كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
الاستثمارات القطرية تتوجه نحو المستقبل الرقمي والتنمية المستدامة.. • أول نظام نقل عام ذاتي التحكم وكهربائي خالٍ من الانبعاث • الدوحة في مقدمة الدول المستخدمة للتكنولوجيا صديقة البيئة • الاختبارات المغلقة للسيارات والحافلات المكوكية 2020 • نمو سريع للنقل ومسارات مجهزة لـ 35 سيارة كهربائية • أسطول متطور من الحافلات الكهربائية من الجيل الرابع أكد تقرير لموقع ديلي شو الفرنسي أن دولة قطر تعمل على امتلاك أول نظام نقل كهربائي خالٍ من الانبعاثات الكربونية وذاتي التحكم في العالم للسيارات والحافلات وسيكون مونديال 2022 فرصة لتنفيذ المشروع الذي يجعل الدوحة في مقدمة الدول المستخدمة للتكنولوجيا الحديثة وصديقة البيئة. كما أبرز التقرير المنشور أمس وترجمته الشرق أن الاستثمارات القطرية تتوجه نحو المستقبل الرقمي وتحسين مستوى الرفاهية وتحقيق التنمية المستدامة في عدد من المجالات منها قطاع النقل الذي تسعى الدوحة إلى جعله تطبيق عملي ومستدام حيث وقعت قطر اتفاقية كبرى مع شركة فولكس فاجن لتزويدها بعشرات السيارات الكهربائية ومستقلة القيادة بحلول عام 2022. المستقبل الرقمي أبزر التقرير أن قطر تواكب التطور العالمي وتنخرط في الرؤية المستقبلية بسرعة من خلال توقيع اتفاقية مشروع قطر للتنقل بين جهاز قطر للاستثمار وشركة فولكس فاجن التي تجعل الدوحة في مقدمة البلدان التي تستخدم المركبات ذاتية القيادة التي ستصبح خيارا واقعيا في جميع أنحاء العالم. في فبراير الماضي، أشار مؤشر الاستعداد الثاني للمركبات ذاتية القيادة، وهو تقرير سنوي عالمي إلى تطور وسائط النقل المستقلة في جميع أنحاء العالم، إلى أهمية تقدم عدد المشروعات في هذا التوجه حيث ستكون جاهزة في غضون سنة واحدة مما يبرز أن النقل العام المستقل أصبح حقيقة واقعة وقطاع سريع النمو. يذكر انه في عام 2018، افتُتح أول خط نقل عام مستقل في مدينة سويسرية صغيرة، بالقرب من مكان سياحي، ذكرت سي إن إن أن الاختبارات التي أجريت على المركبة بدون سائق قد تمت بشكل خاص في الولايات المتحدة، في فرنسا، في سويسرا منذ عام 2016. تضاعف إنتاج المركبات المتطورة في المناطق الحضرية في جميع أنحاء العالم، وتم تطويرها على سبيل المثال بواسطة Navya أو EasyMile الفرنسية - والتي يمكن أن تحمل حوالي عشرة مسافرين قبل بضعة أشهر، وصلت فولفو إلى حجم أكبر باختبارها في سنغافورة أول حافلات مستقلة بذاتها (بطول 12 مترًا). حدث أكبر أشار التقرير إلى أن الدوحة تستعد إلى تعزيز أسطول نقلها بعدد مهم من الحافلات المكوكية ذاتية القيادة في كأس العالم 2022. وفقًا لما جاء في البيان الصحفي الرسمي للعلامة التجارية الألمانيةبالنسبة لأكبر حدث رياضي في العالم، سيصبح لدى قطر أول نظام نقل كهربائي خالٍ من الانبعاثات الكربونية وذاتي التحكم في العالم. سيشتمل النظام على حافلات للاستخدامات المختلفة: هيئة الاستثمار القطرية وفولكس فاجن ستعمل جنبًا إلى جنب لتطوير البنى التحتية المادية والرقمية اللازمة لدمج أسطول المركبات المستقلة بشكل طبيعي في نظام النقل العام الموجود بالفعل في الدوحة . وتشتمل الشبكة على 35 سيارة كهربائية وذاتية القيادة، تحمل طراز ID.BUZZ على مسارات مجهزة، مرتبطة بـ 10 حافلات لنقل مجموعات أكبر. وحسب التقرير: من المقرر أن تبدأ الاختبارات المغلقة للسيارات والحافلات المكوكية في عام 2020، وستبدأ التجارب أوائل عام 2021، ويطلق المشروع بحلول عام 2022، مما يوفر عرضا تقنيا للقيادة الذاتية المستقبلية. ويساهم النقل الذاتي في إبراز الدوحة كواجهة للحداثة والحفاظ على البيئة خلال واحدة من الأحداث الأكثر متابعة في العالم، فيما أعلن الرئيس التنفيذي لشركة فولكس