إيران "فرصة"

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الإثنين، إنه لن يكون من الصواب أن يفرض الكونجرس عقوبات جديدة على إيران، الآن وإنه يتعين إعطاء الفرصة للجهود الدبلوماسية كي تؤتي ثمارها. وأدلى أوباما بهذه التصريحات للصحفيين، لدى اجتماعه مع رئيس الوزراء الأسباني ماريانو راخوي.

216

| 13 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
أوباما: أمريكا ستخفف العقوبات على إيران

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة ودول أخرى ستبدأ في منح إيران "تخفيفا متواضعا" في العقوبات الاقتصادية طالما أن طهران تفي بما عليها في اتفاق أنجز لبدء تنفيذ اتفاق نووي أبرم في نوفمبر. وقال أوباما إنه سيستخدم حق الاعتراض ضد أي عقوبات جديدة يوافق عليها الكونجرس الأمريكي أثناء المحادثات للتوصل لاتفاق طويل الأجل مع إيران، لكنه قال إن الولايات المتحدة ستكون مستعدة لزيادة عقوباتها إذا لم تلتزم إيران بالاتفاق.

415

| 12 يناير 2014

تقارير وحوارات alsharq
أوباما يسلك طريقا وعرا في الشرق الأوسط.. صور

تلعب الولايات المتحدة دورا رئيسيا في مؤتمر سوريا المقبل ومحادثات البرنامج النووي الإيراني وعملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية، إلا أن البعض تعجب وتساءل بشأن ما إذا كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما يمتلك إستراتيجية واضحة للمنطقة أم لا. وفيما يلي نظرة عامة على التحديات الرئيسية التي تواجه واشنطن في الشرق الأوسط: *سوريا: نظر النقاد إلى قرار أوباما في اللحظات الأخيرة، كما يبدو، بالعدول عن هجوم وشيك على سوريا في شهر سبتمبر الماضي، على أنه خطأ خطير. فقد وضع خطا أحمر ثم تراجع وقوض مصداقية النفوذ العالمي. ووعد كذلك بمساعدات للثوار في الوقت الذي لم يتبلور ذلك بشكل تام. ويرى المحللون أنه وقبل كل شيء فإن تلميحات وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بإمكانية لعب طهران دور غير مباشر في محادثات جنيف تبدو وأنها غير منطقية تماما. فطهران تعد أحد المؤيدين الرئيسيين للأسد وأرسلت مستشارين عسكريين وأعطت الضوء الأخضر لاشتراك مقاتلين يحصلون على تمويل إيراني من حزب الله اللبناني في النزاع. *العراق: تلقى أوباما الإشادات على انسحاب القوات الأمريكية من العراق في عام 2011 ووصف ذلك بأنه أحد إنجازات السياسة الخارجية المهمة للرئيس الأمريكي. وكانت إمكانية زيادة العنف والإرهاب جزءا من الحسابات لكن الصعود الأخير لمتشددين مرتبطين بتنظيم القاعدة في أجزاء من البلاد يضع واشنطن تحت الضغط. ويرى المنتقدون، ومن بينهم الكثيرون في الكونجرس، أن الانسحاب الأمريكي أحد الأسباب وراء ذلك. ويعد رد فعل واشنطن مثالا على التذبذب الذي يسير به أوباما حيث وعدت إدارة الرئيس الأمريكي بتزويد بغداد بصواريخ وطائرات بدون طيار ودعت حكومة نوري المالكي إلى التواصل مع أقلية السنة في البلاد. لكن كيري أوضح أنه لن تكون هناك قوات أمريكية في أي جهد لتهدئة الموقف. وبحسب البيت الأبيض فإن العنف الطائفي ازداد حتى عندما كان هناك 150 ألف جندي أمريكي في البلاد. *مصر: يطارد شبح الإطاحة بحسني مبارك، الحليف الأمريكي لفترة طويلة، أوباما منذ عام 2011 مثلما هو الأمر بالنسبة لإطاحة الجيش بمحمد مرسي في شهر يوليو الماضي. ويبدو أن واشنطن تحاول مسايرة مجريات الأحداث في مصر. وتواصل الامتناع عن وصف الإطاحة بمرسي بالانقلاب. وجاءت الإطاحة بأول رئيس منتخب بطريقة ديمقراطية بعد نزول الملايين إلى الشوارع من أجل الاحتجاج، إلا أن رد فعل واشنطن بدا يعوزه الحماس. *المملكة العربية السعودية: كان الانتقاد العلني للنظام السعودي شيئا نادر الحدوث. وغضبت الرياض من تراجع واشنطن عن التدخل العسكري في سوريا وسعيها من أجل إجراء محادثات نووية مع إيران. غير أن واشنطن تحتاج إلى دعم سعودي من أجل حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني. *إسرائيل والفلسطينيين: يستحوذ الاضطراب الحالي في الشرق الأوسط على اهتمام أكبر من التوصل إلى اتفاق سلام تنتج عنه دولة فلسطينية، لكن واشنطن جددت مساعيها في هذا الصدد بعد أعوام من الجمود. ومنذ تولى كيري منصبه كوزير للخارجية العام الماضي سافر إلى الشرق الأوسط عشر مرات ويأمل بتقديم مقترح لاتفاق إطاري إسرائيلي فلسطيني في غضون شهر. وبالتعامل على أرفع المستويات مع هذه القضية، تخاطر الولايات المتحدة بشكل غير محسوب إذا ماتحول الإحباط بسبب المعوقات التي تواجه المحادثات إلى عنف جديد.

