رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
تراجع القوة الشرائية للعقارات في الإمارات

تسببت ارتفاعات أسعار الشقق فجأة في الإمارات وبشكل غير مبرر، في إحداث تراجع كبير للقوة الشرائية، مع توقعات باستمرار هبوط معدلات الطلب والإقبال على شراء الشقق السكنية حتى شهري أغسطس وسبتمبر، هذا وواصل قطاع العقارات في إمارتي أبوظبي ودبي سلسلة التراجعات خلال الربع الأول من العام الجاري، في مؤشر جديد على استمرار أزمة القطاع العقاري، الذي يعد أحد المحركات الرئيسية للنمو في الإمارات. وكشفت بيانات صادرة عن مصرف الإمارات المركزي عن أداء الاقتصاد، أن أسعار العقارات السكنية في دبي انخفضت على أساس سنوي في الفترة من يناير حتى نهاية مارس بنسبة 9%، بينما كانت قد سجلت تراجعاً بنسبة 8.7% على أساس سنوي في الربع الأخير من العام الماضي 2018.

771

| 10 يوليو 2019

اقتصاد alsharq
بعد الخسائر المتواصلة.. سوق أبوظبي يخفض عمولات التداول 90 %

خفض سوق أبوظبي للأوراق المالية حصته من عمولات التداول بنسبة تبدأ من 50% إلى 90% للمستثمرين ابتداء من اليوم، حيث ستصل عمولة السوق من التداولات السنوية التي تقل عن 250 مليون درهم إلى 5 نقاط أساس من قيمة الصفقة، أما بالنسبة للصفقات التي تزيد قيمتها على مليار درهم خلال السنة فسوف تصل التكلفة إلى نقطة أساس واحدة، وهذه الخطوة تعد محاولة جديدة لتعويض الخسائر المتواصلة التي ضربت السوق الاماراتي، وأنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي متراجعا بنسبة 1.9 بالمائة، إلى مستواه الحالي 4979.95 نقطة، مقارنة بمستوى خاسر بنحو 94.7 نقطة، خلال ثلاثة أشهر، ونزل قطاع البنوك بالربع الثاني من العام الجاري بنحو 2.9 بالمائة، وقطاع الاتصالات 0.12 بالمائة، والاستثمار 23 بالمائة، فيما ارتفع قطاع العقار 6.2 بالمائة، وقطاع الطاقة 3.5 بالمائة، وكان أبرز الأسهم الخاسرة خلال الربع الثاني، سهم اتصالات 0.12 بالمائة، والواحة كابيتال 26.6 بالمائة، وطاقة 12.5 بالمائة، وكذلك هبط سهم أبوظبي التجاري 10.3 بالمائة، وأبوظبي الأول 2.9 بالمائة.

446

| 01 يوليو 2019

اقتصاد alsharq
سوق أبوظبي يواصل الخسائر بالربع الثاني

تراجعت بورصة أبوظبي المالية خلال الربع الثاني من عام 2019، بفعل تعاملات الأسهم القيادية التي تصدرتها البنوك واتصالات، وأنهى المؤشر العام لسوق أبوظبي متراجعا بنسبة 1.9 بالمائة، إلى مستواه الحالي 4979.95 نقطة، مقارنة بمستوى خاسراً بنحو 94.7 نقطة، خلال ثلاثة أشهر ونزل قطاع البنوك بالربع الثاني من العام الجاري بنحو 2.9 بالمائة، وقطاع الاتصالات 0.12 بالمائة، والاستثمار 23 بالمائة، مع تراجعات في قطاعات العقارات والطاقة، وكان أبرز الأسهم الخاسرة خلال الربع الثاني، سهم اتصالات 0.12 بالمائة، والواحة كابيتال 26.6 بالمائة، وطاقة 12.5 بالمائة، كذلك هبط سهم أبوظبي التجاري 10.3 بالمائة، وأبوظبي الأول 2.9 بالمائة.

