رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتصاد alsharq
QNB يستبعد حدوث ركود أمريكي في 2024

استبعد بنك قطر الوطني QNB حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال العام الحالي، رغم بقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، وعلى العكس من ذلك تشير بيانات القطاعات الرئيسية إلى أن النمو الأمريكي يشهد استقرارًا، وأن التباطؤ سيكون تدريجيًا، حتى لو لم يكن استهلاك الأسر متوافقاً مع توقعات النمو المتفائلة الحالية. وقال البنك في تقرير الأسبوعي، إن مرونة الاقتصاد الأمريكي أدت إلى تحوّل جذري في التوقعات المرتبطة بنموه، فخلال النصف الأول من 2023، اتسمت توقعات النمو عن 2024 بتشاؤم واسع النطاق نظراً للرياح المعاكسة الكبيرة، المتمثلة في ارتفاع معدل التضخم الذي أنهك القوة الشرائية للأسر، واضطراب أسواق السلع الأساسية، ودورة التشديد القياسي للسياسة النقدية من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، لذلك بدا أن الركود أمر لا مفر منه، وتركزت المناقشات المرتبطة بتوقعات الاقتصاد الكلي على الموازنة بين احتمالات الهبوط الاقتصادي القاسي أو الناعم. وأشار التقرير إلى أن إجماع استطلاع بلومبرغ يعد أداة مفيدة تكشف توقعات السوق ووجهات النظر المتغيرة حول تطورات الاقتصاد الكلي الرئيسة، ويرصد توقعات المحللين ومراكز الفكر وبيوت الأبحاث، ويقدم مجموعة من التوقعات، بالإضافة إلى نقطة متوسطة لتوقعات السوق في يوليو من 2023، وصل الإجماع بشأن النمو الأمريكي في 2024 إلى مستوى منخفض بلغ 0.6 بالمائة، ثم أخذ يتصاعد بوتيرة ثابتة، وارتفع بأربعة أضعاف ليصل إلى 2.4 بالمائة العام الحالي، على خلفية المؤشرات الاقتصادية الأفضل من المتوقع، بما في ذلك النمو الكبير في الناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الأخير من 2023، إذ تشير التوقعات إلى أن الاقتصاد لا يزال في وضع جيد، وسيتباطأ تدريجياً مقارنة بالنمو المحقق في 2023 الذي بلغت نسبته 2.5 بالمائة. واستعرض التقرير تطورات 3 قطاعات إنتاج أساسية، ومؤشراتها الرئيسة، التي تكمن وراء مرونة الاقتصاد العام وتباطؤه التدريجي، وهي: أولاً، ظل قطاع الخدمات قوياً بعد عودة الأمور إلى طبيعتها في مرحلة ما بعد جائحة كوفيد - 19، حيث أظهرت أرقام الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول من 2024 أن استهلاك الخدمات نما بمعدل سنوي لافت قدره 4 بالمائة، وهو أعلى بكثير من النمو السنوي البالغ 2.3 بالمائة في 2023. وتشير أحدث إصدارات بيانات مؤشر مديري المشتريات إلى أن التوقعات لا تزال مستقرة، ووصل مؤشر مديري مشتريات قطاع الخدمات إلى ذروته عند 67.1 نقطة في نوفمبر 2021، حيث تعافى هذا القطاع بقوة من الانخفاض الذي شهده بداية الجائحة، ومنذ ذلك الحين، اعتدل المؤشر بشكل طفيف، متأرجحاً فوق أو بالقرب من حاجز الـ 50 نقطة الذي يشير إلى التوسع. ثانياً، وصل الانكماش الدوري لقطاع التصنيع لأدنى مستوياته، وانتقل لمرحلة التعافي خلال الجائحة، ارتفع استهلاك الأسر للسلع بشكل استثنائي فوق مستواه الاعتيادي، بسبب عمليات الإغلاق والقيود التي عطلت أنماط الإنفاق الطبيعي على الخدمات. وبعد أن وصل إلى ذروته عند مستوى 64 نقطة في مارس 2021، بدأ مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع في اتجاه هبوطي، حيث تباطأ الإنفاق على السلع تدريجياً مع عودة أنماط الإنفاق إلى طبيعتها. ودخل مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع النطاق الانكماشي في نهاية 2022، لكنه استقر في النصف الثاني من 2023، وتجاوز علامة 50 نقطة إلى النطاق التوسعي في مارس 2024، ورغم أن قوة هذا التعافي لم تتحدد بعد، فإن نهاية الانكماش في قطاع التصنيع توفر دعماً إضافياً للاقتصاد. ثالثاً، استقر قطاع البناء بعد فترة من الانكماش، وفي 2023، أدى ارتفاع أسعار الفائدة وتشديد معايير الإقراض من قبل البنوك إلى زيادة تكاليف الاقتراض وتقليل توافر الائتمان، ما أدى إلى تأثير سلبي على البناء.

400

| 26 مايو 2024

اقتصاد alsharq
QNB أفضل بنك في الشرق الأوسط

حققت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وافريقيا، إنجازاً مميزاً بحصولها على العديد من الجوائز المرموقة في حفل توزيع جوائز يوروموني للتميز لعام 2024، مما يؤكد التزام QNB الراسخ بالتميز والاستدامة والتنوع والشمول في الخدمات المصرفية. وقد تم تكريم QNB بالعديد من الألقاب، بما في ذلك جائزة أفضل بنك في الشرق الأوسط في الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، والتي تسلط الضوء على ريادة البنك وتفانيه في تطبيق مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية والدور الريادي الذي يضطلع به QNB في دمج الممارسات المستدامة في القطاع المالي. ومن الجدير بالذكر أن استراتيجية QNB الشاملة بشأن الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية تركز على تقليل التأثير البيئي للبنك، وتعزيز مبادراته الخاصة بالمسؤولية الاجتماعية، والحفاظ على أعلى معايير الحوكمة. وقد نفذ البنك العديد من مشاريع التمويل الأخضر، ودعم برامج التنمية الاجتماعية، بالإضافة إلى الالتزام بالمبادئ التوجيهية الأخلاقية الصارمة، مما يرسخ مكانة QNB الرائدة في مجال الخدمات المصرفية المستدامة على المجتمع والبيئة. نال QNB أيضاً جائزة أفضل بنك في قطر في الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، حيث تأتي هذه الجائزة تأكيداً على مكانة البنك الرائدة في تنفيذ استراتيجيات حوكمة قوية في دولة قطر، وضمان عمليات مصرفية مسؤولة والمساهمة في تحقيق أهداف الاستدامة على المستوى الوطني. كما منحت مجلة يوروموني QNB جائزة أفضل بنك في قطر، مما يؤكد ريادة البنك في الدولة، حيث يواصل وضع معايير متفوقة للخدمات المالية المتميزة ورضا العملاء والحلول المصرفية المبتكرة. وتؤكد جائزة أفضل بنك في قطر من حيث التنوع والشمول على جهود البنك في تعزيز بيئة عمل متنوعة وشاملة، مما يعكس جهوده في تعزيز المساواة وتقبل الاختلافات. وحصلت QNB كابيتال، الذراع المصرفية الاستثمارية لمجموعة QNB، على جائزة أفضل بنك استثماري في قطر، ليأتي ذلك اعترافا بخبرة QNB كابيتال وتميزها في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية، ودورها الرائد في تقديم خدمات وحلول استثمارية متميزة في دولة قطر. وتعليقاً على هذه الإنجازات، قالت السيدة هبة علي التميمي، نائب رئيس تنفيذي أول - الاتصالات في مجموعة QNB: نحن فخورون للغاية بحصولنا على هذه الجوائز المرموقة من يوروموني، وهي شهادة على التزامنا الراسخ بالتميز والاستدامة والتنوع والشمول. نحن في QNB نسعى باستمرار لتعزيز خدماتنا وعملياتنا، مما يضمن تلبية الاحتياجات المتطورة لعملائنا وأصحاب المصلحة. ويؤكد نجاح المجموعة في حفل توزيع جوائز يوروموني للتميز لعام 2024 مكانتها كمؤسسة رائدة في القطاع المصرفي على المستويين الإقليمي والعالمي. ويظل البنك ملتزماً بقيادة النمو المستدام وتعزيز الشمول مع تقديم خدمات مالية استثنائية.

