أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تعمل هيلاري كلينتون حالياً على تأليف كتاب مع الروائية الكندية لويز بيني، تدور أحداثه في أعقاب فوضى سياسية أمريكية. الكتاب الذي يحمل عنوان State of Terror، أي حالة الإرهاب، يركز على وزيرة خارجية تحاول حل موجة من الهجمات الإرهابية. وحسب موقع سي إن إن، سينشر الكتاب من قبل Simon & Schuster and St. Martin's Press ، وسيتم إصداره في 12 أكتوبرالمقبل. وفي بيان صحفي، وصف الناشرون الكتاب بأنه تعاون فريد من قبل اثنين من الأصدقاء القدامى وعشاق الإثارة. وتشرح بيني، وهي روائية قصص غامضة كندية مشهورة، أنها استفادت من تجارب كلينتون ومخاوفها من العمل كوزيرة للخارجية في عهد الرئيس السابق باراك أوباما. تقول بيني: عندما اقترحت فكرة أن أكتب رواية ثريلر سياسية مع صديقتي هيلاري، لم أستطع إلّا أن أقول نعم بسرعة كبيرة. تحدثنا عن وقتها كوزيرة للخارجية. ما هو أسوأ كابوس واجهته؟ وحالة الإرهاب كانت الإجابة. ووفقاً لما ذكره ملخص الناشرين، فإن الكتاب يتتبع وزيرة خارجية مبتدئة انضمت إلى إدارة منافسها، رئيساً تم تنصيبه بعد 4 سنوات من قيادة أمريكية ابتعدت عن المسرح العالمي. بعد سلسلة من الهجمات الإرهابية، يجب على الوزيرة أن تقود الجهود لكشف المؤامرة القاتلة، المصممة بعناية للاستفادة بشكل خطير من وجود حكومة أمريكية خارج نطاق الاتصال والسلطة في الأماكن التي لها أهمية كبرى. وكتبت كلينتون 7 كتب أخرى، وفي العام 2018، شرع زوجها، الرئيس السابق بيل كلينتون، لبدء مشروع مماثل، حيث شارك في كتابة قصة ثريلر سياسية مع الروائي جيمس باترسون، بعنوان The President is Missing، أي الرئيس مفقود.
4307
| 24 فبراير 2021
خرجت وزيرة الخارجية والمرشحة الرئاسية السابقة هيلاري كلينتون عن صمتها بشأن رسائل البريد الإلكتروني التي أمر الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب بنشرها، فيما توعدته وعائلته بالمحاكمة، مؤكدة فوز المرشح الديمقراطي جوزيف بايدن. وقالت المرشحة الديمقراطية السابقة هيلاري كلينتون – في تصريحات لصحيفة نيويورك تايمز - إنها متأكدة من فوز جوزيف بايدن بالرئاسة، كما كانت متأكدة من فوزها عام 2016، مشيرة إلى التحديات التي واجهت حملتها الانتخابية في 2016 مثل التدخل الروسي وعدم اهتمام منصات التواصل الاجتماعي بحملات التضليل أو محاولة وقفها. إيميلات هيلاري وأكدت أن رسائلها الإلكترونية التي ضغط ترامب على وزير الخارجية مايك بومبيو لنشرها لا شيء فيها.. ولم يكن هناك أي شيء جديد. وأشارت إلى أن هذه الرسائل متوفرة الآن على الإنترنت ولا يوجد فيها ما يهم وكلها رسائل إلكترونية متعلقة بالعمل، وبصراحة مملة لو لم تكن تعرف الحقيقة عنها، ولكنهم يحاولون التلاعب بها أو إخراجها عن السياق ولسوء الحظ يشعر الناس أنهم يحصلون على قصة من خلف الستار. وأرجعت استمرار تداول صورتها في حملات ترامب الانتخابية، بالقول لأنني كنت المرشحة التي سرقوا منها الانتخابات، فازت بأكثر من ثلاثة ملايين صوت. فوز ترامب وحول تخيل فوز ترامب لفترة ثانية، قالت إن ذلك يصيبها بـ الغثيان، فالتفكير أنه سيفوز بأربعة أعوام أخرى يجلب إلى الذهن الإساءة والدمار الذي تسبب به لمؤسساتنا والضرر على أعرافنا وقيمنا، بالإضافة إلى خسارة في الصحة والمعيشة والحياة والوظائف. وتوعدت هيلاري كلينتون بأن ترامب سيواجه تحقيقا وعلى مستوى ولاية نيويورك تحديدا، وقالت إنها لن تطالب بحبسه كما طالب وأنصاره بحبسها .. أضافت: ستكون أمام ترامب معارك قانونية حول الضرائب وما كشفه محاميه.