فاجن هربرت ديس بالفعل عن نقطة تحول: سنتعلم من هذه التجربة في ظروف حقيقية ونستخدم المشروع كنقطة انطلاق - للأجيال القادمة. وتابع التقرير: بموجب الاتفاقية سيتم للمرة الأولى تدشين أسطول متطور من الحافلات الكهربائية من الجيل الرابع ذاتية القيادة ليعلن ميلاد عصر جديد من النقل الحضري في عاصمة المستقبل لعام 2022. ويخلق هذا المشروع الرائد نظاما بيئيا شموليا للقيادة الذاتية، بما في ذلك وضع الإطار القانوني المناسب والبنية التحتية للمدينة الذكية ونقل الخبرات والمعارف، والتي يمكن استخدامها كمخطط للتحول في شبكات النقل الحضري داخل قطر وخارجها. كما تحرص دولة قطر على تبني التقنيات الذكية والصديقة للبيئة، بهدف تطوير مشروع رائد للنقل ذاتي القيادة، وتحويل مستقبل التنقل الحضري إلى تطبيق عملي ومستدام لخدمات الحافلات ذاتية القيادة في دولة قطر وفي سبيل تعزيز التعاون بين علامات مجموعة فولكس فاجن كمخطط لحلول القيادة الذاتية المستقبلية حيث ستلعب شركة فولكس فاجن للمركبات التجارية وشركة سكانيا وشركة MOIA لخدمة مشاركة السيارات وAID للقيادة الذاتية الذكية دورا حاسما ومهما في هذا المشروع الحيوي والرائد الذي سيجعل من قطر أول دولة في العالم تطبق نظام النقل العام ذاتي القيادة والخالي من الانبعاث من خلال أكبر حدث رياضي في العالم.
1215
| 26 ديسمبر 2019
.العمال الأفارقة سعداء بنجاح مشروعات مونديال قطر .عمال القارة السمراء يشيدون بكرم الضيافة وفرص العمل • الدوحة تشهد نهضة كبرى والملاعب تحفة فنية • الشعب القطري منفتح ومتطور ويرحب بالجميع • أوكوسون: قطر جادة في تقديم أفضل كأس عالم • غانا ونيجيريا استفادت من آلاف فرص العمل • عمال سعداء بالمشاركة في قصة النجاح القطرية • ظروف العمل غيرت حياة كثير من العمال للأفضل • أمانكو: سعيد للغاية بمشاركتي في بناء استاد لوسيل أكد تقرير لموقع غانا سوكر نت إن مواطني غانا ونيجيريا من أبرز المستفيدين من رحلة كأس العالم 2022، مؤكداً أن قصته ليست فقط عن قطر وشعبها وكرة القدم، بل إنها أيضا حول مئات الآلاف من الأشخاص الذين تغيرت حياتهم في الدوحة، فهناك الآلاف من المغتربين والخبراء من مختلف المجالات وهناك العديد من فرص العمل التي أتيحت للعديد من الأفارقة، والكثير منهم يروي كيف تغيرت حياتهم بالفعل بالمشاركة في قصة النجاح القطرية بأن يبنوا من خلالها نجاحاتهم ودعمهم لأسرهم وبحثهم عن المشاركة في صناعة التاريخ، حيث فتحت الملاعب القطرية فرصة هائلة للعمالة الإفريقية فتجد أن استاد لوسيل وحده يعمل فيه نحو 6000 آلاف شخص منهم 2000 من دول إفريقية، وفيما لا يزال ملعب لوسيل لا يزال قيد الإنشاء، فهو ملعب يستضيف المباريات الافتتاحية والنهائية لكأس العالم 2022. ◄ صناعة التاريخ ولفت التقرير إلى أن صحفيين من كافة أنحاء العالم تفقدوا العمل الضخم في استاد لوسيل، وقال المواطن الغاني أمانكو، أحد العاملين المشاركين في أعمال بناء الملعب، إن النيجيريين والغانيين يتصدرون عدد الأفارقة هنا، وعبر أمانكو عن سعادته بشكل واضح وقال إنه يتمنى ان يستمر بالعمل والعيش في قطر ويشارك في مشاريع البنية التحتية بالبلد المتطور وبه فرص عمل مميزة، مؤكداً أنه رغم أنه ظل في قطر ثلاث سنوات فقط، لكنه تحدث بفخر وعيون لامعة عن بناء استاد لوسيل: سيتم كتابة اسمي وأسماء زملائي من المواطنين الغانيين بحروف من ذهب في نهاية اليوم لأننا كنا جزءا من بناء هذا الإرث العظيم من البداية، فلقد بدأنا من نقطة الصفر حرفياً ونرى أين نحن الآن وهذا الواقع الرائع الذي أفخر برؤيته. ◄ انفتاح وتطور وعن ظروف العمل في قطر التي تعمل فيها العمالة الغانية والإفريقية أكد أمانكو إنه سعيد لأن الحياة كانت جيدة، 'فكل شيء على ما يرام، نحن سعداء، والشعب