668

| 26 مايو 2024

محليات alsharq
QNB: تطوير خدمات التكنولوجيا المالية في عمان

أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، وOoredoo Fintech، عن تمديد الشراكة بينهما بهدف إحداث ثورة في خدمات التكنولوجيا المالية في سلطنة عمان، حيث يمثل هذا التعاون إنجازاً مهماً في رحلة التحوّل الرقمي بالمنطقة، وسيتعاون الطرفان لتقديم حلول مبتكرة من خلال منصة المحفظة التابعة لشركة.Ooredoo وامتدادا للتعاون الاستراتيجي بين الجهتين، والذي كان يركز بشكل أولي على خدمات محفظة Ooredoo للجوال في قطر، سيعمل QNB كبنك تسوية لمحفظة Ooredoo للهاتف الجوال في سلطنة عمان، وذلك من خلال خبرته الواسعة في مجال الخدمات المصرفية والمالية لتسهيل المعاملات وتعزيز تجربة المستخدمين. وستتيح هذه الشراكة لعملاء Ooredoo في عمان من الاستفادة من مجموعة واسعة من الخدمات المالية مباشرة من أجهزة الجوال الخاصة بهم، بما في ذلك الدفع عبر الهاتف الجوال، وتحويل الأموال، ودفع الفواتير، والمزيد. وتعليقاً على هذه الشراكة، قال السيد خالد أحمد السادة، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات في مجموعة QNB: يسعدنا أن نتعاون مع شركة Ooredoo Fintech لتقديم حلول التكنولوجيا المالية المتطورة في سلطنة عمان. تتوافق هذه الشراكة مع التزامنا بدعم الابتكار في السلطنة، وبالاستفادة من بنيتنا التحتية المصرفية القوية والانتشار الواسع لشركةOoredoo فإننا نهدف إلى دعم الأفراد والشركات من خلال تقديم خدمات مالية مريحة وآمنة ويسهُل الوصول إليها. ومن جانبه، أعرب السيد مايكل أنجلو جياكو، الرئيس التنفيذي لشركة Ooredoo Fintech، عن سعادته بهذا التعاون، قائلاً: نحن ملتزمون بالاستفادة من التكنولوجيا لإثراء حياة عملائنا. وتمثل هذه الشراكة مع QNB خطوة مهمة نحو تحقيق هذه الرؤية، حيث سنقوم بدمج خبراتنا لتقديم حلول مبتكرة في مجال التكنولوجيا المالية مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات السوق العمانية، ونهدف معاً إلى إعادة تشكيل مستقبل المحافظ الرقمية وتعزيز الشمول المالي في جميع أنحاء السلطنة. تؤكد الشراكة بين QNB وOoredoo التزامهما المشترك بتعزيز الشمول المالي وتحفيز الابتكار الرقمي في سلطنة عمان. ومن خلال تسخير قوة التكنولوجيا والتعاون، تستعد المؤسستان لتشكيل مستقبل خدمات التكنولوجيا المالية في المنطقة، وتمكين الأفراد والشركات من الوصول إلى الموارد والفرص المالية بشكل أكبر.

372

| 23 مايو 2024

اقتصاد محلي alsharq
QNB للخدمات المالية: إيقاف نشاط تزويد السيولة على سهم المستثمرين

أعلنت شركة QNB للخدمات المالية إيقاف مزاولة تزويد السيولة على سهم مجموعة المستثمرين القطريين. وحسب بيان للبورصة، امس، فقد أوقفت QNB للخدمات المالية النشاط اعتباراً من الاثنين الماضي، وذلك بناءً على طلب مجموعة المستثمرين القطريين. ويُعرف نشاط مزود السيولة بأنه ممارسة تقوم بها مؤسسة مرخصة من هيئة قطر للأسواق المالية لتوفير عروض للبيع وطلبات للشراء بشكل مستمر، وبفرق أسعار صغير وبحد أدنى للكميات، بحسب بيان نشره موقع البورصة. وكانت أرباح المستثمرين القطريين قد تراجعت خلال الربع الأول من عام 2024 بنسبة 20.18 % عند 43.5 مليون ريال، مقابل 54.5 مليون ريال ربح الربع ذاته من 2023.

382

| 22 مايو 2024

اقتصاد محلي alsharq
QNB يستبعد ارتفاع الدولار عن قيمته الحالية

استبعد بنك قطر الوطني QNB حدوث مزيد من الارتفاع في قيمة الدولار الأمريكي عن مستوياته الحالية، متوقعا وصول العملة الأمريكية إلى مستويات متوازنة مع العملات الرئيسية الأخرى تتقبلها الأسواق العالمية، ويرجح أن تكون مدعومة بضيق فجوة النمو بين الولايات المتحدة وبقية دول العالم، بدعم من بداية دورة التيسير النقدي في الولايات المتحدة في وقت لاحق من 2024. وأشار البنك في تقريره الأسبوعي، إلى أن هناك عددا قليلا من المؤشرات التي تنقل معلومات عن اتجاهات الاقتصاد الكلي العالمي بقدر ما تفعل تقلبات أسعار العملات، وينطبق ذلك على أسواق العملات الأجنبية الرئيسة في الاقتصادات المتقدمة، كالدولار الأمريكي، والين الياباني، واليورو، والفرنك السويسري، والجنيه الإسترليني، إذ تعتمد أسعار الصرف على تدفقات رؤوس الأموال، والتي تتأثر بردود الأفعال في الوقت الحقيقي للتوقعات المتعلقة بالرغبة في المخاطرة، والأداء الاقتصادي النسبي، وفروق أسعار الفائدة. ولفت التقرير إلى أن أسواق العملات الأجنبية الرئيسة شهدت في الأشهر الأخيرة تقلبات كبيرة، إذ شهد مؤشر الدولار الأمريكي (DXY) تقلبات ملحوظة على خلفية التيارات المتقاطعة في الاقتصاد الكلي. وذكر التقرير في هذا السياق أنه في الربع الثالث من العام الماضي، ووسط التسارع الاقتصادي الكبير، والأداء المتفوق للولايات المتحدة، صعد مؤشر الدولار بنسبة 7 بالمائة من أدنى مستوياته المسجلة في يوليو 2023، وبعد فترة وجيزة، أدت المفاجآت الإيجابية بالولايات المتحدة الناتجة عن انخفاض التضخم إلى تحول موقف بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (البنك المركزي ) نحو التيسير، حيث وعد بتخفيض أسعار الفائدة، ما أدى إلى انخفاض سريع في قيمة الدولار إلى أدنى مستوياتها في أواخر ديسمبر 2023، وتغيرت هذه التحركات بالكامل في وقت لاحق بسبب عودة التضخم إلى التسارع بشكل غير متوقع. وقال التقرير: إنه مع اقتراب مؤشر الدولار من المستويات الحرجة التي شهدناها في سبتمبر 2023، وسط ذروة تدابير التشديد المتخذة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، بدأ المحللون يناقشون الاتجاه المتوقع له، ورأى الكثيرون أنه ينبغي أن يحظى بدعم جيد من قوة أداء الاقتصاد الأمريكي، واحتمال اضطرار البنك الفيدرالي إلى تشديد السياسة النقدية أكثر من نظرائه، على خلفية ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة. ويتوقع التقرير حدوث انخفاض كبير في قيمة الدولار، عازيا ذلك لـ 3 عوامل، هي: أولا، أن تقييمات الدولار الأمريكي تشير إلى أن هناك مبالغة في تقييماته التي قد تحتاج إلى تعديل، وتتمثل إحدى الطرق الشائعة للنظر إلى تقييمات العملات في تحليل أسعار الصرف المرجحة بالتجارة والمعدلة حسب التضخم، أي أسعار الصرف الفعلية الحقيقية، ومقارنتها بالمتوسط طويل الأجل أو معاييرها التاريخية. ويعد مقياس سعر الصرف الحقيقي هذا أكثر قوة من أسعار صرف العملات الأجنبية التقليدية، لأنه يلتقط التغيرات في أنماط التجارة بين البلدان بالإضافة إلى الاختلالات الاقتصادية في نوعية التضخم وفروقاته، إذ تشير بيانات سعر الصرف لشهر أبريل 2024 إلى أن الدولار هو بالفعل العملة التي تتسم بأكبر قدر من المبالغة في التقييم في العالم المتقدم، حيث تزيد تقييماته بنسبة 18 بالمائة من قيمته العادلة النظرية. ثانيا، يرجح أن تكون توقعات النمو النسبي في بقية العالم أفضل مما هي عليه في الولايات المتحدة على مدى الأشهر المقبلة، بعد فترة طويلة من الأداء المتفوق للولايات المتحدة، ويبدو أن موجة المفاجآت الاقتصادية السلبية في منطقة اليورو وآسيا قد انتهت، ما يشير إلى أن حالة التشاؤم المفرط قد وصلت إلى نهايتها، وبدأت تعقبها بالفعل مفاجآت إيجابية. ورأى التقرير أنه بناء على هذه المعطيات فيتوقع أن يتسارع هذا الأمر بشكل أكبر بفضل استمرار تعافي قطاع التصنيع العالمي، فبعد عامين من الركود العميق، بدأت دورة التصنيع العالمية تتحول في حركة من شأنها أن تعود بالفائدة على الاقتصادات ذات الأنشطة الصناعية الثقيلة بأوروبا وآسيا، ونتيجة لذلك فإن فجوة النمو القائمة بين الولايات المتحدة وبقية العالم قد تضيق بشكل كبير عما كان متوقعا في السابق، ما يؤدي إلى انخفاض قيمة الدولار. ثالثا، أعرب البنك عن اعتقاده بأنه رغم حالة عدم اليقين الحالية بشأن مسار أسعار الفائدة الأمريكية، فإن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيطبق تخفيضات أسعار الفائدة في النصف الثاني من 2024. واعتبر أنه في الوقت الذي تؤثر فيه المخاوف الأخيرة المرتبطة بالتضخم في الولايات المتحدة على توقعات التحركات المقبلة في السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، فإن النظرة الأكثر شمولا لمؤشرات التضخم الرئيسة تشير إلى عدم وجود ما يدعو للذعر، سيما وأن الاتجاه الهبوطي الكبير في التضخم غير الدوري وضعف سوق العمل يشجعان على تطبيع الأسعار خلال الأشهر المقبلة.