3400
| 26 أكتوبر 2020
في تطورات مثيرة قبل انطلاق انتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة في 3 نوفمبر المقبل، انتقد الرئيس دونالد ترامب اثنين من أقرب مساعديه هما وزير الخارجية مايك بومبيو والمدعي العام وزير العدل بيل بار. وطالب ترامب في مقابلة هاتفية مع فوكس بيزنس، الوزيرين باتخاذ إجراءات فيما يخص إدارة سلفه باراك أوباما، قائلاً إن على بومبيو أن يجد وسيلة لنشر رسائل إلكترونية من هيلاري كلينتون، مرشحة الديموقراطيين في انتخابات 2016، وهو ما يطالب به نشطاء الجمهوريين الذين ينتقدون استخدامها خادماً خاصاً عندما كانت وزيرة للخارجية، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. وقال ترامب إنها (الرسائل الإلكترونية) في وزارة الخارجية لكن مايك بومبيو لم يتمكن من إخراجها، وهو أمر محزن جداً بالحقيقة، مضيفاً: لست مسروراً منه لهذا السبب.. إنه يدير وزارة الخارجية -- أخرج تلك الرسائل. وقالت وكالة الأنباء الفرنسية التي وصفت تصريحات ترامب ضد الوزيرين بأنها انتقادات نادرة، إن المفارقة هي أن بومبيو اشتهر بنبرته الحادة في استجواب كلينتون عندما كان عضواً في الكونغرس يحقق في الهجوم الدامي على القنصلية الأمريكية في بنغازي بليبيا. وكثيراً ما حض ترامب، الوزير بار على محاكمة مسؤولين في إدارة أوباما على خلفية التحقيق في علاقة حملته الانتخابية بروسيا، قائلاً: بصراحة سيُعرف بيل بار إما بأنه أفضل مدع عام في تاريخ البلاد أو بأنه مصدر خيبة، مضيفاً لديه جميع المعلومات التي يحتاج لها، في إشارة إلى لوائح الاتهام، إلا أن بار المدافع القوي عن ترامب، لا يرى أي سبب لتوجيه الاتهام لمسؤولين في إدارة أوباما على خلفية التحقيق الروسي. ويروج ترامب لنظرية مؤامرة تتعلق بسعي إدارة أوباما لعرقلة مساعيه من خلال إجراءات من بينها التحقيق في تدخل روسي وصفه بـالمخادع. وتوصل تحقيق لمدير مكتب التحقيقات الفدرالي السابق روبرت مولر إلى أن روسيا سعت لدفع حملة ترامب. وقدم مولر أدلة مهمة على قيام مساعدي ترامب بالتنسيق والتعاون مع تدخل روسي أو شجعوا أو دعموا ذلك لكن المحقق قال إن ليس لديه أدلة كافية لاتهام أي مسؤول في الحملة بالتواطؤ. وأقر أول مستشار للأمن القومي في إدارته، مايكل فلين، أقر بأنه كذب على مكتب التحقيقات الفدرالي بشأن محادثات مع السفير الروسي.
2959
| 08 أكتوبر 2020
وجهت المرشحة السابقة لانتخابات الرئاسة الأميركية 2016، وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون، رسالة قوية لـ مارك زوكربيرغ مؤسس فيسبوك، على خلفية الاتهامات الموجهة للشركة بانتهاء الخصوصية والديمقراطية والتلاعب ببيانات المستخدمين لجني المال. وقالت كلينتون إن على مارك زوكربيرغ دفع ثمن ما يتسبب به لديمقراطيتنا، وذلك في أحدث هجوم على مؤسس فيسبوك والتأثير السلبي الذي يقول النقاد إن شبكته الاجتماعية تتسبب به للمجتمع الأميركي ولنظام الدولة السياسي. ووفقا لموقع إنديواير المعني بمراجعة الأفلام، فقد أدلت كلينتون -المرشحة السابقة لانتخابات الرئاسة الأميركية 2016- بهذا التعليق أول أمس الجمعة خلال استضافته فيلما وثائقيا عن شركة الاستشارات السياسية المثيرة للجدل كامبريدج أناليتيكا. وواجه زوكربيرغ في الأونة الأخيرة تداعيات بسبب رفض شركته إزالة إعلانات السياسيين التي تحتوي على أكاذيب، واستثناء تلك الإعلانات من سياسة التحقق التي تتبعها الشركة مع الإعلانات الأخرى والتي يتم بموجبها عرض المعلومات على طرف ثالث للتحقق من صحتها. ونقل الموقع عن كلينتون قولها في الحدث الذي أقيم في نيويورك إن جزءا من مشكلتنا (أولئك الذين شعروا بالفزع من هذه الحرب على الحقيقة وهذه الأخبار المزيفة التي تحيط بنا حقا هذه الأيام) هو أننا لسنا جيدين في محاربتها. وأضافت إنه أمر صعب لأنك تواجه خوارزميات، إلى جانب كل تلك القوى الأخرى، إنها صعبة للغاية. ويبحث الفيلم الوثائقي عن كامبريدج أناليتيكا، ويحمل اسم الاختراق العظيم (The Great Hack) في دور الشركة التي تعتمد على المعلومات في انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2016، والتي خسرتها كلينتون لصالح الرئيس الحالي دونالد ترامب. كما يطرح الفيلم السؤال الأهم: هل يتم التلاعب بنا من خلال وسائل التواصل الاجتماعي حتى عندما نقدم لشركات التقنية معلوماتنا الشخصية عن طيب خاطر؟ ونُقل عن كلينتون قولها لا يتعلق الأمر بانتخابات واحدة، بل يتعلق بالعديد من الخيارات التي نواجهها في المجتمع حاليا، مضيفة أن استخدام بياناتنا للتلاعب بنا لجني المال منا هو في الحقيقة أحد التحديات الأساسية التي نواجهها، هذه معلوماتنا، لكن يبدو أن الناس ينسون أن عليهم المطالبة بامتلاكها. وبحسب الجزيرة نت، نقلاص عن موقع سي نت المعني بشؤون التقنية، فإن فيسبوك لم تستجب على الفور لطلب التعليق على تقرير موقع إنديواير، كما لم تستجب هيلاري كلينتون لطلب للتعليق تم تقديمه عبر مؤسسة كلينتون.
