نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أكد مسؤولان أمريكيان بالبنتاغون والكونغرس الأمريكي أن لقاء الرئيس الأمريكي جو بايدن مع الرئيس أشرف غني رئيس الجمهورية الأفغانية الإسلامية في البيت الأبيض، والذي ضم أيضاً مباحثات مكثفة بين المسؤولين الأفغان ونظرائهم في أمريكا تحت أجندة زيارة رسمية بعنوان المستقبل الأفغاني، جاء في توقيت من بين الأكثر أهمية، خاصة في أعقاب إعلان الرئيس جو بايدن في أبريل الماضي عن بدء تدشين خطوة انسحاب القوات الأمريكية بصورة كاملة في التاسع من سبتمبر من العام الجاري، فيما بحث الرئيس أشرف غني عن تعهدات راسخة من الإدارة الأمريكية بالدعم المادي والدبلوماسي ومواصلة التنسيق الأمني مع العناصر الأمنية الأفغانية، ودور جهود تحقيق السلام، مؤكدين أن هناك حاجة ماسة لدعم القنوات الدبلوماسية الفاعلة مثل مفاوضات الدوحة من أجل خفض العنف، حيث شهدت الشهور الأخيرة بأفغانستان تعقيدا أمنيا آخر بتوسع عمليات العنف في مناطق متعددة، والأهمية الماسة لعدم عسكرة الصراع مرة أخرى والخروج من حالة الجمود السياسي، وتعزيز التطلعات الإيجابية للشعب الأفغاني نحو الاستقرار والتنمية. ◄ تدعيم جهود التفاوض وأكد جيم باريغون، المستشار الأكاديمي بكلية الحرب الوطنية بالبنتاغون سابقاً أن جهود التفاوض تحتاج أن تثمر عن نتائج مرجوة وهو ما يتطلب تدعيم أسس الوساطة لتقريب وجهات النظر وانضمام جهات ثنائية في دور الوساطة والتفاوض لتعزيز مخرجات مفاوضات الدوحة، وهو أمر تم التباحث بشأنه بين القيادات الأمريكية والأفغانية وبالفعل تم الانتقال من الخلافات العامة إلى تخصيص وجهات نظر متباينة تجاه مناصب بعينها وتولي حقائب بالحكومة الانتقالية الجديدة، وأيضاً تعزيز العلاقات وخلق وحدة إيجابية بين واشنطن وحكومة كابول هو أمر مهم بكل تأكيد ولكن هناك حاجة أيضاً بالنسبة لأمريكا لإشراك طالبان في مائدة الحكم بصفة منطقية بداخل بناء ديمقراطي حكومي بذلت أمريكا جهداً كبيراً على مدار الأعوام لتحقيقه، فالاختلافات انتقلت من جوهريتها حول نظام الحكم إلى الاختلاف حول تولي حقائب وزارية بعينها في الحكومة الانتقالية المقترحة، ولهذا كان الرئيس بايدن في لقائه مع الرئيس أشرف غني يعزز تلك المفاهيم من ضرورة الوحدة والمضي قدماً وتحقيق السلام وأهمية أن يكون هذا السلام مستداماً بدلاً من أن يتحول الصراع إلى مناطق نفوذ أو استعراض قوى عقب رحيل القوات الأمريكية. ◄ الوعي بالمخاطر وتابع جيم باريغون الخبير بالشؤون العسكرية والأمنية بمركز الدراسات والأمن وعضو برنامج الأبحاث الأمنية بمركز السياسة الدولية بجامعة فيلادلفيا: إن قرار انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان يعزز جهود تحقيق السلام المستقبلي من خلال رؤية أغلبية خبراء الشؤون الخارجية في أمريكا التي تؤيد قرار الرئيس جو بايدن بالمضي قدماً في مسار انسحاب القوات الأمريكية، وإن هذا كان الاتجاه الأمريكي لسبع سنوات مضت، حتى من قبل أن يبدأ الرئيس السابق دونالد ترامب باتخاذ خطوات فعلية وإنجازات تم إبرامها في الدوحة، كان الرئيس أوباما أعلن في قمة سابقة للناتو أن الولايات المتحدة ترغب في الانسحاب من أفغانستان وذلك في عام 2010، وقد استغرق الأمر أحد عشر عاماً لأن تنخرط أمريكا فعلياً في إجراءات لتحقيق ذلك، ما يعني أن قضية الانسحاب الأمريكي من أفغانستان تمت مناقشتها عن كثب بداخل أروقة واشنطن، ولهذا الحكم بتعجل موقف الرئيس بايدن أو مخاوف ما سيتبع الانسحاب الأمريكي كل هذا كان على مائدة النقاش بين خبراء الأمن القومي ومستشاري الشؤون الخارجية بإدارة أوباما، وكانت الإرادة السياسية المتطورة للانسحاب الأمريكي من أفغانستان كلمة السر في تحقيق ذلك، وللأسف رصيد الضحايا من المدنيين يتراكم كل يوم جراء هذه الحرب وأعمال العنف بالداخل الأفغاني، وهذا يستوجب موقفاً تاريخياً بنقاش مثمر مع طالبان ومع القوى الإقليمية الفاعلة والاستجابة لتطلعات النقاش المجتمعي الأفغاني المتطلع للاستقرار والتنمية، ووضع حد للمناورات العسكرية والسياسية، والتي تضع أفغانستان في مأزق سياسي متجدد، ومراعاة أن تلك الانقسامات الجسيمة تفتح الساحة للميليشيات التي تدير عمليات التهريب وتجارة السلاح والذين يستغلون الفرصة بكل تأكيد.. كل هذه الأمور تجعل هناك ضرورة حاسمة لاتخاذ خطوة للوراء، هناك حاجة للدبلوماسية والمفاوضات الجادة والإيجابية ودول الوساطة والأمم المتحدة، لإعلاء صوت واحد من أجل خفض أعمال العنف والتهدئة والتفاوض مع طالبان بسبل جادة وتقديم مقترحات بذات الأهمية بحيث تكون مقبولة من حركة طالبان من أجل تدعيم سبل الحل السياسي والذي يعد الحل الأمثل للمضي قدماً في صالح الجميع. ◄ قضايا ومخاوف من جهته، يؤكد بيتر ماير العضو البارز بلجنة الأمن القومي بالكونغرس الأمريكي، والنائب عن ولاية ميتشغان أن قضية المرأة بكل تأكيد من القضايا المهمة والتي تثار المخاوف بشأنها، وصحيح أن طالبان أعلنت دعمها لحقوق المرأة ومكتسباتها بما يتوافق مع الأطر الثقافية المجتمعية لأفغانستان، ولكن على قدر ما تتصاعد المخاوف، على قدر ما لا يمكن إغفال المكتسبات من وجود حركات نسائية قوية بأفغانستان من بين الأكثر تعليماً وثقافة وهناك العديد من الخبراء والشخصيات النسوية الفاعلة في حراك إيجابي للتعبير عن قضاياهن، فقضية المرأة هي قضية للمرأة أولاً وأخيراً قبل أن تكون للأطراف السياسية المنخرطة، فهي