يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع أن يكون مرئيًا بوضوح في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
كشف باحثون من معهد البحوث الصحية والطبية وجامعة فلندرز في أديلايد في أستراليا، أن دواء نفسيا كان يستخدم لعلاج القلق في خمسينيات القرن الماضي، قد يساعد في علاج سرطان الدماغ. ووفقاً للباحثين، وجدنا أن دواء / تريفلوبيرازين/ المضاد للقلق والمستخدم حاليا لعلاج حالات الصحة العقلية مثل الفصام من الممكن أن يجعل خلايا الورم الأرومي الدبقي حساسة لعلاجات السرطان، على الرغم من تعرضها للسائل النخاعي، كما وجدت أن الدواء لن يضر بخلايا الدماغ السليمة، ويرى الباحثون أنه بسبب تعرض هذه الخلايا السرطانية للسائل النخاعي وهو السائل الذي يحمي الدماغ فإنها تتغير، وتصبح أكثر مقاومة لعلاجات السرطان القياسية. وقال الباحثون : استخلصنا نتائج الدراسة بعد تركيزنا على الخلايا السرطانية ل /25 / مريضا بالورم الأرومي الدبقي. من جهته قال سيدريك باردي الأستاذ المساعد في معهد البحوث الصحية والطبية ومؤلف الدراسة الرئيسي، : إن الورم الأرومي الدبقي يقتل الكثير من الأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة وصغار في غضون أشهر، وهو مرض فظيع، وأن العلاجات المتاحة ليست فعالة بما فيه الكفاية على الرغم من الآثار الجانبية الخطيرة. وتابع باردي : دراستنا تساعد على فهم القيود المفروضة على العلاجات الكيميائية الحالية، وتوفر أملا جديدا لإعادة استخدام فئة من الأدوية التي يمكن إضافتها إلى مستوى الرعاية. وتعد سرطانات الدماغ، وعلى وجه الخصوص الورم الأرومي الدبقي العدواني السريع النمو، مقاومة بشكل خاص لعلاجات السرطان، كما أن سرطانات الدماغ تقتل عددا أكبر من الأطفال والبالغين تحت سن الـ40، مقارنة بأي شكل آخر من أشكال السرطان.
1708
| 11 نوفمبر 2023
خَلقَت مادة «الأسبرتام» - تستخدم في بعض المحلِّيات الاصطناعية-، جدلاً واسعا مجددا بين المستخدمون والمختصين بعد اتهامه بأن له دورا في الإصابة بسرطان الدماغ، وذلك وفقا لدراسة نشرت عام 1996، كما زعم البعض أيضا أنه يؤدي إلى زيادة مخاطر الإصابة بسرطان الدم، وذلك وفقا لتجربة أجريت على الفئران عام 2005، الأمر الذي استدعى المزيد من الدراسة والاستقصاء من قبل المؤسسات الوطنية للصحة في الولايات المتحدة الأمريكية. «الشرق» بدورها طرحت الموضوع على عدد من المختصين الذين تضاربت آراؤهم بين من يؤكد علاقة مادة «الأسبرتام» بصورة أو بأخرى في إحداث ضرر على الجسم على المدى الطويل، وبين معارض حجته أنَّ لجنة الخبراء المشتركة بين منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة المعنية بالمواد المضافة قد اجتمعت لمراجعة استخدام الأسبرتام هذا العام في نهاية يونيو 2023، ومن المقرر أن تعلن نتائجها بالتزامن مع إعلان وكالة بحوث السرطان عن قرارها في 14 يوليو ويهدف قرار الوكالة، الذي خلصت إليه إلى تقييم ما إذا كانت المادة «الأسبرتام» تمثل خطرًا محتملًا أم لا، بناء على الأدلة المنشورة جميعها، سيما وأنَّ في عام 1981، كانت لجنة الخبراء المشتركة قد أعلنت مادة «الأسبرتام» آمنة للاستهلاك ضمن الحدود اليومية المقبولة، وتشاركت الجهات التنظيمية في عدد من البلدان منها الولايات المتحدة ودول أوربية وجهة النظر تلك على نطاق واسع. ودعا المختصون في تصريحات لـ«الشرق» الجمهور لتحرِّي الدقة في نقل