أعلنت دار روزا للنشر عن تدشين كتاب جديد للكاتب سعادة الشيخ نواف بن مبارك بن سيف آل ثاني بعنوان “قهوة مع قليل من الفاشية”، وذلك ضمن فعاليات معرض الدوحة الدولي للكتاب. يتناول الكتاب مجموعة من المقالات الفكرية التي تسلط الضوء على قضايا سياسية واجتماعية وثقافية معاصرة، بأسلوب يجمع بين التحليل العميق والطرح النقدي المتزن. ويقدّم المؤلف من خلال نصوصه قراءة معمّقة لظواهر إقليمية ودولية، مستندًا إلى خبرة ميدانية ورؤية مستقلة تُثري النقاش الفكري. يتميّز الكتاب بلغة عربية رصينة تتراوح بين الجدية والسخرية الهادفة، مما يمنح القارئ تجربة فكرية متوازنة تثير التساؤلات وتدعو للتأمل. وسيكون الكتاب متوفرًا بعد تدشينه في جناح دار روزا للنشر بمعرض الدوحة، إضافة إلى توفره لاحقًا في المكتبات المحلية، ومن خلال المنصة الإلكترونية الرسمية لدار روزا. وقال سعادة الشيخ نواف بن مبارك بن سيف آل ثاني: إن “هذا الكتاب محاولة لصناعة حوار صريح مع القارئ، بعيدًا عن الشعارات، وقريبًا من واقعنا كما هو، بكل ما يحمله من تعقيدات وأسئلة مؤجلة، وأكتب هذه النصوص انطلاقًا من قناعة بأن القراءة النقدية للواقع ليست ترفًا فكريًا، بل ضرورة للبقاء والحفاظ على إنسانيتنا وسط هذا الضجيج العالمي”.

أعلنت دار روزا للنشر عن تدشين كتاب جديد للكاتب سعادة الشيخ نواف بن مبارك بن سيف آل ثاني بعنوان “قهوة مع قليل من الفاشية”، وذلك ضمن فعاليات معرض الدوحة الدولي للكتاب. يتناول الكتاب مجموعة من المقالات الفكرية التي تسلط الضوء على قضايا سياسية واجتماعية وثقافية معاصرة، بأسلوب يجمع بين التحليل العميق والطرح النقدي المتزن. ويقدّم المؤلف من خلال نصوصه قراءة معمّقة لظواهر إقليمية ودولية، مستندًا إلى خبرة ميدانية ورؤية مستقلة تُثري النقاش الفكري. يتميّز الكتاب بلغة عربية رصينة تتراوح بين الجدية والسخرية الهادفة، مما يمنح القارئ تجربة فكرية متوازنة تثير التساؤلات وتدعو للتأمل. وسيكون الكتاب متوفرًا بعد تدشينه في جناح دار روزا للنشر بمعرض الدوحة، إضافة إلى توفره لاحقًا في المكتبات المحلية، ومن خلال المنصة الإلكترونية الرسمية لدار روزا. وقال سعادة الشيخ نواف بن مبارك بن سيف آل ثاني: إن “هذا الكتاب محاولة لصناعة حوار صريح مع القارئ، بعيدًا عن الشعارات، وقريبًا من واقعنا كما هو، بكل ما يحمله من تعقيدات وأسئلة مؤجلة، وأكتب هذه النصوص انطلاقًا من قناعة بأن القراءة النقدية للواقع ليست ترفًا فكريًا، بل ضرورة للبقاء والحفاظ على إنسانيتنا وسط هذا الضجيج العالمي”.

■هيفاء الخزاعي: «ترانيم الجدات» يعزز القيم القطرية ■ وضحى السليطي: أعمالي تركز على المرأة وزخارفها التقليدية ■ هنادي الدرويش تجسد العلاقة بين الذاكرة والزمن والهوية يفتتح جاليري المرخية اليوم المعرض الفني الجماعي «هليلات.. تُجمع فتكتمل قمراً»، وذلك في مركز كتارا للفن، بالتعاون مع فناء آرت في أولى انطلاقاته في الدوحة. يستمر المعرض حتى 22 يونيو المقبل، ويضم أعمال ست فنانات قطريات مبدعات، هن: هنادي الدرويش، هيفاء الخزاعي، وضحى السليطي، إيمان السعد، سعاد السالم، نعيمة الهيل. ويحتفي المعرض بتجارب نسوية قطرية معاصرة، حيث تتلاقى الخطوط والتفاصيل الفنية لتشكل «هلالًا» متكاملًا يعكس وعي المرأة القطرية وإبداعها الفني والثقافي.. الشرق حرصت على رصد الأعمال الفنية، والتي تعكس تنوعاً عبر وسائط متعددة تشمل الرسم، والخط العربي، والزخرفة، والطباعة، والسيراميك، والنسيج، وتتناول قضايا الهوية والذاكرة والتراث والروحانية، من خلال لغات بصرية معاصرة تعبر عن تجارب شخصية وعمق ثقافي مميز. ومن جانبها، تقول الفنانة هيفاء الخزاعي، إن مشاركتي أعمالي الفنية بالمعرض تأتي باسم «ترانيم الجدات»، ولكوني فنانة تشكيلية قطرية مرتبطة بمجتمعنا وما يحويه من عادات وتقاليد راسخة، فأعمالي تسلط الضوء على القيم القطرية والعادات والتقاليد وإبرازها بخامة السيراميك لكونه مادة طبيعية طيعة في فن التشكيل به. وتتابع: وجدت في ذلك متعة وإلهاما من خلال استخدام هذه الخامة في أعمالي الفنية المعروضة، وساعدتني لتوصيل المعلومة إلى المتلقي وإبراز أهمية التراث القطري، لافتة إلى تركيزها على موضوع المرأة وملابسها كأساس لأعمالها الفنية، لتصل أفكارها الفنية إلى المشاهد، عبر خامة السيراميك. أما الفنانة وضحى السليطي فتقول إنها تشارك في المعرض بحوالي ستة أعمال فنية متنوعة بين اللوحات الفنية وART Book وأن موضوع هذه المجموعة الفنية، هو «المرأة وزخارفها التقليدية»، والذي يعد استكمالاً لمشروعي الفني. وتتابع: منذ بدء مسيرتي الفنية، وأنا أركز على الوحدات الزخرفية التقليدية القطرية وجماليات الحروف الأولى من هذه الزخارف باستخدام الخط العربي وإخراج أعمال فنية مميزه بطابع معاصر. وتضيف الفنانة وضحى السليطي أن هدفها من هذه المجموعة «إيصال رسالة للأجيال بدوري كفنانة بأهمية المحافظة على الزخارف التقليدية ونشرها من خلال أعمالي الفنية بالمجالات المختلفة». وبدورها، تستخدم الفنانة التشكيلية هنادي الدرويش في أعمالها التي يضمها المعرض خامات مستوحاة من الزي التقليدي القطري لتجسيد العلاقة بين الذاكرة والزمن والهوية، معتبرة مثل هذه المعارض الفنية الجماعية من الأهمية بمكان لتطوير تجربة الفنان، وتتيح له فرصة الاطلاع على تطورات المشهد التشكيلي، فضلاً عن التفاعل والحوار الهادف حول تلك التجارب. وبدورها، تستلهم الفنانة نعيمة الهيل أعمالها من أشعار المؤسس الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، طيب الله ثراه، وتحول القيم الإسلامية إلى لوحات خطية باستخدام الخط الكوفي المربع. أما الفنانة إيمان السعد، فتعيد إحياء فن المنمنمات الإسلامية لتجسيد مشاهد من الحياة القطرية القديمة، بينما تقدم الفنانة سعاد السالم مجموعة «نجمة»، التي تعبر عن هوية المرأة القطرية.

