قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
عثرت السلطات الأمريكية، السبت الماضي، على جثة الباحث الطبي بينغ ليو، مقتولاً في منزله بولاية بنسلفانيا بعد أن كان على وشك تحقيق اختراق علمي بارز بشأن فيروس كورونا، وفقا لما نقلته شبكة إن بي سي نيوز، اليوم الأربعاء. ونقلت الشبكة الأمريكية عن مصادرها أن الباحث بكلية الطب في جامعة بيتسبيرغ، بينغ ليو صيني الجنسية (37 عاما) عثر عليه مقتولا ،السبت الماضي، داخل منزله في روس تاونشيب، شمالي بيتسبيرغ. أضافت أنه عثر على ليو ميتا جراء إصابته بجروح ناجمة عن طلقات نارية في الرأس والرقبة والجذع. ووفق رواية سي إن إن فإن قاتله كان على بعد أقل من ميل على منزل ليو . وقالت سي إن إن إنه بعد ساعة من العثور على جثة ليو، عثر على شخص آخر اسمه هاو غو (46 عاما) ميتا داخل سيارته على بعد أقل من ميل من منزل ليو. وأفاد المحقق في شرطة روس تاونشيب، بريان كوليب، لمحطة إن بي سي إن الرجلين كانا يعرفان بعضهما.
3976
| 06 مايو 2020
وافقت إدارة الأغذية والدواء الأمريكية، أمس الجمعة، على عقار ريمديسيفير لعلاج كورونا .. ما يجعله أول عقار صرح باستخدامه لعلاج المصابين بفيروس كورونا المستجد. فما هو هذا العقار؟.. وكيف يساعد المصابين بمرضى كوفيد-19؟.. وهل أصبح الأمل الوحيد لإنقاذ المرضى حول العالم ؟ إليك أبرز المعلومات المتاحة عن عقار ريمديسيفير ريمديسيفير هو مضاد للفيروسات أنتج في بادئ الأمر للعلاج من فيروس إيبولا الذي ظهر في أفريقيا وأظهر نتائج جيدة، لكن بعض الدول المصابة به فضلت استخدام أدوية أخرى. عاد الحديث حول العقار مرة أخرى بعد أن أظهر نتائجإيجابية لعلاج مرضى فيروسي سارس وميرس. الشركة المنتجة : غيلياد ساينسز الأمريكية يعمل العقار على منع الفيروس من التكاثر في الجسم من خلال تثبيط عمل إنزيم معين يحتاج إليه الفيروس للتكاثر. التبرع بمليون ونصف المليون جرعة ووصف الرئيس التنفيذي للشركة المنتجة دانيال أودي، الإجراء، خلال اجتماع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، بأنه خطوة أولى مهمة. وقال إن الشركة تبرعت بمليون ونصف المليون جرعة من عقار ريمديسيفير لمساعدة المرضى، مضيفا: نحن نريد التأكد من عدم وجود معوّقات بشأن وصول دواء ريمديسيفير لمصابي فيروس كورونا. فاوتشي أشاد به وأشاد أنطوني فاوتشي، مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المُعدية، والذي يعمل ضمن فريق عمل البيت الأبيض لمكافحة فيروس كورونا، بالعقار الجديد، وأكد أن العلاج الجديد يسرع العلاج للمصابين بكورونا . وأضاف أن النتائج تثبت أن الدواء الجديد يمكن أن يمنع هذا الفيروس ويفتح الباب أمام حقيقة أن لدينا الآن القدرة على علاج المرضى. التجارب بعد الحصول على موافقة إدارة الأغذية والدواء الأمريكية للقيام بتجارب سريرية، شرعت الشركة منذ مارس في عدة تجارب على عدد كبير من المرضى. تم تقسيم التجارب على ثلاث مراحل، وكان الهدف هو تقييم سلامة وفعالية الدواء، ومدى فعالية إعطاء المرضى من ذوي الحالات الحرجة جرعتين، الأولى مدتها خمسة أيام والثانية 10 أيام. المعهد الوطني الأميركي للحساسية والأمراض المعدية، الذي شارك بالتجارب،ذكر تفاصيل إحدى التجارب التي أجراها على أكثر من 1000 مريض، وأشار المعهد إلىأن المرضى الذين أعطوا العقار تحسنت حالتهم في المتوسط بعد 11 يوما، مقارنة بمتوسط 15 يوما لمن لم يتلقوا العلاج. والتجارب التي أجريت حتى الآن أظهرت أن المرضى تعافوا من الالتهاب الرئوي ولم يعودوا بحاجة إلى دعم الأوكسجين. موقع (ستات) الإخباري الطبي على الإنترنت قال إن مستشفى تابعا لجامعة شيكاغو شارك في دراسة خاصة بالدواء، وقال إنه رصد تعافيا سريعا من أعراض الحمى والجهاز التنفسي حيث غادر جميع المرضى تقريبا المستشفى خلال أقل من أسبوع. مدة العلاج يؤخذ العلاج بحقنة في الوريد،والمدة المثلىللعلاج لا تزال قيد الدراسة في التجارب السريرية الجارية، وهناك مقترح بدورتين علاجيتين، الأولى مدتها خمسة أيام والثانية 10 أيام، والأخيرة للحالات التي تحتاج إلى أجهزة دعم التنفس. من سيحصل على العقار؟ يتم إعطاء أولوية للحالات الحرجة، والمستشفيات التي تحتاج إلى العقار بشدة، لكن مسؤولي الشركة أكدوا أنه سيكون هناك تعاون مع شركاء دوليين لتوسيع نطاق إنتاجه. الشركة قالت كذلك إنها تبرعت بنحو 1.5 مليون جرعة تلبية الاحتياجات الطبية العاجلة، وهو ما يعني إمكانية توفير نحو 140 ألف دورة علاجية. وتسعى الشركة لإنتاج 500 ألف دورة علاجية بحلول أكتوبر ، ومليون دورةبحلول ديسمبر 2020 وملايين أخرى في عام 2021، إذا لزم الأمر. ريمديسيفير.. ردود أفعال دولية وحسب صحيفة نيويورك بوست يتميز ريمديسيفير بأنه يعمل على استهداف فيروس كورونا دون الإضرار بالخلايا الأخرى للمريض، ويسرّع من عمليات الشفاء من الفيروس. وأوضحت أن الصين أثارت شكوكا حول دواءريمديسيفير، وقالت إنه غير فعال على الإطلاق مع فيروس كورونا الجديد، وأن نتائج تجاربه أثبتت فشله. وكانت اليابان أعلنت في 28 أبريل الماضي، أنها ستعتمد عقار ريمديسيفير كعلاج لمرضى فيروس كورونا.
11008
| 02 مايو 2020
تترك جائحة كورونا المستجد كوفيد-19 أثرا غير مسبوق على الأسواق المالية حول العالم بما فيها دولة قطر، مع تداعيات على الأعمال المصرفية، والموظفين، والمورّدين، والعملاء. وتترافق هذه التداعيات مع انخفاض في أسعار النفط، مما أدّى إلى واقع فريد نعيشه اليوم، في هذا الصدد، يقول عمر محمود رئيس قسم الخدمات المالية في شركة كي بي إم جي في الشرق الأوسط وجنوب آسيا، والشريك في كي بي إم جي في قطر: اتخذت الحكومة القطرية عددا من الإجراءات الاستباقية حرصًا على حماية النظام المالي والاقتصاد ككلّ إلى أقصى حدّ ممكن من تأثيرات جائحة فيروس كورونا المستجد وانخفاض أسعار النفط، ولكن مع ذلك ستواجه المصارف بعضًا من التداعيات، ويضيف قائلًا: من هذا المنطلق، هناك 5 تحدّيات ومجالات تركيز رئيسية على المسؤولين التنفيذيبن في القطاع المصرفي أخذها بالاعتبار. التحدّيات: الضغوطات على السيولة على المدى القريب والمتوسط والبعيد وتحديدًا بالدولار الأمريكي، في ظلّ الحاجة إلى المحافظة على حركة العجلة الاقتصادية، وانخفاض الإيرادات نظرًا لتقلّص معدّلات الربح، وارتفاع المنافسة، وتقديم الدعم للقطاع الخاص، والتباطؤ الاقتصادي العام، وجودة الائتمان المتدهورة نتيجة معاناة الشركات على مستوى التدفقات النقدية ومعدلات الربحية، وفي ظل التحدّيات المستمرة التي يشهدها قطاع العقارات، والمخاطر التشغيلية الناجمة عن الأعراف الجديدة في ممارسات العمل، بما فيها التهديدات السيبرانية وإجراءات مكافحة غسل الأموال ، والتحوّل الرقمي ووتيرة التغيير في نماذج عمل المصارف ستكون عرضة لدرجة أكبر من التدقيق في سعي أصحاب العلاقة للنمو مجالات التركيز تحليل السيولة ورأس المال: يتعيّن على المصارف الإلمام بموارد رأس المال والسيولة المتوافرة وإجراء تقييم منتظم لقدرة تكيّف هذه المقوّمات الرئيسية ومرونتها، الموظفون: سيكون لطريقة معاملة الموظفين في الوقت الراهن وفي ظل ممارسات العمل المتغيّرة، أثرًا كبيرًا على رفاههم وبالتالي على ولائهم وإنتاجيتهم، التفاعل مع العملاء: يعتبر تقديم الخدمات رقميًا بصورة فعالة وبالحدّ الأدنى من التأثير على خدمة