القطري منفتح ومتطور ويرحب بالجميع، ونحن نعيش بسعادة واحدة بغض النظر عن الاختلافات الدينية والثقافات، وأمارس حياتي بصورة طبيعية، ولقد تحسنت ظروف العمال كثيراً ونحن أفضل كثيراً، كما قال أمانكوا إنه خلال ثلاث سنوات ما زال يعمل في قطر وقد سافر إلى غانا في إجازة مرتين، والآن، قد اتخذ قطر كبلدي الثاني، فأنا سعيد جدا لأنني أريد البقاء هنا، وفيما تعد إحدى الوظائف الرئيسية في البناء هو مكتب مدير الأمن والسلامة، ويشغل مواطن نيجيري هذا المنصب في استاد لوسيل والذي سيكون بالتأكيد على أحدث طراز عند اكتماله، ومن المثير للاهتمام، أن النيجيري حل محل يوجين أوكوسون، وهو نيجيري آخر تم تعيينه من لندن حيث كان يعمل في السكك الحديدية، وأكد نحن بصحة جيدة، والقطريون طيبون معنا، إنهم جادون بشأن كأس العالم 2022 وهم ملتزمون باستضافة أفضل كأس عالم على الإطلاق كما وعدوا. وقال أوكوسون في العام الماضي أثناء حديثه للصحفيين في الموقع: سنساعدهم على تحقيق ذلك، ويعد أوكوسون أحد الآلاف من العمال الذين يشعرون بذلك هنا في قطر، فقد انخرط العمال الأجانب بالعمل عندما تم تجديد استاد خليفة الدولي وكان الكثير من الأفارقة بينهم، وقد منحت أعمال التطوير في قطر فرص عمل للآلاف في استاد المدينة الجامعية، واستاد الجنوب، واستاد البيت الرائع وما زال الكثيرون يعملون هنا، وأربعة من الملاعب الثمانية جاهزة بالفعل، كما أكد مراسل الصحيفة الغانية في الدوحة فوسينا جاجبا، إن قطر تبدو عازمة على تحقيق كل ذلك وأكثر.
2839
| 25 ديسمبر 2019
صححت صحيفة الغارديان البريطانية المعلومات والتصريحات التي نسبتها إلى السيد حسن الذوادي، الأمين العام للَّجنة العليا للمشاريع والإرث في تقريرها بشان إصلاحات سوق العمل في قطر وجهود رعاية العمال. وكانت الصحيفة قد ادَّعت أن الذوادي قال في تصريحات خاصة، إنه سيتم إلغاء نظام الكفالة نهائياً الشهر المقبل وزيادة الحد الأدني للأجور بنسبة 50 %، وهو ما نفاه الذوادي في تصريحات للشرق، مؤكداً أن الغارديان استندت في تقريرها عن الكفالة والأجور إلى تصريحات سابقة لوزير العمل قبل شهور وبيان لمنظمة العمل الدولية، وفسرت حديثي بشكل خاطئ. وأوضحت الصحيفة أن التصريحات التي نسبتها للذوادي، هي في الحقيقة صادرة عن منظمة العمل الدولية والتي قالت فيها إنها تتوقع حدوث تغييرات في سوق العمل الشهر المقبل. وجاء في التقرير بعد تصحيحه وتعديل التصريحات الخاصة بالذوادي، قوله إنه يريد تعميم الإصلاحات ليس فقط على العاملين في الإنشاءات المتعلقة بملاعب البطولة لكن على كل العمال في دولة قطر وعلى نطاق أوسع من ذلك. وتابع الذوادي وفق الغارديان: إن إلغاء الكفالة سيعني أن لكل شخص يعيش في البلاد حرية الانتقال من وظيفة إلى أخرى ويمكنه أن يعيش حياته ، ويغير وظيفته وقتما يريد ويغادر البلاد كما يريد. كما نقلت الغارديان عن مصادر دولية قولها إن من ضمن جهود التغييرات في سوق العمل سيكون هناك زيادة في الحد الأدنى للاجور بنسبة 50 % لتكون بذلك أول دولة خليجية تطبّق حداً أدنى موحّداً للأجور، يتجاهل الجنسية ولا يقتصر على عمال البناء. ووفق الغارديان قال الذوادي: سعيد بمسألة زيادة الحد الأدنى للأجور، لكنني لست على دراية بالنسبة أو الحد الذي ستصل إليها الزيادة. واختتمت الغارديان بالتنويه بأن التقرير خضع للتعديل بتاريخ اليوم 21 ديسمبر، موضحة أنه ورد بالنسخة الأصلية تصريحات للذوادي قال فيها إنه سيتم إلغاء نظام الكفالة نهائياً الشهر المقبل وزيادة الحد الأدني للأجور بنسبة 50 % مشيرة إلى أنها في الحقيقة تصريحات سابقة لمنظمة العمل الدولية تتوقع فيها حدوث تغييرات في سوق العمل في قطر الشهر المقبل، وليست تصريحات خاصة بالأمين العام للَّجنة العليا للمشاريع والإرث.
