دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
استعرض الكاتب والاعلامي ومدير البرامج بالملتقى القطري للمؤلفين الاستاذ صالح غريب مسيرته الأدبية وبداياته في المجال الثقافي وذلك ضمن جلسة جديدة من مبادرة كتابي الأول التي يقدمها الملتقى، ويديرها الكاتب والمترجم ظافر آيدن دركوشي. وقال الأستاذ صالح غريب إن الكتاب الأول يفصل حياة الشخص إلى مرحلتين قبل وبعد دخول مجال التأليف وهو يجعل صاحبه يدخل في حالة من الفرح وكأنه حصل على مولود جديد. وأضاف أن انتقاله من مدينة ام صلال علي إلى الدراسة في الدوحة والسكن في القسم الداخلي، وقتها انغمس في القراءة بدار الكتب، ما ساعده على بناء ثقافته الشخصية، أما المرحلة الثانية التي ساهمت في بناء شخصيته الأدبية فكانت التحاقه بالمسرح ومتابعة الاعمال التي تقدمها فرقة المسرح القطري، وكانت المحطة الثالثة الانتقال للعمل في مركز التراث الشعبي وانغماسه في عملية البحث الميداني، وهو ما حرك بداخله شغف الكتابة وجعله يطمح أن يصبح كاتبا. وأوضح أنه أصدر كتابه الأول الحناء زينة المرأة في الخليج سنة 1998 ولاحظ التغيرات على الحناء في الدوحة بدخول نقوش جديدة إما آسيوية أو افريقية على نقش الحناء، وكان آنذاك مهموما بقضية تعزيز الهوية الوطنية في المجتمع القطري من خلال العادات والتقاليد الاجتماعية وقد كتب مقالا في مجلة المأثورات الشعبية في هذا الإطار. ولقي اهتماما كبيرا من القراء داخل الدوحة وخارجها.
1357
| 29 يوليو 2022
ناقش الملتقى القطري للمؤلفين أهمية الجوائز الأدبية وأثرها على النص الأدبي، وذلك خلال جلسة مستديرة جمعت ثلة من أعضاء الملتقى وأدارها الكاتب جمال فايز وتم بثها مباشرة عبر حسابات الملتقى على مواقع التواصل الاجتماعي وقناة يوتيوب. وقال فايز إنه في السنوات الأخيرة ارتفع عدد الجوائز المالية الموجهة للنصوص الأدبية المختلفة على مستوى المنطقة العربية وتتصدر منطقة الخليج العربي المشهد، سواء من حيث عدد الجوائز أو قيمتها النقدية، مشيرا إلى أن مختلف هذه الجوائز تركز بشكل كبير على الرواية. وتساءل إن كانت هذه الجوائز المالية قد ساهمت في الارتقاء بالنص الأدبي وتجويده، مشيرا إلى أن الحركة النقدية غير متوافقة مع عدد النصوص التي تنشر وهو ما جعل الأدب العربي وتحديدا الرواية غير قادرة على المنافسة عالميا. وأضاف أن الجوائز حفزت العديد من الكتاب غير المتخصصين في الراوية على خوض غمار هذا الجنس الأدبي، باسطا بين يدي الحضور، العديد من التساؤلات حول معايير اختيار الفائز في المسابقات. وفي هذا السياق، قال السيد صالح غريب مدير البرامج بالملتقى القطري للمؤلفين، إن هذا العدد الكبير للجوائز جاء استجابة لمطالب الكتاب الذين يبحثون عن الاعتراف والتقدير، منوها بأن جميع البلدان العربية تطرح الجوائز في كافة الاختصاصات الأدبية. لكن الجوائز ذات القيمة المالية المرتفعة هي الأكثر شهرة، وأصبحت أماني بعض الكتاب البحث عن الجوائز الكبيرة. من جهتها، أوضحت الكاتبة نجاة علي، أن النصوص الأدبية بكافة أشكالها لها أهمية كبرى حول العالم، منوهة بأن الجائزة لا ينبغي أن تكون غاية في حد ذاتها، لأن الإبداع يفترض فيه أن يكون نابعا من أعماق الكاتب.. وأنه حتى في حال ما إذا فاز الكاتب بالجائزة المالية، إلا أن ذلك لا يمكنه من الاستمرار في مجال الكتابة، داعية لجان التحكيم في المسابقات إلى التحلي بالنزاهة والصدق، لتؤكد في نهاية مداخلتها أن الجوائز تساهم بشكل كبير في تجويد النص الأدبي. وتحدث الكاتب هاشم محمود عن تجربته الشخصية، إذ سبق له أن فاز بجائزة منظمة المرأة العربية لأفضل رواية إفريقية تناولت موضوع