أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
على غرار الرئيس السوداني المعزول عمر البشير -الذي أطاح به الجيش بعد احتجاجات شعبية امتدت على مدى نحو أربعة أشهر- أطاح الجيش في دول أخرى برؤساء بعد انتفاضات شعبية. في ما يلي بعض النماذج من التاريخ الحديث. ** مبارك في 25 يناير 2011، في خضم الربيع العربي، بدأت كظاهرات حاشدة ضد حسني مبارك رئيس مصر لقرابة ثلاثين عاما. وبعد 18 يوما من ثورة شعبية أدت إلى مقتل 850 شخصا، سلّم الرئيس مهامه إلى الجيش. وأدار المجلس العسكري البلاد برئاسة وزير الدفاع حسين طنطاوي طيلة عام ونصف العام تقريبا. وفي 30 يونيو 2012، أصبح محمد مرسي أول رئيس مدني للبلاد. ولكن أطيح به بعد عام واحد في انقلاب عسكري قاده وزير الدفاع آنذاك عبد الفتاح السيسي الذي أصبح في الحكم حتى اللحظة. ** بوتفليقة بعد عشرين عاما في الحكم، قدّم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة (82 عاما) -الذي يعاني من تداعيات جلطة دماغية أصيب بها عام 2013- استقالته في الثاني من أبريل 2019، بعد شهر من مظاهرات حاشدة وغير مسبوقة في المدن الرئيسية. وأعلن رئيس حزب جبهة التحرير الوطني ترشحه لولاية خامسة في فبراير، قبل أن يتعهد بعدم إنهائها في حال فوزه، ثمّ عدل عن ترشحه وأرجأ الانتخابات الرئاسية إلى أجل غير محدد. وفي الثاني من أبريل دعا رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح إلى التطبيق الفوري للحل الدستوري الذي يتيح عزل الرئيس بسبب مرضه وعجزه عن ممارسات مهامه. وبعد ساعات أعلن بوتفليقة استقالته. وتُعتبر مدة حكمه من بين الأطول في دول شمال أفريقيا منذ عام 1990. ولم تهدّئ بعد استقالته الحركة الاحتجاجية ضد النظام. **موغابي بعد أن تخلى عنه حزبه والجيش، قدّم أكبر الرؤساء سنا (آنذاك) روبرت موغابي (93 عاما) استقالته إلى الجمعية الوطنية بزيمبابوي في نوفمبر2017، بعد ثلاثة أيام من خروج عشرات آلاف المتظاهرين إلى شوارع هراري وبولاوايو. وأثار رحيله بعد 37 عاما من حكم استبدادي مشاهد ابتهاج في بلد مدمر. وخلفه نائب الرئيس الذي أقاله إيمرسون منانغاغوا. ** تراوري بعد أن وصل إلى الحكم إثر انقلاب عام 1968، أطيح بالجنرال موسى تراوري -الذي حكم مالي على مدى 22 عاما- وذلك في 26 مارس 1991، عقب أيام عدة من انتفاضة شعبية أدت إلى مقتل حوالي مئة شخص وجرح الآلاف. وحكم على تراوري بالإعدام مرتين لارتكابه جرائم سياسية عام 1993 ومع زوجته لارتكابه جرائم اقتصادية عام 1999، قبل تخفيف العقوبة إلى السجن المؤبد وإعفائه منها عام 2002. ** داكو في سبتمبر 1981، أرغم ديفيد داكو (أول رئيس لجمهورية أفريقيا الوسطى) على تسليم الحكم إلى الجيش بعد موجة احتجاجات ومظاهرات. وقد خلفه رئيس الأركان الجنرال أندريه كولينغبا، وبقي في الحكم حتى انتخاب أنج فليكس باتاسيه عام 1993.
2326
| 13 أبريل 2019
قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون الرسمية في زيمبابوي (زي.بي.سي) اليوم الأربعاء إن إمرسون منانجاجوا النائب السابق للرئيس سيؤدي اليمين رئيسا للبلاد يوم الجمعة بعد استقالة روبرت موجابي الذي حكم البلاد ما يقرب من 40 عاما. وذكرت الهيئة أن منانجاجوا، الذي فر من البلاد خوفا على سلامته بعد أن أقاله موجابي قبل أسبوعين، سيصل إلى قاعدة مانيام الجوية في هاراري في السادسة مساءا (1600 بتوقيت جرينتش).
596
| 22 نوفمبر 2017
استحضر خبر تنحي رئيس زيمبابوي، روبرت موغابي، أيامًا طالب فيها مواطنون سوريون بتنحي رئيسهم بشار الأسد عن السلطة، وسط مقارنات بين الحالتين. وأثار خبر تنحي موغابي عن السلطة حقنًا للدماء ردود فعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ساخرين من تشبث الأسد بالسلطة تحت نفس الأسباب. وكانت هيئة الإذاعة والتلفزيون الزيمبابوية أعلنت أول أمس الأحد، أن موغابي (93 عامًا) سيوجه كلمة للشعب من مقر إقامته الرسمي، اليوم، يعلن خلالها تنحيه عن السلطة، بعد حكم استمر 37 عامًا. وذلك عقب سيطرة الجيش على السلطة في البلاد، السبت الماضي، وخروج عشرات الآلاف من الزيمبابويين في مظاهرات، بالعاصمة هراري والمدن الكبرى، مطالبين بتنحي الرئيس الذي لم تعرف البلاد غيره منذ استقلالها. وشهدت سوريا، عام 2011، مظاهرات مماثلة منددة بالنظام الحاكم وعلى رأسه آل الأسد، إلا أنها لم تحظَ بتأييد عسكري آنذاك، كون القيادات في الجيش السوري مقربة من عائلة الأسد. وقال عبد الله الحمدان عبر صفحته في فيس بوك، مبروك لزيمبابوي وشعب زيمبابوي تنازل رئيسها روبرت موغابي، وتابع ساخرًا تنازل قبل بشار الأسد، مع أنه لم يدمر مدينة بولاوايو، ولم يهجر 1/5 من سكان بلاده، ولم يتحكم بها عبر الوراثة الثورية.
