رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رمضان 1438 alsharq
164 مركزاً صحياً في أفريقيا بتبرعات محسنين قطريين

تبرع بعض المحسنين القطريين بمبلغ (1.131.250) ريالا لتشييد 4 مراكز صحية جديدة، يستفيد منها أكثر من 100 ألف شخص، ليصل بذلك عدد المراكز الصحية والعيادات الطبية التي شيدتها المنظمة إلى 164 مركزاً وعيادة، يستفيد منها أكثر من 3.1 مليون شخص في 26 دولة. وذلك ضمن المشاريع الصحية التي تنفذها المنظمة في الدول الإفريقية. وفي ذات السياق، ذكر السيد حماد عبد القادر الشيخ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، أنه قد تم تشييد مركز صحي في ساحل العاج بتكلفة 423.500 ريال، وفي النيجر بمبلغ 257.000 ريال، وفي السودان بتكلفة 250.000 ريال، وفي إثيوبيا بمبلغ 200.750 ريالا، مبيناً أن تشييد المراكز الصحية والعيادات الطبية العامة والتخصصية، من أهم المشاريع التي تقوم بها المنظمة لتحسين ورفع مستوى الرعاية الصحية في الدول الإفريقية، لما تقدمه هذه المؤسسات من خدمات ورعاية طبية شاملة للمرضى في أكثر المجتمعات فقراً، خاصة تقديم الرعاية الصحية اللازمة للأطفال والنساء الحوامل وكبار السن والجرحى والمصابين. لافتاً إلى الحاجة الماسة لمثل هذه المؤسسات في الكثير من الدول الإفريقية، لا سيما في المناطق البعيدة عن المدن التي تقل أو تنعدم فيها المؤسسات الصحية. وأشار إلى أن المنظمة تقوم كذلك بتنفيذ عدد من المشاريع الصحية الأخرى، كتزويد المؤسسات الطبية المختلفة بالأجهزة والمعدات الطبية الضرورية، مثل أجهزة غسل الكلى والأشعة وتخطيط القلب وقياس السكر وضغط الدم، وأجهزة ومعدات المختبرات الطبية، إضافة إلى توفير سيارات الإسعاف والأَسِرَة الطبية وغيرها. علاوة على المساعدات المالية المباشرة التي تقدمها للمرضى الفقراء، كدفع تكاليف العلاج والعمليات الجراحية للفقراء في الكثير من الدول الإفريقية. كما تقوم بتسيير القوافل الطبية للمناطق النائية ومخيمات النازحين واللاجئين في الكثير من الدول، إضافة إلى إدخال الفقراء تحت مظلة التأمين الصحي في بلدانهم. مشيداً بالمحسنين الذين تبرعوا بتكلفة هذه المشاريع، ومهيباً بالجميع مساعدة هؤلاء المرضى من خلال دعم المشاريع الصحية المختلفة التي تنفذها المنظمة في تلك الدول.

1375

| 17 يونيو 2017

محليات alsharq
143 مشروعاً تنموياً من محسنين قطريين لفقراء سيراليون

نفذت منظمة الدعوة الإسلامية 143 مشروعاً تنموياً في سيراليون، تبرع بتكلفتها بعض المحسنين القطريين. واشتملت على مشاريع المياه والمساجد والمشاريع التعليمية والصحية ومكافحة الفقر. ويستفيد منها ما يقارب 3 ملايين شخص في أكثر المناطق فقراً واحتياجاً. وذلك ضمن المشاريع التنموية التي تنفذها المنظمة في 42 دولة إفريقية. وأوضح السيد حماد عبد القادر الشيخ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، أنه قد تم تنفيذ 88 مشروعاً للمياه، يستفيد منها أكثر من 400 ألف شخص في أكثر المناطق التي تعاني من شح المياه. إضافة إلى تشييد 38 مسجداً تفاوتت بين المساجد الكبيرة التي تتسع لأكثر من 800 مصل والمساجد المتوسطة التي تتسع لأكثر من 400 مصل والمساجد الصغيرة التي تتسع لما دون ذلك، يستفيد منها أكثر من 190 ألف مسلم. كما تم تشييد 4 مدارس، يستفيد منها نحو 40 ألف شخص، ومركزين صحيين، يستفيد منها أكثر من 30 ألف شخص. ومجمعاً متعدد الخدمات، يتكون من مركز صحي ومدرسة ومسجد وبئر للمياه، ويستفيد منه أكثر من 15 ألف شخص. كما أنشأت المنظمة إذاعة (FM) لتوعية السكان وتثقيفهم، يستفيد منها أكثر من مليوني شخص. وأوضح الشيخ أن مشاريع المحسنين القطريين في هذه الدولة اشتملت كذلك على تنفيذ 10 مشاريع مدرة للدخل في مجالات الزراعة والتدريب المهني والأعمال اليدوية وطواحين الغلال والتمكين الاقتصادي للأرامل وربات البيوت الفقيرة، يستفيد منها أكثر من 15 ألف شخص. مضيفاً أن مثل هذه المشاريع تساعد كثيراً على تنمية الأسر الفقيرة وأسر الأيتام اقتصادياً واجتماعياً وتوفر لهم بعض احتياجاتهم الأساسية، وتعمل على إنعاش الأسواق المحلية، كما تساعد على محاربة الفقر والحد من البطالة. وأضاف أنه قد تم كذلك تنفيذ عدد من المشاريع الاجتماعية المتمثلة في كفالة الأيتام والأسر الفقيرة، علاوة على مشروع إفطار صائم الذي استفادت منه شريحة واسعة من الفقراء ومحدودي الدخل من العمال وأسر الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة. كذلك استفاد الفقراء من مشروع الأضاحي وزكاة الفطر وكسوة العيد. وأشاد المدير العام لمكتب المنظمة بالمحسنين الذين تبرعوا لهذه المشاريع ولغيرها من المشاريع الانسانية التي نفذتها المنظمة، سائلاً الله عز وجل أن يجزيهم خيراً ويتقبل منهم، ومنوهاً إلى أن المنظمة تسعى لتنفيذ المزيد من هذه المشاريع في هذه الدولة وغيرها من الدول الإفريقية، فحاجة الشعوب الإفريقية لمثل هذه المشاريع كبيرة وتتعاظم بمرور الأيام، حاثاً الجميع على الاستمرار في البذل والعطاء ومساعدة فقراء إفريقيا.

520

| 15 يونيو 2017

رمضان 1438 alsharq
20 داراً لرعاية الأيتام في 7 دول إفريقية بتمويل قطريين

بتمويل من محسنين قطريين شيدت منظمة الدعوة الإسلامية 20 داراً لرعاية الأيتام في 7 دول إفريقية، يستفيد منها أكثر من 16 ألفا من الأيتام وأسرهم. يتمتع اليتيم فيها بالمأوى والمأكل والمشرب والعلاج والتعليم والتأهيل والرعاية الاجتماعية، وذلك ضمن مشروع "رعاية الأيتام" الذي تنفذه المنظمة في الدول الإفريقية. وفي ذات السياق، أوضح السيد حماد عبد القادر الشيخ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، أنه قد تم تشييد 11 داراً لرعاية الأيتام بأوغندا، ودارين في كل من النيجر ورواندا والسودان، وداراً في كل من بوركينا فاسو وموريتانيا وكينيا. مبيناً أن هذه الدُور توفر الكثير لهؤلاء الأيتام، فهي تؤويهم وتطعمهم وتسقيهم، وتوفر لهم الحاضنة النفسية والعاطفية التي تمنحهم الحنان والعطف الذي افتقدوه. إضافة إلى تعليمهم ومداواة مريضهم، وحمايتهم من الانحراف والوقوع في براثن الجريمة، وتوفر لهم الرعاية الاجتماعية والتأهيل اللازم للاندماج في المجتمع وهم أكثر دراية وتعليماً وأشد قوة في مواجهة صعاب الحياة وتحدياتها. وقال الشيخ: إن المنظمة ومن خلال مبادرة "مأوى" تسعى لإنشاء المزيد من هذه الدُور لتغطي كافة الدول الإفريقية، حيث إنها تستهدف إنشاء 100 دار جديدة للأيتام الذين لا تتوافر لهم مثل هذه الرعاية الاجتماعية الشاملة. مؤكداً على أن كفالة الأيتام ورعايتهم من أهم المشاريع الاجتماعية التي تقوم بها المنظمة، لحاجتهم لمن يقف بجانبهم ويمد لهم يد العون، خاصة في الدول الإفريقية التي تتعرض للأزمات والكوارث الطبيعية والحروب وتنتشر فيها الكثير من الأمراض والأوبئة، وبالتالي زيادة نسبة الوفيات وزيادة عدد الأيتام، وتفاقم المعاناة في ظل الأوضاع الاقتصادية السيئة التي تعيشها الكثير من المجتمعات الإفريقية. وأشار المدير العام لمكتب المنظمة إلى أن الإسلام قد أولى اليتيم عناية خاصة، ورغب في كفالته ورعايته، وادخر لمن يقوم بذلك الأجر العظيم في الجنة، حيث ربط الرسول صلى الله عليه وسلم بين كفالة اليتيم ورعايته والقيام بشؤونه، وبين مرافقته في الجنة، فقال: ((أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا)، وأشار بالسبابة والوسطى وفرج بينهما). حاثاً الجميع على المساهمة في إنشاء المزيد من هذه الدور بالدول الإفريقية الأشد فقراً وأكثر احتياجاً.