818
| 03 نوفمبر 2019
بعد إثارة الجدل داخل البيت الأبيض اليومين الماضيين حول استخدام إيفانكا ترامب بريدها الإلكتروني الخاص في المراسلات الرسمية أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، أمس الثلاثاء، بأن ابنته ومستشارته إيفانكا استخدمت بريدا إلكترونيا خاصا في مراسلات حكومية. ونقلت شبكة (سي إن إن) عن ترامب القول: استخدمت إيفانكا في وقت مبكر ولفترة قصيرة بريدا خاصا. وقد دعا الديمقراطيون أمس الثلاثاء، إلى التحقيق مع ابنة الرئيس الامريكي وكبير مستشاري البيت الابيض، إيفانكا ترامب، بعد تقارير تفيد أنها استخدمت عدة مرات حساب بريد الإلكتروني الشخصي العام الماضي في العمل الحكومي، وذلك بحسب ما ذكرته وكالة رويترز. ورغم تكرارا الحادثة مع وزير الخارجية السابقة هيلاري كلينتون والتي أعقبتها ضجة عارمة وقتها إلا أن ترامب أ صر على الدفاع عن ابنته هذه المرة والمفارقة أنه رفض مقارنة ابنته ومستشارته إيفانكا بوزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، على خلفية استخدام البريد الإلكتروني الشخصي في المراسلات الرسمية. وقال ترامب في تصريح للصحفيين قبل توجهه إلى منتجع مار-آ-لاغو بمناسبة عيد الشكر، أن الرسائل التي بعثتها ابنته إيفانكا بواسطة بريدها الإلكتروني الشخصي لا تحتوي على معلومات سرية، على العكس من تلك التي تبادلتها هيلاري كلينتون. وأكمل ترامب دفاعه عن ابنته قائلارسائل إيفانكا لم يتم حذفها، بخلاف هيلاري كلينتون التي محت 33 ألف رسالة. وإيفانكا لم تفعل أي شيء لإخفاء هذه المراسلات، وأنا بنفسي تفحصتها اليوم، وجميعها موجودة في الأرشيف الرئاسي. وأكد للصحفيين أن إيفانكا ستكون قادرة على الدفاع عن نفسها. نقلت وسائل إعلام عن مصادر في البيت الأبيض أن ابنة الرئيس الأمريكي ومستشارته إيفانكا ترامب انتهكت القواعد، واستخدمت لفترة طويلة بريدها الإلكتروني الخاص في المراسلات الرسمية. وأفادت صحيفة The Washington Post استنادا إلى مصادر مطلعة بأن إيفانكا ناقشت في القسم الأكبر من عام 2017 قضايا متعلقة بالعمل في البيت الأبيض باستخدام بريد مسجل على نطاق مشترك مع زوجها جاريد كوشنر. وكشفت الصحيفة الأمريكية أن مساعدي إيفانكا شعروا بصدمة حين علموا إلى أي مدى استخدمت ابنة الرئيس بريدها الشخصي في مراسلات العمل الرسمية. ووفق بيتر ميريغانيان، مستشار إيفانكا القانوني، فإن ابنة الرئيس بالفعل استخدمت بريدها الشخصي الإلكتروني في المراسلات الرسمية، لكن لم يحدث ذلك بشكل منهجي، وتوقفت بعد إخطارها باللوائح السارية، مؤكدا أن الرسائل التي تم تبادلها على البريد الشخصي لا تحتوي أبدا على معلومات سرية، ولم يتم حذف أية مراسلة سابقة منه. وكانت هذه المسألة إحدى الأوراق الرابحة المهمة في يد ترامب ضد منافسته كلينتون في سباق الانتخابات الرئاسية عام 2016، بل ورأى مراقبون أنها سمحت له إلى حد كبير بالفوز عليها.
1604
| 21 نوفمبر 2018
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده لن تسمح لأحد بالتدخل في شؤونها الداخلية، مثلما تحرص على عدم التدخل في شؤون الآخرين، مجدداً نفيه لتدخل موسكو في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الماضية التي فاز بها الرئيس دونالد ترامب على منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون. وقال بوتين، في مقابلة مع قناة إن.بي.سي الإخبارية الأمريكية الليلة الماضية، إنه لا علاقة للسلطات الروسية بالمعلومات التي أرسلها بعض العملاء للمخابرات الأمريكية من بلدان غربية أخرى، مضيفاً أنه حتى وإن ثبت أن من قام بالعملية يحملون الجنسية الروسية إلا أنهم لم يكونوا مسؤولين حكوميين ولا يمثلون الحكومة الروسية. ولم يستبعد الرئيس الروسي، في الوقت ذاته، قيام بعض الأفراد باستخدام أدوات معينة في بلدان أخرى وإرسال معلومات ذات صلة من بعض العواصم الغربية أو آسيا أو حتى روسيا، لكن هذا لا علاقة له بالسلطات الروسية. يشار إلى أنه تجري في الكونغرس الأمريكي تحقيقات مستقلة حول ما يوصف بـ تدخل روسي في الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة، التي فاز بها دونالد ترامب نهاية عام 2016، كما يجري تحقيق مماثل من قبل المدعي الخاص روبرت مولر وسط تأكيدات إعلامية عن وجود اتصالات بين أعضاء مقر حملة ترامب مع مسؤولين ورجال أعمال روس. وفي المقابل، تنفي روسيا اتهامات الاستخبارات الأمريكية بمحاولة التأثير على الانتخابات في الولايات المتحدة، ووصف السيد دميتري بيسكوف الناطق باسم الرئاسة الروسية هذه الاتهامات بأنها لا أساس لها على الإطلاق.
