نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، القرار الأميري رقم (57) لسنة 2025 بتحديد أيام العمل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أشاد السيد حماد عبدالقادر الشيخ مدير عام منظمة الدعوة الإسلامية " مكتب قطر" بالتعاون القائم بين المنظمة ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" في مختلف المجالات ، خاصة في المشاريع الإغاثية المشتركة التي يتم تنفيذها لصالح النازحين واللاجئين من أبناء الشعب السوري الشقيق. وكشف حماد الشيخ في تصريح صحفي عن استعداد المنظمة ومؤسسة "راف" لتنفيذ مشاريع إغاثية مشتركة لصالح النازحين واللاجئين السوريين ضمن حملة الشتاء الدافئ التي يستفيد منها مئات الآلاف سنويا والتي تعنى بتوفير المواد الشتوية سواء مواد التدفئة أو البطانيات أو المواد التموينية للمتضررين من الأحداث الجارية في سوريا منذ ما يزيد على خمس سنوات. كما أبدى الشيخ استعداد المنظمة لتنفيذ أي مشاريع إغاثية مشتركة مع "راف" أو غيرها من المؤسسات الخيرية القطرية في القارة الإفريقية نظرا لما تملكه المنظمة من بعثات ومكاتب في العديد من الدول الإفريقية تضم كوادر ذات خبرات عالية في العمل الخيري والإنساني فضلا عن معرفتها الكبيرة باحتياجات الفقراء والمعدمين في هذه البلاد. ولفت إلى أن أسس التعاون المثمر بين الجهتين بدأت مع بداية عمل مؤسسة "راف" قبل ست سنوات، وترسخت في الأول من فبراير 2011 عبر اتفاقية شراكة بين راف والدعوة الإسلامية لتعزيز التعاون في المجال الخيري والإنساني تتيح للطرفين تبادل الخبرات والعمل المشترك والوصول للفئات الأكثر حاجة. من ناحيته أكد أحمد الأمين رئيس العلاقات العامة بمنظمة الدعوة الإسلامية "مكتب قطر" أهمية التعاون والشراكة بين المنظمات الإنسانية خاصة في المشاريع الخارجية، لافتا إلى أن التعاون يوفر على المؤسسات الكثير من الجهد والمال ويساهم في إيصال المساعدات إلى مستحقيها الفعليين، فضلا عن سرعة إنجاز المشاريع وتنفيذها بأعلى معايير الجودة. 9 مشاريع كبرى وفي إطار هذه الاتفاقية بدأت مسيرة من العمل الإغاثي والتنموي المشترك بين "راف" ومنظمة الدعوة الإسلامية شهدت تنفيذ 9 مشاريع كبرى، على النحو الآتي: و قدمت منظمة الدعوة مبلغ مليون ونصف المليون ريال قطري مساهمة في جهود راف لإغاثة الشعب الباكستاني، والمتضررين من جراء الفيضانات التي اجتاحت عددا من الأقاليم الباكستانية عام 2011 والتي تضرر منها الملايين من أبناء الشعب الباكستاني. إغاثة سوريا وشهدت السنوات السابقة جهودا كبيرة من مؤسسة راف ومنظمة الدعوة الإسلامية في تنفيذ مشاريع إغاثية لصالح الشعب السوري الشقيق، ومنها: مساعدات إنسانية قطرية لـ 27 ألف لاجئ سوري بالأردن و أربعة مشاريع نوعية للاجئين السوريين في الأردن وتشمل المشاريع: قافلة مكونة من 2000 طرد غذائي تحتوي على المواد الغذائية للأسرة، و1500 حقيبة نسائية تحوي مستلزمات خاصة بالمرأة، ومشروعا لعلاج عدد من الجرحى من اللاجئين السوريين بالأردن، بتكلفة بلغت 70 ألف دولار. أحدث المشاريع وكان من أحدث المشاريع التي نفذتها "راف" بالشراكة مع منظمة الدعوة الإسلامية الحملة الإغاثية التي استفاد منها 180 ألف نازح سوري في درعا وحمص وحلب وغيرها من المدن السورية والتي بلغت تكلفتها 3 ملايين ريال، ساهمت المنظمة بمبلغ 1.5 مليون ريال تبرع بها محسنون قطريون لصالح المتضررين من الأحداث بسوريا. إيواء النازحين وضمن مشاريع الإيواء التي تنفذها "راف" لصالح النازحين السوريين، ساهمت المنظمة بتكاليف إنشاء قرية "راف" الثالثة التي بلغت ثلاثة ملايين و131 ألف ريال قطري، وتتكون من 100 وحدة سكنية سابقة التجهيز بالكامل ومدرسة ومسجد ومطبخ مركزي. قوافل أهل قطر كما شاركت المنظمة في تسيير قافلة "أهل قطر" الثانية التي ضمت 100 شاحنة محملة بالمواد التموينية الضرورية بتكلفة بلغت 10 ملايين ريال قطري لإغاثة النازحين السوريين في الداخل. وشهدت مسيرة التعاون بين الجهتين تسيير عدد من القوافل الإغاثية للنازحين واللاجئين السوريين، بدأت بتسيير قافلة إغاثية إلى اللاجئين السوريين بالأردن عام 2012. كما شاركت منظمة الدعوة في تأسيس صندوق لعلاج المصابين والمرضى السوريين ، بالتعاون مع "راف" وأربع جمعيات ومؤسسات خيرية قطرية, بميزانية مبدئية قدرها ستة ملايين ريال. كفالة الأيتام وضمن مشاريعها الإغاثية للمتضررين السوريين، ساهمت منظمة الدعوة مع مؤسسة "راف" في مشاريع كفالة الأيتام بالغوطة الشرقية التي تتضمن رعاية كاملة للأيتام تشمل الإقامة والملبس والطعام والرعاية التربوية والنفسية، لمدة عام بتكلفة إجمالية بلغت 336 الف ريال تقريبا. إغاثة غزة وساهمت منظمة الدعوة بمبلغ 500 ألف ريال، دعما لجهود "راف" في تنفيذ مشروع إغاثي لصالح المتضررين في غزة، شمل توزيع مساعدات إغاثية عاجلة تمثلت في المواد التموينية الضرورية وبلغت تكلفتها مليونا و741 ألف ريال قطري تم توزيعها على المتضررين في مختلف مدن وبلدات القطاع.
368
| 08 نوفمبر 2015
وزع مكتب منظمة الدعوة الإسلامية بقطر بالتعاون مع مؤسسة فجر الأمل الخيرية للتنمية الاجتماعية باليمن 300 سلة غذائية متكاملة على الأسر الفقيرة وأسر الأيتام بمحافظة تعز باليمن، وذلك ضمن مشاريع المنظمة الاجتماعية التي تنفذها في الدول العربية والإسلامية والإفريقية. وأفاد الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية بقطر بأنه قد تم توزيع 200 سلة غذائية على أسر الأيتام في مديرية المعافر و100 سلة على الأسر المتعففة في مديرية المواسط. مضيفاً أن المنظمة قد هدفت من هذه المساعدات إلى توفير بعض الاحتياجات الضرورية لتلك الأسر وإدخال الفرح والسرور إلى نفوسهم وإحياءً لأجواء المحبة والتكافل وتعزيزاً للروابط الاجتماعية بين المسلمين، وإشعار تلك الأسر بأن إخوانهم يشعرون بمعاناتهم ويقفون معهم إيماناً منهم بأن المؤمن أخو المؤمن وإن باعدت بينهم المسافات. خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الكثير من الشعب اليمني. وأردف الشيخ أن تلك الأسر قد عبرت عن عظيم شكرها وامتنانها لأهل قطر الكرام لوقفتهم مع إخوانهم في اليمن وتقديم المساعدات التي خففت من مصابهم. داعين الله عز وجل أن يجزيهم خيراً ويتقبل منهم. كما أشاد الشيخ بقطر وأهل قطر وبدورهم الريادي في الأعمال الخيرية والإنسانية ومسارعتهم لنجدة الملهوف وإغاثة المنكوب في كل زمان ومكان. مثمناً التعاون الكبير والمثمر بين المنظمة ومؤسسة فجر الأمل الخيرية للتنمية الاجتماعية، وبدورها البارز في مساعدة الفقراء والأيتام وغيرهم من الشرائح الضعيفة باليمن.