المرأة لعام 2019 عن روايته /عطر البارود/. وقال محمود، إن روايته وصلت للطبعة السادسة بعد سنة واحدة من حصولها على الجائزة في حين أنه كتب أفضل منها. لكنها لم تنل حظها من الاهتمام، مشيرا إلى أن القارئ العربي انطباعي يبحث عن الكتب الفائزة بالجوائز، لافتا إلى أنه يفضل الجوائز التشجيعية التي لها قيمة معنوية وقيمة مادية معقولة. من جهته، أوضح الكاتب مختار خواجة، أن الجوائز مرتبطة باقتصاديات الثقافة بداية من صناعة النشر وانتهاء بالدراما والإخراج التلفزيوني، مشيرا إلى أن الجوائز كانت وراء ظهور صاحب الكتاب الواحد، مؤكدا على أن الكتابة يجب أن تكون مسبوقة ومبحوثة بالنقد خاصة بالنسبة لمن دخلوا لمجال الكتابة حديثا. ولفت إلى أن معظم الجوائز، معايير التحكيم فيها تكون غامضة وغير واضحة كما أن النقد غاب عن الساحة الثقافية والصفحات الثقافية في السنوات الأخيرة. إلى ذلك قال الكاتب أيمن دراوشة، إن بعض الجوائز صارت تجارية خاصة مع مواقع التواصل الاجتماعي دون الاهتمام بالمحتوى أو النص الذي يتم تقديمه، وأن بعض الكتاب يشاركون دون أدنى خبرة أو موهبة وبعيدا عن تخصصاتهم، وأن هدفهم فقط هو الفوز بالمبلغ المالي المغري وهو ما جعل مستوى بعض هذه الجوائز متدنيا بشكل كبير. أما الكاتب أحمد الحمادي، فأشار إلى أن الرواية أصبحت وسيلة للشهرة، وهو سبب التركيز عليها في الجوائز، معربا عن أمله في إقامة مسابقات لأنواع أخرى من الإبداع الأدبي. وكان للكاتب سعيد أبكر، رأي مغاير لمن سبقوه، حيث اعتبر أن كثرة الجوائز لا يمكن أن تكون ظاهرة سلبية أو مضرة بالثقافة، فالعالم العربي والإسلامي اشتهر منذ القدم بالجوائز والمكافآت المادية، وأن تقدير العلماء والأدباء أصيل في ثقافتنا، مشيرا إلى أن مختلف دول العالم تقدم جوائز كثيرة فالولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال تقدم 50 جائزة في مجال الأدب سنويا، لكن الأهم هو القيمة المعنوية لأي جائزة، مؤكدا أننا في العالم العربي نعاني من أزمة قراءة، حيث أصبحت القراءة من مظاهر الترف للنخبة، مسجلا في الآن ذاته، تقصيرا في الاهتمام بالأجناس الأدبية، عدا الرواية. أما الكاتب أحمد العلوي، فأوضح أنه من حق الأدب أن يكون له جوائز تذكر الناس بوجود الأدباء في مختلف الأجناس، منوها إلى أن الأديب في العالم العربي لا يمكن أن يوفر الأدب مصدر دخل له على عكس الغرب.
2024
| 23 فبراير 2022
عقد الملتقى القطري للمؤلفين جلسة تم خلالها تسليط الضوء على عدد من مؤلفات الكاتبة مريم الحمادي. وأكد الكاتب صالح غريب مدير الفعاليات بالملتقى، حرص الاستاذة مريم الحمادي على تدشين كتب مؤلفي الملتقى وكيف كانت تؤثرهم على نفسها، ما جعلهم في الملتقى ينظمون تلك الجلسة الخاصة. ومن جانبها تحدثت مريم الحمادي عن كتابها هويتي قطري، موضحة انها سعت من خلاله للاشارة إلى تلك البصمة التي نتركها لتظهر هويتنا الوطنية، وقالت انه ظهر بالتزامن مع فترة الأزمة الخليجية، وكان يمثل الهوية الوطنية التي ارتأتها دولة قطر حيث استفادت من توجهات الدولة خاصة انها كانت تعمل في مجال التعليم حيث تم البدء في توضيح الجانب التطبيقي في رؤية قطر، مع تركيز الضوء على المفاهيم وكيفية التعامل معها وقياس تلك الهوية. وعن كتابها تأملات في كلمات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، قالت انه كتاب لا يبتعد عن الاول، حيث يمثل استمرارية ومواصلة لما جاء فيما سبقه، ولذلك تتجلى فيه التتابعية، كما تحدثت عن بعض الفروقات التي توضح ماهية كل من الهوية والتطور والاصالة، مشيرة الى انها من خلال مؤلفاتها كانت تسعى لتقريب الكلمات من الناس بطريقة بسيطة.