3975

| 13 يونيو 2017

دين ودنيا alsharq
995 أسرة استفادت من الكفالات والتموين الشهري بدعم محسني قطر

يواصل مركز الشيخ عيد الاجتماعي بمؤسسة عيد الخيرية تقديم المساعدات المالية والتموين الشهري والكفالات الدورية للأسرة المتعففة والأفراد ذوي الدخل المحدود، بالإضافة إلى الوجبات الجاهزة والمواد الغذائية والعينية التي استفاد منها آلاف الأسر والعمال. وأعلن المركز في تقريره خلال الخمسة أشهر الماضية من يناير وحتى مايو 2017م، أن 995 أسرة من المواطنين والمقيمين داخل قطر استفادت من المساعدات النقدية والكفالات الشهرية والمساعدات التموينية التي قدمها المركز، بتكلفة بلغت 4.797.770 ريالا قطريا، كما استفاد أكثر من 139 ألفا من الأسر والعمال من الوجبات والمواد الغذائية التي وزعها قسم حفظ النعمة، واستفادت آلاف الأسر من المواد العينية المختلفة عبر قسم المساعدات العينية. المساعدات النقدية وتركزت المساعدات التي قدمها المركز على المساعدات النقدية، التي توزعت على الأسر المتعففة من أسر الأرامل والمطلقات وذوي الدخل المحدود، بالإضافة إلى إعانة المرضى ومساعدة بعض الأسر التي تعرضت لأزمات معيشية لأسباب مؤقتة أو ظروف طارئة، ومساعدة عدد من الغارمين وتفريج كربتهم. علاج المرضى وتولي عيد الخيرية عبر مركز الشيخ عيد الاجتماعي علاج المرضى وإجراء العمليات الجراحية أولوية، إنقاذاً لحياتهم وأرواحهم بمشيئة الله، حيث قدمت المساعدات لعلاج 95 حالة مرضية بتكلفة 829 ألف ريال. مساعدة الغارمين كما تم تقديم 793.786 ريالا لمساعدة 61 حالة من الغارمين من أرباب الأسر الذين وقعوا في مشاكل مالية بسبب مبالغ نقدية بسيطة، وساهم المركز في تفريج كربهم ومساعدتهم للعودة للحياة الطبيعية والعمل والإنتاج وإعالة أسرهم والانخراط في المجتمع. مساعدات مقطوعة واستفادت 475 أسرة متعففة من المساعدات النقدية المقطوعة نظرا لقلة الدخل لرب الأسرة وعدم كفاية النفقات المعيشية من المسكن والمأكل والملبس وغيرها من الالتزامات الأساسية للعيش الكريم. الكفالات الشهرية كما استفادت 84 أسرة من الكفالات الشهرية بتكلفة 192 ألف ريال، حيث تختلف قيمة الكفالة من ألف ريال وحتى 10000 حسب حالة الأسرة وعدد أفرادها. المساعدات التموينية والغذائية واستفادت 260 أسرة من المساعدات التموينية والغذائية، عبر كوبونات يتم صرفها من أحد المجمعات التجارية المتعاقد معها، وتختلف قيمة الكوبون من 1000 ريال إلى 300 ريال، حسب عدد أفراد الأسرة وحالتها المادية. قسم حفظ النعمة وقام قسم حفظ النعمة بتوزيع 162000 وجبة غذائية مطبوخة على المستحقين من الأسر المتعففة والعمال، عبر سيارات المشروع المجهزة لهذا الغرض، كما تم توزيع ما يزيد على 40000 كيلو من المواد الغذائية المتنوعة استفاد منها أكثر من 126 ألف عامل و13 ألف أسرة.

388

| 08 يونيو 2017

دين ودنيا alsharq
20 طن مساعدات لمسلمي غينيا كوناكري

قدمت منظمة الدعوة الإسلامية 20 طناً من المواد الغذائية والأدوات التعليمية للفقراء بغينيا كوناكري، تبرع بها بعض المحسنين القطريين، واستفاد منها أكثر من 10 آلاف من الفقراء، وذلك امتداداً لبرنامج المساعدات العينية التي تقدمها المنظمة لهذه الدولة وغيرها من الدول الفقيرة. وقال السيد حماد عبد القادر الشيخ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، إن هذه المساعدات اشتملت على 700 كرتون من التمر، و295 جوالا من الأرز، و200 كرتون من المعكرونة، والكثير من الأدوات التعليمية. مضيفاً أنها تأتي في إطار دعم الفقراء والمحتاجين أينما كانوا، وهذا ما درجت عليه منظمة الدعوة الإسلامية واختطته نهجاً وهدفاً سامياً لها، باعتبار أن هؤلاء المحتاجين قد دفعت بهم ظروف الحياة القاسية إلى دائرة الفاقة والحاجة، مما استلزم الإسراع في نجدتهم ومد يد العون لهم وتخفيف ما هم فيه من معاناة. وأشار الشيخ إلى أن المنظمة نفذت الكثير من المشاريع الإنسانية والتنموية في هذه الدولة، منها على سبيل المثال، حفر 32 بئراً للمياه، وتشييد 15 مسجداً، وبناء عدد من المدارس ومن المنازل لأسر الأيتام، أما في مجال مكافحة الفقر فقد نفذت 13 مشروعاً لبيع المواد الغذائية والاستهلاكية، و6 مشاريع لتأهيل وتمكين النساء اقتصادياً، و4 مشاريع لتربية الماشية، وعدد من المشاريع المهنية والحرفية. علاوة على تنفيذ عدد من المشاريع الموسمية لأكثر من 25 عاماً، كإفطار صائم وزكاة الفطر والأضاحي. لافتاً إلى استمرار المنظمة في إقامة الموائد الرمضانية وتوزيع السلال الغذائية على الفقراء في هذا الشهر الفضيل، حاثاً الجميع على المساهمة في توفير احتياجات الفقراء من المواد الغذائية في هذا الشهر الذي يضاعف الله فيه الحسنات. وجدد المدير العام لمكتب المنظمة إشادته بالمحسنين الذين تبرعوا بهذه المساعدات وغيرها من المشاريع التي تم تنفيذها في هذه الدولة والدول الأخرى، داعياً الله عز وجل أن يبارك في جهودهم وعطاياهم ويتقبلها منهم. يشار إلى أن غينيا كوناكري تقع على الساحل الغربي لقارة إفريقيا، ويبلغ عدد سكانها أكثر من 12 مليون نسمة، نسبة المسلمين منهم أكثر من 80%. وهي من أفقر الدول الإفريقية، وتعاني الكثير من مجتمعاتها من سوء الأوضاع الاقتصادية وشح المياه وتردي الخدمات الصحية، مما يتطلب من الجميع الوقوف بجانبهم ومساعدتهم على مواجهة صعاب الحياة ومتطلباتها المتزايدة.

1366

| 06 يونيو 2017

محليات alsharq
محسنو قطر يتكفلون بحفر 105 آبار تنفذها "راف" في كينيا والصومال

شهدت الحلقة الثانية من البرنامج الإذاعي الرمضاني "أبواب الرحمة" الذي تقدمه مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" بالتعاون مع إذاعة القرآن الكريم، إقبالا من جمهور المحسنين على مشاريع حفر الآبار التي طرحتها في كل من كينيا والصومال. وبلغ عدد الآبار التي كفلت من خلال الاتصالات الهاتفية من المحسنين على الحلقة ورسائل SMS 105 آبار ، بواقع 75 بئرا في الصومال، و30 بئرا في كينيا. واستضاف مقدم الحلقة الإذاعي توفيق أسامة كلا من :الشيخ أحمد بن محمد البوعينين، والأستاذ عبدالرحمن المرزوقي سفير الرحمة في راف. وفي بداية الحلقة بيّن الشيخ أحمد البوعينين أهمية تبني المحسنين لمشاريع سقى الماء في الدول الفقيرة، ومدى ما يعود على الفقراء ومواشيهم وأراضيهم من فائدة لهذه المشروعات، وأن المساهمة مهما كانت بسيطة فإن صاحبها مأجور عليها. فكل إنسان يقدم لنفسه، فعن النبي صلى الله عليه وسلم قال "اتقوا النار ولو بشق تمرة"، ولابد للإنسان أن يكون له بصمة في عمل الخير تنفعه عند الله سبحانه الذي يعطي كل منفق خلفا، كما أخبر الصادق المصدوق، والصدقات تتضاعف في هذا الشهر الكريم شهر الرحمات، داعيا للتبرع للأحياء كما نتبرع للأموات. أفضل الصدقات وتحدث عبدالرحمن المرزوقي عن أهمية الصدقة مذكرا بأن سقي الماء من أفضل الصدقات الجارية بل هو أفضلها، فقد روى الإمام أحمد وغيره عن سعد بن عبادة قال: قلت: يا رسول الله إن أمي ماتت، أفأتصدق عنها؟ قال: نعم، قلت: فأي الصدقة أفضل؟ قال: سقي الماء. حسنه الألباني. وقال إنه ومن خلال زيارات سفراء الرحمة بمؤسسة راف التي شارك فيها للصومال والدول المنكوبة، يستطيع القول إن البئر التي نجتمع في حفرها تساهم في إحياء المئات بل الآلاف من الناس والأنعام، خاصة وأن حياتهم قاسية جدا وظروفهم يعلم الله بها، فبرسالة واحدة وقرار واحد من شخص يبتغي الخير نحقق حلم آلاف من الفقراء. تنافس المحسنين وتبارى أهل قطر في المسارعة بكفالة الآبار، والمساهمة فيها، وساهم أحد المتبرعين بخمسة آبار، وساهم آخر بعشرة، كما تنافس المحسنون كل على قدر طاقته في كفالة الآبار عن أنفسهم واهليهم وصدقة جارية على من توفاهم الله من ذويهم رحمة وقربى إلى الله، وتبرعت زوجة عن زوجها وفاء له في لمسة إنسانية، وتبرع أهل الخير في مجالس قطر بآبار عن مجالسهم. وختم توفيق اسامة الحلقة بأن شعار الحلقة الذي كان "كن رحمة .. واحفر بئرا" ترجمه أهل قطر عمليا خلال الحلقة منذ الدقيقة الأولى حتى نهايتها. وتتلقى مؤسسة "راف" مساهمات المحسنين في مشاريع المساجد والآبار وكفالات وغيرها من المشروعات الهادفة والتي تعرضها المؤسسة تباعا في حلقات "ابواب الرحمة الإذاعي" في مقرها بالدوحة، أو بالاتصال عبر الخط الساخن 55341818 أو موقعها الإلكتروني.