2335

| 11 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
أوباما يعلن "الطوارئ" بسبب تسرب كيميائي إلى المياه

أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما، حالة الطوارئ في ولاية غرب فيرجينيا، التي سجل فيها تسرب كيميائي إلى المياه ما أثر على حياة مئات آلاف الأشخاص. وأفاد البيت الأبيض، أن أوباما أعلن حالة الطوارئ في الولاية وأمر بتقديم المساعدة الفيدرالية وتكثيف جهود الاستجابة للظروف الطارئة التي نجمت عن حدوث تسرب كيميائي غلى المياه في البداية منذ 9 يناير حتى الآن. وأشار إلى أن توقيع أوباما على إعلان الطوارئ يسمح لوزارة الأمن القومي ووكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية، بتنسيق كل جهود الإغاثة التي ترمي إلى تخفيف العبء والمعاناة الناجمة عن التسرب على السكان المحليين، وتوفير المساعدة المناسبة في إجراءات الطوارئ المطلوبة. ويسمح الإعلان بإنقاذ حياة الناس وحماية الممتكلات والصحة والسلامة العامة، كما يتيح الإعلان تقديم التجهيزات والموارد الضرورية لتخفيف آثار حالة الطوارئ. وسجل تسرب لمواد كيميائية إلى المياه في غرب فيرجينيا ما استدعى إصدار أوامر بمنع السكان، الذين يقدر عددهم بمئات الآلاف، من شرب المياه أو استخدامها في الطبخ أو الاستحمام إلى أجل غير مسمى.

247

| 11 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
أوباما يقترب من اتخاذ قرارات بشأن إصلاح المخابرات

أجرى الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم الخميس، مشاورات مع مسؤولي مخابرات بشأن سبل السيطرة على ممارسات المراقبة التي تقوم بها الولايات المتحدة. يجيء هذا في وقت يقترب فيه من نهاية مراجعة ستؤدي على الأرجح إلى تغييرات بشأن كيفية التعامل مع بيانات المكالمات الهاتفية وإلى قيود على التجسس على الزعماء الأجانب. وقد يعلن أوباما عن إصلاحات في أجهزة المخابرات في كلمة ربما يلقيها الأسبوع القادم. وهو يتحرك في إطار مسعى لاستعادة ثقة الأمريكيين في أجهزة المخابرات الأمريكية بعد تسريبات كشف عنها المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي ادوارد سنودن بشأن ممارسات المراقبة. واستعرض أوباما مدى التقدم الذي تحقق في مراجعة تجريها الإدارة وذلك في اجتماع مع جيمس كلابر مدير المخابرات الأمريكية وكيث الكسندر مدير وكالة الأمن القومي واريك هولدر وزير العدل وجو بايدن نائب الرئيس. وقالت كيتلين هايدن المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض "كانت فرصة مهمة للرئيس للاستماع مباشرة إلى فريقه وهو يبدأ اتخاذ قرارات نهائية بشأن كيفية المضي قدما في البرامج الرئيسية لجمع المخابرات."