1169
| 25 يناير 2022
استضاف الملتقى القطري للمؤلفين في بث مباشر مساء الخميس الماضي الكاتب عبدالعزيز دلول، وذلك عبر حساب الملتقى على الانستجرام. أدار اللقاء الإعلامي صالح غريب، مدير البرامج بالملتقى، الذي بدأ الجلسة بالتعريف بالكاتب ومؤلفه الصادر عنه بعنوان اتكاءات، ودوره في تقديم الاستشارات والدورات. حول أسباب عزوفه عن التأليف والاكتفاء بإصداره لكتاب اتكاءات على الرغم من امتلاكه مخزونا ثقافيا يمكن أن يثري المكتبة المحلية والعربية قال دلول إن الكتاب كان أشبه بصفعة من الوالدة، والتي كانت تحمس لديه فكرة إصدار الكتب ليكون كاتبا، لذلك أصدر هذا الكتاب لتقديمه إلى أمه، مضيفا: قمت بعد ذلك بمحاولات لإصدار المزيد، غير أني وجدت هبة على مواقع التواصل الاجتماعي، فحرصت على التروي، لتغذية نفسي بالعلم والمعرفة، ولتكون للكتاب قيمة، وليس غير ذلك. وفيما يتعلق بتخطي الإعلام التقليدي إلى الآخر الفسيح. قال دلول إن هناك لبسا كبيرا في تويتر، فبعدما كنت سابقاً حريصاً على التفاعل بشكل كبير على حساباته إلى أن تغير الحال، أصبح المصدر الرئيسي للمستخدمين اليوم هو الانستجرام، في وقت صار فيه سناب شات يودع نفسه كونه أصبح ترفيهيا أكثر من تقديم القيمة ذاتها، بينما أصبح فيسبوك أشبه بالمقهى الشعبي. وحول ما إذا كان البعض يستغل هذه المواقع للترويج لنفسه، أكد دلول صحة ذلك وأن هناك من نجحوا وحققوا لأنفسهم رواجاً كبيراً من خلال ذلك. وقال إن قطر تحتل المرتبة الأولى في استخدام الانستجرام، فالتفاعل في الدوحة له ذوق محدد، وانتقائي. وحول قصة ربطه للكتاب بالقهوة، أكد أنه كان حريصا على التغزل في القهوة كما لو كانت فتاة، فكانت القهوة بالنسبة له صديقاً للكتاب، ولتأثيرها الإيجابي الكبير للمبدع. وفيما يتعلق بإنتاحه ومشاريعه الثقافية، وما إذا كانت دور النشر المحلية سوف تسهم في تعزيز إنتاجه الثقافي، قال إنه عندما كان يقدم كتاب اتكاءات كان يعاني من نشره بالفعل، أما اليوم فقد تغير الحال، بعدما اتسعت دور النشر، وهو الأمر الذي سهل بدوره من حركة التأليف والنشر. وقال إن لديه كتابا قيد الطبع بعنوان تنفس، وهو عبارة عن خواطر حسابات القراء لديه على الانستجرام، سواء كانت دورية أو لحظية، كما استشفها من المتابعين، وفهم شخصية أصحاب الحسابات، لافتاً إلى دور المتابعين في تشجيعه في هذا الاتجاه. وقال إن كل كاتب بحاجة إلى دفعة للأمام، للوصول إلى من يكتشفه، ويقدم له النصائح والورش لتشجيعه على الكتابة، وأن هناك كتابا لديهم أقلام يحملون قلوبا صادقة وأفكارا طيبة. لافتا إلى أن ما يقوم به الملتقى القطري للمؤلفين من جهود عبر مشاريع وبرامج يولد حركة إبداعية في أوساط المشهد الثقافي. ولفت إلى اهتمام كثيرين بكتب تطوير الذات، سواء فيما يتعلق بتأليفها، أو إقامة الدورات بشأنها، أو غير ذلك، وذلك لأن أفضل استثمار للإنسان يكون استثماره في ذاته، من مختلف الجوانب.
1667
| 30 مايو 2020
أقام مركز شباب الجميلية ندوة بعنوان مستقبل الصحافة الإلكترونية، تحدث فيها كل من السيد صالح دسمال الكواري والسيد صالح أحمد غريب. تناولت المحاضرة مقارنة موضوعية بين الصحافة المطبوعة والصحافة الإلكترونية ومميزات كل نوع وإيجابيات وسلبيات النوعين. وأوضح المتحدثان أن الصحافة المطبوعة أكثر مصداقية من الصحافة الإلكترونية، ولكن الأخيرة أقل تكلفة. وأشارا إلى أن مستقبل الصحافة الإلكترونية سيزدهر ويتقدم وسيؤثر كثيراً على الصحافة المطبوعة في المستقبل القريب لعدة أسباب، من أهمها انتشار الوسائل الإلكترونية الحديثة بين الشباب وتطورها عاماً بعد عام.
