أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن مركز إرثنا، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم، عن تنظيم النسخة الثامنة من أسبوع قطر للاستدامة، خلال الفترة من 4 إلى 11 نوفمبر المقبل، بالشراكة مع وزارة البيئة والتغير المناخي، وبالتعاون مع القطاعين الحكومي والخاص والمؤسسات المدنية، والمدارس والجامعات والمجموعات الناشطة اجتماعيا في مختلف أنحاء الدولة. وذكر المركز، في بيان، أن نسخة هذا العام تزخر بالعديد من الأنشطة وورش العمل المتنوعة التي تهدف إلى تحفيز أفراد المجتمع على المشاركة في المبادرات الخضراء، وتشجيعهم على تبني أنماط حياتية تراعي مختلف جوانب الاستدامة البيئية، فيما ستركز الأنشطة على العديد من الموضوعات البيئية التي تشمل، ترشيد استهلاك المياه والطاقة، والحد من النفايات، وإعادة التدوير، وتعزيز الصحة العامة، وغيرها من الموضوعات المتعلقة بالبيئة. وفي هذا الإطار، قال سعادة الشيخ الدكتور فالح بن ناصر بن أحمد بن علي آل ثاني وزير البيئة والتغير المناخي: إن أسبوع قطر للاستدامة يعزز التعاون وتبادل المعرفة بين مختلف القطاعات التي تسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وفقا لرؤية قطر الوطنية 2030، حيث يعد هذا الأسبوع من أفضل المبادرات التي تذكرنا بمسؤوليتنا المجتمعية نحو حماية البيئة والحفاظ عليها للأجيال المقبلة. بدوره، قال الدكتور جونزالو كاسترو دي لاماتا، المدير التنفيذي لمركز إرثنا: إن أسبوع قطر للاستدامة رسخ على مدار الأعوام الماضية مكانته كحدث فريد يسهم في تعزيز رؤية دولة قطر المتعلقة بالاستدامة البيئية، لما يتضمنه من أنشطة عديدة تشجع أفراد المجتمع القطري على تبني أساليب حياة أكثر استدامة. وأضاف: أن نسخة العام الماضي من أسبوع قطر للاستدامة، شهدت أكثر من 400 فعالية، شارك فيها ما يزيد عن 100 ألف، معربا عن أمله في أن يتواصل هذا النجاح خلال النسخة المقبلة. يشار إلى أن النسخة السابقة من أسبوع قطر للاستدامة شهدت مشاركة أكثر من 250 جهة، ركزت أنشطتها على زيادة الوعي بالقضايا البيئية المهمة، مثل، الحد من النفايات، والتشجيع على إعادة التدوير، وتبني نمط حياة مستدام.
1112
| 11 سبتمبر 2023
وقعت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء ممثلةً بالبرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة ترشيد مذكرة تعاون وتفاهم مع مركز إرثنا العضو في مؤسسة قطر تهدف إلى دعم جهود الاستدامة. ووقع المذكرة عن كهرماء المهندس أحمد النصر، مدير الشؤون الفنية، وعن (إرثنا) الدكتور غونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي للمركز . وتهدف المذكرة إلى العمل على تطوير السياسات العامة المتعلقة باستدامة الكهرباء والماء وكفاءة استخدام الطاقة في دولة قطر، وتتناول عشرة بنود رئيسية تهدف إلى تطوير مشاريع البحث والتطوير المبتكرة المتعلقة بكفاءة الطاقة وسبل خفض استهلاك موارد الكهرباء والمياه وتقليل الانبعاثات الكربونية الضارة.وستمكّن المذكرة الطرفين من تعزيز العمل المشترك بينهما، وبناء إستراتيجية تهدف إلى مراجعة كفاءة الطاقة والمياه في المباني القائمة في الدولة، من خلال إطلاق مجموعة من المبادرات في القطاعات الحكومية والتجارية والسكنية، مثل مبادرة المدارس الصديقة للبيئة والفنادق المؤهلة للحصول على المفتاح الأخضر. وتضع هذه المذكرة مبادئ توجيهية لتطوير المعايير اللازمة للمباني القائمة واللوائح المعلنة (كود ترشيد للطاقة وكفاءة المياه) ودليل أفضل الممارسات الذي عمل مركز إرثنا على تطويره، كما تضع خطة عمل للإعلان عن مبادرة شهادة ترشيد للتميز في كفاءة استخدام الطاقة (E3) للأبنية. وسيتم في ضوء المذكرة التوصية بإقامة دورتين دراسيتين لبناء القدرات سنوياً تستهدفان الموظفين المعنيين في كفاءة الطاقة بالقطاعات المختلفة، وإعداد تقارير انبعاثات غازات الدفيئة وتجارة الكربون.