439
| 04 نوفمبر 2015
أعلن مكتب منظمة الدعوة الإسلامية بالدوحة عن تبرع أهل قطر رجالا ونساء لتنفيذ 31 مشروعا إنسانيا جديدا في دولة غامبيا خلال الثلاثة أشهر الماضية في قطاعات المياه والمساجد والمجمعات الإسلامية والعيادات الطبية، بكلفة إجمالية بلغت 1.7 مليون ريال. وأوضح الشيخ حماد عبدالقادر الشيخ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية بقطر أنه بالإعلان عن هذه المشاريع الجديدة، يصل عدد المشاريع الإنسانية في هذه الدولة إلى 243 مشروعا تم تنفيذها عبر البعثة الإقليمية للمنظمة لإقليم غرب إفريقيا التي تتخذ من غامبيا مقرا لها، وذلك ضمن المشاريع الإنشائية التي تنفذها منظمة الدعوة الإسلامية في قارة إفريقيا. وقال الشيخ في تصريح صحفي إن هذه البعثة قد شرعت فعليا في تنفيذ المشاريع المهمة الجديدة في أكثر المناطق فقرا وحاجة لها في دولة غامبيا، حيث الكثير من المناطق الريفية فيها تفتقد لمثل هذه المشاريع الحيوية التي توفر لها الكثير من احتياجاتها الضرورية من مياه وتعليم وصحة ودور للعبادة. وأشار إلى أن المشاريع الإنسانية لأهل قطر في هذه الدولة لم تقتصر على المشاريع الإنشائية فحسب، بل اشتملت كذلك على المشاريع التنموية والإنتاجية التي تستفيد منها الأسر الفقيرة وأسر الأيتام، كتلك الزراعية والمحال التجارية وتربية الأبقار والأغنام والدواجن، إضافة إلى المشاريع الحرفية والمهنية للشباب وماكينات الخياطة لربات البيوت، علاوة على مشاريع التكافل الاجتماعي ككفالة الأيتام والأسر الفقيرة والطلاب والدعاة والمهتدين الجدد وغيرها، فضلا عن المشاريع الموسمية التي دأبت المنظمة على تنفيذها هناك كمشروع إفطار صائم وزكاة الفطر وتوزيع الأضاحي وكسوة العيد.
200
| 26 أكتوبر 2015
افتتحت منظمة الدعوة الإسلامية ثلاثة مشاريع جديدة للمياه في جمهورية تشاد، ليصل بذلك عدد مشاريع المياه التي تم تنفيذها في هذه الدولة إلى 498 مشروعا، بلغت تكلفتها الإجمالية أكثر من 6 ملايين ريال ويستفيد منها ملايين الفقراء في أكثر مناطق البلاد فقرا وذلك ضمن مشروع (سقيا الماء) الذي تنفذه المنظمة في الدول الإفريقية التي تحتاج شعوبها لمثل هذه المشاريع الحيوية. وأوضح الشيخ حماد عبدالقادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، أن هذه المشاريع تبرع بتكلفتها نفر كريم من أهل قطر من الرجال والنساء، وإنها نفذت في أكثر مناطق تشاد فقرا وحاجة لها.. مشيراً إلى أن اختيار المناطق التي تم إقامة المشاريع فيها، تم عن طريق البعثة الإقليمية للمنظمة لإقليم أدنى غرب إفريقيا التي تتخذ من تشاد مقراً لها، وذلك بعد الدراسة المسحية التي نفذتها البعثة للعديد من المناطق الطرفية التي تفتقد لمثل هذه المشاريع.وأضاف الشيخ في تصريح صحفي أن مشروع "سقيا الماء" من أهم المشاريع التي توليها المنظمة أهمية خاصة، نظرا للحاجة الكبيرة للمياه في معظم الدول الإفريقية التي تعاني شعوبها كثيرا في سبيل الحصول على احتياجاتها من المياه للإنسان والحيوان.. لافتا إلى أن الكثير من النزاعات التي تحدث بين القبائل والجماعات المختلفة يكون سببها شح المياه. وأهاب المدير العام لمكتب المنظمة بقطر بالجميع بالاستمرار في مساعدة الشعوب الإفريقية الفقيرة، بتوفير مياه الشرب لها والعمل على حفظ أمنها الغذائي والاجتماعي واستقرارها.. شاكراً لأهل قطر ما ظلوا يقدمونه لتلك الشعوب من مساعدات ومشاريع إنسانية وفرت لهم الكثير من احتياجاتهم وخففت من معاناتهم.
1094
| 20 أكتوبر 2015
نفذت منظمة الدعوة الإسلامية خلال الأشهر الثلاثة الماضية بتمويل من محسنين قطريين، 236 مشروعا إنتاجيا للأسر الفقيرة وأسر الأيتام في 24 دولة. وبلغت كلفة هذه المشاريع التي جاءت ضمن مشاريع المنظمة التنموية الهادفة لتقليل حدة الفقر ومساعدة الشعوب الفقيرة لتوفير احتياجاتها المعيشية الضرورية، نحو مليون ريال قطري ويستفيد منها 2500 شخص في تلك الدول. وقال الشيخ حماد عبدالقادر الشيخ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، إن هذه المشاريع تتمثل في المشاريع الزراعية الصغيرة والمحال التجارية ووسائل النقل الصغيرة وتربية الأبقار والأغنام والدواجن وطواحين الغلال وماكينات الخياطة، إضافة إلى المشاريع الحرفية ومشاريع التدريب المهني. وأوضح الشيخ في تصريح صحفي أن هذه المشاريع تتناسب كثيرا مع المجتمعات الريفية الفقيرة المستفيدة منها، وذلك لتوافقها مع بيئتها المحلية، ولما اكتسبه أفرادها من خبرات كبيرة في القيام بمثل هذه المشاريع..مؤكدا على الأهمية الكبيرة لهذه المشاريع في تلك المجتمعات الفقيرة، حيث إنها تعمل على توفير فرص العمل للكثير من الفقراء والمحتاجين العاطلين عن العمل، وتدر لهم ولأسرهم دخلا يستطيعون من خلاله الاعتماد على أنفسهم، وتوفر الكثير من السلع والخدمات التي تحتاجها مجتمعاتهم المحلية، بجانب مساهمتها في تنمية وتطوير هذه المجتمعات وصولا إلى الاكتفاء الذاتي. وأشاد المدير العام لمكتب المنظمة في قطر بالمحسنين الذين تبرعوا بتكلفة هذه المشاريع، داعيا الله أن يتقبل منهم ويجزيهم خيرا، وحث الجميع على دعم مثل هذه المشاريع المهمة التي تخدم الأسر الأشد فقرا وحاجة في الدول الأفريقية، وتساهم في استقرارها في مناطقهم وتنمية مجتمعاتهم وتطويرها.