962
| 23 أكتوبر 2017
أقرَ مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في اجتماعه الأخير الذي انعقد برئاسة سعادة حبيب الصايغ رئيس مجلس الإدارة وحضور أعضاء المجلس مجموعة من آليات العمل للإسهام في تنفيذ اتفاقيات التعاون الثقافي ومذكرات التفاهم والبرامج التنفيذية التي أبرمتها وزارة الثقافة وتنمية المعرفة مع عدد من الدول منها المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية إيطاليا، والولايات المتحدة المكسيكية، وجمهورية كولومبيا. وكان الاتحاد قد تلقى من الوزارة نسخاً من هذه الاتفاقيات، باعتباره شريكاً استراتيجياً لها في العمل الثقافي الوطني، خصوصاً في ضوء توجيهات معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة وتنمية المعرفة وتصوراته حول تكاملية العمل الثقافي، وجاءت الآليات التي وضعها الاتحاد تأكيداً لهذه الشراكة من جهة، وتعميقاً للدور الرائد الذي التزم الاتحاد بأدائه. كما وافق مجلس الإدارة على قرار لجنة العضوية القاضي بقبول كل من د. أمينة خليفة حميد بن ذيبان الفلاسي، ود. حمد الحمادي، وعبير جمعة سالم الحوسني، وهند فيصل القاسمي أعضاء عاملين في الاتحاد، وتأجيل البت في طلبين للحصول على العضوية لحين استكمال الشروط، وبذلك يكون عدد الأعضاء الجدد خلال عامي 2015 و2016 وحدهما 48 عضواً منهم 35 عضواً عاملاً، و23 عضواً منتسباً، ليصبح العدد الإجمالي لأعضاء الاتحاد 292 عضواً منهم 144 عضواً عاملاً و148 عضواً منتسباً. وأعاد مجلس الإدارة تشكيل الأمانة العامة لملتقى الإمارات للإبداع الخليجي، وسمى كلاً من الأديبة الإماراتية أسماء الزرعوني رئيساً لمجلس الأمناء، والشاعرة الإماراتية الهنوف محمد أميناً عاماً، والكتاب والأدباء إسلام أبو شكير من سوريا وصالح غريب من قطر وقاسم سعودي من العراق ومحمد بن جرش من الإمارات أعضاء، على أن تعقد الأمانة العامة الجديدة اجتماعها الأول في وقت لاحق لوضع محاور تفصيلية لموضوع الدورة القادمة حول ثقافة الطفل، وهو الموضوع الذي اقترحه حبيب الصايغ رئيس مجلس الإدارة استكمالاً لدورة أخرى سابقة، بحيث يكون الطفل نفسه مشاركاً في الأنشطة، ومحاوراً، ومنتجاً لعمل ثقافي عبر ورشات تنظم بحسب المحاور التفصيلية. وحول مخرجات هذا الاجتماع توقف سعادة حبيب الصايغ الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات عند موضوع التعاون الدولي، وقال: نحن لنا علاقاتنا القوية مع الكثير من الدول لا سيما بعد أن أصبحت الإمارات مقراً للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، يضاف إلى ذلك اتفاقيات تعاون ومذكرات تفاهم وقعناها مع العديد من الجهات الثقافية العربية والدولية، لكننا مع ذلك نحرص على أن يكون لنا حضور من خلال قنوات أخرى، وعلى رأسها وزارة الثقافة وتنمية المعرفة التي تجمعنا بها اتفاقية شراكة استراتيجية منذ سنوات، والوزارة بدورها حريصة على أن نكون ممثلين في كثير من فعالياتها لثقتها بإمكانات الاتحاد وقدرته على المساهمة الفاعلة. وأضاف الصايغ: في ما يخص موضوع العضوية لا بد من الإشارة إلى أن لجنة العضوية في الاتحاد استعادت في الآونة الأخيرة دورها على نحو ملموس، وأصبحت واحدة من أكثر لجان الاتحاد نشاطاً، إذ يحدث لأول مرة أن تبادر هي بالاتصال بالكتاب والأدباء والمبدعين، وتشجعهم على التقدم بطلبات العضوية، أي أنها لا تنتظر الكاتب الذي قد يتأخر لأسباب تخص مزاج المبدع أحياناً أو لأسباب أخرى نتفهمها، بل تتولى هي المبادرة، ونظن أن في ذلك احتراماً للكاتب وتقديراً له. وقال: ومع ذلك نريد أن نؤكد أن اللجنة تدرس أعمال الكاتب وفق معايير شديدة الصرامة، ويحدث في كثير من الحالات أن ترفض الطلبات المقدمة إليها، أو تؤجل البت فيها، إذا ما لاحظت أن أحد المعايير لم يكن مستوفى بشكل كافٍ. وحول ملتقى الإمارات للإبداع الخليجي قال الصايغ إن الملتقى سيعقد دورته السابعة هذا العام تزامناً مع احتفالاتنا باليوم الوطني الخامس والأربعين، وسيكون موضوعها حول ثقافة الطفل، وهو الموضوع الذي سبق أن تناوله الملتقى في دورة سابقة، لكننا هذه المرة أردنا إشراك الطفل نفسه في العمل الثقافي، عبر ورشات في الرسم أو الكتابة أو سواهما من مجالات ثقافة الطفل. وقد شكلنا أمانة عامة جديدة للملتقى تتولى مسؤوليات التحضير له، وراعينا حضور المبدع الخليجي والعربي في هذا التشكيل لأن هذا هو أفق الملتقى أساساً. وختم حبيب الصايغ بالإشارة إلى أن أهم ما يميز أداء اتحاد كتاب وأدباء الإمارات أنه حيوي ومتنوع ويتسم بالاستجابة السريعة لأي متغير، وهنالك رغبة دائمة في التطوير، الأمر الذي نلمسه على مستوى الفعاليات والنشر وإصدار الدوريات والجانب الإداري والتنظيمي وتشكيل اللجان وسواها.