712
| 04 أبريل 2023
أعلن الدكتور جونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لــ إرثنا – مركز لمستقبل مستدام، انطلاق قمة إرثنا 2023 في 8 الجاري، وهي القمّة المحايدة للكربون، التي تنعقد تحت عنوان: بناء مسارات جديدة لاستدامة المناطق الحارة والجافة، وبمشاركة 600 خبير وباحث من دول العالم، يومي 8 و9 مارس في مشيرب قلب الدوحة. وقال دي لا ماتا في مؤتمر صحفي عقده ظهر أمس، بمقر مؤسسة قطر وبحضور ممثل عن وزارة البيئة والتغير المناخي: سيجري التركيز خلال جميع فقرات القمة على تجليات الارتباط التاريخي للبشرية بالبيئة، والوقوف على مدى كيفية الاستعانة بالممارسات المحلية الأصلية التي كان يعتمدها أسلافنا - لمواجهة التحديات التي كانت تعترضهم – في إثراء النقاش العالمي الحالي الدائر بشأن الاستدامة والتغير المناخي. كما تشمل هذه القمّة قرية إرثنا في براحة مشيرب وهي متاحة للجمهور من غير الحاجة للتسجيل، والتي تروم استعراض أبرز الممارسات المحلية المستدامة، مثل الاستدامة الثقافية والبيئية والاجتماعية. وستستضيف المساحة المفتوحة لقرية إرثنا قسمًا خاصًا للمشاركين لتقديم نقاشات تفاعلية قصيرة عن عروضهم مع الجمهور. وأشار إلى أنّ القمة تهدف إلى تحويل مسارات النقاش العالمي الدائر بشأن الاستدامة في اتجاه البيئات الحارة والجافة، وذلك على خلفية أنّ النقاش العالمي المتعلق بالاستدامة نحو البلدان الاستوائية والمعتدلة، أعطى الانطباع بأن البلدان الحارة والجافة، لا سيما تلك ذات الطبيعة الصحراوية، تكاد تكون غير معنية بقضايا بالاستدامة. إستراتيجية قطر للاستدامة من جانبه، قال المهندس سعد عبدالله الهتمي، مدير إدارة التغير المناخي بالإنابة بوزارة البيئة والتغير المناخي في كلمته: نتطلع في وزارة البيئة والتغير المناخي إلى المشاركة الفاعلة في نقاشات قمة إرثنا، والاستماع إلى مختلف الآراء والأفكار من دول العالم لمعرفة المزيد عن أحدث التطورات في مجال الممارسات البيئية وسبل تحقيق الاستدامة والتغير المناخي، جنبًا إلى جنب مع قادة الفكر في دولة قطر من القطاعات الحكومية والخاصة والصناعية والبحثية والأكاديمية والمنظمات البيئية. وأضاف الهتمي: ستوفر القمة فرصة مميزة للتواصل والتفاعل مع المواطنين والمقيمين في دولة قطر لتعزيز الممارسات المستدامة والتشجيع على تبنيها. كما ستركز القمة على مجموعة من التحديات الفريدة التي تواجهها البلدان ذات الظروف المناخية الصعبة التي تتشابه مع مناخ دولة قطر، وسنناقش هذه القضايا مع تلك البلدان وسنعمل بشكل جماعي على إيجاد حلول لبعض التحديات المشتركة. من جانبه، قال هابس حويل، مدير العلاقات الخارجية في مؤسسة قطر: إن مفهوم الاستدامة معروف وموحَّد، غير أن مسارات الاستدامة العالمية الحالية لا تأخذ بعين الاعتبار التباينات البيئية والبيولوجية التي تميز كل منطقة على حدة. ولفت إلى أن منطقة مثل الخليج العربي، تقع في بيئة صحراوية وأن تنوعها البيولوجي يختلف عن غيره في مناطق أخرى. لذا، فإن مسارها الذي ينبغي أن تشقه نحو مستقبل مستدام سيكون من الطبيعي مختلفًا، ما يحيل على أن مسار كل دولة وكل بيئة له تفرّده الذي يتطلب اعتماد سبل مختلفة، بما في ذلك الاستدامة الثقافية والبيئية والاجتماعية.
