قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
نشرت صحيفة ذي ويك الأمريكية تقريرا قالت فيه إن الانتشار المتسارع لفيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة يشي بأن تفشي الوباء في أمريكا سيكون أسوأ بكثير مما حدث في إيران رغم العقوبات الأمريكية المفروضة عليها. وأشارت الصحيفة في مقال لمراسلها ريان كوبر تحت عنوان تفشي فيروس كورونا في أمريكا سيكون أسوأ مما حدث في إيران، إلى أن وتيرة انتشار الفيروس بالولايات المتحدة أسرع منها في أي بلد آخر، حيث توضح آخر الإحصائيات الصادرة يوم السبت أن عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس في مختلف الولايات الأمريكية بلغ 119,748، وهو ما يفوق مجموع الإصابات في الصين وإيطاليا، ويعد أضعاف الإصابات المؤكدة في إيران التي بلغت 32,332 إصابة يوم 27 مارس الجاري. وانتقد مراسل الصحيفة العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على إيران، وقال إن الطريقة التي تعاملت بها واشنطن مع طهران على مدى السنوات الثلاث الماضية تعد جريمة حرب بغيضة. وقال إن العقوبات الاقتصادية المدمرة التي أعادت الإدارة الأمريكية فرضها على إيران بعد إلغاء الاتفاق النووي من طرف واحد من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعاقت قدرة الإيرانيين على مواجهة الوباء. ووصف المراسل رفض إدارة ترامب الاستجابة للمناشدات اليائسة من قبل الحكومة الإيرانية تخفيف العقوبات التي تمنعها من الحصول على الإمدادات الطبية الحيوية، بالوحشية وبأنها ضرب من الإبادة الجماعية. وسخر كوبر من الانتقادات التي وجهها المسؤولون في إدارة ترامب للحكومة الإيرانية بشأن استجابتها لتفشي الوباء في إيران، حيث انتقد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم 17 مارس الحالي الحكومة الإيرانية واتهمها بسوء إدارة أزمة تفشي الفيروس في بلادها. وقال إن القيادة الإيرانية تحاول تجنب تحمل المسؤولية عن (إخفاق) حكوماتها التي تفتقر للكفاءة بشكل فادح، وأضاف أن كوفيد-19 قاتل والنظام الإيراني شريك له في الجريمة. وقال كوبر إن المفارقة هي أن تلك الانتقادات صادرة عن إدارة ترامب التي ترفض التوقف عن خنق الاقتصاد الإيراني بدافع الحقد البغيض، التي كان طابع استجابتها لتفشي الفيروس في أمريكا الخداع والتأخير. وأشار إلى أن ترامب لم يتخذ حتى الآن خطوات ذات بال لتوسيع القدرات الطبية أو تأمين الإمدادات الطبية اللازمة، ولا يزال يرفض (على ما يبدو بعد شكاوى من لوبي الأعمال) استخدام قانون إنتاج الدفاع لإجبار المصانع على إعادة الأدوات والبدء في إنتاج معدات الحماية. وذلك بحسب الجزيرة نت.
1670
| 30 مارس 2020
توفي رضيع أمريكي، أمس السبت، في ولاية إلينوي جراء إصابته بفيروس كورونا، وذلك في حالة نادرة، حيث أعلنت رئيسة الصحة العامة في الولاية أنه لم يحدث أبدا أن حصلت في السابق وفاة لرضيع مرتبطة بكوفيد-19. وقال حاكم الولاية جاي بي بريتزكر في مؤتمر صحافي إن وفاة الرضيع مرتبطة بالوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجد خلال الساعات الـ24 الماضية وفقا لقناة الحرة الأمريكية. وأضاف بريتزكر الذي أعرب عن صدمته من هذا الخبر أعرف مدى صعوبة أخبار كهذه، خصوصا ما يتعلق بهذا الطفل الصغير جدا وأعلنت إدارة الصحة العامة في الولاية أن عمر الطفل الذي توفي في شيكاغو أقل من عام، وجاء اختبار إصابته بفيروس كورونا ايجابيا. من جهتها قالت رئيسة الإدارة نغوزي ايزيكي في بيان إنه لم يحدث أبدا أن حصلت في السابق وفاة لرضيع مرتبطة بكوفيد-19، وأضافت أن تحقيقا كاملا يجري لتحديد سبب الوفاة. وتوصلت دراسات متعددة إلى أن الفيروس يؤثر بشكل غير متناسب بالمسنين والذين يعانون من مشاكل صحية حادة، ولكن معظم هذه الدراسات استثنت الأطفال الصغار والرضع من خطر الوفاة جراء الفيروس. يذكر أن عدد الوفيّات جراء فيروس كورونا المستجد في الولايات المتحدة تجاوز الألفين يوم السبت، بينما ارتفع عدد الإصابات إلى أكثر من 120 ألفا، استنادا إلى إحصاء لجامعة جونز هوبكنز. وسُجِّلَت أكثر من 450 حالة وفاة في الولايات المتحدة على مدار 24 ساعة، والطفل الرضيع في شيكاغو كان من بين 13 حالة وفاة جديدة شهدتها الينوي.