1019
| 21 نوفمبر 2017
قالت مفوضية الإتحاد الإفريقي إن من الضروري حل الأزمة السياسية في زيمبابوي بطريقة تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان، وذلك بعدما استولى الجيش على السلطة من الرئيس روبرت موغابي. وقال موسى فقيه محمد رئيس المفوضية في بيان، إن المفوضية تتابع عن كثب التطورات في هراري.وسيطر الجيش في زيمبابوي، أمس، على مقاليد السلطة، على الرغم من نفيه وجود "استيلاء عسكري"، واحتجز الرئيس روبرت موغابي وزوجته غريس التي تنامى نفوذها في الفترة الأخيرة.ونقلت شبكة "بي بي سي" البريطانية، عن بيان للرئاسة في جمهورية جنوب أفريقيا، القول إن الرئيس جاكوب زوما اتصل أمس بموغابي الذي أخبره "أنه رهن الإقامة الجبرية في منزله، ولكنه بخير".وأضاف البيان أن زوما، بصفته رئيسا لمجموعة التنمية في منطقة الجنوب الأفريقي، سيرسل مبعوثين إلى زيمبابوي للقاء موغابي وممثلي قوات الدفاع التي استولت على مقاليد السلطة في هراري.وكان جيش زيمبابوي قد أصدر بيانا، في وقت سابق أمس، قال فيه إن التحركات التي تشهدها البلاد حاليا لا تهدف للسيطرة عسكريا على الحكومة، ولكن الجيش يتخذ إجراء "لاستهداف المجرمين".ومن جانبه، أكد حزب "الاتحاد الوطني الإفريقي" الحاكم في زيمبابوي، أنه لن يذعن للضغوط التي يمارسها الجيش، وذلك قبل ساعات من اعتقال موغابي زعيم الحزب وسيطرة الجيش على عدد من المرافق الحيوية بالبلاد.يشار إلى أن الجنرال كونستانتينو تشيونجا قائد القوات المسلحة في زيمبابوي قد حذر الرئيس روبرت موغابي "93 عاماً" أمس من أن الجيش سوف "يتدخل" إذا ما استمر الرئيس في طرد مقاتلي التحرير السابقين، ممن يؤيدون نائب الرئيس المقال، من الحزب الحاكم.جاء هذا التحذير، بعد أن قام موجابي الأسبوع الماضي بطرد "ايمرسون منانغاغوا" نائب الرئيس، الذي ظل منذ فترة طويلة المرشح الأوفر حظا لتولي الرئاسة خلفا لموجابي ويحظى بتأييد رابطة المحاربين القدماء المؤثرة.ويبدو أن إزاحة منانغاغوا أفسحت الطريق أمام زوجة موغابي غريس (52 عاما) لتكون الرئيسة المقبلة، وهو ما يعارضه بشدة ضباط كبار في الجيش.وعزل موغابي نائبه إيمرسون منانغاغوا، المتحالف مع الجيش، وأحد مناضلي الكفاح من أجل استقلال زيمبابوي، ما أثار غضبة الجيش.وقد هرب نائب الرئيس المعزول من البلاد فور صدور قرار عزله، وعمّقت عمليات التطهير التي يجريها موغابي لتمهيد الطريق لزوجته إلى الحكم، الخلافات بينه وبين كبار رجال الدولة.ومنذ إعادة انتخاب موغابي للمرة السابعة، كانت هناك مخاوف من إمكانية الإطاحة به من قبل الدائرة المقربة منه، وهو ما يرى البعض أنه تحقق مع فرض الجيش السيطرة على العاصمة والقصر الرئاسي، على الرغم من الغموض بشأن بقاء موغابي في منصبه.وتشير صحيفة "إندبندنت" البريطانية، إلى أن غريس موغابي، التي كان زوجها يمهد لها الطريق نحو الحكم، هربت إلى ناميبيا المجاورة.وروبرت غبرييل موغابي، هو زعيم سياسي زيمبابوي، مولود في 21 فبراير 1924. ويلقب بـ"أبو الاستقلال"، وقد تولى رئاسة الوزراء ثم انتخب رئيساً للجمهورية 7 مرات.تخرّج موغابي معلماً وهو ابن 17 عاماً، فالتحق بجامعة "فورت هير" بجنوب أفريقيا لدراسة اللغة الإنجليزية والتاريخ، وتخرّج منها عام 1951.
1233
| 15 نوفمبر 2017
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
382000
| 15 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
48740
| 14 نوفمبر 2025
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
9346
| 14 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
6118
| 14 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
382000
| 15 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
48740
| 14 نوفمبر 2025
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
9346
| 14 نوفمبر 2025