298
| 13 أكتوبر 2015
افتتحت منظمة الدعوة الإسلامية مسجداً جديداً بمنطقة روسنغا بمحافظة انتونغامو بدولة أوغندا. بلغت تكلفة إنشائه 114 ألف ريال، تبرع بها محسن ومحسنة قطريين، ويتسع لأكثر من 700 مصل، ليصل بذلك عدد المساجد التي شيدتها المنظمة بتمويل من أهل قطر في هذه الدولة إلى 123 مسجداً. وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية بقطر "إن هذه المنطقة التي تبعد عن العاصمة الأوغندية كمبالا بنحو 420 كلم من أكثر المناطق حاجة للمساجد والمؤسسات الإسلامية الأخرى، حيث يقطنها أكثر من 7 ألاف مسلم، هم في حاجة ماسة لمثل هذه المؤسسات التي يستطيعون من خلالها أداء صلواتهم في جماعة ويتعلمون من خلالها تعاليم دينهم". وأشار الشيخ إلى أن الرئيس الأوغندي يوري موسيفني قد زار هذا المسجد مؤخراً كمعلم بارز من معالم هذه المنطقة، وذلك خلال زيارته لعدد من المنشآت المهمة في محافظة انتونغامو، مضيفاً أن هذه ليست المرة الأولى التي يزور فيها الرئيس الأوغندي المشاريع التي شيدتها المنظمة في بلاده، بل كثيراً ما يقوم بنفسه بافتتاحها، تقديراً منه لجهود المنظمة والمحسنين القطريين ومشاريعهم الخيرية والإنسانية التي استفاد منها ملايين الفقراء في هذه الدولة، ودائماً ما يثني عليها وعلى الجودة التي نفذت بها. وأشاد المدير العام لمكتب المنظمة في قطر بدولة قطر وباهتمامها وتشجيعها للأعمال الخيرية والإنسانية التي تعود بالنفع على الفقراء والمحتاجين أينما كانوا. كما أشاد بالمحسنين القطريين وبمشاريعهم ومساعداتهم الإنسانية التي يقدمونها للشعوب الفقيرة في الدول الأفريقية وغيرها من الدول.
227
| 11 أكتوبر 2015
افتتحت منظمة الدعوة الإسلامية مسجدا جديدا بمنطقة "روسنغا" بجمهورية أوغندا بلغت تكلفة إنشائه 114 ألف ريال، تبرع بها محسن ومحسنة قطريان ، ويتسع المسجد لأكثر من 700 مصل. وبافتتاح هذا المسجد يصل عدد المساجد التي شيدتها المنظمة بتمويل من أهل قطر في هذه الدولة إلى 123 مسجدا. وقال الشيخ حماد عبدالقادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية بقطر إن منطقة "روسنغا" تبعد عن العاصمة الأوغندية كمبالا بنحو 420 كيلومترا .. وتعد من أكثر المناطق حاجة للمساجد والمؤسسات الإسلامية الأخرى ، حيث يقطنها أكثر من 7 آلاف مسلم ، هم في حاجة ماسة لمثل هذه المؤسسات التي يستطيعون من خلالها أداء صلواتهم في جماعة ويتعلمون من خلالها تعاليم دينهم. وأشار الشيخ في تصريح صحفي إلى أن فخامة الرئيس الأوغندي يوري موسيفني قد زار هذا المسجد مؤخرا، باعتباره معلما بارزا من معالم هذه المنطقة، وذلك خلال زيارته لعدد من المنشآت المهمة في محافظة انتونغامو، مضيفا أن هذه ليست المرة الأولى التي يزور فيها الرئيس الأوغندي المشاريع التي شيدتها المنظمة في بلاده، بل كثيرا ما يقوم بنفسه بافتتاحها، تقديراً منه لجهود المنظمة والمحسنين القطريين ومشاريعهم الخيرية والإنسانية التي استفاد منها ملايين الفقراء في هذه الدولة، ودائما ما يثني عليها وعلى الجودة التي نفذت بها. وأشاد المدير العام لمكتب المنظمة، بدولة قطر وباهتمامها وتشجيعها للأعمال الخيرية والإنسانية التي تعود بالنفع على الفقراء والمحتاجين أينما كانوا، كما أشاد بالمحسنين القطريين وبمشاريعهم ومساعداتهم الإنسانية التي يقدمونها للشعوب الفقيرة في الدول الأفريقية وغيرها من الدول.
762
| 11 أكتوبر 2015
وزع مكتب منظمة الدعوة الإسلامية بقطر أكثر من 24 ألف أضحية في أيام عيد الأضحى المبارك، استفاد منها أكثر من 800 ألف شخص في 42 دولة أفريقية، وذلك ضمن مشروع الأضاحي لهذا العام (أسعدهم بأضحيتك). وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية بقطر إن عدد الأضاحي في هذا العام قد زاد عن العام الماضي بعدد 6.124 أضحية، أي بنسبة زيادة بلغت 34%. وأكد أنها قد وصلت لمستحقيها في تلك الدول، وأنها قد غطت كافة أقاليم القارة، حتى أنها وصلت إلى أقصى الجنوب الأفريقي، فقد استفاد منها المسلمون في دولة جنوب أفريقيا، ناميبيا، أنغولا، سوازيلاند، بتسوانا وليسوتو. ودول جنوب شرق أفريقيا كدولة ملاوي، موزمبيق، مدغشقر وزامبيا. ودول جنوب غرب أفريقيا كدولة نيجيريا، توغو، بنين وغانا، هذا إضافة إلى كافة دول شرق وغرب ووسط أفريقيا. وصرح الشيخ بأن مشروع الأضاحي لهذا العام جاء امتداداً لما دأب عليه مكتب المنظمة في قطر عبر مسيرته التي امتدت لربع قرن من الزمان، استطاع من خلالها بتوفيق الله عز وجل ثم بدعم المؤسسات الحكومية والخاصة والمحسنين في (قطر الخير) تنفيذ هذا المشروع دون انقطاع خلال تلك الفترة. مضيفاً أن عشرات الملايين من الفقراء قد استفادوا منه خلال هذه المسيرة الطويلة. وأشار المدير العام لمكتب المنظمة بقطر إلى أن مشروع الأضاحي في هذا العام جاء كذلك والكثير من الشعوب الأفريقية تعيش في ظروف استثنائية فرضتها عليها أحداث خارجة عن إرادتها كالحروب والنزاعات المسلحة التي تشهدها الكثير من الدول، علاوة على اتساع رقعة الفقر نتيجة لتدهور اقتصادات الكثير من تلك الدول، وذلك يعود للعديد من الأسباب التي من أهمها عدم الاستقرار الأمني وما يؤدي إليه من نزوح ولجوء وتعطيل لعمليات التنمية، علاوة على تعرض الكثير منها للكوارث الطبيعية كالجفاف والأمراض الوبائية. وبين أن مساعدات أهل قطر سواء كانت في هذا المشروع أو غيره من المشاريع الإنسانية التي نفذها أهل قطر الكرام في تلك الدول قد ساعدت كثيراً في تخفيف معاناة هؤلاء الفقراء ورسمت الفرحة على وجوههم وأعادت للكثير منهم الاستقرار والطمأنينة.
