صاحبات المشروعات طالبن بمظلات تقيهن تقلبات الطقس أم حمد: نظل ساعات طويلة بالسوق لذلك يجب تظليل المكان شيخة: أتمنى الحصول على محل صغير لعرض تصاميمي أمينة: إعادة ترتيب المكان يصب فى مصلحة الأسر والزبائن أم إبراهيم: المكان بحاجة إلى تأهيل وعمل فواصل من الزجاج طالبت مواطنات منتسبات للأسر المنتجة بتذليل الصعوبات التي تواجههن في تسويق وعرض منتجاتهن المختلفة في سوق واقف، خاصة أن مشاريعهن التي تتنوع ما بين خياطة الملابس التراثية، وإنتاج خلطات البهارات والتوابل، وطهي المأكولات والحلويات الشعبية تجد رواجا كبير بين المواطنين والسائحين الأجانب. ولفتن إلى عدم وجود مظلات أو أسقف تحميهن من حرارة الشمس الحارقة أو برودة الشتاء، وهو السبب الرئيسي وراء اتجاه الكثيرات من المواطنات إلى عدم الوقوف بأنفسهن على طاولات البيع، وقيامهن بتوظيف عاملات. وأشرن إلى أن الجهات المختصة لا تألو جهدا في توفير كافة الخدمات والتسهيلات لهن، إلا أنهن بحاجة ماسة إلى تأهيل الأماكن التي يقمن فيه ببيع وتسويق منتجاتهن من خلال إنشاء مظلات تقيهن حرارة الشمس، خاصة أنهن لا يقدرن على إيجارات المحلات المرتفعة. وجهة سياحية وأكدن أنهن لا يردن التفريط فى سوق واقف الذى يعد من أهم الوجهات السياحية فى البلاد، والعديد من السياح سواء كانوا عربا أو أجانب يحرصون على تذوق الأكلات الشعبية القطرية فيه. في البداية قالت أم حمد، إحدى السيدات اللاتى يقمن بتفصيل وتجهيز النقاب والبرقع، وتعمل في هذه المهنة منذ أكثر من 12 عاما، أنها تعتمد بشكل رئيسي على بيع النقاب والحناء ونبات السدر والكتام، وأسعارها تتراوح ما بين الـ20 إلى 50 ريالا. وأضافت أتمنى من الجهات المختصة الاهتمام بتظليل المكان بشكل لائق، خاصة اننى من ذوات الاحتياجات الخاصة، وفي حالة هطول الأمطار، أبحث عن من يساعدني في نقل بضاعتي، فضلا عن اهمية المظلات في حمايتنا من حرارة الصيف، حيث إننا نقوم بالتوجه لسوق واقف منذ الساعة الثانية ظهرا إلى التاسعة ونصف ليلا. تأهيل المكان أما السيدة أمينة رجب، التي تمتلك مشروعاً باسم "منتجات الأماني" فتقول أنها تعمل في الإنتاج الغذائي منذ 15 سنة، وأنّ تشجيع الأسر والزبائن هو الحافز على مواصلة مشوارها، خاصة أنها تبيع خلطات المكبوس والبرياني والبهارات المختلفة. وطالبت الجهات المختصة بضرورة تأهيل وتنظيم المكان بشكل أفضل،خاصة أنهن تعودن على الجلوس في سوق واقف باعتباره من أهم المقاصد السياحية في الدولة، ويرغبن في الاستمرار في تقديم الاكلات المختلفة للسياح، إلا أن عدم وجود مظلات تقيهن حرارة الشمس أو هطول الأمطار من أبرز المعوقات التي تمنعهن من مباشرة أعمالهن. توفير الراحة للجميع بدورها قالت السيدة أم إبراهيم، وتدير مشروعا خاصا بتجهيز الأكلات الشعبية منذ أكثر من 5 سنوات، أنها تشتهر بتجهيز الخنفروش، الذي يلقى إقبالا كبيرا من السياح. وأشارت إلى أن الاشكالية الرئيسية بالنسبة لهن، تكمن في عدم تأهيل المكان أو الجزء الذي تقوم فيه السيدات بالبيع، وكان بالامكان عمل فواصل من الزجاج، على ان تقوم كل سيدة، بشراء ووضع مراوح على نفقتها الخاصة، مؤكدة ان مثل هذه الأمور تصب في مصلحة البائعة والزبائن، من خلال توفير سبل الراحة للجميع، وتجهيز مكان يليق بأهمية سوق واقف، الذي يعتبر أهم المزارات السياحية بالدولة. أما شيخة بنت محمد، فتحدثت عن مشروعها الذي يحمل اسم "الغلا للمجوهرات" قائلة: أصنع بنفسي مجوهرات وحلى من التراث، وحاولت المزج ما بين الذهب واللولو، كما جمعت بين موديلات من الماضي والحاضر، خاصة ان الناس دائما تبحث عن أشياء مبتكرة، لذلك حاولت الخروج عن المألوف من خلال صنع قطع تناسب الفتيات والأمهات. وعن أبرز الصعوبات التي تواجهها قالت: بدأت مشروعي منذ أكثر من 6 سنوات، واشارك من خلال الأسر المنتجة في العديد من المعارض وفي فعاليات درب الساعي، ولكن الاشكالية تكمن في عدم الحصول على محل صغير. ولفتت إلى أنها طرقت جميع الأبواب سعيا منها للحصول على محل أو قسم صغير في أحد المولات، ولكن جميع المولات تلزم المستأجر بأخذ مساحات كبيرة تفوق قدرات مشروع صغير، معربة عن أملها في أن تلقى الدعم المناسب أو توفير محل صغير في أي مكان لعرض تصاميها ومنتجاتها المختلفة.