تطورت بكل تأكيد خلال العشرين عاماً الماضية ولهذا الأمر فإنها لم تعد متعلقة بطالبان فقط بكل تأكيد. ◄ ضرورة الانسحاب الأمريكي وتابع بيتر ماير عضو مجلس النواب الأمريكي قائلا: بكل تأكيد أتفهم المخاوف من خطوة الانسحاب الأمريكي وأحترمها، ولكن أهدافنا الرئيسية في أفغانستان كانت تشمل عدم منح ملاذ آمن للقاعدة لشن هجمات على الولايات المتحدة وهذا نجحنا في تحقيقه، وبالفعل ستبقى لدينا تعهدات ومتابعات ومصالح في أفغانستان، ولكن الأصوات المتخوفة من حرب أهلية عقب رحيل القوات العسكرية الأمريكية أرى أن الحرب الأهلية كانت حاضرة بالفعل طوال فترة وجودنا في المشهد الأفغاني، والسبيل الوحيد من أجل الخروج من هذا المأزق هو عبر تسوية سياسية، وهذه التسوية السياسية لن تتم بأي حال من الأحوال إذا ما ظلت القوات الأمريكية متواجدة في أفغانستان، وخلال عملي السابق بالجيش الأمريكي وفي الأعوام التي قضيتها من 2013 وإلى 2015 كان الأمر جلياً بالنسبة لي بأن هذا الصراع من غير الممكن حله عسكرياً، ولهذا كان موقفي واضحاً من خطوة الانسحاب الأمريكي، وهو ما يدفع أيضاً للنظر في فكرة نشر القوات الأمريكية في الخارج وقرار سلطة الحرب بتعقيداته الكثيرة التي تحتاج لمعالجة تشريعية عاجلة، فهناك حاجة بكل تأكيد لمراجعة السلطة الرئاسية في قراراتها للحرب سواء في أفغانستان أو العراق، والكونغرس بحاجة ماسة لمعالجة هذه الأمر تشريعياً بكل تأكيد، وأيضاً سياسة انخراط القوات الأمريكية خارجياً وتقييدها من الرئاسة التي استغلت بنود قرار سلطة الحرب لتبرر تدخلها في أكثر من 90 دولة حول العالم، ولهذا أرى أن المخاوف الأمريكية من الانسحاب يجب أن تتوجه نحو المخاوف من الحروب الجديدة وآلية اتخاذ قرار التدخل العسكري خارج الحدود، ولهذا أنضم لقائمة عديدة من كل الحزبين بالكونغرس لتأييد خطوة الانسحاب الأمريكي.
1496
| 28 يونيو 2021
دشن الهلال الأحمر القطري مشروعا نوعيا لتدريب القابلات المجتمعيات في المناطق النائية بأفغانستان، وذلك بالشراكة مع الجمعية الخيرية الأفغانية ومؤسسة تعزيز صحة وتنمية المجتمع، وبالتعاون والتنسيق مع وزارة الصحة الأفغانية ومكاتبها في الولايات المستهدفة، بتكلفة إجمالية قدرها 490,055 دولارا أمريكيا (أي ما يعادل حوالي 1.8 مليون ريال قطري). ويستهدف المشروع الجديد تدريب وتأهيل 24 قابلة مجتمعية بالمناطق النائية التي يصعب الوصول إليها في 8 ولايات أفغانية هي: بدخشان، باميان، غزني، زابل، قندوز، وردك، فارياب، نورستان. ويستمر التدريب لمدة 24 شهرا، تتلقى خلالها المتدربات المعارف والمهارات اللازمة من خلال برنامج تدريبي يشمل جوانب نظرية وتطبيقية في المستشفيات والمراكز الصحية المتخصصة، وبما يتماشى مع برامج التدريب بوزارة الصحة الأفغانية. وبعد انتهاء التدريب، تمنح المتدربات شهادات التخرج المعتمدة من المجلس الأعلى للقبالة والتمريض بأفغانستان. وسوف تتاح أمامهن فرصة العمل في المرافق الصحية الثابتة أو المتنقلة بالمناطق النائية التي تشغلها وزارة الصحة أو الجهات الأخرى كالهلال الأحمر الأفغاني وشركاء الصحة الآخرين، أو سيكون في مقدورهن مزاولة العمل الخاص لتقديم الخدمات الصحية الأساسية في مناطقهن. وإلى جانب التدريب النظري والعملي، تشمل أنشطة المشروع أيضا توفير متطلبات التدريب من مدربين ومواد وأدوات، مع توفير السكن بإقامة متكاملة الخدمات. وبعد التخرج، يتوقع أن تقدم كل قابلة الخدمات الصحية الأولية وخاصة في مجال الصحة الإنجابية لحوالي 4,800 حالة سنويا في الزمام السكاني، بمتوسط إجمالي 84,480 حالة سنويا في جميع المناطق التي تنحدر منها الخريجات. وحضر مراسم التدشين ممثلون لوزارة الصحة الأفغانية، والهلال الأحمر الأفغاني، ووزارة الاقتصاد، والمجلس الأعلى للقبالة والتمريض، وأعضاء مجالس الشورى، ومكاتب الصحة بالولايات المستهدفة، إضافة إلى المعلمات والمشرفات والمدربات والمتدربات وقيادات المجتمع المحلي. وعلى هامش التدشين، قال السيد ذبيح الله أتل عضو البرلمان الأفغاني عن ولاية بدخشان: أشكر الهلال الأحمر القطري وجميع الشركاء والمتعاونين في تنفيذ هذا المشروع الحيوي. ومن جانبه، أشاد السيد نوروز علي زادة مساعد الأمين العام للهلال الأحمر الأفغاني بحسن التنظيم والترتيب والاختيار المتنوع للمستهدفات من هذه الدورة الهامة، التي تلبي احتياجا أساسيا على المستوى الخدمي والإنساني لسكان المناطق النائية المحرومة من الخدمات نتيجة ما تعانيه أفغانستان من صراعات مسلحة منذ عقود، معربا عن الشكر للهلال الأحمر القطري على دعمه لهذا المشروع وجميع المشاريع الإنسانية التي ينفذها في أفغانستان،ومطالبا بالمزيد من الدعم لسد الفجوة في الاحتياجات القائمة وخصوصا في المناطق النائية. وأشادت كذلك السيدة زهرة سادات عضو المجلس الأعلى للقبالة والتمريض في أفغانستان بطريقة اختيار المتدربات وتمثيلهن لعدة ولايات من أكثر المناطق احتياجا. وأكدت أن المجلس من الجهات المعنية بهذا النوع من التدريب، فهو الجهة المخولة باعتماد شهادات الخريجات ومتابعة نشاطهن عند بدء مزاولة عملهن في الميدان، مضيفة بمجرد منح الشهادات للخريجات بعد استكمال عملية التدريب والتطبيق العملي، فسوف يتم تسجيلهن ضمن قاعدة بيانات المجلس. وتابعت نشكر الهلال الأحمر القطري على دعمه للمشروع، ونشكر المنفذين على حسن الترتيب والإعداد وتوفير متطلبات التدريب الجيد واختيار المكان المناسب للمتدربات.
