رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تقارير وحوارات alsharq
الإمارات تستجلب مرتزقة للدفاع عن سجلها الأسود

رصد المجهر الأوروبي لقضايا الشرق الأوسط استجلاب الإمارات جمعيات مصرية مرتزقة بغرض الدفاع عن سجلها الحقوقي الأسود ومهاجمة خصومها في استمرار لسلوك الانحدار بالاستعانة بمنظمات حقوقية وهمية لأهداف سياسية. وقال المجهر وهو مؤسسة دولية تعنى بقضايا الشرق الأوسط في أوروبا، إن الخطوة الإماراتية المذكورة تأتي في أعقاب فشل اللوبي الوهمي الذي يقوده كل من علي راشد النعيمي وناصر الهاملي في عقد ندوات تحت ستار منظمات حقوقية وهمية لمهاجمة خصوم الإمارات. وأشار المرصد إلى أن التوجه الإماراتي يعتمد على المصري أيمن عقيل وهو شخصية مصرية مثيرة للجدل يدعى أنه ناشط حقوقي ينشط في مراقبة الانتخابات والعمل الحقوقي لكنه في الواقع شخصية مرتزقة يعتمد على الرشاوي وجمع الأموال مقابل بيع المواقف. ويقود عقيل مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان التي أسسها في عام 2008. ويدعى من خلال مؤسسته تدشين تحالف دولي للسلام والتنمية تحت شعار اتحدوا من أجل السلام بزعم فضح الدول الراعية للإرهاب والجماعات المتطرفة فيما في الواقع أن التحالف ستار وهمي لتحسين صورة الإمارات ومهاجمة خصومها. ويعتزم التحالف المذكور الذي يعتمد على أسماء منظمات وهمية لا وجود إداري أو تنظيمي فعلي لها على أرض الواقع، عقد فعاليات موازية بمقر مجلس حقوق الإنسان على هامش دورة اجتماعاته المقبلة. ومن ضمن أنشطة التحالف المزعوم يتم الترتيب لعقد ندوة يوم الثامن من مارس الجاري بنفس هدف الإمارات المعلن وهو تحسين صورة سجلها الحقوقي الأسود ومهاجمة خصومها خاصة تركيا وقطر. وعلم المجهر أن الإمارات وضعت شيكاً مفتوحاً تحت تصرف عقيل للنجاح في مهمتها الحالية في جنيف، لإقامة ندوات وإصدار تصريحات وفقاعات إعلامية، وشراء ذمم من يستطيع، ورشوة من يقبلون الرشوة في أروقة المنظمة الأممية. كما وضعت الإمارات كل المنظومة الإعلامية التابعة والمقربة منها في حالة استنفار كبير، للمساعدة في إنجاح مهمة عقيل الحالية.

1925

| 03 مارس 2018

اقتصاد alsharq
التجاري يمد المهلة الممنوحة لشركة "تبارك للاستثمار"

إلحاقًا بإعلان البنك التجاري بتاريخ 26 سبتمبر 2017 بعنوان حصة البنك التجاري في البنك العربي المتحد والتحديث على الإعلان بتاريخ 22 أكتوبر 2017، و26 ديسمبر 2017، و29 يناير 2018، نحيطكم علمًا بأن البنك التجاري قد وافق على مد المهلة الحصرية الممنوحة لشركة تبارك للاستثمار، المملوكة من قِبل شركة تبارك للاستثمار التجاري ، حتى 2 أبريل 2018 فيما يتعلق بعملية الشراء المحتملة لحصة البنك التجاري في البنك العربي المتحد ، المدرج في سوق أبوظبي للأوراق المالية والذي يقع مقره الرئيسي في إمارة الشارقة – دولة الإمارات العربية المتحدة.