أهدى عدد من كوادر الشركة السعودية للكهرباء، حجاج بيت الله الحرام، مظلات لتجنيبهم حرارة الشمس خلال تنقلاتهم بين المشاعر المقدسة، حسبما أفادت وسائل إعلام سعودية، اليوم الأحد. وبحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، فقد قدم كوادر الشركة العديد من عبوات المياه الباردة لضيوف الرحمن ورش رذاذ الماء البارد عليهم، خلال مرورهم بمنشآت الشركة المنتشرة في المشاعر. يذكر أن الشركة السعودية للكهرباء جندت أكثر من 1570 مهندسا وفنيا وإداريا لخدمة ضيوف الرحمن، ودعم موثوقية الخدمة الكهربائية بالمواقع كافة بالمشاعر المقدسة، وذلك ضمن خطتها التشغيلية الكهربائية لحج هذا العام.

للوقاية من حرارة الصيف حالة من المعاناة يعيشها عدد كبير، من طالبات جامعة قطر، بسبب عدم الاستجابة لمطالبهن بتركيب مظلات بين المبانى تقيهن من شدة حرارة الطقس وارتفاع الرطوبة خلال أشهر الصيف، وطالبن إدارة جامعة قطر، بتوفير مظلات من مواقف السيارات إلى المدرجات وبين مبانى الجامعة، والتي تبعد مسافة طويلة تقضيها الطالبات في المشي سيرا على الاقدام ، في ظل درجات الحرارة المرتفعة في فصل الصيف أو في حالات نزول الأمطار في فصل الشتاء. وتساءلت الطالبات هل الجامعة تنقصها الامكانيات لإقامة مظلات أو ممرات مظللة، حفاظا على صحتهن أثناء حرارة الشمس أو برودة الطقس، موضحين أنهن قمن بمطالبات عدة لإدارة الجامعة دون جدوى، ونتيجة عدم التجاوب معهن، اتجه عدد من الطالبات الى عرض القضية أامام الرأى العام فى مواقع التواصل الاجتماعي تويتر وانستغرام، واكدن انهن يعشن مأساة حقيقية يعانين منها يوميا ، وطالبن ادارة الجامعة بضرورة مناقشة الموضوع والاستجابة لمطالبهن وتركيب المظلات في أسرع وقت ممكن.

في إطار أعمال الإشراف على المقابر وصيانتها ببلدية الشمال، قام قسم خدمات المقابر بإدارة شؤون الخدمات بالتعاون مع إدارة الشؤون العامة بتركيب مظلات لاستراحة المشيعين بمقبرتي الرويس وأبوظلوف، كما تم رصف مدخل مقبرة أبوظلوف بالإنترلوك.