428
| 04 أكتوبر 2015
وزع مكتب منظمة الدعوة الإسلامية بقطر خلال ثالث ورابع أيام عيد الأضحى المبارك لهذا العام 800 أضحية داخل قطر، استفاد منها نحو 12 ألف شخص من الأسر الفقيرة والعمال محدودي الدخل. وذلك ضمن مشاريعه التي يهدف من خلالها لمساعدة محدودي الدخل داخل الدولة. وصرح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية بقطر بأن المنظمة قد دأبت في كل عام على توزيع الأضاحي التي يتبرع بها المحسنين من المواطنين والمقيمين على أرض قطر على الأسر الفقيرة ومحدودي الدخل داخل الدولة، حيث قامت بتوزيع هذا العدد من الأضاحي على هؤلاء المستفيدين بالتعاون مع إدارة المقصب الآلي، مضيفاً أنه قد شكلت لجنة خاصة بهذا المشروع تم تكليفها باختيار الأسر الأشد فقراً والعمال الأكثر حاجة لهذه الأضاحي، والإشراف على عملية التوزيع. وأضاف الشيخ أنه وتسهيلاً على هؤلاء الفقراء وتجنباً لحدوث أي ازدحام فقد تم توزيع كوبونات خاصة بهذا المشروع قبل العيد بوقت كافٍ، حدد فيها تاريخ ووقت الحضور لاستلام الأضحية، وبهذا تمت عملية التوزيع من المقصب الآلي بكل سهولة ويسر. وقال الشيخ إن المنظمة تهتم كثيراً بمساعدة الأسر الفقيرة ومحدودي الدخل داخل الدولة، سواء كان ذلك بالمساعدات المالية والعينية المباشرة أو من خلال مشاريعها التي تنفذها بالداخل انطلاقاً من مسؤوليتها الاجتماعية، ويعتبر مشروع الأضاحي من أهم هذه المشاريع التي تستفيد منه شريحة كبيرة من محدودي الدخل. وأكد على النجاح الكبير لهذا المشروع في هذا العام، فقد زاد عدد المستفيدين منه عن العام الماضي بنسبة 33%. مضيفاً أنه كان للاستعدادات الجيدة التي سبقت إجراءات اختيار المستفيدين وعملية توزيع الأضاحي عليهم والتعاون الكبير من قبل إدارة المقصب الآلي الأثر الكبير في هذا النجاح.
236
| 03 أكتوبر 2015
استفاد نحو 12 ألف شخص من الأسر الفقيرة والعمال محدودي الدخل بالدولة من مشروع أضاحي مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر ، والذي قام بتوزيع 800 أضحية على هؤلاء المستفيدين ثالث ورابع أيام عيد الأضحى المبارك ، ضمن مشاريعه التي يهدف من خلالها مساعدة محدودي الدخل داخل الدولة.وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية بقطر إن المنظمة دأبت في كل عام على توزيع الأضاحي التي يتبرع بها المحسنون من المواطنين والمقيمين على أرض قطر على الأسر الفقيرة ومحدودي الدخل بالداخل ، موضحا أن عملية توزيع الأضاحي تمت هذا العام بالتعاون مع إدارة المقصب الآلي.وأشار إلى أنه تم تكليف لجنة خاصة بهذا المشروع لاختيار الأسر الأشد فقرا والعمال الأكثر حاجة لهذه الأضاحي، والإشراف على عملية التوزيع ، مبينا أنه تسهيلا على هؤلاء الفقراء وتجنبا لحدوث أي ازدحام ، فقد تم توزيع كوبونات خاصة بهذا المشروع قبل العيد بوقت كاف ، حدد فيها تاريخ ووقت الحضور لاستلام الأضحية، لتتم بذلك عملية التوزيع من المقصب الآلي بكل سهولة ويسر.وأضاف الشيخ ، في تصريح صحفي ، أن المنظمة تهتم كثيرا بمساعدة الأسر الفقيرة ومحدودي الدخل داخل الدولة، سواء كان ذلك بالمساعدات المالية والعينية المباشرة أو من خلال مشاريعها التي تنفذها بالداخل انطلاقا من مسؤوليتها الاجتماعية، معتبرا مشروع الأضاحي من أهم هذه المشاريع التي تستفيد منه شريحة كبيرة من محدودي الدخل .وأكد على النجاح الكبير لهذا المشروع في هذا العام، حيث زاد عدد المستفيدين منه عن العام الماضي بنسبة 33 بالمائة .وأشاد المدير العام لمكتب المنظمة في قطر بالمحسنين في قطر الذين تبرعوا بهذه الأضاحي، وشكر لهم هذا العمل الطيب الذي أدخلوا به الفرح والسرور في نفوس المستفيدين منه في تلك الأيام المباركة، داعيا الله أن يتقبل منهم ويجزيهم خيرا.
251
| 03 أكتوبر 2015
أعلن مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر أنه قد تم توزيع 4 ألاف أضحية في هذا العام على أسر الفقراء والأيتام والنازحين واللاجئين وأئمة المساجد والدعاء والمدرسين في كل من الصومال وجيبوتي. وذلك ضمن مشروع الأضاحي لهذا العام (أسعدهم بأضحيتك). وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر "إن أكثر من 14.500 أسرة فقيرة، أي ما يعادل نحو 87 ألف شخص في كل من الصومال وجيبوتي استفادوا من أضاحي أهل قطر في هذا العام". مضيفاً أن المنظمة قد أولت الأسر المتعففة وأسر الأيتام والنازحين واللاجئين اهتماماً خاصاً، حيث قامت البعثة الإقليمية للمنظمة في شمال شرق أفريقيا والتي تتخذ من العاصمة الصومالية مقراً لها وبالتعاون والتنسيق مع مكاتبها الفرعية في الصومال وجيبوتي بتوزيع النصيب الأكبر من هذه الأضاحي على تلك الأسر. وأشار الشيخ إلى أنه قد تم تكوين عدد من اللجان لهذا المشروع في تلك الدول، وذلك للإشراف على عملية شراء الأضاحي من الأسواق المحلية وذبحها وتوزيعها على الأسر الفقيرة التي تم حصرها مسبقاً. مضيفاً أن كل لجنة من هذه اللجان انبثقت منها أربعة لجان فرعية، فهناك لجنة التأمين ولجنة التوزيع ولجنة إعلامية وأخرى مالية. مؤكداً أنه بحمد الله وتوفيقه ثم بتجاوب المحسنين من المواطنين والمقيمين على أرض قطر وبالاستعداد المبكر والمتابعة من مكتب المنظمة في قطر كان هذا الموسم ناجحاً بكل المقاييس. مضيفاً أن أضاحي هذا العام في هذه الدول تميزت كماً ونوعاً وأداءً، وكان لها عظيم الأثر في نفوس تلك الأسر الفقيرة وأدخلت فيها الفرح والسرور وأشعرتهم بالعيد وما فيه من تراحم وعطف ندب عليه دين الإسلام. وأشاد المدير العام لمكتب المنظمة في قطر بالمحسنين الكرام الذين تبرعوا بأضاحيهم لهؤلاء الفقراء، داعياً الله أن يتقبل منهم هذا العمل ويجعله في ميزان حسناتهم.
