أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
 
              افتتحت كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية في معهد الدوحة للدراسات العليا، بالشراكة مع الجمعية الآسيوية لمؤرخي العالم (AAWH)، أمس أعمال المؤتمر السادس بعنوان «الخليج والعالم»، الذي يُعقد على مدار يومين في مقر المعهد بالدوحة، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمؤرخين من آسيا وأوروبا والولايات المتحدة والمنطقة العربية. ويأتي هذا المؤتمر امتدادًا لمسار مؤتمرات الجمعية السابقة التي انعقدت في أوساكا (2009)، سيول (2012)، سنغافورة (2015)، أوساكا (2018)، ونيودلهي (2022)، ليؤكد الدور الرائد للجمعية في تنمية البحث والتعليم في التاريخ العالمي مع تركيز خاص على آسيا وتعزيز الحوار العلمي جنوب–جنوب. يتضمن برنامج المؤتمر 4 محاضرات رئيسية وثلاث عشرة جلسة علمية يقدَّم خلالها نحو خمسين عرضًا بحثيًا بنمطٍ هجين يجمع بين الحضور المباشر والمشاركة عبر الاتصال المرئي. انطلقت فعاليات اليوم الأول بكلمات ترحيبية ألقاها عبد الوهاب الأفندي، رئيس معهد الدوحة للدراسات العليا الذي أكدّ فيها على أن انعقاد مؤتمر تاريخ الخليج لأول مرة في المنطقة يمثل خطوة مهمّة لفهم الترابط بين آسيا والتاريخ العالمي. وأضاف: «آسيا ليست جزءًا من العالم فقط، بل يمكن القول إنها العالم ذاته؛ فالبدايات الكبرى للبشرية نشأت هنا.» واستعرض إشكالية الهوية الآسيوية قائلاً: “تشتّت الهويات — العربية والهندية واليابانية وغيرها — جعل كلًّا منها ترى نفسها عالمًا مستقلًا، وهذا جوهر التحدي أمام وحدتنا التاريخية.» من جهتها أشارت سوشيتا ماهاجان، رئيسة الجمعية الآسيوية لمؤرخي العالم في كلمتها الافتتاحية إلى أهمية استضافة قطر لهذا الحدث بقولها: «إقامة المؤتمر في الدوحة بعد أن كان محصورًا في شرق آسيا تطور تاريخي في التعاون الآسيوي.» وركّزت على المنظور العالمي لتاريخ آسيا، حيث قالت «لا يمكن دراسة تاريخ آسيا بمعزل عن العالم، فالاستعمار أعاد إنتاج سياساته من إيرلندا إلى الهند ثم فلسطين.» وقدّمت أمل غزال، عميدة كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية في المعهد، بعنوان “إعادة التفكير في الهامش: الخليج وتشكّل التاريخ الحديث»، حيث قالت: «ثمة وعي -على نحو متزايد- في الرؤى الوطنية بدول الخليج، بأن مستقبل التنمية المستدامة وتعزيز الحضور العالمي يرتبطان ارتباطًا وثيقًا بجعل المؤسسات الأكاديمية في قلب مسار التحوّل الوطني. ومن خلال دمج الجامعات في استراتيجيات أوسع للتنويع الاقتصادي، والابتكار، وصون التراث الثقافي، تُرسِّخ هذه الرؤى إنتاج المعرفة باعتباره ركيزةً محورية في بناء الدولة، بما يربط بين التغيرات الاجتماعية، والتأثير الجيوسياسي، وتعزيز القوة الناعمة.» وانطلقت الجلسات العلمية المتوازية، حيث ترأس عصام نصّار (معهد الدوحة للدراسات العليا) جلسة بعنوان «الخليج في العالم”، نوقشت خلالها أوراق بحثية حول الهوية الوطنية والدبلوماسية الخليجية والتاريخ المقارن للعلاقات الإقليمية. وفي الوقت ذاته، عُقدت جلستان أخريان بعنوان “تحولات أواخر القرن العشرين” برئاسة شيغيرو أكيتا (جامعة أوساكا، اليابان)، و “تقنيات الماضي والمستقبل” برئاسة هونغ ليو (جامعة نانيانغ التكنولوجية، سنغافورة)، تناولتا تحولات الطاقة والاقتصاد السياسي والتقنيات في التاريخ الحديث والمعاصر. واختُتم اليوم الأول بعرض الفيلم الوثائقي “From the Small Island” للمخرجة بريونا نِك دِهيرامادا (جامعة نوتردام – الولايات المتحدة)، تلاه نقاش مع المؤرخة الأيرلندية جين أولماير (كلية ترينيتي – دبلن). وفي تصريح لها، قالت أمل غزال، عميدة كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية: يجمع المؤتمر نخبة من الباحثين والمؤرخين من آسيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية والمنطقة العربية لمناقشة قضايا تاريخية من منظور يضع منطقة الخليج والقارة الآسيوية في قلب التحولات الاقتصادية والثقافية والسياسية العالمية. وأضافت غزال: «يأتي هذا الحدث ثمرة تعاون أكاديمي بين معهد الدوحة للدراسات العليا والجمعية الآسيوية لمؤرخي العالم، بهدف تعزيز الحوار العلمي الجنوبي- الجنوبي وتوسيع آفاق البحث التاريخي المقارن. من جهتها قالت سوشيتا ماهاجان، رئيسة الجمعية الآسيوية لمؤرخي العالم وأستاذة سابقة، مركز الدراسات التاريخية بجامعة جواهر لال نهرو: «إنّ انعقاد المؤتمر في معهد الدوحة للدراسات العليا يُمثّل لحظة فارقة في مسيرة الجمعية التي سعت منذ تأسيسها إلى ترسيخ دراسات التاريخ العالمي والعابر للقارات في آسيا. ويواصل المؤتمر أعماله في اليوم الثاني بسلسلة غنية من الجلسات.
220
| 26 أكتوبر 2025
 