1616

| 29 مايو 2017

محليات alsharq
مشروع اغاثي قطري في تعز المحاصرة

تدشين برنامج "تعز تتنفس" لانقاذ ارواح المرضى والجرحى وكيل المحافظة: لن ننسى المبادرات القطرية الخيرة مشاركون يعبرون عن امتنانهم للحكومة والشعب القطري صنعاء ـ ليلي الفهيدي : أعاد الدعم القطري الاغاثي المستمر لمدينة تعز المحاصرة وسط اليمن، الحياة من جديد للمرضى في مستشفيات المدينة وتزويدهم بأساس البقاء وهو الاكسجين الذي اوشك على النفاذ، حيث تمنع مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية المحاصرة للمدينة من دخوله الى جانب المواد الغذائية والمستلزمات الطبية وغيرها. ودشنت المرحلة الاولى من مشروع "تعز تتنفس" وسط حضور رسمي وشعبي كبير، وهو مشروع يهدف الى تزويد مستشفيات مدينة تعز بالف اسطوانة اكسجين، دفعة اولى، وذلك في لفتة انسانية لواحدة من اهم الاحتياجات القائمة حاليا في مدينة تعز المحاصرة. وضمن مشروع اغاثة دولة قطر للشعب اليمني، الذي يأتي بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد، تنفذ المؤسسات الخيرية العاملة في قطر عدد من المشاريع الاغاثية في المجالات الانسانية والطبية وغيرها، في تعز وسط اليمن التي تعد من أكبر محافظات البلاد من حيث عدد السكان، ومن أصعبها ظروفا؛ حيث يعاني السكان جراء الوضع الراهن من حصار خانق، ويعيشون وضعاً مأساوياً في كل الجوانب، وذلك منذ اندلاع الحرب قبل عامين. وعبر المشاركون في حفل التدشين عن امتنانهم الكبير للحكومة والشعب القطري والجمعيات الخيرية والمحسنين والمحسنات في قطر الذين غمروا بعطائهم الانساني السخي واياديهم البيضاء وكرمهم المعتاد اشقائهم في اليمن وخففوا من معاناتهم المتفاقمة جراء الحرب المستمرة منذ عامين، منوهين بالتفاعل القطري الكبير في تلبية استغاثات مدينة تعز المحاصرة وتقديم مختلف جوانب الاغاثة الانسانية والطبية والغذائية.. لافتين الى ان مشروع "تعز تتنفس"، ياتي امتدادا لعطاءات ومبادرات قطرية مماثلة حيث مولت محسنات قطريات قبل ذلك مبادرة رحماء والتي استجابت لنداءات المستشفيات المتكررة بتزويدها بالأكسجين بعد نفاذه، وتم نقلها وتهريبها اثناء الحصار الخانق والكامل على تعز من قبل الانقلابيين الى داخل المدينة المحاصرة عبر طرق جبلية وعرة، قبل ان تتكمن منذ اشهر القوات الحكومية بدعم من التحالف العربي من فك الحصار جزئيا عن المدينة. وأكد وكيل محافظة تعز عارف جامل في حفل تدشين المشروع، ان ابناء تعز لن ينسوا هذه المبادرات القطرية الخيرة.. مشيدا بالجهود التي تبذلها قطر الخيرية لمساندة أبناء تعز. ولفت وكيل المحافظة الى إن المرحلة الاولى لمشروع ( تعز تتنفس ) تشكل أهمية كبيرة وجاءت في الوقت المناسب كون المستشفيات بحاجة ماسة للاكسجين لإنقاذ الارواح في ظل الحرب والحصار الذي تفرضه مليشيا الحوثي وصالح الانقلابية منذ عامين. بدوره، أوضح وكيل محافظة تعز للشئون الصحية الدكتور فارس العبسي أن تغطية حاجات المستشفيات بمادة الاكسجين سيخفف من معاناة المرضى والجرحى في ظل الحصار واستهداف المنشآت الصحية والبنية التحتية لها مما جعلها غير قادرة على توفير أبسط متطلبات العناية الطبية . وعقب حفل التدشين الذي اقيم برعاية رئيس الوزراء اليمني احمد بن دغر، بتوزيع اسطوانات الاكسجين على المستشفيات العامة المستهدفة في مدينة تعز.

734

| 30 مارس 2017

محليات alsharq
عيد الخيرية: محسنو قطر يكفلون 50 أسرة أيتام في حلب لمدة سنة

تواصل حملتها الإغاثية "حلب تحت الأنقاض" لتوفير الدواء والغذاء والإيواء تكفل أسرة أيتام بـ 500 ريال شهريا ولمدة سنة بـ 6000 ريال تقديم الكفالة عبر محصلي المؤسسة بالمجمعات التجارية أو الاتصال بخدمة المتبرعين على هاتف (40405555) الكفالة الشاملة تتضمن توفير الغذاء والدواء والرعاية الاجتماعية وتسليم تقارير دورية لمتابعة الكفيل شهدت دعوة مؤسسة الشيخ عيد الخيرية التي أطلقتها قبل يومين لكفالة مائة أسرة أيتام من أهل حلب لا عائل لهم تتوفر بياناتهم واستمارات الكفالة بالمؤسسة، استجابة سريعة من محسني قطر حيث تبرعوا بمبلغ 250.000 ريال لكفالة 50 أسرة لمدة سنة كاملة بواقع 500 ريال شهريا و 6000 ريال خلال العام توفر لهذه الأسر الغذاء والدواء والكساء وحياة أفضل. وقالت المؤسسة إن هذا التبرع من أهل قطر يأتي دعما لمشروعها الذي يستهدف كفالة 1000 أسرة سورية للأيتام (أرملة تعول أطفالها الأيتام) بشكل عاجل داخل مدينة حلب والنازحين منها خلال الأيام القادمة ضمن حملة عيد الخيرية الإغاثية "حلب تحت الأنقاض"، استكمالا لمشاريعها الإغاثية الطبية والغذائية والصحية والإيواء التي تعمل على تنفيذها على الأرض على قدم وساق. وأوضحت المؤسسة أن هناك مئات الأسر من النساء والأطفال يتضورون جوعا وألما ينتظرون من يكفلهم ويوفر لهم الطعام والشراب والكساء والحد الأدنى من مقومات الحياة الإنسانية بعد أن اجتمعت عليهم آلام اليتم مع استمرار القصف الجوي بالبراميل المتفجرة والصواريخ والقنابل الفسفورية وهدم البيوت وصعوبة الحياة والتشريد في ظل استهداف متواصل لجميع مظاهر الحياة. ودعت عيد الخيرية أهل قطر من المواطنين والمقيمين على أرضها إلى سرعة كفالة أسر الأيتام بداخل مدينة حلب والنازحين منها عبر محصليها بالمجمعات والمولات التجارية، كما يمكن التواصل عبر هاتف خدمة المتبرعين على الرقم 40405555 لإرسال استمارة كفالة أسرة يتيم عبر محصلي المؤسسة لملئها والتوقيع عليها، وتقدم المؤسسة تقارير دورية كل ستة أشهر حيث تسلم لكافل الأسرة، لمعرفة مردود صدقته. كما دعت المؤسسة إلى فزعة أهل قطر لإغاثة الجرحى والمنكوبين في حلب والمناطق الأكثر تضررا وتوفير الدواء والغذاء والإيواء. الدواء يتضمن كفالة طاقم طبي بـ 2000 ريال، وسيارة إسعاف مجهزة بالمعدات الطبية بقيمة 50000 ريال، وتوفير أدوية ومستلزمات طبية تكفي احتياجات مستشفى كامل لمدة شهر بـتكلفة 150 ألف ريال، وتجهيز غرفة عمليات جراحية لإنقاذ المصابين بقيمة 250 ألف ريال. الغذاء يشمل توفير سلة غذائية بـ 150 ريالا وهي تكفي إطعام الأسرة لثلاثة أسابيع، وطن طحين بـ 1000 ريال يطعم مئات الأشخاص بتوفير رغيف الخبز، وتوفير وجبة لعدد 1000 شخص بقيمة 5000 ريال، وتجهيز مطبخ إغاثي بـ 250 ألف ريال يطعم نحو 45 ألف نازح شهريا. الإيواء تبلغ تكلفة الكرفان 15000 ريال مكون من غرفتين ومطبخ وحمام، كما يمكن تجهيز خيمة إيواء لأسرة بـ 3500 ريال. سهم الإغاثة الطبية بقيمة 10.000 ريال، حيث يستفيد منها نحو 1.5 مليون شخص في حلب والمناطق الأكثر تضررا، والمساهمات مفتوحة. طرق التبرع كما يمكن التبرع عبر الاستقطاع اليومي بـ 5 ريالات من خلال إرسال رسالة نصية sms إلى الرقم (920309)، كما يمكن التبرع بـ 100 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92024)، أو التبرع بـ 500 ريال على الرقم (92860)، كما يمكن التبرع بـ 1000 ريال بإرسال رسالة نصية على الرقم (92861).