1512
| 26 يونيو 2021
أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للتفجير الذي وقع في إقليم /قندهار/ جنوبي أفغانستان، وأدى إلى سقوط قتلى وجرحى. وجددت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، موقف دولة قطر الثابت الرافض للعنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب. وعبّر البيان عن تعازي دولة قطر لذوي الضحايا ولحكومة وشعب أفغانستان وتمنياتها للجرحى بالشفاء العاجل.
770
| 23 يونيو 2021
كشف تقرير نشرته قناة تولو نيو الأفغانية أن توجه ستة من القادة السياسيين البارزين في أفغانستان، بمن فيهم رئيس مجلس المصالحة عبد الله عبد الله والرئيس السابق حامد كرزاي، في طريقهم إلى الدوحة لإجراء محادثات ويشارك في الفريق نائبان سابقان للرئيس هما محمد يونس قانوني ومحمد كريم خليلي، بالإضافة إلى بابور فرهمند نائب رئيس مجلس المصالحة والمستشار الرئاسي أكرم خبولواك. فيما أعلن البيت الأبيض في بيان أن الرئيس بايدن يتطلع إلى الترحيب بالرئيس الأفغاني أشرف غني والدكتور عبد الله عبد الله رئيس المجلس الأعلى للمصالحة الوطنية في البيت الأبيض في 25 يونيو 2021. وبين أن الزيارة ستسلط الضوء على الشراكة الدائمة بين الولايات المتحدة وأفغانستان مع استمرار الانسحاب العسكري. تقدم في المحادثات وقال الأستاذ الجامعي فايز محمد زالاند إن الوفد سيركز على المحادثات الأفغانية الداخلية وتسهيل المفاوضات. ويأتي ذلك في الوقت الذي التقى فيه فريقا التفاوض الأفغان وطالبان في الدوحة، الأربعاء الماضي. وأضاف أن أي جهد يبذل من أجل السلام مهم. وقال نصر الله ستانكزاي، أستاذ القانون والمحلل، إن رحلة هؤلاء القادة السياسيين سيكون لها آثارها، لكن السؤال هو كيف سيتمكنون من بناء الثقة. وتابع التقرير قائلا: إن عبد الله عبد الله، الموجود في تركيا للمشاركة في منتدى أنطاليا الدبلوماسي يوم الجمعة، دعا طالبان إلى الانخراط في محادثات، مؤكدا أن هناك فرصة حقيقية للسلام في البلاد ينبغي استغلالها، وذلك أثناء وجوده في تركيا، حيث التقى مع وزيري خارجية إيران وباكستان. وقال عبد الله، خلال لقائه مع وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف، إنهما تبادلا وجهات النظر حول عملية السلام الأفغانية، والمحادثات بين الأفغان، وآخر التطورات السياسية والأمنية، والعلاقات الثنائية بين البلدين. وقال عبد الله في تغريدة إنه أجرى مناقشة مفصلة وصريحة مع وزير الخارجية الباكستاني شاه محمود قريشي وأنهما تبادلا وجهات النظر حول عملية السلام والعلاقات الثنائية. وقال عبد الله إن قريشي أكد له دعم باكستان الكامل لتسريع محادثات السلام والاستقرار في أفغانستان. كما التقى بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال عبد الله في تغريدة إنهما تبادلا وجهات النظر حول عملية السلام الأفغانية ودور تركيا في دعم عملية السلام. كما شارك وزير الخارجية الأفغاني محمد حنيف أتمار في منتدى أنطاليا بتركيا. تحركات دبلوماسية وأوضح تقرير تولو نيوز أن البيت الأبيض أعلن أن الرئيس أشرف غني وعبد الله عبد الله سيزوران الولايات المتحدة يوم الجمعة 25 يونيو. وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس بايدن يتطلع إلى الترحيب بالرئيس الأفغاني أشرف غني والدكتور عبد الله عبد الله رئيس المجلس الأعلى للمصالحة الوطنية في البيت الأبيض في 25 يونيو 2021. وبين إن الزيارة ستسلط الضوء على الشراكة الدائمة بين الولايات المتحدة وأفغانستان مع استمرار الانسحاب العسكري. وقال البيان إن الولايات المتحدة ملتزمة بدعم الشعب الأفغاني من خلال تقديم مساعدات دبلوماسية واقتصادية وإنسانية لدعم الشعب الأفغاني، بما في ذلك النساء والفتيات والأقليات الأفغانية. وأضاف أن الولايات المتحدة ستظل منخرطة بعمق مع الحكومة الأفغانية لضمان عدم تحول البلاد مرة أخرى إلى ملاذ آمن للجماعات الإرهابية التي تشكل تهديدًا للوطن الأمريكي. وأكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة تواصل دعمها الكامل لعملية السلام الجارية وتشجع جميع الأطراف الأفغانية على المشاركة بشكل هادف في المفاوضات لإنهاء الصراع. من جهته قال نائب زعيم طالبان الملا عبد الغني بردار إن تحقيق تقدم في مفاوضات السلام يتطلب تنفيذ اتفاق الدوحة. وشدد بردار، في مقال نشر الأحد على موقع الحركة على الإنترنت، على أهمية حماية حقوق المواطنين انطلاقا من تعاليم الإسلام. وقال بردار، الذي يرأس أيضًا مكتب طالبان في الدوحة، إن إطلاق سراح السجناء الباقين وإخراج قادة طالبان من القائمة السوداء للأمم المتحدة مهمان لإحراز تقدم في مفاوضات السلام.
1743
| 21 يونيو 2021
أجرى الرئيس الأفغاني أشرف غني، اليوم، تغييرات في المنظومة الأمنية ببلاده، عيّن بموجبها الجنرال بسم الله خان محمدي وزيراً للدفاع خلفا للسيد أسد الله خالد، والجنرال عبد الستار ميراز كوال وزيراً للداخلية مكان السيد حيات الله حيات. جاء ذلك في بيان للرئاسة الأفغانية، أوضح كذلك أن هذه التغييرات طالت قائد الجيش، حيث تمت إقالة الجنرال ياسين ضياء وتعيين الجنرال ولي محمد أحمد زاي في المنصب. كما طلب الرئيس الأفغاني من وزارة الشؤون البرلمانية أن تتخذ الإجراءات اللازمة لتمكين الوزراء الجدد من الحصول على ثقة البرلمان. وتتزامن هذه الإجراءات مع موجة تصعيد جديدة في أفغانستان، إذ سقط، خلال الأيام الماضية، عدد من المديريات في يد /طالبان/، لكن الحكومة الأفغانية أعلنت أن القوات المسلحة انسحبت من بعضها تكتيكيا، وتفاديا لخسائر في أرواح المدنيين. وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قد أعلنت سحب آخر قواتها في الأول من مايو الماضي، كما أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الموعد النهائي لإتمام الانسحاب من أفغانستان سيكون 11 سبتمبر المزامن للذكرى العشرين للهجمات في الولايات المتحدة والتي أدت إلى غزو أفغانستان.