661
| 02 أغسطس 2016
شكلت فرقه الوطن المسرحيه لجنه قراءة النص المسرحي الذي تقدم به العضو الفنان سعيد عبدالله المناعي بعنوان " سعيد راهن ومرهون وذلك للاطلاع على مدى مناسبته لتقديمه خلال الموسم المسرحي الذي تستعد الفرقه اطلاقه بعد اكتمال التجهيزات بتاثيث المبنى والمنتظر ان يتم من قبل وزاره الثقافه والرياضه ، وكان الاعضاء قد قاموا بتاثيث احدى الصالات واصبحت مجلسا يوميا لهم لمناقشه الاعمال الفنيه وتقديم الافكار التي سوف تقدم ضمن رؤيه الوزاره لتطوير الحركه المسرحيه . وتكونت اللجنه من الفنان صالح المناعي وطالب الدوس وعبدالله عبداللطيف وحنان صادق وصالح غريب وسوف تقوم اللجنه برفع تقرير عن النص ووضع التصورات التي يمكن تقديم العمل خصوصا وانه مجاز من قبل لجنه الرقابه بقسم المسرح باداره الثقافه والفنون.
452
| 28 يوليو 2016
تقديرًا لمكانة الشعر في قطر، يقيم ملتقى الشارقة للشعر الشعبي غدا أمسية شعرية لثلاثة من الشعراء القطريين، وهم حمد البريدي وفهد بن سهل المري وطلال النشيرا، ويديرها الشاعر راضي الهاجري. وتقديرًا أيضًا لمكانة البحث الشعري في قطر، فسوف يتم تخصيص جلسة لمناقشة الحركة الشعرية في قطر. وسوف يقدم الباحث الشعبي صالح غريب ورقة نقدية حول الحركة الشعرية في قطر، يتعرض خلالها إلى اهتمام دوله قطر بالشعر بشكل عام والشعبي بشكل خاص. ويؤكد غريب في ورقته أنها قليلة هي الكتب التي رصدت ملامح الإنتاج الشعري الشعبي في قطر، ومن الكتب التي ذكرت أبرز شعراء قطر الشعبيين كتاب «بدائع الشعر الشعبي القطري»، منوهًا أن موضوعات الأشعار الشعبية كانت في مواضيع شتى، من قبيل الشعر السياسي، وأن شعر تلك الفترة، تناول القضايا الاجتماعية وقضايا الساعة خاصة حياة الغوص على اللؤلؤ والكوارث البحرية والأزمات الاقتصادية التي عاصرها أهل قطر، بجانب التجارب العاطفية التي اشتهرت لشعراء قطر في ذلك الوقت. ويتعرض الباحث الشعبي صالح غريب إلى الأغراض التي نظم فيها شعراء النبطي في تلك الفترة «أشعار العمل على ظهر سفن الغوص »، مقدمًا بعض النماذج لذلك، ثم «الحدوة البحرية» والأغنية الشعبية والتي اشتهرت منها "أم الحنايا" أما أغراض القصيدة الشعبية بحسب د. ربيعة الكواري فهي: الوصف، الرثاء، الفخر والمديح، المناسبات الاجتماعية، الأحداث السياسية، والزهد، والحكم، والنصائح، والغزل، والوجدانيات، والهجاء، والمعارضات، والمساجلات، والبكاء على الأطلال. ومن سمات القصيدة الشعبية، اتسامها بالصدق والبساطة والإطالة وذكر الحدث ووصفه بالتفصيل، ثم القول الجامع. ويلفت صالح غريب إلى أن الحركة الشعرية في قطر تعتمد على مؤسسها الشيخ جاسم بن محمد، ويعد ديوانه الوحيد الذي صدر في بدايات الستينيات مرجعًا مهمًا لبيان مدى تطور الشعر في قطر، ومن ذلك التاريخ وقطر تزخر بالشعراء سواء كانوا شعراء فصحى أم شعراء عامية أم شعراء نبط، وما فوز قطر ببيرق شاعر المليون ممثلًا في كلٍّ من الشاعر محمد بن فطيس المري وخليل الشبرمي إلا دليل على مدى تطور الشعر في قطر بجميع أنواعه، والكلمة الشعرية في قطر تستمد من إرثها الثقافي والحضاري المعتمد على مدى اهتمام أهل قطر بالثقافة بشكل عام وحتى كلماتهم وأحاديثهم اليومية تعتمد على مفردات شعريه، حيث تستخدم الكلمات في الأمثال والآداب الشعبية والأقوال من ذلك المنطلق الثقافي للشعب القطري. وتتناول الورقة القطرية في الشعر الشعبي الحركة الشعرية ، والتأكيد أنها مرت بمحورين هما جيل القدماء أمثال محمد عبدالوهاب الفيحاني وماجد بن صالح الخليفي وعلى بن سعود آل ثاني ومبارك بن سيف آل ثاني وحسن نعمه وأحمد يوسف الجابر والجيل الجديد والذي يعتبر امتداد للقديم أمثال خالد عبيدان وذكيه ما الله وحصة العوضي وعلي ميرزا محمود، أما في مجال الشعر الشعبي «النبطي » فهي أيضاً مسيره طويل لأجيال من كبار الشعراء أمثال حامد بن مايقه الأحبابي وحمد محسن النعيمي وحمد بن فطيس المري، إلى أن نأتي للجيل الجديد من الشباب وهم راضي الهاجري ومحد بن فطيس المري وحمد البريدي وجابر بن حوبان وصالح آل مانعه وآخرين.