502
| 10 مارس 2018
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الإثنين، الاتهامات الموجهة لثلاثة من مستشاريه في حملته الانتخابية، مؤكدا أن "لا تواطؤ" مع روسيا، ودعا المدعين للتركيز على منافسته السابقة في الانتخابات هيلاري كلينتون. وعبر ترامب عن غضبه مع مواجهة رئيس حملته الانتخابية بول مانافورت، ومساعد آخر، اتهامات فدرالية بالتواطؤ، والكشف عن توجيه اتهامات رسمية للعضو السابق في حملته جورج بابادوبولوس بعد أن اعترف قبل أسابيع بانه كذب على محققي مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي" بخصوص صلاته بروسيا.
430
| 30 أكتوبر 2017
رغم خسارتها انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016 إلا أن هيلاي كلينتون حققت استفادة كبيرة من دخولها الانتخابات، وذلك بعد أن تصدر كتابها (وات هابند) أو (هذا ما حدث) الذي تسرد فيه مذكراتها عن محاولة الترشح للفوز بالرئاسة، قوائم أفضل الكتب غير الروائية مبيعا في الولايات المتحدة. وتغلب كتاب كلينتون على تحد مثله أحدث كتب بيل أورايلي المذيع السابق في قناة (فوكس نيوز). واعتمد إعداد القائمة على بيانات بثتها صحيفة الإندبندنت ومواقع على الإنترنت وسلاسل محال بيع الكتب ودور بيع الكتب بالجملة، وكذلك على موزعين مستقلين في أنحاء الولايات المتحدة.
726
| 29 سبتمبر 2017
اتهم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، بأنها أتاحت لكوريا الشمالية امتلاك السلاح النووي. وكتب الرئيس الأمريكي، عبر صفحته الرسمية في موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، أنه "بعد أن سمحت كلينتون لكوريا الشمالية ببحث وإنتاج السلاح النووي، بينما كانت وزيرة للخارجية"، "الآن هيلاري كلينتون المحتالة تصدر تصريحات"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
316
| 20 سبتمبر 2017
أعلنت هيلاري كلينتون مسؤوليتها الكاملة لخسارتها الانتخابات الرئاسية الأخيرة أمام دونالد ترامب في كتاب يصدر قريبا، لكنها أيضا وجهت اللوم والانتقاد لباراك أوباما، وبيرني ساندرز وفلاديمير بوتين، بحسب مقتطفات نشرت حديثا من كتابها. وفي كتابها الذي سيصدر بعنوان "وات هابند" (ماذا حصل) في 12 سبتمبر تقر المرشحة الديمقراطية السابقة بدورها في هزيمتها، إذ كتبت "لقد كانت حملتي، هذه كانت قراراتي". لكنها أيضا وجهت سهام الانتقاد واللوم للائحة طويلة من السياسيين، كثير منهم حلفاء، في إشارة إلى أن ما حصل العام 2016، كان خارج عن سيطرتها. وقالت كلينتون إن ساندرز، السيناتور المعروف بتوجهاته الاشتراكية الذي نافسها في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، لجأ "للإساءة المبطنة والتشكيك في شخصيتي"، ما أدى إلى "أذى دائم"، بحسب مقتطفات نشرها الإعلام الأمريكي الخميس والجمعة. ورغم تقديمها أفكارا سياسية "تقدمية"، فأن "بيرني كان يأتي بأشياء أكبر بغض النظر عن كونها واقعية أم لا". وهذا ما دفع بساندرز إلى الرد فورا. وقال لقناة "ام اس اي بي سي" إن "ساندرز سرق كل أفكار هيلاري كلينتون. هل يصدق أحدكم هذا الكلام؟". كما ألقت كلينتون باللائمة على اوباما الذي دعمها كخليفته، مشيرة إلى أن رد فعل أقوى من الرئيس آنذاك ضد التدخل الروسي في الانتخابات كان سيساعدها. وقالت كلينتون بحسب محطة "سي إن إن" التي حصلت على نسخة من الكتاب "ربما كان مزيد من الأمريكيين انتبهوا للتهديد حينها". كما انتقدت جو بايدن نائب الرئيس الأمريكي السابق الذي شارك في حملتها الانتخابية، وكذلك رئيس مكتب التحقيقات الفدرالية جيمس كومي. كما انتقدت بشكل جزئي الناخبات. واتهمت كلينتون الرئيس الروسي بوتين بـ"ثأر شخصي" ضدها، عبر التدخل الروسي المحتمل في الانتخابات. وكتبت أنها كانت معجبة بالتظاهرات المناهضة التي تلت تنصيب ترامب، "لكن لم استطع سوى أن اسأل أين كانت مشاعر التضامن والغضب والشغف هذه خلال الانتخابات".