285
| 30 سبتمبر 2015
وزع مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر 4 ألاف أضحية على أسر الفقراء والأيتام والنازحين واللاجئين وأئمة المساجد والدعاة والمدرسين في كل من الصومال وجيبوتي ، ضمن مشروع الأضاحي لهذا العام وشعاره ( أسعدهم بأضحيتك) .وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام للمكتب في تصريح صحفي إن أكثر من 14.500 أسرة فقيرة، أي ما يعادل نحو 87 ألف شخص في كل من الصومال وجيبوتي استفادوا من أضاحي أهل قطر في هذا العام ، مضيفا أن المنظمة قد أولت الأسر المتعففة وأسر الأيتام والنازحين واللاجئين اهتماما خاصا .وأوضح في هذا الصدد أن البعثة الإقليمية للمنظمة في شمال شرق أفريقيا والتي تتخذ من العاصمة الصومالية مقديشوا مقرا لها ، قامت بالتعاون والتنسيق مع مكاتبها الفرعية في الصومال وجيبوتي بتوزيع النصيب الأكبر من هذه الأضاحي على هذه الأسر .وأشار إلى أنه قد تم تكوين عدد من اللجان لهذا المشروع في تلك الدول، وذلك للإشراف على عملية شراء الأضاحي من الأسواق المحلية وذبحها وتوزيعها على الأسر الفقيرة التي تم حصرها مسبقا ، مؤكدا أن هذا الموسم كان ناجحا بكل المقاييس بحمد الله وتوفيقه ثم بتجاوب المحسنين من المواطنين والمقيمين على أرض قطر وبالإستعداد المبكر والمتابعة من مكتب المنظمة بالدوحة .
224
| 30 سبتمبر 2015
أعلن مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر أنه يستهدف 140 ألف شخص في دول غرب أفريقيا، ممن يستفيدون من حملة المكتب للأضاحي هذا العام (أسعدهم بأضحيتك)، مبينا أن هؤلاء الأشخاص من الفقراء بالدول المنضوية تحت البعثة الإقليمية للمنظمة في تلك المنطقة وهي: غامبيا وموريتانيا وغينيا كوناكري وغينيا بيساو والسنغال وسيراليون وليبيريا.وقال الشيخ حماد عبدالقادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر "إن دول غرب أفريقيا من أشد الدول فقراً ، وأن شعوبها من أكثر الشعوب حاجة للمساعدة، خاصة في هذه الأيام المباركة التي تعودوا فيها أن يجود عليهم أهل الخير، خاصة أهل قطر بأضاحيهم التي تدخل الفرحة في نفوسهم ونفوس أطفالهم في أيام العيد المباركة".وأضاف الشيخ حماد عبدالقادر، في تصريح صحفي اليوم، أن المنظمة تركز بصورة خاصة على أن تصل لحوم الأضاحي في تلك الدول إلى الأسر الفقيرة وأسر الأيتام والعجزة والنازحين واللاجئين، مستندة في ذلك على الخبرة الكبيرة الممتدة لربع قرن من الزمان لبعثتها الإقليمية لدول غرب أفريقيا التي تتخذ من غامبيا مقراً لها ولمكاتبها الفرعية التابعة لها في بقية دول الإقليم.وأوضح أن أضاحي المحسنين من المواطنين والمقيمين على أرض قطر في العام الماضي استفاد منها أكثر من 100 ألف شخص في تلك الدول، لافتا إلى أن بعثة المنظمة في تلك الدول ومكاتبها الفرعية نقلوا ما شاهدوه من فرح وسرور للفقراء بسبب هذه الأضاحي ودعائهم للمحسنين الذين تبرعوا لهم بها، مؤكدا عزم المنظمة على زيادة هذا العدد، وذلك للطلب المتزايد علي هذه الأضاحي نتيجة ازدياد رقعة الفقر في تلك الدول وتعرض الكثير من شعوبها لظروف قاهرة كالحروب والكوارث الطبيعية التي فاقمت من أوضاعهم الاقتصادية السيئة.وحث المدير العام لمكتب المنظمة في قطر أهل الخير على الاستمرار في البذل والعطاء والتبرع لإطعام هؤلاء الفقراء في أيام العيد المباركة، مؤكدا استمرار المنظمة في تلقي تبرعاتهم بالأضاحي للفقراء في غرب أفريقيا وغيرهم في الدول الأخرى.
248
| 19 سبتمبر 2015
أعلن مكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر أنه يستهدف في هذا العام توفير الأضاحي لنحو 8 آلاف شخص داخل قطر، حيث ستستفيد من حملته "أسعدهم بأضحيتك", الأسر المتعففة والعمال من ذوي الدخل المحدود والقاطنين بالثكنات المختلفة داخل الدولة. إضافة إلى أن هذه الحملة ستستفيد منها الأسر الفقيرة وأسر الأيتام والنازحين واللاجئين في 42 دولة أفريقية. وقال الشيخ حماد عبدالقادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، إن المنظمة قد درجت في كل عام على توفير الأضاحي للأسر المتعففة وأسر الأيتام والمحتاجين داخل قطر وخارجها. مضيفاً أن المنظمة قد شكلت لجنة خاصة بهذا المشروع تم تكليفها باختيار الأسر والأفراد الأشد فقراً وحاجة داخل قطر، والإشراف على عملية التوزيع. وأضاف الشيخ أنه سوف يتم توزيع كوبونات خاصة بهذا المشروع قبل العيد بوقت كافٍ للمستفيدين منه، يحدد فيها تاريخ وزمن الحضور لتسلم الأضحية من المقصب الآلي، وذلك تسهيلاً على هؤلاء الفقراء وتجنباً لحدوث أي ازدحام. مشيراً إلى أن المنظمة في العام السابق قد قامت بتوزيع 750 أضحية داخل قطر، استفاد منها نحو 5 آلاف شخص من الفقراء والعمال والقاطنين بالثكنات المختلفة وغيرهم من ذوي الدخل المحدود داخل الدولة. وأوضح الشيخ أن تنفيذ هذا المشروع خارج قطر سيتم في 42 دولة أفريقية بالتعاون والتنسيق مع البعثات الإقليمية للمنظمة في تلك الدول. مضيفاً أن هذه البعثات وبحكم تواجدها الدائم في تلك الدول لها قاعدة بيانات متكاملة عن الأسر الفقيرة وأسر الأيتام وتجمعات النازحين واللاجئين وغيرهم من المحتاجين، مما يمكنها من إيصال هذه الأضاحي إلى أشد الناس حاجة لها. مؤكداً أنه سيتم التركيز بصورة خاصة في هذا العام على الدول الأشد فقراً وتلك التي تشهد ظروفاً استثنائية كالحروب والنزاعات الأهلية والكوارث الطبيعية.