987

| 01 مارس 2018

عربي ودولي alsharq
دحلان يدافع عن إسرائيل

دافع محمد دحلان المطرود من حركة فتح والمقيم في أبوظبي عن الاحتلال الاسرائيلي ، وهاجم القيادة الفلسطينية، وأبرزت صحيفة إسرائيلية صادرة باللغة الفرنسية، تصريحاته خلال مقابلة أجرتها معه القناة التلفزيونية العاشرة الاسرائيلية، حيث قال إن اسرائيل ليست مسؤولة وحدها عن معاناة الفلسطينيين، بل تتحمل السلطة الفلسطينية القدر الأكبر!. وبحسب صحيفة ذي تايم أوف إسرائيل الصادرة باللغة الفرنسية، زعم دحلان أن قيادة السلطة الفلسطينية، أصبحت عبئاً اضافياً على الشعب الفلسطيني، ويجب على الفلسطينيين ان لا يلوموا اسرائيل وحدها على كل كوارثهم بل إن السلطة الفلسطينية مسؤولة بشكل أكبر بحسب قوله. كما اتهم دحلان، السلطة الفلسطينية بتخريب العلاقات مع حماس وبعض الدول العربية، وقال لقد اصبحنا جثثا مشلولة في الوقت الذي يقاتل فيه الغرب ضدنا ووافقت الولايات المتحدة على افكار رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، واضاف ان القيادة الفلسطينية فشلت في تحويل تضحيات الفلسطينيين إلى انجازات.

1168

| 01 مارس 2018

تقارير وحوارات alsharq
الحملة الدولية للحريات ببريطانيا تندد بوحشية الإمارات

طالبت عضواً بالبرلمان بالتراجع عن دعم أبوظبي وجهت الحملة الدولية للحريات في الإمارات ICF UAE البريطانية خطابا مفتوحا إلى عضو البرلمان البريطاني عن حزب المحافظين ديفيد جونز تنتقده للاحتفاء بالتحالف مع النظام الاستبدادي المسؤول عن العديد من الانتهاكات الوحشية والمنهجية ضد حقوق الإنسان وهو النظام الإماراتي، وذكرت الحملة الدولية في خطابها الذي حصلت الشرق على نسخة منه، أن تصريحات البرلماني البريطاني ديفيد جونز، تصيب أي بريطاني بالصدمة حيث وصف فيه العلاقات البريطانية الإماراتية بأنها تتشارك سويا في مجموعة من القيم الإنسانية، ويعتبر البرلماني البريطاني أن تلاقي الجانبين هو اجتماع العقول تحت راية العلاقة الاقتصادية الجيدة، وهذا ذات قيمة كبيرة لكلا البلدين، وطالبت الحملة الدولية للحريات في الإمارات من البرلماني البريطاني ديفيد جونز بضرورة مراجعة تصريحاته وإعادة النظر في هذه التوصيفات التي نعت بها هذا النظام الاستبدادي وهو النظام الإماراتي بأنه نظام ذو قيم مشتركة مع بريطانيا . وأشارت الحملة الدولية في خطابها إلى أن الإمارات قد شاركت في الحرب الدائرة في اليمن، والتي أدت إلى انفجار أسوأ أزمة إنسانية على مستوى العالم، حيث أدت إلى وفاة 10 آلاف مدني وتعرض 7 ملايين شخص للمجاعة في اليمن، موضحة الحملة الدولية في خطابها للعضو البريطاني كيف تكون بريطانيا على علاقة مع مثل هذه النظم الاستبدادية والتي تنتهك حقوق الإنسان بكافة أشكاله، وخاصة بعد أن كشفت منظمات دولية ومنها تقارير الأمم المتحدة عن إدارة سلطات الإمارات سجن سري في اليمن يتم فيه استخدام كافة وسائل التعذيب غير الإنسانية . وأكدت الحملة الدولية في خطابها أن العلاقات الثنائية بين البلدين أمر مفيد لبريطانيا، لكن لا يجب على أي بريطاني أن يصفق لهؤلاء الذين ينتهكون حقوق الإنسان ولا يدينون هؤلاء، وأوضحت الحملة الدولية في خطابها إلى البرلماني البريطاني ديفيد جونز أنه لا يجب استخدام منصبه كي يتغاضى عن هذه الممارسات غير الإنسانية من قبل سلطات الإمارات ويقوم بالاحتفاء بهذا النظام المستبد بدل أن ينتقده . وأشار الخطاب الذي وجهته الحملة الدولية للحريات في الإمارات إلى عدد من نماذج الاعتقالات التعسفية التي قامت بها سلطات الإمارات ومنها اعتقال الناشط الحقوقي أحمد منصور الذي اعتقل بسبب تغريداته على وسائل التواصل الاجتماعي في مارس من العام الماضي حول انتهاكات حقوق الإنسان في الإمارات. وكان عضو البرلمان البريطاني عن حزب المحافظين ديفيد جونز قد قام بزيارة الإمارات مؤخرا حيث التقى بعدد من المسؤولين الإماراتيين وبعد عودته ألقى بهذه التصريحات. ويأتي هذا التحرك من قبل الحملة الدولية للحريات في الإمارات بعد تقديم عضو البرلمان البريطاني مارتن داي استجوابا إلى ممثل وزارة التجارة الدولية البريطانية في البرلمان، حول طبيعة عمل شركات الأمن السيبراني البريطانية في مشروعات أمنية تنفذ في الإمارات العربية المتحدة، كما سأل العضو البريطاني عن أي الشركات البريطانية العاملة في هذا المجال تدعمها أو تمولها الحكومة البريطانية؟. ويعد هذا الاستجواب الأول من نوعه الذي يوجه إلى ممثل الحكومة البريطانية في البرلمان، ليكشف التعاون الثنائي بين بريطانيا والإمارات العربية المتحدة في مجال الأمن السيبراني خاصة في السنوات القليلة الماضية وحتى الآن.