472
| 08 سبتمبر 2017
ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية، اليوم الخميس، نقلا عن مصادر أن محققين من الكونجرس عثروا على رسالة أخرى بالبريد الإلكتروني من العام الماضي لأحد كبار مساعدي الرئيس دونالد ترامب، تدور حول السعي لترتيب اجتماع بين مسؤولين بحملة ترامب الانتخابية والرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقالت "سي إن إن" إن ريك ديربورن الذي يشغل الآن منصب نائب رئيس هيئة العاملين بالبيت الأبيض، أرسل البريد الإلكتروني لمسؤولين بحملة ترامب بمعلومات عن شخص يحاول أن يصلهم ببوتين. وأُرسل البريد الإلكتروني في يونيو 2016 في نفس الوقت تقريبا الذي اجتمع فيه دونالد ترامب الابن مع روس عرضوا عليه معلومات تضر بسمعة المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون منافسة والده في الانتخابات.
334
| 24 أغسطس 2017
وصفت هيلاري كلينتون في كتابها الذي سيصدر في 12 سبتمبر في الولايات المتحدة تحت عنوان "وات هابند" (ماذا حصل) الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأنه "شخص قذر"، كما أنها أقرت بفشلها. وروت كلينتون في مقطعين من الكتاب نشرتهما قناة "أم أس إن بي سي" اليوم الأربعاء، كيف تعامل معها ترامب خلال مناظرة تلفزيونية العام الفائت خلال حملة الانتخابات الرئاسية، وكتبت "كنا على المسرح وكان يطاردني أينما اذهب وينظر إلي في عيني ويكشر في وجهي. كان ذلك مزعجا إلى حد كبير". وأضافت "ماذا كنتم ستفعلون لو كنتم مكاني؟ هل ستبقون هادئين ومبتسمين؟ أم ستنظرون إليه في عينيه وتقولون له بصوت عال: تراجع أيها الشخص القذر، ابتعد. أعلم بأنك تعشق مضايقة النساء لكنك لن تضايقني، تراجع". وأمضت كلينتون الأشهر الأخيرة في وضع هذا الكتاب بهدف تركيز الضوء على فشل حملتها الرئاسية والأسباب التي ترى أنها أدت إلى خسارتها وخصوصا اتهام روسيا بالتدخل في الحملة. وأقرت بأنها خيبت أمال الملايين وكتبت "لقد فشلت. وعلي أن أتعايش مع ذلك طوال حياتي".
651
| 23 أغسطس 2017
أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بكبير خبرائه الاستراتيجيين السابق ستيف بانون اليوم السبت موجها الشكر له على تويتر على عمله ودوره في حملة الانتخابات الرئاسية ضد منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون. وقال ترامب "أريد أن أشكر ستيف بانون على خدماته، عمل بالحملة خلال ترشحي ضد المخادعة هيلاري كلينتون- لقد كان عملا عظيما! شكرا إس". وأقال ترامب أمس الجمعة بانون في أحدث تعديل للعاملين بالبيت الأبيض.
491
| 19 أغسطس 2017
أصدرت لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأمريكي مذكرات استدعاء لاستجواب مساعد سابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومحاميه للاستماع إليهم في إطار التحقيقات بشأن تدخل روسيا المزعوم في الانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن الأوامر صدرت باستدعاء مستشار الأمن القومي السابق مايكل فلين والمحامي مايكل كوهين ، مشيرة إلى أن تلك اللجنة هي إحدى الجهات التي تحقق في التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات العام الماضي، والتي انتهت بفوز ترامب وخسارة منافسته هيلاري كلينتون. ورفض ترامب كل تلك التقارير التي تحدث عن تدخل روسي ووصفها بأنها "أخبار مزيفة". وأعلن النائبان الجمهوري مايك كوناواي والديمقراطي آدم شيف، اللذان يترأسان لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، في بيان مشترك استدعاء المسؤولين السابقين ، قائلين "كجزء من تحقيقنا المستمر في الإجراءات الروسية النشطة خلال حملة انتخابات 2016، وافقنا اليوم على أوامر استدعاء للعديد من الأفراد للإدلاء بشهاداتهم، ووثائقهم الشخصية وسجلات أعمالهم". وأرسل الكونجرس طلبات استجواب مماثلة للحصول على معلومات إلى مساعدين آخرين سابقين لترامب، ومنهم روجر ستون وبول مانافورت و كارتر بيج. وأشارت تقارير إلى أن جاريد كوشنر، صهر الرئيس ومعاونه المقرب، يخضع للتدقيق كجزء من تحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي "أف بي آى". ويعتقد مكتب التحقيقات الفيدرالي وغيره من وكالات الاستخبارات الأمريكية أن روسيا حاولت التدخل في الانتخابات من أجل مساعدة ترامب على الفوز، وتعرضت حملة كلينتون للقرصنة وتم نشر رسائل من بريدها الإلكتروني في الأسابيع الأخيرة من الانتخابات وقبل التصويت مباشرة.