              بدأ طلبة الفوج السابع في كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بمعهد الدوحة للدراسات العليا بمناقشة رسائل الماجستير ومشاريع التخرج التي تأتي كجزء من متطلبات نيل درجة الماجستير. وقد انطلقت المناقشات في كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية في منتصف أبريل وتستمر حتى منتصف مايو 2023. هذا، واشتغل الطلبة على موضوعات بحثية حيوية تلامس واقع المجتمعات في المنطقة، وتشتبك مع القضايا الاجتماعية والإنسانية والثقافية، وموضوعات الأدب المقارن، والفلسفة، والتاريخ، والدراسات الأمنية النقدية، واللسانيات، والعمل الاجتماعي، والعلوم السياسية وغيرها من الحقول المعرفية الأخرى. بهذه المناسبة، قالت الدكتورة أمل غزال عميدة كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بأن عدد رسائل الماجستير وبحوث التخرج التي سيتم مناقشتها هذا العام وصلت إلى 108 بحوث، وتضمنت موضوعات حيوية تهتم بشؤون محلية وأخرى على نطاق المنطقة العربية وتشتبك مع قضايا وموضوعات راهنة في العلوم الاجتماعية والإنسانية. وأكدت غزال على أن الكثير من العناوين البحثية لطلبة الكلية من الفوج السابع تتمتع بالأصالة والجودة وتبرز مقدرة طلبة الماجستير في المعهد على سبر أغوار بعض الإشكاليات البحثية بطرق جادة ومبدعة، مشيرة إلى أن الكلية تسعى لتخريج طلبة قادرين على مواكبة التغييرات التي تطرأ على الصعيد المحلي والإقليمي وحتى العالمي. وتعكس موضوعات مشاريع ورسائل التخرج التميز والتنوع في القضايا التي تهم المجتمعات العربية وهو الدور الذي تسعى إليه رسالة الكلية بكافة برامجها، بحيث تكون قادرة على المساهمة ليس في التعليم فحسب، بل كذلك بالتوجيه والإرشاد وتوعية الطلبة بقضايا مجتمعاتهم من خلال تقديم مساهمات بحثية ومعرفية أصيلة تساهم في تنمية وتطوير العلوم الاجتماعية والإنسانية. وأضافت غزال أن برامج الكلية صممت لتنافس نظيراتها في الجامعات المتقدمة، مع مراعاة التعاون الوثيق والتكامل بين التخصصات المختلفة، لافتة إلى أن معهد الدوحة للدراسات العليا يستقطب نخبة ممتازة من الطلبة العرب لصقل مهاراتهم وتأهيلهم لهذا التشابك الفكري المحاكي لاحتياجاتنا المحلية والإقليمية، وبهذا يكون المعهد مؤسسة تعليمية رائدة في تأصيل المعرفة النابعة من بيئتها وغير مرهونة ببقايا الاستعمار الفكري؛ ومن هذا المنطلق نحرص عند الإشراف على رسائل وأبحاث التخرج على تشجيع الطلاب بانتقاء موضوعات تهم وتلامس قضايا مجتمعاتهم وفق نظرة نقدية ومتكاملة، سواء في تشخيصهم لمشاكلها، أو في سعيهم لإيجاد الحلول لها.
1024
| 03 مايو 2023
 