المعلومات ذات الصلة بصحة السكان لعدم خلق إرباك للجمهور، ونصحوا بدورهم استخدام المحلِّيات ذات المصدر النباتي على اعتبارها أكثر أمناً، وترقب نتائج قرار وكالة بحوث السرطان واللجنة المشتركة بين منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة المعنية بالمواد المضافة. غادة عبد العزيز: لا دراسات تنفي أو تؤكد خطرها أكدت السيدة غادة عبد العزيز –أخصائية تغذية علاجية-، أنَّ مادة «الأسبرتام» أحدثت الكثير من الجدل حيالها على مستوى نتائج الأبحاث أو الآراء، فلا توجد دراسات تنفي أو تؤكد خطر المادة أو دورها في الإصابة بسرطان الدماغ، إذ أنَّ منظمة الصحة العالمية في بداية الأمر أكدت أنَّ المادة مسرطنة، ومن ثم تراجعت عن ما أعلنته، إذ جاء إقرار منظمة الصحة العالمية باستخدامها بعد ضغط من الجهات المتنفعة. وقالت غادة عبد العزيز» إن حتى الشخص وإن استخدام المحليات الاصطناعية المتضمنة للأسبرتام من المهم تناول كميات قليلة منها، فكل أنواع المحليات لها نسبة محددة بناء على وزن الشخص فعلى سبيل المثال لا الحصر إذا كان الشخص وزنه 100 كيلو جرام يأخذ 20 جراما وهذه الكمية كبيرة جدا ومن الصعب أن يحصل عليها الشخص باليوم لأنها تعادل كمية «الأسبرتام» الموجودة في 161 علبة مشروب غازي خالي السكر، وهذا يدل إنَّ فعلا لها تأثير سلبي على الجسم لكن في حال تم تناولها بكميات كبيرة.» ونصحت غادة عبد العزيز في حديثها استخدام أنواع المحلِّيات الآمنة أو من مصدر نباتي كأحد المحليات الذي يعد الأكثر شهرة ومصدره نباتي، إذ أنَّ سعر أغلى وهذا بسبب درجة الأمان، محذرة الحوامل والمرضعات من تناول المحلِّيات سيما وأنه لا توجد دراسات تنفي ضررها على صحتهن وصحة أجنتهن، مطمئنة مرضى السكري أنَّ المحلِّيات الاصطناعية لا تؤثر عليهم ولا ترفع السكر لديهم فهي تمنح الأطعمة مذاقا حُلوا فقط إلا أن تركيبها يختلف عن السكر العادي. واختتمت غادة عبد العزيز حديثها داعية الجمهور التوجه للمواقع الموثوقة كموقع الأكاديمية الأمريكية للتغذية، أو أكاديمية السكري أو أكاديمية القلب، إذ تنشر مواد وملعومات بلغة علمية مفهومة لغير المختصين. غنوة الزبير: «الأسبرتام» مادة اصطناعية يجب حظرها بدورها حذرت السيدة غنوة الزبير-أخصائية تغذية علاجية-، من تناول المُحلِّيات المحتوية على مادة «الأسبرتام» كونها محليا اصطناعيا. وقالت غنوة الزبير إنَّ «الأسبرتام ذات تأثير مباشر على الدماغ كما أنها تؤدي إلى ضمور خلايا الدماغ، بسبب تحفيزها لمواد سامة تعرف بـ«الغلوثامات» إلا أنَّ معظم الدراسات جلها كانت على الحيوانات، والكمية التي أجري عليها الدراسة لا تؤثر على الإنسان، سيما وأن من يتناولها لن يأخذ المادة بكميات كبيرة، حتى وإن كان المسوقون للمنتج يؤكدون عدم تأثير المادة على الإنسان كتأثيره على الحيوان، كما أنَّ من وجهة نظر علمية المواد الاصطناعية تؤثر على البكتيريا النافعة وتنعش البكتيريا الضارة، ومن المهم زيادة البكتيريا النافعة، إذ هناك علاقة مباشرة ما بين الأمعاء والدماغ، فصحة الأمعاء من صحة الدماغ، والعكس صحيح حيث أنَّ الأمراض تبدأ من الأمعاء وارتشاح الأمعاء يؤدي لارتشاح بالدماغ.» ونصحت غنوة الزبير بضرورة عدم التهاون وإهمال الأمر، خاصة وأنَّ جسم الإنسان يتعامل مع مواد كيميائية ومواد لها تأثير على المدى البعيد، لافتة إلى أنَّ مادة «الأسبرتام» مماثلة جدا من مادة «الجلوتمات أحادي الصوديوم» التي