282
| 01 يونيو 2017
اكتشف مدير مكتب التحقيقات الاتحادي "إف بي آي" السابق، جيمس كومي، أنه أقيل من منصبه بخبر عاجل يظهر على شاشات التلفزيون دون علمه المسبق، أثناء إلقائه خطاباً أمام موظفي مكتب التحقيقات بلوس أنجلوس، أمس الثلاثاء. وربما لا تحدث مثل هذه الواقعة سوى في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي اعتاد منذ وصوله إلى البيت الأبيض مفاجأةَ مَن حوله بقراراته الصادمة. صدمة كومي وكان كومي، يقود التحقيق الذي تجريه وكالته في مزاعم التدخل الروسي في حملة انتخابات الرئاسة الأمريكية العام الماضي والتواطؤ المحتمل مع حملة ترامب. وبحسب ما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، فإن كومي وإثر مشاهدته الخبر على شاشة التلفاز من خلفه، اعتقد أنها مزحة ما. لكن، تم تأكيد الخبر له عندما انتقل إلى مكتب مجاور. ويقول أحد مسؤولي الـ"إف بي آي"، إن كومي كان مصدوماً، مفاجأً جداً، وفق ما ذكرته "إيه بي سي نيوز". وبرّر ترامب، القرار الذي شكّل صدمة في واشنطن، بأنه جاء نتيجة للطريقة التي تعامل بها كومي مع فضيحة تتعلق برسائل إلكترونية شملت المرشحة الديمقراطية للرئاسة في ذلك الوقت هيلاري كلينتون. وسارع الديمقراطيون باتهام ترامب بوجود دوافع سياسية وراء قراره إقالة كومي. وكان كومي قد أثار الجدل بشأن موقفه من تحقيق في استخدام كلينتون بريدها الإلكتروني الخاص خلال عملها وزيرة للخارجية. وأوضح مكتب الـ"إف بي آي" الثلاثاء 9 مايو الجاري، التصريحات التي أدلى بها كومي بشأن المسألة الأسبوع الماضي. رسالة ترامب لكومي وقال ترامب في رسالة إلى كومي نشرها البيت الأبيض: "من الضروري أن نجد زعامة جديدة لمكتب التحقيقات الاتحادي تستعيد الثقة العامة بمهمتها الحيوية لإنفاذ القانون". وأبلغ ترامب، كومي في الرسالة أنه قبِل توصية وزير العدل، جيف سيشنز، بأنه لم يعد يمثل قيادة فعالة، بحسب ما ذكر موقع "هاف بوست عربي". وكانت فترة كومي ستستمر حتى سبتمبر 2023. وكان سيشنز مستشاراً لحملة ترامب قبل أن يختاره الرئيس لقيادة وزارة العدل. وندد الديمقراطيون بتحرك ترامب وشبهه البعض بـ"مذبحة ليل السبت" عام 1973 التي أقال فيها الرئيس ريتشارد نيكسون مدّعياً خاصاً مستقلاً يحقق في فضيحة ووترجيت. وقال جون كونيرز، العضو الديمقراطي البارز في لجنة الشؤون القضائية بمجلس النواب: "الإجراء الذي اتخذه الرئيس ترامب اليوم يزيل تماماً أي مظهر من مظاهر التحقيق المستقل في المحاولات الروسية للتأثير على انتخاباتنا ويضع أمتنا على شفا أزمة دستورية". وجدد كونيرز وديمقراطيون آخرون دعوتهم لتولي لجنة مستقلة أو مدّعٍ خاص التحقيق في التأثير الروسي بانتخابات 2016. تداعيات رسائل البريد الإلكتروني وسبق أن انتقد ترامب مدير مكتب "إف بي آي"؛ لعدم ملاحقة كلينتون قضائياً، في يوليو الماضي، لكنه كال له المديح لاحقاً. وقال كومي في يوليو، إن قضية البريد الإلكتروني الخاص بكلينتون يجب إغلاقها من دون ملاحقة قضائية، لكنه أعلن قبل 11 يوماً من انتخابات 8 نوفمبر أنه أعاد فتح التحقيق لاكتشاف مجموعة جديدة من الرسائل الإلكترونية المتعلقة بها. وتعبّر كلينتون وديمقراطيون آخرون عن اعتقادهم أن قرار كومي أسهم في خسارتها الانتخابات. وأصدر البيت الأبيض مذكرة لنائب وزير العدل، رود روزنشتاين، حملت تبرير الإدارة لإقالة كومي. وكتب روزنشتاين: "لا أستطيع الدفاع عن تعامل المدير مع ما خلص إليه التحقيق في الرسائل الإلكترونية للوزيرة كلينتون ولا أفهم رفضه قبول الحكم بأنه أخطأ". وتوجه السيناتور الديمقراطي ويب ديك دوربين إلى المجلس الثلاثاء؛ لحث البيت الأبيض على توضيح ما إذا كان التحقيق الذي يجريه مكتب التحقيقات الاتحادي في التدخل الروسي في الحملة الرئاسية سيستمر بعد إقالة كومي. وقال: "أي محاولة لوقف أو تقويض تحقيق مكتب التحقيقات الاتحادي سيثير قضايا دستورية خطيرة. ننتظر توضيحاً من البيت الأبيض في أسرع وقت ممكن بخصوص ما إذا كان التحقيق سيستمر". وقال ترامب في رسالته لكومي: "في حين أني أقدر بشدة، إبلاغك لي في 3 مناسبات منفصلة أنني لست قيد التحقيق، فإنني على الرغم من ذلك أتفق مع تقدير وزارة العدل أنك لست قادراً على قيادة المكتب بفاعلية".