529

| 05 أكتوبر 2016

محليات alsharq
قطر الخيرية تكرم الأيتام المتفوقين بموريتانيا

في مبادرة لرعاية الأيتام المكفولين من طرف قطر الخيرية في موريتانيا وتشجيعهم على الاهتمام بالدراسة والتفوق فيها قامت قطر الخيرية من خلال مكتبها في نواكشوط بتنظيم حفل لتكريم مجموعة من الأيتام المتفوقين للسنة الدراسية 2015/ 2016. وقد خصص الحفل الذي ضم الأيتام المكفولين وأمهاتهم لتكريم الأيتام المتميزين والناجحين في المسابقات الوطنية (الباكلوريا - ختم الدروس الإعدادية - دخول السنة الأولى الإعدادية) للعام الدراسي 2015/2016 ، نظرا لما تمثله هذه المراحل الدراسية من أهمية في حياة كل تلميذ وطالب وتعتبر مراحل انتقال وانجاز مهم في المسار الدراسي. محسنو قطر وقد أثنت أمهات الأيتام على هذا الحفل الذي أقيم لصالح المتفوقين وعبرن عن شكرهن لمحسني دولة قطر على الدور المهم الذي يقومون لرعاية الأيتام، وإقامة الفعاليات التحفيزية لهم ولذويهم إلى درجة أنه أصبحوا يحسون بأن قطر الخيرية جزء مهم من حياتهم لرعايتها المتواصلة لهم والتي تتجاوز الكفالة الشهرية إلى الاهتمام بظروفهم المعيشية. وقد تم تكريم 100 يتيما (50 ولدا و50 بنتا) من المتفوقين في الباكلوريا وشهادة ختم الدروس الإعدادية والابتدائية، يقطنون مدينتي نواكشوط وبوتلميت والمناطق المجاورة لهما، وتم توزيع شهادات تكريم على كل متفوق، بالإضافة إلى العديد من الهدايا التي تضم ملابس متنوعة وأدوات مدرسية عبارة عن محافظ وكتب وقواميس مميزة. واعتبر السيد إدريس الساهل مدير مكتب قطر الخيرية في موريتانيا بأن هذه المبادرة تأتي ضمن العديد من الأنشطة الخاصة بالمكفولين التي تقوم بها قطر الخيرية في موريتانيا ضمن برنامج الرعاية الاجتماعية والتي تسعى لتحفيز الأيتام على المضي قدما في حياتهم ودراستهم ليصبحوا أفرادا ناجحين في المجتمع وليحظوا بمكانة معتبرة فيه. الجدير بالذكر أن جمعية قطر الخيرية تكفل 2720 يتيم في موريتانيا بالإضافة إلى محفظين ومدرسين وأئمة مساجد وأسر فقيرة في مدن وقرى عدة كانت في أشد الحاجة لمن يمد لها يد العون، حيث تهتم قطر الخيرية بظروفهم المعيشية بتوفير مساكن لائقة لهم وتوفير أنشطة مدرة للدخل تكون مصدر دخل مهم لأمهاتهم يعينهن على تحمل نفقة أطفالهن. 105 آلاف يتيم يشار إلى أن عدد الأيتام المكفولين لدى قطر الخيرية قد تجاوز حاجز 105 آلاف يتيم عبر العالم ، وبهذا تصبح قطر الخيرية أكبر مؤسسة في العالم في مجال رعاية وكفالة الأيتام، ويتلقى الأيتام المكفولون لدى قطر الخيرية في 34 دولة بمختلف أنحاء العالم رعاية متكاملة فضلا عن مبلغ المساعدة المالية الشهري، وتعد رعاية الأيتام من أهم أولويات قطر الخيرية. وحرصا من قطر الخيرية على إيصال خدماتها لأكبر عدد من الأيتام فقد سبق أطلقت مبادرة (رفقاء) الدولية الخاصة بالأيتام وكفالتهم ورعايتهم عبر العالم، وذلك لتنفيذ مشاريع تنموية متعددة المجالات، وتهتمّ مبادرة "رفقاء" بقضايا الأطفال والأيتام حول العالم عن طريق برامج فاعلة، وتدعم الأيتام كما تدعم أسرهم وتساهم في تمكينهم اقتصادياً، من أجل توفير حياة كريمة لهم، ولأفراد عائلاتهم.

639

| 26 سبتمبر 2016

محليات alsharq
خلال ساعة واحدة.. "راف" تجمع تبرعات لحفر 150 بئرا في 4 دول

شهدت الحلقة الإذاعية من برنامج " أبواب الرحمة" التي قدمتها مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" بالتعاون مع إذاعة القرآن الكريم مساء أمس تفاعلا كبيرا من المحسنين والمحسنات من أبناء قطر والمقيمين على أرضها مع مشاريع حفر الآبار التي طرحتها "راف" للتسويق عبر البرنامج. وتمكنت "راف" خلال ساعة واحدة هي فترة بث البرنامج الذي استضافت فيه فضيلة الداعية الشيخ سعد العتيق من جمع تبرعات لحفر 150 بئرا سيتم تنفيذها خلال الفترة القادمة في أربع دول آسيوية وإفريقية، هي كل من إندونيسيا وسريلانكا ومالي وغانا، وجميعها تعاني شحاً في موارد المياه الصالحة للشرب. وفي تصريح صحفي، أشاد السيد علي بن يوسف الكواري مدير إدارة تنمية الموارد المالية والتسويق ومدير العلاقات العامة بالمؤسسة بالتفاعل الكبير الذي شهدته الحلقة الإذاعية التي خصصتها مؤسسة "راف" لمشاريع الآبار، وحرصت على تنفيذها خلال أيام العشر الأوائل من ذي الحجة التي تعتبر من أفضل أيام العام على الإطلاق، مصداقا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام ـ يعني أيام العشر ـ قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء"، ونظراً لأن السقيا أفضل الأعمال، حرصت راف على تخصيص هذه الحلقة لمشاريع الآبار التي تعد من المشاريع الأدوم أثرا والأكثر نفعا. وقال الكواري: إن التنافس بين المحسنين كان كبيرا جدا، حيث تبارى المحسنون من مختلف مناطق الدولة كل يريد التبرع لمشاريع المياه، ببئر أو اثنتين أو أكثر، حتى استقبلنا تبرعا بتكلفة 10 آبار من فاعلة خير من منطقة الوكرة، جزى الله الجميع خيرا. وأوضح الكواري أن مشاريع الآبار التي تم طرحها للتسويق واستقبلت المؤسسة تبرعات لها سيتم تنفيذها خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى أن مؤسسة "راف" وبدعم من المحسنين نشطت العام الماضي في حفر الآبار في عدة دول لسد الفجوة المائية، ودعم اقتصاد الفئات الفقيرة وتوفير مصدر لمياه الشرب والرعي، حيث بلغ عدد الآبار التي تم حفرها 1210 آبار مياه في 21 دولة إفريقية وآسيوية، جميعها من الدول الأشد فقرا مائيا بتكلفة تزيد على 25 مليون ريال. سقيا الماء وكانت راف قد استضافت فضيلة الداعية الشيخ سعد بن عتيق العتيق الداعية الإسلامي المعروف، في الحلقة الخاصة من برنامج "أبواب الرحمة" الإذاعي، الذي يتم بثه عبر أثير إذاعة القرآن الكريم ويقدمه توفيق أسامة، وتعده أميرة الدوسري، والإشراف العام عز الدين السادة، حيث تناول فضيلة الشيخ سعد العتيق أهمية المساهمة في توفير مياه الشرب للناس في القرى الأشد حاجة للمياه، مذكرا بفضل سقيا الماء، وأنها من أفضل الأعمال، خاصة وأن هذه المشاريع يتم تنفيذها في قرى المسلمين، في البلاد الإسلامية وغير الإسلامية، كما ذكر الناس بفضل الأيام العشر والعمل الصالح فيها الذي لا يعدله شيء، كما جاء في العديد من الأحاديث النبوية الشريفة. جدير بالذكر أن هذه الحلقة تم بثها بترخيص صدر تحت رقم (3984/ 2016) من هيئة تنظيم الأعمال الخيرية، حيث طرحت المؤسسة خلالها مجموعة من مشاريع الآبار في الدول الأربع، تنوعت ما بين آبار ارتوازية، وآبار سطحية.