تستخدم في تعزيز النكهة بالشعيرية سريعة التحضير أي أنَّ استخدامها يؤثر على الجهاز العصبي، فله ذات التأثير على الدماغ، لذا دعت إلى ضرورة عدم منحها تراخيص للاستخدام الآدمي، لافتة إلى أنَّ المادة ليست فقط موجودة في بعض أنواع المحلِّيات الاصطناعية أو بالمشروبات الغازية بإطلاقها بل موجودة في بعض المشروبات والبروتين الذين يتناوله الرياضيون، لذا من المهم أن يقرأ الشخص النشرة الموجودة على أي منتج غير طبيعي، وكلما كانت الأطعمة مليئة بالمواد الحافظة أو المنكهات الاصطناعية من المهم تجنبها أو على الأقل الحد من استخدامها إلى كميات بسيطة جداً لمنع أي تأثير سلبي على صحة الإنسان. د. حسَّان الصواف: لا معلومات تؤكد علاقتها بسرطان الدماغ رأى الدكتور حسَّان الصواف –استشاري أمراض تنفسية وعناية مشددة-، أنَّ ما تم تداوله من معلومات كانت مستندة إلى دراسات علمية قديمة أجريت على الفئران عام 1995، وبسند علمي ضعيف، إلا أنَّ هذه الدراسات تخضع لتحديث بين فترة وأخرى، أي لا معلومات تؤكد علاقة مادة «الأسبرتام» المباشرة في الإصابة بسرطان الدماغ، سيما وأنَّ السرطان من الأمراض الذي من الصعب التأكد من الأسباب المباشرة له، إلا أنَّ كل شيء وارد والجميع بانتظار تقرير ستنشره لجنة الخبراء المشتركة بين منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة والمعنية بالمواد المضافة إلى الأغذية في 14 الجاري لحسم الجدل حيال مادة «الأسبرتام» ودعا الدكتور حسَّان الصواف متداولي المعلومات لاسيما المتعلقة بصحة السكان تحري الدقة، خاصة وأنَّ مئات الملايين من الأفراد يستخدمون المحلِّيات الاصطناعية، فترويج أخبار غير مثبتة يسهم في إرباك الجمهور وخاصة المستخدمين لهذه الأنواع. وشدد الدكتور حسّان الصواف على أهمية التأكد من نشر أي معلومة طبية، لتأثيرها على المستخدمين ووضعهم في دائرة من الشك والخوف والقلق الذي لا نهاية لهم، لذا من المهم قبل تداول أي معلومة العودة إلى أصل الموضوع، والحث عن الجهة التي اطلقت هذه المعلومات، ومدى توفر معلومات ذات سند علمي، ويجب أن تصدر من جهة أو منظمة صحية موثوق بها. كريستينا لطفي: المادة حاصلة على موافقة منظمة الغذاء والدواء بدورها علقت السيدة كريستينا لطفي –أخصائية تغذية علاجية-، قائلة « إنَّ «الأسبرتام» مادة محلية يتم استخدامها بديلة للسكر الأبيض وتقدر حلاوتها 200 ضعف السكر الأبيض، وهذه المادة حاصلة على الموافقة عليها من قبل منظمة الغذاء والدواء بالولايات المتحدة الأميركية، وتدخل في المشروبات الغازية، حبوب الإفطار والحلويات غير المحلاة بالسكر الأبيض أو المخصصة لمرضى السكر أو لإنقاص الوزن لاحتوائها على صفر سعرات، فالاسبرتام كيميائيا يتكون -بشكل رئيسي- من نوعين من الأحماض الأمينية، حمض الأسبارتيك، والفينيل ألانين، وقد تمت المصادقة عليه والسماح ببيعه عام 1981 من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، فحمض الأسبرتيك بيتم افرازة بشكل طبيعي داخل الجسم و حمض الفينيل الانين يتم الحصول عليه من خلال الطعام عند تناول شي يحتوي عل «أسبرتام» يتم تكسير الأسبرتام ويتحول إلى الميثنول وهو ما يتم انتاجة نتيجة تناول الفاكهة أو العصائر وبعض أنواع الخضار، وتعد مادة الميثنول سامة اذا ما تم تناولها بشكل كبير، لافتة إلى أنَّ الجميع بانتظار الورقة البحثية التي ستصدر في 14 الشهر الجاري فإما أكدت خطر المادة أو نفي المعلومة.