280

| 09 يناير 2014

اقتصاد alsharq
"الشيوخ الأمريكي" يمدد العمل بإعانات العاطلين

قرر مجلس الشيوخ الأمريكي، اليوم الثلاثاء، تمديد المساعدات التي تقدم للعاطلين عن العمل لفترة طويلة بشكل "مؤقت"، في الوقت الذي حث فيه الرئيس باراك أوباما، الكونجرس على جعل المسألة أهم أولوياته. وكانت إعانات البطالة الاتحادية لأولئك العاطلين عن العمل لأكثر من ستة أشهر قد انتهت بنهاية العام المنصرم، ويدرس الكونجرس الآن تمديدا "موقتًا" لمدة ثلاثة أشهر للإعانات التي ستسمح له بصياغة حل على المدى الطويل. وقال أوباما في البيت الأبيض، بينما كان يحيط به عمال عاطلون عن العمل يحتاجون للإعانات: "يجب علينا أن نتأكد أن هذه العودة للوضع السوي لا تترك أحدا دون أن تشمله". وأزال مجلس الشيوخ العقبة التي تحول دون دراسة مشروع القانون، اليوم الثلاثاء، من خلال تصويت بتأييد 60 عضوا ومعارضة 37 آخرين، والآن يحتاج فقط إلى أغلبية بسيطة في المجلس الذي يضم 100 عضو لتمرير القانون في الأيام المقبلة. وأضاف أوباما: "يجب أن نعمل على عبور هذا القانون لخط النهاية دون إعاقة أو تأخير".

237

| 07 يناير 2014

منوعات alsharq
هدية أوباما لزوجته في عيد ميلادها: عطلة بمفردها في هاواي

هدية الرئيس الأمريكي باراك أوباما لزوجته ميشيل في عيد ميلادها هي ما يحلم به كثير من الآباء والأمهات.. عطلة بمفردها دون الأطفال. قال البيت الأبيض أمس السبت إن السيدة الأولى ميشيل أوباما ستبقى في هاواي حيث أمضت أسرة أوباما عطلة خلال الأسبوعين الماضيين بدلا من العودة مع زوجها وابنتيها. وقال مسؤول في البيت الأبيض "كجزء من هدية عيد ميلادها من الرئيس ستبقى السيدة الأولى في هاواي لقضاء بعض الوقت مع الأصدقاء قبل عيد ميلادها الخمسين". ومن المقرر أن يعود أوباما مع ابنتيه إلى واشنطن صباح اليوم الأحد بعد عطلة لعب خلالها الجولف وتناولت الأسرة العشاء بالخارج مرارا.

276

| 05 يناير 2014

صحافة عالمية alsharq
''تايم'' بقاء الأسد صفعة على وجه أوباما

كشفت مجلة ''تايم'' الأمريكية، الأسباب التي دفعتها إلى ضم الرئيس السوري، بشار الأسد، الذي وصفته بـ''الطاغية القاتل''، ضمن قائمة أبرز شخصيات العام 2013. وقالت المجلة في تقرير ''أن اختيار الديكتاتور بشار الأسد ضمن القائمة كان ضرورياً باعتبار تأثيره ليس فقط على الداخل السوري وما يحدث من اقتتال، بل أيضاً بسبب تأثيره الدولي وبقائه الذي يعتبر صفعة على وجه الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، وصفقة قوية بالنسبة لروسيا''.

395

| 02 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
نواب إسرائيليون يناشدون أوباما الإفراج عن الجاسوس بولارد

سلم نواب إسرائيليون الرئيس شيمون بيريز اليوم الأربعاء، رسالة دعوا فيها الولايات المتحدة إلى الإفراج عن الجاسوس الإسرائيلي المسجون في الولايات المتحدة جوناثان بولارد. وجاء في الرسالة التي وقعها 106 من أصل 120 من أعضاء الكنيست والموجهة إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما "لقد أمضى بولارد 29 عاما في السجن بسبب جنح خطيرة ارتكبها .. وقد نضجت الظروف للإفراج عنه". واعتقل بولارد، المحلل السابق في البحرية الأمريكية، في العام 1985 بعد إدانته بإمداد إسرائيل بآلاف الوثائق السرية حول عمليات التجسس الأمريكية في الدول العربية. وحكم عليه بالسجن المؤبد.

340

| 01 يناير 2014

اقتصاد alsharq
أوباما يحاول التركيز على قضية التفاوت الاقتصادي بأمريكا

دعا الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أمس الأربعاء، إلى تكثيف الجهود الرامية إلى معالجة مشكلة التفاوت الاقتصادي في الولايات المتحدة. وأشار أوباما، إلى أن "التفاوت الخطير والمتنامي وغياب أي حركة للارتقاء الاجتماعي، يمكن أن يدمر القاعدة الأساسية لدى الطبقة المتوسطة الأمريكية، والتي تقول إنه إذا عملت بجد يكون لديك فرصة الصعود". وقال أوباما، "اعتقد أن هذا هو التحدي الحقيقي في وقتنا، يجب ضمان أن يعمل اقتصادنا لصالح كل أمريكي عامل". جاءت تصريحات أوباما، في مؤتمر برعاية مركز التقدم الأمريكي للأبحاث اليساري النزعة. ويحاول أوباما، إعادة الاهتمام إلى مقترحاته الاقتصادية، بعد التوقيع على إصلاحات الرعاية الصحية. ودافع أوباما، عن إصلاحات نظام الرعاية الصحية على أساس أنها تقلص الفجوة في شبكة الضمان الاجتماعي الأمريكية. كما جدد الرئيس الأمريكي، دعوته لزيادة الحد الأدنى للأجور الذي يبلغ حاليا 7.25 دولارا في الساعة، ورفض مخاوفالجمهوريين ورجال الأعمال بأن ذلك يمكن أن يضر بالاقتصاد. وأشار الرئيس الأمريكي، إلى أن علاج التفاوت الاقتصادي سيحتاج أيضا إلى زيادة الاستثمارات في مجال التعليم، وتعزيز آلية التفاوض الجماعي وإصلاح برامج التقاعد الحكومية ودعم المناطق الأشد تضررا من الركود الاقتصادي.