3516
| 29 مارس 2020
دفع تفشي وباء كورونا داخل الولايات المتحدة الأمريكيين إلى حمى الشراء، حيث اصطف المئات في عدد من الولايات أمام المولات والمتاجر لشراء السلع المختلفة لا سيما الغذائية بهدف التخزين. وخلال الشهر الماضي، خزن ملايين الأمريكيين إمدادات طعام ومياه ومستحضرات تعقيم وتطهير تحسبا لنقصها خلال الإغلاق العام الذي شهدته بعض الولايات، بسبب انتشار فيروس كورونا وفقا لقناة الحرة الأمريكية. البيانات التي نشرها موقع Nielsen الذي يهتم بالإحصاءات وتحليل الأرقام، تشير إلى أن الأمريكيين اشتروا أجهزة قياس حرارة الجسم الطبية، خلال نهاية هذا الأسبوع، أكثر بأربعة أضعاف من مشترياتهم من هذه الأجهزة، في مثل هذا الوقت من العام الماضي. وشملت قائمة المواد الطبية التي ارتفعت نسبة الإقبال عليها، الكحول الطبي،والذي ارتفعت مبيعاته هذا الأسبوع إلى ستة أضعاف مبيعاته خلال نفس الأسبوع من العام الماضي ، ومعقمات اليدين، ودواء السعال، والمناديل المبللة المعقمة، ومحاليل التنظيف، والفيتامينات، وغيرها من المواد التي يعتقد أنها نافعة لتقليل احتمالات العدوى، أو لرفع مناعة الجسم. وفي ما يخص الطعام، يبدو أن مزيدا من الأمريكيين يصنعون، أو يحاولون على الأقل، صنع خبزهم بأنفسهم، بعد المخاوف من انتقال العدوى عبر مواد البقالة، أو خلال الطريق لجلب الخبز، ما أدى إلى ارتفاع مبيعات خميرة الخبز سبعة أضعاف خلال نهاية هذا الأسبوع، عنها في مثل هذا الوقت من العام الماضي. كما ارتفعت مبيعات الحبوب المجففة أربعة أضعاف، وسمك التونا المعلب نحو ثلاثة أضعاف، والرز والحمص والباستا ومواد أخرى نحو ضعفين، خلال نهاية الأسبوع ، وارتفعت مبيعات اللحوم الحمراء نحو سبعة أضعاف، وبدائل اللحم النباتية خمسة أضعاف، وباقي أنواع اللحوم نحو ضعفين، والبيض ضعفا واحدا. ويبدو أن إغلاق صالونات التجميل كان مؤثرا على الأمريكيين، وخصوصا النساء اللواتي يفضلن تغيير لون شعرهن بين فترة وأخرى، إذ ارتفعت مبيعات صبغات الشعر بنحو 19 بالمائة، والشامبو وصبغ الأظافر ومنظفات البشرة نحو 30-50 بالمائة لكل منها. ويعاني سكان الولايات المتحدة من إغلاق هو الأشد من نوعه، وقيود على الحركة والتجول وقيود على التجمعات قد تكون الأشد في تاريخها. وتجاوزت الولايات المتحدة حاجز ال 100 ألف مصاب بفيروس كورونا، لتتصدر قائمة الدول التي ينتشر الوباء بين سكانها، كما توفي أكثر من 1700 شخص في البلاد بسبب الفيروس. يشار إلى أن حمى الشراء انتشرت في كل أنحاء العالم من اليابان مرورا بفرنسا وصولا إلى الولايات المتحدة، فيما يثير فيروس كورونا المستجد هلعا بين الناس القلقين من حصول نقص في السلع.