1276
| 04 يوليو 2023
نجح أطباء في مستشفى بريغهام ببوسطن الأمريكية في تطوير لقاح يمكنه الوقاية من سرطان الدماغ وعلاجه عن طريق قتل الأورام وتحفيز جهاز المناعة لمنع تكرارها. وأجرى الاطباء تجاربهم على فئران تعاني من نوع من سرطان الدماغ يسمى الورم الأرومي الدبقي. وحول التقنية الجديدة وأهميتها، قال المؤلف الرئيسي خالد شاه: باستخدام هندسة الجينات، نعيد توظيف الخلايا السرطانية لتطوير علاج يدمر الخلايا المصابة، ويحفز جهاز المناعة لتدمير الأورام في مراحلها الأولية، والوقاية من السرطان. جدير بالذكر أنه يتم تشخيص حوالي 2500 حالة ورم أرومي دبقي في المملكة المتحدة كل عام، 7 بالمئة فقط منهم يبقون على قيد الحياة، علما بأن العلاج الوحيد لهذا المرض يتمثل بالجراحة والأدوية ذات الآثار الجانبية العديدة.
1322
| 09 يناير 2023
تتردد بين الحين والآخر تحذيرات من خطورة استخدام سماعات الأذن اللاسلكية Airpods على الدماغ، وإمكانية أن تتسبب في الإصابة بسرطان الدماغ والإرهاق وفقدان الذاكرة وغيرها. فهل تسبب سماعات الأذن اللاسلكية مخاطر صحية فعلاً؟ قال طبيب أورام الأعصاب بمركز باسيفيك لأورام الدماغ في كاليفورنيا، نافيد واغل: هذا قلق شائع ومُحقٌّ، على المدى القصير، لا تعد السماعات اللاسلكية السبب الوحيد لأورام الدماغ، ولكن لا توجد معلومات كافية لتحسم على وجه اليقين مساهمتها. وأكد واغل لموقع Reader's Digest، أن الإجابة غير واضحة في المرحلة الحالية، لافتاً إلى أن تكنولوجيا الأجهزة الخلوية حديثة نسبياً، لا يعود استخدامها لأكثر من 20 عاماً، بينما ظهرت سماعات الأذن اللاسلكية في الأعوام الأخيرة السابقة، ما يعني أن العلماء لا يعرفون الأضرار طويلة المدى بعد. وأوضحت لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية (FCC) على موقعها الإلكتروني ما يلي: لا يوجد حالياً دليل علمي يثبت وجود علاقة سببية بين استخدام الأجهزة اللاسلكية والسرطان أو أمراض أخرى. يوافق أولئك الذين يقيِّمون المخاطر المحتملة لاستخدام الأجهزة اللاسلكية على الحاجة لمزيد من الدراسات الأطول أجلاً؛ لاستكشاف ما إذا كان هناك أساس أفضل لمعايير أمان ترددات الراديو مما هو مستخدم حالياً. مخاطر سماعات الأذن اللاسلكية الصحية وبينما لم يتم حسم خطر ورم الدماغ، إلا أن هذه السماعات لا تخلو من المخاطر الصحية الأخرى مثل: 1- فقدان حاسة السمع: وذلك للمسافة القريبة جداً بين مصدر الصوت وطبلة الأذن. 2- طنين الأذن: يزيد استخدام سماعات الأذن من خطر الإصابة بطنين الأذن، أو سماع رنين مستمر. 3- انسداد الشمع: يشكل تراكم شمع الأذن مشكلة، اعتماداً على نوع سماعة الأذن وشكل وحجم قناة الأذن. 4- الالتهاب: يؤدي الاستخدام المستمر لسماعات الأذن أيضاً إلى إدخال الجراثيم إلى قناة الأذن، حيث تنمو في البيئة الدافئة والرطبة للأذن الداخلية مسببةً الالتهابات. 5- الألم: يسبب ارتداء سماعات الأذن اللاسلكية لفترات طويلة، خاصةً إذا كانت لا تناسب الأذنين بشكل صحيح، بعض الألم وعدم الراحة وأحياناً تقرحات في فتحة الأذن. وأخيراً، بانتظار حسم الجدل العلمي حول مخاطرها، تبقى النصيحة بضرورة عدم استخدام هذه السماعات لفترات طويلة، على أن لا يتخطى - بحسب خبراء- علو الصوت 60%، ويجب إراحة الأذن بين الفينة والأخرى ما لا يقل عن ساعة كاملة.