376

| 19 مايو 2024

اقتصاد محلي alsharq
مشاركة مميزة لمجموعة QNB في منتدى قطر الاقتصادي

شاركت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، في النسخة الرابعة من منتدى قطر الاقتصادي بصفتها الراعي الرئيسي لهذا الحدث الذي جمع أكثر من 1,000 من الشخصيات القيادية العالمية وممثلين عن أكثر من 50 دولة لمناقشة القضايا الرئيسية والحلول المقترحة في أحد أهم منتديات الأعمال وأكثرها تأثيراً في المنطقة. وجاءت نسخة هذا العام من المنتدى تحت شعار عالم متغير: اجتياز المجهول، حيث شارك خبراء من مجالات متعددة في عدة حلقات نقاشية وجلسات تم فيها طرح واقتراح تحديات وحلول تشمل مختلف المجالات من الطاقة، إلى الاستدامة، والاقتصاد العالمي. وشارك ممثلو QNB في عدة حلقات، حيث شارك السيد ماتيو ماساردي، نائب رئيس أول لاستراتيجية إدارة الأصول في QNB، في جلسة نقاشية بعنوان تحقيق أداء متفوق في ظل عدم اليقين، حيث ناقش دور البنك والمستثمرين في تجاوز التحديات وتقديم نتائج وعائدات إيجابية. ومن المشاركات المميزة الأخرى لـ QNB، قام السيد عادل المالكي، نائب رئيس تنفيذي أول للخدمات المصرفية للأفراد في QNB، باستضافة حلقة نقاشية خاصة بكبار الشخصيات ناقشت الدور المتطور لقضايا الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في الشرق الأوسط، وجهود البنك نحو تطبيق موضوع الاستدامة في استراتيجيته ونموذج أعماله. كما قدم البنك أيضاً مشاركة فريدة من خلال جناحه المخصص ومركز التواصل، والذي أتاح فرصة لقادة الأعمال العالميين للتفاعل ومناقشة دور البنك تجاه الاقتصاد العالمي بحضور ممثلي البنك في الخيمة الرئيسية للمنتدى. وتعليقاً على مشاركة QNB في المنتدى، قالت السيدة هبة التميمي، نائب رئيس تنفيذي أول لدائرة الاتصالات في مجموعة QNB: يسعدنا أن نشهد نجاح هذا المنتدى المميز والمؤثر الذي يهدف إلى مناقشة أهم المواضيع التي تعيد تشكيل المستقبل الاقتصادي. ويسعدنا أن نرى كيف ساهمت رعايتنا في نجاح هذا الحدث، فنحن ملتزمون بتقديم المزيد من الدعم لهذه الأحداث البارزة مثل منتدى قطر الاقتصادي ونتطلع لرؤية التغيير الناتج عن هذا الحدث الذي يعد من الأكثر تأثيراً في المنطقة.

386

| 19 مايو 2024

اقتصاد alsharq
QNB الراعي البلاتيني لمؤتمر جي تي أر

شارك QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، في مؤتمر جي تي أر السعودية 2024، بصفته الراعي البلاتيني لهذا الحدث المرموق الذي أقيم هذا العام في مدينة الرياض بحضور قادة القطاع والعملاء المحتملين. وتؤكد هذه الشراكة التزام QNB بتعزيز النمو وتيسير الفرص في مجال التجارة وسلاسل التوريد والسلع وتمويل البنية التحتية في المملكة العربية السعودية، حيث يظل QNB ملتزماً بدعم المبادرات التي تعزز التجارة والاستثمار، كما أن هذه الرعاية تتوافق مع الأهداف الاستراتيجية للبنك المتمثلة في تعزيز النمو الاقتصادي والازدهار في المنطقة. يعتبر مؤتمر جي تي أر السعودية حدثاً بارزاً في المنطقة حيث يوفر منصة لقادة القطاع وصانعي السياسات وأصحاب المصلحة لتبادل الرؤى المهمة بشأن تطورات السوق ومشاركة الأفكار واستكشاف الفرص في المجال التجاري النشط بالمملكة العربية السعودية. ومن خلال سلسلة من الجلسات التفاعلية والغنية بالمعلومات، سيكتسب الحضور المعرفة والأفكار لتوجيه البيئة التجارية الآخذة في التطور بشكل فعال. وتعليقا على هذه المشاركة قال السيد خالد أحمد السادة، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات للمجموعة: نحن في QNB ندرك أهمية التعاون وتبادل المعرفة في دفع نمو الأعمال والابتكار. ونحن فخورون برعاية مؤتمر جي تي أر السعودية، الذي يوفر فرصة فريدة لأصحاب المصلحة للتواصل والتعاون واستكشاف وسائل جديدة لتحقيق التوسع التجاري في المملكة العربية السعودية. وبالإضافة إلى الجلسات المتنوعة في المؤتمر، يتيح المؤتمر فرص تواصل عديدة، كما يحتوي على معرض كامل، مما يوفر للحاضرين فرصة التفاعل مع مجموعة مميزة من الشركات العاملة في مجال التجارة بالمملكة العربية السعودية.

820

| 16 مايو 2024

اقتصاد محلي alsharq
QNB يحقق أعلى نسبة نمو في خدمة الدفع

تم تكريم QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، لإنجازه الاستثنائي في تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية وصغار التجار في دولة قطر من قبول المدفوعات الرقمية من خلال خدمة الدفع بواسطة الجوال من Visa. تشكل الجائزة المقدمة من Visa، الشركة الرائدة عالميًا في مجال المدفوعات الرقمية، اعترافاً بجهود QNB في تسجيل أعلى نمو في حجم معاملات خدمة الدفع بواسطة الجوال في قطر لعام 2023، وتعزز ريادة QNB في قطر والمنطقة في توسيع شبكة قبول الدفع الرقمي وتعزيز الابتكار بما يتماشى مع رؤية مصرف قطر المركزي لقطاع المدفوعات. خدمة QNB للدفع بواسطة الجوال هي حل مبتكر من Visa يسمح للتجار باستخدام أجهزتهم المحمولة الحالية التي تعمل بنظام Android لقبول المدفوعات الرقمية عبر تقنية الاتصال قريب المدى (NFC)، دون الاعتماد على أجهزة نقاط البيع. وهو حل منخفض التكلفة ولا يتطلب الصيانة كبيرة وغير ورقي للتجار لقبول المدفوعات الإلكترونية متعددة الأشكال بما في ذلك محافظ الهاتف الجوال والبطاقات غير التلامسية والأجهزة القابلة للارتداء. وقد عمل QNB بشكل وثيق مع الشركات الصغيرة والمتوسطة والتجار الصغار في هذا الصدد وكانت الاستجابة مشجعة للغاية. وتعليقاً على هذا النجاح، قال السيد عادل علي المالكي، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: «يسرنا أن نحصل على هذا الاعتراف من قبل Visa لدورنا الرائد في قطاع الاقتصاد الرقمي، وتحديداً في مجال قبول الدفع الرقمي. نحن ندرك أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تلعب دوراً محورياً في الاقتصاد، ونحن ممتنون لشركة Visa لكونها شريكاً استراتيجياً حقيقياً في سعينا المشترك لتعزيز رقمنة الاقتصاد القطري». وقال السيد شاشانك سينغ، نائب الرئيس والمدير العام لشركة Visa في قطر والكويت: «تفخر Visa بالاعتراف بريادة QNB في تمكين المزيد من الشركات الصغيرة والمتوسطة والتجار الصغار في دولة قطر من قبول المدفوعات الرقمية».