412
| 10 مايو 2017
على غرار الإنتخابات الأمريكية التي تغيرت دفتها في اللحظات الأخيرة لصالح حليف موسكو، وقبيل التصويت الحاسم غداً ببضع ساعات خلال فترة الصمت الإنتخابي، شهدت الإنتخابات الرئاسية الفرنسية حادثة جديدة تمثلت بتسريب مئات الآلاف من الرسائل الإلكترونية والصور والتطبيقات من حملة المرشح الوسطي تم بثها على الإنترنت من قبل مستخدم يطلق على نفسه اسم "إيمليكس". ويعود تاريخ الرسائل والملفات المسربة إلى فترة ما قبل 24 أبريل 2017، وبلغ حجمها 9 جيجابايت، فيما وصفه إيمانويل ماكرون بأنه محاولة "لزعزعة الإستقرار الديمقراطي الغربي مثلما حدث خلال الحملة الرئاسية الأخيرة في الولايات المتحدة". وفور نشر هذه الوثائق على موقع تويتر للرسائل القصيرة، تناقلها اليمين المتطرف. وقال فلوريان فيليبو نائب رئيسة حزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف: هل ستكشف ماكرون ليكس أمورا تعمدت الصحافة الاستقصائية طمسها؟ .الجدير بالذكر أن ماكرون قد اشتكى قبل الدور الأول من تعرض حملته لهجمات عنيفة من قبل هاكر روسي، حيث أكد أن خوادمه الإلكترونية توقفت في فبراير لبضع دقائق بسبب هجمات روسية مصدرها دولة أوكرانيا. وفي مارس استهدف بمحاولات تصيد احتيالي نسبت إلى مجموعة روسية، حسب الشركة اليابانية للأمن المعلوماتي "تريند مايكرو". وبناء عليه سخر الرئيس فرانسوا أولاند أدوات الدولة وأجهزتها لحماية الناخبين والمرشحين من الهجمات، لتجرى الإنتخابات وسط إجراءات أمنية قصوى بمشاركة نحو 100 ألف شرطي وجندي مدعومين بسرب من طائرات الهليكوبتر، فضلاً عن جيش إلكتروني مكون من 10 آلاف مهندس كومبيوتر وخبير اتصالات في جهازي الجيش والشرطة، لمواجهة الهجمات الإلكترونية الروسية كي لا يتكرر السيناريو الأمريكي. مقارنة بـ هيلاري كلينتون: واتهم مستشارون سابقون لحملة المرشحة الأمريكية الخاسرة هيلاري كلينتون روسيا بالتورط في تسريب مراسلات حملة المرشح الرئاسي الفرنسي إيمانويل ماكرون، دون تقديم أي أدلة تثبت مزاعمهم. وأكد ذلك موقع ويكيليكس. وقال بريان فالون، المتحدث السابق باسم المرشحة الخاسرة هيلاري كلينتون: "بوتين يشن حرباً ضد الديمقراطيات الغربية، ورئيسنا يقف على الجانب الخطأ". ونفت روسيا مرارا وتكرارا اتهامات المخابرات الأمريكية لها بمحاولة ومساع للتأثير على نتيجة الانتخابات في الولايات المتحدة. وغرّد روبي موك، المستشار السابق الآخر لمرشحة الحزب الديمقراطي في مدونته على تويتر يقول: "نشهد أيضا "أثرا روسيا" في التسريبات الأخيرة". وتابع: "بالنسبة لأولئك الذين يعتقدون أن روسيا تتراجع...نقول إنها أسهمت في تسريب رسائل البريد الإلكتروني لحملة المرشح الرئاسي الفرنسي ماكرون". وتدافع مارين لوبن صاحبة المصلحة العليا عن تلك التسريبات بالقول بأنها تلاحظ توزيع الاتهامات ضد "القراصنة الروس" بالتدخل في العمليات الانتخابية، من وقت لآخر من أفواه السياسيين الغربيين، الذين ليسوا في عجلة من أمرهم ولا يكلفون أنفسهم عناء تقديم أي دليل على مزاعمهم.ماكرون ليكس: وفي بيان فجر اليوم السبت، أوصت اللجنة الوطنية لمراقبة الحملة الرئاسية الفرنسية وسائل الإعلام "بعدم نشر مضمون" هذه الوثائق التي جاءت من "هجوم معلوماتي"، مذكرة بأن "نشر أنباء كاذبة يمكن أن يخضع لحكم القانون".وكان اسم "ماكرون ليكس" قد احتل درجة عالية في محركات البحث ليل الجمعة، لكنه تراجع بعد تصاعد أداء جيش المواجهة الإليكتروني الفرنسي، حيث يخشى الفرنسيون بأن ينجح القراصنة في تشويه سمعة ماكرون أمام الناخب الفرنسي الأمر الذي دفع مرشح الوسط إلى تقديم شكوى قضائية لفتح تحقيق نيابي ضد مارين لوبن بترويجها لأكاذيب مضللة على الإنترنت، تشير إلى تورطه في فضائح مالية والتهرب الضريبي بالحصول على حساب مالي في أمريكا اللاتينية.وتفيد استطلاعات الرأي الأخيرة التي نشرت الجمعة قبل انتهاء الحملة إلى أن ماكرون لا يزال في الطليعة بما بين 61.5 % و63 % من الأصوات، مقابل 37 إلى 38.5 % لمارين لوبن. وسيدلي المرشحان بصوتيهما صباح اليوم في شمال فرنسا، حيث يقترع ماكرون في منتجع توكيه، ولوبن في معقلها العمالي إينان - بومون. بينما يدلي الرئيس فرانسوا أولاند بصوته في باريس.