وسط الطائرات الحديثة المتواجدة في ساحة ملتقى الخور التاسع للطيران، كان لأقدم طائرة خفيفة في قطر مكانة بارزة ومميزة، نالت إعجاب الجماهير التي تجمعت حولها لالتقاط الصور التذكارية بجانبها. أقدم طائرة خفيفة في قطر الطائرة ذات اللون الأصفر يعود تاريخ صناعتها إلى العام 1946 من القرن الماضي، ولكنها إلى الآن مازالت تحافظ على رونقها وجمالها بالرغم من قدم عمرها الافتراضي. وقال السيد عبدالله عبد القادر الحاج مدير مطار الخور في تصريح لـ" بوابة الشرق " أن الطائرة إلى الآن تطير بشكل منتظم وآمن، وهي مرخصة ومسجلة بشكل رسمي لدينا، مضيفاً أن الطائرة مازالت على تصميمها الكلاسيكي، ولكن أضيف لها وسائل الاتصال الحديثة وأجهزة ملاحة متطورة، لكي تواكب مثيلاتها من الطائرات المعاصرة. وتحدث الحاج عن مشاركة واسعة من دول الخليج في فعاليات ملتقى الخور التاسع، حيث تواجدت المملكة العربية السعودية من خلال نادي الطيران السعودي، والإمارات العربية المتحدة ممثلة بنادي الجزيرة الإماراتي، بالإضافة لمشاركة طيارين من البحرين والكويت وعُمان، وجميعهم شاركوا برفقة طائرات خاصة بدولهم، مشيراً إلى ان عدد الطائرات التي شاركت هذا العام بلغت الـ 50 طائرة تتراوح ما بين خفيفة ومتوسطة، وبأشكال وتصاميم متنوعة ومختلفة. وأضاف الحاج أن الإقبال الجماهيري هذا العام كان أكبر من الأعوام السابقة، معيداً ذلك للحملة الإعلامية القوية التي سبقت ملتقى الخور التاسع للطيران، وقال أن عدد الحضور الجماهيري خلال يومي الملتقى فاق الـ 10 الف زائر، من العائلات القطرية والمقيمين من مختلف جنسيات العالم. وعن الجهات المشاركة في ملتقى الخور قال عبد القادر الحاج، أن التواجد هذا العام كان متنوع وفعال، حيث شاركت لجان عديدة منها لجنة الرياضات الجوية، ونادي قطر لرياضات اللاسلكي، وقسم البحث والإنقاذ في خفر السواحل، وقسم البحث والإنقاذ في لخويا، بالإضافة لكلية قطر لعلوم الطيران، وهذه الجهات كلها كانت مشاركة على الأرض بطائرات عالية الطراز. وشهدت هذه النسخة من الملتقى العديد من العروض المبتكرة التي تقام للمرة الأولى كعروض الطائرات اللاسلكية والتشكيل الجوي وعروض لجنة الرياضات الجوية واستعراضات جوية محترفة (آروباتيك)، بالإضافة الى سلسلة من المشاركات الفاعلة لملاك الطائرات الخاصة إضافة لعروض القفز المظلي ، فضلا عن مساهمة متميزة من أندية الطيران المحلية والإقليمية والعالمية في محاولة لإثراء هذه الفعالية التي اضحت من ابرز البرامج على خارطة الترفيه المحلية.

أثناء عرض للقفز بالمظلات لفريق الشياطين الحمر بالجيش البريطاني، نجا أحد المظليين من الموت أمام مئات المتفرجين بعد أن لحق زميل له بالفريق في الهواء وأمسك به عندما لم تفتح مظلته. وقع الحادث أثناء عرض جوي في شمال غرب انجلترا في وقت متأخر من مساء أمس الجمعة، وهي المرة الأولى التي لا تفتح فيها إحدى مظلات الفريق منذ 25 عاما. ويتألف فريق القفز بالمظلات بالجيش البريطاني من 12 شخصا. ونشر متفرجون صورا وتسجيلات فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي توضح أحد الجنود وهو يقفز بمظلته ويلف ساقيه حول حبال مظلة زميل أسفل منه لم تفتح. وقال أحد المتفرجين على صفحة العرض الجوي على فيسبوك "كانت رؤيتهما وهما يكافحان مؤلمة خاصة عندما انحرفا عن مسارهما، إلى أن علمنا أنهما تعمدا ذلك لأنهما كانا يستهدفان المنطقة الأوسع في المياه للهبوط فيها. وهبط الرجلان في مرسى قريب، وقال متحدث باسم الجيش البريطاني إن الاثنين بخير ويجري التحقيق في الواقعة. ويشارك فريق الشياطين الحمر في أكثر من 60 عرضا عاما في السنة.