العملاء المعتادة، مسألة أساسية في ظل مواجهة المصارف لمشكلة النقص في الموظفين وإقفال الفروع وغيرها من الإجراءات ذات الصلة، والتخطيط للسيناريوهات: يتعيّن توظيف خبرات التخطيط للسيناريوهات المحتملة وللطوارئ بصورة تشمل الأثر المترتب عن فيروس كورونا المستجد والانخفاض في أسعار النفط، وذلك لغرض اتخاذ القرارات السليمة في ضوء التقلبات التي نشهدها، والتواصل والشفافية: ستحتاج المصارف عند لمس الأثر الفعلي للأزمة، إلى الحرص على التواصل الفعال مع مختلف أصحاب العلاقة بهدف إدارة التوقعات، هذا وتختلف الآراء حول ما ستؤول إليه الأمور على مستوى الأسواق المالية، إلا أن الكل يُجمع على أننا سنتعامل مع تأثيرات جائحة فيروس كورونا المستجد على مدى المستقبل المنظور، ولا شكّ أن القطاع المصرفي سيشهد تطوّرات كبيرة نتيجة لذلك، وفي تعليق ختامي، قال عمر محمود: سيكون النجاح حليف المصارف التي تبدي قدرةً على التكيّف وتحويل نماذج أعمالها ما سيمكّنها من تأمين القوة المالية اللازمة للنمو المستقبلي، أمّا المصارف التي لن تبدي مثل هذه المرونة فسيفوتها القطار في ظلّ قطاع تزيد فيه التنافسية يومًا بعد يوم.
567
| 30 أبريل 2020
بعد أن تعافى على يديها الكثير من المصابين بفيروس كورونا المستجد، أقدمت طبيبة أمريكية، تعمل رئيسة قسم الطوارئ في «مستشفى مانهاتن»، في مدينة نيويورك، على الانتحار، وذلك بعد أيام من العمل على الخطوط الأمامية في معركة التصدي لفيروس كورونا المستجد. وقالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إن لورنا برين، الطبيبة البارزة في غرفة الطوارئ بمستشفى مانهاتن توفيت منتحرة يوم الأحد الماضي متأثرة بإصابات ألحقتها بنفسها بحسب بي بي سي، حيث أوضح الطبيب فيليب برين، والد الطبيبة ويبلغ من العمر 49 عاما للصحيفة كانت تسعى إلى أداء عملها وماتت ، و كانت حقا في الخنادق، كانت في الصفوف الأمامية إنها بطلة بالتأكيد، إنها ضحية مثل أي شخص آخر مات. وأوضح برين أن ابنته لم يكن لها أي تجربة سابقة مع أي مرض عقلي، وتوفيت في شارلوتسفيل، بولاية فيرجينيا، حيث كانت تقيم مع عائلتها، كاشفا أنها كانت قد أصيبت بفيروس كورونا أثناء عملها وعادت إلى ممارسة العمل بعد نحو أسبوع ونصف من التعافي. وأشار والد الطبيبة إن المستشفى أعادها إلى منزلها مرة أخرى، قبل أن تتدخل أسرتها وتأتي بها إلى شارلوتسفيل، مضيفا أن ابنته، في آخر حديث بينهما، بدت منعزلة وأخبرته كيف يموت المرضى بفيروس كورونا (كوفيد 19) قبل حتى نقلهم من سيارات الإسعاف. واستسلم العشرات من المرضى لفيروس كورونا في مستشفى تسع لـ 200 سرير في مانهاتن. من جهتها قالت إدارة الشرطة إنه بعد اتصال لطلب المساعدة في 26 أبريل / نيسان، نُقلت برين إلى مستشفى محلي لتلقي العلاج حيث ألحقت إصابات بنفسها في وقت لاحق. وأوضحت قائدة الشرطة، راشال براكني، في بيان: أن الأطباء المتخصصين في الرعاية الصحية في الصفوف الأمامية والمستجيبين الأوائل ليست لديهم حصانة من الآثار العقلية أو الجسدية بسبب الوباء الحالي، منوهة إلى أنه : يعمل هؤلاء المتخصصون يوميا في ظل أكثر الظروف ضغطا على الأعصاب، وقد تسبب فيروس كورونا في ضغوط إضافية. الجدير بذكره أن ولاية نيويورك سجلت ما يقرب من ثُلث حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا في البلاد، والتي يبلغ عددها نحو مليون حالة، كما قال أندرو كومو، حاكم نيويورك، يوم الإثنين إن اختبارات الأجسام المضادة العشوائية تشير إلى أن رُبع مدينة نيويورك (24.7 في المائة)، أكثر المدن الأمريكية سكانا التي يبلغ عدد سكانها 8.3 مليون نسمة، أصيب بفيروس كورونا .