■هيفاء الخزاعي: «ترانيم الجدات» يعزز القيم القطرية ■ وضحى السليطي: أعمالي تركز على المرأة وزخارفها التقليدية ■ هنادي الدرويش تجسد العلاقة بين الذاكرة والزمن والهوية يفتتح جاليري المرخية اليوم المعرض الفني الجماعي «هليلات.. تُجمع فتكتمل قمراً»، وذلك في مركز كتارا للفن، بالتعاون مع فناء آرت في أولى انطلاقاته في الدوحة. يستمر المعرض حتى 22 يونيو المقبل، ويضم أعمال ست فنانات قطريات مبدعات، هن: هنادي الدرويش، هيفاء الخزاعي، وضحى السليطي، إيمان السعد، سعاد السالم، نعيمة الهيل. ويحتفي المعرض بتجارب نسوية قطرية معاصرة، حيث تتلاقى الخطوط والتفاصيل الفنية لتشكل «هلالًا» متكاملًا يعكس وعي المرأة القطرية وإبداعها الفني والثقافي.. الشرق حرصت على رصد الأعمال الفنية، والتي تعكس تنوعاً عبر وسائط متعددة تشمل الرسم، والخط العربي، والزخرفة، والطباعة، والسيراميك، والنسيج، وتتناول قضايا الهوية والذاكرة والتراث والروحانية، من خلال لغات بصرية معاصرة تعبر عن تجارب شخصية وعمق ثقافي مميز. ومن جانبها، تقول الفنانة هيفاء الخزاعي، إن مشاركتي أعمالي الفنية بالمعرض تأتي باسم «ترانيم الجدات»، ولكوني فنانة تشكيلية قطرية مرتبطة بمجتمعنا وما يحويه من عادات وتقاليد راسخة، فأعمالي تسلط الضوء على القيم القطرية والعادات والتقاليد وإبرازها بخامة السيراميك لكونه مادة طبيعية طيعة في فن التشكيل به. وتتابع: وجدت في ذلك متعة وإلهاما من خلال استخدام هذه الخامة في أعمالي الفنية المعروضة، وساعدتني لتوصيل المعلومة إلى المتلقي وإبراز أهمية التراث القطري، لافتة إلى تركيزها على موضوع المرأة وملابسها كأساس لأعمالها الفنية، لتصل أفكارها الفنية إلى المشاهد، عبر خامة السيراميك. أما الفنانة وضحى السليطي فتقول إنها تشارك في المعرض بحوالي ستة أعمال فنية متنوعة بين اللوحات الفنية وART Book وأن موضوع هذه المجموعة الفنية، هو «المرأة وزخارفها التقليدية»، والذي يعد استكمالاً لمشروعي الفني. وتتابع: منذ بدء مسيرتي الفنية، وأنا أركز على الوحدات الزخرفية التقليدية القطرية وجماليات الحروف الأولى من هذه الزخارف باستخدام الخط العربي وإخراج أعمال فنية مميزه بطابع معاصر. وتضيف الفنانة وضحى السليطي أن هدفها من هذه المجموعة «إيصال رسالة للأجيال بدوري كفنانة بأهمية المحافظة على الزخارف التقليدية ونشرها من خلال أعمالي الفنية بالمجالات المختلفة». وبدورها، تستخدم الفنانة التشكيلية هنادي الدرويش في أعمالها التي يضمها المعرض خامات مستوحاة من الزي التقليدي القطري لتجسيد العلاقة بين الذاكرة والزمن والهوية، معتبرة مثل هذه المعارض الفنية الجماعية من الأهمية بمكان لتطوير تجربة الفنان، وتتيح له فرصة الاطلاع على تطورات المشهد التشكيلي، فضلاً عن التفاعل والحوار الهادف حول تلك التجارب. وبدورها، تستلهم الفنانة نعيمة الهيل أعمالها من أشعار المؤسس الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، طيب الله ثراه، وتحول القيم الإسلامية إلى لوحات خطية باستخدام الخط الكوفي المربع. أما الفنانة إيمان السعد، فتعيد إحياء فن المنمنمات الإسلامية لتجسيد مشاهد من الحياة القطرية القديمة، بينما تقدم الفنانة سعاد السالم مجموعة «نجمة»، التي تعبر عن هوية المرأة القطرية.