3755
| 07 أبريل 2016
شارك الاعلامي صالح غريب، الباحث في التراث الشعبي، في ملتقى الامارات للإبداع الخليجي والذي يقيمه اتحاد الكتاب والأدباء بالإمارات، وقدم ورقة عن التراث في المسرح القطري. وقال عن تجربة المسرح القطري في استخدام التراث في الاعمال المسرحية إن المسرح بدأ في الظهور عام 1966 عبر فرقة «الأضواء الموسيقية» التي كانت تقدم اسكتشات في المناسبات والأعياد، وما تبعه من تأسيس الفرق المسرحية الأربع الرئيسية وهي الفرقة الشعبية للتمثيل والتي اسسها الفنان موسى عبدالرحمن، فرقة المسرح القطري، فرقة مسرح الأضواء، وفرقة مسرح السد. وصولاً إلى العام 1995، حيث شهد المسرح القطري انتكاسة كبيرة وتم دمج الفرق الأربع في فرقتين هما «فرقة الدوحة»، و«قطر المسرحية». وأضاف أن التراث والمسرح القطري عنصران مستقلان، يتمتع كل منهما — عند المنطلق — بحرية مطلقة في الحراك والسيرورة، ولكن لقاءهما يعطي نتاجا ثالثا مستقلا عن الأول والثاني جميعا، حيث ينتج عن عنصر موجود بالفعل مضاف إلى عنصر موجود بالقوة عنصر موجود بالفعل ولا هو الأول ولا هو الثاني. وتطرق إلى تجربة مسرحة التراث في اعمال الفنان عبدالرحمن المناعي وحمد الرميحي مثل ام الزين ومغلام هل الشوق ومسرحية بودرياه وقصة حب طبل وطاره وغيرها من الاعمال التي تناولت التراث بشكل قضية مستمدة من التراث ومتناولة منه. وأشار غريب إلى عودة الاهتمام بالمسرح بعد احتفالية الدوحة عاصمة الثقافة العربية في 2010، وذلك بدعم من سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث، حيث تم تأسيس فرقتي «الغد» والتي يرأسها الفنان محمد البلم، وفرقة «الوطن» والتي يرأسها الفنان صالح المناعي، والذي قدم مسرحية ام حمار في مهرجان الدوحة المسرحي الاخير. وقدم الفنان محمود أبو العباس ورقة بعنوان النص المسرحي العراقي.. بين سلطة الكلمة وآفاق الصورة، قال فيها: ظل تعريف المسرحية "أدب يمشي" يثير فضولي في صفوف الدراسة الأكاديمية حتى وجدت أنه الأدب الوحيد الذي لا يكتسب شرعيته دون تجسيد على خشبة أو ركح وأمام جمهور النظارة الذين تحولوا إلى مفسرين لما تطرحه المسرحية من تساؤلات لا تقف عند حدود قصة المسرحية، فكل شيء فيها قابل للتأويل أو القبول والرفض وفيها من التشفير ما يدعو لتحميل نص واقعي شعبي يومئ الكثير من الأسئلة التي تخالج نوازع المتلقي الذي عاش تحت سطوة الحروب والخوف والدكتاتوريات المتلاحقة بأثر نفسي متطابق مع حاله، فبمجرد كتابة مسرحية في العراق هذا يعني أن فيها الكثير من الاستفزاز والمباغتة للجمهور وحتى السلطات، كيف لا والمسرحية العراقية نصاً هي أولى الأجناس الأدبية الحديثة في العراق. وتحدث مرعي الحليان عن تجربته في الكتابة المسرحية متوقفاً عند نص «باب البراحة» الذي ألفه والذي يعد اليوم من بين أهم النصوص المسرحية الخليجية، وكتبت حوله دراسات وأبحاث وأطروحات تخرج. وقدم خليفة العريفي شهادة بعنوان «على أعتاب الوجع» وجاء فيها «في البدايات الأولى التي اعتليت فيها صهوةَ النّصّ الشّعريّ المتكامل شكلًا كانت الرّؤية الشّعريّة تتّجه نحو بؤرة واحدة مؤطّرة، ربّما لم أكن منفتحاً في إدراك مساحات الإبداع الفنّيّ والطّرح الموضوعيّ. وكان يفترض ان يشارك الفنان فهد الباكر ولكن نظرا للحاله الصحية التي تعرض لها، فقد شارك بديلا عنه الاعلامي صالح غريب.