616
| 06 مارس 2023
يعقد مركز إرثنا، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بالتعاون مع وزارة البيئة والتغير المناخي، النسخة الأولى لقمة إرثنا، المقرر إقامتها في مشيرب قلب الدوحة يومي الثامن والتاسع من مارس المقبل. وستشهد قمة إرثنا، التي ستقام تحت عنوان بناء مسارات جديدة لاستدامة المناطق الحارة والجافة بحضور 500 مشارك، عددا من الجلسات العامة والحلقات النقاشية والموائد المستديرة وورش عمل. وقال سعادة الشيخ الدكتور فالح بن ناصر بن أحمد بن علي آل ثاني وزير البيئة والتغير المناخي ،في تصريح له بهذه المناسبة: إن قمة إرثنا ستتيح الفرصة لدولة قطر لتأكيد التزامها بالاستدامة من خلال دعمها لجهود التعاون المحلية والإقليمية والعالمية لمجابهة أبرز التحديات البيئية. وأشار سعادته إلى أن أكثر من ثلث سكان العالم يعيشون في بلدان حارة وجافة، موضحا أن قمة إرثنا ستسهم في دعم تحقيق أهداف دولة قطر وغيرها من البلدان التي تشبهها من حيث المناخ من خلال نقاشات متعددة الأطراف حول القضايا والممارسات البيئية والبحوث الاجتماعية. وأشار إلى أن القمة تأتي في إطار مساعي دولة قطر وجهودها المبذولة لتحقيق التنمية المستدامة، بناء على الاستراتيجيات الوطنية المتعاقبة للتنمية المستدامة وركائز رؤية قطر الوطنية 2030، التي تشمل خفض انبعاثات الكربون، والتقليل من البصمة الكربونية. وشدد سعادته على ضرورة تكاتف الجهود وتواصلها بين مؤسسات الدولة كافة لتسريع وتيرة العمل على تحقيق نمو اقتصادي مستدام، يهدف إلى الحفاظ على البيئة، ويلبي احتياجات الأجيال الحالية والقادمة. من جانبه، قال الدكتور جونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لمركز إرثنا: إن تحقيق الاستدامة يتطلب حوارا بناء وسياسات قائمة على استشراف المستقبل، علاوة على التخطيط المتكامل وتضافر الجهود بين مختلف الشركاء نحو تحقيق هدف مشترك. ونوه بأن قمة إرثنا ستسهم في بناء فهم عالمي للتحديات التي تواجهها المناطق الحارة والجافة، وستوفر منصة للنظر في الحلول، التي تمكننا من بناء مسارات جديدة للاستدامة التي تدعم جهود الدول على المدى الطويل. ويشارك في قمة إرثنا عدد من المتحدثين، بينهم سعادة السيد فهد بن محمد العطية سفير دولة قطر لدى المملكة المتحدة، والدكتورة جين غودال مؤسسة معهد جين غودال سفيرة الأمم المتحدة للسلام، وإيان فاسكيز نائب رئيس معهد كاتو للبحوث والسياسات، والمهندس المعماري عبدالواحد الوكيل، وفاكلاف سميل الأستاذ الفخري بجامعة مانيتوبا الكندية. يشار إلى أن قمة إرثنا ستنظم الجلسات بالتعاون مع عدد من المؤسسات المحلية والإقليمية والعالمية، بينها وزارة البيئة والتغير المناخي، ومعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة، ومجلس الشرق الأوسط للشؤون الدولية، إلى جانب عدد من الشركاء الدوليين، في مقدمتهم أمانة الكومنولث وجلوبال كاونسل للخدمات الاستشارية والاستراتيجية، ومركز ستيمسون للبحوث والدراسات.
922
| 19 فبراير 2023
اتفقت وزارة البلدية ومركز /إرثنا/، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، على إطلاق مبادرات تهدف إلى تحقيق الاستدامة في دولة قطر، ومشاركة في إدارة الأمن الغذائي بقمة الاستدامة التي تنظمها مؤسسة قطر، إضافة إلى عقد اجتماعات مع مختصين من كلا الجانبين بهدف مناقشة آليات التعاون المشترك. جاء ذلك خلال اجتماع عقد بين وزارة البلدية، ممثلة بإدارة الأمن الغذائي، ومركز /إرثنا/، في مقر إدارة الأمن الغذائي بهدف مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال مشاريع الأمن الغذائي، والاستدامة. وبحث الاجتماع أفكارا لتطوير منظومة الأمن الغذائي بما يتوافق مع أهداف التنمية المستدامة، واستخدام التقنيات الحديثة لتوفير المياه والطاقة. شارك في الاجتماع كل من الدكتور مسعود جارالله المري، مدير إدارة الأمن الغذائي بوزارة البلدية، والسيد حمد الهاجري، مساعد مدير الإدارة، والدكتور غونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لمركز /إرثنا/، والسيد مشعل الشمري، مدير أول المبادرات الاستراتيجية والشراكات.