836

| 27 فبراير 2018

عربي ودولي alsharq
مسؤولون بالحكومة: أبوظبي دبرت الهجمات الإرهابية في عدن

مقتل 5 من أفراد الأمن وداعش يتبنى الهجوم.. عادت العمليات الارهابية من جديد إلى العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، على وقع استمرار الصراع المشتعل بين الحكومة الشرعية، والامارات وادواتها المقوضة لسلطتها ممثلة في المجلس الانتقالي الجنوبي وقوات الحزام الامني. واستهدف تفجيران انتحاريان بسيارتين مفخختين مساء امس الاول ، مقر قوات مكافحة الارهاب الموالية للامارات، في حين وصفها مسؤولون في الحكومة الشرعية، انها مفتعلة ومدبرة من قبل ادوات ابوظبي لمزيد من تقويض سلطات ووجود الشرعية والضغط عليها. وقال مصدر امني، إن مقر وحدة مكافحة الإرهاب التابعة للحزام الأمني (المدعوم اماراتيا) والتي يقودها يسران المقطري، استهدفت بسيارتين مفخختين تمكنتا من اقتحام الحواجز الأمنية للمبنى وانفجرت السيارتان أمام البوابة الرئيسية في حي جولد مور بمنطقة التواهي، غرب عدن. وقال المصدر إن التفجير أدى إلى مقتل وجرح العشرات من المواطنين بينهم نساء وأطفال. وأعلنت وكالة “أعماق” التابعة لتنظيم داعش عن تبنيها للعملية الإرهابية، وقالت في موقعها الإلكتروني “عمليتان استشهاديتان تضربان مقر مكافحة الإرهاب بحي التواهي”. واصدرت وزارة الداخلية اليمنية (الموالية للشرعية)، وادارة امن عدن (الموالية لابوظبي) بيانين متناقضين عن العملية الارهابية، ما يشير إلى اتساع الفجوة القائمة بين الشرعية والامارات، والتي اعتبرها خبراء امنيون، السبب في اتساع العمليات الارهابية واحداث الاغتيالات والانفلات الامني الجاري. وبحسب بيان وزارة الداخلية، فإن هجومين إرهابيين بسيارتين مفخختين يقودهما انتحاريان وعدد من العناصر الإرهابية الانغماسية حاولوا، استهداف مقر معسكر تابع لشرطة محافظة عدن، والواقع بمنطقة جولدمور، واوضح ان حصيلة الهجومين مقتل جنديين وإصابة نحو ثلاثة وخمسين آخرين بينهم مدنيون بإصابات مختلفة. فيما قال مدير امن عدن شلال شائع (موالي للامارات ولا يخضع لسلطة الحكومة الشرعية)، انه تم احباط مخطط لهجوم إرهابي استهدف مقر ادارة مكافحة الإرهاب بسيارتين مفخختين وعدد من الانغماسيين حاولوا الاقتراب من المبنى. وقال شائع في بيان، إن الهجوم أسفر عن مقتل 5 أشخاص من المدنيين والجنود بينهم طفل، بالإضافة إلى 31 جريحاً من المدنيين الذين كانوا يتنزهون في الساحل المقابل لمقر إدارة مكافحة الإرهاب.