19578
| 12 فبراير 2022
اختبر علماء روس من معهد علم الخلايا وعلم الوراثة، فرع سيبيريا التابع لأكاديمية العلوم الروسية، طريقة جديدة لعلاج ورم في الدماغ على الفئران عبر حقنها بفيروس زيكا . ومن خلال التجربة وجد العلماء، أن الفيروس يهاجم الخلايا السرطانية ويبطئ نموها، من دون التسبب في ضرر كبير لبقية الجسم، حيث قاموا بحقن الخلايا السرطانية تحت الجلد. وقال العلماء إن هذه الطريقة ستؤدي إلى إمكانية تطوير استراتيجية علاجية لعلاج أورام الدماغ لدى البشر. وأكد العلماء أن طريقة العلاج هذه لن تكون على مبدأ حقن المريض بفيروس زيكا بشكل كامل، وإنما تطوير عقار يعتمد على الفيروس ولا يشكل أي خطر على جسم الإنسان. وأوضح نبيل أحمد الباحث في مركز العلاج بالخلايا والجينات، والمشارك في الدراسة، أن الآلية الجديدة تمهد الطريق للخلايا المناعية، وتجعل القضاء على الأورام الدماغية المستهدفة أكثر سهولة. جدير بالذكر أن ورم الدماغ هو نمو شاذ للخلايا في الدماغ، ولا تعتبر كل أنواع أورام الدماغ سرطانا، حيث إن هذه الأورام قد تكون حميدة أو خبيثة، فالأورام الحميدة لا تحتوي على خلايا سرطانية، وبمجرد إزالتها فإنها نادراً ما تعاود النمو، لكن قد تسبب أورام الدماغ الحميدة مشاكل صحية خطيرة ويمكن أن تصبح خبيثة، أما أورام الدماغ الخبيثة فهي سرطانية، حيث تنمو بسرعة وتهاجم الأنسجة المحيطة وعادة ما تهدد الحياة .
3433
| 20 يناير 2019
اكتشف علماء أمريكيون علاجاً جديداً في إطار اختبار دواء لعلاج ضعف المناعة قادر على الحد من انتشار سرطان الدماغ عن طريق تناول قرص واحد من عقارين. ووجد الباحثون في مركز أندرسون للسرطان التابع لمركز تكساس الطبي في مدينة هيوستن الأمريكية أن ذلك الدواء قادر على تقليص الميلانوما، وهي الخلايا المناعية المضادة الذاتية التي ينتجها الجسم لمكافحة نمو السرطان في مراحله المبكرة وتعرف بـسرطان الخلايا الصبغية التي انتشرت في الدماغ، وذلك أثناء إجرائهم اختبار الدواء. واستنتج العلماء أن تناول قرص واحد من عقارين مخصصين لعلاج ضعف المناعة فعال جدا في مكافحة سرطان الجلد الذي انتشر ووصل إلى أدمغة المرضى، وتعطي هذه النتيجة التي توصلوا لها أملا جديدا في إدخال طريقة واعدة للعلاج المناعي، كما يأملون في أن يساعد العلاج العديد من المرضى الذين يعانون من انتشار السرطان في أدمغتهم، والذي يلاحظ عادة في المرحلة الأخيرة للمرض وقد سجل نجاح هذه الطريقة في علاج ضعف المناعة رسميا. ووفقا للإحصائيات الرسمية يوجد في الولايات المتحدة وحدها 200 ألف مريض بالسرطان انتشر المرض في أدمغتهم.
1657
| 27 أغسطس 2018
طور علماء أمريكيون لقاحاً جديداً لسرطان الدماغ قادر على مساعدة المرضى لمحاربة الشكل العدواني للورم القاتل في الدماغ. وأوضح العلماء أن اللقاح الذي طورته Northwest Biotherapeutics وهي (شركة لتطوير الأدوية الأمريكية للعلاج المناعي ضد السرطان) أنه يعمل عن طريق استخراج الخلايا المتغصنة ذات الزوائد، العنصر الرئيسي في الجهاز المناعي، من دم المريض ودمجها مع علامات أو آثار من الورم قبل حقنها مرة أخرى في الجسم، لتوجيهها لمهاجمة السرطان. وقام العلماء بإجراء التجارب للقاح على المرضى المصابين بالورم القاتل، حيث تم حقنهم باستخدام لقاح مناعي DCVax، بالإضافة إلى الرعاية القياسية، فوجدوا أن النتائج الأولية للمرضى أنهم استطاعوا محاربة الورم والاستمرار بصحة جيدة لأكثر من 23 شهراً في المتوسط بعد الجراحة، بالإضافة إلى البقاء على قيد الحياة لأكثر من 7 سنوات بعد العلاج. وخلصت الدراسة إلى أن هناك حاجة لإجراء المزيد من التحليل لبيانات هذه التجربة والمزيد من الأبحاث في هذا المجال، للتأكد من الدور الذي يمكن أن تلعبه المعالجة المناعية للقاح في المعركة ضد سرطان الدماغ. يذكر أن الورم العدواني أحد أكثر أنواع الأورام الدماغية عدوانية وهو شائع التشخيص عند البالغين، ويعالج حالياً بالجراحة يليها العلاج الإشعاعي والكيميائي.