7631
| 21 ديسمبر 2019
أعلن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم اليوم تمديد عقد مدرب منتخبه الاول ديدييه ديشان حتى مونديال قطر 2022. ويقود ديشان منتخب فرنسا خلال فعاليات يورو 2020 حيث يلعب الفريق ضمن المجموعة السادسة إلى جوار ألمانيا والبرتغال ومنتخب رابع لم يتحدد بعد. وكان ديشان قد قاد المنتخب الفرنسي الى لقبه المونديالي الاول في 1998 كلاعب وسط ثم الثاني في روسيا 2018 كمدرب. وبعد انتهاء مسيرته كلاعب مع أندية من طراز مرسيليا ويوفنتوس الايطالي وتشلسي الانجليزي، تحوّل الى التدريب وقاد موناكو الى وصافة دوري أبطال اوروبا في 2004، ومرسيليا الى لقب الدوري الفرنسي في 2010، فضلا عن وصافة كأس أوروبا 2016 مع منتخب فرنسا. وهذه هي المرة الثالثة التي يمدد فيها ديشان عقده في تدريب منتخب فرنسا منذ عام 2015، حيث سيبقيه العقد الجديد مع الديوك حتى 31 ديسمبر 2022.
1322
| 10 ديسمبر 2019
نشر موقع dentonchronicle الاقتصادي المتخصص في قطاع الانشاءات، تقريراً تحدث فيه عن نم سوق البناء في قطر خلال السبع أعوام القادمة، كاشفاً على أنه سيشهد نمواً سنوياً يقدر بـ 6 %، وذلك بفضل التركيز الحكومي الكبير على تهيئة البينة التحتية في البلاد والتي لن تنتهي بإنتهاء الأشغال بمترو الدوحة أو الملاعب الخاصة باحتضان كأس العالم 2022، والذان يعدان من أهم المشاريع المنطوية تحت دائرة هذا القطاع، بل هناك العديد من المشاريع الأخرى في مقدمتها العمل على إنشاء مدن عصرية ذكية، تعتمد في أساليب بنائها على أحدث التكنيات، ناهيك عن الإستثمارات المتعلقة بتوسيع القدرات الطاقوية التي تتمتع بها قطر. البنية التحتية وأكد الموقع على أن مشاريع البنية التحتية التي تعمل قطر على إطلاق بصفة شبه مستمرة، تعد من أهم القواعد التي تسعى الدوحة إلى الإستناد عليها من أجل دعم وتعزيز نمو إقتصادها الوطني، حيث تسهم بشكل كبير في تطوير قطاع الصناعات التحويلية، والعمل على توسيع المرافق البديلة، ما سيرفع بشكل أكيد من حجم الإستثمارات في قطاع البناء، الذي يعد العصب الرئيسي في رؤية قطرية المستقبلية، كما أنه هنالك العديد من العوامل التي من شأنها الزيادة في حجم الأموال المطروحة في البناء، من بينها عمليات الإسكان الجديدة، التي تعتمد فيها الأسر القطرية على المغادرة نحو المدن الحضارية الحديثة. سوق البناء وتابع الموقع أنه بالإشارة إلى أن نمو سوق البناء في قطر سيشكل حافزا حقيقيا للشركات العاملة في المجال في البلاد من أجل مضاعفة إستثمارتها، والبحث إحتلال أكبر مكانة ممكنة في سوق الباء القطري، في ظل وجود قاعدة عملاء ضخمة تشجع على تدفيق كميات أكبر من المال من أجل سد حاجياتها، مبينا أن مثل هذه العوامل من شأنها أيضا تشجيع المستثمرين الأجانب على دخول عالم الأعمال القطري، كونه يطرح فرصا إستثمارية مغرية في مجال البناء، متوقعا ظهور المزيد من الإستثمارات الأجنية المباشرة في قطاع البناء إلى غاية 2026، خاصة في ظل التسهيلات الكبيرة التي تطرحها الحكومة لأصحاب المال الأجانب، وبالذات السماح لهم بالتملك بصفة كاملة. مؤشرات 2020 ووفقا للتقرير فإن أحدث