804
| 27 نوفمبر 2015
خصائص الحكاية الشعبية.. كان هذا هو مدخل نادي الجسرة الثقافي الاجتماعي لنشاطه الثقافي، والذي دعا إليه الإعلامي صالح غريب للحديث حول هذا الموضوع ضمن صالون النادي الثقافي، والذي أدارته الشاعرة حنان بديع، منسقة الصالون، وحضره حشد كبير من المثقفين والمهتمين القطريين والمقيمين، بالإضافة إلى عدد من أبناء دول الخليج العربية. وتوج اللقاء السيد محمد ناصر العبيدان، أمين السر العام بالنادي، بتكريمه للإعلامي صالح غريب لمشاركته بالندوة، التي تناولت جوانب عدة من الحكاية الشعبية، وألقي الضوء خلالها على القطرية منها، دون أن يغفل خصائصها ومميزاتها في دول مجلس التعاون. واستهلت حنان بديع الندوة بالتعريف بالمحاضر، ومسيرته الصحفية ودوره في جمع وتوثيق التراث الشعبي من خلال مركز التراث الشعبي بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذي كان يتخذ من دولة قطر مقرا له. أهمية الحكاية وفي بداية الأمسية، قال غريب إنه يهتم بالحكاية الشعبية منذ طفولته، إذ يستخدمها الأجداد لإيصال رسالة معينة على اعتبار أنه لم تكن في السابق متاحة العديد من الظواهر الإلكترونية القائمة في عالم اليوم. ولفت صالح غريب إلى إهمال الحكاية الشعبية في العالم العربي، خاصة منذ أن توقف جمعها وتوثيقها من خلال مركز التراث الشعبي بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، مؤكداً أن ما تم جمعه يعد قليلا للغاية، وغير معروف تفاصيله حتى الآن. ورأى غريب جوانب عدة من تفاصيل للحكاية الشعبية في قطر، ومدى اختلافها عن دول الخليج العربية، سواء من حيث اختلاف المفردات أو النوعية ذاتها، "إذ إن لكل مجتمع خصائصه للحكاية الشعبية". معربا في هذا السياق عن سعادته باحتفاء نادي الجسرة بالحكاية الشعبية، وتخصيص ندوة لها في باكورة الموسم الثقافي للنادي. ولفت صالح غريب إلى دور القيادة القطرية وإسهاماتها في إنشاء مركز قطر للتراث والهوية، بعد توقف عمل مركز التراث الشعبي، مشددا على ضرورة أن يقوم هذا المركز بدور أكبر في توثيق وجمع الحكاية الشعبية. وقال إن لكل شعب موروثة الثقافي الشعبي، وتأتي الحكايات الشعبية في المرتبة الأولى لهذا الموروث، دون أن يغفل التأكيد على أن "الحكايات الشعبية بقيت بلا متابعة أو قراءة نقدية لفترة طويلة، بل الكثير كان يرى أنها لا يحتاج إلى دراسة فلا قيمة لدرس هذا النوع من الحكايات". وصف الحكاية ووصف الحكاية الشعبية بأنها عبارة عن جنس أدبي نثري قد يكون قصير الحجم أو طويلا، وأنها انتقلت من المرحلة الشفوية إلى مرحلة الكتابة والتدوين والتقعيد جمعا ودراسة، "وتعد بمثابة مغامرات خيالية تقوم بها كائنات بشرية أو خيالية في عوالم واقعية وخارقة وغيبية، والغرض منها الإمتاع والتسلية والترفيه، دون أن ننسى وظائفها التعليمية والتربوية والفكرية والفلسفية، لأنها عبارة عن دروس في الحياة والأخلاق، وتتميز الحكاية بشكل من الأشكال عن الأسطورة والخرافة". وتناول تأصيل الحكاية في اللغة بأنها "ما يحكى ويقص، وقع أو تخيل والحكاية من المحاكاة"، وأنها أحد مقومات القصَّة إذ يمثِّل مضمونها القصصيّ الذي تؤدِّيه الأحداث القائمة على التتابع واقعيَّة كانت أو متخيلة، وتنهض بهذه الأحداث شخصيات في زمن ومكان معينين، إنَّ مصطلح الحكاية الشعبية هو تعبير موضوعي واقعي، غير منقطع عن الزمان والمكان، حيث تجري في واقع تاريخي فعلي، وبطابع جدي، مما جعل بعض الباحثين العرب يسمونها (الحكاية