1827
| 19 يونيو 2021
قال سعادة السيد زلماي خليل زاده المبعوث الأمريكي للسلام في أفغانستان، إن دور دولة قطر مهم جدا في تيسير المفاوضات بين الأفغان ، ووصف الدور القطري بأنه مهم وفاعل في تسهيل المفاوضات بين الولايات المتحدة وطالبان. وأشار زاده الى أن الحضور القوي لدولة قطر أدى الى توقيع اتفاق الدوحة، لافتاً إلى أن قطر في بعض الأحيان كانت تقترح الحلول التوفيقية، وفي أحيان أخرى يشارك مسؤولون قطريون رفيعو المستوى في المساعدة ويحاولون تسخير قدراتهم ومهاراتهم ونفوذهم لدفع عملية السلام إلى الأمام. وأضاف المبعوث الأمريكي للسلام في أفغانستان في مقابلة مع مجلة الدبلوماسي : لقد تمكنا مع قطر من بناء إجماع دولي لدعم السلام، ونعمل حالياً مع قطر وبعض الدول لتوفير دعم لمفاوضات السلام الحالية، وتأسيس مجموعة دولية لدعم عملية السلام ستشمل أكثر من عشرين دولة. وتابع: لقد كان دور قطر في عملية السلام إيجابياً للغاية، ونحن نثمنه، وقطر تستحق التقدير، وأخص بالذكر سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الذي اضطلع بدورٍ مهم جداً، ويستحق الثناء والتقدير للتقدم الذي أُحرز. ووصف زاده السلام في أفغانستان بأنه مهم بالنسبة إلى الولايات المتحدة، وهو مهم للأفغان بطبيعة الحال، والمنطقة والعالم أجمع، مشيرا إلى أن من بين الخيارات المتاحة أمام الأفغان للتواصل مع المجتمع الدولي والولايات المتحدة خيار تحقيق السلام والتوصل إلى اتفاق، ورأى أن جميع الخيارات الأخرى سيئة لذلك لا بد من المضي في عملية السلام. وأضاف زاده : يحدوني الأمل على الرغم من صعوبة ذلك، حيث تستعر الحرب هناك منذ حوالي 40 عاماً، ومن خلال تجربتي العميقة والطويلة، وتفاعلي هناك، فإن الأفغان يتوقون إلى السلام، فقد أنهكتهم الحرب، والسلام سيخدم عموم المنطقة، حيث سيربط بين آسيا الوسطى وجنوب آسيا، وسيتيح الفرصة لتبادل تجاري كبير وتحقيق التنمية في أفغانستان والمنطقة. وتابع : الآن، لدينا الاتفاقية التي توصلت إليها الولايات المتحدة وطالبان، والتي تنص على منع القاعدة أو أي تنظيم مسلح آخر من استخدام أراضي أفغانستان في تهديد أمن الولايات المتحدة وحلفائنا، ولذلك، فإن السلام ليس ممكنا فحسب، بل هو ضرورة وحاجة، وعلى هذا الأساس يجب أن يستمر العمل لتحقيق هذا الهدف. وقال زاده : لقد وُلدت في أفغانستان، ولدي مشاعر كبيرة تجاه الأفغان، وأنا أعي جذوري وأشعر بالمسؤولية المترتبة على ذلك، لكني أُمثل الولايات المتحدة، وقد عملت مع أطراف أخرى، وأخص بالذكر دولة قطر، التي أبدت مساعدة مهمة جداً. وتطرق سعادته إلى التغيير الذي شهدته طالبان وأفغانستان، وقال: كانت هناك تغييرات، ولقد مضى على الحرب وقت طويل، حوالي 40 سنة أو أكثر، وقد كنت شخصياً شاهداً على المآسي التي واجهتها أفغانستان منذ العام 1979 .. مشيرا إلى أن الوفدين يدركان أن الشعب الأفغاني يعلق آمالاً كبيرة عليهما لإنهاء هذه الحرب، وكذلك يتطلع المجتمع الدولي كثيراً إلى الوفدين ويترقب النتائج، علاوة على الرأي العام. وقال : لقد تعلم الأفغان درساً من الماضي، وهو أنه ليس بمقدور طرف بمفرده أن يفرض إرادته على الآخر، ولابد من التوصل إلى اتفاق، إلى تقاسم سلطة يقوم على أسس معينة، وأن الاختلاف في الأفكار ووجهات النظر والقيم والمعتقدات السياسية هو مسألة طبيعية، لكن يجب ألا تحل تلك الاختلافات عن طريق القوة، ولا بد أن يكون هناك طريق آخر، وهذا هو التحدي الذي يتمثل في التوصل إلى صيغة متفق عليها للتعايش، مع وجود اختلاف الرأي، دون اللجوء إلى الحرب. وأكد المبعوث الأمريكي أن الخيار العسكري لا يمثل حلاً، وقطر محقة في موقفها هذا ، ونحن في الجانب الأمريكي أكدنا على عدم جدوى الخيار العسكري، وهذا موقف المجتمع الدولي ومجلس الأمن عبر بياناته وقراراته التي أصدرها، وكذلك القرارات والبيانات التي صدرت عن الجمعية العامة، مشيرا إلى أن الوقائع على الأرض تؤكد عدم إمكانية الحل العسكري، لقد فقدت الحرب شرعيتها، خاصة بعد اتفاق الولايات المتحدة وطالبان، وتعهدات الأطراف الأفغانية وطالبان بوقف الحرب، وتابع : إن الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، وبناءً على تلك التعهدات، وافقت على سحب قواتها من أفغانستان، وتساءل عن ما هي شرعية الحرب الآن ورأى أنها تستهدف تقاسم السلطة. وشدد سعادته على أنه لم يعد لهذه الحرب أي أسس شرعية، فقد فقدت تلك الشرعية، ومن الضروري التوصل إلى اتفاق أو تسوية سياسية في أقرب وقت ممكن. وحول تقبل طالبان لدور المرأة، قال المبعوث الأمريكي للسلام في أفغانستان : أخبرتني طالبان بأنها تُقر حقوق المرأة، ونحن في المجتمع الدولي، في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والآخرين، ننظر إلى حقوق المواطنين الأفغان، ومن بينهم المرأة، وأضاف : في المقام الثاني في الاهتمام بعد الإرهاب تأتي حقوق المواطنين، وخصوصاً المرأة، التي قالت عنها طالبان إنها تحترم حقوقها. وحول العقبات التي واجهت تنفيذ اتفاق الدوحة بين الولايات المتحدة وطالبان، قال زاده : لقد بدأ تنفيذ الاتفاق إلى حد كبير، وبناءً عليه شرعت الولايات المتحدة في تخفيض عدد قواتها على نحو ملحوظ . ولفت سعادته إلى الحوار الأفغاني - الأفغاني الذي كان أحد عناصر الاتفاق الذي يتكون من أربعة عناصر العنصر الأول هو تخفيض عدد القوات، والعنصر الثاني هو الشروع في حوار بين الأفغان، والعنصر الثالث هو التعهد بعدم السماح للإرهابيين باستخدام الأراضي الأفغانية، وهذا يشمل عدم إيواء الإرهابيين أو تلقي التدريب