التوقعات بالقطاع العقاري تشير إلى أن مؤشرات عام 2020 تحمل في طياتها توقعات إيجابية لمسيرة التشييد والبناء في قطر، ومن المتوقع أن تشهد حركة التداول في مختلف القطاعات السكنية والتجارية أداءا إيجابيا، وتشير هذه التوقعات إلى أن فرص الاستثمار في القطاع العقاري قد حان وقتها، خاصة على صعيد العقارات السكنية. ويشير التقرير إلى أن النسبة الأكبر من إنفاق الدولة، تركز على استكمال المشاريع الكبرى في القطاعات الرئيسية، بالإضافة إلى المشاريع المرتبطة بتنظيم كأس العالم 2022، واستمرار العمل على زيادة الإيرادات غير النفطية. وبين التقرير أن هناك جانب مهم من إنفاق الدولة سيركز أيضا على تخصيص الموارد المالية لتطوير القسائم السكنية المخصصة للمواطنين، ودعم مشاريع الأمن الغذائي والصناعات الصغيرة والمتوسطة والقطاع السياحي وتطوير البنية التحتية في المناطق الاقتصادية والحرة، مؤكدا على أن القطاع العقاري سيستفيد من الإنفاق على تلك المشاريع بشكل كبير مما سيدعم نموه بشكل إيجابي. المشروعات الكبرى وأضاف التقرير أن المشروعات الكبرى التي تقوم بها الدولة ستشكل نقلة نوعية في المناطق التي لا يوجد إقبال على السكن فيها لتصبح مناطق جاذبة على ضوء الاستثمارات الجديدة. وأوضح التقرير أن المشاريع العقارية التي يتم تنفيذها في الوقت الراهن تعد نوعية جديدة من المساكن الفخمة وبأسعار جيدة والتي من شأنها أن تعمل على تحريك السوق. وقال أن المطورين العقاريين يعملون الآن على تنفيذ مشاريع سكنية ملائمة للجميع وبتشطيبات عالية ومجهزة بكل وسائل الترفيه بهدف المحافظة على الاستمرارية في العمل، مؤكدا على أن جميع المؤشرات تشير إلى أن السوق العقارية سوف تشهد تحسناً في عمليات البيع والشراء والإيجار خلال العام المقبل 2020. كما أضاف التقرير أن معدلات الاستفسار عن عقارات التملك الحر شهدت تحسنا خلال الأشهر الأربع الماضية من العام الحالي 2019 لا سيما من قبل المقيمين والأجانب، متوقعا أن ينتج عن ذلك زيادة طفيفة في صفقات البيع خلال النصف الأول من العام المقبل 2020، بمجرد صدور اللوائح التنفيذية للقانون رقم (16) لسنة 2018 بتنظيم تملك غير القطريين للعقارات والانتفاع بها. وتوقع التقرير أن يستمر السوق العقاري في قطر بتحسن أدائه، مشيرا إلى أن ذلك يعتمد على تنفيذ مشاريع رئيسية ومنح عقود تنفيذها.
4067
| 29 نوفمبر 2019
نشر حساب اللجنة العليا للمشاريع والإرث على تويتر مساء اليوم صوراً تظهر ملامح استاد الثمامة الذي سيستضيف مباريات كأس العالم 2022 في قطر من دور المجموعات إلى الدور ربع النهائي. ويقع استاد الثمامة على بعد 12 كيلومتراً جنوبي قلب مدينة الدوحة، وسيكون بإمكانه استيعاب 40 الف متفرج على ان يتم تفكيك 20 ألف مقعد بعد المونديال ليتم التبرع بها لبعض الدول الأفريقية والاسيوية النامية. ويشارك استاد الثمامة كبقية استادات المونديال الثمانية (خليفة الدولي والجنوب والبيت والريان ورأس أبوعبود والمدينة التعليمية ولوسيل) في الاحتفاء بالتصاميم القطرية والعربية التقليدية خاصة وأنه اتخذ تصميمه من القحفية التقليدية التي تميز الرجل القطري والخليجي بصفة عامة.