231

| 05 ديسمبر 2013

عربي ودولي alsharq
أوباما يزور مضربين عن الطعام في واشنطن

زار الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم الجمعة، عددا من المضربين عن الطعام المطالبين بإصلاح قانون الهجرة المعتصمين قرب مبنى الكونغرس في واشنطن. وتوقف الرئيس ترافقه زوجته ميشيل في المكان الذي يبعد مئات الأمتار عن البيت الأبيض، في زيارة لم تكن معلنة مسبقا على جدول أعماله اليومي. وصرح مسؤول في البيت الأبيض طلب عدم الكشف عن هويته أن "الرئيس والسيدة الأولى زارا أشخاصا يشاركون في حملة "صوموا من أجل العائلات" أمام الكونجرس وقدم الدعم للمضربين عن الطعام المطالبين بإصلاح قانون الهجرة". وطلب من الصحفيين المرافقين للرئيس وزوجته عدم مرافقتهما. ومنذ 12 نوفمبر يضرب عدد من نشطاء حقوق المهاجرين عن الطعام ويعتصمون في خيمة على مسافة قريبة من مبنى الكونغرس، ويطالبون مجلس النواب بالتصويت على إصلاح لقانون الهجرة صادق عليه مجلس الشيوخ. وتبنى مجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الديمقراطيون في 27 يونيو الإجراء الإصلاحي الذي سيحقق احد اكبر وعود الرئيس أوباما في حملتيه الانتخابيتين في 2008 و2012.

373

| 29 نوفمبر 2013

صحافة عالمية alsharq
أوباما أراح الأسد وحير الجميع!

أثار قرار الرئيس أوباما، المفاجئ، بضرورة الحصول على تفويض من الكونغرس للقيام بضربة عسكرية ضد نظام بشار الأسد الكثير من الحيرة في واشنطن، ولدى الحلفاء بالمنطقة، كما أراح نظام الأسد الذي عد إعلامه الرسمي أن هذه الخطوة تمثل استمرارا لمسلسل التراجعات الأميركية، فكيف نفهم قرار أوباما؟ المؤكد أننا أمام رئيس أميركي متردد، لا يملك رؤية سياسية حقيقية تجاه المنطقة، ولذا فإن قراره بضرورة الرجوع للكونغرس الأميركي، رغم إقراره علنا بأنه سيقوم بالضربة العسكرية، يعني أن أوباما قلق، ومتردد، خصوصا أن قرار اللجوء للكونغرس، وبحسب الإعلام الأميركي، جاء في اللحظات الأخيرة، وفاجأ حتى المقربين منه، مما يوحي بأن أوباما أراد من القرار حماية نفسه، وتاريخه الشخصي، وليس مصالح بلاده، وأمن المنطقة الذي هو جزء من مصالح أميركا. أوباما يريد أن يذكر التاريخ أنه الرئيس الذي أنهى الحروب، لا الذي سار على نهج جورج بوش الابن، وهذا بحد ذاته دليل ضعف سياسي، فأيا كانت قوة الرئيس الأميركي فإنه ليس من يقرر سير الأحداث في عالم فيه أمثال بشار الأسد، وإيران، وحزب الله، وبالطبع روسيا. قرار أوباما يظهر أنه يريد غطاء من الكونغرس ليتجنب «المقص السياسي» الذي وقع فيه في واشنطن، خصوصا أن أحد المسؤولين في إدارته يقول نقلا عن أوباما نفسه إنه قلق من بعض أعضاء الكونغرس الذين سينتقدونه إن لم يحصل على إذن من الكونغرس، وسينتقدونه بعد ذلك على أي قرارات يتخذها، أي أن أوباما يدرك أنه بات أشبه بمن انطبقت عليه مقولة: «اللعنة إن فعلت، واللعنة إن لم تفعل»، وهذا بحد ذاته يظهر ضعف أوباما، وضعف قيادته. وخطورة تردد أوباما اليوم في سوريا لا تقل عن خطورة تردده منذ اندلاع الثورة، فكلما قرر الهروب من الأزمة زادت تعقيدا، ولاحقته أكثر، خصوصا أنه، أي أوباما، هو من رسم الخطوط الحمراء للأسد الذي تجاوزها بكل استهتار وتحدٍ، مما وضع الرئيس الأميركي في ورطة حقيقية تتزايد يوما بعد الآخر. والحقيقة أن خطاب أوباما ليس بذاك السيئ لو كان نابعا من زعيم يعرف ما يريد، حيث يمكن اعتبار خطابه مناورة لتحقيق عدة أهداف مثل الحصول على غطاء سياسي داخلي يخوله قيادة تحالف دولي ضد الأسد، مع استغلال خطوة اللجوء للكونغرس من أجل الضغط على الروس القلقين من تداعيات الضربة العسكرية على الأسد، إلا أن الإشكالية هي أن إدارة أوباما نفسها، وفريقه، قد صدموا من قرار اللحظات الأخيرة باللجوء للكونغرس، مثلهم مثل الحلفاء، مما يظهر أن أوباما لا يتحرك في الملف السوري وفقا لرؤية سياسية واضحة، أو على غرار نصيحة الرئيس الأميركي السابق روزفلت: «تكلم بهدوء واحمل عصا غليظة» وإنما يتحرك بتردد حير من حوله، وأراح الأسد كثيرا، وهنا تكمن الخطورة، ليس على سوريا وحدها، وإنما على كل المنطقة! *نقلا عن الشرق الأوسط

