أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
يُسدل الستار غداً، الإثنين، على المعرض الفردي الضخم للفنان العراقي محمود عبيدي الموسوم بـ"فتات" الذي استقطب جمهوراً غفيراً منذ انطلاقه في الثامن عشر من أكتوبر 2016 بجاليري متاحف قطر في كتارا. وقدم عبيدي في معرضه مجموعة من الأعمال التركيبية التي تتصل كل قطعة منها بالأخرى عبر حبل ممدود يمثل "الفوضى الخلاقة" التي تفشّت في العراق، في دلالة على محاولة الفنان لجمع أوصال مدينة بغداد مجدداً. ومن بين التركيبات الفنية التي تعيد للأذهان لحظات هامة في تاريخ العراق الحديث كإسقاط تمثال صدام حسين ومروراً بالأعمال التي تبرز نمط الحياة اليومية الحديثة للأسر العراقية، ونهاية بالأعمال التي تحمل بقايا الثقافة العراقية القديمة.. حيث يمكن وصف المعرض بأنه ذاكرة دائمة لكل ما فقدته العراق. ويرصد عبيدي من خلال معرضه آثار الدمار الذي لحق بالعراق عقب تعرضها للغزو عام 2003 ويلقي الضوء على ما سُرِق ودمِر في بلاده، في محاولة لجمع أشلائها مجددا وإيجاد تفسيرٍ لكل هذا الدمار الذي لحق بحضارة يتجاوز عمرها 7 آلاف عام في وقت قصير. وتدور موضوعات هذا المعرض حول الذاكرة والنسيان والمنفى وأحزانه وعن معنى الوطن ومدى قدرة المرء على التحمل. وبحسب الفنان عبيدي فإن المعرض يأتي لتقديم أشياء مألوفة، ولكن "مشوهة بالبرونز " في محاولة من أجل إعادة بناء البلاد بمواد أقوى.
534
| 29 يناير 2017
يقدم الفنان العراقي محمود عبيدي بمعرضه "فتات" ذاكرة ستبقى حاضرة لكل ما ضاع في العراق، من خلال رصده للدمار الذي حل بالبلاد عقب غزو سنة 2003، وذلك في محاولة منه لأنّ يخلق عبر سلسلة من الأعمال التركيبية كل ما تعرض للسرقة والدمار وذلك كنوع من رد الفعل على ما شهده من انهيار حضارة يبلغ عمرها سبعة آلاف سنة. وأقل ما يمكن وصف المعرض – الذي جاء بتنظيم من متاحف قطر ويختتم 30 الجاري بكتارا- بأنه محاولة من أجل "إعادة بناء البلاد بمواد أقوى" عبر تقديم أشياء مألوفة تحطمت أو ضاعت باستخدام البرونز، حيث تدور موضوعات المعرض حول الذاكرة والنسيان والمنفى ومرارة الحزن وعن الوطن كذلك مدى قدرة المرء على التحمّل والصبر. ويقول عبيدي "خلف المعرض تكمن فكرة عن إعادة بناء البلاد بمواد أقوى، باستخدام البرونز، حيث قمت بإعادة تقديم بعض المنحوتات التي تعرضت للنهب والسرقة، لم يعد وطنًا، بل نوع من التمثيل لإعادة بناء البلاد، لكن رغم اختياري للبرونز وهي مادة قوية إلا أنها عرضة للصدأ كما هو الحال بالنسبة لكل شيء في العراق، لم يقوموا ببناء أي شيء، أسوأ من الصفر حتى، إنه الدمار يوما بعد آخر"، لافتًا إلى أن ما يقوم به من أعمال ومنحوتات هو تذكير للجيل الجديد. ويضم المعرض عددًا من الأعمال التركيبية الفنية، كعمل فني يحمل اسم "بدون عنوان" يتناول أهمية سقوط تمثال صدام حسين في أبريل 2003 والذي وصف حينها بالدلالة الرمزية على انتهاء معركة بغداد. عمل فني بعنوان "أثر البعوض" وفي هذا العمل يؤسس الفنان لفكرة شيوع "الفوضى الخلاقة" في بغداد منذ لحظة إسقاط التمثال، ثم يمضي في رواية قصة تدمير بلاده عبر مجموعة من التركيبات الفنية منها قطع أثرية وحطام طائرة وأعمال فنية مسروقة تتصل ببعضها عبر حبل واحد، إضافة إلى عمل تركيبي بعنوان "بقايا مدينة مُدمَّرة" يبلغ طوله حوالي 8 أمتار ويمثل شهادة على تدمير العراق وفيه ينقل الفنان شعوره بالحزن والأسى، فعلى خلفية تظهر فيها ضربات الفرشاة العنيفة باللون الأسود. يجسّد عبيدي أعمال شغب يرتكبها أشخاص لا يمكن تمييزهم بشكل كامل، ساعيًا من وراء ذلك إلى بث شعور بالخطر والقلق، وعمل فني آخر بعنوان "فورد 71" وهو عمل تركيبي مصنوع من البرونز والصلب لعربة نقل من طراز فورد مكدسة بآثار آشورية وبابلية وسومرية ويظهر عليها بوضوح تمثال الثور المجنح وهو من آثار العراق القديمة ليظهر للرائي كيف سرقت آثار العراق، إلى جانب عمل "عائلة عملية حرية العراق" وهو تذكير دائمًا بالحرب وتكلفتها البشرية المستمرة.