3647
| 29 أبريل 2020
تلقى الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة في السودان اليوم اتصالاً هاتفياً من وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو. وذكرت وكالة السودان للأنباء أن وزير الخارجية الامريكي تناول ترتيبات رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، والمساعدات الامريكية للسودان لمواجهة جائحة كورونا كوفيد 19، بجانب التعاون الأمني الثنائي والدعم المطلوب في الفترة الانتقالية. كان رئيس مجلس السيادة في السودان قد قال في وقت سابق إن بلاده أوفت بكافة متطلبات رفع اسم السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب، مضيفا أن كافة الاتصالات والتنسيق مع الجانب الأمريكي تؤكد إن عملية ازالة اسم السودان من قائمة الإرهاب ستكون قريبة.
1309
| 27 أبريل 2020
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن أزمة صحية بحجم جائحة فيروس كورونا المستجد تتطلب تعاونا دوليا على نطاق لم يشهد العالم مثيلا له طيلة العقود السابقة.ومع ذلك -تضيف الصحيفة- قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعليق تمويل بلاده لمنظمة الصحة العالمية، وهي الجهة الوحيدة المنوط بها تنسيق جهود الاستجابة لأزمة من هذا القبيل. وذكرت الصحيفة في تقرير لدونالد مكنيل -محررها للشؤون العلمية- أن فيروس كورونا بدأ يزحف من المدن الأميركية الكبيرة إلى الضواحي والمناطق الريفية، حيث أصاب حتى الآن ملايين الأشخاص وأودى بحياة أكثر من 34 ألفا.وكشف ترامب الجمعة عن ملامح خطته لإعادة فتح الاقتصاد، مقترحا أن تستأنف بعض الولايات الأميركية ما يشبه العودة إلى الحياة الطبيعية قريبا.وبحسب ترجمة الجزيرة نت وصفت الصحيفة رؤية الإدارة الأميركية للأزمة خلال الأسابيع الماضية ولمستقبل البلاد، بأنها أكثر تفاؤلا مما يعتقده مستشاروها الطبيون والعلماء بوجه عام.وكان ترامب قد أعلن في إيجازه الصحفي اليومي أن إدارته ستفتح الاقتصاد الأميركي مع توخي معايير الأمن والسلامة تجاه جائحة فيروس كورونا، موضحا أن تكثيف إجراء اختبارات الفيروس سيسهم في إعادة فتح البلاد، مشيرا إلى أنه متأكد من أن بعض الولايات ستنجح في إعادة فتح اقتصادها خلال الأسابيع المقبلة.على أن محرر الشؤون العلمية بنيويورك تايمز يثير شكوكا في الأسباب التي تدعو الإدارة الأميركية للتفاؤل، إذ يقول إن من غير الواضح إلى أين ستقودنا هذه الأزمة.وطرح دونالد مكنيل في تقريره عددا من الأسئلة من قبيل، متى يمكن للأميركيين الخروج من منازلهم، وكم سيستغرق الأمر حتى يُكتشف علاج أو لقاح للفيروس القاتل، وكيف السبيل إلى السيطرة على الجائحة؟وأضاف أن أكثر من عشرين خبيرا في مجال الصحة العامة والطب والأوبئة والتاريخ أدلوا بدلوهم حول المستقبل في مقابلات أجرتها معهم الصحيفة الأميركية.وقال إن الاعتقاد السائد لدى البعض أن العبقرية الأميركية، ما إن تنخرط تماما في الموضوع، فإنها قد تحقق اختراقات من شأنها تخفيف الأعباء الناجمة عن تفشي كوفيد-19.