619

| 25 فبراير 2018

تقارير وحوارات alsharq
النشيد الوطني الإماراتي في مدارس سقطرى

أبوظبي تلزم الطلاب بترديده بدلاً من اليمني كشفت صفحة سقطرى اليوم المتخصصة بنقل أخبار أرخبيل سقطرى عن إلزام الطالبات بإحدى المدارس في سقطرى بترديد النشيد الوطني للإمارات بدلا من النشيد الوطني اليمني. وقالت صفحة “سقطرى اليوم” في تدوينات عبر تويتر رصدتها وطن: عاجل: الزام طالبات ثانوية الزهراء في العاصمة حديبو بسقطرى بترديد النشيد الاماراتي بدلاً من النشيد اليمني وهذا تطور خطير ومخيف والأسوأ من ذلك معاقبة الطالبات اللاتي رفضن النشيد الإماراتي وتوقيفهن في فناء المدرسة وسط سخط واستنكار عارم. وأضاف محرر الصفحة في تدوينه أخرى: النشيد الذي تم فيه الزام طالبات الزهراء بسقطرى هو عيشي بلادي عاش اتحاد إماراتنا عشت لشعب دينه الإسلام هديه القرآن حصنتك بسم الله يا وطن بلادي بلادي بلادي بلادي حماك الإله شرور الزمان أقسمنا أن نبني نعمل نعمل نخلص نعمل نخلص مهما عشنا نخلص نخلص دام الأمان وعاش العلم يا إماراتنا. ونشطت الإمارات خلال الآونة الأخيرة في سقطرى والمهرة شرقي اليمن والتي تقع بمحاذاة سلطنة عمان الأمر الذي أثار العديد من المخاوف تجاه النوايا الإماراتية. وتتعرض جزيرة سقطرى للتجريف والهيمنة الجديدة من قبل دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث قامت أبوظبي بالسطو على أراضي الجزيرة والبناء فيها، ونقل الحيوانات النادرة منها وكذلك العديد من النباتات والأشجار إلى الإمارات. وكان موقع إنتليجنس أون لاين الفرنسي ذكر أن الإمارات حولت جزيرة سقطرى إلى منطقة عسكرية وكثفت الجهود في الفترة الأخيرة لبسط نفوذها عليها بالكامل وسيطرت على كل الموانئ والمطارات وبدأت في تسيير رحلات جوية دون موافقة الحكومة الشرعية اليمنية. وأوضح الموقع أن الإمارات بدأت في بناء قاعدة عسكرية ضخمة مشابهة لقاعدة أمريكية في جزيرة سان دييغو وسط المحيط الهادي والتي أفرغت واشنطن منها سكانها بالقوة في ستينيات القرن الماضي.

10069

| 23 فبراير 2018