1579
| 28 مارس 2020
حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أن الإغلاق العام في الولايات المتحدة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد ( كوفيد-19) والذي بدأ يتسبب في أزمة اقتصادية يمكن أن يدمر البلاد. وقال ترامب في حوار مع شبكة فوكس نيوز اليوم يمكن أن ندمر بلدا إذا أغلقناه على هذا النحو، مؤكدا أن الولايات المتحدة ليست مبنية للوقف الشامل وأن الاقتصاد سيستعيد عافيته مع عودة العمل بسرعة، وأضاف أن الولايات المتحدة لم يتم بناؤها لتغلق، شعبنا مليء بالحيوية والطاقة، الناس لا يريدون أن يحبسوا في منزل.. مشيرا إلى أن الآلاف من الناس كانوا معرضين للموت في حال لم يتخذ القرارات المناسبة لمكافحة الفيروس. وأوضح الرئيس الأمريكي أنه سيعيد الأسبوع المقبل تقييم تداعيات الإغلاق الذي دعا إلى تنفيذه لـ15 يوما، مضيفا أنه قبل على مضض إصدار تعليمات بالتباعد الاجتماعي والحجر الصحي الجزئي لأسبوعين.. معربا في الوقت نفسه عن استئناف النشاط الاقتصادي بحلول عيد الفصح والذي يوافق هذا العام الـ12 من إبريل المقبل. وأردف خلال لقائه مع فوكس نيوز نفقد آلاف الأشخاص سنويا بسبب الإنفلونزا. ولا نغلق البلد. نخسر عددا أكبر من ذلك في حوادث سير، ولا نطالب شركات السيارات بوقف إنتاجها. علينا العودة إلى العمل. تأتي تصريحات الرئيس الأمريكي هذه فيما بلغ عدد المصابين بـ(كوفيد-19) في بلاده حتى اليوم، 50206 إصابات بينما سجلت 606 حالات وفاة.
1936
| 24 مارس 2020
أدى الخوف من خطر فيروس كورونا المتزايد إلى زيادة في إقبال الأمريكيين على شراء الأسلحة. ونقلت يورونيوز عن أحد مزوديالأسلحةالأمريكيين تأكيده ارتفاع الطلبات على شراء السلاح خلال شهر فبراير الماضي بنسبة 309% مقارنة بنفس الشهر العام الماضي وهو ما وصفته الشركة بالارتفاع غير المسبوق. وقال أحد الزبائن لشبكة إي بي سي: أحاول شراء الذخيرة بسبب كل ما يجري حول الفيروس. الأمر مروع ولا أريد أن أخوض أية مخاطر. وتخطى عدد المصابين بالفيروس في الولايات المتحدة 35 ألف مصاب فيما توفي نتيجة الوباء أكثر من 450 شخصاً حتى الآن. وتزداد مخاوف الأمريكيين في ظل لجوء دوائر الشرطة بمختلف الولايات لتخفيض طاقات عملها بسبب انتشار الفيروس، لتقتصر الاستجابة على الاستغاثات الضرورية فقط بل وأصبحت تتعامل مع بعضها عبر الهاتف دون التوجه لموقع المستغيث. وقالت الشرطة في ولاية فيرجينيا إن عدد الأسلحة النارية المسجلة حديثاً قفز بنسبة 86% في يناير الماضي مقارنة بنفس الشهار عام 2019. واستمر المؤشر في الارتفاع خلال فبراير حيث تم تسجيل 64 ألف سلاح جديد مقارنة بـ39 ألف خلال نفس الشهر العام الماضي. وأعلن مكتب ولاية كولورادو للتحقيقات عن تضاعف عدد التحويلات الخاصة بشراء أسلحة نارية خلال الأسبوع الماضي مقارنة بنفس الفترة عام 2019. ومازال الأمريكيون يصطفون بأعداد غفيرة أمام متاجر بيع الأسلحة والذخيرة. وقال مالك لأحد تلك المتاجر في بنسلفانيا: لم أر مثل تلك الطوابير خلال خمس سنوات من إدارتي لهذا المكان. وأضاف: يشكلون مزيجاً ممن يأتي لشراء السلاح عن خبرة ومن يأتون للشراء خوفاً من الوضع الأمني.