809

| 07 سبتمبر 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية: تشييد 44 مركزا إسلاميا بتكلفة 23.7 مليون ريال

بتمويل من محسني قطر يتم تشييد 44 مركزا إسلاميا في 16 دولة أوروبية وآسيوية وأفريقية بتكلفة 23.7 مليون ريال تم العاقد عليها خلال النصف الأول من العام الجاري 2016 من يناير وحتى يونيو عبر مؤسسة الشيخ عيد الخيرية، حيث تم الانتهاء من مركز واحد خلال الأشهر الماضية وجاري العمل لتشييد وتجهيز المراكز الثلاثة والأربعين الأخرى ليتم الانتهاء منها وافتتاحها خلال العام الجاري حسب العقود المبرمة مع الجهات المحلية المنفذة شركاء المؤسسة في العمل الخيري والإنساني. وأوضح قطاع المشاريع بعيد الخيرية أن المراكز الإسلامية تشتمل على مدارس ومعاهد ومراكز تعليمية بالإضافة إلى أن بعضها يضم مساجد وبئرا لتوفير المياه اللازمة للوضوء والاستخدامات الأخرى للمستفيدين من المركز، ومشاريع وقفية كالمحال والدكاكين التجارية للإنفاق على هذه المراكز وتشغيلها من ريعها. ثلاثة دول الأكثر استفادة وجاءت دولة باكستان الأولى من حيث عدد المراكز الإسلامية الجاري تنفيذها حاليا بواقع 15 مركزا بتكلفة 2.229.887 ريالا، بينما جاءت نيجيريا ثانية بواقع 7 مراكز بتكلفة تقارب 800.000 ريال، فيما جاءت بريطانيا في المرتبة الثالثة بـ 5 مراكز تبلغ تكلفتها أكثر من 2.6 مليون ريال. ويتم تشييد مركزين إسلاميين في 4 دول هي: السنغال بتكلفة 733 ألف ريال، واثنين في مالي بـ 562 ألف ريال، واثنين في موريتانيا بتكلفة 788 ألف ريال، واثنين في كمبوديا بـ 706 ألف ريال. وتشهد 9 دول بناء مركزا إسلاميا في كل منها وأكبرها من حيث التكلفة في هولندا بتكلفة 7.7 مليون ريال، والثاني في موريتانيا بتكلفة 3.8 مليون ريال، والثالث في فرنسا بتكلفة 1.6 مليون ريال، ومركزا في البوسنة والهرسك بتكلفة 922 ألف ريال، أما بقية المراكز فهي في كندا وكينيا وسريلانكا وبنين وإندونيسيا. نظام تعليمي وتربوي شامل وتساهم المراكز الإسلامية بشكل رئيس في دعم المنظومة التعليمية وتعليم النشء والطلاب العلوم العصرية وعلوم القرآن الكريم، وبناء جيل إسلامي واعد في الدول المستفيدة، حيث تساهم في تحقيق صياغة شاملة لنظام تعليمي وتربوي أصيل ينطلق من فكرة التأهيل التربوي والبناء السليم للفرد ليصل إلى الإسلام وتعاليمه ضمن تراث حضاري ضخم وفي الوقت نفسه يضمن تواصل الطلاب في تحصيلهم العلمي المتميز والراقي الذي يحتاجه الطلاب في تلك البلدان، ومن ثم يستطيع هؤلاء الطلبة الالتحاق بالمدارس ثم الجامعات والمعاهد العلمية في التخصصات المختلفة ويمتلكون في الوقت نفسه العلم الشرعي الذي يؤهلهم للحفاظ على ثقافتهم وموروثهم الإسلامي بشكل صحيح يؤهلهم لخدمة دينهم ورسالته السمحة كل حسب تخصصه العلمي الأكاديمي الذي يتفوق فيه ويبدع لخدمة أمة الإسلام والإنسانية بأسرها. مراكز تضم مساجد أما المراكز التي تضم مساجد فيستفيد منها أهالي المدن المقامة فيها والقرى القريبة منها، حيث تقام فيها الصلوات الخمس والجمع والأعياد، كما تقام فيها المحاضرات ودروس العلم، وبعضها تضم طابقا خاصا للنساء أو مكانا منفصلا ليخدم المسجد بذلك شرائح المجتمع من الرجال والنساء والشباب والفتيات والبراعم، والتنشئة الصالحة في ظلال القرآن الكريم وإتباع الشرع الحنيف، وفهم الإسلام بصورته الصحيحة ومنهجه الوسطي حيث تعد هذه المراكز نبراسا ونورا يضيء آفاق الطريق للمجتمعات الإسلامية.

316

| 13 أغسطس 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية تبني 335 مسجدا خلال النصف الأول من 2016

أعلنت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية في تقريرها النصف سنوي من العام الجاري أنها تعاقدت على بناء 335 مسجدا بالتعاون مع شركائها المحليين ضمن مشاريعها الإنشائية المختلفة بتكلفة تقارب 21 مليون ريال تبرع بها محسنو قطر لإقامة هذه المساجد في 17 دولة حول العالم تنفذ فيها هذه المشاريع، حيث تم الانتهاء من جزء بسيط منها وافتتاحها وجاري العمل على إتمام تشييد بقية المساجد وافتتاحها خلال العام. خطة 2016 وأوضح قطاع المشاريع الخارجية بعيد الخيرية أنه يستهدف حسب خطته للمشاريع الإنشائية هذا العام بناء 600 مسجد في عشرات الدول التي تعمل بها حول العالم عبر شركائها في العمل الخيري والإنساني. وجاءت باكستان أولا من حيث عدد المساجد الجاري تنفيذها وهي 94 مسجدا بتكلفة 5.2 مليون ريال، وجاءت السودان ثانية بعدد 75 مسجدا بمبلغ 2.4 مليون ريال، وبنين ثالثة بعدد 39 مسجدا بمبلغ 2.1 مليون ريال، بينما تشهد مالي بناء 35 مسجدا بتكلفة 1.8 مليون ريال، وكينيا 27 مسجدا بتكلفة 2.3 مليون ريال، وتشهد كل من موريتانيا وإندونيسيا تشييد 12 مسجدا في كل منهما بتكلفة تقدر بنحو 2.4 مليون ريال. كما تشهد النيجر بناء 10 مساجد، و 7 في النيجر، و 6 في ملاوي، و 5 في كل من بروندي والهند، و 2 في كل من اليمن والصومال، ومسجدا في كل من السنغال وتايلاند. بناء وتجهيز شامل وتشمل تكلفة بناء هذه المساجد تجهيزها واستلامها بشكل نهائي وتشييد المئذنة وتوفير خزان كبير للمياه في أغلبها وإجراء جميع التشطيبات اللازمة وإقامة عددا من دورات المياه والمواضئ وغيرها من التجهيزات وفرشها بالسجاد وتوفير الإضاءة اللازمة ومكبرات الصوت، وذلك حسب رغبة المتبرعين، كما يلحق ببعضها بيوت للأئمة ويتم كفالة الإمام في بعضها لسنة أو أكثر، كما يلحق ببعضها محلات وقف لرعاية تلك المساجد وصيانتها بشكل مستمر وتوفير الخدمات التي يحتاجها المسجد ومحتوياته. وتساهم المساجد في توفير مكان للعبادة وإقامة الصلوات الخمس والجمع والأعياد، كما تعمل من خلال الدروس والمحاضرات على نشر العلم الشرعي وتنشئة أبناء المسلمين تنشئة صالحة في ظلال القرآن الكريم وربط الأجيال الناشئة بمصادر العلم الشرعي، وفهم الإسلام بصورته الصحيحة ومنهجه الوسطي السمح، وتصحيح الأفكار الهدامة في بيئات يبتعد بعضها عن تعاليم الدين الحنيف، فكانت هذه المشاريع القرآنية الهادفة نبراسا ونورا يضيء آفاق الطريق وتدعم الحفاظ على الهوية والثقافة الإسلامية. خطط هندسية مدروسة وأكد قطاع المشاريع أن لديه خططا هندسية مدروسة لمشاريعه الإنشائية المختلفة، حيث تستقبل طلبات المشاريع من خلال شركائها بالجمعيات المعتمدة لديها في نحو 60 دولة تعمل بها المؤسسة حول العالم، وتقوم بمعاينة المشروع على أرض الواقع ودراسة حاجة الناس إليه، ثم تقوم بعرضه للتسويق في الخطة السنوية، وتبدأ فور تعاقد المتبرع على المشروع مراحل التنفيذ التي يمكن للمتبرع أن يطلع عليها، ويستلم المتبرع تقريرا نهائيا بتنفيذ مشروعه مع صور مراحل التنفيذ، وتتابع المؤسسة بدقة تنفيذ مشاريعها بناء على الخطة الزمنية المعتمدة. شكرا أهل قطر وأشادت عيد الخيرية بالمتبرعين الكرام من الرجال والنساء من أهل قطر الذين لا يألون جهدا في دعم وتمويل تنفيذ المشروعات الخيرية النافعة للمسلمين، خاصة المساجد التي يقبل عليها الناس ابتغاء الأجر الذي أخبر به رسولنا الكريم في الحديث الصحيح " من بنى مسجدا يبتغي به وجه الله بنى الله له بيتا في الجنة.