■ الطاقة الإنتاجية الإجمالية تبلغ 875 ميغاواط من الكهرباء ■تضاعف السعة الإنتاجية لمحطات الطاقة الشمسية في الدولة إلى 1,675 ميغاواط ■ توليد أكثر من 4,000 ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 ■ تشغيل محطة دخان العملاقة للطاقة الشمسية بحلول عام 2029 ■سعد الكعبي: تنفيذ وتشغيل مشاريع الطاقة من خلال خبراتنا الوطنية تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل افتتاح محطتي راس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية في مدينة راس لفان صباح أمس، بطاقة إنتاجية إجمالية تبلغ 875 ميغاواط من الكهرباء، وهو ما سيضاعف السعة الإنتاجية لمحطات الطاقة الشمسية في دولة قطر إلى 1,675 ميغاواط من الطاقة الكهربائية المتجددة. وقد تم افتتاح المحطتين خلال حفل خاص أقيم في مدينة راس لفان الصناعية بحضور سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، وعدد من المديرين وكبار المسؤولين في قطاع الطاقة، وشهد سمو الأمير خلال الحفل فيلما وثائقيا حول مراحل إنشاء المحطتين وأهدافهما في دعم استراتيجية الدولة للتحول إلى طاقة منخفضة الكربون، وتعزيز الاستدامة البيئية وفقا لرؤية قطر الوطنية 2030، كما شاهد سموه عرضا مسرحيا حول طرق استخدامات الطاقة الشمسية قديما في الزراعة والصناعة، كما اطلع سمو الأمير على غرفة التحكم بألواح الطاقة الشمسية وتوزيعها، وما تحتويه من أحدث التقنيات والتكنولوجيا المستخدمة في توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وخدمات مرافق المحطتين، وقدرتهما الإنتاجية في تلبية جزء كبير من احتياجات الدولة من الطاقة المتجددة خلال المرحلة المقبلة. - تحول الطاقة وبهذه المناسبة بين حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أن تدشين مشروعي راس لفان ومسيعيد الاستراتيجيين للطاقة الشمسية يأتي ضمن الخطط التي رسمتها الدولة للتحول للطاقة المتجددة، وتنويع موارد الطاقة ودعم المشاريع التنموية الاستراتيجية، وقال سمو أمير البلاد المفدى، في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة إكس: في إطار خططنا للتحول نحو الطاقة المتجددة، دشنت مشروعين استراتيجيين للطاقة الشمسية في راس لفان ومسيعيد، نهدف من هاتين المحطتين إلى تنويع موارد الطاقة ودعم المشاريع التنموية الاستراتيجية لبلادنا، والاستفادة من إمكانات الطاقة المنخفضة الكربون في خططنا للاستدامة والحد من التأثيرات البيئية. - الخبرات الوطنية من جانبه شدد المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، خلال كلمته الافتتاحية أن قطر للطاقة تجاوزت مرحلة الاعتماد على خبرات الآخرين في بناء وتشغيل وصيانة محطات الطاقة الشمسية، قائلا بدأنا بتنفيذ هذه المشاريع بخبراتنا الوطنية التي نعتز بها وبإنجازاتها، مشيرا إلى أن تشغيل محطتي راس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية، الذي سيضاعف السعة الإنتاجية لمحطات الطاقة الشمسية في دولة قطر إلى 1,675 ميغاواط من الطاقة الكهربائية المتجددة، يشكل خطوة أساسية نحو تحقيق الركيزة الرابعة من رؤية قطر الوطنية 2030، وهي إدارة البيئة بشكل يضمن الانسجام والتناسق بين التنمية الاقتصادية والاجتماعية وحماية البيئة، ويحقق أيضا أحد أهداف استراتيجية قطر للطاقة للاستدامة، المتمثل في توليد أكثر من 4,000 ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. - الحد من الانبعاثات وتابع سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة: إن بناء محطات الطاقة الشمسية يعد من أهم مبادرات الدولة للحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وتطوير مشاريع الاستدامة، وتنويع مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية. ومن المتوقع أن تعمل هذه المحطات على خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحوالي 4,7 مليون طن سنويا. وستلعب هاتان المحطتان، إلى جانب محطة الخرسعة، دورا مهما في تلبية الطلب على الكهرباء في الدولة، حيث تساهم المحطات الثلاث بحوالي 15 بالمائة من إجمالي الطلب على الكهرباء في أوقات الذروة. وسترتفع هذه النسبة إلى 30 بالمائة بعد تشغيل محطة دخان العملاقة للطاقة الشمسية بحلول عام 2029، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية حوالي 2,000 ميغاواط. - مشاريع تكميلية ويأتي تدشين محطتي راس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية، الذي أضاف قدرة إنتاجية من الكهرباء تبلغ 875 ميغاواط، استكمالا لجهود البلاد في التحول نحو الطاقة المتجددة من خلال إطلاق العديد من مشاريع توليد الكهرباء عبر الأشعة الكهروضوئية، ومن بينها محطة الخرسعة التي تم تدشينها في عام 2022، بطاقة إنتاجية تبلغ 800 ميغاواط، وهو ما يعكس حجم التحول الاقتصادي والالتزام البيئي لدولة قطر، ويعزز مكانتها كرائد إقليمي في مجال الطاقة المتجددة، خصوصا مع استمرارها في تطوير مشاريع ضخمة، وتبني سياسات داعمة وابتكارات تكنولوجية في مجال الطاقة المتجددة تضعها على مسار تحقيق أهدافها الطموحة في الاستدامة وتنويع الاقتصاد الوطني بحلول عام 2030. وتعتزم قطر للطاقة بناء محطة عملاقة أخرى للطاقة الشمسية في منطقة دخان تبلغ طاقتها الإنتاجية 2000 ميغاواط، حيث تأتي هذه المحطة الجديدة لمضاعفة قدرة قطر على إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى 4000 ميغاواط، وهو ما يشكل 30% من إجمالي القدرة الإنتاجية من الطاقة الكهربائية في قطر بحلول 2030. وتعتبر هذه المحطة ضمن أكبر محطات الطاقة الشمسية على مستوى العالم، لتضم بذلك محفظة الطاقات الشمسية، للطاقات الشمسية التابعة لقطر للطاقة محطة الخرسعة للطاقة الشمسية بسعة تبلغ 800 ميغاواط من الكهرباء، إلى جانب محطتين ضخمتين من الطاقة الشمسية في مدينتي مسيعيد وراس لفان الصناعيتين باستثمارات تبلغ 2 مليار و300 مليون ريال قطري، وبقدرة توليد إجمالية للطاقة الكهربائية تصل إلى 875 ميغاواط، في انتظار الانتهاء من مشروع محطة دخان.