              نظمت كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بمعهد الدوحة للدراسات العليا، اليوم، محاضرة عامة بعنوان الشعبوية وتحولات السياسة المعاصرة، قدمتها الدكتورة شانتال موف، أستاذة النظرية السياسية في جامعة وستمنستربلندن، وأحد أبرز المنظرين السياسيين الأوروبيين. وتأتي هذه المحاضرة ضمن سلسلة حوارات العصر التي تنظمها الكلية. وتناولت الدكتورة موف، ظاهرة الشعبوية من منظور سياسي، موضحة الآليات التي تفهم بها الشعبوية اليسارية في السياق الأوروبي، والتحولات الكبرى المرتبطة بها في طبيعة الممارسة السياسية المعاصرة في عالم اليوم.. كما ركزت على صعود الشعبوية باعتبارها ظاهرة سياسية اجتاحت العالم، وتأثرت بها الدول الكبرى والصغرى. وفي تعليق له على المحاضرة، قال الدكتور عبدالوهاب الأفندي عميد كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية ، إن المحاضرة تناولت مسألة الشعبوية في أوروبا بشكل عام انطلاقا من وجهة نظر سياسية محددة، تقوم على نظرية الديمقراطية الراديكالية التي تتبناها الدكتورة موف، مشيرا إلى أن المحاضِرة حاولت أن تطرح الإطار النظري الذي تقيم عليه نظريتها حول الشعبوية اليسارية.
733
| 23 أكتوبر 2019
 