210
| 16 سبتمبر 2015
أطلقت منظمة الدعوة الإسلامية حملة " هل قطر " على نفقة المحسنين لمساعدة الشعب اليمني الشقيق، وتفاعل عدد كبير من المواطنين مع هذه الحملة وتوافدوا للتبرع بكل ما لديهم، وتم تحميل خمسة شاحنات بمساعدات من الشعب القطري لأشقائهم في المحافاظات والمناطق اليمنية التي تم تحريرها من ميليشيا الحوثي . ورصدت " الشرق" توافد أعداد كبيرة من المواطنين للتبرع بأغراض مختلفة ومواد غذائية لأشقائهم اليمنين، وتحتوي حمولات الشاحنات على أرز وسكر ومواد تموينية أخرى، إضافة إلى ملابس للرجال والنساء والأطفال. ومن المقرر انطلاق الشاحنات المحملة بالتبرعات مساء الغد باتجاه المملكة العربية السعودية ومنها إلى اليمن، حيث سيتم توزيع المساعدات في البداية على الفقراء والمحتاجين والأيتام والأرامل في منطقة الوديعة، ومن ثم ستتجه إلى سيؤون في محافظة حضرموت، ومنها توصيل المساعدات إلى المحافظات الجنوبية التي تم تحريرها . وقال أحمد صالح منسق الحملة والمرافق لها من قطر إلى اليمن: أن الحملة بدأت منذ خمسة أيام وتفعال عدد كبير من المواطنين القطريين جزاهم الله خيرا مع هذه الحملة وتوافدوا للتبرع بكل ما لديهم من مواد غذائية متنوعة وكذلك ملابس وغيرها من المواد التموينية الأخرى لمساعدة أشقائهم في اليمن . وأضاف عملنا طيلة الأيام الماضية لتحميل كافة التبرعات وقد حُملت خمسة شاحنات كاملة بتبرعات الشعب القطري الشقيق الذي اعتادت منه الشعوب والبلدان المنكوبة مثل هذه المساعدات الإنسانية التي يقدمونها إلى أشقائهم العرب والمسلمين في كافة بقاع الأرض ولا يقتصر هذاالأمر على اليمن فقط، بل نجد دولة قطر حكومة وشعبا سباقين في مساعدة الشعوب والبلدان الأخرى التي تقع فيها حروب وتتعرض للإنتهاكات . وأكد على أن هذه الحملة تدل على تلاحم الشعب القطري واليمنى في المحن والعمل على مساعدة الشعب اليمني من خلال اطلاق حملات تبرعات للفقراء والمحتاجين والأرامل والأيتام في اليمن .
195
| 16 سبتمبر 2015
قدمت منظمة الدعوة الإسلامية مساعدات طبية لمراكز غسيل الكلى بالسودان، اشتملت على 30 ماكينة و30 كرسيا طبيا للغسيل، بلغت تكلفتها نحو مليوني ريال، تبرع بها محسنون قطريون. تم تدشين هذه المساعدات الطبية في حفل حضره عدد من المسؤولين وقادة العمل الصحي والإنساني تقدمهم الفريق أول ركن بكري حسن صالح النائب الأول للرئيس السوداني . كما حضر الحفل المشير عبد الرحمن سوار الذهب رئيس مجلس أمناء منظمة الدعوة الإسلامية، والبروفيسور عبد الرحيم علي، الأمين العام للمنظمة، والشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب المنظمة في قطر، وجمع غفير من المواطنين السودانيين ومرضى الفشل الكلوي. وأشاد النائب الأول للرئيس السوداني بالجهات الداعمة للصندوق القومي لدعم مرضى الكلى وعلى رأسهم المحسنون القطريون، مثمنا دور منظمة الدعوة الإسلامية في هذا الجانب. وعلى ذات الصعيد حيا المشير عبد الرحمن سوار الذهب رئيس مجلس أمناء المنظمة جهود المحسنين القطريين، وقال (هم يداوون المريض ويطعمون الجائع ويمسحون دمعة الأرملة واليتيم والمسكين)، مشيرا إلى أن ماكينات وكراسي الغسيل الكلوي هذه تأتي امتدادا لسابقاتها المتمثلة في 10 ماكينات للغسيل الكلوي التي تبرعت بها شركة " السخاء" القطرية لبعض مراكز غسيل الكلى بالسودان. من جانبه قال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب المنظمة في قطر ان "هذه المساعدات الطبية استدعتها الحاجة الماسة لها، فهنالك ازدياد كبير في عدد المصابين بأمراض الكلى التي تحتاج إلى غسيل دوري يصل إلى ثلاث مرات أسبوعيا، في مقابل النقص الكبير لهذه الماكينات".. مشيرا إلى أن الكثير من مرضى الفشل الكلوي يعانون أشد المعاناة ويتكبدون المشاق في سبيل القيام بعملية الغسيل الكلوي. وأشاد الشيخ بما يقدمه أهل قطر للفقراء والمرضى من مساعدات كبيرة كان لها دور مهم في تخفيف معاناتهم، وخص بالشكر والإشادة المحسنين القطريين الذين تبرعوا بهذه الماكينات الطبية والتي قال إنها وصلت إلى أكثر مراكز غسيل الكلى حاجة لها في المركز والولايات. وأضاف قائلا "إن ذلك ليس غريبا عن قطر وأهل قطر ، فقد عرفوا على مر العصور بكرمهم ومساعدتهم للفقراء والمرضى والمحتاجين أينما كانوا".
329
| 14 سبتمبر 2015
قدمت منظمة الدعوة الإسلامية مساعدات إغاثية متنوعة للشعب الغامبي، اشتملت على سيارة إسعاف وأَسِرَة طبية، إضافة إلى 15 طناً من المواد الغذائية و45 طناً من الملابس والأحذية الجديدة. وقد تبرعت بها بعض المؤسسات القطرية والمحسنين القطريين، وذلك ضمن مشاريع المنظمة الإغاثية التي تقدمها للفقراء والنازحين واللاجئين في الدول الأفريقية وغيرها من الدول العربية والإسلامية. وصرح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر بأن الحاجة الماسة للفقراء والمحتاجين لمثل هذه المساعدات في الكثير من مناطق غامبيا استدعت الإسراع في إرسال مثل هذه المساعدات التي ساعدت كثيراً في توفير بعض ما يحتاجونه وخففت من معاناتهم، خاصة سيارة الإسعاف وغيرها من المعدات الطبية، فهنالك نقص كبير منها في الكثير من المستشفيات والمراكز الصحية، وتتعاظم الحاجة لها في المناطق الطرفية البعيدة من المدن التي يعاني سكانها كثيراً في سبيل الحصول على الخدمات الطبية الضرورية، خاصة في حالة الحوادث المرورية وغيرها من الكوارث التي تخلف عدداً من الجرحى والمصابين، مما يستدعي سرعة إيصالهم للمستشفيات لتلقي الرعاية الطبية المناسبة، إضافة إلى انتشار الكثير من الأمراض الفتاكة في تلك المناطق. وقال الشيخ إن لأهل قطر الكرام بصمات واضحة في غامبيا، وذلك من خلال مشاريعهم الخيرية والإنسانية التي غطت الكثير من مدن وقرى هذه الدولة، ومن ذلك تنفيذهم لـ 212 مشروعاً إنشائياً، منها 23 مسجداً و179 بئراً للمياه و5 مدارس و3 مراكز صحية ومجمعين إسلاميين. مضيفاً أن مشاريع المحسنين القطريين في هذه الدولة لم تقتصر على المشاريع الإنشائية فحسب، بل اهتموا كثيراً بمشاريع التكافل الاجتماعي ككفالة الأيتام والأسر الفقيرة والطلاب، حيث كفلوا 312 يتيماً وفقيراً بأكثر من 800 ألف ريال سنوياً، إضافة إلى المشاريع الموسمية التي درجت المنظمة على إقامتها في هذه الدولة سنوياً، حيث أقامت أكثر من 43 مشروعاً لإفطار الصائمين وتوزيع الأضاحي. علاوة على تمليكها للكثير من المشاريع المدرة للدخل للأسر الفقيرة وأسر الأيتام. وأشار المدير العام لمكتب المنظمة في قطر إلى أن منظمة الدعوة الإسلامية تهتم كثيراً بتقديم المساعدات الإغاثية للمحتاجين لها في كافة بقاع العالم، مع تركيزها بصورة خاصة على الدول الأفريقية لما تعانيه شعوبها من فقر وجهل ومرض، وللحاجة المتزايدة فيها لمثل هذه المشاريع نتيجة لزيادة نسبة الفقر وتعرض الكثير منها للحروب والكوارث الطبيعية التي أنهكت اقتصادياتها كثيراً، وقد انعكس ذلك سلباً على الفقراء وما يحتاجونه من ضروريات الحياة من المأكل والمشرب والتعليم والصحة وغيرها. وعبر عن شكره وعظيم امتنانه لأهل قطر الذين تبرعوا لهذه المشاريع، ولغيرها من المشاريع التي تم تنفيذها في الدول الأفريقية وغيرها من الدول العربية والإسلامية. داعياً الله أن يخلف عليهم خيراً ويبارك فيهم وفي أموالهم.