بيد أن الطريق نحو المستقبل رهن بعوامل رغم ما تتصف بها من صعوبة مؤكدة فإنها قابلة للتحقيق، على حد قول أولئك الخبراء. وتتمثل تلك العوامل -بنظرهم- في تبني نهج متدرج نحو فتح الاقتصاد، وإجراء فحوصات ووضع تدابير للمراقبة على نطاق واسع، وكذلك طرق عملية للعلاج، وتوفر موارد كافية لمقدمي الرعاية الصحية، ثم لقاح ناجع في نهاية المطاف.ويرى مكنيل أن التوقعات للعام المقبل تبدو مخيبة للآمال ومن المستحيل تجنب التكهن بما سيحدث. ووفقا للخبراء، فإن السيناريو الذي ما فتئ ترامب يطرحه في إيجازاته الصحفية -مبشرا بقرب انتهاء إغلاق البلاد وإنتاج حبة واقية وبأن فتح ملاعب كرة القدم والمطاعم بات وشيكا- لا يعدو أن يكون مجرد وهم. وينقل عن د. هارفي فاينبرغ، الرئيس السابق للأكاديمية الوطنية للطب، أن الولايات المتحدة تواجه مستقبلا كئيبا.ويبدي فاينبرغ وغيره من الخبراء قلقهم من أن التوصل إلى لقاح للمرض سيستعصي على العلماء في بادئ الأمر، وأن المواطنين الذين أنهكهم البقاء داخل المنازل لن يتقيدوا بإجراءات الحجر الصحي رغم المحاذير من أن الفيروس سيظل باقيا لمدة من الزمن.وعلى الرغم من أن د. ويليام شافنر اختصاصي الطب الوقائي بكلية طب جامعة فاندربيلت بولاية تينيسي الأميركية بدا متفائلا في بادئ الأمر إزاء إمكانية اكتشاف لقاح لفيروس كورونا، فإنه تعلم -كما يقول- أن يتوخى جانب الحذر فيما يتعلق بطبيعته المتفائلة التي جُبِل عليها. وأغلب الظن لدى معظم الخبراء أن أميركا واقتصادها سرعان ما ينتعشان حالما تنجلي هذه الغمة، إلا أن محرر الصحيفة العلمي يحذر من أنه لا مفر من المرور بفترة من الألم الممضّ.أما كيفية انقشاع هذه الجائحة فتتوقف جزئيا على ما سيتحقق من اكتشافات واختراقات طبية، وعلى سلوك أفراد الشعب الأميركي في الأثناء.ويمكن القول إن كوفيد-19، المرض الناجم عن فيروس كورونا، يُعد السبب الأول للوفاة في الولايات المتحدة في الوقت الراهن، فهذا الفيروس ظل يفتك بأكثر من 1800 أميركي كل يوم منذ السابع من أبريل.وبالمقارنة، فإن أمراض القلب تودي عادة بحياة 1774 أميركيا في اليوم، بينما يحصد السرطان أرواح 1641 شخصا يوميا.وطبقا لمؤشرات الأوبئة، فإن ارتفاع حالات الإصابة بالفيروس أمر لا فكاك منه حتى لو استمر إغلاق الملاعب والمسارح والكنائس والحانات والمطاعم، وأُودع كل القادمين من الخارج إلى الحجر الصحي لمدة 14 يوما، وفُرضت قيود على السفريات الداخلية تفاديا لنقل العدوى من المناطق الموبوءة أكثر إلى المناطق الأقل تضررا بالوباء.وينتقد التقرير خطة ترامب للسماح لبعض الولايات بتخفيف إجراءات مكافحة الوباء، مشيرا إلى أن من شأن ذلك أن يقسِّم البلاد إلى فئتين: الأولى تتألف من الذين تعافوا من العدوى بفيروس كورونا، ويتمتعون ببعض المناعة ضده. أما الفئة الثانية فهم الذين ما زالوا معرضين للإصابة بالمرض.وتعليقا على ذلك، يقول د. ديفد نابارو المبعوث الخاص لمنظمة الصحة العالمية المعنيّ بجائحة كوفيد-19، إن هذا تقسيم مخيف.ومع أن الأميركيين الذين لا يزالون ماكثين خلف جدران منازلهم التزاما بالإجراءات المترتبة على إغلاق البلاد، يرون جيرانا لهم في بعض الولايات يستأنفون حياتهم الطبيعية، فليس من العسير تخيل مقدار الرغبة الجامحة التي تعتريهم للحاق بهم.