356

| 15 مايو 2024

اقتصاد alsharq
تقرير لـ QNB: نمو قوي للاقتصاد الهندي رغم التحديات الهيكلية

توقع بنك قطر الوطني QNB أن تحقق الهند نموا اقتصاديا قويا رغم التحديات الهيكلية، وأن تحافظ على مسار نموها الثابت، كواحدة من أسرع الاقتصادات نموا في العالم. ورجح البنك في تقريره الأسبوعي، أن تستمر الهند في تحقيق نمو ثابت، مع توسع الاقتصاد بمعدلات قريبة من 6.5 بالمائة، في عامي 2024 و2025، إذ ستحافظ على زخم قوي مدعوما بالمساهمات الكبيرة من رأس المال، والعمالة، والإنتاجية. واعتبر التقرير أن الهند تتحول بسرعة إلى محرك للنمو الاقتصادي العالمي.. مشيرا إلى أنه خلال الفترة من 2000 إلى 2023، التي تشمل سنوات التقلبات المرتبطة بالأزمة المالية العالمية وجائحة فيروس كورونا (كوفيد - 19) حققت الهند، متوسط معدل نمو قدره 6.5 بالمائة. وقال التقرير: بفضل هذا الأداء المستمر، أصبحت الهند الاقتصاد السادس في العالم، حيث تمثل 8 بالمائة من الاقتصاد العالمي، ونظرا لحجمها، فإن تحقيقها لمعدل نمو يبلغ 6.5 بالمائة يضيف 0.52 نقطة مئوية إلى النمو العالمي، ما يعني ضمنا أن الهند قد تساهم بحصة كبيرة في النمو العالمي المتوقع لعام 2024، والذي تقدر نسبته بـ 3.2 بالمائة. ولفت التقرير إلى أن الهند تمكنت من تحقيق هذا الأداء رغم العقبات الهيكلية الكبيرة حيث تعاني من الضوابط التنظيمية المشددة والبيروقراطية المجهدة، والقيود غير المتكافئة على التجارة وسوق العمل، وارتفاع تكاليف المعاملات. وتوقع البنك أن يستمر زخم النمو القوي في الهند رغم هذه الصعوبات، وأن يساهم في رفع مستويات المعيشة لنسبة كبيرة من سكانها. ورجح البنك أن تحافظ الهند على مسار نموها الثابت وأن تظل واحدة من أسرع الاقتصادات نموا، بمعدلات نمو تبلغ 6.4 بالمائة في السنوات القليلة المقبلة، عازيا تقديراته إلى 3 عوامل رئيسة. أولا، ستعمل مستويات الاستثمار المرتفعة على تعزيز الطلب الكلي وتوسيع القدرة الإنتاجية، وكنسبة من الناتج المحلي الإجمالي، تعافى الاستثمار من المستوى المنخفض، الذي بلغه في أعقاب الأزمة المالية العالمية وأثناء الجائحة، وسيظل أعلى من 30 بالمائة على المدى المتوسط، ويعود ذلك بصفة رئيسة إلى تحفيز النفقات الرأسمالية من قبل الحكومة المركزية وحكومات الولايات. ثانيا، سيوفر العدد الكبير والمتزايد من السكان الشباب إمدادا ضخما من العمالة لدعم الاقتصاد الآخذ في التوسع. وأشار التقرير إلى أن الهند تفوقت مؤخرا على الصين كأكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان، بعد أن وصل عدد سكانها إلى 1.4 مليار نسمة، ومع متوسط عمر يبلغ 28 عاما مقارنة بـ 39 عاما في الصين، فإن مشكلة شيخوخة السكان التي أصبحت منتشرة على نطاق واسع في بلدان أخرى، غير موجودة بهذه الدولة الواقعة في جنوب آسيا. بالاضافة إلى ذلك، تبلغ نسبة المشاركة في القوى العاملة 51 بالمائة، أي بمقدار 25 نقطة مئوية أقل من الصين. ثالثا، تم إعداد أجندة إصلاحية واسعة النطاق لتوفير دعم قوي لنمو الإنتاجية، ما سيسهم في إعادة التوازن في توزيع العمال من الزراعة نحو قطاعات أكثر إنتاجية.

790

| 12 مايو 2024

اقتصاد محلي alsharq
QNB يفتتح مكتبه الجديد في المناطق الحرة

افتتحت هيئة المناطق الحرة – قطر ومجموعة QNB رسميًا مكتب QNB المناطق الحرة للمبيعات بمركز علاقات المستثمر في مجمع الأعمال والابتكار بمنطقة راس بوفنطاس الحرة، وذلك بحضور السيد نايف السويدي، رئيس الشؤون التنظيمية بهيئة المناطق الحرة، والسيّد خالد أحمد السادة، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات في مجموعة QNB، السيد عادل علي المالكي، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB، وعدد من المسؤولين التنفيذيين من الجهتين. جاء افتتاح المكتب الجديد بعد توقيع مذكرة تفاهم لتعزيز أوجه التعاون المشترك بين الطرفين بهدف جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى قطر، ودعم مجتمع الشركات والمستثمرين بالمناطق الحرة بباقة واسعة من الخدمات والحلول المصرفية المتطوّرة. وكمجموعة مصرفية تقدم العديد من الخدمات والمنتجات المصرفية للمستثمرين الراغبين في تأسيس أو إدارة عملياتهم التشغيلية من المناطق الحرة في قطر، تتوافق هذه الشراكة مع أهداف مركز علاقات المستثمر الذي يعمل كنقطة تواصل محورية مع المستثمرين، لتسهيل وتسريع الإجراءات وإصدار المستندات اللازمة لبدء الأعمال التجارية في قطر. وفي معرض حديثه عن افتتاح مكتب QNB الجديد، قال السيد نايف السويدي، رئيس الشؤون التنظيمية في هيئة المناطق الحرة - قطر: «اننا سعداء بافتتاح مكتب QNB في مركز علاقات المستثمر بمجمع الأعمال والابتكار بمنطقة راس بوفنطاس الحرة، وبتواجد هذه المجموعة المصرفية الرائدة ضمن مناطقنا الحرة للاستفادة من خبراتها الكبيرة ومواردها في تلبية احتياجات المستثمرين وتسهيل عملهم بشكل أكثر كفاءة وسلاسة، واستقطاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة في قطر. ونؤكّد على أننا نطمح إلى شراكات أكثر مع مختلف المؤسسات المحلية والإقليمية والعالمية من منطلق إيماننا بدورها البارز في تحقيق رؤيتنا وأهدافنا المستقبلية، ومنح مناطقنا الحرة مزايا إضافية تجعل منها وجهة استثمارية فريدة من نوعها في المنطقة والعالم، ودعم خططها للتنويع الاقتصادي بما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030». ومن جانبه، قال السيد خالد أحمد السادة، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات في مجموعة QNB: «سعداء بهذا التعاون مع هيئة المناطق الحرة والذي يؤكد على جاهزية البنك ودعمه المستمر لتنمية الاقتصاد في الدولة، حيث سيتيح تواجد مكتب QNB الفرصة للمستثمرين والشركات للاستفادة من الخدمات و الحلول المصرفية المختلفة التي يقدمها البنك والتي من شأنها أن تساهم في إدارة أعمالهم بشكل سلس». ستدعم هذه الشراكة المزايا التنافسية التي تقدمها المناطق الحرة في قطر للمستثمرين المحليين والدوليين بما يساعدهم في نمو وازدهار أعمالهم، فهي بلا شك – ستعزّز وصولهم إلى الخدمات المصرفية بسهولة في بيئة مواتية للأعمال. كذلك، ستمكّن هذه الشراكة كلاً من الهيئة ومجموعة QNB من العمل معًا للمساهمة في رحلة التنمية التي تشهدها دولة قطر على الأصعدة كافة.