■ الطاقة الإنتاجية الإجمالية تبلغ 875 ميغاواط من الكهرباء ■تضاعف السعة الإنتاجية لمحطات الطاقة الشمسية في الدولة إلى 1,675 ميغاواط ■ توليد أكثر من 4,000 ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 ■ تشغيل محطة دخان العملاقة للطاقة الشمسية بحلول عام 2029 ■سعد الكعبي: تنفيذ وتشغيل مشاريع الطاقة من خلال خبراتنا الوطنية تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل افتتاح محطتي راس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية في مدينة راس لفان صباح أمس، بطاقة إنتاجية إجمالية تبلغ 875 ميغاواط من الكهرباء، وهو ما سيضاعف السعة الإنتاجية لمحطات الطاقة الشمسية في دولة قطر إلى 1,675 ميغاواط من الطاقة الكهربائية المتجددة. وقد تم افتتاح المحطتين خلال حفل خاص أقيم في مدينة راس لفان الصناعية بحضور سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، وعدد من المديرين وكبار المسؤولين في قطاع الطاقة، وشهد سمو الأمير خلال الحفل فيلما وثائقيا حول مراحل إنشاء المحطتين وأهدافهما في دعم استراتيجية الدولة للتحول إلى طاقة منخفضة الكربون، وتعزيز الاستدامة البيئية وفقا لرؤية قطر الوطنية 2030، كما شاهد سموه عرضا مسرحيا حول طرق استخدامات الطاقة الشمسية قديما في الزراعة والصناعة، كما اطلع سمو الأمير على غرفة التحكم بألواح الطاقة الشمسية وتوزيعها، وما تحتويه من أحدث التقنيات والتكنولوجيا المستخدمة في توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وخدمات مرافق المحطتين، وقدرتهما الإنتاجية في تلبية جزء كبير من احتياجات الدولة من الطاقة المتجددة خلال المرحلة المقبلة. - تحول الطاقة وبهذه المناسبة بين حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أن تدشين مشروعي راس لفان ومسيعيد الاستراتيجيين للطاقة الشمسية يأتي ضمن الخطط التي رسمتها الدولة للتحول للطاقة المتجددة، وتنويع موارد الطاقة ودعم المشاريع التنموية الاستراتيجية، وقال سمو أمير البلاد المفدى، في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة إكس: في إطار خططنا للتحول نحو الطاقة المتجددة، دشنت مشروعين استراتيجيين للطاقة الشمسية في راس لفان ومسيعيد، نهدف من هاتين المحطتين إلى تنويع موارد الطاقة ودعم المشاريع التنموية الاستراتيجية لبلادنا، والاستفادة من إمكانات الطاقة المنخفضة الكربون في خططنا للاستدامة والحد من التأثيرات البيئية. - الخبرات الوطنية من جانبه شدد المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، خلال كلمته الافتتاحية أن قطر للطاقة تجاوزت مرحلة الاعتماد على خبرات الآخرين في بناء وتشغيل وصيانة محطات الطاقة الشمسية، قائلا بدأنا بتنفيذ هذه المشاريع بخبراتنا الوطنية التي نعتز بها وبإنجازاتها، مشيرا إلى أن تشغيل محطتي راس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية، الذي سيضاعف السعة الإنتاجية لمحطات الطاقة الشمسية في دولة قطر إلى 1,675 ميغاواط من الطاقة الكهربائية المتجددة، يشكل خطوة أساسية نحو تحقيق الركيزة الرابعة من رؤية قطر الوطنية 2030، وهي إدارة البيئة بشكل يضمن الانسجام والتناسق بين التنمية الاقتصادية والاجتماعية وحماية البيئة، ويحقق أيضا أحد أهداف استراتيجية قطر للطاقة للاستدامة، المتمثل في توليد أكثر من 4,000 ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. - الحد من الانبعاثات وتابع سعادة وزير الدولة لشؤون الطاقة: إن بناء محطات الطاقة الشمسية يعد من أهم مبادرات الدولة للحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وتطوير مشاريع الاستدامة، وتنويع مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية. ومن المتوقع أن تعمل هذه المحطات على خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحوالي 4,7 مليون طن سنويا. وستلعب هاتان المحطتان، إلى جانب محطة الخرسعة، دورا مهما في تلبية الطلب على الكهرباء في الدولة، حيث تساهم المحطات الثلاث بحوالي 15 بالمائة من إجمالي الطلب على الكهرباء في أوقات الذروة. وسترتفع هذه النسبة إلى 30 بالمائة بعد تشغيل محطة دخان العملاقة للطاقة الشمسية بحلول عام 2029، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية حوالي 2,000 ميغاواط. - مشاريع تكميلية ويأتي تدشين محطتي راس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية، الذي أضاف قدرة إنتاجية من الكهرباء تبلغ 875 ميغاواط، استكمالا لجهود البلاد في التحول نحو الطاقة المتجددة من خلال إطلاق العديد من مشاريع توليد الكهرباء عبر الأشعة الكهروضوئية، ومن بينها محطة الخرسعة التي تم تدشينها في عام 2022، بطاقة إنتاجية تبلغ 800 ميغاواط، وهو ما يعكس حجم التحول الاقتصادي والالتزام البيئي لدولة قطر، ويعزز مكانتها كرائد إقليمي في مجال الطاقة المتجددة، خصوصا مع استمرارها في تطوير مشاريع ضخمة، وتبني سياسات داعمة وابتكارات تكنولوجية في مجال الطاقة المتجددة تضعها على مسار تحقيق أهدافها الطموحة في الاستدامة وتنويع الاقتصاد الوطني بحلول عام 2030. وتعتزم قطر للطاقة بناء محطة عملاقة أخرى للطاقة الشمسية في منطقة دخان تبلغ طاقتها الإنتاجية 2000 ميغاواط، حيث تأتي هذه المحطة الجديدة لمضاعفة قدرة قطر على إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى 4000 ميغاواط، وهو ما يشكل 30% من إجمالي القدرة الإنتاجية من الطاقة الكهربائية في قطر بحلول 2030. وتعتبر هذه المحطة ضمن أكبر محطات الطاقة الشمسية على مستوى العالم، لتضم بذلك محفظة الطاقات الشمسية، للطاقات الشمسية التابعة لقطر للطاقة محطة الخرسعة للطاقة الشمسية بسعة تبلغ 800 ميغاواط من الكهرباء، إلى جانب محطتين ضخمتين من الطاقة الشمسية في مدينتي مسيعيد وراس لفان الصناعيتين باستثمارات تبلغ 2 مليار و300 مليون ريال قطري، وبقدرة توليد إجمالية للطاقة الكهربائية تصل إلى 875 ميغاواط، في انتظار الانتهاء من مشروع محطة دخان.