أو القيام بعمليات التجنيد أو جمع الأموال من جانب المجموعات الإرهابية أو الأفراد الذين يمكن أن يشكلوا تهديداً لأمن الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها، وكان هناك تقدم، حيث تخوض طالبان قتالاً ضد تنظيم داعش، وكانت هناك تغييرات مهمة في وضع داعش في أفغانستان، لقد فقد التنظيم أي سيطرة تذكر على الأرض، حيث كانوا يسيطرون على بعض المساحات، لكنهم يتواجدون الآن في بعض المدن وبعض المناطق الحضرية من خلال خلايا صغيرة، وكانوا يقومون بهجمات مدمرة وشريرة وهمجية، حيث لقي فيها العديد من المدنيين مصرعهم فهم لا يستهدفون اتفاق السلام، بل يقومون بما يمكنهم القيام به. وتابع : لقد اتخذت طالبان بعض الخطوات في سياق تعهدها بمكافحة الإرهاب، ولا يزال أمام طالبان بعض المهمات الضرورية لإنجازها، لأننا لن نكمل سحب القوات ما لم نقتنع بأن الإرهاب قد انتهى، وهما أمران مرتبطان ببعضهما البعض، وأضاف : العنصر الرابع في الاتفاق، هو وقف إطلاق النار، ولسوء الحظ فإن وتيرة العنف مرتفعة جداً، وكان ينبغي أن تكون أقل بقليل من هذا المستوى في هذا الوقت، ونحن لسنا مسرورين بذلك، ونحاول الدفع باتجاه تخفيض وتيرة العنف، لكن الحاجة الحقيقية تتمثل في وقف دائم لإطلاق النار، وهو أحد شروط الاتفاق، وقال : أعتقد أن اتفاقاً سياسياً فيما يخص تقاسم السلطة سيكون بمثابة التطور الذي يقود إلى وقف دائم وشامل لإطلاق النار، ونتطلع إلى تخفيض حقيقي لمستوى العنف أو على الأقل وقف لإطلاق النار خلال المفاوضات. وأبان المبعوث الأمريكي للسلام في أفغانستان أن اتفاقنا مع طالبان، والبيان المشترك مع الحكومة الأفغانية الذي صدر في اليوم نفسه، يفتحان الباب أمام طالبان والحكومة الأفغانية للجلوس إلى طاولة المفاوضات، الأمر الذي لم يكن ليتحقق، لولا الاتفاق الذي أبرم بين الولايات المتحدة وطالبان، والذي تكون من أربعة عناصر وهي انسحاب القوات، والإرهاب، والحوار الأفغاني - الأفغاني والاتفاق على خارطة طريق سياسية للمستقبل تُنظم تقاسم السلطة، ووقف إطلاق النار، أي وقفا دائما لإطلاق النار.
1506
| 16 يونيو 2021
أعربت دولة قطر، عن إدانتها واستنكارها الشديدين للتفجيرين اللذين استهدفا حافلتين في غرب العاصمة الأفغانية كابول، وأديا إلى سقوط قتلى وجرحى. وجددت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، موقف دولة قطر الثابت الرافض للعنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب. وعبّر البيان عن تعازي دولة قطر لذوي الضحايا ولحكومة وشعب أفغانستان وتمنياتها للجرحى بالشفاء العاجل.
824
| 12 يونيو 2021
يحتضن استاد جاسم بن حمد بنادي السد اليوم مباراة عمان وأفغانستان في تمام الساعة الثامنة وعشر دقائق في الجولة قبل الأخيرة ضمن المجموعة الخامسة للتصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لكأس العالم قطر 2022، وكأس آسيا 2023. ويريد الأحمر العماني الظفر بنقاط المباراة للتمسك بآمال التأهل إلى الدور النهائي الحاسم من التصفيات وتعويض الخسارة السابقة أمام منتخبنا الوطني بهدف دون رد، بينما أفغانستان تسعى للظهور بوجه جيد وتحقيق نتيجة إيجابية، وتحتل عمان المركز الثاني في المجموعة برصيد 12 نقطة من ست مباريات، بينما تحتل أفغانستان المركز قبل الاخير بخمس نقاط من ست مباريات أيضا. برانكو: علينا إفشال مفاجأة الخصم أكد برانكو مدرب المنتخب العماني أهمية مباراة أمام أفغانستان اليوم، وقال نحترم كل المنتخبات، ومنها منتخب أفغانستان وحققنا سابقا نتائج جيدة أمامه ولكن كل مباراة لها ظروفها. وأضاف قائلا المباراة أمام أفغانستان حاسمة ولا تقبل أي تراخ، خاصة أن ثقتي أصبحت أكبر بعد مواجهة قطر السابقة، وأوضح برانكو أن الأفغاني سيحاول حصد النقاط ولكن حضرنا فريقنا لهذا الاحتمال ويجب أن نتحلى بالصبر وإفشال مفاجأة أفغانستان ونواصل السير للأمام. حارب: ذات أهمية كبيرة قال حارب السعدي لاعب المنتخب العماني إن مواجهة أفغانستان اليوم ذات أهمية كبيرة وتتطلب منا تضافر المجهودات من أجل تحقيق الفوز. وأضاف قائلا لقاء قطر حدثت فيه ظروف ونسيناها ونحن عندما جئنا إلى قطر وضعنا أمامنا التأهل ونفشل أي مفاجأة ووعدنا الجماهير أن نقدم كل ما لدينا من أجل إسعادهم من خلال تحقيق نتائج إيجابية. أنوش: لن نلعب بأسلوب مفتوح أكد أنوش مدرب منتخب أفغانستان الأهمية الكبيرة لمباراة عمان واعتبرها مواجهة صعبة وهو خصم قوي ونحن نطمح إلى نتيجة إيجابية وسنكون خصما عنيدا له ونريد أن نفوز ولكن نحن واقعيون ونعرف الفريق العماني ونحن لن نلعب بأسلوب مفتوح ونريد أن نوصله إلى أطول وقت لنتيجة التعادل. وأضاف نحن نريد المركز الثالث وليس رابعا والهند تسبقنا بنقطة وهي تمثل أهمية لنا ولنا أوراق سنلعب بها في المباراة الأخيرة أمامها، وقال نحن تعادلنا مع بنغلادش ولن نغير أسلوب لعبنا ولكن سترون كيف ندافع أمام العماني ولدينا بعض اللاعبين سيكونون جاهزين للقاء الأخير أمام الهند، ونريد أن نلعب كرة قدم ونتطلع للأمام، وأشار أنوش إلى رسالة للجماهير الأفغانية أقول فيها يجب أن تكونوا صبورين وادعمونا وسوف نتطور ونفرحكم مستقبلا ونسعى إلى تقديم الأفضل في مباراتي عمان والهند. فرشاد: العماني عنيد أكد نور فرشاد لاعب منتخب أفغانستان أن الجميع يعرف صعوبة المنتخب العماني، ذلك المنتخب العنيد وهو قوي وصعب وشاهدناه أمام المنتخب القطري ويضم مجموعة جيدة من اللاعبين ومع ذلك نريد أن نكون ندا له ومن ثم سنلعب من أجل المركز الثالث والأهمية الكبرى ستكون أمام الهند.