596

| 12 مايو 2024

اقتصاد محلي alsharq
QNB يطرح إصداراً خاصاً من بطاقاته الافتراضية

في إطار احتفالاته بالذكرى الستين لتأسيسه، يفخرQNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وافريقيا، بالإعلان عن إصدار حصري خاص من بطاقاته الافتراضية، حيث تمثل هذه البطاقات الافتراضية المبتكرة مزيجاً من التكنولوجيا المتطورة والأناقة الدائمة، مما يعكس التزام QNB بالاستدامة والابتكار والتجارب المصرفية الشخصية لعملائه. واحتفالاً باليوبيل الماسي للبنك، فقد تم استيحاء تصميم البطاقات من الجمال الاستثنائي والدائم للألماس، والذي يرمز إلى القوة والمتانة والديمومة، بما يؤكد التزام QNB الراسخ على مدى ستة عقود تجاه عملائه والمجتمع. ومن خلال اختيار البطاقات الافتراضية بدلاً من البطاقات البلاستيكية التقليدية، يهدف QNB إلى اتخاذ خطوة استباقية نحو تقليل تأثير خدماته ومنتجاته على البيئة، حيث التزم البنك بتقليل استخدام الفواتير الورقية التي تطبعها أجهزة نقاط البيع وأجهزة الصراف الآلي، بالإضافة إلى مختلف المبادرات الهامة لدعم جهود الاستدامة. وسيتمكن عملاء البنك من مشاركة مجموعة QNB احتفالاتها بمرور 60 عاماً من التميز من خلال الحصول على البطاقات الجديدة المتوافرة على جميع محافظ الدفع التي يدعمها QNB بما في ذلك iOS وAndroid وأجهزة الدفع القابلة للارتداء. وتعليقاً على إصدار البطاقات، قال السيد عادل علي المالكي، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: «يسعدنا أن نطرح هذا الإصدار الخاص من بطاقاتنا الافتراضية بينما نحتفل بهذا الحدث الهام في مسيرتنا المستمرة. إن هذه البطاقات لا ترمز فقط إلى 60 عاماً من التميز المصرفي فيQNB، وإنما تؤكد على التزامنا بالابتكار والتركيز على تحسين وتطوير تجربة العملاء».

452

| 09 مايو 2024

اقتصاد محلي alsharq
QNB للخدمات المالية: 1.9 تريليون ريال إجمالي أصول القطاع المصرفي

قال التقرير الشهري الصادر عن QNB للخدمات المالية: ارتفع إجمالي أصول القطاع المصرفي القطري في مارس 2024 بنسبة 0.8 % على أساس شهري زيادة بنسبة 0.9 % في عام 2024 ليصل إلى 1.986 تريليون ريال قطري. ارتفعت ودائع القطاع المصرفي القطري بنسبة 0.2 % على أساس شهري (زيادة بنسبة 4.6 % في عام 2024)، في حين انخفض إجمالي دفتر القروض بنسبة 0.2 % على أساس شهري (ارتفاع بنسبة 1.7 % في عام 2024) في شهر مارس 2024. ودفع القطاع العام إجمالي الائتمان إلى الانخفاض. ومع ارتفاع الودائع في مارس، انخفضت نسبة القروض إلى الودائع إلى 127.1 % مقابل 127.6 % في فبراير 2024. ارتفع إجمالي الودائع مع ارتفاع ودائع غير المقيمين بنسبة 3.9 % على أساس شهري (زيادة بنسبة 6.1 % في عام 2024) في مارس 2024. وفي شهر مارس 2024، ارتفعت ودائع القطاع العام بنسبة 0.2 % على أساس شهري (+7.9% في عام 2024) لشهر مارس 2024. وبالنظر إلى تفاصيل القطاع، ارتفع قطاع المؤسسات الحكومية (الذي يمثل حوالي 56 % من ودائع القطاع العام) بنسبة 2.4 % على أساس شهري (+ 8.2 % في عام 2024)، في حين ارتفع القطاع الحكومي (الذي يمثل حوالي 31 % من ودائع القطاع العام) بنسبة 1.1 % على أساس شهري (+16.4% في عام 2024). وفي المقابل، انخفض قطاع المؤسسات شبه الحكومية بنسبة 10.3 % على أساس شهري (-8.8 % في 2024). انخفضت ودائع القطاع الخاص بشكل طفيف بنسبة 1.1 % على أساس شهري (+1.5% في عام 2024) وعلى صعيد القطاع الخاص، انخفض قطاع الشركات والمؤسسات بنسبة 3.6 % على أساس شهري (-1.7% في عام 2024). ومع ذلك، ارتفع قطاع المستهلكين بنسبة 1.0 % مقارنة بالشهر السابق (+4.4% في عام 2024) وانخفض إجمالي القروض بنسبة 0.2 % وانخفض إجمالي قروض القطاع العام بنسبة 1.3 % على أساس شهري (+4.3% في عام 2024). وشكّل القطاع الحكومي (الذي يمثل حوالي 30 % من قروض القطاع العام) المحرك الرئيسي للقطاع العام بانخفاض قدره 4.5 % على أساس شهري (+7.3 % في عام 2024)، في حين انخفض قطاع المؤسسات شبه الحكومية بنسبة 4.3 % على أساس شهري (+0.3% في عام 2024). ومع ذلك، ارتفع قطاع المؤسسات الحكومية (الذي يمثل حوالي 64 % من قروض القطاع العام) بنسبة 0.5 % على أساس شهري (+3.4 % في عام 2024) في مارس 2024. ارتفع إجمالي قروض القطاع الخاص بشكل طفيف بنسبة 0.3 % على أساس شهري (+0.8% في عام 2024). كان قطاع الخدمات هو المحرك الرئيسي لارتفاع قروض القطاع الخاص في مارس 2024. وارتفع قطاع الخدمات (يساهم بحوالي 32 % في قروض القطاع الخاص) بنسبة 1.0 % مقارنة بالشهر السابق (+2.0 % في عام 2024)، في حين ارتفع قطاع التجارة العامة (يساهم بحوالي 21 % في قروض القطاع الخاص) بنسبة 0.3 % على أساس شهري (+1.3% في عام 2024). ومن جهته، ارتفع قطاع الاستهلاك والخدمات الأخرى (يساهم بحوالي 21 % في قروض القطاع الخاص) بنسبة 0.3% على أساس شهري (+0.6% في عام 2024). ومع ذلك، انخفض قطاع العقارات (يساهم بحوالي 20 % في قروض القطاع الخاص) بنسبة 0.5 % على أساس شهري (-0.1% في عام 2024) في مارس 2024. وانخفضت القروض خارج قطر بشكل طفيف على أساس شهري (-1.2 % في عام 2024) خلال شهر مارس 2024. بلغت مخصصات قروض القطاع المصرفي في قطر إلى إجمالي القروض 3.9 % في مارس 2024، مقارنة بـ 3.8 % في فبراير 2024. ارتفعت نسبة الأصول السائلة في القطاع المصرفي القطري إلى إجمالي الأصول إلى 31.2% في مارس 2024، مقارنة بـ 30.6 % في فبراير 2024.