749
| 10 يناير 2017
رصد الفنان العراقيّ الكنديّ محمود عبيدي، آثار الدمار الذي لحق بالعراق عقب التعرض للغزو في عام 2003، من خلال أعماله الفنية التي تم تدشينها مؤخرًا بمعرضه الفردي الضخم "فتات"، وذلك في محاولة منه لجمع أشلائها مجددًا وإيجاد تفسيرٍ لكل هذا الدمار الذي لحق بحضارة يتجاوز عمرها 7 آلاف عام في وقت قصير. ويعد معرض "فتات" ذاكرة دائمة لكل ما فقدته العراق، حيث تدور موضوعاته حول الذاكرة والنسيان والمنفى وأحزانه وعن معنى الوطن ومدى قدرة المرء على التحمّل، ومن أبرز أعماله التركيبات الفنية التي تعيد للأذهان لحظات هامة في تاريخ العراق الحديث كإسقاط تمثال صدام حسين الذي جاء بعمل فني مميز يحمل اسم " بلا عنوان" يتناول من خلاله الفنان أهمية سقوط تمثال صدام حسين في أبريل 2003 والذي وصِف حينها بالدلالة الرمزية على انتهاء معركة بغداد، وقد كانت هذه اللحظة هي شرارة البدء لموجة من النهب والعنف التي عمت جميع أنحاء المدينة. يؤسس عبيدي في هذا العمل لفكرة شيوع "الفوضى الخلاقة" في بغداد بداية من لحظة إسقاط التمثال، ثم يمضي في رواية قصة تدمير بلاده عبر مجموعة من التركيبات الفنية منها قطع أثرية وحطام طائرة وأعمال فنية مسروقة تتصل ببعضها عبر حبل واحد. وحول عمله الفني "بلا عنوان" يقول الفنان محمود عبيدي: "صحيح سقط التمثال عندما نقلوا مشاهد ذلك وسط بغداد.. كان الأمر بمثابة حدث إعلامي، لكن ما جرى عقب ذلك هو هذا الدمار، فالمنفى الأكبر كان عام 2003 وما بعد الحرب، حيث كان ذلك بمثابة نهاية للعراق وبالنسبة لي، كنت مدركا أن العراق انتهى، وسنتا 2003 و 2004 بمثابة خواء تام، فلا يمكن للمرء أن يشهد كل هذا التاريخ وهو يتعرض للدمار ويستمر وكأن كل شيء اعتيادي، لم يسعني التفكير مما قمت ببعض الأمور، ولكن لا أعرف ما هي"، لافتًا إلى أن الحرب غيرت كل شيء. وأضاف بقوله "الوطن هو أي مكان يتواجد فيه المرء، والمكان الذي أتواجد فيه الآن قطر وكندا، إلا أنني أفتقد بغداد فعلًا"، موضحًا أن المعرض عبارة عن حصيلة موجزة لما يمر به العراق حاليًا.