1728
| 10 يونيو 2021
أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للهجوم الذي استهدف مكتبا لخبراء إزالة ألغام بإقليم بغلانشمالي أفغانستان، وأدى إلى سقوط قتلى وجرحى من الخبراء. وجددت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب. وعبر البيان عن تعازي دولة قطر لذوي الضحايا وتمنياتها للجرحى بالشفاء العاجل.
695
| 09 يونيو 2021
اجتمع سعادة الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني المبعوث الخاص لوزير الخارجية لمكافحة الإرهاب والوساطة في تسوية المنازعات، اليوم، مع السيد شيخ عبدالحكيم شيخ خدايداد رئيس الفريق التفاوضي لـ/طالبان/ الأفغانية، وأعضاء الفريق التفاوضي. جرى خلال الاجتماع مناقشة عملية السلام في أفغانستان والمحادثات الجارية في الدوحة بين الفرقاء الأفغان.
970
| 09 يونيو 2021
أعلن الهلال الأحمر القطري عن تدشينه لمبادرة /إبصار/ لإجراء جراحات العيون للمرضى المصابين بالمياه البيضاء في أفغانستان، بإجمالي 1,300 عملية مياه بيضاء و2,300 حالة معاينة في 6 ولايات هي /كونر ولغمان وباميان وغور وقندوز وباكتيا/، وذلك بالتعاون مع عدد من الشركاء المحليين. وتقدر مدة المشروع بسنة كاملة، وهو يتضمن إجراء الفحوصات الطبية والعمليات الجراحية لإزالة المياه البيضاء، بالإضافة إلى صرف الأدوية والنظارات الطبية مجانا، وتنفيذ برامج وأنشطة توعية مجتمعية، وتوزيع المطبوعات التثقيفية حول أمراض العيون والوقاية منها. وبحسب التقديرات، فإن هناك ما يقارب 400 ألف شخص مصابون بالعمى في أفغانستان، ونحو 1.5 مليون شخص يعانون من ضعف البصر. وتشير تقارير وزارة الصحة العامة الأفغانية إلى أن المياه البيضاء هي السبب الرئيسي للعمى في 60% من الحالات، ولا تزال هناك قوائم انتظار تتجاوز 200 ألف حالة في حاجة إلى عمليات لإزالة المياه البيضاء. وبالنظر إلى حجم المشكلة القائمة واستشعارا للمسؤولية الإنسانية، فقد بادر الهلال الأحمر القطري إلى تنفيذ هذا المشروع بهدف الإسهام في خفض معدلات فقد الإبصار وتحسين صحة العيون بين السكان في المناطق النائية بأفغانستان، وذلك من خلال إجراء المعاينات الطبية وعمليات المياه البيضاء لمرضى العيون، ورفع الوعي بين السكان حول أمراض العيون وطرق الوقاية منها، إلى جانب تحسين الحالة الاجتماعية والاقتصادية للأسر الفقيرة من خلال تمكين المرضى من ممارسة حياتهم الطبيعية، وتعزيز قدرتهم على المشاركة في تحمل أعباء ومسؤوليات الأسرة بعد تعافيهم. وكانت بداية التدشين خلال حفل أقيم في ولاية /كونر/، بحضور مدير مكتب الصحة بالولاية وممثلي السلطة المحلية، والهلال الأحمر القطري، والشريك التنفيذي مؤسسة الأفغان التعليمية والخيرية، والجهة الفنية المنفذة مؤسسة تعزيز صحة وتنمية المجتمع. وبهذه المناسبة، عبر السيد وصيف الله واصفي نائب والي /كونر/ عن ترحيبه بفريق العمل، وشكر الهلال الأحمر القطري على دعمه لمثل هذه المشاريع التي يستفيد منها الشعب الأفغاني، وخاصة الفقراء والمحتاجون. وأبدى استعداده للتعاون وتذليل الصعوبات وتقديم كل سبل العون للفريق حتى يتمكن من تنفيذ مهمته على أكمل وجه. وقال الدكتور عزيز الرحمن صافي مدير عام مكتب الصحة بولاية /كونر/: إن هذا المشروع سيمكن مئات المرضى من استعادة عافيتهم وبصرهم وممارسة حياتهم الطبيعية، ومعظمهم من النساء والفقراء، مضيفا أن وزارة الصحة العامة ومكتبها في الولاية يقدرون هذا الدعم من الهلال الأحمر القطري وكل ما يقدمه للشعب الأفغاني في العديد من الولايات والمجالات لصالح الناس الأكثر ضعفا واحتياجا، وأعرب عن أمله في أن يكون هناك دعم أكبر للقطاع الصحي في مستويات مختلفة. ومن جانبه، عبر السيد ذكر الله هاشمي نائب مدير مؤسسة الأفغان التعليمية والخيرية عن اعتزازه بالشراكة مع الهلال الأحمر القطري في مجالات عديدة، منها المياه والمواد الغذائية وغير الغذائية، والتي شملت أغلب مناطق أفغانستان. وقال: هذا هو المشروع الأول الذي يتم تنفيذه من قبل المؤسسة في قطاع الصحة، بدعم سخي من الهلال الأحمر القطري. وأضاف أن العمل مع الهلال الأحمر القطري موضع فخر، لما يتسم به من مصداقية وحرص ومعيارية في العمل واختيار الفئات الأكثر ضعفا وحاجة.
1411
| 08 يونيو 2021
شاركت دولة قطر في اجتماع بشأن تعزيز الإجماع من أجل عملية السلام الأفغانية، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي. مثّل دولة قطر في الاجتماع السيد فيصل بخيت المري القائم بالأعمال في سفارة دولة قطر لدى أفغانستان.
1031
| 08 يونيو 2021
أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للهجوم الذي استهدف حفل زفاف في إقليم /كابيسا/ شمال شرقي أفغانستان، وأدى إلى سقوط قتلى وجرحى. وجددت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، موقف دولة قطر الثابت من رفض العنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب. وعبرت الوزارة عن تعازي دولة قطر لذوي الضحايا ولحكومة وشعب أفغانستان وتمنياتها للجرحى بالشفاء العاجل.
1043
| 30 مايو 2021
أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للتفجير الذي استهدف حافلة تقل أساتذة جامعة قرب العاصمة الأفغانية كابول، وأدى إلى سقوط قتلى وجرحى. وجددت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، موقف دولة قطر الثابت الرافض للعنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب. وعبّر البيان عن تعازي دولة قطر لذوي الضحايا ولحكومة وشعب أفغانستان وتمنياتها للجرحى بالشفاء العاجل.