506

| 09 مايو 2024

محليات alsharq
تقرير لـ QNB: توقعات بحدوث تراجع سريع للتضخم الأمريكي

توقع بنك قطر الوطني QNB تراجعا سريعا لمعدلات التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية، نحو المستوى المستهدف، خلال الأشهر المقبلة. وعزا البنك في تقريره الأسبوعي ذلك إلى البيانات الإيجابية للمؤشرات الرئيسة، والاتجاه الهبوطي الكبير في التضخم غير الدوري، وضعف سوق العمل. ويرى التقرير أن ذلك سيسمح للبنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بالمضي قدما بحذر في خفض أسعار الفائدة في النصف الثاني من 2024، لأن الأسعار الحالية مرتفعة جدا بالنسبة لمستويات التضخم الحالية والمتوقعة. واعتبر أنه حتى في ظل التخفيضات المتوقعة في أسعار الفائدة التي أشار إليها بنك الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، ستظل أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، ومن غير المتوقع أن تعود إلى المستويات الحقيقية السلبية التي شهدتها بعد الأزمة المالية العالمية، وقبل مرحلة التعافي التي أعقبت جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). وأشار التقرير إلى أنه تاريخيا، خاصة خلال ما يعرف بفترة الاعتدال الكبير (1990 - 2019) التي هيمنت عليها معدلات النمو الإيجابية وانخفاض التضخم، نادرا ما كان هناك اهتمام كبير بأرقام التضخم الفعلية، حيث سمح استقرار أوضاع الاقتصاد الكلي بتوقع معدلات التضخم بشكل دقيق قبل عدة أرباع لكن في أعقاب الصدمات الناجمة عن الجائحة والنزاع الروسي الأوكراني، عاد التضخم للارتفاع، وأصبحت ضغوط الأسعار أكثر وضوحا، وزادت حدة التقلبات وصعوبة التنبؤ بها. ونوه إلى أن التباطؤ السريع في معدلات التضخم أدى إلى انتشار التفاؤل بين السلطات النقدية والمستثمرين، ما دفع الاحتياطي الفيدرالي إلى تغيير توجهاته المستقبلية، والإعلان عن تخفيضات محتملة في أسعار الفائدة. وأشار إلى أن هذه التوقعات المتفائلة واجهت تحديا في الأسابيع الأخيرة، حيث كانت الأرقام الرسمية لأشهر يناير وفبراير ومارس 2024 أعلى مما كان يتوقع في السابق، ونتيجة لذلك تضاءلت ثقة السوق في تحول التضخم بسرعة إلى النسبة المستهدفة، ويشير هذا إلى احتمال وجود صعوبات في إكمال الجزء الأخير من عملية خفض التضخم، الذي تجاوز المستوى المستهدف، إذ يشير إجماع توقعات بلومبرغ إلى ارتفاع متوسط توقعات التضخم في 2024 إلى 3 بالمائة. ونوه إلى أن إجماع التوقعات يشير أيضا إلى أن التضخم لن يعود إلى النسبة المستهدفة حتى 2026. وعلى خلفية هذه التطورات، حرص مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي على طمأنة الأسواق بأن صناع السياسات يمكنهم التأني قبل البدء في تنفيذ تخفيضات أسعار الفائدة من أجل ضمان عدم تعرض الاتجاه الهبوطي للتضخم للخطر. واستشهد التقرير بما قاله جيروم باول رئيس البنك حول أن البيانات الأخيرة لم تمنح قدرا أكبر من الثقة، وبدلا من ذلك فإنها تشير إلى أن تحقيق هذه الثقة سيستغرق وقتا أطول من المتوقع. ويعتقد التقرير أنه رغم مؤشرات استمرار ضغوط الأسعار، متوقعا أن يشهد المزيد من الاعتدال خلال الأشهر المقبلة، مع تقارب مقاييس التضخم الرئيسة نحو النسبة المستهدفة في وقت أبكر مما يتوقعه المحللون وذلك استنادا إلى 3 نقاط رئيسة. وتتمثل الأولى في أن مؤشرات التضخم الرئيسة تشير إلى استمرار الاتجاه الهبوطي نحو المعدل المستهدف من قبل الاحتياطي الفيدرالي، حيث انخفض تضخم أسعار المنتجين، الذي كان يقود التضخم الرئيسي بنحو الربع، بشكل سريع ليصل إلى 2.1 بالمئة في مارس 2024. ثانيا، رغم التقلبات الأخيرة في التضخم الرئيسي، فإن الاتجاه طويل الأجل للتضخم غير الدوري يظل تحت السيطرة، ما يشير إلى العودة إلى معدل التضخم الطبيعي البالغ 2 بالمئة عاجلا وليس آجلا، فقد تحركت مكوناته غير شديدة التأثر بدورة الأعمال إلى مستويات أدنى لأكثر من عامين، وعادت مؤخرا إلى نطاق 0 2 بالمئة، الذي كان سائدا قبل الجائحة. أما فيما يتعلق بالعامل الثالث فإن سوق العمل يفقد زخمه، وهو ما من شأنه أن يمنع نمو الأجور من التقدم بشكل كبير خلال الأشهر المقبلة، في حين لا تزال معدلات البطالة منخفضة، وعليه فإن المؤشرات الاستشرافية لسوق العمل أصبحت أقل قوة، ويمكن ملاحظة ذلك إلى جانب بعدين: معدل ترك العمل وأرقام فرص العمل، ويشير معدل ترك العمل، إلى تدهور الثقة في السوق، حيث ترك عدد أقل من الأشخاص وظائفهم طوعا بنحو 12 بالمائة في فبراير 2024 مقارنة بالعام السابق.

440

| 05 مايو 2024

اقتصاد محلي alsharq
الفنان أحمد حلمي سفيراً لعلامة مجموعة QNB

أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وإفريقيا، عن تعيين الفنان أحمد حلمي سفيراً جديداً لعلامتها التجارية، كخطوة هامة ستشهد المزيد من الفرص والمبادرات الواعدة لتعزيز العلامة التجارية للبنك مستقبلاً. ويأتي هذا الإعلان تماشياً مع رؤية المجموعة وما تعكسه علامتها التجارية من قيم الابتكار والتميز، نظراً لما يمتاز به الفنان الشهير من التزام على المستويين الإنساني والفني جعله من أكثر الفنانين المؤثرين من أبناء جيله في العالم العربي، وهو ما يجعله السفير المثالي لترسيخ قيم العلامة التجارية والمساهمة في جهود المجموعة لبناء مستقبل أفضل للجميع. وسيقوم أحمد حلمي من خلال دوره الجديد بالعمل على تعزيز صورة البنك كمؤسسة مالية رائدة تلتزم بتقديم أفضل تجربة مصرفية للعملاء كما سيساهم في جذب قاعدة جديدة من العملاء، فضلاً عن دعم رؤية المجموعة وعلامتها التجارية وبناء علاقات مميزة مع العملاء. وتعليقاً على هذا الإعلان، قالت السيدة هبة علي التميمي، نائب رئيس تنفيذي أول – إدارة الاتصالات في مجموعة QNB: «يسعدنا أن نرحب بالفنان أحمد حلمي كسفير لعلامتنا التجارية. إن مسيرته الاستثنائية تجعله الشخص الأنسب لتمثيل علامتنا التجارية. ونأمل أن يدعم هذا التعاون التزام مجموعة QNB بتقديم أفضل الحلول والخدمات المبتكرة، بما يعزز مكانة البنك كمؤسسة مالية رائدة وإحداث تأثير دائم في المجتمعات التي نعمل فيها وتعزيز مكانة البنك كشريك مالي موثوق به في المنطقة». وتعكس هذه الشراكة ما يتقاسمه النجم العربي من قيم مشتركة مع QNB بوصفه أيقونة مصرفية تلتزم بأعلى معايير الابتكار والتميز والنجاح. تصنف مجموعة QNB حالياً على أنها العلامة التجارية المصرفية الأعلى قيمة في الشرق الأوسط وإفريقيا. تتواجد مجموعة QNB من خلال شركاتها التابعة والزميلة، في أكثر من 28 بلداً عبر ثلاث قارات حول العالم، حيث تقدم مجموعة شاملة من أحدث المنتجات والخدمات المصرفية لعملائها. ويعمل في المجموعة 30,000 موظفا من حوالي 900 فرع ومكتب تمثيلي، مع شبكة أجهزة صراف آلي تضم 5000 جهازا.

2252

| 05 مايو 2024

اقتصاد محلي alsharq
QNB يطلق أول APIs للخدمات المصرفية

يفخرQNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، بالإعلان عن إطلاق أول APIs واجهة برمجة تطبيقات للخدمات المصرفية المفتوحة في قطر، وهي مصممة خصيصاً لعملائه من الشركات، حيث تمثل هذه الخدمة المبتكرة علامة فارقة كأحدث إضافة إلى ترسانة البنك القوية من المنتجات الرقمية، مما يوفر حلاً فريداً ومتطوراً من شأنه أن يحدث ثورة في مجال الخدمات المصرفية للشركات. وعن إطلاق الخدمة، قال السيد خالد أحمد السادة، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للشركات والمؤسسات في مجموعة QNB إن هدفنا هو تعزيز كفاءة القنوات الإلكترونية لخدماتنا المصرفية للشركات من خلال تقديم خدمات ذات قيمة مضافة تتجاوز الخدمات المصرفية التقليدية. ونؤمن أن انتشار الخدمات المصرفية المفتوحة يؤسس لمنظومة جديدة من التعاون في المجال الرقمي على مستوى العالم، حيث سيتيح للبنوك وشركائها الجدد تعزيز التعاون ودفع عجلة الابتكار بشكل أفضل. بفضل APIs للخدمات المصرفية المفتوحة من QNB، أصبحت لدى الشركات الآن القدرة على التفاعل بشكل مباشر مع البنك عبر ربط API، التي تغطي مجموعة واسعة من الخدمات بدءاً من إنشاء المعاملات ووصولاً إلى طلب الخدمات والمعلومات. وتتيح هذه الميزة للشركات الاعتماد على منصاتها وعملياتها الداخلية الخاصة مع الاستفادة الكاملة من قدرات البنك لتلبية خدماتهم واحتياجاتهم المصرفية، مما يمنح الشركات مرونة غير مسبوقة في التعامل مع البنك بما يتناسب مع أوضاعها الخاصة. وأضاف السيد السادة: إن الهدف النهائي للخدمات المصرفية المفتوحة هو زيادة الكفاءة وتحسين الخصائص والمميزات والارتقاء بتجربة المستخدم، ومن خلال اعتماد الـ APIs في الخدمات المصرفية المفتوحة، سيتمكن عملاؤنا من الوصول إلى الخدمات المالية بشكل أسهل، وسيصبحون جزءاً من عملية التحول التي ستعيد تشكيل الإمكانيات في مجال الخدمات المصرفية للشركات. هذه الخدمة متاحة الآن لجميع العملاء من الشركات ومقدمي الخدمات، سواء في قطر أو في جميع فروع QNB على مستوى العالم، مما يمهد الطريق لتطوير قطاع الخدمات المالية ويضمن للعملاء قدراً أكبر من الكفاءة والمزايا وتجربة مستخدم رفيعة المستوى.