2098
| 24 مارس 2020
إذا كنت تعيش في الولايات المتحدة وقمت بإجراء فحوصات تتعلق بفيروس كورونا المستجد وخضعت للرعاية الطبية لا تستبعد أن تصلك فاتورة من المستشفى بتكلفة مفاجئة. ووفق مجلةتايمالأمريكية فإن الفاتورة تصل إلى نحو 35 ألف دولار، وهذا ما تعرضت له داني أسكيني والتي تم تشخصيها في أواخر فبراير الماضي بالإصابة بفيروس كورونا المستجد بعد نحو أربع زيارات متتالية للمستشفى، حيث لم يتم إدخالها المستشفى ولكنها أرسلت للتعافي في المنزل، ولكن الصدمة كانت حين تلقت فاتورة تبلغ قيمتها 34.9 ألف دولار. وتقول أسكيني – بحسب قناة الحرة - إنها ستكون في مأزق حقيقي إذا لم يتم قبول طلبها في تأمين ميديك أيد بأثر رجعي لتغطية فواتير المستشفى. ويشير تقرير المجلة إلى ما تعرضت له أسكيني التي تسكن في مدينة بوسطن ربما سيتعرض له نحو 27 مليون أمريكي لا يوجد لديهم أي تأمين صحي يمكنهم من تلقي العلاج بتكاليف معقولة. الكونغرس الأمريكي وافق الأسبوع الماضي على قانون الاستجابة لفيروس كورونا المستجد الذي يغطي تكاليف إجراء الاختبار ولكنه لا يغطي تكاليف العلاج. ويتخوف من أن من سيحتاج للتعافي والعلاج من فيروس كورونا المستجد سيتلقى فواتير باهظة الثمن بغض النظر عن التأمين الذي يمتلكونه، الأمر الذي يحتاج إلى تشريع حقيقي من الكونغرس يغطي تكاليف التشخيص والعلاج أيضا. وحتى إذا كنت تمتلك تأمين صحي في الولايات المتحدة فإن تكاليف العلاج ستتراوح ما بين 10 إلى 20 ألف دولار، وفق تقديرات قيصر فاميلي فاندويشن، وذلك اعتمادا على معالجة حالات أمراض الالتهابات الرئوية. ولكن كم يمكن أن تكون حصتك من قيمة هذه الفواتير؟، الإجابة تعتمد على ما يجب أن تتحمله خلال العام قبل أن يبدأ التأمين بالتغطية والتي يبلغ معدلها السنوي للفرد بحدود 1700 دولار ويمكن أن تصل إلى 6000 دولار. كما أن العديد من خطط التأمين الصحي تتضمن نسبة يتحملها المريض والتي يتراوح معدلها ما بين 15 إلى 20 في المائة. وحتى الآن تقدر أعداد المصابين بالفيروس في الولايات المتحدة بأكثر من 22 ألف شخص، وقرابة 300 وفاة، بحسب إحصاءات وكالة فرانس برس.
12379
| 22 مارس 2020
أعلنت وزارة الخارجية بكوريا الجنوبية اليوم أنها والولايات المتحدة مازال لديهما خلافات بشأن تقاسم تكاليف الدفاع. وأشارت إلى أن كبير مفاوضي كوريا الجنوبية جونغ أون-بو، ونظيره الأمريكي جيمس ديهارت، عقدا محادثات في مدينة/ لوس أنجلوس/ استمرت ثلاثة أيام للتوصل إلى اتفاق لتقاسم تكاليف الدفاع، يسمى اتفاقية التدابير الخاصة (SMA). وقالت الوزارة في بيان صحفي، الجانبان لديهما خلافات في مواقفهما، ولكنهما اتفقا على إجراء مشاورات وثيقة لتقليل آثار عدم وجود اتفاق والمساهمة في التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة والموقف الدفاعي المشترك من خلال إبرام مبكر لاتفاق مقبول من الطرفين. وأثار الفشل في تسوية خلافات البلدين المخاوف من أن العمال الكوريين الجنوبيين في القوات الأمريكية المتمركزة في كوريا الجنوبية (USFK) قد يضطرون إلى أخذ إجازة غير مدفوعة الأجر ابتداء من الشهر المقبل، حيث حذر الجيش الأمريكي مرارا من إجازاتهم في حال عدم التوصل إلى اتفاق. وكان الجانب الكوري الجنوبي يأمل في إجراء مفاوضات منفصلة لمعالجة قضية أجور الموظفين الكوريين أولا في حال الفشل في التوصل إلى اتفاق شامل لتقاسم التكاليف. لكن وزارة الخارجية الأمريكية رفضت ذلك، قائلة لوسائل الإعلام إن الاقتراح الأخير الذي تقدمت به كوريا الجنوبية لبدء مفاوضات منفصلة حول أجور العمال