922
| 29 مايو 2021
توقع مسؤولون عسكريون أمريكيون أن تكتمل عملية الانسحاب من أفغانستان منتصف يوليو قبل الموعد المحدد المعلن عنه وهو 11 سبتمبر المقبل. ومع استمرار تصاعد العنف في جميع أنحاء أفغانستان، أكملت الولايات المتحدة قرابة 25 بالمائة من عملية الانسحاب من البلاد التي مزقتها الحرب خلال أكثر من عقدين من الزمن. وأوضحت بعثة الدعم الحازم في أفغانستان التي يقودها حلف الناتو أنه لن يتم حاليا الإعلان عن التفاصيل الدقيقة لخطة مغادرة نحو 9592 جنديا أجنبيا، لكن القوات بدأت عملية الانسحاب الكامل من أفغانستان في الأول من مايو الجاري. وذكر مسؤولون عسكريون، أنه من المنتظر أن تكتمل العملية منتصف يوليو بدلاً من 11 سبتمبر القادمين. وفي حديث للأناضول قال المكتب الصحفي للتحالف: خلال الانسحاب يجب أن تعود بعض المعدات إلى بلدان التحالف الأصلية، أما المعدات التي لا يلزم إعادتها فسيتم تسليمها إلى شركائنا في قوات الدفاع والأمن الوطنية الأفغانية لكي نتركهم وهم مسلحون جيدا وفي أفضل وضع ممكن. ووفقًا للقيادة المركزية الأمريكية سينتكوم قامت وزارة الدفاع حتى 24 مايو 2021 بسحب ما يعادل 160 حمولة لطائرة شحن من طراز سي-17 وأعادت أكثر من 10 آلاف قطعة من المعدات إلى وكالة الدفاع اللوجستية لتدميرها، كما سلمت واشنطن رسميًا حتى الآن، 5 منشآت لوزارة الدفاع الأفغانية كانت في السابق تحت سيطرة قوات الناتو في البلاد.
1025
| 27 مايو 2021
اجتمع سعادة السيد محمد حنيف اتمر وزير خارجية جمهورية أفغانستان الإسلامية مع سعادة السيد سعيد بن مبارك الخيارين سفير دولة قطر لدى أفغانستان. جرى خلال الاجتماع استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين.
786
| 16 مايو 2021
قال المتحدث باسم طالبان محمد نعيم إن مسؤولين من جمهورية أفغانستان الإسلامية وطالبان اجتمعوا في الدوحة امس الجمعة وناقشوا الإسراع بجهود السلام، واتفق الجانبان على مواصلة مفاوضاتهما بعد العيد. ومثل عبد السلام رحيمي وفاطمة جيلاني جمهورية أفغانستان الإسلامية خلال المحادثات، وترأس وفد طالبان الملا عبد الغني بردار. وفي السياق، تحدث وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن،امس، مع الرئيس الأفغاني أشرف غني عبر الهاتف وناقش الجانبان الجهود الإقليمية لدفع عملية السلام الأفغانية وموجات العنف الأخيرة بما في ذلك الهجوم على مدرسة سيد الشهداء ونقل بلينكن تحياته بالعيد وأعرب عن أعمق تعازيه لأسر الذين فقدوا في أعمال العنف الأخيرة في أفغانستان. وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان، إن بلينكن ايضا نقل دعم أمريكا الثابت للشراكة ولقوات الأمن الأفغانية. وناقش الزعيمان أهمية الوحدة الوطنية في أفغانستان في هذا الوقت وكذلك الجهود الإقليمية لدفع عملية السلام قدما. وقال البيان نحن ندعم شراكتنا وقوات الأمن الأفغانية، وغرد بلينكن بعد مكالمة هاتفية مع غني. من جانبه، قال زلماي خليل زاد، المبعوث الأمريكي الخاص للمصالحة الأفغانية، في أول أيام عيد الفطر، إن الطرفين المتحاربين بحاجة إلى اغتنام فرصة السلام ونسيان الماضي، وأن العيد هو الوقت المناسب للتفكير في مستقبل أفغانستان . إنني أحث القادة الأفغان من كلا الجانبين على احتضان فرصة السلام. احتفالًا بالعيد، يجب أن يشمل ذلك التزامًا راسخًا ووعدًا علنيًا بالامتناع عن أي أعمال انتقامية تتعلق بانقسامات الماضي، وقال خليل زاد: بدلًا من ذلك، التزموا بالالتقاء في الأخوة، بحيث يمكن تركيز كل طاقات الأمة وكل مواهبها دون خوف، على بناء مجتمع أفضل . ووفقًا لخليل زاد، فإن العنف المتواصل هز أفغانستان لعقود عديدة، ويعيش المواطنون في خوف مما سيحدثه الهجوم التالي. حث كل الأطراف المتحاربة التي هي الآن فرصة للالتقاء في السلام. في حين أن التغلب على عقود من انعدام الثقة والغضب بين الأطراف المتحاربة ليس بالأمر السهل، فإن صنع السلام الآن هو السبيل الأخلاقي الوحيد والعملي للمضي قدمًا. وكان الرئيس غني قد قال، بعد صلاة العيد، إنه استدعى طالبان لاغتنام فرصة السلام، ولدى طالبان أفضل فرصة مع مغادرة القوات الأجنبية، وعليهم وضع حد للحرب وأذرع الناس مفتوحة لهم. وأضاف أن الأفغان لا يريدون الدمار بل يريدون التنمية، وانسحاب القوات من أفغانستان فتح صفحة جديدة من التعاون بين الحكومة الأفغانية والمجتمع الدولي. باعتبارها فرصة لأفغانستان، هناك إجماع سياسي وتلك الجمهورية مثل المظلة. من جانبه، وصف قلب الدين حكمتيار انسحاب القوات الأمريكية قبل تشكيل حكومة انتقالية بأنه خطأ فادح ويعد علامة واضحة على حرب أخرى ما لم يتوصل الأفغان إلى اتفاق سياسي، وأشار أيضًا إلى أنه لا يرى أي سبب لتصاعد العنف في أفغانستان حيث تغادر القوات الأجنبية البلاد. من جهتها، قالت الشرطة في بيان في بيان إن 12 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 15 آخرون في انفجار داخل مسجد في منطقة شكار دارا شمال كابول، امس الجمعة. وقال القائم بالأعمال الأمريكي روس ويلسون على تويتر إن الأفغان يحتاجون إلى وقف شامل لإطلاق النار الآن.