1007

| 02 سبتمبر 2013

صحافة عالمية alsharq
«تقية» روحاني وتردد أوباما!

فيما يمكن أن نسميه «دبلوماسية المقالات» كتب الرئيس الإيراني حسن روحاني مقالا في صحيفة الـ«واشنطن بوست» مخاطبا الرأي العام الأميركي، ومحاولا تقديم صورة جديدة عن نظامه، وعن «لماذا تسعى إيران للمشاركة البناءة؟»، بحسب عنوان مقاله! وبالطبع من حق الرئيس روحاني تقديم نظامه، أو بلاده، بالشكل الذي يخدم مصالحه، لكن القراءة المتأنية لمقال روحاني تظهر أن نهج طهران لم يتغير، وإنما الأسلوب فقط، ففي مقاله يعلن روحاني عن استعداد إيران لمواجهة ما سماه التحديات المشتركة أمام إيران وأميركا، وعبر نهج من شقين؛ الأول فيه، وهو ما يمهنا هنا تحديدا، «أن نتكاتف للعمل بصورة بناءة نحو حوار وطني، سواء في سوريا أو البحرين. ويجب علينا تهيئة جو تستطيع فيه شعوب المنطقة تقرير مصائرها. وفي هذا الصدد، أعلن عن استعداد حكومتي للمساعدة في تسهيل الحوار بين الحكومة السورية والمعارضة»! ومن الواضح هنا أن روحاني يخاطب الرأي العام الأميركي، والنخبة، ليقول لهم إن التحديات التي أمامنا ليست فقط في سوريا التي لديّ استعداد لتقديم مبادرة فيها، بل في البحرين أيضا! وفي المقال نفسه تحدث روحاني عن مكافحة الإرهاب، وما يحدث في العراق، وأفغانستان، وكل ذلك يقول إن روحاني يريد القول للأميركيين دعونا نضع أيدينا بأيدي بعض لنتعاون لحل هذه المشاكل، مما يخول إيران لعب دور شرطي المنطقة، وهذا ما سبق أن سعى له نجاد، فالعرض الذي يقدمه روحاني الآن ليس بالجديد، حيث سبق أن قدمه نجاد لأميركا العام الماضي، وما تغير الآن بالنسبة لطهران هو الأسلوب، فبدلا من الاستفزاز النجادي نحن الآن أمام «تقية» روحاني، التي لم تقابل بعاصفة من الاستهجان بأميركا، ومثلما حدث، مثلا، بعد نشر مقال للرئيس الروسي هناك أخيرا، بل إن مقال روحاني أخذ على محمل الجد في أميركا، مما يوجب أن يؤخذ على محمل الجد بالمنطقة أيضا. وهذا لا يعني أن على منطقتنا تصديق الخطاب الإيراني الجديد، أو الانسياق خلف شعارات طهران الناعمة، بل ضرورة التوقف الجاد أمام مساواة روحاني للبحرين بسوريا التي قتل فيها ما يقارب المائة والخمسين ألف قتيل على يد قوات الأسد، وبدعم إيراني، واستخدم فيها السلاح الكيماوي! وهنا يجب التساؤل: إذا كان روحاني يرى البحرين مثل سوريا، فما الذي تغير في سياسة إيران تجاه المنطقة؟ الواضح، ومما كتبه روحاني، أن الذي تغير هو الأسلوب فقط، وليس السياسات الإيرانية تجاه المنطقة، وخطورة هذا الأسلوب الإيراني الناعم على منطقتنا أنه يأتي في أخطر ثلاث سنوات، وهي الفترة المتبقية لرئاسة الرئيس أوباما، الذي من السهل أن يستجيب لـ«التقية» الإيرانية، كيف لا وهو من تلاعب به الروس؟! وعليه فإن منطقتنا الآن واقعة بين كماشتي «تقية» روحاني وتردد أوباما، فهل هناك وصفة خطر أكثر من هذه على منطقتنا؟ لا أعتقد! *نقلا عن الشرق الأوسط