254
| 09 سبتمبر 2015
أعلنت منظمة الدعوة الإسلامية أنها قد أكملت كافة التجهيزات لتنفيذ مشروع الأضاحي لهذا العام، وقالت أنها تستهدف أن تصل لحوم الأضاحي التي يتبرع بها أهل الخير في دولة قطر من المواطنين والمقيمين إلى أكثر من مليوني شخص من الفقراء وأسر الأيتام والنازحين واللاجئين في 42 دولة أفريقية. وأوضح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر أن مشروع الأضاحي لهذا العام يأتي امتدادا لما درجت عليه المنظمة من قيامها بتوزيع لحوم الأضاحي على الفقراء في الدول الأفريقية ، مشيرا إلى أن هذا العام يأتي على تلك الدول والكثير من شعوبها قد أشتد مصابهم وتفرق جمعهم فأصبحوا لاجئين أو نازحين أو جرحى ومعاقين . واعتبر الشيخ في تصريح صحفي موسم الأضاحي فرصة سانحة لمساعدة هؤلاء الفقراء بالتبرع لهم بالأضاحي وإدخال الفرح والسرور إلى نفوسهم في أيام العيد المباركة ، خاصة مع اتساع دائرة الفقر وازدياد عدد الفقراء والمحتاجين نتيجة لما تشهده الكثير من دول القارة الأفريقية من حروب وصراعات أهلية وكوارث طبيعية كالجفاف والتصحر وتفشي الكثير من الأمراض الفتاكة . وأكد على أن المنظمة قد استحضرت هذا التحدي بهدف مضاعفة عدد المستفيدين من لحوم الأضاحي هذا العام لأكثر من مليوني شخص في أكثر مناطق أفريقيا فقرا وحاجة لمثل هذه المساعدات الغذائية . وأشاد المدير العام لمكتب المنظمة في قطر بالمحسنين في الدولة من المواطنين والمقيمين لتبرعهم بالأضاحي في الأعوام السابقة، وأهاب بهم الإستمرار في التبرع لإخوانهم الفقراء بأضاحي هذا العام ، طلبا للأجر والثواب من الله عز وجل وتخفيفا لمعاناة المحرومين وإدخالا للسرور في نفوسهم ونفوس أطفالهم ، مشيرا إلى أن المنظمة ستستقبل تبرعاتهم بالأضاحي لفقراء أفريقيا في مقرها الرئيسي بمدينة خليفة الجنوبية ومكاتب تحصيلها الفرعية في كل من العزيزية ومعيذر والوكرة والخور، إضافة إلى موظفيها المنتشرين في الأسواق والمجمعات التجارية.
272
| 05 سبتمبر 2015
تنفذ منظمة الدعوة الإسلامية عشرات الآلاف من المشاريع الإنسانية في أفريقيا بدعم من المحسنين القطريين، وتولي المنظمة أهمية كبيرة لاستمرار هذه المشاريع بالحرص على اطلاع المتبرع على تفاصيل المشروعات التي ينفذها والاستعداد لاصطحابه إلى الدولة التي يتم فيها تنفيذ المشروع للوقوف على احتياجاته ومشاهدة ثمرة مشروعه في وجوه المستفيدين منه . السيد حسن محمد الحمادي من المحسنين القطريين الذين شعروا بمعاناة الشعوب الفقيرة في أفريقيا فتحركوا لمساعدتهم ومد يد العون لهم. ولم يكتف هذا المحسن بما سمع من سوء أحوال الكثير من المجتمعات في هذه القارة، بل ذهب إليهم في أماكنهم متفقداً لأوضاعهم، فكانت زيارته إلى عدد من المناطق في دولة أوغندا التي تبرع لإنشاء عدد من المشاريع الإنسانية فيها عن طريق منظمة الدعوة الإسلامية. التقيناه وكان لنا معه هذا الحوار: في بداية حديثه قال إن نفسه حدثته بألا يبوح بهذه الزيارة خوفاً من أن يقع في الرياء المحبط للعمل، إلا أنه رأى أن من الواجب أن ينقل هذه التجربة للآخرين من باب "الدال على الخير كفاعله"، ومن أجل فقراء أفريقيا الذين يفتقدون للكثير من الاحتياجات الضرورية، وطمعاً في أن يكون سبباً في أن يتجه آخرون بمشاريعهم الإنسانية لتلك المجتمعات. وعن الهدف من زيارته لأوغندا قال الحمادي إنه قرر القيام بهذه الزيارة لتفقد مشاريعه الإنسانية التي تم تنفيذها في هذه الدولة ومدى الفائدة منها، وهل تحتاج إلى صيانة أو إضافة ملحقات أخرى إليها. مشيراً إلى أن منظمة الدعوة الإسلامية لم تقصر فقد مدته بالتقارير اللازمة المعضدة بالصور، إلا أن من رأى ليس كمن سمع. إضافة إلى الوقوف على أحوال الفقراء في هذه الدولة وتلمس احتياجاتهم عن قرب. وحول مشاريعه في أوغندا وهل وجدها نفذت وفقاً للشروط التي اتفق عليها مع منظمة الدعوة الإسلامية؟ قال الحمادي إنه تفاجأ بما رأى من جودة في التنفيذ وحسن اختيار الأماكن المناسبة التي نفذت فيها، فحاجة الناس إليها كبيرة، مما جعل الاستفادة منها أعظم. مشيراً إلى أن من الأشياء الجيدة التي تنتهجها المنظمة أنها عندما تنفذ أي مشروع تكون له لجنة إدارية من أهل المنطقة تتكون من (7 - 9) أشخاص للإشراف عليه وإدارته ومتابعته، وذلك لضمان استمرار المشروع بالجودة المطلوبة. وعن الفائدة التي يجنيها الفقراء من هذه المشاريع، قال إنه يحمد الله كثيراً أن مَنّ عليه بأن جعله سبباً في توفير بعض احتياجات فقراء المسلمين في تلك المناطق النائية، مضيفاً أن العيادة الطبية مثلاً تقدم خدماتها لعدد من المناطق التي لا توجد بها أي عيادة من قبل، إضافة إلى أن البئر الجوفية وفرت مياه الشرب النقية لسكان تلك المناطق ومواشيهم، وأن هذه المشاريع يستفيد منها الإنسان والحيوان والمسلم وغير المسلم، وفي كل ذلك أجر. علاوة على أهمية المسجد خاصة في تلك المناطق التي تعاني كثيراً من ندرة بيوت الله. وحول المشاريع الخيرية والإنسانية التي نفذها المحسنون القطريون في هذه الدولة، قال الحمادي إنه زار الكثير منها، وأنه انبهر وفرح كثيراً عندما رأى هذه المشاريع وكثرتها، ورأى عليها اسم وعلم دولة قطر، مضيفاً أن ذلك يدل على طيبة أهل قطر وكرمهم ومساعدتهم للفقراء والمحتاجين في أي مكان، سواء كان ذلك على مستوى الدولة أو على مستوى الأفراد. وعن شعور الناس وفرحتهم بهذه المشاريع وغيرها من مشاريع المحسنين القطريين، قال الحمادي إن المسلمين هنالك سعداء جداً بهذه المشاريع