278

| 02 أغسطس 2016

محليات alsharq
"الدعوة" : مشاريع إنسانية متنوعة للفقراء بالكونغو الديمقراطية

زار وفد من منظمة الدعوة الإسلامية، الكونغو الديمقراطية للوقوف على الترتيبات الجارية لتنفيذ عدد من المشاريع الخدمية والتنموية لصالح الأسر الفقيرة وأسر الأيتام هناك، إضافة إلى مشاريع تدريب وتأهيل الشباب وتسيير القوافل الطبية وإقامة المخيمات العلاجية خاصة مخيمات علاج أمراض العيون. وأوضح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، أن وفد المنظمة قد التقى بعدد من المسؤولين في الكونغو على رأسهم وزيرة الشؤون الاجتماعية التي رحبت بالوفد، وعبرت عن أملها في توسيع الشراكة مع المنظمة خاصة في مجال مشاريع الأسر المنتجة والمشاريع الطبية ومشاريع تدريب وتأهيل الشباب والمشاريع الاجتماعية الأخرى مثل كفالة الأيتام ورعايتهم، مشيدة بالمحسنين القطريين الذين تبرعوا لهذه المشاريع وغيرها من المشاريع الإنسانية التي نفذتها المنظمة في الكونغو واستفادت منها شريحة واسعة من الفقراء والأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة. وأوضح الشيخ في تصريح صحفي، أن وفد المنظمة التقى كذلك بوكيل وزارة خارجية الكونغو الذي أشاد بعمل المنظمة وبمشاريع المحسنين القطريين في بلاده، وعبر عن رغبة حكومته في توسيع المشاريع الاقتصادية والاجتماعية التي تعود بالنفع على الشرائح الضعيفة في المجتمع. وأضاف أن وفد المنظمة التقى أيضا برئيس الجمعية الإسلامية بالكونغو الذي أشاد بالمحسنين القطريين وبمشاريعهم المنتشرة في الدول الأفريقية، وأعرب عن شكره لمنظمة الدعوة الإسلامية لما تقوم به من جهود لخدمة الفقراء وباعتبارها الشريك الأكبر للمسلمين بالكونغو. وأشار المدير العام لمكتب /الدعوة الإسلامية/ في قطر إلى أن وفد المنظمة قد ناقش خلال هذه اللقاءات الترتيبات اللازمة لتنفيذ هذه المشاريع المهمة، إضافة إلى الوقوف على أوضاع المسلمين في مجالات التعليم والصحة وغيرها من المجالات الإنسانية، وسعي المنظمة الحثيث للمساهمة في تنمية المجتمعات الفقيرة بهذه الدولة في كافة المجالات.

468

| 01 أغسطس 2016

محليات alsharq
مشاريع إنسانية بالكونغو الديمقراطية على نفقة محسنين قطريين

زار وفد من منظمة الدعوة الإسلامية، الكونغو الديمقراطية للوقوف على الترتيبات الجارية لتنفيذ عدد من المشاريع الخدمية والتنموية لصالح الأسر الفقيرة وأسر الأيتام هناك، إضافة إلى مشاريع تدريب وتأهيل الشباب وتسيير القوافل الطبية وإقامة المخيمات العلاجية خاصة مخيمات علاج أمراض العيون . وأوضح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، أن وفد المنظمة قد التقى بعدد من المسؤولين في الكونغو على رأسهم وزيرة الشؤون الاجتماعية التي رحبت بالوفد، وعبرت عن أملها في توسيع الشراكة مع المنظمة خاصة في مجال مشاريع الأسر المنتجة والمشاريع الطبية ومشاريع تدريب وتأهيل الشباب والمشاريع الاجتماعية الأخرى مثل كفالة الأيتام ورعايتهم.. مشيدة بالمحسنين القطريين الذين تبرعوا لهذه المشاريع وغيرها من المشاريع الإنسانية التي نفذتها المنظمة في الكونغو واستفادت منها شريحة واسعة من الفقراء والأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة. وأوضح الشيخ في تصريح صحفي، أن وفد المنظمة التقى كذلك بوكيل وزارة خارجية الكونغو الذي أشاد بعمل المنظمة وبمشاريع المحسنين القطريين في بلاده، وعبر عن رغبة حكومته في توسيع المشاريع الاقتصادية والاجتماعية التي تعود بالنفع على الشرائح الضعيفة في المجتمع . وأضاف أن وفد المنظمة التقى أيضا برئيس الجمعية الإسلامية بالكونغو الذي أشاد بالمحسنين القطريين وبمشاريعهم المنتشرة في الدول الأفريقية، وأعرب عن شكره لمنظمة الدعوة الإسلامية لما تقوم به من جهود لخدمة الفقراء وباعتبارها الشريك الأكبر للمسلمين بالكونغو . وأشار المدير العام لمكتب "الدعوة الإسلامية" في قطر إلى أن وفد المنظمة قد ناقش خلال هذه اللقاءات الترتيبات اللازمة لتنفيذ هذه المشاريع المهمة، إضافة إلى الوقوف على أوضاع المسلمين في مجالات التعليم والصحة وغيرها من المجالات الإنسانية، وسعي المنظمة الحثيث للمساهمة في تنمية المجتمعات الفقيرة بهذه الدولة في كافة المجالات.

361

| 01 أغسطس 2016

محليات alsharq
10 آلاف أسرة و 91 ألف عامل مستفيدين من حفظ النعمة

أعلن حفظ النعمة بمركز الشيخ عيد الاجتماعي بعيد الخيرية أن نحو 102 ألفا من الأسر المتعففة والعمال داخل قطر استفادوا من الوجبات الجاهزة والمواد الغذائية والتموينية المتنوعة التي قام قسم حفظ النعمة بتوزيعها عليهم خلال الربع الثاني من أبريل وحتى يونيو من العام الجاري 2016. محسنو قطر وتنوعت المساعدات الغذائية التي تبرع بها محسنو قطر لتشمل الوجبات الغذائية الجاهزة من فائض الولائم والمناسبات، والمواد التموينية المختلفة، حيث قام العاملون على المشروع باستلام هذه المواد ومن ثم إعادة تجهيزها وتغليفها وتوزيعها على المستحقين، عبر سيارات المشروع المجهزة لهذا الغرض. دعم الأسر المتعففة والعمال وأوضح حفظ النعمة أن أكثر من 10.200 أسرة متعففة من الأرامل والمطلقات وذوي الدخل المحدود استفادت من المشروع خلال الربع الثاني بينما استفاد ما يزيد عن 91.400 من العمال والخدم من المواد الغذائية الموزعة. مساعدات ومواد غذائية متنوعة تضمنت المساعدات توزيع 122.800 من الوجبات والمواد الغذائية المطبوخة، و 59.228 من المواد الغذائية المتنوعة التي اشتملت الفواكه والخضروات والتمور والأرز والسكر والزيت واللحوم والأسماك والمكرونة والحليب والطحين وغيرها من المواد. سيارات حفظ النعمة وتجوب سيارات حفظ النعمة العديد من المناطق بالدوحة والوكرة والشحانية، حيث يتم استلام المساعدات والمواد الغذائية من المحسنين وأصحاب الولائم والأعراس والفنادق والشركات والمنازل وغيرها في المناسبات المختلفة التي تتنوع بين وجبات جاهزة ومغلفة من الأرز واللحوم والدجاج، أو من اللحوم الطازجة والخضروات والتمور والحلويات والمواد التموينية والغذائية. ومن ثم القيام بإعادة تجهيزها وتوزيعها على المستحقين في مواقع سكناهم. مواد غذائية خاصة للمشروع وبالإضافة إلى الولائم والحفلات يتسلم المشروع من أهل الخير كميات من المواد الغذائية المجهزة خصيصا للمشروع، أو أن تكون الوليمة بأكملها وليس ما زاد عن حاجة المدعوين مخصصة لتوزيعها على الأسر المتعففة المسجلة بالمركز والعمال ذوي الدخل المحدود. فريق عمل متكامل .. على أهبة الاستعداد ويضم حفظ النعمة فريق عمل متكامل على أهبة الاستعداد طوال اليوم، حيث تتم عملية التنسيق مع أصحاب المناسبات والولائم الكبيرة عادة من خلال الهاتف، وفي بعض الأحيان قبل عدة أيام من الحفل. وبعد النجاح الكبير لمشروع حفظ النعمة أصبح المتبرعون يخصصون ولائم لتوزيعها على المحتاجين عبر حفظ النعمة، أي أن الوليمة بأكملها وليس ما زاد عن حاجة المدعوين مخصصة للمشروع. رسم البسمة على وجوه الأسر والعمال ويساهم المشروع في رسم البسمة على وجوه آلاف العمال والأسر، وتوفير جزء من غذائهم الرئيس، ويعد حفظ النعمة أحد أقسام مركز الشيخ عيد الاجتماعي بمؤسسة عيد الخيرية، وهو أحد روافد الخير ورسم البسمة على وجوه المحتاجين والمعوزين من الأسر المتعففة والعمال، حيث يجسد ببرامجه وأنشطته الواسعة معالم العمل الخيري والإنساني داخل قطر، وفق رؤية واضحة وأهداف نبيلة تحقق جانبا هاما من التكافل المجتمعي داخل قطر.