الواقعية) على غرار المصطلح اللاتيني المتداول في الغرب. واعتبر الحكاية الشعبية هي الأساس في فهم أي ظاهرة من الظواهر التي تتناولها الثقافة بشكل عام، "فالحكاية أو ما أخذه الشعب من نتاج ثقافي، يعد واحداً من الأسس التي تقوم عليها الثقافة حالياً، فلو نظرنا إلى الثقافة حالياً، لوجدنا أنها تقوم على ثلاثة أسس أساسية: الأساس الانثروبولوجي ومن ضمنها الحكاية الشعبية، الأساس المؤسساتي والبنية الإدارية والفنية، ومن ثم الإبداع الأدبي". ولفت إلى أن فهم الحكاية الشعبية، يعود لعدة عوامل: الأول أن الجانب الأدبي والقصصي في الثقافة العربية أصبح مهماً وكبيراً وشائعاً، وهذا يعود إلى رؤية جذر الحكاية الحالية الموجودة في القصة الحديثة، والثاني: نحن شعب دائماً نتأثر بما هو غربي، بما هو أجنبي أحياناً، ولو هذا شيء مفيد، ولكن أحياناً يكون هذا التأثر أعمى، يقودنا إلى أشياء أخرى وأحياناً يكون مفيد. فيما حدد غريب العامل الثالث في أننا كثقافة نقدية، لا نجد أن المقولة النقدية تستقر وتصبح مقنعة، إذا لم يكن لها جذر شعبي.
716
| 20 سبتمبر 2015
يستأنف صالون الجسرة الثقافي نشاطه في إطار النشاط العام لنادي الجسرة الثقافي الاجتماعي بمحاضرة للأستاذ صالح غريب تحت عنوان"خصائص الحكاية الشعبية"، وذلك يوم السبت المقبل. والأستاذ صالح غريب من الشخصيات التي لها حضور فاعل في الساحة الثقافية وهو ذو خبرة واسعة في مجال التراث الشعبي وله إسهامات متعددة في مختلف فعالياته حيث شارك في العديد من الملتقيات والمؤتمرات التراثية ومنها على سبيل المثال لا الحصر: ندوة الموسيقى التقليدية بالدوحة - والملتقى الخليجي للتراث الشفائي بالعين - وندوة المعمار التراثي الخليجي المميز بالدوحة - وورشة الإخراج التلفزيوني للتراث بالشارقة، كما أشرف على جناح مركز التراث الشعبي بدول مجلس التعاون الخليجي في الكثير من معارض الكتب. وإضافةً إلى الجانب التراثي فإن للأستاذ صالح غريب نشاطاً مسرحياً وإعلامياً مميزاً فهو رئيس قسم الثقافة والفنون بجريدة الرق منذ 2003، وأسهم بالكتابة في عديد الصحف والمجلات المحلية والخليجية، وشارك في كثير من المهرجانات والملتقيات المسرحية ومنها المهرجان المسرحي لدول مجلس التعاون وحضر وغطى جميع دوراته، ومهرجان ربيع المسرح العربي بالمغرب ومهرجان القاهرة للمسرح التجريبي ومهرجان دمشق المسرحي ومهرجان القرين الثقافي في الكويت. ومن إصدارات الأستاذ صالح غريب فرقة المسرح القطري، وكتاب الحناء زينة المرأة في الخليج وله عدة كتب تحت الطبع منها مراويس (مقالات ثقافية، والأبواب الخشبية في الخليج وكتاب توثيق التراث البحري في الخليج). وسوف تدير المحاضرة حنان بديع منسقة صالون الجسرة الثقافي.
824
| 15 سبتمبر 2015
مساحة إعلانية
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
23054
| 07 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
7250
| 07 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
3282
| 09 نوفمبر 2025
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
2914
| 07 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
2858
| 08 نوفمبر 2025
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
2080
| 09 نوفمبر 2025
- مخيمات في البر تحولت إلى شاليهات وفنادق 5 نجوم -استبدال خيام الشعر الأصيلة بكرفانات فندقية فاخرة - كرفانات تصل أسعارها إلى 1.5...
1824
| 07 نوفمبر 2025