الكوريين، من شأنه أن يعرقل إلى حد كبير جهود الإسراع لإبرام اتفاقية التدابير الخاصة الشاملة والمقبولة للطرفين. ولم يعلن الجانبان عن موعد للجولة المقبلة من المفاوضات، وسط توقعات بأنهما قد يجتمعان مرة أخرى في وقت لاحق من هذا الشهر في محاولة أخيرة لمنع إجازة العمال الكوريين. ويوم أمس /الخميس/، قالت القوات الامريكية في كوريا الجنوبية إنها أكملت عملية فرز أفرادها الكوريين الأساسيين ليتم استبعادهم من مخطط الإجازة وهم مسؤولون عن خدمات الحياة والصحة والسلامة والاستعداد. وقد أعرب اتحاد الموظفين الكوريين عن مخاوفه من أن الإجازات، إذا تحققت، يمكن أن تؤثر ليس فقط على سبل عيش أسرهم ولكن أيضا على التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة والاستعداد العسكري. ومنذ سبتمبر الماضي، عقد البلدان سبع جولات من المفاوضات، بما في ذلك جولة هذا الأسبوع، لكنهما فشلا في سد الخلافات حول المبلغ الذي يجب أن تتحمله سول هذا العام وما بعده، وما الذي يجب أن تغطيه SMA. وكانت الولايات المتحدة قد طلبت في البداية زيادة 5 أضعاف في المساهمة المالية لسول إلى حوالي 5 مليارات دولار. لكنها تطلب حاليا بحوالي 4 مليارات دولار، بينما تصر سول على زيادة بنحو 10% فقط.
585
| 20 مارس 2020
قررت بورصة نيويورك إغلاق قاعة المداولات بسبب فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 والإبقاء على التداولات الإلكترونية وذلك اعتبارا من يوم الاثنين المقبل. وأعلنت إنتركونتيننتال إكستشينج مالكة بورصة نيويورك أن التدبير هو خطوة احترازية للحفاظ على صحة الموظفين والعاملين في القاعة. وذكرت قناة الحرة الأمريكية أن مسؤولين في البورصة يعارضون الوقف التام للتداول على الرغم من الهبوط الحاد في الأسواق. ووصل عد الإصابات بالفيروس المستجد في العالم إلى أكثر من 200 ألف حالة وتجاوز عدد الوفيات ثمانية آلاف.
924
| 19 مارس 2020
عبرت الحكومة الصينية عن غضبها واستيائها الشديدين بعد أن وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فيروس كورونا المستجد بـ الفيروس الصيني وذلك من خلال تغريدة نشرها على حسابه الرسمي بموقع تويتر أمس الإثنين . وسائل إعلام عالمية اعتبرت أن تغريدة ترامب تأتي في إطار الخصومة السياسية والاقتصادية والدبلوماسية المحتدمة بين واشنطن وبكين والتي فيما يبدو قد انتقلت من حرب الرسوم الجمركية إلى توترات جديدة سببها كورونا . جاءت تغريدة ترامب بعد أيام من حديث للناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية عن فرضية أن يكون الجيش الأمريكي هو من أدخل الفيروس إلى الصين، فيما تستخدم واشنطن عمداً مصطلحات تثير غضب بكين وذلك وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية أ ف ب. وكان الرئيس الأمريكي قد كتب تغريدة يوم أمس الإثنين قال فيها :ستدعم الولايات المتحدة بشكل قوي القطاعات المتأثرة بشكل خاص من الفيروس الصيني، مثل شركات الطيران وغيرها. وأثارت التغريدة غضبا كبيرا في الصين. ونقلت الفرنسية تعليق المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية غينغ شوانغ عن تغريدة ترامب حيث قال إن ربط الفيروس بالصين يعد نوعا من الوصم، مضيفا نشعر باستياء شديد ونعارضه بشدّة. وندّدت وكالة الصين الجديدة الرسمية للأنباء بشكل عام باستخدام تعابير عنصرية وكارهة للآخر من أجل تحميل دول أخرى مسؤولية الوباء. ومن دون نتائج علمية نهائية حول مصدر الفيروس الذي ظهر للمرة الأولى في ديسمبر في مدينة ووهان (وسط)، تدعو بكين إلى عدم توجيه