767

| 31 يوليو 2016

محليات alsharq
"راف" تحفر 11 بئرا ارتوازيا في المغرب

أتمت مؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله للخدمات الإنسانية (راف) خلال الأشهر الماضية حفر وتجهيز 11 بئرا ارتوازيا جديدا للمياه، في عدة مناطق من المملكة المغربية الشقيقةبتمويل كريم من محسني ومحسنات قطر قيمته حوالي مليون و200الف ريال ، لتروي بذلك 70 ألفا من المواطنين. وجهزت الآبار بالطاقة الشمسية لتوفير الكهرباء لمضخات رفع المياه التي زودت بها، إضافة إلى الخزانات، وبناية خرسانية لحماية المعدات و والوصلات الخاصة بالبئر. وقد حفرت هذه الآبار النوعية لتلبية احتياجات هذه المناطق النائية من المياه، وأشرف على حفرها جمعية أطلس للتنمية والخدمات الإنسانية، وجمعية السلام للإنماء الاجتماعي شريكتا راف في المغرب. بعد أن رصدت راف المعاناة الإنسانية لكثير من القرى الآهلة بالسكان من العطش من قلة موارد المياه، ووجود أراضي فلاحية خصبة بحاجة لآبار، وصعوبة حصول فقراء الفلاحين على تكاليف حفر آبار ارتوازية لمعالجة نقص المياه مع اهتمامهم بالزراعة وتربية الماشية واتقانهم هذه الحرفة. وسعت مؤسسة "راف" لسد حاجة الفلاحين الصغار والأسر الفقيرة من الماء لتنمية حياتهم ومعيشتهم ، و خلق فرص عمل في الزراعة ومحاربة البطالة والفقر في أوساط الفلاحين خاصة الفلاحين الصغار، وإنقاذ الأسر الفقيرة من الآثار الاجتماعية السيئة للفقر والبطالة نتيجة عدم توفر مورد للمياه وتعطلهم عن الزراعة من خلال تحسين ظروف عيش الأسر الفقيرة التي تعمل بالزراعة والرعي لاسيما النساء الأرامل والشباب، مع توفير فرص الزراعة للفلاحين وتطوير كفاءات الشباب العاطل عن العمل عن طريق رفع جودة الإنتاج وتحسين ظروف عيش الأسر، وبالتالي المساهمة في تنمية الخير بين الأسر الفقيرة ومد جسور التواصل معها، و إشاعة قيم الرحمة والتعاون والتكافل بين الناس. ويقبل المحسنون على المساهمة بهذه الآبار طلبا لفضل سقيا الماء، والذي يعد من أفضل الصدقات الجارية لصاحبها، كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم " ليس صدقة أعظم أجراً من ماء " حسنه الألباني، ولأموات المسلمين كما ورد في الحديث عن سعد بن عبادة -رضي الله عنه- قال: يا رسول الله: إن أمي توفيت، ولم توص أفينفعها أن أتصدق عنها؟ قال الرسول -صلى الله عليه وسلم-: «نعم، وعليك بالماء» رواه الطبراني في الأوسط. وصححه الألباني في صحيح الترغيب. و تضع مؤسسة (راف) خطة طموحه ضمن مشروع ضخم لحفر عددا من الآبار الارتوازية و السطحية في قارات عدة لتوفير مياه الشرب لمئات الآلاف من المحتاجين في البلاد الأشد فقرا مائيا، وحفر آبار المياه في هذه الدول وفق دراسات مسبقة. وتتميز (راف) بمشروعاتها المتعددة والمستمرة منها ما هو داخل قطر ومنها ما يمتد لأكثر من 97 دولة من دول العالم كمشاريع خيرية و إغاثية، استفاد منها مئات الآلاف من الفقراء و المحتاجين والمعوزين، فهي بحق رحمة للإنسانية وفضيلة في كل مكان وهى ترحب بكل من أراد المساهمة في مسيرتها للعطاء من أهل قطر الخير سواء بالمساهمة العينية من سيارات أو عقارات أو غيرها ،والمساهمة المادية على حساباتها البنكية و بالإمكان التواصل مع المؤسسة عبر الخط الساخن 55341818.

5214

| 26 يوليو 2016

محليات alsharq
"الدعوة" تنفذ 32 مشروعا إنسانيا في غامبيا

شرعت منظمة الدعوة الإسلامية في تنفيذ 32 مشروعا إنسانيا لصالح الفقراء في جمهورية غامبيا، بتكلفة إجمالية قدرها 1.3 مليون ريال، تبرع بها بعض المحسنين القطريين.ويأتي تنفيذ هذه المشاريع الإنسانية ضمن خطط المنظمة لعام 2016 في 42 دولة أفريقية. وأوضح الشيخ حماد عبدالقادر الشيخ، المدير العام لمكتب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر، أن هذه المشاريع تشمل تشييد 26 مسجدا يتسع الواحد منها لأكثر من 350 مصليا مع تزويدها بكافة الاحتياجات الضرورية، إضافة إلى حفر 5 آبار للمياه في أكثر المناطق التي تعاني من شح المياه نتيجة لعدم توفر مصادرها، علاوة على تنفيذ مشروع إنتاجي مدر للدخل تستفيد منه الأسر الفقيرة. أشار الشيخ في تصريح صحفي إلى أنه قد وقف عن قرب خلال زيارة مؤخرا لهذه الدولة، على احتياجات الفقراء ومتابعة مشاريع المحسنين القطريين هناك وتذليل العقبات التي قد تعترض تنفيذ بعضها في الأوقات المحددة، فضلا عن الوقوف على سير العمل في البعثة الإقليمية للمنظمة في إقليم غرب أفريقيا التي تتخذ من غامبيا مقرا لها. ونوه الى أنه قد تبين مدى الحاجة الماسة لتوفير مصادر المياه النقية خاصة الآبار الارتوازية وكذلك المؤسسات الصحية كالمراكز والعيادات الطبية وتوفير الأجهزة والمعدات اللازمة لها، علاوة على النقص الكبير في مؤسسات التعليم الإسلامية ودور العبادة، مؤكدا أن الكثير من الأسر في هذه الدولة بحاجة كبيرة إلى توفير التمويل اللازم لتنفيذ مشاريع إنتاجية مدرة للدخل. وأشاد مدير مكتب المنظمة في قطر، بالمحسنين القطريين الذين تبرعوا لتنفيذ هذه المشاريع المهمة في غامبيا والدول الأفريقية والعربية والإسلامية، سائلا الله تعالى أن يتقبل منهم ويجزيهم خيرا. ودعا الجميع إلى الاستمرار في تنفيذ المزيد من المشاريع الإنسانية في غامبيا وغيرها من الدول.

413

| 19 أبريل 2016

محليات alsharq
"أبواب الرحمة" تختتم حلقاتها لمشاريع دور الأيتام

شهدت الحلقة الأخيرة من برنامج "أبواب الرحمة" الذي تقدمه مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف" بالتعاون مع إذاعة القرآن الكريم تفاعلا كبيرا من المحسنين والمحسنات في قطر مع مشاريع دور الأيتام التي تم تخصيص الحلقة الأخيرة من البرنامج لها. وشهدت الحلقة التي تم تمديد وقتها لنصف ساعة إضافية، تبرع إحدى المحسنات القطريات، بمليونيّ ريال لإنشاء دار للأيتام في كينيا، كما شهدت تبرع العشرات من المحسنين والمحسنات بمبالغ كبيرة لمشاريع دور الأيتام. وقال الدكتور عايض بن دبسان القحطاني رئيس مجلس الأمناء مدير عام "راف" إن المؤسسة بدأت إجراءات تنفيذ معظم المشاريع التي تم طرحها ضمن برنامج أبواب الرحمة على أرض الواقع، فمدينة ابواب الرحمة للنازحين السوريين على الحدود التركية بعد أسبوع سينطلق العمل بها بعد أسبوع، وسيتم وضع حجر الأساس لأول دار أيتام في إندونيسيا قريبا، داعيا المحسنين الذين قدموا دعما للمشاريع التي تم عرضها في البرنامج لأن يشاركوا في تدشين المشاريع على ارض الواقع، مرحبا بهم في وحدة سفراء الرحمة. ووجه د. عايض القحطاني جزيل الشكر والتقدير لسعادة الشيخ عبد الرحمن بن حمد آل ثاني الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للإعلام والسيد يوسف بن إبراهيم المالكي مدير إدارة التطوير الإعلامي بالمؤسسة، والشيخ خالد بن عبدالعزيز بن جاسم آل ثاني مراقب عام إذاعة القرآن الكريم، والأستاذ عز الدين السادة مساعد المراقب العام، والمشرف على البرنامج، وفريق العمل محمد جار الله القحطاني وتوفيق أسامة، وأميرة الدوسري، وعدنان الهباش، وكل من ساهم في إنجاح هذه الحلقات. قطر الخير والعطاء وخلال مداخلاته ضمن البرنامج، عبر الشيخ أنس بن مسفر القحطاني الداعية الإسلامي المعروف عن إعجابه الشديد بتجاوب المحسنين بقوله: أهل قطر أهل الخير والعطاء، فهم أكرمونا وجعلونا سببا لإيصال الخير للناس، وأن رعايتهم للأيتام وتبنيهم مثل هذه المشاريع النوعية لها أجر عظيم في الدنيا والآخرة، مشيدا بسرعة استجابة أهل الخير للتبرع لدور الأيتام التي طرحتها راف اثناء الحلقة، مضيفا لو كنا نحن في هذا الاستديو دخل علينا السرور فكيف بمن أدخل السرور على الأيتام وكيف فرحتهم بهذه الرعاية وتلك الكفالة، فاللهم اعط منفقا خلفا . دعوة ودعا القحطاني جمهور المحسنين لمواصلة دعم دور رعاية الأيتام التي ترعاها راف، لما تتصف به من تعدد الأجر، ففيها بئر مياه ولسقيا الماء فضل عظيم، وفيها مسجد وبناء المساجد له أجر عظيم، وفيها إطعام الطعام، وفيها كسوة لهم وستر لهم وفيها كفالة ورعاية الأيتام وهذه كلها أجر عظيم، فكل من يوفقه الله للمساهمة في هذه الدور فهو موفق للخير العميم. من أنجح البرامج من ناحيته، أكد الأستاذ عز الدين السادة مساعد المراقب العام لإذاعة القرآن الكريم أن برنامج أبواب الرحمة يعتبر من أنجح برامج البث المباشر التي تقدمها إذاعة القرآن الكريم لجمهور المستمعين، مشيرا إلى التفاعل الكبير الذي حظي به البرنامج من قبل جمهور المستمعين في جميع حلقاته. جدير بالذكر أن برنامج أبواب الرحمة تم بثه بترخيص رقم 610/2015 صادر من هيئة تنظيم الأعمال الخيرية، استنادا لنص المادة رقم 4 من القانون رقم 15 لسنة 2014 بشأن تنظيم الأعمال الخيرية، وهو من تقديم وحوار الإعلاميين محمد جار الله القحطاني وتوفيق أسامة، وإعداد أميرة الدوسري، والتنفيذ على الهواء لعدنان الهباش، والإشراف العام للأستاذ عز الدين السادة، وتم بث الحلقة الأولى منه ضمن هذه الدورة البرامجية في الخامس من يناير الماضي.