2093
| 11 نوفمبر 2019
أكد السيد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، أن دولة قطر ستستضيف نسخة لا تنسى من كأس العالم لكرة القدم 2022 ، مبينا أن إقامة المونديال بين شهري نوفمبر وديسمبر سيصب في صالح البطولة واللاعبين. وقال إنفانتينو ،في حوار أجرته معه صحيفة لا جازيتا ديللو سبورت، إنه من الناحية الفنية ستكون بطولة مذهلة، لأن اللاعبين سيصلون إلى البطولة في أفضل مستوياتهم البدنية والفنية بسبب توقيت إقامتها. وأضاف إنفانتينو هذا أفضل من خوض البطولة بعد موسم شاق عندما تقام في فصل الصيف ، موضحا أن مباريات البطولة كلها ستقام في مسافة سبعين كيلومترا، وهذا أمر إيجابي. وأشار رئيس الفيفا إلى أن هذه البطولة ستكون استثنائية وسنكتشف من خلالها جزءا من العالم لم نكن نعرفه جميعا، مؤكدا أنه على قناعة تامة بأن الملاعب ستكون مملوءة بالجماهير، ويستغرق الأمر خمس أو ست ساعات فقط للسفر من أوروبا إلى قطر. كما تحدث إنفانتينو ،خلال حواره مع الصحيفة الايطالية، عن فكرته بإقامة نسخة 2026 من كأس العالم بمشاركة 48 فريقا، قائلا إن كأس العالم هي بطولة الشعوب، وفي روسيا لم يكن هناك إيطاليا، ولا حتى هولندا، أو الولايات المتحدة الأمريكية أو شيلي أو الكاميرون، فمسؤوليتنا هي فتح كأس العالم وجعله أكثر انخراطًا. كما تطرق رئيس الفيفا إلى موضوع العنصرية داخل الملاعب، قائلا يجب ألا نخفي المشكلة، وأن ندينها بكل أشكالها، والتصرف بشكل ملموس حيالها ، موجها الشكر إلى السيد جابريللي جرافينا رئيس الاتحاد الإيطالي لكرة القدم على المضي قدماً بقواعد وعقوبات جديدة. وأضاف نحتاج إلى أن نتعامل مع المشكلة على محمل الجد وإذا كانت هناك رياضة يمكنها توحيد الثقافات دون التفكير في لون البشرة، فهذه هي كرة القدم ومن الممكن اليوم تحديد هوية الأشخاص الذين يقومون بمثل هذه التصرفات. وبشأن تقنية الفيديو الفار، قال إنفانتينو، يجب إدراك أن عمل الحكام صعب للغاية، فهؤلاء هم الأبطال والقدرة على مساعدتهم بشكل ملموس هو شيء جميل ، مؤكدا أن كرة القدم بفضل تقنية الفار أكثر جمالا وعدلا ونظافة.
1839
| 11 أكتوبر 2019
اختتمت وزارة الداخلية، اليوم، دورتين تدريبيتين أقيمتا لضباط الوزارة بمعهد تدريب الشرطة، ضمن محوري الاستعداد والجاهزية لكأس العالم لكرة القدم 2022، ومكافحة الفساد، وذلك في إطار خطة التدريب والتأهيل للعام 2019 التي يقوم بتنفيذها المعهد. وأكمل 20 ضابطاً (من رتب ملازم إلى نقيب) من الإدارات الأمنية المختصة، دورة التحقيق في جرائم غسل الأموال وتمويل الإرهاب، التي استمرت لمدة أسبوع وهدفت إلى تزويد المشاركين بالمهارات التي تمكنهم من تطبيق المعايير القانونية والإجرائية لتحديد المعاملات المشبوهة، واستخدام السلطات المخولة لهم وفقاً لقواعد القانون الدولي والوطني لمكافحة جرائم غسل الأموال وتمويل الإرهاب. وتضمن المحتوى العلمي للدورة محاضرات شملت أركان الجرائم القانونية، والسلطات المتاحة لرجل إنفاذ القانون، والمعايير القانونية والإجرائية لتحديد المعاملات المشبوهة، والإجراءات القانونية الواجب اتخاذها بعد كشفها، والمهارات الفنية والقانونية لتحرير محضر جمع الاستدلالات وتوجيه التحقيق في الجرائم، والإطار الإداري والرقابي في جرائم غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وآليات التعاون الدولي والإقليمي في المسائل الجنائية، إلى جانب تطبيقات عملية بالتعاون مع مصرف قطر المركزي وإدارات وزارة الداخلية ذات العلاقة. كما أكمل 12 ضابطاً (من رتبة ملازم إلى نقيب) من منسوبي الإدارات المالية والمحاسبية والإدارية دورة تطبيقات مبادئ النزاهة والشفافية في مجال المشتريات الحكومية التي استمرت لمدة أسبوع، وهدفت إلى تزويد المشاركين