أعلنت الشركة الوطنية للإجارة القابضة عن نتائجها المالية للفترة المنتهية في 31 مارس 2025، حيث حققت الشركة زيادة في صافي الأرباح بنسبة 8.02%، ليصل إلى 5.15 مليون ريال قطري، مقارنة بـ 4.77 مليون ريال في نفس الفترة من العام السابق. كما حافظت الشركة على استقرار عائد السهم عند 0.010 ريال قطري، مقارنة بـ 0.010 ريال قطري في العام الماضي. وفيما يتعلق بالإيرادات، فقد شهدت نمواً بنسبة 24.78%، لتبلغ 18.58 مليون ريال قطري. في تعليقه على النتائج المالية للربع الأول من هذا العام، أعرب السيد حمد حسن الجمالي، الرئيس التنفيذي للشركة، عن سعادته بالأداء الإيجابي الذي حققته الشركة، حيث سجل صافي الأرباح زيادة ملحوظة بنسبة 8.02%. وقد جاء هذا التحسن نتيجة لاستقرار أداء المحافظ الاستثمارية، فضلاً عن الأداء القوي لأكاديمية الإجارة للسواقة. وأكد الجمالي التزام الشركة العميق بتنفيذ استراتيجيتها من خلال تعزيز محفظتها الاستثمارية عبر استثمار جديد في الصكوك ذات العوائد المرتفعة. وأضاف: نحن راضون بأداء الشركة الجيد هذا الربع، حيث إن زيادة الأرباح مدعومة بالعوائد المستقرة من محفظة استثماراتنا والأداء التشغيلي المستقر لأكاديمية الإجارة للسواقة. استمرت محفظة الصكوك في تقديم عوائد ثابتة، مما يعكس تركيزنا الاستراتيجي على الأصول ذات العائد المرتفع والمخاطر المنخفضة.كما أشار الجمالي إلى أن الشركة حالياً في مرحلة تنفيذ مشروع حي الروضة السكني في المملكة العربية السعودية، والذي سيساهم في زيادة العائد على الأصول وتعزيز مصلحة المساهمين. وأكد الجمالي أن الشركة ستواصل السعي للبحث عن أفضل الفرص الاستثمارية لتحقيق أقصى قدر من المنافع للمساهمين وتعزيز موقعها في السوق. - تعزيز الاستثمار هذا وتلتزم شركة الإجارة القابضة بتعزيز الاستثمار القطري والاستثمار الأجنبي في قطر، حيث تساهم بفعالية في النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة في دولة قطر. تضمن شركة الإجارة القابضة تحقيق نمو مستدام واستقرار اقتصادي عبر استثمارات استراتيجية في مختلف القطاعات، وتعمل كشريك موثوق به للمستثمرين المحليين والدوليين، مما يعزز النمو من خلال مبادرات استراتيجية ومستدامة. تُعد شركة الإجارة القابضة واحدة من الشركات المدرجة في بورصة قطر، مما يعكس التزامها بأفضل ممارسات والشفافية المالية. تنظر الشركة إلى بورصة قطر كمنصة رئيسية للابتكار والنمو، وتهدف إلى تحقيق أقصى استفادة لمساهميها وتعزيز مكانتها كمساهم رئيسي في الاقتصاد القطري. - محفظة استثمارية متنوعة تتمتع شركة الإجارة القابضة بمحفظة استثمارية متنوعة وشاملة تعكس التزامها بالتنويع ورؤيتها المستقبلية الطموحة. تشمل محفظة الشركة قطاعات العقارات، الخدمات اللوجستية، النقل، وغيرها. يتم اختيار كل استثمار بدقة لضمان تحقيق الربحية والنمو المستدام، بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية للشركة. - الشركات التابعة تلتزم شركة الإجارة القابضة وشركاتها التابعة بدعم وتعزيز البنية التحتية الاقتصادية في قطر. تشمل مشاريعها التطوير العقاري وتقديم مبانٍ مكتبية وتجارية وسكنية مبتكرة. كما تلعب الشركة دورًا نشِطًا في قطاع اللوجستيات، حيث توفر حلول تخزين متقدمة ومرافق تلبي الاحتياجات المتزايدة للشركات القطرية. من خلال هذه الاستثمارات، تهدف شركة الإجارة القابضة إلى تحقيق عوائد مستدامة.