462

| 01 مايو 2024

اقتصاد محلي alsharq
QNB راعياً رسمياً لمؤتمر المسؤولية الاجتماعية

أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وأفريقيا، عن رعايتها الرسمية للنسخة الثانية من مؤتمر ومعرض قطر للمسؤولية الاجتماعية، التي ستقام تحت رعاية معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في مركز قطر الوطني للمؤتمرات من 30 أبريل إلى 2 مايو 2024. وتأتي هذه الرعاية بمثابة تعزيز لجهود المجموعة في الحفاظ على مبادراتها ومشاريعها المرتبطة بالمسؤولية الاجتماعية، والتي تعد ركيزة مهمة لاستراتيجية المجموعة طويلة الأجل لتقديم أداء أفضل وبناء علامة تجارية أقوى. وتجمع القمة التي تنظمها الشركة الدولية للمعارض – قطر ومبادرة للمسؤولية المجتمعية متحدثين رئيسيين، وسيتم خلالها تنظيم ورش عمل للمساعدة في إنشاء منصة للخبراء والمهنيين المحليين والعالميين في مجال المسؤولية الاجتماعية لمناقشة كيفية استخدام المسؤولية الاجتماعية من قبل المؤسسات لدمج الأهداف الاقتصادية والاجتماعية في عملياتها. وتعليقاً على هذا الحدث، قالت السيدة هبة علي التميمي، نائب رئيس تنفيذي أول – إدارة الاتصالات في QNB: يسعدنا أن نكون البنك الرسمي لهذا الحدث حيث نشارك للعام الثاني على التوالي في فعالياته في خطوة تعكس بقوة رؤيتنا لتوفير قيمة طويلة الأجل وللتأكيد على جهودنا المستمرة لدعم مختلف مبادرات المسؤولية الاجتماعية. وأضافت: سوف يكون لمجموعة QNB حضور بارز في فعاليات نسخة هذه السنة من خلال المشاركة بجناح خاص هو الأكبر في المعرض، وحضور فعال لمتحدثين من المجموعة في جلسات المؤتمر، فضلاً عن المساهمة في تقرير قطر الوطني للمسؤولية الاجتماعية الذي يصدر على هامش الحدث من خلال استعراض نشاطات وإنجازات المجموعة في مجال المسؤولية الاجتماعية.

366

| 30 أبريل 2024

اقتصاد alsharq
QNB: استبعاد تضخم السلع الأساسية

أكد بنك قطر الوطني QNB أن التحركات الفردية لأسعار بعض السلع لا تعكس الصورة الكلية الشاملة لهذا القطاع كفئة أصول، رغم أن الأداء السعري يشير إلى أن الرياح المعاكسة لا تزال تهيمن على آفاق النمو العالمي، مستبعدا في الوقت نفسه تصاعد الضغوط التضخمية مرة أخرى. وقال البنك في تقريره الأسبوعي: إن المكونات الأكثر تأثرا بتطورات الاقتصاد الكلي في مزيج السلع تشير إلى تباطؤ النمو واعتدال التضخم، وهو ما يتفق مع الخطاب السائد عن هبوط ناعم. وأضاف التقرير، يبدو أن الأسعار داخل مزيج السلع الأساسية ككل تدعم النظرة الكلية الإيجابية المتمثلة في تحقيق «الهبوط الناعم» مع مزيد من الاعتدال في التضخم. وأشار إلى أن السلع الأساسية تعتبر من الركائز الأساسية للاقتصاد العالمي، فهي ضرورية لتشغيل مشاريع البناء، وتزويد المركبات بالوقود، وتوفير الموارد الأساسية والمعيشية للأسر، وبالتالي، ليس مستغربا أن تعكس تقلبات الأسعار الديناميكيات المستمرة في القطاعات الرئيسة، ما يوفر رؤى واضحة عن سلامة الأوضاع العامة للاقتصاد العالمي، واتجاه معنويات السوق والتضخم، والتي غالبا ما تؤدي إلى نقاط التحول الدوري أو تؤكد حدوثها. ودعا التقرير إلى عدم المبالغة في تأويل حركة أسعار السلع الفردية، مشيرا إلى أنها تعكس في الغالب عوامل خاصة مرتبطة بأسواق معينة، بما في ذلك أنماط الطقس، أو الاضطرابات لدى المنتجين الرئيسيين، ولا تعتبر مؤشرا لتحركات كبرى على مستوى الاقتصاد الكلي. ويرى أن الأسعار داخل مزيج السلع الأساسية تدعم النظرة الكلية الإيجابية، معزيا ذلك إلى 3 عوامل، هي: أولا، لا تزال الأسعار على نطاق واسع أقل بكثير من الذروة التي بلغتها في مايو 2022، وهو ما يشكل تحديا لفرضية إعادة تسارع الاقتصاد العالمي أو ارتفاع التضخم، ويتضح ذلك أيضا في عملية التصحيح الأكثر وضوحا في أسعار السلع التي تتأثر بشدة بالتقلبات الدورية، كالطاقة والمعادن الأساسية والمواد المرتبطة بالبناء. وفي مجال الطاقة، انخفضت أسعار خام برنت بنسبة 27.7 بالمائة عن ذروتها الأخيرة، رغم أنها لا تزال أعلى من مستويات ما قبل الجائحة، وفيما يخص المعادن الأساسية والمواد المرتبطة بالبناء، انخفضت أسعار النحاس والخشب، وهي عوامل مهمة للنشاط في الصين والولايات المتحدة، بشكل كبير عن ذروتها الأخيرة، ويشير هذا الأداء السعري إلى أن الرياح المعاكسة لا تزال تهيمن على آفاق النمو العالمي، وأن الضغوط التضخمية من غير المرجح أن تتصاعد مرة أخرى. ثانيا، تشير المعادن الثمينة أيضا إلى ضعف الاقتصاد العالمي، حيث وصلت أسعار الذهب إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، وارتفعت بنسبة 25 بالمائة منذ يونيو 2022 لتقترب من 2,300 دولار للأوقية، ومع ذلك، فإن أسعار الفضة، التي تعتبر من المدخلات الأساسية للاقتصاد الجديد (صناعات التكنولوجيا والطاقة النظيفة)، أقل بكثير من أعلى مستوياتها المسجلة مؤخرا، ويعد الأداء القوي للذهب علامة على أن الضغوط الانكماشية تترسخ دون ضغوط من الطلب الإجمالي أو النشاط الاقتصادي. ثالثا، يشير اقتران أسعار الذهب القوية بعوائد سندات الخزانة الأمريكية المستقرة أو المنخفضة في الأرباع الأخيرة إلى أن المستثمرين أصبحوا الآن أكثر ميلا إلى الاعتقاد بتزايد حالة عدم اليقين وأن فرص تصاعد النمو العالمي محدودة. وفي حين يبدو أن الذهب قد انفصل عن اتجاهات التضخم منذ الجائحة، فإنه لا يزال أحد الأصول التقليدية التي تعتبر ملاذا آمنا يمكن اللجوء إليه في أوقات عدم اليقين والتطورات الكلية السلبية، ويميل ارتفاع الطلب على أصول الملاذ الآمن في فئات الأصول التي تتأثر بتطورات الاقتصاد الكلي إلى الارتباط بفترات تباطؤ النمو والتضخم.