              عقدت جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي اليوم، بالتعاون مع مركز الامتياز للتعليم التنفيذي في معهد الدوحة للدراسات العليا ندوة بعنوان الترجمة ووحدة المعرفة وذلك انطلاقاً من أهمية الترجمة في نقل المعرفة، والثقافة، والتواصل بين الشعوب بمشاركة باحثين وخبراء في الترجمة من الجهتين. وشهدت الندوة عدة مداخلات ،حيث تناول الدكتور عبد الوهاب الأفندي عميد كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بمعهد الدوحة للدراسات العليا في مداخلته بعنوان التأثير المتزايد للجوائز الثقافية العالمية أهمية الجوائز الأدبية وقِدَمها، لافتا إلى أنها تلفت النظر إلى أهمية العمل المُترجَم بناء على معايير محددة، من ضمنها تميُّز العمل، وأهميته الثقافية والفنية والاجتماعية، معتبرا أن الترجمة في حدّ ذاتها جائزة، لأنه في العادة لا تترجم إلا الكتب التي لها قيمة . وأكد أن الجوائز تمثل إحدى أدوات القوّة الناعمة، حيث تلعب دوراً مهما فيما يتعلق برفع المستوى الثقافي، ورفع سُمعة البلد، كما أنها تلعب دوراً مركباً، لذلك فهي بمثابة وسيط بين القارئ والكتاب، وبين الجمهور والنقاد. واستعرضت الدكتورة حنان الفياض الناطق الرسمي، والمستشار الإعلامي باسم جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، في ورقتها المعنونة بـجائزة الشيخ حمد للترجمة اللغات والمحددات في الموسم الرابع جهود الجائزة في مد جسور التعاون بين الأكاديميين المشتغلين بالترجمة، مشيرة إلى تاريخ الجائزة التي انطلقت دورتها الأولى في عام 2015 وأهم أهدافها في التواصل بين أمم العالم وشعوبه، ونشر ثقافة السلام، وتجويد عملية التعريب والترجمة، كما سلطت الضوء على دور الجوائز العالمية في تحفيز حركة الترجمة والمساهمة في مد جسور التواصل بين ثقافات الشعوب، ومنها الدور الذي تضطلع به جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي. وشرحت الدكتورة الفياض أهداف الجائزة ومعاييرها وشروط التقدم لها، موضحة أن الجائزة تعمل على اعتماد الترجمات من اللغة العربية وإليها بأكثر من لغة عالمية، لذلك يتم اعتماد لغة جديدة كل عام إلى جانب اللغة الإنجليزية، وقد تم اختيار اللغة التركية في العام الأول، والإسبانية في الثاني، والفرنسية في الثالث، وفي هذا العام تم اعتماد اللغة الألمانية، بجوائز تصل إلى مليوني دولار. وجاءت مداخلة الدكتور عز الدين البوشيخي المدير التنفيذي لمعجم التاريخي للغة العربية حول الترجمة من منظور لساني- تواصلي تحدث خلالها عن عدة مقاربات للترجمة، منها المقاربة التأويلية، والسوسيولسانية، والمقاربة التواصلية، واللسانية للترجمة، مشيرا إلى أن الترجمة لا تعني الانتقال من لغة إلى أخرى، إنما هو نقل المعنى من لغة مصدر إلى لغة هدف. وخلص في عرضه إلى أن المخلوقات البشرية تتكلم لغة واحدة بأشكال مختلفة. وأن الترجمة مرآة المعرفة المشتركة، والمقاربة اللسانية التواصلية للترجمة محققة لهدفين هما دقة الترجمة، ووحدة التمثيلات المعرفية. أما الدكتور حسن حمزة رئيس برنامج اللسانيات والمعجمية العربية بمعهد الدوحة، فقد ركزت ورقته على الترجمة، والخصوصيات الثقافية ، معتبرا أن الترجمة يمكن الأخذ بها كأداة للتواصل إذا ما راعت الخصوصية الثقافية للمجتمعات، لأنه بدون هذه الخصوصية لقامت الآلة بدور المترجم بسرعة أكبر وبكفاءة أعلى لأنه لا يدركها التعب ولا يصيبها النسيان. وقدمت الدكتورة جولييتا سعد، وهي أستاذة نظريات الترجمة بقسم اللغة العربية بجامعة قطر، ورقة حول أساسيات تدريب المترجمين، منوهة بضرورة دراسة عملية الترجمة، فالنص المترجم بحد ذاته لا يعكس كل المعاني الخاصة به وإنما ما يدور في ذهن المترجم أثناء القيام بترجمة نص، وهذا يعني أن النص ليس سوى وسيلة واحدة تمكننا من الوصول إلى استنتاجات حول خصائص عملية الترجمة، داعية إلى تدريس مهارات تحليل الخطاب للمترجمين. وفي مداخلة لها أكدت الدكتورة امتنان الصمادي عضو اللجنة الإعلامية بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي على أن إثارة موضوع الترجمة ووحدة المعرفة يأتي من أجل توسيع التفاهم بين الشعوب دعما للتعايش السلمي وإبعادا لشبح الصراع، حيث الترجمة تقرب المسافات بين الأمم وتعزز المشترك الإنساني. وأعقبت الندوة مداخلة لطلاب معهد الدوحة، وجلسة نقاشية للوقوف على أبرز الاستنتاجات الأكاديمية والعلمية في موضوع الترجمة.
549
| 08 أكتوبر 2018
مساحة إعلانية
 
                أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
35316
| 28 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
29282
| 29 أكتوبر 2025
 
                أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
7996
| 30 أكتوبر 2025
 
                انخفض حجم إنفاق المواطنين القطريين على السياحة في الخارج خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 16.60% سنوياً، مقارنة بالفترة نفسها من العام...
6790
| 28 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
فرض البنك المركزي المصري غرامة مالية قياسية بقيمة 1 مليار جنيه (21 مليون دولار) على بنك أبوظبي الأول مصر، بسبب إصدار تسهيلات ائتمانية...
4408
| 29 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2476
| 30 أكتوبر 2025
أعلنت السوق الحرة القطرية عن افتتاح أول متجر في الشرق الأوسط لعلامة بوب مارت (POP MART) العالمية المتخصصة في المقتنيات ومنتجات أسلوب الحياة،...
2414
| 29 أكتوبر 2025