أعلن امس مجلس إدارة شركة أعمال إحدى أبرز وأكبر مجموعات الأعمال متنوعة الأنشطة بالمنطقة، عن النتائج المالية للربع الأول المنتهي في 31 مارس 2025. أبرز النتائج المالية: ارتفعت الإيرادات الإجمالية بنسبة 6.8% لتبلغ 580.3 مليون ريال قطري (مقارنة مع 543.3 مليون ريال قطري خلال الربع الأول من 2024، الأرباح الإجمالية انخفضت بنسبة 1.3% لتبلغ 128.7 مليون ريال قطري (مقارنة مع 130.4 مليون ريال قطري خلال الربع الأول من 2024، ارتفع صافي الربح المنسوب إلى حقوق المساهمين في أعمال بنسبة 8.3% ليبلغ 101.8 مليون ريال قطري مقارنة مع 94.0 مليون ريال قطري خلال الربع الأول من 2024، ارتفع العائد على السهم بنسبة 8.3% ليبلغ 0.016 ريال قطري مقارنة مع 0.015 ريال قطري خلال الربع الأول من 2024، صافي الاستثمارات في النفقات الرأسمالية انخفض بنسبة 35.7% ليبلغ 6.6 مليون ريال قطري مقارنة مع 10.3 مليون ريال قطري خلال الربع الأول من 2024، نسبة الاقتراض انخفضت إلى 0.9% مقابل 1.2% خلال الربع الأول من 2024. - نظرة مستقبلية وفي سياق تعليقه على هذه النتائج، قال السيد راشد بن علي المنصوري الرئيس التنفيذي لشركة أعمال: «يسرني أن أعلن عن تسجيل شركة أعمال بداية قوية لعام 2025، حيث حققت الشركة نموًا قويًا في الإيرادات بنسبة 6.8% على أساسٍ سنوي، وارتفاعًا في صافي الأرباح بنسبة 8.3%. وتؤكد هذه النتائج التزام الشركة بتنفيذ استراتيجيتها المستدامة، في ظل مواصلتها التكيف مع ظروف السوق المتغيرة، وسعيها الدؤوب نحو تحقيق آفاق نمو واعدة عبر محفظتها الاستثمارية المتنوعة والمتميزة. وقد واصل قطاع التجارة والتوزيع أداءه الجيد مسجلًا نتائج إيجابية خلال عام 2025، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى النمو العضوي القوي في شركة ابن سينا الطبية عقب تغيير وحدة الأعمال. كما نجحت شركة أعمال للتجارة والتوزيع في زيادة حصتها السوقية وإيراداتها بفضل عروض البيع بالتجزئة وزيادة الأسعار نتيجة تجديد عقود الخدمات. واستمر قطاع الإنتاج الصناعي في إظهار أداءٍ متباينٍ، حيث أدى انخفاض مستويات النشاط في مجال الإنشاءات الجديدة إلى انخفاض الطلب على («أعمال ريديمكس») وأعمال للصناعات الإسمنتية، ليسجل القطاع استقرارًا نسبيًا في الإيرادات وصافي الأرباح على أساسٍ سنوي. ومع ذلك، استفادت شركة «سنيار للصناعات القابضة قطر» مجددًا من الطلب الناتج عن مشروعي المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) وحقل الشمال، مما عزز ربحيتها الجيدة، بينما تعززت ربحية «أعمال لخدمات النقل البحري» بفضل تحسن أسعار الشحن واستقرار معدلات الإشغال. وقد حقق قطاعنا العقاري نموًا قويًا في الإيرادات وصافي الأرباح خلال الربع الأول من العام الجاري، مما يُبرز المكانة القوية التي تتمتع بها محفظة أعمال العقارية التجارية والسكنية. وفي سيتي سنتر الدوحة، تكللت الاستثمارات الأخيرة لتحسين تجربة التسوق بالنجاح بتوقيع عقود إيجار جديدة مع عدد من المستأجرين الجدد بشروط مالية أكثر ملاءمة. وفي الوقت نفسه، استفاد أداء أعمال للعقارات من زيادة طفيفة في معدلات الإشغال المرتفعة في الأساس. - نتائج إيجابية من جانبه، أضاف سعادة الشيخ محمد بن فيصل آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة «أعمال»: «بشكل عام، تُعدّ هذه النتائج التي تم تحقيقها خلال الربع الأول من العام الجاري، إيجابيةً لشركة أعمال، مما يضعها على أرضية صلبة في سعيها لتكرار الأداء القوي والمضي قدماً في التقدم الاستراتيجي الناجح الذي تحقق خلال عام 2024. وبالنظر إلى بقية العام، فإنني على ثقة بقدرة أعمال المستمرة على الاستفادة من نموذج أعمالها المرن والمتنوع لاغتنام فرص النمو الوفيرة في قطر والمنطقة ككل. أود أن أشكر جميع موظفي أعمال على جهودهم ومساهماتهم، وأتطلع إلى تحقيق قيمة مضافة لجميع مساهمي الشركة.»

نظم البنك التجاري، البنك الرائد في مجال الحلول المصرفية الرقمية المبتكرة في قطر، لقاءً خاصًا في جمهورية مصر العربية، استضاف خلاله نخبة من ممثلي إدارة الخزانة في عدد من البنوك المصرية والإقليمية العاملة في السوق المصري. وقد حضر اللقاء سعادة السفير طارق بن علي فرج الأنصاري، سفير دولة قطر لدى جمهورية مصر العربية، وذلك في إطار جهوده البارزة لتعزيز العلاقات المصرفية الإقليمية. يأتي هذا الحدث تأكيدًا على إيمان البنك التجاري بأهمية تمكين الشراكات الاستراتيجية مع المؤسسات المصرفية التي تتشارك معه الرؤية والطموح. وبدورها تتعدى هذه الشراكات الأهداف المشتركة لتشمل أيضًا الالتزام المتبادل الهادف إلى دفع عجلة النمو وتعزيز فرص التعاون في القطاع المالي. وفي هذا السياق، صرح عمران الشيراوي، مساعد مدير عام ورئيس إدارة الأصول والخصوم في البنك التجاري، قائلاً: «إن بناء منظومة اقتصادية ومصرفية متكاملة هو ركيزة أساسية لازدهار الأسواق في المنطقة. ويعكس المشهد الاقتصادي في دولة قطر نموذجًا رائدًا في التنوع والشمولية، وهما عنصران أساسيان في تعزيز مرونة السوق المحلي. وانطلاقًا من هنا، نحرص على ترسيخ علاقاتنا مع البنوك الزميلة، ونسعى إلى توسيع شبكة تعاوننا بما يخدم مصالح الجميع» وفي الختام، يواصل البنك التجاري التزامه بدوره المصرفي الفاعل في المنطقة، حيث يتطلع إلى تنظيم المزيد من الفعاليات مستقبلاً، مع توسيع دائرة المشاركة لتشمل قطاعات أخرى، واستكشاف مجالات جديدة للتعاون المثمر مع المؤسسات المالية في مصر.