1054
| 16 فبراير 2023
أعلن مركز إرثنا، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ومؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية /ويش/ أسماء الفائزين في مسابقتهما الفنية /ويش - إرثنا/ التي تهدف لرفع مستوى الوعي بآثار استخدام البلاستيك على الصحة في جميع أنحاء العالم، وتشجيع العمل المناخي الإيجابي نحو بناء مدن صحية. واختارت لجنة التحكيم، التي تألفت من ممثلين عن عدد من الكيانات التابعة لمؤسسة قطر، ثلاثة فائزين من فئة البالغين وثلاثة فائزين من فئة اليافعين، بناء على مستوى إبداع مشاركاتهم وقيمتها الفنية وتفرد محتواها ومدى ارتباطها بشعار قمة ويش 2022 نحو مستقبل مفعم بالحياة، والتزامها بمعايير المسابقة واشتراط الإسهام في الوعي والتثقيف. وفاز بالمركز الأول في المسابقة عن فئة البالغين فريق /الدوحة كويست/ عن منحوتة /العدو الثابت/، وجاء في المركز الثاني فندق /راديسون بلو الدوحة/ عن تصميم كن من مناصري الكوكب الأزرق، كن نقيا، ولا تدع البلاستيك يقتل الحياة تحت الماء، بينما فاز بالمركز الثالث فريق الدكتور /ياسر الحميدي/ من جامعة تكساس إي آند إم في قطر، وطلاب جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، عن تصميم /رئتان من البلاستيك/. وفي فئة اليافعين، فاز بالمركز الأول كل من كاملة بو قرارة وبيان عربي من مدرسة /مايكل إي ديبكي/ الثانوية عن منحوتة /الجنين المسموم/، وجاء في المركز الثاني منحة ذو الفقار ومحمد عبدالله من المدرسة نفسها عن تصميم /البلاستيك الدقيق وتلوث الجهاز الهضمي/، بينما فاز بالمركز الثالث نشطاء أكاديمية قطر - الدوحة التابعة لمؤسسة قطر عن عملهم الفني /ماذا أعددنا للعشاء؟/. وشهدت المسابقة مشاركة مجموعة متنوعة من أفراد المجتمع، لا سيما النشطاء في مجال حماية البيئة، والطلاب، والمعلمين، والعاملين في القطاع الصحي، والمهندسين، والفنانين. وسلطت المشاركات الضوء على الجوانب العديدة لتأثير استخدام البلاستيك على الصحة، ومنها تلوث المياه، والتهديدات التي تتعرض لها البيئة البحرية، والتأثيرات على نمو الأجنة، والتحديات الناجمة عن استخدام المواد غير القابلة للتحلل الحيوي، وغيرها من الجوانب. وصنعت جميع الأعمال الفنية المشاركة من مواد بلاستيكية معاد استخدامها أو تدويرها، حيث تم تصميمها خصيصا لإبراز قيمة الجهود الفردية وأهمية الالتزام بالممارسات الواعية والصديقة للبيئة التي تساهم في تعزيز رفاه المجتمع ككل. وأكد الدكتور غونزالو كاسترو دي لا ماتا المدير التنفيذي لمركز /إرثنا/، أن الفن والثقافة جزء لا يتجزأ من التنمية المستدامة لقدرتهما على جذب اهتمام أفراد المجتمع من خلال ترسيخ الارتباط الوثيق بين قضيتي تغير المناخ والصحة وصلة ذلك بنا جميعا ودورنا في أن نكون جزءًا من الحل. وأعرب عن أمله أن تحفز هذه المسابقة أفراد المجتمع لاتباع سلوك بيئي أكثر إيجابية، وأن تستطيع الجهود المبذولة تغيير السلوكيات ودعمها لتكون مستدامة أكثر. من جانبها، عبرت سلطانة أفضل الرئيس التنفيذي لـ /ويش/ عن سعادتها برؤية الأفكار المبتكرة للمشاركين في المسابقة، وحماسهم وأصالة أعمالهم، مشيرة إلى أن هذه المسابقة منحت المشاركين طريقة مبتكرة لتسليط الضوء على التحديات الخطيرة التي سنواجهها في حال تجاهلنا الروابط بين صحتنا وحماية كوكبنا. وكانت مسابقة /ويش - إرثنا/ لتعزيز الوعي بآثار البلاستيك تم افتتاحها في وقت سابق من العام الجاري لإشراك أفراد المجتمع المحلي في إنشاء أعمال فنية حول تغير المناخ والصحة، وهو أحد الموضوعات التي تمت مناقشتها في قمة /ويش 2022/.