بالمهارات التي تمكنهم من كشف طرق الفساد ومنعه ومكافحته في المشتريات والعقود الحكومية والممارسات الإدارية لإرساء بيئة عمل تتسم بالنزاهة والشفافية لرفع كفاءة الإنفاق العام والحفاظ على موارد الدولة. وتلقى المشاركون محاضرات حول مفهوم أنواع ومظاهر وأسباب وآثار الفساد، والإطارين القانونين، الوطني والدولي، لمكافحة الفساد بما يشمل قوانين مكافحة الفساد، ولائحة السلوك، وسيكولوجية الفساد الإداري وسبل الوقاية منه، ومنظومة المشتريات الحكومية ومخاطر حدوث الفساد، وصور الفساد في المشتريات الحكومية، وأفضل الممارسات والإجراءات لمنعه، وتحديد المسؤوليات التعاقدية والاعتبارات الواجب مراعاتها في صياغة العقود الحكومية وأدوات كشف الثغرات، والمسؤولية التأديبية للموظف العام، وقيم النزاهة والشفافية ومدونة السلوك الوظيفي كإحدى آليات مكافحة الفساد.
3165
| 10 أكتوبر 2019
قال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إن كأس العالم 2022 التي تستضيفها قطر ستكون أول بطولة صديقة للبيئة ومحايدة الكربون. وكتب صاحب السمو عبر تويتر: أعلنت في قمة العمل المناخي مساهمة قطر بمبلغ 100 مليون دولار لدعم الدول الجزرية الصغيرة النامية والدول الأقل نمواً للتعامل مع تغير المناخ الذي يهدد كافة أشكال الحياة. وأضاف صاحب السمو: يسرني بصفة بلدي المستضيف لبطولة كأس العالم لكرة القدم ٢٠٢٢ الإعلان عن أنها ستكون أول بطولة صديقة للبيئة ومحايدة الكربون باستخدام الطاقة الشمسية في الملاعب واستخدام تكنولوجيا تبريد وإضاءة موفّرة للطاقة والمياه. وفي وقت سابق اليوم شارك صاحب السمو في أعمال قمة الأمم المتحدة للعمل من أجل المناخ 2019، التي عقدها سعادة السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم بمقر المنظمة في نيويورك، وذلك تزامناً مع انعقاد الدورة الرابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، بحضور عدد من رؤساء وقادة العالم وممثلي منظمات المجتمع المدني والمؤسسات المعنية بالبيئة دولياً. وشارك سموه في جلسة التحالف المعني بتمويل الأنشطة المناخية وتسعير الكربون مع كل من فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية، ودولة السيد أندرو هولنس رئيس وزراء جمهورية جامايكا. وألقى حضرة صاحب السمو كلمة، فيما يلى نصها: بسم الله الرحمن الرحيم فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون، معالي رئيس الوزراء أندرو هولنس، السيدات والسادة، يسرني في البداية أن أتوجه بالشكر لسعادة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش على جهوده المقدرة في الإعداد والتنظيم لهذه القمة الهامة. لا شك أن ظاهرة تغير المناخ هي إحدى التحديات الخطيرة في عصرنا، وهي مشكلة متفاقمة باستمرار، وتطرح إشكاليات عديدة تتشابك في أبعادها الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، ولها تداعيات سلبية بالغة الخطورة على كافة أشكال الحياة، بما فيها الحياة البشرية، وعلى البلدان المتقدمة والبلدان النامية على حد سواء، ولا سيما على مسارات التنمية المستدامة التي تنشدها كافة الشعوب. تفرض هذه الظاهرة الخطيرة على المجتمع الدولي التعاون ومضاعفة الجهود لمواجهتها والحد من تداعياتها، ويكفينا النظر إلى الدمار الذي ألحقه إعصار دوريان بجزر البهاما ومعاناة سكانها لنتبين الحاجة الماسة إلى هذا التعاون. كما يتعين على جميع الدول الوفاء بمسؤولياتها وتنفيذ التزاماتها التي كرستها الاتفاقيات الدولية في هذا الشأن. الحضور الكرام، لقد اضطلعت دولة قطر بمسؤوليتها كشريك فاعل في المجتمع الدولي لمواجهة ظاهرة التغير المناخي ففي عام 2012 استضافت الدورة الثامنة عشرة لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ، كما