198

| 28 أبريل 2024

اقتصاد محلي alsharq
QNB يطلق حملة الألعاب الأولمبية باريس 2024

أعلن QNB، أكبر مؤسسة مالية في الشرق الأوسط وافريقيا، عن حملة جديدة رائعة لحاملي بطاقات Visa الائتمانية تمنحهم فرصة حصرية لحضور دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، مقدمة من Visa. وسيحصل حاملو بطاقات Visa الائتمانية من QNB على فرصة الفوز بواحدة من ست باقات سفر شاملة لشخصين إلى دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، مقدمة من Visa وذلك طيلة الحملة التي تجري خلال الفترة من 7 أبريل إلى 6 يونيو 2024 تتيح لهم فرصة فريدة لحضور حفلي الافتتاح والختام للألعاب. للدخول في السحب، يتعين على العملاء إنفاق ما لا يقل عن 50,000 ريال قطري خلال فترة الحملة. كل إنفاق إضافي بمبلغ 1,000 ريال قطري يتجاوز المبلغ المؤهل سيمنح حاملي البطاقات فرصة إضافية للدخول في السحب إذا تم إنفاق المبلغ محلياً وخمس فرص إذا تم إنفاقه دولياً. سيحصل حاملو بطاقات QNB Visa الائتمانية الصادرة حديثاً على عشر فرص للدخول في السحب بمجرد وصولهم إلى الحد الأدنى من معايير الإنفاق. وتعليقاً على إطلاق الحملة، قال السيد عادل علي المالكي، نائب رئيس تنفيذي أول - الخدمات المصرفية للأفراد في مجموعة QNB: نحن متحمسون لإطلاق هذه الحملة الخاصة بدورة للألعاب الأولمبية باريس 2024، بالتعاون مع Visa، مانحة الحملة باقات حصرية للفائزين خلال هذا الحدث الرياضي الكبير، بما في ذلك حضور حفلي الافتتاح والختام. وتعكس هذه الحملة الفريدة التزامنا بتقديم تجربة دفع إلكترونية آمنة ومريحة ومجزية لعملائنا. ومن جانبه، قال السيد شاشانك سينغ، نائب الرئيس والمدير العام لشركة Visa في قطر والكويت: تعد حملة QNB للألعاب الأولمبية باريس 2024 مثالاً رائعاً على كيفية استفادة عملائنا من رعاية Visa لخلق تجارب حصرية ومجزية ولا تُنسى لحاملي بطاقات Visa. إن الألعاب الأولمبية هي واحدة من الأحداث الرياضية الأكثر مشاهدة على مستوى العالم وتأتي هذه الحملة كخطوة استراتيجية لتعزيز استخدام المدفوعات الرقمية ودعم الشركات المحلية. نحن فخورون بإطلاق مثل هذه المبادرات التي تحقق قيمة لعملائنا وحاملي بطاقات Visa، في الوقت الذي نستعد فيه بتعزيز التجارة الرقمية في قطر.

276

| 24 أبريل 2024

اقتصاد alsharq
تقرير لـ QNB: استمرار تشديد الأوضاع المالية العالمية

توقع بنك قطر الوطني QNB أن تظل الأوضاع المالية العالمية مشددة على المدى المتوسط، وأن يكون النمو الاقتصادي أقل من الاتجاه السائد. ورجح البنك في تقريره الأسبوعي أن يؤدي انخفاض السيولة جراء تطبيع الميزانيات العمومية للبنوك المركزية وأسعار الفائدة المقيدة إلى الحفاظ على الأوضاع المالية المشددة خلال الأشهر المقبلة، وهذا من شأنه أن يحد من توافر الائتمان للشركات والأسر، وسيساهم في تحقيق نمو اقتصادي أقل من الاتجاه السائد. وقال التقرير إنه منذ بداية جائحة فيروس كورونا كوفيد - 19، شهد الاقتصاد العالمي سلسلة من الصدمات الاستثنائية التي دفعت معدلات التضخم إلى مستويات لم نشهدها منذ عقود، حيث بلغ التضخم بحلول منتصف عام 2022، 9.1 بالمائة في الولايات المتحدة، وسجل رقما مزدوجا قياسيا وصل إلى 10.7 بالمائة في منطقة اليورو. وأشار في هذا السياق إلى أن هذه المستويات بعيدة عن المعدل المستهدف في السياسات النقدية البالغ 2 بالمائة، مبينا أن البنوك المركزية كانت مترددة بداية في الاستجابة لارتفاع الأسعار، نظرا للظروف الاستثنائية التي فرضتها الجائحة العالمية، ومخاطر حدوث انهيار اقتصادي أعمق. وأضاف: لقد أصبح من الواضح أن ارتفاع التضخم لم يكن ظاهرة قصيرة الأجل، وهو ما دفع صناع السياسات للرد بقوة لخفض معدلات التضخم نحو المستويات المستهدفة. وعزا التقرير ذلك إلى عاملين رئيسيين، هما: أولا، أنه على الرغم من توقعات أن تبدأ البنوك المركزية الكبرى في خفض أسعار الفائدة في عام 2024، إلا أنها ستكون حذرة في وتيرة تخفيضات أسعار الفائدة، وقد انخفضت آخر المستويات المسجلة للتضخم الرئيسي من ذروتها البالغة 9.1 بالمائة و10.7 بالمائة على التوالي، في الولايات المتحدة ومنطقة اليورو، إلى 3.5 بالمائة و2.4 بالمائة. علاوة على ذلك، من المتوقع أن تستمر معدلات التضخم في الاقتراب نحو مستوى 2 بالمائة المستهدف في ظل ضعف النمو الاقتصادي، ما سيسمح هذا الوضع لبنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إلى 5 بالمائة والبنك المركزي الأوروبي بمقدار 100 نقطة أساس إلى 3.5 بالمائة بحلول نهاية العام. ومع ذلك، فإن وتيرة تخفيض أسعار الفائدة هذه تعني ضمنا أن أسعار الفائدة المرتفعة نسبيا ستظل كما هي خلال الأرباع القليلة القادمة. أما العامل الثاني الذي بنى عليه البنك توقعاته، هو استمرار البنك المركزي الأوروبي، والاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، في استنزاف السيولة في الأنظمة المصرفية من خلال عكس مسار عمليات توسيع الميزانية العمومية التي تم تنفيذها خلال جائحة كوفيد. وتوقع التقرير أن يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة وانخفاض مستويات السيولة في النظام المالي إلى تقييد توافر الائتمان للقطاع الخاص، حيث تظهر أحدث استطلاعات الإقراض المصرفي في الولايات المتحدة ومنطقة اليورو أن البنوك التجارية مستمرة في تشديد معايير الإقراض الخاصة بها. علاوة على ذلك، تتقلص أحجام ائتمان القطاع الخاص في أكبر اقتصادين متقدمين.

334

| 21 أبريل 2024

اقتصاد محلي alsharq
4.1 مليار ريال صافي أرباح QNB

أعلنت مجموعة QNB، أكبر مؤسسة مصرفية في منطقة الشرق الأوسط وافريقيا، عن نتائجها المالية للثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2024. فيما يلي البنود الرئيسية للنتائج المالية للمجموعة للربع الأول من عام 2024. بلغ صافي الأرباح للثلاثة الأشهر المنتهية في 31 مارس 2024 مبلغ 4.1 مليار ريال قطري (1.1 مليار دولار أمريكي)، بزيادة نسبتها 7 % مقارنة بالعام السابق، مما يعكس قوة النتائج المالية لمجموعة QNB. كما ارتفع الدخل التشغيلي بنسبة %11 ليصل إلى 10.4 مليار ريال قطري (2.8 مليار دولار أمريكي)، مما يعكس نجاح مجموعة QNB في الحفاظ على نمو قوي ومستدام في مختلف مصادر الدخل. بلغ إجمالي الموجودات مبلغ1,237 مليار ريال قطري (340 مليار دولار أمريكي) بزيادة نسبتها %5 عن الفترة المنتهية في 31 مارس 2023. وكان المصدر الرئيسي لنمو إجمالي الموجودات هو القروض والسلف التي نمت بنسبة %7 لتصل الى 867 مليار ريال قطري (238 مليار دولار أمريكي). كما ساعد تدفق الودائع المتنوعة الى ارتفاع ودائع العملاء لتبلغ 880 مليار ريال قطري (242 مليار دولار أمريكي) بزيادة نسبتها %6 عن الفترة المنتهية في 31 مارس 2023. كما استقرت نسبة القروض إلى الودائع لتبلغ %98.6 كما في 31 مارس 2024. وقد استقرت نسبة الكفاءة (نسبة التكلفة إلى الدخل) عند %21.7، والتي تعتبر واحدة من أفضل النسب بين المؤسسات المالية الكبيرة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. بلغ معدل القروض غير العاملة كنسبة من إجمالي محفظة القروض مستوى %2.9 كما في31 مارس 2024، وهو من بين أدنى المعدلات على نطاق البنوك الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، الأمر الذي يعكس الجودة العالية لمحفظة القروض وفعالية سياسة إدارة المخاطر الائتمانية. وقد استقرت نسبة تغطية القروض غير العاملة عند مستوى %98، الأمر الذي يعكس استمرار النهج المتحفظ الذي تتبناه المجموعة تجاه القروض المتعثرة. ارتفع إجمالي حقوق المساهمين إلى 105 مليارات ريال قطري (29 مليار دولار أمريكي)، بزيادة 3% عن الفترة المنتهية في 31 مارس 2023. وبلغ العائد على السهم 0.42 ريال قطري (0.12 دولار أمريكي). بلغت نسبة كفاية رأس المال (CAR) %19.1 كما في 31 مارس 2024. كما بلغت نسبة تغطية السيولة ونسبة التمويل الصافي المستقر 162% و104% على التوالي. وتعد تلك النسب أعلى من الحد الأدنى للمتطلبات التنظيمية لمصرف قطر المركزي ولجنة بازل. الجدير بالذكر يعمل لدى المجموعة أكثر من 30,000 موظف عبر 900 موقع وأكثر من5,000 جهاز صراف آلي.

190

| 09 أبريل 2024