1793
| 31 مايو 2018
أظهرت تجربة جديدة أجراها باحثون من جامعة ليدز البريطانية أن فيروساً معززاً للمناعة يمكن استخدامه لعلاج سرطان الدماغ، وذلك عن طريق حقن الفيروس مباشرة في الدم حيث يصل إلى الأورام داخل الدماغ ويحفز الجهاز المناعي للجسم لمهاجمة هذه الأورام. وشملت التجربة التي نشرت نتائجها دورية ساينس ترانسليشنال ميديسن تسعة مرضى فقط، لكن العلماء قالوا إنه إذا تكررت النتائج في دراسات أكبر فإن الفيروس العلاجي يمكن تطويره إلى علاج مناعي فعال لمرضى أورام الدماغ الخبيثة. وقال عادل سامسون طبيب الأورام بمعهد السرطان وعلم الأمراض بجامعة ليدز هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها أن فيروساً علاجياً قادر على أن يمر عبر الحاجز الدموي الدماغي. وأضاف أن التجربة التي قاموا بها لم تظهر فقط إمكانية توصيل فيروس إلى ورم في داخل الدماغ وإنما أظهرت أيضاً أنه عندما وصل الفيروس إلى هدفه فإنه حفز الدفاعات المناعية الذاتية للجسم من أجل مهاجمة السرطان. وكان المرضى التسعة جميعا يستعدون لإزالة الأورام جراحياً، لكن قبل أيام من الجراحة تم حقن كل منهم بجرعة واحدة من الفيروس العلاجي عبر الأوردة. وبعد إزالة الأورام أجرى الباحثون تحليلا لعينات لمعرفة ما إذا كان الفيروس قد تمكن من الوصول إلى السرطان الذي كان قابعا في بعض الحالات في عمق الدماغ.
1189
| 04 يناير 2018
أجرى باحثون أمريكيون تعديلاً على فيروس "زيكا" يتوقع أن يقضي على سرطان الدماغ استناداً إلى النتائج الأولية الواعدة للتجارب. وأثبتت نتائج أبحاث جديدة أجراها فريق بحث مشترك من جامعة واشنطن وكلية الطب بجامعة كاليفورنيا في سان دييجو، ونشرت في مجلة "Experimental Medicine"، أن العلاج بفيروس "زيكا" بمقدوره قتل الخلايا السرطانية التي تبدو مقاومة للوسائل التقليدية للعلاج المتبعة حالياً. وقال مايكل. إس. دايمون، البروفيسور في كلية الطب بجامعة واشنطن والمؤلف الرئيس للدراسة "لقد أثبتنا أن فيروس "زيكا" يمكن أن يقتل الورم الأرومي الدبقي متعدد الأشكال، وهو أحد أكثر أورام الدماغ شيوعا وعدوانية، والتي تميل إلى أن تكون مقاومة للعلاجات الحالية مما يؤدي إلى الوفاة". وأوضح أنه بمجرد القيام ببعض التعديلات الإضافية، سيكون من المستحيل على الفيروس التغلب عليها ما يعني أنه سيصبح وسيلة علاجية آمنة. يذكر أن العلاجين الإشعاعي والكيميائي والجراحة تبين أنهما قد لا يكونان كافيين للتخلص من هذا النوع من الأورام الخبيثة، حيث إن متوسط معدل البقاء على قيد الحياة أقل من عامين بعد التشخيص. ويعتبر "زيكا" أحد الفيروسات التي ينقلها البعوض، وقد تم التعرف عليه في القرود بأوغندا في عام 1947، ثم اكتُشف بعد ذلك في البشر في عام 1952 بأوغندا وتنزانيا.