1219
| 08 أكتوبر 2022
أعلن مركز /إرثنا/، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن النسخة السابعة من أسبوع قطر للاستدامة يوم 8 أكتوبر المقبل، والذي يهدف إلى إشراك المجتمع المحلي في مجموعة واسعة من المبادرات والأنشطة والفعاليات الموجهة نحو الاستدامة، وتعزيز الوعي بقضاياها وإبراز التقدم الذي أحرزته الدولة في هذا المجال. وتشمل الأنشطة والفعاليات لهذا العام غرس الأشجار في مزرعة /حينة سالمة/، وإنشاء عدد من مراكز إعادة التدوير الجديدة، والحفاظ على أشجار القرم مع مجموعة فنادق ماندارين أورينتال، وحملة لتنظيف الشواطئ مع مشروع الدوحة للأعمال البيئية، وورش عمل حول البستنة، بالإضافة إلى إنشاء حديقة مجتمعية مع /حديقة/، وغيرها من الفعاليات. وأوضح الدكتور غونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لمركز /إرثنا/ أن أسبوع قطر للاستدامة يعد منصة فريدة لتعزيز الرؤية الوطنية بشأن الاستدامة وأهمية مشاركة أفراد المجتمع في هذا المجال، بالإضافة إلى السعي لمساعدة البلاد على تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وأضاف أنه من خلال مواصلة البناء على الأسس المتينة للسنوات الست الماضية، سيكون أسبوع قطر للاستدامة بمثابة حملة وطنية جديدة ملتزمة بتعزيز صحة المجتمع المحلي ورفاهه، والتشجيع على دعم الاستدامة على مستويات مختلفة، معربا عن تطلعه إلى توحيد الجهود المجتمعية ومشاركة المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص وكذلك المنظمات غير الربحية والأفراد، في هذا الحدث للتشجيع على اتخاذ الإجراءات التي تعزز الاستدامة بما يعود بفوائد كثيرة على الجميع. وأطلق مركز /إرثنا/ هذا العام ككيان جديد تحت مظلة مؤسسة قطر، وهو مركز غير ربحي ينصب تركيزه على بحوث السياسات والتوعية وحشد الدعم، ويهدف إلى نشر الوعي والتأثير على السياسات والإجراءات المتعلقة بالاستدامة محليا ودوليا. ويجمع المركز بين الخبرة الفنية والبحثية والاستشارات السياسية والتوعية بهدف تشكيل مجتمع من الخبراء التقنيين والبحثيين، والعاملين في القطاع الحكومي، وصانعي السياسات، وصناع القرار، والشركات، والمؤسسات متعددة الأطراف، والمجتمع المدني لبناء مستقبل أكثر استدامة. وينطلق أسبوع قطر للاستدامة هذا العام يوم 8 أكتوبر ويستمر حتى يوم 15 من نفس الشهر، ليواصل النجاح الباهر الذي حققه منذ إطلاقه لأول مرة وعلى مدى السنوات الست الماضية، حيث شارك فيه أكثر من 200 ألف من أفراد المجتمع عبر 1260 فعالية متميزة.