ماكرون ولوبن يتوجه اليوم قرابة 47 مليون فرنسي إلى صناديق الاقتراع لاختيار خلف للرئيس فرنسوا أولاند لولاية مدتها خمس سنوات، بين الوسطي إيمانويل ماكرون واليمينية المتطرفة مارين لوبن. وتشهد انتخابات اليوم اهتمامًا عالميًا حيث تغير فرنسا من دمها وجلدها باختيار رئيس جديد بتوجه جديد، فماكرون يمثل الاستمرارية والانفتاح على العالم ويعمل على تحديث آليات فرنسا على كل الصعد الوطنية والإقليمية والدولية. بينما تسعى لوبن إلى القطيعة مع المنظومة السابقة. وبينما تساند موسكو وواشنطن ولندن والقاهرة وأبو ظبي لوبن، تقف أوروبا وإفريقيا وآسيا مع ماكرون. ويسعى عرب ومسلمو فرنسا الذي يقدر عدد ناخبيهم رسميا بـ8 ملايين، للتصويت لصالح مرشح الوسط. ويتفق المنطق السياسي وفق المعطيات الراهنة على فوز إيمانويل ماكرون (39 سنة) زعيم الوسط حركة «إلى الأمام»، على منافسته مارين لوبن (49 سنة) زعيمة «الجبهة الوطنية الفرنسية» اليمين المتطرف بأكثر من 64% من الأصوات، على ضوء نتائج جميع استطلاعات الرأي الأخيرة.نهاية الجمهورية الخامسة: وفرض السباق الرئاسي معادلة جديدة في فرنسا، قوامها تصدر هذا الثنائي المشهد السياسي الفرنسي نتيجة الإفلاس التام للأحزاب التقليدية، يمينًا ويسارًا. وسيؤول الحكم إلى أحدهما فيما يتولى الآخر تزعم المعارضة باعتباره ثاني قوة سياسية في البلاد. وقد بدأ أنصار ماكرون استعداداتهم للاحتفالات بفوزه في باحة هرم متحف اللوفر، فيما تحتفل لوبن في كل الأحوال في غابة فانسين، فوصولها إلى المرحلة النهائية بنتيجة كبيرة غير مسبوقة يعد إنجازا كبيرا، لكنها تسعى لتحقيق مفاجأة من العيار الثقيل متسلحة بزعيمي أكبر قوتين في الأرض، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلادمير بوتين، بالإضافة إلى أن ملكة ورئيسة وزراء دولة بريطانية ودولتي مصر والإمارات يدعمان لوبن لعدائها الإخوان المسلمين والإسلام السياسي؛ وهي تحاول أن تظهر للفرنسيين بأنها أصبحت ضرورة لكي تنسجم فرنسا مع المنظومة الدولية، فتساهم باريس كمحور ارتكاز مهم مع واشنطن وموسكو لإصلاح ما تم هدمه بمعاول المنظومات الدولية السابقة.في المقابل حصل ماكرون على دعم الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في توقيت مهم، واعتبره استمرارية للقيم والديمقراطية الغربية. كما حصل على دعم زعماء دول أوروبا وإفريقيا وآسيا يتقدمهم الرئيس الفرنسي أولاند والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وجميع الطبقات السياسية الفرنسية بمختلف ألوانها الحزبية. كذلك الطبقات الثقافية والفنية والرياضية بزعامة رموزها يتقدمهم جاك لانج وزير الثقافة الأسبق وعميد معهد العالم العربي والممثل الكوميدي جمال دبوز ونجم نجوم كرة القدم الفرنسية زين الدين زيدان. هذا بالإضافة إلى جميع الطوائف الدينية الفرنسية، المسلمين واليهود والبروتستانت بفرنسا، الذين اجتمعوا في بيان مشترك يدعون فيه للتصويت لمرشح الوسط إيمانويل ماكرون الذي "يمثل فرنسا السخية، المتسامحة، المنفتحة على العالم، في مواجهة التيار العنصري". ووقع على البيان ممثل الكنيسة البروتستانتية فرانسوا كلا فرولي، ورئيس المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية أنور كبيبش، وكبير الحاخامات اليهود في فرنسا حاييم كورسيا، إلا أن الكنيسة الكاثوليكية التي تعتبر الأكبر في فرنسا لم تشترك في التوقيع على البيان.
528
| 06 مايو 2017
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بقطاع شؤون الخدمات المشتركة وإدارة الشؤون المالية، تعميماً حول آلية تحصيل ثمن الكتب الدراسية وأجرة المواصلات...
21158
| 04 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
2574
| 05 سبتمبر 2025
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
2356
| 05 سبتمبر 2025
وقعت دولة قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة اتفاقية لتعزيز التعاون المشترك في مجالات العمل. وقال سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل...
2136
| 04 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
2102
| 06 سبتمبر 2025
القطرية تشغل 3 رحلات أسبوعياً إلى وجهة البحر الأحمر في السعودية.. إليك مواعيد الرحلات الدوحة – موقع الشر أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم...
2036
| 04 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
1850
| 06 سبتمبر 2025