426
| 07 سبتمبر 2017
أفادت دراسة أمريكية حديثة بأن فيروس زيكا، المعروف بخطورته على الأطفال، قد يكون علاجاً جديداً لسرطان الدماغ لدى البالغين. الدراسة أجراها باحثون بجامعتي واشنطن وكاليفورنيا في الولايات المتحدة، ونشروا نتائجها، الأربعاء، في دورية (The Journal of Experimental Medicine) العلمية. ويعرف العلماء فيروس زيكا بأنه تهديد لصحة البشر، وخاصة الأجنة، لكن فريق البحث أظهرت أن الفيروس يمكن أن يستهدف ويقتل بصورة انتقائية نوعًا من الخلايا السرطانية التي يصعب علاجها في أدمغة البالغين. ولاختبار ذلك، أجرى الفريق تجربة على الفئران في المختبر، وتمكن فيروس زيكا من تقليص أورام خبيثة في أدمغة الفئران البالغة، دون أن يؤذي خلايا الدماغ الأخرى. وأجرى الفريق تجارب أخرى على عينات لخلايا سرطانية دماغية مأخوذة من البشر، وأظهر النتائج أن فيروس زيكا قتل هذه الخلايا السرطانية التي تبدي مقاومة للوسائل التقليدية للعلاج المتبعة حالياً. وأوضح الباحثون أنه على الرغم من أن تجربة الفيروس على البشر ما تزال أمراً بعيداً نسبياً، إلا أنهم يعتقدون أنه يمكن أن يتزامن حقن فيروس زيكا في الدماغ مع وقت إجراء العمل الجراحي لإزالة الأورام القاتلة. وبدأ فريق البحث بتعديل الفيروس لجعله مطاوعاً أكثر من فيروس زيكا المعتاد، كإجراء احترازي لضمان السلامة. وقال الباحث الطبيب مايكل دايموند، أحد المشاركين في الدراسة: "يبدو أن هناك أملاً كبيرًا في زيكا. هذا الفيروس يستهدف خلايا مهمة جداً لنمو الأدمغة لدى الرضع، لكن يمكننا استخدام الآلية ذاتها لاستهداف الأورام المتنامية". ويأمل دايموند أن يتمكن الباحثون من البدء في تطبيق التجارب على البشر في غضون 18 شهراً. كانت منظمة الصحة العالمية أعلنت في الأول من فبراير الماضي، أن انتشار "زيكا" يمثل حدثًا طارئًا على مستوى العالم، مشيرة إلى احتمال ارتباطه باضطرابات عصبية منها صغر حجم الرأس لدى المواليد ومتلازمة "جيلان - باريه" التي يمكن أن تسبب الشلل. وعثرت دراسات سابقة على أدلة تشير إلى أن زيكا يمكنه عبور حاجز المشيمة، لينتقل من الأم إلى الجنين خلال فترة الحمل، ويمكن أيضًا أن يتسرب إلى أدمغة الأجنة في الرحم ويعمل على عرقلة نموها وتطورها.
417
| 06 سبتمبر 2017
يعتقد كثير من الأشخاص أن الهواتف المحمولة لها علاقة بالإصابة بمرض سرطان الدماغ. وقال باحثون من جامعة سيدني الأسترالية، إنهم "قاموا بدراسة حالات سرطان الدماغ المسجلة منذ توفرت خدمة الهاتف المحمول في أستراليا قبل 29 عاما وحتى الآن، وبحثوا في ما إذا كانت نسبة تزايد استخدام الهاتف المحمول التي تجاوزت الـ94% في البلاد قد أثرت على زيادة نسبة سرطان الدماغ، دون أن يجدوا أي علاقة بين الأمرين". ونشرت الدراسة في المجلة الدولية لمرض السرطان، وتناولت حوالي 34 ألف حالة من سرطان الدماغ مسجلة في أستراليا وقارنتها مع نسبة استخدام الهواتف المحمولة منذ توفرها في 1987 وحتى 2012، وتبين أن الإصابة بالمرض زادت بنسبة بسيطة جدا لدى الذكور الذين تجاوزوا السبعين عاما من العمر. وأوضحت الدراسة، أن هذه الزيادة بدأت في العام 1982، أي قبل توفر الهاتف المحمول بعدة سنوات، أما لدى الإناث فقد بقيت نسبة الإصابة بالمرض ثابتة تقريبا خلال 30 عاما". ووفقا لهذه الدراسة، فقد نفى الفريق البحثي، وجود أي علاقة ما بين استخدام الهاتف المحمول ومرض سرطان الدماغ، حسبما نشر في المجلة الدولية لمرض السرطان.
581
| 07 مايو 2016
أثبت العلماء، أن الإكثار من تناول المشروبات الغازية الحلوة المذاق، يمكن أن تسبب فقدان الذاكرة وانتشار الخلايا السرطانية في الدماغ. وأثبتت نتائج الاختبارات السريرية، التي أجراها علماء جامعة نيويورك بأن الإكثار من تناول المشروبات الغازية المحتوية على السكر، له تأثير سلبي كبير في جسم الإنسان، وغير قابل للعلاج، وتظهر هذه التأثيرات في مناطق مختلفة من الجهاز العصبي المركزي، حيث تبين أن السبب في ذلك، ليس ثاني أكسيد الكربون، أو السكر أو السكر البديل، بل المواد الصبغية المستخدمة في صناعة هذه المشروبات الغازية. وشدد العلماء، على ضرورة الاهتمام باختيار الطعام، وكمية المشروبات الغازية التي يتناولها الشخص وإجراء فحوصات طبية دورية، لتشخيص الأورام الخبيثة في مراحلها الأولى. يذكر أن العلماء بدءوا منذ عدة سنوات يحذرون من خطورة هذه المشروبات.. ففي عام 2013 أثبت علماء من أستراليا، أن هذه المشروبات تحدث تغيرا في بروتينات الدماغ.