نشر موقع "إمجر"، مجموعة من الصور الفوتوغرافية، لكائنات صغيرة في الحياة البرية، بينما تحمل مظلاتها الخاصة تحت المطر. واختيرت هذه اللقطات من مجموعات مصورين محترفين، استطاعوا التقاط لحظات مميزة، لحلازين وضفادع وغيرها من الكائنات في حضن الطبيعة، بينما تحتمي من القطرات بمظلات من أوراق الشجر وزهور وغيرها، في صور لطيفة للغاية.

أعلن الجيش الأمريكي، اليوم الجمعة، أن حوالى 300 مظلي أمريكي وصلوا إلى أوكرانيا لتدريب جنود في الحرس الوطني الأوكراني أثناء مناورات تجري في غرب البلاد. وقد وصل الجنود الأمريكيون المنتمون إلى اللواء 173 المجوقل إلى مطار لفيف غرب أوكرانيا وسيدربون 900 جندي من الحرس الوطني الأوكراني التابع لوزارة الداخلية والمؤلف خصوصا من متطوعين ينتمون إلى ميليشيات ميدان للدفاع الذاتي، الحركة الاحتجاجية المؤيدة لأوروبا في وسط كييف الذي قمع بعنف في فبراير 2014.

بادر مغامرون من هواة القفز بالمظلات، بإثبات قدرتهم على المخاطرة في عنان السماء. وبعد عمليات الإسقاط التي تقوم بها الطائرات للمظليين، يقوم المظلي بإطلاق النار على الباراشوت، فيتعرض للاحتراق في لحظات. واستهوت هذه الفكرة مجموعة من الشبان راحوا يستعرضون قدرتهم على مواجهة السقوط لمسافات قريبة من الأرض، وانتشر مقطع فيديو لمجموعة من المغامرين يتخلصون من مظلاتهم. ويظهر في هذا الفيديو أحد المغامرين بعد قفزه من الطائرة، وهو يصوب مسدسًا نحو مظلته التي تحمله، ويطلق النار عليها لتشتعل فورًا وتنفصل عن عنه ليهوي هو في سقوط حر. ويشرع الرياضي في فتح المظلة الاحتياطية، التي يبدو أنها كانت الأساسية في هذه المغامرة؛ إذ إنها هي التي حملته إلى بر الأمان في نهاية المغامرة التي تتطلب نوعًا خاصًّا من هدوء الأعصاب.

نشرت صحيفة الديلي ميل مقطعا مصورا لرياضيان مغامران من ولاية أريزونا الأمريكية, قاما بحركة متهورة أثناء ممارستهما لرياضة القفز بالمظلة من الطائرة . وأفادت الصحيفة البريطانية، أن كل من اليكس ايمارد وبيتر جونسون خبراء القفز بالمظلة بولاية أريزونا، أضافا أبعادا جديدة وخطرة لهذه الرياضة إذ أنهما قاما بإغراق مظلاتهما في السولار، وفور قفزهما من الطائرة وإخراج المظلات قاما بإطلاق النار عليها عن طريق مسدس شعلات نارية. وأشارت الصحيفة أن هذا التصرف دفع المغامران إلى الاندفاع نحو الأرض بسرعة 120 ميل بالساعة، ولتدارك الأمر قاما بطلاق المظلات الاحتياطية فور احتراق الرئيسية، ونجحا في الهبوط على الأرض بسلام.