نظم البنك التجاري، البنك الرائد في مجال الحلول المصرفية الرقمية المبتكرة في قطر، لقاءً خاصًا في جمهورية مصر العربية، استضاف خلاله نخبة من ممثلي إدارة الخزانة في عدد من البنوك المصرية والإقليمية العاملة في السوق المصري. وقد حضر اللقاء سعادة السفير طارق بن علي فرج الأنصاري، سفير دولة قطر لدى جمهورية مصر العربية، وذلك في إطار جهوده البارزة لتعزيز العلاقات المصرفية الإقليمية. يأتي هذا الحدث تأكيدًا على إيمان البنك التجاري بأهمية تمكين الشراكات الاستراتيجية مع المؤسسات المصرفية التي تتشارك معه الرؤية والطموح. وبدورها تتعدى هذه الشراكات الأهداف المشتركة لتشمل أيضًا الالتزام المتبادل الهادف إلى دفع عجلة النمو وتعزيز فرص التعاون في القطاع المالي. وفي هذا السياق، صرح عمران الشيراوي، مساعد مدير عام ورئيس إدارة الأصول والخصوم في البنك التجاري، قائلاً: «إن بناء منظومة اقتصادية ومصرفية متكاملة هو ركيزة أساسية لازدهار الأسواق في المنطقة. ويعكس المشهد الاقتصادي في دولة قطر نموذجًا رائدًا في التنوع والشمولية، وهما عنصران أساسيان في تعزيز مرونة السوق المحلي. وانطلاقًا من هنا، نحرص على ترسيخ علاقاتنا مع البنوك الزميلة، ونسعى إلى توسيع شبكة تعاوننا بما يخدم مصالح الجميع» وفي الختام، يواصل البنك التجاري التزامه بدوره المصرفي الفاعل في المنطقة، حيث يتطلع إلى تنظيم المزيد من الفعاليات مستقبلاً، مع توسيع دائرة المشاركة لتشمل قطاعات أخرى، واستكشاف مجالات جديدة للتعاون المثمر مع المؤسسات المالية في مصر.

أعلنت مجموعة إزدان القابضة أنه بناء على نتائج اجتماع الجمعية العامة العادية لمجموعة إزدان القابضة المنعقدة بتاريخ 20 أبريل، والتي تم فيها انتخاب مجلس إدارة جديد للمجموعة عن الفترة الممتدة من 2025 وحتى 2027، فإن مجلس الإدارة الجديد قد اجتمع وانتخب من بين أعضائه رئيسًا لمجلس الإدارة ونائبا للرئيس، وذلك وفقا للتالي: شركة كيان للأعمال والاستثمار، ويمثلها الشيخ ثاني بن عبدالله بن ثاني آل ثاني، الصفة: رئيس مجلس الإدارة غير مستقل وغير تنفيذي، ومجموعة التداول للتجارة، ويمثلها الشيخ خليفة بن ثاني بن عبدالله آل ثاني، الصفة: نائب رئيس مجلس الإدارة غير مستقل وغير تنفيذي.

اعلن بنك لِشا أنه استحوذ على عقار سكني في منطقة الخليج الغربي الاحد الماضي، من خلال شركة تابعة للبنك. حيث بلغت قيمة الصفقة 280,000,000، بحسب بيان نشره موقع البورصة. الجدير بالذكر يلعب بنك لشا دور الشريك الاستثماري حيث يسعى إلى توفير مجموعة واسعة من الفرص الاستثمارية المغرية والحلول المالية المبتكرة في الأسواق المحلية والإقليمية والدولية. ويواصل البنك تعزيز دوره كمستشار موثوق به .

اعلن بنك لِشا أنه استحوذ على عقار سكني في منطقة الخليج الغربي الاحد الماضي، من خلال شركة تابعة للبنك. حيث بلغت قيمة الصفقة 280,000,000، بحسب بيان نشره موقع البورصة. الجدير بالذكر يلعب بنك لشا دور الشريك الاستثماري حيث يسعى إلى توفير مجموعة واسعة من الفرص الاستثمارية المغرية والحلول المالية المبتكرة في الأسواق المحلية والإقليمية والدولية. ويواصل البنك تعزيز دوره كمستشار موثوق به .

شاركت دولة قطر في الاجتماع الثالث عشر للجنة حماية المنشآت البترولية والصناعية والحيوية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي عقد اليوم عبر تقنية الاتصال المرئي. ومثل وزارة الداخلية في الاجتماع المقدم محمد سعود نقادان مدير إدارة عمليات أمن دخان بالإدارة العامة للأمن الصناعي. ناقش الاجتماع عددا من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، واتخذ بشأنها التوصيات المناسبة.

شاركت دولة قطر في الاجتماع الثالث عشر للجنة حماية المنشآت البترولية والصناعية والحيوية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي عقد اليوم عبر تقنية الاتصال المرئي. ومثل وزارة الداخلية في الاجتماع المقدم محمد سعود نقادان مدير إدارة عمليات أمن دخان بالإدارة العامة للأمن الصناعي. ناقش الاجتماع عددا من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، واتخذ بشأنها التوصيات المناسبة.

شاركت دولة قطر في الاجتماع الثالث عشر للجنة حماية المنشآت البترولية والصناعية والحيوية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي عقد اليوم عبر تقنية الاتصال المرئي. ومثل وزارة الداخلية في الاجتماع المقدم محمد سعود نقادان مدير إدارة عمليات أمن دخان بالإدارة العامة للأمن الصناعي. ناقش الاجتماع عددا من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، واتخذ بشأنها التوصيات المناسبة.

شاركت دولة قطر في الاجتماع الثالث عشر للجنة حماية المنشآت البترولية والصناعية والحيوية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي عقد اليوم عبر تقنية الاتصال المرئي. ومثل وزارة الداخلية في الاجتماع المقدم محمد سعود نقادان مدير إدارة عمليات أمن دخان بالإدارة العامة للأمن الصناعي. ناقش الاجتماع عددا من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، واتخذ بشأنها التوصيات المناسبة.