أصابع الاتهام إليها. وذهب المتحدث باسم الخارجية الصينية تشاو ليجيان أبعد من ذلك: فقد ألمح الخميس إلى فرضية أن يكون الجيش الأمريكي هو من جلب الفيروس إلى بلاده. وفي مكالمة هاتفية، أبلغ وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الإثنين مسؤول السياسة الخارجية في الحزب الشيوعي الصيني يانغ جيشي، اعتراضه على استخدام بكين قنوات رسمية من أجل إلقاء اللوم في ما يتعلّق بكوفيد-19 على الولايات المتحدة، وفق ما أعلنت الخارجية الأمريكية. وأضاف البيان أن بومبيو أكد أن الوقت ليس مناسبا لنشر معلومات مضللة وشائعات غريبة وإنما لأن توحّد كل الأمم جهودها من أجل التصدي لهذا التهديد المشترك. وفي قراءة أخرى من جانب الصين، فقد أوردت وكالة أنباء الصين الجديدة شينخوا الرسمية أن يانغ وجّه تحذيراً صارماً للولايات المتحدة من أنّ أيّ محاولة لتشويه سمعة الصين مصيرها الفشل. واستدعت واشنطن الجمعة السفير الصيني للإعراب عن احتجاجها على تغريدات المتحدث باسم الخارجية الصينية. وقال مسؤول أمريكي إن نشر نظريات المؤامرة أمر خطير وسخيف. وأعادت هذه الحرب الكلامية إحياء التوترات الدبلوماسية بين البلدين، المتكررة منذ وصول ترامب إلى البيت الأبيض مطلع العام 2017. ومنذ أن بدأ الوباء يتفشى خارج الصين، لم تكف القوتان المتنافستان عن تبادل الاتهامات. فقد انتقلت إدارة ترامب من التنديد بنقص الشفافية من جانب الصين في بداية تفشي الوباء إلى إعراب الرئيس الأمريكي عن ثقته بنظيره الصيني شي جينبينغ. وأثارت غضب بكين التدابير التي سارعت الإدارة الأمريكي إلى اتخاذها وتقضي بمنع دخول الأشخاص القادمين من الصين إلى الولايات المتحدة. بعد ذلك، زاد مايك بومبيو هذا الاستياء عندما وصف كورونا المستجدّ بأنه فيروس ووهان أو الفيروس الصيني، بخلاف توصيات منظمة الصحة العالمية التي استخدمت اسمه العلمي كوفيد-19. وفي وقت تحاول القوى الغربية التعاون في إطار مجموعة الدول السبع، تشير الولايات المتحدة إلى أن الوحدة العالمية لا تنهي التوترات مع العملاق الآسيوي الذي تعتبره أول خصم استراتيجي لها على المدى الطويل.
1855
| 17 مارس 2020
دعا السيد مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكي بكين إلى عدم نشر أخبار مضللة حول فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19). وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان أن بومبيو أكد في اتصال هاتفي مع مسؤول السياسة الخارجية في الحزب الشيوعي الصيني السيد يانغ جي شي، أن الوقت ليس مناسبا لنشر معلومات مضللة وشائعات غريبة، وإنما لأن توحد كل الأمم جهودها من أجل مكافحة هذا التهديد المشترك. وكانت واشنطن قد استدعت يوم /الجمعة/ الماضي السفير الصيني لديها للإعراب عن احتجاجها، وذلك بعد تغريدات للسيد جاو ليجيان، وهو متحدث باسم الخارجية الصينية، قال فيها إن الجيش الأمريكي قد يكون جلب الفيروس إلى ووهان المدينة الصينية التي انطلق منها كورونا المستجد في ديسمبر الماضي، دون أن يقدم أي دليل يدعم ادعاءاته. وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت اليوم أن بعض الدول لا تقوم بما يكفي للكشف عن واحتواء الإصابات بفيروس /كورونا/ المستجد (كوفيد-19)، والذي أصاب أكثر من 174 ألف شخص في أنحاء العالم حتى الآن، مشيرة إلى أنه كان هناك تصاعد سريع في حالات الإصابة بفيروس /كورونا/ خلال الأسبوع الماضي، ولكن لم يكن هناك تصعيد عاجل كاف في معدلات الاختبار والعزل وتتبع الاتصال، وهو العمود الفقري للاستجابة لتفشي الفيروس.