استضافت منتدى الدوحة للكربون والطاقة، الذي شارك فيه خبراء دوليون لوضع توصيات في مجال السياسات العامة لذلك القطاع وللحكومات بشأن تغير المناخ، والطاقة البديلة، وجمع الكربون وتخزينه، كما أن دولة قطر لم تدخر جهدا في إنجاح مفاوضات اتفاق باريس للمناخ عام 2015. وعلى المستوى الوطني فإن دولة قطر- في ضوء رؤيتها الوطنية 2030 - اتخذت العديد من الإجراءات لتطوير التقنيات المراعية لتغير المناخ وتبني الطاقة النظيفة، والاستخدام الأمثل للمياه من أجل التقليل من فقدان المياه المحلاة والتشجيع على إعادة تدوير المياه وإعادة استخدامها، وتحسين جودة الهواء، وتعزيز كفاءة استخدام الغاز والطاقة، وإعادة تدوير المخلفات، وزيادة المساحات الخضراء. وفي السياق ذاته، وتحقيقا لأهدافنا البيئية طويلة الأجل، وضعت دولة قطر مجموعة متكاملة من الأهداف الثابتة، أهمها تلك المتعلقة بالطاقة المتجددة لتوليد 200 ميغاواط من الطاقة الشمسية خلال العامين القادمين تزيد إلى 500 ميغاواط بعد ذلك، كما نسعى لتنظيم تسعير الكربون كوسيلة لخفض الانبعاثات ودفع الاستثمارات في اتجاه خيارات أنظف. وإننا، بصفتنا دولة مستضيفة لبطولة كأس العالم لكرة القدم عام 2022، ملتزمون بتنظيم بطولة صديقة للبيئة وأول بطولة محايدة الكربون عبر استخدام الطاقة الشمسية في الملاعب، واستخدام تكنولوجيا تبريد وإضاءة موفرة للطاقة والمياه. وأشير أيضاً إلى أن صندوق الثروة السيادية لقطر يضطلع بدور فاعل في مكافحة تغير المناخ من خلال جهاز قطر للاستثمار، وهو عضو مؤسس في صندوق الثروة السيادية العالمي كوكب واحد، الذي تم إنشاؤه وفقا لمبادرة فخامة الرئيس ماكرون لتعزيز الاستثمارات الخضراء وتسريع الجهود لمراعاة قضايا تغير المناخ في قطاع الاستثمار وإدارة صناديق الثروة السيادية. وسيعمل صندوق الثروة السيادية لقطر على تشجيع وترويج نشاط الاستثمار الأخضر، وعلى تبني نمو اقتصادي منخفض الكربون، مما يساعد على تحقيق الأهداف المناخية لاتفاق باريس ويدعم أهداف التنمية المستدامة، وتوظيف الاستثمارات في الموارد الطبيعية المستدامة. السيدات والسادة، في إطار حرص دولة قطر على القيام بدورها كشريك فاعل مع المجتمع الدولي أعلن عن مساهمة دولة قطر بمبلغ 100 مليون دولار لدعم الدول الجزرية الصغيرة النامية والدول الأقل نمواً للتعامل مع تغير المناخ والمخاطر الطبيعية والتحديات البيئية، وبناء القدرة على مواجهة آثارها المدمرة. وفي الختام أتمنى لهذا المؤتمر النجاح وتحقيق أهدافه المنشودة لصالح البشرية. أشكركم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
3033
| 24 سبتمبر 2019
مساحة إعلانية
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
31484
| 29 سبتمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
8768
| 01 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7368
| 30 سبتمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الثلاثاء، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر أكتوبر المقبل 2025، حيث شهدت زيادة في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
5056
| 30 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
كشف وزير الاقتصاد والسياحة الإماراتي، عبدالله بن طوق، أن الإطلاق التجريبي للتأشيرة الخليجية الموحدة سيكون خلال الربع الرابع لعام 2025، تمهيداً لتفعليها الكامل...
31484
| 29 سبتمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
8768
| 01 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميماً إلى المدارس الحكومية، حصلت الشرق على نسخة منه، بشأن ضمان توفير جميع المستلزمات التعليمية اللازمة للطلبة...
7368
| 30 سبتمبر 2025