342

| 22 سبتمبر 2013

صحافة عالمية alsharq
طهران وواشنطن.. هل أوباما عبقري؟

اندفع الرئيس الأميركي كثيرا خلف مبادرة اختبار «جدية» إيران، إلى درجة تدفع للتساؤل: هل أوباما سياسي عبقري يرى ما لا يراه الآخرون، أم أنه مجرد مثقف «متفائل»؟ ونقول «متفائل» بالطبع تخفيفا للوصف المستحق، فهل يستطيع أوباما إقناع إيران بالتغيير؟ وأي تغيير؟ ولمصلحة من؟ منذ سنوات والرئيس أوباما يمارس سياسة «اليد الممدودة» تجاه إيران مع تجاهل واضح من المرشد الأعلى لذلك. اليوم تغيرت الأمور وأظهرت طهران مجرد مؤشرات على رغبة الانفتاح على أميركا، إلا أن أوباما اندفع مهرولا إلى درجة أن الرئيس الإيراني هو من قام بتهدئة الإيقاع، خصوصا عندما رفض روحاني مقابلة أوباما، واقترح بدلا من ذلك المكالمة الهاتفية التي لباها أوباما سريعا، واللافت أن روحاني كان هو أول من أعلن عن حدوث المكالمة الهاتفية عبر «تويتر»، فالواضح أن روحاني يريد استخدام هذا التطور في العلاقات الأميركية - الإيرانية في الداخل الإيراني، ومن دون أن يظهر مندفعا تجاه واشنطن، على عكس أوباما الذي اندفع بشكل لافت، ولم يترك المفاوضات بين البلدين تسير بشكلها المتدرج، وعبر وزيري خارجية أميركا وإيران. واندفاع أوباما هذا يوجب التساؤل: هل الأزمة الأميركية - الإيرانية هي فقط حول الملف النووي؟ وماذا عن أزمة أربعة عقود مضت؟ وماذا عن جملة من القضايا في المنطقة، والتي تهم كل حلفاء واشنطن، سواء العرب، أو الإسرائيليون؟ وماذا عن التوسع الإيراني بالمنطقة؟ وماذا عن دعم طهران لنظام بشار الأسد وجرائمه؟ وقد يقول قائل إن أوباما معني بمصالح بلاده، وهذا صحيح، لكن ما هي مصلحة بلاده في هذا الاندفاع الساذج خلف إيران، وخصوصا أن ما قاله روحاني، أو ما قدمه للحظة، ليس بالجديد، وسبق أن قاله نجاد، وإن اختلف الأسلوب؟ الواضح أن العقوبات الاقتصادية المفروضة على طهران قد أتت ثمارها، وتحت وطأة هذه العقوبات أراد النظام الإيراني تحقيق انفراجة ترفع عنه هذا الضغط، ولذا فإن روحاني يتحدث عن رغبته في إنجاز اتفاق مع أميركا والغرب حول الملف النووي في ثلاثة أشهر، لكن ما الذي ستحققه واشنطن من هذا الاندفاع الأوبامي خلف إيران؟ هل من خطط واضحة؟ هل من تحول استراتيجي بسياسات واشنطن تجاه المنطقة؟ بالطبع لا مؤشر على ذلك، بل إن أوباما بدأ فترته الرئاسية الأولى مسرعا بالانسحاب من العراق مما جعله ساحة نفوذ إيرانية، وقريبا سيفعل أوباما الأمر نفسه في أفغانستان، والمستفيد أيضا إيران. كما أن أوباما خطط للاتجاه نحو آسيا، وتجاهل الشرق الأوسط، لكنه عاد الآن للارتماء بأحضان إيران، والرقص على إيقاعها السياسي، مما يظهر أنه لا رؤية حقيقية لدى هذه الإدارة ورئيسها، سواء تجاه المنطقة أو ما يدور فيها. ولذا، فنحن لسنا أمام سياسي عبقري، بقدر ما أننا نتعامل مع مثقف «متفائل» يتعاطى مع المنطقة، والسياسة، بكل سذاجة، ويبدو أن هذا ما فطن له الإيرانيون جيدا! *نقلا عن الشرق الأوسط