1806
| 17 مارس 2020
كشف السيد لاري كودلو، كبير المستشارين الاقتصاديين للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة تستعد لضخ 400 مليار دولار لدعم الاقتصاد بسبب تبعات أزمة فيروس كورونا المستجد /كوفيد 19/. وقال كودلو في حديث لشبكة فوكس بيزنس إن الإدارة الأمريكية تأمل تخصيص حوالي 800 مليار دولار لمواجهة أضرار فيروس كورونا الاقتصادية، مؤكدا أن البيت الأبيض سيفعل كل ما هو مطلوب، من أجل دعم مواجهة أزمة /كورونا/ وحماية الشعب الأمريكي والاقتصاد. وأوضح أنه تتم دراسة تقديم دعم لشركات الطيران لتعويضها عن خسائر هذه الأزمة، خاصة بعد إلغاء آلاف الرحلات خلال الفترة الماضية، مشيرا إلى أن هذا الأمر سيحتاج إلى تعاون السلطات التنفيذية والتشريعية معا. ولفت كودلو إلى أن الرئيس ترامب يدعم مقترحا لتخفيض الضرائب، بهدف الحد من تأثير تبعات هذا الوباء على الجميع. يشار إلى أنه توفي في الولايات المتحدة 70 شخصا بفيروس /كورونا/ وأصيب أكثر من 3700. وكان مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي / البنك المركزي / في وقت سابق اليوم ،قد خفض أسعار الفائدة للمرة الثانية خلال أقل من أسبوعين ، في خطوة استثنائية جديدة لدعم اقتصاد الولايات المتحدة وسط كورونا (كوفيد-19) الآخذة بالتسارع في أنحاء العالم. وقال البنك المركزي في بيان له إنه قرر خفض النطاق المستهدف لأسعار الفائدة إلى ما بين الصفر و0.25 بالمئة..مضيفا تداعيات فيروس كورونا ستثقل كاهل النشاط الاقتصادي في المدى القريب وتفرض مخاطر على التوقعات الاقتصادية.
1249
| 16 مارس 2020
ناشد قسم الشرطة في مدينة سولت لايك، بولاية يوتا الأمريكية، المجرمين بعدم ارتكاب جرائم خلال الفترة الحالية، وذلك بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). وغرد القسم - عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر بحسب الجزيرة- نظرًا لتأكد تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19) في المجتمع، يطلب قسم الشرطة في مدينة سولت لايك من كل المجرمين وأصحاب السلوك الشرير أن يتوقفوا حتى إشعار آخر. وأضاف الحساب نقدر تعاونكم المتوقع في التوقف عن الجريمة، ونشكر المجرمين مقدمًا.
1501
| 16 مارس 2020
ردت برلين بغضب على لسان وزير الاقتصاد في حكومة المستشارة أنجيلا ميركل على عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء حقوق ملكية لقاح ألماني ضد فيروس كورونا بمليار دولار على أن يقتصر استغلاله في أمريكا فقط، إذ قال الوزير بيتر ألتماير في مقابلة مع تلفزيون إي آر دي المحلي: ألمانيا ليست للبيع. ووفق موقع يورو نيوز، كانت إدارة ترامب قد عرضت مبالغ هائلة بهدف أن تمتلك حصرياً لقاح فيروس كورونا، الذي يتم تطويره من قبل شركة ألمانية، بحسب إفادة صحيفة دي فيلت الألمانية. ويؤكد تقرير دي فيلت ما نُشر في نهاية الأسبوع في وكالات إخبارية عالمية، ويقول إن ترامب حاول نقل قسم الأبحاث لشركة كيورفاك ومقرها الأساسي في توبينجن، ألمانيا، إلى الولايات المتحدة لتطوير اللقاح حصرياً لمرضى الفيروس في الولايات المتحدة. وأكدت وزارة الصحة الألمانية، الأحد، أن واشنطن حاولت الاستيلاء على كيورفاك المصنعة للأدوية، فيما أشارت مصادر حكومية إلى أن برلين تقدم حوافز مالية لشركة فاكس للبقاء في ألمانيا. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الألمانية، إن برلين مهتمة جداً بضمان تطوير اللقاحات والمواد الفعالة ضد الفيروس التاجي الجديد في ألمانيا وأوروبا. ولكن سفير الولايات المتحدة في ألمانيا، ريتشارد غرينيل، غرد على تويتر قائلاً إن المعلومات غير صحيحة، وأن وكالات الإعلام ومنها رويترز وبزنس إنسايدر مضت في نشرها رغم أنها لا تملك مصادر.... تم دعوة ممثلي شركات الأدوية إلى البيت الأبيض الأسبوع الماضي، لمناقشة تطورات لقاح الكورونا. وكان دانييل مينيشيلا، الرئيس التنفيذي لشركة كيورفاك موجوداً إضافة لنائب الرئيس مايك بنس وأعضاء فريق مكافحة الفيروسات التاجية الخاص بترامب. وكشف بيان صحفي لشركة كيورفاك أن مينيشيلا أبلغ المسؤولين الأمريكيين عن اللقاحات المعمول بها حاليا معبراً عن أمله بأن يكون اللقاح التجريبي جاهزاً بحلول أوائل الصيف القادم. كما أثار الخبر ردود فعل غاضبة، طالبت برلين أن تفعل كل ما هو ممكن، لمنع الولايات المتحدة من التحكم والاستحواذ على لقاح فيروس كورونا. وقال كارل لوترباخ، النائب الاشتراكي الديمقراطي: النظام الأمريكي ارتكب عملا غير ودي، إن العاملين الصحيين في ألمانيا والمرضى في جميع أنحاء العالم، بحاجة للوصول للقاح الذي يتم تطويره في ألمانيا، ولا ينبغي لأي دولة أن تكون قادرة على شراء الوصول الحصري للقاح... الرأسمالية لها حدود....