1314
| 28 سبتمبر 2022
أعلنت مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن تأسيس مركز إرثنا مركز لمستقبل مستدام ، وهو مركز غير ربحي متخصص في وضع السياسات وإسداء المشورة، تنصب جهوده على تحقيق التكامل بين بحوث وسياسات الاستدامة في مجالات المناخات القاحلة والمدن والمجتمعات المستدامة، وذلك على هامش منتدى الدوحة الذي بدأ أعماله اليوم. وسيواصل مركز إرثنا الجهود التي تبذلها مؤسسة قطر في مجال الاستدامة، وسيعمل على توجيه منظومة التعليم والبحوث والابتكار في المؤسسة نحو إيجاد حلول تعزز دور دولة قطر العالمي في وضع سياسات الاستدامة وتكريس الرؤى والإمكانات الفريدة من نوعها التي تتمتع بها البلاد في هذا الصدد. وستنصب مساعي مركز إرثنا على تكريس القيادة الفكرية في صنع السياسات، وتحديد أولويات هذه السياسات وتعزيزها، وترسيخ الروابط بين مجالات التعليم والبحوث والصناعة، وتوسيع شبكات التعاون لمؤسسة قطر محليا ودوليا، وذلك بالتركيز على مجالات الاستدامة في المدن الحارة والقاحلة، والطاقة المستدامة، والاستفادة مما تتمتع به المدينة التعليمية من إمكانات لاختبار أحدث التقنيات وتطبيقاتها المستدامة. وقد تم الإعلان عن تأسيس مركز إرثنا خلال جلسة نقاشية رفيعة المستوى ضمن فعاليات منتدى الدوحة، ناقشت السبل الكفيلة بجعل المدن محور الحلول العالمية لاستدامة الطبيعة والمناخ، بمشاركة نخبة من الخبراء الذين أثروا النقاش. وبهذه المناسبة، صرحت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر والرئيس التنفيذي للمؤسسة قائلة: إن ارتباطنا بالطبيعة يظل العنصر الأساسي في بناء مستقبلنا. وانطلاقا من إسهاماتها الرائدة في مجال الاستدامة، كان لمؤسسة قطر دور هام في دعم الأولويات الوطنية، بدءا من إسهامها في تعزيز الوعي والثقافة المجتمعية بالاستدامة، ووصولا إلى إيجاد حلول للتحديات البيئية الملحة في قطر. وأضافت سعادتها وبتأسيس مركز إرثنا، فإننا نعمل على بناء الجسور بين الأبحاث ومواطن القوة في مجتمعنا سعيا إلى التوصل إلى الحلول الجديدة للسياسات.. سيسهم مركز إرثنا في تمكين الخبراء، والجهات الحكومية، والمعنيين برسم السياسات واتخاذ القرارات، والشركات، والمؤسسات متعددة الأطراف، والمجتمع المدني، لتشييد مستقبل أكثر استدامة، كما سيعمل على مواصلة البناء على ما حققته مؤسسة قطر والكيانات التابعة لها وجهودها الرامية إلى الحث على تبني السلوكيات والممارسات المستدامة. من جهته، علق السيد غونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لمركز إرثنا قائلا: تتمحور جهود مركز إرثنا على تطوير الأدوات والحلول والسياسات التي من شأنها تحسين حياة الأفراد في بيئة طبيعية ومزدهرة.. تقع دولة قطر في صميم التحديات العالمية في مجال مخاطر تغير المناخ وتحولات الطاقة، مما يمنحنا فرصة مناسبة ليكون لنا دور رائد في الحوار العالمي حول تعزيز السياسات المستدامة.. سيجمع مركز إرثنا الخبراء المحليين والدوليين داخل قطر ليسهموا معا في تصميم وتنفيذ الحلول التي يمكن تطبيقها في المجتمعات عبر العالم بأسره. يذكر أن مركز إرثنا سينظم برامج مجتمعية في مجالات الطاقة المستدامة، وأمن الموارد وإدارتها، والحماية والاستعادة البيئية، والاقتصاد الدائري، والرفاه الاجتماعي.
1364
| 26 مارس 2022
مساحة إعلانية
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
26668
| 08 أكتوبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية حكماً بإلزام مؤسسة طبية بأن تؤدي لمقيمة مبلغ (2,000,000) مليوني ريال تعويضاً لخطأ طبى فى التشخيص. وتفيد وقائع الدعوى أن...
7630
| 08 أكتوبر 2025
أقر مجلس الوزراء تعديلات جديدة على ضوابط صرف بدل طبيعة العمل في الجهات الحكومية، حيث شملت التحديثات رفع بعض النسب الحالية ومنح بدلات...
6372
| 09 أكتوبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس صباح اليوم بمقره...
6178
| 08 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 42 لسنة 2025 بتعيين أعضاء مجلس...
5198
| 09 أكتوبر 2025
يتواجه منتخب قطر مع نظيره العماني في افتتاح مباريات المجموعة الأولى لملحق آسيا المؤهل لكأس العالم 2026 لكرة القدم. تضم المجموعة الأولى منتخبات...
4808
| 08 أكتوبر 2025
نبّهت الخطوط الجوية القطرية المسافرين المتجهين إلى دول الاتحاد الأوروبي أنه اعتباراً من 12 أكتوبر 2025، سيتم اعتماد نظاماً جديداً للدخول/ الخروج (EES)...
3432
| 10 أكتوبر 2025