521

| 29 سبتمبر 2013

صحافة عالمية alsharq
إدارة أوباما لا تعترف بحرية الصحافة

تستمر إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في تطبيق التدابير المناوئة لحرية الصحافة في الولايات المتحدة، بل إن تلك الإجراءات تعد الأكثر عداءً للصحافة منذ سنوات إدارة الرئيس الجمهوري الأسبق ريتشارد نيكسون خلال النصف الأول من عقد السبعينات من القرن الماضي، بل من المؤكد أيضاً أن إدارة أوباما تبدي المزيد من الكراهية تجاه أية محاولة لجمع المعلومات عن الأنشطة التي تقوم بها، وبصورة غير مسبوقة، وحتى الصحف التي تبدو أكثر تعاطفاً مع الرئيس الأمريكي وُجهت إليها تحذيرات من التورط في أية تجاوزات من وجهة نظر الإدارة الأمريكية، وهو ما دعا هذه الصحف إلى وصف تلك التحذيرات، بأنها حرب يشنها أوباما على الدور الرقابي الذي تقوم به الصحافة في الولايات المتحدة. وقد لاحظ جيمس جوديل- المستشار العام السابق لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما يحاول تجريم أية تقارير صحفية تتناول المعلومات المتعلقة بالأمن القومي الأمريكي، ومن ثم يمكن أن يتفوق الرئيس أوباما على الرئيس الأسبق نيكسون، باعتبار أن أوباما الرئيس الأسوأ فيما يتعلق بالقضايا الخاصة بالأمن القومي الأمريكي وحرية الصحافة، مع ملاحظة أن جوديل خاض حملة شرسة ضد الممارسات التي تورطت فيها إدارة نيكسون منذ ما يقرب من أربعين عاما. إن أحدث تقرير أصدرته لجنة حماية الصحفيين في الولايات المتحدة مؤخراً يتضمن حقائق مفزعة، إذ يتناول التقرير للمرة الأولى منذ تأسيس اللجنة، التركيز على الحريات الأساسية للصحافة الأمريكية، بعد أن تراجعت مظاهر حرية الصحافة خلال سنوات إدارة أوباما، وبما يمكن أن يهدد الحريات العامة في الولايات المتحدة، وقد أشرف ليونارد داوني (الابن) مدير التحرير التنفيذي السابق في صحيفة واشنطن بوست، على إعداد التقرير الأخير الصادر عن لجنة حماية الصحفيين الأمريكيين، وقد قدم التقرير دراسة مسحية شاملة عن مضاعفة الأساليب التي تلجأ إليها إدارة أوباما لدفع مناخ الحريات العامة في الولايات المتحدة نحو الإصابة بالشلل، ومن ثم نشر حالة من الخوف لدى الصحفيين وكذلك المصادر، التي يحصل منها الصحفيون على الأخبار والمعلومات، وهو ما يمكن أن يهدد حرية الحصول على المعلومات في الولايات المتحدة. بدأ تقرير لجنة حماية الصحفيين بعبارات قوية تندد بتصرفات الرئيس وكبار معاونيه في العاصمة الأمريكية واشنطن، وشدد التقرير على تخوف أوباما والأعضاء في إدارته من الحديث إلى وسائل الإعلام، وهو ما يعد من أكثر الجوانب المثيرة للجدل في سجل إدارة أوباما، إذ أن ستة من موظفي الحكومة الأمريكية، فضلا عن اثنين من المتعاقدين مع تلك الحكومة، بمن فيهم إداورد سنودن، صدرت ضدهم أحكام بالسجن منذ عام 2009، بسبب الاتهامات التي وجهت إليهم بزعم التورط في تسريب معلومات سرية إلى الصحافة، وقد استندت هيئة الإدعاء إلى قانون التجسس الصادر في الولايات المتحدة عام 1917، في حين أن جميع الإدارات الأمريكية السابقة، لم تتورط إلا في محاكمة ثلاثة أمريكيين فقط بتهم مماثلة، وهناك المزيد من التحقيقات التي تجريها السلطات القضائية الأمريكية حالياً، مع المشتبه في تسريبهم معلومات توصف بالسرية إلى وسائل الإعلام، بل إن المكالمات التي يجريها الصحفيون ورسائل البريد الإلكتروني، تخضع لتحقيقات موسعة من جانب وزارة العدل الأمريكية. *جلين جرينوولد كاتب مقال في الجارديان وناشط سياسي أمريكي * صحيفة الجارديان البريطانية