ويدعون الله كثيراً للذين تبرعوا بتشييدها من المحسنين القطريين، وأنهم يفرحون كثيراً بكل عربي ومسلم يزورهم، خاصة من دول الخليج وبالأخص من دولة قطر، وأن كل المسلمين الذين قابلهم كانوا فرحين بهذه الزيارة ويعانقونه بعدما عرفوا أنه جاء إليهم من قطر. وعن الرسالة التي يوجهها للمحسنين بناء على نتائج زيارته، قال الحمادي إنه يشجع المحسنين على أن يذهبوا بأنفسهم لزيارة مشاريعهم الإنسانية التي نفذوها في هذه الدولة وفي غيرها من الدول، ومشاهدة الأوضاع بأنفسهم، وذلك لأن الذي تراه ليس كالذي تسمعه أو تشاهده في الصور، وهذه المتابعة الميدانية تجعلك تحس براحة نفسية كبيرة، وتمكنك من الوقوف على احتياجات المشروع. كما أنها تعطيك دافعاً للاستمرار في التبرع لإنشاء المزيد من هذه المشاريع، خاصة أن تلك المناطق في حاجة ماسة للكثير منها. مضيفاً أن مكتب المنظمة في قطر وبعثاتها في أفريقيا يحرصون على أن يقوم المحسنون بمثل هذه الزيارات ويشجعونها ويسخرون لذلك كافة إمكانياتهم. وحول أوضاع المسلمين هناك وأهم احتياجاتهم، قال إن أوضاعهم سيئة جداً وأنهم في حاجة ماسة للكثير من المشاريع الصحية والتعليمية وغيرها، إلا أن من أهم احتياجاتهم العاجلة توفير المياه النقية، وذلك بحفر الآبار الجوفية بكافة أنواعها، فالماء عصب الحياة، وهم يعانون كثيراً من شحه. علاوة على أن سقيا الماء من أفضل الصدقات وأجل القربات. وفي ختام حديثه تقدم الحمادي بشكره الجزيل لمكتب المنظمة في قطر لتشجيعه على هذه الزيارة، وللبعثة الإقليمية للمنظمة بأوغندا الذين استقبلوه بحفاوة وسهلوا له كل المعينات التي مكنته من التحرك ومشاهدة هذه المشاريع وغيرها من مشاريع المحسنين القطريين في العديد من المناطق النائية. مشيراً إلى أن مدير البعثة الإقليمية للمنظمة بأوغندا وعدد من العاملين فيها قد رافقوه في كل جولاته، مما ساعد كثيرا على نجاح زيارته التي يحمد الله كثيرا أن هيأها له ليرى بنفسه ما يعانيه المسلمون هنالك.
305
| 31 أغسطس 2015
قدمت منظمة الدعوة الإسلامية مساعدات إغاثية عاجلة للنازحين العراقيين المتأثرين بالأحداث الأخيرة التي أفرزت أزمة إنسانية أدت إلى نزوح الكثير من الأسر إلى مناطق أكثر أمنا لكنها بحاجة ماسة لمثل هذه المساعدات التي توفر بعضا من احتياجاتها اليومية الضرورية. وقال الشيخ حماد عبد القادر الشيخ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر إن هذه المساعدات الإنسانية التي مولها محسنون قطريون واستفاد منها 25 ألف نازح، تمثلت في توزيع سلال غذائية على أكثر من 25 ألف نازح عراقي في كل من مدن السليمانية وكركوك وتكريت والمقدادية وشهربان.. مبينا أن توزيع هذه المساعدات استمر لمدة شهر بالتعاون مع هيئة الإغاثة الإنسانية التركية. ونوه الشيخ حماد في تصريح صحفي إن هذه المساعدات تؤكد وقوف المنظمة بجانب المحتاجين لها من النازحين واللاجئين أينما كانوا "فالمسلمون إخوة وإن باعدت بينهم المسافات، وهذا ما درجت عليه منظمة الدعوة الإسلامية واختطته نهجا وهدفا ساميا لها، باعتبار أن هؤلاء النازحين قد دفعت بهم ظروف قاسية خارجة عن إرادتهم إلى دائرة الفاقة والحاجة، مما استلزم الإسراع في نجدتهم وتقديم يد العون لهم وتخفيف ما هم فيه من معاناة". وأشاد المدير العام لمكتب المنظمة في قطر بالمحسنين الذين تبرعوا بتكلفة هذه المساعدات التي وصلت إلى مستحقيها من النازحين في تلك المدن، ممن يعانون العديد من المشاكل والتحديات في مخيمات نزوحهم، ومن أهمها عدم توفر احتياجاتهم الضرورية من المواد الغذائية، لافتا إلى أنه كان لهذه المساعدات عظيم الأثر في نفوس هؤلاء النازحين، حيث أنها خففت عنهم بعضا من معاناتهم وأشعرتهم بأن إخوانهم في قطر يقفون معهم ويتألمون لآلامهم. وقال إن هؤلاء النازحين العراقيين قد عبروا عن شكرهم وعظيم امتنانهم لأهل قطر لما ظلوا يقدمونه لهم من دعم ومساعدات .
163
| 29 أغسطس 2015
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، القرار الأميري رقم (57) لسنة 2025 بتحديد أيام العمل...
254310
| 17 ديسمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر، في عددها رقم (29) لسنة 2025، الصادر اليوم الأربعاء، قرار رئيس مجلس الوزراء رقم (34) لسنة 2025 بإنشاء...
30282
| 17 ديسمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرضها الاحتفالي الجديد بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للدولة، وذلك للاستمتاع بالضيافة، والخدمات المخصصة، وأقصى درجات الراحة، فقط مع...
14498
| 17 ديسمبر 2025
- استثمار مكافأة نهاية الخدمة للموظفين المقيمين واستقطاب الكفاءات الماهرة - تحديد أيام العمل والمناسبات والعطلات الرسمية في الدولة - اقتراح القواعد والمعايير...
9430
| 18 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أكد السيد عبدالله محمد المناعي مدير إدارة الأرصاد الجوية، أن التوقعات تشير إلى استمرار تأثر قطر بالمنخفض الجوي حتى ساعات متأخرة من هذه...
5832
| 18 ديسمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني بالدولة، أمس الخميس إلغاء الفعاليات المقامة في درب الساعي، التي تنظمها وزارة الثقافة خلال الفترة من 10...
4530
| 19 ديسمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لاحتفالات اليوم الوطني للدولة عن إلغاء فعاليات درب الساعي ليوم الخميس الموافق 18 ديسمبر 2025 وذلك نظرًا للأحوال الجوية، وحرصا...
4350
| 18 ديسمبر 2025