5749
| 16 مارس 2020
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيخضع على الأرجح لفحص فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، بعد تشخيص إصابة عدة مسؤولين التقاهم مؤخرا بالفيروس. ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن ترامب إنه ليس هناك أي داع لوضعه قيد الحجر الصحي بسبب عدم ظهور أي أعراض إصابة عليه، على الرغم من الكشف عن اتصالات متعددة مباشرة وغير مباشرة بينه وبين حالات إصابة مؤكدة بالفيروس، مضيفا أنه سيخضع لفحص كورونا قريبا على الأرجح. وانتقدت وسائل إعلام أمريكية استمرار ترامب في تجاهل توصيات الأطباء من خلال مصافحة الحاضرين في مؤتمراته الصحفية. وأشار ترامب إلى ضرورة أن يضطلع جميع الأمريكيين بدورهم في المعركة ضد كورونا، مطالبا المواطنين باتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة بغية ردع تفشي الفيروس. وامتنع الرئيس الأمريكي عن الإجابة مباشرة عن سؤال عما إذا كان قراره رفض إخضاع نفسه للحجر الصحي أنانيا، وما هي النصيحة التي يقدمها إلى الأشخاص الذين يتلقون رسائل متضاربة، قائلا: أعتقد أنه يتعين عليهم الإصغاء إلى أطبائهم. ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن شخصين مقربين من البيت الأبيض قولهما إن ترامب لا يرغب في الخضوع للفحص الطبي خوفا من أن ذلك سيثير قلقا في المجتمع وسيعتبر مؤشرا على ضعفه، فيما يسعى ترامب إلى التظاهر كأنه يسيطر على الوضع بالكامل. وتبين أن ثلاثة أعضاء على الأقل في وفد برازيلي مرافق لرئيس البلاد جايير بولسونارو استقبله ترامب مؤخرا في نادي للغولف تابع له في فلوريدا كانوا مصابين بكورونا وصافح الرئيس الأمريكي بعضهم، علاوة على اتصالات جرت في الآونة الأخيرة بين الرئيس وعدة مشرعين أمريكيين قرروا لاحقا وضع أنفسهم قيد الحجر الصحي بسبب شبهات في إمكانية إصابتهم أيضا. وأعلن ترامب أثناء مؤتمر أمس حالة الطوارئ في الولايات المتحدة في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد في مختلف أنحاء البلاد. على جانب آخر، أعلن البيت الأبيض أن إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشارته، عملت من البيت الجمعة في إجراء احترازي بعد لقاء جمعها بمسؤول أسترالي مصاب بكورونا. وأفاد نائب المتحدث باسم البيت الأبيض جود ديري، بأن الفريق الطبي للبيت الأبيض نصح إيفانكا بألا تخضع نفسها للحجر الصحي لعدم وجود أي أعراض للمرض عليها. وأشار إلى أن المسؤول الأسترالي الذي التقته إيفانكا، وتم تأكيد إصابته بفيروس كورونا، لم تكن لديه أعراض المرض لحظة اللقاء. يذكر أن وزير الداخلية الأسترالي بيتر دوتون، زار واشنطن الأسبوع الماضي، والتقى كلا من إيفانكا ترامب والمدعي العام الأمريكي ويليام بار وغيرهما من المسؤولين في الـ5 من مارس.
3850
| 14 مارس 2020
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
43806
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
22246
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
19484
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
12958
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8528
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8316
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن استقبال زوج من الفيلة الآسيوية في دولة قطر، هدية مقدمة من حكومة وشعب جمهورية نيبال الصديقة، وتعد تجسيداً لعمق...
4720
| 20 ديسمبر 2025