أظهر مقطع فيديو لحظات مرعبة مرت على رياضي من محبي رياضة القفز الحر بالمظلات، وكادت أن تودي بحياته وتؤدي لسقوطه من ارتفاع أكثر من 2000 و700 متر. وكاد كريستوفر أن يفقد حياته بعد أن قفز وبدأ في "الدوران" في الهواء، إلا أنه فقد الوعي، مما استدعى التدخل السريع لمدربه لإنقاذ حياته، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وتم التقاط الفيديو من خلال كاميرا مثبتة في خوذة المدرب الذي لولا إدراكه للمشكلة وتدخله في الوقت المناسب لفتح المظلة الخاصة بتلميذه، لكان كريستوفر قد هوى على الأرض خلال 30 ثانية. واستعاد كريستوفر وعيه عند ارتفاع 914 متراً، واستطاع الهبوط بسلام في منطقة بينجارا في أستراليا.

تمكن 13 شخصا في طائرة خاصة بممارسة رياضة القفز في الجو، من بينهم قائد الطائرة، من استخدام المظلات والهبوط إلى بر الأمان في نيوزيلندا، اليوم الأربعاء، قبل لحظات من سقوط الطائرة في بحيرة. ورأى شهود قفزا متواليا لأشخاص من الطائرة التي قالت السلطات إنها تعرضت لخلل ميكانيكي وهي في طريقها إلى بحيرة توبو على بعد 280 كيلو مترا جنوبي أوكلاند من أجل ممارسة رياضة القفز بالمظلات. وقال الشاهد بيفان جونهيل، لشبكة "تي.في3" التلفزيونية النيوزيلندية، "رأيت الكل يقفز من الطائرة وبعد دقيقة واحدة كانت قد سقطت في البحيرة". واستطرد بيفان، "أعتقد أن قائد الطائرة كان آخر من يقفز، لأنه سقط في الأحراج". وأظهرت لقطات التلفزيون طائرة صغيرة وقد سقطت في مياه ضحلة. وقال روي كليمينتس، كبير المديرين التنفيذيين في نادي توبو للقفز بالمظلات الذي يشغل الطائرة، "إنها معجزة"، وذكر أن كل من كان بالطائرة قفز منها وهبط سالما. وقال المتحدث باسم هيئة الطيران المدني النيوزيلندية مايك ريتشاردز لوسائل الإعلام إن عدم سقوط قتلى في الحادث يعد معجزة.

أمر العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز، أمس الأحد، بإقامة مظلات في ساحات المسجد الحرام والتي تبلغ مساحتها حوالي 270 ألف متر مربع. ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس" عن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ عبد الرحمن السديس، قوله، إنه "صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، على إقامة مظلات في الساحات المحيطة بالمسجد الحرام، وجاء الأمر الكريم بتوفير تظليل الساحات الخارجية والمناطق التي تحتاج إلى تظليل، أسوة بما تم اعتماده ضمن مشروع التوسعة بمساحة إضافية تقدر بـ 275 ألف متر مربع وبما يزيد على 300 مظلة". وأنفقت حكومة المملكة العربية السعودية ما يزيد على 70 مليار ريال في السنوات الأخيرة فقط لإنجاز أعمال توسعة الحرم المكي الشريف.

أمر العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز، اليوم الأحد، بإقامة مظلات في ساحات المسجد الحرام، والتي تبلغ مساحتها حوالي 270 ألف متر مربع. ونقلت وكالة الأنباء السعودية "واس" عن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ عبد الرحمن السديس قوله إنه "صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على إقامة مظلات في الساحات المحيطة بالمسجد الحرام، وجاء الأمر الكريم بتوفير تظليل الساحات الخارجية والمناطق التي تحتاج إلى تظليل، أسوة بما تم اعتماده ضمن مشروع التوسعة بمساحة إضافية تقدر بـ 275 ألف متر مربع وبما يزيد على 300 مظلة. وأكد السديس أن إقامة تلك المظلات "يأتي انطلاقًا من مكانة الحرمين الشريفين وحرص الدولة على العناية بهما والاهتمام بمنظومة الخدمات المقدمة فيهما". وأنفقت حكومة المملكة العربية السعودية ما يزيد على 70 مليار ريال في السنوات الأخيرة فقط لإنجاز أعمال توسعة الحرم المكي الشريف.