914
| 15 مايو 2021
قتل 12 شخصا وأصيب 20 آخرون في انفجار داخل مسجد في منطقة شكر داره بإقليم كابول. وأوضحت مصادر أمنية أفغانية، وفق وكالة /خاما برس/، أن الحادث وقع بعد ظهر الجمعة في مسجد حاجي بخشي في قلعة مراد بك في منطقة شكر دارا، مضيفة أن القنبلة وضعت بين المصلين، وأودت بحياة إمام المسجد أيضا. ولم تعلن أي جهة أو فرد مسؤوليتها عن الهجوم. ووقع الانفجار وسط ثلاثة أيام من وقف إطلاق النار بين القوات الأفغانية وطالبان. وكان قد لقي تسعة أشخاص على الأقل مصرعهم وأصيب 10 آخرون في انفجارين منفصلين في إقليمي قندهار وقندوز في اليوم الأول من عيد الفطر المبارك.
1197
| 14 مايو 2021
أعلن الجيش الأمريكي، إتمام نحو 12 بالمائة من عملية سحب قواته من أفغانستان. جاء ذلك في بيان صادر عن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، في إطار تقديم تحديثات أسبوعية عن التقدم المحرز بخصوص الانسحاب الأمريكي من أفغانستان. وقالت سنتكوم في البيان إنه حتى 10 مايو الجاري أكملنا سحب ما بين 6 و12 بالمائة من قواتنا من أفغانستان. وأضافت أنه تم أيضا سحب نحو 104 طائرات شحن من طراز C-17، وتخصيص 1800 قطعة من المعدات العسكرية لتدميرها منذ قرار الرئيس جو بايدن بالانسحاب. والثلاثاء الماضي، أعلنت سنتكوم في بيان، إتمام ما بين 2 إلى 6 بالمائة من عملية سحب القوات من أفغانستان. ولفت البيان إلى أن القيادة المركزية الأمريكية سلمت قاعدة نيو أنتونيك في ولاية هلمند إلى الجيش الأفغاني. وحدد بايدن يوم 11 سبتمبر المقبل موعدا نهائيا لسحب جميع القوات من أفغانستان، إذ تصر طالبان على انسحاب القوات الأجنبية لإنهاء حرب استمرت 20 عاما كلفت واشنطن حوالي 2.2 تريليون دولار وأسفرت عن مقتل 2400 عسكري، وفقا لمشروع تكاليف الحرب في جامعة براون. وقالت القيادة المركزية الأمريكية إنها تتوقع تقديم تحديثات أسبوعية عن التقدم المحرز نحو تحقيق هدف الرئيس. وقال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي للصحفيين في البنتاغون إن تقدير القيادة المركزية للإنجاز هو نسبة إجمالية من التقدم عبر جميع خطوط الجهد المختلفة التي تتراجع إلى الوراء، بما في ذلك المعدات والأفراد والمرافق. وقال كيربي إن القيادة المركزية الأمريكية لم تفصح عن عدد القوات المتبقية في أفغانستان وقال: لدينا التزام بالحفاظ على أمن شعبنا، لا سيما في حالة تراجع يمكن أن يعارضها. نحن بحاجة إلى توخي الحذر بشأن نوع المعلومات الموجودة في الفضاء العام. قبل بدء الانسحاب، كان هناك حوالي 2500 جندي أمريكي في أفغانستان. ومع ذلك، نشر البنتاغون عدة مئات من حراس الجيش و12 طائرة هجومية من طراز F-18 في أفغانستان الأسبوع الماضي للمساعدة في الانسحاب بحسب صوت أمريكا. من جهتها، استبعدت باكستان إمكانية تقديم قواعدها العسكرية مرة أخرى للولايات المتحدة لعمليات مكافحة الإرهاب في المستقبل في أفغانستان، حيث تستعد القوات الأمريكية لمغادرة البلاد بالكامل بحلول 11 سبتمبر، حسبما أفادت إذاعة صوت أمريكا. وأدلى وزير الخارجية الباكستاني شاه محمود قريشي بهذه التصريحات للصحفيين في إسلام أباد، موضحا أن حكومته تبنت سياسة تسمح لها بأن تكون شركاء في السلام فقط وألا تشارك في أي حرب أمريكية مستقبلية. وقال قريشي عندما سئل عما إذا كانت حكومته تتعرض لضغوط لإعطاء الولايات المتحدة قواعد عسكرية: لا سيدي، لا ننوي السماح بوجود جنود على الأرض ولا يتم نقل أي قواعد أمريكية إلى باكستان. وقال قريشي نشعر أن مشاركة طالبان في عملية السلام الأفغانية ستجلب وتعزز الاحترام الدولي والاعتراف الذي تطلبه الجماعة. وقال: إذا كانوا يريدون أن يكونوا مقبولين، وإذا كانوا يريدون الشطب من القائمة، وإذا كانوا يريدون الاعتراف، فإن المشاركة والتخلي عن العنف والبحث عن حل سياسي في مصلحتهم السياسية. وسيطر مقاتلو حركة طالبان ،امس، على بلدة نارة، الواقعة على بعد 30 كم من العاصمة كابول، عقب هجوم شنته الحركة أجبر القوات الحكومية على الانسحاب، بحسب الأناضول وقال عبدالرحمن طارق محافظ ميدان وردك، الواقع على مقربة من كابول، في تصريحات صحفية، إن مقاتلي طالبان شنوا هجوما على بلدة نارة التابعة لميدان وردك مساء الثلاثاء، وأضاف أن الهجوم المباغت أجبر القوات الحكومية على الانسحاب إلى خارج مركز البلدة، ما أتاح لـطالبان السيطرة عليها. وتزعم حركة طالبان أنها سيطرت أيضا على مخفر للشرطة خارج مركز المنطقة. من جهة أخرى، أعلنت وزارة الدفاع في كابول، بدء عملية عسكرية لاستعادة مركز البلدة.
1327
| 13 مايو 2021
مساحة إعلانية
نوهت الهيئة العامة للجمارك بأهميةالإقرار الجمركي للمسافرين من قطر والقادمين إليها والحالات التي تستلزم تعبئته وعقوبة الامتناع عن ذلك أو تقديم معلومات خاطئة....
16014
| 25 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة إغلاقاً إدارياً لمدة شهر، لمخالفتها أحكام المادة (7) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن حماية...
8414
| 24 ديسمبر 2025
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تفاصيل جديدة عن أنماط حياة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وكبار مسؤوليه في روسيا وبعض الذين بقوا في...
2296
| 24 ديسمبر 2025
أكدت وزارة البيئة والتغير المناخي أن دهس الروض يُعد مخالفة قانونية في دولة قطر، ويترتب عليه اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وذلك استنادًا إلى...
2044
| 24 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وسائل إعلام مصرية، اليوم، عن انفصال الإعلامي المصري عمرو أديب عن الإعلامية لميس الحديدي، بعد زواج استمر لأكثر من 25 عامًا، في...
1898
| 25 ديسمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق لقي لاعب كرة قدم ألماني سابق مصرعه بطريقة صادمة أثناء قضاء عطلته في مونتينيغرو، في حين عبّرت أندية -لعب...
1536
| 24 ديسمبر 2025
جددت وزارة الداخلية التأكيد على أهميةالتحقق من صلاحية جواز السفر للمواطنين، بحيث لا تقل عن 6 أشهر عند المغادرة. وقالت وزارة الداخلية عبر...
1520
| 24 ديسمبر 2025