استعرض الملتقى الثاني لمركز نوفر المتخصص في علاج اضطرابات تعاطي المواد المخدرة وإعادة التأهيل، نهج الطب الدقيق في علاج اضطرابات تعاطي مواد الإدمان وأفضل الابتكارات المتوفرة في هذا المجال. وكان سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة قد افتتح الملتقى الذي استمر يومين وشارك فيه كبار المسؤولين والخبراء في القطاع الصحي إلى جانب ممثلين عن الهيئات الأكاديمية والمنظمات الدولية. وشدد الدكتور محمد غانم العلي المعاضيد المدير العام لمركز نوفر في كلمة ألقاها خلال الملتقى على أهمية مواصلة البناء على ما تحقق من إنجازات في النسخة الأولى من هذه الفعالية ما يعكس التزام المركز بدوره الريادي في تطوير الرعاية الصحية المتخصصة لعلاج اضطرابات تعاطي المواد. وقال إن الطب الدقيق يمثل مستقبل العلاج وبالتالي فإن الملتقى هدف إلى تعزيز التعاون المثمر وتبادل الخبرات المعمقة من أجل إيجاد حلول مبتكرة وفعالة تلبي الاحتياجات المتزايدة للمرضى والمجتمع على حد سواء. وناقشت جلسات الملتقى موضوعات متنوعة متعلقة بالتشخيص والعلاج، بهدف تعزيز فهم وعلاج اضطرابات تعاطي المواد ومنها استكشاف التأثير العميق لعلم الجينوم وعلم الأدوية الوراثي في تصميم استجابات العلاج لتتناسب مع الخصائص الفردية للمرضى، مما يمهد الطريق لتدخلات شخصية. كما تضمنت الجلسات تبادل الرؤى والخبرات حول العلاجات المبتكرة المتطورة، مثل العلاج الدوائي إلى جانب استعراض التحديات الناشئة بشكل مباشر وتعقيدات تعاطي مواد متعددة ووجود الأمراض المصاحبة النفسية، والقلق المتزايد بشأن اضطراب الألعاب الإلكترونية. كما ركزت الجلسات على الصحة العقلية ودمج العلاج الطبيعي الدقيق للرياضيين الذين يعانون من اضطرابات تعاطي المواد، حيث تم التأكيد على أهمية المراقبة الدقيقة لنتائج العلاج، بتقنيات التحفيز الدماغي الشخصية، والاستخدام المبتكر لتحليل مياه الصرف الصحي لمراقبة المخدرات، بالإضافة إلى استراتيجيات الصحة العامة. كما ناقش الحاضرون سياسات الرعاية الصحية. واستعرض الدكتور خليفة الكواري مساعد المدير العام لمركز نوفر نموذج الرعاية المتكامل في المركز والنهج العلاجي الشامل الذي يتمحور حول المريض، وسلط الضوء أيضا على تجربة نوفر المتميزة في علاج الإدمان.

استعرض الملتقى الثاني لمركز نوفر المتخصص في علاج اضطرابات تعاطي المواد المخدرة وإعادة التأهيل، نهج الطب الدقيق في علاج اضطرابات تعاطي مواد الإدمان وأفضل الابتكارات المتوفرة في هذا المجال. وكان سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة قد افتتح الملتقى الذي استمر يومين وشارك فيه كبار المسؤولين والخبراء في القطاع الصحي إلى جانب ممثلين عن الهيئات الأكاديمية والمنظمات الدولية. وشدد الدكتور محمد غانم العلي المعاضيد المدير العام لمركز نوفر في كلمة ألقاها خلال الملتقى على أهمية مواصلة البناء على ما تحقق من إنجازات في النسخة الأولى من هذه الفعالية ما يعكس التزام المركز بدوره الريادي في تطوير الرعاية الصحية المتخصصة لعلاج اضطرابات تعاطي المواد. وقال إن الطب الدقيق يمثل مستقبل العلاج وبالتالي فإن الملتقى هدف إلى تعزيز التعاون المثمر وتبادل الخبرات المعمقة من أجل إيجاد حلول مبتكرة وفعالة تلبي الاحتياجات المتزايدة للمرضى والمجتمع على حد سواء. وناقشت جلسات الملتقى موضوعات متنوعة متعلقة بالتشخيص والعلاج، بهدف تعزيز فهم وعلاج اضطرابات تعاطي المواد ومنها استكشاف التأثير العميق لعلم الجينوم وعلم الأدوية الوراثي في تصميم استجابات العلاج لتتناسب مع الخصائص الفردية للمرضى، مما يمهد الطريق لتدخلات شخصية. كما تضمنت الجلسات تبادل الرؤى والخبرات حول العلاجات المبتكرة المتطورة، مثل العلاج الدوائي إلى جانب استعراض التحديات الناشئة بشكل مباشر وتعقيدات تعاطي مواد متعددة ووجود الأمراض المصاحبة النفسية، والقلق المتزايد بشأن اضطراب الألعاب الإلكترونية. كما ركزت الجلسات على الصحة العقلية ودمج العلاج الطبيعي الدقيق للرياضيين الذين يعانون من اضطرابات تعاطي المواد، حيث تم التأكيد على أهمية المراقبة الدقيقة لنتائج العلاج، بتقنيات التحفيز الدماغي الشخصية، والاستخدام المبتكر لتحليل مياه الصرف الصحي لمراقبة المخدرات، بالإضافة إلى استراتيجيات الصحة العامة. كما ناقش الحاضرون سياسات الرعاية الصحية. واستعرض الدكتور خليفة الكواري مساعد المدير العام لمركز نوفر نموذج الرعاية المتكامل في المركز والنهج العلاجي الشامل الذي يتمحور حول المريض، وسلط الضوء أيضا على تجربة نوفر المتميزة في علاج الإدمان.

أطلقت وزارة الثقافة الفلسطينية اليوم جائزة القدس للمرأة العربية للإبداع الأدبي في الرواية العربية المنشورة وذلك تقديراً من فلسطين للمرأة العربية والفلسطينية ودورها التاريخي في حركة الإبداع الثقافي العربية والعالمية. وأطلقت وزارة الثقافة الجائزة بالشراكة مع وزارتي شؤون المرأة وشؤون القدس، وذلك في سياق الإعلان عن القدس عاصمة للمرأة العربية 2025. وقال عماد حمدان وزير الثقافة الفلسطيني إن اختيار مدينة القدس عاصمة للمرأة العربية، للعام الحالي 2025، تأكيد جديد على مكانة القدس في الضمير العربي، وعلى الدور المركزي للمرأة العربية في صون الهوية الفلسطينية، وحماية السردية التاريخية للشعب الفلسطيني، مؤكدا أن هذا الإعلان هو فعل قومي جمعي، ينطوي على إصرار عربي - فلسطيني، ينم عن احتضان العروبة للقدس، وهذه المرة مع المرأة العربية ومن خلالها. وأوضح أن فكرة الجائزة تأتي ضمن إستراتيجية الحكومة الفلسطينية ورؤيتها في حماية الهوية الوطنية للقدس، وصون تاريخها وحضارتها، منوها بأن إعلان القدس عاصمة للمرأة العربية، هو تتويج لتاريخ طويل من الإسهام النسوي في صياغة الوعي والفكر والأدب.