501

| 30 مارس 2016

محليات alsharq
عيد الخيرية تحفر 18 ألف بئر في 40 دولة

قال السيد علي بن عبد الله السويدي مدير عام مؤسسة عيد الخيرية: إن المؤسسة حفرت في 39 دولة تعمل فيها المؤسسة حول العالم 17496 بئرا بتكلفة تزيد على 114 مليون ريال، كما أن هناك 15 دولة وفرت فيها المؤسسة 2101 برادا بتكلفة تزيد على ثلاثة ملايين ريال. وقال السويدي: إن هذا العدد الضخم من مشاريع المياه تم تنفيذها بتبرع كريم من محسني أهل قطر، وهي موزعة على عشرات الدول في عدة قارات أغلبها دول قارتي آسيا وأفريقيا، حيث تأتي دراسات متتابعة إلى قطاع المشاريع الخارجية بالمؤسسة، حيث تدرس الإدارة الخاصة بالمشاريع الإنشائية هذه الدراسات من خلال مهندسين مختصين يحددون التكاليف ويتابعون التسليم والتقارير الفنية والإدارية. مشاريع تحتاج إلى تسويق وقال السويدي: إن هناك 53 منطقة تعاني من العطش ويقطع ساكنوها مسافات طويلة للحصول على الماء، مبينا أن الآبار في هذه المناطق تبدأ تكلفتها من 3500 ريال وحتى 711600 ريال. وتحدد عيد الخيرية نوع المشروع بناء على زيارة ميدانية للمنطقة التي يقام فيها، ثم تحديد طبيعة المكان وعدد المستفيدين من المشروع، والموارد المحلية التي يمكن الاستفادة منها، حيث يتم اختيارها في قرى ومناطق نائية بحاجة ماسة لها حل مشكلات المياه وبين السويدي أن المؤسسة تسعى بشكل حثيث لحل مشكلات نقص المياه وندرتها في عدد من الدول وخاصة في قارتي آسيا وإفريقيا باعتبارها من أكثر الدول التي تعاني من نقص المياه والجفاف، حيث تعاني بعض هذه الدول موجة جفاف قاسية خلال السنوات القليلة الماضية لم تشهدها منذ زمن طويل بحسب تقديرات الخبراء، وتعد مشكلة نقص المياه أكبر مشكلة يواجهها أي مجتمع بشري، ولذا نفذت عيد الخيرية تلك المشروعات المهمة لتوفر مياه الشرب والري والتخفيف على الناس مشقة الحصول على الماء من خلال مشاريع المياه المتنوعة التي نفذتها في عدد كبير من البلدان. شركاء العمل الخيري وأوضح السويدي أن المؤسسة نفذت هذه المشاريع بالتعاون مع شركاء المؤسسة في العمل الإنساني الخيري بتلك الدول، حيث تعمل على حفر الآبار وتوفير احتياجات تلك الآبار الارتوازية من مولد كهربائي، ومضخة وخزان للمياه وغرفة خاصة للمولد وقد تستلزم بعض المشروعات الكبرى وجود فني وتوفير مسكن له لمتابعة وصيانة تلك الآبار التي تخدم عدداً من المناطق بالدول الفقيرة وتساهم بشكل رئيس في توفير المياه لمئات الآلاف من سكانها. شراء حفارات ولفت السويدي إلى أن المؤسسة قامت بشراء حفارات عبر شركائها المحليين لحفر الآبار الارتوازية يمكن استخدامها في حفر الآبار في عدد من المدن والقرى التي تعاني من نقص المياه وندرتها، للتقليل من نفقات حفر وتجهيز الآبار في كثير من الأماكن الفقيرة بالمياه، مما يعد مشروعاً متعدد المنافع ويعمل على سد حاجة ملايين السكان من المياه اللازمة للشرب والغذاء والثروة الحيوانية والزراعية على المدى البعيد. الآبار وتخفيف المعاناة وأشار السويدي إلى أن مشاريع المياه التي نفذتها المؤسسة ساهمت بشكل رئيس في التخفيف من المعاناة اليومية لجزء كبير من سكان قرى ومناطق دول عدة عانت طويلا في البحث عن مصادر مياه صالحة للشرب، وتوفير الغذاء والحياة المستقرة للمجتمع الرعوي، والمساهمة في تخفيف الآثار السلبية الناجمة عن الجفاف والقحط واستخدام المياه الملوثة مما يعمل على سرعة علاج حالات سوء التغذية ورفع مستوى الصحة العامة خاصة لدى الأطفال والنساء، حيث إن استعمال المياه غير الصالحة للشرب يساهم في تفاقم بعض الأمراض التي تؤدي بدورها إلى حالات الإسهال والأمراض المعوية. وأضاف مدير عام عيد الخيرية أن مشاريع المياه المنفذة يكون لها مردود إيجابي في تلك المجتمعات حيث تعمل على زيادة الثروة الحيوانية للأهالي والتي تمثل عاملا مهما لبعض الدول في توفير الغذاء والكساء والتنقل، واستخدامها كذلك في ري المزروعات والخضروات الأساسية لغذاء السكان. مشاريع متنوعة وتتنوع مشاريع المياه التي تنفذها عيد الخيرية بين آبار سطحية مع مضخة وهي آبار سطحية مع توفير مضخة كهربائية أو يدوية حسب حاجة المنطقة وتوفر الكهرباء بها، وتبلغ تكلفة البئر في باكستان 3.500 ريال لعمق 15 مترا، و 5000 لعمق 30 مترا و 8000 ريال مع مولد بالطاقة الشمسية، وفي مالي بقيمة 12000 ريال وفي كينيا 15 ألفا، وفي السودان 18 ألفا بمولد كهربائي و 24 ألفا بمولد يعمل بالطاقة الشمية في مناطق لا تتوفر فيها الكهرباء بشكل مستمر، وفي الهند بقيمة 6.500 ريال، وإندونيسيا بـ 7000 لخزان ألف لتر مياه مع برج حديدي، و 10 آلاف لخزان يسع ألفي لتر من المياه. وتتضمن المشروعات آبار سطحية بالدلو وهي آبار سطحية تستخرج منها المياه بالدلو ويتفاوت عمقها من 9 أمتار إلى 30 متر، وتختلف قيمة البئر من 4000 ريال في نيجيريا، إلى 5000 في الهند، و 6000 في كينيا، و 7000 في السنغال، و 9000 في كل من مالي و السودان، وتصل إلى 15 ألف ريال في النيجر. أما الآبار الارتوازية هي آبار يتفاوت عمقها وحجمها حسب البلدان والمنطقة المستهدفة ويبدأ عمقها من 30 متر وأخرى 40 أو 50 متر وأغلبها على عمق 100 متر، ويزداد عمقها ليصل إلى 280 متر في كينيا. وتبلغ قيمة حفر البئر الارتوازي في الهند 7000 ريال، وفي باكستان بين 12 إلى 45 ألف ريال حسب حجم المضخة وخزان المياه والمنطقة، وفي نيجيريا 23 ألف ريال، وترتفع قيمة البئر الارتوازي الكبير في السودان إلى 112 ألف ريال، وفي موريتانيا 218 ألف، ويصل في كينيا إلى 357 ألف ريال على عمق 280 مترا.

10061

| 27 مارس 2016