355
| 29 أكتوبر 2016
افتتحت متاحف قطر مساء اليوم، معرض "فتات" للفنان العراقي الكندي محمود عبيدي والذي يرصد من خلاله آثار الفوضى الخلّاقة التي أدت إلى تدمير العراق، ويعبر عن تفاعله حيال مشاهد سقوط بغداد شيئًا فشيئًا، وذلك بجاليري متاحف قطر بالحي الثقافي كتارا. ويسلط عبيدي في معرضه-الذي يستمر لغاية 30 يناير المقبل- الضوء على ما تم سرقته وتدميره في بغداد في محاولة لجمع أشلائها مجددًا، في حين يظهر الفنان محاولاته في إيجاد تفسير لكل هذا الدمار الذي لحق بحضارة يتجاوز عمرها 8 آلاف عام في وقت قصير. وحول المعرض أوضح عبيدي أنه "أحاول استعادة ما فُقِد، أجريت بحثًا عما نُهِب وما دُمِر وكل ما فُقِد. لقد سرقوا كل شيء، حتى الملابس لم يتركوها، لذا أخذت كل ما سُرِق ووضعته على الجدران أيضًا"، لافتاً إلى أن موضوعات المعرض تدور حول الذاكرة والنسيان والمنفى وأحزانه وعن معنى الوطن ومدى قدرة المرء على التحمّل. وقال خالد يوسف الإبراهيم، المدير التنفيذي للتخطيط الاستراتيجي بمتاحف قطر" محمود عبيدي من الأصدقاء القدامى لمتاحف قطر، وبصمته في تطوير المشهد الفني والثقافي في دولة قطر واضحة للجميع سواءً عبر أعماله الفنية المتميزة الذي شارك بها في برنامج مطافئ: مقر الفنانين أو من خلال معرضه الفردي الحالي. "فتات: معرض لمحمود عبيدي" هو أحد أكثر المعارض المدهشة والمثيرة للتفكير التي ينظمها عبيدي حتى الآن"،. وأوضح أنه بالإضافة إلى هذا المعرض يستضيف المتحف العربي للفن الحديث حاليًّا عملًا تركيبيًا جديدًا لعبيدي تحت عنوان "سماوات عادلة" يستمر حتى 8 يناير المقبل.
580
| 17 أكتوبر 2016
يستضيف المتحف العربي للفن الحديث "متحف" الخميس المقبل عرضا خاصا للعمل التركيبي "سماوات عادلة" للفنان الكندي العراقي الأصل محمود عبيدي، وذلك في فضاء المشاريع المخصص لاستعراض تجارب وأفكار الفنانين والقيمين باستخدام طرق جديدة للعرض. وتشرف متاحف قطر على تقديم هذا العمل التركيبي الذي يستمر عرضه حتى 8 يناير 2017 . وقد استلهم عبيدي فكرة هذا العمل من خلال تجربته الخاصة مع أمن المطارات في نقد اجتماعي وسياسي وثقافي للافتراضات النمطية. ويأتي عرض هذا العمل التركيبي قبل بدء المعرض الكبير للفنان محمود العبيدي المقرر تنظيمه في شهر أكتوبر المقبل بعنوان "فتات" والذي يرصد فيه آثار "الفوضى الخلاقة" التي أدت إلى تدمير العراق، ويعبر عن تفاعله حيال مشاهد سقوط بغداد شيئا فشيئا، كما يسلط الضوء على ما تم سرقته وتدميره في بغداد في محاولة لجمع أشلائها مجددا.
1220
| 19 سبتمبر 2016
يعرض المتحف العربي للفن الحديث "متحف" خلال الفترة من 22 سبتمبر الجاري وحتى 8 يناير 2017 بإفراد مساحة خاصة لعرض العمل التركيبي "سماوات عادلة" للفنان الكندي العراقي الأصل محمود عبيدي، وذلك في فضاء المشاريع المخصص لاستعراض تجارب وأفكار الفنانين والقيمين باستخدام طرق جديدة للعرض. وفيما تشرف متاحف قطر على تقديم هذا العمل التركيبي، فإن محمود عبيدي استلهم فكرة هذا العمل من خلال تجربته الخاصة مع أمن المطارات في نقد اجتماعي وسياسي وثقافي للافتراضات النمطية. ويأتي عرض هذا العمل التركيبي قبل بدء المعرض للفنان محمود العبيدي المقرر تنظيمه بالدوحة في شهر أكتوبر. وسيقوم محمود عبيدي بتقديم العمل التركيبي "سماوات عادلة" الخميس القادم، وذلك في مقر المتحف العربي للفن الحديث.
371
| 19 سبتمبر 2016
مساحة إعلانية
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
11360
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
7942
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
4944
| 04 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
4188
| 05 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بدأت اليوم الجمعة أولى أيام نجم الصرفة الذي تتراجع فيه درجة الحرارة وتنخفض الرطوبة وتتحسن حالة الطقس تدريجياً. وأوضحت أرصاد قطر عبر حسابها...
3364
| 03 أكتوبر 2025
أكدت وزارة الداخلية أن الإدارة العامة للأمن الصناعي تقدم العون والمساعدة لأصحاب الصقور المفقودة بتمكينهم من الدخول إلى المناطق الصناعية بمرافقة دورية أمنية...
3114
| 03 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 31 لسنة 2025 بإنشاء الوكالة القطرية...
2732
| 05 أكتوبر 2025