ويعتقد الخبراء أن الأمور في العامين المقبلين ستسير على نحو متقطع وغير منتظم، فكلما عاد مزيد من الأشخاص ذوي المناعة الجيدة إلى العمل، انتعش الاقتصاد أكثر.لكن إذا أُصيب العديد من الأشخاص بالعدوى في آنٍ واحد، فإن فرض إجراءات لإغلاق البلاد مجددا سيصبح أمرا حتميا. ولتفادي ذلك، فسيكون لزاما على السلطات إجراء فحوصات على نطاق واسع للناس. وتمضي نيويورك تايمز في تقريرها إلى توجيه سهام نقدها للرئيس ترامب، إذ زعمت أنه قضى معظم العام الجاري وهو يستعدي الصين التي تتمتع حاليا بأقوى اقتصاد أداءً في العالم وربما تصبح المورد المهيمن على الأدوية واللقاحات.وقد استغلت الصين -بحسب الصحيفة- الجائحة لبسط نفوذها في العالم حيث تقول إنها أرسلت أجهزة ومعدات طبية إلى قرابة 120 دولة. وتُعد الولايات المتحدة أحد أكبر الدول تلقيا لتلك الإمدادات الطبية العاجلة من الصين.ويأتي هذا في إطار مشروع الجسر الجوي الذي يقوده جاريد كوشنر مستشار الرئيس الأميركي، إذ يقوم بالتنسيق بين شركات طبية أميركية والحكومة الفدرالية للتعجيل بشحن الإمدادات الطبية التي اشترتها هذه الشركات، في ظل نقص شديد يعرقل جهود التصدي لوباء كورونا في الولايات المتحدة.وفي هذا الصدد، يقول نيكولاس مولدر المؤرخ الاقتصادي بجامعة كورنيل، إنه إذا كان ترامب يهتم بتكثيف جهود الرعاية الصحية في البلاد، فعليه البحث عن سبل للتعاون مع الصين والكف عن توجيه إساءات إليها.
752
| 21 أبريل 2020
عبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أمله في تطبيق نفس قواعد التباعد الاجتماعي خلال شهر رمضان أسوة بالتدابير التي فرضت على المسيحيين خلال أعياد الفصح، وسط استياء البعض من القيود المفروضة على التجمعات الكبيرة. وبعد أن طلب منه الرد على تغريدة أعاد نشرها معلق محافظ تساءل على ما يبدو ما إذا كان المسلمون سيُعاملون بنفس الصرامة التي عومل بها المسيحيون الذين خالفوا قواعد التباعد الاجتماعي، نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن ترامب أعتقد أنه قد يكون هناك فرق . وأضاف – خلال مؤتمره الصحافي اليومي- سنرى ما سيحدث، لأنني رأيت الكثير من التفاوت في هذا البلد. وقال يلاحقون الكنائس المسيحية لكنهم لا يميلون لملاحقة المساجد. وشهر رمضان يأتي هذا العام بعد أسبوع ونصف على عيد الفصح، وقد تجاهل بعض المسيحيين قواعد الصحة العامة وحضروا المراسم الدينية سرا. وردا على سؤال حول ما إذا كان يعتقد أن الأئمة سيرفضون تطبيق تعليمات التباعد الاجتماعي قال ترامب لا، لا أعتقد ذلك البتة. وأضاف أنا شخص يؤمن بالمعتقد الديني. ولا يهم ما هو معتقدك الديني. لكن يبدو أن السياسيين هنا يعاملون الأديان المختلفة بشكل مختلف تماما. واتهم ترامب بالماضي بأن خطابه معاد للمسلمين. ولدى توليه الرئاسة، اتخذ ترامب قرار حظر دخول الأشخاص من عدد من الدول المسلمة. وسجلت الولايات المتحدة أكثر من 700 ألف إصابة بفيروس كورونا المستجد ما دفع جماعات دينية في أنحاء البلاد لإغلاق أبوابها. وحضت الجمعية الاسلامية لأمريكا الشمالية وخبراء طب مسلمون، على تعليق صلاة الجماعة وتجمعات أخرى.