206

| 29 أكتوبر 2013

صحافة عالمية alsharq
نتنياهو طالب أوباما بعدم تقليص المساعدات الأمريكية لمصر,

طالب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، بعدم تقليص أو تأخير المساعدات الأمريكية لمصر تحسبا من انهيار اتفاقية السلام الإسرائيلية – المصرية. وذكرت صحيفة معاريف اليوم الخميس، أن أحد أهم المواضيع التي ناقشها نتنياهو وأوباما، خلال لقائهما في البيت الأبيض في الثاني من أكتوبر الحالي، كان عواقب تقليص المساعدات الأمريكية لمصر. وقالت الصحيفة إن نتنياهو أوضح لأوباما، أن تقليص هذه المساعدات يتعارض مع اتفاقية السلام بين إسرائيل ومصر، التي تكفلها الولايات المتحدة، وعبر رئيس الوزراء الإسرائيلي عن تخوفه من أنه بسبب تقليص هذه المساعدات سيتعرض الحكم في مصر لضغوط شعبية لانتهاك اتفاقية السلام. وشدد نتنياهو على أن المساعدات العسكرية الأمريكية لمصر تؤدي دورا مركزيا في الحفاظ على الاستقرار في المنطقة.

244

| 31 أكتوبر 2013

صحافة عالمية alsharq
أوباما كان على علم بقضية التنصت على ميركل

ذكرت وسائل الإعلام الألمانية، أن الرئيس الأمريكي، باراك اوباما، أبلغ على ما يبدو منذ 2010، بأن المستشارة الألمانية، انجيلا ميركل، تخضع لعملية تنصت قد تكون بدأت منذ 2002. ونقلت صحيفة، "بيلد إم سونتاج"، اليوم الأحد، عن مصادر في الاستخبارات الأمريكية، أن رئيس وكالة الأمن الأمريكية، كيث الكسندر، أبلغ أوباما بعملية تنصت على اتصالات ميركل في 2010. وقال مسؤول، في وكالة الأمن القومي الأمريكية، للصحيفة أن "أوباما لم يوقف هذه العملية بل سمح باستمرارها". من جهتها، ذكرت مجلة دير شبيجل، مساء أمس السبت، أنها تملك وثائق من وكالة الأمن القومي الأمريكية، تفيد أن المستشارة الألمانية، مدرجة على لوائح التنصت منذ العام 2002، وكانت ما زالت على هذه اللوائح قبل زيارة الرئيس الأمريكي إلى برلين في يونيو الماضي.

232

| 27 أكتوبر 2013

صحافة عالمية alsharq
نسبة تأييد أوباما تسجل تراجعاً قياسياً

سجلت نسبة تأييد الرئيس الأمريكي باراك أوباما، تراجعاً قياسياً، وبلغت مستوى هو الأدنى له منذ وصوله إلى سدة الرئاسة وهو 42%. وأجرت شبكة "إن بي سي نيوز"، وصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكيتان، استطلاعاً للرأي تبين من خلاله أن 42% فقط من المستطلعين يريدون أداء أوباما. وتبين أن أكثر من نصف المستطلعين يعارضون أداء الرئيس الأمريكي، وهي نسبة قياسية أيضاً. وللمرة الأولى أيضاً أعطى عدد أكبر من الأمريكيين هو 45% علامة سلبية لأوباما، مقابل 41% أعطوه علامة إيجابية. وأعطى 22% فقط من المستطلعين رأياً إيجابياً بالحزب الجمهوري، في حين قدرت نسبة معارضي أداء هذا الحزب 53%. وعبر غالبية المستطلعين عن انطباعهم السيئ عن زعيم الغالبية في مجلس الشيوخ هاري ريد، وزعيم الأقلية ميتش ماكونيل، وزعيمي الأقلية والغالبية في مجلس النواب. وقال 63% من المستطلعين إنهم يريدون رؤية أشخاص آخرين يمثلونهم في الكونجرس، وهي النسبة الأعلى منذ العام 1992. وفيما قال 74% من المشاركين في الاستطلاع أن الكونجرس يجعل الأمور أكثر سوءاً، ذكر 22% فقط أن البلاد تسير في الاتجاه الصحيح. يشار إلى أن الاستطلاع أجري عبر الهاتف وشمل 800 راشداً أمريكياً، وهامش الخطأ 3.5%.

196

| 01 نوفمبر 2013