1064
| 01 أبريل 2015
كشف باحثون أمريكيون اللغز وراء انتشار واحدة من الأورام الدماغية الخبيثة الأكثر شيوعاً بين البشر، وتدعى "Glioblastomas"، ووجدوا تفسيرا لانتشارها في أدمغة الرجال بنسبة مرتفعة أكثر من النساء. وأوضح الباحثون بجامعة " واشنطن" الأمريكية، في دراستهم التي نشروها اليوم الإثنين، في دورية "التحقيقات السريرية" العلمية، أن هناك بروتينا يدعى "RB" يرتبط بخفض مخاطر سرطان الدماغ، يكون أقل نشاطًا في خلايا المخ عند الرجال، فيما يعمل بشكل مكثف عند النساء، وهو ما يفسر انتشار أورام المخ الخبيثة بين الرجال أكثر من النساء. وأجرى الدكتور "جوشوا روبين" وزملاؤه بجامعة "واشنطن" بحوثهم على نماذج خلايا أورام المخ، المأخوذة من أدمغة الذكور والإناث، لرصد عوامل نمو الورم، ووجدوا أن الأورام تنمو بشكل أسرع وأكثر تواترًا في خلايا أدمغة الذكور، أكثر منها في أدمغة الإناث. وقال الباحثون، "قد يكون لتلك النتائج آثار هامة لعلاج المرضى الذين يعانون من أورام المخ، عبر تحديد الأشخاص المعرضين للخطر، وهذه هي المرة الأولى التي تحدد فيها الأبحاث خطر الإصابة بسرطان الدماغ وفقا لجنس المريض، وهذا أمر مثير للغاية". وأضافوا "معرفة المزيد حول نسب الإصابة بسرطان الدماغ بين الرجال والنساء سوف يساعدنا على فهم الآليات الأساسية لتطور السرطان، والبحث عن علاجات أكثر فعالية لمحاربة المرض". وأشاروا إلى أنه "فضلا عن أورام الدماغ، هناك أنواع أخرى من السرطان مثل بعض أنواع سرطان الكبد، تنتشر بكثرة بين الرجال أكثر من النساء".
1139
| 04 أغسطس 2014
أظهرت دراسة دنماركية حديثة أن الأشخاص المصابين بنوع شائع من سرطان الدماغ، لا تتواجد خلايا الورم فقط في أدمغتهم، بل تجول وتنتشر أيضا في دمائهم، وبالتالي يمكن للباحثين أن يستخدموا تلك الخلايا المنتشرة في الدم لمراقبة تطور السرطان. ونشر باحثو جامعة "كوبنهاجن"، دراستهم، أمس الأربعاء، في مجلة "العلم لطب الترجمة"، الصادرة عن الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم. وأوضح الباحثون أنهم كانوا يعتقدون، طوال السنوات الماضية، أن وجود الخلايا السرطانية لمرض "الورم الدبقي"، الذي يعد أكثر أورام الدماغ شيوعًا وعدوانية عند البالغين، يقتصر فقط على منطقة الدماغ، لكن الدراسة الجديدة وجدت أن ما يصل إلى 20% من المرضى المصابين بهذا النوع، لديهم خلايا سرطانية منتشرة في الدم، حسبما ذكرت وكالة الأناضول للأنباء. وفسرت كارولين مولر، رئيسة فريق البحث، وزملاؤها من جامعة "كوبنهاجن"، نتائج الدراسة، بأن الأشخاص الذين يتلقون أعضاء مزروعة من مرضى "الورم الدبقي"، قد يصابون بأورام خارج الدماغ بعد عملية الزرع.
471
| 31 يوليو 2014
مساحة إعلانية
يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع أن يكون مرئيًا بوضوح في...
14812
| 06 سبتمبر 2025
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
13472
| 07 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6530
| 07 سبتمبر 2025
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، صورة قال إنها تظهر “أبو عبيدة” الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة (حماس). وقال الجيش...
4165
| 05 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية عن صدور مرسوم ملكي يقضي بتعديل المادة (74) من نظام المرور، وذلك في إطار الجهود...
3566
| 05 سبتمبر 2025
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
3544
| 06 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
2800
| 06 سبتمبر 2025