1407
| 19 أبريل 2020
أدانت كيزميكيا كوربيت، أخصائية المناعة في مركز أبحاث اللقاحات الأمريكي، ما أسمته القمع المنهجي من قبل البيض تجاه المرضى السود بفيروس كورونا المستجد، وفق شبكة فوكس نيوز. ونقل موقع الحرة عن فوكس نيوز أن كوربيت اتهمت الأطباء أنهم سيختارون عمداً حرمان الأمريكيين السود من أجهزة التنفس الصناعي، تاركين إياهم يموتون، في حال كان عليهم أن يختاروا بين المرضى. وتجاوب مع إخصائية المناعة عدد من المغردين الذين أيدوا ما قالت، وكتب أحدهم إنهم يكرهوننا. هذا الفيروس هو وسيلة مؤكدة للتخلص منا دون الحاجة إلى رفع إصبع. وهو ما تجاوبت معه الطبيبة بالقول لقد ذهب البعض إلى حد تسميتها تطهيرا عرقيا. وقال مسؤول رفيع المستوى في مجال الصحة والخدمات الإنسانية لشبكة فوكس نيوز إن مسؤولي أخلاقيات المهنة يتسعرضون هذه القضية. وأشار التقرير إلى أن التحقيق يجري على محمل الجد لأن تدوينات غير مهنية على وسائل الاعلام الاجتماعية حول العمل الحكومي الحساس يمكن أن تنتهك المبادئ التوجيهية الأخلاقية الاتحادية. وتأتي تصريحات كوربيت في الوقت الذي كشفت فيه دراسة أن سكان نيويورك السود أكثر عرضة للوفاة بفيروس كورونا بضعف احتمال وفاة أقرانهم البيض. ويكشف هذا التفاوت ما وصفه رئيس البلدية بيل دي بلاسيو بأنه تفاوت واضح في مجال الرعاية الصحية. ونقل التقرير أن حاكم نيويورك أندرو كومو تعهد الأسبوع الماضي بالتحقيق في الفوارق العرقية في وفيات فيروس كورونا
2101
| 18 أبريل 2020
أظهرت تجارب أجرتها وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أن درجات الحرارة العالية والرطوبة يمكن أن تقضي على فيروس كورونا، ما يعزز أبحاثا عالمية وآراء طبية أكدت أن فصل الصيف فرصة لكبح جماح الوباء. ووفق الدراسة – التي نشرها موقع ياهو نيوز - فإن الفيروس لا يمكن أن يعيش في درجات الحرارة العالية والرطوبة على الأسطح أو في قطرات اللعاب. ووجدت التجارب التي أجرتها الوزارة من خلال الاعتماد على محاكاة لأشعة الشمس أن الفيروس يموت بسرعة في الهباء الجوي عند تعرضه لأشعة الشمس. وقال متحدث باسم وزارة الأمن الوطني - لصحيفة ديلي ميل البريطانية - إن جهودها منصبة حاليا على محاربة فيروس كورونا. ونظرا لأن فيروس كورونا لا يزال جديدا على العالم، فقد لاحظ الخبراء أنه لا توجد بيانات كافية لإظهار كيف يتصرف الفيروس مع تغير المواسم. لكن الدراسات السابقة تؤكد أن العديد من الأمراض المعدية تزداد في الأشهر الباردة وتختفي بمجرد دخول الصيف بما في ذلك الأنفلونزا والحصبة، الأمر الذي دفع الخبراء إلى محاولة معرفة ما إذا كان هذا الأمر ينطبق على فيروس كورونا. ووفق دراسة صينية أجريت الشهر الماضي فإن معدلات الانتقال انخفضت مع ارتفاع درجة حرارة الطقس أو ارتفاع رطوبته. وكان علماء من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجدوا أيضا أن فيروس كورونا ينتشر بشكل أبطأ في البلدان الأكثر دفئا.
4239
| 18 أبريل 2020
ليس مستغربا أن يبالغ المرء في الحرص على سلامته ويتخذ كافة الإجراءات الوقائية لمكافحة فيروس كورونا المستجد ومواجهة تفشيه وضمان عدم انتقال العدوى إليه لكن أن تصل الأمور والهلع إلى حد التهديد بإطلاق النار على من لا يلتزم بارتداء الكمامات الواقية في المتاجر فهو أمر مقلق وخطير . ففي ولاية فلوريدا الأميركية أوقفت الشرطة روبرت كوفنر البالغ 62 عاما بعدما توعد في منشور على حسابه في فيسبوك بأنه سيفرغ كل مشط رصاص يملكه في متجر بابليكس في منطقته لأن قلة من الزبائن تضع الكمامات وتلتزم إجراءات الوقاية. وتسائل كوفنر هل يتطلب الأمر إطلاق النار على بعض الأنانيين الحقيرين مثلكم في موقف السيارات لإيصال الرسالة؟وأضاف ثقوا بي، الفيروس ليس الشيء الوحيد الذي يمكن أن يتسبب بهلاككم. وأخذت السلطات الأمنية منشور الرجل الذي هدد بتنفيذ إطلاق نار جماعي في أحد متاجر منطقته على محمل الجد وسرعان ما قامت باعتقاله وقال بيان للشرطة إن هذه أوقات عصيبة، لكن لا توجد أعذار لتوجيه تهديدات كهذه.واضاف البيان الأمر ليس دعابة أو مجرد مزاج سيئ. انها جريمة سنأخذها دائما على محمل الجد، وسيذهب من يقوم بها إلى السجن. ووجهت الشرطة إلى كوفنر الاتهام بالتهديد بتنفيذ إطلاق نار جماعي، لكن تم الافراج عنه لاحقاً بكفالة بلغت 30 ألف دولار ومصادرة أسلحته، وفق ما قال متحدث باسم الشرطة لوكالة فرانس برس. يشار أن متاجرا أميركية أدرجت مؤخرا الأسلحة النارية في قائمة الخدمات الأساسية مع انتشار الوباء، وحققت مبيعاتها أرقاما قياسية منذ شهر مارس الماضي. وفي إطار لتطبيق الإجراءات الاحترازية والحظر المفروض من الحكومات في دول العالم للسيطرة على انتشار فيروس كورونا ، هددت دولا كثيرة شعوبها بقتل من يخالف الحظر كما فعل الرئيس الفلبيني ، لكن كينيا ذهبت إلى أبعد من ذلك منفذة ذلك التهديد لردع الآخرين وإلزامهم على الالتزام بمنازلهم، ،حيث أعلنت الشرطة قتل 12 مدنيا على يد عناصرها، بسبب انتهاكهم حظر التجوال المعلن في البلاد بسبب وباء فيروس كورونا.