854

| 30 يونيو 2019

عربي ودولي alsharq
جافلين تضع أبوظبي في مرمى غضب واشنطن

قالت الولايات المتحدة إنها تتحقق من صحة معلومات بشأن العثور في مدينة غريان الليبية على أربعة صواريخ أمريكية مضادة للدروع من طراز جافلين تركتها وراءها قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر لدى انسحابها من المدينة. وكانت صحيفة نيويورك تايمز أفادت أمس الأول أن قوات حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دولياً عثرت داخل قاعدة عسكرية كانت تستخدمها قوات حفتر في مدينة غريان (حوالى 100 كيلومتر جنوب غرب طرابلس) على أربعة صواريخ من طراز جافلين. ونشر المركز الإعلامي لعملية بركان الغضب التابع لحكومة الوفاق صوراً تفيد بأن ملكية الصواريخ تعود إلى الإمارات العربية المتحدة، حسب ما هو مدوّن على صناديقها، وهو ما أدى إلى غضب في واشنطن من وصول تلك الأسلحة إلى ليبيا. وقال متحدث باسم الخارجية الأمريكية طلب عدم نشر اسمه نأخذ على محمل الجد كل المزاعم المتعلقة بسوء استخدام معدات دفاعية أمريكية المنشأ. نحن على علم بهذه التقارير ونبحث عن معلومات إضافية.وأضاف نتوقع من جميع المستفيدين من عتاد دفاعي أمريكي المنشأ التزام تعهدات الاستخدام النهائي الخاصة بهم. وحسب عملية بركان الغضب فقد تم العثور على الصواريخ الأربعة عندما استعادت القوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني مدينة غريان الإستراتيجية في هجوم مفاجئ. وأوردت نيويورك تايمز أن الكتابات المدوّنة على صناديق هذه الصواريخ تشير إلى أنّها بيعت إلى الإمارات العربية المتحدة، حليفة الولايات المتحدة في 2008. وأكّدت الصحيفة أنّه في حال ثبت أن هذه الصواريخ بيعت أو أعطيت لقوات حفتر، فإن ذلك يشكّل انتهاكاً لشروط البيع وكذلك لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا. وقال المسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية إنّ واشنطن تدعم الجهود التي يبذلها المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا غسان سلامة للمساعدة في تجنّب مزيد من التصعيد ورسم طريق إلى الأمام يوفر الأمن والرخاء لجميع الليبيين. وأضاف ندعو جميع الأطراف للعودة بسرعة إلى الوساطة السياسية التي تقوم بها الأمم المتحدة والتي يتوقّف نجاحها على وقف لإطلاق النار في طرابلس وحولها. وغريان أكبر مدينة في الجبل الغربي من حيث عدد السكان والمساحة، هي معبر حيوي لسكان الجبل الذين يتخطّى عددهم نصف مليون نسمة. وكانت المدينة تمثل قاعدة عمليات حفتر؛ حيث أطلق منها في الرابع من أبريل/نيسان الهجوم على العاصمة، على بُعد 1000 كيلومتر من معقله بنغازي (شرق). وتشكّل استعادة قوات حكومة الوفاق غريان أوّل تقدّم عسكري مهم لها منذ سيطرت قوات حفتر على المدينة في بداية هجومها على طرابلس قبل أكثر من شهرين ونصف. وتسبّبت المعارك منذ اندلاعها بسقوط 739 قتيلاً على الأقلّ وإصابة أكثر من 4000 بجروح، فيما وصل عدد النازحين إلى 94 ألف شخص، حسب الأمم المتحدة. اعتراف إماراتي يأتي هذا في الوقت الذي أقر فيه وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، بأن الطائرة الأمريكية المسيّرة التي أسقطتها إيران، الشهر الجاري، كانت قد أقلعت من الأراضي الإماراتية، كما اعترف بدعم بلاده للواء المتقاعد خليفة حفتر، المتهم بجرائم حرب في ليبيا. وفي مقابلة أجرتها معه صحيفة لا ريبابليكا الإيطالية، قال قرقاش في تصريح نقله موقع الخليج أون لاين: إن الطائرة الأمريكية التي أسقطتها إيران أقلعت من أراضينا، مشيراً إلى أن واشنطن لديها قواعد عسكرية في معظم الدول الخليجية. وأسقطت طهران، في 20 يونيو الجاري، طائرة أمريكية مسيرة، قالت إنها اخترقت الأجواء الإيرانية، في حين قال الجيش الأمريكي إنها كانت تحلق في المجال الجوي الدولي. والثلاثاء، أعلن المستشار الدولي لرئيس مجلس الشورى الإسلامي، ومساعد وزير الخارجية الإيراني السابق، حسين شيخ الإسلام، عزم بلاده مقاضاة دولة الإمارات العربية المتحدة دولياً. وأكد شيخ الإسلام، لـالخليج أونلاين، أن بلاده ستتجه إلى المحاكم الدولية لمقاضاة الإمارات؛ بسبب تسيير الولايات المتحدة طائرات تجسس مسيرة من أراضيها باتجاه الأجواء الإيرانية. دعم مكشوف لحفتر كما اعترف الوزير الإماراتي بدعم بلاده اللواء المتمرد حفتر، الذي يقود حملة عسكرية ضد حكومة الوفاق المدعومة دولياً في طرابلس، زاعماً أنه يواجه الإرهاب في ليبيا والجماعات المتطرفة المدعومة من تركيا، وفق ما نقله موقع الجزيرة نت.

900

| 30 يونيو 2019