1047
| 18 أبريل 2020
رصد تقرير جديد بيانات جزئية مشجعة من تجارب لعقار ريمديسيفير التجريبي على مرضى بحالات حادة بفيروس كورونا المستجد، مما أدى إلى قفز اسم شركة جيلياد ساينسيز للأدوية المصنعة للعقار بشكل مفاجئ وارتفعت أسهمها 16%، بعد إغلاق السوق أمس الخميس. وقال موقع (ستات) الإخباري الطبي على الإنترنت إن مستشفى تابعا لجامعة شيكاغو يشارك في دراسة خاصة لعقارريمديسيفير التجريبي، كشف إنه يرصد تعافيا سريعا من أعراض الحمى والجهاز التنفسي حيث غادر جميع المرضى تقريبا المستشفى خلال أقل من أسبوع بحسب الجزيرة نت. وقال مستشفى يو شيكاغو ميديسن في رسالة منه بالبريد الإلكتروني أيضا إن البيانات الجزئية من تجربة سريرية مستمرة هي في الأساس غير مكتملة ولا ينبغي استخدامها لاستخلاص نتائج ، في حين قالت الجامعة إن معلومات من منتدى داخلي للباحثين تتعلق بالعمل الجاري قد نشرت دون تفويض. من جهتها تتوقع جيلياد نتائج من المرحلة الثالثة من الدراسة على مرضى بحالات حادة من كوفيد-19 في نهاية الشهر، وتوفر بيانات إضافية من دراسات أخرى في مايو/أيار، مشيرة في بيان لها أرسل بالبريد الإلكتروني إن شمول البيانات بحاجة إلى تحليل من أجل استخلاص أي نتائج من التجربة. كما ذكر موقع (ستات) أن مستشفى يو شيكاغو ميديسن استعان بمتطوعين عددهم 113 شخصا مصابين بحالات حادة من كوفيد-19 في تجربة جيلياد،وأضاف أن معظمهم غادروا المستشفى وتوفي مريضان. وكان الاهتمام زاد بقوة بعقار جيلياد التجريبي في ظل جائحة كورونا، فقد أظهر تحليل لنشرة نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن الأسبوع الماضي أن نسبة الثلثين من مجموعة صغيرة من المرضى المصابين بحالات حادة من كوفيد-19 شهدوا تحسنا في حالتهم بعد علاجهم بعقار ريمديسيفير. يذكر أنه لا يوجد حتى الآن دواء معتمد لكوفيد-19، وهو مرض شديد العدوى ناتج عن فيروس كورونا المستجد وأصاب أكثر من مليوني شخص في أنحاء العالم.
2960
| 17 أبريل 2020
تلقى سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم، اتصالا هاتفيا من سعادة السيد مايك بومبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة. جرى خلال الاتصال استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين وتنسيق الجهود للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) وتطورات الأوضاع في المنطقة لاسيما في العراق وأفغانستان، بالإضافة إلى الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
648
| 16 أبريل 2020
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
43806
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
22246
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
19484
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
12958
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8528
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8316
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن استقبال زوج من الفيلة الآسيوية في دولة قطر، هدية مقدمة من حكومة وشعب جمهورية نيبال الصديقة، وتعد تجسيداً لعمق...
4720
| 20 ديسمبر 2025